منال

الجنس
كنت أحب أسمع عن الجنس وأنا صغير في سن 10 سنوات تقريبا (لأني خليجي).
وكذا مرة حاولت مع أصدقائي اغتصاب العرب الوافدين في المدرسة وكنت لا
أميل لذلك. وبقيت على ذلك حتى أتى إلى المدرسة أيمن (جنسية عربية) وكان
حلو وايد.
كنت في سن 14 سنة وكنت قد بلغت وكنت أمارس العادة السرية فقط. وجلس
بجانبي أيمن وأخذ يسأل عن الدراسة والمناهج, وكنت أسترق النظر إليه
خصوصا في حصص الرياضة.
وفي أحد الأيام قبل الامتحانات تبدأ إجازة عندنا لمدة 5 أيام آو أكثر.
فطلب رقم هاتف البيت, واتصل في أول يوم وطلب أن أذهب إليه وأعطاني
العنوان وذهبت إليه. طرقت الباب كنت قبل ذلك أسمع عن الجمال وملكات
الجمال ولكن لم أتخيل أن أشاهدهم عن قرب. فتحت لي الملكة الباب وأنا لا
أصدق ما أرى امرأة بملابس البيت بيضاء, لأ تفرق بين بياض البشرة والملابس
وملابسها الداخلية حمراء اللون كانت تفصل أدق التعاريج والمنحنيات في
جسدها الذي يتوارى تحت ملابسها. وشعرها أشقر وعيناها واسعة وفمها صغير جدا
.
وهي تتكلم وتسأل: ماذا تريد؟
وأنا لست معها بل في كل تعرج في هذا الجسد الذي أمامي.
حتى سمعت صوت أيمن من خلفها وهو يقول: تفضل يا فهد.
وبدأ يعرف أمه بي وأنني صديقه الوحيد في الصف وجلسنا في غرفة الطعام
لبدء الدراسة. وأنا لست مع أيمن بل مع أمه وبالذات عندما تأتي بكأس
العصير أو صحن البسكويت وتنحني لتقديمه وأشاهد التفاحتين الكبيرتين
وبهما منطقة قريبة من السواد ما يسمى بالثدي. وجلست مدة فلم أتحمل وطلبت
من أيمن أن أذهب إلى الحمام وهناك سكبت ألذ سائل شهوة يخرج مني في حياتي
كلها حتى ذلك الوقت. وجلست معه ثم طلبت منه أن أخرج وبدأت أجمع أوراقي
وكتبي لأخرج.
جاءت أم أيمن وقالت لي قبل الخروج من الباب: اللي عملته في الحمام عيب
واللي عايز حاجة يطلبها أنت راجل.
وخرجت وأنا لا أدري ما أفعل وأين أتجه ولم أستطع النوم أو الدراسة طول
اليوم حتى اليوم الثاني.
أخذت الهاتف واتصلت وتكلمت أمه فقالت: كيف حالك بعد أمس؟
أنا: ليس لي حال بعد مشاهدتك؟
أمه: بعدك صغير على الجنس الصغير؟
أنا: بيكبر بس جربي؟
أمه: معي أو مع ابني؟
أنا: إذا وجد الماء؟
أمه: جارتنا باكستانية وحلوه وتبحث عن النيك؟
أنا: بدونك ما بيسمى نيك؟
أمه: أنا ما بحب النيك بس المص؟
أنا: بيسموني ملك المص؟
أمه: المص واللحس في كل مكان.
أنا: ها الجنس تجربة تنجح أو كل واحد لحاله؟
أمه: دخول الحمام مش زي الخروج منه ها, ها تقدر تجي ها الوقت.
أنا: قبل أن تغلقي عندك.
أمه: بس أنا جاية من الشغل وعرقانه؟
أنا: بحب العرق اللي منك مثل العطر من غيرك.
قالت: تعال نشوف ها السكروب اللي عندك.
وصلت وأنا أفكر بزوجها وصديقي أيمن أين هو.
فتحت الباب وهي تضحك وتقول: بسرعة كده! مش مصدقة.
جلست على الكرسي بالصالة وفتحت رجليها وهي تؤشر بإصبعها إلى الهاف
(الكلسون). جلست أنا على رجلي وبدأت بمص رجليها وكلما ارتفعت إلى ملتقى
الرجلين كان العرق ورائحته تزداد ولكن هذا هو طريق الوصول إلى المرام.
وبدأ يظهر الهاف الأبيض وبدأت أتحسسه ولساني يلعب حواليه ويلحس الكس
المشعر بالشعر الأشقر من فوق الهاف. وأدخلت إصبعي قليلا إلى فتحة الكس
فقامت على الفور.
وقلت: ماذا حدث يا أم أيمن؟
فقالت: بثينه يا حبيبي.
وأخذتني إلى غرفة النوم وخلعت الهاف ونامت على ظهرها وبدأت من حيث
انتهيت. ولكن هي طلبت منى مص أصابع رجلها, فتراجعت إلى الوراء وبدأت
بالمص وأنا أشاهد المثلث المغطى بالشعر الأشقر ويظهر تحته الكس الصغير
وفتحة البظر تنادي وليس هناك من يجيب. وبدأت يدي تطال فتحة الكس وأخذ
لساني يصل إليه لمس ولحس ما به. وبدأت بثينة تضطرب ففتحت رجلها وجعلت
فمي إلى كسها وأخذت أمص وأشرب ما به من شهوة عارمة وهي تضغط برجليها على
رأسي. حتى انتهى كل شيء وأنا وهي بحالة إرهاق وتعب وطلبت منها إن تخلع
جميع ملابسها لأرى صدرها. وفعلت ذلك ثم خلعت ملابسي وطلبت منها الممارسة.
فقالت: إجعل لسانك في طيزي لمدة ثم أدخل أحد أصابعك ثم أدخل زبك.
فأخذت أجعل لساني في طيزها الأبيض المائل إلى الاحمرار حتى بدا لي أن
الوقت قد حان فأدخلت زبي (16سم ولكن متين هكذا وصفته لي بثينة
والباكستانية فيما بعد). وأخذ بالدخول شيئا فشيئا حتى أخذ الوضع الطبيعي
له. وبدأت الممارسة الفعلية وزبي يخرج ويدخل وهي في حالة صراخ دائم
(أسرع, أسرع, بدي كله, بالقوة, أسرع, حموت, إضرب, إضرب, بدي المني داخل)
حتى سكبت المني.
قلبت نفسها وقالت: أتى دوري.
وأمسكت زبي بيدها وأدخلته في فمها وبدأت بالمص حتى رجع منتصبا وطلبت أن
تشرب المني فوافقت وليس لي أي خيار في ذلك. وكنت قد أصابني الإرهاق وذلك
بعد أن شربت المني نامت بثينة على السرير وتركتني ألبس ملابسي وأخرج من
بيتها.عدت إلى البيت وأنا في قمة الشهوة والنشوة والإرهاق (تستاهل جائزة نوبل
للنياكة على هذه العملية المرهقة) ونيكها شنون


