عاشقة من الارياف

ايمان العاشقه
ايمان نشأت في بيئة ريفيه مغلقه لاتقبل ان تكون البنت متحرره او تواكب الموضه واللبس المتحرر ولكن ليست مغلقه عن التعليم والاختلاط بصفه عامه وتبادل الافكار اما ايمان فكانت من بداية حياتها حالمه وعاشقه..........
انا ايمان العاشقه من صغري ؛ دى قصتى انا الحقيقيه عيشها حتى الان وانا الان عمري 28 سنه عشت الحريه التى كنت احلم بيها كسرت كل القيود والمثل طبعا عملت كل حاجه دون علم اي احد بل بالعكس كانت حياتى في القرية بانى فتاة محترمه وملتزمه ومؤدبه في اعين كل اهل القريه
معلش انا هكتب حكايتى باللهجه العاميه لانها بتدخل القلب بسرعه بعيدا عن الالفاظ الكبيره عرفت الجنس والحب من صغري لكن كانت علاقات عيالي عندما كان عمري 6 سنوات وكنت اذهب الي المدرسه في الصف الاول الابتدائي وطلبت امى في اول يوم دراسي في حياتى من ابن الجيران الذي يكبرنى باربع سنين في نفس المدرسه معي كان في الصف الرابع الابتدائي طلبت منه ان ياخد بالي منى يعنى ياخدنى معه وهو رايح وهو جاي وكنت اروح واجي معه ليحامينى من رزالة العيال الاكبر منى ولانى كنت جميله من صغري وجسمى حلو وكنا واحنا رجعين من المدرسه نفضل نلعب في الطريق ونروح نجيب قصب وكان ياخدنى معه ندخل في غيط الدره وبدانا نلعب لعبة عروسه وعريس وتطورت الامور بان اخلغ الكلت وهو ايضا ويحاول يحط زبرو في كسي من الخارج بدون متعه او شهوه لاننا صغار والعمليه كلها لعب عيال واستمر الحال سنتين حتى حدث مالا يحمد عقبها بطبع قفشتنا امى في بيتنا علي سريرها عريانين بنيك بعض وكانت النتيجه انا ربطتنى من اديا ورجليا وجابت السكين وقالت انها سوف تذبحنى وهو كمان المسكين اخد علقه سخنه من امه ومحدش خلصنا من ايد امى الا جدتى بعد ان فكت قيودى وقالت لها دول عيال حرام عليكى حتموتيها
وطبعا فرقوا بيننا وكانت اروح المدرسه وحدي وهو كبر وانتقل الي الاعدادي ؛ وعندما كبر واصبح شاب ودخل مدرسة الثانوى التجاري وكنت انا في الاعدادي وكنت وقتها في سن المراهقه ومن بدري وانا جسمى فاير غير عادى عند اثاره شديد افكر في الجنس كتير واحلم بيه اشاهد التلفزيون ويثيرنى جدا المشاهد اللي فيها بوس واحضان وكنت وانا عمري 12 سنه تظهر عليا اعراض الانثه بدا صدري يظهر بسرعه وطيزى بدات تكبر وتظهر اكتر ورجلي ادورت اكتر ولما كنت البس البنطلون كان جسمى يبقي شكله مثير بطريقه مش عاديه واصبحت انثي مكتمله وانا عمري 13 سنه العب في كسي كتير وافكر واحلم بالجنس كتير كل لحظه ونفسي موت اتناك باي شكل لكن ازاى ودى ممنوع نهايا انى حتى اتعرف واحب زاى بنات البندر فكان همي انى ارضي نفسي بيدى
وقد حدث ما كان نفسي فيه تقرب اليا اكتر وبدا عن خوف يروادنى هو من جديد ويفكرنى بما كان بيننا في الصغر ........ بصراحه انا عاوزاه ونفسي اوفقه علي طلبه لكن كنت دايما اخاف واتردد ........ ولكن متطلبات جسدى تجعلنى اتساهل معه ووجدتنى استجيب له بسرعه لاخذنى في اول لقاء بيننا عند الظهيره في غرفة المضيفه حيث لاوجد احد واحتضنى بكل اشتياق وقبلنى كان جسدى يرتعد خوفا وشوقا وقلبي ينبض بسرعه حتى كاد قلبي يتوقف من شدة النبض وبدا فعليا يضع يديه علي طيزى يدعكها وانا اتلذذ بيديه تعبث في كل جسدى المستسلم واخرج زبره ووضع يدى علي زبره ادعكه له وطلب منى اخلع كلتى خفت احسن يفقدنى عذريتى ولكنى استسلمت ايضا ان ينزل هو كلتى ويضع زبره علي كسي ويفرشه من الخارج ووعدنى باننا نتمتع كل يوم ويحافظ علي عذريتى وكان دى وعدى ليه وفجاء بكل عنف نزل شهوته علي كسي مسحت لبنه من علي كسي بسرعه وخرجنا بسرعه وتكررت لقأتنا مرات كتيره طلبت منه يخطبنى لو عاوزنى نستمر ولكنه قال لي احنا بنحب بعض واكيد حنجوز بس ازاى اطلب من اهلي اننا نجوز وانا لسه مكملتش 17 سنه وليا اربع اخوات اكبر منى لم يتزوجوا وانت لسه صغيره مكملتيش 14 سنه ازاى بس يوافقه يجوزونا
قلت له اخطبنى دلوقتى وعدنى يخطبنى بس بعد سنه ولا سنتين وخلينا دلوقتى مع بعض بصراحه زعلت منه لكن مقدرتش اسيبه لانى بشتاق للجنس بسرعه وانا مليش غيروه يبسطنى ويريحنى من شهوتى .. وفي يوم طلب منى واحنا بنمارس الجنس الخارجي طلب يدخل زبه في للاخر طبعا خفت جدا لو ده حصل كنت ممكن اضيع انا ليا اهل ارياف ممكن يقتلونى لو فقدت عذريتى ولما ملقاش فايده يعبي زبره كله في كسي طلب ينكنى في طيزى ورغم انى بكره الحكايه دى لكن وافقت وبالفعل فتح طيزى وناكنى ودخل زبره للاخر في طيزى ونزل لبنه في طيزى من جوه وتعودت علي الحكايه دى واصبح ينكنى كتير في طيزى بس المشكله كانت دايما في المكان فكنا نعمل المستحيل كل مره علشان محدش يشوفنا ولا حد يعرف حكيتنا مع بعض
واحيانا كنت الوم نفسي واقول لنفسي انا ليه بعمل في نفسي كده واخد قرار مع نفسي خلاص توبه مش هعمل كده تانى انا حاسه انو ربنا غضبان عليا لانى انسانه سيه ومش قادره احافظ علي نفسي وسرعان ما ارجع تانى وامارس معه الجنس وفجاة سابني ودخل الجيش بعد ما خلص تعليم وانقطعت علاقتنا تماما وربنا ستره عليا بانى لم افقد عذريتى
واصبحت وحيده بلا حبيب احياننا ادخل غرفتى واقلع عريانه وافضل اتقلب علي السرير وامارس العاده السريه
انتهيت من المرحله الثانويه ودخلت كلية اداب قسم اجتماع في الجامعه في احد المحافظات وذهب مع صديقتى من البلد لاستأجار شقه في المحافظه قرب الكليه مع صديقتان اخرتان كانن قبلنا في الجامعه واصبحت اسكن مع صديقاتى في الشقه اسافر الي البلد كل اسبوع واثناء تواجدي مع البنات صديقاتى في السكن كانت اكبرنا سلوى بنت جرئه جدا تتكلم في الجنس كثيرا بكل اباحيه وبدون ان تخجل من كلامها واما صديقتى الانتيم هند من قريتى كانت مؤدبه نوعا ما اما انا فكنت خجوله اكتر من اللازم او زاى ما بيقولو تحت السواهي دواهي احلم بالتحرر وافكر في الفجور ولكنى اظهر كاي بنت مؤدبه محترمه
كانت صدقيتنا سلوى تتكلم في كل حاجه وتحكي مغمرات البنات مع الشباب ومقالب البنات للشباب والعكس برضه البنات اللي بينضحك عليها بسهوله كنت اشعر بانى انا البنت اللي بينضحك عليها وانى بستسلم بسرعه وانبسط من الكلام الحلو
حتى لا اطيل عليكم ادخل في حكاية عشقي الثانيه
كنت طبعا احيانا ومرات كتير امارس العاده السريه وفي احد الليلي شاهدتني احد صحباتى وهي امل كانت قلعه خالص الا من قميص نوم وقالعه الكلت ونايمه تحت البطنيه علي السرير وبلعب في كسي وعندما شعرت بالنشوه ووصلت للشبق وانا مستمتعه بنفسي لاحظة صحبتى ذلك وتقربت منى وهمست في اذنى
(ارتحتى ياحببتى) بصيت عليها وضحكت وتنهدت وقلت لها كنت تعبانه .. قالتلي وارتحتى دلوقتى قلت لها ايوه قالت يابختك قلت لها نفسي بجد اجوز نفسي في راجل يرحمنى ضحكت وقالت انتى لسه صغيره بكره تجوزي وتتمتعي قلت لها انا جسمي مش مريحنى بيتعبنى وانا بحتاج الجنس باستمرار ولكن محرومه منه
