انا وشيرين جارتى وحماتها

هاى انتم تعرفونى انا مصطفى 17 سنة
المهم كنت فى البيت مع أهلى يوم الجمعه
وانا طالع من شقتنا فاذا بشيرين جارتنا اللى فى وش باب بيتنا بتقلى ازيك يا درش وانا هجت عليها من لبسها وكانت لابسه قميص نوم اسود وجسمها كلو باين قالتلى ممكن تتفضل عندى تساعدنى اشيل شوية حاجات قلتلها تحت أمرك
وشيرين دى كنت بهيج عليها بدرجة كبيرة
لدرجة انى فى مرة فتحت شباك المطبخ وكان مطبخها قصاد مطبخنا وفضلت اتفرج عليها وانزل لبنى
ودايما انا ببصلها بصة الشهوه على طول
المهم دخلت وراها وكانت عندها 33 سنة وطيزها كبيرة وبيضة قشطة وعسولة وجسمها طرى
بزازها كبيرة شوية جسمها فاجر زى نجوم السكس
المهم دخلنا قالتلى اتفضلت اقعد قعدت فى الصالون
قالتلى تشرب حاجة قلتلها شكرا راحت مقربة منى وحطط ايدها على خدى قالتلى لا يا حبيبى لازم تشرب حاجة
قلتلها حاضر ممكن عصير قالتلى حاضر استنانى
بعد شوية جابت العصير وجات قعدت جانبى ولزقت جسمها فى جسمى
قالتلى اشرب العصير مسكت الكوباية وشربت شوية لحد نصها
قلتلها فين ابنك محمد وانكل سمير فين (سمير جوز شيرين)
قالتلى سافرو البلد يقعدو فى الارياف شوية وهايرجعو بعد اسبوعين ولا حاجة
قلتلها طب وتيته كريمة فين قالتلى نايمة جوه
كريمة كان جسما جامد وكنت بهيج عليها هيا كمان
عندها 60 سنة بس ايه محافظة على جمالها طياز كبيرة وبزاز كبيرة متحرره بتتتهز على طول
وقمحية وجميلة فرس رهوان
قلتلها حضرتك عايزانى اساعدك فى ايه
قالتلى تعالى معايا
قامت وراحت موقعه الكوبايات على الأرض وراحت موطية عشان تشيلها وراشقة طيزها فى وشى
وفضلت شوية وانا مستمتع بريحة طيزها
دخلت وراها اوضة نومها باين
قالتلى اقعد على السرير كدة وراحت قايلالى هانشيل الترابيذة دى ونحطها فى الركن ده قلتلها ماشى شلنا قصاد بعض الترابيذة وحطيناها فى المكان اللى قالت عليه
قالتلى ممكن تشيل الكرتونة دى قلتلها حاضر شيلتها قلتلها احطها فين قالتلى حطها جنب الترابيذة
قالتلى ايه يا حبيبى تعبت ولا ايه قلتلها لا ولا حاجة تعبك راحة قالتلى تسلم يا حبيبى
قلتلها شكرا يا طنط
قالتلى بقلك ايه . ايه رأيك فى القميص ده !!
ماردتش راحت قايلالى بكلمك ايه رأيك فى القميص ده قلتلها جميل اوى عليكى
قالتلى تعالى اما اقلك يا واد
رحتلها راحت قايلالى هوا انتا مالاكش تجارب جنسية مع بنات خالص يا بكاش
قلتلها لأ قالتلى يا راجل قلتلها لا قالتلى امال ازاى انتا كبيرت كدة ومالاكش تجارب
قلتلها انا بشبع رغبتى الجنسية بالفرجة على افلام السكس وممارسة العادة السريرة
قالتلى ممارسة العادى فى المطبخ وانتا بتتفرج عليا
سكت وماردتش
قالتلى ماتخافشى انا كنت حاسه انك بتعمل كدة عينك كانت هاتفلق جسمى
قلتلها انتى حلوة اوى وجامدة اوى يا طنط
قالتلى انتا خليت فيها طنط قلى يا شوشو
رحت ماسكها من ضهرها وفضلت اسيحها من ضهرها
وهيا تدوب وانا بوستها من شفايفها وفضلت امصص شفايفها وابوسها من رقبتها والحس لسانها
وهيا كما تدوب معايا
وبعدين قلعتها القميص وبقت ملط ومسكت بزازها اقفشهم وابوس فيهم
وارضع منها جامد واعضعض فى حلماتها جامد وهيا تتاوه
وبعدين راحت مقلعانى هدومى ومسكت زبى تتف عليه وتدعكه بايدها جامد
وفضلت تلحس راس زبى وتمص زبى وبعدين راحت مصه زبى جامد وانا اتاوه وهيا تتاوه وتشخر
وبعديت رحت منيمها على السرير ومسكت رجليها الحسها واشمها وامصمص فى صوابعها
ورحت نازل على كسها فضلت الحس فى كسها جامد وانيكها بلسانى وابعبصها فى خرم طيزها
وبعدين رحت نايم وراها ورافع رجليها ومدخل زبى فى كسها جامد وفضلت ادخلو براحة شوية وشوية جامد
وبعدين رحت مخليها فى الوضع الفرنسى ومدخل زبى جامد فى كسها وبعدين رحت منيمها على ظهرها على السرير ورافع رجليها لفوق ودخلت زبى جامد فى كسها وهيا تصرخ وتتاوه لحد اما حسيت انى هانزل قالتلى نزل على بزازى ورحت مطلع زبى ونزلت لبنى على بزازها
وفضلت تدعك بزازها بلبنى وتلحس لبنى من على بزازها ومسكت زبى تمصو وتنضفو ورحت مدخل زبى تانى فى كسها لحد اما نزلت مرة كمان وقالتلى يلا نستحمى دخلنا استحمينا وطلعنا لاقينا كريمة قصادنا
بتقول لشيرين جرا ايه يالبوة ماسبتيش حد عايزة تتناكى كدة قالتلى ماهوا انتى كمان يا متناكى شرقانة وعايزة تتناكى أًصلا وخايفة جه اللى يشبعنا يا شرموطة اهو
مصطفى عسل وزبو جامد وايه يكيفك ياشرموطة قالتلها هاتيهولى اوضتى
شيرين قالتلى روح معاها
رحت مع كريمة اوضتها قالتلى جرا ايه ياخول ادام انتا بتنيك مش تيجى تكيفنى الأول قلتلها انتى قلتيلى وانا رفضت قالتلى انا زمان وانا محرومة وبقضى متعتى مع اللبوة اللى بره
ضحكت قالتلى ياا كسمك مش عاجبك جسمى وشيرين عاجباك قلتلها انا بحب النسوان الكبيرة وانا ماشى فى السوق كذا مرة بعبصتك يا كوكى قالتلى انا بتبعبص كتير
قلتلها انا بروح السوق عشان ابعبص اللبوات اللى زيك
قالتلى ماشى ياخول الشرموطة شيرين بتقول انك جامد
قلتلها هاتجربى وتحكمى قاتلى زبك كبير وانا كنت قالع ملط اصلا وهيا لابسه روب وتحتو قميص
قلتلها هاتورينى جسمك اللى ببعبصو ده
راحت قالعه الروب ورحت ماسكها بوس فى بقها وانا بقفش بزازها وهيا ماسكة زبى بتدعك فيه
وانا عمال ابوسها وهيا تبوسنى
وبعدين رحت نازل امص فى بزازها وهيا راحت نازلة ماصو زبى بعد كدة ولحس كسها ونكتها نيك فشخ
ونزلت فى بقها وبلعت لبنى وندهت لشيرين ونكتهم هما الاتنين تانى ودخلت استحميت وخرجت برة وخد رقمهم وبقيت اتصل بيهم وانيكهم فى التليفون ولما مايكونش فى حد عندهم اخش انيكهم وأطلع

