نجوى محتاجة وجوزها زى فردة الشراب مش مكيفها ولا مريحها (كس اسود يجنن)

ارجوكم اقراو هذة القصه دي وانا عارف انها مليئه بالاثارة وهتخليكم تضربو سبعة ونص اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاز سيد . الاستاز سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد امكانياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره هايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسكه بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيزها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له ارويني اكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساعة لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .,واللي محرومه من زوبر جوزها او جوزها مش مكيفها تيجيني وانا اقوم بعمل اللزم وهذا اميلي راسيليني مش هتندمي

خوفا من الفضيحة (أخيرا حصلت على ميرفت)

أنا شاب فى الخامسة والعشرين من عمرى ، يقطن بالمنزل المقابل لنا صاروخ لا مثيل له فى الجمال هى جارتنا ذات الـ 33 عاما ميرفت التى ما إن تخرج من شقتها حتى لا يستطيع أحد إنزال عينه من عليها ومن فوق جسدها ، فلقد فصلت ولم تولد هكذا كباقى النساء ، فلو دخلت أى مسابقة جمال لاكتسحت المسابقة دون أدنى منافسة تذكر ، فهى ذات قوام ممشوق و صدر متوسط الحجم منتش بمظهره الجذاب وردفيها التى تظهران استدارتها الأنثوية الطاغية وجمالها وسحر عينيها و و و و بالفعل لا يمكن وصفها وفعلا كثيرا ما كانت تخرج إلى عملها وهى مهندسة فنون جميلة ببنطلونها الجينز الذى يخرج أى رجل عن شعوره و البادى الصغير فهى إسبور جدا فى لبسها لأبعد درجة وهو ما جعلها أكثر إثارة فيما ترتدى . كان حلم أى فرد فى المنطقة أن يكلمها فقط ويتحايلون الفرص للحديث معها و ما أندر ذلك . وكانت ميرفت متزوجة من كابتن طيار مدنى ولديها ابنتها التى طبقت مثل البنت طالعة لأمها سوزى ذات الـ 13 عاما والتى تبدو كآنسة وليس كطفلة .

بالفعل كان حلم أى فرد أن ينعم بالنظر لميرفت وهى ذاهبة لعملها كل صباح ليملى عينيه منها . أما أنا الذى لم أستطع تحمل أكثر من ذلك بعد الآن فكنت أرمى لما هو أبعد فأنا كنت أحلم بالنوم مع ميرفت ولكن كيف ذلك لا أعلم . وبالطبع هى لن تنظر لى ولا لمثلى وهذا طبعها بالطبع وبمساعدة الشياطين الأعزاء أصدقائى توصلت للحل . سوزى هى الحل الذى سيجعلنى أمتلك ميرفت فإن نجحت بالفعل فى اغتصاب سوزى وهى تستحق بالفعل ذلك قد أستطيع الوصول إلى ميرفت الحلم الكبير ولكن كيف . وبالفعل وبعد دراسة متأنية فى الموضوع اتضح أن سوزى بترجع من المدرسة يوم الاثنين بدرى قبل أمها وبتكون وحيدة فى المنزل لحوالى 2 - 3 ساعات وهى فرصتى فعلا وانتظرت يوم الاثنين والنشوة تحرقنى وها هى سوزى ترجع من المدرسة بجيبتها القصيرة التى تظهر ساقيها الملفوفتين لتشعلنى أكثر وأكثر ودخلت سوزى البيت وقفلت الباب ولم أنتظر دقائق إلا وكنت أضغط على جرس الباب لأسمعها من خلف الباب تقول : مين؟ فقلت : أنا احمد... قالت : احمد مين؟ ... قلت : احمد جاركم .. قالت : آه إزيك يا احمد .

وفتحت الباب لأجدها لا زالت بملابسها المدرسية ولم تكن خلعت إلا حذائها وشرابها الصغير ... قلت لها: إيه يا سوزى أمال ماما فين ؟ ... قالت : لا ماما لسه ما جاتش من الشغل ماما لسه قدامها 3 ساعات ... قلت : أمال انتى قاعدة لوحدك ... ضحكت وقالت : آه ما أنا كبرت ما بقيتش أخاف هاها .. قلت لها : طبعا باين قوى عليكى إنك بلغتى بدرى .. نظرت لى بنظرة استغراب من كلمتى الأخيرة ولكنى لم أعطها أى فرصة بعدها فما كان منى إلا أن دفعتها للخلف لتقع على الأرض ودخلت وقفلت الباب .. قالت : إيه يا احمد انت اتهبلت .. قلت : دا أنا اتهبلت بيكى بقولك إيه انتى هتكونى كويسة وتخلى القعدة حلوة ألعب معاكى شويتين و أسيبك لاقيتها قامت ولسه هتجرى وتصوت وتفضحنا ما إديتهاش فرصة هجمت عليها من ورا وبالطبع أطبقت عليها بيديى إحداهما على فمها لأكتم صوتها والأخرى اتجهت لأهم مناطق جسمها بين أفخاذها الصغيرة ومخترقة كولوتها الصغير لأمسك بهذا الكس الكبير ذى البظر الملتهب وما إن امتلكتها بتلك الوضعية وبدأت فى محاولة التخلص منى بيديها ورجليها حتى هبطت بها على الأرض لأصبح راقدا فوق ظهرها وأنا لا أزال أمسكها بنفس المسكة ويدى السفلى تعمل بسرعة ومهارة على إخراجها عن شعورها وجعلها ملكا لى وبان قوى أنها فعلا بلغت بدرى من صدرها المنتصب أمامى أو بظرها الذى يكاد ينفجر بين يدى ليخرج ما به من كنوز ومع حركة يدى واحتكاكى بها من الخلف وقبلاتى فى رقبتها وخلف أذنها وانفاسى الملتهبة بدأت بالفعل سوزى فى الانصهار معى وبدأت مقاومتها تتلاشى فعلا خصوصا بعد الينابيع التى تفجرت بين يدى وأنا باقول لها : صدقينى أنا مش عايز حاجة بس شوية تحسيس ولعب وبس ومحدش هيحس بحاجة ولا أى حاجة خالص صدقينى سيبي لى نفسك بس وصدقينى مش هتنسى اليوم ده خالص. وبان قوى إن كلامى مع حالتها اللى وصلت لها إنها خلاص قبلت بالأمر الواقع وأقضيها أحسن ميقضيها هو غصب عنى وكان أول شئ يصدر من سوزى بعد رفع يدى عن فمها آهة جنسية فى حياتى لم أجن من شئ على القدر الذى حدث لى منها ولتعلن عن موافقة سوزى على اكتشاف هذا الجسد الفائر الذى يملك مقومات سيدة وليست بنت صغيرة لأبدأ بقلب سوزى على ظهرها وبدأت بالفعل معها من جديد وأنا أقبلها وأخلع عنها ما يخفى مفاتنها من لباس مدرسى لأخرج كنوزها هذا الصدر الصغير الذى ينتصب ليعلن عصيانه عن سنه وأنا ألحسه بلسانى وأشعر بحرارته ولا ذلك الكس ذو الشعر الخفيف الذى ما إن ابتدأت بلعقه إلا وهى تتلوى كالأفعى من النشوى الهائلة التى هى بها .

كان همى الأكبر هو إخراجها تماما عن شعورها لأفعل ما أريد بعد ذلك ولأبدأ بتسجيل اللحظات التى ستجعلنى أتمكن من تحقيق حلمى الكبير وبالفعل وبعد أن تأكدت تماما أنها كالغائبة عن الوعى تماما بدأت فى خطتى الشيطانية بهاتفى المحمول لأبدأ فى أخذ صور وفيديوهات لسوزى من زوايا مختلفة كفلم سكس بالفعل وبعد انتهائى تخلصت من ملابسى لأخذ جرعتى من سوزى التى أخذت ما يكفيها إلى زواجها من شهوة جنسية والتى انتهت بأنى أخرجت مائى عليها بعد الاحتكاك الخارجى بها وبعانتها الصغيرة و طيزها الرائعة من الخارج كما وعدتها لأشبع نفسى وقتيا ممنيا نفسى بالهدف الأكبر ميرفت وبالفعل خرجت بعد ما أفاقت سوزى وبالطبع حلفت لها إنى مش هجيب سيرة لأحد ولا ولا ولا طبعا فاهمين خرجت وذهبت إلى صديقى صاحب الفكرة تامر لأعلن له انتهاء الجزء الأول من الخطة بنجاح كبير وما إن حكيت لتامر وشاف الصور والفيديو حتى وجدته اتجنن قدامى وقال : مستحيل دى 13 سنة مستحيل .. قلت : و**** يا بنى .. قال : احمد أنا ممكن أعمل لك أى حاجة تطلبها بس من الآخر أنام معاها مرة .. قلت : مينفعش انت اتجننت . إزاى و دى بنت ودى .. قال : ما انت نمت معاها زيك بالضبط دى صاروخ انت بتهرج .. قلت : أمال لو شفت أمها بقى .

وبدأنا بالفعل فى التخطيط على كبير وبالفعل وضعت على سى دى وانتظرت عودة ميرفت من العمل وما إن رأيتها حتى ذهبت إليها .. وقلت لها : صباح الخير مدام ميرفت .. .. معلش هتقل عليكى كان عندى مشروع ومحتاج رأيك فيه ذوقيا علشان أعرف أقدمه .. وبالفعل وافقت وانتظرت بجوار هاتفى المحمول أنتظر اتصالها برقمى بعد مشاهدتها للسى دى وما هى إلا ساعة زمن لأجد صوتها المذعور بالهاتف وهى تنهى ذعرها قائلة : انت عايز إيه بالضبط علشان ننهى المهزلة والفضيحة دى ده شرف بنتى و و و و .قلت لها : أنا عندى طلب واحد بس مش عايز غيره ومفيهوش أى تراجع أو أى شئ. قالت إيه ؟ . قلت لها : انتى بدل بنتك . قالت : نعم؟ . قلت لها : انتى بدل بنتك وانتى فاهمة .

قفلت فى وجهى السكة على طول . ضحكت وانتظرت بجوار هاتفى على نار وما إن مرت نصف ساعة حتى وجدت مكالمتها الأخرى ونبرة الترجى تظهر فى صوتها وبالطبع محاولة التفاوض معى وبعد مكالمة مطولة وجدت فى الآخر أنها لن تستطيع تغير طلبى هذا فبدأت فى التلميح عليه . قالت : يعنى انت عايز إيه .. قلت : أنا قلت لك وانتى فاهمة .. قالت : أنا ست متجوزة وزى أختك الكبيرة.. قلت : صدقينى لو أختى الكبيرة زيك ما كنت أقدر أقاوم.. قالت : مينفعش و و و و و و وبعد كلام طويل اتفقنا وبطلبى أنا اللى كانت مش موافقة عليه أبدا وإنها تكون لابسة بادى وبنطلون جلد طبعا ملزق وسوزى تكون موجودة ولابسة هدومها خصوصا جيبتها السودا القصيرة طبعا علشان أسهل موضوع تامر كانت معترضة على سوزى قوى بس قلت لها دى طلباتى وبراحتك المهم إنها فى الآخر وافقت وتم الاتفاق على اليوم التالى للتنفيذ فى الساعة الثامنة بالضبط .