بعض الشباب في الكليه كتير منهم كانوا بيتقربوا منى ويطلبوا رضاي باي شكل ويقدموا لي اي شي لكنى كنت ابتعد عن اي علاقة حب واكتفي بنظرات الاعجاب من الطلبه ولكن هذا الاعجاب لن يدوم الا العام الاول وفي العام الثانى وانا في الفرقه الثانيه واول لقاء مع حسن صديقه الجامعه تعرفنا بالصدفه عندما كنت خارج الكليه لحق بي وسالنى ان كنت عاوزه اي حاجه شكرته طبعا ولكن اصر يتقرب منى ووجدتنى اتقرب منه وامشي بجواره وذهبنا كورنيش النيل واثناء ما كنا نتمشي ونتبادل الحديث قال لي انتظرينى ثوانى حتى اعود وعاد معه سندوتشات وعلب الببس اكلنا وشربنا سويا علي احد الريكات قلت له انا اتاخرت ودعنى وواعدنى علي لقاء اخر وبالفعل تكررت لقأتنا ولاخظن صحباتى علي تأخري كل يوم وكانن يعاتبنني علي التأخر ولكن لا ابالي
تطورت علاقتى بحسن وتحولت من اعجاب للحب وكان حسن جرئ جدا لايضيع وقت صارحنى بالحب احمر وجهي ولم ينطق لسانى ووجدتنى اشعر بشي يغريب في داخلي هو ما ابحث عنه الحب ابتسمت وقبلت حب حسن رجعت السكن وانا اطير من الفرحه والسعاده اخيرا وجد من يرضينى ويرضي متطلبات جسدى الهائج
فيا حاجات بداءت معي من صغري وهي جسمى الفائر وقلبي الرقيق وعاطفتى الدياشه حيث جسمى اللي تعبنى كتير جسمي ممتلي قليلا بس مش تخين بشرتى البيضاء الناصعه خدودى الوردي وبزازى حجمهم فوق المتوسط مضمومين علي بعض بشكل منسق جميل جدا وحلماتى بارزه ولونهم وردى فاتح تقريبا كنت مغروره بجمالي وجسمى وبنات كتير كانوا بيغيروا منى بعضهن يعجبن بجمال واخريات يحقدنا عليا
اما من الوسط جسمى منتها الاغراء طيزى كبيره شويه وطريه وناعمه جدا اما كسي اه ياكسي ياتعبنى بشفراتك المنتفخه الهايجه كلما نظرت الي كسي ادوب علي نفسي من حجمه وبياضه الوردى واحلا ما فيه انو شفراته مضمومه علي بعض ومنتفخه زاى مايكون بيتكلم عن نفسه ويقولي انتى حرمانى ليه انا عاوز اتناك وانتى حرمانى ليه يلا بقي تحرري وشبعينى ومتحرمنيش معاكى وتقليد اهلك دى هتموتنى من الجوع والعطش وانا ليا متطلبات كتيره وانتى ساكته لامته
المهم اصبر ياكسي واكيد هتتناك كتير
بدا حسن يلمح عن الحب والجنس والعلاقه اللي تطورت بسرعه اللي احضان وقبلات وكان حسن شاب في منتهي الذوق والظرف شكله وسيم وعوده فاره وجسمه جميل جرئ لايبخل عنى في شي يعطينى الحب والهدايا بسخاء كان حسن يسكن مع جدته لامه لان امه متوفيه وابوه متزوج من اخرى كان حسن يسكن مع جدته لوحده وجدته تمتلك محل لبيع الفراخ والطيور وهي من الصباح حتي المساء خارج البيت وسنحت الفرصه لحبيبي حسن بان يطلب منى اذهب معه البيت واكنت ارفض واخاف ولكن سرعان ما وافقت بعد ما اقنعنى حنقعد بس من غير اي حاجه تانيه وقالي نفسي احضنك بحريه من غير ماحد يشوفنا انتى مش نفسك تتحضنى قلتلو نفسي
كنا اتكلمنا في الحب والجنس كتير ولما يبقي الا انا نمارس الجنس في مكان لايرانا احد وعندما ذهبت معه في بيته وقفل الباب اخذنى كالمجنون في حضنه وشالنى وقبلنى في كل حته في جسمى ودعك طيزى وبزازى جلسنا انا وهو علي الكنبه نحتضن بعض ونبوس وعمل كل حاجه وضع يدى علي كسي وانا حاولت ارفض واتمنع ولكن من داخلي اتمنا وعاوزه اعمل معاه كل حاجه خايفه وعاوزه ونفسي ومتردده استسلمت له وتركتها يعمل مايريد وضع يده علي كسي وبدا يدعكه بهدوء اخرج زبره نظرت الي زبره جسمى ارتعد من الخوف ومن حجم زبره صحيح مش كبير قوى لكنو قوى جدا ومنتصب من غير ما اشعر حطيت يدى عليه ولمسته وشعرت وكانى المس تيار كهربائي قوتوه 500 وات نزل حسن علي ركبه ووضع فمه علي كسي من خارج الكلت
وانا كنت جاهزه من البدايه لاننا كنا متواعدين علي القاء من اليوم اللي قبله فكن حالقه شعر كسي ولابسه احلا طقم داخلي وحاطه برفان نفاز ويومها خرجنا من الجامعه بعد المحاضره الاوله الساعه 11 الصبح
وضع فمه علي كسي وكنت اتنهد اه اه اح اح اي اي عجبه شبقي وتنهدى قلع كل ملابسه ماعده الفانله وقلعنى كل حاجه واخذنى علي سريره طلبت منه يعمل كل حاجه بس ميفتحنيش ضحك وقال متخفيش انا جوزك وانتى مراتى وحببتى وعشيقتى ياعشقتى نام عليا ووضع اديه علي وسطي وشدنى ليه جامد واحتضنى حضن لن انساه ابدا وتنهد جامد وقال لي عاوز انيكك قلت نيكنى قلي مش حفتحك قلت ياخوفي منك قبلنى في كل مكان ومص بزازي وكسي وباس طيزى ورجلي سيحنى فيه ودوبنى خالص حط زبري علي فتحت كسي وبدا يدفعه لجوه وانا برتعد وخايفه ولكنى مستسلمه للاخر قالي عاوز افتحك وتكونى مرات قلتلو انا مراتك افتحنى بسرعه
ضغط ظبره بقوه وانا افذع منه وعلشان يسبتنى وضع اديه علي كتافي وضغط عليا ودفع زبره مرتين او تلاته حسيت بالم شديد صرخت توهات ارجوك ارحمنى حرام عليك هموت فضل يدخل زبره لجوه لما دخله للاخر كنت بمت تحته من الالم والعذاب عذاب المتعه والحب والرغبه والشهوه
ارجوك كفايه طلعوه طلعوه بقي مش قادره وهو ولا حاسس بالمى ويكمل دفع زبره فيه لجوه كدت افقد الوعي اخرج زبري منى لما لقانى خلاص بموت بين اديه فضل يبوس فيا ويقولي معلش ياحببتى انتى حببتى ومراتى متخفيش بعد شويه دخلت الحمام غسلت الدم اللي غرق الملايه ورجعت تانى قعدنا شويه علي السري طلب ينكنى بجد وينزل لبنى فيا وفقت ينكنى ويطفي ناري وعذاب ناكنى حسيت بالم شديد لكن حسيت بمتعه ولذه نستنى الالم والعذاب ونزل شهوته فيه بعد نيكه سريع ونزلت انا شهوتى بكل رغبتى سيبت نفسي واتفتحت واتنكت لاول مره في كسي نيكه كامله
حسن اصبح حبيب روحي وحبيب قلبي وعشيقي وجوزي من غير زواج استمرت علاقتى بحسن طوال السنه وبعد انتهاء الدرسه كنت اتحجج بانى رايحه الكليه لاحضار بعض الاوراق الخاصه بي وانا بذهب للقاء حبيبي وقضاء يوم جنسي جميل في احضان حبيبي واحيانا كانت تحضر جدته وتطرق علي الباب كنا نلبس بسرعه ويفتح لها الباب وتساله من هذه البنت فيقول صديقتى جايه تجبلي اجندة المحاضرات فتصدقنا وبعد فتره تعرفت عليها وكانت تطلب منى احضر مرات كتيره للجلوس معها وتتركنا وتذهب للمحل ابتاعها واحنا نكمل حبنا وعلاقتنا
طلب من حسن نجوز عرفي رفضت بشده وكنت اخد حقنت منع الحمل باستمرار وطلبت من حسن كفايه نعيش عشاق لانى كنت اري فيه انه عشيق وليصلح ليكون زوج لانى كيفه اتزوج رجل مارس معي الجنس مرات عديده وكتفيتى ان اكون عشيق لحسن حبيبي وكثر خطابي في البلد لان اهل البلد لايعرفوا عنى غير انى فتاة بنت ناس محترمه ومن عيله كويسه لبسي محتشم في البلد وفي الكليه وفي الشارع ولكن هيهات من يعرف حقيقتى غير ربي ومن اعشقهم
وفي العام الثانى انفصلت عن حسن تماما ورفضت استمرار العلاقه بالرغم من انى كنت محتاجه المتعه والجنس باستمرار
وكنت ارفض اي خاطب يحضر البيت لطلب يدى لانى غير بكر ولا احب ان اخدع راجل ملوش ذنب
بعد ذلك وافقت علي الزواج من انسان محترم وكويس في اخر عام دراسي ولكن ولكن هتكون في قصه اخري اكتبها كامله وهي قصة زواجي واعترافي لزوجي بانى كنت علي علاقه قبله وقبوله بذلك حتى تم الطلاق بعد عامين من الزواج
انتظرو بقية علاقاتى وقصصي المتعدده بعد طلاقي من زوجي وهي اكتر من 12 علاقه جنسيه وحب