سفر ونيك في الحافلة

قررت السفر ذات مرة إلى بلد آخر مستقلا حافلة ركاب بقصد توفير نفقات السفر, فحجزت في تلك الحافلة قبل السفر بيومين. وفي يوم السفر توجهت إلى مركز انطلاق الحافلات وسلمت حقائبي. فاستلمت بطاقة تحديد مقعدي من الموظف الذي أخبرني أن الحافلة شبه فارغة لقلة المسافرين عليها وفعلا لاحظت ذلك فلم أر أحدا يذكر من الناس في قاعة المركز الذي انطلقت منه الحافلة. ولما نادى موظف الشركة الناقلة على الركاب للتوجه إلى الحافلة للانطلاق لم يكن هناك سوى خمسة ركاب توجهوا للحافلة وفضلت أن أكون آخر الركاب.
عندما هممت بالصعود إلى الحافلة جاءت سيدة مسنة ومعها فتاة جميلة, بيضاء الوجه, وردية الخدين, خضراء العينين, وقد لفت رأسها بوشاح أسود اللون مما أبرز جمالها بشكل واضح وقد أطرقت تنظر للأرض حياء. فنادتني تلك السيدة تطلب مني أن أقدم لها خدمة فأجبتها عن استعدادي لتلبية طلبها إن كنت قادرا عليه.
فقالت لي: يا بني إن زوجة ابني هذه تريد السفر إلى زوجها الذي يعمل في الخارج ولا يوجد من يرافقها ليعتني بها وإنها المرة الأولى التي تسافر في حياتها. وهي الآن وحيدة في هذه الرحلة وقد استبشرت بك لسماحة مطلعك فهل من الممكن أن تقدم لها العون إن احتاجت شيئا خلال الرحلة وخصوصا في مراكز الحدود نظرا لعدم خبرتها في مثل هذه الأمور.
(فأجبتها عن استعدادي لذلك وأنني سأكون عند حسن ظنها إن شاء ****)
فتبسمت مستبشرة وقالت: أنا متأكدة أنها لن تكون مزعجة أبدا نظرا لأنها هادئة الطباع وخجولة.
فأجبتها: لاحظت ذلك ولكن أخبريها أن لا تتوانى عن طلب أي مساعدة إن احتاجت لشيء حتى أوصلها لمقصدها.
(فوجهت لها بضع كلمات مع بعض المديح لكنتها وطلبت منها أن ترسل لها رسالة فور وصولها لابنها حتى تطمئن عليهما)
ركبت هي الحافلة في أحد مقاعدها الخلفية في حين أن الركاب القلة ركبوا جميعا في مقدمة الحافلة, وأخذت مكاني في أحد المقاعد في منتصف الحافلة فأنا حمدت **** لقلة الركاب حتى آخذ راحتي خلال الرحلة. وانطلقت الحافلة وكانت الساعة حوالي الثالثة عصرا متوجهين إلى الحدود لمغادرة البلد, وعلمت من سائق الحافلة أن وصولنا سيحتاج حوالي 24 ساعة بما فيها توقفنا في مراكز الحدود. ولاحظت تلك الفتاة وقد علت وجهها مسحة حزن وقد أدمعت عيناها فأحسست أنها مستوحشة من وحدتها ولفراقها أهلها وبلدها وحيدة فأردت أن أخفف عنها فقد آلمني منظرها المكتئب.
(فسألتها أن أجلس في المقعد المجاور لمقعدها)
- كما تحب.
(فجلست في المقعد القريب منها وصرت أحاول مجاملتها والتسرية عنها فكانت مطرقة الرأس قليلة الكلام لا ترد إلا كلمات مقتضبة)
(فسألتها إن كانت متضايقة من حديثي وإن كانت ترغب أن أبتعد عنها)
- لا عليك إفعل ما يحلو لك فأنا لست متضايقة.
(عندها خفف السائق سرعته ودخلنا المركز الحدودي للمغادرة وتوقف في ساحة المركز)
قال: سأقوم بإنهاء الإجراءات فمن يحب هناك يوجد مقهى لمن يرغب في تناول شيء لحين الانتهاء من ذلك.
(فوجدتها فرصة أن أدعوها لتناول مشروب ما)
فقالت: سأبقى هنا إذهب إن شئت؟
(فلم أرد أن أتركها بمفردها حيث غادر الجميع الحافلة وبقينا وحدنا)
فسألتها بعض الأسئلة فأجابتني بأنها تزوجت منذ عام ونصف تقريبا وأن زوجها سافر بعد ذلك للعمل حيث قضيا شهرين تقريبا معا. وهي منذ ذلك الحين تنتظر تأشيرة السفر لتسافر إليه حتى حصل عليها من بلد إقامته مؤخرا, فقررت السفر وها هي متوجهة إليه على هذه الحافلة. وعلمت منها أن زوجها لا يعرف تاريخ سفرها لأنه لا يوجد وسيلة اتصال معه إلا بالمراسلة وذلك يحتاج إلى وقت ليس بالقصير فهو يعمل خارج المدينة.
(فسألتها ولكن كيف ستفعل لتصل إليه وهو لن يكون حتما بانتظارها ليستقبلها)
فردت أنها تحمل معها عنوانه وقالت أن المساعدة الوحيدة التي تطلبها مني أن أؤمن وصولها إلى المكان الذي يقيم فيه حسب العنوان الذي تحمله.
(فأجبتها أنني سوف أوصلها بيدي إليه إن شاء **** فشكرتني وأحسست أنها بدأت تشعر بالارتياح بعدما كانت بحالة من الانطواء)
فقلت لها إنها يجب أن تقبل دعوتي لمشروب ساخن نظرا لبرودة الجو فقبلت بعد بعض التردد. فنزلنا وتوجهنا إلى المقهى وشربنا كوبين من الشاي وسمعنا سائق الحافلة ينادي علينا فتوجهنا إلى الحافلة وركبنا وتوجهنا إلى حدود البلد المجاور حيث أتممنا إجراءات الحدود. وتوجهت بنا الحافلة تأز عجلاتها أزيزا على إسفلت الطريق وكانت الشمس قد بدأت بالمغيب, وكانت تلك الفتاة قد انفرجت أساريرها وعلمت أن اسمها سعاد.
وكان معي بعض المكسرات فبدأنا نتحادث معا ونأكل من تلك المكسرات وأصبح كل منا يروي للآخر بعض الأمور ويتحدث معه بقصد التسلية نظرا لطول الرحلة. وكنا بعيدين عن بعضنا مما جعل حديثنا بصوت مرتفع بعض الشيء.
- إننا هكذا لن نستطيع الاستمرار بالكلام فأنا لا أحب الكلام بصوت مرتفع فإن رغبت اجلسي معي على نفس المقعد بجانبي حتى نتكلم بطريقة مريحة؟
(فوجدتها ترددت وأحسست أنها انزعجت بعض الشيء)
- لا عليك ابقي كما أنت.
- حسنا لا أريدك أن تعتقد أنني أسأت الظن بك ولكن إن رغبت جاورني هنا على مقعدي؟
(فرددت بالإيجاب وجلست قربها وواصلنا كلامنا بصوت منخفض)
- الحقيقة معك حق هكذا أفضل.
وحل الظلام فقام السائق بإضاءة الحافلة بأنوار خفيفة بعض الشيء وبقينا هكذا نتكلم. وهي تقدم لي ما تحمله من زاد تسلية من مكسرات وبعض الفاكهة والسندويشات أعدتها للرحلة وأنا كذلك. وفي الساعة التاسعة ليلا طلب الركاب من السائق أن يطفئ الأنوار حتى يستطيعوا الإغفاء فأطفئها.
- أعتقد أنه لو ترك الأنوار مضائة لكان أفضل.
(فهي تخاف من الظلمة وكيف وهي وحيدة في حافلة خارج المدينة)
- من غير الممكن أن يبقيها فمعظم الناس لا يستطيعوا النوم مع النور وكيف أن حركة الباص وارتجاجه على الطريق تصيب بالأرق؟
- معك حق على كل أنا لا أنوي النوم ولكني أحس ببعض البرد فالليل كان شديد البرودة وتدفئة الحافلة غير كافية وخصوصا أن الركاب قليلون.
(فأخرجت عباءة معي)
- ضعيها عليك عسى أن تشعرك بالدفء.
- وأنت ؟
- ليس هناك من مشكلة.
- حسنا بإمكاننا أن نضعها علينا أنا وأنت فهي واسعة.
فمددناها ووضعناها فوقنا وأحسست بدفء جيد منها وسألت سعاد كيف تشعر؟ فردت أنها تشعر بدفء قوي فسررت لذلك وأكملنا تحاورنا وحديثنا. ولاحظت أنها تشعر بالغصة كلما ذكر بعدها عن زوجها كل هذه المدة وعن سعادتها الغامرة لقرب لقائه. وبعد قليل وجدتها قد ذبلت وأغمضت عينيها ونامت وقد أسندت رأسها على شباك الحافلة. وعندما غرقت في نومها وكانت في نوم عميق مال رأسها نحوي وصار مستندا على كتفي وصدري فلم أشأ أن أزعجها فتركتها كذلك. وشعرت بدفئها وأنفاسها ويبدو أنها كانت في حلم ما عندما مدت يدها لتضعها على رقبتي وتحرك فمها كأنها تقبلني قبلات. وسمعتها تتمتم بكلمات لم أفهمها في البداية بسبب الأصوات المنبعثة من سير الحافلة فصرت أركز سمعي فرفعت العباءة لأغطي رأسينا بها لأسمع ما تتمتم به ففهت كلماتها.
(مشتاقة لك كثيرا يا حبيبي بوسني لاعبني دللني حرام عليك تاركني هيك)
فشعرت كم هي فعلا في شوق لزوجها وأصبحت محرجا من أن تستيقظ وتجد نفسها في هذا الوضع فتظن أنني قصدت فعل ذلك بها. ولكن وجدت أنها قد أثارتني في ذلك وخصوصا عندما رفعت ساقها ووضعتها على فخذي والتصقت بي أكثر. وأصبحت تحرك جسدها تحك به جسدي فما وجدت نفسي إلا أقبلها من خديها وأضرب وجهها بأنفاسي الملتهبة. وأصبحت يدي تشدها من خصرها نحوي وشعرت بشفتيها تمسك بشفتي وكفها على وجهي يشده على وجهها وتسحب قبلة حميمة جدا سحبت معها شفتي السفلى تمصها. وشددتها وشدتني بعناق قوي وملتهب فوجدت نفسي بلا شعور أمد يدي إلى فخذها أتلمسه. وكانت ترتدي جلبابا طويلا فصرت أسحبه قليلا قليلا إلى أعلى حتى لامست يدي ساقها من الأسفل وأصبح طرف ثوبها أعلى يدي. وصرت أفرك ساقها وأرفع يدي إلى أعلى.
وعند ركبتها كان طرف سروالها الطويل المشدود بمطاط عند ركبتها يمنع يدي من الاستمرار في الصعود قاصدا مكان عفتها وكان عناقنا لحظتها محتدما وقبلاتنا تزداد التهابا. وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ففتحت بنطالي لأفسح له المجال لينتصب خارجا بدلا من جعله ينضغط ويؤلمني. فما شعرت حينها إلا ويدها تمتد إلى يدي تمسكها وتسبل سروالها من أعلاه وتدخل يدي ضمنه حيث كان هناك سروال ثان ولكنه صغير الحجم. وشدت يدها على يدي تضغطها على فرجها الندي المبتل شبقا وشهوة ورغبة جامحة وأصبحت تشد ساقيها على يدي وتحركهما كحجري رحاة. وبدأ صوت تنهداتها يعلو وتتشنج فشعرت أنها الفضيحة لا محالة إن استمررنا على ذلك فأردت الانسحاب فشدتني ورجتني أن لا أتركها.
- نحن في حافلة وهناك ركاب معنا إن أحسوا بما نفعل فضحنا.
وكنت أظنها متصنعة النوم لتوهمني أنها تفعل ذلك بغير قصد ولكني فوجئت عندها أنها صحت على كلماتي وأبعدتني عنها كالمجنونة ودفعتني وطلبت مني أن أبتعد عنها إلى المقعد الآخر. وصارت تلملم نفسها وملابسها التي انكشفت عن سيقانها وانفجرت باكية تلعنني وتلعن نفسها ونظر الركاب إلينا وأشعل السائق المصابيح. وأحمد **** أنني كنت على المقعد الثاني بعيدا عنها حين أنيرت الحافلة وجاءوا يتساءلون عما جرى فوجدت نفسي أخبرهم يبدو أنها رأت كابوسا مزعجا. وتوقف السائق وجاء أحد الركاب بكوب ماء لها وآخر يطلب منها أن تستعيذ من الشيطان. وعندما هدأ روعها طلبت من الجميع أن يذهب ليرتاح متأسفة لهم عما سببت من إزعاج وعاد الجميع إلى مقاعدهم وعاود السائق الانطلاق من جديد. وبعد قليل سأل السائق مطمئنا إن شعرت بالارتياح فأجبناه بنعم, فسأل هل يستطيع إطفاء الأنوار؟
- لا مانع.
فأطفأ الأنوار من جديد فاقتربت منها أعتذر عما جرى وأنني استثرت من ذلك عن غير قصد وأنها هي التي بدأت بذلك وأنا تجاوبت معها عن غير قصد ظانا أنها تعي ما تفعل. وبقيت ساكتة لا ترد علي, فأحسست أنها متضايقة مني فقمت لأذهب إلى مقعد بعيد.
- إلى أين؟
- لا أريد أن أحرجك وسأبتعد عنك لتشعري بالهدوء والسكينة.
- لا ابق هنا فلست حانقة عليك.
وتأسفت لي أنها راجعت ما حدث وشعرت أنها هي المتسببة بذلك عن غير قصد منها كذلك. وأنها كانت تحلم بزوجها كيف سيقابلها عندما تفاجئه بوصولها إليه.
- لا عليك.
فسألتني أن أخبرها عن مدى تماديها معي وما فعلت لها لأنها صحت من نومها ولم تكن تشعر بما يجري. فأخبرتها أنه لم يتجاوز اللمس باليد.
- ولكني كنت أحس بأكثر من ذلك؟
- إنك كنت ترين حلما لذيذا فشعرت بما شعرت به.
(تنهدت وبصوت هامس)
- ألا ليته كان حقيقة.
وشعرت من كلامها أنها ما زالت تشعر برغبة جامحة داخلها فسألتها إن كانت حلمت قبل ذلك بشيء من هذا القبيل.
- أبدا لم أحلم قبل ذلك.
(ويبدو أنها لقرب لقائها بزوجها رأت ذلك الحلم)
- والشوق إليه كذلك على ما أظن؟
(فردت بالإيجاب)
