الفلقة عقاب العصر

الفلقة :

خطر ببالي أن أنقل لكم ما قرأته عن " الفلقة " من مصادر ومراجع عديدة في النت وغيره ، وفيما يلي بيانه وموجزه :

الفلقة عقاب شائع هدفه القصاص والتأديب . وتعريف الفلقة باختصار هو ..... الجَلْد على أسفل القدمين . وحينما يقول أحدهم : " سوف أحضر الفلقة " ، فالفلقة هنا .... إما أن تكون مجرَّد الخيزرانة وحبال التربيط ، أو أن تكون الفلقة التقليدية بمعناها القديم (الخيزرانة + العصا الملفوف عليها حبل لتثبيت القدمين) . وعقوبة الفلقة باتت اليوم معروفة في كل أرجاء العالم .... مع بروز الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي حول العالم .

وتكمن الرغبة في استخدام الفلقة لدى الكثيرين ... في كونها تحقق هدف التأديب والألم ... دون أن تلحق أذى جسمي أو عاهة جسدية . ذلك أن الضرب يكون في الفلقة على أسفل الرجلين تحديداً ، وليس كسائر الأنواع الأخرى من الضرب المؤذي الذي تكون أهدافه حساسة .... كالوجه أو البطن او الظهر أو الرأس ... إلخ . ولهذا السبب ... كانت الفلقة على مرّ الزمن وسيلة عقاب مرغوبة ... ومُفضَّلة ... لأنها – كما ذكرنا – تحقق هدف التأديب والألم ... ولكن دون أن تؤذي ، أو أن تتسبَّب بأية عاهة جسمية أو ضرر جسدي أو كسر عظام ... إلخ .

أما أداة الفلقة الأكثر شيوعاً واستخداماً اليوم .... فهي خيزرانة الفلق الشهيرة ، المؤدِّبة والمُطوِّعة ، اللاسعة والموجعة ، وقد درج أحياناً أيضاً استخدام سوط الفلق القصير .

والفلقة شائعة الاستخدام عموماً .... ويتم تطبيقها على كل الأعمار .... ابتداءً من سن الثامنة ... حتى سنين مُتقدِّمة من العمر ... وعلى الجنسين ... ذكوراً وإناثاُ . واستخدام الفلق كأسلوب عقاب .... شاع اليوم على نطاق واسع في أرجاء العالم .... كعقاب تأديبي وهادف ورادع .

والفلقة عقاب مثير ، يشعر فيه الجلاد (أو بالأحرى الفلاق) بمشاعر السيادة والسطوة والتسلُّط ، في حين تشعر فيه الضحية بمشاعر الرضوخ والخضوع والإهانة .... وحيث يزداد إحراج الضحية .... حينما تكون الفلقة علنية ... أو على أقلّ التقديرات .... أمام شخص ثالث أو رابع ، وحيث يزداد إحراج الضحية أكثر وأكثر ..... إذا اضطرت الضحية بعد الفلقة ..... لأن تعرج لساعات (أو ربما لأيام) أمام الناس والمعارف والأصدقاء ، أو حتى أمام الفلاق نفسه ، من شدَّة الفلقة ... وشدَّة الألم في أسفل قدميها .

ويبقى القول أنه من وجهة نظر كثير من الفلاقين ... أن الفلقة عقاب يستوجب تطبيقه اليوم بالذات ، أكثر من أي وقت مضى ، نظراً لكثرة شيوع وانتشار ظواهر التسيُّب والتراخي والفوضى والإهمال .

ويلجأ بعض الآباء أو أولياء الأمور في المنازل اليوم ، إلى شراء خيزرانة فلق وحبل ، للاحتفاظ بهما على الدوام داخل المنزل لغرض فرض النظام داخل المنزل ، ولغرض بسط السيطرة والنفوذ والسيادة لرب المنزل . وقد درجت العادة في مجتمعاتنا تحديداً ، أن يتم تطبيق عقوبة الفلق على المذنبين من الأبناء حتى سن السادسة عشرة فقط ، أما تطبيقها على البنات المذنبات ، فيمكن أن يظلّ حتى سنين متقدِّمة من عمر الفتاة ، طالما أنها لم تتزوج بعد ، أما حين تتزوج فهي تخرج عادةً من عهدة أهلها وأبيها .... لتصبح في عهدة زوجها .

وتعتبر الفلقة اليوم أكثر الأدوات فاعلية ، للضغط على الضحية وتطويعها وإخضاعها ، لتنفيذ مهامها وواجباتها وما هو مطلوب منها تماماً ، وقد أثبتت التجارب حول العالم أن نجاح الفلقة في هذا السياق بالتحديد هو 100% . فكلنا يعلم تماماً على سبيل المثال لا الحصر ، أن الفلقة في زمن آبائنا وأجدادنا قد صنعت بالفعل رجالاً أشداء وأمهاتٍ عظيمات بكل معنى الكلمة . ولحسن الحظ ، تعود الفلقة اليوم إلى الساحة العالمية من جديد ، وبقوة ، ويرجع الفضل الكبير في ذلك إلى بروز الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي ، اللذان أكسبا مفهوم " الفلقة " اليوم شهرة عالمية واسعة ، تخطَّت حدود البحار والمحيطات ، بعد أن كان مفهوم " الفلقة " وتطبيقها مقتصران في الماضي على بضعة مناطق محدودة من العالم الشرقي فقط .

بقي أن نذكر أن الفلقة عموماً هي وسيلة العقاب الأكثر تفضيلاً ضمن الكثير من دور الدعارة والملاهي والأندية الليلية ، ويتم تطبيقها على الأغلب على الفتيات الناشذات أو المتمرِّدات – سواءً كن عاهرات أو راقصات - اللواتي يعملن ضمن هذه الأندية والملاهي الليلية ودور الدعارة هذه ، وذلك لغرض تأديبهن وإخضاعهن وتلقينهن كيفية التعامل بلباقة وأدب واحترام مع زبائن ورواد هذه الأندية والملاهي الليلية .

وقد شاع في الآونات الأخيرة حول العالم ، تطبيق الفلقة لمعاقبة الكثير من ممثلات الأفلام الإباحية (البورن) حينما يتمرَّدن أو حينما تصيبهن حالات النشوذ ، حيث يحدث كثيراً أن يتم التعاقد مع فتاة على سبيل المثال لتمثيل فيلم إباحي ، ثم بعد برهة من الزمن تتخلَّى هذه الفتاة عن التزاماتها تجاه منتجي الفيلم الإباحي ، وتهرب . فهنا يتم البحث عن الفتاة من قبل المافيا المسؤولة عن إنتاج الفيلم .وغالباً ما يحدث أن تعثر المافيا بعد أيام على الممثلة الهاربة ، فيضبطونها ويعيدونها لكي تكمل ما تبقَّى من أدوار لها في هذا الفيلم ، وفي أفلام أخرى غيرها ، ولكن قبل ذلك يقومون بتلقينها درساً لا تنساه على رجليها ، لكي تبقى هذه الفلقة في ذاكرتها ، ولكي لا تحدِّثها نفسها بالهروب مرة أخرى . وهناك مثل شائع ضمن هذه الماهي والأندية ودور العارة مفاده : " الساقطة لا تقنعها سوى الفلقة ، أو مجرد التهديد بالفلقة " ، في إشارة إلى أن العاهرة أو الساقطة في نظرهم لا تفهم سوى لغة الفلقة .

هذا ما خطر ببالي أن أنقل لكم بشأن "الفلقة " ، كما اطَّلعت عليها من مصادر ومراجع عديدة . وإلى اللقاء في مواضيع أخرى شيِّقة ومثيرة .

ريم وأصدقاء زوجها

فوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلاّ أنه تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي ناكني فيها . وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي .... وأنا إما أطرق خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري ، كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة .
وأمتدحت لمساته المثيرة وحجم زبه الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى وشيئ من الغرور . وسألني عن متعتي مع زوجي سامي ... أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سامي لا يشكو من شيئ مطلقاً ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا الزب قلتها وأمسكت بزبه المسترخي . فزب سامي أقصر و أنحل قليلاً . وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً علي كسي ... وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض على زواجي سوى ستة أشهر فقط . وعلاقاتي محدودة جداً كما أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي ...

وأخذ خالد يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي .. ويأمل أن أكتفي به .. . عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب زب خالد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي .. وضحك خالد منى عندما أخبرته بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الزب فوراً .... وانتصب الزب أخيراً .

عندها احتضنني خالد وهو يمتص حلمة بزي وهو يلقى ظهري بهدؤ على السرير منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي ... كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن ...متى .. لا أعلم .... وزاد قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس خالد بكلتا يداي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد خالد بساقاي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً . وأخذ خالد يلثم عانتي وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا .
وفي كل مرة كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً عن أي شيئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس . و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد واستدرت على جانبي و احتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا بين ساقاي ودفع زبه بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على كتفي . وبالرغم من شعوري بدخول زبه الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن أستجمع أنفاسي المتسارعة .

ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار . وما أن انتهت رعشتي وزب خالد في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه المرة . فكنت كالمستجيرة من الرمضاء بالنار . إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعربزب خالد وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم بطيزي بنفس العنف .
ومع كل دفعة منه كان بزازي يسحقان على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع طيزي وأدفعها في إتجاه خالد , وتزايدت إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وخالد يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج زبه الممتع من كسي المنهك أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى سقط رأسي وصدري على صدره العريض ... . فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصرالزب الموجود في كسي ... ,
وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن زبه وأهبط عليه بهدؤ وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على بزازي ...
و الأن أصبحت أنا من يتحكم في النيك . وأخذت أتحكم في صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول سحق الزب المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي طيزي وأردافي ثم أعيدها إلى بزازي ... وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق خالد بطريقه جنونية ولا شعورية وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع .
وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج زبه مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا أن استلقيت على خالد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه .
أعتقد أني نمت ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار خالد واستيقظت منهكة جداً على صوت شخيره . وتسللت بهدؤ من جواره إلى الحمام الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي المنهكة . خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير خالد .
وجلست على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد خالد العاري ... وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ خالد الذي يبدو أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي .
وخرج بعد فتره وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو يسألني عن مدى إستمتاعي ... وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت أتحدث دون إنقطاع ... كدت تقتلني أكثر من مره .
لقد توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً... جميع عظامي وعضلاتي تؤلمني ... ماذا فعلت ... كيف استطعت أن تقلبني مراراً وكأنني في مدينة ملاهي ... ثم أنت غير متزوج . كيف تعرف مثل هذه الحركات ... . أسكتتني ضحكات خالد من كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي . أسهبت له في وصف مدى متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت .
وأخبرته ونحن نضحك بأنه قام بعمل فريق كامل ... . أمضينا بعض الوقت في التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا والرغبة في الإستزاده ....
وعند الساعة الثانية عشر ظهراً خرج خالد بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية . وخلال الأسابيع التالية كان خالد يزور سريري صباحاً كل يومين أو ثلاثة . وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي .
وأصبحت متعتي مع زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على الأقل . خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة الحقيقية . وبعد فتره بدأ نشاط خالد يخبو وأخذت زياراته تتباعد وأصبحت لا أراه سوى في عطلة نهاية الأسبوع وذلك بسبب عمله فترتين في إنشاء توسعه للمصنع الذي يعمل به .

وأخذت أبحث عنه بجنون وأتصل به عدة مرات في اليوم وكلي أمل في سماع صوته فقط . لم يكن يجيبني على هاتفه سوى صديقه ياسر الذي يقيم معه . ورجوت ياسر بدلال ألا يخبر زوجي بأمر إتصالاتي بخالد لأننا نحضر لمفاجأة خاصة لزوجي سيراها في الوقت المناسب , وفي المرات القلائل التي أجد خالد فيها كنت أتوسل إليه كي يحضر إلي أو أذهب أنا إليه إلا أنه كان يصر على الرفض خشية أن يراني ياسر الذي يقيم معه .
وأصبحت حالتي النفسية سيئة إلى أبعد الحدود بل أصبت بدرجه من الإكتئاب . خاصة بعد أن غاب عني لمدة أسبوعين لم أره فيها مطلقاً .
ويبدو أن ياسر قد شك في إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة كلما وجدته يجيب على إتصالاتي . ويبدو أنه عرف شيئ ما عن علاقتنا . وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد وفي كل مرة كان ياسر يعتذر لي و يبرر غياب خالد ويعرض خدماته .
وأنا أشكو له ألم الفرقة والهجر وياسر يواسيني ويخفف عني ويعدني خيراً .
وذات مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه الجنون من شدة الشبق و الشهوة التي لا تجد من يطفئها . اتصلت هاتفياً بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم يفعل فإني سوف أقتل نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول عابر سبيل . أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غداً إلا أنه سألني إن كان بإمكانه أن يحضر معه صديقه ... ياسر . صعقني طلبه وصرخت فيه .
أنا أريدك أنت فقط . ثم كيف تحضر ياسر وهو صديق زوجي . سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي … . إنه يعلم عن علاقتنا , ولكن لأي مدى … . كيف أخبرته بكل شيئ ؟. أجابني خالد بهدؤ . لا تخافي مطلقاً من ياسر . فهو لن يذيع سراً . كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره . وهو متشوق للحضور لك . وبهذه الطريقة سوف يكون هناك دائما من يمتعك …… .
قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ وأبكي مطلقة وابلاً من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب وحدي وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي .ولم تمض ساعة حتى هاتفت خالد مجدداً أخبره بأني سأكون في إنتظارهما صباحاً .
ذهبت إلى سريري هذه الليلة مبكرة وقبل رجوع سامي إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون و الهواجس . من يعلم بعلاقتي غير ياسر ؟ وهل هو حافظ للسر أم لا ؟ . وكيف سينظر لي بعد ذلك وكيف سينظر لزوجي ؟. وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة ..؟ ومع من … مع أعز أصدقائه .. ؟. ماذا يريد ياسر . هل يريد أن يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه حظه معي أم يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم ؟. هل يعرف فنون المتعة كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات والتعليقات فقط . و ما هي نهاية هذا الطريق ومتى ستخمد نيران شهوتي ؟. هل أطلب الطلاق من سامي الأن وأتفرغ للبحث عن المتعة .وانهمرت على رأسي آلاف الأفكار والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني إلا نائمة لا أشعر بنفسي .

استيقظت مبكرة جداً وقبل وقت طويل من موعد إستيقاظ سامي ولا أدري سبب تناقض مشاعري من الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف . جهزت إفطار زوجي وملابسه أيقظته في موعده وتناول طعامه على عجل وودعني مسرعاً . وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن أنتهي كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف .
أحكمت لبس روب نومي واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي . فتحت الباب ودخل خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه . احتضنني وأخذ يقبل شفتي ويعتصربزازي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو كأنثى مجمده ... باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من جسمها عضو . وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد . وكأني لوح من الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن سبب دموعي .
أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن يفكر كيف يطفئ النار التي تسبب في إشعالها ... . احتواني خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وذكر لي أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك . وأنه لن يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق .
صعقني خالد بما ذكر وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين يدي وأنا أقول له متوسلة . لا ... لن تتركني اليوم . لن أدعك تذهب ... لقد مت شوقاً إليك ... انك لم تفارق خيالي ... لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك ... لقد اشتقت لأحضانك وقبلاتك ... اشتقت إلى سرير يجمعنا ... أريدك أن تطفئ نار شهوتي الأن ... . أسكتني خالد كعادته بقبله على فمي ثم خاطبني هامساً .

أرجوك يا ريم ... سوف يتم طردي من عملي ... أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر ... خلال أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام الماضية ... أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع ... لقد حضر ياسر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن ... وهو يتمنى وصالك ... إن لم تمانعي . تذكرت لحظتها موضوع ياسر فقلت لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي ... لا أريد غيرك . سوف يفضحني ياسر يوما ما ... أجابني خالد بلهجة واثقة . لا تخافي مطلقاً من ياسر . لن يجرؤ على إيذائك أبداً .. أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي ... لن تندمي على معرفته ... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك . وإلا سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ . مرة أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه . وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد ياسر بالقرب من الباب .
.. دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه . وما أن دخل ياسر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل ... وأخذ يندب حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له . وما هي إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل قرب الباب . واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة على نفسي . وجلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو يحيطني بذراعيه وجلس ياسر بالقرب منا يرمقنا بنظرات حاسده ... وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي ياسر بحسن رفقتي والتفاني في خدمتي ... ثم همس خالد في أذني يلثمها بأنه قد أوضح لياسر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة .. عند هذا الحد طفح الكيل بياسر فهدد خالد بأنه سوف يطرد إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني بالقوة على فخذ ياسر وخرج مسرعاً . إلا أني تبعته مسرعة وياسر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج .

وما أن أغلقنا الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام ياسر وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي . وبدأ يطري محاسن جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... . قطعت على ياسر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة . لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي . أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار ياسر .. و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ... وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و محاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه ... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ ياسر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما .. واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني . وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ . وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر إلا وأنا شبه ميته .

.. بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه . مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني ياسر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت أشعر في هذه اللحظة بزبه الدافئ مرتخيا بين فخذاي ... أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الزب حتى الأن ... ونزلت من على صدر ياسر وقبضت على زبه وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته المطلوب .. قربت الزب من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الزب في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي ... وبدأت أشعر بالزب ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد كان زباً رائعاً ... أنه أطول من زب خالد وإن لم يكن في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بزب سامي .

. سرح خيالي في الزب المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني ياسر أملئ عيني من زبه الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الزب الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الزب داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها ... قمت عن الزب بنفس البطء و الهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للزب من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على ياسر الذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي ... مكثت لحظات فوق ياسر دون أن يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الزب الضخم الذي لم يكن يتوقعه .

. وبدأت في التحرك البطيئ فوق ياسر ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام ياسر وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بزبه وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس زبه في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع زبه دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ . صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ... لقد شعرت لحظتها أن زبه مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في طيزي كأنه يثبت زبه حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع طيزي نحوه عندها بدأ يسحب زبه من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ... لا .. لا .. لا تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي .

شعرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس زب ياسر . إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة . وأخذ ياسر يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بزبه كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة .... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج زبه مني ... إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن ... وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بزبه يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي .

استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي ... وحاولت الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي ..