أه من نيك كس الهانم مرات مسؤل كبير بالحكومه

فى يوم من الايام التى جمعت بين زبرى وكس مرات المسؤال الكبير بالحكومه وفى سرير نومها وفى لحظه لم اكن فى وعى مستلقى على ظهرى وشبه رايح فى غيبوبه لذه النيك من كسها الذى كان شبه فرن مولع من سخونته على زبرى اثناء أيلاجه خروج ودخول من كسها واذ سمعت صوت غير طبيعى خارج الغرفه اللى انا فيها ولاكن صوت زى زومان كلب او وحوحت كلب او حاجه غريبه لم اعرف تفسيرها فى وقت سمعها وتنبهت انتابنى شىء فظيع من الخوف مر فى ذهنى اشياء كتير الشيطان قد اوهمنى وسيطر عليا بها وخرجت متسحب على رجلى حتى وصلت للغرفه الخارجيه وهيه الرابعه من الشقه وكانت المفجاه التى لم تكن فى بالى ولم تمر على خيالى حتى لو كنت من كبير مؤلفى الافلام الجنسيه العالميه وجدت مرات المسؤال الكبير بالحكومه تنحنى انحناء كلابى واذ بالكلب البوليس الذى كان مربوط فى المطبخ عند دخولى يركب عليها وينيك وهيه تحاول ان تظبط زبره فى الدخول لكسها ولاكن الكلب لم يفلح فى ذلك حتى انها نزل من عليها وظل يلحس كسها وهيه تتألم وتتوجع ولا اعرف ماذا فعلت ولا عملت هيه للكلب حتى وصلها لقمه هيجانه وهل هيه مدرباه على نيك كسها وخرم طيزها وبنفس الطريقه اتسحبت ورجعت للغرفه اللى انا فيها وانا شارد الفكر والذهن وانا قرفان من نفسى ومنها ولما رجعت حاولت ابوسها او انيكها وجهتها باللى شفته وكان ردها بكل بساطه قلتلى عادى الامور وفيه نسوان كتير فى مثل ظروفى الاجتماعيه ببيوتهم كلاب بوليسيه مدربه من اجل كده حتى لا تقع مع شخص يتفضح بيها وهيه زو مركز وزوجه احد المسؤالين بالبلد وقلتلى لولا وجودك فى حياتى كان الكلب روى قام بكل شىء من نيك ولحس لكسى ولاكن انا خليتك فى حياتى علشان انا بحب الشتيمه والضرب على طيزى والكل مش هيعرف ولا هيقدر يقوم بكده وصدقنى لما هتنزل هخلى الكلب يدخل يركبنى وينكنى قبل ما اخد الشاور
نزلت من عندها وانا شبه مذهول لجرأتها وشذوذها الجتس وازاى سيده بمركز خبيره بصمات وجميله وعلى قدر عالى من العلم والعقل والاتزان فهى تبلغ ال 50 من عمرها وجوزها مسؤال كبير بالحكومه وتجعل الكلب نييك لكسها وخرم طيزها وبتستمتع بكده
وعلى تكمله للجزء الاخير انتظرونى

