المتناكه

خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا
اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد
للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا
قصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعةوالعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا
فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول
جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت
خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسان
طيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب، فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من
قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا
ولكن أوهام وخيالات.زوجي هانى متيسر الحال فهو يعمل فى التجارة، ولديه شركة
لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني
كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا المجال، سوى بعض القصص
والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية.أول يوم لزواجي كنت مرتعدة
وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التى ظللت أحافظ
عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن
والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس،
وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى وأمي وأختي،
دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا
وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي،
ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة.ها أنا ذا وحيدة الأن
مع هانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟؟ لا أستطيع النظر
مباشرة فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ،
أفقت ورديت عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة
أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم
اقرب الناس لبكى اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا،
قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات
قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر
أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير
ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ،
حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني
من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك
تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن
الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى وأغلق الباب خلفه،
وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع
ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف
كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل
الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس
ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير
لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي
منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم
كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي،
فلحمى طرى وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس،
كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف
يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم
يدارى شيئا منى، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا
يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية،
كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة
وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة،
فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأدارى العرى
الذي صرت إليه.فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة
بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل
عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم فى الفرح،
وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف
السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت
اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة
وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه،
شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه
على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي،
بدأت الرغبة تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر
بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن
هانى شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني
هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن
أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه
وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت
له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم
واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر
لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر
داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على هذا الرجل، وفى
قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها أن الأيام
ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي
لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد
وضحكت، بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن
أنطق، كان هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن
جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها
شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت
جالسة، طلب منى الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على
جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب
ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي
الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس
الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة
غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي،
وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي
عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس
جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها
قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل
الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل
كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة
على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي،
بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى
لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هانى يرفع
قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على جسمي،
و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني،
يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه
اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت
كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ،
وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث
فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر
بالدنيا من حولي، خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى
يسمونها كيلوت، جذبني هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير،
ونام بجواري يحتضن ويلقى فى أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت
قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني،
لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا،
وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت
بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا
صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على
السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي
عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هانى، رمقته
بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة
بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد
بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي
عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة
وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي
رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح
بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن
يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على
السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه،
فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت
غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك
بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه،
قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى
لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني
احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له
احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها
وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هانى من على السرير،
ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الأخر من السرير، مددت
يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من
يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح
إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم
تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن
أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخلي أمس،
وأشعرني بمتعة لم أتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمام
المتعة التى يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض،
نظر لي أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه
بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل
فمه، كنت فى قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصي
درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على
تلك السعادة التى منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر
بمهبلي يتراخي فيبدأ فى طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب
إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة،
فبدأت فى الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع
هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني
خارجا بعد أن أدي المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم
وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي،
وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي عي
صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره
على عبثه بجسدي وكسي الذي أدي بي لهذه السعادة.مر أول أسبوع على زواجي بهانى
ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هانى نهم جنسيا وكنت انا له
التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمنى هانى أغلف فنون الجنس وعلمنى
كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة
العلاقة بينهما، لقد إعترف لى هانى بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن
يعرفنى، ولكنه أقسم لى أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم
بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم
بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الأن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه فى حياته، لكنت
قد أصبحت أنا النوذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن فى
مقدورى أن أقول له هذا الكلام وكلن لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر فى
مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي،
بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين
وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية
رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطئ خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله
غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان
روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء.القينا نظرة سريعة فى أنحاء القرية بعد وصولنا
اليها مباشرة، وكان أهم شئ لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان
لخصوصية القرية أثرها على النزلاء فى ممارسة متعة العري، فكانت الفتيات ترتدي
مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات
تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هانى
لهذا الوضع فقال لى أن احلى حاجة فى المكان ده ان كل واحد بيعمل اللى فى راحته
ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذنى من يدي وذهب بى الي أحد البوتيكات الموجودة
بالقرية والمتخصصة فى بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات
الموجودة وأشتري هانى أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني
إختيار مايوة لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات
لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا
المايوه وتأكلنى أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأي هانى المايوه
الذى أنوى شرائه قال لى ايه ده، قلت له ايه حنبتدي غيرة، قال لي انتى حتلبسي ده
هنا؟؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة اخري للبائعة ليعود بمايوه اخرويحي، ايه ده يا
هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة
دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات
أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية
فكانت مكونة من مثلث اسفة هى ليست مثلث هى نقطة صغيرة قد تدارى الكس وقد لا
تستطيع مع كس فى حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة انا ما
البسش ده، قال لى فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهى قليلا
فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا
لغرفتنا وأنا فى حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهانى، ايه اللى انت
جايبه ده، قال لى مايوه ماله، قلت له انت حترضى انى البس ده والناس تشوفنى على
الشاطئ، قال لى هانىيا حياتى احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد
يعرفنا هنا، وفى الاماكن دي كل واحد بيكون فى حاله كل راجل معاه البنت بتاعته
وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا
المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على
السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفى فأجد هاني قد إنتهي من إرتداء مايوهه وقد
بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوة أيضا
يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هانى متدليا أسفل
المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي
لأخذ مايوهى مبتدئة فى إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد،
فقد علمني هانى بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو فى طريقه الأن ليعلمني كيف
أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناسبعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني
من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي
أمام المرأه، نظرت أمامي لأري منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان
منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لى مكسوفة، قلت له طبعا ازاي
ممكن انزل كدة، انا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري
حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما
بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا
يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين
من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هانى إلى جسمى فى
المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك
النظرات أثرها فى إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هانى أغلب
ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر فى حقي فكان يقوم بواجبه فى غزو قلعتي وأسرها
بكفائة تامة، قال لي هانى يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر
اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب فى أن أروي لحمي من جنس هاني،
فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقي، قلت له وأنا أحتضنه وكأني
أداري عيناي فى صدره، لأ مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة
صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي
البض، فبدأ يمرر يده علي جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية
هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيري
لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه
وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي فى محاولة لمنعه، فى
الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هانى وهو يفتحهما
بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد
*****ي ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هانى
عندما رأي منظر *****ي واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي *****ي
بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة
ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها
زتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا فى جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة
دق باب الحجرة ... توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى
من الطارق، فتح هانى الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا
كان هناك أحد فى حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي
وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لى فضحتينا
بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من
إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الأن أن النزيلة الموجودة بهذه
الغرفة فى حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني
يقترب مني حتي إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأري هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم
أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل
فوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هانى مسدلا علي صدري يرضع منه
وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول
لى هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب فى أن يعرف كل من
بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هانى يلا ايه، قلت له حرام عليك ... مش
قادرة يلا حطه، بدأ هاني فى التمنع وقال لي أحط ايه، صرخت يلا ... حرام عليك
... حطه، قال لى قوليلى أحط ايه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش
قادرة ... حطهولي، قال لى ده أسمه زبى ... قولى لى حطلي زبك فى كسي، كنت فى قمة
تمحني وأرغب فى زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرحت بصوت
عالى يلا يا هاني ... عاوزة زبك ... عاوزاه ... حطه فى كسي ... نيكني بزبك،
أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتي
وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر فى إنزلاق هذا القضيب الضخم
بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني فى أداء مهمته التي صار كسي معتادا
عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر فى دحر كسى،
ليدخل ذكره حتي يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلي، لأجد أن جسمي بالكامل
يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية فى العبث بمنطقة شرفي
ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري و*****ي
ليصطدما بجسم هانى كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هانى رجلاي يرفعهما على كتفيه
مقيدا أياي ولأاصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة
هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد يهذه
الغرفة أنثي مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي،
كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هانى مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني
بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه
الأصوات فكان فى ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي
وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هانى من التغلب على شهوة كسي، وأدت
تلك الحركات لإطلاق هانى أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال
منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هانى
نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي
ومن مني هانيلحظات مرت علينا فى هذا الوضع، لنبدأ بعدها فى إحتضان كل مننا
للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه فى الجنسخمسة دقائق مرت فى العناق ليقوم
هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على
لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التى أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هانى أو
فمه خاصة فى منطقة ثدياي وبطنيخرجت لاجد هانى منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ،
فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من
الغرفة للنزولبمجرد خروي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن
أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت
أن جارى الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدةأغلق
زوجيباب الغرفة وتوجهن

الطبيبة العسولة

انا طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما
، تزوجت وعمري عشرون عاما من رجل
في العقد الخامس من عمره حيث أرغمت
بالزواج منه لأنه ثري ومن أسرة مرموقة ...
من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية ...
إذ كانت أمي تخشى علي كثيرا من هذه الزيجة ..
كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجة المهببة وقالت
له أن رجل في هذا السن لن يناسبها..المهم عشت
مع ذلك الرجل حياة زوجية صورية ... حقيقة لبى لي
كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة أسنان
لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك ... إلا أنه
لم يلبي لي الشيء الأهم في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي ...
صبرت طويلا على هذا الوضع إلى أن زارني في إحدى المرات
في عيادتي شابا وسيما أسمرالبشرة رائع القوام
يشكو من ألم في ضرسه تبين لي من بطاقته الشخصية
أن اسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ،
عند العلاج أحسست بميل غريب لهذا الشاب حيث
أمتلكني بنظراته وتصرفاته التي تشع رجولة وعنفوان

بالرغم مما يعانيه من ألم ... بادلني النظرات ..

حاولت أشغال نفسي بمواصلة علاجه إلا انه أسرني ...

بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه موعدا آخر

بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك..اقتنع بالعودة

بكل سرور كأنه في انتظار ذلك ... فاستأذن بالانصراف

وقام من مقعده واتجه إلى باب الخروج

ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ،

استدار فجأة وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع ا
لخلفي من عيادتكم يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في
شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا
عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح
غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم ... طيلة المساء
بدأت أفكر في ذلك الشاب ..وأحاول عبثا طرد هذا الهاجس

ولكنه سيطر تماما على كل

تفكيري فقد تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس

بكل أشكاله معي

تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية

رائعة .. صممت على زيارته ومراودته بحنكة أنثوية ليلبي

رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث

عن الإشباع الجنسي ا (إلا مع ابن الجيران في بداية بلوغي

وسأشير إلى ذلك لاحقا)... في اليوم التالي وفي العاشرة

صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في

نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية

، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة ...

تخطيت باب الدخول ورأيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته...

تنحنحت لاشعاره بقدومي ... إلتفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة

سريعة على محتويات المحل أطريت المعروضات وموديلاتها ... استدرت إلى الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة ... أجابني دون استفسار

.. أنها مهجورة من قبل أصحابها لضعف السوق ... وفي هذا

المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين

وهم لا يعدون بالأصابع ...أعجبت بفطنته ومعرفته بما يدور

بخلدي واطمأنيت من إجابته وشعرت بأنه يبادلني نفس

التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي

بنظراته الحذرة واللماحة ... وضعت يدي على حمالة (ستيان الصدر) أعجبني

موديله وكذلك سروال داخلي (هاف أو كلوت)... سألته هل

لديك مكان قياس .. أشار إلى أحد أركان المحل

تفضلي يمكنك قياسه هناك ... دخلت المكان حيث كان عبارة

عن غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لا يتعدى المترين) ... في نهايتها

بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من

المحل يبدو أنه مكان لتخزين البضائع ..

رددت الباب دون أن أوصده بالترباس ... دار في خيالي

أن هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر

... شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعد أن علقت

العباءة... حاولت عبثا أن أقيس الستيان ... ترددت قلي

في استدعائه لمساعدتي في

لبسه... أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث

كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة

بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي ... عملت بعض

الحركات الأنثوية التي تظهر له بعض مفاتن جسدي

لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه

والتي لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى

قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف الذي يغطي حتى منتصف فخذي)

وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما

بالجسم ولا يكاد يستر ما تحته ، فيكون

منظره أكثر إغراء عند الانحناء وزدت

من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى

وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي

ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت)

الجديد ... استرقت النظر اليه من شق

الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك

بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت انتفاخ ملابسه

في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ...

فقلت حان الوقت

لاستدعائه ... فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني

قليلا...؟ تلفت يمينا ويسارا وذهب إلى حافة الباب

الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد ...

فقال:حاضر إذا ما عندك مانع ... قلت له : تفضل وبسرعة

من فضلك ... فتح الباب وأنا قد أعدت قفل

السسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك

عذرا له لفتحها ... بقيت في

وضعي السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي

تجاه الباب .. دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى

نحوي خطوة قصيرة ليقترب مني ... وقال هامسا

ما المطلوب مني يا دكتورة ... تسللت أنفاسه الحارة

ولفحت رقبتي وخدي الأيسر ... هاجني ذلك .. فرديت

عليه همسا.. فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف ..

تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس

مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك

بمقبض فتح السسته وتماطل

في فتحها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو

ظهرك قليلا حتى أتمكن من

فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما

أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي

إليه ... شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من

استجابتي لحركته السابقة بتلامس

انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي.

وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي

أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه

على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى

أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي ...

وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج

رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته

رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترق

ا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على

كتفي .. لم أتمالك نفسي
فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات

خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق
العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج

لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة
الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي

أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال :
اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي

واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت
عفوا ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ...؟ لم يجبني

خرج مسرعا متجها نحو الباب
أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في

الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق)

يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك.. فما كان منه إلا أن طلب

مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال :

هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف
ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه

،فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة

المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع ..

يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش

ووسادة .. أوضح لي قاسمأنه يستلقي في

فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب

إلى البيت.ثم تقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ

يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة

والرقة وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع

الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى

شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس


بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه

على بظري مما جعلني أفقد توازني ... فتأوهت وقلت

بغنج أنثوي..حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا ..

فأحس بأني نضجت

للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في

مداعباته والخلع التدريجي لماتبقى من

ملابسي الداخلية وملابسه حتى أصبحنا عرايا ...

تفاجأت لكبر عضوه ونظافته فزادني ذلك بهجة ،أثناء

المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب

المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه

يتفجر من شدة الانتصاب مررت يدي عليه برقة من

مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر

في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي

التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي لمس قاسم

تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشمها ويلعقها ... وبدون

إرادةرأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة


يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها

ومباشرة وضعت رأسه في فتحة فمي .. فما كان

من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك

برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق فمي

وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم

من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة



هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد

من هياجي رفعت نظري إلى


وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله ..

ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني

إلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ،

مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية

ومنطقته الشرجية ..هذه الحركات الجنسية

(السكسية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما

دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا :........


جننتيني يا دكتورة، مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت

لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه

بنوته لذيذه

الانسان مخلوق غريب وعجيب يمتلك مجموعه هائله من الشهوات . الانسان له طبيعه خاصه من الشهوات .الغريزه الجنسيه غريزه التكاثر . فيها احلي متعه بالدنيا . انا لا يمكن اتخيل ان انسان ممكن يعيش من غير متعه الغريزه.الغريزه شئ ممتع جدا لو الانسان حس بيها وهو بطفولته وتنمو معه حتي يصير كبير . بينشا هناك تفاعلات وتاثيرات ممتعه بالجسم لا يمكن ان يستغني عنها الانسان ويختلف كل انسان عن الاخر بقدراته وشهوته وطريقه ومده الاشباع وعدد مرات الاشباع فمن الناس من يشبع من مره ومنهم من اكتر من مره . ومن البنات مجرد من اللمسات ومنهن من الدعك والعنف والافتراس الجنسي والدنيا ياما فيها .
تبدا حكيتي دي العام الماضي . حيث اشتريت شقه بنفس البيت ونفس الدور اللي بيسكن فيه احد اقربائي . وهو متزوج وعنده بنت حوالي 13 سنه اسمها باسنت .
كانت دلوعه ابوها وامها وخاصه هي البنت الوحيده علي تلات اولاد . كان الام والاب متحررين وكانت البنت تلبس ملابس عريانه وكان جسمها معقول متوسط الحجم وصدرها بحجم الليمون وكانت سمراء وشعرها ناعم مليانه رقه . كانت تحب العاب الكمبيوتر وتحب سماع الاغاني الشبابيه والتكلم بالتلفون بالساعات مع صحبتها .
الصيف ده نزلت الي القاهره وابتدات افرش الشقه باثاث بسيط حتي استطيع ان اقضي اجازتي الصيفيه .


وانا شاب احب الضحك والهزار والنكت وضارب الدنيا الف صرمه قديمه. كنا كلنا باخر اليوم نقضي الليله بالبلكونه الكبير المطله علي الحديقه الدوليه ز نتسامر ونحكي زكرياتنا وانا احكي عن البلد الاوربيه اللي اعيش فيها . وكان ابو البنت رجل اعمال والام ربه منزل فيها لمسات جمال وكان الصبيان اشقياء جدا وكل واحد بعالم تاني .
كنت دائما احكي عن سفرياتي باوربا واحلي بلاد الدنيا . والفرق بين الحياه العربيه الشرقيه والحياه الغربيه المتحرره .
كنت دائما اتكلم علي الحريه والتحرر واني اعشقهم واعشق السفر والترحال. كانت باسنت منجزبه لاحاديسي . وكانت تنظر لي من تحت لتحت وانا لا افهم معني نظراتها .
بالظهر وقت الحر البس الشورتات والتيشرتات واجلس بالمكيف هربا من حراره القاهره .
كنت اهو الستاليت والانترنت واجلس ابحث عن الجديد واحاول ان اقضي وقت الممتع . كانت باسنت عندماتراني تجري عليا وتقول بابا عمو جه.
كانت تجلس بانبي وهي تلتصق فيا . وانا اضع ايدي علي كتفها وكنت احس دائما انها تحب كف ايدي يلمس كتفها ويطبب عليها .
كانت لا تترك مكانها بجانبي وكانت امها تقول ايه انتي زهقتي عمك من لزقتك فيه طول اليوم يابنت ابعدي شويه عن الراجل خليه يقعد براحته الدنيا حر .


المهم كان معي لاب توب او كمبيوتر محمول فيه اشتراك انتر نت دولي . وكنت دائما استخرج اغراض ومعلومات لوالد البنت وكانت هي تجلس تتفرج وتستغرب . وكنت استخرج لها العاب كمبيوتر وكانت تحب دائما ان تلعب بالكمبيوتر بتاعي والالعاب .
بيوم الظهر وانا بشقتي لقيت باسنت بالباب . وقالت لي ازيك ياعمو ممكن ادخل قلتلها ممكن . كانت تلبس بنطلون شورت اخضر وبلوزه صفراء جميله وشبشب رقيق .
كنت البس شورت ازرق ماركه عالميه وتي شرت ماركه عالميه وشبشب ماركه عالميه .
حسيت ان البنت معجبه بالطقم وقالت عمو لبسك حلو انا بحبك ئوي ياعمو .
كنت جالس علي الكنبه وواضع الكمبيوتر علي رجلي . قالتلي انتي علي طول كده بتحب الكمبيوتر ؟؟؟ قلتلها اه قالت ممكن العب بالكمبيوتر اللعبه بتاعت امبارح قلتلها اكيد . المهم طلبت لها اللعبه من النت وابتدات تلعب وكانت متلخبطه . وكنت اساعدها . كانت تجلس علي الكنبه بجانبي وانا نايم علي ظهري بوضع الجلوس وكان جسمها سيخ نار بحس بيه وهي جالس بجانبي سخن سخن .
قلتلها هاتي بوسه قالت لي تحت امرك ياعمو خد اللي عاوزه بوستها بخدها وقريب من شفايفها ام هي مسكتني وباستني وقالت انا بحبك ئوي ئوي انت اكتر واحد بالدنيا .
جلست انظر لها وهي تلعب بالكمبيور وماكان ببالي شئ . روحت جبت لها كوكا كولا .
وجلست بجانبا .
هي كل شويه تلصق فخدها الصغير الناعم السخن بفخدي .
انا حسيت بانوثه البنت وحسيت ان باسنت مشروع انثي غريب وعجيب .
المهم كانت مش عارفه تلب بالكمبيوتر قلتلها تعالي اوريكي ازاي . المهم وجدت البنت جالسه علي رجل فوق زوبري بالتحديد والكمبيوتر علي رجلها وحست ان زوبري ابتدا يشد .
كل شويه كنت اسخن واسخن وحطيت ايدي علي رجلها الناعمه وحسيت بنشوه غريبه من جسمها الانثوي الناعم.
المهم ابتدات احط ايدي علي صدرها قالت عمو انت بتعمل ايه قلتلها لا فقط انا بحب جسمك لانه حلو ولو مش عاوزه انا ما افعل لك شئ قالت لالالا عمو انا بحبك ومسموح لك كل شئ. قلتلها بس لو بابا عرف ممكن يزعل مني وماجيش عندكم تاني . قالت من ح يقول لبابا انا اطمئنيت .
المهم حسيت ان زوبري ح يخرج من جانب الشورت وحسيت ان البنت منهوكه باللعبه.
ببص من جانب الشورت بتاعي لقيت راس زوبري خارجه . استعبطت وقلت اشوفها ح تقول ايه .
البنت بعد ويه بصت وقالت ايه ده ياعمو مالو عامل كده. قلتلها عامل ايه قالت انت ازاي كبتو كده . قلتلها يعني عجبك. قالت ازاي نفختو كده وازاي بيدخل جوه البنطلون .
قلتلها اسمعي باسنت انا عاوز العب معك لعبه بس تكون لعبه سر بيننا .
قالت خلاص سر قلتها حتي لاصحابك ماتقولي قالت خلاص مش ح اقول قلتلها احلفي حلفت .
المهم قلتلها روحي شوفي باب البيت مقفول كويس والا لا ؟؟؟ راحت ورجعت وقالت ايوه كويس .
المهم قلتلها اقفي وقفت ومسكتها وحطتها علي زوبري وقعدت ابوس بخدودها وشفايفها .
المهم البنت قالت لي اتنت لو ئوي ياعمو انتم بتملوا كده بره كتير قلتاه فقط لما نحب بعض وقالت لي يعني انت بتحبني قلتلها اكتر واحده بالدنيا .
البنت باستني بخدي . انا زدت هيجان وحسيت اني عاوز الصق زوبري بطيظها علي اللحم .
المهم رفعت بلوزتعا وشقت صدرها الصغير وحلماتو اللي قد حلمات الترمسه . وقعد ارضعهم وهي كانت تنظر ليوتقول انت ليه بتعمل كده؟؟ انت بتحب كده ليه ؟؟؟ المهم قالت ممكن امشي ياعمو ؟؟ قلتلها بالطبع لبست التيشيرت وراحت . وانا جلست افكر انها ح تبلغ والديها .
المهم روحت بالنوم ولم اذهب هناك باليوم ده والبنت اختفت وكنت انا حقيقي مرعوب من مشكله ممكن تحدث .
بصباح اليوم التالي كنت افطر ولابس طقم شورت ناعم وفانيله وززوبري بارز من الشورت.
واذا بجرس الباب . والبنت بجونيله قصيره وهي تقول صباح الخير ياعمو . حسيت براحه نفسيه واطمئنان قالت ممكن ادخل قلتلها ادخلي . قلتلها تعالي افطري قالت لا فطرت المهم قالت ممكن العب بالكمبيوتر لحد ماتخلص قلتها العبي . جلست تلعي وانا افطر وانظر الي رجلها وهي تجلس واكاد اشوف السروال بتاعها الابيض وفخدها السمراويتين .
المهم قالت انت ليه ماجيت عندنا امس انا انتظرتك وباب ما خلاني اجي عندك .
قلتلها انتي قلتي لحد اللي حصل قالت معقوله انا مش عيله صغيره . قلتلها اليوم ح نلعب لعبه تانيه . غير بتاعت امس قالت هو فيه تاني وضحكت قلتها اكيد فيه طالما انتي مابتقوليش لحد.
المهم خلص الفطار وجبت لها مشروب وجلس بجانها وهي تقول تعرف انا بحبك ئوي ياعمو. قلتلها ليه قالت لي لانك بتعلمني كمبيوتر .
المهم جلست بجانبي وابتدات احسس علي فخدها بكفي وزوبري ابتدا يشد ويقف بالشورت وهي تقول انت بتحطه فين وهو بيكون كل ده موجود فين . قلتها هو كده . تحبي تشوفيه انكسفت . المهم طلعته من الشورت وهي تنظر وتقول هو مالو كبير ومنفوخ وناشف كده ياعمو .


المهم انا هجت عليها . المهم وقفتها امامي ورفعت الجونبيله من عند طيظها وهي ساكته ومكسوفه وشفت الكيلوت بتاعها وهو مليان بطيظها المهم . حطيت ايدي علي طيظها كانت منفوخه . حسيت برغبه اكتر . نزلت الكيلوت من الخلف وشفت طيظها الناتعمه والبنت تقف امامي ولا تتكلم فقط فاتحه عينيها نزلت الكيلوت لتحت شويه وشفت كسها الصغير جدا اللي فيه شعر خفيف . حاولت انزله البنت قالت بلاش ياعمو انا مكسوفه قلتلها لو بتحبيني سبيني اشوفك . البنت قالت لا ياعمو بلاش . سبتها . وماتكلمتش . قالت انت زعلت ؟؟ طيب انا نفسي اعرف انت بتعمل ليه كده . سكت وفتحت التلفزيون وكنت اشاهده . البنت جت وقالت عمو عمو انت زعلت صح . انا لم ارد قالت طيب اعمل اللي عاوزه بسرعه . المهم قلتلها اقعلي الكيلوت ؟؟؟ لقيتها بتقله . اخدتها بحضني وهي واقفه واخد الحس كسها الصغيلر . وكانت البنت ابتدا تشعر بلزه غريبه وحسيت بافرازاتها وحسيت ان البنت ساحت وناحت .
المهم نيمتها علي علي ظهر ورفعت رجلها واخد الحس كسها بشده وحسيت ان البنت لا تستحمل وتتاوه وهنا حسيت ان المني بتاعي غرق الكيلوت بتاعي .
قلتلها روحي الان قالت انت زعلت تاني قلتلها لا ياحبيبتي بس ماتقوليش لحد لحسن ازعل بجد.
البنت راحت وبعد ساعه لقتها بالباب وهي لابسه ملابس تانيه ناعمه .
اخدتها علي رجلي وقعد ادعك صدرها وامصمص بزازها وهي تتمتع .
المهم اخرجت زوبري واخدت الراس ادلك بيه كسها وخرم طيظها واتدات البنت لاول مره بالرعش وكانت تتمتع معي يوميا .
حسيت ان البنت ادمنت الجنس اليومي وهي تعشقني وتغير علي . وحكت لي اسرار من غرفه نوم امها وابوها وقالت ان امها بتلبس ملابس عريانه لابوها . وانا بسمع همسات وتاوهات بغرفه نوم امها المجاوره لغرفتها .
المهم طلبت منها ان تلبس لي كيلوت من كيلوتات امها قالت ح احاول.
بيوم جائت وقالت لي عندي لك مفاجئه .دخلت الحمام ورجعت لابسه كيلوت اسود جميل ناعم ستان من بتوع امها .
وكان اكبر من حجم جسمها بس مغري جدا .
تعددت لقئاتي مع باسنت الي ان انتهت اجازتي وللان انا بتصل بيها وهي منتظراني الشهر القادم علي جمر ***** .وهي تقول لي بالتلفون انا بحبك ئوي ياعمو!!!!!!!!!!
اتمني تعجبكم واسمع ردودكم

انا وشرين صحبتى

القصة دي يا جماعة انا هحكيها ليكم بجد زي محصلت وبجد مفيهاش اى كلمة محصلتش.

شرين دي عرفتها من شات على النت شرين دي عندها 36 سنة مطلقة من الاسكندرية المهم اتعرفت عليها واتبدلنا ارقام الموبيلات وكانت كل يوم تكلمني وتعرفنى بنفسها اكتر لدرجة انى فى فترة قليلة اوى عرفت كل حاجة عنها واتعرفت على معظم اصدقائها البنات والولاد وقالتلي ايه سبب انفصلها مع زوجها انو كان على طول بيسهر برة وفى الشغل مكنش مديها الاهتمام كمراة وهي زي اى بنت ليها حقوقها الجنسية ونفسها تحس بالمتعة لو بمرة وحدة معاه فكرت كتير انها تعرف عليه اى شاب بس كانت مترددة وكانت كل لما تقول انا اتعرف على اى شاب تلاقي حاجة قوية تخليها ترجع فى كلامها لحد مقررت الانفصال منه وكانت ديما تلمحلى من بعيد انها نفسها تجرب الجنس وكانت تتعمد انها تكلمني وهيا بتستحم وهيا بتلبس وكانت تسئلني وهيا بتغير البس مثلا كلوت لونه اه انته بتحبو لونو ايه وكانت بتغريني ديما بكلمها معايا على الموبيل لحد ما بجد انا تعبت عليها وكنت بجد متحمس انى اشفها كل ده وانا لسه مشفتهاش المهم اتكلمنا فى الجنس كتير لحد مخلتها بتقولي انا نفسي انام معاك بجد فى الحقيقة وطلبت منها انها تقعد مرة تانية على النت وانى لازم اشفها وفعلا وفقت وطلبت انها تشفنى انا كمان المهم اتفقنا على معاد وقعدنا على النت المهم قلتلها فتحي الكامرة رفضت وقلتلي لا انت الاول المهم قلتلها اوك وفتحت الكامرة وقلتلي بعدها مستعد للمفجاة قلتلها مفجاة ايه قلتلي هتشفنى قلتها هيا هتبقاة مفجاة لو طلعتى وحشة دحكة قلتلي ليه يا واد ده انا زي القمر بس خايفة عليك افتحلك الكامرة يحصلك حاجة قلتهل لا ياحببتى افتحي متخفيش عليا قلتلي طب تحب البسلك قميص نوم لونه ايه قلتلها انتى عنديك ايه الوان قلتلي عندي كل الالوان هاه عايز ايه قلتلها لو كان عليا انا عايزيك مش لابسة حاجة دحكة اوى وقلتلي اه منيك انتى يا قليلة الادب انتى المهم قلتلها اخصي بقه وافتحى عايز اشوفيك قلتلي اوك المهم فتحت الكامرة ولقيت ادامي بئمانة وحش بطل جسم ملوش حل جامد جدا وجمال ايه حكاية المهم اتعلقت بيها اكتر بسراحة كانت احلى وحدة عرفتها واجمد واحدة وكمان ايه هيا اللى عيزاني المهم قلتلي ايه رئيك قلتلها بصراحة زي القمر قلتلي يا بكاش قلتها لا بجد انتى زي القمر وبصراحة كمان جامدة موووووت قلتلي هتقدر عليا قلتلها هههه انا اقوب بيكي وعشرة زيك دحكت وقلتلي ياجامد بس انا اللى هموتك وقلتلي نفسي ابوسك فى الحقيقة واقتعلك شفيفك قلتها بوسينى واتكلمنا فى الجنس كتير لحد مزهقت وحسيت بالملل انامن النوع اللى بحب التنفيذ على طول وقلعتلي كل هدومها على الكامرة وبصراحة تعبت اكتر وهيا من كتر كلامي مارست العادة السرية ادامي على الكاميرا وبعد مخلصت قلتلي انت مش هتنزل الاسكاندرية قلتها نازل اساسي بس ممكن الاسبوع اللى جاى كده اشوف واجي قلتلي انا لسه هستنا اسبوع قلتلها اصبري بقه مجتش من اسبوع قلتلي طيب ليه اسبوع قلتلها عمال مشوف شقة واظبط نفسي واجي قلتلي انا هجبلك الشقة وفى مكان جامد اوى قلتلها اوك اتصلت بيا تاني يوم وقلتلى انا اجرتلك شقة مفروشة فى ميامي شهر قلتلها يا مجنونة شهر ولقيتيها امتى قلتلي هاه جي امتى قلتلها خلاص اوك هاجي بعد بكرة قلتلى اوكي المهم بقه رحت وكانت طبعا هيا مستنياني المهم وصلتني الشقة وقلتلي انا هسيبك دلوقتى تريح وانا هروح اشتري حبة حاجات وجاية ومش هتئخر عليك قلتلها اوك المهم مفيش حوالي سعتين كانت جت وقعدنا شوية نتكلم وقامت غيرت هدومها ولبسة حتة قميس نوم ملوش حل وقامت تعملنا ناكل طبعا القميص كان جامد اوى هيا دخلت المظبخ وانا وراها وهيا عمالة تجهز الاكل وانا ببوس فيها وبحسس على سدرها وهيا تقلي اصبر لحد منقعد قلتلها اصبر دا انتى هتموتى النهاردة قلتلي دا انا اللى هموتك رحت وخدها من ايدها وبمشي بيها على قوضة النوم قلتلي ايه فى ايه قلتلها يلي على القوضة نقعد شوية قلتلي طيب ناكل الاول قلتلها لا يلي دلوقتى راحة دحكت ومشيت معايا على قوضة النوم واول مقعدنا على السرير حضنتنى حضن دافيء وقبلتني قبلة ملتهبة اسست بان شفاي تزوب من حرارة شفاها وقالت لى اتمنى ان اموووت ولا ابعد عنك ولا ابعد عن حضنك الدافيء وقالت لي الغريب ان نحن جسدين لكن الان نحن روح واحدة فلتهبت مشاعري وكاد جسدي ان يلتهب من حرارة جسدها وبدات ان تخلع لي قميصي وكنت تلهس بشعر صدري وتمص بحلمة صدري وتقول احبك وبعشئك وبموووت فيك وبدئت تنزل بلسانها على بطني وتمص كل منطقة فى جسدي وخلعتني البنطلون وحدة وحدة ومسكت عضوي (زبي) بشراسة ومن شدة شرستها افرزت سائلي المنوي فاحسست بهيجان اكثر واكثر واكثر فبدات انا اضمها بين صدري وبدات اقبل رقبتها وكانت رئحتها مثل الزهور فى الربيع وكانت رئحتها مثيرة لئي رجل ثم اخذت العب بسدرها وامصلها الحلمات بشدة وهيا تتئوه من كثرة المتعة وبعدين زقتني على ظهري وقعدت هيا على عضوي واخذت تطلع وتنزل وتقول اه اه اه من شدة المتعة وتقول اكثر اكثر وثم نامت هيا على ظهرها ودخلت انا عضوي بكسها بعنف وبسرعة وهيا تتئوه وتقول اكثر ثم قزفت سائلي على وجها واخذت تمص عضوي وتشرب سائلي ونمت معاها فى اليوم ده 4 مرات متواصلين ودي كانت قصة اول يوم معاها فى اسكندرية لسه باقي الايام فى الاجذاء القادمة.
مع تحيات افريكانو

حدث باالفعل

احيانا لما افتكرها...اقول لنفسى للدراجدى كنت عبيط..اول مره كنا راكبين الباص..ببوس اديها..خت ايدها وحطها على ذبى..لاقتيها بتلعب فى ذبى طبعا بعد ما فتحت السوسته..كنت حاطط جاكت البدله على رجلى طبعا علشان الجماهير العريضه من البنى امين متشوفناش..لاقيتها بتلعب بذبى وكأنها عاذف كمان محترف ...طبعا بطبيعه الحال حطيت ايدى على رجليها ومنها على كسها...تعرفو قالتليى ايه لما روحنا واتكلمنا فى التليفون؟..انا موش قادره ابوص على نفسى فى المرايه..صدقنى يا...انتا اول واحد يلمسنى والمسه...احه؟معقول..قولت بين نفسى طيب والبوسه بنت المتناكه اللى عمرى محستها مع اى بنت ةاللى استمرت اكتر من نص ساعه لما نفسى انقطع يار ترا برضو دى اول بوسه...قولت عادى..اى شرموطه بتكره انها تحس انها شرموطه خصوصا مع حبيبها...وبعد شهور قولنا موش هينفع شغل الكافيتيريات...احنا بنهيج بعض كتير..عاوزين اما اشوفك عندى او عندك..المهم اتقبلنا ...فى بيتها..جيت اقرب من كسها وانا نايم معااه قالتلى خد بالك لتفتحنى...بقيت معذب قولت انكها من طيزها وخلاص اهو نيكه واتحسبت عليه...قالتلى لاءه اناه ضيقه وموش هقدر قولتلها احه وبعدين...خلاص البس هدومى وامشى ...انتى بتهيجينى على الفاضى..قالتلى خلاص العب فى كسى بذبك بس مدخلوش كله...قولتليها ماشى..وبعد ساعه من التفريش ..فوجئت بانها بتشدنى من وسطى بقوه اتنين حصان وبترزع كل زبى فى كسها..نسيت نفسى وكلمت النيكه واوف واح وهموت وبراحه وبيوجعنى..الخ الخ..اونا طبعا شغاااااااااال يونيفيرسال..وبعد ماجبتهم طبعا جواها...قولت خلاص ابص على الكارثه واشوف الدم اللى اكيد غرق الملايه ملقتش غير لبنى...؟ معقول....احه ..قالتلى اصلى مطاطيه..........يا بنت الشرموطه؟ كمان لسه عندك قلب تضحكى عليه..وقعدنا شهور انيكها وتقولى اصلى مطاطيه الى ان اقترب معاد جوازها ساعتها قالت الحقيقيه...وطلبت المساعده ...قولتلها على الدكتور اللى هيرقعها...وباالفعل اترقعت....ولازلت انكها حتى اليوم.....ودايما افكرها بالكدبه الكبيره...تقولى انا كنت خايفه لا تبعد عنى.....وهكذا حدث باالفعل......

سعد وعواطف

اسمي (سعد) تخرجت من الجامعة ودخلت الدراسات العليا وبدأت مرحلة التحضير لتقديم الاطروحة والتخرج حالتنا المادية جيدة لان والدنا ترك لنا املاكا تدر علينا ايرادات لابأس بها .. في احد الايام وبينما كنت في النادي لمحت شابة جميلة جالسة وحيدة في مقهى النادي وعندما اقتربت منها فأذا هي (عواطف ) زميلة الدراسةالجامعية تعرفت علي بسرعة تبادلنا السلام ودعتني للجلوس على طاولتها عرفت منها انها متزوجة منذ سنة تقريبا وان زوجها يلعب التنس مع احدى النساء واشارت اليه في ساحة التنس واخبرتني بأن زوجها ميسور الحال وصاحب شركات الا ان مشكلته هو كثرة معارفه من النساء وأحسست من كلامها أنه عديم الاحساس كونه يترك مثل هذا الجمال ويتلهى ببقية النساء وكتمت ذلك في داخلي لكي لاأجرحها .. وتحدثنا عن ايامنا الدراسية واخبرتها بأنني سأكمل دراستي العليا وهو سبب عدم زواجي حتى الان ثم تطرقت (عواطف )الى حفلة النادي المزمع اقامتها بعد يومين وضرورة الحضور لكونها لاتقام دائما واوعدتها بذلك ثم حضر زوجها وقدمتني اليه وتصافحنا ثم فجأة برزت واحدة من صديقاته فأنشغل وذهب معها حتى دون أن يستأذن منا ؟؟ فأطرقت عواطف برأسها وقالت هذا ماكنت اتحدث عنه .. ودعتها على امل اللقاء في الحفلة .... في يوم الحفلة مساء تأنقت وتعطرت بأحسن مايكون ودخلت الى القاعة وبدأت أبحث عنها ووجدتها تجلس الى طاولة فاخرة يظهر أنها خصوصية للآثرياء تقدمت اليها فنهضت بأدب وأجلستني معها سألتها عن زوجها فأشارت اليه حيث كان يرقص صحبة أحدى صديقاته غير اللتين شاهدتهما في النادي سألتها فقالت نعم وهناك المزيد وعندما سألتها عن موقفها قالت أنها عاتبته عدة مرات فقال انها علاقات بريئة لزوم العمل رغم أنها تعرف بأن زوجها يغدق عليهن الكثير من الهدايا .. طلبت منها أن تراقصني فوافقت ورغم ان الرقصة كانت على نفس المسرح مع زوجها الا أنه سلم علي بشكل أعتيادي دون مبالاة وخلال الرقصة كانت يداي تعانق يدها وأحيانا تمر على خصرها فكنت أحس بأرتباكها وبعد أن جلسنا نشرب العصير كانت أحاديثنا قد بدأت تتخذ طابع الاثارة والحلاوة وكأننا لازلنا في الجامعة كل هذا وزوجها يرقص مع صديقاته حتى بدأت موسيقى رقصة هادئة حالمة رومانسية فنظرت اليها وأشرت الى مكان الراقصين فأومأت برأسها بالموافقة ونهضنا كان الراقصين بما فيهم زوجها يدفن رأسه على رقبة صديقته التي يراقصها ويحتضنها وكذلك كل الراقصين وكان للموسيقى والضوء الخافت الاثر الكبير فوضعت يدي اليسرى حول خصرها والصقت جسدها بجسدى وأخذت شفتاي تعبثان بأذنها ورقبتها وعندما شعرت بها مندمجة معي وضعت يدي الاخرى على ظهرها أتلمسه فذابت بين يداي ولكثرة الراقصين وخفوت الضوء بدأت شفتاي تتلاعبان حول شفتيها لتمتص الرحيق وبدأت ترتعش بين يداي جعلت قضيبي ينتصب ويكا د يمزق ملابسي فضغت عليها محتكا بكسها من خلف الملابس فبدأت تدفع بجسمها نحوي ملتصقة بي أكثر فأكثر مع آآآآهات مكتومة بدأت أسمعها في أذني فقالت لي ارجوك لنجلس فأنا أكاد اسقط فقلت لها مستحيل أن تسقطي وأنتي بين يداي فقالت أرجوك لن أستحمل أكثر لنجلس فقدتها من يديها وجلسنا وقد بدأ عليها الذوبان وبدأت تتنفس بعمق ... أعتذرت منها في أن أكون قد سببت لها شيئا فقالت لا أبدا وأنما هو أرتخاء الاعصاب نتيجة التعب حيث لم تشاء أن تعترف بأنها قد أندمجت معي لشدة حيائها مني ... وقبل أنتهاء السهرة أتفقت معي على زيارتها في بيتها لشرب الشاي لان زوجها مقبل على سفرة لمدة أكثر من أسبوعين للعمل حيث أنه يسافر مرة كل شهرين تقريبا لكثرة شركاته وأعماله وبعد يومين أتصلت بي لغرض زيارتها فأقترحت عليها أن تشرب الشاي معي في شقتي بعيدا عن أعين الخدم لحراجة وضعها فوافقت وأخذت عنواني وبعد ساعة كانت سيارتها تقف أمام باب العمارة ثم طرقت باب شقتي وفتحتها فكانت أمامي ملكة في يوم تتويجها بملابسها الانيقة وعطرها الفواح وزينتها الفارهة سلمت ودخلت بهدوء وكانت محرجة فهي أول مرة تزور أحدا خارج بيتها وسارعت لاذابة الاحراج والجليد بلباقة كلامي ونكاتي اللطيفة وأحضرت الشاي وأستأذنت ( عواطف) فنهضت ونزعت حذائها ومدت رجلها فوق المنضدة لكي ترتاح في جلستها أكثر وخلال حديثنا جلست بقربها أكثر وبدأت المس يدها من كفها الى معصمها وأحسست بأرتعاشتها ثم ملت عليها ممررا شفتاي فوق رقبتها فمالت نحوي وأخذت شفتاها وبدأت أمصها وأمص لسانها فيما كانت يداي تفتحان أزرار قميصها وتتسلل من ستيانها نحو نهداها فأزداد أرتعاشها كأن مساً كهربائياً قد أصابها فساعدتني بأنحنائها حيث فككت الستيان بعد أن أنزعتها القميص وأخذت أمصمص حلمات نهديها فأحسست بها كأنها نامت بين يداي فنزعت قميصي وبنطالي وبقيت بلباسي الداخلي حيث كاد قضيبي أن يمزقه وبدأت بأنزاعها تنورتها وبقيت بلباسها الداخلي الاحمر الشفاف حيث بان كسها منتفخاً من خلفه فرفعتها بين يداي الى غرفة النوم ووضعتها على السرير ونزعت لباسي لاطلق ماردي الذي شعرت بأنه سينفجر من شدة حرارته ومددت أصابعي لانزع لباسها فرفعت طيزها لتسمح بنزعه بسرعة وفتحت ساقيها وأدخلت جسمي بينهما وسط تأوهاتها وحرارة جسدها اللاهبة حيث عانقتني كأنها تريد أن تعتصر جسدي فوقها فوضعت رأس قضيبي على بوابة كسها بين شفريها وأحسست به مبللا يقطر ناراً فأدخلت رأس قضيبي في كسها وأنتظرت ردة فعلها فأنتفضت وعضت شفتاي وسحبت جسمي من جهة طيزي فدفعت قضيبي متوغلا في مهبلها الى أعماق كسها حيث بدأت أدك عنق رحمها دكا عنيفا مصحوباً بلذة لاحدود لها شعرت منها أني اريدأن أدخل كل جسدي فيها من حلاوتها وعذوبتها كانت تصرخ آآآخ آآخ آآآآآه أريده اعمق مزق كسي تمزيقا أدفع أكثر وأكثر اريدك أن تطفيء ناره وكانت تتلوى تحتي حتى قذفت مني داخل كسها فأستكانت ولفت ساقاها حولي وغفت تحتي حتى بدأت أسمع أنفاسها وبعد أن نزلت عنها نمت جوارها محتضنا اياها ثم صحت بعد قليل متوردة الوجنات كأنها خجلة مما حدث داعبتها وقبلتها فأرتاحت كثيراً عندما قلت لها أنها ستكون سر حياتي ثم عدلت جسدها وأمسكت بقضيبي الذي بدأ وكأنه يريد دخول جولة أخرى فأنتصب بيدها حيث بدأت تدغدغه وضحكت فسألتها قالت منذ أن تزوجت ولولا خروج دم تمزق غشاء بكارتي ليلة الدخلة لقلت أنك فتحتني اليوم فحجم قضيب زوجي أقل من ثلث حجم قضيبك ونزلت بشفتيها تمصه وتلحسه فأشتعل ناراً فقالت كمن تكلمه لاتخف ياحبيبي سأبردك حالا فنهضت وفتحت ساقيها وجلست عليه بعد أن أدخلت رأسه في كسها وبدأت تترنح عليه فقلت لها هل تريدين أن يدخل الى أعماق كسك فهزت برأسها نعم فقلت لها دعي ركبتاكي تمسان الفراش فهذا سيجعله يدخل فيكي اعمق وبالفعل أنزلت ركبتاها الى الفراش وأخذت تصيح من اللذة وتقول آآآآه آآآه آآآخ آآآآي ماأحلاها من نيكة وبدأت تضغط بركبتاها على الفراش وكأنها تريده أن يدخل الى أعماق رحمها فقلت لها أتريدين أن يدك قضيبي أعماق كسك فقالت ياريت نعم ياعمري أريده أن يمزق أحشائي تمزيقا فأنهضتها ووضعت تحت طيزها مخدة صغيرة وأدخلت قضيبي فيها ثم جعلت ركبتاي تضغط على الفراش بشدة فأخذت تصرخ وتلهث وتقول ماأحلى أوضاعك في النيك فكل وضعية أحلى وأطعم من الاخرى وبدأت تقول لن أرجع الى بيتي حتى يمتلأ رحمي بقذفات منيك الحار ولو بقيت حتى الصباح لاني أريدك أن تملأني بمنيك بكمية تبقى في كسي الى غد .. وفي المساء كانت الساعة العاشرة أي بعد أكثر من خمسة ساعات ودعتني على أن تتصل بي في اليوم التالي لتحديد موعد أخر وتبسمت وهي تقول أشعر بمنيك ينزل على فخذاي فقد تبلل لباسي ولم يعد يستطيع حبسه فقلت لها ضعي محارم ورقية فقالت أبدا" سأدعه يلتصق بجسدي ولن أغسله مطلقا حتى الغد حتى تملأني ببدله منيا" فبقيت نائماً في الفراش ... وفي تمام الساعة السادسة صباحاً صحيت على طرق باب شقتي فتصورت أنه البواب فلبست شورتاً كان بقربي وفتحت الباب فأذا هي (عواطف ) فتفاجئت ودخلت مسرعة وأغلقت الباب وحضنتني بقوة وتدفعني الى غرفة النوم وقالت آآآآآه ياحبيبي لم أتمكن من النوم وكانت قد نزعت كل ملابسها وأنزعتني الشورت وغرقنا في بحر أخر من الشهوات واللذة كانت فيها تصيح الاهات تلو الاهات متمتعة بنومها تحتي وقضيبي الطويل المتين في قعر كسها .. مع تقديري وحبي ... ..

فى الطابور

بعد مخلصت المرحلة الثانوية وجانى جواب الجامعة كنت فرحان على الاخر لانى سوف انتقل الى العيش فى القاهرة الساهرة سافرت ورحت الكلية علشان اعمل الكارنية لقيت الطلبة والطالبات فى طوابير وقفت بدورى فى الطابور ومناخيرى حتفرقع من البرفانات وعينى زايغة على الطياز والبزاز اللى حتفط من تحت هدوم البنات لانى مشفتش كدة فى حياتى فى الصعيد وفجاة وانا فى حالتى دى كان اللى قدامى ملاحظنى وياريتو ملاحظنى حسيت انة بيتلزق فيا بطيزه وياخرابى على طيزه كانت حتة ملبن واللى زود دة انة كان لابس بنطلون ترنج من الطرى انا مفهمتش فى الاول وقلت يمكن من الزحمة وكنت باحاول ابعد عنه لكنه كان بيتلزق اكتر واكتر لحد ملقيت زبى واقف واتكسفت لحسن حد يشوفنى فكنت اتلزق فى طيزة علشان ادارى زبى الواقف واستحليت للحكاية وساعد على كدة الزحمة لحد مخلص ورقة وهو وماشى قاللى حاستناك ورا خلصت ورقى بعدة وانا وماشى لقيتة بيسلم عليا وبياخدنى بالحضن واخ من هذا الحضن كنت حيغمى عليا من لحمة الطرى وريحت البرفان اللى تقوم اجدع زب قاللى تعالى نروح الكافتيريا نشرب حاجة ونتعرف قلتلة لا خلينا فى مكان بعيد شوية من الناس واول مسمع لهجتى الصعيدية ابتسملى وقالى احنا حنكون ***** وحبايب انا حبيتك من اول مشفتك انا فهمتة ورحنا فى مدرج كبير مفيهوش ناس كتير وقعدنا فى اخر المدرج وقاللى ممكن بقى نتعرف قلتلة انا اسمى........ ومن ........ ابتسم وحط ايدة على فخدى وقعد يلمس زبى وقاللى انا اسمى........ ساكن فى ...........(احد الاحياء الراقية) وبيدلعونى ب توتو انا سمعت الاسم واتأكدت انه بيتناك من نظراتة ويدة اللى كان بيتعمد يلمس بيها زبى وحبيت اجيب الحكاية معاة على بلاطة مقدرتش لكنى مهدت بانى قلتلة البنات عندكم زى العسل تقوم اكبر زب قاللى مش البنات بس فية ولاد يهيجوا اكتر من البنات بصيتلة وحطيت ايدى على كتفه علشان ادبدب علية وبعدين قعدت انزل ايدى شوية شوية لحد موصلت لطيزه ارتبكت وكنت حابعد ايدى راح مسكها ورفع طيزه وحط ايدى تحتها وقاللى انا حبيتك وحبيت زبك الكبير من اول مشفتة واقف فى الطابور وحبيتك اكتر لما عرفت انك صعيدى يعنى زبك جامد اوى ونفسى انك تنيكنى قلتلة انا عندى شروط قاللى اوامرك قلتلة طول مانت معايا تبقى زى مراتى ماحسش انك ولد خالص قالى تمااام ياجوزى ومسك زبى بيده قلتلة كفاية مش حينفع هنا قاللى انت ساكن وحدك قلتلة لا مع زملاء ليا قاللى طيب تيجى البيت عندى انا ليا اوضة وحدى بعيدة عن باقى البيت قلتلة ماشى ......
الى هنا انتهى الجزء الاول  اكمل القصة