اللقاءالمثير

كنت عارفها من ايام الكليه بس كله الا المره ديه خدت منها ميعاد قالتلي مستنياك يا عنيا
وركبت العربيه وانا كلي شوق وحنيه رنيت الجرس فتحت وقالت ادخل بسرعه شويه
من شهرين وانا مستنيه الحظه ديه خدت منها قبلتين من شفايفها الحلوين وانا رديت ليها
قبلتين علي خدودها الورديين ودخلنا الصالون وكانت مجهزه ليه واحد ويسكي وحاجه تانيه
شويه كباب وحلاوه طحينيه قولت ليها ليه التكاليف ديه قالت وليهمك يانور عنيا و حكينا شويه
ودخلت اوضه النوم وقالت ادخل بعد شويه وشربت 3 سجاير حشيش كانت مجهزاهم ليه
ودخلت انا اوضه النوم وبصت ليه وقالت شوف ايه اللي في الشنطه ديه بصيت باستغراب
فيها ايه الشنطه ديه وطللعت منها زب صناعي وقالت هنيكك بيه شويه دي رغبه فيه ياه
بصيت ليه عجبني ياهوه مش عارف جابت منين الزب ده ليه ولبسيتو وقالت خش عليا
لفيت ليها اطيازي وبطني علي السرير وقولت ليها بالراحه مدخلهش كلو فيه خفي شويه
اه يانا بيوجعني يانا قالت بس اصبر شويه لما اشبع رغبتي ديه وبعد كده بيكني انت احلي
نيكه الليله ديه وتمت السهره بكل شوق وحنيه وعواطف ومشاعر كلها روعه وجمال ياه
مااحلي من الليله ديه ليالي عدت عليا