صاحبة المنزل الذي استأجرتة

كنت في احد الايام ابحث عن منزل للاجار كوني نقلت من مدينة الى اخرى واثناء البحث علمت من احد اصحاب المحلات انو هناك سيدة عندها غرفة للاجار اخذت العنوان وذهبت اليها وعند قرعي الباب سمعت صوت خافت يسأل من الطارق فقلت لها انا فلان جئت من اجل الغرفة فقالت لي انتظر وترددت قالت راح افتح لك الباب وانتظرني بالصالوني كوني بالحمام قلت لها طيب متل مابدك وفعلا فتحت الباب ودخلت وقمت بتسكير الباب فورا ونحن يالعرب شو يتيادر لاذهانه اذا وحدة فتحت لنا وهي بالحمام (الجنس الجنس )وفعلا بحثت عن الحمام فوجدتة نضرت من ثقب المفتاح شاهدتها لاكنها غير واضحة لكثرة البخار ولكني شاهدت ايدها تلعب بكسها عندها قمت بفلع ثيابي وفتحت الباب عليها عندها صرخت بي اخرج والا صرت ولممت عليك الجوار قلت لها وانا خائف افعلي ماتريدين انتي من فتح لي وادخلتيني منزلك فأجابت استر علي ارجوك انا امرأة وحيدة وهي تقترب مني عندها شاهدت امرأة تبلغ المسين من العمر ذات طول ممشوق وصدر صغير جدا وخصر نحيل ومن نظري اليها عرفت انها لم تلد في يوم من الايام كونه لايوجد تشققات ببطنها وهي تقترب مني اقتربت منها فشاهدتها تنظر الى قضيبي وهي متشوقه لهذة الشيء الذي امامها فضممتها الى صدري وبدأت اقبلها واضمها فبدأت بالبكاء فقلت لها مابك لماذا تبكين فقالت لاتسأل انا تعبانة كتير فانزلتها الى قضيب فأذ بها لاتعرف ماذا اريد منها فقلت للها ارضعية فقالت كيف قلت ضعية في فمك وفعلا وضعتة لاكنها تجهل عملية الرضاعة فقلت لها لم تمارسي الجنس قبل قالت لا وانت اول واحد في حياتي واول شخص ارى جسمه ويرى جسمي فقلت لها معقول فقالت ان والدتي كانت عاجزة ومريضة وتوفيت من حوالي شهرين وقبلها لم اخرج الا الى محل الضروات او اللحام او اللبقال فقط ولم افكر في يوم بهذة الشيء ابدا اما الان انا ملك ايدك اعمل كل ماتعرفة في الجنس معي لن اقول لك شيء ابدا ولن امانع كون قضيبك وانت اعجبتني فخرجنا من الحمام وذهبنا الى غرفة النوم وهناك فوجئت انها فعلا باكر عذراء فقمت بمداعبتها وتبويسها من نهديها وبطنها وعندما وضعت شفافي على كسها احسس بأنه تيار كهربائي يصعقني كونها ترتجف شهوه وعندما وضعت لساني على بظرها بدأت تتأوه وتأن من المتعه وبعد حوالي ربع ساعة بدأت تترجاني بأن ادخل قضيبي في كسها ومن كبر قضيبي وصغر كسها حاولت كثيرا ولم يدخل قضيبي فانزلت حليبي على بطنها وبعدها سألتها هل عندك اي نوع من الكريمات فقالت عندي نيفيا وفازلين فقلت لها احضري لي الفازلين فقالت لماذا قلت لها انت احضري الفازلين وبعدها سأخبرك وفعلا احضرت الفازلين وبدأت بدهن قضيبي حتى اصبح كصاروخ فقلت الها افتحي قدميك وتناولت كمية من الفازلين ووضعتها على فتحت كسها وفعلا قمت احاول بأدخال قضيبي وبعد محاولات عدة ومن شدة وقوت ضمي الها احسس اني ادخلتهو وقمت برضمها الي ودفعتهو مرات متتالية حتى دخل الى نهايتة ووقفت دون حراك حتى تتعود علية ويستقر داخل مكانه وبعد حوالي العشرون دقيقة رفعت جسمي عنها ونظرت الى قضيي واذ بها في داخل طيزها وليس كسها وهناك دم عندما قمت بالتحرك وفعلا قمت بنيكها من طيزة طيلة ذاك اليوم ونمت انا وهي وقضيبي داخل طيزها وفي الصباح وعندما صحوت من نومي لم نتحرك قضيب لايزال داخل طيزها فقمت بتحريكة حتى جاء ضهري وبعدها قمت الى الحمام تحممت كونة عندي دوام بوظيفتي افطرنا سوى وسألتني اين اقراضك قلت لها في مكان عملي فقالت اذا اي ساعة بدك ترجع لعندي فقلت لها عندما احس انك مشتاقة الي فقالت اذا انا مشتاقة لاتروح فقلت ساعود عندما اكون مشتاق اليكي فتبسمت وقالت راح نشوف شوقك الي فعلا ذهبت الى مقر عملي وكان اليوم اثنين فطلبت اذن للبحث عن مكان للسكن فأعطوني اذن لمدة اربعة ايام ويوم الجمعه خمسة ايام وجلبت حقائبي وعدت اليها وعند ما قرعت باب المنزل كان الجوار ينظرون الي بستقراب وخصوصا النساء وعندما فتحت باب المنزل تجمع حوالي اربع او خمسة من النساء من حولي وسألوها من اين حصلت علية فستقربت من كلامهم فقلت لهن انا المستأجر الجديد فاجابتني احدهن اعرف اعرف نياللها ياريت عندي غرفة واعطيكياها مجانا فقامت النسوى بمساعدتي على تنظيف الغرفة كزنها كانت مقلقة لفترى طويلة فعلا قمنا بتهوية الغرفة وشطف الحيطان فوجدت فيها تخت وصوفايا وكرسيان وخزانة وطاولة وفعلا قامن جاراتي بعمل كل شيء ولا اخفيكم الاربع نساء بالاضافة لصاحبة البيت يستقلن اي فرصة لتقرب مني من تلامسني بجسمها او بيدها ومنهن من تضهر جزء من صدرها لاراه ومنهن من جلس وجعلتني ارى كسها من تحت الكلسون وفعلا خلصنا من تنظيف الغرفة وذهب جارتي تدعى ناديو وجلبت علبة من العطر وعطرت كل شيء في الغرفة تشكرتهن على مساعدتهن لي وقلت لهن اريد ان استحم فذهبت ام ابراهيم وجلبت لي الشامبو وام يزسف مناشف جديدة وام محمد جلبت لي صابون وليفة فقلت لهم لماذا كل هذة الشيء عندي كل شيء فقالن لا نريد ان نقدم لك هذة الشيء و لاتخجلنا رجائن فشكرتهم وقلت لهم شكرا لكم كوني اريد ان انام بعد الحمام كوني متعب وان احببتن تعالو في المساء حتى نسهر فقبلن بكل ممنونية وذهبن وكلهن شوق للبقاء معي وعندما صددت الباب وقفت صاحبة المنزل والي اسمها ميادة قالت شوف من اولها انت بس الي ماعجبك تترك البيت وتتطلع انت الي انا فقط واعرف انهن جنن عليك وكلهن حسدني عليك كأنك ملك الي وليس مستأجر فقلت ولا يهمك انا الك انتي فقط ذهبنا الى الحمام سويا تحممنا ونكتها بالحمام مرتين وعدنا اكلنا سوى فقالت الا تريد ان تنام فقلت لها نعم فقالت نام حبيبي لاني مشتاقة اني نام بحظنك فقلت لها اوكي بس بدي نييكك اول بعدين نام قالت اوكي متل مابدك تسطحت على التخت على بطنها واضهرت لي طيزها وقالت تعال قلتلها اوكي بس هالمرة راح نييكك من كسك فقالت اذا راح نروح لغرفتي لان غرفتك على الطريق واخاف احد يسمع صوتي
فقلت اذهبي انا رايح مشوار وراجعلك وسألتها وين في صيدلية فقالت لي الصيدلية على راس الشارع ذهبت الى الصيدلية فوجدت البائع بالصيدلية امرأة وهي تضع الصليب اذا هي مسيحية فتجرأت وسألتها عن مادة تسهل عملية المجامعه فقالت مافهمت عليك فقلت لها انا تزوجت حديثا بس ماقدرت اتزوج كون مافي توافق بي حجم قضيبي وفتحتة مهبل المرأة فقالت كمان مافهمت احسست انها تريد ان تسمع اكتر فقلت لها انا زبي كبير والمرأة كسها صغير فقالت ليش كم عمرها فقلت لها يعني بعمرها حوالي الثالثة والعشرون عاما وماتحملت فقلت لها لا ماتحملت قضيبي كبير فاحسست انها تريد ان تراى فقلت لها انتي لاتصدقين كلامي قالت في شيء لا يصدق انا متزوجة وعمري ثلاثة وعشرون عام دون اي كريم فقلت لها انظري هل الذي عندك مثل هذة فعندما شاهدت قضيبي فقالت لاوالله ان قضيبك يشبه قضيب الحمار بالكبر فقلت لها هذة هي معاناتي مالاقيت وحدة تتحملو ومانبسطت ولا يوم في حياتي فسألتني اين تسكن فقلت لها عند ميادة قالت يعني بحارتنا قلت نعم وزوجتك معك قلت لها مؤقتا قالت احسن ضحكت فبتسمت هي ولا يوجد بيني وبينها سوى الطاولة فوضعت ايدي على صدرها فقالت ارجوك اتركني زبك هذة بدو نكون بعيدين عن الناس كتير لانك راح تشقني تنين اذا دخلتو بي فقلت لها اذا متى قالت يوم الاحد راح نروح انا وانت لمزرعة صديقتي فقلت لها اعطيني اذا كريم وخليني روح افتحها احسن ما تم عندك واذا تميت عندك راح نيكك عالواقف دخلت الى غرفة اخرى فدخلت خلفها فضممتها من الخلف فقالت اعرف انك ماراح تروح حتى تنيكني وانا ماراح اقدر اقلك لا وقف لسكر باب الصيدلية وفعلا سكرت باب الصيدلية واحضرت كريم لون علبتهو لون ازرق واسمهو كينا كائين مخدر موضعي ومسهل للولوج فوضعت على قضيبي كمية منه فاكثرت منه على قضيبي واجلستني على كرسي وهي بدأت تدخلهو في كسها وهي تأن وتتأوه حتى دخل لنهايتهو فبدأت تطلع وتنزل وبحركات دائرية فستقربت اني فقدت الاحساس بقضيبي وهي تتحرك فقمت ووضعتها على الطاولة وقمت بنيكها من كسها حوالي الساعة تقريبا ولم يأتي ضهري فقلت لها بعدها اني سانيكها من الخلف فوضعت كمية من الكريو على طيزها وادخلتو هي تتوجع لاكن انا لم احس فدخلتهو لنصفهو وبدـ بالحركة وحوالي الساعة وثمان دقائق اكببت حليب لم ارى انا مثلة من قبل فقالت هل عجبتك انا مرتك انا شرموطتك انا كلي لك بس خليلي زبك الي ابعت مرتك لبلدك وخليك الي وراح ساويلك الي بدكياها واعطيك كل شيء فقلت لها اوكي بكرى راح ارسلها بس معقول ارسلها قبل ما اتزوجها فاعطتني ثلاث علب من هذة الكريم واربعة انواع من الحبوب فقالت اذا رأيت حالك تعباناشرب من كل نوع حبة وبكرى انا انتظرك بمثل هذة الوقت شكرتها وعدت لاكني فعلا متعب كتير دخلت غرفتي واذا اسمع صوت يناديني واذا ام ابراهيم موجودة عند ميادةوميادة مزعوجة كتير لوجودها وتأخري عليها فقالت الى اين ذهبت فقلت ابحث عن دواء للصداع بأكثر من صيدلية لم اجدة ضحكت ام ابراهيم وميادة الغيض فيها يغلي غليان فقالت اعرف شو الي يروح الصداع فقلت لها ياريت ايروح لاني فعلا تعبان فقالت تعال واجلس امامي فطلبت من ميادة جلب مفتاح وشقفة من القماش وفعلا احضرت ميادة المطلوب عندها لفت رأسي بشقفة القماش ووضعت المفتاح فية وهي تقترب مني اكتر واكتر حتى رأسي اصبح بين بزازها الكبيرين فبدأت اداعبهم مرة بأنفي ومرة بشفتي وهي تضمني لما ميادة ماتكون طلع فيها وهي تكمل عملها فوضعت يدي من تحت قميص النوم ومسكتها من كسها واذ بةرطب كتير والسوائل تسيل منه كنهر فقلت لها اتمنى بس الحارس واقف قالت ولايهمك المهم عرفت شوبدي موهيك قلت لها نعم فزوجها يعمل سائق باص سفر الى محافضة اخرى كل ثلاث ايام يأتي يوم لعندها تسلينا شوي فقلت لها انا تعبان سأنام رحت الى غرفتي تناولت من تلك الحبوب شعرت بنفسي بعد حوالي عشر دقائق اني استطيع ان احمل المنزل وقضيبي انتفخ وبدأ جسمي بالهيجان راحت ام ابراهيم وعلى الفور رحت الى ميادة فأدخلتو بطيزها قالت موبدك كسي قلت لها بعدين اتركيني الان نكتها بقوى وشدة وهي تصرخ وتقلي وجعتني ذبحتني رحت جبت الكريم وضعتو على كسها وادخلت قضيبي شوي شوي شفتها تتألم فوضعت الكريم مرة اخرى وبدأت ادهن كسها فية لحتى صرت امسكها بقوىمن كسها فلم تحس تخدرت عندها وضعت قضيبي على فتحت كسها ودفعتهو دفعه قوية فدخل تقريبا ربعة فصرخت بصوت قوي اخرجهو اخرجهو فقلت انتظري شوي حتى يستقر فقالت انهو مؤلم ادخلهو كلهو للاخير ولا تتحرك وهي تقوم بشدي وعقصي وضربي فدفعتو لحتى دخل لنهايتو فقالت اقلبني ضعني فوقك وانت تحت مني وفعلا عملت ماطلبت مني فتمت اكثر من نصف ساعة على هذة الوضعية وبعدا لم احتمل فقلبتها تحتي وبدأت بالحركة حتى رأيت ولاول مرة ماء الكس اخرجتهو منها فكرت انها تبولت حتى انتهت رجعت وضعتهو مرى اخرى لاكن هذة المرى كسها يشد على قضيبي وبقوى حتى انتهيت هذة اليوم يكفيكم وسأكمل لكم قصتي معه صاحبة المنزل والجيران والصيدلانية
ودمتم

