وفاء تبدأ من فوق السطوح

كان يحلو لاحمد ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل طيز في الحي ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس عليه شهقات الرجال...وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم احمد ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب احمد كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب احمد المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل.....وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب احمد امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما احمد الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع احمد ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي احمد انها ليست الصدفة..بل انه القدر الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من احمد شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء....والان التقت العيون وتكلم احمد عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء(هل تقصدي طيزي؟)نظر اليها احمد مستغربا من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكانت عليه اثرا من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال احمد يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته.....واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم احمد بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لاتترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي...انا لااريده ...لااريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه ...كل هذا الصياح ولم يتفوه احمد ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك ياوفاء ....وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي مرتين ..وسقطا على الارض ...وظلا متعانقين لفترة عندها احس احمد بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ....وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع)وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي احمد بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وتبللها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب احمد الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم...اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..واحمد لايكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه...حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان احمد قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة.......وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من سلوان ان يكون موعد لقياهم كل عطلة....عندها ابتسم احمد وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي ام طيز......وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك احمد طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى طيز بين بنات الحي.............اشوفكم بخير

انا وأم سمير جارتى

انا اسمى مصطفى 17 سنة
فى يوم فى أجازة الصيف اتصلت ام سمير بينا فى ابيت تطلب من امى
انى انزل اجيبلها طلبات من الشارع
المهم امى قالتلى نزلت جبت الطلبات من الشارع وطلعت لأم سمير الشقة وكانت شقتها تحت شقتنا
المهم ضربت الجرس ام سمير طلعتلى وقالتلى ازيك يادرش عامل ايه وخدت الحاجة منى وقالتلى اتفضل قلتلها مش هاينفع قالتلى والله لاتخش وهاتستنى وهاتتغدى معايا قلتلها طب وماما قالتلى مامتك بتنام دلوقتى صح وكنا بعد الظهر وامى متعودة تنام من الساعه 1 لحد الساعه 4 لحد اما بابا ييجى من الشغل
ام سمير قالتلى تشرب حاجة قلتلها بلاش راحت مقومانى وقالتلى ماتنكسفشى انا زى امك
ايه ده انا اكبر من امك كمان
كانت عندها 55 سنة بس أمورة لسه ومهتميه بشكلها رغم انها مليانه بس طرية وبيضة ومنضفه جسمها كلو
وكدة وكانت لابسه جلابيه بنص وفيزون كانت عمالة ترفع الجلابيه كل شوية والفيزون كان لونو أحمر وملزق على جسمها ويهيج قالتلى تعالى معايا اوضتى عايزة اتكلم معاك شوية يا حبيبى
قلتلها اتفضلى يا طنط قالتلى ماتقولشى طنط دى قلى يا ماما أحلام وكان ده اسمها الحقيقى قلتلها اسمك أحلام قالتلى أيوة قلتلها عاشت الاسامى قالتلى تسلم يا حبيبى وضمنتنى لصدرها واحنا داخلين الأوضة
قالتلى اقعد على أما اغير انتا مش غريب انتا زى ابنى
وكان مش مخلفة الا سمير واتجوز وعايش برة مصر فى قطر شغال مدرس مع مراتو
وجوزها كان متوفى من فترة كبيرة
قلعت الجلابية وكانت لابسه سنتيان بس وراحت لابسه قميص نوم أحمر على الفيزون قالتلى حلو كدة يا درش قلتلها انتى قمر ياماما من غير أى حاجة راحت ضاحكة بشرمطة كدة استغربت وانا بدأ زبى يقف على جسمها
بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وبطن متلئة شوية وشفايف تتاكل وحواجب مرسومة وجسم منتوف
رحت قعدت جانبى على السرير وحطط ايدها على فخدى وتحسس براحة
وقالتلى عايزة اسألك يا درش اشئلة وتجاوبنى بصراحة
قلتلها اتفضلى
قالتلى انتا عمرك عملت علاقة مع بنت
قلتلها لأ قالتلى ياواد يابكاش قلتلها لأ والله قالتلى ماشى
بعدين راحت قايلالى انتا بتتفرج على أفلام سكس
استغربت وسكت قالتلى جاوب بصراحة وماتنكسفش ومش هاقول لحد
قلتلها ايوة كتير قالتلى وبتنزل لبن من زبك بقى قلتلها ايوة بمارس العادة السرية كتير
قالتلى ايه نوع الستات اللى بتتفرج عليهم قلتلها الكبار فى السن والمليانين قالتلى يعنى زييى قلتلها ايوة
قالتلى وانتا ماهيجتش عليا بقى لسه يا خول ولا ايه
قلتلها انا هايج عليكى من ساعت مادخلت قالتلى يا حبيبى وراحت محسسه على زبى من فوق البنطلون بتاعى ونزلنا فى بعض بوس وانا اقفش فى بزازها جامد ونبوس وانا امص شفيافها والحس لسانها ولعابها الجميل
وراحت مقلعانى البنطلون وفضلت تتف على ايدها وزبى
وتدعك زبى جامد ونزل فيه بوس وانا امسك راسها وانيكها فى بقها جامد بزبى
وراحت قايمة وقالعه القميص بتاعها
وراحت ماسكه وشى وزانقاه فى بزازها الكبيرة وقافلة عليه وانا اشمهم والحسهم بلسانى لحد اما حسيت انى هاتخنق شلت راسى من بين بزازها وهيا تضحك بشرمطة وتقلى الحس يا خول وفضلت الحس فى بزازها وامص فى حلماتها والحس واعضعض فى بزازها
ونزلت تانى تمص فى زبى
وبعدين راحت نايمة على السرير وانا نمت فوقها حطيت زبى فى بقها ووشى ناحية كسها وكانت لابسه الفيزون ومش تحتيه حاجة فضلت ابعبص فى كسها من على الفيزون وهيا تمص فى زبى وبعدين رحت قايم ومخليها فى وضعيه الكلب وفضلت ابوس فى طيزها الكبير وهيا لابسه الفيزون وحط وشى بين فلقتيها
ورحت مقلعها الفيزون وفتحت فلقتيها وفضلت الحس فى كسها ورحت قالبها على ظهرها على السرير ونزلت لحس فى كسها وبدين رحت رافع رجليها وقايم وراحت تافه على زبى ودعكاه وانا فضلت احسس ب زبى على شفرات كسها من بره وهيا تقلى دخلو يا كسمك اقلها اصبرى يا شرموطة لحد اما خبطتنى برجليها فى وشى براحة رحت مدخله جامد فضلت تصوت وانا بنيكها وراحت قايلالى براحة يا حبيبى
قلتلها شفتى الاحترام حلو ورحت قايلها هاتى رجلك ابوسها وانا بنيكك يالبوة مسكت رجليها وصابعها بوس ولحس ومص فى صوابعها وانا بنيك فيها جامد لحد اما قربت انزل قالتلى طلعو ونزل على بزازى نزلت على بزازها ةوفضلت تدعك فيهم جامد وتلحس لبنى من على بزازها وتقلى احلى عصير فى الدنيا
وبعدين فضلت انيكها تانى أجمد وأجمد ونزلت فى كسها بقى
وبعدين قالتلى خش استحمى بقى على اما احضرلك الغداء قلتلها انا اتغديت بيكى يا أحلى طعام فى حياتى قالتلى هافضل ااكلك منى على طول يا حبيبى ورحت داخل استحمى لاقيتها ورايا وقالتلى نكنى تحت الدش ونكتها واستحمينا وطلعنا دخلنا المطبخ فضلت ارشق زبى فى طيزها وهيا قالعه
قالتلى لسه ماشبعتش قلتلها وانتى برده يتشبع منك
عملت الاكل وكلنا وطلعت وقلتل لامى وابويا بليل انا رايح اسهر مع واحد صاحبى
ونزلتلها ونكتها تانى وفضلنا مقضينها كدة