ام سارة جارتي.. قصة نار

جارتي ام سارا .. انا اسمي هيثم عمري 29 سنه متزوج منذ 3 سنين .. قصتي بدأت من سن المراهقه عندما كنت انظر الى جارتنا الجميله ام سارا .. ام ساره امرأه جميله جدا عمرها 35 سنه تقريبا .. زوجهابحار ويسافر كثيرا .. كنت انظر لها دائما قبل زواجي واتخيلها في منامي .. اتخيل شفاها الجميله .. وطيزها الذي لم ولن ارى مثله بحياتي وصدرها البارز .. كنت امارس العاده السريه دوما .. وانا اتخيلها لانها جميله جدا .. بعد زواجي لم تمحى صوره ام ساره من ذهني فهي كانت حلم المراهقه الذي لم يزول .. بعد زواجي اصبحت ام ساره صديقة زوجتي وكانت زوجتي تحكيلي عنها وتقولي انها مسكينه زوجها يسافر كثير وهي محرومه .. كنت احس بان زوجتي تقول لي ولكن في قلبها .. ان ام ساره محرومه من الزب .. مرت الايام واصبحت ام ساره جارة زوجتي المفضله وذلك بعدما ساعدت زوجتي عندما ولدت وكانت تجينا للبيت كثير .. واصبحت نظراتي لا تفارق جسدها عندما تجينا للبيت وكانها تحس اني انظر لها من فوق لتحت .. يوم من الايام طرق الباب الظهر .. كانت زوجتي عند بيتاهلها .. ففتحت الباب وذا هي ام ساره .. سالتني هل زوجتي موجوده .. قلت في قلبي هذي هي اللحظة المناسبه . قلت لها نعم موجوده لكنها مريضه شوي وما تقدر تقوم .. نايمه في غرفتنا .. فقالت اريد اروح اشوفها .. فمشينا سويه الى غرفة النوم وفتحت باب الغرفه ودخلنا وقالت اين هي ؟ في هذه اللحضه فقدت السيطرع على نفسي ومسكت بها بقوه ودفعتها نحو السرير تفاجئت هي كثيرا واخذت بالصراخ وقالت لي عيب يا أسامة أيه الي بتسويه وحاولت تدفعني وتبعدني عنها وانا ابوس فيها وماسك في صدرها وهي تصرخ وتقاوم وقالت انها راح تقول لزوجتي .. بصراحه انا كنت مش مهتم بكلامها لاني لم اعد اسيطر على اعصابي .. بعدين ظلت تبكي وتترجاني ان اتركها قلت لها اني مستحيل اتركك اليوم .. بعد هذا حسيت فيها استسلمت وما ضلت تقاوم .. وقالتلي بالهداوه يا هيثم خلينا نتفاهم ارجوك .. قلت لها المسئله واضحه انا لازم انيكك هو هذا كل الي عاوزه منك مو اكثر .. قالت وزوجتك قلت لها زوجتي ما راح تعرف شي .. بعدين سكتت وحسيت فيها وافقت او استسلمت للامر .. لما شفتها ساكته قمت وطلعت زبي .. كان واقف وصلب كأنو حديد .. نظرت ليه قلتلها امسكيه في يدك حبيبتي .. وبدون تردد وكانها مو مصدقه مسكتو .. قربت زبي على شفايفها وبقيت احرك فيه وكاني بحرك قلم روج على شفايفها .. حسيت فيها هاجت ومسكتو بقوه وقامت تحرك فيه بدل مني .. بعدها دخلتو في فمهاوقامت تعمل فيه حركات حلوه وتدخل وتطلع فيه حسيتها ذابت بين ايدي وقلتلها حبيبتي طلعتي هايجه كثير .. قالت نعم انا هايجه بس خفت منك بالبدايه انك تفضحني .. وبعدين عريتها من كل ملابسها وشفت الي كنت احلم فيه كل حياتي .. صدر واقف وحجمو يجنن عمري ما شفت منو وكس وردي وفيه شعر قليل . وطيز كانو اسفنج ما في اترف واجمل منو .. مسكت صدرها وظليت امص فيه لحد ما حسيتها ذابت .. وجابت ظهرها .. كانت تعمل اصوات وتصرخ وتقول ارجوك ريحني .. طلبت اني انيكها من طيزها لاني بصراحه احب الطيز كثير وطيزها كان روعه .. بس هيه رفضت وقالت انها تتعور .. انا ما قلت شي ولا زعلت قلتلها اوكي .. جبت زبي ودخلتو بكسها وهي صرخت من كثر الهياج الي فيها .. وبقيت انيك فيها وهي تصرخ وتقول كمان ارجوك هاجت وذابت كثير وانا رافع رجليها وانيك فيها طلعو وحاولت ادخل في طيزها .. كان خرم طيزها ضيق .. صرخت وقالت يعور قلت لها شوي شوي حيباني .. لحد ما دخل كلو في طيزها وهي بتصرخ وانا ادخل واطلع فيه وهي تصرخ من الالم واللذه لنفس الوقت .. كان وضع كثير حلو .. هيه نايمه على ظهرها ورافعه رجليها وانا مدخلو في خرم طيزها ماسك صدرها بلعب فيه .. نيكه روعه .. وجسم اروع ..هجت كثير لحد ما نزلت داخل خرم طيزها .. طلعت زبي وهو بينزل وهيه بتنظر الو .. مسكتو ام ساره بسرعه .. ودخلتو في بقها وظلت تمص وتلحس الي بينزل منو .. حسيتها محتاجه حنان ونيك اكثر .. نمت جنبها وخليت راسها على صدري وظليت اداعب شعرها والعب فيه صدرها .. قالتلي ارجو لا تتركني .. هنيالها زوجتك .. ارجوك ريحنى
الى عيزة قصص وافلام عربى عند اسامة اجمد زبر صعيدى

انا وقصتى مع طيز مها الكبيرة

انا اسمي احمد
مها كانت معايا في ثانوي كنا بناخد درس عربي مع بعض لكن مفيش اي كلام في الفترة دي بينا

مطولش عليكو في تاني اسبوع من الدراسة فى الجامعة اتقابلت مع مها في الكلية فكلمتها ع اساس اننا كنا بناخد درس سوا وعرفت انها معايا فى نفس كلية وشوية شوية اتقربنا وصار بينا استلطاف وكنت لغاية الفترة دي عمري ممسكت ايد بنت كانت اي علاقة مجرد كلام وخلاص كنت انا ومها مابنحضرش 90 في المية من المحاضرات ومن الصبح للمغرب قاعدين مع بعض يوميا بين كافيتريا الكلية او الخروج الى المنتزة والعلاقة بينا كان اسمها حب لكن مها كان عودها خطير ملفوف لفة تطير العقل وتوقف اي زب مهما كان وكنت بتعمد ان اخليها تضحك عشان ضحكتها .يااااه من اللي كانت بتعملوا فية المهم بدأت الحكاية ببوسة ومسكة ايد وبعدين المنتزة واي ركن هادي كنت اخدها وافضل العب في بزازها وامص شفايفها
لغاية مانتعب وفي احيان كنت بعض شفايفه لغاية ماتجيب دم وهي كانت بتقول انها بتسمتع بده جدا لغاية يوم كنا فيه مع بعض في المنتزة وكان اللعب واخد حده المهم حسيت ان انا كنت هنزل المني في المرة دي خلاص فتراجعت عنها عشان احنا في مكان عام ومنظر البنطلون هيكون وحش فحسيت بوجع شديد في البيضان
وفي اجنابي لدرجة اني ماكنتش قادر امشي فهي قعدت تلح في السؤال مالك في ايه طبعا كان الكلام الاباحي بينا غير موجود
من كتر الحاحها اطريت اقول لها انا الالم اللى معايا بسبب ان انا ما نزلتش المني وبقول الكلام ده وانا محرج جدا لقيتها بتقولي ياه دا انتا اعصابك جامدة جدا دا انا منزلة مية في الكلوت تملى البحر طبعا كان اسلوب الكلام ده مفاجأة بالنسبة لي اول مرة اسمعها بتتكلم معايا في الجنس وقعدت تقول انها بتحلم بيوم الزواج والقضيب يدخل مهبلها وهي تقول اح اه اح هي بتتكلم وانا عنيا ع جسمها من تحت لفوق بتكله وبتمنى في اللحظة دى انى امسكها وافضل انيك فيها لغاية ما اخلي كسها ما ينفعش وسرحت بخيالي وفجأة لقيتها بتقول عايزة اجلس معاك في مكان لوحدنا بعيد عن عنين الناس /ضحكت ومعرفتش ارد بشئ / لقيتها بتقول هي الشقة اللى معاك انت وزمايلك بتفضى امتى قولتها يوم الخميس كله بيروح والجمعة بتكون فاضية قالت خلاص انا اقول في البيت ان الجمعة الجاية عندي رحلة واهو يكون معانا وقت من الصبح حتى الساعة 12 مساء موعد رجوع الرحلةوفعلا اتقابلنا في يوم الجمعةو اشتريت اكل وحاجة صاقعة وفاكهة وهي كانت جايبة سندوتشات الرحلة وتوجهنا الى الشقة الى والعمارة كانت كلها مكاتب وعيادات عشان كدة كانت يوم الجمعة بتكون فاضية وهاوية ومجرد ما دخلنا الشقة قولتها اغير ملابسي والبس ترنج طبعا انا كنت عامل حسابي ان اليوم هيكون بوس واحضان من فوق الهدوم وقولت في بالي اهو عشان لو نزلت يكون في بنطلون الترنج كنت بغير هدومي في الحمام وهي كانت بتتجول في الشقة وطبعا كان عندنا التلفزيون والفيديو ومجموعة من افلام السكس مش بطالة غيرت الملابس ورجعت لقيتها ماسكة الشريط وبتقول شرايط ايه دي قولتلها بلاش قالت ليه يعني قولتلها دول ثقافة قالت عايزة اشوفهم وجلسنا نتفرج ع الفيلم وبدا طبعا زي اي فيلم خلع ملابس الرجال يمص كس البنت والبنت تمص زب الراجل وبعدين يشتغل النيك والفيلم ده كان واحد مع اتنين بنات وبينكهم في طيزهم وهي بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدعك كسها بايدها وتعض ع ششفايفها وانا كان كل تركيزي ع جسمها وبمنى نكون مكان اللي في الفيلم ومديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسه ومسكت كسها يايدي وهي تتأوه وتأن وقالت لي انتظر ايه رأيك لو نعمل زيهم واهو لما تدخل قضيبك من ورا هفضل بنت زي مانا ونستمتع ببعض وقلعتها هدومها وحليت السونتيان ونزلت الكلوت واذا بي ارى كس يالهوى احمر اوي والعصير بتاعها نازل لغاية خرم طيزها ومن غير مقدمات كنا احنا الاتنين خلاص استوينا دخلت جبت كريم شعر وحطيته ع خرم طيزها ومجرد ما صبعاي لمس شرجها لقيتها بترتعش وتأن فضلت ادعك شرجها بصباعي وي تصرخ ودخلت الصبع الاوسط وهي تصرخ وتصرخ وتقول بالراحة حرام عليك حط بتاعك قولتلها اسمه ايه قالت قضيب قولتلتتها سيبك بقى من الاحترام ده اسمه العملي زب وعندك كس ودي طيزك جميلة جدا وصغيرة وانا بلعب بصباعي صرخت وقالت دخل زبك بقى انا خلاص مش قادرة حطيت لها مخدة نامت عليها ع بطنها بحيث تكون المخدة بين السورة والكس عشان خرم طيزها يكون معدول لي وعشان ماكنش عندنا خبرة المرة دي كانت صعبة اوي
قربت زبي من شرجها بالراحة وانا جالس عليه من ورا مثل ركوب الخيل ومجرد ما يلمس خرم طيزها تصرخ وتقول حط كريمة كمان كررت الحكاية مرة واتنين وعشرة لغاية ما خليتها مسكت فلقتي طيزها بايدها والخرم بان ودخلت راس زبي بالراحة الراس بس قالت اه اه سخن وجميل اوي خليه نمت ع ظهرها وقعدت ابوس رقبتها وظهرها وهي في الاسفل تعدل طيزها وزبي يتزحلق جزء بجزء دون ان اضغط او ادفعه وهي تأن وتقول دخل دخل بالراحة دخل كمان كمان دخل بالراحة جميل لغاية ما دخل زبي كله في خرم طيزها لقيتها بتضغط ع زبي وتعصره قولتلها ها احركه اشد لبرة اطلع وادخل قالت ماشي بس بالراحة طلعته لبرة وهي تشهق وتقول هموت هموت والبنت جسمها كله بيرتعش وغافلتها ودخلتو مرة واحدة صرخة حتة صرخة واستمريت ع كدة ادخل واطلع وشوية شوية سرعت وهي تصرخ وتعض ملاية السرير وانا اسرع في دخول زبي في خرم طيزها اكتر واكتر وكل ما تصرخ احس ان جسمي يتملي طاقة واسرع فضلت ع الحال ده ربع ساعة وفي الاخر جه المني ونزل وهي تصرخ وتقول سخن اوي جميل وكنت طبعا تعبت وهي كانت منهكة ع الآخر ومن غير تفكير دخلت الحمام وخدت دش ع السريع وطلعت لاقيتها نايمة ع السرير زي ماسبتها قولتلها مالك قالت وريني زبك انت نكتني لما ولعت خرم طيزي ولغاية دلوقت ما شوفتش زبك قولتها زبي اهو ملك ايديكي اعملي ما بدالك فيه / قالت انت ولعت خرمي بزبك ممكن اولع زبك بفي مثل الفيلم اللى شوفناه قولت ماشي جلست ع كرسي وهي جلست ع ركبتها ومسكت زبي بأيداه الاتنين كمن مسك كنز وكان زبي نايم ومتبهدل من خرم طيزها اللي كان افتتاحه بزبي مسكت زبي وقعدت تلحس فيه بلسانها وتقوله يالذيذ يا رايق يا مظبطني واخدت تتلحس قولتلها كملي وحطيه جوة فمك حطته في فمها ورضعت ومصت ولحست وسخنت ع زبي ودخلته كله في فمها وقعدت ترضع فيه كمتمرسة موهوبة في مص الزب ما بقيتش حاسس بنفسي وهي تمص وترضع زبي لغاية ماانتصب وراسه احمرت قالت يلا يا عم الزب جاهد قولتلها يلا اتعدلي عشانا اركب لك الشاحن (زبي طبعا )في طيزك قالت لا انا المرة دي اللي هكون فوق ونمت ع ظهري ع السرير قالت الكريم مش بيزحلق زبك في خرم طيزي كزيس عايزة زيت قولت لها مفيش زيت هنا قالت ممكن مرهم قولتلها المرهم اللي هنا بالمنتول بتعاع مساج وهو حار جدا وبليحرق اوي قالت بس هو ده المطلوب وجابت المرهم وقالت انا هعمل مساج لزبك ودهنت المرهم ع زبي وما ادراكم زبي ولع نار لدرجة انه اتخدر ومابقيتش حاسس بيه وجلت على رجلي وظهرها لي وجابت الكريم وقالت دخل بصبعك اكبر كم من الكريم في خرم طيزي مسكت الكريم وفضيت العلبة ع خرمها وقعدت ادخل الكريم باصبعي وهي تستمع وتقول كمان ياعلي كمان دخلت صبعي الاوسط كله في طيزها وهي في قمة المتعة وقالت مد ايدك التانية وادعك كسي من برة اوعى تدخل صبعك في كسي واتعدلت ع اربع وانا ايدي اليمين في خرم طيزها وبدخل صبعي واطلعه وشوية شوية دخلت الصبع التاني وهي تصرخ وايدي الشمال ماسك بيها كسها وعمال اعصره في ايدي وهو ينزل العصير لغاية ايدي ما اتبلت وبقت مليانة عصير فضلنا ع الوضع ده اكتلر من نصف ساعة كانت بتقول انا بوصل للنشوة لما ارتعش ارتعش ت في الةقت ده اكتر من عشر مرات وبعد النصف ساعة قالت وسع ايديك وافرد جسمك اتفردت ع ظهري ع السرير وهي جلست القرفساء وظهرها لي ومسكت زبي بايدها ودخلتو في خرم طيزها ونزلت مرة واحدة عليه وهي بتصرخ وتقول جامد اوي المرهم كان خلا زبي حاسس بيها لكنه شبه متخدر اخدت تطللع وتنزل وعي ساندة ايدها ع ركبتي وزبي في طيزها وهي تعصره بطيزها عصر وتتلوشمال ويمين وفضلنا ع الوضع ده اكتر من ربع ساعة وقالت لما تيجي تنزل قول عشان انا عايزة انزلهم لك بايدي لكن من حلاوة طيزه الصغير التي اذا نظرت لها من بعيد حسيت انها محجرة واذا مسكتها طرية اوي مسكت فلقتي طيزها بايديا ويقيت ادفعها للامام واشدها الي وزبي جواها ومقدرتش بعد ربع ساعة الا اني انزل جواها ومجرد ما نزلت حسيت بحرقان شديد في زبي من برة وهي رفعت نفسها من فوق زبي وقالت عايزة الحس لبنك واخذت تلحس زبي وكان زبي اتجرح لان خرم طيزها في المرة دي كان ضيق جدا وفضلت بعد ذلك انيك مها في طيزها لدرجة اني اجرت شقة لوحدي عشان انيك مها في طيزها براحتي طبعا بعد كدة خرم طيزها وسع ووسع لدرجة اني كنت بدخل زبي فيه من غير اي دهانات ولما وسع زيادة بدأت اتهرب منها واتصنع المشاكل لغاية ما انفصلنا عن بعض عشت سنتين انيك مها في طيزها