مامتي المسيحيه وزهير المسلم وكيف استطاع ان ينيكها بدهاء

احنه عائله متكونه من اب وام واني واختي عشنا حياة حلوه ببغداد

جانت حياتنا عاديه وامي بصراحة اللي يشوفها يكل ملكة جمال تشبه الفنانه شمس البارودي
مكان الها وهز باي علاقة غير شرعيه ويا اي شخص بالرغم انو زواجها تقليدي وبدون حب

في يوم من الايام حدث تغير بحياتها كان اكو رجال مسلم اسمه زهير كان عنده معرض سيارات ويوميه سياره جديده رجال شيك وشخصيه ومتفوته اي لبوه مهما كانت .

المهم جيرانه هو وشاف مامتي وبصراحه اكيد انعجب بيها مثل ما ينعجب كل الشباب والمتزوجين عليها
لان بصراحه جميله ومغريه وفري.

كان كلما يوصل لباب بيتنا يضرب جرس حتى يحسس مامتي وحتى الجيران جان يشكون
بس ميحجون لان امي امراه عنوديه وعصبيه وصعبه الحصول.

المهم يوم من الايام مامتي تتسوك بالسوق جا شخص تقرب منها وكللها هذا رقم تلفوني الارضي ومد على ايدها وانطاها الرقم وكللها خابرني اريد احجي وياج مامتي بصراحه استغربت بس بصراحه كتلكم زهير جان انسان شخصيه ويصعب على اي وحده ترفضه .

المهم اخذت الرقم بس هي مستغربه هل هي بحلم او حقيقه وضلت تفكر شتسوي تخابر او متخابر شيريد منها ليش هي بالذات شيريد منها وضلت يومين تفكر لحد ما كالت في نفسها خل اخابر اشوف شيريد وينتهي كلشي
رجعت ماما وبيدها ورقه التلفون الارضي لزهير وهي في تفكير ليش انطاها الرقم هي بالذات شيريد منها وهي مريه متزوجه وعدها طفلين شعجبه بيها وهو رجل شيك وتتمناه اي بنيه

المهم بعد تفكير تخابر او لا قررت تنهي المسرحيه والكابوس وتخابره حتى تنهي الموضوع

ماما : الو استاذ زهير

زهير مسوي نفسه ما يعرف منو : نعم تفضلي منو ويايا

ماما : اني جارتك ام نوار اللي انطيتني رقمك

زهير : هلو بالملاك هلو عيوني شلونج عرفت راح تخابريني شلونج

ماما : بخير الحمدلله ممكن اعرف ليش انطيتني رقمك وكلت خابريني اكدر اعرف السبب وليش اني بالتحديد

زهير : لان انتي ملكة جمال ما شفت مثلج لا برومانسيتج ولا بجسمج ولا يشفافيتج ولا بملابسج

ماما : بس اني متزوجه وعندي طفلين تكدر تصادق باي بنيه غيري ما شاء الله هوايه

زهير : اني احب الصعب وانتي مري صعبه ولازم احجي وياج دخلتي مخي

ماما : وزين اذا كلت لا تعذرني ما فيدك

زهير : تخسرين لان راح اخليج تتمتعين متعه بحياتج ممستمعه بيها ويه زوجج اللي هاملج اكو واحد يهمل هيج ملاك وهيج جمال انتي مفروض يخليج مزهريه بالبيت

ماما : شكرا للمجامله

زهير : لا والله مو مجامله حقيقه دفيكها

ماما : المطلوب شنو مني

زهير : علاقه حب بيني وبينج

ماما : اكدر افكر انطيني مجال

زهير : صار من تحبين وتوافقين خابريني واني حاظر لاي تطلبيه مني

ماما : اوكي هسه اني اترخص وبعد كم يوم اردلك الجواب

زهير : باي حياتي منتظر جوابج واتمنى يكون ايجابي

قصة سكس هنا

قصتي كاملة في النيك و السكس مع صديقة صديقتي التي كنت انيكها و هي تحكي لصديقتها عن زبي و جماله و قد كنا نمارس السكس و الجنس في كل مرة نلتقي بكل فنون النيك حيث اجعل كسها يشبع من الزب الذي ياكله اثناء النياكه بيننا . كان اسم صديقتي نهى و هي فتاة جميلة و لها جسم جد مثير و زبي يتمحن عليها كل ما رايتها و نكتها و لكن مرة رايتها مع صديقتها حنان الشقراء ذات العين الزرقاء و كانت فتاة متحجبة وجهها دائري و جميل جدا و رغم اني احب نهى و لا اصبر على النيك معها الا اني تمنيت لو انيك حنان حتى انوع الجنس و اذوق سكس اخر حيث كان واضحا انها فتاة رائعة و لم يكن بامكاني ان اتقرب منها او اعبر لها عن مدى اعجابي بها لان ذلك يسخلق مشاكل بيني و بين نهى . و لم اتصور ان صديقتي نهى هي من ستجلب لي حنان حتى عندي كي انيكها بطريقة غير مقصودة فكانت كلما التقت بها تحكي عن علاقتتنا لحظات نيك ساخنة نعيشها و تصف لها زبي بشكل دقيقي و عن كيفيتي في ممارسة الجنس و الاشياء التي احبها الى درجة ان حنان صارت هي من تشتهي زبي و تبحث عن ممارسة الجنس معي بكثرة النظر في عيناي حين التقيها و الذوبان في الحديث حين تسنح لها فرصة لقائي . و في احدى الليالي رن هاتفي فرديت و جاءني صوت عذب ناعم فيه بحة جميلة جدا و كانت معي حنان على المباشر و لما سالتها عن سبب اتصالها بي اخبرتني انها لم اصيبت بارق و لم تستطع النوم و بدانا نحكي و كانت جريئة جدا حين اخبرتني انها على علم بما يحدث بيني و بين نهى من نيك و سكس و احسست برغبة كبيرة في داخلي تدفعني اليها حيث اخرجت زبي مباشرة و انا اتحدث معها على الهاتف و بدانا نحكي سكس و نيك و انا العب بزبي و هي لا تعلم . كنا نحكي عن الزب في الكس و عن رضع البزاز و ادخال الزب في الطيز و كنت احسش انها تتعمد هذه الكلمات حتى تجذبني اليها و رغم اني احب نهى و جسمها الا اني كنت مصرا على تذوق كس حنان و ممارسة الجنس و السكس معها و لو لمرة واحدة فقط

و جاء اليوم الذي التقينا فيه و عشنا نيك ساخن جدا في غرفة فندق حجزنا فيه و دخلنا كي نمارس الجنس و السكس على راحتنا و قد تعمدت ان اكون حارا اكثر من اللازم حيث لم انك و لم استمني لمدة عشرة ايام حتى اكون في قمة عطائي الجنسي و كان زبي لا يرتخي كل تلك المدة و هو يبحث عن الكس و الجنس . رفعت لها البودي حتى ظهرت بزازها من تحت حمالة الصدر و كانت على بزتها اليمنى خانة سوداء تزيد في المحنة و الشهوة و اخرجت لها بزتها و انا ارضعها و امصها بكل قوة و هي تلمس رقبتي و شعر راسي ثم نزعت لها الكيلوت و اخرجت زبي الذي كان انتصابه عجيب و قوي و قبلتها من شفتيها الناعمتين قبلات حامية و ساخنة جدا الهبت شهوتيفى سكس العرب  و هيجتني اكثر ثم بدات حنان ترضع زبي و هي تمسكه بيدها و هي تحاول لف اصابعها عليه بصعوبة كبيرة في نيك ممتع جدا . و من شدة شهوتي قذفت بسرعة غريبة جدا ما ان احسست ان شفتيها مرتا من راس زبي الذي وصل الى الحنجرة و اخرجته بسرعة و انا اقذف في جهة بعيدة عن وجهها و كان المني يخرج من زبي و يتطاير بطريقة عشوائية في كل اتجاه و لذته عالية جدا حتى بردت شهوتي و شعرت بالراحة رغم ان حنان كانت في تلك الاثناء قد بدات رضع الزب لذلك لم تترك زبي و ظلت ترضعه بكل قوة . و للحظات قليلة فقط ارتخى زبي في فمها و لكن سرعان ما عاد لينتصب من جديد و الشهوة تغمرني و حنان ترضع زبي و هي تمسكه و نظراتها في عيناي تحرقني ثم امسكتها و اجلستها على السرير و ادخلت وجهي بين فخذيها و انا الحس كسها و هي تلوي ركبتيها على رقبتي و تتاوه بقوة و انا ادخل لساني في زنبور كسها و اداعب البظر بطريقة مثيرة جعلت حنان تهيج جنسيا اكثر و هي مستمتعة في نيك ساخن و مثير جدا . و حين سخنتها جيدا كان لابد ان ادخل زبي كي يذوق كسها و لذته و قبل ان ادخله مررته حوالي خمسة مرات على شفرتي كسها حتى تاكدت انه مبلل و جاهز لاستقبال زبي و امتاعي في الجنس و السكس الذي تمحنت عليه كثيرا .