انا ومرام

انا شاب عمري 22 سنه اعزب اسكن باحد الدول العربية كنت اعيش عند احد الاصدقاء لفترة قصيره كي اجد سكن
وعندما وجدت سكن كان ببناية في الطابق السابع وكنت كل ما اذهب مشوار او وانا ذاهب للعمل اتصادف بجارتي في الطابق الثالث وكانت جميلة عمرها حوالي20 سنه وكان صدرها متوسط الحجم وكنت كلما تقابلنا لا اتكلم وهي ايضا لا تتكلم وفي يوم قلت لها مرحبا انا اسكن بالطابق السابع فقالت وانها بالطابق الثالث ومرت الايام وصدقت اني كنت قد ذهبت للسوق وشتريت بعض الاغراض للمنزل و عندما طلبت الاسنصيل ووقفت انتظر قدومه جائة ووقفت بجانبي فقلت لها هاي فقالت هاي قلت اتدرين انا لا اعرف اسمك فقالت اسمي مرام فقلت لها وانا اسمي سراج فقالة اتريد مساعده قلت لم لا فوصلنا الشقه ودخلنا فقلت لها سوف اعمل قهوة اتشربين فقالت نشرب وشربنا القهوة ودردشنا ثم قلت اني اريد ان اقبلك هل تقبلين فقالت ما اجرئك اتطلب مني ان اسمح لك بتقبيلي فقلت نم واريد ان اقبلك الان فقالت قبلة واحده مع انه لم اسمح لاحد ان يقبلني فقلت لها يعني انتي ما زلتي عذراء فقالت ما هذا الكلام اريد ان اذهب للبيت فقلت لها خلاص فبله واحده فقالت اوك بس بسرعه كي اذهب للبيت فضممتها لصدري ووضعت شفتي على شفتيها وقبلتها وكنت اضمها لجسمي بقوه ووضعت يدي على طيزها وتحسستها من فوق الملابس وانا ما زلت اقبلها بفمها ثم ادخلت يدي تحت ملابسها وادخلت اصبعي في طيزها ولم اكن اعرف انها سوف تهيج وتقول ادخله اكثر فقلت لها انزلي الملابس فقالت انا ما زلت عذراء لا اريد ان افقد عذريتي فقلت لها حسنا لكي ذلك لكن اعطني ما اريد قالت اوك بس اريد ان ابقى عذراء فقلت لحا اوك فخلعت ملابسها وانا كذالك واصبحنا عراة فاخذت اقبلها بشفتيها وادخل لساني بفمها والعب بلسانها ثم اخذت ام حلمات صدرها وثم قمت بمص شفرات كسها حتى نزل من كسها الماء فلحسته وادخلت زبي بفمها واخذت تلعقه وستمرت بمصه حتى قذف بفمها ثم طلبت متها ان تاخذ وضعيت الكلب فقالت انه لم يدخل احد زبه بطيزها فقلت لها لا تخافي شوف ادخله شوي شوي فقبلة وانا لم افعل لاني لا انفذ وعد اقطعه لبنت اريد ان انيكها فادخلته بطيزها كله دفعة واحده وبسرعه فصرخة من الالم وقالت اخرجه سوف تقتلني وانا لم اعمل ما فالت بل ستمريت ببقائه بطيزها وبالعكس ستمريت بادخاله اكثر واخراجه حتى افرغت بطيزها وهي تصرخ ستمريت على هالحال حتى افرغت مرتين بطيزها ثم قلت سوف اذهب للحمام وعندما عدت وجدتها قد قلت نفسها من التعب على ظهرها وكان كسها ظهار والمنظر اغراني ولم اتمالك نفسي فقلت اكون حمار ان لم افتح مث هذا الكس لانه كان منظر ولا احلا منه فوضعت زبي على شفرات كسها وحركته حركات سريعه على الشفرتين فقالت لا تفعل انا عذراء ولكن لم تحرك نفسها كون ان الشهوه عندها كانت قد وصلت القمة فقمت بادخال زبي بفمها وجعلتها تمصه حتى نتصب انتصاب كامل فادخلته بكسها واخرجته ثم ادخلته للمرة الثانية واخرجته فنزل منها دك البكارة فقلت لها مبروك انتي الان شرموطه فستمريت بنيكها بكسها حتى شعرت اني سوف اقذف فقلت لها سوف اقذف بكسك فصرخة لا لا تفعل لكن لم استطيع ان اخرجه من كسها وستمريت بالنيك حتى اخر نقطه من السائل المنوي فافرغت بداخلها ثم غتسلنا ولبست ملابسها وعادت للمنزلها ثم بعد اسبوع رئيتها على باب العمارة فقلت لها وحشتيني اشتق لكي ارد ان تصعدي معي لشقتي فقالت لا انا لا اريد فقلت لها انا اريد تعالي معي سوف اعرض عليكي شيء يعجبكي ومفاجئة فصعدة وعندما دخلنا الشقه عرضت عليها صور لما وهي تمص زبي وانا ادخل زبي بكسها وعندما نزل الدم فقالت ماذا سوف تفعل بها قلت احرقها ان مارستي مع الجنس لمدة اسبوع لم تقبل في بادء الامر لكن خوفها من الفضيحه اجبرها فوافقة واصبحنا كل يوم امارس معها الجنس اوقات في شقتي واوقات في غرفت الاسانصيل وكنت دائما لا استطيع ان اخرج زبي من كسها فاقوم على الافراغ به وبعد ان خلص الاسلوع الذي لن اساه من النياكة باجمل كس والافراغ به وبطيزها وبفمها قالت نتهى الاسبوع فقلت لها حسنا هاي الصور فحرقتها امام عينها فذهبت فقلت لها لا تذهبي انا احببتكي ولا يوجد عندي مانع ان نتزوج فقالت انت مستحيل فقلت لها لماذا فقالت انت اقل منا انا لا اتزوج امثالك فصدمتني فقلت هلها انتي من سوف يندم لست انا وبعد مده حدثة مشكله بيني وبين مديري بالعمل فترك العمل وعدت لوطني الام وبعد مدة التقيت باحد الناس الذين كانو يسكنون بنفس البناية فسئلته عن سكان البناية فاخبرني انها انجبت طفلا لكن لم يعرفو من ابوه فذهبة لها كي اجبرها على الزواج بي فوجدتها قد تزوجت من شخص اجبرها اهلها على الزواج به وقد سجلت الطفل باسمه.

