عمر صحبى هو و زوجة اخية

شاب عمري 23 عاما اعزب وعايش مع اهلي واخوتي المتزوجين ببيت العائله.اخواني الاتنين متزوجين وماعندي اخوات بنات .اسمي عمر.
كانت علاقتي مع مرت اخو ي كتير حلوه.وكانت اكبر مني باربع سنوات.انا كنت شاب هايج ليس لي خبره بالبنات ولا عمري جربت. بس كنت اشاهد افلام السكس واطالع البنات بالاسواق. وكذلك بنات الجيران. ومنذ زمن كنت مستعد ان اجامع مين ما كانت.
كانت مرات اخوي هي اللي امامي وخاصه وهي جميله وكلها انوثه . كانت اشاهدها بطبيعتها.هي قدامي كانت تلبس لبس ضيق وكسها يبرز بالبنطلون الاسترتش واري مفاتنها.
وما كانت تلبس منديل علي راسها .وبصراحه انا كنت اشتهيها وكل يوم بتزداد شهوتي ليها .وكنت اتعمد النظر لها وابدي اعجابي فيها.وكنت مراقب كل حركاتها
خصوصا انو كان الها طفل وبرضع وكنت انظر الي صدرها والبيبي بيرضع منه. وكان صدرها ابيض رقيق جميل. كنت بتمني اكون الطفل حتي ازوق حلمات صدرها الورديه. كانت شابه ناعمه ورقيقيه حركت كل احاسيسي الهايجه . بداخلي بركان سكس او جنس ممكن ينفجر باي لحظه .
وكنت مراقب كل حركاتها . قعدتها ومشيتها وانوثتها وطريقه كلامها .
كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها
خصوصا انو جسمها مغري جدا. وخاصه ان اوصافها كالاتي ييضاء كتير نحيفه شوي صدرها وسط
طييزها عريضه زياده عن اللزوم ومبينه وبارزه للخلف كنت اتجنن فقط للنظر اليها .
المهم كنت لما تكون لوحدها بالبيت احاول ما اطلع
وكنت احاول اقترب منها.واعمل نفسي بحب اهلها
وبخاف عليها.
كنت كل يوم بشتهيها . وكانت كل يوم بتحلو بنظري واخ من الانوثه والجمال .
حاولت اغتصبها بدون ما تحس .ولكن بدون فايده كنت متردد وخايف من العواقب . بس شهوتي كل يوم بتزداد عاوز انيك فتاه باي طريقه وهي اللي امامي وهي جميله جدا نسيت انها زوجه اخي .
متلا حاولت اعطيها منوم بس خوفت ياثر عليها لانها بترضع . خفت لحسن يجلها هبوط بالقلب او المنوم ياثر علي حياه الطفل .
كل ما اشوفو مع امو اروح اوخدو منها بس عشان المس صدرها المغري. وكان ملمس صدرها لثانيه شئ رهيب كنت احس ان جسمي نار نار وكله كهرباء.
المهم كنت دايما استغل فرصة انو ما حدا بالبيت وانزل عند دارها من الشباك وافتح الحمام بتاعها خصوصا انو الحمام مشترك وابحث عن غياراتها الداخليه وامسكهم اشم بيهم والحسهم واشتهيهم وادعك بيهم زوبري .
كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها
والاحقها بنظراتي الشهوانيه. وهي لا تعرف معني نظراتي وما اخبي لها بقلبي.
كانت حاسي انها بامان معي واني بخاف عليها وبحترمها وبحبهاكنت دايما اوقف عقبال شباك غرفة نومها واتعمد النظر خصوصا لانو الشباك شفاف واشاهدها ساعات وهي تغير ملابسها وكانت اري ظلال جسمها من خلف الزجاج اللي ممكن تشاهد منه خيالات بس لا تستطيع ان تري خلفه شئ.
بليله خلص ولعت معي .
صرت اربطلها علي السرير والعب مع ابنها بعد ما اوخذ كل احتياطاتي خصوصا انو زوجها بينام بالشغل.
المهم بيوم من الايام اتخيلتها وراء الباب . ورايتها عريانه تغير ملابسها نظرت من خرم الباب لقيتها فقط بالكيلوت وفجاه خلعت الكيلوت ورايت طيظها البيضاء الناعمه . زوبري شد وبقيت العب بيه وكل شويه ازداد هيجان .فتحت الباب ودفعتها وسكرت الباب ودخلت غرفتها
وحطيت ايدي على فمها وكان البيبي علي السرير الصغير مستغرق بالنوم.
كانت قد لبست بنطلون كتان اسود وجكيت بني وتحتيه بدي زرقا المهم حكتلي مالك مجنون ايه اللي بتعمله
انا مرت اخوك اخرج بره عيب عليك لم اسمع لها .
قلتلها اسمعي يا بتخليني افرشيك يا بفضحك
صارت تصرخ وما حدا سامع لانو امي متوفيه وابوي عجوز نايم بغرفته والوقت متاخر.
المهم
شديتها ليا وبديت الصق فيها وهي تبكي ومرعوبه .
قلتلها مفيش قد*** فرصه انا اليوم ياقاتل يامقتول .
حطيت ايدي عن فمها ضربتني كف.نيمتها علي السرير طرحتها علي ظهرها. وهي تقاوم وتبكي .ونمت فوقها
وصرت ابعبص بكسها من بره البنطلون وهي تبكي
وتقول انا مرات اخوك وانا لا اسمع اسمع فقط صوت شهوتي واجري وراء راس زوبري الهايج.
المهم
بدت مرحلة النياكه كل ما اقرب فمي من فمها تبعدو
صرت الحس بفها وبوجها وبشفايفها.المهم خلعت الجكيت بتعها.وصارت بالبودي بس .وصرت العب بصدرها وهي تبكي.طبعا من بره الستيانه.
المهم
صرت احاول اشلحا البودي وهي تحاول تبعدني عنها
قعدت خمس دقائق تقريبا لم اعرف اقلعاها البودي
وكانت لابسه تحتيه ستيانه سوداء.وصارت تحكيلي اذا بتكمل لاحكي لاخوك. وهي تبكي .
بديت امص برقبتها وبشفايفها.واحرك بصدرها اللي ياما اتمنيتو وهي تبكي وهي مش مصدقه اللي بيحصل
وبديت العب بصدرها. وطلعتو من الستيان وبديت امص فيه.والحس الحلمات وهي تبكي .
ولحد هاللحظه كانت لابسه بنطلونها.اكلت صدرها اكل
ونزلت مصيت كل بطنها .وصرت ابعص فيها بكسها
ومش عارف كيف سلمت للامر الواقع.
ابتدات اعمل اللي اللي انا عاوزه عضيت صدرها اكلتو اكلت شفايفها.ما اخلتني الحس لسانها.نزلت عالبنلطون فكيتو.قلتلها البنطلون .شفت احلى كس بديت الحس باحلى كلسون واحلى ريحة كس صرت امص بالكلسون
ونيمتها على ظهرها ولفيتها علي بطنها واخيرا قلعتها البنطلون ومسكت طيظها وكانت رهيبه ناعمه . شعور غريب وعجيب .
واخيرا حصلت على اللي اغلى من عمري
طيزها فتحت جريها ودخلت لساني بطييزها ولحست طيظها وكانت رهيبه وهي مستسلمه من التعب والارهاق والخوف . بس شعور غريب وعجيب.
كنا احنا الاتنين عريانين زلط ملط . زوبري شادد شده رهيبه . حطيته عند فمها وهي بتبكي بكاء الاطفال.
وانا لا احس باي شئ سوي بالنشوه والشهوه.
وقعدت احط زوبري رايح جاي بكسها المنتوف وخرجت زوبري وصرت الحس شفرات كسها.
قعدت نص ساعه وانا امص بس بكسها عشان تفتعل معي بدون جدوى
ودخلت زبي ثانيا ونزلت بكسها وافضيت لطيزها
بديت امص واوكل بشهوة العمر وشد زوبري مره تانيه وانا لا اعرف لماذا كان بسرعه رهيبه يشد تانيا .
وصرت انيك بطيزها وهههه جبت طهرين بطيزها
الظهرين دخلو لجوات طيزها وكانت طيظها رهيبه .
وقعدت انيك بطيزها وهههه جبت مرتين بطيزها
وتركتها وروحت نمت.
بعديها بساعنين حاولت ادخل كمان مره.
كانت قافله الغرفه حكتلي مين حكيتلها انا عمر
قالت عاوز ايه قلتلها سمعت صوت من عندك كنو ابنك مريض.سكتت وكانها ما سمعت شي.بعدها صارت تتغطى وما تخليني اشوف سانتي واحد من جسمها وصارت تتستر وما تقعد معي الا لما يكونو كل اهلي
وصارت تقفل الباب بالمفتاح على نفسها

