مريم 24سنة

أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة, انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67 كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي, فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان, طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
• قلت: السلام عليكم.
• العامل: وعليكم السلام.
• قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته.
• العامل: بتعرفي انك حلوه.
• قلت: نعم! ايش حكيت!!
• العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
• قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, احكيلي كم تمن البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود, وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم, عريض ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
• العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسياره ايش عملتوا بزبي, من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس.
• قلت: اسمع انت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة.
• العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدى مني.
• قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض متلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به, حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في منه", والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي سأدخل المحطة لملئ الوقود, حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا.
دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم.
• العامل: وعليكي السلام.
• قلت: انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
• العامل: انتي جايه عشان زبي, ما قدرتي تقاومي اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه بالجلباب.
• قلت: ايش بدك؟
• العامل: هيك صرنا حلوين, بدي أنيكك.
• قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي, وازا تأخرت تجي وتشوفنا.
• العامل: ليش نخنا بدنا نحرم **** من النيك رح نعطيها نصيبها منه.
• قلت: أختي لا بس أنا.
• العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟
• قلت: لأ مش هيك الحكايه, بس اختي لساتها صغيره عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك.
• العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
• قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني, رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد راحتنا بالنيك.
• العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟
• قلت: رح حاول بكره.
• العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره.
• قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه.
• العامل: تفضلي ايش هو؟
• قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك.
• العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تاتي الي.
• العامل: لا تخافي, أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ما تجي.
دخلت الى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه واداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن ملامسة يدي لزبه.
• قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
• العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي.
• قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك.
• العامل: وزب زوجك؟
• قلت: كنت مفكراه كبير بس بالمقارنه لزبك غير موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك, آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب.
أبعدت الى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ, بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة امتار.
• قلت: صار لازم روح.
• العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي ويكون حد غيري وما تلاقيني.
• قلت: ماشي, اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه, وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه.
• ابراهيم: الو
• قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم.
• ابراهيم: اهلا اهلا مريم, تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
• قلت: لهذه الدرجه اشتقتلي.
• ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي, ايش رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني.
• قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
• ابراهيم: وانا بإنتظارك.
• قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص وبعدها ترجع للشغل.
• ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات اللازمه.
اغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه.
• قلت: السلام عليكم.
• ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي.
• قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن البيت.
• ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا.
• قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف.
• ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك.
• قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي.
• ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف, اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه, وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري, اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثديايمن فوق الجلباب.
• ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك.
• قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني وخلصني.
• ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك.
• قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
• ابراهيم: حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان, رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي, ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم, آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآ

مـاذا.. يحـدث بين ألـصديق وصديقتـه ألمتزوجــه.. طبعا عارفين .

صتى اللى هحكيها حصلت معايه بجد كانت فى الشارع المجاور لنا امراه على قدر من الجمال وكنت اشوف جسمها اهيج مع انى ليه تجارب كتير جدا فوق ما يتصور اى حد بس دى كان حكالى اخوها انها وهى بنت خلت اخوها نايم جمبها وقعدت تلعب فى زبره ولما اتاكدت انه نايم ركبت عليه وقعدت تفرك كسها فى زبره ومن ساعت ما حكالى اخوها الموضوع ده وانا عايز انيكها واستنيت الفرصه لحد لما جت هى لحد عندى وقعدت تهزر معايه وتتلبون لحد ما قولتلها انا عايز اقابلك واكلم معاكى وجت الساعه 7 واتقابلنا قريب من منزلنا واتمشينا وحكيت ى انها مخنوقه من الحياه وان هى مستريحالى زى اخوها المهم قلتلها تعلى نتطلع شقتى قالت لا طبعا انا ست متجوزه وماليش فى الكلام ده المهم بعد الحاح منى انها هتكون قاعده اخويه طلعناودخلنا الشقه وجلسنا فى الانتريه وقعدت جمبها وحسست على شعرها ونزلت ايدى على كتفها وقربت وبوسته فى الاول قالت لا مينفعش ومع بوسه منى ولعب لسانى بلسانها قومتها وسحبتها للسرير لقيتها بتقولى استنلى وراحت قالعه كلوتها ورجلها الخمرى هيجتنى وزوبر وقف على الاخروشفت كسها الخمرى اللى ما شفتش ولا شعره فيه ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وبدون مقدمات خلت ظوبرى كله مره واحده وصرخت وفى نفس الوقت نزلت من اوا رلس زوبرى ما لمست شفايف كسا ولقيت زوبرى بيتزحلق كله فى كسها ومع دخول زوبرى فى كسها وخروجه بسرعه ما حسيتش الا انى بقالى 20 دقيقه بنيك من غير وعى ليه مش عارف وكان نفسى انيكها من طيزها مش عارف ليه بس كسها نسانى كل شئ وما حسيتش الا بنار بتنزل من زوبرى مش لبن زى باقى الناس المهم نزلتهم كلهم فى كسها وايه يعنى لو حبليت ماهى متجوزه ثم كسها بيقول ان فى ازبار كتير دخلته بس هو كس يستاهل وارجو ان باقى مغامراتى تعجبكم