ما اروع طيز صديقى

من سنيتن بالظبط

كنت اتحدث انا وصديقى

كالعادة على الجنس والافلام الجنسية

كان صديقى يحب الجنس كثيرا

كنت اذهب له فى بيته بحجة اننا هنزاكر مع بعض

وكنا نشاهد المجلات الجنسية

وفى يوم كنا نتكلم فى الجنس كعادتنا

فحدثته عن الجنس بين الرجال مع بعضهم

انه كان يرفض هذه الفكرة ولاكنى اقنعته

ذهبنا الى البيت لم يكن احدا موجودا فى البيت

ذهبنا الى غرفته واغلقنا الباب

خلعنا ملابسنا تمام بدأت اقبله

وبدأ هو يقبلنى ايضا حاولت ان اجعله يمص زبى

لاكنه رفض

وبدأت انا بمص زبه

وجعلته ينام على ظهره ونمت فوقه

بدأت ادخل زبى وحده وحده

فى الاول كان يتألم وهو يقول أأأأأأه أأأأأه

كنت ادخله وحده وحده حتى دخل زبى بأكمله

بدأت ادخله واطلعه ببطئ حتى بدأ اسرع

وهو كان يقول أأأأأه أأأأأه

نزلت المنى فى ظيزو الكبيرة

وبدأت بمص ظيزو الرائعة

ولحد دلوقتى وانا انيكه .........