زوجتي

كنت اجلس عند صديق لي واسمة ( ا . ج ) وكنا نتحدث بالسكس ونشاهد محطة فضائية تبث فلم سكس وكان الوقت ليلا وكان هو يلعب بزبة وهو منتصب ومتهيج فقال لي ما رأيك بزبي واخرجة من تحت البنطال وكان كبير وتخين فضحكت فقال لي امسكه بيدك وبسرعة امسك يدي ووضعها على زبه وفعلا كان رائعا جدا ثم قال لي ياوليد الم يمارس احد الجنس معك فقلت له ماذا تقصد فقال لي يعني عندما كنت صغير الم ينيكك احد فقلت له نعم فقال لي احكي لي كيف كنت تنتاك وانت صغير وخلي يدك على زبي فصرت العب بزبه وبدأت احكي له فقلت له كنت في سن السادسة تقريبا وكان ابن الجيران اكبر مني وعمره تقريبا 13 سنه وفي احد الايام قال لي تعال معي الى البيت فذهبت معه ولم اعرف لماذا ودخلنا بيته وكان جميع اهله بزياره عند احد اقربائهم وبعد ان جلسنا قال لي تعال نلعب بزباب بعضنا ومسك زبي وصار يلعب به وطالع زبه كمان وامسكته فانتصب زبه وكان طويلا ورفيعا ولكن زبي لم ينتصب وكنت وانا العب بزبه مد يده على طيزي يتلمسها وترك زبي وقال لي شوف زبي شلون صار كبير وزبك لسى صغير ثم قال لي هل تريد ان يكبر زبك فقلت له نعم فقال تعال وشحني البنطال والكيلوت وطلب مني ان انام على بطني وجلس هو فوق طيزي وصار يبعصني ويدخل اصبعة بطيزي ثم صار يفرك زبه على طيزي وكنت اشعر بلذة ثم راح يدخل زبه بطيزي شوي شوي حتى دخل كله وقال لي انت مبسوط قلت له ايوا مبسوط وصار ينيكني وانا تحته اتلذذ بزبه الذي يخرج ويدخل واحيانا ينام فوقي ويقبلني وهو ينيكني وكنت اشعر بألم خفيف ولكن اللذة كانت اكبر من الالم وبقي ينيكني اكثر من ربع ساعة حتى تاوه كثيرا ونام فوق وصار يصيح اجا ضهري ... اجا ضهري ثم قام من فوقي ونهضت انا ايضا ولبسنا ثيابنا وكنا مبسوطين جدا وبعد عدة ايام اخذني ايضا الى بيته وناكني وصرت انا اطلب منه ان ينيكني وكان احيانا يتردد حتى علمني ان امص له زبه قبل ان ينيكني وصرت امص له زبه دائما وذات يوم طلب مني ان اذهب معه الى مكان لااعلمه وذهبت معه فتبين الى بيت احد اصدقائه وكان شاب عمره تقريبا ثمانية عشر عاما وعندما دخلنا بيته اجلسني الشاب بقربه ولفني وصار يبوسني ثم اجلسني بحضنه وكنت احس بزبه تحتي يرتفع شيئا فشيئا ثم شلحني بنطالي وملابسي وصار يضغط على طيزي ثم ادخل اصبعة بطيزي كلها واخرج زبه وطلب مني ان امصه وصر امصه وكان يسحب زبه من فمي ويضرب به على خدي ثم يلصق زبه على بطنه ويضع بيضاته في فمي وامصهم والحسهم وكان زبه كبير وتخين وازدادت محنتي ولكني خفت من زبه وقد تبلل زبه كثيرا من فمي وقال لي تعال اركب عليه وجلست فوق زبه وصار يدخل شوي شوي بطيزي وشعرت بألم ولكن اللذة كانت اكبر من الالم وبقيت انزل فوق زبه بهدوء حتى دخل كله بطيزي وصرت اقوم واجلس عليه وصار الحركة سهلة على طيزي وكان هو يضمني اكثر وينهضني ويجلسني على زبه وبقي ينيكني حتى كب ظهره بطيزي وبقينا اكثر من سنه على هذه الحالة . فقال لي صديقي ( ا . ج ) ما رأيك ان تمص لي زبي الان وفورا وبدون تردد اخذت امص زبه الكبير والحس بيضاته وهو متمدد على ظهره وبينما انا امص زبه قذف في فمي الحليب فحافظت على الحليب كله في فمي حتى انتهى من القذف وقمت الى المغسله وبصقته ثم غسلت وجهي وعدنا وجلسنا واستمر صديقي فتره وهو يطلب مني ان امص زبه كلما سمح لنا الوقت حتى في من الايام كنا في اشد هيجان انا وهو وكنت امص زبه المنتص قال لي وليد بدي انيكك .... بدي انيك مرتك ... وهو يتأوه بقوة فقلت له ايوا ... ماذا تريد ان تنيك ... قال بدي انيك مرتك فقلت له ايوا نيك مرتي .... نيك مرتي .. حتى قذف الحليب بفمي وعلى وجهي وتمدد على ظهرة وهو يشعر بالتعب والانبساط ثم بعد دقائق قال لي وليد لا تؤاخذني على ما قلته فقلت له ولا يهمك واذا كنت فعلا جاد بقولك فان مرتي جاهزة لزبك لانني كنت اقول لمرتي دائما ماذا نفعل انا وانت وانني اقول لها ايضا بأنني امص زبك وانني اوصف لها زبك حتى انها هي صارت تشتهي زبك الرائع فقال صحيح قلت له طبعا صحيح وبدي اخليك تنيكها فانبسط كثيرا وقال لي متى سأنيكها فقلت له غدا ارتب لك موعد معها وفعلا في اليوم الثاني جهزت مرتي نفسها ولبست ملابس مغرية جدا وكان لباسها قميص نوم شفاف قصير جدا لونه ابيض وتحته كيلوت اسود وستيانات بيضاء ظاهره واتصلت بصديقي ليلا وطلبت منه الحضور وراحت مرتي الى غرفة النوم وتمددت على السرير وكانت طيزها وسيقانها واضحات جدا وهي ممدده على السرير وحضر صديقي لعندي وادخلته الصالون وبعد قليل قلت له تعال معي وفتحت باب غرفة النوم ليشاهد مرتي ممده على السرير فضحكت مرتي وقالت له تعال فأقترب منها ومد يده على طيزها يتلمسها ثم ادخل يده بين سيقانها واقتربت مرتي منه وهو يقف بجانب السرير ومدت يدها على زبه وصارت تفركه ثم فكت له ازرار البنطال واخرجت زبه وصارت تمصه وقالت له مو بس زوجي بمص زبك انا كمان بمص زبك وانتصب زبه في فمها ثم اخرج زبه من فمها ووضعه على بزازها وطالعت مرتي بزها وهو يلاعب زبه على حلمتها وكنت انا اتفرج وجلست على كرسي اتابع ما يحدث وشلح ملابسه ونام فوقها وهو يمص شفتيها ثم نزل على صدرها وصار يرضع بزازها وتهيج جدا وهي تهيجت ايضا ثم قامت مرتي من تحته ونامت فوقه وهي تقبل صدره ثم بطنه ونزلت على زبه تمصه وتلحس بيضاته وكانت تضرب زبه على لسانها وخديها ثم ركبت فوقه وادخلت زبه بكسها وصارت تنتاك وهو يفرك بزازها وتتاوه كثير وهي تقول له نيكني .... نيكني من كسي ..... بدي انتاك على زبك .... انا منيوكة زبك ... ممممممممم وكان هو يقول لها ايوا بدي انيكك ياشرموطة ... بدي انيك كسك .... انتاكي علىزبي .... زبي جوا بكس .... حتى بدأت مرتي تصيح فوق زبه .... اه ... اه ... اجا ضهري ... اجا ضهري ونامت على صدره ثم قام هو وطوبزت هي امامه وهو عند طيزها وصار ينيكها ويضربها على طيزها ويشد شعرها وهي تقول له نيكني بقوة .... نيكني انا شرموطتك ... انا منيوكتك ..... وطلبت مني ان اقترب من طيزها وادخل اصبعي بطيزها وهي تتهيج اكثر عندما ادخل اصبعي بطيزها وهي تنتاك وقام صديقي بأخراج زبه من كسها وطلب مني ان امصه وصرت امصه ثم عاد وادخله بكس مرتي وصار ينيكها واجا ضهرها مره تانيه وصار ينيكها بقوة وبسرعة حتى كب ضهره بكسها وبقي لحظات وزبه بكسها ثم اخرج زبه وهو مبلل كثيرا وتمدد بجانبها فقالت لي مرتي تعال مص زبه اللذيذ وصرت امص زبه لعدة دقائق ثم فتحت مرتي سيقانها وقالت لي تعال الحس كسي وهو مليان حليب صديقك وصرت الحس كس مرتي واشرب الحليب من كسها فقالت لي تمدد على ظهرك فتمددت على ظهري وجلست هي فوق فمي وصارت تفرك كسها على فمي وهو يكب حليب صديق في فمي اكثر حتى شربت كل ما في كسها من حليب وتبلل وجهي فأخذت كيلوتها الاسود وصرت امسح به وجهي وطلب صديقي ان ينيكني امام مرتي فقلت له انا الان ما بنتاك بس بحب امص الزب وخاصة امام مرتي لان مرتي تتهيج جدا جدا عندما تراني وانا امص زب رجل وبعدين هي تنتاك قدامي فقال لي بدي اخليك دائما تمص زبي قدام مرتك واخليك تمسك زبي وتدخلو بكس مرتك الشرموطة فقلت له مرتي شرموطة زبك فقال امسحلي زبي بكيلوت مرتك ومسحت زبه بكيلوت مرتي وهي على صدره ببوس خودها وبمص شفايفها ويفرك بزازها وانتصب زبو مره تانيه وقام جلس على طيزها وصار يفرك زبو على طيزها وكسها وطلب مني امسك زبو وادخلو بكس مرتي ومسكت زبو ومصيتو ودخلتو بكس مرتي وصار ينيكها وكل شوي يطالع زبو من كس مرتي وامصو ويرجع يدخلو ولما قرب يجي ضهرو طالع زبو من كسها وقب مرتي على ظهرها وجلس على صدرها وصار زبو يكب على تم مرتي وبزازها وانا كنت عند راسها وصرت امسح الحلب على صدر مرتي ومصيت شفايفها ولحست الحليب من على بزازها وتمدد هو تعبان شوي ومسحت زبو كمان بكيلوت مرتي وبعدين قمنا وجلسنا بالصالون وشربنا القهوة ثم راح صديقي مودعا مرتي بقبلات على خديها وبعصة من طيزها وبعد ان ذهب قالت لي مرتي انها انبسطت جدا من صديقي وان زبه لذيذ جدا وقلت لها انا ايضا انبسطت وانا اشاهد صديقي ينيكك امامي وصار صديقي ينيك مرتي امامي كلما سمحت لنا الظروف ونكون مبسوطين جدا .

