كاميليا تتناك فى السيما

كاميليا تتناك فى السيما
اسمي كاميليا عمرى 22 سنه متزوجه منذ 5 سنوات اعمل في احدى الشركات جسمي مثير كما يشهد الجميع بزازي بارزة رغم انها صغيرة الحجم لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائما من تحت البلوزة. طيزي كبيرة وبارزة وطرية. وملابسي مغريه جدا. ولكني لم أخن زوجي ابدا وهو لم يقصر معي اطلاقا. كان زوجي في سفرية قصيرة مفاجئة. وكان يوم الأحد أجازة الشركة التي أعمل بها. استيقظت متأخرة. ليس لدي ما أعمله. ليس لدينا أطفال. وزوجي مسافر. وحالتي الجسمية متوترة فقد اقترب وقت العادة الشهرية وأكون عادة في هذا الوقت في غاية الهيجان الجنسي. وخطر لي أن أشغل نفسي بالتسوق دخول السينما لتضييع الوقت. وصلت السينما متأخرة . كان الفيلم قد ابتدأ. أرشدني الموظف الي مقعدي في الظلام وجلست تابع الفيلم. كنت أضع يدى وبها حقيبتي على ركبتي .كنت البس بلوزه بدون أكمام وجيبه قصيره وما هي الا ربع ساعة إلا واحسست فجأة بيد تمتد على فخدى وحاولت اتحقق منها فوجدتها يد الرجل الذى بجانبي كنت استطيع ان ارى سيجارته في يده الاخرى وهو يطفئها. اخدت يده من على فخدى ووضعتها على المسند الخاص به وما هى الا دقائق وبدأ مرة اخرى بانامله ثم قليلا اطراف اصابعه ثم وضع يده كاملة على فخدى وبدأ يتحسس فخدى برفق بصراحه صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانيه رفعت يده الى المسند الفاصل بين المقعدين لكني أحسست وانا ارفع يده من على فخدى بنشوه غريبه ايقظت شهوتي وتذكرت أن موعد دورتي الشهرية قد اقترب. وبدأت أحس بكيلوتي يتبلل ولكني ظللت صامدة. وبعد دقائق مرة ثانية احسست به يلصق ساقه بساقي و بدات يده تأخذ طريقها الى فخدى وتتوغل اكثر و تزايدت شهوتي وقررت الصمت هذه المرة. وبدأ هو يتشجع اكثر واكثر. رفع يده الأخري ووضعها ببساطة حول كتفي. احتضنني. وأحسست بأصابعه تتسلل الي تحت باطي. خجلت. انني لم أحلق شعر باطي من مدة وأنا غزيرة الشعر والعرق أيضا. أصابعه تلعب بشعرات ابطي المبللة بالعرق . يسحب يده وأسمعه يلحس أصابعه. يتذوق عرقي ويتنهد. ثم يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدى العارى وباصابعه يتحسس كيلوتي لصغير المبلل من عصير كسي الهايج. ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهداى وحلماتي النافرتان الواقفتان ويفتح ازرار البلوزة ما هذه الجرأه وانا منتشيه ويتمكن بسرعة غريبه من فتح ازرار البلوزة ماعدا زر واحد علوى للتمويه ويضع يده بشكل واضح لى السوتيان ويشده ليفتحه من الامام وأحس بيده تمسك بزي العاري. يده مغطاه بشعر كثيف تدلك بزي الصغير الذي يكاد يختفي في قبضة يده القوية وزاد هياجي وجنوني. باعدت بين ساقاى ورفعت البلوزة لاعلى بالكامل واحس بتجاوبي واقتربت انفاسه مني اكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق الكيلوت وانا اكتم اهاتي. ومددت يدى الى ساقه لاتحسسه وكدت أموت من المفاجأة. كان قد فتح بنطلونه واخذ يدى ليضعها على زبه القائم وبدأت اتحسس قضيبه بخوف ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجره ماذا انتظر وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل كيلوتي قليلا لم اكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناه وانزلت الكيلوت الداخلي بالكامل وكذلك السوتيان ووضعتهما على الأرض يعني اصبحت عريانه وهو مبرز قضيبه وانا اتحسسه بلذه عجيبة وجميله ومفاجأه لم اتوقعها . وضع يده علي كسي المبلل وراح يدلكه ويفتحه ليجد أخيرا بظرى المنتفخ في اتنتظاره. وهو في نفس الوقت يلحس بفمه حلماتي ويمصهما ويرضعها وانا امسك بقضيبه وادعكه بجنون من الشهوة التي امتلكتني . وفجأة وضع يده خلف راسي وأمالني على فخده وفهمت المطلوب وبدات التهم هذا القضيب . كانت يده في هذا الوقت تضغط على فتحة كسي بشده وكنت اريد ان اتأوه ولكن بادرني زبه بالانزال وبدات ارتشف منه وكنت قد انتهيت من رعشتي وانزالى. استرخيت وانزلت الجيبة وربطت ازرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده واعاد اغلاق بنطلونه او هكذا اعتقدت كل هذا يحدث بدون ان اتفوه بكلمة او حتى ادقق في ملامح هذا الرجل ومازال الظلام دامسا والفيلم شغال. وانا ازالت شهوتي عارمة واعتقدت بانه اكتفى بذلك ولكنه بدأ مره اخرى في مداعبات خفيفة وكدت أقول له أسرع يا رجل هات يدك لتداعب كسي الذى اصبح كالبركان الهائج لا لن اكتفي بمص هذا القضيب التعيس اريد اكثر اقترب ارجوك انا مشتاقة اليك لماذا انا ساكنه هكذا لابد ان افعل شيئا هذه المره وفعلا تحركت بسرعه لكى انزع أفتح سوستة بنطلونه ولكنه فاجاني بانها ما زالت مفتوحة يخرج منها زبره كالوتد. وبدون تردد فاجأته بان قمت من مكاني بهدوء لاجلس في حجره و اضع هذا الزب الخطير داخل كسي واستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعه وامسكت بقضيبه وأخذت أدلك شفايف كسي وأدعك بظري برأسه المنتفخ واجلس عليه حتى اخره وبدات بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بزازي من الخلف ويفركها بيده . ثم وانا اداعب بظرى يدى وانا انزل واطلع واستمتع وأتأوه في صمت حتى اني انزلت مرات لم اعدها من النشوه و احسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وانا ارحب بكل قطره داخلي واعتصره . لقد ناكني هذا الرجل الذي لا أعرفه في تلك الليله اكثر من خمس مرات حتى أحسست أن أفخاذي وبطني وبزازي وكل جسمي تلحوس من اللبن. وغطيت نفس بسرعة وتسللت الي دورة المياه. غسلت نفسي ونشفت بورق التواليت وفتحت الباب لأخرج فإذا بالأنوار مضاءة. انتهي الفيلم وبدأ النلس في الخروج وحتي اليوم لا أعرف حتى شكل ذلك الرجل

الــطـــبـيـبــــه

دائما كنت أعتقد ان الطبيبات باردات و مشغولات و ليس عندهم وقت للحياة
و كنت اتوقع أنهم قبل ما تنزل الي في ظهرك لازم ياخذون عينه للمعمل يتأكدون
من صلاحيته للاستهلاك الادمي .
ما اطول عليكم ــــــــــــ اقروا القصه هذي الي حدثت لي حقيقة الصيف الماضي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كنت طالع للبحر عصرية يوم من الايام ـــــــــــ و مادريت الا حشره صغيرة بنت
كلب
طالعة و قارصتني في مكان حساس جدا بين فخوذي ** في اعلى الفخذ قريب جدا
جدا من العضو التناسلي
انا ما اهتميت في اول الامر لكن بعد المغرب حسيت بحكه متواصله
الصراحه انا خفت وقلت يا ولد لا تخاطر رح للدكتور العام الي في العماره جنبنا
الي اسمه رفعت ــــــ رحت للبيت و أخذت دش تمام
رحت للدكتور وحجزت مقابله معه و قالو لي تعال بعد ساعه
رجعت بعد ساعه قالت السكرتيره انتظر خمس دقايق وراح تدخل على الدكتوره
تفاجأت قلت في نفسي ( نعم !!! دكتوره !!! ) و**** الي رحت فيها ( انا دائما
اخجل من البنات و شلون من دكتوره ) حاولت اتملص و انحاش لكني خلاص
دفعت الفلوس و اصلا ما عطتني السكرتيره فرصه ( حجازيه حلوه ما نزلت عينها عني)
على طول قالت تفضل ادخل دورك الان
مشيت و انا خجلان و متلعوز و دخلت غرفة الكشف
كانت الدكتوره برى الغرفه ( يمكن تصلي ) و الغرفه فيها سرير صغير و ادوات طبية
وميزان الخ الخ
بعد شوي جات الدكتوره >>> حلوه عليها عيون تجنن و صدر كاعب و مرتز
و جسمها متناسق ( ردوفها مليانه ) و خصرها صغير و لونها ساحر ولابسه
لبس الطبيبات البالطو الابيض المخصر و المفتوح من قدام وهي قاعده تزرر ازارريره
يعني انا صرت خجلان اكثر و مرتبك ومدري وش اسوي
قالت لي : نعم خير اش عندك
قلت الصراحه انا كنت اعتقد انك دكتور مو دكتوره
قالت ايش يفرق انت تشتكي من ايش ؟
قلت لسعتني حشره اليوم واشعر بحكه و ابغى علاج ممكن تعطيني علاج ضد اللسع
بدون كشف؟
قالت ما يمكن ** مستحيل لازم الكشف يا سيد
فين مكان اللسعه في يدك والا في رجلك
قلت : لا في مكان حساس ،،،،، و اشرت على المكان باصبعي
قالت ممكن تلبس اللبس هذا ( لبس المستشفيات الي مفتح من كل جهة )
طلعت الدكتوره برى وانا خلعت ثوبي و لبست اللباس الخاص لكني تركت سروالي
علي ما فصخته
رجعت الدكتوره وقالت لي ممكن تتمدد على السرير
تمددت على السرير و قامت هي و رفعت طرف الروب عني و هي تسأل فين القرصه
قلت لها هنا و انا أأشر على المكان تحت سروالي الضيق حاولت ارفع سروالي عن
المكان لكنه كان محزق على فخذي قالت ،،،، ممكن تشلح ؟؟
قلت لا يهمك انا ابرفعه لك بدون تفصيخ وقفت وحاولت ارفعه وكان السروال ضاغط
على جسمي و على عضوي بحيث انه كانت تفاصيله باينه تماما و باين حجمه وهو نايم
لاحظت انها مركزه عينها عليه و بانت عيونها مسلهمه و شفايفها ارتخت .