رنيت الجرس واتفتح الباب لأجد سوزى أمامى وهى ترتدى الطقم اللى أنا طلبته وهى بتنظر لى بنظرات حارقة اكيد من اللى حدث خصوصا لما أمها تدخل فى الموضوع دخلت ودخل ورايا تامر اللى دخوله كهرب المكان أول كلمة كانت لسوزى التى قالت : مين ده وإيه اللى جابه هنا ؟ . قلت لها : مالكيش دعوة بس وروحى اندهى ميرفت وضربتها ببعبوص طاير على طيزها فدخلت لتخرج علينا ملكة الجمال فى زيها الخارج عن العقل يا لهوى على تجسيم جسمها فى البنطلون تتاكل مش تتناك لا يمكن طبعا دخلت هايجة على وجود تامر بس للأسف كل كلامها راح على فشوش مع كلماتى الأخيرة بأن تامر شريكى فى العملية بل التليفون نفسه كان بتاعه ولو ما فرحش شوية مش هيسكت . قالت وهى منكسرة : طيب إزاى يعنى انت بعدين هو ولا إيه بالضبط ؟ . قلت لها : لا انتى بتاعتى أنا بس كمان هوه أساسا مش جاى علشانك أصلا . اتسكعت فى مكانها فقلت لها : أمال يا ستى ما تشغليش بالك هوه هيهرج شوية وما تخافيش مع سوزى على خفيف كده وخلاص هو مالوش فى الكلام ده . طبعا كانت ثائرة بس تحت الضغط رضخت للأمر الواقع كانت سوزى فى حجرتها خلال الكلام ده زى ما ميرفت قالت ليها . قلت لها : مالكيش دعوة هوه تامر هيدخل ليها وهيتصرف .

وبالفعل دخل تامر الحجرة على سوزى التى لم تمر دقائق حتى سمعنا صراخها وهى تجرى للخارج على ميرفت وقميصها مخلوع بالسوتيان فقط وخلفها تامر اللى فعلا كان شكله فى عالم تانى لدرجة إنه ما اهتمش إنها فى حضن أمها أو إن إحنا واقفين فدخل شالها من جذورها زى ما ينفع يتقال وأخدها الأوضة تانى جوه وميرفت عايزة تروح وراه علشان تلحق سوزى إلا أننى تدخلت وأنا باحسس على طيزها الجنان قائلا : قلنا إيه سيبيهم مع بعض وخليكى معايا . لفت وقالت لى: انت عايز منى إيه ؟. قلت لها وأنا بارسم جسمها بعينى : من الآخر تخلينى خرقة قدامك وساعتها هاعمل لك كل اللى تطلبيه بس أبقى قدامك جثة .

ومع آخر كلامى كنت خلاص فعلا مش قادر وبالفعل ابتديت فى بوسها وهى تمانع فى البداية وأنا باقول لها : انتى عارفة الاتفاق . خصوصا لما ابتديت أحسس على جسمها وهى ابتدت تتجاوب معايا على الأقل رغما عنها فى البداية لأبدأ رحلتى بهذا الجسد الملتهب وأبدأ فى إخراج ما هو مدفون ،بها هو البادى يخرج ليعلن عن صدر طالما نظرت إليه لأبدأ فصلا من التجول به لأجعل منها فتاة تتأوه آهات ممزوجة مع آهات سوزى التى بدأت تخرج معلنة تفوق تامر لأبدأ رحلة التخلص من هذا البنطلون الذى كأنه لا وجود له لأطبع بعده على جسد ميرفت بصمات شفتى على كل أجزاء جسدها لينتهى بى المطاف عند عانتها أرضع من بظرها ولأجد نفسى أخرج مائى من كثرة هيجانى وأنا لم أفعل شيئا بعد. وعند محاولة وقوفى وجدت ميرفت تقول : رايح فين انت لسه واقف وباين إن ده آخرك انت مش هتخرج على رجليك . لتغتصبنى فعلا وما إن وضعت قضيبى بين شفتيها حتى وجدته ينتصب أكثر مما فات ولأبدأ معها فعلا ممارسة حقيقية قادتها هى ببراعة لأجد نفسى أتنقل بين أرجاء جسدها كالفراشة وينتهى بى المطاف لأجدها تأخذ قضيبى لتضعه فى عشها لتجهز على بالضربة القاضية فعلا وما قمت إلا ببعض الاهتزازات الصغيرة حتى كنت أخرجه لأكب ما بى ولم أكد أنتهى لتبدأ هى معى من جديد وإن كانت فاترة من قبل فهى هذه المرة بالفعل هائجة تماما خصوصا نتيجة لافرازات كسها وخلال هذه المرة التى اتمتعت فيها بطيزها كنت بالفعل كالجثة أمامها ويبدو أنى أطلت عليكم ولكن مع ردودكم سأكمل الجزء الآخر وما حدث بعد ذلك وما كان من مفاجآت بعد ذلك.

مذكرات المشاكس ساهر الليل ( دلال )


لا أرغب في الحديث عن نفسي كثيراً لكن بكلمات قليلة أنا من النوع الذي يحب أن يكون الأول في كل شيء

في الدراسة أو المشاكسة و أحب دائما أن أحظى بحب الآخرين لي أهل و أصدقاء و مدرسين .

بدأت قصتي هذه في الصف الثالث الإعدادي ( التاسع ) مع بداية ظهور أعراض الرجولة على جسدي

من خشونة في الصوت و ارتسام الذقن والشوارب على وجهي الأسمر و تسلل الشهوة إلى جسدي مع النظر

لأي فتاة مثيرة تمتلك جمالا جذاباً . ( المشاكس ساهر الليل ... )

و كانت أولى خطواتي على طريق الجنس بممارسة العادة السرية التى معها شعرت بلذة الرعشة تتخلل

جسدي بعد افراز المني كان شعوراً رائعا ومتعة لأول مرة أشعر بها .

وبحكم أنني أعيش في منطقة متحررة كانت مدرستي تتبع النظام المختلط طلاب وطالبات و كانت معي في الصف

فتاة اسمها ( دلال ) بالنسبة لي هي الأفضل لما تتمتع به من جرأة وقوة شخصية و اندفاع و نشاط و سرعة بديهة

رغم أن جمالها عادي فهي سمراء البشرة ناعمة عيناها ملونتان متوسطتا الحجم .

وجهها ذا خدين عاديين و فمها جذاب بابتسامه

شفتاها سميكة نوعا ما و هذا ما كان يعطي فمها جماله و سحر ابتسامته أما شعرها كان طويل لأسفل كتفيها

أجعد بشكل خفيف و تترك غرة تتدلى على وجهها تغطي جبينها أما جسمها فهو رياضي متناسق بدأ يأخذ شكله

الأنثوى مع تكور نهديها الصغيرين و طيزها متوسطة الحجم مثيرة بتناسقها مع جسمها . إنه جسد طفولي بدأ

يتحول إلى جسد أنثى رقيقة مع دخولها مرحلة البلوغ أما طولها فهي تعتبر من طويلي القامة بالنسبة لعمرها

يبلغ طولها قرابة 158 سم و أتوقع أن تصل لطول ال 170 سم في سن الثامنة عشرة

كنت أرى فيها شبيهتي في كل شيء وكان هذا كاف لأبدي اهتمامي بها و استلطافها

وكانت العلاقة تتطور بيننا بسرعة من استلطاف الى اعجاب و كان أن جلسنا معا في مقعد واحد .

كنا في أوقات الدوام الدراسي بمعظمها معا لانفترق ابداً وكنا الطالبان الافضل في المدرسة .

كانت أحاديثنا بمجملها عن الدراسة و طموحاتنا في الحياة ولم يكن لرغباتنا الجنسية حيز ضمن الاحاديث

رغم أني دائما ماكنت أتخيلها في أحضاني و أمارس العادة السرية حتى تأتيني الرعشة و أعيش لحظات المتعة

مر النصف الأول من العام الدراسي على هذا المنوال حتى أتت فرصة الربيع و أخذنا الاجازة لمدة 15 يوم

خلال الاجازة أحسست كم أعاني من الفراغ ببعد دلال عني و بدأت أيامي تمشي بطيئة تتسم بطابع الملل

انقضت الإجازة وكان اول يوم في الفصل الثاني دوام و كنت متلهف للقاء دلال و الذي أسعدني انها كانت أكثر

لهفة للقائي ولولا الحياء من زملائنا الطلاب كدنا نحتضن بعض لكننا تداركنا الامر و انفردنا مبتعدين عن الجميع

لنكون وحدنا نفرغ الشوق الذي عانيناه بالفراق وللمرة الاولى يتخذ كلامنا منحى التعبير الصريح عن الشوق واللهفة

للقاء وكل منا يشكي للآخر معاناته الحزن والألم لافتقاده الآخر في فترة الاجازة و لم ننتبه أننا طوال الوقت نمسك ايدي

بعضنا و كان هذا الحاجز الاول الذي تم كسره بيننا . بعد أن انتبهت دلال ان يدها في يدي ضحكت و قالت لي سوف نكون

أبطال أحاديث الطلاب طوال العام بعد هذه اللحظة وسوف يؤلفون كل أنواع القصص عنّا فأنا بسرعة سحبت يدي عن يدها

وضحكت مجيبا لها وليكن ان هذا يسعدني حتى لا يفكر بكِ شاب أخر فأنا لا أحتمل التفكير أن شاب أخر يهتم بكِ

أريدك لي فقط .أجابتني بسرعة هل تعني ماتقول . ابتسمت لها و أجبتها طبعا إنني أحبكِ بكل مشاعري و يجب

أن تكون أسيرة في قلبي فقط . صمتت لبرهة وابتسمت قائلة إنه الشعور ذاته الذي ينمو في داخلي و لم أعد أحتمل كتمانه

عنك فأنا أحبك بجنون ولا تفارق مخيلتي للحظة واحدة و عندما أفكر بك أشعر جسدي كله يرتجف و تتخلله رعشة مثيرة

و قطع خلوتنا رنين الجرس للاجتماع فانضممنا لباقي الطلاب و مضى اليوم بمتعة للمرة الاولى نعيشها ونستشعر لذتها

أصبحنا دائما نحاول الانفراد ببعضنا لنتبادل أحاديث الحب و الاعجاب و نعيش لحظات الغرام والوله و كلّ منا

يصف كم يشتاق للآخر بعد انتهاء الدوام .( المشاكس ساهر الليل ... )

لم نعد نكتفي بالكلام كان لابد أن نتشابك الايدي وقت نجد الفرصة و أحيانا ألاعب خصلات شعرها و خدودها برومانسية

و أنا أتغزل بجمالها وكم تثيرني و هي كانت تستسلم لي باستمتاع ويبدو على معالمها الاسترخاء و الهدوء .