نجوى محتاجة وجوزها زى فردة الشراب مش مكيفها ولا مريحها (كس اسود يجنن)

ارجوكم اقراو هذة القصه دي وانا عارف انها مليئه بالاثارة وهتخليكم تضربو سبعة ونص اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاز سيد . الاستاز سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد امكانياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره هايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسكه بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيزها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له ارويني اكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساعة لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .,واللي محرومه من زوبر جوزها او جوزها مش مكيفها تيجيني وانا اقوم بعمل اللزم وهذا اميلي راسيليني مش هتندمي

خوفا من الفضيحة (أخيرا حصلت على ميرفت)

أنا شاب فى الخامسة والعشرين من عمرى ، يقطن بالمنزل المقابل لنا صاروخ لا مثيل له فى الجمال هى جارتنا ذات الـ 33 عاما ميرفت التى ما إن تخرج من شقتها حتى لا يستطيع أحد إنزال عينه من عليها ومن فوق جسدها ، فلقد فصلت ولم تولد هكذا كباقى النساء ، فلو دخلت أى مسابقة جمال لاكتسحت المسابقة دون أدنى منافسة تذكر ، فهى ذات قوام ممشوق و صدر متوسط الحجم منتش بمظهره الجذاب وردفيها التى تظهران استدارتها الأنثوية الطاغية وجمالها وسحر عينيها و و و و بالفعل لا يمكن وصفها وفعلا كثيرا ما كانت تخرج إلى عملها وهى مهندسة فنون جميلة ببنطلونها الجينز الذى يخرج أى رجل عن شعوره و البادى الصغير فهى إسبور جدا فى لبسها لأبعد درجة وهو ما جعلها أكثر إثارة فيما ترتدى . كان حلم أى فرد فى المنطقة أن يكلمها فقط ويتحايلون الفرص للحديث معها و ما أندر ذلك . وكانت ميرفت متزوجة من كابتن طيار مدنى ولديها ابنتها التى طبقت مثل البنت طالعة لأمها سوزى ذات الـ 13 عاما والتى تبدو كآنسة وليس كطفلة .

بالفعل كان حلم أى فرد أن ينعم بالنظر لميرفت وهى ذاهبة لعملها كل صباح ليملى عينيه منها . أما أنا الذى لم أستطع تحمل أكثر من ذلك بعد الآن فكنت أرمى لما هو أبعد فأنا كنت أحلم بالنوم مع ميرفت ولكن كيف ذلك لا أعلم . وبالطبع هى لن تنظر لى ولا لمثلى وهذا طبعها بالطبع وبمساعدة الشياطين الأعزاء أصدقائى توصلت للحل . سوزى هى الحل الذى سيجعلنى أمتلك ميرفت فإن نجحت بالفعل فى اغتصاب سوزى وهى تستحق بالفعل ذلك قد أستطيع الوصول إلى ميرفت الحلم الكبير ولكن كيف . وبالفعل وبعد دراسة متأنية فى الموضوع اتضح أن سوزى بترجع من المدرسة يوم الاثنين بدرى قبل أمها وبتكون وحيدة فى المنزل لحوالى 2 - 3 ساعات وهى فرصتى فعلا وانتظرت يوم الاثنين والنشوة تحرقنى وها هى سوزى ترجع من المدرسة بجيبتها القصيرة التى تظهر ساقيها الملفوفتين لتشعلنى أكثر وأكثر ودخلت سوزى البيت وقفلت الباب ولم أنتظر دقائق إلا وكنت أضغط على جرس الباب لأسمعها من خلف الباب تقول : مين؟ فقلت : أنا احمد... قالت : احمد مين؟ ... قلت : احمد جاركم .. قالت : آه إزيك يا احمد .