زينب

زينب عبدالكريم قصتي غريبة وعجيبة نوعا ما، أنا فتاة عمري 23 سنه متزوجه وتطلقت منذ سنه وأعيش الآن مع أهلي حدثت لي هذه القصة منذ أربعة أشهر
كان لنا جيران ولهم ابن عمره 25 سنه من عائله محترمة وأهله ميسوري الحال وكانت أخته صديقه لي قبل أن أتزوج منذ أيام الدراسة وكنت دائما أزورها وأجلس عندها قبل الزواج
بعد طلاقي قل ذهابي لهم ولكني أزورها وفي أحد الأيام ذهب أهلي إلى زواج أحد أقاربي ورفضت أنا الذهاب لأنني لاأحب الإجتماعات بعد طلاقي فقررت الذهاب إلى إبنت جيراننا للجلوس عندها لأن أهلي لن يعودوا إلا في الصباح وبالفعل ذهب أهلي وبقيت أنا في المنزل
في الساعة التاسعة طرقت باب منزلهم فرد علي الجرس ابنهم وعندما سألته عن أخته حضر وفتح لي الباب وأدخلني إلى المنزل فخلعت عباءتي كما اعتدت وجلست في صالة منزلهم أنتظر أخته وبعد دقائق معدود ه حضر ومعه كأس عصير فخجلت منه لأنني كنت بلا عباءة وحاولت أخذ عباءتي فقال لي بأنه لاداعي لذلك ووقف في وجهي وطلب مني الجلوس فجلست وسألته عن أخته فأخبرني بأن أهله مسافرون ولا يوجد أحد سواه
إستغربت منه ذلك وطلبت الخروج لكنه رفض وطلب مني شرب العصير أولا وبالفعل جلست أشرب العصير لأننا جيران منذ زمن طويل وكنت لا أتغطى عنه وجلس هو على كنبه بجانبي وعندما أنهيت العصير أخذ الكأس وأنا جالسه وجعل فمه على موضع فمي وبدأ يحرك لسانه ثم قام بشرب العصير
عندما أردت الخروج طلب مني الإنتظار والجلوس فرفضت بحجة أنه لايوجد أحد في منزلهم فألح في طلبه فجلست ثم قام وجلس بجانبي على نفس الكنبه فابتعدت عنه ثم قام بمسك يدي فأبعدته ولكنه أخذها مره أخري وقبلها ثم جلس على الأرض وأمسك بقدمي وقبلها فدفعته وعنفته
قال لي بأنه معجب بي منذ زمن وكان يريد رؤيتي منذ أن تطلقت وأنني لابد قد إشتقت الى رجل فاستغربت ذلك ولكنه أمسك بقدمي وبدأ يقبلها ثم إرتفع إلى ساقي وعظها بأسنانه فبدأت الشهوه تتسلل إلي فلم أتكلم فقام وقبلني في فمي وجلس دقائق وهو واضع لسانه في فمي وكنت قد بدأت أستجيب له فأخبرني بأننا سنذهب إلى غرفته، كنت قد تهيجت وأثارني بفعله و كلامه، لدرجة أنني تمنعت عليه بحجة مكشوفة وهي أن كسي به بعض الشعر الخفيف فضحك ضحكه أذابتني ودغدغت شهواتي فقمت أنا وهو وحملني على يديه وكان يرتدي قميصا وسروال شورت وفي منتصف درج منزلهم أنزلني وخلع قميصي وتنورتي وبقيت بكلوت وستيانه
خلع هو قميصه وعندما وصلنا الى الغرفه رمي بي على السرير بكل قوة وخلع سروال وبقي بكلوت أزرق ثم قام وجعل يمص شفتي بكل قوه ويقبل رقبتي ويدخل لسانه في أذني حتى زادت شهوتي ثم خلع السنتيانه وجلس يمص نهداي ويرضعهما كأنه طفل ويضغط عليهما بيديه فزادت شهوتي ثم نزل إلى كسي وقبله من فوق الكلوت وقام بخلع كلوتي بفك الخيوط من على الجنبين وإذا بكسي الصغير الذي زادت حرارته عن الخمسين درجه من الشهوه أماه وبه شعر خفيف فقبله ثم قام بلحسه وبدأ صوتي يعلو من الشهوه ثم جعل يمص شفري كأنه يمص نهدي ثم وضع فمه في وسط كسي ووضع بضري في فمه وجعل يمصه بقوه ثم أدخل لسانه في فتحة كسي وأخرجه وجعل يدخله ويخرجه ويقوم بمص بضري حتى ارتعشت عندما قرب إنزالي لشهوتي جعل يلحس بضري من الأعلى وأنا أنزل ثم مسح ماخرج مني وكنت أريد أن أري زبّه فخلع كلوته وأخرج زبّه فكدت أجن لكبر حجمه وطوله وغلاضته فقمت ووضعته في فمي وبالكاد اتسع له فمي فقمت بمصه قليلا ثم طلب مني أن أنام على ظهري ففعلت وقام برفع ساقي حتى وضعهما على نهدي وجعل يدعك كسي بزبّه ويضغط على كسي به ثم قام بمحاولة إدخاله فصرخت وأخبرته بأن كسي ضيق جدا لايتسع لزبّه الكبير فضحك وجعل يدعك كسي بزبّه حتى بدأ كسي بالترطيب فوضع زبّه على فتحة كسي وقام بإدخال رأس زبّه وعندما دخل رأسه سألني هل يدخله بقوه أم بلطف فجاوبته بلطف وفي ثانيه لم أحس إلا وزبّه كله في كسي حتى أنني أحس أنه وصل إلى رحمي فصرخت من شدة الألم فلم أجد منه سوى الزيادة وكان ينيكني بكل قوه ويضمني بيديه وكان يدخل زبّه كله بداخلي وعندما قربت من الإنزال وبدأت أرتعش أحس بذلك وجعل يدخل زبّه ويخرجه بسرعة حتى أنزلت وعندما فرغت من الإنزال للمرة الثانية سألته هل أنزل فقال بأنه لاينزل منيه بسرعة وعاود إدخال زبّه وإخراجه وأنا أتمزق من الألم حتى أنزلت مره ثالثة وهو لم ينزل وفعل الرابعة وعندما ارتعشت لأنني سأنزل ضمني بقوة فأحسست بأنه سينزل وماهي إلا ثواني حتى إنفجر في كسي منيه الذي ألهب مهبل كسي وكل رحمي وكان ساخنا ك***** وغزيراً جدا وتوقعت أن زبّه سينام ولكن المفاجأة أن زبّه مازال منتصبا كأنه عصا غليضه فقام من على السرير وزبّه يهتز أمامه وطلب مني القيام ثم أوقفني على الجدار وباعد بين ساقي ووضع قليل من لعابه على رأس زبّه ووضعه على كسي وبدأ في إدخاله وعندما ادخله كله في كسي طلب مني أن أمشي قليلا وزبّه في كسي فتأكدت أنه مجنون جنسيا
بدأت في خطواتي للخلف قليلا وأنا أتمزق من الألم ثم أسندني إلى الجدار وبدأ يدخل زبّه ويخرجه في كسي الصغير فأخبرته بأني لاأحتمل ذلك فعاد بي إلى السرير ونام على ظهره ونصب زبّه لي وطلب مني الجلوس فقمت بمصه قبل ذلك وقمت بمص وتلحيس الخصيتين وكان يطلب مني إدخالهما في فمي ففعلت ثم قمت وجلست على زبّه وبدأ زبّه يغيب في كسي حتى جلست على بطنه بطيزي وكان زبّه كله في كسي ثم بدأت بالقيام والجلوس عليه وكنت أرى نفسي في مرآة الكمدينه وزبّه يدخل في كسي ويفتحه ثم يخرج وقد أصبح كسي أحمر اللون من كثر النيك وحرارة زبّه وكبره ثم طلب مني أن أجلس على ركبتي ويدي فأتي من خلفي وأدخل زبّه في كسي وجعل يدخله ويخرجه وأنا أشاهد نفسي في المرأة ونهداي يهتزان وهو يدخل زبّه بكل قوه ثم طلب مني أن أنام على ظهري فنمت على ظهري وبدأ ينيكني بكل قوه وأحسست بأنه سينزل منيه فشددت عضلات كسي وعندما اقترب من إنزال منيه في كسي أخرج زبّه وجعل ينزل منيه على نهداي وعلى وجهي وبطني وكان منيه كثير جدا فتوقعت أن ينام زبّه ولكنه ظل منتصبا وقمت ومسحت سائله المنوي من على جسمي وعدت فإذا به واقف وعندما دخلت جائني من الخلف وأدخل زبّه من خلفي فخرج رأس زبّه من الأمام وبدأت أمشي وهو خلفي حتى وصلت إلى السرير فأنامني وجعل يدعك كسي بزبّه ويحركه على جميع أجزاء كسي ويضغط على بضري ويحركه عليه من الأعلى إلى الأسفل ويدعك به أشفاري حتى اشتعلت شهوتي فجعل يزيد في دعك بضري وأشفاري بزبّه ثم جلس يضرب كسي بزبّه الكبير مما زاد في شهوتي وجعلني أجن وأطلب منه أن يدخل في كسي فقام ووضع زبّه في فمي وبدأت في مصه ثم أخذ يضرب وجهي بزبّه من الجهتين ثم عاد وجعل يمص كسي ويلحسه ويدخل لسانه في داخل كسي فجننت وبدأت أصرخ من الشهوه فقام وبدأ يضرب كسي براحة يدة مما زاد شهوتي وألمي وكلما طلبت منه أن يكف عن ذلك زاد وأخذ يضرب كسي بيده بقوه على جميع أجزائه ويزيد الضرب على بضري وعندما رأى أنني لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك رفع رجلي على كتفيه ووضع رأس زبّه على فتحة كسي وطلب مني أن أمسك بالسرير ثم أدخل زبّه في كسي بكل قوته فشهقت من الألم ثم بدأ ينيكني كأنه جمل هائج وإستمرينا على هذا الوضع لمدة 6 ساعات وزبّه منتصب وهو يقوم بممارسة أشد أنواع الجماع معي فطلبت منه الزواج لأنني جنسيه لأبعد الحدود مثله فرفض لأنه يحب النساء جدا ولايكتفي بواحده ومنذ ذلك اليوم وأنا أمارس الجنس معه ولكنه كان يطلب مني أن أحضر له فتيات وكنت أفعل المستحيل حتى أقنع صديقاتي لكي يجامعهن حتى يجامعني أنا بعدهن ، هذه القصة حقيقية، كما رواها نمر ...