- وكيف تشعرين الآن؟
(فردت متنهدة تنهيدة طويلة أظهرت حقيقة ما تخفي)
- لا أستطيع البوح بأكثر مما بحت به.
(فأحسست كم هي شبقة الآن وكنت أنا بحالة غليان)
- دعيني أعود قربك كما كنا.
فتمنعت فوعدتها أن أكون مستقيما معها (وأنا أعلم أن تمنعها لم يكن قويا لدرجة الرفض التام).
- حسنا تعال.
(فأوسعت لي مكاني وجلست جانبها ووضعت العباءة كما كانت)
- كيف كنت تستطيعي أن تكبحي جماح نفسك في غياب زوجك هذه الفترة؟
- أرجوك لا أريد الخوض أكثر في هذا الحديث.
(فألححت عليها فبدأت تتكلم)
- لقد قضيت شهرين مع زوجي تمتعت فيها معه بكل ألوان الحب ولما سافر وابتعد عني أحسست بمدى الفارق بين وجوده وعدمه وكنت لا أستطيع النوم. ومر شهران على ذلك حتى أصبت بالجنون فصرت أمارس طقوسا لأخفف عن نفسي لوعة الفراق.
- وكيف ذلك؟ قولي فلم يعد بيننا أي حاجز يمنعك من القول.
- صرت أعانق المخدة وأنام فوقها متخيلة أنها زوجي بعد أن أخلع عني جميع ملابسي وأفرك جسدي عليها,
- ولكن هل كنت تشعرين أنها تعوضك عن زوجك؟
- لم تكن تعوضني ولكني كنت أحس ببعض الراحة.
- أنت امرأة لا يجب أن تتركي نفسك كذلك وأنا أحس بحاجة إلى من هي مثلك.
- ماذا تقصد؟
- لا شيء, فقط نوع من التمني.
- وما كنت ستفعل لي لو كنت معك أو لك؟
- أنا لا أحب الكلام عما كنت سأفعله.
- ولم؟
- قد يتفوه المرء بكلام يعجز عن فعله ولكني أحبذ فعل ما يعجز اللسان عن ذكره.
- وكيف ذلك؟
- ألم أقل لك لا أحب الكلام بل أحب أن أفعل لتري ذلك.
(وشعرت بحركة تحت العباءة)
- ماذا تفعلين الآن؟
(امتعضت)
- لا شيء, لا شيء.
(ورفعت يديها للأعلى فعلمت أنها كانت تتحسس بيديها على فرجها)
- حسنا هل ترغبين بالشعور بالارتياح الآن؟
- وكيف؟
- سأفعل لك ما كنت تفعلين ولكن بطريقتي.
(امتعضت أكثر)
- لم أكن أفعل أي شيء.
- وهذا يثبت صدق حسي, جربي ما سأفعل وسأشعرك بسعادة حقيقة.
- إنك سريع البديهة وجريء أكثر من اللازم وأحس أنك ترسم لشيء ما.
- أحس أنك أكثر مني بداهة ودهاء ولكنك تتمتعين ببعض الحياء الذي لا يفيدك الآن بشيء.
- وما الذي يفيدني الآن؟ هل يجب أن أكون رخيصة ومبتذلة؟
فشعرت أنها وقعت في شرك الرغبة ولكنها تتمنع حتى لا تظهر بمظهر المرأة الرخيصة بل تريد أن تشعر أنها مرغوبة وأنها أنثى تتمتع بقدر من الجمال والإثارة.
- هل تعلمين؟
- قل.
- الحقيقة أنني منذ رأيتك في المحطة شعرت بميل كبير نحوك ورجوت أن تكوني رفيقتي في رحلتي, ويبدو أن القدر شاء أن يمنحني هذه الهدية الغالية التي لا أستحقها.
- هل حقا ما تقول؟
- لو أستطيع أن أقدم لك ما يبرهن لك صدق قولي ولكني لا أجد من الكلمات ما يبرهن صدق مشاعري.
(فابتسمت بسمة فيها من الغرور الشيء الكثير فأحسست أنني عزفت على الوتر الصحيح الآن)
- قولي لي كيف أفعل ذلك فأنت أول امرأة أراها وأشتهيها كما اشتهيك الآن فأنت مفعمة بإثارة من نوع لم أعهده في النساء من قبل ولم أره مطلقا وأشعر نحوك بميل لم أمله لامرأة في حياتي مطلقا.
(فضحكت وبانت أسنانها من الضحك)
- أيها الكاذب هل تقول ذلك لغوايتي لن تصل لشيء مني.
- فقلت أنا لا أريد أن أصل لشيء ولكن أود أن أفعل ما أحس أنني أسعدتك به.
- هات ما عندك.
- فقلت أرجو أن تمنحيني فرصة أفعل ما أحس أنني أقدمه لك ولا تمنعيني عن شيء فيه سعادتك فأنا أود أن أعبر عن ذلك بطريقتي.
- حسنا سأجرب طريقتك.
(فلم أمهلها فمددت يدي إلى ركبتيها)
- ماذا تفعل؟
- اهدئي قليلا ولا تقطعي علي ما بدأت به ولا تخافي فلن يكون ذلك إلا لسعادتك ولبرهة قصيرة فإن لم يعجبك تركتك فلا أريد أن أؤذيك.
- حسنا تابع.
وبدأت أفرك ركبتيها وأناملي تدعك أطراف أفخاذها رويدا, رويدا وبدأت أرفع يدي لأعلى بهدوء وروية. وكان فخذاها حاران جدا مما أحسست أنها بحالة من الغليان الداخلي. وبدأت أبعد فخذاها عن بعضهما وأغلقهما وأبعدهما أكثر قليلا وأضمهما وأرفع يدي إلى أعلى وبنفس الوتيرة حتى أصبحت تبعد فخذاها وتضمهما بنفسها. وكنت فقط أفرك بأصابعي عليهما حتى وصلت أناملي إلى طرف سروالها الداخلي وكان مبتلا حتى اعتقدت أنها بالت فيه.
- استمر يا هذا فلا وقت للتفكير كثيرا.
وأحسست بأنفاسها تزداد اندفاعا وكثرة وتزداد حرارتها وبدأت أسمع تنهداتها وتأوهاتها وأحسستها تضع يديها على صدرها تفرك نهديها بهما. فعلمت من ذلك أنها أصبحت بحالة تتقبل فيها كل شيء ولن تمانع أي شيء. فرفعت بإصبعي طرف سروالها وحركته على شفريها حتى لمست بظرها المنتصب والذي كان ذو حجم أكبر مما عهدته في غيرها من النساء. وكان إصبعي مبتلا من كثرة السائل المنبعث من داخل فرجها مما سهل علي مداعبة بظرها فيه فأخذت أدعك رأس بظرها بإصبعي وبدأت تحرك فخذيها وتضمهما وتشد على يدي بهما. وحركت إصبعي على بظرها بهدوء فتارة حول بظرها وتارة يمنة ويسرى فأنزلت إحدى يديها وشدت بها على يدي. فسحبتها بيدي الأخرى وضممتها إلي وقبلتها من فمها ومصصت لها شفتاها فأخرجت لسانها فأخذته بفمي ومصصته حتى شربت من لعابها مما زاد هيجانها وأثارها بطريقة أكبر.
وكان ذكري قد انتصب بشدة آلمتني ولم أرد في أول الأمر أن أطلب مداعبتها له أو أن أخرجه من مكمنه ولكني لم أعد أستطيع فأخذت يدها وسحبتها إليه وجعلتها تمرغه. فأحست بحاجتي الشديدة ففتحت سحاب البنطال فأخرجت ذكري وبدأت تداعبه وكان قد أفرز الكثير من المذي فصارت تأخذه على راحة يدها من أعلى ذكري لتلين يدها به وتعصره وتمرغه وتداعبه. فأشتد وطيس المداعبة فأدخلت إصبعي داخل فرجها فصرت أداعب فرجها من الداخل بإصبعي وأداعب بظرها براحة يدي.
- بصوت هامس أيها النذل لِمَ لَمْ أقابلك قبل اليوم؟
(فصرت أقبلها من خديها وألعق أذنيها بطرف لساني مما زادها شهوة وهيجانا ونزلت إلى جيدها أقبله وألعقه ففتحت صدر ثوبها وأخرجت ثديها)
- هنا, هنا أرجوك أيها الجبان.
ودست رأسها بين كتفي ومسند المقعد حتى لا يسمع أحد تأوهاتها وتمتماتها فرضعت حلمة ثديها التي كانت منتصبة ومتحجرة من شدة هيجانها وصرت أزيد حركة يدي على وفي داخل فرجها حتى شعرت أنها وصلت إلى نهاية وذروة اندفاعها ونشوتها.
- هيا, هيا استمتعي ولا تحرمي نفس لذة أنت بحاجة لها الآن.
وصرخت صرخة مكبوتة في أذني وهمهمت وعضتني من أذني أردت أن أصرخ منها فكتمتها خوفا من أن يسمعها أحد. وأصبحت تتلوى على المقعد كالديك المذبوح وتشد فخذيها إلى أسفل وتشنج جسدها بحركة سببها نشوتها العارمة فخفت أن يصدر عنها صوت يفضح ما نفعله. فوضعت فمي على فمها أقبله قاصدا كتم أي صوت قد يصدر عنها لا إراديا. وهكذا حتى بدأت تهدأ وتراخى جسدها وأبعدت يدي عن فرجها ووضعت يدها عليه وضمت فخذيها ومالت على الناحية الأخرى لتبتعد عني بعض الشيء لترتاح من شدة ما كانت تشعر به. وكنت بحالة من الهيجان والغليان فصرت أداعب ذكري بيدي لأنني لم أصل إلى نهاية رغبتي العارمة.
(فهمست في أذنها)
- أرجوك لا تتركيني هكذا فأنا لا أستطيع أن أبقى كذلك.
- أرجوك لحظة حتى أرتاح قليلا فما فعلته بي أكبر من استطاعتي على التحمل.
- حسنا عندما تشعرين بالارتياح والرغبة في مساعدتي كما ساعدتك قولي لي.
(وبعد دقائق فتحت عينيها المغمضتين وضحكت)
- أيها الوغد كيف فعلت ذلك؟ لم أشعر بما شعرت به قبل هذه اللحظات في حياتي أبدا بمداعبتك لي وكيف لو أنك نكتني؟
- هيهات, هيهات لي ذلك لأريتك مني ما لم تشعري أو ستشعرين به في حياتك.
- حق علي أن أكافئك.
فأخذت وبدون تردد أو انتظار تداعب ذكري الذي ما زال منتصبا ثم قامت فخلعت سراويلها وطوت مسند المقعد الذي هو أمامي ورفعت ثوبها وجلست في حضني خلف ذكري الذي أصبح بانتصابه أمام فرجها ورأسه على بظرها. فصارت تداعب بظرها برأس ذكري وتحرك مؤخرتها على حجري وصارت تتحرك إلى الأمام والخلف حتى صرت كالمجنون وتارة تحرك نفسها يمنة ويسرة. وطلبت مني أن أداعب نهديها فدسست يدي من تحت ثوبها حتى لمست ثدييها وصرت أداعبها وأداعب حلمتيها بإصبعي وهي تتحرك فوق ذكري حتى بدأ فرجا يفرز ماءا دافئا مما جعله لينا لزجا على ذكري مما أطار صوابي أكثر وهي تمسك ذكري بيدها وتشده على فرجها. فطلبت منها أن تدخل منه ولو الشيء القليل في فرجها.
(فأصبحت تتدلع وتقول)
- لا, لا, لا لن يدخل, لن يدخل.
وكأنها تريد إثارتي أكثر مما أثرت فقلت في نفسي: لن أفلح إلا إذا بادرت في ذلك. فرفعتها قليلا وبسرعة ولم أترك لها مجالا للتمنع وكان من شدة انتصابه واللزوجة التي تغطيه سهل الولوج ولكن لضيق فرجها دخل بصعوبة أشعرها بالألم فكانت ستصرخ لولا أنني وضعت يدي على فمها لأكتم صرختها. فلما استوت عليه وأصبح داخل فرجها أرادت القيام لتخرجه فشددتها من خاصرتها عليه وشددتها فوقه.
- استقري هنا إلى متى؟ دعينا نتابع ما بدأناه.
ولم تتفوه بأي كلمة فاستندت على مسند المقعد الأمامي وصارت تحرك نفسها عليه إخراجا وإدخالا ويمنة ويسرة وصرت أداعب بظرها بإصبعي. وتسارعت حركاتها فاشتدت حتى شعرت أنني أرغب بالقذف ولم أعد أحتمل.
- سأقذف؟
- وماذا تنتظر هيا أريد مائك في داخلي يبرد ناري إقذف, إقذف.
(فقذفت ثلاث دفقات كانت كقذائف مدفع في داخلها وكنت كلما قذفت قذفة ترتعش معها كزلزال يهزها هزا عنيفا)
- أرجوك قبلني قبل أي شيء تستطيع تقبيله مني فأريد أن أشعر بما تشعر به.
ولم أكن بحاجة لطلبها فقبلتها من رقبتها وعضضت عليها وصرت أقبل وأعض كل ما أمكنني تقبيله ولو من خلف ردائها أو ملابسها. حتى بدأت أشعر بالاستقرار والهدوء وبدأت هي كذلك. وبقينا على هذا الوضع وذكري في داخل فرجها منتصبا بعض الشيء ولمدة زادت عن ربع ساعة فأرادت القيام فطلبت منها أن تبقى كذلك.
- قد تكون غير مرتاحا من جلوسي عليك؟
(فرددت بالنفي قاصدا أنني مرتاح وأرغب في ذلك فبقيت بعض الوقت)
- يكفي هذا قد ينتبه لنا الناس؟
- حسنا.
(فقامت تلملم نفسها وتجمع ملابسها وترتدي سراويلها وأعدت ذكري داخل بنطالي وأغلقت عليه وجلسنا بطريقة عادية والحافلة منطلقة بنا إلى وجهتها)
- لا أريد أن أقول كيف تم ذلك وكيف فعلنا ذلك ولكني سأقول لك أنني استمتعت بما حصل ولم أكن أتوقع أن أحصل على ما حصلت عليه الآن لقد أسعدتني حقا وأرجو أن تكون قد استمتعت أنت أيضا مثلي؟
- وكنت أريد أن أرضي غرورها لقد استمتعت بك وبما فعلنا أكثر مما استمتعت في حياتي كلها.
- حقا؟
- بل أقسم.
- هل ترغب بإعادة ذلك؟
- نعم, نعم.
- حسنا سنفعل ولكن بوقت آخر دعنا نأخذ بعض الوقت نستعيد به قوتنا ونستعد لما نصبو إليه فأنا أشعر أن الآتي سيكون أفضل مما مضى.
- يبدو أنك ما زلت بحاجة للاستزادة؟
- سأموت لو لم أحصل على زيادة مما حصلت عليه الآن دعنا ننام قليلا وعندما نصحو نقرر ما سنفعل وكيف ومتى.
فأشرت برأسي بالموافقة فوضعت رأسها على صد ري وأملت رأسي فوق رأسها ونمنا. ولم أنس أن أضع يدي بين فخذ يها من فوق ملابسها وهي
وضعت يدها كذلك وذهبنا في نومنا نحلم بما سيأتي