وفتحت الباب لأجدها لا زالت بملابسها المدرسية ولم تكن خلعت إلا حذائها وشرابها الصغير ... قلت لها: إيه يا سوزى أمال ماما فين ؟ ... قالت : لا ماما لسه ما جاتش من الشغل ماما لسه قدامها 3 ساعات ... قلت : أمال انتى قاعدة لوحدك ... ضحكت وقالت : آه ما أنا كبرت ما بقيتش أخاف هاها .. قلت لها : طبعا باين قوى عليكى إنك بلغتى بدرى .. نظرت لى بنظرة استغراب من كلمتى الأخيرة ولكنى لم أعطها أى فرصة بعدها فما كان منى إلا أن دفعتها للخلف لتقع على الأرض ودخلت وقفلت الباب .. قالت : إيه يا احمد انت اتهبلت .. قلت : دا أنا اتهبلت بيكى بقولك إيه انتى هتكونى كويسة وتخلى القعدة حلوة ألعب معاكى شويتين و أسيبك لاقيتها قامت ولسه هتجرى وتصوت وتفضحنا ما إديتهاش فرصة هجمت عليها من ورا وبالطبع أطبقت عليها بيديى إحداهما على فمها لأكتم صوتها والأخرى اتجهت لأهم مناطق جسمها بين أفخاذها الصغيرة ومخترقة كولوتها الصغير لأمسك بهذا الكس الكبير ذى البظر الملتهب وما إن امتلكتها بتلك الوضعية وبدأت فى محاولة التخلص منى بيديها ورجليها حتى هبطت بها على الأرض لأصبح راقدا فوق ظهرها وأنا لا أزال أمسكها بنفس المسكة ويدى السفلى تعمل بسرعة ومهارة على إخراجها عن شعورها وجعلها ملكا لى وبان قوى أنها فعلا بلغت بدرى من صدرها المنتصب أمامى أو بظرها الذى يكاد ينفجر بين يدى ليخرج ما به من كنوز ومع حركة يدى واحتكاكى بها من الخلف وقبلاتى فى رقبتها وخلف أذنها وانفاسى الملتهبة بدأت بالفعل سوزى فى الانصهار معى وبدأت مقاومتها تتلاشى فعلا خصوصا بعد الينابيع التى تفجرت بين يدى وأنا باقول لها : صدقينى أنا مش عايز حاجة بس شوية تحسيس ولعب وبس ومحدش هيحس بحاجة ولا أى حاجة خالص صدقينى سيبي لى نفسك بس وصدقينى مش هتنسى اليوم ده خالص. وبان قوى إن كلامى مع حالتها اللى وصلت لها إنها خلاص قبلت بالأمر الواقع وأقضيها أحسن ميقضيها هو غصب عنى وكان أول شئ يصدر من سوزى بعد رفع يدى عن فمها آهة جنسية فى حياتى لم أجن من شئ على القدر الذى حدث لى منها ولتعلن عن موافقة سوزى على اكتشاف هذا الجسد الفائر الذى يملك مقومات سيدة وليست بنت صغيرة لأبدأ بقلب سوزى على ظهرها وبدأت بالفعل معها من جديد وأنا أقبلها وأخلع عنها ما يخفى مفاتنها من لباس مدرسى لأخرج كنوزها هذا الصدر الصغير الذى ينتصب ليعلن عصيانه عن سنه وأنا ألحسه بلسانى وأشعر بحرارته ولا ذلك الكس ذو الشعر الخفيف الذى ما إن ابتدأت بلعقه إلا وهى تتلوى كالأفعى من النشوى الهائلة التى هى بها .

كان همى الأكبر هو إخراجها تماما عن شعورها لأفعل ما أريد بعد ذلك ولأبدأ بتسجيل اللحظات التى ستجعلنى أتمكن من تحقيق حلمى الكبير وبالفعل وبعد أن تأكدت تماما أنها كالغائبة عن الوعى تماما بدأت فى خطتى الشيطانية بهاتفى المحمول لأبدأ فى أخذ صور وفيديوهات لسوزى من زوايا مختلفة كفلم سكس بالفعل وبعد انتهائى تخلصت من ملابسى لأخذ جرعتى من سوزى التى أخذت ما يكفيها إلى زواجها من شهوة جنسية والتى انتهت بأنى أخرجت مائى عليها بعد الاحتكاك الخارجى بها وبعانتها الصغيرة و طيزها الرائعة من الخارج كما وعدتها لأشبع نفسى وقتيا ممنيا نفسى بالهدف الأكبر ميرفت وبالفعل خرجت بعد ما أفاقت سوزى وبالطبع حلفت لها إنى مش هجيب سيرة لأحد ولا ولا ولا طبعا فاهمين خرجت وذهبت إلى صديقى صاحب الفكرة تامر لأعلن له انتهاء الجزء الأول من الخطة بنجاح كبير وما إن حكيت لتامر وشاف الصور والفيديو حتى وجدته اتجنن قدامى وقال : مستحيل دى 13 سنة مستحيل .. قلت : و**** يا بنى .. قال : احمد أنا ممكن أعمل لك أى حاجة تطلبها بس من الآخر أنام معاها مرة .. قلت : مينفعش انت اتجننت . إزاى و دى بنت ودى .. قال : ما انت نمت معاها زيك بالضبط دى صاروخ انت بتهرج .. قلت : أمال لو شفت أمها بقى .

وبدأنا بالفعل فى التخطيط على كبير وبالفعل وضعت على سى دى وانتظرت عودة ميرفت من العمل وما إن رأيتها حتى ذهبت إليها .. وقلت لها : صباح الخير مدام ميرفت .. .. معلش هتقل عليكى كان عندى مشروع ومحتاج رأيك فيه ذوقيا علشان أعرف أقدمه .. وبالفعل وافقت وانتظرت بجوار هاتفى المحمول أنتظر اتصالها برقمى بعد مشاهدتها للسى دى وما هى إلا ساعة زمن لأجد صوتها المذعور بالهاتف وهى تنهى ذعرها قائلة : انت عايز إيه بالضبط علشان ننهى المهزلة والفضيحة دى ده شرف بنتى و و و و .قلت لها : أنا عندى طلب واحد بس مش عايز غيره ومفيهوش أى تراجع أو أى شئ. قالت إيه ؟ . قلت لها : انتى بدل بنتك . قالت : نعم؟ . قلت لها : انتى بدل بنتك وانتى فاهمة .

قفلت فى وجهى السكة على طول . ضحكت وانتظرت بجوار هاتفى على نار وما إن مرت نصف ساعة حتى وجدت مكالمتها الأخرى ونبرة الترجى تظهر فى صوتها وبالطبع محاولة التفاوض معى وبعد مكالمة مطولة وجدت فى الآخر أنها لن تستطيع تغير طلبى هذا فبدأت فى التلميح عليه . قالت : يعنى انت عايز إيه .. قلت : أنا قلت لك وانتى فاهمة .. قالت : أنا ست متجوزة وزى أختك الكبيرة.. قلت : صدقينى لو أختى الكبيرة زيك ما كنت أقدر أقاوم.. قالت : مينفعش و و و و و و وبعد كلام طويل اتفقنا وبطلبى أنا اللى كانت مش موافقة عليه أبدا وإنها تكون لابسة بادى وبنطلون جلد طبعا ملزق وسوزى تكون موجودة ولابسة هدومها خصوصا جيبتها السودا القصيرة طبعا علشان أسهل موضوع تامر كانت معترضة على سوزى قوى بس قلت لها دى طلباتى وبراحتك المهم إنها فى الآخر وافقت وتم الاتفاق على اليوم التالى للتنفيذ فى الساعة الثامنة بالضبط .

رنيت الجرس واتفتح الباب لأجد سوزى أمامى وهى ترتدى الطقم اللى أنا طلبته وهى بتنظر لى بنظرات حارقة اكيد من اللى حدث خصوصا لما أمها تدخل فى الموضوع دخلت ودخل ورايا تامر اللى دخوله كهرب المكان أول كلمة كانت لسوزى التى قالت : مين ده وإيه اللى جابه هنا ؟ . قلت لها : مالكيش دعوة بس وروحى اندهى ميرفت وضربتها ببعبوص طاير على طيزها فدخلت لتخرج علينا ملكة الجمال فى زيها الخارج عن العقل يا لهوى على تجسيم جسمها فى البنطلون تتاكل مش تتناك لا يمكن طبعا دخلت هايجة على وجود تامر بس للأسف كل كلامها راح على فشوش مع كلماتى الأخيرة بأن تامر شريكى فى العملية بل التليفون نفسه كان بتاعه ولو ما فرحش شوية مش هيسكت . قالت وهى منكسرة : طيب إزاى يعنى انت بعدين هو ولا إيه بالضبط ؟ . قلت لها : لا انتى بتاعتى أنا بس كمان هوه أساسا مش جاى علشانك أصلا . اتسكعت فى مكانها فقلت لها : أمال يا ستى ما تشغليش بالك هوه هيهرج شوية وما تخافيش مع سوزى على خفيف كده وخلاص هو مالوش فى الكلام ده . طبعا كانت ثائرة بس تحت الضغط رضخت للأمر الواقع كانت سوزى فى حجرتها خلال الكلام ده زى ما ميرفت قالت ليها . قلت لها : مالكيش دعوة هوه تامر هيدخل ليها وهيتصرف .

وبالفعل دخل تامر الحجرة على سوزى التى لم تمر دقائق حتى سمعنا صراخها وهى تجرى للخارج على ميرفت وقميصها مخلوع بالسوتيان فقط وخلفها تامر اللى فعلا كان شكله فى عالم تانى لدرجة إنه ما اهتمش إنها فى حضن أمها أو إن إحنا واقفين فدخل شالها من جذورها زى ما ينفع يتقال وأخدها الأوضة تانى جوه وميرفت عايزة تروح وراه علشان تلحق سوزى إلا أننى تدخلت وأنا باحسس على طيزها الجنان قائلا : قلنا إيه سيبيهم مع بعض وخليكى معايا . لفت وقالت لى: انت عايز منى إيه ؟. قلت لها وأنا بارسم جسمها بعينى : من الآخر تخلينى خرقة قدامك وساعتها هاعمل لك كل اللى تطلبيه بس أبقى قدامك جثة .