قصة التليفون والمدام الهائجة

قصة امراء متزوجة وهائجة انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات
وأنا أمراة
تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت
أعشق زوجي
لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي
بأكثر مما بقي
تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته
وحبه لك
ومن المستحيل العيش دونه
تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة
والثلاثين كنت
اشاهد التلفزيون و أنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع
اصدقائه .
فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في
قبلات الحب
الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي
ومتهيجة جدا
وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته
الدافىء :عفوا روحي
يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت
كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت
مراهقة من
جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي
قاربت العشرين
كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه
تربطنا معا
علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن
لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم
أستطع
النوم دعينا نتحادث المزيد
وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه...وطال الحديث
وتفرع...وطلب مني
أن يلقاني...تمنعت قليلا...لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني
خائفة
منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي...وعندما حان
الموعد ترددت
لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية
لأتعرف الى
صديقي الجديد
و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب
ماجذبني فيه هو
ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين
نتمشى في
الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم
يحاول أن يستغل
اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في
كسي و بسوائله
تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي
انا وزوجي
وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد
والتمتع وعدم
السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من
السنوات ..رغم تجاربي
السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان
استدرجه لأقيم معه
علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في
العيادة
وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف
استطيع ان
لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما
نصبح معا
في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان
الوقت
يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا
مبالاته
المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين ...وهذا زاد من اصراري على
الذهاب ... وكي
لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما
اذهب عادة فقد
كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري

اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها
من قماش خفيف
جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء
ناره...
ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و
جاملنا وهو
مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم
يرني بهكذا
ملابس
إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض
لأسرق نظرة
على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني
عن زوجي
واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء ... وجلست أحادثه وانا اجلس تارة
امامه اخرج
جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى
درجة انه
لايعلم مالذي يجري ...وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي...التي
بدأت
تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا...وعندما بدأت تلح نهضت
متثاقلة
متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية
عدت لمنزلي و
كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة
أيقنت و أيقن
محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت
انتظره بعد
ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير
يخرج صوته
ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت
بأنه قد ارتجف
ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك
أكثر وسألته
عما يحتاج من حديثي فأخبرني ... اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت
رانيا معك
..ألا تثقين بي؟؟ فقلت له :و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك ...لكنه
كان مهذبا و
لم يعلق رغم أنه فهمني ...و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير ..فقلت بأني
لااستمتع
بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي
فقدتها مع
زوجي...الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت
بها انت
لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت
بجرأة لك
وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري
زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد
بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن
حاجتي لفحص
طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا
مبالاته
المعهودة قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين...وحددت ومحمد موعدنا
الخميس ...وبلغت
رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها...و
جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا
نشرب القهوة
ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة ..وتشابكت أيدينا وبدأت كل
منها تتحسس
أيدي الآخر...وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعي و
أذني بلطف و
نعومة ونزلت الى رقبتي ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و
الأخرى قد
اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه
ليخرج
إليوبدأنا قبلتنا الأولى ..أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه
ينكح
فمي...طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره
الكبير تحت
الملابس...وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله
القبلات
...ولازلنا على الكرسي ...فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ
الكلمات بصعوبة
..وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة...وشعرت
أنه يتحرق
لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي
على طاولة
الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد
حانت ...ففعلت وجاء
محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري و تنورتي قدارتفعت الى
أعلى فخذي
كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت
مظهرة
السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا
بي اسمع منه
كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة .. واقترب
مني وبدأ يمرر
يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي
وأدخل إصبعه من
طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب *****ي بحركات رشيقة مثيرة أما
أنا فقد
أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني
موقعها فوق أيره
تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك
شفتيه بخفة
فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و
نسيت أولادي
و اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و
بأيره .
بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب
أيره من سحاب
بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب ...ويده
تعبث في كسي
مثيرة فيه عواصف من اللذة..والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو
تعلمون كم
كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و محمد يداعب جسدي ويضع
شفتيه كما
المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا
يدخل لسانه
داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر
بنفسي إلا
وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو
اليه وعندما
لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس
ويتدفق بالحرارة
وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى
محمد وهو
يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي
لكني كبحت نفسي
خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه
بأصابعه وهنا اراد
محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه
طفل رضيع و
يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا
في اوج نشوة
تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على
كتفيه وبدا
يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم
يدخل كسي أير
بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على
شفرتي كسي وفي
شدة نشوتي
وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل
الأنتظار و
نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل
أيره في
داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله
ببطء شديد وأنا
أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و
شدة كبسه
الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة
و عنف
واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا..لا..بعد
بكير..
وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما
انتهى قام عني
و دلني الى الحمام لأغتسل
اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على
رجل غير
زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده
خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد ان قبلني
ووعدني بان
تستمر علاقتنا بصمت كامل
وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني
اهملته وقلت
في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي
وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ
بمغازلتي و ليجلس
بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله
بنهم و عنف
شديد و يقول ماذا يحدث ؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير
فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي
وهو معتقد
انه ماء كسي
لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت
عليه واجمل
مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا .
في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد
وتكررت
لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها
امرأة متزوجة