م زكية وانوثة بتهز الحى كله

كل انسان يولد بطبيعه معينه وكل انسان يولد باحاسيس. كل انثي بتخلق بجازبيه وشكل واحاسيس تختلف عن الانثي الاخري. وكل انثي يكمن مشاعرها بجزئ من جسمها او بسلوبها او مشيتها او رقتها وطعمتها . ففي انثي تخلق مافيهاش اي اغراء وفيه انثي لما تشفها تقول لنفسك البنت دي شرموطه البنت دي خلقت فقط للسرير .
كل انثي لها اغرئاتها كل انثي لها مواصفاتها وجازبيتها الاتثويه . وتختلف جازبيه الانثي من انثي لاخري . ففيه انثي لما تشوفها تقول لها طيظك رهيبه والاخري سمانه رجلها والتالته طريقه مشيتها والرابعه سواد عينيها وما ادراك كلام العيون .واحنا الرجاله غلابه بنتعب من البص والتفكير والاماني والشهوه . اه احنا غلابه ومساكين وكل انثي بتعرف تلم اي رجل وان كيداهن عظيم وممكن لاي انثي ان تخلي اي رجل يلف حول نفسه وماتعطهوش شعره من جسمها وياخسرته اللي عملهم تجارته بيخسر اللي وراه واللي قدامه واللي جنبه وروحه وعقله وفكره وممكن يصل بيه لدرجه ادمان الكس وما ادراك ماهو ادمان الكس . الحفره اللي تعبتنا طول حياتنا .
ولدت زكيه باحد الاحياء الشعبيه . ابوها صاحب مقهي . بس زكيه وده اسمها واسم دلعها زيكو او زيكس . كانت زكيه بطبيعتها انثي جميله جسمها ولا احلي الراقصات كان اي حد يراها لازم زبه ينطر ويندفع ويشد .
كانت زكيه عندما تمشي بالشارع تحس ان هناك فرس عربي اصيل جسمها بيهتز ورجلها تمشي بحنيه وكانت جاده جدا بمشيتها ومع ذلك كانت اعين الرجال لا تتركها وكان كل واحد فيهم بيتمني رمش من زكيه. كانت زكيه كلها سكس وجنس بحركاتها فهي لا تقصد هذا الشئ ولكنها خلقت كده. تخيلوا الطيظ وهي فرده طالعه وفرده نازله وصدرها وهو يهتز لاعلي واسفل وحاجات رهيبه جسم مخلوق للنيك والمتعه.
لما كانت تمشي بالشارع كان الشارع زي مايكون حصل فيه زلزال ومن توابع الزلزال كل الرجاله بتقول احلي كلام واللي كان يقول بصوت عالي ياغزال مسي علينا والاخر يقول خلاص مش قادر والتالت يقول ربنا يهدك ياللي ببالي والرابع يقول ارحمنا ياللي بترحم . واحلي كلام بيقال لما يبصوا علي طيظها اللي تمشي وراها اللي يقول الي علي علي والتاني بيقول مصر عليت اوي وكلام ولاد البلد رهيب ودمه خفيف .
كانت زكيه تحس بالكلام وتشعر بتحرشات شباب الشارع وياما قامت خناقات علشان زكيه او زيكو .
كانت زكيه انثي حقيقيه كل واحد بيتمناها . المهم بيوم دق باب بيتها الاسطي اسماعيل النقاش اللي بيعمل بالكويت كنقاش وبيكسب دهب . كان شاب صنايعي كسيب بنظر ابوها وكان رجل بنظر ابوها . ولكن بنظرها هي مش هو الرجل اللي يملا عينيها .
بيوم صيفي حار خطبت زكيه لاسماعيل وكانت حزينه باجبار ابوها لها علي الزواج من هذا النقاش مدمن الحشيش وجلوس علي القهوه مع صيع الشارع .
كانت زكيه تنفر منه لانه ماعنده ثقافه ولا عنده طريقه بالكلام وكان كل همه جسمها وسيجارته وقطعه الافيوم اللي تحت لسانه.
كان شاب اللي بيكسبه بيشرب بيه الهبهب او المزاج وكانت هي تكره الرجل اللي بالشكل ده ولكنها لم تستطيع ان تفعل شئ لانها مغلوب علي امرها وابوها اجبرها علي هذا العريس اللي لبي لها كل طلباتها فبني لها الشقه وفرشها حسب اوامر ابوها . كان اسماعيل النقاش يفعل اي شئ علشان الاسراع بالزواج لانه كان متل شباب الحته ح يموت علي الغزال وهو ب***انياته الماديه سوف ينولها .
كانت زكيه تتالم وتصلي علشان العريس ده يغور من امامها ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .سافر الاسطي اسماعيل للكويت وبعد سته اشهر رجع لزكيه بمال وطاب من ملابس ودهب وهدايه وكان كل ده بالنسبه لها ادوات اعدامها .
كانت زكيه انسانه رومانسيه بجانب جمالها الفتان وكانت تتمني شاب يمتعها باسلوبه وشخصيته وثقافته وليس بالهدايا والدهب .
كان كل شئ من خطيبها مثل ***** اللي بتتحرقها كل يوم.
وبليله غاب فيها القمر مع العلم كانت ليله صيفيه والنجوم تتلالا والقمر لم يظهر كان حزين علي حبيبته زكيه كانت زكيه تبكي بقلبها وتبكي بعيونها. ولم يكن هناك ما يواسيها ويقف معها كل الناس بتحسدها علي ***انيات الاسطي اسماعيل النقاش بتاع الكويت.
تم الزفاف وكان الاسطي اسماعيل عامل دماغ مع خمس زجاجات بيره وكاسين وسكي والسجاير الملغمه وما ادراك ماهي السجاير الملغمه. وكان تارك عروسته تجلس علي الكوشه بفستانها الابيض الجميل وهي تتحلي بكل الدهب اللي شبكت بيه وكانت زكيه تفكر بان الباب سوف يقفل عليها وعلي هذا المسخ الادمي اللي ***انياته فلوس الكويت.
زفت العروسه ودخلت شقتها وسط زغاريد الاهل والاصدقاء والفرح الا زكيه كانت بمنتهي الحزن لان هذا المسخ الادمي سوف يلمس جسمها ويدخل زبه فيها وينطر نجاسته فيها وهي مقززه ومقرفه من اللي ح يحصل ولكن لو كان انسان يشبع احاسيسها وروحها وقلبها يمكن كان الوضع ممكن يكون احسن .
ليس هناك اي كلمات ممكن تعبر عن الم زكيه العروس الجميله الا الدعاء ليها كما الصلاه علي العجل ساعه الذبح والجزار بيصلي له ويقول له ****م صبرك علي ما ابتلاك. ولكن بحاله زكيه لم يكن هناك احد يقول كده بل بالعكس كان الحاسدين يقولون اوعدنا يارب بواحد مقتدر الحال .
زمن غريب وعجيب اختفت فيه الاحاسيس وتسيدت الماده واللي معاه قرش بيسوي قرش واللي معاه هو المسيطر والفلوس قوه مهوله وهي اللي بتزوج الزبال الغني لدكتوره الجامعه وهي اللي زوجت المدمن الي الغزال .
كان الاسطي اسماعيل سكران ومسطول وكان همه فقط ان يضع زبه بكس زكيه وان يمسك جسمها .بدون كلام حلو وبدون اي شعور بعدما قفل باب الشقه عليه وعلي زكيه داخلها علي غرفه النوم . وبطريقه الرجل المسطول السكري وكانت رائحته معفنه من الخمر وكانت هي بتتالم بداخلها .وكانت راسه تتارجح يمين وشمال.
قال لها اقلعي الفستان . فلم تنصت ليه.وكانت راسه تترنح يمينا ويسارا. لا كلمه حب ولا كلمه جميله بليله العمر فقط اقلعي هو ايه انتي مكسوفه ده كان الكلام. كان حمار باسلوبه وبكلامه. وحتي ليس هناك مداعبه او استلطاف او اغراء او محاوله جذب زوجته بكلمه حلوه او بلمسه زي اي شئ يدل علي انه بني ادم ولكن تصرفاته كان متل حيوان عاوز شئ واحد وخلاص شئ واحد دفع فيه فلوس.
اقترب من زكيه ومسكها وحاول ان يقبلها وحي تدير راسها يمين ويسار وكانت بتتالم وكان نفسها تموت او تنشق الارض وتبلعها .
هجم عليها وقطع الفستان وخلع عنها الكيلوت بالعافيه وكانت هي تستغرب من تصرفاته الحيوانيه ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها ولكن محاولته لم تفلح . فاخد يحاول معها مره تانيه وكان زبه عندما يلمس غشاء البكاره تصرخ من الالم وكانت بتبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا احست زكيه بنار والم والدنيا بتلف بيها وزوجها نايم فوقها واشياء سخنه تدخل داخلها وكان دم بسيط يخرج من كسها وهي راحت باغماء وقتي وزوجها نايم عليها وراح بالنوم استعدت عافيتها ودفعت زوجها من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتالم وتندم حظها الي اوقعها بهذا الحيوان .
استمرت معاناه زكيه اسبوع وكان بعدها زوجها يريد الرجوع للكويت حيث شغله وكانت هي اسعد انسانه بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها افراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الاقل سته شهور كانت زكيه لا تتزكر زوجها وكل مره يتكلم معه بالتلفون فقط نعم او لا وكانت لا تطيق حتي سؤاله عنها .
تبدا قصتي مع زكيه بالصدفه كنت اجلس مع صاحبي اشرف علي القهوه وكنت لا اطيق الجلوس علي القهوه فانا احب التنزه والنادي والرياضه والحركه ولا احب شرب الشيشه ولعب الطاوله والبص علي الرايحه واللي جايه.
المهم كنت اجلس مع اشرف وهو يلعب الطاوله وفجاه انتفض قلبي من مكانه وسواد عينيا اخد بالحركات الدائريه واحاسيسي راحت وشدت فقد مرت زكيه من امام القهوه وهي تلبس فستان ازرق حرير ويفسر كل جزي بجسمها ماقدرتش استحمل الغزال الفتان ابو جسم ووجه جنان . قلبي سابني وراح وراها ونديت علي اشرف اشرف اشرف وبدون وعي قلت له من دي يااشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكيه بنت صاحب القهوه ومتزوجه واد مجرم ابعد عنها احسلك.
ماخبيش عليكم البنت دخلت مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياواد . بس ازاي احاول وهي بالشارع الشعبي يعني اي محاوله ح تنكشف بسرعه وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكيه البنت اللي باين انها صعب حد يوصلها .
انا الشاب اللي ما كنت احب القهوه او الجلوس علي القهوه كنت دائما اقول لاشرف تعالي نروح القهوه وكان اشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي . وخاصه ان زكيه تسكن بالبيت المواجه للقهوه بالدور التالت .
كنت اراها من ان لاخر وهي تنظف البلكونه او تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفه واكتافها وزراعتها مثل اجنحه ملاك اخ اخ اخ يازكيه اتمنيتك واتمنيت اني اكلمك . كنت دائما انظر لها وهي لاحظت وكنت دائما ابحث عن مكان امام بيتهم حتي لو كان صف تاني .
كنت دائما انتظر اشرف بالسياره وعيني علي بلكونه زكيه واحستت انها بتنظر ناحيتي بس من غير سلام ولا كلام كانت هناك فقط لغه العيون.
عارفين كنت بتمناها ولكن كنت احس ان زكيه هدف من الصعب تحقيقه. اتمنيتها واشتهيتها وخاصه بعد ماعرفت من اشرف انها كانت مرغومه علي الزواج.ولا تحب زوجها . اتمنيت اني اكلمها.
المهم حدث عندي حاله ياس حاله احباط وحسيت اني سوف لا انال حتي رؤيتها . عارفين المثل اللي بيقول رب صدفه خير من الف ميعاد .
كنت بمنطقه بعيده جدا عن القاهره وكنت اشتري اشياء لتجارتي . وبعد ما انتهيت . وفجاه اري الغزال امام عيني بصينا لبعض وانا ما درتش بنفسي الا وبقول لها مش معقول لقيتها بتقولي ارجوك بلاش هنا بيت خالتي . قلتلها عاوز اكلمك قالت لي صعب اترجتها قالت لي ح احاول انا ح ارجع البيت بعد شويه فقلت لها اوصلك قالت لي لحسن حد يشوفني قلت لها ماتخفيش . قالت اسمع انتظرني عن السوق امام بتاع العصير وانا ح اجيلك بعد خمس دقائق . جلست وعدت الخمس دقائق متل الدهر وعدت عشره ونصف ساعه ووصل انتظاري الي ساعه وانا جالس اتهريت شرب عصير وكوكاكولا .