هياج شديد وحب للشهوة

أحب الجنس وأشعر بأنني مغامرة بالقدر الكافي في نشاطي الجنسي ، ذات يوم ذهبت مع أخي لوكالة سيارات حيث كان أخي ينوي شراء سيارة جديدة ، شاهدت ذلك البائع في صالة العرض هو في حدود الثلاثين من العمر له جسم جذاب جدا ووجه وسيم جدا جدا ، وبما انه لم تكن لي علاقة مستمرة في ذلك الوقت وجدت نفسي منجذبة جدا إليه و أخذت ارمقه بنظرات ذات معنى وقد تجاوب معي كليا منذ النظرة الأولى ، بعد ذلك تطور الأمر إلى محادثات هاتفية تعرفت من خلالها عليه و إلى أن تواعدنا اليوم في لقائنا الأول الذي أنا بصدد سرد أحداثه ، موعدنا الساعة الخامسة والنصف مساء و أنا الآن أمام خزانة ملابسي ارتدي الملابس التي اخترتها من قبل لهذا اللقاء ، بلوزة بيضاء مكشوفة الصدر بلا حمالة صدر تؤكد على صدري مقاس 32 ، أيضا اسكيرت (تنورة) طويل ضيق مع فتحة بالجنب إلى مافوق الركبة و حذاء طويل اسود ، صففت شعري إلى أعلى ، بخصلة شعر مثيرة في الواجهة ، غطيت كل ذلك بعبائتي و طلبت من ال سائق إيصالي إلى مكان لقائنا المنتظر في المجمع التجاري.