في يوم ماطر و المطر يهطل بغزارة بقينا أوقات الفرص في ممرات المدرسة نتمشى و كنا نرغب دائما أن ننفرد

بعيدا عن أعين بقية الطلاب ونحن نتمشى كان هناك في أخر الممر غرفة يضعون في المقاعد المكسرة و الطاولات

طلبت منها أن ندخل ونجلس داخلها فلم تتمنع بل أعجبتها الفكرة و تسللنا بهدوء اليها دون أن ينتبه لنا أحد و أبقينا

الباب مفتوح حتى لو رأنا أحد يكون الأمر طبيعي و كان جلوسنا غير مثير للريبة لأننا نجلس متقابلين ونتبادل الأحاديث

لا أكثر لكن متعتنا كانت في أننا وحدنا لا يعكر صفو جلستنا أحد و أخذنا حديث الحب و بدأت مشاعرنا تلتهب بحرارة

الحب فدون سابق تخطيط وجهت لشفتيها قبلة سريعة وكانت هذه القبلة المفتاح لعلاقة ساخنة لانعرف الى اين ستسير بنا

أصابتها المفاجأة باديء الأمر إلا أنها لم تتكلم فقط نظرت في عيني وكأنها تعاتبني على مافعلت و أنا لم أحاول تبرير

مافعلت فقط قابلت نظرتها بنظرة ملؤها الحب والشهوة و بقينا على هذا الحال حتى قطع علينا مانحن فيه رنين الجرس

معلنا انتهاء الفرصة . ( المشاكس ساهر الليل ... )

عدنا إلى الصف و كانت الحصة الأخيرة و مر الوقت دون أن ننطق بحرف فقط صمت مريب و أنا بدأت أشعر بالقلق

لما ستكون ردة فعلها بعد هذا الصمت انتهى الدوام وعدنا كلّ الى منزله و مر نهاري طويل و الأفكار أقلقت ليلي فلم

أعرف النوم . عند الصباح ذهبت الى المدرسة وكلّي خوف مما ينتظرني إلا أن كل هذا تبدد لحظة تقابلنا ورأيت السعادة

مرسومة على تعابير وجهها وكان لقاءنا أحر من سابقاته فابتسمت لها و قلت إنني عاتب عليكِ لقد أرعبني صمتكِ البارحة

ضحكت قائلة كانت قبلتك مفاجئة لي و أدخلتني في متاهة لا أعرف كيف أخرج منها لم أنم طوال الليل و أنا أتذكرها

لكن ذكراها في كل مرة كانت تحرك شعور غريب في جسدي مليء بالمتعة واللذة لقد أعجبني ذلك و أرغب بشدة

أن تعيدها معي لكن عليك أن تعيدها برغبة مني أريد الاستمتاع بها حتى أخر مدى للمتعة فأنت الذي أحب و كل ما أعيشه

معك يحرك في داخلي أحاسيس يصعب علي تفسيرها او شرحها لكن أستمتع بها كثيرا .

أفرحني ما تشعر به و حرك في داخلي مارد لم أعد بقادر على أسره إنه مارد الشهوة و الجنس . حان الوقت لأحرره

أصبحنا نتعمد قضاء الفرص في هذه الغرفة التي أصبحنا نشكرها على كتمانها لسرنا و بدأت أتجرأ معها أكثر في

أحاديثي لأشرح لها كيف أعيش معها بخيالي لتحرك شهوتي و أمارس العادة السرية لاراحة ما أعانيه من شوق لها

و هي صامتة لاتتكلم فقط تبتسم و بعد هذا الحديث كانت المبادرة منها هي اقتربت من شفتاي بقبلة لا أقدر نسيان طعمها

بعد كل هذه السنوات قبلة أحرقتنا و كسرت كل الحواجز بيننا وطالت لتصل مدتها أكثر من 5 دقائق ترافقها ضمة

قوية التحم فيها جسدينا . وكان انتصاب قضيبي من الصعب مداراته بعد أن التحم ببطنها و شعرت بمقدار توتره ومتانته

وكالعادة انهى رنين الجرس هذا الانسجام و أيقظنا من سكرة الحب التي خدرتنا في أحضان بعض نعاني الاحتراق اللذيذ

لم تعد تكفينا لقاءات المدرسة لأنها لا تسمح لنا إلا أن نعيش الخوف ونحنا نسرق اللحظات مع بعضنا من أن ينكشف سرنا

فكان لابد لنا أن نخطط للقاء خارج المدرسة و أن يكون في غاية السرية فرغم جو التحرر الذي نعيشه إلا أن التقاليد

لن ترحم أي خطأ نرتكبه فسمعة الفتاة كلوح الزجاج متى انكسر يصعب جمع شظاياه .

و بعد تفكير طويل و صلنا لنتيجة واحدة وهي أن يكون اللقاء في منزلها فهو المكان الأكثر أمانا على الاطلاق .

و تركت لي المسؤولية بأكملها للتخطيط لهذا الأمر .( المشاكس ساهر الليل ... )

كان لابد لي من زيارة منزلها لأستطلع كلّ مداخله و مكوناته لأستطيع إيجاد الطريقة المناسبة فاتفقنا أن تدعو جميع

الأصدقاء لزيارتها حتى يكون دخولي طبيعي و كان كما اتفقنا على أن نزورها يوم العطلة لقضاء النهار عندها

مع عدد من الأصدقاء والصديقات و كم كانت فرحتي كبيرة أن منزلهم واسع وله حديقة كبيرة يحيطها سور عالي

و اللذي أسعدني أكثر أن والدها مسافر يعمل في الامارات وليس معها في المنزل سوى والدتها و أختها ذات

العشر سنوات و أخوها بعمر سبع سنوات . ( المشاكس ساهر الليل ... )

التقينا في اليوم التالي بالمدرسة و أخبرتها بمخططي أن نلتقي في حديقة المنزل ليلة العطلة بعد منتصف الليل

حيث يكون الجميع نيام فنتسلل الى غرفة المعدات والمونة الموجودة في زاوية الحديقة و كانت هي توافقني

على كل ما أقول فالاحساس بالمتعة و الرغبة بالاستمتاع بهذا الاحساس أزال كل المخاوف من أفكارنا و جعل أفكارنا

محصورة فقط بأن نلتقي و نطفيء نيران الشوق التي تلهب داخلنا .

كان اجتماعنا الأول في اول ليلة تليها العطلة بعد ماخططنا له ولم أجد صعوبة في التسلل كون الليل ستار و نعيش

في منطقة ريفية البيوت متباعدة عن بعضها . تسللت الى الغرفة بعد الساعة الثانية عشر ليلا فوجدت دلال تنتظرني

عاتبتني على تأخري فقد مضى على انتظارها لي أكثر من نصف ساعة فلم يكن مني الا ان اعتذر منها بقبلة طويلة مع

معانقة حارة قبلة جعلت شفاهنا تلتهب بالمص . لم يعد للكلام مكان بيننا فقط أصبح مايعبر عن حبنا العناق الحار

و القبلات الملتهبة و أنا اداعب شعرها بأصابع يدي اليسرى واليمنى تعصرها الى صدري مع تمسيد هاديء لظهرها

بدأت دلال تشعر بقضيبي ينتصب ضاغطا على اسفل بطنها و كان ذلك كفيل بادخالها في غيبوبة الاثارة والشهوة

و بدأت الكلمات المتهدجة تخرج من فمها تطلب مني التوقف لعدم قدرتها على التحمل أكثر فابعدت شفتاي عن شفتاها

وسحبتها من يدها لنجلس على كيس قمح موضوع في زاوية الغرفة أجلستها على ركبتي و انا اداعب خدها الاسمر الناعم

غارقا في نظرة عيونها الهائمة التي تفيض بالحب و الدلال و الشهوة .

قالت لي انني خائفة مما يحصل بيننا فأنا أسير معك على طريق مجهولة نهايته و لا أعرف إلى أين ستوصلنا لقاءاتنا هذه

ابتسمت لها مقبلا خدها و مددت يدي اداعب خدها الاخر قائلا لها لن يحصل مايخيفك فأنت حبيبتي و لن أؤذيك .

فقط أرغب أن أعيش معك متعة الحب و أشبع شوقي اليكِ فإنني أشتاقكِ في كل اللحظات حتى و أنتِ معي .

تنهدت بعمق و رغرغت الدمعة في عينها قائلة و أنا أعشقك و لا أقدر على بعدك عني إنك ملكت قلبي و أحاسيسي

و هذا أكثر مايخيفني لأنني لا أقدر منع نفسي عما سيحصل مهما كان خطيرا . إنني أحبك بجنون .

قبلتها من فمها قبلة ناعمة و غرزت اصابعي في خصلات شعرها و أنا أقول مطمئنا لها لن يحصل ما تخافين منه

دعينا من هذه المخاوف و لنستغل كل لحظة من هذه الليلة التي لن تتكرر في الاسبوع الا مرة واحدة و هذه اللحظات

غالية جدا لا أحب التفريط بواحدة منها فحضنتني بقوة و قالت أحبك .

تجرأت على سؤالي هل أستطيع رؤية حمامتك المنتفخة تحت البنطال التي تضغط على مؤخرتي إنني بشوق لرؤيتها فأنا

لم أرها إلا عند أخي الصغير أحب أن أراها عندك أنت و أرى كم حجمها فهذا يثير فضولي .

ضحكت من قلبي و أجبتها هذه اسمها حمامة عند الاطفال اما عند البالغين اسمه زب أو اير او زبر انت انتقي ما تحبين

من هذه الاسماء . فقالت حسنا ارني ايرك هذا الاسم أثارني أكثر من بين الاسماء فلم اتمنع فورا اوقفتها و فتحت سحاب

البنطال و أخرجته أمامها . تجمدت عيناها عليه وشهقت انه كبير و مخيف هل هذا كله يدخل في جسد المرأة بعد الزواج

سألتها أين يدخل من جسد المرأة . خجلت وتمنعت عن الاجابة و أنا أصر عليها حتى قالت في الكس و حشرت وجهها

في صدري رفعت وجهها بيدي و نظرت في عينيها قائلا لاتخجلي مني فنحن كل شيء مباح بيننا السنا عشيقين

و انا اريدك أن تكوني جريئة معي كما عهدتك حتى نزيل كل الحواجز التي تعيق متعتنا فهزت رأسها موافقة

سحبت يدها ووضعتها على زبي و بدأت أحركها عليه ففهمت ما أريد لفته باصابعها وبدأت تحركه ببطء

و أنا للمرة الأولى أعيش متعة أن تلمس إيري يد فتاة ناعمة الملمس . طلبت منها أن تسرع أكثر و تضغط بأصابعها أكثر

لأن ذلك يزيد متعتي ففعلت ما أريد و أنا مددت يداي لأداعب نهديها الصغيرين الصلبين اللذان بحجم قبضة اليد

أثارتها مداعبتي و احمر وجهها و غابت عيناها في نعاس النشوة امسكتها من خصرها و اجلستها فوق إيري

جعلته منتصبا بين فخذيها و هي ترتدي بيجامتها و ظهرها يضغط على صدري تلفها يداي لتداعب نهديها و أطلقت لشفتاي

العنان لتقبيل رقبتها و خلف اذنيها وهي تتنهد جراء شهوتها المتفجرة و همست في أذنها أن تداعب رأس إيري بأصابعها

مضت دقائق على وضعيتنا هذه حتى قرر إيري الانفجار فلم أعد قادر على منعه بعد أن وصل حده الأخير من الاحتقان

فأوقفتها بسرعة و جلخته بحركة متسارعة حتى قذف كل مابداخله من حليب على أرض الغرفة وهي مستمتعة بمنظره

انهيت افراغه وأعدته داخل البنطال و أجلستها على فخذي لأكمل معها ما بدأت من مداعبة فلا بد أن تفرغ شهوتها

لتشعر بمدى متعتها و أدخلت يدي بين فخذيها أفرك كسها و شفتاي تلتهم حلماتها بحركة ناعمة تتخللها بعض اللحسات

من لساني لأرطبهم بلعابي و أزيد من مصي لحلماتها حتى بدأت أدخل كامل بزها في فمي و أبدل بين بزازها

و يدي تفرك كسها من فوق ملا بسها حتى ارتعشت وتنهدت تنهدات مثيرة جعلت إيري ينتفض من جديد أدركت أنها

أتت شهوتها و أفرزت حتى تبلل كيلوتها . ألتفت بجسها علي تجلس على فخذي كأنها تركب حصان و حضنتي بقوة

هامسة في أذني أحبك . أحبك . أحبك . ( المشاكس ساهر الليل ... )

عاد إيري للأنتصاب و تأججت نار الشهوة من جديد فأوقفتها و أنا أحضنها مقبلا شفاهها بنهم و كأنني أرغب بابتلاعهم

و أنا أقبلها مددت يدي أخرج إيري من مكمنه و اولجته بين فخذيها ممسكا بيدي اليسرى رقبتها و أنا ألتهم شفتيها

و يدي اليمنى امتدت لتضغط على طيزها مع حركة تمسيد و بدأت أحرك إيري بين فخذيها بعنف وسرعة حتى انتفخ

و احتقن و أعلن رغبته بالانفجار فأخرجته من بين فخذيها لأتابع جلخه بسرعة حتى قذف كل مابداخله من حليب وأنا

أتنهد من إحساس المتعة التي أرهقت جسدي .