المهم حسيت بالاحباط وحسيت انها كانت فقط بتوزعني . المهم تحركت وفجاه رايتها تتحرك عند موقف الباصات . وناديت عليها فجريت علي باب العربيه والشباب يبحلقوا فينا وكنت خايف ان الشباب يهجموا علينا . وهنا انطلقت بعيد وهي تقول امشي امشي ارجوك لحسن خالتي تشوفني . جريت علي الطريق السريع . واخيرا كان الليل ابتدا يجي وهي تقول اسفه اسفه خالتي مسكت فيا وكنت لازم اكل قلتلها مافيش اسف المهم انتي معي الان قالت لي انتي عاوز مني ايه بالظبط نفسي اعرف انا ست متزوجه . قلتلها انا فقط عاوز اتكلم معك لاني معجب بيكي وبجمالك قالت لي قلت الكلام ده لكام واحده قبلي قلتلها لكتير بس انا بصراحه معجب بيكي كتير واتجننت من اول يوم شفتك فيه وكنت دائما انتظرك علي القهوه قالتلي اه ما انت عينك علي بكلونتي طول الوقت واختي اخدت بالها وقالت انها ح تبلغ ابويا بلعت ريقي وقلتلها اعمل ايه جمالك ورقتك جننوني وكنت مستعد افعل اي شئ علشان تجلسي بجانبي كده ولو للحظه حسيت بان ملامح وجهها تغيرت فقالت بس انا متزوجه . وماقدرش اشوفك تاني اليوم انا ركبت معك علشان الليل تاخر وخايفه من الظلمه قلتلها تخافي وانتي معايا حست زكيه براحه من كلامي المهم لمست ايدي بايدها وهي تشد ايدها وتقول لي انا ست متزوجه المهم قلتلها ياخساه انك متزوجه ده لسؤ حظي انك متزوجه. قالت ممكن تقلي انتي عاوز مني ايه بالظبط قلتلها عاوز قلبك قالت لي بس انا متزوجه قلتلها ليه بتفكريني انك متزوجه خليني اعيش معك لحظات جميله واكلمك. المهم مر الوقت والطريق بسرعه وطلبت مني النزول علي حدود الحي بتاعها علشان ماحدش يشوفها . المهم اعطيتها تلفوناتي وقالت لي تفتكر اني ح اتصل بيك فقلت لها ايوه قالت لا مع السلامه وحطت تلفوني بالشنطه .
راحت زكيه من العربيه وراح قلبي وراها وكنت ابحث عن قلبي لم اجده حسيت ان زكيه اخدته حسيت باحتياجي لزكيه حسيت بشهوه بحب لزكيه .
المهم بليله كنت بشغلي ورن جرس الهاتف وقلت الوو ومحدش رد بس كنت اسمع انفاس فقط ولمده دقيقه فقفلت التلفون .
بعد شويه حدث نفس الشئ حسيت ان فيه حد عاوز يسمع صوتي .المهم رجعت للبيت واخدت دش وكنت اسمع من الحمام جرس التلفون .
المهم خرجت من الحمام وسمعت انفاس بالتلفون وكنت اقول الوو ومحدش يرد واخيرا تركت نفسي اسمع الانفاس وقفل المتصل الخط.
جلست اتفرج علي الاخبار والتلفزيون وقررت الذهاب للسرير .
وهناك رن جرس التلفون وكان هناك صوت وحسيت ان زكيه علي التلفون قلتلها ازيك عامله ايه وحشتيني ياحبيبتي قالت لي حبيبتك ؟ قلتلها واكتر واخدت اقول لها الكلام الحلو اللي يلين الحديد كانت بتسمعه وتنتشي وتقفل التلفون وتجري .
كنت دائما عندما تتصل اصف لها شوري واحاسيسي وشهوتي ونشوتي بالكلام معاها .
استمر الحال يوميا وكنت دائما اطلب منها المقابله وكانت تقول انه ليس ال***ان ان اقابلها .لان اهله عاملين عليها حصار .
المهم كنت دائما احرك مشاعرها بالكلام المعسول وكنت دائما احول اثارتها واثاره شهوتها وكانت تتجاوب معي بس ماكانتش تقول لي . كان زكيه معجبه باسلوبي اللي حرك مشاعرها . المهم قلت لنفسي ياواد امنع عنها الكلام الحلو وشوف ايه اللي ح يحصل . فعلت وحست زكيه بتقولي انت اليوم مش زي كل مره قلتلها ازاي وانا عارف ليه . قالتلي اسلوبك مش زي كل مره . قلتلها لاني بحاول اشوفك واتمتع بالنظر ليكي وانتي لا تسالي فيا فحسيت انك مابتحبنيش ومش عاوزاني قالت لي انت غلطان بس لازم تقدر ظروفي . قلتلها يبقي لازم اختفي من حياتك لان كل يوم بيمر عليا معاكي بيزيد حبي واعجابي وشهوتي ليكي مع السلامه قالت لي لا ارجوك حرام عليك ماتسبنبش انا بحبك ومعجبه بيك انت اول انسان تفهم مشاعري واحاسيسي . قفلت السكه وبعد دقيقتين رن التلفون وكانت هي وهي تقول لي انت ليه بتعاملني كده انا حبيتك ليه قلتلها ماهو انتي مش عاوزاني اشوفك قالت انا ح احاول وح اشوف ح اعمل ايه .
المهم تاني يوم لاقتها بتقولي انها سوف تذهب للمستشفي لعمل تحاليل وساعتها ممكن ان نتقابل المهم قابلتها بالمكان المتفق عليه واخدتها الي نادي الجزيره وكانت جميله جدا وهي جلسه بجانبي كنت امسك ايدها وهي تركتني وكانت ايدها سخنه واخدت ايدا وقبلها فقالت لي ليه عملت كده حرام عليك فبوستها تاني وحسيت ان العرق يتصب من كفوفها وحسيت انها بمجرد بوسه اليد سخنت .
المم جلست اغازلها واقول لها الكلام اللي ماعمرت سمعته وخاصه اني ابتدا احبها واحس بيها وكنت لا اري غيرها بالدنيا .
رجعتها لحدود الحي اللي تعيش فيه ورجعت البيت وانا بحاله نشوه كبيره وخاصه ان اليوم قطعت شوط كبير بعلاقتي بزكيه واني حركت انوثتها .
كنا نتحاور علي التلفون وكانت تحكي لي معاناتها باسبوع زواجها وحكت لي بصراحه كل كبيره وصغيره.
المهم طلبت منها ان اراها وتمت مقابلاتنا وكنت احرك لها مشاعرها بالكلام وبالمسات وبنظرات العيون وحسيت ان زكيه بقت كالخاتم بصباعي لانها لقت معي شعورها الضائع ولقت معي احاسيس لم تجدها مع حد من قبل .
كنت دائما اذهب معها بالسياره لاماكن بعيده للهرم او بالمقطم وهي المنطقه المرتفعه فوق القاهره وكنت اخدها لطرق الصحراويه وانا امسك ايدها واحسس علي فخادها واحسس علي بزازها . وكانت بالاول ترفض ولكنها ادمنت يداي ونظراتي ومداعباتي .كانت معي تحس باوثتها . بيوم طلبت منها ان نذهب الي شقه بمدينه فايد وهي مدينه ساحليه نمتلك فيها شاليه علي البحر فلم توافق وقالت ازاي المهم كان اشرف صحبي عنده صديقه قلتلها صديقه اشرف تيجي عندكم البيت وتعزمك كانكم اصدقاء من زمان وانكم ح تروحوا رحله مع مجموعه حريم لمنطقه فايد ومن الجائز *** توافق . المهم ذهبت صحبه اشرف لبيت زكيه وتقابلت مع امها وطمئنت ام زكيه علي الرحله وانها سوف تكون بايد امينه المهم وافقت ام زكيه .
المهم حضرت زكيه وصاحبه اشرف واستازنت صاحبه اشرف واخدت زكيه علي الطريق الصحرااوي وكانت تلبس فستان ابيض وازرق جميل ناعم يظهر مفاتنها وهنا قالت لي احمد خليك عاقل معايا علشان ما ازعلش منك قلتلها طبعا عاقل جدا جدا بس ازاي ابقي عاقل وجنبي القمر اللي جنن العالم .
المهم قالت لي احمد انتي بكاش وبتاكل عقلي بالكلام الجميل . اه من كل*** بتموتني بكل*** نفسي اصدقكك واصدق احاسيسك .
المهم وصلنا الي الشاليه الي كان علي البحر وكانا بشهر نوفمبر ووسط الاسبوع يعني الحال هادي جدا.
حسيت ان زكيه عاوزه تمشي علي البحر ومشيت معاها وهي ادها بايدي وانا ساعات احط ايدي علي كتفها واقولها احلي كلام وهي تروح بعالم الاحلام وتقلي احمد انا نفسي ما اصحاش من الحلم الجميل اللي انتي كمعيشني فيه .
المهم كنا بعالم تاني ورجعنا البيت وحسيت ان زكيه نفسها تنام علي رجلي ونامت علي رجلي وهي فرده رجلها للجانب الاخر من الكنبه . وكنت اكلمها وانا المس خدودها بيدي والمس شفايفها وارسم علي شفايفي باصبعي وكنت من ان لاخر انزل ايدي علي صدرها وهي تبعد ايدي عن صدرها وهي تقول احمد ارجوك احنا اتفقنا علي ايه. المهم شوي شوي حسيت ان زكيه ابتدات تتاقلم علي ملمس ايدي لصدرها وحسيت انها ابتدات تستجيب ابتدات ازود العيار ودخلت ايدي داخل صدرها وهي تقول احمد احمد ارجو كان صدر كبير وناشف وحسيت ان الحلمه بتاعته قفزت للامام وحسيت انها غمضت عينيها المهم اخدت افرك لها حلمات بزازها بصابعي ثم وقفت وهي نايمه علي الكنبه وهي تقول ح تعمل ايه يامجنون انت عارف اني ست متزوجه قلتلها ح اعمل اللي نفسي فيه من اول يوم شفتك فيه ونمت علي صدرها بوجهي وانا المس وجهي بصدرها الناعم الكبير وحسيت انها بتاخدني بين احضانها وبتعصر وتضغط علي راسي بايدها وحسيت انها كانت محتاجه تحس بان احدا يود النوم باحضانها. اخدتها بين احضاني وحسبت انها وجدت شئ كانت بتبحث عنه اخدنا بعض باحضان بعض وتقابلت الشفاه وكنت امسك شفتها السفلي وامصها واخيرا اخد لسانها بفمي واخد امص لسان وحسيت ان زكيه راحت بنوم عميق وراحت بشهوه لابعد حدود وكانت بعالم اخر واخدت زكيه تتاوه وانفاسها تشهق وكانت في حاله غريبه انثي محتاجه ووجدت الدفئ والحنان والسخونه ووجدت اخيرا انسان يحسسها بمشاعرها ودفئها .
المهم وضعت يدي عند كسها من فوق ملابسها ومسكت ايدي وبعدتها وكانت بتقاوم ايدي واخيرا ضعفت مقاومتها واخدت ايدي واخدت تزنقها علي كسها وهي تقول احمد ارجوك .
نزلت براسي عند كسها واخد اضع انفي وفمي علي كسها وهي تمسك راسي وتضمها علي كسها .
حاولت ان ارفع الفستان وهي ماسكاه وشداه لاسفل وتقاوم شعوري ليها بس كانت مقاومتها بضعف . شوي شوي راحت ايدي تعبث بكسها من فوق الكيلوت الناعم وكانت فخادها ورجلها ممتلاتان غزال حاله غريب وعجيب وجماله كله طيب اموت انا بنعومتك وبجمالك يازكيه قلتلها قلتلها بحبك ومسكت كسها من علي الكيلوت بشفايفي وضغطت عليه بشفايفي وكانت بتضم رجلها علي صدرها كل شويه وتدفع راسي من علي كسها وتقول احمد كفايه .
حسيت ان زكيه علي الاخر وهنا رفعت الفستان كله وخلعته وكان جسمها رهيب رهيب ماقدرتش امسك نفسي المهم اخدت حلماتها بفمي وكانت بحجم العنبه واخدت امصهم كالطفل اللي بيرتوي من لبن امه وكانت هي تقول اه افف اش تعبت بحبك احمد وهي راحت فيها نزلت ايدي علي كسها ودخلت ايدي من داخل الكيلوت وكانت غرقانه وكان كسها ضيق . المهم خلعت كلولتها ونزلت علي براسي وانا اتلمسه بخدودي ولفتها علي وجهها وبطنها وكانت طيظها مدوره وكانت ناعم وكانت الفلقتين حاجه تجنن حسيت ان زوبري ممكن ينام بين فلقتي طيظها .
المهم حسست علي طيظها واخدت اتمتع بلمس طيظها .
انا اتجننت وهي اتجننت وجائت ساعه العمل الجاد.
نمت عليها وهي علي ظهره وهي فشخت رجلها وكان زبي خلاص مش قادر الراس ح تنفجر من المط وحسيت ان البنت خلاص.
حطيت راس زبي علي باب كسها وحسيت ان كسها بيفتح ويقفل وطالب زب يخش . حطيت راس زبي علي باب كسها واخدت اعمل حركات دائريه وخي تشهق وتتاوه وكانت رهيبه دفعت كسها باتجاه راس زبي ونمنا علي بعض الزبر بالكس والايادي حول اكتاف بعض والفم بالفم وكان جنس بحب وجنس برغبه وشوق واشتياق وكانت زكيه بتتمتع بانفاسي وتتمتع بزوبري اللي رايح جاي بكسها وحسيت ان كسها غرق من الماء وحسيت ان كسها بيضم علي زبري وبيقول لي ياللي خليت لحياتي وجنسي طعم ولون مش ح تنازل عنك يامجنون وتقابلنا اخري بالقزف وحست ان كل منا بيعصر الاخر لبني اندفع وكان سخن وغزير جدا وكسها كان كانه جرد ماء نزل منه وغرق السرير واخرجت فوطه او منشفه ونشفت زوبري وكسها واخذتها بين احضاني ورحنا بنوم غريب وعجيب وهنا حسيت بعد ساعه بوعيي وصحيت . وكانت زكيه بحضني وهنا حسيت ان عينيها بترمش وتبصلي حطيت يدي علي ظهرها وابتدانا نحضن بعض ونبوس بعض ونمت عليها وحطيت زوبري بكسها وكانت نيكه تانيه زبي بكسها رايح جاي وحسيت انها بتنتشي وحسيت انها كانت محتاجه الحب والحنان وهنا حسيت ان شهوتها مش موجوده علي اي انسانه تانيه لان الجنس عندها كان حبها لي وقزفنا تانيا بعد ماتمتعنا وكانت متعه رهيبه وجميله .
تعددت لقائاتي وتلفوناتي لزكيه . وبيوم اتصلت بي وهي تبكي وقالت ان زوجها خلص ورقها للسفر وانه سوف يحضر كي ياخذها معاه للكويت.احسست بحزني علي حبي اللي ضاع مني .
احسست بالحزن وبكرهي للحياه لانها اخدت مني احب الناس لي واعز الناس لي اخدت مني شعوري وشهوتي ومتعتي.
سافرت زكيه ومرت سنتان ورجعت الي القاهره وهي بايدها بيبي وببطنها بيبي.بس كانت تعيسه بحياتها مع انسان جاهل لا يعرف يتعامل مع زوجته ودي اخرت اهمال الاسره لبنتهم وارغامها علي الزماج بمن لا تحب