النجار والشقراء الممتلئة

في احد الايام وحوالي الساعة الثانية ظهرا جائني اتصال هاتفي من مدام تطلب مني الحضور لشقتها حالا
لانها اشترت من عندي غرفة نوم والسرير يهتز وغير مثبت على الوجه الصحيح
ذهب لشقتها وحملت معاي العدة ووصلت هناك
شفتان عريضتان وجه دائري رقبه عريضه جسم مليان ورائحة العطر اشمها من بعد مترين
المهم دخلث منزلها وقلت : ما المشكله ؟
اجابت وهي تضع اللبان في فمها ( العلكه ) بصوت غنوج : هادا التخت بخاف يوقع ويتكسر وخصوصا انا مليانه وسمينه
نظرت الى التخت (السرير) وتظاهرت باني طبيعي مع العلم انها تلبس قميص نوم خفيف لونه ازرق سماوي وذراعيها المملوئتين تخرجان منه والكلوت التي ترتديه لونه ابيض مثل الثلج
خفق قلبي وارتبكت ولاحظت ارتباكي وابتسمت وحاولت اغرائي بادعائها تجربة السرير ثم استلقت على السري على ظهرها وانا اقف مقابل رجليها ووجهها وهي تقول : شوف التخت كيف عم يتحرك بخاف يوئع على الارض واصبحت تحرك قدميها واثنت ركبتيها للاعلى قليلا تتظاهر بالهبل والبراءة وانا انظر تحت فخاذها وكلسونها الابيض واطراف طيزها مثل الورده المتفتحه
تم انحنيت على الارض واصبحت افحص التخت وانا انظر لكلوتها وطيزها ثم فجاة قدمت ساقيها قليلا حتى وضعت ساقها الايمن على كتفي اليسار وساقها الايسر على كتفي اليمين وانا هنا دخلت نفق الملبن والمهلبية البيضاء ادخلت راسي بين فخذيها وكل شيئ في يرتجف وقلبي يخفق وشعرت بانني في حلم وفي خيال بدات بتقبيل اصابع رجليها ولحسهما بلساني ثم رجليها من تحت الركبه وتقدمت للامام لحين ان وصلت فخذاها بدا لساني يتحرك على فخذيها وخدودي تنام بين فخذيها والحس بهم ثم رفعت رجليها وفخذاها للاعلي والصقت انفي وشفتاي وفمي على باب كسها واصبحت اشم في كسها مثل الكلب المسعور والحس في كسها من فوق الكلوت الكلسون ولساني يتحرك للامام والاسفل وكانه افعى تريد بلع الفريسه وهي تغنج وتتاوه وزبي منتصب مثل عامود الكهرباء مثل قضيب الفولاذ الذي لاينحني
خلعت جميع ملابسي كالمحروم الذي لم يشاهد كس في حياته واقتربت منها وشلحتها قميص النوم الازرق ووجدت جسما ابيضا ناعما رقيقا مثل الملبن والمهلبيه ولففت يداي حول ظهرها لاخلع عنها صدريتها حماله الصدر البيضاء الكبيرة التي تخفي تحتها قنابل مثيرة للانتصاب
اصبحت عارية تماما وبزازها اثدائها توزاي في حجمها الشمام ( البطيخ الاصفر) اصبحت افرك في بزازها واقربهم لبعضهم البعض واقرصهم وافرك حلمات بزازها البنية اللامعة والحسهما بلساني والف وجهي سريعا على بزها (ثديها) اليمين تاره وتارة اخرى بسرعة فائقة على بزها الشمال … يمين شمال شمال يمين لحس ومص في بزازها ويداي خلف ظهرها وزبي على كسها من الخارج ثم نزلت لتحت لبطنها الحسه وصرتها ادخل لساني فيها ثم لكسها الحسه من الخارج عريض الشفتان والشفراوان الحسه من الخارج بشكل لولبي وامامي وسفلي حتى اغرقته بالبصاق واللعاب ثم وضعت اصبعي الاوسط في داخل كسها واصبع يدي الاخري على خرم طيزها وادخل الاصبعان في ان واحد . اصبع في خزق خرم طيزها والاخر في داخل كسها ولساني لايزال على بظرها يلحس به
فقالت بصوت غنوج انت سكسي كثير ومثير وممحون ياريت زوجي يعرف يعمل مثلك انت بتبعبص طيزي وكسي في نفس اللحظه
وبعدين اخرجت اصبعي من خزق طيزها ووضعت يدي اليسرى على ثديها مره على ثديها اليمين ومره اخرى على ثديها الشمال ويدي اليمنى اصبعي الثالث ادخلته في خزق طيزها وابهامي في كسها ولساني على كسها لعق ولحس ومص مع انه يحتوي على بض الشعر الخفيف الناعم شعرت يومها كانني اشاهد الكس لاول مره في حياتي الى ان رفعت رجليها الاثنتان للاعلى وطيزها الثقيله على حافة فخذاي واصبحت امرر زبي الفولاذي المنتصب على شفايف كسها من الخارج وعلى خرم طيزها حتى حميت وقالت (( نيكني نيكني دخله في كسي اه امممم اهههه اوووو خه))) ثم ادخلت زبي الحميان مثل ***** في داخل كسها و احنيت رجلاها للخلف لغاية ما وصلت ركبتيها عند فمها وانا ادخله واخرجه ان اوت ان اوت in – out وبسرعه فائقة وبشده والسرير يهتز بشده وادخلت زبي للبيض لنهايته في كسها وانا افرك حلمات بزازها ثم اخرجت زبي ووضعت عليه شيئا من ريقي واصبح يحوم حول خرم طيزها ثم ادخلت راس زبي داخل فتحت طيزها على الخفيف ثم انزلق وكانه وجد طريقه الى داخل احشائها من الداخل والمشكله انه قذف في داخل طيزها كل ما بظهري وحليبي نام في خزق طيزها من الداخل
كنت اتمنى ان اجعلها تلحس زبي وتمصه لكنه بعد القذف في داخل طيزها لم يعد لي شهوة
وارتديت ملابسي وخرجت بل هربت كالحرامي
وانا من يومها تعلمت ان لا اثبت اي سرير بشكله الصحيح حتى لعل وعسى يتم الاتصال بي من قبل فتاه او امراه غيرها عشان انيكها
وبعدها اصبحنا كالازواج انا وهي
لكني بصراحة شبعت منها وابحث عن غيرها ولن اتركها الا بعد ان تتصل بي احداهن تقول لي
الخزانه او التخت غير مثبت بشكله الصحيح
وعندها ( ابو الشباب )) اي زبي سوف ينتصب تلقائيا
لكني اخاف ان يتصل بي رجل او شاب ليقول لي ان السرير بحاجه لتثبيت !!!! على كل حال اذا اتصل رجل او شاب لاثبت له التخت !!! سوف اقول له ببساطه ثبته انت لوحدك او انده على ابوك او جارك يثبتلك اياه بالشاكوش او المطرقه

زبر كبير و واقف علطول عاوز ينيكك اوى

تعالى حبيبتى انيكك اوى انا زبرى واقف اوى و عاوزك اوى اوى اوى
انا اول ما حشوفك ححضنك جامد اوى و ابوسك اوى اوى و امسكك باديا من طيزك اوى و ابوس رقبتك جامد و اعضك اوى و اضغط بجسمى على جسمك اوى
و اشيلك و اروح على الكنبه و اخليكى تعدى على حجرى و ابوسك من شفايفك جامد اوى و احرك لسانى على لسانك اوى و انا ببوسك حمسك صدرك اوى و اضغط عليهم باديا اوى اوى و بعدين حرفع البدى و احط ايدى من تحت البرا و امسك بزازك اوى اوى و لما حلقيهم حلوين اوى كده حتجنن و اقلعك البدى و ابوس صدرك اوى و اكله اكل و امسك الحلمه اوى بشفايفى و ابوسها اوى و امصها جامد جدا و اعض عليها بسنانى براحه و اشدها علشان امتعك اوى
و اروح مطلع زبرى و هو واقف اوى و سخن اوى و كبير اوى و اخليكى تمسكيه اوى
و لو عاوزه تمصيه مصيه اوى
و انتى بتمصيه ححط ايدى من تحت الجيب بتاعتك و المس طيزك اوى
و بعدين حلاقى نفسى خلاص مش قادر
حخليكى تقفى و انزل الجيب بتاعتك و احضنك من ضهرك اوى اوى و زبرى يلمس طيزك اوى و تحسى اد ايه هو واقف اوى و سخن اوى و عاوز يدخل فيكى جامد و ازنقك فى الحيطه اوى و امسكك من شعرك بايدى و ايدى التانيه المسك بيها صدرك جامد انتى حتحسى بيا اوى و حتحسى انا عاوز انيكك اد ايه تروحى رفعه طيزك شويه علشان كسك يقرب من زبرى و زبرى حيحس اد ايه كسك بقى مبلول و عاوز زبرى يدخل فيه اوى فيهيج اكتر و اضغطه عليكى اوى علشان يدخل فكسك جامد
و ازنقك اوى فى الحيطه و انيكك اوى اوى اوى
و لما احس انك تعبتى من الزنقه حروح مخليكى تدورى و تبصيلى فعنيا اوى و اروح بايسك اوى اوى
و تلفى اديكى على رقبتى و انا اشيلك من وسطك و ادخل زبرى فكسك اوى و اخليكى تلفى رجليكى على وسطى و انيكك اوى و انا شايلك
و اعد انيك فيكى اوى و بعدين امشى بيكى و انا بنيكك و نروع على اقرب سرير و انيمك عليه و ارفع رجليكى على كتافى اوى انيكك جامد اوى فكسك جامد اوى اوى
ححس انك بدائتى تفصلى منى حروح منيمك على بطنك و اعد اعض فطيزك اوى و امسكها باديا و اخبط بايدى على طيزك اوى علشان اهيجك اكتر و احط صباعى فخرم طيزك اوى و بعدين اخليكى تقفى على ركبك و تخلى اديكى و وشك على السرير و انا اقف وراكى و ادخل زبرى فكسك اوى و امسكك من وسطك باديا و انيكك اوى
و امسكك من شعرك اوى و جسمى يخبط فطيزك جامد اوى
و اعد انيك فيكى كتير و اقلك عاوزك اوى عاوز انيكك فكسك اوى و ادخل و اطلع بزبرى فكسك جامد
عاوز انيكك اوى يا متناكه اوى عاوز انيكك اوى يا شرموطه
انتى متناكتى و شرموطى اوى
عاوزك اوى حركى وسطك معايا اوى اوى
كمان حبيبى اتحركى معايا اوى اوى اوى
عاوز انزلهم فكسك اوى
امسكى بكسك على زبرى اوى
نفسى انيكك فطيزك كمان
انا عارف انه حيوجعك بس حتحسى بمتعه اوى لما ادخله
حدخله فطيزك براحه اوى
اوى اوى حدخله حته صغيره بحته صغيره لحد ما تلاقيه دخل كل و انيك فطيزك
ححس انك خلاص حتتجننى
اروح مدخله فكسك تانى
اوى
اوى
اوى
و اقلك حبيبى انا عاوزك تمسكى على زبرى بكسك اوى علشان احس بيه و هو ضيق اوى
و اعد انيك فيكى كتير
لحد ما احس انى حوصل خلاص
اروح ماسكك من صدرك اوى و ضاغط بجسمى عليكى اوى تروح ركبك نازله و جسمك كله يتفدر على السرير
و كسك يقفل على زبرى اوى و جسمى يبقى لازق فطيزك اوى و اعضك من كتفك براحه
و احس بيكى و انتى بتوصلى معايا اوى و انتى تحسى بيا و انا بوصل جواكى اوى و تحسى بيهم و هما نازلين سخنين اوى و انا الاقى كسك بينبض اوى على زبرى
بنزلهم فيكى بنزلهم فيكى
اوى اوى اوى
بحضنك جامد اوى
عاوز زبرى يفضل فكسك كده علطول
مش عاوز اطلع منه ابدا
كسك حلو اوى
و طيزك حلوه اوى
انا بحب امسك صدرك باديا اوى
عاوز تنامى فحضى طول الليل
عاوز كل ذره فجسمى تبقى لامسه كل ذره فجسمك
محتاجك اوى حبيبتى
نفسى تكونى حاسه بيا
ده رقمي و الامليل

رشا وخطتها للحصول على زب كبير

كانت رشا آيه من الجمال عمرها 17 سنة جسمها كان ملفوف ومتناسق صدرها بارز وكبير
بالنسبة لعمرها كانت طويلة وجميلة جدا وكانت من أسرة غنية جداً
لم تطلب شي الا حصلت عليه ، أي شي تريده مهما كان . كان أباها يعشقها لأبعد الحدود
وكانت اذا أرادت شيئاً كانت يكفي ان تتدلل عليه وكان يجيب كل طلباتها .
كانت رشا قد بدات تشعر بأنوثتها قبل 3 سنوات فاصبحت تقف امام المراية وتتحسس بيدها
على جسمها وعلى طيزها وكانت تشعر بإحساس فظيع من
الشهوة والمتعة عندما تتداعب جسمها وكسها الصغير لكنها لم تجرب الجنس ابدا .
وكانت تحترق شوقاً لمعرفة ما هو الجنس وفن النيك
لكنها كانت خائفة من أباها ومن الجنس نفسه .


في يوم من الايام طلبت من أباها سيارة فوافق الأب بشرط أن
يأتي بسائق للسيارة لانها كانت تحت السن القانونية للسواقة
وكان يخاف عليها ، فوافقت على مضض وقالت في نفسها المهم عندي سيارة أذهب متى أشاء إلى
أين ما أشاء .

بعد أيام أتت السيارة ومعها السائق كان السائق اسمه تامر شاب عمره في 29 سنة
حلو الوجه جميل الملامح كان سماره من النوع الجذّاب كان من عائلة فقيرة .
كان جسمه جميل ليس سمين ولا نحيف طويل
عندما رأت رشا تامر إنبهرت به وأحست بقلبها يخفق من شدة الفرحة .
رأت فيه الشاب الذي كانت تتخيله عندما كانت تقف امام المراية وتحلم به وهو ينيكها
ففرحت جدا وقبّلت أباها وشكرته على السيارة ومن قلبها كانت تشكره على تامر.


مرت الأيام وكانت رشا كل يوم تذهب أكتر من مشوار علشان تظل قُرب تامر وكان تامر
من النوع الخجول قليلا فمرة تقول له خذني على الكوافير ومرة على المسبح
حتى انتهت الحجج قالت له خدني مشوار أريد أن ألف بالسياره .
في كل مرة كانت تسأله من وين انت وتتحدث معه في مرة
قالت له تامر انت متزوج ؟
قلها لا يا انسة رشا لسه و**** ما اتزوجت .
سألته ليش ؟
قلها الزواج بدو مصاري وأنا ما معي الي بيجي هو الي بيروح .
وبدأت رشا تهديه هدايا ، مرة قميص ، ومرة عطر ، ومرة حذاء . عبارة عن رشوة
كانت رشا قررت ان تامر لازم ينيكها ويعلمها النياكة
بدها تتناك منه بس ما بتعرف كيف ، لانو من شدة خجل تامر ما كان يطلع فيها
حتى بمراية السيارة الداخلية .
ومرة من المرات طلعت الصبح كانت عاملة حالها معصبة قلتلو خدني على اي محل ما يكون فيه ناس
ما بدي أشوف أحد …………قلها تكرمي
ومشي تامر بالسيارة وبس عرفت رشا انهم صارو بطريق ما أحد بيمر فيه ، وبمنطقة بعيدة
بين الشجر والغابات قلتلو تامر إطّلع عليّ بالمراية
وذُهل من اللي شافو إذا برشا شلحت كنزتها وطلعت بزازها وشافها تامر
قلها ليش عملتي هيك ؟
قلتلو تامر بدي تنيكني وإلاّ بروح على البيت وبقول للبابا انو انت اغتصبتني
وبتعرف الباقي
قلها تامر متل ما بدك كان تامر من قلبو من جوه فرحان لانو بدو ينيك رشا لانو
كان مشتهيها من زمان و بأيام جايب ضهرو عليها وهو عم يتخيل هو وعم ينيكها
رجع للمقعد الخلفي عند رشا
وبدأ يبوس فيها شوي شوي قطعة قطعة بجسمها
قلها رشا يا عمري هي اول مرة بتتناكي ما هيك ؟
قالتو إيه هي اول مرة .
قلها رح خليكي توصلي للذروة والنشوة
وبدأ البوس صار يبوس رقبتها شوي شوي ولحوسها بلسانو ونزل على بزازها ويمرق لسانو بين بزاها ورشا
تقول ايه حبيبي جبلي ضهري عيشني بدنيا تانيه ، نزل على بطنها ويبوس ويلحوس
ورشا تصيح وتتأوه على رجلها وبلش يمصمص أصابع رجلها طلع على بزازها وبدأ
يعض عليهم ويلحسهم بلسانو ويكمش حلمة بزها باصابعو ويفركها ويشد عليها
ورشا تصيح وتتأوه من شدة الالم واللذة وتقول ايه حبيبي كمان
ونزل على كسها كان ناعم وحلو
ولا شعرة عليه وصار يلحس ورشا تصيح اه اه اه اه كمان كمان
وكمش بظرها بطرف اسنانو وعض عليه عضة خفيفة ورشا تصيح اه اي اي
بعدين حط لسانو جوه كسها وبلش يدوق عسل كسها ودخلو ويطلعو
حتى رشا صرخت اجا اجا اجا اجا اجا وبلشت ترجف وتامر لسه لسانو جوه كسها
قام تامر وكان زبه رح ينفجر كان زبه كبير
شافت رشا زبه قلتلو هذا أول زب بشوفو بحياتي رح دللو كتير كتير
وبدأت رشا ترضع فيه وتحطو بتمها وتحاول تدخلو كله بس كان امتع شي عندها
انو عند راس زب تامر انها تلحوس بلسانها
وتامر يصيح ايه يا عمري كمان ويكمش راسها ويضغط عليه لحتى يفوت زبو الى
أقصى حد ممكن وتختنق وتشيلو
تقول شو طعمو طيب كتير حلو زبك بياخد العقل
وقرر ينيكها قلها ما رح حطو بكسك رح حطو بطيزك لانك عذراء
قلتلو ماشي
ما كان معه لا كريم ولا شي طري مسك زبه حطو على باب طيزها
كانت طيزها بيضاء متل التلج
حط بزاق على زبه وبدأ يحطو شوي شوي
ورشا تصيح لا تشد **** يوفقك شوي شوي اي اي اي اي تامر شوي شوي
زبك كبير ما رح تقدر طيزي تستحملو حبيبي
لحتى فات راسو بطيزها ووقف فكرت رشا انو بس هيك وفجاء وبدفعة واحدة
كبس زبه بطيزها مرة واحدة وصرخت رشا صوتت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
موتتني قلها لا تخافي زبي بعمرو ما موت حدا
وبدأ يدخل ويطلع ورشا تصيح رح موت وصل لقلبي وصل لمعدتي
وتامر يشد اكتر من الاول
وبدأ يضرب رشا على طيزها ويصيح ما رح تنسي ها النياكة بعمرك
وظل على الحالة شي 10 دقايق ورشا تبكي من الالم واللذة معاً .
تامر مووتني حبيبي شوي شوي حاج تتضرب طيزي بليززززز
وشال زبه وكمش رشا من شعرها وحط زبه بتمها وكب ماء الحياة بتمها
وقلها اشربيه مثل ما شربت عسل كسك .
شربت رشا المني
وبعد ما ارتاحو شوي قلتلو حليبك كتير طيب رح أظل اشربو على طول .
بس انا زعلانة منك لانو كتير وجعتني
قلها المرة الجاية مارح يوجعك بوعدك .
قالتلو كتير انبسطت لو بعرف النياكة حلوة كده كنت من زمان اتنكت .
قالها خلاص متى تريدي انا جاهز بس انت قولي . باستو بوسة على خدو ولبسوا ثيابهم ورجعو على البيت

ومن يومها ورشا كل يوم صارت تتناك وحبيت النياكة كتير كتير كتير

نيك في السيارة { قصة الفلاحة }

عندما كنت في العشرين من عمري ولم أكن قد مارست الجنس الا قليل .
و كان لي صديق يمتلك أبيه سياره نقل كبيره(تيريلا) وقد كان صديقي هذا يعمل عليها في بعض
الاحيان بأن يقوم بقيادتها وعمل حمولات بضائع. وكنا في هذه
الفتره بموسم نقل البطيخ من مزارعه الي المدن المختلفه. وكنت اتحدث مع صديقي هذا عن الجنس
فقال لي ماذا تفعل لي لو جعلتك تمارس الجنس غدا؟ فقلت له وهل هذا معقول ؟
وبهذه السهوله ؟. فانت تعلم أنني لا أمارس الجنس بالمال. فقال لي ومن قال انك ستمارسه بالمال ؟

فقلت له لا تفسير لكل كلامك الا هذا . فقال اذن نلتقي غدا في الصباح الباكر وسترى .

وفعلا قابلته في الصباح الباكر وركبت معه التيريلا. وسالته اين سنذهب ؟
فقال لي :
لا تستعجل الامور. فقلت له اين التباع أي الشخص المساعد له
فقال أعطيته راحه اليوم فلا يستطيع أن يأتي معنا بيوم كهذا.

وقطعنا مايزيد عن الساعتين إلى أن وصلنا لمزارع البطيخ وقام بالاتفاق مع التاجر علي الحموله وانتظرنا دورنا في البدأ في التحميل .
وانا حتي الان لا افهم ما علاقة البطيخ بالجنس الذي ظللت أحلم
به طوال الليل. فلم استطيع ان أصبر اكثر من ذلك فقلت له أما
أن تفهمني لماذا نحن أو سأتركك وأذهب.
فقال لي هل تري هؤلاء البنات التي تقوم بتحميل البطيخ بالتيريلا
فقلت له نعم . فقال لي إذن إختار من بينهم من سنقوم
بتوصيلها إلى بلدها .
فهم بعد انتهاء عملهم تركب كل بنت بسياره لإيصالها الي بلدها

فكلهم من البلاد المجاوره لهذه المزارع. فقلت له وما أدراك أنها ستوافق ؟.
فقال لي لم أجرب مع واحده ممن ركبن معي ورفضت فهذه ضريبه التوصيله. فلا توجد مواصلات ثابته في هذا المكان .
ثم أكمل حديثه فقال هل تري هذه البنت فقلت له نعم . فقال
لقد نكتها مرتين من قبل . وهل تري هذه الاخرى ؟ فقلت نعم فقال لقد نكتها مره من قبل .

ثم قال لي هيا أختار . فتفحصت البنات ثم قلت له أريد هذه البنت . فقال لي لماذا تختار الأصعب ؟
فهذه لم تركب معي قبل ذلك فربما ترفض لماذا لا تختار المضمون ؟
فقلت له :
لا هذه البنت قد أثارني جسمها من أول ما رأيتها . فأنا أريد هذه البنت.
فقال لي :
انت وحظك .
وبالفعل بعد أنتهاء التحميل وقد اشرف النهار علي الانتهاء. ذهب الي البنت وعرض عليها توصيلها فوافقت على الفور .
وصعدنا الي التيريلا . فركب هو وركبت أنا بجواره وركبت هي
بجواري من الناحيه الاخري. وبمجرد ابتعادنا عن المزارع .

قال لي أيه يا عم خالد ما تتحرك . فقلت له اتحرك اعمل ايه؟؟؟ فقال لي امال
إحنا جايين نعمل ايه. ورايت ابتسامه خفيفه علي شفاه البنت .ولكني خجلان أن أفعل أي شيئ .
فقال لها صديقي ما اسمك؟ فقالت اسمي سلمي فقال لها طيب تعالي جنبي

يا سلمي . فقامت سلمي بتغير مقعدها بعد ان مررت جسدها من فوقي فلامس زبي المنتصب طيزها الكبيرة فزاد هياجه .
وودت لحظتها ان أطبق عيها فقد حل الظلام علينا ولن يستطيع
أحد رؤيتنا وخصوصاً أن صديقي يسوق بسرعه عاليه. ولكني أيضا خجلت من فعل ذلك .
المهم بمجرد أن استقرت هي بيننا أخذ صديقي في مداعبتها بيده
ووضع يده على صدرها فقالت لا بلاش كده. فقال لها انتي أول مره بتركبي سياره قالت له لا

فقال لها يبقي متعوده علي كده ما تخليكي حلوه بقي. فقالت له عايز ايه ؟ فقال لها
عايزين نلعب شويه بس . فقالت له انت سايق خليك في طريقك
أحسن بدل ما تدخلنا في شجره ولاّ حاجه .
فقال لها طيب ماهو خالد مش سايق خليه يلعب شويه. فقالت وهوه حد منعه ؟

ففهمت أنّ البنت تريدني انا وليس هو. فقمت بتقبيلها من شفتيها وأحسست ان شفتي البنت ملتهبه مما زاد هياجي وقمت
بوضع يدي علي صدرها وضغطت برفق فساحت البنت
تماماً بين يديي . فقال لي صديقي . خذ سلمي وأرجع بالسرير الخلفي للسياره.

وكنت أول مره أعلم أن بهذه السيارات سرير مجهز بالكامل للنوم .

توقف صديقي حتى انتقلت أنا وسلمي إلى الكرسي الخلفي الذي يشبه السرير تماما. وبمجرد دخولنا انقضضت على البنت تقبيلاً
ومص في رقبتها وهي تتأوه ثم قمت بفتح سوسته الجلبيه من
الخلف وسحبت الجلبيه للامام حتي أعري صدرها وكان صديقي قد فتح لنا النور بالخلف فزجاج الكرسي الخلفي مغطى بالستائر
ولا يستطيع أحد الرؤيه من خلاله. فرأيت صدر من أجمل
الصدور التي رايتها في حياتي فقد كان منتصب كحبتي كمثري
فانقضضت عليهم بدون وعي أمصهم وأمص حلمتيها النافرتان وهي تتأوه من المحنه وكانت ما زالت جالسة .
فانهارت تماما ونامت علي الكرسي فقمت بخلع قميصي ثم مددت
يدي ورفعت لها الجلبيه من أسفل ورأيت أحلي فخذين رأيتهم في حياتي بياض وجمال ونعومه.

ثم مددت يدي لأخلع لها الكلوت فرفعت وسطها حتي تساعدني في خلعه وكانت البنت علي درجه عاليه من الهياج

ولا مجال للتمنع فأن لم أخلعه أنا لخلعته هي . وقمت بخلع بنطلوني وسليبي
ونمت
عليها ولم أكن قد تمرست كثيرا في ممارسه الجنس فأخذت بعض
ثواني في محاولة إدخال زبي في كسها ولاكنها لم تتحمل اكثر من ذلك واخذت زبي بيدها لتضعه في كسها المبلل .
وبمجرد دخوله الي أعماق رحمها قالت لي يخرب عقلك .فقلت لها ايه ؟
فقالت :
زبك كبير قوي . واستمريت بالدق في كسها وهي تتغنج وتتاوه .وتقولي نيكني . نيكني كمان . كمان أوووووي

وتضغط علي ظهري حتي يدخل زبي في أعماقها أكثر . حتي قذفت ورأيتها ترتعش وتنتفض تحتي فقمت أنا بالقذف في كسها .
ثم نمت بجوارها . وعلمت انها متزوجه حديثاً ولكن الحاجه
تدفعها للعمل . فقلت لها انت متزوجه فلماذا تقبلي بممارسه الجنس مع أحد آخر ؟
فقالت ان كل من يعمل في هذه المهنه لا يأخذ من المال شيء بل يأخذه الزوج أو الأب .
فهل نعمل وبالاخر لا نحصل علي المال ولا المتعه. فنحن نترك
لهم المال ونحصل نحن علي المتعه .قالت هذه الكلمه وهي تستدير لتنام علي بطنها ففهمت
الرساله ووضعت يدي على طيزها وتحسست نعومتها وطراوتها ووضعت يدي بين فلقتي طيزها فأحسست بها تتلوى فتحسست
فتحة طيزها بيدي فلاحظت انها كبيره نوعا ما فعلمت ان هذه
البنت تتناك في طيزها . فقمت ببلل زبي ثم فتحة طيزها ونمت عليها ووضعت زبي على الفتحة من الخارج وضغت قليلا
وساعدتني هي بان باعددت بين فلقتي طيزها بيدها حتي
دخل راسه ثم ضغطت اكثر فانزلق زبي يدخل في طيزها الملتهبه . واستمريت في نيكها من طيزها فترة أطول من النيكه الأولى .
وانا اهمس في ازنها وسالتها هل تحبين أن تتناكي في طيزك ؟؟
فقالت نعم. فقلت لها لماذا فقالت هذا النيك يحسسني اني
رخيصه
. اني مستغله . اني مومس فقلت لها وهل يعجبك هذا الاحساس فقالت لي يعجبني جداً ، ويعجب أي امرأة غيري .
فقذفت مني وانا أسمع هذه الكلمات ثم بدأت بارتداء
ملابسها . وسألتني هل ستاخذني بالسياره غداً ام ستبحث عن غيري . فقلت لها بل سأبحث عن غيرك ..