قالت لازم تشيل ملابسك كلها يا سيد لازم
قلت انا خايف يا دكتوره
قالت من ايش ؟
قلت انا اخاف اتخجل منك انا لو شلت السروال حتصيبني اثاره و ارتباك و خجل
قالت ي**** بس بلا لعب عيال !!!
رحت للزاويه وخلعت السروال و بهاللحظه قام زبي حاولت افكر بأي شي عشان
ينام ما فيه فايده ،،،،،، المهم تلفلفت بالروب الطبي و رجع لها وانا حاط يدي
على
المكان الثائر و انسدحت على السرير و زبي منسدح على بطني وماسكه بيدي بقوه
قامت هي ،،،،،،، و رفعت الروب عن فخوذي و قالت لي وين اللسعة مديت يدي
الثانيه و اشرت على المكان الي كان قريب جدا من خصوتي
مسكت هي فخذي و بعدتهم عن بعض و هي لابسه القفازات الطبية
حسيت فيها تمسك مكان اللسعه ( انا الحين نسيت اللسعة وصرت بس افكر فيها)
وحسيت ان يدها تلمس خصوتي وهي تحاول معاينة الاصابه
انا الصراحه كنت مثار مررررررررره
و مادريت عني نفسي الا ويدي تمسج على زبي بشويش بعدين فجاة تركته بحريه
فانطلق واقف و طلع خارج الروب وراسه مليان و رطب صرخت الدكتوره صرخه
مكتومه : ايش هادا ايش هادا
ارتبكت انا وقلت اسف اسف غصب عني انا قلت لك من اول
مسكت زبي و سدحته مره ثانيه على يطني
لاخظت ان جسد الدكتوره وهي تفحصني صار يحتك في فخوذي ويدها صارت تلمس
خصياني اكثر و اكثر وانا ماسك زبي و اقاوم وحاط يدي الثانيه على عيوني .
قالت : افتح رجولك زياده
فتحت فخوذي زياده وصارت هي تدعك اللسعة بقطنه و حسيت بألم فتأوهت و تركت
يدي عن زبي فانطلق مره ثانيه واقفا امام عينيها
مسكته مره ثانيه بيدي و رجعته لمكانه ثم تركته يوقف و يطلع برى الروب
و الدكتوره ساكته و عرقانه و وجهها احمر و مسكته مره ثانيه و رجعته تحت
الروب على بطني لكنها قالت بصوت متقطع و مايع : خلاص اتركه على حاله مفيش
مشكله باين عليه شقي ما تقدر عليه ، و راحت قفلت الباب ولا حظت بعدين انها صارت
تتعمد تشيل الروب من على جسمي حتى صار صدري و بطني و فخوذي كلها عريانه
قدامها وكان زبي قايم و عروقه تكاد تتفجر وهي تمسج مكان اللسعة و الي حواليها
بنعومه حتى صارت تمسج فخوذي كلها و تلمس خصياني و ترفعها بيدهاا فوق عشان
تمسح بالقطنة الي حواليها ،،،،،،، زبي كان ينبض من الشهوة
فجاة حسيت بيدها تمسح خصياني و تطلع الى الي حوالين الخصية وحسيتها
تمسح بطني و شعرتي و صارت تمسك زبي بيدها و تبعده يمين و شمال و تمسح الي
تحته و حسيت انها شالت القفاز وصارت تمسكه بيدها وهي تمسح بطني ....
بعدين حسيت برطوبه على زبي و خصياني .... برطوبه لذيذه اثاريها صارت
تلحس زبي ، بلسانها وصارت تلمس خصياني و تبوسهم و تلحس زبي من فوق الى تحت
و تبوس راسه و تلحسه ، و حسيت انها دخلته جوى فمها وصارت تمص راسه بنعومه
ولذه وهي ماسكته بيدينها الثنتين
حسيت باحساس فحولي و بشهوه عارمه
مديت يدي وصرت امسج على نهودها و امسك فخوذها من برى البنطلون وهي
تفتح فخوذها عشان ألمس الي بينهم وخليت يدي تستكشف جسمها بطنها و طيزها
نزلت من السرير ووقفت جنبها و زبي قايم قدامها و حطيت شفايفي على شفايفها
و صرت ابوس هالشفايف الشهية و اتذوقها و اطعم ريقها و لساني يدور على لسانها
و شلتها و حطيتها على السرير ( صرت انا الدكتور ) بوست و لحست رقبتها و اذانها
و دخلت لساني جوى و حوالين اذنها
فتحت ازارير قميصها و بنطلونها و خلعته و ما بقى عليها الا الكيلوت الابيض
كان صدرها رائع رائع رائع مليان وواقف و مستدير و حلماتها غامقه وواقفه
و صرت امسج على نهودها والمس حلماتها باطراف اصابعي و ابوسها و الحسها
و امسج على جسمها كله بطنها و سرها ووصلت عند فخوذها وكانت صاكه
فخوذها صرت ابوس و الحس مكان التقاء الافخاذ الناعم فتحت فخوذها شوي شوي
و صرت ابوس جبهة كسها و نزلت شوي و صرت ابوس شفايف كسها و ادخل
لساني بينهم و الحس و امص كس الدكتوره المرطب جدا والي رائحة الشهوة دوختني
قمت دخلت لساني جوة فتحة كسها و تذوقت رطوبتها من جوا و خليت لساني يتحرك
و شفايفي تمص أحلى و انعم كس شفته في حياتي
كانت هي مدت يدها الى زبي تمسكه و تلمس راسه و تلمس خصياني و تمسج عليه
و فجاة جرته بشويش تبيه رحت انا طلع على السرير وحاط راسها بين فخوذي وزبي
بين شفايفها وهي فتحت شفايفها و صارت تلحس راسه و تمصه وهو ي**** يدخل بين
شفايفها
وتبوس الخصيان و تلحسها و انحنيت على كسها وصرت الحسه وهي تمص زبي
و تتأوه تأوهات مكتومه
قمت من عليها و شلتها و حطيتها على الأرض وهي تناظرني نظرات حنونه و مشتهية
و مستسلمه و رفعت رجلينها حتى وصلت الى اذانها وبان كسها كله كان شكله مغري
و حسيت انه بنبض و مشتهي زب يحكه و يدخل فيه و يمليه
كانت مستسلمه و مقاومتها غير مجديه و كسها عريان و ناعم قدامي ولا يمكن يمنعني
عن اني ازغبها حتى اكبر قوه
ركبت فوقها و زبي بيدي قايم و خليته يفرش على مكان عفتها الرطب على كسها
الصغير وصدري ضاغط على صدرها و بطني على بطنها و زبي على فتحة
كسها
غرست زبي شوي شوي جوا كسها وهي تتأوه ماهي مصدقه ان هالزب الكبير
القايم يمكن يدخل فيها و هي تتأوه ( شوي شوي ارجوك ) و أنا اغرسه و أدخله
حتى دخل راسه كله جوى كسها و حسيت ان كسها امتلأ و كأنه يبي يتمزق من
الانفتاح وهي تتأوه ( شوي شوي ارحمني ارجوك ) وأنا أدخله و أدخله و كسها
يضغط على زبي بقوه من الضيق حتى دخل نصفه في كسها بعدين صرت أطلعه و أدخله
ببطْ و بأستمرار وكل مره أدخل زبي زياده حتى حسيت أن زبي وصل لرحمها
و مهبلها امتلأ وهي ترتعش تحتي و تنزل و توصل للرعشه و اللذه بعدين صارت
تقول ( نيكني نيكني دخله فيني انا منيوكتك أموت بزبك نيكني بقوه ) و تمص
شفايفي
ولسانها جوة فمي ( دخله فيني كله ارجوك دخل زبك كله في كسي )
قمت و قلبتها على بطنها و خليتها ساجده وبانت مكوتها قدامي ناعمه و مدوره و
مليانه
و كسها باين من بين فخوذها يقطر من الرطوبه و الاشتهاء
حطيت زبي على كسها وانا ماسكها من خصرها و دخلته بقوه جوي كسها وشايلها
من الارض و ادخل زبي جوة كسها و اطلعه و مكوتها تصدم في بطني و تحك بشعر
بطني و شعر العانه وانا اجرها الين يدخل زبي بعدين اطلعه و أخليه يلمس كسها من
برى
ادخله بقوه و انفاسها ثايره
قمت واقف و شلتها وانا واقف وهي فاتحه فخوذها ولفت فخوذها حوالين جسمي