كيف نكت أخت زوجة أبي

حدث بالصدفة ان شقيقة زوجة ابي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا … كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات وكانت جميلة وجذابة , قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة ابي …

لم يسبب وجودها في البيت اي تأثير علي في البداية ولكني والحق يقال وجهت في بعض الاحيان تفكيري اثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة ابي من باب التغيير وتخيلت نفسي انيكها ببعض الاوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم افكر ابدا بأن احاول تحقيق مثل هذا الامر معها …

تم تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب اسرة اخي واختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الأكتئاب … سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الاخرين هل هناك امر ما فأرتبكت حين راتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا ليس هناك شيء وانما قد اصابها الارق فقامت من سريرها واخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج … تصنعت العودة الى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت اعرف بان ليس هناك أي شيء استطيع ان افعله في مثل هذا الظرف …


بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بأذني قائلة بانها عطشى وتريد ان تنزل الى الاسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف ان تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلتلها بصوت خافت “لكن الباب مقفل لان ابي معتاد على قفلها واخذ المفتاح معه” فقالت لي “لقد ذهبت ووجدت بان المفتاح موجود على الباب” …
قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا ان ابي قد تحسب لوجودها واخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة او لاي سبب اخر . دخلنا الى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت ان اشعل النور لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية فيثير انتباه احد … وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا, وحين اصبحت يدها بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد … كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف ام لان الافكار التي كانت تدور برأسها تشابه الافكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد ان تدخل الى الحمام اولا فدخلت بينما بقيت انا واقفا خارج الحمام انتظرها … لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها ان يرى ماذا يجري في الداخل , وانا لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر اليها وارى ما تفعله … جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط … خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت الى النور لاضيئه لكنها مرة اخرى قالت لي لا تشعله لانه سيجلب الانتباه الى ان احد ما موجود في الاسفل …


لا ادري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف او لسبب اخر في نفسها , في حين كنت انا على العكس من ذلك اتوق لاشعال النور لكي انظر الى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها … اتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه واعطتني الباقي لاشربه فتعمدت ان ادير الكأس امامها لاشرب من نفس المنطقة التي مست شفاها … بعد ان ارتوينا قالت لي هل نصعد قلت لها كما تشائين … صعدنا الى الطابق الاول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سالتني هل هذه غرفتك قلت نعم قالت هل استطيع رؤيتها قلت لها اهلا بك فيها … دخلنا غرفتي ومع انها كانت مظلمة الا ان ضوء الشارع كان مباشرة امام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع اجزاء الغرفة … اقتربت من طاولتي التي اذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض الصور الجنسية التي املك الكثير منها الا انها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي “انا لأزال غير نعسانة فهل انت نعسان” قلت كلا فاستطردت قائلة “لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد” فوافقت عل الفكرة فورا وكاني كنت بانتظارها …

لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الاخر … سالتني عن احوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن انعزاليتي وعدم اختلاطي بالفتيات فابدت استغرابها وقالت لي “لماذا انت هكذا فانت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وانا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك ابدا” … شجعني كلامها فسالتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات اخريات فتعجبت لذلك وقلت لها “لماذا يفعل زوجك هذا فانت جميلة ومثيرة وكل رجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات” فأخذت تبكي وقالت “ماذا افعل فهذا حظي” فما كان مني الا ان اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلا “عزيزتي ميس لا تحزني لان زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيك” ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء …


حين اصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت اشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي الى درجة كبيرة ووصل انتصاب زبي الى درجة مذهلة … اخذت مع تمسيدي لها اقبلها من رأسها واطلب منها ان تكف عن البكاء وان لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها … وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفل فبدأت اقبلها من جبينها ثم هبطت اكثر واخذت اقبلها من خدودها وانا اهمس لها “كافي حبيبتي لاتبكي … ستجعليني ابكي معك” كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة … بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى ان جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني الا ان اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل ما اوتيت من قوة … أحسست بان خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان اول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اعصر جسمها على جسمي بكل قوة …


بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني الا ان انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بزبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها … ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فاخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول “حبيبي وسام انا اريدك … منذ ان جئت الى هنا وانا اشتهيك … أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة … مزقني … اه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني” … جعلت همساتها في اذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي ايضا الى درجة كبيرة واخذت انا ايضا ائن اثناء تقبيلها واهمس بأذنها “حبيبتي ميس … انت حياتي احبك أعبدك … كم انت جميلة … كم انت رائعة … اريدك كلك … اريدك ان تكوني ملكي …اريدان انيكك … اريد ان انيك كسك … اريد ان انيك طيزك … اريد ان انيك كل شيء فيك …اه كم انت بديعة وممتعة” … كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة ” حبيبي وسام … انا ايضا احبك واعبدك … انا زوجتك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء … نيكني الان … اه لم اعد احتمل أريد أن أذوق نيكك لي” ومع قوة احتضاننا وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي واخذت انا ايضا اخلع عنها قميص نوم الذي لم تكن ترتدي غيره …


وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعضمما زاد في تهيجنا … لقد كان جسمها مثيرا الى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها المكورة تحتي , وبعد برهة قالت لي “وسام حبيبي مص لي كسي … ان كسي مجنون بك وسأموت اذا لم تمصه الان” … هبطت الى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى اقصاه فأخذت امصه ايضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها … مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح “ادخله … ادخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر به شهوتي … حبيبي وسام ادخله فورا… نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل” … فادخلته كله بكسها حتى وصل الى رحمها … بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي … وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا …

استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع … افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا ان شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت تمصه بجنون … حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة واخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح “آه كم هذا لذيذ وجميل … اه كم هذا ممتع … نيك طيزي بلسانك … ادخل لسانك كله داخل طيزي” زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في فتحة طيز الأخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا …


بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوةالتي نكت بها كسها فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف واخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة … كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بإصبعي ثم طلبت منها ان تأخذ وضع البروك لأتمكن من ادخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت أي أخذت وضع السجود فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ… وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وادخله في طيزها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها …

أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح “نيكني من طيزي بشكل أقوى … مزق طيزي … ادخل زبك كله في طيزي ولا تخرجه” وأنا كنت أجيبها “آه كم طيزك جميل … انا أعبدك واعبد طيزك … اريد ان ابقى انيك طيزك الرائع” …


استمريت انيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى بظرها واخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى اخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها الى الاعلى فما كان مني الا أن أخذت انيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد احسوا بها …


لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود … بعد ان اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها كل المني المتبقي فيه قبل خروجه , ثم طلبت منها ان نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا الا في ساعة متأخرة …


قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى انها اخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لافرغ ثورتي كلها بنيكها …

بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها … انقطعت علاقتي الجنسية معها نهائيا واصبحت لا اراها الا نادرا وكنت كلما اراها في مناسبة ما تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على اساس قرابتها مني … وانا لحد الان اشتاق اليها واتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة اخرى