ريم وأصدقاء زوجها.....ممممم

إسمي ريم. .. وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا. فقد ولدت قبل إكتمال أشهر حملي. ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات

أخذت الأيدي الحانية تتناقلني. فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والد. حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بل السادسة من عمري. وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب ذلك. وكنت من ضمن تلك الأسباب.

لقد كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ يغضبني. ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا. خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي. وأخذت السنوات تمر سريعا. وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح همّ والدي وشاغله هو مستقبلي بالزواج طبعاً بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدد جراء مرض خطير.

بدون إطالة. تم أخيراً زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى. وكان مما رغّب أبي في زواجي من سعيد هو تشابه ظروف حياتنا. فسعيد ذاق طعم اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالب مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله. وقبل أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا. وأصبحت وسعيد وحيدين في هذه الدنيا لا قريب و لا نسيب.

زوجي سعيد شاب مكافح في السادسة و العشرون من العمر. متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري. لم يكن أياً منا يعرف الأخر قبل الزواج. كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حبي. كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة. وما أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سعيد إلى ركن هادئ فيها عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاج نوع فاخرمن الخمر محاطة بباقات من الورود. وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سعيد إلى جواره وصب كأسين. وألح في أن أشاركه الشراب. وبدأت أشرب على مضض. فهذه كأس في صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أزب في صحة من كانت. ولا ما حصل بعدها.

كان سعيد لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا. وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حال تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه إلا نائما. مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس.

زاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سعيد في قضاء سهرة نه الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضح اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد.

تتكون شلة سعيد أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاع وخالد زميل طفولة سعيد وهو الركن الثاني للشلة وهو كهربائي و عازف عود رائع وهناك أيضا سامر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة. وهناك أيضاً مروان وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ. إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم السلامة. جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم طبيعة العمل إلا أنه جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية.سعيد هو المتزوج الوحيد فيما بينهم.

كان إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الط أو مشاهدة الأفلام. و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك. كانت سهرتهم تبدأ مبكراً بوصول سعيد إلى منزل خالد الذي يسحر سعيد بعزفه على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سعيد. وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفني شاعر و عازف و مطرب. وغالبا ما يحضر سامر في ذلك مع مروان أو بعد ذلك بقليل ومعه العشاء.

مرت عدة شهور سريعاً قبل أن أطلب من سعيد و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه للأخطار وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس. وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا. لم يوافق سعيد في بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت ل بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع الشلة.

بدأت تجتمع الشلة في منزلنا. ففي السادسة أجلس مع زوجي سعيد نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحوار و ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً. عندها فقط أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما في التلفزيون مع الكأس وحدي. وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سعيد يساعدني في ذل وأحيانا يدخل معنا خالد.

قبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسا لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور. وكان خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا. وكثيراً ما كان سعيد ينام على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي أإلى أن يتعتعه السكر.

عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على هذا المنوال. وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية. وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي مع سعيد وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حينا أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وكالعادة نام سعيد على مقعده فيما خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ. و استمرت رقصتنا طويلاً وكلانا محتضن الأخر. لم نكن نخطو بقدر ما كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب وجهي وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية و شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه.

مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها. لا أدري ماذا ينتظر ومم يخجل لحظتها لم يكن الشيطان معنا و لا أدري أين كان لكنني قررت أن أقوم بدوره وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شي. كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه. لحظات أخرى مرت قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك. وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما. فقد كان أيره يدق فخذي وعانتي بصلابة. وكأني غافلة عما يحدث مررت براحة يدي على زب خالد وأبعدته عن عانتي دون ابعد فمي عن عنقه. وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد أيره المتصلب يدق عانتي و فخذي.

وقفت للحظه وأبعدت أيره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي. يبدو أنك تهيجت أيها الذئب ?. لم يجبني خالد. بل زاد في إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الباب مبتعداً عن مرمى نظر سعيد النائم. ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري.

كان أيره في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي. وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلم أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل شفاهنا للحظة. ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم بدأ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة.

لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع على سروالي المبلل بمائي. فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي. وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام وغسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة.

خرجت بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة. وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمال صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على.

تسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما. وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت م تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أقول له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم. وشاهد خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض.

همست بصوت مرتجف. ويحك ماذا فعلت ?. كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر?. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي في أية لحظة. أرجوك دعني أرتدي ملابسي. .. خالد. . أرجوك إنك تؤلم نهدي...سوف يدخل علينا سعيد في أية لحظة الأن. ... لم يتكلم خالد مطلقاً. كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , وشعرت بأيره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث مزيد من الدفء..., وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف. ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأمسكة برأسه وبصوت مرتجف أرجوه أن يتركني وأحذره من دخول علينا ونحن في هذا الوضع.

تحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة. ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سعيد من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان. واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر أيره بين فخذي وبدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله. وتمكنت من إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيرا بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي. لقد فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي. وإذا بي أفاجأ بأن زب خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على خدي و عنقي.

عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى. إلى أن أخذ خالد يلطم أيره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي...مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الزب المتورد في فمي ... وأخذ خالد يدخل أيره في فمي ويخرجه ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص أيره من يدي على الأرض إلى جواري.

فيما كان خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أضمه فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي. وشعرت بأيره وهو يضغط بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه داخلي , ولم يطل بحث الزب المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله

هبه وشهوته

هبه عندما كانت طفله بسن الخامسه وفي هذا السن كان الناس يمدحون جمالها وكانوا يقولون انها بالمستقبل سوف تكون امراه جميله لان عندها مبادئ جمال فجسمها كان اكبر من سنها بيضاء وناعمه وعيون عسليه وجسم مقسم وكان كل واحد يراها وهي صغيره ياخدها ويضعها علي رجله ويقبلها وخاصه الرجال وفي بعض الاحيان قبلات غريبه علي طفله بسنها وبعد
كان والدها ضابط بالجيش يغيب عن المنزل بالثلاثه اسابيع وامها مضيفه طيران ارضيه تبدا قصتها عندما كانت تعود للمنزل وينزلها باص المدرسه امام منزلها وكانت تنتظر بمدخل العماره امها حتي تعود ساعه كامله تقضيها في ممر المنزل تنتظر والدها او امها حتي يدخلونها المنزل .
وكان هناك محمد ابن حارس العماره الذي كان سته عشر سنه وكانت تقضي بعض الوقت تلعب معه وفي يوم اخذها الي غرفه في قاع العماره واجلسها علي رجله وتحس ان هناك شئ ناشف قوي يخبط بطيظها ومحمود يعصر علي جسمها وتتالم لذلك وفجاه كل مره تحدس ارتعاشات وتقلصات لعضلات زوبر محمود ويسكت ويقول لها روحي العبي بره ويعد
وفي يوم اخذها محمود الي الغرفه وجلست علي رجليه وكانت قد تعودت علي ذلك ولكن في هذه المره كان شئ غير عادي فقد اخرج زوبره من البنطلون وهو منتصب واول مره بحياتها تري هذا الزوبر الطويل والكبير بالنسبه لولد بهذا العمر وخلع الكيلوت بتاعها ووضع زبه بين فلقتي طيظها وكان سخن وحست بحراره جميله بطيظها واخد يفعل حركات لا تفهمها حتي نزل سائل ابيض للخارج وتعجبت لانها لا تستطيع فعل ما فعله محمود لانها لا تملك هذا الزب الطويل ولكنها حست بمتعه بطيظها وبعد ذلك قال لها لا تخبري احد بذلك فخافت ولم تخبر احد ولكنها كانت تحب فعل ذلك مع محمود وفي يوم اخر طلب منها محمود الذهاب معه الي الغرفه وهناك اخرج زبه وطلب منها ان تمسكه ومسكته وكان زبه سخنن وناعم وملمسه جميل وفجاه مسكني ولفني ناحيته ووضعني علي الكنبه وحاول وضع زبه بطيظي بالقوه وكنت اتالم واصرخ ودخل جزئ بيسط من زبه بخرم طيظها واخرج زبه بسرعه وجاب السائل بتاعه للخارج وكان هناك الم بطيظي وفكرت فيما حدث وانا لا افهم معني ماحدث وكانت تخشي محمود وان اذهب اليه كانت خائفه من اخبار امها ووعدها محمود انه لا يكرر الالم لها تانيه فكانت تريد ان يفعل بيها تانيا بس الخوف من الالم واخذها وخلع عنها الكيلوت واخرج طيظي للخلف ووضع زبه عند خرم طيظها ودفعه للداخل ففعل لي الم ولكن ليس مثل المره الاولي وحسيت متعه جميله واخذ يحرك زبه للداخل وللخارج وهي سعبده بمتعه الزب السخن الناعم يحتك بي خرم طيظها ويسبب لها نشوه غريبه كل هذا.
تعودت هبه علي نيك الطيظ مع محمود بل ادمنته وكان ادمان رهيب لطفله بسن الخامسه وكانت دائما تنزل لعنده مع ان كان والديها يمنعونها ولكنها كانت تصرخ فيهم ولا تدعهم يتركونها بالبيت وفي يوم حيث كنت اصرخ بحرقه علشان انزل وكان ابي يمنعني واخيرا صرح لي ابي بالنزول وراقبني ونزل ورايا وفجاه شاف محمود ابن حارس البنايه وهو يفعل ما يفعله فاذ بضربه بقوه ونزل دم كثير من محمود حتي ان ابي كاد ان يقتله وواخذتني امي بين احضانها واخذوها للدكتور ودكتور نفسي حتي تتخلص من هذه العاده السيئه وغيروا سكنهم وذهبوا لبيت اخر وتركت امها العمل لترعاها وبعد
كبرت هبه وبقت عندها 14 سنه وفي هذه الاثناء كان جسمها ملفوف ومدور وانثي حقيقيه وكانت اجزاء جسمها مغريه وخاصه طيظها وطلبت هبه مدرس للغه الانجليزيه وكان شاب جميل وسيم وهي كانت هي مغرمه بيه وكان ينظر لها نظرات اعجاب بس نظرات صامته دون ائ شئ وكانت من حين لاخر تحس ان المدرس يضع يده علي ظهرها للحظات وكانت تحس باحساس جميل مملؤ بالنشوه وكانت قشعريره تدب بكل جسمها حينها كانت تستازن لتذهب للحمام لضع بعض من الماء البارد علي كسها حتي تهدا وترجع وهي تتمني ان يضع كفه علي ظهرها ويستمر هذا لوقت طويل وبعد
وفي مره وضع المدرس يده علي ظهري واخذ يشرح وانا لا افهم منه شئ فقط افكر باليد الي علي ظهري وفي لجظه حس المدرس انني قد سحت ونحت واني لست معه فقد كان كسها ملئ بالمياه وكانت انثي حساسه لاي لمسه من اي رجل او شاب بالشارع او بالمواصلات العامه فرجع المدرس يده للخلف واستمر بالشرح وانتهي الدرس وذهبت انا للفراش وانا افكر بايد المدرس الدافئه التي حسستني بانوثتي وبعد
وفي بوم خرجت والدتي من البيت وطلبت مني ان انتظر المدرس واقدم له المشروب وان استمر بالدرس معاه وكانت ايام امتحانات اخر العام وحضر المدرس وقدمت له المشروب وعرف انني لوحدي بالبت فاخذ يشرح الدرس ووضع ايده علي ظهري وكانت هذه المره متختلفه واخذ يمسح كفه بظهرها وهي تغمض عيناها ولا حظت انه ابتدا يضع كفه علي فخذاها واخذ يمسح فخاذها بكفه وكان احساس جميل لدرجه ان السائل نزل ولاول مره بغزاره واخذ راسها ناحيته واخذ يقبلها ويمسك صدرها من فوق البلوزه وفك البلوزه واخذ يفرك بزازها وحلمات صدرها شدت للامام واخذ يمصهم ويمصهم حتي كاد ان يغمي عليها من المتعه الساحره
ونزل الكيلوت بتاعها وكان كسها ملئ بالشعر وحست ان صوابعه تبحث بين شعر كسها علي مكان ما وهنا مسك قصعه جلده تتدلي من كسها وكانت طويله وعندما مسكها تاوهت وارتعشت وكانت متعه فوق التصور وكنت تقريبا عريانه وكان استاز الانجليزي بروفوسير بالتهييج والجنس الخارجي واخرج زبه الطويل الاحمر زو الراس الحمرا ووضع الراس بين شفرات كسها واخذ بعمل التدليك لكسها براس زبه وكانت طايره بالسما من المتعه الرهيبه التي لا استطيع ان توصف فكان جسمها يرتعش وكان كسها ينبض وينزف سائل سخن وكان هناك نبضات جميله داخل كسها لدرجه انها كانت تحس انه يجب علي المدرس ان يدفع زبه بكسها وفجاه نطر المدرس السائل علي كسها وامتلا كسها وشعر كسها بهذا السائل واخذت ملابسها وذهبت للحمام وتنظفت وبعد
خلصت الامتحانت و وراح المدرس بغير رجعه وكبرت ودخلت الجامعه كليه الاداب وتعرفت علي اصدقاء وصديقات وكانت تذهب للرحلات وهناك كان بين الاصدقاء شاب طويل زو شخصيه قويه كل البنات تخضع له وكانت دائما تخشاه و تتحاشاه بس من داخلها كانت عاوزاه وبعد
في مره ذهبوا لرحله لمدينه مرسي مطروح لعمل معسكر ترفيهي لشباب الجامعه وكان هو رئيس المعسكر بحكم انه رئيس اتحاد الطلبه وحاول ان يكلمها اكثر من مره وكانت تصده وتهرب منه خوفا من نفسها وكانت تتمناه بس الخوف كان حليفها وبعد
تعرفت علي الشاب ابراهيم الذي كان زو شخصيه قويه وعنيده وكانوا بالقطار راجعين للقاهره وجلس بجانبها وكانت الدنيا ليل وهو يكلمها اخذ يداه تلمس فخاذها وهي تحزره من ذلك وهو يتاسف وواخيرا تلامست يدانا وضعفت معه لاول مره واخذ يلمس جسمها بحذر حتي لا يرانا احد
تواعدا وتقابلا في اماكن عامه وطلب منها الزواج وكان اهله ناس بسطاء فرفض اهلها الخطوبه بحجه انه لسه طالب وبعد
كانت حجه ابراهيم لها ان اهلها قد رفضوه وهو لسه يحبها وفي يوم طلب منها ان تذهب معه الي شقه واحد صحبه ولكنها رفضت وزعل وجلس اسبوع من غير ما يحدثها وعلشان هي بتحبه ومع الحاحه ذهبا هناك سويا وجلسا لوحدهم لاول مره بعد سنه حب وكانت انفعلاتنا قويه فكانت اول قبله له لها احلي قبله بحياتها وكانت تحس انه محترف جنس هذا الشاب واخذ يلعب بجسمها وعندما يقترب لكسها كانت تبعد ايده واخذ يخلع عنها الجزئ الاعلي من الملابس وكنت فقط بالحماله واخرج بز واحد واخذ يمص حلماته و جسمها ولع واخذت تتاوه من النشوه واخيرا اخرج زبه ووضعه بين بزازها واخذ ينيكها ببزازها وحاول ان يقلعها البنطلون وكانت خائفه علي عذريتها واخيرا اتفقا ان تخلع فقط البنطلون وتبقي بالكيلوت ووضع زبه علي كسها فوق الكيلوت وكانت تتمتع وانتشي وكان زبه اكبر زب شافته بحياتي وجعلها تلمس زبه وكان احساس جميل كان زبه طويل وغليظ وثقيل وحست انها عاوزه هذا الزب يخترق كسها بس كانت خائفه علي عذريتها واخيرا قرروا ان يدخل زبه بطيظها كما فعل ابن الحارس عندما كانت صغيره وحاول ولكن بكل مره تشعر بالالم وكان معها بالشنطه علبه كريم فاخذ يدهن خرم طيظها ويحاول توسيعه بصابعه وادخل صابعين بعدها ملا زبه بالكريم ووضع راس زبه بخرم طيظها ودفع زبه لامام وكان الم ما بعده الم وصرخت ولكنه كان الم ممتع وكان خبير بنيك الطيظ ووضع بنفس الوقت ايده علي كسها واخذ يفرك كسي بايده وزبه السخن قد فتح كل مشاعر جسمها واخذت تنتشي وتنتشي وخاصه ان زبه بطيظها وايده علي كسها واخذت تنزف السائل وهو يخرج ودخل بطيظها وفجاه قذف حممه بطيظها وخبط هذا السائل بالغشاء الداخلي المبطن لطيظها وكانت نشوه كانت لا تريدها ان تنتهي