و دخل زبي بعد ذلك في كسها و شعرت بحلاوة و حرارة جميلة جدا داخل الكس و صار قلبي ينبض و انا انيك حنان و ادخل زبي الى النهاية في عمق كسها و هي تتغنج من تحتي و تتاوه و انا اكتم انفاسها باصابعي و هي تطلب مني ان اكمل على هذا النحو من النياكه التي كانت تعجبها و قد تاكدت من افلام سكس نار كلام نهى عني و عن قدراتي العالية في ممارسة الجنس مع الفتيات . و من شدة قوة دخول زبي في كسها و سرعتي في النيك كان صوت دخول الزب و خروجه مثل صوت تحريك اليدين اثناء غسلهما بالصابون و هو صوت مزيج بين الفقاعات الهوائية التي كان يمزقها زبي داخل كسها المملوء بماء شهوتها مع ماء شهوة زبي الذي كان يخرج من لذة النيك و انا مستمتع بصوت شقشقشق و بقبقبقبق و النيك متواصل بطريقة حارة و ممتعة جدا . ثم احتضنتها بقوة و انقلبت على ظهري حتى صارت فوقي من دون ان يخرج زبي من كسها و صرت استمتع اكثر حين كانت تضخ بكسها على زبي و هي فوقي و انا اضرب لها فلقتيها بيداي و امرر اصبعي على الوادي الذي يفصلهما حتى المس فتحة طيزها الناعمة في نيك كس ساخن و مميز بينما كانت بزازها تدغدغ شفتاي و حلماتهي تنادي كي امصهما و انا احاول مسكهما بفمي في كل مرة و هما ينفلتان و قد استمتعت كثيرا بجسد حنان و من دون ان استطيع مقاومة شهوتي اكثر اخبرتها اني على وشك القذف و طلبت منها ان تسرع بابعاد كسها عن زبي . و ما ان قامت من فوق زبي حتى احسست ان زبي قد دخل الى فتحة حارة اخرى و حين فتحت عيناي و جدتها ترضع زبي فصرخت اههههههههه اهههههه اححححححححححح حتى تدفق المني من زبي داخل فمها و هي تلحسه في نيك ساخن جدا استمتعت فيه كثيرا مع حنان التي كانت فتاة مثالية في الجن

انا وام صديقي

قصة طويلة متسلسلة عن ام اعز صديق لي ربة البيت المحترمة والعفيفة وكيف جعلتها تسقط في الرذيلة وعملت منها اكبر شرموطة وعاهرة
الجزء الاول -البداية-
عندما كان عمري 19 سنة انقبلت في الكلية الصف الاول وكان يجب علي الانتقال الئ محافظة ثانية لااريد ان اطيل عليكم بعد انتهاء السنة الاولئ كنت قد تعرفت علئ صاحبي احسان في نفس الكلية وكان يسكن مع عائلته المكونة من الاب وكان ضابطا في الجيش ولا يتواجد كثيرا اما الام في ست بسيطة وربة بيت لاتعرف من الدنيا غير بيتها وعائلتها
اصبح احسان اعز صيق لي وتعرفت بالعائلة وزرتهم كم مرة وهم عائلة محافظة وكانت ام احسان صديقي محافظة جدا فلم تكن تصافح الرجال وحتئ عندما ازورهم كانت تلبس العبائة بوجودي
كنا انا واحسان اعز اصقاء نخرج ونسهر ونشرب وندخن ولا اسرار بيننا كنا نعشق افلام الكس ونشاهدها معن في بيتي حيث كنت اسكن وحدي
من كثرة مشاهدة الافلام اصبحت اتخيل النيك كثيرا واتخيل ممارسة الجنس مع النساء وخاصة الممتلئات وفي كل مرة اتخيل واحدة شكل
وفي يوم لازلت اتذكرة صحيت الصبح وكنت هايج علئ الاخر وكان عندي فلم سكس قديم من ايام الثمانينات وكان في لقطة سكس اثارتني جدا بين امراة في متوسط اعمر ممتلئة وكس مشعر وديوس كبيرة تتنايك مع شاب بعمر ابنها بمنتهئ اللذى مص ولحس ونيك طيز وتقبيل اقدام ولحس طيز وقذف علئ الصدر ههههم شاهدت المقطع مرة اخري خلعت جميع ثيابي واردت ممارسة العادة السرية وتخيلت نفسي الشاب في الفيلم وبينيك وتخيلت امارس الجنس مع امراة في متوسط العمر, مرت لحظات وانا اتخيل من تكون المراة مدرستي ام زوجة البقال كنت هايج جدا وفجاءة تخيلت ام احسان صديقي الحميم حاولت اني اطرد تلك الخيالات ولكن صورة ام احسان ظلت تعود بجسمها المربرب ووجها
المدور بل وحتئ قدامها البيضاء وصلت شهوتي الئ القمة وتخيلت اني انيك ام احسان والحس كسها وحتئ طيزها وهي تمص عيري هههههههههمممممم وقبل ان اقذف صرخت ام احسان حبيبتي بدي انيكك وانيكك ,, قذفت بعنف
شعرت بالهدوء وحسيت بالذنب وقررت انا لاافعل ذلك مرة اخرئ وهنا
بعد ساعة اتت الشهوة اعنف وصورة ام احسان لاتفارق بالي قررت ان اذهب اليهم زيارة وبدون شعور اتصلت بااحسان وقلت اريد ازورك اليوم واتفقنا. ذهبت واتت ام احسان تسلم علي وكانت
تلبس العبائة اوة اتتني شهوة عارمة وطول الوقت كنت احاول اني ابص عليها ههههم طيز كبيرة باينة من ورة العباية هم كانت تلبس شحاطة في قدمها هممم بصيت اقدام بيضاء ونظفية ولا اراديا تخيلت اني الحس قدميها وامص اصابع رجليها كل جسمي كان يرتعش
عدت للبيت كالمجنون وقذفت مرة ومرة ثانية وانا اتخيل انيك ام احسان , مرت ايام وانا اتخيل انو انيكها وبكل الوضعيات ولم اشعر بالذنب بل العكس كانت فكرة انو انيك ام صاحبي تثيرني اكثر, قررت اخذ صورة لها حاولت وحاولت ونجحت مرة اخذت معهم صورة جماعية وكانت ام احسان بالعباية طبعا ولكن هذا كان كافيا. كنت قد قطعت صورتها وعملت عدة نسخ, اشاهد الافلام السكسية وافرك صورتها بعيري واقذف علئ صورتها, ههههههه مرة كنت عاريا تماما اشاهد السكس وهايج علئ الاخر اتتني فكرة غريبة اثارتني; اتصلت بصديقي احسان وكنت واضع عيري علئ صورة امة وانا اتحدث معه
اسف علئ الاطالة ولكنها البداية وحاولت ذكر كل التفاصيل لنفهم مسار الاحداث بعد ذلك
اصبحت ام احسان كل تفكيري نكتها في كل مكان ووضعية ولكن في الخيال لذا قررت لا استطيع الاستمرار هكذا لذا يجب ان انيك ام احسان مهما كانت الضروف والعواقب وان لم انجح اكون قد حاولت وساعدتني الظروف وانتقلت الئ بيت صغير مقابل بيتهم بالظبط وحاولت ان استغل اي ظرف اذا كان مناسبا وعملت عدة خطط
بحكم قربي منهم اصبحت علاقتنا اقوئ اصبحت اتردد كثيرا عليهم واقوم لهم بعض الاعمال مثلا اتسوق لهم وغير ذلك وارسم الخطط حتئ اتت فرصة اعتقدت انها مناسبة
في يوم من الايام الاب كان في الخدمة وكان عندنا سفرة في الكلية وعرفت ان احسان سيذهب اما انا فقلت اني ساذهب الئ العاصمة وابيت هناك هههممم ان احسان ستبقئ وحيدة ويجب استغلال هذا اليوم ورسمت خطة جهنمية
وضعت كاميرة كومبيوتر في الحمام بمكان خفي وفي الليل تسللت الئ بيت صديقي وعطلت ميزانية الماء وكنت اتمنئ ان تسير الخطة كما خططت
اتي اليوم الثاني ولاحظت احسان يغادر الساعة 7 صباحا, تحممت وتحضرت ورتبت اللاب توب وفي الساعة الثامنة ذهبت الئ بيت صديقي وقرعت الجرس: اتت ام احسان
اهلين خالة كيفك وين احسان بدي اسلم علىه قبل مااسافر
ام احسان: بخير انتة كيفك احسان روح علئ الرحلة يجي بكرة الصبح علئ فكرة المية كمان مقطوعة عندك.
انا: لا خالة في مية عندي طيب انا لازم اسافر هالحين وهسة اتصل بالشركة يجو يصلحو المية ولو احتجيتي مية من عندي اتفضلي المفتاح اعتبري البيت بيتك
ام احسان: شكرا الك بس مافي احراج
انا: لاخالة مافي احراج انا كمان زي ابنك احسان
اعطيتها المفتاخ وغادرت اني مسافر للعاصمة ولكني عبرت من الفرع الثاني ومن السياج ودخلت البيت ودخلت غرفتي وسكرتها بالقفل ومعي اللاب توب وجلست انتظر
تمددت علئ السرير وانا عاري تماما انتظر وانتظر ساعة ساعتين هل فشلت خطتي.
سمعت الباب ينفتح هههممم هل ستدخل ام احسان الحمام؟ عيني لاتفارق الكاميرة, سمعت ضجة يبدو ان ام احسان المسكينة ترتب لي البيت هههه ولا تدري بانة كمين.
صرخت صرخة مكتومة وعيري اصبح شديد الانتصاب ام احسان تدخل الحمام, تنظف اسنانها, ياخرابي ام احسان سوف تستحم, خلعت ثيابها, اصبحت عارية تماما فتحت الماء ودخلت تحت الدوش, كان مفتاح الحمام عندي لذا باب الحمام لايقفل من الداخل ,الان اللحظة المناسبة, نزلت وانا عاري تماما اقتربت من باب الحمام, ام احسان تحت الدوش تستحم , ترردت قليلا ولكن نداء الشهوة كان عارما
كالثور دخلت بسرعة وقفلت باب الحمام , ام احسان ارتعبت وذهلت قفزت عليها ومسكتها كالمجنون اقبل كل ما يصل الية فمي, صرخت ام احسان وضربتني وقاومتني بشدة ولكني كنت اقوئ مسكتها بقوة وانا اتوسل ام احسان مااتحمل, احبك, اعشقك اريدك , قاومتني بشدة وقامت تصرخ , قلت لها لاتصرخي لو سمعنا الناس واتو ووجدونا هكذا وانتي عارية في حمام رجل عازب سياسئلون كيف دخلتي هنا. توقفت عن الصراح ولكنها ظلت تقاوم وتقول اتركني يانذل اريد الذهاب وبصقت في وجهي عدة مرات. اصبحت انا اعنف مسكتها بقوة , لن تذهبي من هنا بدون ان اطفي ظمئي منك , ظلت تقاوم ولكنها اجهشت بالبكاء واني مسكتها بقوة اقبل وجهها وخدودها , استسلمت وظلت تبكي, مسكتها بعنف واستلقينا علئ الارض وصلت الئ بزازها خمس دقائق وان بارضع ببزازها الكبيرة البيضاء, نزلت الئ بطنها الممتلئة الحس واقبل , كانت ام احسان تبكي بشدة وتسبني,وتقول كيف تفعل هذا بام صديقك, زادني كلامها شهوة نزلت الئ كسها وكان مشعر لحس ولحس ادخلت لساني كله في كسها حتئ ترطب كسها واصبحت ارشف من سوائل كسها بجنون
هم ادخلت عيري بكسها نيكها بعنف وسرعة واحاول تقبيل فمها لم ااتمكن قبلت خدودها وشعرها واصرخ من الشهوة هههممممم ساقذف ساقذف سحبت عيري من كسها وقذفت خارجا , قالت ام احسان اتركني الان اذهب ارجوك مش حقول لحدا, قلت حبيبتي انا مش حتركك قبل متجيكي الرعشة انا مش اناني, ظليت الحس والحس كسها حتئ اتتها الرعشة
قمنا وظلت تبكي ام احسان, حبيبتي سامحيني مقدرت اتحمل احبك اعشقك انتي روحي همت بلبس ثيابها رافقتها الئ الباب وكانت غاظبة فقبل ان تخرج صفعتني بقوة عدة مرات وبصقت مرتين علئ وجهي وقالتلي انتة سافل وابن شرموطة لو شفتك تاني حقتلك
تحقق للحلم ولكني اريد ان اجرب كل شي معها. مرت ايام وكان كل شي طبيعي, طبعا فهي لاتستطيع ان تخبر احد ولا انا كمان, ولكني كنت اتحاشا الزيارات,
حان الان الشق الثاني من الخطة وتتكون من شرطين ههههه:
الاول السيطرة الكاملة علئ ام احسان وجعلها الشرموطة تبعي التي تنفذ كل رغباتي الجنسية وبدون نقاش
الثاني ترتيب مكان امن وغير معروف لكي نلتقي فيه.
الشرط الثاني كان بسيط تم ترتيبة بالمصاري
اما كيفية السيطرة علئ ام احسان فكان اصعب ولكنه طبعا اسهل من ترتيب اول نيكة لان الحجز قد انكسر
تذكرون اني وضعت كاميرة وسجلت كل شي, قطعت الفلم وخليتة يبان كانو نيكة عادية وبرغبة الطرفين واشتريت موبايل مخصص فقط لحزن الفيلم, واذكر هنا حادثة طريفة مرة احسان كان سهران عندي وانا علمتو كمان يشرب بيرة ههههه كنا سكرانيين وكنت مخبي التلفون مع افلام السكس فجاءة قام احسان بدو يشغل فيلم وجد التلفون ومسكة اوووو قمت بسرعة وخذت منو التلفون قلتلوا اسف في شغلات عائلية خاصة ضحك احسان وقلي انا كنت فاكر فيه فيلم سكس ههههههه ضحكنا وجلسنا نشاهد فيلم سكس , ضحكت في قلبي وقلت في سري اي في فيلم سكس بس لوتعرف مين الممثلة هههههههه
اصبحت الاحق ام احسان لاتحدث معها, بعد يومين وفي المول كانت تتسوق فوضعتها امام الامر الواقع ;اهلا خالة اعطيني اشيل عنك وكان هذا عادي لان الناس يعرفوننا ويعروفون اني صديق ابنها المفضل
وفي فرصة تحثنا فقالت مابدي اشوفك ولاتسلم ومن هذا الكلام قاطعتها شوف اول الفيلم هاكي الموبايل
صدمة وصدمة لم تقل شي قلت لها بكري تجيني ونتفاهم واعطيتها العنوان قالت مااجي قلت لا ام احسان لازم تجي ونحل كل شي والي بدك يصير ووصلنا , ذهبت الئ بيتي وهي الئ بيتها
في الليل قررات انو غدا انيكها نيكة العمر واعملها خاتم بصباعي
عبث الاقدار اجة احسان وجاب كم فيلم وقلي شوية افلام سوبر
ومع البيرة والسكر وخيالاتي عن اليوم التالي جلسنا نشاهد السكس, كان في لقطة مثيرة عن مص العير عجبت احسان كتير وكل شوية يعيدها ههمم قلت في سري هل استطيع جعل ام حسان تمص عيري
لن اطيل اتت ام احسان في الموعد; اهلين خالة اتفضلي مش نتكلم في الشارع دخلت غاضبة تسب وتشتم وتقول اعطيني الافلام احرقهم قدامي وهيك كلام
هديتها وجلبت لها كباية مية ووضعت فيها حبة تزيد الشهوة اضعاف شربت المي وهدت هههههممم قلت حبيبتي اني مجبر عملت كلشي عشان اوتنس معاكي كلشي بيناتنة محدش يعرف بس خلينا نستمر هيك لفترة اتوسلك ابوس رجليك غضبت وبصقت في وجهي وهمت بالخروج
قلت طيب روحي بكرة اصحاب احسان يشوفو الفيلم ههههههه
توقفت اجههشت بالبكاء تسب وتشتم بعد دقيقتين وبلهجة متوسلة اي بيدك اتركني, هم تشجعت وبلهجة امرة بدي انيكك يلة اتعري من كل هدومك, كانت تبكي وخلعت ثيابها قلت لها اخلعي كل شي حتة الجوارب المشبكة, خلعت بدون نقاش وفجاءة اصبحات نظراتها تدل علئ الغضب والشراسة وتوقفت عن البكاء وقالت يلة تعال خذ الي تبيه, قلت لها مابدي هيك نيكة بدياها برضاتك ورغبتك , لم تجبني فقلت وكمان لازم اليوم ترضعي عيري قالت لي اخرس ياكلب انا امص عيرك انا عمري معملت هيك
هههممم اني محرومة من كتير حاجات حلوة. قالت اخرس, غيرت الموقف قمت اليها خلعت كل ثيابي وكنت قد حلقت الشعر الزائد وتعطرت باحلئ العطور , حضنت ام حسان وكلمتها بلطف -يبدو ان الحبة اشتغلت ارئ الرغبة في رعشات جسدها-حبيبتي حياتي تعالي احنة جايين نتمتع اوعدك احلة متعة اعطيكي جلسنا علئ الكنبة اوانا احضنها وشغلت فيلم السكس وعلئ لقطة المص وشاهدنا. لقد كانت قمة الاثارة التي لاتستطيع المرأة ان تقاومها, نظرت الي بغضب وقالت بغضب ايش هالسخافة,
حظنتها وارتميت فوقها اقبلها بنهم, احسست بيداها تعصر عضلات ظهري, وصل فمي بفمها, قبل حارة, دخل لساني في فمها ارشف لعاب فمها ولسانها يفعل المثل في فمي, ثم التقت الالسنة تلعق بعضها, نزلت علئ الصدر, البطن, لحست الكس, وبعنف مسكت افخاذها وقلبتها بوضعية الفرنسي, طيز ابيض كبير ناعم لحستها و ابعد فردات الطيز , لساني يلحس فتحة الطيز بشهوة اما ام احسان فكانت فعلا تصرخ من اللذة ادخلت لشاني عميقا في التقب المدور الاحمر النظيف والعذب المذاق, غيرنا الوضع اجلستها في حضني اعبث بكسها وامص بزازها يلة حبيبتي جربي تمصيلي عيري جربي طرق الجنس الحلوة لتحرمين نفسك انتي سلمي نفسك الئ شهوتك, نمت علئ الكنبة, رايت فمها يتقرب الئ راس عيري, اه هل وقف الزمن متئ تصل قبلت راس عيري ,قبلة ثانية نظرت الي بغضب وفجاءة ارتمت علئ عيري تقبلهة من كل مكان, ثم لعقت راس عيري بشغف ولسانها يدغدغ عيري بلذة عارمة ادخلت عيري في فمها ببطئ وكنت احس بشفتاها تعصر عيري ,دخل عيري كله في فمها حتا احسست بشفتاها علئ بطني ثم ارتفعت ببطء شديد بينما كانت اسنانها كزز عيري , اخرجت عيري من فمها , لعقت راس القضيب بلسانها ثم طبعت قبلة حارة وادخلت عيري بفمها وببط شديد حتئ يدخل كلة في فمها, فعلت هذا مرارا -رغم اني بطي جدا بالقذف ولكن مافي رجل في العالم لايقذف بعد ان يحصل علئ نفس الموقف-
انطلقت الحيامن كالبركان حارة لزجة حلوة اخرجت عيري من فمها بعد ان اصاب السيل لسانها وفمها بينما ظلت يدها تحرك عيري صعودا ونزولوا بينما السيل ظل جارف يسيل علئ يدها توقف السيل ارتخئ جسمي للحظة ولكن في اللحظة التالية احسست بيدها لازالت تعبث بعيري, فجاءة صرخت من اللذة وانطلق البركان يقذف الئ الاعلئ قطرات العسل البيضاء الحارة بينما كانت ام احسان تراقب بغبطة هذة القطرات ولا يهما ان سقطت عليها وابتلت
للحديث بقية مع الجزء الثاني