ومع آخر كلامى كنت خلاص فعلا مش قادر وبالفعل ابتديت فى بوسها وهى تمانع فى البداية وأنا باقول لها : انتى عارفة الاتفاق . خصوصا لما ابتديت أحسس على جسمها وهى ابتدت تتجاوب معايا على الأقل رغما عنها فى البداية لأبدأ رحلتى بهذا الجسد الملتهب وأبدأ فى إخراج ما هو مدفون ،بها هو البادى يخرج ليعلن عن صدر طالما نظرت إليه لأبدأ فصلا من التجول به لأجعل منها فتاة تتأوه آهات ممزوجة مع آهات سوزى التى بدأت تخرج معلنة تفوق تامر لأبدأ رحلة التخلص من هذا البنطلون الذى كأنه لا وجود له لأطبع بعده على جسد ميرفت بصمات شفتى على كل أجزاء جسدها لينتهى بى المطاف عند عانتها أرضع من بظرها ولأجد نفسى أخرج مائى من كثرة هيجانى وأنا لم أفعل شيئا بعد. وعند محاولة وقوفى وجدت ميرفت تقول : رايح فين انت لسه واقف وباين إن ده آخرك انت مش هتخرج على رجليك . لتغتصبنى فعلا وما إن وضعت قضيبى بين شفتيها حتى وجدته ينتصب أكثر مما فات ولأبدأ معها فعلا ممارسة حقيقية قادتها هى ببراعة لأجد نفسى أتنقل بين أرجاء جسدها كالفراشة وينتهى بى المطاف لأجدها تأخذ قضيبى لتضعه فى عشها لتجهز على بالضربة القاضية فعلا وما قمت إلا ببعض الاهتزازات الصغيرة حتى كنت أخرجه لأكب ما بى ولم أكد أنتهى لتبدأ هى معى من جديد وإن كانت فاترة من قبل فهى هذه المرة بالفعل هائجة تماما خصوصا نتيجة لافرازات كسها وخلال هذه المرة التى اتمتعت فيها بطيزها كنت بالفعل كالجثة أمامها ويبدو أنى أطلت عليكم ولكن مع ردودكم سأكمل الجزء الآخر وما حدث بعد ذلك وما كان من مفاجآت بعد ذلك.

مذكرات المشاكس ساهر الليل ( دلال )


لا أرغب في الحديث عن نفسي كثيراً لكن بكلمات قليلة أنا من النوع الذي يحب أن يكون الأول في كل شيء

في الدراسة أو المشاكسة و أحب دائما أن أحظى بحب الآخرين لي أهل و أصدقاء و مدرسين .

بدأت قصتي هذه في الصف الثالث الإعدادي ( التاسع ) مع بداية ظهور أعراض الرجولة على جسدي

من خشونة في الصوت و ارتسام الذقن والشوارب على وجهي الأسمر و تسلل الشهوة إلى جسدي مع النظر

لأي فتاة مثيرة تمتلك جمالا جذاباً . ( المشاكس ساهر الليل ... )

و كانت أولى خطواتي على طريق الجنس بممارسة العادة السرية التى معها شعرت بلذة الرعشة تتخلل

جسدي بعد افراز المني كان شعوراً رائعا ومتعة لأول مرة أشعر بها .

وبحكم أنني أعيش في منطقة متحررة كانت مدرستي تتبع النظام المختلط طلاب وطالبات و كانت معي في الصف

فتاة اسمها ( دلال ) بالنسبة لي هي الأفضل لما تتمتع به من جرأة وقوة شخصية و اندفاع و نشاط و سرعة بديهة

رغم أن جمالها عادي فهي سمراء البشرة ناعمة عيناها ملونتان متوسطتا الحجم .

وجهها ذا خدين عاديين و فمها جذاب بابتسامه

شفتاها سميكة نوعا ما و هذا ما كان يعطي فمها جماله و سحر ابتسامته أما شعرها كان طويل لأسفل كتفيها

أجعد بشكل خفيف و تترك غرة تتدلى على وجهها تغطي جبينها أما جسمها فهو رياضي متناسق بدأ يأخذ شكله

الأنثوى مع تكور نهديها الصغيرين و طيزها متوسطة الحجم مثيرة بتناسقها مع جسمها . إنه جسد طفولي بدأ

يتحول إلى جسد أنثى رقيقة مع دخولها مرحلة البلوغ أما طولها فهي تعتبر من طويلي القامة بالنسبة لعمرها

يبلغ طولها قرابة 158 سم و أتوقع أن تصل لطول ال 170 سم في سن الثامنة عشرة

كنت أرى فيها شبيهتي في كل شيء وكان هذا كاف لأبدي اهتمامي بها و استلطافها

وكانت العلاقة تتطور بيننا بسرعة من استلطاف الى اعجاب و كان أن جلسنا معا في مقعد واحد .

كنا في أوقات الدوام الدراسي بمعظمها معا لانفترق ابداً وكنا الطالبان الافضل في المدرسة .

كانت أحاديثنا بمجملها عن الدراسة و طموحاتنا في الحياة ولم يكن لرغباتنا الجنسية حيز ضمن الاحاديث

رغم أني دائما ماكنت أتخيلها في أحضاني و أمارس العادة السرية حتى تأتيني الرعشة و أعيش لحظات المتعة

مر النصف الأول من العام الدراسي على هذا المنوال حتى أتت فرصة الربيع و أخذنا الاجازة لمدة 15 يوم

خلال الاجازة أحسست كم أعاني من الفراغ ببعد دلال عني و بدأت أيامي تمشي بطيئة تتسم بطابع الملل

انقضت الإجازة وكان اول يوم في الفصل الثاني دوام و كنت متلهف للقاء دلال و الذي أسعدني انها كانت أكثر

لهفة للقائي ولولا الحياء من زملائنا الطلاب كدنا نحتضن بعض لكننا تداركنا الامر و انفردنا مبتعدين عن الجميع

لنكون وحدنا نفرغ الشوق الذي عانيناه بالفراق وللمرة الاولى يتخذ كلامنا منحى التعبير الصريح عن الشوق واللهفة

للقاء وكل منا يشكي للآخر معاناته الحزن والألم لافتقاده الآخر في فترة الاجازة و لم ننتبه أننا طوال الوقت نمسك ايدي

بعضنا و كان هذا الحاجز الاول الذي تم كسره بيننا . بعد أن انتبهت دلال ان يدها في يدي ضحكت و قالت لي سوف نكون

أبطال أحاديث الطلاب طوال العام بعد هذه اللحظة وسوف يؤلفون كل أنواع القصص عنّا فأنا بسرعة سحبت يدي عن يدها

وضحكت مجيبا لها وليكن ان هذا يسعدني حتى لا يفكر بكِ شاب أخر فأنا لا أحتمل التفكير أن شاب أخر يهتم بكِ

أريدك لي فقط .أجابتني بسرعة هل تعني ماتقول . ابتسمت لها و أجبتها طبعا إنني أحبكِ بكل مشاعري و يجب

أن تكون أسيرة في قلبي فقط . صمتت لبرهة وابتسمت قائلة إنه الشعور ذاته الذي ينمو في داخلي و لم أعد أحتمل كتمانه

عنك فأنا أحبك بجنون ولا تفارق مخيلتي للحظة واحدة و عندما أفكر بك أشعر جسدي كله يرتجف و تتخلله رعشة مثيرة

و قطع خلوتنا رنين الجرس للاجتماع فانضممنا لباقي الطلاب و مضى اليوم بمتعة للمرة الاولى نعيشها ونستشعر لذتها

أصبحنا دائما نحاول الانفراد ببعضنا لنتبادل أحاديث الحب و الاعجاب و نعيش لحظات الغرام والوله و كلّ منا

يصف كم يشتاق للآخر بعد انتهاء الدوام .( المشاكس ساهر الليل ... )

لم نعد نكتفي بالكلام كان لابد أن نتشابك الايدي وقت نجد الفرصة و أحيانا ألاعب خصلات شعرها و خدودها برومانسية

و أنا أتغزل بجمالها وكم تثيرني و هي كانت تستسلم لي باستمتاع ويبدو على معالمها الاسترخاء و الهدوء .

في يوم ماطر و المطر يهطل بغزارة بقينا أوقات الفرص في ممرات المدرسة نتمشى و كنا نرغب دائما أن ننفرد

بعيدا عن أعين بقية الطلاب ونحن نتمشى كان هناك في أخر الممر غرفة يضعون في المقاعد المكسرة و الطاولات

طلبت منها أن ندخل ونجلس داخلها فلم تتمنع بل أعجبتها الفكرة و تسللنا بهدوء اليها دون أن ينتبه لنا أحد و أبقينا

الباب مفتوح حتى لو رأنا أحد يكون الأمر طبيعي و كان جلوسنا غير مثير للريبة لأننا نجلس متقابلين ونتبادل الأحاديث

لا أكثر لكن متعتنا كانت في أننا وحدنا لا يعكر صفو جلستنا أحد و أخذنا حديث الحب و بدأت مشاعرنا تلتهب بحرارة

الحب فدون سابق تخطيط وجهت لشفتيها قبلة سريعة وكانت هذه القبلة المفتاح لعلاقة ساخنة لانعرف الى اين ستسير بنا

أصابتها المفاجأة باديء الأمر إلا أنها لم تتكلم فقط نظرت في عيني وكأنها تعاتبني على مافعلت و أنا لم أحاول تبرير

مافعلت فقط قابلت نظرتها بنظرة ملؤها الحب والشهوة و بقينا على هذا الحال حتى قطع علينا مانحن فيه رنين الجرس

معلنا انتهاء الفرصة . ( المشاكس ساهر الليل ... )

عدنا إلى الصف و كانت الحصة الأخيرة و مر الوقت دون أن ننطق بحرف فقط صمت مريب و أنا بدأت أشعر بالقلق

لما ستكون ردة فعلها بعد هذا الصمت انتهى الدوام وعدنا كلّ الى منزله و مر نهاري طويل و الأفكار أقلقت ليلي فلم

أعرف النوم . عند الصباح ذهبت الى المدرسة وكلّي خوف مما ينتظرني إلا أن كل هذا تبدد لحظة تقابلنا ورأيت السعادة

مرسومة على تعابير وجهها وكان لقاءنا أحر من سابقاته فابتسمت لها و قلت إنني عاتب عليكِ لقد أرعبني صمتكِ البارحة

ضحكت قائلة كانت قبلتك مفاجئة لي و أدخلتني في متاهة لا أعرف كيف أخرج منها لم أنم طوال الليل و أنا أتذكرها

لكن ذكراها في كل مرة كانت تحرك شعور غريب في جسدي مليء بالمتعة واللذة لقد أعجبني ذلك و أرغب بشدة

أن تعيدها معي لكن عليك أن تعيدها برغبة مني أريد الاستمتاع بها حتى أخر مدى للمتعة فأنت الذي أحب و كل ما أعيشه

معك يحرك في داخلي أحاسيس يصعب علي تفسيرها او شرحها لكن أستمتع بها كثيرا .