وانتهت السنه الدراسيه وكانت اخر سنه تشوف فيها ابراهيم لدخوله الخدمه العسكريه.
وكان هناك مضيف طيران زميل والدتها قد راها وطلب يدها وتمت الخطبه وكان وسيم ناعم طويل ورقيق وحبيته هي من اول نظره وتمت الزيجه وفي ليله الدخله كان انسان تاني مش زي اللي كانت تتوقعه فكان جاهل جنسيا لا يعرف شئ لا يعرف كيف يتعامل مع جسم المراه ففي ليله الدخله قبلها قبلتين ووضع زبه جوه كسها بقوه وفك عذريتها وقذف حممه ونام وظلت هي تصارع الم كسها لليله كلها وذهبت للحمام واغتسلت ونامت بالكنبه بالصاله وفي الفجر رجعت للغرفه وفي الصباح رحب بها ولم يفعل شئ وظل هذا الحال حتي حملت منه وانجبت اول بناتها وكان يغيب عن البيت لاسبوع وفي بعض الاحيان لاسبوعين وكانت تشتاق للجنس وهو كان بارد جنسيا كان يراها بقمصان النوم الصارخه ولا يفعل شئ فقط لما تذهب للسرير يضع زبه في كسي ويفرغ لبنه وينام علي ظهره وهي تصارع النشوه والام عدم كفايه الجنس وبعد
وكان هناك شباك لجارتها بالمقابل وكان هذا الشباك غرفه نوم جارتها وفي يوم كانت تنظر من هذا الشباك صدفه لان لا احد ينظر منه لانه مفتوح علي داخل العماره واذ بها تري جارتها مع زوجها وهو يفعل بيها بجميع الاوضاع وهي تفرك من الم الشهوه وجائتها الشهوه وابتدات تنظر اليهم هي تفعل العاده السريه معهم وتتزكر زوجها النائم بالداخل الذي لا يبالي بمشاعرها وكانت هيجه كثير جدا جدا وبعد
لم تستطيع الصبر علي حالها وحاولت ان تصلح امورها الجنسيه مع زوجها ولكن دون جدوي وهو يبتسم ببرود ولا يبالي وكنت دائما تلبس الملابس السخنه الحاره بالبيت وهو لا يراها جميله او حتي تهتز مشاعره لها فقد كان بارد.
وفي يوم كان زوجها مسافر برحله طويله وكانت تلبس قميص نوم وردي وتحته كيلوت وردي ومن غير حماله وفجاه رن جرس الباب فلبست روب وردي شفاف ايضا وكان رجل عداد النور والغاز وطلب الدخول حتي يستطيع قراه العدادات وكان عداد النور بالصاله وعداد الغاز بالمطبخ ولما راني الشاب وكان شاب صغير نظر الي واستغرب من جمال جسمي بالقميص وكنت سعيده بنظرات الشاب لي من داخلي ووجهي لا يبتسم حتي لا يطمع الشاب في جمالها
مشي الشاب وهي مبسوطه انها هيجته وجاء الموعد المقبل وكانت عارفه ان الشاب ياتي باليوم الخامس من الشهر فلبست له قميص نوم اسخن من الاول وتعمدت تهيجته حتي تحس انها امراه مرغوبه فاخذ الشاب يحاول يبتسم وان يتودد لها وهي وشي جامد من الخارج وسعيده من الداخل ومبسوطه جدا لان الولد قد تصبب عرقا ولم يعرف ان يفعل شئ من الخوف وانها لا تعطيه حتي فرصه الحديث معها وبعد ما يذهب الشاب تنام بسريرها وتتخيل الشاب يفعل بها وفي يوم كانت ياسه وهايجه وزوجها كان باجازه وتركها وذهب للنادي واخذ البنت معه وتركها ولم ينكها بهذه الليله وهي لابسه قميص نوم عريان جدا جدا وكان ابيض وتحته كيلوت اسود واذا احد بالباب واذ به قارئ عداد النور وساعتها حست بانوثتها وادخلته وفي هذه المره قفلت الباب خلفه ودخل للمطبخ فعرضت عليه مشروب لاول مره وراحت عيناي الشاب تبحلق فيها وخاصه صدرها الابيض الذي يستطيع ان يراه من خلال حمالات القميص وتعمدت ان تلمسه بصدرها ووقفت بجانبه تكلمه فقط بعينها فاذا بالشاب يهجم عليها ويقبلها برقبتها وهي تنتشهي وكسها غرقان وتركت الشاب يفعل ما يريد فقد كان جوعان جنسيا وهي محرومه ومكبوته ومشتاقه من هذا الزوج اللذي لا يبالي لمشاعرها اخذ الشاب ينيكها ساعه كامله بكسها وهي تنتشي وترتعش من النشوه وحدثت