حفلة نيك فى الامارات ...... قصه واقعيه ...وعودت سامو مع سمر واميره

 حدثت بينى وبين أميرة وسمر والاتنين انا استاذنتهم قبل ما احكي ليكو المغامره بس المره دي باسماء مستعاره عشان هما طلبو مني انى ما اكتب اسمائهم لانهم اذا اتقالت الاسماء ممكن يتعرفو هما من اى بلد بس مش هقول هما من اي بلد... المهم بدات الموزضوع احنا كشركه بيكون فى عملاء كتير بيجو فاول ما دخلو السكرتيره جبتهم عندي وبدانا نتكلم فى الشغل المطللوب منا وبداء من هنا التعارف وبدائنا نتكلم عادي وزي ما هو باين عليا ان كل اللى بيشوفنى بيعرف انى من ممارسي رياضة بناء الاجسام تبادلنا ارقام الموبيلات عشان يتابعو معايا على التاسك اللى مطلوب مني لحد ما بدائنا نتواصل على موبيل بصفه مستمره لحد ما جاء يوم كنت موجود فيه فى مول كبير اسمه مارينا مول فى ابو ظبي زي اى انسان بيخرج يوم الخميس رايح سينما قبلتهم هناك عملت نفسي مش شايفهم ومكنش طبعا ينفع انهم يكلمونى كده على طوزل بس لقيتها بتتصل بيا وبتقولي ايه انت مش فى شغل قلتلها انا عرفتكو على فكره ولسه شايفكو دلوقتى ضحكت ضحكه قالت بس اول مره نشوفك من غير البلدله قلتلها انا فى الشركه بس بالبدله ومتنسيش برده مينفعش انى افضل فى الشغل بستمرار .... اللى كانت بتتصل بيا سمر كانت بتتصل بيا باستمرار قالت ليه هو انت هتعمل ىايه قلتلها انا هدخل سينما عرض الساعه 10 بليل قالت بجد احنا كمان هندخل سينما المهم دخلنا الفلم واتفرجنا عليه وكانت طول الفلم سمر بتتكلم معايا وبدات تتودد ليا وطبعا عرضت عليها اننا نبقي اصدقاء قالت ليا ما كل اللى بيجو الشركه بتطلب منهم انهم يبقي اصدقاء ابتسمت وقالت ليها اعتبرينى مطلبتش ضحكت وخلصنا الفلم وخرجنا وانا مروح طبعا انا معنديش سياره وقفت سيارة اجرة وانا فيها لقيتها بتتصل بيا وبتقولي هو انت معندكش سياره قلت ليها لا لسه معنديش سياره .... ضحكت وقالت طب كنت قول كنا وصلناك ابتسمت قلت ليها لا عشان متقوليش كل خد بيجي الشركه بخليه يوصلنى المهم وصلتنى منها رساله بعد نص ساعه على فكره انا بيشرفنى اننا نكون اصحاب ... مش كده بتقولوا بالمصري .... رديت عليها برساله وقلتها صداقه طيبه وصلت البيت اعطيتها رنه وكلمتها فردت عليا وبدانا نتكلم عادي جدا وبدات اكلمها وسالتنى انت متزوج قلتلها كنت خاطب وفسخت خطوبتى وبعد كده سالتها انتى متزوجه .... سكتت شويه وقلتلها اسف اذا كان سؤالي ازعجك ... قالت ليه لا مافينى اجاوب قلتلها انا جاوبتك ولا احنا لسه مش اصدقاء المهم حكت ليا عن مأساة مع زوجها وانها اطلقت منه وعرفت ان عمرها 29 عام وعايشه مع اهلها وليها مكانها الخاص فى منطقة المشرف ما فى حد يسكن فيها ومفروشه ومجهزه .... المهم قفلنا وعادي صحيت يوم الجمعه ورحت صليت ورجعت لقيتها كانت بتتصل بيا وبعد شويه اتصلت بيها تانى قلت ليها معليش مكنش الموبيل معايا قالت اه انا نسيت قالت ليا اسفه اذا كان كلامي معك ازعجك امس بالللى حصل معي انا وزوجي قلتلها لا مفيش مشكله بس انتى لسه كلك انوثه وجمال وحرام تحرمى نفسك من شبابك قالت ليا بيصير طيب كانت دايما بتحاول تتكلم معايا باللهجة المصرية وبليل انا كلمتها وفضلنا نتكلم وخدنا على بعض كتير فى الموبيل لدرجة انها بدات كل شويه تتكلم معايا سواء كان على الموبيل او الواتس اب ... ومرات كانت تطلب منى نتكلم على اسكاي بي المهم بداء الامر يزداد وبدات اختها اميرة المتزوجه تلاحظ التغيير فى المعامله بينى وبين سمر المهم بدات احس ان سمر كل مره عن مره تبداء تتقرب ليا اكتر لحد ما فى لحظة بليل واحنا بنتكلم لقيتها بتقولي انت بتحب البنت يكون شكلها ازاى قلتلها احب اشوفها موووووزه على طول حسيت انها عاوزه تقرب بشكل اكتر بس مش عاوز احرجها ولا عاوز احرج نفسي لحد ما جيت فى مره قلتلها تحبي مين يبقي معاكى فى عيد الحب الجاي قالت شخص يكون زيك قالت ويا تري هتقبلي عزومته لو طلب انك تتعشي معاه فى اى مطعم ردت عليا وقال بكل تاكيد قلتلها خلاص بكره هنتغدي مع بعض ... قالت اوكي وفعلا رحنا مطعم جاد فى ابو ظبي ( المصريين ميستغربوش فى فرع لمطعم جاد فى ابو ظبي) المهم دخلنا فى ركن العائلات وطلبنا الاكل واحنا بناكل مع بعض بمد ايدي ااكلها بايدي خدتها لقيتها هى كمان بتمد ايدها وتاكلنى خدت منها وبعد ما خلصنا الاكل مسكت ايدهى وبوستها بوسه خفيفه وقلت ليها عجبك الغدا قالت ليا انا عجبنى الغدا غشان معاك نزلنا مع بعض وروحت البيت ومتصلتيش بيا انا اتصلت بيها اكتر من مره لحد ما ردت عليا قلت ليها ممكن اعرف ايه زعلك ؟ قالت ليا وانت مش عارف قلت ليها عشان بوست ايدك قالت اه .. قلتلها ضايقتك قالت ليا بس مكنش ينفع قلت ليها امال لو كنت بوست حاجه تانيه قالت ليا ايه ؟ قلت ولا شئ وبدات تقل الاتصالات مره واحده حاولت اكلمها لقيتها غيرت رقم موبيلاها وبدات اكتفي بالامر واسلم بيه لحد ما لقيت فى يوم اتصال من رقم غريب لقيت اميره اختها كلمتنى وقالت ليا م اخر مره كانت سمر معاك فيها وهى متغيره ومش مركزه وتايهه من اللى حصل قلتلها هى قالتلك ايه قالت ليا انك بوست ايدها .... موت على نفسي من الضحك وقلت ياه كل ده عشان بوست ايدها فى ايه المهم اختها ضحكت وقالت هى قلقانه انك عاوزهخا بس عشان تتسلي بيها وتقضي وقت معاها وتنسي الامر المهم .... قلتلها لو هى معتقده كده سبيها على رحتها ولقيت بليل بتتصل بيا على شريحة دو وبتقولي ازيك يا سامو قلتلها كويس وانتى اخبارك ايه قالت كويسه قلتلها مالك قالت مفيش بدانا نتكلم تانى بس بتقرب اكبر من اى مره قالت ليا انت ليه متجوزتش قلت ليها بدور على عروسه ... قلت ليها انا هبعتلك رساله لو موافقه ردي عليا لو مش موافقه هعرف قالت ايه قلتلها عاوز اقبلك فى مكان انا وانتى لوحدنا فيه خلال المده دي كلها كنت كل مره بشوفها بالعبايه مكنتش بشوف اى شئ بس هى كانت طولها 165 سم وجمسها ممشوق عليه القوام وكانت اردفها مرسومه ولا اجمل فنان وكان واضح عليها كبر حجم صدره ده اللى كنت بلاحظه المهم لما قلتها الجمله دي قفلت الخط وفضلت يومين من غير كلام معايا لحد ما جاء يوم الخميس اللى هو امس لقيتها باعته ليا رساله بعنوان وقالت هتلاقي ىسياره بتاعتي مركونه اول ما توصل رن عليا وادخل الفيلا اللى بوابتها قدام السياره بتاعتى بامانه من غير خوف دخلت واول ما دخلت رنيت عليها قالت ليا اطلع اخر طابق فى الفيلا وفعلا دخلت وكان شكل الفيلا فيها ناس ساكنه وطلعت لقيت باب مفتوح اتصلت بيها لقيتها خرجت بالعبايه وكان المكياج بتاعها هادي جدااا دخلت قالت يا سامو انا معاك لوحدنا ومش خايفه انى معاكي قمت القيت نظرة ونا ماسك ايدها قالت ليا ايه رايك المكان عجبك قلت ليها جميل جدا رحت على مشغل ديفدي لاقيت اسطوانات منهم رقص شرقى ومنهم موسيقي هادئة شغلت الموسيقي وفضلنا نتكلم مع بعض ونهمهم فى الكلام وقالت ليا ايه نفك فى ايه يا حبيبي قالتن الكلمه دي بقولها وانا بقرب لشفايفيها بقولها عاوز ارقص معاكي سلو قالت بس قلتلها على الاقل دلوقتى اه قالت اوكي ولقيتها دخلت الغرفه وخرجت منها ويا هول ما رايت رايت انسانه تانيه تماما الشعر ايه مش هقول على لمعانه وجماله اسود ويوصل لحد اطيازها اااااااه ويااااااااااااااااااه على حجم بزازها مش هقولكو شكلها ازاى واقفين اوووي ومشدودين وحجمهم فوق المتوسط ولا على جمال رجليها وتقسيمتها مرسومه زي السمكه من زهولي سفرت ليها وقلت ليها ايه الجمال ده كله معليش نسيت اقولكوا كانت لابسه ايه كانت لابسه ميني جيب ولابسه بادي هيتفرتك على بزازها حسيت ان بزازها هتنفجر من ضضيق البادي عليها بدانا نرقص مع بعض وانا لافف ايدي حاولين وسطها وبدان نرقص ولقيتها حطت راسها على كتفي بدات امد ايديا على شعرها واحسس على شعرها برحه اوووي وبعد كده بدات انزل على على وجهها وعلى رقبتها يا دوب كانت صوابعي وانملي بتلمس بشرتها كانت بشرتها قمحية بس فاتحه جدااا وده اداها اغراء عالي اوووي وبدات انزل بايدي على رقبتها وايدي التانيه بدات انزلها على طيزها براحه اوووي قربت لودنها وبقولها ايه الاقمر ده يا عمري قالت بجد ؟ قلتلها اه قالت ليا عجبتك قلتلها اوووي وانا بحرك ايديا على طيزها قالت ايه عجبك قلتلها اوووي قالت تعرف قلتلها اسكتى وانا بقرب شفايفي لشفايفها اوووي وبدات احس بانفسها قريبه ليا وانفساى بتضرب فى وجهها لقيت صوتها بداء يتغير وبدات اضمها ليا اووي وبدات اقرب لسانى لرقبتها وبدات ابوس رقبتها براحه اوووي وكل مره ى اقولها حاسه بايه تقولي ايه هو انت بتعمل ايه ابوسها تانى اقولها اسكت قالت ليا لا بس مش كده يا سامووو انا مش حاسه بنفسي قلتلها مبسوطه قالت ليا اوووي قلتلها نفسك في ايه قالت منتا عارف قلتلها عارف ايه لقيتها اتكسفت وحطت راسها على كطتفي مسكت راسها رفعتها وقربتها ليا اوووي وبدات اخد شفايفي بين شفايفها اهوه بضم شفايفها على شفايفي خدتهم كلها شفايفي وبمد ايدي لسه على طيزها بحسس عليها براحه اوووي وبخلي صوابعي تمر من بين فلقات طيزها وايديه التانيه بتكمر على رقبتها مرورا على شعرها وبدعك فى خصلات شعرها بين صوابعي وبقولها حاسه بايه تقولي عاوزاك تبقي فى حضنى اووي ومره واحد شلتها على ايدي ودخلنا غرفة النوم شلتها على ايدي وانا ماشي كانت بتمد ايدها على صدرى تحسس عليه تقولي تعرف ان شكل عضلات جسمك حلوووه اوووي بس من غير القميص قلعتنى القميص وبدات تبوص فى رقبتى وانا مميل راسي وبمص فى رقبتها وبلحسها وببوسها بوسات خفيفه اوووي وهى تقولي ااه حبيبي شفايفك ملمسها حلو اوووي نزلتها على سرير وقلعتها البادي بتاعها ونزلت على صدرها من جمالهم بزازها اااااااااااااه قلعتها البرا اللى لابسها وخدت حلمات بزازها بين شفايفي بمص فيهم براحه اوووي وايدي التانيه بتدعك على بزها التاني وبمد ايدي وبقرص على حلمات بزازها وهى اااااااااااه ااااااااااااااه براحه سامو براحه عليا وانا بمص فى حجلمات بزازها وايديا لسه بتدعك فى بزازها اتنقلت على بزها التاني وبدات الحس فيه وامسك البزين باييديا وادعكهم فى بعض واقربهم لبعض وانزل مص فى الحلمه دي شويه وفى الحلمه دي شويه وبدات انزل على جسمها وصرت بطنها ابوسها بلسانى والحس فيها لحد ما نزلت لعشها الجميل اجمل كس بدات انزلها الانمدر بتاعها وبدات انفخ فى كسها براحه مكنش فيه ولا شعره اول ما حطيت لسانى عل كسها بلحسه وهى صرخت من النشوه اااااااااااااااه اااااااااااااااه الحسه اوووي يا سامو اااااااااااااااااااه اه اه اه اه اه مممممممم اه اه اه اه اه وانا لسه بلحسه اه اه اه اه اوى يا سامو الحس اوووي وانا بلحسه وبقولها حاسه بايه بتقولي هايجه اوووي معنتش قادره هموت من الهيجان وانا بدات اقرب لزنبورها وبدات امصه بشفيفي امصه اوووي وايدي بتدعك فى كسها وانا بمصه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وانا بمص فى كسها وبفتح شفرات كسها وبدخل لسانى فى كسها وهى تصرخ مممممممممممممممم ااااااااااااااااااااااه مش قادره مصه اوووي الحسلي كسي كتيرب سامو مشتهي انك تنيكنى حبيبي سامو يلا طلعلي ايرك لتنيكنى قلتها قولي عليه زب قالتلى نيكنى بزبك حبيبي دخله كلياتو بكسي .... وانا لسه بلحس فى كسها وانا فاضل لحس فى كسها و وانا بلحس فى كسها بمد لسانى على فخدها وهى تصرخ من الشهوه اللى هى فيها و وتهمهمهمهمهمهمهم اه اه اه اه اه اه اه اه مش قادره يا سامو خلاص هموت قومتها وخليتها تيجي تمص زبي لقيتها بتنزل البوكسر براحه ودت ايدها على زبي وبدات تمسكه وتبوس فى راسه وتخرج لسانها وتلحس فى زبي براحه اوووي وتمص فيه وهى تأن من الشهوه وتلحس بيوضي وتمص براحه وتدخل زبي كله فى فمها ااااااااااااااه مش قادر مش قادر من جمال شفايفها حوالين زبي بعد كده انا نمت على ظهري وخليتها تيجي فى وضعية 69 انا امص فى كسها وباجي على منطقه اللي بين فتحت كسها وفتحت طيزها الحسها بلسانى اوووي وامص فيها واجي على كسها ادخل صابع فى كسها من هنا والصابع التاني من الايد التانيه بتحسس على فتحت طيزها براحه اوووي ... وبراحه اوووي خليتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها الاتنين على اكتافي وبدات امسك زبي بايديا واحركه براحه اوووي على شفرات كسها وهى تصرخ وتقولي دخله اقولها لا تقولي هموت من الشهوه دخل زبك كله فى كسي خلاص نيكنى بقي مش قادره خالص هموت من الشهوه وانا افتح بايديا الاتنين شفرات كسها وانيم زبي بين الشفرات واحكه فى كسها اوووي احكه فى كسها اوووي وهى ماسكه ايديها وعماله دعك فى بزازها وانا احركه على شفرات كسها اوووي وهى خلاص مش قادره تقولي حرام دخله كله فى كسي مش قادره ...  بدات ادخل راس زبي فى كسها براحه اوووي اووى وهى اه دخله كمان حبيبي سامو اه اه اه اه اه اه اااااااااااااه وانا بدخل فيه براحه اوووي ومره واحده خرجته من كسها واحرك راس زبي على كسها براحه وهى تصوت وتصرخ من المتعه وبدات احس برعشتها ولقيتها بتلف رجليها حاولين وسطى وبتضمنى عليها اوووي وبدات اسيبها عشان تستمع بلحظات الرعشه اللى بتيجي لايها لحد ما لقيتها جسمها رخه وبدات احركه براحه على كسها براحه اوى اااااااااااه براحه اوى اااااااااااااااااه مش قادر اوى اااااااااه خلاص تعبت ااااااااااااه دخله بقى لا اااااااااااااه مش كده يا ساموو اااااااه دخلة اكتر اااااااااااااه نكنى بقى يا ساموو بدات ادخل راس زبى براحه جدا فى كسها واول ما دخلت راس زبى فى كسها هى اتجنت وقالت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ساموو دخله كله ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه حطه جوا يا ساموو بدات احرك زبى بهدوئ فى كسها وهى تااوه وتقولى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه خليه جوا يا ساموو شععور جميل وزبك فى كسى يا ساموو وانا حاسه بيه اه اكتر خليك فاضل معايا شبعنى من النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه اكتر مش قادره نيكنى يا ساموو اااااااااااااااااااااه انا تعبت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره نكنى نكنى نكنى انا شرموطك يا ساموو نكنى شبعنى من النيك بدات ادخله اكتر واخرج فيه وادخل فيه انا قومتها هنا وخلتها تدينى ظهرها وبدات ادخل زبى فى كسها وهى عطيانى ظهرها وتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتعمل ايه مش قادره حرام عليك مش قادره نكنى نكنى وبدات ادخل زبى قى كسها وهى عطيانى ظهرها وبدات ادخل فيها اكتر اه اه اهاه اه اه مش قادر كسك جميل اااااااااااااااه كسك وكل شئ فيكي ..وترد عليت وتقولي نيكنى مش قادره ااااااااااااااااااااااااااااااااه وبدات ازود سرعت دخول زبى وخروجه ومن سرعته كان زبى يخرج من كسها برها وادخله تانى وتقولى ااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادره يا ساموو ارحمنى نيكنى اكتر مش قادره بدات ارفع رجليها واحطها على ايدى وادخل زبى فى كسها اااااااااااااااااه نيكنى اكتر يا ساموو بدات ادخل زبى فى كسها وهى تااوه وتتعب اااااااااااه مش قادره يا وبدات ادخله تانى زبى فى كسها وامسك رجليها واشد عليها وانا ماسكها وجيت ادخله مره تانيه فيها وهى تاوه وتقولى اكتر يا سامووكانت تمد ايديها ورا على طيزها وتلعب فيها كانت بدها ثيرنى بمنظر طيزها لحد ما تعبت من وضعيتى ليها وهون قالت وقف ووقفت لقيتها نامت على السرير ونامت وفتحت رجليها ليا ومنظر كسها المحلوق ونظيف خلى زبى يشد اكتر ما هو شادد عليه رحت عليها ونمت فقوها ودخلت زبى فى كسها وتقولى زيد يا زيد اكتر مش قادره مترحمنيش نيك اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااه مش قادره نيك اكتر كانت كتير ميته حسيت عضلات رحمها وكسها بينقبض على زبى قلت راح تجيبهم خرجت زبى من كسها وبدات الحس فى كسها لحد ما جبتهم على روحها وقالت اكتر يا ساموو نيكنى اكتر ما راح اتحمل اكتر من هيك نيكنى يا ام وهنا صرختتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت اه اه اه اه اه امممممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه  اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه كانت بتولع وهيا معايا اخد ليها وضعيات كتير ...وترد عليات وتقولي نيكنى ريحنى يا ساموو مش قادره بدات اغير وضعى وخهليتها تنام وهى فاتحه رجليها وانا مقرفص عليها ومدخل زبى فى كسها وادخل واخرج فيه اه مش قادره يا ساموو دخله كله اه مش قادره وهنا كانت تمد ايديها لشعر صدرى وتمسكه صرخت فيها وقلت ليها اتركيه فكرت انى عم امزح صرخت تانى وقلت ليها اتركيه قالت بتكلم بجد يا سامو قل ليها اه تركته واستغربت لحد ما جيت ادخلت زب مره تانيه فى كسها وبدات تتاوه بصوره وصوت عالى خفت حد يسمع صوتها المهم بديت انيكها براحها وادخله براحه وبهدؤ وتقولى اكتر يا سامو نيكنى اكتر يا سامو نيكنى مش قادره اه نيكنى اه مش قادره اه اه مش قادره راح اموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووت اكتر اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااه مش قادره لحد ما اجت عليا وقامت وحضنتنى وزبى فى كسها قومت عطيها قبله وبوسه خفيفه على بزازها وشلتها وبدات انيكها وادخل زبى فى كسها وانا شيلها وكانت مستمتعه جدا وانا كده واول ما حسيت انى راح اجيبهم فى كسها نزلتها على السرير بدات افرش ليها طيزها وبدات ادخل صابعى فى طيزها من ورا وتقولى سامو دخله زبك على طول سامو بدات احط زبى على فتحت طيزها وادخله براحه اول ما دخلت طيزها وبدات ادخل واخرج فيه ببطاء وحنيه اكتر وهى بدات تتاوه وتقولى ااااااااااااااااااااه مش قادره اكتر يا سامو وفضلت تنيك وامد ايدى على بزازها وادعك فيهم لححد ما لقيتها بنلعب فى كسها مره كمان ولقيتها بتقول اااااااااااه لقيتها بتجيبهم ببص عليها لقيت سيل نازل من كسها ودى كانت الرابعه ليها وبتقولى ايه يا سامو يلا اكتر جيبهم يا سامو اكتر هاتهم قلت اجيبهم فى طيزك قلت لا انا عايزاهم على بزازي وشفايفي يا سامو خرجت زبى من طيزها وبديت انيمها على بطنها الوضع التقليدى وادخل واخرج فيه لحد ما قربت انى اجبهم لحد ما جاب كل قطره بين فاشفيها وعلى بزازها وبعد كده خرجته وفضلت تمص فيه بفمها لحد ما نام وبعد ارتمت على سرير من سعدتها يومها خلصت ودخلت اتشطفت لما خرجت بصت عليا وابتسمت ولقيت اختها بتتصل بيها وبتقولها انتى فين قالتلها انا ساعهه وراجعه خلاص قالتلها انتى فين قالت ليها فى المشرف ولقيتها بتضحك وبتقول اه عرفت انها قالت لاختها انها معايا والمنفاجئة اتلكبير لقيت سمر بتقولي اميره اختى عاوزه.......