مع ابن الجيران والاوربى

انا فتاة مخطوبة وفى سن الهيجان كنت احلم باشتباق فى جسمى واحتياج كامل فى انحاء جسدى المتناثر من شدة تهيجة تمنيت ان اكون شرموطة لكى اطفىء نار شهوتى العالية وفى يوم من الايام وخطيبى المسافر بعيد عنى كنت هائجة لدرجة انى احاول ان العب فى نفسى باى شىء فقلت فى نفسى ان ازهب عند جارى فحولت وزهبت الية وهو وحدة فى المنزل ياعب زبرة بيدة فملئنى بنظراتة التى اخترقت ملابسى وبدون وعى زهبت الية فى شقتة ورايتة بيشاهد قناة اوربية حاولت ان اشاهد معة فرحب كنت منزهلة من اللى اراة فبدات ***** تلتهب فى كسى وحلمتى الى ان رانى جارى وحاول يطفىء نارى ولكنةى رفضت فى اول الامر ولكنة حاول معى اكثر من مرة وبداء بخلع جلبابى الى ان وصل اللى وبدات العب معة لعبة الجنس نظرت الى زبة الممتلىء الجبار ونمت علية وبدائت احرك لسانى علية الى ان فتحت فمى والتهمتة داخلة وهو باصابعة بداء يلعب فى جسدى الى ان ضعفت وبداء يحسس على جسمى بهذا الزب الجبار الى ان وصل الى الى طيزى المتعطشة الية فكانت اول مرة اتناك فى طيزى الذى ادخل زبة كلة بلا رحمة وكنت متوجة من نارها الى ان كب لبنة الدسم داخلى وهذا بفضل الاوربى