 وصلت إلى هناك ونزلت من السيارة ، ووجدت سامي منتظرا ، جلسنا في احد المقاهي في ذلك المجمع التجاري وشربنا العصير ثم توجهنا إلى سيارته ، و أخذني إلى شقته ، وهناك جلسنا نتحادث برهة عن أمور عامة ثم قام هو بتشغيل جهاز الستريو على موسيقى هادئة وطلب مني أن نرقص وهذا بالفعل ما كان ، بدأت الرقص مع صديقي الجديد (سامي) تحدثنا عن الحياة الحب و الجنس ، وكنا كلما رقصنا أكثر كلما شدني إليه أكثر حتى أصبحنا ملتصقين تماما ، ثم بدأ يلصق ركبته ووركة بكسي ، شعرت بقلق ، لكني لم أتمكن من أن أوقف نفسي حيث أني كنت قد بدأت أحس بتلك الحمي و البلل في كسيي حيث كنت اشعر بزب صديقي وهو أعلى أفخاذي ، كنت أتأوه بفتور بغير قصد
 همس صديقي في أذني بصوت مثير منخفض أرسل الرعشات في عمودي الفقري (نريح شوية على ال كنباية؟)
 أجبته بأنين بالإيجاب ... فجذبني إليه بقوة أكثر حتى أحسست بالانضغاض في بزازي وأجلسني في حجره وصار يبوس فمي بصرامة ، فتحت فمي وبداء يمص شفايفي ولساني بقوة ثم ادخل لسانه داخل فمي وبدأ في اللعب بلساني ومصه ، بدأت أنا في تقبيله بعاطفة شديدة وهياج حيث أن مجرد مداعبته للساني وشفايفي قد هيجتني إلى درجة بعيدة إضافة لأني كنت اجلس في حجره و كنت أحس بزبه القاسي و كأنه سيخترق ملابسه واسكيرتي ليرتاح في كسي ثم قال لي بنفس الصوت المثير المنخفض ((عندي مفاجأة لك))وقبل أن أفكر في الإجابة كان يحملني ويسير بي عبر غرفة المعيشة حيث كنا جالسين إلى غرفة نومه ، وقام بوضعي في السرير ، وقبل أن استدرك الموقف او حتى أف كر في الادعاء بعدم الموافقة ، بدأ في إزالة بلوزتي عني ، ثم بدأ في تقبيلي ثانية بعاطفة وحماس شديد ، وبينما كان يفعل ذلك نجحت أنا في الوصول إلى أزرار قميصه و نجحت في نزعه عنه ، صار يضمني بقوة أكثر و كنت أحس بدفء جسمه في بطني وبزازي وقد وصلت إلى مرحلة من الهياج لا يمكن أن أصفها ، وأثناء نزعي لقميصه كنت أحس أن تصرفي هذا قد زاد من إثارته حيث أصبح أكثر عنفا في مص شفايفي ولساني ، ثم بدأ في مص بزازي
  وضمهم و جعلني أتأوه من الإثارة و استمر في مص حلمات بزازي حتى أصبحت كل حلمة نافرة حمراء وصلبة ، بعد ذلك بدأ في مهاجمة تنورتي لنزعها و شهق حين نزعها وأدرك أنني لم البس أي كلوت تحتها ،، آآآآآآآه أنت مثيرة همس في أذني وكان صوته يزيد في إثارتي ،،،، ثم مددت يدي في محاولة للوصول إلى زبه ، وقد نجحت في فك حزامه ،، ثم قام هو بخلع بنطاله ، وكان منظر زبه مثير جدا كبير ، أملس ، قوي كالصخر ، ولم يعطيني الوقت الكافي لأتأمل زبه حيث هجم على وقام بوضع رأسه بين أفخاذي واخذ يلحس كسي بطريقة مثيرة وعنيفة لم أجربها من قبل ، اخذ يدخل لسانة داخل كسي ، ناكني بلسانه ، كنت أحس بالرعشة ، أخذت اضغط على رئسه يبدي و أباعد أكثر بين أفخاذي ، تجاوب هو معي كليا و ارتعشت بينما كان ينيكني بلسانه ، و كنت أتوسل إليه أن يدخل زبه ،، أن يكمل نيكي بزبه الرائع ،، ولكنه أجابني بتمتمة بينما كان منهمكا بتقبيل ومص كسي ((لسه يا حلوة)) ،،، بعد ذلك قام بإدخال إصبعه في كسي ، بينما كان يداعب *****ي بإصبعه الاخر ، كنت أحس بغاية المتعة و الرغبة ، طلبت منه أن نتخذ وضعية 69 حتى أتمكن من مص زبه ،، اتخذنا تلك الوضعية بينما استمر
  هو في إدخال إصبعه في كسي ومداعبة *****ي بإصبعه الاخر ، بعد ذلك قام بإدخال إصبعين ثم ثلاثة في كسي الناعم الصغير ،، بينما لم أتمكن أنا حتى من مجرد الاعتراض حيث إنني كنا ذائبة كليا ومنهمكة بكل مشاعري في مص زبه وفي الإحساس بما يفعله هو في كسي ، حيث لم يسبق لي أن جربت شئ مثل ذلك ، ،، بعد ذلك أحسست به يقوم بتقبيل طيزي ،،، ثم لم ادري من أين حصل على علبة الكريم شعرت بأصبعة ينزلق داخل طيزي ،، آآآآآآآآآآه ثلاثة أصابع داخل كسي وإصبع يلعب ب*****ي وإصبع في طيزي و بفمه يقبل أفخاذي ويلحس *****ي بين الحين والآخر وزبه في فمي ،،،،، لم ار غب في أن تمر هذه اللحظة وهذه المتعة ،،، رغبت في أن يقف الزمان في هذه اللحظة وعند هذه المتعة ،،،، ثم قام بسحب زبه من فمي وقام وبحركة عنيفة بقلبي لأتخذ وضعية الكلب ،، واخذ يضرب بزبه على فم كسي و*****ي مما زاد من حالة هياجي ،، بعد ذلك قام بوضع بلحة زبه على كسي ولكنه لم يدخله فكنت أمد طيزي في الهواء محاولة أن اضغط على زبه ليدخل في أعماق كسي ليطفئ ناري ولكنه كان يبعد زبه بالقدر الذي ادفع به أنا بجسمي وطيزي ،،، كان يقوم بتلك الحركة بينما كان إصبع يده الكبير غائص في
  أعماق طيزي ، صرت أتأوه و ابكي من المتعة والإثارة ،، بالفعل في تلك المرحلة نزلت دموعي من شد الهياج و المتعة التي وصلت إليها ، حينها قام بإدخال زبه بحركة خفيفة وصار ينيكني ونحن في هذه الوضعية وكنت أتأوه واصرخ ،، بينما كنت اسمع صوت أنفاسه ، صرت أتمايل يمينا ويسارا بينما هو ينيكني بقوة حيث كنت ارغب في أن أحس بزبه في كل جنب من كسي ، صار نيكه لي يشتد خشونة وسرعة وكنت أنا على وشك الهزة عندما قام بسحب زبه من كسي ودفعه مرة واحدة في طيزي ،، أحسست بألم ملفوف با للذة ، وشعرت ببطنه وصدره تلامس ظهري ،، اخذ ينيكني من طيزي برفق شديد ، حيث انه أحس بأني غير معتادة على هذا النوع من النيك ،، ثم قام بإدخال يده من تحت بطني واخذ يداعب *****ي ،، كنت على حافة الرعشة فأخذ يزيد من الضغط والفرك ل*****ي حتى تصور لي أن روحي ستخرج مع رعشتي من شد الإثارة و المتعة التي وصلت لها ،، صار يقول لي آآآآآآآآآآه&nbs p; طيزك ساخنة جدا ،، وصغيرة جدا ،،، أنا عمري مانكت واحدة زيك ،،، أنتي مثيرة جدا ،، أنتي جاهزة لحليبي؟ ،،، ح أنزلهم جوة طيزك ،،، أنا كنت في غاية الإثارة وعلى وشك الرعشة وصرت أرد عليه بصوت ممحون ... ايووه
  كب لي حليبك في المكان اللي أنت عاوزه ،،، أنا كلي ليك ،،، أنا عمري ما أتنكت زي ك ده ،،، نيكني بقوة ،،، وفي أثناء ذلك أسرع في نيكي ، وأصبحت وتيرة نيكه أسرع ثم أحسست بحليبه الدافيء ينزل على دفعات داخل طيزي ،، وهذا الشعور إضافة لحركة يده في *****ي اتتني بالرعشة ،، حيث اتتني في وقت متوافق مع قذفه لحليبة داخل طيزي ،، وعندها خارت قواي و انهرت وتسطحت على السرير و هو بجانبي نقبل بعضنا ، ثم رحنا في نوم عميق كنت سعيدة جدا بما حققته من متعة خلال هذه المغامرة وصحيت من نومي حوالى الساعة الحادية عشر ليلا بينما كان رأسي على صدره ويديه تلفني بحنان ، تسحبت من تحت يديه ، ودخلت الحمام لأخذ دش بعد هذه النيكة المميزة ، وبينما أنا تحت الدش افرك الصابون ببزازي وكسي وطيزي تذكرت الذي كان في هذه الأمسية ، وبدأت اشعر بالإثارة من جديد ،، وب ينما أنا كذلك شعرت بباب الحمام يفتح وإذا بصديقي يدخل الحمام وينط تحت الدش معي كنت سعيدة جدا بما حققته من متعة خلال هذه المغامرة وصحيت من نومي حوالي الساعة الحادية عشر ليلا بينما كان رأسي على صدره ويديه تلفن بحب ، تسحبت من تحت يديه ، ودخلت الحمام لأخذ دش بعد هذه النيكة
  المميزة ، وبينما أنا تحت الدش افرك الصابون ببزازي وكسي وطيزي تذكرت الذي كان في هذه الأمسية ، وبدأت اشعر بالإثارة من جديد ،، وبينما أنا كذلك شعرت بباب الحمام يفتح وإذا بصديقي يدخل الحمام وينط تحت الدش معي