جلسنا ننهل بعض الراحة ونحن نتغزل ببعض و نتبادل أحاديث الحب حتى هدأ جسدينا بعد هذه المعركة التي خضناها

للمرة الأولى و استمتعنا بما نتج عنها متعة و اشباع رغبة مضى الوقت سريعا وكان لابد لي من المغادرة فقد

أصبحت الساعة الثانية بعد منتصف الليل قبلتها قبلة طويلة و غادرت مسرعا إلى منزلي لأعيش أجمل ليلة في حياتي

و أغرق في بحر الأحلام المملوء بالراحة و المتعة . ( المشاكس ساهر الليل ... )

مضى عام على علاقتنا ولم تتعدى المداعبات و افراغ شهواتنا ضمن هذه الحدود رغم تعدد لقاءاتنا ليلة في الاسبوع

انتقلنا إلى المرحلة الثانوية و كانت رغباتنا تزداد تأججا و حبنا يزداد حرارة ولم نعد نكتفي بما نفعله كان لابد

من جديد في علاقتنا فالشهوة من الصعب لجمها عند حد معين و بدأت التطورات في علاقتنا في أحد لقاءاتنا و نحن

غارقان في قبلة حارة و إيري يرهز بين فخذيها و بحركة خبث أدخلت يدي التي تعبث بطيزها داخل بيجامتها و كلسونها

لتصل إلى لحم طيزها كان انسجامها معي كفيل بتقبلها كل ما أفعل فلم تمانع و بدأت يدي تداعب طيزها و أصبعتي تمسد

فتحة شرجها و هي تزداد محنا و أهاتها تتزايد أخرجت قضيبي من بين فخذيها وجلست مسندا ظهري للحائط ممسكا بيديها

أسحبها لتركع أمامي نظرت إلي متسائلة في سرها ماذا اريد و أنا لم أترك مجالا لتساؤلاتها قائلا لها حبيبتي لي طلب

أرجو أن لا ترفضيه أريدك أن ترضعي إيري فإن منظره في فمك يزيدني إثارة و متعة و أنت تحبين إمتاعي

لم تنتظر انهاء كلامي حتى أمسكت إيري بيدها وبدأت تقبل رأسه و تلحسه وتنظر في عيني كأنها تسألني هل يرضيك هذا

و هل يعجبك ما أفعله فسارعت أشرح لها كيف تلحسه و كيف تدخله بفمها و هي تتجاوب معي حتى بدأ لعابها يغطي إيري

ولسانها يتنقل من بيضاتي إلى رأس زبري و أخيرا بدأت تدخله في فمها ببطء حتى أدخلت رأسه و بدأت تمصه

و تحاول إدخال المزيد و أنا لم أتمالك نفسي حتى بدأ زبري يقذف حليبه في فمها و هي تراجعت براسها بسرعة

و انا ما زلت ممسكا به أضغطه على إيري حتى ملأ الحليب فمها .

اضطرت أن تبتلع القليل و بصقت الباقي خارجأ وهي تلومني على ذلك و قالت لماذا فعلت ذلك ربما هو يضر بي

أجبتها لاتخافي فهو لايضر و لذة الرضاعة أن تشربي حليب إيري كما أنا سأشرب الأن سوائل كسك .

رفضت في البداية إلا أنها رضخت أمام اصراري فخلعت ملابسها و أجلستها بطريقة الفرشخة بحيث قدماها

متباعدتان ومثنيتان و ظهرها مسنود إلى الخلف ركعت بين فخذيها وبدأت ألحس كسها الصغير الذي يحيط به

بعض الشعر الناعم و امرر لساني من أسفله إلى البظر فأتوقف أداعبه بلساني و أمصه بهدوء و أفركه بين شفاهي

و أعاود لحس كسها و أنا ممسك بزازها بيداي اداعبهم و افرك حلماتها و هي غارقة في بحر المتعة و الرعشات تتالى

على جسدها مترافقة بتنهدات لا منتهية مملوءة بالمحن والشهوة حتى سالت افرازاتها تملأ فمي و أنا أمص كسها بعنف

و اسحب شفرات كسها بفمي و ارخيها و أدخل لساني بينهما حتى بدأت تضغط رأسي بيديها على كسها تريدني أن أدخل

لساني أكثر وبقيت أنيك كسها بلساني حتى أتتها الرعشة ثلاث مرات و لم تعد تحتمل أكثر فابتعدت عنها و أوقفتها لأجلسها

في حضني ليلامس إيري طيزها للمرة الاولى و أنا أسألها إن كان أمتعها نيك لساني لكسها . تنهدت تنهيدة طويلة تنم عن

المتعة والراحة وقالت إنك أشعلت في كسي نار الشهوة التي لن تنطفيء و عليك اطفاءها كلّ ما تأججت فقبلتها من فمها

شاكرا لما طلبت و كان لإيري شهوته التي بدأت تتجدد و بدأ ينتصب من جديد و هو يلامس لحم طيزها فمدت يدها

و سحبته ليكون بين فخذيها ورأسه تلامس كسها و مازالت القبلة تلتهم شفاهنا بحرارتها ابعدت شفاهها عن شفاهي

بارمة جسدها لتسند ظهرها على صدري و أيري محشور بين فخذيا اللذان ضمتهما على بعض لتشعر بإيري

أكثر يضغط على كسها و أنا أمسكت بزيها أعصرهما و فمي يحرق رقبتها بقبلاته و أنفاسه و بدأت تحرك طيزها

لأعلى و أسفل تفرك كسها برأس إيري بمتعة لا منتهية و تنهداتنا تفضح كم نحن مستمتعان حتى تفجر إيري

يقذف حليبه على فخذيها . مدت يدها تفرك الحليب الذي أغرق فخذيها وترفع اصبعها الى فمها تلحسه وهي تقول

حبيبي بدأت استمتع بطعمه و أشعر بإثارة و شهوة كلما تذوقته لا أريدك أن تحرمني من هذه المتعة بعد الآن

أريدك حبيبي إلى جانبي دائما لا قدرة لي على فراقك بعد الآن وسوف أمتعك بكل أنواع الجنس إنني أعشقك بجنون

قبلتها بقوة قائلا و أنا أعشقكِ بجنون و سوف أمتعك في كل لحظة تتيح لنا الاستمتاع ببعض .

في كل لقاء كنا نتفنن أكثر بتذوق متعة الجنس المخلوط بحب مجنون يجمعنا وفي كل مرة كنت أزيد من مداعبة لساني

لفتحة شرجها وردية اللون ضيقة الخاتم حتى بدأت تطلب مني أن أنيك طيزها بلساني كما أفعل مع كسها و أنا ألبي

رغبتها لأن ذلك كان يثير شهوتي بجنون فكان منظر طيزها السمراء اللامعة وهي في وضعية السجود يثير جنوني

فلم أكن أشبع من لحسها و نيكها بلساني و بعد تكرار هذه الحركة في لقاءاتنا أصبحت أعرف أنها جاهزة أن أنيك طيزها

و أشبعها من حليب إيري وكنت أرغب أن أصل لهذه المرحلة لأنني كنت مدرك أن طيزها بعد ابتلاعها لأيري و امتلائها

بحليبه لن تستطيع الامتناع عنه سوف تطلبه بشكل دائم ليطفيء نارها و يطفيء شهوتها .

كانت غارقة في المتعة وأنا أنيك طيزها بلساني و أغرقها بلعابي فلم تشعر أن أصبعي من أخذت دور نيكها

و رحت أوسع فتحتها بتدوير اصبعي بعد ان ابلله تكرارا بلعابي التفتت الي وقالت ترغب أن تدخل إيرك في طيزي

لن أمانع أريدك أن تشبع رغبتك و تشبع رغبتي لكن أرجوك لا تؤلمني .

قبلت طيزها ولحستها من جديد و أغرقتها بلعابي و بدأت أفرك رأس زبري بفتحة شرجها و أضغطه بلطف

و أنا أغرقه بلعابي حتى دخل الرأس شعرت بألمها فتوقفت لبرهة و مددت اصبعي لتفرك بظرها و يدي الاخرى

تنقل لعابي لتدهن باقي ايري به مع ضغط خفيف يسمح لإيري بالتسلل ببطء داخلا جوف طيزها بدأت تنهدات

المتعة تتزايد خارجة من صدرها فكان هذا الأذن لأيري ليكمل ما بدأ فبدأت أحركه ببطء دخولا و خروجا

حتى انتقلت طيزها من التشنج الى التجاوب و التحرك باتجاه ايري ليدخل أكثر و كان زبري في حركة متسارعة

في الدخول والخروج حتى بدأت أفقد قدرتي على السيطرة و قت وصل أحتقان زبري اعلى درجاته أصبحت أنيك

طيزها بعنف و تنهدات الشهوة تتفجر من صدري حتى بدأ زبري ينفض بقوة قاذفا حممه داخل طيزها و بدأ جسمها

يرتعش بتأثير الحليب الذي أحرق طيزها المهترئة من النيك العنيف . استلقيت فوق ظهرها أقبل أكتافها ورقبتها

و إيري مازال ينفض نفضاته الأخير متراخيا في طيزها و ينسل ببطء خارجا يجر خلفه حليبه ليسيل بين فخذيها

ليصل كسها . انقلبت على ظهري و أتت حبيبتي تسند رأسها على صدري مغمضة عينيها وتلاعب بأصابعها إيري

وتهمس بهدوء لقد فتح طيزي أشعر بالهواء يتسلل داخلها لكنني شعرت بمتعة لاتوصف بعد أن قذف حليبه داخلها

كم أحب إيرك حبيبي إنه جالب المتعة لجسدي لم أعد أطيق فراقه . إنني أراه في أحلام نومي ويقظتي سوف أشبع

رغباته متى شاء مصا و رضاعة و سأجعله ينيك طيزي متى رغب بذلك لن أحرمه شيء .