العروسة الهاربة

لم يخالجني شك في صدق مشاعرها وحبها لي ، خاصة وانها ابدت حماساً شديداً لفكرة ارتباطنا برباط الزواج المقدس ورحبت بطلبي يدها وخطبتها في احتفال بألوان الفرح والحب الوردي . ولم يخطر على البال لحظة ان حبها ودفء عواطفها الذي كنت المسه في انفاسها كان لبلاد العم سام التي تتطلع للهجرة اليها ..وهو الحلم الذي طالما راودها ودغدغ خيالها لدرجة انها لم تر في شخصي اكثر من سلم خشبي تصعد به الى حيث تشتهي ومن ثم تركله بقدمها ليهوي هشيماً من خلفها.
هذه هي الحقيقة المرة التي اكتشفتها في شريكة العمر المنتظرة متأخراً عندما ادارت ظهرها في لحظة حرجة وقطعت كل روابط الحب والقربى وضربت بعهودها عرض كل الجدران دون ان تكلف نفسها عناء التبرير او حتى التلميح بما هي عازمة عليه واستمرت في التمثيل الى ان حانت الفرصة فتركتني جريحاً يتلوى من شدة الم الخديعة ومن حروق نار الخيانة لحظة ان لاحت لها ***انية الوصول الى مبتغاها باوراقي التي استخرجتها لها لأتأبط ذراعها واحملها معي الى هناك على جناح الطائر الميمون محروسة برمش العيون ودفء القلب .
ما تقدم كان ملخص قصة الشاب (ز.ع) من منطقة رام **** الذي يعمل في الولايات المتحدة ويحمل جنسيتها وعلى عادة ما درج عليه الكثير من الشرقيين فضل الارتباط بزوجة شرقية من بنات جلدته تربي اولاده على الاصالة والعادات والقيم والعقيدة وتحافظ على صلته بالوطن وتقوي في قلبه جذور الحنين اليه كلما خفتت شعلتها بفعل اغراءات الغربة. فتحولت قصته العادية الى محط حديث الشارع الذي هزت وجدانه خيانة وخديعة ذوي القربى التي هي اشد وأمر من خيانات الآخرين.
البداية
بداية القصة تعود الى العام الماضي عندما عاد الشاب الى قريته القريبة من رام **** لقضاء اجازة صيفية قصيرة بين اهله وكعادة كل الامهات فتحت والدته موضوع الزواج وبناء الاسرة والرغبة في رؤية ولد الولد قبل الممات وما ان لمست الموافقة منه حتى طارت من شدة الفرح واخذت تستعيد في مخيلتها صور الحسناوات وخصال المرشحات وكانت ترسم له بالكلمة والتعليق صور الفتيات وتستعين باقربائها في ترشيح المناسبات لزوجة ابنها وتتنقل بخيالها من صورة الى اخرى ومن مشهد الى آخر الى ان استقر رأيها - او لعلها كانت حاطة عينها عليها من قبل- على ابنة اختها الكاملة في حسنها واخلاقها وادبها ، و الاقربون اولى بالمعروف  وبالدولارات وبالعز المنتظر في امريكا واعتبرت الام ان ابن اختها بمثابة ابنتها.و هكذا تم التعارف والتوافق والقبول وقوبل الطلب بترحاب وارتياح العروس وذويها المقيمين في ****** وتمت الخطبة وكتب الكتاب وعمت الافراح والليالي الملاح العائلتين وجمعت العروسين في مودة وحب كانا يتبادلان مفرداته عبر الهاتف والبريد على مدار عام قضياه بإنتظار يوم اللقاء واتمام الزفاف . وفي امريكا انشغل عريس الغفلة بإنجاز كافة المعاملات والاذونات والتأشيرة التي تمكنه من اصطحاب عروسه معه بعد اتمام الزفاف وما ان حقق مبتغاه حتى طوى اوراق الحلم الوردي بين ثيابه وحزم حقائبه وعاد الى قريته فيما عمل الاهل على استخراج تصاريح زيارة للعروس ووالديها حتى يتمكنوا للحضور من ****** لإقامة الفرح المنشود .
وصول العروس
وعلى جناح السرعة حضرت العروس من ****** ولكن بمفردها بعد ان ادعت ان السلطات الاسرائيلية حالت دون عبور والديها الجسر الى رام **** ..ونقلت عنهما مباركتهما لإتمام الزواج سيما وانهما يعتبران ان ابنتهما بين اهلها واقاربها ، واضافت العروس بأنهما سيذلان جهوداً مضاعفة من اجل الحصول على التصاريح اللازمة مجدداً كي يتمكنا من الحضور بأسرع وقت ممكن. وعلى ذلك انهمك الخطيبان والاهل في ترتيب وتحضير مستلزمات عش الزوجية وحفل الزفاف الذي حدد موعد قريب له ..وطبعت كروت الدعوة وجلبت الذبائح لإعداد الولائم فيما لم يمنع كل ذلك العروس من الالحاح في التأكد من جاهزية وسلامة اوراق سفرها الى امريكا وضرورة احتفاظها بها حرصاً عليها من الضياع ، وما ان وضعت العروس يدها على الاوراق حتى انفرجت اساريرها واطمأن قلبها وهي تودع خطيبها مستأذنه منه بأنها ستذهب لزيارة احدى قريباتها واخبرته بأنها ستنام عندها وستلتقي به في صباح اليوم التالي ! بعد ان ودع (ز.ع) خطيبته ، نظر الى ساعته ووجد ان الوقت ما يزال مبكراً وقرر ان يمضي بقية اليوم في التجوال بين محلات بيع الاثاث لإختيار غرفة النوم التي تليق بعروسه ..ولحسن حظه فقد وجد غرفة النوم التي اعتقد بأن خطيبته ستجن فرحاً عندما تراها ..اتفق مع صاحب المحل على السعر وعاد الى منزله وقام على الفور بمهاتفة خطيبته ووصف لها غرفة النوم التي انتقاها..وبعد حديث طويل اغلق الهاتف بعد ان حدد معها الموعد الذي سيمر به عليها لإصطحابها من عند قريبتها!
اختفاء العروس
في اليوم التالي وفي الساعة المحددة توجه العريس الى حيث تقيم العروس عند قريبتها حتى يصطحبها لإتمام شراء غرفة النوم وبقية المستلزمات الاخرى ، ولكنه فوجىء بقريبتها تقول له بأن العروس سافرت الى ****** في الصباح الباكر، بعد ان ابلغتها بأن والديها اخبراها بإستحالة اتمام الزواج دون حضورهما لحفل الزفاف.. رغم الصدمة والذهول إلا ان العريس احترم وجهة نظر والديها ، واعتقد في اعماق نفسه بأنهما سيتمكنان من استصدار التصاريح اللازمة ولا بد انهم سيحضرون جميعاً في اقرب وقت لإتمام الفرح .
المفاجأة !
لم يتمكن العريس من الانتظار طويلاً ..ففي اليوم التالي قام بالاتصال بالاقارب في ****** للإطمئنان على عروسه وللإستفسار عن موعد قدومهم الى البلاد . لكن الرد هذه المرة جاء صارماً وقاطعاً فالاهل هناك اخبروه بأن الزواج قسمة ونصيب وبأن ابنتهم لا تريده زوجاً ..وازدادت صدمة العريس عندما علم بأن عروسه استقلت الطائرة في طريقها الى امريكا حيث ستحل هناك على اقارب لها... وحاول الوالدان مواساة العريس واقناعه بأنه سيجد نصيبه مع فتاة اخرى تملأ حياته سعادة ، وبأنه لن يخسر شيئاً بعدم زواجه من ابنتهما ، فالزواج بالاكراه لا بد وان تكون نهايته الطلاق ...وطلبا منه ان يبعث لها ورقة الطلاق ويا دار ما دخلك شر . اما ما يحز في نفس العريس المخدوع ، فهو ان العروس قريبته استطاعت خداع الجميع واستطاعت ان تمثل عليه دور العاشقة المتيمة من اجل الحصول على الفيزا والوضع الذي يمكنها من السفر والاقامة المشروعة في امريكا ..وزاد من مصابه ان اقارب الفتاة في امريكا يقيمون في ذات المدينة التي يعمل ويسكن فيها ..ويتساءل ما عساه ان يفعل عندما يعود هناك فالفتاة التي خدعته ستكون امام ناظريه صباح مساء !!.