وانا ماسك زبي بيدي ونزلتها عليه حتى دخل وصرت ارفعها و انزلها عليه بقوه
و يديني ماسكه مكوتها من تحت و واحده من يديني تلمس فتحة مكوتها و تداعبها
وزبي يدخل و يطلع من كسها وهي تنزل و تنزل و ترتعش و تتأوه ( دبحتني حرقتني
نيكني دخله فيني ) ( اه اه ارحمني ) ( نيكني بقوه دخله كله )
مشيت حتى وصلت للسرير و زبي ما زال جوى كسها و حطيتها على السرير
و فخوذها حوالين جسمي وانا قربت انزل صرت ادخله و اطلعه بقوه و بسرعه
حسيت اني قسيت على البنت وان كسها يبي يتقطع من النيك وهي شبه غايبه
عن الوعي لكن فخوذها ماسكه على جسمي وانا انفضها و جسمها ينتفض و يرتفع
و ينزل وانا انيك فيها ولما وصلت اقذف قالت ارجوك ارجوك لا تنزل جوى
نزل برى أرجوك ( وهي ماسكه بفخوذها على خصري ) و أنا خلاص
ابنزل المني حاولت انزل برى لكن فخوذها كانت ماسكه علي جسمي ولما نزلت السائل
المنوي ( يمكن كيلوجرام !!!!) حسيت أن جزء كبير منه نزل جوة رحمها
والباقي نزل على شفايف كسها وعلى جبهته وعلى بطنها
شلتها وقعدت على الكرسي وهي فوقي و زبي تحتها بين شطاياها و راسها على
كتفي وهي تهمس ( يا حبيبي ، يا عيوني ،يا روحي انت )

اخت صحبى وخطبتى

انا اسمى ميمو وعايش فى بلد صغيره وعمرى 26سنه وكنت بشتغل فى مصنع صغير انا وواحد صاحبى وصحبى ده كنت بعزه اوى كنا بنشتغل وردية الليل وكان هو معاه موبايل وانا لا لانى كنت خاطب وبجمع كل مليم علشان اجهز نفسى واجوز واخلص المهم كانت خطبتى بتكلمنى على موبيل صحبى ده وكنا بنتكلم وقت طويل وكنت بتكلم قدامه لانى بعتبره زى اخويه و كنت بحكى له على كل حاجه شويه كان هو نايم ومفيش شغل مسكت الموبايل بتاعه علشان اشغل اى فيديو او اغانى اتسلى بيها لقيته مسجل مكالمات وسمعتها وكانت الصدمه انها مكالمات له مع خاطبتى وكانت مكالمات جنسيه اول مره ليه اكتشف الوش التانى لصحبى وكمان خطبتى انا كنت هولع وحلفت لازم انتقم منهم هما الاتنين عملت نفسى مش عارف حاجه وكنت بروح عند صحبى وبدخل البيت اى وقت وكان له اخت زى القمر كانت متجوزه وزعلانه مع جوزهامن فتره كبيره انا قولت لازم اشتغل عليها واخد حقى منها كنت بتكلم على تليفون البيت عندهم فى اوقات هى بس الى فى البيت وكنت بكلمها بحنيه وخلتها تحكيلى عن مشاكلها وفى مره قلتلى انها اتخنقت وجوزها رميها انا اقترحت عليها انى اخدها افسحها من غير ما حد يعرف واخصوصا انها بتعتبرنى زى اخوها المهم طلعنا الصبح لفينا كتير وقليتلى انها تعبت وعاوزه ترتاح اشترينا غده ورحنا على شقتى الى الفروض كنت هتجوز فيها وكانت شبه جهزه تماما خلتها تورح تجيب اطباق وتسخن الاكل وروحت ورها وكانت فى علبة الملح عاليه قولتيلها اشيلك قليتلى متقدرش وكانت عنيها بتلمع روحت شايلها وجابت العلبه بس انا مسبتهاش من ايدى ونزلنها على الارض لقيتها بتغمض حطيت شفيفى على شفيفها وبوستها كتير ونزلت على رقبتها وصدرها لقيتها بتقولى وحشنى انتى مش حاسس بيه من زمان وكنت انا ماسك بززها ونازل لعب ورضاعه فيهم ورحونا على اوضة النوم وبدل خطبتى كانت دخلتها كانت مولعه وتعبانه على الاخر انا مكنتش متصور ان الوحده لما تتناك تطلع الاصوات دى والكلام ده كنت وانا شغال نياكه فيها بتشخر وتتاوه بطريقه فظيعه وهى الى كانت بتعمل الاوضاع شويه ترفع رجليها على كتفى وشويه تنزل على ركبتها وايديها وشويه تنيمنى وتنامى على زبى لحد ما جبتهم هى اشترت خط جديد محدش يعرف نمرته الا انا لما الظروف تسمح نتقابل وانكها ولما ما تسمحش تكلمنى على موبايل اخوها وانكها فى التليفون هو كان هيتجنن واقوله مين دى انا بس كنت بقوله دى اكبر مصلحه فى البلد ومن اكبر بيت معرص...... لو تحبم تعرفم ازى انا انتقمت من خطبتى انا موافق بس ده لو طلبتم

صديقى العزيز اعزرنى زوجتك جعلتنى اشتهيها

تبدء قصتى هذه منذ اول يوم لزواج صديق عمرى وزميلى رياض فقد كنا اصدقاء منذ الطفوله حتى انتهينا من المرحله الجامعيه فصديقى هذا من اسره عريقه ومتيسرة الحال فوالده يمتلك معرض سيارات وشركه لاستيراد الملابس المهم ذات يوم اخبره ابوه بانه اختار له عروسه جميله وانه تحدث الى والدها وطلبها للزواج لابنه وكانت مفاجاءه سعيده بالنسبه لى وكانت بالنسبه لرياض صديقى كانها الصاعقه المهم تمت الخطوبه ومن بعدها تم عقد القران وقد قرر العريس ان يقضى شهر العسل فى شرم الشيخ وعلى سواحل البحر الاحمر وتمسك صديقى ان اكون معه وان اسافر معهم واكون بجانبه لانه تعود على وجودى دائما معه حاولت ان اختلق الاعزار حتى اترك العروسين على راحيتهم وحتى لا اكون مثل العذول بينهم الا انه رفض واسر عى وجودى معهم وبشده فقال لى والده اذهب مع اخاك يا بنى فو**** ان معذتك عندى مثله تماما واتت السياره وحملنا فيها الشنط وخرجت الهام اخت رياض معنا وتحركت السياره الا ان وصلت بنا الى سواحل شرم الشيخ وهناك فتحنا الشاليه ودخلنا ومعنا الحقائب والامتعه وتركتهم وذهبت الى البحر لاحكى له سوء حظى وعدم مقدرتى على الزواج وكنت مستمتع بالبحر والجو الجميل لدرجة ان الشمس غربت وانا على البحر اشاهد ذلك المنظر المهم رجعت الى الشاليه ودخلت غرفتى وفى منتصف الليل وجدت صديقى يدخل على غرفة نومى وهو فى حالة انهيار كامل ولاول مره يعترف لى بانه ضعيف فى الجنس او بمعنى اصح عنده عجز جنسى وانه طوال حياته لم ينتصب قضيبه ولو مره واحده فقلت له ربما رهبة الموقف هى التى فعلت بك ذلك قال لى صدقنى يا صديقى ان قضيبى مثل قضيب الاطفال حديثى الولاده فلم اقتنع بكلامه ففتح سوستة البنطلون وكانت المفاجاءه التى زلزلتنى حجم القضيب الزكرى لصديقى يوازى تقريباحجم قضيب طفل فى السابعه من عمره فاخبرت صديقى وانفعلت عليه وعنفته بقوه وقلت له طالما انت كذلك لماذا تزوجت فقال لى خوفى من ابى ومن الناس فقلت له زوجتك سوف تخبر امها ومن ثم سوف يعرف الجميع وسوف تكون قصه يرددها الصغير قبل الكبير قلت له هل زوجتك ما زالت عزراء قال نعم فلم استطيع ان افعل معها شىء وقلت فى قرارة نفسى كل هذا الجمال والقوام والحلاوه وتقع فى هذه الورطه فقد كانت فرصه بمعنى الكلمه وتلك الفرصه لابد لها من واد خيال ومن هنا القى ابليس اللعين باول الخيط ومن هنا عرفت لماذا اسر صديق عمرى على ان الازمه فى شهر العسل فقد قراءت افكاره ولكن كيف فلمح لى ببعض الشى وقال سوف تقوم انتا بتلك المهمه وبدون هيا ما تدرى باى شىء فقلت له كيف فاجابنى وقال سوف اضع لها المخدر فى كوب العصير ومن بعدها سوف تسلبها انت عزريتها وبدون ان تدرى لقد كانت فكره جيده واعتقد ان صديقى رتب لها من زمان وكانت المفاجاءه الغير متوقعه بالنسبه لى وهى ان اخته عندها علم بضعف اخيها الجنسى وانه اخبرها بما سافعله انا مع زوجته من قبل حتى ان يتزوج بعروسه فوجدت اخته تدخل علينا وتقول لى انها خدمه بسيطه لصديق عمرك وانه لن يجد من هو اامن منك على سره فهى تعرف مدى حبى لصديقى هذا وبالفعل شربت زوجته العصير ومن بعدها راحت فى نوم عميق ولكى لا يحرجنى صديقى اغلق علينا الباب وخرج يتمشى فى الهواء الطلق هو واخته ودخلت انا لاجد ملكة جمال الكون بجسمها الابيض الجميل وحلمات سديها الناعمه وتناسق جسمها فلم احتمل كل هذا الجمال فتركت شفايفى تمضى على ذلك الجسد الابيض الجميل وتركت شفايفى ترتوى من شهد تلك الشفايف الجميله وعندما تورم قضيبى واصبحت لا اطيق ان اتركه خارج فتحتها قررت ان يدخل ولكن ببطى وبنعومه وكانت هى غارقه فى نوم عميق من اثر ذلك المخدر اللعين وعندما دخل قضيبى كله داخل فتحتها نظرت الى هذا الملاك النائم والجمال المتدفق رايت ملامح التعب تظهر على وجها من اثر قشعريره على وجها وعندما اخرجت قضيبى امتلات الفرشه بدمها فقد اغرقت بفتحتها فرش السرير فخرجت مسرعا وقفلت الباب ورائى ولما عاد صديقى واخته وجدنى فى غرفتى فتعجب وقال لى هل فعلت قلت له نعم ولاول مره اكذب عليه حيث اننى قلت له اننى فتحتها باصبعى فنظرت لوجه صديقى ورايت السعاده والفرح الذى ارتسم على وجه وشكرنى وقال لى فعلا انتا صديق مخلص وفى المقابل وجدت نظرات حائره من اخته وهى تنظر لى بنظره وكانها تقول لى مستحيل ان تتركها بدون ان تتزوقها للحكايه بقيه وخصوصا مع اخت صديقى ومع زوجته عندما تفيق من اثر المخدر ولكن بعد الردود حتى اكمل حكايتى مع صديق

اح اف

كنت لا اجد فى حيتى طعم اليوم زى بكرة وكل الايام زى بعضها رغم انى متزوج امراة جميلة ولكنى مش سعيد احس بالكابة والايام تمر سريعة ومليئة باملل وفى يوم لقيت صديقى بيكلمنى على النت والاميل رغم ان عندى النت ولا اجلس علية سواء فى البيت او فى العمل ولم يتركنى صديقى الا بعد ان عملى اميل وبدات اتعامل علية ولكن لقيت اكترة كدب وفى يوم رجعت البيت لقيت مراتى تخبرنى ان اختى هندالصغرى18سنة جت بقالها ساعتين جالسة على النت ودخلت عليها وسلمت على ولقيتها كانت قد قفلت الاميل اخبرتها انى لسة عامل اميل وفتحتة وسجلت اميلها وكنت اكلمها من على الاميل وفى يوم لقيت اميل جديد عندى وتارك رسالة ورديت علية وظللت كل ما افتح اللقى رسالة وارد علية واخبرتنى ان اسمها حنان وكنت اكلمها من خلال الرسايل ولقيت نفسى اتشديت ليها وكنت استنى واتمنى ان اللقيها ولكن كل مرة لم اجد الا رسالة منها وفى النهاية لقيت ميعاد انها ستنتظرنى وفى الميعاد لقيتها واول مرة اكلمها انتى فين جننتينى معرفش غير اسمك بس0انت لحقت دحنا حتى لسة مكلمناش مع بعض0معرفش اية اللى جرالى0اية ياترى0الاول انت كم سنة0اناعندى18سنة0وظللت اكلمها وكل مرة اتعلق بيها اكتر وكنت صريح معها جدا وكنت اشكى لها من برود زوجتى وانها لاترغب فى الجنس وفى يوم ذهبت لاسرتى وسالت عن هند عرفت انها فى الحمام دخلت غرفتها لكى افتح اميلى لعلى اللقيها فتحة وكانت المفاجئة لقيت اميل هند مفتوح ولكن باميل حنان خرجت الى الصالة اجلس مع اسرتى وانا راسى تلف وتدور وعندما خرجت هند من الحمام سلمت على وبعد الغداء مشيت ورجعت البيت وفتحت لقيتها وتكلمنا مع بعض وسالتها عن كمرا قالتلى المرة الجاية ستكون مجهزاها وتكلمنا مع بعض زى كل مرة بل تعمقت هذة المرة وبعد ما قفلت سالت نفسى ما الذى افعل اكلم اختى فى الجنس اة وفيها اية مش هى اللى عايزة كدة و فى مرة فتحت الكمرا لارى صدرها وجسمها كلة الا وجهها وكنت فاتح كمرتى ورات وجهى وتاكدت انها عرفانى كويس وطلبت ان ترى زبرى ورتهولها وهو واقف وشفت كسها الصغير وسالتنى ياريت اقدر امتعها واخبرتها انى مستعد فى اى وقت وسالتنى لو هند طلبت منك انك تنكها هتنكها ضحكت فى سرى وقد كنت اخبرها بكل شى عنى وحياتى رديت بسرعة انا لو عرفت او حسيت انها عايزة تتناك لازم انكها مش انا اولى بيها ولا اية وانتى لو اخوكى طلب منك ان ينيكك هتوفقى ردت بسرعة دة انا اتمنى بس هو يمكن ميرضاش لانة متزوج رديت عليها مايمكن هو كمان نفسة ينيكك طب انا اقولة تعالى نكنى ولا اعمل اية 0لا تعرفية بس مش بالكلام بلبس والنظرات تحاولى تفتحى معة اى موضوع وهتلاقى الكلام لوحدة بيتقال وهو اكيد هيفهم وينيكك امال انا اعمل اية مش معقول اقولها تعالى انيكك0بس زى ماقلتلى تحاول تشوف الوقت المناسب تكون لابسة حاجة تفتح معها اى موضوع وبعدين انت استاذ0 عموما اتمنى انها تيجى بكرة 0اشمعنى بكرة يعنى0عشان مراتى مسافرة كمان ساعة امها مريضة وكانت قيلالى انها هتسافر وانا زى مانتى عارفة مش فاضى 0طب انت سيب رسالة ل**** هند وعرفها لكى تجهزلك اكل0وانتى مش جية0جية بس ماتنساش تسيبلها رسالة عشان لما اجى الاقى لقمة اكلها ويمكن ابات بس ماتنساش انى بنت0 ياريت متقلقيش انتى زى اختى0انت لدرجادى **** اللى انت عايز تنكها0وفعلا كلمت هند لقيتها فتحة واخبرتها ان تحضر بكرة وكانى لم اعرف شى مرة هذة اليوم بالعافية وسافرت زوجتى وطول الليل اجهز نفسى كانى عريس يوم دخلتة ومش قادر اتلم على اعصابى ولا على افكارى واحاول ان اجمع الكلام وكيف ابدا معها كانى لم اكلم بنت ولكن اى بنت انها هند اختى اة واخيرا طلع الصبح ودخلت الحمام ونزلت للعملى واتصلت بالبيت لااعرف هل جت ولا لسة وردت على هند واخبرتها انى ساتى بعد ساعتين رغم انى باقى ساعة ولكن لااعرف لماذا قلتلها كدة يمكن لاجمع نفسى ونهيت عملى وجلست على القهوة وافكر وذهبت للبيت واحضرت فاكهة وفتحت البيت سلمت عليها ودخلت غرفتى لاغير ملابسى ونادت على للغداء وكنت انظر لها بين الحين والاخر وكنت ارى عينها التى سرعان تبعدهم عنى وهرب الكلام فى البداية وبعد الشاى دخلت لاخد حمام وجلست بالشورت والفنلة لاشاهد التليفزيون وخرجت من الغرفة وهى تلبس قميص احمر ولباسها الاسمر باين واخبرتنى انها لابست ملابس زوجتى رديت اية الجمال دة لايق عليكى اوى اجمل منها وابتسمت فى خجل وجلست على كرسى امامى اخبرتها انى تاتى وتجلس بجوارى على الكنبة وجت جلست جمبى وكنت لافف يدى حول راسها اداعب شعرها واكلمها عن جمالها ويابخت اللى يتزوجها اخبرتنى انها تريد ان تتزوج واحد مثلى0 اشمعنى0اى واحدة تتمنى راجل زيك 0وقبلتها من خدها قبلة سريعة ورغم انى اداعب شعرها وهى نايمة على كتفى غيرت ولقيت الفيلم منظر بوس نظرت لها لقيتها مستسلمة تماما لاادرى كيف استطعت ان اقبلها من خديها قبلات سريعة الى ان وصلت لشفايفها وطالت القبلة ونظرت لها وهى غايبة عن الوعى وشلتها بين زراعى ودخلت بها غرفتى لاتنام على السرير وانا انظر لها ويداى تتحسس وجهها وهى تمد يداها على ظهرى تتحسسة ورحنا فى قبلات طويلة كنت امص ريقها واداعب لسانها وهمست فى اذنى باهات تعرف انا كنت بتمنى دة من زمان اة ظللنا اكتر من ربع ساعة فى قبلات واحضان وامسكت اعصر بزها وهى تمد يداها الصغيرة تداعب زبرى ياااة دة كبير اوى دة ممكن يموتنى متخافيش انتى اختى ومسكت كسها الصغير الذى تبلل بمائها وكنت انزل ببط الية الى ان وصلت لكسها الصغير الذى بة بعض الشعر الصفر انا خايفة قلتلك متخافيش عمرى ماهاضرك انا مش قادرة اتلم على نفسى لا عايزك تسيبى نفسك خالص عموما انت اخويا واللى انت عايزة وشايفة اعملة انت عارف مصلحتى اكتر منى ولقيت لبنى نزلو بين يداها وبعد ما تمدت على السرير ذهبت لعمل العصير انتى قلتيلهم اية قلتلهم انى رايحة اقضى اليوم عندك وهابات اة انتى كنتى ناويلها نظرت الى اية مش عايزنى اروح لالالا انتى تنورى ياريت جيتى من زمان اة كنت زمانى مخلفة منك لا هو انا كنت هعديكى امال انت هتعمل اية ةالا هو الشوية دول وخلاص لا فى حاجات تانية كتيرة طب ماتورينى طب تعالى وجلست على حجرى ورحنا فى قبلات ونيمتها فوقى عكسى ومصت زبرى وكنت اللحس كسها وانا ادخل صوابعى فى طيزها ونامت على بطنها ورفعت طيزها وضعت الكريم على فتحت طيزها وبدات ادخل راس زبرى وهى تكتم صوتها والى ان دخل كلة كانت ستلم علينا المنطقة وكانت تطلب منى ان اخرجة وكفاية وكنت لااسمع الا صراخها واهاتها التى جعلتنى زى المجنون وتجاوبت معى وعندما اخرجة كانت ترفع طيزها كانها لاتريد ان يهرب منها وتريدة فى اعماقها وانزلتهم فى طيزها وهدانا بعد فترة ونمت بجوارها تنظر الى وتبتسم كانها تشكرنى على هذة المتعة وتمسح وجهى من العرق وتقبلانى وقمت لتعد العشاء وكنت كل لحظة اداعبها مرة قبلات ومرة امسكها من جسمها فى كل مكان عملت معها الذى لم اعملة مع زوجتى ومر اليوم بسرعة عجيبة ورجعت للبيت وكنت انكها كلما سمحت لنا الظروف

سفره جنسيه ممتعه

ابنتها مع رجلان لم يتركوابعد سنة مرهقة على العائلة قرر الاب 50 عاما اخذ زوجته صاحبة ال 45 عاما وابنه الشاب 18 عاما وابنته 22 عاما للتخييم ورحلة للخروج من مشاكل العائلة النفسية وضغط العمل .
توجهوا جميعا بالسيارة خارج المدينة وصولا الا مناطق جبلية للتخييم في كوخ قديم يملكه صديق للعائلة. وكان الجميع بسعاده كبيرة بهذه الرحلة وجمعوا كل ما يحتاجون لقضاء اسبوع رائع بين الطبيعة وبعيدا عن هموم المدينة. طوال الطريق والاب ينظر لزوجته ذات الجسم الرشيق والسيقان الجذابة الواضحة تحت تنورة لا تكاد تخفي شيء وكل فكره استعادة اللحظات الجنسية القديمة اللتي افتقدها مع زوجته. وبالمقعد الخلفي جلس الشاب جانب اخته المعروف عنها جمالها وشقاوتها ولبسها المتحرر حيث لبست شورت ضيق قصير جدا من الجينز جعلت عيناه لا يفارقان مؤخرتها وبلوزة قصيرة تظهر صدرها الرائع . وحين اصبحوا داخل المناطق الجبلية وبعيد عن الناس والسيارت في طريق وعر وضيق اقتربت ورائهم سيارة دبل كابين ذات عجلات كبيرة ومسرعة وبدا السائق يطلق زامور سيارته للمرور . والطريق بطبيعتها ضيقه فلم يفتح الاب مجال لمرور تلك السيارة . حاولت الزوجه تهدئته ليتوقف جانب الطريق ويجعلهم يمرون ولكنه كان اعند من ذلك وبدا يسير بسرعة ابطأ من السابق. والسيارة اللتي خلفهم تحاول بكل الطرق المرور ويعطي سائقها اشارات بضوء السيارة ولكن دون فائدة. وفجأة اتسعت الطريق قليلا فتجاوزت السيارة الغريبة عن العائلة ودفعته للسقوط جانب الطريق .. وحين مرت من جانبهم كان فيها رجل ضخم ذو لحية بيضاء وشارب كثيف وشاب مفتول العضلات اسمر البشرة بجانبه ورمقوهم بنظرية سخرية واستهتار .. فما كان من الاب الا ان بدا السب والشتائم عليهم وحاول اللحاق بهم. وبدات المطارده والام والاولاد مرعوبين من الموقف ويحاولون تهدئة الاب ولكن دون فائدة فقد كان يحاول انقاذ كرامته امام عائلته وبدأ بمطاردة السيارة الغريبة بكل مكان حتى ابعد عن وجهته المطلوبة .. وصلت السيارة الغريبة لكوخ داخل مزرعة قديمة وتوقفت .. فاقترب الاب منها ونزل ليسيل عليهم الشتائم .. وفجأة اخرج الرجل الضخم بندقيته ورفعها عليهم وامرهم النزول من السيارة....
القصة طويلة وبالحلقة القادمة اكمل ما حصل لهذه العائلة داخل الكوخ
وصلنا حتى رفع الرحل الضخم البندقية وامر العائلة النزول من السيارة ... لما وجد الاب نفسه في ورطة حقيقية وضع نفسه وعائلته فيها حاول تهدئة الوضع والتكلم بلهجة هادئة واستعطافية ولكن عيون الضخم وابنه كانت تفترس اجساد البنت وامها .. اجبرهم على دخول المنزل تحت تهديد السلاح والام وابنتها تبكيان وتتوسلان ان يتركوهم بحالهم ولكن كان قد خرج الموضوع عن حركشة سيارات على الطريق.
وما ان صاروا داخل الكوخ حتى نظر الشاب الطويل اسمر البشرة ويرتدي بنطلون جينز قديم وتي شيرت يفصل عضلاته البارزه للابنه صاحبة المنظر المثير وهمس باذن الضخم بعض الكلمات وتعالت ضحكاتهم.
( ساكمل بلهجتي الز هههههه ) قال الضخم اذا بدكم تملصوا من هالورطه لازم تدفعوا ثمن اهانتكم لنا انا وابني ... جاوب الاب كم تريد ... ضحك الضخم وضربه بطرف البندقة وقال لا نريد مالا... ابني يريد ان يستمتع مع ابنتك الفاتنة ... انصعق الاب واجاب بالرفض والصياح والشتائم فقال له الضخم اذا اقتلك انت وابنك ونستمتع مع النساء ونقتلهن ومن سيعلم بوجودكم بهذه المنطقة الموحشة.
صدم الجميع وبدات الام تبكي وتستعطف ابنتها وقالت انا افعل لكم ما تريدون ولكن اتركوا ابنتي .. فابتسم الضخم وقال للشاب ما رايك فيها ؟ انها جميلة ومثيرة ايضا خذها للغرفة الاخرى. حاول الاب منعها فقالت انت وضعتنا بهذه الورطة وانا ساخرجكم منها ولا بد من دفع الثمن. وما ان دخل الشاب مع الزوجة الغرفة حتى اقترب منها وقال لها اذا لم استمتع فساطلب ابنتك .. قالت سافعل ما بوسعي لامتاعك ولكن ارجوك دع ابنتي فهي ما زالت صغيرة .. قال حسنا اقتربي يا قحبة .. اقتربت بخجل وخوف فامسكها من شعرها وسحبها اليه زاجلسها على ركبتها وقال مصي.. ترددت قليلا فصاح بها طلعيه ومصي وساقتلك ان لامست اسنانك قضيبي .. فتحت سحاب بنطاله بهدوء ودموعها تسيل ورات قضيب 3 اضعاف قضيب زوجها .. اسمر وثخين وصلب .. ارتعبت من منظره وبنفس الوقت احست بالبلل في كسها من منظره المغري .. قبلت راس قضيبه وبدأت تمص وتمص حتى اعتادت على الوضع وبدأت تستمتع .. مد يده واخرج ثديها وضغط بقوة عليه وهي الرغبة بدات تسري داخلها ... فقد كانت محرومة من الجنس لفترة طويلة لانشغال زوجها بعمله وضعفه الجنسي وصغر قضيبه .. وفجاة امسك شعرها وحشر قضيبه لاخره في فمها وقال اياكي ان تنزلي قطره واحده من حليبي وابلعيه كله وبدا ينتفض وصوته يعلو ويصب كميات كبيره في فمها ... قال لها نظفيه جيدا يا قحبة .. فجاة رفعها وبدا بتمزيق ثيابها قطعة قطعة حتى وحين لاحظ كسها المنتوف ورائحة البلل قوية هجم مثل كلب مسعور وحملها وبدا يلحس بكسها بشراهة وهي تتقلب مثل الافعة تحته وصيحاتها وغنجها وصل لكل مكان في الكوخ .. حاول الاب ان يعلق اذنه ولا يسمع فامره الضخم بان يسمع كل ما يحصل والا ... انزل راسه بذل وسكت .. وخلال دقائق كانت الام قد قذفت مائها مرتين من قوة حركاته وشراهته بالجنس .. رفع ارجلها وغرس قضيبه مرة واحده حتى اخره وبدا بدخله ويخرجه مثل ثور هائج وهي تصيح وتشد الارض من الالم ولكن بعد لحظات بدات تستمتع بما يحصل وبدات تتجاوب معه بالكلام والقبل .. لما سمع الاب صوت زوجته واستمتاعها لعنها وقال تلك الساقطه .. وكن ابنها كان له راي اخر فقد وجد الموقف فيه اثارة وبدا قضيبه يظهر تحت بنطاله .. فجاة خرج الشاب حاملا الام على قضيبه وقال لهم شاهدوا كم هي مستمتعه .. الكل ذهل من الموقف وحاول الاب اغماض اعينه ولكن تحت تهديد السلاح رضخ .. والابن بدات علامات الاثارة والشهوة من منظر امه يحملها وينزلها ذاك الشاب بكل قوة على قضيبه وهي مستمتعه حتى بدا يشد على نفسه واسرع من حركاته وتدفق حليبه داخلها ... ساكمل بالمرة القادمة ما حصل للعائلة ولكن اعذروني فالقصة طويلة وتحتاج لوقت طباعتها .. الرجاء ارائكم هل اكمل ام اسلوب القصة والقصة لا يستحقان
بعد ما صار اللعب عالمكشوف وامام اعينهم وحليب الشاب الاسمر يسيل على افخاد الام وقطرات العرق تتصبب منها بعد نيكة حامية وقوية فقدت فيها الشعور بكل ما حولها .. حين شاهد الرجل الضخم منظرها المغري قام بربط الاب والابن على عمود خشبي وسط الكوخ وهجم على الام لينال نصيبه منها بعد ما اثارته ... حملها بين ذراعيه واخذها تغسل كسها بالماء ونزع عنها كل ملابسها وبدا يفترسها بفمه امام افراد اعائلة .. بدا يرضع باثدائها كطفل جائع ويعضعض عليهما وهي تصيح وتتلوى تحته من الشبق والاثارة .. البنت بدات تبكي بصوت عالي من ما تشاهد امامها والشاب الاسمر يضحك وهو مستلقي على كنبة قديمة .. فصاح بالبنت اخرسي اريد ان استمتع بصوت وغنج *** القحبة .. فسكتت قليلا من الخوف .. اخرج الضخم قضيبه بسرعة وكان يقارب ال 30 سم طول واغلظ من ابنه الشاب .. دحش قضيبه مرة واحده وبدا يدقها بكل قوته وهي تكاد تغيب عن الوعي من الالم ومن الشهوة ... المنظر كان قمة بالاثارة حتى بدا الابن يظهر تصلب قضيبه من بنطاله والابنه سكتت وبدات تراقب والاب استسلم للامر واغمض عيناه وسكت .. وحين شعر الشاب الاسمر بالاثارة من جديد رفع البندقية على الابنه وامرها بالاقتراب .. اقتربت بخوف وقال لها انزعي كل ملابسك قطعة قطعة وبهدووووووء .. فما كان منها الا الاستجابه وبدا يتكشف ذلك الجسم الرائع من اذداء نافرة وطيز مشدودة مستديره ونافره للخلف وقوام رشيق وشعر كستنائي طويل .. وامرها ان تخلع كل ملابسها حتى الكلوت وتقترب .. اقتربت منه وبدا يحسس على كل جسدها ويتلمس نعومتها وسخونة جسمها .. بدا يلعب باصابعه في كسها وبدات تخدر اقدامها حتى ما عادت تقدر على حمل نفسها .. قال لها ارضعي قضيبي واريني من الافضل انتي ام ***ي القحبة .. وتذوقها عسلها بعد ان قذفت مرات ومرات على قضيبي .. وبدون تردد اخرجت قضيبه والتهمته بفمها وزاد من فرك كسها بيديه ودحش اصابعه فيها حتى بدا البلل يزداد في كسها وتنهدات الاثارة عالية وغنج كله نعومه ... لم يتحمل الشاب الاسمر اثارتها فحملها بين ذراعيه واجلسها بهدوء على قضيبه كي تتعود عليه وما ان دخل راس قضيبه حتى صاحت صيحة سمعها الطير والحجر ... وبدا يمص ثديها ويضغط عليها قليلا قليلا حتى جلست بالكامل على قضيبه .. تركها لحظات لتتعود عليه وبدا بمص ثديها تارة وفمها تارة .. بدات تتجاوب معه ومص لسانه وعلامات المتعه والاثارة واضحة عليها .. فقد كان فيه رجولة ما عرفتها من قبل بين اصدقائها من المدينه ويملك قضيب يعادل كل من نامت معه من قبل ... وكان الضخم في هذه الاثناء قد وضع الام على ركبها واقدامها الاربعة مثل جلسة الكلب ويضرب قضيبه داخلها بكل قوة ويلعب باصبعه في طيزها حتى تتسع ... لاحظ الضخم الاثارة على الابن فقال سوف نستمتع الان بطريقة جديدة .. وقام وفك الابن واحضره امام امه وقال لها مصي له فهو اشتهاكي من اول نيكة لكي .. رفضت ولكنه هددها اذا لم تمصي له ساقتله الان وصوب البندقه على راسه فقالت لا ارجوك سافعل ما تطلب وبكل تردد اخرجت قضيبه وكان منتصبا ولكن حجمه لا يعادل نصف حجم الضخم .. وبدات بتردد وبكاء مكتوم تمص له والابن مصدوم من الموقف ومستمتع بنفس الوقت .. عاد الضخم وبدا يحاول ادخال قضيبه في طيزها ... توسعت قليلا ولكن لم يدخل راس قضيبه الا بصعوبه وهي تتالم ولا تكاد تصيح وقضيب ابنها في فمها وبعد دقائق كان قضيبه كله داخلها وبدا يضاجعها من الخلف بكل قوته وهي تمص للشاب حتى لم يتمالك نفسه الابن وصاح لا ارجوكي ساقذف .. حاولت سحب فمها فمسك الضخم راسها وامرها ان تبلع حليبه وفعلت .. نظفت قضيبه بفمها وبلعت حليب ابنها وهي تبكي وتقول له لم قذفت وانا *** وكيف شعرت بالاثارة والمتعة يا كلب .. فسكت ولم يجب .. زاد الضخم من سرعته وشد جسمه وبدا يقذف في مؤخرتها حتى احست ان بطنها امتلأ من كميته ... كان الشاب الاسمر قد بدا ايضا يضاجع البنت من طيزها ويجلسها عليه بكل قوة ويرفعها وهي تغنج بكل متعة .. اقترب الضخم من الاب وفك وثاقه وقال له انظر ما اجمل ابنتك .. انا متاكد انك تشتهيها وهي بهذا الجمال والعمر اليافع .. تعال شاركنا واستمتع معها ... رفض واستهجن الطلب ولكن مع التهديد ايضا اقترب وامر الابنه بمص قضيب والدها وحصل ما طلبوا منها والاب يدعي الحزن والغضب ولكن قضيبه كان له رأي اخر وهو منتصب كما لم يكن يوما هكذا وقذف حليبه في فمها وبلعته كما طلب منها الضخم ... ومع الاثارة بدا الشاب الاسمر يقذف حليبه في طيزها لاخره وينتفض ويزمجر مثل اسد مفترس ...مرت ساعات والام والابنه يضاجعها الغريبان والاب مربوط مع الابن .. بدات علامات السعادة والشبق تظهر على البنت وامها .. حتى ان الام اقتربت من ابنتها يلامس كسها وتلعب باذدائها فيما كان الشاب الاسم يضاجعها والبنت مستلقية على الارض يضاجعها الضخم .. وهكذا تبادلوا عليهم الادوار حتى جاء المساء .. كانت الام والبنت قد قذفت كل واحده منها اكثر من سبع مرات وتلقت بطيزها وكسها 6 مرات ... امر الضخم البنت وامها بالاغتسال وتحضير العشاء للجميع وجلس الضخم وابنه مع الام والبنت على مائدة الطعام يشربون الخمر ويضحكون وياكلون والاب وابنه مربوطان .. قال لهن الضخم لما لا تطعمي زوجك .. قالت ذاك المخنث لا يستحق وليس فيه رجولة فقد اشتهى ابتي وذاك الكلب ايضا ابني اشتهاني .. اما نحن فنحتاج رجالا مثلكم .. وضحك الجميع .. نامت الام وابنتها مع الرجلين على سرير واحد وذاقوا مع بعض كل انواع الجنس مرة اضخم مع الام ومرة مع البنت والعكس وتارة الضخم والشاب يضاجعون الام من كسها وطيزها مع بعض والابنه يمص ثدي امها وتارة البنت تجس على قضيب الضخم فيمزق كسها وتقبل شعر صدره الكثيف وياتي الشاب فيدخل قضيبه في طيزها لاخره ... استروا حتى الصباح والاب والابن مربوطان وصوت الضحك والمتعة كانه سوط يلسعهم .. وفي الصباح نزل الاربعة من الغرفة ولا يرتدون شيئا وقالت الام هيا فك وثاق زوجي وابني .. فكهم وقالت لهم هيا اذهبا اكملا الرحلة لوحدكم نحن وجدنا ما نريد هنا وسنبقا باقي الاسبوع بالكوخ نست

الانتقام

عندما انتهى النقاش بينهما أدرك وائل أنه خسر زوجته الثرية منى إلى الأبد ن فهي لن تغفر له أبداً تلك الغلطة خاصة وأنها لا تفرق بين سكرتيرتها كمستخدمة في شركتها تتقاضى أجراً منها وبين وائل الزوج الشاب الذي صنعته بأموالها .
بات وائل ليلته في فندق رخيص تلك الليلة وشرب من الويسكي ما أفقده رشده إلا أنه ضاق ذرعاً بفقره وعجزه عن الاستمرار بحياته المرفهة إلى جانب أموال منى فقرر الانتقام .في مساء اليوم نفسه عاد إلى فيلا زوجته الأشبه بالقصور ولاحظ تردد البواب أبو أحمد في السماح له بالدخول إلا بعد إذن صاحبة الملك ، وعندما أصبح في بهو صالون الاستقبال واجهته منى بسؤالها : شو بدك يا حقير .وائل : منى أنت حياتي لننس لموضوع ونرجع مثل ما كنا .منى : في أحل*** بس يا واطي يا معدم ، عملت منك ومن أهلك بشربعدما كنتو شحاذين ، قول شو بدك وإلا طلبت الخدم ليطردوك .وائل : بدي بعض ثيابي .سرعان ما نادت منى إحدى الخادمات وأمرتها بإحضار ثياب وائل قائلة : ارمي له ملابسه من فوق ليحل عن وجهي .بعد نصف ساعة كان وائل يغادر المنزل وهو منكسر الرأس ولكن رغبة الانتقام تملأ كيانه .بضعة أيام مرت حيث فوجئت منى بهاتف صباحي من مدير مزرعتها يبلغها بأن فرسها الجديد ميتة ،ومن شدة حزنها بادرت منى لمغادرة الفيلا على عجل حيث توجهت إلى مزرعتها في إحدى ضواحي الشام لتعرف ما حل بفرسها المدللة .
بعد دخولها في الطريق الفرعية المؤدية لمزرعتها فوجئت منى بجرار متوقف في منتصف الطريق فأخذت تطلق العنان لبوق سيارتها ،ولشدة انزعاجها وتوترها لم تلاحظ اقتراب الأشخاص الثلاث من سيارتها حيث بادر أحدهم لفتح باب سيارتها وانتزع المفتاح من تابلوه السيارة بينما بادر الرجلان الباقيان بجذبها بعنف من السيارة ، ذهلت منى من هول المفاجأة ولم تدري بنفسها وهي تحاول إفلات ساعديها من يدي الرجلين إلا بكيس كبير يضمها من رأسها حتى كاحليها وحبل نايلوني يلف قدميها بعنف ويحزمه داخل الكيس ، بسبب الرعب وضيق التنفس غابت منى عن الوعي .عندما أفاقت منى من غيبوبتها وجدت نفسها في غرفة بالية حقيرة بلا نوافذ مرمية على أرض بيتونية ورائحة الرطوبة والعفن تملأ المكان توجهت نحو باب الغرفة الخشبي البشع وبدأت تضرب بكلتا يديها عليه وهي تصرخ طالبة فتح الباب ،وسرعان ما سمعت أصوات أقدام تتقدم من الباب وصوت المفتاح يدور في القفل ، كانت تهيئ نفسها لسيل من السباب والشتائم والتهديد لمن فعل بها ذلك عندما فتح الباب ووجدت أمامها شخصاً بحجم الباب غليظ الملامح ينظر إليها ببرود ، وعندما همت بالنطق كان كفه الكبير الخشن يهوي على وجها فيطيح بها على الأرض .
رفعت منى رأسها في ذهول لتجد الرجل يدخل على الغرفة ووراءه الشخصان اللذان لمحتهما عندما اختطفت من سيارتها ، بادر الضخم بالقول : أفقت يا قحبة من النوم حتدفعي ثمن غرورك غالي .لم يتح لمنى الرد عندما تقدم منها الرجلان على عجل ورفعاها من تحت إبطيها وخرجا بها من الغرفة وذاك الوحش يتبعهما حيث دخلوا جميعاً على غرفة اشد قذارة من الأولى يتوسطها منصباً خشبياً مركباً على شكل حرف X في وسط الغرفة ، وقبل أن تفيق منى من ذهولها كان الرجلان يمسكان بها ويثبتان يديها في كلا طرفي المنصب وينحنيان ليباعدا قدميها ويربطانها بالطرفين الآخرين من المنصب .
نظرت منى بذعر شديد ووجدت نفسها بلا حول ولا قوة وكانت الحبال تشد رسغيها وكاحليها بقوة على خشب المنصب الخشن تقدم الرجل الضخم منها بنظرة باردة ممسكاً بسكين زراعي كبير صدئ وقبل أن تجد تفسيراً لنواياه كان الرجل يمزق فستان منى من أعلاه على أسفله ويتركها بالسوتيان والسترينغ الضيق الذي ترتديه ،كان صدرها الكبير الوردي اللون يتسع بالكاد في حمالة صدرها بل وكانت هالة إحدى حلمتيها تطل من طرفه ، اما بظرها المنتفخ فقد بدا متمرداً على السترينغ الضيق الذي ترتديه يحاول التحرر منه بأي ثمن .تأمل الرجل الضخم منى وهي شبه عارية وأمعن النظر في فخذيها الناعمين الورديين وما بينهما ثم أمسك بكلتا يديه بالسترينغ ومرزه وألحق به حمالة صدرها ،فانطلق النهدان الورديان ممتلئان ومتدليان بدلال بحركة رجاجة شديدة الإثارة ، اما بظرها فقد بدى كثمرة استوائية ناضجة نظيفاً ومكتنزاً ينتظر من يجنيه بنهم .
بدأ الرجل يعبث بجسد منى بصمت فقد امتدت يده اولاً لرقبتها ثم إلى نهدها الأيمن حيث اعتصره بشدة قبل أن يقرص حلمته بسادية واضحة ثم سرتها ثم أمسك ببظرها بملئ يده وأمعن فيه عجناً وقرصاً ، كانت منى تتألم بصمت وتئن دون أن تتكلم .سألها الرجل : أيه رأيك فى النيك .بقيت منى صامتة وسرعان ما كان كف الرجل يهوي على وجها بصفعة زلزلت كيانها ليسألها مجدداً : سألتك يا شرموطة أيه رايك فى النيك جاوبي .
منى : ما اعرفش ، انتوا عايزين ايه مني .0الرجل : أنتي اللي عايزه وعلى العموم هتشوفي . ونتيجة لغمزة من الرجل تقدم الشخصان الباقيان من المنصب حيث قام أحدهما بالإطباق على رقبة منى والثاني على فخذيها وكسها وبدءا بتقبيلها والتهامها بنهم ، لقد كانا مثل كلبين جائعين أطلقا ليلتهما وجبة من اللحم الطازج ، كان الأول يمرر كامل لسانه على رقبتها وحلمتي صدرها ثم يعاود الإطباق على شفتيها المكتنزتين ويعضهما ويدخل لسانه الغليظ في فمها وهي تدير رأسها يمنة ويسرة بينما الثاني يشبع فخذيها وكسها مصاً ولحساً حتى بدا لعابه قد ملأ اسفل بطنها وفخذيها بالكامل ، كانت منى تقدم جذعها وحوضها نحو الأمام والخلف في محاولة يائسة للهروب من راس الرجل القابع بين فخذيها بينما كان هو يستغل حركتها لينقل وجه بين بظرها وسرتها وأعلا فخذيها .
وبسبب إشارة ما توقف الرجلان فجأة ووقفا ينظران ككلبين مطيعين للرجل الضخم الذي سألها مجدداً : ها أيه رايك فى النيك يا شرموطة .منى :سيبونى ارجوكم .
الرجل : أرجوكم ؟؟ هنا ما فيش أرجوكم ، ثم موجهاً كلامه لأحد الرجلين : أديهالها .
سارع الرجل إلى أحد أركان الغرفة وتقدم من منى حاملاً إبرة طبية ممتلئة بسائل ما ودون تردد جثا على جانب منى وأمسك بفلقة طيزها وغرز الإبرة بقسوة في لحمها الوردي الذي ارتج لدخول الإبرة فيه ، ثم أفرغ محتوى الإبرة في فخد منى .أحست منى بشكة الإبرة وبثقل المادة التي ضخت في طيظها واعتقدت لوهلة أنها ستغيب عن الوعي ، إلا أنها وبعد بضعة ثوان بدأت تحس بحرارة غريبة تنتشر في أرجاء جسدها وبحالة توتر شديد تنتابها .الرجل الضخم : دلوقت تبوسي رجلينا علشان نرضى ننيكك يا قحبة .بدا الرجل يخلع ثيابه ببطئ وكذلك فعل الشخصين الآخرين ، نظرت منى حولها لترى الرجل الضخم وقد تدلى منه زبر كبير ، كان جسده مليء بالشعر مثل الغوريلا وكان الرجلان الآخران أقل منه قليلاً لكن رائحة الثلاث كانت من القذارة بحيث أحست منى بأنفاسها تتقطع .وقف الرجل الضخم في منتصف الغرفة وبدأ يمسك بزبره في إحدى يديه ويلعب به باليد الأخرى بينما تقدم الرجلان الآخران من منى وبدأ كل منهما بدعك زبره بفخذيها تارة وبطنها تارة وبظرها مرات أخرى ،وكان زبرا الرجلين قد تصلبا وبدءا يفرزان مادة لزجة شفاة كانا يمسحانها بلحم منى الوردى مما يكسبه لمعة فوق نضارته ،كانت منى غير مصدقة أنها تحس بشهوة شديدة حيث بدء كسها بالتمدد والتقلص بعنف وإفراز ماءه بغزارة وكانت أنفاسها تعلو وتهبط بشدة بينما تصلبت حلمتا نهديها بشكل لم تعهده من قبل ، أدركت منى أنها حقنت بمادة مهيجة وعندها استسلمت لتشنجات جسدها الراغب بشدة بالسكس .الرجل الضخم : ايه رأيك دلوقت بالسكس يا قحبة .منى : نيكيني أرجوك نيكيني وانا ادفعلك اللى انت عايزه بس نيكنى .لم تصدق منى أنها تلفظت بهذه الكلمات ، إلا أنها أدركت أن الرجلين اللذين بادرا بفك قيودها جاهزين لنيكها حيث أمسكت بأزبر أحدهم محاولة الاقتراب منه عندما صفعها الرجل الضخم مجدداً على وجها قائلاً : موش دلوقت ، فى الأول تمصي زبري وتجيبيه فى بقك .دون ان تبالي منى بالصفعة التي هوت على وجها انكبت على ركبتيها وأمسكت زبر الرجل الضخم بكلتا يديها وبدأت بلحسه بنهم ، كانت تتجاهل الرائحة النتنة المنبعثة من الرجل وتنهال على زبره الضخم لحساً وتقبيلاً مستعجلة عملية نيكها فقد كان كسها ينبض بعنف ويسبب تشنجات تظهر على حركة حوضها .الرجل الكبير : حطيه فى بقك كله يا شرموطة .فتحت منى فمها وأدخلت الزبر القذر في فمها وكانت شفتيها تتمزقان لاستيعاب هذا الحجم الضخم ولم يغطي فمها سوى راس الزبر الضخم عندما أخذ الرجل يدفعه في أعماق حلقها وهو يمسك بمؤخرة رأسهما لمنعها من تحاشيه ، استمر الرجل في إدخال زبره في حلق منى حتى كادت أنفاسها تنقطع ثم بدأ يدخله ويخرجه من فمها بقسوة وشدة وهو يمسك بأذني منى بملئ كفيه ويعود ليخرجه ويصفعها به على وجها وذقنها وأنفها ورقبتها بسادية وهو يقهقه ويقول : حبيتي زبرى يا منيوكه .
كانت السوائل التي تسيل من كس منى قد بلغت ركبتيها وكانت تشنجات حوضها تتوالى بعنف لدرجة أحست منى أن ظهرها قد انسكب مرتين أو أكثر لكن كسها ما زال بحاجة لشيء يملؤه بالكامل .أمسك الرجل الضخم فجأة رأس منى من الخلف ووضع رأس زبره ما بين شفتيها وسرعان ما قذف في عمق فمها بكمية مهولة من المني المالح برائحة نفاذة وهو يقول : ابلعيهم كلهم ، لو شوفت نقطة بره بقك يا ويلك مني .
دون الحاجة للتهديد كانت منى تزدرد كل نقطة من مني الرجل وتودعها معدتها حيث أحست بظهرها يأتي لمجرد فكرة بلع المني الحار .رفعت منى عينيها لتظهر للرجل ابتسامة خفيفة لتشعره بامتنانها له وبرجائها بنيكة قاسية .فهم الرجل الضخم ما تريده منى لكنه قال : بتمصي ازبار الرجاله الأول وبعدين نشوف ازاى هاننيكك يا لبوة .
هرعت منى على ركبتيها ناحية الرجلين وتناولت زبريهما بيديها وأطبقت على الأول بفمها وبدأت تدعك الثاني بشدة ونهم مستعجلة قذفهما لتنال ما تريده من النيك ، لقد كانت تمص الزبين بالتناوب وتدفعهما إلى أعماق حلقها لعلها تدفعهما للقذف بشكل سريع كل ذلك ورحمها ينبض بشدة ويسبب لها حكة رهيبة بين الشفرين مما كان يدفعها كل حين إلى استراق إحدى يديها لتحك كسها وتحك شفريها وتقرص بظرها بعنف في حين كان السائل المنسكب من كسها وكأنه حمم من بركان يغلي يسيل على باطن فخذيها ويستمر بالوصول على ركبتيها .سرعان ما قذف الرجلان منيهما وحرصت منى على ابتلاع المني متجاهلة الرائحة البشعة المنبعثة .ثم نظرت للرجل الضخم نظرة استرضاء واستجداء وبدأ تحبو ناحيته .الرجل الضخم : دلوقت هانيكك نيكة ما أتناكتيهاش فى حياتك يامتناكه .قبل أن تدرك منى ماذا ينوي الرجل فعله كان يحملها من تحت إبطيها ويرفعها لتقف ثم يتناول باطن ركبتيها ويباعد ساقيهما ويضمها على خصره ، بدون شعور اطبقت قدما منى على ظهر الرجل الذي حرر إحدى يديه وأمسك بزبره وتحسس بسرعة مدخل كسها وأولج زبره بعنف بها لقد دخل زبره بالكامل بها من أول مرة بفضل سوائل كسها الغزيرة ، كان من ذلك أن شهقت منى شهقة عالية وأرجعت راسها نحو الخلف وهي تغمض عينيها وتحيط عنق الرجل الضخم بذراعيها وتضمه بشدة .ثم بدات منى حفلة صراخ وتأوه كالعاهرات عندما كان الرجل يرفعها وينزلها على زبه الصلب الكبير بحركة ترددية كانت ترفع نهديها في الهواء وتطلقهم بثقل نحو الأسفل مما يسبب بارتجاج شديد بهما والرجل يضحك ويهمهم كالوحش في حين كانت هي تقول : كمان... كمان ، لقد كان كفيه الضخمين يحكمان القبض على طيز منى التي بدت حمراء مثل الدم وهو يرفعها وينزلها ، وكان راس منى يتراوح في حركته بين العودة للخلف والانضواء بدلع ونهم على عنق الرجل تبعاً لحركة الزب فيها ، لقد كان الرجل يرتدى منى بزبه بدون مبالغة .بقيت منى على هذه الحالة أكثر من عشرين دقيقة والرجل مثل الوحش الكاسر لا يكل ولا يمل حتى جاء ظهر منى مرات متعددة على زبه وبدا كسها أحمراً قاتماً من شدة النيك ومتباعد الأشفار ليحتوى هذا الكم الرهيب من الزب.عندما قذف الرجل الضخم منيه في كس منى أحست بتيار هائل حار يجتاح رحمها وأحشائها مما دفعها لأن تسكب ظهرها مجدداً على ايره وأن تتشنج بقوة وهي بين يديه كالعصفور الصغير .أنزلها الرجل عن زبه فلم تقوى منى على الوقوف بل تكومت على الأرض وبدأت بحك كسها بشدة وأدخلت بضع من أصابعها فيه لتبلهم وتدفعهم بفمها بنهم رهيب .تقدم الرجلان من منى حيث ساعداها على الوقوف وتمدد أحدهم على الأرض وهو يمسك بزبره ود