أفرحني ما تشعر به و حرك في داخلي مارد لم أعد بقادر على أسره إنه مارد الشهوة و الجنس . حان الوقت لأحرره

أصبحنا نتعمد قضاء الفرص في هذه الغرفة التي أصبحنا نشكرها على كتمانها لسرنا و بدأت أتجرأ معها أكثر في

أحاديثي لأشرح لها كيف أعيش معها بخيالي لتحرك شهوتي و أمارس العادة السرية لاراحة ما أعانيه من شوق لها

و هي صامتة لاتتكلم فقط تبتسم و بعد هذا الحديث كانت المبادرة منها هي اقتربت من شفتاي بقبلة لا أقدر نسيان طعمها

بعد كل هذه السنوات قبلة أحرقتنا و كسرت كل الحواجز بيننا وطالت لتصل مدتها أكثر من 5 دقائق ترافقها ضمة

قوية التحم فيها جسدينا . وكان انتصاب قضيبي من الصعب مداراته بعد أن التحم ببطنها و شعرت بمقدار توتره ومتانته

وكالعادة انهى رنين الجرس هذا الانسجام و أيقظنا من سكرة الحب التي خدرتنا في أحضان بعض نعاني الاحتراق اللذيذ

لم تعد تكفينا لقاءات المدرسة لأنها لا تسمح لنا إلا أن نعيش الخوف ونحنا نسرق اللحظات مع بعضنا من أن ينكشف سرنا

فكان لابد لنا أن نخطط للقاء خارج المدرسة و أن يكون في غاية السرية فرغم جو التحرر الذي نعيشه إلا أن التقاليد

لن ترحم أي خطأ نرتكبه فسمعة الفتاة كلوح الزجاج متى انكسر يصعب جمع شظاياه .

و بعد تفكير طويل و صلنا لنتيجة واحدة وهي أن يكون اللقاء في منزلها فهو المكان الأكثر أمانا على الاطلاق .

و تركت لي المسؤولية بأكملها للتخطيط لهذا الأمر .( المشاكس ساهر الليل ... )

كان لابد لي من زيارة منزلها لأستطلع كلّ مداخله و مكوناته لأستطيع إيجاد الطريقة المناسبة فاتفقنا أن تدعو جميع

الأصدقاء لزيارتها حتى يكون دخولي طبيعي و كان كما اتفقنا على أن نزورها يوم العطلة لقضاء النهار عندها

مع عدد من الأصدقاء والصديقات و كم كانت فرحتي كبيرة أن منزلهم واسع وله حديقة كبيرة يحيطها سور عالي

و اللذي أسعدني أكثر أن والدها مسافر يعمل في الامارات وليس معها في المنزل سوى والدتها و أختها ذات

العشر سنوات و أخوها بعمر سبع سنوات . ( المشاكس ساهر الليل ... )

التقينا في اليوم التالي بالمدرسة و أخبرتها بمخططي أن نلتقي في حديقة المنزل ليلة العطلة بعد منتصف الليل

حيث يكون الجميع نيام فنتسلل الى غرفة المعدات والمونة الموجودة في زاوية الحديقة و كانت هي توافقني

على كل ما أقول فالاحساس بالمتعة و الرغبة بالاستمتاع بهذا الاحساس أزال كل المخاوف من أفكارنا و جعل أفكارنا

محصورة فقط بأن نلتقي و نطفيء نيران الشوق التي تلهب داخلنا .

كان اجتماعنا الأول في اول ليلة تليها العطلة بعد ماخططنا له ولم أجد صعوبة في التسلل كون الليل ستار و نعيش

في منطقة ريفية البيوت متباعدة عن بعضها . تسللت الى الغرفة بعد الساعة الثانية عشر ليلا فوجدت دلال تنتظرني

عاتبتني على تأخري فقد مضى على انتظارها لي أكثر من نصف ساعة فلم يكن مني الا ان اعتذر منها بقبلة طويلة مع

معانقة حارة قبلة جعلت شفاهنا تلتهب بالمص . لم يعد للكلام مكان بيننا فقط أصبح مايعبر عن حبنا العناق الحار

و القبلات الملتهبة و أنا اداعب شعرها بأصابع يدي اليسرى واليمنى تعصرها الى صدري مع تمسيد هاديء لظهرها

بدأت دلال تشعر بقضيبي ينتصب ضاغطا على اسفل بطنها و كان ذلك كفيل بادخالها في غيبوبة الاثارة والشهوة

و بدأت الكلمات المتهدجة تخرج من فمها تطلب مني التوقف لعدم قدرتها على التحمل أكثر فابعدت شفتاي عن شفتاها

وسحبتها من يدها لنجلس على كيس قمح موضوع في زاوية الغرفة أجلستها على ركبتي و انا اداعب خدها الاسمر الناعم

غارقا في نظرة عيونها الهائمة التي تفيض بالحب و الدلال و الشهوة .

قالت لي انني خائفة مما يحصل بيننا فأنا أسير معك على طريق مجهولة نهايته و لا أعرف إلى أين ستوصلنا لقاءاتنا هذه

ابتسمت لها مقبلا خدها و مددت يدي اداعب خدها الاخر قائلا لها لن يحصل مايخيفك فأنت حبيبتي و لن أؤذيك .

فقط أرغب أن أعيش معك متعة الحب و أشبع شوقي اليكِ فإنني أشتاقكِ في كل اللحظات حتى و أنتِ معي .

تنهدت بعمق و رغرغت الدمعة في عينها قائلة و أنا أعشقك و لا أقدر على بعدك عني إنك ملكت قلبي و أحاسيسي

و هذا أكثر مايخيفني لأنني لا أقدر منع نفسي عما سيحصل مهما كان خطيرا . إنني أحبك بجنون .

قبلتها من فمها قبلة ناعمة و غرزت اصابعي في خصلات شعرها و أنا أقول مطمئنا لها لن يحصل ما تخافين منه

دعينا من هذه المخاوف و لنستغل كل لحظة من هذه الليلة التي لن تتكرر في الاسبوع الا مرة واحدة و هذه اللحظات

غالية جدا لا أحب التفريط بواحدة منها فحضنتني بقوة و قالت أحبك .

تجرأت على سؤالي هل أستطيع رؤية حمامتك المنتفخة تحت البنطال التي تضغط على مؤخرتي إنني بشوق لرؤيتها فأنا

لم أرها إلا عند أخي الصغير أحب أن أراها عندك أنت و أرى كم حجمها فهذا يثير فضولي .

ضحكت من قلبي و أجبتها هذه اسمها حمامة عند الاطفال اما عند البالغين اسمه زب أو اير او زبر انت انتقي ما تحبين

من هذه الاسماء . فقالت حسنا ارني ايرك هذا الاسم أثارني أكثر من بين الاسماء فلم اتمنع فورا اوقفتها و فتحت سحاب

البنطال و أخرجته أمامها . تجمدت عيناها عليه وشهقت انه كبير و مخيف هل هذا كله يدخل في جسد المرأة بعد الزواج

سألتها أين يدخل من جسد المرأة . خجلت وتمنعت عن الاجابة و أنا أصر عليها حتى قالت في الكس و حشرت وجهها

في صدري رفعت وجهها بيدي و نظرت في عينيها قائلا لاتخجلي مني فنحن كل شيء مباح بيننا السنا عشيقين

و انا اريدك أن تكوني جريئة معي كما عهدتك حتى نزيل كل الحواجز التي تعيق متعتنا فهزت رأسها موافقة

سحبت يدها ووضعتها على زبي و بدأت أحركها عليه ففهمت ما أريد لفته باصابعها وبدأت تحركه ببطء

و أنا للمرة الأولى أعيش متعة أن تلمس إيري يد فتاة ناعمة الملمس . طلبت منها أن تسرع أكثر و تضغط بأصابعها أكثر

لأن ذلك يزيد متعتي ففعلت ما أريد و أنا مددت يداي لأداعب نهديها الصغيرين الصلبين اللذان بحجم قبضة اليد

أثارتها مداعبتي و احمر وجهها و غابت عيناها في نعاس النشوة امسكتها من خصرها و اجلستها فوق إيري

جعلته منتصبا بين فخذيها و هي ترتدي بيجامتها و ظهرها يضغط على صدري تلفها يداي لتداعب نهديها و أطلقت لشفتاي

العنان لتقبيل رقبتها و خلف اذنيها وهي تتنهد جراء شهوتها المتفجرة و همست في أذنها أن تداعب رأس إيري بأصابعها

مضت دقائق على وضعيتنا هذه حتى قرر إيري الانفجار فلم أعد قادر على منعه بعد أن وصل حده الأخير من الاحتقان

فأوقفتها بسرعة و جلخته بحركة متسارعة حتى قذف كل مابداخله من حليب على أرض الغرفة وهي مستمتعة بمنظره

انهيت افراغه وأعدته داخل البنطال و أجلستها على فخذي لأكمل معها ما بدأت من مداعبة فلا بد أن تفرغ شهوتها

لتشعر بمدى متعتها و أدخلت يدي بين فخذيها أفرك كسها و شفتاي تلتهم حلماتها بحركة ناعمة تتخللها بعض اللحسات

من لساني لأرطبهم بلعابي و أزيد من مصي لحلماتها حتى بدأت أدخل كامل بزها في فمي و أبدل بين بزازها

و يدي تفرك كسها من فوق ملا بسها حتى ارتعشت وتنهدت تنهدات مثيرة جعلت إيري ينتفض من جديد أدركت أنها

أتت شهوتها و أفرزت حتى تبلل كيلوتها . ألتفت بجسها علي تجلس على فخذي كأنها تركب حصان و حضنتي بقوة

هامسة في أذني أحبك . أحبك . أحبك . ( المشاكس ساهر الليل ... )

عاد إيري للأنتصاب و تأججت نار الشهوة من جديد فأوقفتها و أنا أحضنها مقبلا شفاهها بنهم و كأنني أرغب بابتلاعهم

و أنا أقبلها مددت يدي أخرج إيري من مكمنه و اولجته بين فخذيها ممسكا بيدي اليسرى رقبتها و أنا ألتهم شفتيها

و يدي اليمنى امتدت لتضغط على طيزها مع حركة تمسيد و بدأت أحرك إيري بين فخذيها بعنف وسرعة حتى انتفخ

و احتقن و أعلن رغبته بالانفجار فأخرجته من بين فخذيها لأتابع جلخه بسرعة حتى قذف كل مابداخله من حليب وأنا

أتنهد من إحساس المتعة التي أرهقت جسدي .