مصيت زبو فخلاني شرموطة للباركينج

كونت في كارفور صان سيتي اللي في مساكن شيراتون من تلات شهور مع جوزي وبعد ما خرجنا جوزي لئى غلط في الريسيت وقولتلو هستناه في العربية هوا كان راكن جنب تواليت العمال في البركينج وانا داخلة العربية كان في شاب بياكلني بعنيه واول جوزي ما مشي جاب فوطة وفضل يمسح العربية من كول حتا وهوا بيبوص جامد على رجليا وصدري وانا جوا العربية وغصب عني انا بصيت على بتاعه لئيتو وائف خالص مش عارفة بعديها دا حصل ازاي بس بعديها بدئيئة كان وائف جنب الازاز ناحيتي لازيء نفسو خالص وعامل انو بيمسح سئف العربية وكان بتاعو تحت البنطلون بينو وبين وشي سنتي واحد وغصب غني عملت اني بعدل المرايا ولمستو لمسة خفيفة لئيتو من غير ولا كلمة فتح السوستا وطلعو برا لجو الشباك مصيتو بسورعا وكونت خايفة بس مبسوطة وكونت عارفة كمان اني لازم ابلع كول اللبن لما يجيب عشان هدومي والعربية موش تتوسخ وجوزي ياخود بالو الجزء التانى

شريفه وزوجها

أنا شريفة كنت أعمل كعاملة بكوافير وأنا بنت حتى تزوجت وبعد زواجى تم تعيينى بشركة قطاع خاص من الشركات الكبرى الاستثمارية وزوجى موظف عادى جدا.
أنا امرأة متزوجة من رجل أحبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع أنواعه وأوضاعه فكان زوجى يعشق مشاهدة الأفلام الجنسية على التلفزيون وعلى إحدى القنوات الأجنبية والتى تعمل 24 ساعة وزيادة على ذلك كان يأتى بسيديهات كمبيوتر عليها ما لذ وطاب من الأفلام الجديدة لدرجة أنى أدمنت مشاهدتها وكنا فى أثناء المعاشرة الجنسية يتلذذ بى وأنا أتعرى بكامل جسدى أمامه وأقوم بإغرائه وتحسس جسمى بالكامل واللعب فى بزازى وكسى وكان أحيانا يجلس أمامى يدخن سجائر الحشيش والبانجو ويشرب البيرة وهو يلعب بزبره وأحيانا أيضا كان يقوم بتصويرى بكاميرا فيديو وأنا أمارس مع نفسى وأتلوى من الشهوة العارمة التى تصيبنى وأنا أتخيل نفسى واحدة من بطلات الأفلام الجنسية وأتأوه مثلهم .

وكان يقذف وتأتي شهوته على منظرى دون نيك وأحيانا كان يثبت الكاميرا وينيكنى أمامها ليسجل كل الطقوس الجنسية بينى وبينه وكان أحيانا يجعلنى أقوم بدور واحدة من زملائى أو جيرانى وأتقمص شخصيتها وينادينى باسمها ويقوم بتصويرى أيضا فكان يتمتع بى وأنا أقوم بدور الشرموطة واستمر الحال هكذا بينى وبينه لفترة طويلة ويوميا تقريبا على هذا المنوال .

وعند قيامنا بالحضور في إحدى حفلات الخطوبة أو الزفاف بإحدى الفنادق الكبيرة كان يجعلنى أرتدى أكثر الثياب عندى التى تكون عارية الصدر والظهر والقصيرة جدا وكان يركز على إحدى المدعوات لأقوم بالتعرف عليها وأعرف اسمها حتى أقوم بدورها بعد رجوعنا المنزل وكان دائما ينادينى بأسماء سيدات أخرى إلى أن طلب منى أن أتخيل أنه رجل ثانى.

وكل يوم يقول لى : اختارى اسم نادي لى بيه .

وأصبحنا مدمنين للجنس وعلى استعداد أن نمارس الجنس مع أشخاص غرباء بس الخوف من الفضيحة وتفشى الأمر وفى إحدى الليالى وأثناء الممارسة طلب منى أن يمارس الجنس معى على أنى إحدى صديقاتى والتى يظهر عليها علامات العلوقية والمنيكة والشرمطة وأثناء المعاشرة ألح عليَّ أن يمارس معها على الطبيعة وعلي أن أفسح له المجال
فقلت له : افعل ما تشاء .

وبالفعل كنت أفسح لهم المجال وأفتعل أنى مشغولة فى المنزل وأحيانا أتركهم وأذهب إلى السوبر ماركت إلى أن أتى يوم وقال لى إن التفاح استوى بل انه أوقع شباكها وهى فى انتظار عدم وجودى فى المنزل لممارسة الجنس مع زوجى فقلت له : حدد موعدا معها وسوف أترك لكم المنزل .

وحدد الموعد على أن تأتى إلى منزلى بدلا من ذهابها إلى العمل . وبالفعل تركت المنزل لهم يومها بعد أن أعد زوجى كاميرا الفيديو لتصويرها وعرض الفيلم لى عند رجوعى وظللت واقفة تحت العمارة إلى أن تأكدت من حضورها . وعدت إلى المنزل عندما اتصل بى زوجى وأكد لى أنها تركت المنزل .

فكنت أذهب إلى السوق وأسير فى الشارع وكان كثيرا من الرجال والشباب يقومون بمعاكستى ووقفت لى العديد من السيارات الفارهة ولكنى لم أستجب لأحد مع علمى بأن زوجى يمارس الجنس مع امرأة غيرى ولكنه بعلمى .

فذهبت إلى المنزل فوجدت زوجى أيضا غير موجود فاتصلت به فقال لى إنه خرج لمقابلة احد أصدقائه وسوف يرجع بعد حوالى ساعة فخلعت جميع ملابسى وأحضرت شريط الفيديو الذى صوره من قليل مع صديقتى ووضعته فى الفيديو لأرى صديقتى تدخل الغرفة وزوجى يمسكها من يدها ويجلسان على السرير ليبدأ زوجى بالتقرب منها ويقبلها من فمها وهى منسجمة متجاوبة معه ويرضع شفتاها ولسانها وهى أيضا تقوم بمص ورضع لسانه ثم أخرج صدرها يرضع فيه ويداه تتلمسان كسها إلى أن قاما وخلع كل منهما ملابس الآخر وأصبحا عرايا تماما على السرير ليبدأ زوجى فى النزول إلى كسها يمصه ويرضعه وكانت هى تتأوه وترجع برأسها للخلف فكنت متأكدة أنه يرضع زنبورها كما يفعل معى.

حتى اعتدل ليوجه لها زبره لتقوم هى بمصه وكانت جريئة فى مصها وتتصرف وكأنه زوجها وتمص له بحماس ومتعة وزوجى يتأوه من اللذة فأصبحت أنا أضع يدى على كسى الذى امتلأ بمائه الكثير وأقوم بمداعبه زنبورى وأشاهدهم يتمتعون فيعدلها جوزى لتنام على ظهرها ويرفع ساقيها أعلى كتفيه وينام بعرض السرير لكى يظهر الوضع على شريط الفيديو وأحيانا يجعل زبره وكسها فى مواجهة الكاميرا ليدخل زبره فى كسها ويبدأ نيكه اللذيذ بكسها وهى فى غاية المتعة وأنا أسمع أنينها : آه ه ه ه ه ه ه ه كمان نيك قوى مش قادرة عمرى ما اتناكت كده .

تقول ذلك وأنا حاسة بها ومتعتها لأنها كانت تشكو من زوجها فى الممارسة حيث إنه يأتى بشهوته بسرعة فلا تستمتع معه فتعالت صرخاتها من المتعة ليقلب على وجهها زوجى لتكون فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ليأتيها هو من الخلف وهى رافعة طيزها لأعلى ويدخل زبره فى كسها لترتمى بوجهها إلى السرير وتضع خدها على المخدة وهى فى دنيا غير الدنيا ليعود هو وينام على ظهره وتقوم هى بالجلوس على زبره طالعة نازلة بعد أن أدخلته بكامله داخل كسها متمتعة واستمر هذا الوضع أكثر من 20 دقيقة وهى مستمتعة ليعاود زوجى الكرة من جديد ويعيد الأوضاع ويرفعها على زبره وهى متمتعة به ويفعل فيها كل الطقوس الجنسية ويقلب بها كأنها سمكه يقوم بشيها على نار هادئة .

وأنا أيضا نزلت شهوتى أكثر من مرة على صوتهم وصورتهم وكأنى أتفرج على فيلم جنسى بالتليفزيون بس طبعا كان أقوى من ذلك وده طبعا لأنى أعرف شخصيات الفيلم فهو زوجى وهى صديقتى وذلك هو ما أثارنى جنسيا .

وبعد ذلك خطر ببالى أن زوجى لا يمانع أن أمارس الجنس مع غيره بعد ما فعل ذلك مع صديقتى .

وفى يوم من الأيام كنا معزومين فى فرح كبير بأحد الفنادق الفخمة وأثناء الحفل استأذن زوجى منى لكى يدخل البار ليشرب كاس يروق به رأسه فوافقت وتركنى ودخل البار ولكنه تأخر فعزمت أن ألقى عليه نظرة فوجدته يقف مع شاب على باب البار .

فقلت لنفسى أكيد جوزى بيكلمه على عمل بعد أن ساءت حالتنا المادية بسبب شراء زوجى مستلزمات الكيف له فانتظرت قليلا حتى نادى علي زوجى وعرفنى بالشاب وعرفت أنه مصرى مثلنا واسمه شريف يعيش بالخارج حاليا وأتى إلى مصر للنزهة واسترجاع ذكريات الطفولة وفرفشة نفسه فرحب به وعلمت أن زوجى لا يمانع أن يسهر الصديق لدينا بالمنزل حتى يتعرف به أكثر ويحصل على عمل مناسب .

فرحبت بذلك بناءا على رغبة زوجى .

وذهبنا إلى المنزل ودخلت غرفة نومى غيرت ملابسى إلى الأكثر إغراء حسب تعود جلوسى بالمنزل وأعددت لهم لزوم السهرة وجهزت كل شىء إلا أننى أرى عين الشاب تأكل جسدى أمام زوجى فأتصنع أني مش واخدة بالى ودخلت غرفة نومى مرة أخرى وزوجى يتحدث مع صديقه .

نظرت من خلف الباب وجدتهم يشربون ويضحكون فجلست مرة أخرى فى الغرفة وإذ بصوتهم يختفى فاستطلعت الأمر فوجد زوجى قد وضع شريط الفيديو الخاص به هو وصديقتى والضيف ينظر بدهشة .

فى هذا الوقت كان جسمى خلاص مش قادرة أتلم عليه قعدت ألعب فى كسى وأفكر : ماذا يفعل زوجى مع الضيف يا ترى هيخليه ينيكنى ولا إيه .

خلعت الروب الذى أرتديه وتمنيت أن يرحل الشاب لأتمتع بنيكة من زوجى وأتخيل شريف هو اللى بينيكنى .

جلست بقميص نومى البمبى دون أى ملابس تحته فى انتظار زوجى ولكن خاب تفكيرى ليدخل زوجى ومعه الشاب ويقول : يا شريفة ، شريف هيبات معانا النهارده بس أنا استأذنته أن يقوم بتصويرنا اليوم وإحنا بنتمتع ببعضنا .

فقلت له : أنت زوجى ولك حق التصرف بى .

فأعطى زوجى الكاميرا لشريف وقال له : عاوز أشوف التصوير الجميل وعاوزك تقرب الكاميرا علينا واتصرف بقى براحتك .

وحمل شريف الكاميرا واقترب زوجى من السرير وخلع ملابسه بالكامل وجلس بجوارى فأنا لست بحاجة لخلع ملابسى لأنى أساسا أعتبر لا أرتدى شيئا على جسمى وقام زوجى بتعريتى أمام شريف الذى ينظر إلى جسمى باستغراب ولهفة ونسى الكاميرا فقال له زوجى : إيه يا شريف ههووووو رحت فين خليك فى التصوير .

واقترب زوجى منى جدا يتحسس على حتة فى جسمى وبصراحة أنا كنت مش مستحملة المنظر فهذه هى المرة الأولى التى أظهر عارية أمام رجل غير زوجى وأمام زوجى وابتدأ جوزى بالطقوس الجنسية وتقبيلى ولحس شفتاى ورضعهم وأنا فى دنيا ثانية وارتمى زوجى فى حضنى وشريف يمسك بالكاميرا ليبدأ زوجى فى تقبيل شفتى ورضعها بنهم شديد ويتحسس جسدى العارى أمام شريف وابتدأ زوجى فى رضاعة بزازى ولحس سوتى نزولا إلى كسى الذى امتلأ على آخره بمياه شهوتى والتى انسالت ليس من يد زوجى ولكن من منظر شريف وهو واقف بالكاميرا ويقربها من كسى ليصوره أثناء لحس زوجى لكسى الذى توهج واشتعل وكأنى أول مرة أمارس فيها الجنس .

وبعد مص ورضع ولحس كسى من زوجى بشراهة أعطانى زوجى الكريم زبه فى فمى لأقوم بمصه وأنا أبدع فى مصه وكأنى أيضا أضع زبرا فى فمى لأول مرة . أرضعه وأمصه وأنا أنظر إلى زبر شريف خلف بنطلونه ويكاد أن يفجر البنطلون ليخرج إلي وبعد مص عميق مع اللذة خطفنى زوجى فى حركة سريعة بيديه لألقى بوجهى على السرير رافعة طيزى لأعلى فى وضع الفرنساوى (الكلبي) ليخترق زب زوجى شامخا عريضا طويلا كسى يدفعه من خلفى بعمق شديد .

وأنا أتلذذ منه وأتأوه : آه آه يا زوجى ما أجمل زبك اليوم وهو بكسى الهايج .

واستمر ينيك كسى وهو يمسك وسطى ليجذبه إليه بل إننى لا أصبر على اندفاعاته فأقوم أنا بدفع طيزى إليه بقوة لأتمتع بأكبر قدر من زبه أمام الضيف والضيف ما زال ينهار وينهار ويتصلب زبه أكثر . ولفنى زوجى ودفعنى على السرير لأنام على ظهرى ويرفع رجلى الاثنتين ويدفع زبه بكسى وينكنى وهو يعتلينى وأنا مستلقية على ظهرى حتى سقطت رأسى من على السرير وجسمى بالكامل على السرير لأرى زب شريف أمام عينى وأمام فمى ولكنه بداخل البنطلون فلا أجرؤ على إخراجه من مكمنه وامتصاصه .

ولكن شريف ابتدأ يتأوه ويمسك الكاميرا بيد وبالأخرى يلعب بزبه ثم قال لزوجى : خلاص بقى كفاية .

فقال زوجى له : ليه كفاية لسه بدرى إحنا لسه فى البداية عاوزين نعمل فيلم جامد .

وأنا أسمع كلام زوجى وكلام شريف فازداد هيجانا ولكنى ما زلت أحتفظ بشهوتى لأتمتع وأيضا زوجى لم يأتى بشهوته حتى الآن فنحن نريد المزيد من المتعة فإذا بشريف يقول لزوجى : أنا بقيت على الآخر مش قادر أتحمل منظركم كده قدام عينى .

فقال له زوجى وهو مازال ينيكنى فى كسى وراسي محدوفة للخلف ساقطة من على السرير : يعنى استويت يا شريف طيب طلع زبرك وخلى المدام تمصه علشان تهدى .

زادت شهوتى بسماع هذه الجملة فلم أستطع الصبر حتى يخرج شريف زبه لى فقمت بمد يدى أحسس عليه وهو يفك البنطلون وينزل سوسته ليندفع زبه أمام وجهى وبالتحديد أمام فمى ليحدثنى زوجى : مصى لشريف يا شريفة .

فشهقت شهقة أول مرة فى حياتى أشهقها لأفتح فمى لأول زبر يستقبله فمى غير زبر زوجى وأمصه بنهم وحرارة ما هذه المتعة جوزى ينيكنى فى كسى وأنا أمص زب ثانى غير زبه لشخص آخر غريب .

لم أدرى بنفسى وأنا أرضع زبه الجميل مع أنه يقارب فى المقاس زبر زوجى ولكن المتعة متعه الزبرين فى وقت واحد وكمان إنه راجل غير جوزى . ظللت أرضع زبه وأمصه وأنا فى عينى دموع لا أدرى من أين أتت فهى دموع الشهوة والهيجان . وما زال زوجى يدفع زبه بكسى ينيكنى أكثر ويسخن أكثر ليمتعنى لكى أمص لشريف أكثر .

أصبح زوجى ينيكنى فى كسى بطريقة كأنه أول مرة ينيكنى فيها لينهض بعد ذلك من فوقى ويمسك بالكاميرا من يد شريف ويدفعه فوقى ويقوم زوجى بحمل الكاميرا ويقترب من فمى وزب شريف وأنا أمصه ويتركنى زوجى لشريف يفعل بى ما يشاء لينزل على بزازى مص ورضع من حلمات يبتلعها بأكملها فى فمه ويرضع كطفل رضيع جوعان مشتاق إلى صدر أمه ويده تحسس سوتى وكسى ويدفع صباعه داخل كسى ثم يضعه فى فمه ليتذوق ماء كسى ماء شهوتى التى ظلت تسيل بغزارة من كثر هياجى .

ثم نزل شريف إلى قدمى الصغيرة الجميلة المطلية الأظافر يقبلها ويلحسها ويعضها ويقبل يدى ويلحس غوايشى ثم نزل إلى كسى ليضع لسانه على زنبورى التى انتصب وتورم . إنه بارع فى مص ورضع زنبورى . بقيت كجثة هامدة لا أقوى على الحراك وأيضا لم أنظر فى وجه زوجى فيقوم شريف من تحتى بعد أن استويت من الشبق والإثارة ليفتح رجلى ويقترب بزبه من شفايف كسى يفرشنى ويدعك راس زبه بزنبورى .

ورويدا رويدا يبتدى فى إدخال راس زبره بحركة بطيئة حتى انزلق بداخلى بأكمله وظل يدفعه للخارج والداخل وأنا أتأوه وأصرخ من لذة زبه فهو كما ذكرت يقترب من مقاس زبر جوزى بس الفرق أن زب شريف يقف لأعلى فاحتكاكه بالكامل يكون فى أعلى سقف كسى مما يزيدنى إثارة وشوقا لهذا الزب الجميل ولكن دفعاته فى كسى كانت متسارعة ليثبت لى أنه فحل نيك وأفضل من زوجى فى النيك فقلت لنفسى : افعل أكثر يا شريف اجعلنى انتهى تحتك وأنت أيضا زوجى أشكرك بشدة لأنك جعلتنى أحصل على متعتى التى لم أكن أفكر فيها طوال حياتى شكرا لك زوجى إننى أعرف أنك ترد الجميل لى وهو جميل بأننى جعلتك تنيك صديقتى وتتمتع بها سوف أرد لك الجميل بأحسن منه سوف أدبر الأمر لأجعلك تنيكنى وتنيكها فى وقت واحد .

وكل هذا أفكر فيه وأقوله فى سرى وأنا مغمضة العينين فأصبحت بعد التفكير أركز فى نيكى فى الزبر الذى يملأ جوفى يملأ كسى ويتمتع فعلا أحس بزب شريف وهو يتمتع بنيك كسى فيقلبنى شريف فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ويدخل زبره من جديد وهو خلفى وأنا راسى على السرير بدون مخدة لتصبح طيزى عالية ليتمكن من إدخال زبه إلى أعماق كسى وفعلا أحسه فى عمقى أحسه يضرب رحمى بقوة ليثبت لى أنه أكفأ من زوجى وأنا المستفيدة من هذه النيكة اللذيذة .

وإذ بزوجى يتكلم ويقول لشريف : نام على ظهرك .

وقام شريف ونام على ظهره لأركب أنا على زبه الجميل يا له من زب ممتع جدا ! ففتحت عينى لأرى زوجى يركز بالتصوير ويتفنن فى أخذ المناظر ويقترب من وجهى وأنا أتلذذ ويقترب من وجه شريف وهو يستمتع بى ويقترب من كسى وهو يبتلع زب شريف ولاحظت أن شريف يزمجر ويصيح ويعلن اقتراب نزول لبنه فى كسى ليقول له زوجى : لا تفرغ لبنك خارج كسها بل نزله فى داخل كسها .

ليدفعنى شريف من فوقه لأستلقي على السرير وشريف ماسك زبه يدخله مجددا في كسي وأنا تحته ويسحق صدره على صدري ويضمني وتسكن حركته ثم ينتفض ليفرغ كل لبنه فى كسي وأعماق مهبلى ويخرج لبنه من كسى وينزل منه على طيزى حسيت إنى باخد حمام لبن وقلت له وأنا أحسس على طيزه : إيه اللبن ده كله يا شريف انت عمرك ما نكت قبل كده ؟!!

وارتمى شريف على السرير وأنا بجانبه وفى حضنه يقبلني ويعانقني ويداعبني ونثرثر ونضحك معا ليترك زوجى الكاميرا ويقترب منى ويمسك زبه وينزل لبنه أيضا على بزازى ويرتمى بجوارنا على السرير .

واستغرقنا فى النوم حتى عصر اليوم التالى لأصحو من نومى لأجد نفسى عارية تماما على السرير بين زوجى و بين شريف كأن لى زوجان . وكنت فى غاية السعادة وهما أيضا عرايا تماما ونظرت إلى أزبارهم فوجدتها نائمة مثلهم فأعطيت ظهرى لزوجى واحتضنت شريف ومسكت زبه ألعب فيه لغاية ما انتصب .. وصحى شريف قال لى هامسا : إزيك يا شريفة ؟ قلت له ضاحكة وأنا أنظر فى عينيه : إزيك انت يا روحى ؟ .. ووجدته يغمرنى بالقبلات والأحضان ثم يعتلينى وينيكنى نيكة لذيذة وملأ كسى بلبنه .. ثم خفنا من زوجى فعمل شريف نفسه نائم مرة أخرى وعملت نفسى نائمة حتى يستيقظ زوجى وأرى رد فعله عما فعلناه أمس فلعل ما سمح به بالأمس هو من نار شهوته وهى التى دفعته أن يجعل شريف ينيكنى أم هو راض ومقتنع بذلك النيكة فكنت أتحرك يمينا وشمالا بحركات جعلته يفيق من نومه لينظر لى زوجى وقد استيقظ من نومه ويقول : صباح الخير .