السكرتيره

كنت ذاهب الي صديق الطفوله محمود المحامي للمساعده ببعض الاجرات القانونيه
وهناك قابلت السكرتيره بتاعته .
ابتسام هذه امراه بالتلاتينات ووجهها وطبيعتها من النوع الهادي . ملابسها
بسيطه
بس تعبر عن زوق بسيط. مكياجها يكاد يكون معدوم . تنبع من جسمها لمسات
الانوثه
الا بعض الاشياء التي تزعج مزاج جسمها . لا تتكلم كتيرا. عندما تذهب اليها
تعطيك فقط ابتسامه وتقلك اتفضل وتغمز راسها باوراق القضايا لنسخها.كانت
انسانه
رقيقه جدا وكانت تحتفظ بجانبها بمسجل تسمع فيه اغاني عبد الحليم وام كلثوم
بصوت
خافت.
كانت سكرتيره جذابه جدا بالحديث وكذلك انوثتها التي تملا جسمها ولا يعكر
صفو
انوثتها الا المشاكل العائليه الي تظهر بطبيعتها واحساسها بالظلم العاطفي
والحرمان من الحنان.
دخلت علي المحامي وطلب منها ان تفتح ملف لاوراقي . المهم كنت مع المحامي
وعندما
تدخل السكرتيره لا اركز معه ولكن فكري بيكون مع السكرتيره بسيطه الملامح.
حسيت ان ابتسام وراها احزان وداخلها بركان من العواطف ويابخت اللي يفجر
هذا
البركان فقد تكون متعه ما بعدها متعه .
المهم كانت ابتسام تنظر بفضول عن علاقتي بالمحامي واستقباله الحار لي لانه
صديق
الطفوله . وقال لها اني الاستاز احمد سوف يحضر لاحضار اوراق جديده مطلوبه
باكر
بالصباح. فرحت كتير لاني اعلم اني سوف اراها لوحدي بالصباح ويمكن اتعرف
اكتر.
دخلت ابتسام حجره المحامي وطلبت الاستازان لتذهب الي الدكتور مع ابنها
المريض .
ومشت ابتسام ومشي معها قلبي قلبي سبني وراح وراها.
بعد دقائق غادرت واخدت سيارتي ولفيت الشارع.وافاجا انها واقفه علي الرصيف
تنتظر
تاكسي فوقفت لها وكانت خائفه ولكني نزلت من السياره وعرضت عليها توصيلها
فرفضت
بالاول ووافقت مع الحاحي. جلست جنبي وحسيت بالدنيا بتضحكلي وحسيت ان جسمي
كله
حاسس ببروده ورعشه جميله من نشوه وجودها جنبي.
جلست بهدؤ وهي لا تتكلم الا القليل وانا اسالها عن مرض ابنها وعن شغلها
عند
الاستاز محمود . وقلت لها اني ممكن اساعدها لاحضار الولد للطبيب فقالت ان
الطبيب بجانب منزلها ولا داعي للتعب . المهم نزلت من سيارتي ونزل قلبي
معاها .
اليوم التالي ذهبت اليها بالاوراق وكانت لوحدها وكانت تسريحه شعرها
وملابسها
يختلفون عن المره الاولي . وحسيت ان ابتسامتها لي زادت . سالتها عن حاله
ابنها
قالت اخد الدواء امس واليوم الحراره نزلت شوي. المهم شكرتني كتير علي
مساعدتها
امس وقلت لها اني بالخدمه باي وقت. حسيت انها متحفظه جدا وان النوع ده من
النساء لازم الانسان يعطيه الثقه والاحترام.
المهم كلمتها بمنتهي الزوق والاحترام والادب وشربت الشاي ورجعت للبيت وانا
افكر
بيها. جلست اسبوع افكر بيها ولا اجرؤ ان اكلمها بالتلفون .
بعد اسبوع رن جرس التلفون وهنا فوجئت بيها وهي تقول انها ابتسام وكان
ترحيبنا
ببعض قوي وقالت ليه مابتصلش بيها حسيت ان السناره ممكن تكون غمزت فقلت كان
بودي
بس خفت تحرجيني قالت احرجك استاز احمد ده مش ممكن ياريتك اتصلت حسيت
بميلها ليا
شويه فقلت لنفسي ياواد ماتندفعش اصبر. طلبت مني الحضور للمكتب لان المحامي
يريد
سؤالي بعض الاسئله وعملت ميعاد.
بالميعاد ذهبت للمكتب وكانت ابتسام جميله ورقيقه علي غير العاده ورحبت بي
كاني
انسان تعرفه جيدا . كنت اكلمها بتحفظ وادب ولمسات حنان لان النوع ده محتاج
الحنان.
المهم دخلت لمحامي وقعدتي طولت عنده وفوجئت بابتسان تحضر لنا الشاي فقال
لها
المحامي اول مره تعمليها وتجيبي شاي من غير ما اطلب فقالت انا اعرف ان
الاستاز
احمد بيحب الشاي . ساعتها حسيت انها ابتدات تفكر بي ولازم ازود العيار لها
بالمرات القادمه.
استازنت ابتسام لتروح البيت لان الوقت اصبح العاشره والنصف مساءا فطلبت
منها ان
اوصلها امام المحامي فقال لها ابسيطي اهي توصيله ببلاش. وبعد ماخرجت قال
لي
محمود انها طيبه ومسكينه وان زوجها فظيع تاركها هي وابنها وانه ساعي لها
باجراءات الطلاق. المهم حسيت ان الفريسه ممكن تقع .
المهم اخدتها بالسياره وفي الطريق قالت لي انها مش عارفه تشكرني ازاي اني
ح
اوصلها بالوقت المتاخر ده لانها تسكن بعيد وعاوزه ترجع البيت بسرعه
لابنها.
فقلت لها ان مستعد اوصلك كل يوم فقالت ياخبر انا ما استاهل كل ده قلت لها
انتي
تستهلي كل خير. واخدت امدح باخلاقها وادبها ووصلتها.
اليوم التالي بالصبح رن الجرس وكانت هي وتقدم الشكر لي علي توصيلها بس
حسيت
انها عاوزه تتكلم معي وحسيت ان الفرصه حلوه لان الفريسه هي اللي اتصلت
يعني
ممكن اتكلم بصراحه واعمل ميعاد من غير خوف وتردد.
عملت معها ميعاد بعد الشغل وكنت اذهب اليها كل يوم وانا انزل فيها عبارات
الحب
والهيام والغزل والمديح بابتسامتها ورقتها ونعومتها حتي ادمنت علي كلامي
الحلو.
المهم كنانتقابل يوميا اوصلها للبيت وكنت لا المسها بس من داخلي نفسي
المسها
ونفسي احضنها وهي فقط تبتسم لكلماتي واحاديثي . ولا تقول شئ.