وفاء تبدأ من فوق السطوح

كان يحلو لاحمد ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل طيز في الحي ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس عليه شهقات الرجال...وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم احمد ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب احمد كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب احمد المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل.....وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب احمد امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما احمد الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع احمد ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي احمد انها ليست الصدفة..بل انه القدر الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من احمد شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء....والان التقت العيون وتكلم احمد عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء(هل تقصدي طيزي؟)نظر اليها احمد مستغربا من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكانت عليه اثرا من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال احمد يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته.....واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم احمد بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لاتترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي...انا لااريده ...لااريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه ...كل هذا الصياح ولم يتفوه احمد ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك ياوفاء ....وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي مرتين ..وسقطا على الارض ...وظلا متعانقين لفترة عندها احس احمد بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ....وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع)وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي احمد بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وتبللها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب احمد الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم...اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..واحمد لايكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه...حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان احمد قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة.......وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من سلوان ان يكون موعد لقياهم كل عطلة....عندها ابتسم احمد وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي ام طيز......وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك احمد طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى طيز بين بنات الحي.............اشوفكم بخير

انا وأم سمير جارتى

انا اسمى مصطفى 17 سنة
فى يوم فى أجازة الصيف اتصلت ام سمير بينا فى ابيت تطلب من امى
انى انزل اجيبلها طلبات من الشارع
المهم امى قالتلى نزلت جبت الطلبات من الشارع وطلعت لأم سمير الشقة وكانت شقتها تحت شقتنا
المهم ضربت الجرس ام سمير طلعتلى وقالتلى ازيك يادرش عامل ايه وخدت الحاجة منى وقالتلى اتفضل قلتلها مش هاينفع قالتلى والله لاتخش وهاتستنى وهاتتغدى معايا قلتلها طب وماما قالتلى مامتك بتنام دلوقتى صح وكنا بعد الظهر وامى متعودة تنام من الساعه 1 لحد الساعه 4 لحد اما بابا ييجى من الشغل
ام سمير قالتلى تشرب حاجة قلتلها بلاش راحت مقومانى وقالتلى ماتنكسفشى انا زى امك
ايه ده انا اكبر من امك كمان
كانت عندها 55 سنة بس أمورة لسه ومهتميه بشكلها رغم انها مليانه بس طرية وبيضة ومنضفه جسمها كلو
وكدة وكانت لابسه جلابيه بنص وفيزون كانت عمالة ترفع الجلابيه كل شوية والفيزون كان لونو أحمر وملزق على جسمها ويهيج قالتلى تعالى معايا اوضتى عايزة اتكلم معاك شوية يا حبيبى
قلتلها اتفضلى يا طنط قالتلى ماتقولشى طنط دى قلى يا ماما أحلام وكان ده اسمها الحقيقى قلتلها اسمك أحلام قالتلى أيوة قلتلها عاشت الاسامى قالتلى تسلم يا حبيبى وضمنتنى لصدرها واحنا داخلين الأوضة
قالتلى اقعد على أما اغير انتا مش غريب انتا زى ابنى
وكان مش مخلفة الا سمير واتجوز وعايش برة مصر فى قطر شغال مدرس مع مراتو
وجوزها كان متوفى من فترة كبيرة
قلعت الجلابية وكانت لابسه سنتيان بس وراحت لابسه قميص نوم أحمر على الفيزون قالتلى حلو كدة يا درش قلتلها انتى قمر ياماما من غير أى حاجة راحت ضاحكة بشرمطة كدة استغربت وانا بدأ زبى يقف على جسمها
بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وبطن متلئة شوية وشفايف تتاكل وحواجب مرسومة وجسم منتوف
رحت قعدت جانبى على السرير وحطط ايدها على فخدى وتحسس براحة
وقالتلى عايزة اسألك يا درش اشئلة وتجاوبنى بصراحة
قلتلها اتفضلى
قالتلى انتا عمرك عملت علاقة مع بنت
قلتلها لأ قالتلى ياواد يابكاش قلتلها لأ والله قالتلى ماشى
بعدين راحت قايلالى انتا بتتفرج على أفلام سكس
استغربت وسكت قالتلى جاوب بصراحة وماتنكسفش ومش هاقول لحد
قلتلها ايوة كتير قالتلى وبتنزل لبن من زبك بقى قلتلها ايوة بمارس العادة السرية كتير
قالتلى ايه نوع الستات اللى بتتفرج عليهم قلتلها الكبار فى السن والمليانين قالتلى يعنى زييى قلتلها ايوة
قالتلى وانتا ماهيجتش عليا بقى لسه يا خول ولا ايه
قلتلها انا هايج عليكى من ساعت مادخلت قالتلى يا حبيبى وراحت محسسه على زبى من فوق البنطلون بتاعى ونزلنا فى بعض بوس وانا اقفش فى بزازها جامد ونبوس وانا امص شفيافها والحس لسانها ولعابها الجميل
وراحت مقلعانى البنطلون وفضلت تتف على ايدها وزبى
وتدعك زبى جامد ونزل فيه بوس وانا امسك راسها وانيكها فى بقها جامد بزبى
وراحت قايمة وقالعه القميص بتاعها
وراحت ماسكه وشى وزانقاه فى بزازها الكبيرة وقافلة عليه وانا اشمهم والحسهم بلسانى لحد اما حسيت انى هاتخنق شلت راسى من بين بزازها وهيا تضحك بشرمطة وتقلى الحس يا خول وفضلت الحس فى بزازها وامص فى حلماتها والحس واعضعض فى بزازها
ونزلت تانى تمص فى زبى
وبعدين راحت نايمة على السرير وانا نمت فوقها حطيت زبى فى بقها ووشى ناحية كسها وكانت لابسه الفيزون ومش تحتيه حاجة فضلت ابعبص فى كسها من على الفيزون وهيا تمص فى زبى وبعدين رحت قايم ومخليها فى وضعيه الكلب وفضلت ابوس فى طيزها الكبير وهيا لابسه الفيزون وحط وشى بين فلقتيها
ورحت مقلعها الفيزون وفتحت فلقتيها وفضلت الحس فى كسها ورحت قالبها على ظهرها على السرير ونزلت لحس فى كسها وبدين رحت رافع رجليها وقايم وراحت تافه على زبى ودعكاه وانا فضلت احسس ب زبى على شفرات كسها من بره وهيا تقلى دخلو يا كسمك اقلها اصبرى يا شرموطة لحد اما خبطتنى برجليها فى وشى براحة رحت مدخله جامد فضلت تصوت وانا بنيكها وراحت قايلالى براحة يا حبيبى
قلتلها شفتى الاحترام حلو ورحت قايلها هاتى رجلك ابوسها وانا بنيكك يالبوة مسكت رجليها وصابعها بوس ولحس ومص فى صوابعها وانا بنيك فيها جامد لحد اما قربت انزل قالتلى طلعو ونزل على بزازى نزلت على بزازها ةوفضلت تدعك فيهم جامد وتلحس لبنى من على بزازها وتقلى احلى عصير فى الدنيا
وبعدين فضلت انيكها تانى أجمد وأجمد ونزلت فى كسها بقى
وبعدين قالتلى خش استحمى بقى على اما احضرلك الغداء قلتلها انا اتغديت بيكى يا أحلى طعام فى حياتى قالتلى هافضل ااكلك منى على طول يا حبيبى ورحت داخل استحمى لاقيتها ورايا وقالتلى نكنى تحت الدش ونكتها واستحمينا وطلعنا دخلنا المطبخ فضلت ارشق زبى فى طيزها وهيا قالعه
قالتلى لسه ماشبعتش قلتلها وانتى برده يتشبع منك
عملت الاكل وكلنا وطلعت وقلتل لامى وابويا بليل انا رايح اسهر مع واحد صاحبى
ونزلتلها ونكتها تانى وفضلنا مقضينها كدة