لكل انسانه تبحث عن الصداقه المتعه بجديه ف امان تام ااقري كلامي واحكمي بنفسك

لكل انسانه تبحث عن عﻼقه صداقه صادقه بجد مبنيه ع الصراحه والصدق واﻻهتمام ف اطار السريه واﻻحساس باﻻمان .
تعبنا كتير من حورات واشتغﻼت الفيس مع ناس مملوئين بالكذب والرياء للوصول لهدف معين . كل نظرهم للست انها جسد وخﻼص وناسيين اننا بني ادمين جوانا مشاعر واحاسيس كبيره وراقيه محتاجين للي يحس بينا من جوانا قبل ما يمدح ف جمالنا محتاجين للي يلمسنا من جوه قلوبنا .
احنا محتاجين لحد نفتحله قلوبنا نتكلم بكل حريه من غير ما نزوق ف الكﻼم وﻻ نكدب عايرين نكون ع طبيعتنا ف كل حاجه نحكي نفضفض نخرج اللي جوانا . محتاجين نحس باﻻهتمام انه فيه حد بيسمعنا وفاهمنا
محتاجين نحس اننا لسه عايشين .
عايزين صداقه حقيقيه مش مجرد كﻼم وﻻ فتره وتعدي . عﻼقه مستمره
ف حياتنا حكايات واسرار ومشاكل محتفظين بيها جوانا حتي ااقرب الناس لينا مش قادين نحكي فيها معاهم ديما بنبقي عايزين حد غريب عننا ميعرفش عننا حاجه ﻻنه بنحس اننا ع حريتنا ف الكﻼم معاه
لﻼسف احنا عايشين مع ناس والمفروض انهم ااقرب الناس لينا لكن مش حاسين بينا وﻻ حاسين معاهم بالراحه او الحب او اﻻهتمام او حتي التقدير
جوانا احﻼم ومشاعر واحاسيس نفسنا نعيشها بجد لكن مش ﻻقيين اللي يحس بينا ومحدش هيحس باللي جوانا اﻻ اللي عايش نفس اللي احنا عايشينه وحاسس بيه
العمر بيعدي بينا وبيتسرق مننا واحنا لسه بنحلم وبنتمني اننا نعيش الحب نعيش المشاعر واﻻحاسيس الجميله اللي مفتقدنيها ف حياتنا
جوانا حرمان كبير حتي من ابسط حقوقنا . عايشين حياه حاسين انها مش بتعتنا وﻻ قادرين نتكلم وحتي نشكي وحتي بنسمع كلمه تقدير وﻻ نحس للحظه باﻻهتمام . ولو اتكلمنا بنﻼقي اللي يقولنا ما تتبرتش ع النعمه وعيش حياتك واسكت . ومعلش وبكره تتعدل محدش يدينا حل كله يطبطب وبس
عايزين نصرخ ونقول يا عالم احنا بني ادمين ومن حقنا نعيش من حقنا نحس اننا لسه جوانا قلب ومشاعر واحاسيس نعيشها مع انسان يحبنا ويقدرنا ويحترمنا نحس معاه بالحب والدفا والحنان واﻻهتمام نخس بالمتعه ف كل حاجه نعملها سوا
سيدتي انا زيك . واكتر محتاج اني اعيش كل الكﻼم ده مع انسانه تفهمتي وتحسني وتقدرني وااقدرها واحبها وتحبني ونهتم ببعض اعوضها وتعوضني عن اي حاجه اتحرمنا منها ف حياتنا العاديه
انا هنا بدور ع اﻻنسانه اللي تفهم كﻼمي وتحسه من جواها بجد وتكون نفسها تعيشه بجد نفسها ترتبط . بانسان يكون صادق وصريح معاها ﻻقصي الحدود نبي سوا دنيا لينا لوحدنا نعيشها ونعمل فيها كل اللي نفسنا فيه
احنا لﻼسف عايشين دنيا اتفرضت علينا ومتقدرش نختلي او نسيبها ﻻسباب كتير وهيه نفس الدنيا اللي مش ﻻقين فيها اللي محرومين منه .دا
انا بقولك انا مش عايزك تخافي من حاجه انا مش عايز اعرف اي تفاصيل دقيقه او شخصيه عن حياتك اﻻ بالقدر اللي انتي عايزه تقوليه وبس اللي يهمني انتي شخصيتك . وتفكيرك . وعقليتك المتفتحته
انا اسمي يوسف المصري 32 سنه من القاهره وتحديدا من مصر الجديده مدير مبيعات .. انا بدور ع انسانه نفسها تعيش الحب واﻻحاسيس الجميله اوﻻ قبل اي حاجه مش بدور ع الجنس ﻻننا بني ادمين مش حيوانات . احنا عايزين نشبع قلوبنا وعقولنا قبل جسدنا . والعﻼقه المبنيه ع اﻻحساس والحب هتستمر اكتر من اللي مبنيه ع الشهوه . والجنس ف حد ذاته بيكون ليه طعم وشكل واحساس تاني مختلف لما بيكون بين اتنين عارفين وحاسين وحابين بعض ومتحاجين بعض من جواهم مش مجرد شهوه وخﻼص
ﻻنه وقتها هيكون جزء مكمل وممتع للعﻼقه المبينه ع اساس صحيح
انا لو عايز متعه بس كنت ﻻقيتها بسهوله مافيش اسهل وﻻ اكتر منها ف وقتنا الحالي
لكن انا بدور ع الحب اللي بجد بدور ع عﻼقه كامله وفعليه مستمره .
لو كﻼمي حسك من حواكي وحابه نتكلم ابعتيلي ادد او مسج ونتكلم وتاكدي لو ملقتيش فيا الشخص اللي بتدوري عليه انا عمري ما هكون مصدر قلق او ازعاج ليكي بالعكس هكون . كسبت صديقه قبل ما تكون حبيبه
كﻼمنا وتعارفنا هيكون هنا ع الشات لحد ما نطمن لبعض لكن ﻻزم هيكون بينا لقاء مباشر عشان نعرف بعض اكتر
وعشان كده اللي عايزه نتعرف ﻻزم تكون من القاهره او الجيزه او سهل انها تيجي هنا نتقابل ونعرف بعض اكتر لكن من اي بلد تاني فانا اسف مش ينفع