حنان

إسمي حنان ... لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما.... أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت ... متزوجه منذ عشرة أعوام ... وأم لطفلين ... اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه.. فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد... وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث ... خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني... وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر ... طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب ... الا انه وفي السنتين الاخيرتين .. يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني ... بالطبع انا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وانا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه ... واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه انا والاولاد .. خاصة ان حبه لاولاده ولي كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ... اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر... الى ان قررت في احد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه ... ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله ... ولم يكتفي بر فض الذهاب معي... بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه.... ليخلو له الجو في المنزل ... وهكذا قررت الذهاب وانا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسد رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...

في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل... ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة ...الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء و جميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب ... وبالفعل ... وفي صباح اليوم الرابع لوصولنا ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ ... فيما انتظرته انا في الغرفة...ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة ... فقلت له ممازحه:

 هل سحرك جمالها؟

فاجاب انها جميلة جدا .. ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة

فوجئت قليلا بما قاله فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت  يا لها من متعة  قلت في نفسي... ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين ... فقلت لاخي بشئ من الشرمطة ( فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته ... اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل ... فكلاهما يكمل الاخر ويسهل للاخر مهمته) قلت لاخي :  لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها  وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا ... وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره وفي اخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وانا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل .. وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدات افرك كسي امامه باحدى يدي.. واليد الاخرى تداعب زبره الرائع وكنت اقول له انظر الى كسي كيف انا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل ... وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد ... ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره .. وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف ... لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة ... حيث تزوجت بعدها وكانت اخر مرة ارى فيها زبر اخي طارق.

رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا :  هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا ... يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك

شعرت بشئ من الحسرة واجبته : ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا ... على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك ... ماذا قالت لك تلك الشقراء ؟

رد :  في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس ولكنها في النهاية اشترطت علي ان يوافق صديقاها على النوم معي لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الاخرين به بسبب الامراض السارية

 ومتى سترد عليك ؟

اليوم مساء.