 قال لي ممازحا صباحية مباركة ياعروسة ، وضحكنا ثم ضمني لصدره و الماء ينهمر من الدش علينا ، أخذت الصابون وبدأت افركها على جسمه بداية من وجهه نزولا حتى قدميه ، وبينما أنا جاثية على ركبتي أرغي الصابون على قدميه رفعت عيني لأجد زبه المحبوب لدي مقابل فمي تماما ، فلم أتردد في وضع زبه داخل فمي والبدء بمصه بينما كنت قد انتهيت من الصابون على كامل جسمه ، بدء زبه بالانتصاب بمجرد ما أن بدأت أنا بمصه ، فقام سامي برفعي من تلك الوضعية إلى أن وقفت على قدماى ثم اخذ هو الصابون وبدأ يرغي الصابون على جسمي بداية من وجهي ونزولا حتى قدمي ، و عند ملامسة يداه لبزازي كنت اهتز وكأن تيارا كهربائيا لذيذا قد صعقني بلطف ، و حين وصل إلى كسي رغى عليه الصابون واخذ يفركه بلطف ويمرر رغوة الصابون إلى طيزي ، في هذا الوقت أنا كنت جاهزة تماما لكي ينيكني مرة ثانية ، ولولا بعض الحياء لكنت قد أخذت زبه وأدخلته بيدي في كسي ،، ولكن وبما إن هذا يومنا الأول فلم أتمكن من فعل ذلك ، بعد ذلك غسلنا الص ابون عنا و بقينا تحت الدش لمدة خمس دقائق تقريبا ونحن متعانقان ونقبل شفايف بعضنا البعض ، وقد كان هو يمرر إصبعه برفق شديد على ظهري وبطول
  السلسلة الفقرية صعودا و هبوطا ، وهذه الحركة أثارتني جدا وشعرت أن كسي وطيزي أصبحا خارجين عن سيطرتي ، لفني بالمنشفة ولف نفسه بمنشفة اخرى وخرجنا من الحمام إلى غرفة نومه حيث قام بمناولتي بيجاما من بيجامات نومه ، وفي ذلك بينما تناول هو شوورت و فانلة تي شيرت للباسهم ، أخذت منه التي شيرت ولبسته حيث إنني لم ارغب في لبس البيجاما ، بما أني كنت راغبة في إثارته ليقوم بنيكي مره ثانية ، ضحك سامي من منظري بالتيشيرت و بزازي نافرة ، ومؤخرتي شبه ظاهرة وقام هو وتناول تي شيرت آخر للبسه ، ارتدي ملابسه و خرجنا لغرفة المعيشة مرة اخرى حيث قام بتشغيل التلفزيون ، و اخذ الهاتف متصلا بأحد مطاعم توصيل الطلبات وطلب منهم بيتزا و لآزانيا ، وضع سماعة الهاتف اخذ الريموت ليقلب بقنوات التلفزيون ، لم اتمالك نفسي حيث إني ك نت أحس بسائلي الدافيء يخرج من كسي ، كان يجلس بجواري فقمت بتطويقه بذراعي و بدأت في مص شفايفه ، ثم قمت من مكاني وجلست على حجره وبعد ثواني بدأت أحس بزبه يتحرك ، رفع عني التيشيرت بحيث أصبحت عارية تماما بينما كان هو مازال يلبس الشورت والتيشيرت ، قام بوضع يده على كسي الناعم وقال آآآه يا حلوتي ،، كسك
  ناعم جدا ، ساخن ومبتل ،، أنت جاهزة لي؟ ،، قام برفعي من وضعية جلوسي على حجره ووضعني علي السجادة بالأرض وقام بخلع ملابسه عنه ، قام بمباعدة أفخاذي واخذ يحك إصبعه بكسي و*****ي ، أرسل إصبعه في جسمي موجات المتعة والإثارة ، وبينما أنا في هذه المتعة أخذت أتأوه وسحبته من شعره واضعة رأسه على صدري فأخذ بلحس حلماتي وفرك بزازي بيده الأخرى وكانت اصرخ من المتعة قائلة أكثر ، أكثر ،، فقام بإدخال إصبع آخر داخل كسي وفرك *****ي بإصبع ثالث ،، حينها لم أتمكن من تمالك نفسي ، فقمت بدفعه من فوق صدري وانتفضت عنه ، وكأني في مباراة للمصارعة الحرة ،، سطحته على ظهره ، وقفزت فوقه في وضعية 69 واضعة كسي على فمه و زبه اللذيذ داخل فمي ، وكنت أتحرك فوقه في لكي افرك بزازي في منطقة بطنه ولكي اضغط بقوة اكبر على كسي داخل فمه ، لم اعد اعرف كم من الوقت يمكنني أن احتمل أكثر ، كنت في حالة هياج شديد ، كنت أحس بالهواء يداعب طيزي وأنا في تلك الوضعية ، ،، فقمت بأخذ يد سامي ورفعتها بحيث وضعتها على مؤخرتي ، وسرعان ما فهم ما كنت أريده ، فقام بدحش احد أصابعه داخل كسي كل يبلل إصبعه بسائلي اللزج ، ثم اخرج إصبعه و ادخله في طيزي ،
 متعة رهيبة ،، لآ يعدلها شي في الودود ،، كنت أحس بزب سامي يزداد سماكة وصلابة داخل فمي كنت أحس بنبض عروق ذبه في شفايفي ، ،، وصلت لتلك المرحلة ، ولم اعد احتمل المزيد ،، أريد زبه الدافي داخل كسي ،،، فقمت ووضعت كسي على زبه

اخت واخيها مثيرة اوى

انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي
ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي
حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة
المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة
المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية

وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من زوجي 0
__________________
لا تدع يأسك يهزمك و تمسك بالحياة , انظر الى اجمل ما فيها و ابتسم

قصتى مع زوجه خالى

كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا .
كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري.
اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة.
خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها.
كانت زوجة خالي (اسمها خديجة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لاتلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها الا متناهية .
اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معذنية يقال انها ستفيد خالي في محنته.
بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة في مقهى نرشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتان تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجيني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وفلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بنفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة.
تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وفلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرو متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟
قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كان تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك.
غيرنا الموضوع الا انها احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، يل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه .
ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعتنا مظلتنا في مكان بعيد دفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع يدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا.
دخلنا الماء بعد ان ابتعدما عن انظار عمي ، كانت لاتجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدلن نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، تكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزب يها ووصفت كل جمالها مما جعها تذوب .
كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها)اخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسست نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، اذجلت يدي الى بظرها ولعبت ب*****ها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثبرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاجظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها.
لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزودوجة.
دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة ، ترتدي ثيايا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها ، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة ح=تى بدات تئن وتطلب مني ام ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلما رهينة الى كسها الضيق الصغير ، ادخلته بصعوبة حيث ادخله شيئا فشيئا لانه كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخله بفوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد ارفغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان ارفغت ماءها وروت عطشها ...

مذكراتي

انا فتاة في التاسعة عشر من عمري حنطية البشرة ذات قوام ممشوق وقد جميل وجسم نا عم الملمس وصدر مكور يسر الناظر وخصر مياس وافخاد طولية وعانة ناعمة الملمس وكس ناعم ابيض ذو شفرات زهرية تغمق كلما توجهت الى الداخل وارداف نافرة تحتوي على فتحة زهرية الون وناعمة وصدر زو حلمات صغيرة زهرية الون في اعلى الصدر وشعر اسود وعينان شهل وفم ذو شفايف رقيقة حمراء باختصار فتاة جميلة اسرق لب الناظر من جميع النواحي بما املك من صفات تبدا قصتي من اربع سنوات عندما تركت الدراسة وكان عمري اربعة عشر سنة حين عرضت علينا جارتنا سعاد ان اعمل بدل الجلوس في البيت بلا فائدة مع ابنتها ليلى في مصنع للالبسة الجاهزة وهم بحاجة الى عاملات وباجر جيد ومكان قريب انا رحبت بالفكرة وعرضنا الموضوع على والدي الذي وافق بشرط ان يذهب بنفسه ويستطلع الامر ويتعرف الى صاحب المصنع وكيفية العمل والدوام والراتب حيث ان والدي كان موظفا وحالتنا المعيشية وسط وكان لي اختان وثلاثة اخوة وكان دخلنا محدود وكان هذا العرض مناسبا لكي يزيد من دخل الاسرة وزار ابي المصنع وتعرف على طبيعة العمل والدوام وتم الاتفاق على ان اباشر العمل سريعا في اليوم التالي وكان الدوام من الساعة الثامنة صباحا الى السادسة مساء وفي اليوم التالي جائت ابنة جيراننا ليلى لتصحبني معها وتجملت ولبست اجمل الثياب واعتنيت بتسريحة شعري مما ذادني جمالا وانوثة وخرجنا ونحن نتكلم عن العمل والعمال والعاملات وكيفية العمل وبدات تنبهني الى ان العمال يحاولون التودد الى الفتيات لمصادقتهم وان ذلك شىء طبيعي وعادي وان كل فتاة هناك لها صديقها الحميم واني سوف ارى كل شيء على طبيعته ودخلنا المصنع كان عبارة عن مدخل يوجد به عدة ابواب كل باب كان يوئدي الى مكان 0واحد الى الصالة الكبيرة للمصنع وهناك مكنات الخياطة وباب الى غرفة التفصيل وباب الى غرفة الامبلاج وباب الى غرفة الكوي وباب الى المطعم حيث يتناول العمال الطعام في وقت الغداء وهناك باب كان مميز وهو باب غرفة صاحب المصنع ودخلنا الى غرة الامبلاج حيث سيكون هناك عملنا وبدات تعرفني على الفتيات الموجودين هناك ونحن نبتسم ونضحك وبعد قليل اخذتني الى غرفة صاحب المصنع ليتعرف علي ولتخبره بانني بدات العمل ودقت الباب ودخلنا واذ بغرفة جميلة الديكور فيها مكتب ضخم وفرش جيد وفيه بابان لا اعرف الى اين يوصلو وكان هناك صاحب العمل شاب بالثلاثين من عمره جميل الطلعة ذو كبرياء وشخصية سلمنا عليه واخبرته ليلى باني العاملة الجديدة واخبرته ان اسمي مرام فرحب بي وقال لي ارجو ان ترتاحي في العمل عندنا وزودني ببعض التوجيهات وانا كنت في قمة الخجل وانا استمع منه ثم ودعنا وخرجنا الى العمل وبدات ليلى تخبرني عن كل شيء في المصنع من عمال وعاملات ونحن نعمل وهي تعلمني كيف اعمل وكان في بعض الاحيان يدخل شاب من العمال يلقي التحية علينا ويلقي بعض النكات ويتقرب من احدى العاملات ويدور بينهم حديث سري فتقول لي ليلى ان هذا الشاب صديق تلك الفتاة وبعد قليل دخل علينا شاب وسيم وجذاب وكان حازما في كلامه وبداء بتوجيه العمال كل واحد الى عمله فعرفت من ليلى ان هذا الشاب هو مدير المصنع وهو المسؤل عنا وتقدم الي وسلم علي وعرفني بنفسه وانا عرفته بنفسي ايضا وسالني عن العمل وان كنت قد تعلمت بعضا منه فاجبته ان كل شيء تمام واكمل جولته وانا استرق النظر اليه لا اعرف لماذا ولكن ليلى احست بنظراتي اليه فقالت لي جميل اليس كذلك فاجبتها نعم فقالت لي انه مغرور جدا وهو لا يعطي اي وجه لاحد وهو جاد في العمل دائما ولقد حاولت فتيات كثيرا ان تكون لهم علاقة به ولكن لم يستطعن ذلك كانت ليلى تتحدث الي وانا استرق النظر اليه ولا ادري ما كان يجول بخاطري ونحن على هذا الحال واذ هو ينظر الي فحاولت ان اهرب منه بنظري ولكن لم استطع وراني انظر اليه فبقي ينظر لي ودامت النظرات بيننا مرة انا اشغل نفسي عنه لاراه ينظر الي مجددا وهو نفس الشيء وهو كان وسيم حقا يلفت الانظار وكان له مكتب صغير يشرف منه على العمل وكان عمره يقارب العشرين وفي لحظة ونحن منهمكين بالعمل سمعت صوت ينادي مرام فارتعبت واذ بسامر هو المنادي سامر هو الشاب المدير فقالت لي ليلى اذهبي اليه واساليه عن ما يريد فقمت على الفور اليه وهو توجه الى غرفته فلحقته ودخل ودخلت خلفه فقال اغلقي الباب فاغلقت الباب فقال لي اجلسي وجلست وبداء يسالني عن اسمي وعمري ودراستي واهلي وانا اجاوبه وسالني اذا كنت سعيدة في هذا العمل فاجبته وقال لي انه هو المسؤل عني وان احتجت اي شيء ان اقصده هو وانه قد احس اتجاهي بشعور غريب وانه سوف يعاملني معاملة خاصة على ان اكون جادة في عملي وسالني اذا كنت اعرف ان اصنع له قهوة فاجبته بان قهوتي لزيزة جدا فقال لي لن اصدق حتى ازوقها واشار لي بيده الى باب في غرفته يوجد فيا ادوات لصنع القهوة والشاي فقمت على الفور لاصنع له القهوة وانا احضر الادوات سمعت صوته يقول ساشرب القهوة انا وانت اوكي فاجبته اوكي وسالته كيف تحب القهوة فاجاب سادة وانتي قلت له حلوة فقال لي مثلك حلوة وجهزت القهوة وقدمتها له وذاقها وقال لي فعلا قهوتك لزيزة وحلوة مثلك فاحمر وجي خجلا وشكرته على اطرائه وشربنا القهوة واخذت الفناجين وغسلتهم واستاذنت منه للعودة الى العمل وخرجت ولكني كنت سعيدة جدا مما دار بيننا من احاديث وعدت لليلى التي بدات تنهال عليا باسالتها عما جرى في ما بينا ومادار من احادبث فقلت لها وقالت هي لي انها اول مرة يحصل مثل هذا الامر واني انا الوحيدة التي شرب سامر معها قهوة وهي تظن انه استلطفني واعجب بي واني لمحظوظة جدا وقالت لي ايه نيالك ياعم من اول يوم طبقتي المدير فقلت لها لم افهم قصدك فقالت لي لو انه صحيح معجب بك سترين ليلة القدر فهو الكل في الكل في المصنع وكلمته هي الماشية عند صاحب العمل ويمكنه ان يرقيني الى اعلى المستويات في العمل فضحكت وقلت لها حيلك حيلك كله فنجان قهوة فقالت انا حدسي بيقولي انك عجبتيه وبكرة تشوفي واصبحنا نعمل ونتكلم في كل الامور ولكن كان معظم تفكيري عند سامر وكيف انه اعجب بي واني قد لفت انتباهه دونا عن كل البنات وحان موعد الغداء فذهبنا الى المطعم وكل واحد بدء يخرج الطعام الذي كان قد جلبه معه واذ بشاب يقترب ويسلم على ليلى بحرارة وهي ترد عليه بنفس الحرارة وسالها من هذه الجميلة عني فردت وقالت له مرام ابنة جيراننا وستعمل معنا فسلم علي وعرفني بننفسه اسمه احمد وعاد الى ليلى وقال لها ما هو الغداء اليوم فاجابت و**** اليوم حناكل نواشف لاني لم استطع تحضير الطعام بسب مرام لاني ذهبت لها مبكرة كي اجلبها معي لانه اليوم اول يوم لها هنا ولا تعرف الطريق فلم استطيع تحضير طعام مثل كل يوم فرد هو بانه اوكي مافيش مشكلة كرمال هالجمال مناكل نواشف وضحكنا كلنا وبدانا بالطعام وكان احمد هو وليلى يتهامسون باحاديث لم افهم منها شيء وانتهينا من الطعام وعدنا الى العمل وسالت ليلى عن احمد فاخبرتني انه صديقها وانها تحبه وهو يحبها جدا وانهم متفقون على ان يتزوجو من بعضهم البعض وقالت لي ارجوكي يا مرام لا اريد ان يعلم احد بهذا الموضوع وهو سر بيننا اوكي فاجبتها اوكي فقالت لي غدا سوف يكون لك صديق وسوف احفظ سرك انا ايضا اتفقنا فقلت لها اتفقنا وفجاءة ياتي صوت سامر مناديا مرام فقالت ليلى هيا اتاكي الطلب الم اقل لكي انه معجب بك اذهبي اليه فذهبت اليه ودققت الباب ودخلت فقال لي سامر اولا في المرة القادمة تدخلين دون استاذان وثانيا لقد جربت قهوتك فماذا عن الشاي وضحك فقلت له كمان على التجريب وقمت بتحضير الشاي للسيد سامر الذي بدات اشعر بالغيظ منه لانه يستخدمني للشاي والقهوة ولكني قلت في نفسي لو ان ما تقوله ليلى صحيح فانا لن اندم على هذا ونظرت في المراة وبدئت بتركيز شعري وهندامي لكي الفت نظره الي اكثر وبحركات عفوية اصبحت ارفع صدري ليبرز واحاول ان اظهر ما استطيع من مفاتني وادخلت له الشاي وانا انظر لعينيه التي كانت ترمقني من كل مكان وطلب مني الجلوس وشرب الشاي معه وبداء يحادثني ويسالني عن كل شيء يخطر بباله وهو يتفحص كامل جسدي بنظراته و انا اجاوبه واحاول ان الفت نظره الى اماكن اكثر اثارة وفجاءة سالني هل انتي مرتبطة فلم افهم عليه فعاد سؤاله بطريقة اخرى فقال لي هل لك صديق او اي شخص اكن له مشاعر خاصة فقلت له لا ابدا فقال لي وهو يضحك اذا سنكون اصدقاء ما رايك فقلت له اوكي فضحكنا معا وتحدثنا وشربنا الشاي وكان كل واحد منا يفكر بنفسه كما يحلو له وانتهينا من شرب الشاي واستاذنت منه بالعودة الى العمل قال لي ليه مليتي من الجلوس والكلام معي فقلت له لا ولكن الا يجب ان اقوم للعمل فقال لي اوكي كما تريدين وعدت للعمل وانا ارى نظرات البنات لي كيف انهم يرمقوني بعيون كلها غيرة وحسد ووصلت لليلى وسالتني عما جرى فاخبرتها فقالت لي شفتي مش قلتلك هو خلاص وقع فيكي وانتي ايه رايك فيه قلتلها هو من ناحية الجمال جميل والرقة رقيق والخفة فقالتلي كفايه حبيبتي فهمت كل حاجة انتي كمان وقعتي مبروك عليكم بس خلي بالك من تصرفاتك معاه وانتهى اليوم الاول من العمل وخرجنا انا وليلى نسير الى المنزل ونتكلم عما جرى لنا في هذا اليوم وانا احول ان اجعل كل الحديث عن سامر ووصلنا كل واحدة الى بيتها وسالتني امي عن العمل وكيف كان اليوم الاول جلست واخبرتها كل شيء الا عن سامر فلقد تركته في قلبي ولي وحدي وبعد العشاء قمت للنوم من اجل النهوض باكرا الى العمل ودخلت غرفتنا وبدات افتش عن ما سالبسه غدا وكيف ساكون بنظر سامر وحضرت ملابسي وكانت تنورة قصيرة بعض الشيء سوداء ضيقة وبلوز ابيض واستلقيت على سريري وبدات افكر بسامر وكيف سيكون القاء غدا حين يراني بهذه الملابس المثيرة وما ستكون ردة فعله وتقلبت كثيرا وانا افكر فيه واحلم ان يكون قربي يحادثني وبلسعني بنظراته الثاقبة الى ان غفوت واستيقظت صباحا باكرا ولبست وتحضرت ووضعت العطر من اختي وزينت شعري ببعض الدبابيس وتاملت نفسي هل ساعجبه هل سيذداد اعجابا بي وانا انتظر وصول ليلى لنذهب كان الوقت كانه متوقف وبعد قليل اتت ليلى وذهبنا الى العمل وبداء نهار جديد بعد لخظات من وصولنا اتى سامر الذي شق حاجز الضيق الذي كان يعتريني وانا اتلهف لاراه وارى ردة فعله عندما يراني بحلة جديدة اكثر اثارة من الامس وما ان دخل حتى شاحت عيناه بحثا عني وحين التقت عيوننا تبسمنا بشكل مفضوح انتبه له كل الموجودين وقام سامر بالسلام على الجميع بقوله صباح الخير للجميع واقترب مني وهمس باذني وانتي صباحك سكر فاحمر وجهي ولم اعرف كيف ارد وانا انظر الى كل الذين حولي هل هم راوه وبداء هو جولته وانا مرتبكة جدا منه ولاحظت ليلى ذلك وقالت لي اهدئي شيء عادي وبعد ان اكمل جولته وانا انظر اليه بنظرات مسروقة نظر الي واشار الي بان اتيه الى المكتب فاسرعت اليه ودخلت خلفه فقال لي اغلقي الباب فاغلقته والتفت الي وقال لي ما هذا الجمال لقد سرقتي لبي هذا اليوم فاحمر وجهي خجلا فقال لي لا عنجد انتي اليوم اجمل من الامس بكثير انت ملكة اليوم فقلت له ان عيونك هي الجميله واقترب مني وقال لي بتصدقي اذا قلتلك فقلت اكيد قلي انا امبارح ما عرفت انام وانا عم افكر فيكي وبجمالك بقيت كل الليل اتخيلك امامي فقلت له لا مو لهذه الدرجة انا عادية كتير قلتها له بدلال وغنج لم اعرف كيف خرجت مني هذه الجمل التي ذادت من حدة اندفاعه وقال لي و**** عم احكي عن جد انت اخذتي عقلي معك امبارح وانا بقيت من غير عقل مجنون يعني فضحكت وضحك هو واقبل الي بطريقة عفوية وطبع قبلة على خدي هي اخذتني الى السماء ولكني انتفضت واظهرت بانني مستاءة فقام هو يتاسف لي ويقول لي و**** مش قصدي اعصابي فلتت مني وانا اسف جد وارجوكي تسامحيني وانا بنفسي كنت اقول له ياريتك تبوسني تاني بس كنت عاملة نفسي زعلانة وكنت مبسوطة كتير من ان سامر مدير المصنع كله بيتاسف لي وبيحاول يراضيني كان شعور يجنن و**** بعدين قلي اسمعي مرام اذا كنت مش عاوزة تسامحيني انا مش ححاول احتك بيكي تاني او ادايقك او اطلب منك حاجة تاني انا سمعت كدة وافكاري راحت تودي وتجيب ايه الي بعمله حروح سامر من بين ايديا وانا الي سهرت طول الليل افكر بيه ففوقت نفس