رديت عليه : قول مساء الخير الساعة بقت الرابعة عصرا .

فنظر على جسدى العارى وقبلنى من فمى وهو يقول : مبسوطة يا حبيبتى ؟

أغمضت عينى سريعا وفتحتها دليل على انبساطى فقمنا وخرجنا إلى الحمام فتحممت أنا وتحمم هو بعدى ليستيقظ شريف من نومه المصطنع خارجا من الغرفة وهو يلف حول وسطه فوطة ليلقى علينا الصباح .

فكنت حضرت له الحمام فتحمم وحضرت فطار عادى وجلسنا سويا نتكلم فى أمور عادية أنا وزوجى وشريف عن العمل بالخارج فقال شريف : ما تشيلوش هم الشغل أنا هاعمل معاكم مصالح جامدة بس انتم استمروا معايا .

وعرفنا أن شريف سوف يغادر القاهرة فى العاشرة صباحا ويضطر إلى الذهاب إلى الفندق فى الصباح الباكر لإحضار حاجاته من الفندق .

وضحكنا ودخلت المطبخ لأجهز لهم العشاء فدخل زوجى ورائى ويقول : هتعملى إيه فى العشاء ؟

قلت له : هاعمل حاجة تستاهل بقك علشان زبرك الحلو ده .

وأنا أمسك بزبره .

فقال لى : مالك يا شريفة ؟

قلت له : عاوزاك تنيكنى أنا عاوزة أتناك .

قلتها بكل ميوعة ولبونة .

فقال لى : لا تستعجلى دا انتى هتشوفى أحلى حاجة النهارده .

وقبلنى من شفايفى وخرج للصالة مع شريف وكنت أنا أرتدى قميص نوم ساخن أسود عارى الصدر من الأمام ومن الخلف عارى الظهر ولكنه طويل مفتوح من الجناب حتى وسطى فعند كل حركة يظهر فخادى ورجلى وطيزى .

وقمنا بالعشاء سويا ثم شغلت الكاسيت على أغنية جميلة وقمت بالرقص أمامهم أتمايل عليهم وأقبلهم من شفايفهم بس لا ألمس أى زبر فيهم حتى قام زوجى ودخل غرفة النوم وأحضر كاميرا الفيديو والحامل بتاعها وثبتها فى ركن من الصالة وقال : إحنا النهارده هنحتفل بشريف علشان مسافر وإنتى طبعا يا شريفة عارفة هتعملى إيه .

فشغل الكاميرا ووقفت أنا أمامهم أتحسس جسدى أدعك بزازى وأرضع حلماتى أمامهم وأتحسس على كسى بيدى وأرفع قميص نومى لأعلى لأظهر لهم كسى وألف وأتمايل بطيزى للخلف وأفتحها ليظهر خرم طيزى وكسى من الخلف . ظللت على هذا الحال ما يقرب من نصف الساعة وزوجى وشريف كل واحد بيلعب فى زبره فاقتربت منهم وجذبتهم أوقفهم الاثنين أمامى لأمسك بالزبرين أحسس عليهم وبوستهم الاثنين ونزلت ريقى على زبارهم وابتديت أمص لجوزى الأول علشان يسخن وبعد شوية دخلت زبر شريف فى بقى ومصيته وأنا بادعك زبر جوزى وأمص لجوزى وأنا بادعك زبر شريف .

وكنت أحاول إدخال الزبرين فى بقى إلى أن تمكنت من ذلك ووضعتهم فى بقى حتى انتصب الزبرين كامل انتصابهم وتركنى زوجى أمص لشريف واتجه خلفى يلحس كسى وخرم طيزى من الخلف ويأتى مرة أخرى أمص زبه ويذهب شريف ليلحس كسى فجلست على الكنبة وفتحت رجلى على الآخر وقلت لهم : تعالوا .

ونزلوا الاثنين مع بعض يلحسوا كسى وأنا أصرخ من المتعة متعة لسان زوجى ولسان شريف على زنبورى وفتحه كسى وخرم طيزى فأوقفنى زوجى وانحنى بى لأمص لشريف مرة أخرى ووقف زوجى خلفى ويقرب زبه من فتحة كسى ويبتدى فى نيكه لكسى وأنا أتأوه لفترة حتى تبادلوا الوضع وصرت أمص لزوجى وشريف ينيكنى من الخلف فى كسى .

وذهب زوجى وحمل الكاميرا ليقرب المشهد فازدادت شهوتى عندما وجدت نفسى مع شريف وهو يتفنن فى نيكى ويرفعنى على زبه مرة ويجلسنى عليه مرة أخرى ويرقد فوقى مرة ولكن كنت أنا وشريف نفضل الوضع التقليدى .. وهو يمسك قدمى الصغيرتين المغريتين ويمصهما ويقول لى : قطة قطة يا شوشو يا روحى . قلت له : قط قط يا شوشو يا حبيبى . مازحنا زوجى وقال : فعلا لايقين على بعض .. كأنكم إخوات توأم شريف وشريفة .. سالم وسلمى .

بجد كنت مبسوطة قوى وفرحانة وكمان كسى كان فرحان وبعدها طلب زوجى من شريف أن يجلس على كنبة الصالون ويجعلنى أجلس على زبره ووجهى للكاميرا حتى يرى مشاعر وجهى أثناء النيك ووجه شريف ويقوم بالتصوير وبعد أخذ هذه اللقطة طلب من أن أدور وأحول وجهى إلى شريف لتظهر طيزى للكاميرا ويظهر زبر شريف وهو يدك كسى .

وناكني شريف فى تلك الليلة من بزازى وكسى .. وأنزل مرة فى كسى والثانية على فمى والثالثة على بزازى.

وودعناه فى الصباح ..

وفوجئت بجواهرجى يطرق بابنا ومعه غوايش وخلاخل وأقراط ثقيلة وثمينة جديدة كان شريف قد اشتراها لى كمفاجأة وأرسل الجواهرجى بها بعد سفره . وكانت مفاجأة رائعة جدا جدا جد

ازاى تطول فترة الجماع ( طريقة مجربها بنفسى انصح الجميع بقراية الموضوع )

حبيبتي القارئة حبيبي القاريء تحياتي
اولا احب ان ابدأ معكم كلامي عن الجنس والمعاشرة الجنسية وما نجده من قصص في اي منتدى ندخل اليه ماهو الغرض من دخولنا لهذا القسم لابد وان يكون المتعة وليس التعلم وان نصدق كل ما نقرأ او نتخيله في حياتنا ان نطبقه او نقوم بفعله
لابد وان نعرف ان هذه القصص فقط للمتعة ليس الا اما في الحقيقة مافي جنس ممتع بدون حب قائم صدقوني
من يجد نفسه من الرجال والكلام ايضا موجه للنساء اللاتي ترى في ازواجهن الضعف انه يوجد الكثير من الاوضاع والطرق حتى تصل بزوجتك او صديقتك او حبيبتك لاعلى درجات النشوة فالمرأة مثل الرجل مادمت استطعت ان تجعلها تنزل شهوتها او زي معظم الناس ما يقولوا تجيب ضهرها فأنت في نظرها فحل ولكن سوف تقول اني اقذف بسرعة والا استطيع تعلم الاكثار من المداعبة واثناء مداعبتك لها انسى زبرك او قضيبك او زبك كل حسب قوله انساه تماما وركز فقط فيما تفعل بها من مداعبة ركز فقط في صوتها وصراخها ومهاما استعجلتك في الادخال استمر اكثر في المداعبة حتى تأتي شهوتها او تقترب لاقرب الوصول وقتها لو ادخلت قضيبك وقذفت لايهمها ذلك لانها انتشت وتمتعت بمداعبتك وانت ايضا مادمت انزلت فأنت استمتعت ولكن ابحث عن متعتها اولا حتى تصل اليها ومع الصبر والتكرار ستتعود ان تمسك نفسك كل مرة اكثر مما قبلها حتى تجد نفسك من الفحول الذين يطولون في النيك ويتحكم متى ينزل مائه وليك القليل من النصائح او التمارين
عندما تدخل الحمام لتبول لا تقذف مائك دفعة واحدة مهما كنت مذنوق به او محسور اجعل التبول بانقطاعات واكثر من ذلك لتقوية العضلات بالقضيب والتدرب على التحكم به
في المعاشرة حاول ان لاتطيل دخوله في فرجها كثيرا اخرج واتركه بعيدا عنها ولابد من مساعدة الزوجة في ذلك ولا تتركها هكذا استمر في اللحس والمص والقبلات وارجع مرة اخرى بدخول قضيبك لفترة قليلة واخرج وكرها كثيرا على قدر المستطاع حتى تقذف مع تكرار هذه الطريقة لابد من انك سوف تلاحظ تحسن ومدة اطول قبل القذف
المصارحة والحب والمداعبة اساس متعة الجنس
تعالي حبيبتي وهذا دورك لانه من الممكن ان تكوني انتي التي تدخل المنتديات ولايدخلها زوجك فلا يعرف او يجد موضوع مثل هذا ماهو دورك مع زوج سريع القذف لاتلمسي زبه ابدا بيدك والاتمصيه حتى لو طلب هو ذلك تحججي بأن يصبر قليلا ولكن اطلبي منه باباحية وبدون خجل ان يكثر من المص واللحس والقبلات حتى تشعرين باقتراب شهوتك نيميه هو على ظهره ومصي له قليلا واركبي من اعلى ستأتي شهوتك سريعا وهو سيتأخر عن المعتاد انزلي من فوقع فأنت الان ارتاحتي وجاء دورك في العلاج له قومي بمصه زبه لكن لاتضعضي عليه بفمك وكلما شعرتي بهياجه اتركيه وابتعدي عنه بيدك وجسمك والحسي في صدره والقبلات والمداعبة بدون اصدار اهاات تزيد من تهيجه ثم عودي اليه مرة اخرى وافعلي نفس الشيء وكرري حتى يستطيع ان يتحكم في عضلات قضيبه ومع التكرار سوف ترين نتيجة بنفسك وضعي فيه الثقة بانك محظوظة بزبه وبالنيك معه وبمتعتك بما يفعله
اما اذا كان زوج من الفحول التي تتعب منه بعض الزوجات حتى لو كان وااخد كل فياجرا العالم ويضع الكريمات واالاسبراي المطول للمدة واانتي تعبتي وتريده ان ينتهي فلك مفتاح هذا وهو الكلام الاباحي الزائد الصوت العالي الذي يجعله يشعر بأنه عنتر زمانه وحبذا لو تضغضي برفق على بيضاته وتتلمسي فتحة شرجه وان كان لايزعجه ادخلي اصبعك في فتحة شرجه وانظري النتيجة سينزل مائه على الفور
عندي الكثير ولكن لااستطيع كتابته هكذا من منكن يريد المزيد او طرح الاسئلة فأنا مستعد للاجابة على اي سؤال : السيدات فأنا في انتظارهم طول اليوم على الماسن تحياتي وارجوا ان اكون وصلت معكم لنقطة في بحر الجنس
رجاء اخير نعتبر القصص للتسالي فقط وليس للتعلم هل منكم مثل رامبو الذي بسلاحه يسافر لدولة اخرى ويقضي على جيشها ويرجع بأسرى بلاده هل هذا يعقل ولكننا ننبهر به ونحبه مع اقتناعنا الكامل بأنه المستحيل كذلك القصص نحبها ننبهر بها ولكن لانطبقهاا على حياتنا حتى نعيش في سعادة وسلام
بحبكم كلكم

صاحبي واختي مثيرة جدا

محمد صاحبي طوله مناسب متر 70 ابيض جدا شعره اسود جدا وناعم وطويل وبيربطه بأستك ووسيم جدا المهم قابته وقاللي عاوزك في حوار وقعدت معاه في قهوة هادية وقاللي خلي بالك من اختك عشان شفتها واقفة معا واحد ووصفة وطلعهو اللي شفتها معاه من خرم الباب في شقتنا وقاللي كان لازم اقلك عشان انتا صاحبي وانا تفمت الموضوع وشكرته ومشينا وروحت انا وسكت عالعادة
بعد 3 ايام قابلت محمد تاني وثاللي عاوزك وقاللي نفس الكلام انه شافها وكده مع نفس الواد وقاللي هات رقم اختك انا هكلمها واعقلها واديتهولو ومشيت وكلمها وقابلني تاني يوم وقاللي كلمتها وهي تفهمت الموضوع وشكرته جدا وقاللي يا راجل ده احنا صحاب وكان لازم اعمل كده ومسح رقم اختي قدامي لاحظت بعد ما محمد كلم اختي انها لبسها بقي محترم وبقت كويسة والامور تمام ... اخدت فترة لمدة اسبوع محمد اول ما يقابلني يسلم عليا عادي ومفيش اي حاجة عن الموضوع بس في مرة اخدني من وسط صحابي وقاللي يا احمد الامور تمام لو عوزت اي حاجة أمرني وانا قلتله لا خيرك سابق ومشي تاني يوم قابلني وقاللي تعالي عاوزط ضروري ضروري وقابلته في نفس المكان وقاللي انتا يا احمد عارفني وعارف اني مش بتاع ولف ولا دوران وقاللي يا احمد (( انا بحب اختك )) انا سكت لمدة 30 ثانية وراسي كانت في الارض وبصيت عليه لقيته بيبتسم ابتسامة خفيفة وقاللي يا احمد متتكسفش انا بقولك كده مش عشان اتسلي انا بتكلم بجد ولو كنت عاوز اكلم اختك من وراك كنت عملتها بس عشان انا راجل سكت شوية انا ورديت وقلت طب وهي قاللي معرفش قاللي انا هاخد منك رقم اختك واعبرلها عن حبي وانا اديتهولوا تاني وقاللي هرد عليك بكره ومشينا .. قابلني محمد تاني يوم وقاللي انه كلم رانيا وهي اتصدمت في الاول وعبرت عن نفس الشعور ليه وسكت محمد وانا سكت شوية وقولتله يا محمد حافظ عليها وضحك ضحكة خفيفة وقاللي انتا هتقولي كده يعني ده اكيد في عنيا الاتنين وانتهي الحوار وروحت واصبح محمد بيكلم اختي كل يوم ما لا يقل عن 3 او 4 مرات ... وفي مرة وانا ماشي مع اختي في الشارع وكان شارع فاضي قابلنا محمد ومحمد قرب مننا وسلم عليا وسلم علي رانيا واتبادله الحديث معا بعض ... محمد : ازيك يا رانيا وهي ردت تمام والعكس ومشينا وبعد اسبوعين مكانش في جديد في الموضوع وقابلت في مرة محمد في شارع فاضي بالصدفة وكان بيتلكم في الموبايل وشافني من بيعد وشاورلي وقعدت جمبه واتضح انو بيكلم رانيا وبرومانسية عالية بيقولها بحبك ولمدة 5 دقايق بيتبادلوا الكلام الرومانسي وانا قاعد ومحمد مكلمنيش وفجأء لقيت محمد بيرد عليها ويقولها اكيد قريب هنقعد مع بعض متقلقيش وسلموا علي بعض وقفل الموبايل وقاللي ازيك وعامل ايه الخ الخ .. قاللي يا احمد اختك اتعلقت بيا جامد وعاوزة تقعد معايا وانتا سامع اهو فأنا عاوز اشوفها واقعد معاها انا لاديت وقلت طب انا اعمل ايه قاللي تعالي انت واختك بكره الساعة 7 بليل في شقتنا وانا هكون هناك .. قولتله ماشي .. قام محمد وقالي بكره خلاص هستناك ومشي ورجع يتلكم في الموبايل تاني انا روحت ونمت من سكات جات اليوم اللي هنقابل محمد فيه والساعة 6 لقيت اختي بتلبس هدومها وقالتلي يلا البس ودخلت اوضتها ولبست انا طلعنا ولاحظت في اليوم ده ان اختي لبسها رجع زي الاول الجنز الضيق التيشرتات الضيقة اللي بيخلي صدرها واضح المهم روحنا لشقة محمد ورنيت الجرس وفتح محمد الباب وكان لابس تيشرت اسود وشورت بموده بيج واختي كانت علي عتبة السلم ومحمد سلم عليا وقاللي ادخل يا احمد ودخلت الشقة براحة ووبصيت ورايا علي باب الشقة لقيت اختي بتمشي براحة عشان انا ادخل ووقفت مع محمد واتكلموا بصوت واطي وبيضحكوا وفقل محمد باب الشقة وقعد انا علي الكنبة وراتيا قصادي وممد دخل اخر واحد وقعد جنب رانيا ومحمد اتكلم عادي جدا عن الاخبار وعاملين ايه والامور كانت تمام ودخل وجابلنا عصير وشربنا وضحكنا مرة لقيت محمد قاللي يا احمد حقيقي مش انا قلتلك علي موضوع لبس رانيا ايه اللي خلاها تيجي باللبس ده وانا رديت وقلت انا قلت كده كده احنا جاينلك وانتا هتشوفها يعني فقاللي امممم بس تصدق هيا كده احلي ومسك ايدها وتبادلوا النظرات والكلام الرومانسي
محمد : وحشتيني
رانيا : وانتا كمان وحشتني اوي
محمد : مش قولتلك هنتقابل
رانيا : ده اسعد يوم في حياتي
وجات رانيا شدت الاستك بتاع شعر محمد وقالتله كده احسن وضحك محمد وقالها طب اقلعي انتي بئا الطرحة شمعنا انا اللي اقلع بس وقلعت رانيا الطرحة وقالها شفتي كده عدل وابتدا محمد يلمس علي شعر رانيا الناعم والعكس برده ومحمد باس نيا في خدها ورجعوا يلمسوا علي شعر بعض وفجأة قربوا شفايفهم من شفايف بعض وباسوا بعض بوسة مشبك بالمصري وقعدوا بايسين بعض لمدة 3 دقايق وقاموا مرة واحدة وهما شفافهم في شفايف بعض ومشيوا ناحية اوضة النوم واترموا عالسرير ومحمد بقي فوق رانيا وشغالين بوس ويتأوهوا هما الانتين اممممم وصوت البوس كان عالي وقطعوا شفايف بعض ومحمد قام وقلع التيشرت ورجع كمل بوس تاني ... ورانيا بأيديها علي ضهره الناعم محمد املس اساس مش مشعر خالص وحول ايديها ناحية الشورت بتاع محمد ولقيتها بتفكله الحزام بأيديها وهي بتبوسه وقلعته الشورت وبقي محمد بالبوكسر الاسود وهي تمسكه من زبره من بره البوكسر وهو بيوسها ويلمس علي بزازها الكبار الطراي وهي ماسكاه من وسطه وقام محمد وقلع رانيا التيشرت ورماه من ورا ضهره عالارض وبقت بالسنتيانة ورجع بوس تاني وتقفيش في صدرها وهي ماسكة زبره وبتلعب فيه واثناء ما محمد بيلعب في صدرها ثلعها السنتيانة وبقي صدرها مكشوف ومحمد بقي يرضع من صدرها بقوة ورانيا بتتأوه اووووف اوووووف حبيبي يا ميدو شفايفك حلوة اووووف ويرضع ويمص بزازها فردة فردة وبعد 3دقايق رضع ومص قام محمد وقلع رانياا البنطلون والكليوت وقلع هو البوكسر وبقوا هما الاتنين عريانين تماما وراحت رانيا ماسكه زبر محمد المتوسط الطول والسمك وابيض زي بشرة محمد.. تبصلو شوية وقامت ماسكاه ونازلة في مص وفي بيضانه المتوسطة الطرية جدا ومحمد بصوت واطي جدا اااااه اووووف ورانيا قاعدة تمص فيه بقوة لمدة 7 دقايق ومحمد قاعد علي ركبه وفقت انيا عن المص ورجعت علي ركباه زي محمد ورجعت تبوسه تاني ومحمد يبوسها ويقفش في صدرها .. محمد نام علي ضهره ورانيا جات قاعدة علي زبره وبراحة دخله في كسها معا ألم بسيط ومحمد حاطط ايديه علي وسطها ورانيا ايديها علي صدر محمد وابتدا النيك بسرعة متوسطة وسط ضحكات متبادلة من محمد ورانيا وابتدت رانيا تتأوه ااااه ااه دخله يا محمد في كسي بحبك اوي اااااااااااه زبك حلو اوي وقفت رانيا النيك وميلت بصدرها ناحية شفايف محمد الحمرا عشان يرضع فيهم شوية ورجت رانيا زي مكانت وفضل محمد ينيكها لمدة 10 دقايق اقريبا وقاموا واخدت رانيا وضع الكلب وبراحة محمد حطوا في كسهاوابتدا ينيك فيها بس المرة دي بسرعة جدا عشان محمد واخد وضعه ورانيا بتصخ جامد جدا ااااااااااااااه
اااااه اااه ااه ااه ااه ومحمد رافع راسه فوق وايديه علي وسطها وبينيك في كس رانيا اختي وقعد علي الوضع ده لمدة 7 دقايق ونوم رانيا علي ضرها ونام هو عليها ووشه في وشها ودخل زبره في كسها وريح جسمه عليها وابتدا ينيك فيها ورانيا بتبوسه براجدة في شفايفة وفي رقباه وصدره وهو بينيك براحة جدا نيك رومانسي جدا ومرة واحدة سرع النيك شطله كده قذف ووقف النيك وريحوا جدا علي جسم بعض وبوس واهات من الاتنين وقاموا هما الاتنين من سكات ولبسوا ومشيت انا ورانيا ومحمد قاللي بكره هقابلك وعلي بابا الشقة ادي لرانيا بوسه مشبك برده وودوا عض ومشينا علي البيت وانا علي السرير وهنام بفكر في اليوم الصعب ده المهم ... تاني يوم قابلت محمد وصارحني بالحقيقة وقاللي انا مشفتش اختك مع ولاد ابدا ده هيا اللي قالتلي اقولك كده عشان تبين انك خايف علي اخت صاحبك قولتله ييعني انتا بتكلمها من زمان قاللي ايوا قولتله امال ازاي قولتلي هات رقمها قالي عشان مبينش اني معايا رقم اختك ومسحته قدامك عشان متشكش فيا وانا واختك بنحب بعض من زمان قولتله طب انتا ليه عملت الحوار ده كله قاللي عشان استدرجك انا ورانيا عشان تثق فيا ونقابل بعض انا وهيا وانام معاها بس هو ده كل اللي حصل وانا عملت اللي في دماغي بس انا مش هسيب رانيا لعلمك يعني وانتهت القصة علي كده ومشي