 مبروك ... يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح

لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق ... ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات... فتغيرت فجاة ملامح وجهه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال:

 وحياتك يا حنان ... لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك ... بتتذكري اخر مرة حممتيني فيها ... كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس ... ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انت اللي عم نيكها

صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم... اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة - النزوة - ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد ... وفيما انا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين ... كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عينيّ وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات ... ووجدها الان ... وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة ... اما انا فكنت اتمزق من الداخل ... غير قادرة على اتخاذ قرار ... واي قرار ... تكتفت يداي ... وانعقد لساني... ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي ... وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة ... بدي انتاك ... فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي ... بقعة بعد بقعة .... الى ان فقدت كل مقاومة ... وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام... وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الان... كنت افتح فمي على اخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي .. يستمتع بلعابي في فمه وانا استمتع بلعابه في فمي ... وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي ... من فوق الكيلوت اولا .. ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد ... وبدات يدي الاخرى تبحث عن زبر اخي ... نعم اريده ... فانا ايضا اشتقت اليه ... لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي ... وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي اما اصابع يده الاخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي ... انها لحظات مجنونه ... انها لحظات الفسق والفجور ... انها لحظات الشهوة وطغيانها ... ما امتعها في لحظتها... وما اقساها بعد ذلك....

وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني ... فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه ... وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها ... كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:

 اه ما بقى فيني نيكني ... بدي انتاك... نيكني يا حبيبي يا طارق ... ابسطني يا حبيبي ... **** محرومه يا طارق ... اركبني يا حبيبي ... اركب عطيزي وعكسي ... حط زبك بكسي ... يلا حطه ... فوته ...فوت زبك بكسي......

ولكنه سمع تمتماتي ... بل وربما كان ينتظرها .. فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي... اه ما اجمل النيك وما امتعه ... وفي لحظات قليلة سمعته يقول:

 اه ه ه ... رح يجي ظهري

وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي ... معلنة عودة الحياة له... ولكنني لم اكتفي...ما هذا يا طارق؟ ... لقد بدأت فأنجز ما بدأته ... لقد أشعلت الفتيل ... ولكنك لم تفجر... فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه ... صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الاخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما امص له زبره والحس بيضاته ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه ... لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره ... الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي ... وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا:

 بحبك وانت شرموطه ... اه بحب كسك الشرموط

 ايوه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على طيز **** وكسها الممحون ... اه الحسني بعد ... يللا قوم نيك **** كمان

قام طارق وجلس بين فخذي ... ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية ... ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير ... كان زبه يضرب بعنف ... يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل ... وصل الى جدران رحمي يهزه هزا ... تسارعت أنفاسي وتقطعت ... سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله ... فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام ... خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل ... ثم ... بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول:

 اه ... خدي حليبي ... خدي حليبي بكسك

 ايه يللا ... جيبه كمان ... جيب ضهرك بكسي ... حبّل أختك يا حبيبي ... حبّلني .. يللا اه ه..

ثم انهار طارق فوقي ... وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان ... وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف ... ثم فجأة ... سمعته يجهش بالبكاء ... يا الهي ... يالما اقترفت يداي ... يالخطيئتي ....

ألجزء الثاني

ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه ... إلا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب ... فأنا الملامة على ما حصل ... هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنا مله الصغيرة ماثلا أمام عينيه ... نعم أنا الملامة ... أنا المتزوجه ... أم الأولاد... وأخته الكبرى ... انا التي يجب أن تجهش بالبكاء ... وليس أخي ... ولكن لا... لن أدعه يحمل وزر خطيئتي ... ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة ...

حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه ... ثم فمه ... وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا ... وقلت له:

 معليش يا طارق ... هيك شغلات بتصير كتير ... المهم انو انا انبسطت كتير ... انا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة ...