ســـوســـوالشام.

أنا سوسو، قصتي هذه واقعية مئة بالمئة.
انا سوسو، فتاة غاية في الجمال، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. نحن عائلة صغيرة مؤلفة من بابا وماما وأنا وأخي الذي يصغرني بسنة واحدة فقط. أخي عدنان كان وما يزال بريئا كالقطة المغمضةولا يهتم إلا بدراسته فقط. كنا نعيش في بيئة محافظة في حي شعبي تابع لإحدى العواصم العربية العريقة والتي تتصف بالفقر، فمعظم السكان عندنا فقراء، مع أن حالتنا المادية كانت وسط حيث أن والدي يعمل مهندس ووالدتي تعمل طبيبة. على الرغم من أن والدي متزمت فإنه كان يعشق أمي ويرغب أن ينيكها ليل نهار، وقد لاحظت هذا في وقت مبكر من طفولتي، وأذكر في طفولتي كيف كان يقضي معها ساعات طويلة وهو ينيكها بكل طقوس الجنس، وعندما كنت أراقبهم من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات الماما وأحسدها على ما هي فيه. مرة تظاهرت أنني خائفة من الأشباح فسمحوا لي أن أنام معهم في نفس السرير، وتظاهرت بأني نائمة وكان الضوء خافت وبدأ الفيلم، ما أكثره من إثارة، ماما تقول لبابا كسي مولع، نيكني، اليوم جهزت كسي، جاءت أختك نور وساعدتني وعملنا السكر ونتفت لي كسي عشانك يا حبيبي، حتى نور تعرف أنك تحب الكس
المنتوف، فقال والدي إحذري نور، صحيح إنها أختي، ولكنها شرموطة، تعجبت كيف يقول بابا هذا الكلام عن أخته. قالت ماما: أنا كمان نتفت كس نور، فسألها كيف شكله، فبدأت ماما تشرح له شكل كس أخته المغري وتدخل بالتفاصيل، لون الشعر الأشقر والبظر الكبير المتدلي كزب طفل صغير، والشفرين والفتحة الواسعة، ثم شرحت له تفاصيل جسم أخته المغري وشكل نهدها المنتفض. تعجب بابا لكون أخته الغير متزوجة تنتف كسها، ثم أكد لماما أنه لا بد أن تكون قد صاحبت من ينيكها، وصدرت منه تأوهات بأنه هو أيضا يرغب بنيكها لو استطاع، قال لها أنه لا يتخيل أن أحدا جدير بفتح كس عمتو نور غيره هو، آه لو أستطيع ذلك. انتصب زب بابا وبدأت ماما بمصه، أما أنا الطفلة البريئة فلم أعد بريئة، بدأت بصمت أحك كسي وبدأ السائل ينزل منه، تمنيت لو ينزل بابا إلى كسي فيلحسه بدلا من لحس كس ماما. بعد قليل قال لها بابا بأن تأخذ وضعية الكلب، فقرفصت كالكلب وتعجبت كم كسها واسع ومفتوح، وعندما كبرت قليلا فهمت أنني خرجت من هذا الكس الواسع، نيال بابا على هذا الكس، ولكن المسكين لا يدري أن هذا الكس ليس له فقط، فماما على الرغم من كونها محافظة ومحتشمة إلا أنها عندما
تشتهي الزب تصبح كاللبوة المتوحشة وهذا ما عرفته عندما كبرت. أدخل بابا زبه الطويل في كسها، ثم قالت حبيبي نيكني من طيزي، ففعل وأدخله في طيزها، ويبدو أن طيز ماما معتادة على النيك من قبل، ظلوا هكذا وأنا غفوت وهم ما زالوا يتنايكون صرت أفكر بالجنس منذ نعومة أظفاري، وأتخيل كل الرجال والأولاد بأيورهم الطويلة، وزاد في شبقي وشهوتي تلك التجربة البسيطة عندما ذهبت مع صديقتي سميرة وعمها خالد إلى أحد المسابح الراقية خارج المدينة بعد أن سمحت لي والدتي بذلك دون علم والدي، حيث أن والدي كان مسافرا وكانت والدتي تثق بخالد، وقالت له دير بالك على سوسو فقال لها سوسو بعيوني. عندما وصلنا إلى المسبح قال لنا عمو خالد أنه يجب أن نرتدي المايو، بعد أن نستحم حفاظا على نظافة المسبح. كانت صديقتي تحضر معها مايو أزرق، أما أنا فلقلة خبرتي لم يكن معي مايو. ماما طلبت مني أن اسبح بملابسي العادية، ولكن إدارة المسبح لم تسمح بذلك حفاظا على المظهر الحضاري للمسبح الذي يرتاده الأجانب وخاصة الفرنسيين والألمان. وأذكر أول ما دخلنا المسبح وشاهدت البنات بمختلف الأعمار صغارا وكبارا وهن شبه عاريات بالمايو أو البيكيني، ولاحظت كيف أن
عيون عمو خالد بدأت تاكل من هذه الكتل الجنسية المغرية، فقلت لعمو خالد:  أنظر هؤلاء البنات الخنازير، لا يستحون ، فضحك وقال:  أصبري، سوف تصبحي مثلهن بعد قليل . حاولت أن أسبح بملابسي العادية ولكن دون جدوى، إدارة المسبح قالت ممنوع بلهجة صارمة، فاشترى لي عمو خالد مايو من المسبح لونه نهدي ضيق، وعلى ما يبدو أنه اختاره هكذا لكي يتلذذ برؤيتي فيه ومشاهدة تفاصيل جسدي النحيل. ذهبت أنا وسميرة إلى الحمام فاستحمينا معا، بعد أن خلعنا ملابسنا، وساعدتها في خلع الستيانة الصغيرة التي تخبئ خلفها حلمتين كبيرتين وبداية نهود، كانت سميرة تضع بعض المحارم تحت الستيانة لكي يبدو نهدها كبير، وهذا ما كان يثير حفيظة عمو خالد الذي كان يشتهيها ويتمنى لو يظفر بهذه النهود لطفلة لم تنتهي من المرحلة الإبندائية بعد. وتعجبت لرؤية كس سميرة وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثل البلكونة حيث كان لها فلقتان وكأنها سيدة متزوجة. ونحن نتحمم لمست كسها والشعيرات القليلة و شعرت بنشوة فظيعة وتمنيت أن يصبح لي شعر مثلها كي أنتفه وأعرض كسي على بابا لكي ينيكني، فقد كنت أحلم به ليل نهار.
وانزلقت يدي على طيز سميرة وحلماتها فضحكنا قليلا ولبسنا المايو. كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كفلقتين منفصلتين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. هذا الملعون عمو خالد اشتراه لها على هذه الشاكلة لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الرجال وهم يتلوعون، وكاد الرجال يأكلونها بأعينهم. أما أنا فلاحظت أن عمو خالد ينظر إلي باستمرار، ولأنني لا أعرف السباحة وبعد أن قفزت فجأة في الماء وكدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تجوب كل أنحاء جسدي. بدأ يدربني على السباحة فمددني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدماي إلى الأعلى والأسفل، وكانت يداه تمتد إلى جميع أرجاء جسمي، فتذكرت والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه، تلمس طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي الصغير، حتى أن سميرة لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذاي. علمت من سميرة لاحقا أن عمو خالد كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ولعب بكسها، إلا أن سميرة كانت في موال آخر فهي تعشق البنات فقط،
ولكنها تتلذذ بحرق أعصاب عمو خالد. وكانت أول تجربة لي مع الأولاد وأنا في الصف الخامس حيث تعرفت على صبي إسمه كايد يكبرني بثلاث سنين وهو إين الجيران وقال لي أنه يحبني وأنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار. أعجبتني الفكرة وتخيلت نفسي أرتمي بين أحضانه ويفعل بي ما كان يفعله أبي بماما. قلت له أنا كمان بحبك. صار يرمي لي رسائل العشق والغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا. أخبئ الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد. كانت الرسائل تتبلل من شدة الهياج الذي في كسي وأنا أحلم بهذا الصبي الوسيم. كان كسي ما يزال بدون شعر وصدري ممسوح لم ينبت به شيء بعد. إلا أن غريزة الجنس كانت قوية. طلب مني كايد مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فقررت المغامرة. بعد أن نام أهلي صعدت إلى السطح وجاء كايد من السطح المجاور وقفز فانبطحنا أرضا في عتم الليل وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يقبلني من شفتاي، ويا لها من قبل أشعلت ***** في جسدي الصغير. ثم بدأ يلحمس على طيزي وظهري، وأنا ك نت أرتدي قميص نوم خفيف وكلسون ضيق مثل كلاسين ماما، فرفع قميص
النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يلحمس على كسي من فوق الكلسون ثم أدخل يده تحت الكلسون وبدأ يدعك في كسي حتى اشتعلت *****. سألته كيف له وهو بهذا العمر أن يعرف عن الجنس فأخبرني أن جارتهم وهي متزوجة علمته كل فنون الجنس، دهشت لهذا الخبر، ولكننا ضحكنا أيضا. قال لي هل ترغبي أن ألحس لك كسك؟؟ ترددت في البداية ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رجلاي وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأ السائل ينزل وأنا أحلق ولا أدري ما يحصل. بعد قليل جاءتني الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من هذه الرعشة الأولى. بعدها نمت في حضنه قليلا واسترخيت حوالي ربع ساعة، وإذا بي أسمع صوت ماما تبحث عني. نزلت عن الدرج مسرعة فلاحظت ماما إرتباكي وسألتني ما بي، فقلت لها كنت أحلم بكابوس وصعدت إلى السطح أشتم الهواء. نمت تلك الليلة وأنا أحلم بكايد وكسي ظل يقطر العسل طول الليل، عندما صحوت في الصباح تمنيت لو أن لسان كايد يداعب كسي الحزين الجزء الثاني في اليوم التالي إلتقينا على السطح أنا وكايد وكنت أرتدي بنطلون سترتش ضيق لونه نهدي ولما رآني كايد جن جنونه وبدأ يبوسني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه فرأيت زبه منتصبا
يخترق عتمة الليل وطلب مني أن أمسك زبه كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبه قصيرا رفيعا يشبه زب الكلب، ولكنه كان منتصبا كالحديد، طلب مني أن أمصه ففعلت ذلك وتذكرت منظر ماما وهي تمص أير بابا الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ كايد يبعبص في كسي وطيزي وأنا أمص وأمص حتى قذف في فمي بضع قطرات قليلة فشعرت بطعم السائل الدافئ، ثم نزل إلى كسي وأشبعه لحسا ولعق البظر الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخرمشه بأصابعي. في اليوم التالي رويت حكايتي لبنات صفي فجن جنونهم وتهيجوا وأصبحت كل واحدة منهن تشتهي الصبيان. على سيرة المدرسة، كان معنا إحدى البنات إسمها وسام وقد بلغت مبكرا وأصبح لها أثداء وطيز كبيرة وكس كبير مليء بالشعر في سن مبكرة، وكانت تحدثنا عن دورتها الشهرية فنشعر بالغيرة، ننطر إليها وكأنها سيدة بكل معنى الكلمة. كان كس وسام مصدر رزقها، فكانت تأخذ من كل بنت مبلغ يعادل ربع دولار مقابل أن تذهب معها إلى الحمام وتخلع ملابسها وتسمح لها برؤية كسها المليء بالشعر، ولمن ترغب يمكنها لمس وتحسس هذا الكس الرهيب مقابل دفع المبلغ مرتين. أخبرت ماما عن قصة وسام وأنني شاهدت كسها المليء ب الشعر ولمسته،
فأخبرت ماما بابا الذي هاج وماج وضربني وقال لي هذه البنت شرموطة، وكان يضربني أكثر شيئ على طيزي، ومنعني من الذهاب للمدرسة لمدة أسبوع. تعلمت الدرس، الحفاظ على الأسرار وعدم إخبار ماما بأي شيء...تكررت حالتي مع كايد حوالي الشهر إلى أن عملت ماما لنا كمين ومسكتنا بالجرم المشهود فمنعتني عنه بقسوة ودون رحمة وفرضت علي رقابة صارمة دون رحمة. كنت أخبر صديقتي سميرة بكل أسراري وكانت متعاطفة معي وصرنا نجتمع سوية في بيتنا ونقوم أحيانا ببعض الممارسات التي عرفت بعدها أنها تسمى سحاق. كانت سميرة تداعب نهودي الذين بدأوا يظهروا قليلا، في حين أنها هي ذاتها بلغت مبكرا وكان لها بزان جميلان وكس أجمل من كس برتني سبيرز. نلحس أكساس بعض ونتبادل القبل ومص الشفايف حتى تأتينا الرعشة الجنسية. مرة دخلت علينا خالتي نور وهي طالبة في الجامعة كلية الآداب وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل هذه الأمور، ولكن خالتي نور قالت لسميرة: نيالك على هالكس . سميرة لم تدم طويلا في حياتي لأنها سافرت إلى دولة عربية، وأنا أتابع أخبارها وقد أصبحت محترفة النيك وقد لوعت الكثير من الأيور ...الجزء الثالث في الصف
التاسع وكنت قد كبرت وأصبحت بنت فرفورة وبتجنن ويرتعش الأولاد لرؤية طيزي وهي تهتز قررت أن أكون بنت مؤدبة لا تفكر بالرجال. ولكن حصلت حوادث كثيرة أقنعتني أن النيك هو هدف البنات والأولاد، فصرت أهتم بنفسي وأرتدي الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، أضع المكياج على وجهي وأفعل غيره الكثير...بينما كنت أجلس في الباص عائدة من المدرسة إلى البيت، وكان على ما يبدو شكلي يثير الرجال، وكان الباص مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على كتفي، لم أعرف ما هو، وبدأ هذا الشيء يتحرك جيئة وذهابا، ثم زاد في الحركة، نظرت حولي وإذا بشاب يقف فوقي في ممر الباص ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، وهذا الشيء يعود له، أدركت أن هذا الشيء هو زب ذلك الشاب، وأنه يحك زبه بكتفي من شدة الهيجان، لا أعرف إن كان هذا إغتصاب أم ممارسة متطورة للعادة السرية. أعجبتني اللعبة وشعرت بالشفقة على هذا الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ به لهيب أيره، فلم أمانع ولزمت الصمت لكي أعرف أين سيصل، مضى حوالي عشر دقائق وهذا الزب يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر، ثم فجأة أحسست بشيء ساخن فوق كتفي، وبعدها انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، عندها شعرت
بالقرف والإرتباك، إبت

رغبات امراه محرومه...والميكانيكي

الغريزه لما تسيطر لا يكبح جماحها سوي غريزه اقوي منها. ويمكن للغريزه ان تجعل من صاحبها مدمن غريزه .سمعت زمان عن مرض اسمه السوده . هذا المرض يصيب النساء . نتيجه لحرمانهم وكبتهم او نتيجه لتعرضهم للاغتصاب بالصغر وادمان الجنس.
كنت اسمع ان هناك ممثلات بمصر ولا داعي لزكر الاسماء عندهم هذا المرض.
مرض السوده هو ان البنت او المراه لو جالها الشهوه فانها تسلم نفسها لاي انسان يقابلها سواء باشا او مدير او غفير او زبال او اي انسان مهما كان مستواه الاجتماعي او سنه قصتي هنا عن زيزي امراه متزوجه. بنت ناس اغنياء باحد احياء الزمالك وهو حي راقي جدا يسكنه الاجانب وفيه سفارات دول اجنبيه. ويقع فيه نادي الجزيره وهو نادي لا يدخله الا الاغنياء.
زيزي تخرجت ن الجامعه الامريكيه بالقاهره وما ادراك الجامعه الامريكيه بالقاهره . عندما تدخلها كانك بمجتمع تاني ودوله تانيه. ليس مجتمع شرقي ولكنه مسيطر عليه المجتمع الغربي.
زيزي بنت متوسطه الجمال . جسمها متناسق وتزداد جمالا بملابسها الشيك . تمتلك سياره . وتخرج وتدخل من غير ما حدش يتحكم فيها فوالدها السفير وامها المديره وهي الوحيده لهم.
كانت زيزي قد جربت نوعا ما من الجنس من الاحضان والقبلات وكان جسمها يعلم ماهو طعم الجنس فهي قد جربت القبلات وهي بسن الرابعه عشر.
تخرجت زيزي من كليه الاقتصاد بالجامعه الامريكيه . وكان هناك شاب معها بنفس مستواها العائلي وكان شاب ناعم وشعره جميل ولا يفرق عن البنات شئ.
اعجبت زيزي بايمن الشاب الجميل . واحست انها سوف تمتلك شاب يحسدها عليه كل بنات الجامعه.
اتخطبت زيزي رسمي وكات تنتظر من خطيبها ان يفعل معها مايفعله من ملامسه ايدها وجسمها .ولكنه لم يفعل . كانت خروجتهم كتير بالسياره وتزاور عائلي وكانت تنتظر منه الكثير . كانت تنتظر منه ان يشبع شئ من رغباتها وان تتمتع بفتره الخطوبه . كان كلامه عادي وفيه ميوعه البنات . ولكنها كانت معجبه فقط بشكله. وكانت تظن انه متربي جدا وانه سوف يمتعها بعد الزواج.
اشتكت زيزي لبعض صديقاتها وكلهم اتفقوا انه مؤدب جدا ومحترم.انتهت الدراسه وكانت الدخله وكان فرح جميل فيه احسن مطربين بالبلد ومالذ وطاب . وكان فستان فرح زيزي من باريس . كان فرح ولا فرح الملوك.
قفل علي زيزي وايمن باب واحد. وكان ايمن يعاملها بانوثه وليس بزكوره . وكان تفكيره متحرر . لم يهجم ايمن علي زيزي كما يفعل الازواج . ولكنه جلس بجانبها يتحدث بكل شئ الا بالزواج. واخيرا تعطف ايمن علي زيزي بقبله بسيطه براسها تصوروا . كانت زيزي عروسه مستويه وسخنه وعلي استعداد ان تثبت مواهبها من قبلات واحضان وجنس مع ايمن لانها احبته واحبت ان تعاشره .
اخيرا اخدها ايمن بين احضانه وخلع الاتنان الملابس وفوجئت بان ايمن يفرز وينطر منيه بالسرير قبل مايصل الي كسها.
لم يستطع ايمن ان يتمالك نفسه . وحط ايده علي جسم زيزي وزبه لا يشد ولا يسخن . واحس ايمن بكس زيزي الملتهب .وهنا وضع ايمن صباع يديه في كسها وزنقه فيها بقوه وهي تتالم من الجرح وكمان فظاعه صباع ايمن . زيزي اصتدمت بقدرات ايمن وقالت يمكن اول ليليه وتعبان . مرت ليالي وايمن علي حاله لا يزيد ولا ينقص . مجرد الاقتراب من كس زيزي بقذف للخارج.
مرت ليالي علي زيزي وهي كل يوم تشعر بتعاستها الجنسيه ولا تجرؤ ان تقول لاحد الا لاحدي صديقاتها . لانها تعلم ان ليس هناك طلاق بالعائله.
كل ليله تمر علي زيزي هي ليله الم وعذاب . انسانه عطشانه بجانبها الماء ولا تستطيع شربه. كانت انوثه زيزي انوثه قويه ورغباتها اقوي من حجم جسمها الناعم الرقيق .
كان ايمن كل ليله ينام ولا يراعي احاسيس زيزي وهي لا تستطيع النوم . فسريرها بعز الحر بارد وتفتقد حراره الازواج . فزوجها بالمعني البلدي لا يهش ولا ينش.
مجرد طاووس فارد ريشه وجه جميل كشاب ولكن النصف الاسفل كانثي.
كانت زيزي كل يوم تزداد هيجانا . وتحس ان زوجها الناعم ما الا طاووس نافش ريشه ولونه جميل من الخارج ومن الداخل مليان هواء.
احست زيزي باحتياجها لشاب قوي وكانت دائما تترك سريرها وتبحث بالستاليت عن فلم يشفي ظماها .
وكانت تري بالافلام زباب كتيره وكل يوم تتمني زب معين.
بيوم كان هناك فلم بالستاليت وكان الفلم لشاب همجي وبنت من اسره غنيه . وكانت البنت متزوجه لشاب ناعم ولكنها احبت الشاب الهمجي. وهنا مسك الشاب الهمجي بالفلم البنت الناعمه وفعل بيها فنون وانواع الجنس .
كان الفلم كله سخن قوي من لحس ومص ونيك بالطيظ والكس وبكل الانواع . وكان الشاب مع البنت باحد استطبلات الخيول . واحست زيزي بالفلم واحست بمتعه وجود شاب همجي بحياتها.
اخدت زيزي بالبحث بخيالاتها عن الشاب الهمجي العنيف اللي يفعل بيها كل شئ . احست زيزي انها تريد شاب يقطعها من النيك احست ولاول مره بخرم طيظها يفتح ويقفل واتمنت ان تجرب نيك خرم الطيظ . كانت دائما تحس انها تريد انسان يفترسها ويخرج كل انفعالاتها الجنسيه وشهواتها . كانت مكبوته ومحرومه ومشتاقه.
بيوم اخدت سيارتها للمكانيكي الاسطي محمود وطلبت الاسطي محمود فحص السياره وتصليحها. وكان الاسطي محمود رجل ميكانيكي اصيل تثق فيه لتصليح سيارتها.
المهم ترك الاسطي محمود الشيشه وباعلي صوته وقال واد ياسمعيل واد ياسمعه.
فقالت له لا ارجوك ياسطي انتي اللي لازم تكشف عليها فقال لها ماتخفيش الواد ده اسطي حقيقي وجربيه. ونادي تاني واد ياسمعيل ب****جه البلدي . وهنا خرج شاب فارع الطول اسمر من تحت السياره الجيب وكله زيت وشحم ومن اسفل الشحم يمكنك ان تري انه فيه شئ من الوسامه وكمان لماتكلمه فيه جدعنه اولاد البلد وفيه شئ من العنف. نظرت زيزي الي اسمعيل وهي منبهره بيه واحست انها وجدت بطل فلم السكس . سالها اسماعيل ايه يامدام العربيه فيها ايه . اتلخبطت زيزي وقالت اكشف انتي. قال لها تعالي اركبي جنبي ونشوف فيها ايه تعالي نجربها .
احست زيزي بانها مصيره وليست مخيره امام الشاب الفارع الطول كانه احد حيوانات افريقيا واحست بشئ يجذبها اليه و احست برائحه العرق والزيت تملا جسد اسماعيل واحست ان جسمها يرتعش منالولد الميكانيكي..
ركبت زيزي بجانب اسماعيل وهي تنظر اليه والي كل شئ وسخ فيه وتشم رائحته اللي كلها شحم وعرق. احست انه الفارس المنتظر بس هي لا تتشجع علي مصارحته او الايقاع به لانه كان شاب جدع وجاد بشغله.
رجعت مع اسماعيل لمحل الميكانيكا وحدد العطل وطلب الاسطي محمود ان تترك السياره وترجع بالغد . فقالت ماعنديش وقت ممكن الاسطي اسماعيل يوصلني الان شغلي وبكره يرجعها لي فقال لها مافيش مانع.
اخدها اسماعيل وركبت بجانبه واحست وهي بجانب باثاره وانها تريد ان ترتمي باحضانه اللي كلها شحم وزيت وعرق.
رجعت زيزي البيت بالمساء وطول اليوم تفكر بالاسطي اسماعيل . ولكنها كانت متردده بالايقاع بيه . كانت لا تتكلم فسالها زوجها ايه اللي حصلك . كان كل فكرها وعقلها وجسمها مع الاسطي اسماعيل وكانت تنتظر من زوجها ان يحميها من الافكار الشيطانيه فقررت ان تحرك غريزه زوجها ودخلت ولبست قمبص نوم يحرك زوبر اي رجل مجرد القميص وكان عليها جميل احمر طويل مفتوح من الجانب. وهنا اخد زوجها يتفحص الجريده ويقلب بالافلام والمسلسلات . واخيرا تركها ونام وهي تعاني من رغباتها وشهواتها وحرمانها.
تركت زيزي زوجها وخرجت بغرفه الصالون ونامت علي الكنبه وهي فرده جسمها وتفكر بالحرمان . وداخلها انها سوف تمتع نفسها مهما كلفها تصرفاتها. نامت علي ظهرها واحست بايدها علي كسها واخدت تدلك كسها وتمسك صدرها بقوه وهي تتخيل الميكانيكي بشحمه وعرقه.
احست زيزي بشهوه رهيبه وقذفت حممها للخارج وقررت ان تصتاد صبي الميكانيكي. باليوم التالي راحت بنفسها للميكانيكي وكانت لا تصبر . ودخلت المحل ولم تجد الصبي وقالوا لها انه سوف يرجع متاخر. انسحبت من امام المحل دون ان تاخد سياراتها . ورجعت بساعه الظهيره ومن بعيد وجدت الاسطي اسماعيل نصفه بماتور السياره والنصف الاخر يقف علي الارض وتستطيع ان تري ظهره المفتول العضلات. وهنا طرقت بيدها علي ظهره خبطه بسيطه وهولم يراها وقال مين بعصبيه . ووقف ووجدها وقال له عفوا ياست هانم .
المهم طلبت منه ان يجرب السياره معها . وبالسكه طلبت منه ان يشرب معها كوكاكولا ووافق واخدت تتكلم معاه واحست انه المطلوب ليها شاب لسه بخيره يستطيع ان يفعل بيها مايشاء.
ولكن كانت البدايه صعبه عليها كيف تجر رجله. المهم وصل الاتنان المحل واخدت السياره ورجعت البيت.
نامت زيزي بالبيت ليله وما ادراك ماهي ليله زوجها مثل الخول نايم علي ظهره وهي انثي هايجه عاوزه تتناك واختارت النياك.
احست زيزي ان احسن وسيله بالايقاع بصبي الميكانيكي هي الاهتمام بيه. المهم اشترت قميصين وذهبت ليه باليوم التالي وقالت له ده بقشيش تصليح السياره . لانها نسيت بالامس ان تعطيه شئ.
كانت من الحين للاخر تطلبه بالموبايل . وتتطمئن عليه. احس اسماعيل بزيزي تهتم فيه. وبرضه بشجاعه ابن البلد تحركت غريزته وتمناها.
المهم بيوم طلبت منه زيزي مقابلتها لان السياره قد تعطلت بالمقطم وطلبت منه ان ياخد تاكسي ويحضر لها وكانت واقفه بمنطقه خاليه.
المهم وصل اسماعيل واحس ان العربيه مافيهاش شئ . جلست بجانبه تتكلم معه وهي تشتهيه بعينيها.واحس محمود انها علي الاخر. وعمل نفسه بيلمس محرك السرعات ووضع ايده علي فخدها ولم تقل شئ. واخيرا تجرا ومسك ايدها واحست بايده الخشنه . وبغشامه الميكانيكي مسك بزازها بقوه واحست بلزه الالم.
وهنا اوقفت زيزي زحف محمد عليها لان الوقت بالنهار وممكن يتفضحوا.
بيوم الاحد اخدت زيزي اسماعيل وذهبوا سويا الي شاليه العائله بمنطقه مراقيه. وعندما وصلا هناك كان اسماعيل علي الاخر وهناك ماقدرش يصبر واخد بافتراسها . وكان زبه شادد بالبنطلون وكان زبه كبير وبحجم مرتين زب زوجها ولم يصبر الاتنان وهنا قلعها الكيلوت وكاد ان يمزقه وكان اسماعيل انسان غشيم بالنيك مجرد شهوه تريد الاشباع . وهنا شاهدت زيزي زب محمود ولم تصدق عينيها .
المهم دفع اسماعيل زبه بكسها وهي تشهق وتصرخ وكانت اول مره تحس بزب حقيقي بكسها وهي تسبح في عالم الشهوه والنشوه واحست بالرجل المفترس اللي بيفترسها وكانت بتنتشي من حركات زب اسماعيل بكسها وكانت تحس ان كسها ح يجب دم واحست ان كسها بينبض ويقبض علي زب اسماعيل بقوه واحست انها بتنتشي من راس زبه وكل ماتخبط بداخل كسها كانت بتصرخ وتفرز واستمر الحال لمده نصف ساعه من المتعه والشهوه.حتي قذف بداخلها.
تمتعت زيزي متعه رهيبه وجميله مع الميكانيكي واحست برجوله لم تحسها من قبل مع زوجها .احست زيزي بزوبر رجل حقيقي يتحم كسها واحست ان شهوتها تنسال من كسها وانها بعالم تاني من المتعه .
مرت شهور وهي تكره زوجها . وبيوم اعترفت لامها بمشاكلها وتم طلاقها . وهي الان بتبحث عن زوج حقيقي لحياتها .

البدوية الممحونة

كان الوقت بعد عصر احد الأيام يميل الى الغروب ووسط صحراء قاحلة و ممتدة يرى الناظر فيها الاشياء على مستوى النظر ، و في احد المضارب المنعزلة كثيرا عن مضارب العشيرة البدوية ، انفرد شيخ باقامة مضاربه و خيامه و حيواناته بعيدا عن العشيرة و ذلك بحكم عمله و حساسيته و اسراره ، كان الشيخ الشايب على متكئا على مرفقه يحتسي شاي ***** التي اوقدها كما هي عادتهم في البادية يرتشف هذه القطرات بتلذذ رهيب و كأنه يتذكر ايام شبابه و شقاوته و التلاعب بالنساء يمينا و يسارا بحكم عمله و خبراته و قوته و خشونته و صلابة اعضائه و العطاء الغزير و المرضي لسد الشهوات و اشعار النساء بالتلذذ و اطفاء نار الشهوة ، كان يرتشف رشفة من كاس الشاي تارة و تارة اخرى يدس مبسم غليونه القديم الذي رافقه في صولاته و جولاته و يسحب نفسا عميقا من دخان الغليون يجعله ينتشي و كانه يمص من اثداء امرأة أو يلحس لها عضوها السفلي ، و بينما هو على هذا الحال إذ تراءى له من البعيد اشباح تمشي و كانها تتراقص امامه مرة تظهر بوضوح و مرة كالسراب ، و بحكم البداوة و طبيعة اهل الصحراء فإن حدقات عيونهم واسعة و نظرهم ثاقب لأنهم يعيشون ليلا على ضوء القمر و يهتدون بنوره و طبيعة الصحراء تأقلمت فيها عيونهم فأصبحوا يميزون الأشياء ليلا و يرونها كما يرونها في النهار، استطاع الشيخ ان يميز هؤلاء الأشخاص فعرف انهم شخصين و حمار ، و بالاحرى فتاتين احادهما تسير على الاقدام راجلة و الاخرى تركب حمار يسير بخطى وئيدة نظرا لحمله وطول المسافة التي قطعها ، و الفتاة الاخرى مائلة على ظهر الحمار كأنها نائمة عليه ، و لقد ميزهن بأنهن نساء و من قبيلة اخرى غير قبيلته نظرا لمشيتهن و لباسهن ، و الوقت الذي قدمن فيه .
استوى الرجل في مجلسه و انتظر القادمين بتلهف إذ انه يعرف طبيعة القادمين اليه و مبتغاه ، فهو رجل قد بلغ من العمر عتيا و لكن قلبه شاب و هو شديد البنية و العريكة و هو حاذق و ماكر و ذو فراسه و غذاؤه هو لبن اغنامه و حليبها و عسل النحل الصحراوي الذي يكون موجودا في خلايا نحل برية على اشجار النبق و التمور ، و غيرها علما بانه نحيل البنية إلا ان جسمه اعصاب مشدودة و بنية قوية و يستطيع ان يجاري و يصارع الشباب فيصرعهم ، و ان يجامع اكثر من امرأه في نفس الوقت و تتعب و تنهي حاجتها و هو ما زال صامدا يطلب المزيد ان توفر له ذلك.
وصلت الفتاتان الى حيث هو فقام من مجلسه و استقبلهن بحفاوة و جود و كرم ، لم تستطع الفتاة الراجلة ان تنزل اختها من على ظهر الحمار فاستعانت به طالبة ان يتكرم و يساعدها في انزال اختها المجهدة و المريضة ، فزاح اختها وقام بوضع احد ذراعيه تحت رقبتها و الذراع الاخر تحت ساقيها و هي شبه مغمى عليها من التعب و الارهاق و المرض و انزاها عن ظهر الحمار محمولة بين ذراعيه و كأنها عروس يحملها عريسها ليلة الدخلة لغرفتها لزيادة دلالها و تمهيدا للدخول بها ، إلا ان فتاتنا كانت في وضع غير ذلك انه وضع المريض المنهك المغمى عليه ، فلم تحس بانتصاب قضيب الشيخ يلامس ظهرها ووركيها و يحكه فيهما و يغزّه فيهما غزاً، بينما كانت اصابعه غائصة تضغط احد وركيها و اليد الأخرى تلامس ثديها و تعتصره و هي نائمة و مغمى عليها ، وصل الشيخ الشايب الى احد الفرشات المنتشرة في المضرب و انزلها بهدوء وراحة على الفرشةو اسند رأسها على مخدة طرية من الصوف و حانت منه التفاتة على ساقيها الذي انحسر عنهما الثوب اثناء القائها على الفرشه فثارت نفسة و لكنه كبتها و نظر الى وجهها فوجده جميل جدا مشهي و مغري و كانها البدر فالوجه ابيض جميل و مليح و شامة على خدها ، و غمازة محفورة اسفل ذقنها تظهر هذا الجمال الطاغي و النائم ، إلا انه شاعد الذبول و الشحوب على ذللك الوجه الملائكي الجميل ، و اصرّ في نفسه على وجوب معرفة حكايتها من الفها الى يائها قبل و اثناء معالجتها علها تنفعه في علاجها و كذلك استرجاع ذكريات شبابه و مغامراته مع النساء و أمل نفسه ان يقضي منها وطراً وقد نسي في هذه الاثناء اختها علما بانها جميلة و مزينة و مقبولة على نفسه إلا ان جمال اختها و اثارتها و احوالها الهته عنها و انصرف عنها و لم تكن بباله .
خرج الرجل من خيمة الفتاة و تبعته اختها للخارج ، و ارتمت تحت قدميه ترجوه ان يسمع قصة اختها و يعالجها و ان تعرفه على نفسيهما ، و قالت له : يا شيخ متعب ارجوك بحق النخوة و الكرم و الجود و البداوة انك تلتفت الينا و تعمل معروفك الكبير و جميل اللي ما ننساه ابدا بس تعالج اختي ، و انا بن القبيلية .......! ، وضع الشيخ يده على فمها و امرها بالسكوت و لا تتكلم او تتفوه بشئ حتى تعريفهما بنفسيهما ، فالوقت الان هو اكرام الضيف ، و السهر على راحته و بدون سؤاله عن مبيغاه فهما ضيفتاه و لا يجوز حسب العادات و العرف ان يسألهما في شيئ او يقولان له شيئ الا بعد مضي ثلاث ايام و ثلث و من ثم يتم التعريف و الطلب و المبتغى .
راغ الشيخ الى حائطه فانتقى جديا مربربا و ذبحه و سلخه و قطعه و امرها بمساعدته في تنظيفه و طهوه ، و انتقاء عدة شرائح طرية لطهيها لاختها و شوائها على ***** ، و قد وضع بعض الاعشاب و الدوية و المساحيق في الاناء الخاص باختها المريضة و سبكه مع مرق اللحم الطري ، و كذلك خلط الشرائح ببعض المساحيق الحارة و الطيبة وذوات الروائح النفاذة و التي تفتح النفس مهما كانت غير قابلة لشيئ من تناول الطعام ، و كذلك وضع اناء من الماء النقي ووضع به بعض المساحيق و الاعشاب طيبة الرائحة و اناء من حليب الطازج.
كان قد مضي من الوقت اكثر من ثلاث ساعات لدى وصولهما للشيخ ( متعب ) وهذا هو اسم الرجل الشايب الطبيب ، و قدر الطعام على ***** قارب من الاستواء بالاضافة لقدر الفتاة المزيونة المريضة ، في هذه الاثناء كانت المريضة تحلم و تهلوس بكوابيس و احلام اكثرها من الاحلام الجنسية و الصراع و الشهوة و التلذذو من بعض العبارات التي تقولها و قد سمعها الشيخ و اخهتا و هم خارج الخيمة " ارجوك اذبحني و افسخني ارجوك لا تطلعة ، نيمه في خاني انا خاني بتلاقي فيه الراحة و اللذة و الانبساط ، ارجوك اتوسل اليك ما تحرمن منه و من شوفته ومن مصه ، يا احلى اير اشوفه في حياته بدك تسيبني و تهرب مع صاحبك و يهون عليك طيزي الي خليتها شوارع و مغارات و اقتحمت بكارتها اقتحاما و مزقتها تمزيقا ، لقد تركت لك العنان للغوص فيها ايهون عليك فراقها ، يا حبي الغالي ، و انا لي مين بعدك يا احلى اير شافتو عيني و اخترق طيزي زي الصاروخ ، لقد اخترقت صخور طيزي التي لم يستطع احد الاقتراب اليها ، انت اول من غزاها اتترك الغنيمة لحد غيرك يا حبيبي يا حياتي ، لا استطيع ان اعيش على الذكريات ، ستقتلني بغيابك ، سيضربني المحن ، اترضى ان يحرث فيها القريب و البعيد و العاصي و الداني ، ماذا فعلت في طيزي و ماذا وضعت فيها مع المني بتاعك انني لا استطيع ان انام و عندما انام لا اغفو إلا اغفاءة و اصحو لعلى اجدي ايرك في طيزي يسقي زروعها و يحرث ارضها و يعبأ آبارها الفارغة بمنيك الساخن اللذيذ ، ارجوك لا تتركني فإن سيأموت ساموت سأموت " و راحت تصرخ في احلامها فقفز الشيخ و الفتاة معا ووصلوا الصبية فوضعت اختها يدا على صدرها المكتنز و اليد الاخرى على شعر اختها و ضمتها بصدرها و اخذت تربت على شعرها و خدها وظهرها و تبكي بحرارة و تقول : لا عليكي يا اختاه مهلا لا تخافي اني معك انتي في امان ، معلش انك تحلمين لا تخافي انتي في امان في حض **** الحبيبة في حضن ( مزنة ) **** و حبيبتك ، نامي يا اختي على صدري الطري و ارضعي من صدري ، و انسي عذابك و انسي اللي يسببهولك **** يجازيه ، اللي خلى حالتك تصير هيك ، واصابك بالمحن و لا خلى انسان او حيوان الا لعب فيكي و في طيزك و زادك محن و مرض ، صدقيني يا اختي ما انا عامله شيئ مع أي انسان الا يكون زوجي و بس و مش راح ارعي الغنم و اطلع لبره و اشوف الحلو و الزين و المالح و الطالح و اوقع وقعتك السودة ، نامي ي( زينة ) نامي نامي يا حبيبتي ، ما تخافي احنا وصلنا للي طلبناه وصلنا عند سيد الرجال وصلنا لعند الشيخ متعب الطبيب الموصوف في علاج النسا من المحن و الشهوات و اللذات هو هايعالجك و ما حيقصر فيكي ، و صدقيني لو طلب أي حاجة ثمن علاجك لاعطيه اياها حتى لو كانت نفسي و جسدي كله ، و اكون عبدة عندة يفعل في ما يشاء ، كان الشيخ يسمعها و قد تأثر بهذا فوضع يده على شفتيها و امرها بالسكوت و اشار عليها بأن تنيم اختها مرة أخرى على الفرشة ، و في هذه اللحظة افترتثغر المريضة عن اسنان لامعة كانها اللؤلؤ و المرجان ، و انشقت شفتان ورديتان مكتنزتان تعجان بثورة من الاغراء و الاشتهاء و يحس الانسان انه لو لمسهما لمسا فقط يكب مائه في ثيابه و ذلك من كثرة حرارتهما و جمال تركيبهما و غمازتين صغيرتين في نهاية طرفيهما ، لقد اشتعلت الثورات الجنسية في نفش الشيخ و تمنى في نفسه انه لم يكن في هذا الموقف الحالى ، لأخذها بين احضانه عارية و على صهوة جواده يباهي بها الشمس و القمر و يفعل بها الأفاعيل العجاب و يريها من صنوف الجنس و المتعه ما لم تذقه امراة أخرى و يصب فيها خبراته المتنوعة صبا و يعيث في فرجها و طيزها فسادا و حرثا و فسخا و مصا و لحسا و عضعضة ، يريد ان يلتهم كل جسدها ، يفطر على رحيق شفتيها ، و يتغدى بحليب صدرها و اثدائها الباسقة و الغضة و المرتفعة بشموخ كأنها نخلة ، و يتعشى على طيزها و كسها و يلعق من رحيق ماءها الشهواني العذب و يغوص فيه و يغرق ذقنه و شاربه و يده و جسمه و ايره فيهما و يعيش في احلى دنيا ، و لا يريها لأحد ستصبح هي مملكته التي يتغنى فيها و يخدمها و يرضيها بكافة الاشكال و لن يجعل احدا يطأارض مملكته اللذيذة ستتربع على عرش قلبه و سمنحها نفسه و فؤاده و خبراته سيطعمها كل اير بشكل مختلف و نوع مختلف عن الآخر سيعلمها صنوف النياكة العربية و الاجنبية و الشرقية و الغربية و ذلك بسبب صلته بعلاج النساء من كل الصناف و من الحضر و المضر و البداوة و الفلاحين ، لقد علم النساء و عالجهن مقابل أن يمنحنه شيئا من صنوف النياكة الغير معتاد عليها لعلها تفيده في يوم من الايام لنفسه او لطريقة معالجته للنساء باستعمال الانواع المختلفة من الجنس على غير الطريقة اللاتي اعتدنها ، كل هذه التهيؤات و احلام الصحوة تنتابه اثناء خروجه من الخيمة مخبرا اخت الفتاه انه ذاهب للخلاء لقضاء حاجته ، ما ان ابتعد عن الخيمة حتى اطلق ساقيه للريح و قد كشف عن ساقيه و حمل اطراف ثوبه حت العانه و قد ظهر من تحت الثوب قضيب كبير الحجم و ضخم في تدويرته و عليه طمرة كبيرة كطمرة زب الحمار ، رفع ثوبه بغية ان تطفأ الرياح الباردة نار زبره الذي اشتعل عند رؤيته لهذه المريضة وما اثارت به من شجون و ذكريات كلها جنس في جنس و نياكة و مص و دفش في الكس و الطيز معارك طاحنة يخوضها زبره و يتغلب على اصعب العقبات ، لم يترك امراة متزوجة او ارملة او مطلقة او حتى عانس الا و خاض معهن المغامرات ، و كانت اجمل الاشياء المحببة لنفسه عندما يغتصب الصغيرات و يفتح لهن اطيازهن اما اغتصابا او برضا و لكن كل ذلك بداعي علاجهن و الذي سرعان ما يتعودن على ذلك و يطلبنه و عندما يصيبهن المحن فإنه يعالجهن و يفعل ذلك بغية الرجوع اليه ، تساءل في نفسه هذا الشايب اصنعت بك هذه الفتاه كل هذا و انت حتى لم تلمسها لمسا طبيعيا و هي صاحية !!! اذا كانت فعلت بك ذلك و هي نائمة و مجهذة و ضامرة !!! فكيف بها عندما تصحو و تسترد عافيتها !!! من هذه الفتاه ؟؟ اتراها قحبة أو منيوكة !! ام مريضة بها علة و تركها جبيبها ؟؟ ام في بطنها جنينا حملت به سفاحا تريد اسقاطه ؟؟؟ ام بها من المحن ما جعلها مريضة لا تقوى و لا تعرف علاجه ، و ما علاقة الكلمات التي تفوهت بها اثناء الاحلام ؟؟؟ و من هو ذاك السعيد و تعيس الحط الذي عاش في احضانها و تجلى عليه و فتحها و لعب عليها و هو متعوس ان تركها ؟؟؟ لا بد ان اعرف السب او الحقيقة أو القصة و لكن ذلك لن يثنيني عن رغبتي بها و سوف احققها..
اخذ ينظر الى الصحراء و ضوء القمر البازغ و الشهوة الحيوانية تعتريه و تتصاعد حتى بلغت ذروتها في تخيلاته و اوهامه و كيفية اجتماعه بالفتاه التي سيذيقها جميع اصناف الجنس و المحن فأخذ يتخيل

السحر

هذه قصة صديقي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال  عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟   ، فقلت  ماذا تقصد؟   ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال  لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت  ، فقلت له  ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي  ، فأجاب  اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه  ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً  أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟  ، فقلت  نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية  ، فابتسم عمر وقال  أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها  ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو  هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟  لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر.
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ، فقلت لها  ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟  فأجابت  نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني...  عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها  ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟  وأجابت  نعم ولكن ماذا هو؟  فقلت  ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟  عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت  ماذا تقصد؟  فأجبت  أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك...  وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة  لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى...  ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر.
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها  أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي  فقالت نورا  هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...
سعاد:  ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟
نورا:  هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟
سعاد:  هل هو مؤلم؟
نورا:  لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة
سعاد:  وما هي الطريقة الصحيحة له؟
نورا:  التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة
سعاد:  هل سبق لك وجربتيه؟
نورا:  كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟
سعاد:  لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ...  وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت  أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي
سعاد:  وما هي المواد المساعدة له؟
نورا:  يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست
سعاد:  ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟
نورا:  سأريكي اياها...  ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية  KY jelly  ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها  تحسسي لزوجة هذا الكريم  وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت  ياه هذا لزج جداً   ، وقالت نورا  تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً 
سعاد:  وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا  ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي  ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها  هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ  ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور  ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب  ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا  يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها  ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها  هل أنت مستعدة؟  وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد  سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟  ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد  سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك  وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول  لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ...  وترد عليها نورا انسي الألم وفكري في الشهوة  ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها.
سعاد:  اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....
نورا:

انا وصاحبتى واختها

ف يوم كنت خارج انا وصاحبتى والدنيا مطرت وكنا جنب بيتها قالتلى تعال نطلع عندى بابا وماما مش هنا واختى بس فوق انا طبعا ما صدقت طلعنا اختها قمر طياااز مدورة كوس صغنطط بزاز رومان شفايف توت غير ان صاحبتى جااامدة نيييك قعدنا لعبت ف الريسيفر لاقيت الاوروبى خليت اختها جوة ورحت موريها لقطة هاجت زبى بدء يقف لاقيتها بدأت تفتح بؤها مسكت بزازها فركتهم رحت ماسكها من راسها وفضلت امسح وشها ف زبى تلقائيا فتحت سوستت البنطلون بدأت تمص زبى براااحة براااحة فجأة اختها جاية والمتعة احلوت مخليتهاش خدت بالها من اختها وبصيت لاختها بنظرة مرعبة وفيها امان وقفت مكانها والفيلم شغال واختها بتمص جاااامد وصوت المص بيعلى لاقيت البنت مسكت كسها شورتيلها اختها فوجئت بيها جنبنا كملنا قلعتهم ال2 لحست الاول بزازهم براحة حوالين الحلمات ماتو ف ايدى لسة صغيرين وحلوين بدأت انزل ع كوس ال2 وهما خليتهم يبوسو ويقفشو بزاز بعضهم وانا من تحت ماسك طيااازهم وكوسه لحس نضااااف وانا بحب النضافة خليت واحدة فيهم جابت كريم علشان هنيكهم من طيااازهم لانهم بنات وجابيته وبدأت اخليهم يدعكو طياز وبزاز بعضهم سخنو اوى اوى اوى مسكت الكبيرة والصغيرة مبهورة وبتنزل من شفايفها مية وعرقانة فتحت طيزها برااحة زبى طويل وتخين شوية بس لذيذ موووت وبدأ يخل والصوت بدأ يعلى وبدأت الصغيرة تعيط عاوزة تتناااك مسكتها قلبتها تحتينا تمص زبى وهو داخل وهو خارج وعلى كدة جوة برة جوة برة جوة برة اوىىىىىىىىى بقووووووووووووووة اووووووووووووو نطرت 2 كيلو لبن على اجسامهم اوووووووووووووو كان يوم جامد فشششششششششخ لو عجبتكو القصة لانها حقيقية وانا مريت بتجارب كتير جدااا بحياتى ابعتو ردودكم وانا هكملكم الحكايات كريم السويفى

اشد قصة سكس ممكن تلاقيها مافيش زيها (مديحة وبس)

خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم،
ركبنا المصعد وبداخل المصعد
بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي
كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية
ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري،
نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي،
كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على
متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي
وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هانى، كان زواجا
تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجيdدرجات الحب،
فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة،
والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحال
فهو يعمل فى التجارة، ولديه dشركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية
بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذا
المجال، سوى بعض القصص والروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أول
يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي
بالتى ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض
البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعد
انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبى
وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة،
وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي،
ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الأن مع
بهانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه ابلان؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة
فى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديت
عليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي
مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنا من اليوم اقرب الناس لبكى اقرب
من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش،
ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التى
يحكون عنها الأهوال، عند باب التغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة،
خيالاتي تتصارع، هل سيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟؟ هل
من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من باب
الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فىب عيني، وطبع قبلة حانية على
جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، باليت البنات
يعلمن أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانى
وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير،
بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت
بنتف بكافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومة جلد الطفل
الرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس
ليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي
بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام مبعتدل، ثدي منتصب، حلمات
وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل،
يجعل بفارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى، وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كان
غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم
لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي
بالمرأة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكس
قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعده
قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال
عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من
غفلتي، رددت سريعا لأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على
عجل ولبسته لأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه
خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت فى بيتك ومع زوجك يا
حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم
فى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا
على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت
اللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة
وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه
تلمس وبجنتي وخدودي، لقد طبع أولب قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي
الأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبة
تتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب
عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة فى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكما
عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا
نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيك
فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذا
اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى،
قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوهعبتنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش
نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي
الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد **** بداخلي على
هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التى لم أعرف وقتها
أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي
لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت،
بداخلي أتتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان
هانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم
أحاول منعه، فأنا أيضا أرب فى أن يرى جسم المرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأ
جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانى الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوف
ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال
جالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت
بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم
الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانى لجسمي، وفى نس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه
الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب
من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة
النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما
يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير،
ضحكت يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على
صدري، وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الان قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر
بالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي
كله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية
بيديه ليعبث بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التى تعرف بمتعة الجنس،
ما هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ
هانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الان بحرارة كفيه على
جسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على
بطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه
اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات
بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت
بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لا
أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الأن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي،
خلع عنى هانى قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبني
هانى على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فى
أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا
يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلة
سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص
لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل
ما فى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالىاستيقظت صباح اليوم التالى لأجد
نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعا فزعت
لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي
من هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة
البارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت من الأوقات يمكن أن يعبث
أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي
عن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأي ألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء
ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول
بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل
على أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتى الأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا
اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير
أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت
السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته
مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي
ببعض الشعر الناعم، قال لي صبا الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه
أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي
ايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري،
وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فى سؤاله
عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعا لم أستطع
سؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند
الطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى، وقال لي حتعملي ايه، قلت له
سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي
أنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم
تساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه
منطقي يجب أن أعد نفسي وأساعده لنصيرالجزء الثانى

دونٌ كـذبٌ أو خـداع واقعيـه ( أجمل طيـز مصٌـريه )

الحب الأول فيه أجمل جنس ( القاهرة ) الحب الأول عمرو ما ينسى مهما طال العمر او قصر
من بعد هذه القصة لو شفت جسم نحيف فرنساوي أحبه أوى أتمنى أمص صدر اى واحدة رفيعة وخصوصا لما يكون صدرها صغير . من تريد أو تكون محتاجه إنسان كله أحاسيس محتاجة إنسان يديها كل الجنس اللى هيا عايزاه بحرص وحب وخوف عليها انسان يعيش معظم الوقت لوحدة بالقاهرة محتاج إنسانة رقيقة رفيعة بتحب المشاعر والأحاسيس قبل الجنس مش بتحب تتسلى حكون اكتر منها ححافظ على كل حتة فيها بس ألاقى إنسانة جادة . ياريت البنات بس لان فيه شباب خولات بيحبوا يتناكو وهما كترو اوى وانا مش بحب الشاب الخول . لازم يعرفوا ان الراجل راجل . لما الراجل يتناك البنت بقه تعمل إيه . منتظر صوت جميل جسم جميل عايز يتمتع ويتقطع بكل حب وأتمنى ألاقيها محتاجانى زى ماانا محتاجها حتى يوم واحد كل اسبوع . او أسبوعين . حسب ظروفها هيه حتلاقى كل ما تحتاجه من حب وعشق وجنس .
الحب الأول عمرو ما ينسى مهما طال العمر او قصر
هذه قصة واقعية . كان لي صديق أحبه جدا كان يعيش فى القاهرة وينزل عندنا البلد فى الاجازات . حدث انه خطب انسانة من البلد . ومن شدة حبه فيه لفت نظرى لاخت خطيبته كان نفسه اكون عديله . انا كنت عايش حياه كلها شقاء عمل ووقت الفراغ كنت العب كرة قدم مكانشى قلبى مشغول باى انسانة . ولما لفت نظرى لاخت زوجته كان اسمها كريمة . اتعرفت عليها وهيه كانت حاسة . وانا كان شعورى وأول مرة أحب فى حياتي أتقربنا لبعض وأهلها فهموا انى ممكن اخطبها . وكانوا بيحاولوا تخلونا مع بعض اطول فترة ممكنة وفعلا اخذت عليها كانت جسمها فرنساوى بمعنى الكلمة ملامحها عربية اصيلة كان صدرها صغير جميل اوى . بقينا نقضى كل يوم اكثر من أربع ساعات يمكن طول الساعات نكون حاضنين بعض وايدى بتلعب فى اجمل صدر . تعددت اللقاءات كل يوم نعمل حاجات اكتر بس و**** كان حب عظيم مش حب جنس . كنت لما باشوف صدرها باتجنن وهيه كانت عايزة ترضينى باى طريقة . وانا و**** كنت راضى بلمسة ايديها بس . تعددت اللقاءات وكنت طول الساعات العب فى كسها بايدى وفى صدرها واحسس على طيزها كانت رومانسية اوى كانت الاه بتطلع منها تجنن . كنت فى اوقات كتير من ثقتها فيه كانت تخلع ملابسها كلها كسها به شعر خفيف جميل كنت الحس لها كانت تتجنن لدرجة ان صوتها ممكن يخرج بره الغرفة كنت اقفل بقها بايدى وبعد اللحس وانا بالحس ايدى كانت بتحب اوى تقطع صدرها وبعد كدة كنت احط زبرى بين رجليها بس واحكه فى كسها وبقى ماسك حلمة بزها . كانت بتقولى انا لو بعدت عنك حموت وبعد كدة قالتلى انا عايزاك تنيكنى من ورا علشان تقدر تدخلوا اوى براحتك وتنبسط انا باحس انك لما بتمارس معايا من برة مبتنزلشى نزلهم لى جوة نفسى فيهم اوى جوة طيظى الصغيرة دى وانا حكون مبسوطة ياحبيبى علشان انت مبسوط . وفعلا طانت طيزها صغيرة مش اوى لانها ساعتها كانت فى 2 ثانوى كنت بادخله بالراحة اوى مكنتش عايز اى الم ليها ولكن بعد مادخل ونزلوا جواها سخنين تقولى اه حبيبى سخنين اوى خليه جوا وادمنت النيك فى طيزها منى كل يوم بعد ماادخله بين رجليها والحس كسها وامص بزازها الاتنين وتنزلهم هيه اكتر من 4 مرات وتشبع بعد كدة تنقلب على بطنها وكنت احب امص سرتها اوى . تنقلب على بطنها ادخله فى طيزها اوى وايدى بتدعك فى كسها لحد ماينزلو كلهم فى طيزها وتقول اه ده سخنين اوى حبيبى . انا مش جرىء اوى انا و**** باتكسف ولكن ميزة الموقع ده ان الواحد بيخرج كل اللى جواه بدون حرج . قعدت معاها سنة ونصف كل يوم اكتر من اربع ساعات جنس وقبل الجنس كان الحب . علشان كدة كان جنس جميل . بعد سنة ونصف توفى والدى وكنت اصغر اخواتى وطبعا مفيش مصدر رزق ابتدى بيه حياتى لكى اتقدم الى الانسانة اللى اخترها قلبى وعقلى وحبتها بكل كيانى فقررت السفر للخارج لكى اكون مستقبلى انا وهي فسافرت ****** حفظت فيها كل اغانى ام كلثوم حفظتها كلها فيها باحساس وحب كانت غربتى ايام طويلة ولكنى كنت لما احقق هدف واكون جنيه كنت بافرح لانى حطيت طوبة فى بيت حبنا وبعد سنة ونصف من الغربة والمعاناه والحب والعشق حدث مالم اتوقعه وهو جاءنى خطاب من اخوها وكان والدها متوفى . اخوها قالى انه عايز يخطب اختى . قلت له حاسالى اختى الاول وفعلا سالتها وجدتها مش بتحبه ومعندهاش احساس بيه . وفعلا قلت له ان اختى رافضة الزواج دلوقتى . وهوا بعد الرد ده حاول ينتقم من حبنا كل ده وانا لسه فى الخارج . لقيته وافق على واحد اتقدم ليها وضربها وانا كنت بعيد مش قادر اعمل اى حاجة وفعلا حتى اللى اتقدم ليها كان اقل منى بكثير فى كل حاجة رغم كدة اخوها وافق . انا لما عرفت كدة وانا فى الخارج حلمى كله ضاع عمرى ماحنسى الفترة اللى مرت عليه لحظة ماجانى الخبير انها اتخطبت . حاولت انزل من الخارج الحقها ولكن للاسف اللى خطبها كان عارف اللى بينى وبينها عرف وقبل ماارجع باسبوعين كتب كتابه عليها . وحلمى ضاع وكانت فترة كلها ضياع عشتها مع ذكرياتى الجميلة مع كريمة . ولما رجعت من الخارج جاءتنى وقالت ليه انها ممكن تعمل اللى انا عايزه منها وانها وافقت عليه غصب عنها اخوها كان كل يوم بيضربها . ولكنى مقدرتش اعمل ليها اى حاجة لانى كنت عايش فى قرية ومينفعشى واحدة مكتوب كتابها اقولها سيبيه . تحديت نفسى حتى اجتزت هذه الفترة بصعوبة جدا . وكريمة رغم ان مر على القصة دى حوالى 20 سنة ولكنها عايشة معايا لحد دلوقتى . حتى لما تزوجت وجيت اخلف ربنا ادانى بنت و**** كنت حسميها كريمة ولكن زوجتى كانت عارفة القصة وكان حيبقى جرح كبير ليها . ولكن من غير ماتشعر سميت اول بناتى اميرة على وزن كريمة . وهيه اتزوجت واول مولودة لها اسمتها هالة . على اسم زوجتى . كانت قصة واقعية جميلة . من بعدها لو شفت جسم نحيف فرنساوى احبه اوى اتمنى امص صدر اى واحدة رفيعة وخصوصا لما يكون صدرها صغير
كانت انسانة حبيتها بمشاعر واحاسيس اكتر من سنة تعرفنا على النت وانا لااحب الكذب ابدا و**** بجد كانت تعرف كل حاجة عنى زوجتى اولادى شعرى الابيض حياتى كلها . المهم جاءت القاهرة وهيه عارفة انى عايش لوحدى فى القاهرة . قابليتنى اول مرة قالتلى عايزة اروح معاك الشقة اخذتها كانت شقتى متواضعة فى منطقة شعبية عايش فيها لوحدى ولحد دلوقتى كنا بناكل مع بعض على الطبلية وكنت باطبخلها ترددت حوالى ثلاث مرات وفى ثالث مرة قالتلى انا نفسى امارس معاك زمايلى بيقولو عليا باردة وحضنتنى المهم كهربتها بحضن كبير وقعدت حوالى ساعتين امص صدرها والحس كسها واقطع شفايفها كان بركان جنس كانت بتترجاني ادخله جواها وتقولى ملكشى دعوة . انا و**** رفضت وقلتلها انا حاقطع علاقتى كلها بيكى لو قلتى كدة تانى وخاصمتها اسبوع ورجعت مشتاقة اكثر من الاول . كانت فى بعض الاوقات تقعد عندى 3 ايام بلياليهم ليل ونهار جنس مكنتشى بتشبع ابدا وانا و**** كنت باخاف عليها اوى . وهيه اللى طلبت منى ان ادخله فى طيزها بعد ماهيه تشبع من قدام استمرت هذه التجربة وهذا الحب سنة كاملة وعلى فكرة لحد دلوقتى هيه سافرت واتزوجت انسان انا اللى اخترته ليها . وبتتصل بيه كل اسبوع تقريبا وانا قدامها رغم اللى حصل بينا مثلها الاعلى لانى حافظت عليها وتمتعت بكل المتع وعملت معايا كل ماتتخيلوا و**** لحد دلوقتى لازم تطمئن عليا 0106591472 وبتحبنى اوى .
دى حقولها بعدين لانى و**** تعبت ودى اكبر تجربة فى حياتى واخر تجربة استمرت 4 سنين وكان عبارة حب روح وجنس روح و**** دى الحقيقة وانا ابتعدت عنها دلوقتى علشان اتخطبت من حوالى 6 شهور . وعلشان خايف عليها لازم اسيبها . دى حكاية كبيرة وحب كبير . لمن تريد ان تعرفه تتصل بس تكون صادقة مش بنت بتحب تتسلى وخلاص عايزها جسمها رفيه كلها مشاعر واحاسيس وتكون صريحة واضحة وحتحافظ عليه زى ماانا ححافظ عليها . ولازم تعرف ان ممكن يكون فيه فرق سن كبير بينى وبينها . ولكن الفارق ده حيطمنها انى عارف باعمل ايه حمتع كل حتة فيها بحرص وخوف وحب انى رجل قبل اى شىء انا اوعدها انى حمتعها كل اللى المتع اللى تتمناها ولكن لازم يكون فيه حب وإخلاص وتبادل مشاعر واحاسيس وتكون معايا لوحدى مش بتتسلى لو عايزة تتسلى تروح لاى شاب حتلاقى كتير . اجمل شىء فى الدنيا الصراحة والصدق وحب الروح . لمن ترغب فى علاقة ستكون و**** شريفة لان كل هدفها ان تستمتع بدون ماتفقد اى شىء . أتمنى ان اجد الانسانة التى تحب الروح والمشاعر قبل الجنس ولما يكون الجنس بعد كل ده بيكون له طعم تانى جميل حتجربيه . والى اللقاء فى التجربة الاخيرة . التى استمرت 4 سنين كلها حب روح ومشاعر وجنس و**** كنت باحس بيها واحلم بيها لو هيه متضايقة من اى حاجة . 0106591472 لمن تريد الحب وتبادل المشاعر والاحاسيس قبل الجنس اهلا بيها . لكن اللى بتحب تتسلى ياريت متحاولشى تتصل . عايز انسانة رومانسية جسمها فرنساوى رفيع كله مشاعر واحاسيس .