المهم بليله جلست جنبها وهي بجانبي ولم اقل شئ ولم اعطي اي احساس لها سوي
السكون . حسيت انها متضايقه لانها ادمنت عي الكلام المعسوول . وقالت لي
استاز
احمد مالك فقلت لها مافيش شئ فقالت طيب ليه اليوم ساكت قلت اصلي مشغول
بواحده
فوجئت بكلامي وحسيت انها عصبت فقالت واحده مين فقلت لها واحده صفاتها كده
وكده
وكنت اوصفها انا واصف ماتلبسه ولكنها لم تاخد ببالها افتكرتني اعرف واحده
تانيه
واخيرا تنبهت ولاول مره حسيت انها بتبصلي ومسكت ايدها وبوستها وكانت ناعمه
ورقيقه والبوسه عملت عمايل . قالت احمد ارجوك انا متزوجه. قلت لها عارف بس
وانا
ايه زنبي . انا حبيتك وعشقتك واتمنيتك من اول مره . وكانت قد ابتدات اشعر
بيها
واحبها واشتهيها.
تعددت اللقاء وكان شعورنا منفتح علي بعض وكنت اقابلها بالسياره وكنت دائما
اضع
يدي علي رجلها وهي تبعدها.
بيوم اتصلت لي وقالت ان الاستاز محمود يطلب اوراق وكنت اعلم انالاوراق دي
عندهم. اخدت صور الاوراق وذهبت وهناك كانت لوحدها صباحا.
المهم لما دخلت قفلت باب المكتب ودخلت تعمل الشاي وانا ابحث بالملف افاجا
ان
الاوراق كلها مكتمله ولما جت قلتلها ان الاوراق موجوده حتي بصي . فقالت اه
صحيح
قلت لها اللي واخد عقلك يتهني به ابتسام.
حسيت ان ابتسام تطلبني بروحها وحسيت اني لازم الهجوم رحتي جنب الكرسي
بتاعها
وحطيت يدي علي ظهرها وشعرها وقلت لها ابتسام انا حبيتك من اول نظرها وهي
جالسه
حسيت انها ولعت ودق جرس التليفون وكان محمود المحامي وهو يقول لها انه
بالطريق
للاسكندريه لحضور قضيه لمده يومين. وانه سوف لا يحضر المكتب . حسيت ان
الظروف
كلها متاحه لي الان واخدت الامان. وهنا رحت لها واخدت المس ظهرها وشعرها
تانيا
ورفعت راسها وملت عليها وقبلت شفايفها فقالت احمد قلت لها بحبك بحبك .
المهم
حسيت انها ساحت وراحت. نزلت بايدي علي صدرها من فوق الملابس ومسكت صدرها
وحسيت
انها عاوزه وبتقاوم فحسيت اني لازم ازود العيار.وحطيت ايدي بين البلوزه
بعد
مافكيت الزرار الاولاني وكانت هي تمسك يدي وشفايفها بشفايفي وكانت تقاوم
يدي
ولكنها لا تقاوم البوسه.
قومتها من علي الكرسي وكانت هناك الكنبه اللي كنت قاعد عليها اول مره
واخدتها
هنا وكانت تجلس بجانبي وهي تقاومني بس مش قادره تقاوم عواطفها ورغبتها.
قعدت
ابوسها بقوه واخيرا اخرجت بزها اليسار واخد امص حلمات الصدر وكانت غامقه
نوعا
ما . بس كان صدرها يحتفظ بشئ من قوته. بالعافيه قلعتها البلوزه والنصف
الاعلي
من الملابس وكان جسمها ناعم وسخن وكانت لا تقاومني بس لما احط ايدي عند
كسها
كانت بتمسك رجلها ببعض وتحط رجل علي رجل واستحاله تفتحهم وكنت قد ابتدات
اسخن
وزبي يشد وبقي زي الحديده وراس زبي اتجننت وعاوزه تقتحم كسها وعاوزه تخش
بقوه
وتتمتع بافرازتها.
المهم قلعت القميص بتاعي وكان نصفي العلوي عريان وحسيت انها مشتاقه للحم
رجل
علي لحمها واخدتني واخدت تقبل صدري وهاجت علي حسيت انها خلاص.
المهم شوي شوي ابتدات تفك رجلها وكنت انا انام عليها وزبي زنق بكسها من
فوق
البنطلون . كنت ادفعه بكسها وهي بالتالي تدفع كسها بزبي وتحركه حركات
كانها
محتاجه ومش قادره حاولت احط ايدي علي كسها وهي تشيل ايدي حتي استعملت قوه
كفي
ومسكت كسها وهي تقول اخخخخخخخ اخخخخخخ المهم انا لما سمعت كده اتجننت
وحاولت
احط يدي بين البنطلون للوصول لكسها . ووصلت لاول كسها وحسيت بنعومه كسها
وحسيت
ان يدي بتغوص اكتر واكتر وهي بتفتح رجلها ووصلت لكسها بين البنطلون
والكيلوت
ومسكت كسها وهي تقول اخ اف اخ اف اخخخخخخخخخ افففففففف احمد بحبك احمد.
انا
خايفه قلتلها بصوت خافت ماتخفيش . وساعه الشهوه وعودي بتكون كتيره بس
اعمالي
بتكون غير.
وعدتها اني فقط احط زبي فوق كسها وما ادخلوش وهي تستسلم واخد احط زبي علي
كسها
وهي تقول اف وتحرك كسها باتجاه زبي بحركان لفوق وتحت.
المهم شوي شوي ابتدات احط الراس واحط صباعي وهي بغيبوبه السكس وعالم تاني
ورفعت
رجلها علي كتفي وهي تقاوم كالمصارع المهم ضغضت عليها بجسمي ونزلت علي كسها
ودفعت زبي بكسها وكانت تصرخ من النشوه وكانت تتاوه وكانت نوع غريب من
الحريم
وشهوتهم مجرد تسمع صوت انفاسي بجانب ازنها كانت بتغرق وترتعش حتي لو قلت
كلمه
جنسيه كانت بترتعش ويجلها الشهوه وتفرز كتير جدا . كانت سخنه جدا وكنا
نتقابل
بالقذف والرعشه وكنت باتمتع معها كتير وكان احلي الاوضاع لما اجلس وعي
تجلس علي
رجلي ووجهنا بعض.
تعددت لقائاتنا بالمكتب وشقتي ووصلت علاقتنا لدرجه العشق والحب.
استمرت علاقتنا حوالي سته شهور وبيوم اتصلت بي وقالت ان زوجها حضر لاهلها
علشان
وجد عمل وعاوز يردها وانها سوف ترجع لحياتها من اجل ابنها.
بعد ذلك حسيت بالفراغ من فراق ابتسام وحسيت ان قلبي سابني وراح معاها.
وتركت
العمل عند امحامي حسب رغبه زوجها ولم اراها ثانيا بس من الحين والاخر اسمع
جرس
التلفون ولا احد يرد وانا حاسس بانفاسها

خادمه سن 13

خادمه عمرها 13 سنه
انا مارست الجنس مره
مع خادمه
عمرها 13 سنه
وفقدتها عذريتها
كنت فى الحمام
استحم
وهى كانت تناولنى ملابسى
ونسيت ان اغلق الباب
وانا البس
وفتح الباب فجاه ورايتها تضع يديها على صدرها وتنظر من الباب
فامسكتها من يديها
وقلت لها لا تخافى
ماذا رايتى
قالت انا خائفه من ظبرك انه كبير
قلت لها انتى تعرفى الجنس
قالت رايت ابى مع امى
قلت لها تعالى لا تخافى
وخلعت ملابسها
ورايت كسها
كبير وغليظ وابيض مثل الحليب
قالت اريد انا احممك
وامسكت الصابون
تدعك جسدى
ولكنى امسكتها بين يدى
وتلامسنا
واحسست بالنشوه وامسكت صدرها
الحس فى بزها
وادخلته داخل فمى
وكان ضغيرا
وقالت لى اقوى
اسره
كانت ممحونه
جدا
وريتها تنزلق منى الى داخل ابانيو
كانت بيضاء جدا
لم اكن اتخيا ان افعل هذا
ابدا
ولما تاكدت من عدم وجود احد بالبيت
ادختاها غرفه النوم
واستلقت على ظهرها
معى
كان بظرها كبيرا
جدا
لم تختن
ولحسته
جدا
ودخل لسانى
داخل كسها
الذيذ
جدا
وكان هناك سائل لذلي
جدا
بنزل
منها
لحسته
وفجاه ارتعشت جدا
وبدا لسانها يزحف على شفتها
امسكت لسانها
بين شفتى
ولحسته بين لسانى
جدا
وبادت يدى
تمسك كسها
ويد على صدرها
وفمى على فمها
كان ناعما جدا
به اشياء بسيطه
جدا
ولكن كان تحين
وغليظ
شفريها كبيران
واحسست بها ترتعش ثم تسكت عن الرعشه
وترتاح
ولكن لم ارتاح
نعم
لم اتركها
بدات اثيرها
وادخلت لسنها فى لسانى ووضعته تحت لسانى
وكان حارا
وابتلعت لسانها
ثم تركته ونلت على صدرها الصغير
ثم الى سرتها
ثم الى كسها
وهنا كادت ان تجن
واردات ان ادخل ظبرى فرفضت
خوفا عليها
ولكنها امسكته بقوه
ورفعت ساقيها على اكتافى
ولم اجد مفرا من ادخله
كا ن فمى على فمها
وافختازى بين افخازها
وادخلته
وساعدنى السائل الذى كان ينزل
من كسها
كان فظيعا جدا
بالنسبه لها
ولكنها صرخت صرخه مدويه كتمتها بقبله فى فمها
والحس ثم سكت عن الحراك
حتى تستوعب ظبرى
وبدات هى تتحرك
لم ادخله كله
جزء منه فقط
ثم ادخلته بالكامل
ونزل الدم
لم ادرك ما هذا
وبدات هى تتاوه
من الللام
ثم ادخلته بكل قوه
وهى تصرخ
تصرخ
تصرخ
فاخرجته خوفا عليها قالت لا دعه فى كسى اريده بشده ارجوك
ادخلته ثانيه
فصرخت اكثر
وبعدها اصبح الانمر يسير
جدا
ثم ارتشعشت
ولكنى نمت عليها
ووجدت نفسى
اقذف داخل كسها
وصرخت اكثر
لما اعرف لماذ
وجسدها احمر من الصراخ
ثم سكتنا لحظات
عن ذللك
لمده عشر دقائق
ولا تريد ان اتركها
ثم نامت على بطنها
تريد ان ادخله فى طيزها
ولكنى رفضت
قالت لا تخاف
قلت لا لا
قالتانا نظيفه
انظر
ووضعت اصابعها داخل طيزها
قلت انا اريد كسك
قالت لا
طيزى اولا
لم اجد من ذللك بد
ووضعته على طيزها
بعد التدليك
كان سائلى يتتدفق من كسها على طيزها
وعندما حاولت ادخاله رفضت وقالت ان كبير
لا
قلت لها لن اتركك
ومره اخرى
وضعتها على السرير
فحاولت الفرار
ولكن الى اين
كان الباب مغلق
فبكت قالت انه كبير حرام
ارجوك لا
قلت لا لا تخافى
وامسكته وحاولت ادخاله فى طيزها
ولكن لا يمكن
امسكت كريوم الشعر خاصتى
ودعكت طيزها
ثم ادخلته
ولكناه صرخت صرخه كبيره
فتركتها
وهى تتالم
واعتدلت تريد كسها
فادخلته فيها
ولكن اغمى على
ولم احس الا فى العشاء
وهى بجوارى
تحاول ان توقظنى