جلسنا ننهل بعض الراحة ونحن نتغزل ببعض و نتبادل أحاديث الحب حتى هدأ جسدينا بعد هذه المعركة التي خضناها

للمرة الأولى و استمتعنا بما نتج عنها متعة و اشباع رغبة مضى الوقت سريعا وكان لابد لي من المغادرة فقد

أصبحت الساعة الثانية بعد منتصف الليل قبلتها قبلة طويلة و غادرت مسرعا إلى منزلي لأعيش أجمل ليلة في حياتي

و أغرق في بحر الأحلام المملوء بالراحة و المتعة . ( المشاكس ساهر الليل ... )

مضى عام على علاقتنا ولم تتعدى المداعبات و افراغ شهواتنا ضمن هذه الحدود رغم تعدد لقاءاتنا ليلة في الاسبوع

انتقلنا إلى المرحلة الثانوية و كانت رغباتنا تزداد تأججا و حبنا يزداد حرارة ولم نعد نكتفي بما نفعله كان لابد

من جديد في علاقتنا فالشهوة من الصعب لجمها عند حد معين و بدأت التطورات في علاقتنا في أحد لقاءاتنا و نحن

غارقان في قبلة حارة و إيري يرهز بين فخذيها و بحركة خبث أدخلت يدي التي تعبث بطيزها داخل بيجامتها و كلسونها

لتصل إلى لحم طيزها كان انسجامها معي كفيل بتقبلها كل ما أفعل فلم تمانع و بدأت يدي تداعب طيزها و أصبعتي تمسد

فتحة شرجها و هي تزداد محنا و أهاتها تتزايد أخرجت قضيبي من بين فخذيها وجلست مسندا ظهري للحائط ممسكا بيديها

أسحبها لتركع أمامي نظرت إلي متسائلة في سرها ماذا اريد و أنا لم أترك مجالا لتساؤلاتها قائلا لها حبيبتي لي طلب

أرجو أن لا ترفضيه أريدك أن ترضعي إيري فإن منظره في فمك يزيدني إثارة و متعة و أنت تحبين إمتاعي

لم تنتظر انهاء كلامي حتى أمسكت إيري بيدها وبدأت تقبل رأسه و تلحسه وتنظر في عيني كأنها تسألني هل يرضيك هذا

و هل يعجبك ما أفعله فسارعت أشرح لها كيف تلحسه و كيف تدخله بفمها و هي تتجاوب معي حتى بدأ لعابها يغطي إيري

ولسانها يتنقل من بيضاتي إلى رأس زبري و أخيرا بدأت تدخله في فمها ببطء حتى أدخلت رأسه و بدأت تمصه

و تحاول إدخال المزيد و أنا لم أتمالك نفسي حتى بدأ زبري يقذف حليبه في فمها و هي تراجعت براسها بسرعة

و انا ما زلت ممسكا به أضغطه على إيري حتى ملأ الحليب فمها .

اضطرت أن تبتلع القليل و بصقت الباقي خارجأ وهي تلومني على ذلك و قالت لماذا فعلت ذلك ربما هو يضر بي

أجبتها لاتخافي فهو لايضر و لذة الرضاعة أن تشربي حليب إيري كما أنا سأشرب الأن سوائل كسك .

رفضت في البداية إلا أنها رضخت أمام اصراري فخلعت ملابسها و أجلستها بطريقة الفرشخة بحيث قدماها

متباعدتان ومثنيتان و ظهرها مسنود إلى الخلف ركعت بين فخذيها وبدأت ألحس كسها الصغير الذي يحيط به

بعض الشعر الناعم و امرر لساني من أسفله إلى البظر فأتوقف أداعبه بلساني و أمصه بهدوء و أفركه بين شفاهي

و أعاود لحس كسها و أنا ممسك بزازها بيداي اداعبهم و افرك حلماتها و هي غارقة في بحر المتعة و الرعشات تتالى

على جسدها مترافقة بتنهدات لا منتهية مملوءة بالمحن والشهوة حتى سالت افرازاتها تملأ فمي و أنا أمص كسها بعنف

و اسحب شفرات كسها بفمي و ارخيها و أدخل لساني بينهما حتى بدأت تضغط رأسي بيديها على كسها تريدني أن أدخل

لساني أكثر وبقيت أنيك كسها بلساني حتى أتتها الرعشة ثلاث مرات و لم تعد تحتمل أكثر فابتعدت عنها و أوقفتها لأجلسها

في حضني ليلامس إيري طيزها للمرة الاولى و أنا أسألها إن كان أمتعها نيك لساني لكسها . تنهدت تنهيدة طويلة تنم عن

المتعة والراحة وقالت إنك أشعلت في كسي نار الشهوة التي لن تنطفيء و عليك اطفاءها كلّ ما تأججت فقبلتها من فمها

شاكرا لما طلبت و كان لإيري شهوته التي بدأت تتجدد و بدأ ينتصب من جديد و هو يلامس لحم طيزها فمدت يدها

و سحبته ليكون بين فخذيها ورأسه تلامس كسها و مازالت القبلة تلتهم شفاهنا بحرارتها ابعدت شفاهها عن شفاهي

بارمة جسدها لتسند ظهرها على صدري و أيري محشور بين فخذيا اللذان ضمتهما على بعض لتشعر بإيري

أكثر يضغط على كسها و أنا أمسكت بزيها أعصرهما و فمي يحرق رقبتها بقبلاته و أنفاسه و بدأت تحرك طيزها

لأعلى و أسفل تفرك كسها برأس إيري بمتعة لا منتهية و تنهداتنا تفضح كم نحن مستمتعان حتى تفجر إيري

يقذف حليبه على فخذيها . مدت يدها تفرك الحليب الذي أغرق فخذيها وترفع اصبعها الى فمها تلحسه وهي تقول

حبيبي بدأت استمتع بطعمه و أشعر بإثارة و شهوة كلما تذوقته لا أريدك أن تحرمني من هذه المتعة بعد الآن

أريدك حبيبي إلى جانبي دائما لا قدرة لي على فراقك بعد الآن وسوف أمتعك بكل أنواع الجنس إنني أعشقك بجنون

قبلتها بقوة قائلا و أنا أعشقكِ بجنون و سوف أمتعك في كل لحظة تتيح لنا الاستمتاع ببعض .

في كل لقاء كنا نتفنن أكثر بتذوق متعة الجنس المخلوط بحب مجنون يجمعنا وفي كل مرة كنت أزيد من مداعبة لساني

لفتحة شرجها وردية اللون ضيقة الخاتم حتى بدأت تطلب مني أن أنيك طيزها بلساني كما أفعل مع كسها و أنا ألبي

رغبتها لأن ذلك كان يثير شهوتي بجنون فكان منظر طيزها السمراء اللامعة وهي في وضعية السجود يثير جنوني

فلم أكن أشبع من لحسها و نيكها بلساني و بعد تكرار هذه الحركة في لقاءاتنا أصبحت أعرف أنها جاهزة أن أنيك طيزها

و أشبعها من حليب إيري وكنت أرغب أن أصل لهذه المرحلة لأنني كنت مدرك أن طيزها بعد ابتلاعها لأيري و امتلائها

بحليبه لن تستطيع الامتناع عنه سوف تطلبه بشكل دائم ليطفيء نارها و يطفيء شهوتها .

كانت غارقة في المتعة وأنا أنيك طيزها بلساني و أغرقها بلعابي فلم تشعر أن أصبعي من أخذت دور نيكها

و رحت أوسع فتحتها بتدوير اصبعي بعد ان ابلله تكرارا بلعابي التفتت الي وقالت ترغب أن تدخل إيرك في طيزي

لن أمانع أريدك أن تشبع رغبتك و تشبع رغبتي لكن أرجوك لا تؤلمني .

قبلت طيزها ولحستها من جديد و أغرقتها بلعابي و بدأت أفرك رأس زبري بفتحة شرجها و أضغطه بلطف

و أنا أغرقه بلعابي حتى دخل الرأس شعرت بألمها فتوقفت لبرهة و مددت اصبعي لتفرك بظرها و يدي الاخرى

تنقل لعابي لتدهن باقي ايري به مع ضغط خفيف يسمح لإيري بالتسلل ببطء داخلا جوف طيزها بدأت تنهدات

المتعة تتزايد خارجة من صدرها فكان هذا الأذن لأيري ليكمل ما بدأ فبدأت أحركه ببطء دخولا و خروجا

حتى انتقلت طيزها من التشنج الى التجاوب و التحرك باتجاه ايري ليدخل أكثر و كان زبري في حركة متسارعة

في الدخول والخروج حتى بدأت أفقد قدرتي على السيطرة و قت وصل أحتقان زبري اعلى درجاته أصبحت أنيك

طيزها بعنف و تنهدات الشهوة تتفجر من صدري حتى بدأ زبري ينفض بقوة قاذفا حممه داخل طيزها و بدأ جسمها

يرتعش بتأثير الحليب الذي أحرق طيزها المهترئة من النيك العنيف . استلقيت فوق ظهرها أقبل أكتافها ورقبتها

و إيري مازال ينفض نفضاته الأخير متراخيا في طيزها و ينسل ببطء خارجا يجر خلفه حليبه ليسيل بين فخذيها

ليصل كسها . انقلبت على ظهري و أتت حبيبتي تسند رأسها على صدري مغمضة عينيها وتلاعب بأصابعها إيري

وتهمس بهدوء لقد فتح طيزي أشعر بالهواء يتسلل داخلها لكنني شعرت بمتعة لاتوصف بعد أن قذف حليبه داخلها

كم أحب إيرك حبيبي إنه جالب المتعة لجسدي لم أعد أطيق فراقه . إنني أراه في أحلام نومي ويقظتي سوف أشبع

رغباته متى شاء مصا و رضاعة و سأجعله ينيك طيزي متى رغب بذلك لن أحرمه شيء .