مريم 24سنة

أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة, انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67 كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي, فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان, طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
• قلت: السلام عليكم.
• العامل: وعليكم السلام.
• قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته.
• العامل: بتعرفي انك حلوه.
• قلت: نعم! ايش حكيت!!
• العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
• قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, احكيلي كم تمن البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود, وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم, عريض ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
• العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسياره ايش عملتوا بزبي, من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس.
• قلت: اسمع انت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة.
• العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدى مني.
• قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض متلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به, حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في منه", والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي سأدخل المحطة لملئ الوقود, حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا.
دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم.
• العامل: وعليكي السلام.
• قلت: انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
• العامل: انتي جايه عشان زبي, ما قدرتي تقاومي اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه بالجلباب.
• قلت: ايش بدك؟
• العامل: هيك صرنا حلوين, بدي أنيكك.
• قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي, وازا تأخرت تجي وتشوفنا.
• العامل: ليش نخنا بدنا نحرم **** من النيك رح نعطيها نصيبها منه.
• قلت: أختي لا بس أنا.
• العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟
• قلت: لأ مش هيك الحكايه, بس اختي لساتها صغيره عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك.
• العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
• قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني, رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد راحتنا بالنيك.
• العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟
• قلت: رح حاول بكره.
• العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره.
• قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه.
• العامل: تفضلي ايش هو؟
• قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك.
• العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تاتي الي.
• العامل: لا تخافي, أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ما تجي.
دخلت الى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه واداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن ملامسة يدي لزبه.
• قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
• العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي.
• قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك.
• العامل: وزب زوجك؟
• قلت: كنت مفكراه كبير بس بالمقارنه لزبك غير موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك, آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب.
أبعدت الى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ, بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة امتار.
• قلت: صار لازم روح.
• العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي ويكون حد غيري وما تلاقيني.
• قلت: ماشي, اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه, وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه.
• ابراهيم: الو
• قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم.
• ابراهيم: اهلا اهلا مريم, تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
• قلت: لهذه الدرجه اشتقتلي.
• ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي, ايش رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني.
• قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
• ابراهيم: وانا بإنتظارك.
• قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص وبعدها ترجع للشغل.
• ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات اللازمه.
اغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه.
• قلت: السلام عليكم.
• ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي.
• قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن البيت.
• ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا.
• قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف.
• ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك.
• قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي.
• ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف, اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه, وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري, اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثديايمن فوق الجلباب.
• ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك.
• قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني وخلصني.
• ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك.
• قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
• ابراهيم: حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان, رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي, ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم, آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآ