جنون الشهوه

الشهوه وما اداراك ما الشهوه . الشهوه جوع الشهوه حرمان الشهوه امنيه الشهوه غريزه مولود بيها الانسان وهي اقوي غريزه للانسان . انا كرجل لا يمكن اتصور ان اعيش بغير اشباع الجنس عندي . اذا لم اشبع او اعرف بنت احس اني غير عادي احس اني عصبي وهايج واحس ان زبي عاوز يخش بكس مولع علشان اقزف بداخله ولحم راس زبي يدخل بخرم الكس واخ اخ علي خرم الكس فوهه بركان. لما كنت صغير كنت الصق بالبنات بالمدرسه او بالاتوبيس كنت انا وزميل لي محترفين التدقير او اللصق بالاتوبيس اف اف اف.

تعالوا نشوف محمدين الشاب الصعيدي المهاجر من قري الصعيد للاسكندريه. كان محمدين شاب فارع الطول يلبس الجالبيه البلدي ولما تراه تحس ان فيه حاجه ماشيه قدامه. زب صعيدي ميه ميه .نزل محمدين من الريف الي مصيف يري فيه الناس ينزلون البحر منهم بالملابس ومنهم بالميوهات .كان لما بيشوف ده بيطلع له خيمه بالجلابيه ماشيه قدامه. اول لما بيشوف اجسام البنات والسيدات بيصاب بجنون البقر . وبيبقي هايج وعاوز ينط علي اي بنت. كان ولد غشيم بالتصرفات لما بيهيج مابيعرفش يفكر وبيبقي همه البص علي النسوان ويضع ايده بين فتحه الجلبيه بالجنب ويمسك زبه وينزل تدليك وهو مشتاق لكس من الاكساس الي ماليه الشاليهات .
بيوم كان مسافر من الاسكندريه لكفر الدوار وكان القطار زحام جدا وفي لحظه جت بنت فلااحه مربربه ومعها قفه مليانه وبشهامه ابن البلد تلقف القفه منها ووسع مكان للبنت . وبظروف محمدين جت البنت بين فخديه. ساعتها احس محمدين بنعومه رهيبه بزبه واحس بسخونه البنت الفلاحه بلباسها الاسود الواسع.المهم ماقدرش يمسك نفسه . وزبه شد بطيظ البنت ولصق بيها . بصت البنت له وابتسمت ولم تقل له شئ. البنت لما حست بزب محمدين راحت بيها كانت البنت تقريبا 18 عاما. تركت البنت محمدين يفعل بيها مايشاء ولسان حالها بيقوله انت ساعدتني اعمل اللي عاوزه.محمدين احس بالبنت اكتر واكتر وضع ايده بفتحات الجلابيه الجانبيه ومن خلف الجلابيه مسك طيظ البنت وكانت طريه ومربره وناشفه طيظ بخيرها ومحمدين في منتهي النشوي . البنت دفعت طيظها بزب محمدين وعاشات حلم زب محمدين بكسها واخدت تشعر بزب محمدين يخترق الجلابيه ودخلها بين فلقتي طيظها.
اخد محمدين يحرك زبه بطيظ البنت لفوق واعلي وكانت راس زبه كبيره بحجم التفاحه. والبنت تميل بظهرها عليه البنت كانت بنشوه ومحمدين اكتر ولما كان الزحام بيزيد كان ضغط محمدين علي طيظ البنت بيزداد وضغط بزبه اكتر واكتر وضمها اليه من داخل الجلابيه واحس محمدين بصاروخ المني يملاء الكيلوت او السروال بتاعه وظهرت بقعه ماء علي واجهه الجلابيه وكان منظر رهيب محمدين غرقان والبنت لا تنظر ليه
محمدين من كسوفه حط ايده علي مكان البقعه علشان يخبي فضيحته . وصل القطار لمحطه كفر الدوار ونزلت البنت وطلبت من محمدين ان يساعدها لسان حالها بيقوله انا ساعدتك ساعدني.
رجع محمدين للبيت وهو يفكر بالفلاحه وعرف شئ جديد يستطيع ان يفضي فيه هومومه الا وهو زحام المواصلات . احترف محمدين الوقوف خلف السيدات . منهم كان يرفض بطريقه عصبيه ومنهن كانتن يهربن من حجم زب محمدين. ومنهن ماكانت تتمزج وتتركه يفعل بيها ما يشاء .
بيوم كان واقف وراء سيدده لبسها محترم بالعقد الرابع من عمرها وهي وقفت واعطته وحهها واخدا الاتنين يلتصقان الزب بالكس حتي ان المراه جابت بسرعه وباول محطه ترام نزلت .
حصل محمدين علي عمل جديد بالاسكندريه وهو بواب عماره . فيها شقق المصايف وفيها السكان الاصليين . كان محمدين يري كل يوم اشكال والوان . منهم العرايا ومنهم المخبي ومنهم العربي ومنهم الاجنبي .
كانت هوايه محمدين الفرجه علي النسوان . وكان عنده كبت من نوع خاص. لو وجد بنت صغيره يحاول ان يضعها علي رجله او خادمه يلصق كوعه بيها. محمدين كان كالبقره المجنونه يريد ان ينط علي واحده وكان يتمني النسوان بس لا يجرؤ علي فعلها. لانه ليس لديه خبره بالتوقيع بالنسوان.
كانت تسكن بالعماره الست عديله ارمله واولادها الاتنين مهاجرين امريكا وهي وحيده . كانت بيها لمسات جمال وكانت لا تتكلم كتيرا وكانت لا تخرج من البيت الا قليل . كانت الست عدلات من حين لاخر تنادي علي محمدين يشتري ليها اغراض البيت نظير مبلغ من المال . كانت سيده هاديه الطباع ومحترمه .
بيوم كان محمدين بخرطوم مياه بيغسل السلم وكان بيلبس السروال الصعيدي الطويل وفانيله داخليه بنصف كم . وكانت المياه مغرقاه وخاصه المنطقه الاماميه وزبه لاطع بالسروال .
فجاه فتحت الست عديله وهي سمينه نوعا ما . وكانت ترتدي جلباب بيت خفيف وقصير وكان فخدها ابيض . وطلبت من محمدين ان يحضر لها اشياء من فوق الدولاب . عباره عن شنط ملابسها المخزنه فوق الدولاب وكانت ثقيله جدا .
وقف محمدين علي كرسي بجانب الدولاب . ونزل الشنط وكان زبه يتدلي من داخل السروال .واضح ان زب زب . ست عديله كانت ارمله من عشر سنوات ولم يلمسها رجل طوله هذه المده . شافت المنظر هاجت وماجت وساحت وكانت مش علي بعضها . واخيرا تزل محمدين كل الشنط فقالت ان هناك شنطه او مظروف فيه اوراق بالكورنر فقال لها مافي شئ فقالت لا فيه . المهم قالت له اوعي اوعي اطلع انا علي طرف الكرسي واشوف. اسند لي الكرسي يامحمدين . المهم ركنت بجسمها علي كتف محمدين وتصلقت مسند الكرسي وسندها محمديم ولما طلعت شاف محمدين طيظها السمينه والكيلوت الاحمر بتاعها . محمدين لم يتمالك نفسه بتاعه وقف وقف وقف وشد وسخن والراس كانت كفوه المدفع اللي مستعده لاقاء القنبله بقوه لمكان بعيد. محمدين عرق وكان زبه لا يرحمه شد شد اف اف . المراه نزلت علي الكرسي وهي نزله خلطت طيظها بشئ ناشف فبصت وراها ووجدت زب محمدين بالسراول . كانت مش علي بعضها نفسها شد وعصبت وكانت غير طبيعيه كمان محمدين الدم طلع نفوخه وكان محمدين خلفها لما وطت علي الشنطه طيظها خبطط براس زب محمدين فارتبكت وقال لها محمدين اوعي اوعي ياست هنام فيه هذه الاثناء زبه ضغط اكتر علي طيظ المدام وهاج وماقدرش يمسك نفسه والمدام ساحت ونامت وسكرت من المتعه امراه عشر سنوات صيام والان امامها الافطار واي افطار زب شاب يافع لم تكن امراه بسنها تجده بسهوله . مسكها محمدين بغشومه وجهل متلما يفعل بالاتوبيس وزنق الست عديله بباب الدولاب بطيظها وكانت الست عدلات خلاص كالكلبه اللي نايمه تحت كلب راسها متدلله لاسفل وهي سايحه وتاركه محمدين يحسسها بانوثتها . وهو يضغط عليها وهي تضع ايدها علي جناب محمدين وهو مندفع للمام . مسكت زب محمدين واخدت تحطه علي كسها من الخلف ومحمدين فقط لصق بيها بغشوميه . اخيرا قلعها محمدين الكيلوت ومزق جزئ منه لاول مره ح يجرب نيك بحياته . كانت هناك كنبه اخد الست عديله امامه ونيمها علي وشها علي الكنبه وكان زبه فوق ال30 سم والراس بحجم التفاحه . المهم اخد محمدين بمحاوله وضع الزب بالكس ولم يفلح ولكن الست عدلات ساعدته وعرفته مكان الخرم ودفع محمدين الزب بكس عديله .واحس باحساس رهيب كس الست عديله ضيق من قله الاستعمال بس مليان خيوط لزجه وهي بتتناك بتقول و اف اخ اهاهاهاهاه
محمدين سمع كده ما استحملش نطر منيه بس المره دي مش بالكيلوت ولكن بكس حقيقي صحيح مره كبيره بالسن ولكن كس والسلام . كس يبرد نار جنون البقر بتاع محمدين.
تعددت مقابلات محمدين مع الست عديله . وعلمته ازاي ينيك وازاي بنتظر علي القزف مايقذفهوش بسرعه . كان محمدين قبل ما يجيب كانت الست عديله بتهدي زبه وتخرجه لثواني ودفع زب محمدين تاني جواها حتي تمرن محمدين علي كيفيه الصبر علي كس الست عديله وكيفيه التحكم باعصابه كانت الست عديله احسن مدرب لمحمدين ولا المدربين الاجانب
المهم سافرت الست عديله لاولادها بالمهجر وتركت محمدين يبحث عن فريسه تانيه. عرف محمدين من اين ياكل الكتف وعرف ازاي يوقع النسوان .
كان هناك بنت متزوجه حديثا من شاب مايص ومايع وكانت تسكن بالدور الرابع اسمها يسريه كانت يسريه بنوته جميله رقيقه سخنه ومولعه بس زوجها مصاب بانفلوانزا الطويل كان بينفق منها بعد دقيقه من دخول زبه كسها بل اقل من دقيقه . كانت يسريه تعبانه والحر شديد بالاسكندريه وكان جسمها وكسها بيشعوروها بنها متلهبه اف عليكي يايسريه .
كان محمدين يطالعها في الروحه والجايه وهو جالس علي كنبه ببارب العماره وكان يتمني ان تطلب منه خدمه كي يطالع بزازها . كانت ساعات تنادي عليه وتقله اطلع عاوزاك بصوت كله اوامر وقرننه وكمان عجرفه. كان محمدين زي الكلب بيجري عليها لان كل مره بيطلع بتكون لابسه من غير هدوم . ملابسها كلها خفيفه والكيلوتات اللي بتلبسها مجرج تغطي كسها والشرايط اللي بتدخل الطيظ. كان محمدين يحب يري خلفيتها حتي يتمعن في فلقتي طيظها .
بيوم كان محمدين علي السلم وهويمارس هوايته بغسل السلم بالسروال والفانيله الداخليه وكانت المياه مغرقاه . وزبه باين فورمته من السروال . وفتحت يسري وقالت له تعالي عاوزاك. وفجاه وجد عينين يسري علي زبه . احس برغبه وايحاء فاخد زبه يزداد طولا وهي شافت كده هاجت وقالت اف ايه ده روح مش عاوزاك.
اخدن يسري تستطلع محمدين وزبه من العين السحريه وكانت تضع ايدها علي كسها لان زب زوجها ماكنش بالحجم و النشاط بتاع محمدين .
خرجت يسريه تاني قالت له تعالي ادخل . شيل السجاده من تحت طرابيزه السفره واغسلها فوق السطوح . كانت رجول طرابيزه السفرا تقال جدا قال لها ياست انا ارفع الرجول وانتي تسحبي السجاده وافقت ونزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وزبه اخد بالنشاط اكتر واكتر . وهي لما تري كده تهيج اكتر وتقوله انت ايه مابترحمش نفسك اهمد. محمدين ماكنش فاهم معني قلب الشاعر. المهم بحركه لمسها محمدين من الخلف بدوةن قصد قالتله ابعد عني ماتلمسنيش واخدت خطوه للخلف وهو لا يعني ملامسه جسمها كان غصب عنه . اخدت خطوتين للخلف . واخد محمدين السجاده علي السطوح .وغسلها وتركها يومين تنشف . وكان يتزكر جسم يسري الناعم وكان بيمارس مع نفسه كتير .
باليوم التالت كان محمدين يجلس امام العماره وسمع صوتها محمدين يانيله يامحمدين انت يابتاع انتي . قال لها نعم ياست قالتله ايه مش عاوز تجيب السجاده دي زمانها عفنت فوق قال لها بسزاجه الفلاح الصعيدي تحت امرك ياست .
خلع محمدين الجلبيه وبقي بالسروال والفانيله الداخليه . وجري علي السطح ولف السجاده ورجع علي شقه يسريه . الساكنه المهم كان محمدين عنده فضول ايه اللي لابساه يسريه . دق جرس الباب وفتحت له يسريه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره بمبي وتحتها كيلوت كحلي يفسر حدود طيظها من الخلف وبارز كسها من الامام. ترك لها السجاده وهو ينظر لرجلها وقال اي خدمات تاني ياست . قالتله ايه يعني انتي مابتفهمش مش نفرشها انا مش ح اعرف افرشها لوحدي .ساعدته بتحريك الطاوله شويه بعيد علشان يفرش جزء من السجاده وبعدين يحرك الجزئ التاني وكانت تقيله علي يسريه لم تستطع فعل شئ.
المهم اخد محمدين الطرابيزه علي ظهره عتلها كالحمار وكان زبه مدلدل كالعاده ويسريه خدت تبص واحست ان جسمها بيولع نار. قالتله ايه يامحمدين انتي زي الحمار قال لها علشان شلت الطرابيزه لوحدي هي كانت تعني شئ اخر . المهم محمدين نزل تحت الطرابيزه واخد يتمعن برجل يسري وكانت المره دي كلها تحته واخد يتمعن بطيظها وكسها هي شافت كده قالتله ايه بتبص علي ايه كتك نيله طبعا هي كانت سايه وتعبانه وهايجه واصابها جنون البقر اياه بتاع محمدين . محمدين احس بيها المهم وقف وتعمد ان بكحت زبه بجسمها قالت ليه اف ايه ده بتعمل ايه لو عملت تاني كده ح اضربك بالقلم فقال لها عملت ايه قالت انت عارف عملت ايه . زب محمدين شد اكتر . وبعد شويه مشي من خلفها وتعمد كحت زبه بطيظها . المهم قالت تاني ابتسم محمدين . هي قالت ايه يابني فيه ايه كانت هايجه ومش علي بعضها . محمدين كان خايف بس هايج . المهم قال بعقله لو دخلت السجن مش مهم المهم انكها .
كانت طرابيزه السفره تقيله وحاول محمدين ان يحركها باتجاه الحائط وقال لها تعالي امسي هنا . مسكت طرف الطرابيزه وهو استعبط ومشي من خلفها ولزق زبه بطيزها وهي تقول اف اف اف تاني انتي عاوز ايه قال لها عاوز كده وبسزاجه وهحموريه دخل ايده من تحت جلبيه البيت ونزل الكيلوت بتاعها واخدها اكتاف كالمصارع وهي فقط تقول

امال السخنه

انارجل سنى 40سنه بدى احكى لكم عن مغامرتى مع امل الشقيه ودى كانتطالبه فى الجامعه وكنت انا بعطى لها درس خاص فى الكمياء بصراحه مش خاقدر اوصف جمالها اوصف لكم ايه ولاايه
اوصصف وجهها الابيض ولاشعرها الاصفر ولا صدرها الى زى مايكون حبات من الرمان كانت مثيره وسخنه رحت فى مرة اعطى لها الدرس الخاص كانت لابسه استرتش وبدى ضيق جدا وماكنش فيهع حدفى البيتالاهى
رحبت بى وشغلت مزيكا حالمه
ظلت تنظر لى نظرات لها معنى وقالت اشغل المكيف الجو سخن جدا مش معاك منديل امسح العرق اعطيتها المنديل ومن غير قصد وضعت المنديل على وجهها فلم تمانع واكتشفت مدى اثارتها وسخونتها ظلت يدى على وجهها 5دقايق اكتشفت بعدها ان زبرى واقف كانه سيف فى معركه وهى تنظرلهبامعان
نزلت يدى على صدرها من الخارج وهى وضعت يدها على بنطلونى وعلى زبرى من الخارج,ودقات قلبها متصاعده قالت انا حرانه قلعتها ملابسها واكتشفت مدى جمال صرها وكبر حلاماتها امسكت بزها الشمال بحنسيه وهى تمسك براس زبرى ووضعته على حافه كسها المنتوف وعلى البظر بتاعها وكان طويل لانها مش مختونه وجدت ميههايله نزله من كسها نشفتها
ولحكايتى مع امل جزء تانىاحكيه لكم وللتواصل مع روميو العربولحل مشاكلكم مع الحريم و مع الجنسولحل مشاكل النسوان

الخروج من ملل الزواج

لا اعرف كيف اكتب قصتى ولكنى ساحاول لكى ارد بعض الشئ والمتعه لموقعنا الرائع ورواده كما نأخذ منهم

اولا اريدك ان تعلموا جيدا ان هذة الوقائع حقيقيه تماما وانا صاحبها واتمنى ان لااجد تعليقات من بعض الظرفاء

المهم انى رجل متزوج من امراه معقوله الجمال فانا فى اواخر الثلاثينات وزوجتى تخطت الثلاثين بقليل جدا بعد فتره قصيره ومع ضغط العمل والمسئوليه الماديه تجاه البيت بدانا نشعر بفتور غريب فى العلاقه الجنسيه واصبحت مع مرور الايام لاتمثل اى متعه حقيقيه مما دعانى ان ابحث عن الفرجه على القنوات الجنسيه علها تحرك شهوتى ولكن هيهات الا ان بدات بالدخول الى المواقع الجنسيه على النت وبدات اقرا القصص الغريبه والمثيره ولفت نظرى جدا قصص الازوا وتبادل الزوجات والجنس الجماعى مع الزوجه مما اثار فى داخلى الشهوة ولاانكر انى تمنيت ان افعل مثلهم ولكن كيف وانا لااجد فى زوجتى اى اثاره جنسيه وبدات اتحدث معها عن هؤلاء الناس ومايفعلون وتعمدت ان وباصرار ان اعلها تقرأ بعض هذة القصص وبدانا نتحدث كثيرا عن هذا الموضوع وخاصه فى فتره ما قبل بدايه الجماع ومرة بعد مرة وجدتها تثار كثيرا من الحديث فى هذا الموضوع استغليت الفرصه وفاتحتها ان نجرب مثلهم مع اناس غرباء وبعد مجهود منى وافقت على تفعلها مرة واحده ولو اعجبتها سوف نكررها وان لم تعجبها عليا ان اغلق هذا الموضوع وفعلا اخترت صديق لى من مدينه مجاوره لنا ولا يعرف احد هنا غيرنا بالاضافه انه انسان طيب وعلى حد قوله فهوا يعرف كيف يمتع المراه وحجم قضيبه كبير جدا ووافقت زوجتى ان يشاركنا هذا الصديق ليله مع الوعد ان نمتعها كما منيتها وبالفعل اتصلت بصديقى وكان بيننا من قبل كلام فى الجنس وكنت قد وعدته ان نسهر سويا مع امراه وكنت اقصد طبعا حينها امراه اخرى ولم يخطر ببالى ولو لحظه ان زوتى ستكون هى هذه المراه المهم اتصلت بصديقى هذا واخذت اتحدث معه عن الجنس وقلت له انى منيظرك غدا لو تستطيع لان معى امراه ممتعه فوافق فورا ولكن سالنى من هذه المراه فقلت له امراه لاتعرفها فسالنى عن شكلها وسمها فقلت له تعرف زوجتى قال نعم قلت له تعرفها جيدا قال ايوة طبعا فقلت له ايه رايك فرد مزهولا وقال انت بتتكلم عن ايه فقلت له المراه التى ساحضرها تشبه الى حد كبير زوجتى لدرجه انك ممكن متعرفهمش من بلعض فقال لى انت جاد فقلت اه قالى كلمتها ووافقت قلت عن وهى التى اختارتك فضحك وفهم انى اقصد زوجتى ولكنه لم يحاول ان يحرجنى وقالى غدا ساحضر وربنا يستر قال اوكى انا منتظرك غدا وودعته وذهبت ابشر زوجتى التى احسست بداخلها بفرحه مع حظر شديد ونمت هذه الليله معها ليله من ليالى العمر القليله المهم اليوم الثانى حضر صديقى بعد العصر الى بيتى خرجنا سويا انا وهو وتكلمنا كثيرا بدع صمت طويل واتفقنا ان يتركنى انا ابدا معها وارتب سير الليله فارتاح كثيرا لهذه الفكره وبالليل ذهبنا للبيت وتناولنا عشاءنا وبعدالعشاء فتحت الفيديو سى دى وكنت مجهز فيه اسطوانه سكس فيلم اجنبى ممتاز للجنس الجماعى لحظه تشغيل الفيلم كانت زوجتى فى المطبخ تجهز بعض الحلوى ودخلت بها علينا وتفاجات بما رات وانا كنت متفق معها على كل شئ المهم الستها بجوارى على كنبه الانتريه وكان صديقى يجلس على الكرسى المقابل لنا وبدات اسخن مع الموقف وخاصه وانا ارى زبر صديقى اوشك ان ييقطع البنطلون وزوجتى تنظر لزبره وتكلمنى بصوت خافت جدا ولكى اخرجهم من احراجهم قلت لها بصوت عالى نوعا ما ايه عايزة تشوفيه افتح ياعم السوسته وطلعه خليها تشوفه وترتاح وبالفعل اخرج صديقى زبره فشهقت زوجتى شهقه ووجدت زوتى امراه اخرى فقالت لنا انتضرونى 5 دقائق فقط __________ معلش بكرة اكملكم هذه القصه التى تحدث للان وان كان منكم من يريد ان يشاركنا يترك اميله وسوف اضيفه على الا يقل سنه عن اربعين سنه ________ وبكره امتعكم بباقى القصه التى اراهنكم ان احدا منكم قد راها حقيقيه

ذكريات4

بدأت الأناث يتسللن واحدة بعد ألخرى إلى حمام البيت الساخن، لتغتسل من
أثر الحلاوة الملزقة فى جسدها كله، فكن يدخلن الجمام اثنتان أو ثلاث معا
يتعون على انجاز مهام الأستحمام والتنظيف، وسرعان مااندسست بينهن فى
الحمام عاريا أنا أيضا أشاركهن كل شىء يفعلنه، فالما انتهين جلسن عرايا
فى المناشف والفوط يتناولن الحلوى والمشروبات ويتهامسن بالعديد من
القصص والحكايات الغير مفهومة بالنسبة لى ، ولكننى أستطيع تمييز أنها
كانت تتناول الحديث عن الأزواج والرجال والنوم معهم فى السرير وعمل قلة
الأدب بين الأنثى والرجل ، تعالت الهمسات والضحكات واتسعت العيون وانفرجت
الشفايف فى دهشة أحيانا، وتمثلن التأوهات والغنجات والصرخات مع التمثيل
بالعينين والوجه والذراعين ، وحكت بعضهن عن مقاييس الأزبار الخاصة
برجالهن وطرق النيك المؤلمة والممتعة ، فلم أفهم الكثير مما قيل ولم
يهتم أحد منهن بالأجابة عن أسألتى مطلقا ، حتى انقضت ساعتان، وبدأت
النسوة فى الأنصراف الواحدة بعد الأخرى ، فدعتنى أمى لمشاركتها الحمام
ومساعدتها.
فى الحمام كنت عاريا مع امى الجميلة الرائعة الرقيقة، كان جسد أمى جميلا
بشكل يفوق ممثلات السينما العالمية، فكان لها وجه يشبه تماما الفنانة
مريم فخر الدين حينما كانت فى بداية عهدها بالتمثيل فى السينما ، بينما
جسد أمى بلا مبالغة كان مطابقا تماما لجسد ممثلة الأغراء العالمية
الأمريكية مادونا، فلما تعددت السنوات بها بعد أصبح جسدها يشبه جسد
هندرستم وجين مانسفيلد بعد أن أمتلأت وزاد وزنها فأصبحت أكثر إغراء
وإثارة منها وهى فى مقتبل الشباب.
كانت أمى تكبرنى فى العمر بثمانية عشر عاما بالتمام، كنت أنا فى
الخامسة والنصف وكانت هى فى الثالثة والعشرين تقريبا. ولكننى كنت
مفتونا بجمالها تماما، يسعدنى أن أدخل معها الحمام باستمرار وأكره أن
يأخذها أبى من بين ذراعى فى أى وقت كان ليلا أو نهارا.
أخذت أدلك جسد أمى دون أن تطلب منى هى أن أساعدها ، ولكنها لم تمانع
أبدا ، بل أننى عندما أمسكت بالليفة أدعك لها ظهرها و ثدييها ابتسمت
برضا وسعادة وقبلتنى من شفتى قبلة لذيذة طويلة، فاحتضنتها وقبلتها من
بين ثدييها ، فتأوهت آهة سريعة وضحكت ، كنت أدعك أردافها بتأمل
واستمتاع طويلا، باعدت بين أردافها ودسست يدى بالليفة عميقا بينهما من
الخلف، فباعدت ماما بين رجليها حتى تنفذ يدى من خلف اردافها للأمام
فأدعك كسها الكبير اللامع الناعم بعد أن أصبح كخد طفل مولود بعد تنظيفه
بالحلاوة من الشعر الزائد، كانت تهتز وتتأرجح للأمام والخلف ويدى تتحسس
كسها وشفتيه بالصابون بدون ليفة ، أحسست أنها سعيدة بما أفعل فتماديت
فيه بإخلاص، حتى اندست أصابعى عميقا بين شفتى كسها ، فتسارعت أنفاسها
وأخذت تلهث بصوت خافت، كانت ترتجف أردافها وتروح وتقترب منى مع حركة
منتظمة من يدى المدسوسة بين أردافها من الخلف، فجأة بدأت ماما تتأوه
بصوت واضح كما تفعل فى سرير أبى ، سألتها بفضول (هل آلمتك ياماما؟)
همست (لأ ياحبيبى مفيش ألم)، سألتها (طيب لماذا تقولين آه ه وتتأوهين
كالموجوعة؟) قالت ( لما أبقى مبسوطة من الحتة اللى انت بتدعكها دى بين
فخاذى، بصراحة، ... ، لما كسى يبقى مبسوط بأطلع الآهات دى غصب عنى
ياحبيبى، بكرة لما تكبر راح تعرف الحاجات دى)، قلت لها ( أنا دائما
بأسمعك بالليل وانت نايمة فى سرير بابا ، بتعملى آه آه آه كدهه، يعنى
بتبقى مبسوطة ليه ؟ هو بابا بيدعك لك فى كسك كدهه زيى؟) قالت وهى تبتسم
ضاحكة (أيوة ياحبيبى ، بابا بيبسطنى وبيتبسط معايا هو كمان لما بيدخل
بتاعه الكبير ، ... ، بصراحة بأة، ... لما بيدخل زبره .... يووه بأة
معاك ياسامى ، بيدخله ... فى كسى من جوة ... ويدعكه فيا جامد ... قوى
لجوة ويدعك رأسه الكبيرة كثير من جوة ، ... ، بس ماتسألشى تانى علشان
كسفتنى قوى ، بكرة لما تكبر راح تعمل انت كمان كده مع مراتك وتعرف كل
حاجة ، ده اسمه الجماع بين الراجل ومراته ) قلت لها (يعنى إيه جماع
واللا اجتماع دى؟) قالت بهمس وهى تضحك ( يعنى ينيكها يا شقى ياقليل الأدب
، تعالى بأة قدامى هنا وسيب طيظى وكسى من ورا )، وقفت أمام أمى أتأمل
كسها الكبير والمنتفخ يلمع باستغراب ، وكانت هى تتأمل نظرات عينى لكسها
بقلق وهمست لى (انت بتبص لكسى كده قوى ليه ياسمسم؟)، قلت لها ( يعنى
كسك دهه ياماما ممكن يبقى واسع وغويط من جوة علشان بابا يدخل زبره جوة
خالص ... مش كده؟ ، وانت موش بيوجعك لما يدخل جوة؟ ، انت بتتبسطى
وتقولى آه آه؟؟)
ابتسمت ماما وقالت لى (صح كده تماما ، بس الكلام دهه سر بينى وبينك
ماحدش يعرفه خالص ... زى ما اتعودنا أنا وانت ، أى حاجة نقولها أو
نعملها مافيش حد فى الدنيا أبدا يعرفها منك ؟؟ فاهم ؟ انت ابنى حبيبى
اللى يحفظ سر مامته حبيبته موش كده ياسمسم؟)، قلت لها (أكيد ياماما ،
ده عهد بينى وبينك من يوم ماولدتينى إن كل حاجة أعرفها تبقى سر بينى
وبينك ، وأنى أقول لك على كل حاجة ، ... ، وأى حاجة تقوليها لى
وتعلميها لى برضه لازم تفضل سر بيننا، أكيد)، همست ماما ( أنا عاوزاك
تكبر بسرعة وتنضج وتبقى واعى وتعرف كل حاجة ، علشان تبقى انت راجلى وكل
اللى لى فى الدنيا دى ، وأستغنى بيك عن الدنيا والناس بحالهم
ياحبيبى ... ، عاوزة أعلمك كل شىء وتعرف كل شىء وتبقى واعى زى الزلطة )
، قلت ( طبعا ياماما ، واحتضنت جسدها العارى الدافىء ورحت أقبل صدرها
وأعض ثديها وحلمته وهى تضحك وتتأوه وتقرصنى من أردافى وقضيبى ، وفجأة
قلت لها ( ماما .. عاوز أبسطك زى بابا ما بيبسطك ، ..) ضحكت ماما وقالت
( إزاى ده؟) قلت لها ( أدخل زبرى فى كسك لغاية جوة قوى وأدعك رأسه فى
كسك من جوة ، ) ضحكت ماما وهمست وهى تقبل شفتى قبلة طويلة عميقة ساخنة
( ماينفعشى ياسمسمتى علشان انت لسة صغنطوطة ، وزبرك لسة صغنطوطة ،
ياخرابى ياواد ،، وكأنها تذكرت فجأة ، البنات والستات النهاردة كاموا
راح يحسدو زبرك ، قالوا أنه كبير وراح يطلع كبير قوى وتخين وبصراحة همة
معاهن حق ، أنا شايفة أنه يمكن يبقى أكبر من بتاع أبيك بكثير كمان،
والبنت سنية واللا قدرية قالت انت زبرك بيقف وينتصب الكلبة أم عين وحشة
، ... ) قلت لها ( طيب ماهو زبرى كبير أهه بأة) ، قالت ماما (لأ لسة
صغنطط ياصغنطط ، ماما بتحب الزبر الكبير يابنوتى الحلوة، اسكت بأة
هيجتنى ياسمسم ) ، قلت لها بعد أن فكرت ثوانى ( طيب انت كنت بتقولى آه
وأنا بأدعك كسك بإيدى ، يعنى إيدى بتبسطك ؟ موش كده ، ياللا تعالى بأة
أدعك لك كسك تانى بإيدى علشان تقولى آه ه ه ) ، نظرت لى ماما طويلا
وقالت (انت مصمم؟ ، هو انت كنت مبسوط لما بتدعك لى كسى بإيدك ياسامى؟)
قلت لها (أيوة بأبقى مبسوط قوى ، وبأتبسط أكثر وأنا كنت بابوس كسك جوة
وأذوقه مع البنات وانتن بتعملوا الحلاوة ، طعمه حلو ولذيذ ، وفيه رائحة
وحاجات غريبة بتحصل فى جسمى من جوة لما بأذوق الحاجة اللى نازلة من كسك
دى ... ) نظرت لى ماما طويلا فى صمت وهمست ( طيب تعالى ... ادعك لى
كسى ... شوية صغيرة ولو عاوز ... تذوقه ... وتبوسه ... بوسه بس

ذكريات3

لم تظهر لى الصور الغامضة وتتضح أبدا حتى كان يوم لاأنساه .....
كنت لم ألتحق بالمدرسة ولا بالحضانة بعد، ولم أكمل من عمرى الخامسة
والنصف.
كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا، كل أفراد الأسرة فى المدارس ، وأبى
مدرس اللغة العربية أيضا فى مدرسته كالمعتاد. كنت ألعب بأشيائى
وألوانى وكراسات الرسم فى حجرة بعيدة معزولة فى نهاية البيت، وقد
نصحتنى أمى بعدم مغادرة الحجرة حتى يعود إخوتى وأخواتى من مدارسهم فى
الساعة الثالثة عصرا.
انشغلت أمى فى الحمام قليلا ، وفجأة انتشرت فى البيت رائحة سكر يحترق،
وعصير ليمون يضاف إليه، كانت أمى تعد مايسمى ب(الحلاوة) التى تستخدم فى
إزالة الشعر الزائد من أجساد الأناث.
كانت ترتدى ثوبا قصيرا عاري الصدر والأكتاف ، ولاترتدى تحته أى شىء على
الأطلاق، وقد اتضح كل شىء مع حركات وانحناءات أمى واهتزازات وترجرج
ثدييها وأرتعاش أردافها، بل إن لحم جسدها العارى الأبيض الجميل كان
واضحا تماما من خلال الثوب الخفيف الشفاف.
سرعان ما أتت جارتنا المراهقة سنية وأختاها قدرية وعزيزة، وتبعتهن
جارتنا اعتماد وأخت زوجها أم عايدة الغمرى. تبادلن الأحضان والقبلات وتم
توزيع الكثير من المشروبات الساخنة والشربات والحلوى والكعك بين
الضحكات والصراخ والهزار والقفشات والملامسات وهمسات غير مفهومة. لم تمض
دقائق إلا واجتمعت الأناث يشاركننى فى الحجرة الأخيرة المعزولة عن البيت،
وأحضرت أمى إناء ساخن كبير فيه قطع مستدرة كورة من الحلاوة ذات الرائحة
المميزة النفاذة، وبدأت النسوة والفتيات يتخلصن من ملابسهن وكل منهن
تشجع الأخرى على أن تتخلص من المزيد حتى صرن كلهن عرايا تماما يفترشن
السجادة الكبيرة فى وسط الحجرة ووراء وتحت كل منهن العديد من الوسائد
الناعمة الوثيرة ، وفى وسط الأجتماع الأنثوى، كان إناء الحلاوة الخاصة بما
يسمى (نتف) الشعر الزائد، وسرعان ماانهمكت الأناث فى الألتفاف حول واحدة
منهن بعد الأخرى يسلخن جلدها من أعلى رقبتها وحتى كعب رجليها وأظافر
أصابع قدميها. وتعالت الضحكات والهمسات والتأوهات والغمزات ، بينما
افتضحت فروج الأناث جميعا وتباعدت الأفخاذ ، وتراقصت الأثداء وترجرجت،
وارتعشت الأرداف ، واحمرت الأفخاذ والتهبت الأجساد والوجوه بحمرة غريبة
كما لو أنها شويت على نار سريعة، ولم يمض وقت حتى بدأت أشم رائحة لم
تكن غريبة على، كانت رائحة تشبه تلك التى أشمها من جسد أمى وبين فخذيها
بعد كل ليلة تنام فيها فى سرير أبى، ... ، الآن شغلتنى بشدة هذه الرائحة
، حين أمسكت أمى بمناديل ورقية بيضاء، باعدت بين فخذيها تماما، ودست
المناديل بين شفتى كسها الأبيض المتورد الكبير الجميل، وكان مبلولا بسائل
لزج لامع، ينساب ببطء من فتحة مهبلها، مختلطا بما يشبه سائل أبيض آخر
غليظ القوام يتجمع على جانبى شفتى كسها ، كانت الرائحة المميزة التى
انبعثت من كسها هى تلك التى أعرفها تماما، كانت الرائحة رائحة الأفرازات
التى تخرج من كس الأنثى والتى عرفت فيما بعد أن كبرت أنها الدليل الحى
المتحرك على انفعال الأنثى واستجاباتها الجنسية لمثيرات ما تشغل عقلها.
مسحت أمى الأفرازات ذات الرائحة المميزة بالمناديل الورقية، ورمتها
خلفها ، فقمت والتقطتها فى يدى، وأخذت أتفحصها بفضول وأتشمم روائحها
وعبيرها، ورفعت رأسى فوجدت أن سنية المراهقة تراقبنى وتشاهد ما أفعل،
وابتسمت لى ، وقالت لى (هات لى ياسامى ياحبيبى شوية مناديل ورق ياروحى)
، أسرعت أعطيها ما أرادت، ففتحت أفخاذها وباعدت بين شفتى كسها، وفعلت
بالضبط كما فعلت أمى ومسحت بالمناديل إفرازات كسها، ولكنها لم تلقها
خلف ظهرها كما فعلت أمى، وأنما ناولتنى الورق المبلل بإفرازات كسها،
فتناولت من يدها الورق المبلول وقربته من عينى أفحصه ثم من أنفى أتنسم
رائحته بعمق وبنفس طويـل جدا، فكانت لافرازات كس سنية على الورق رائحة
تختلف عن رائحة افرازات كس أمى ، فأثار ذلك شغفى ، وتمنيت أن تفعل بقية
النساء مثلما فعلت سنية ومن قبلها أمى، فنظرت لهن، فوجت عيونهن تلمع
باستغراب ودهشة وهن يراقبن جميعا ما أفعله من تفحصى لروائح وشكل
الأفرازات بين أمى وسنية، فابتسمت أمى وقالت أننى ذكى وشديد الملاحظة
وأحب أن أعرف كل شىء مبكرا عن موعده لأننى أنضج مبكرا عن أمثالى من
الصبية.
كان لتعليقها أثر مشجع للنسوة والفتيات ، فمسحت كل منهن افرازاته كسها
بوريقات ومناديل بيضاء وألقتها بين أفخاذى، وهمست قدرية قائلة (أراهن
على أنه يستطيع التعرف على الورقة التى تخص كس كل واحدة مننا ، دعوه
يشم الورق ثم يشم جسم كل منكن ، فسوف يعيد لكل واحدة منكن المناديل
التى مسحت بها كسها فورا) ، قالت ذلك وعيناها تلمعان باستغراب شديد وهى
تهمس(أنا الأول، تعالى ياسامى، شم جسمى ياحبيبى هنا، ولو شاطر تطلع لى
الورقة اللى مسحت بيها نفسى من بين الورق اللى فى حجرك دهه)، ضحكت
الأناث بدلال ودلع وبدأت كل منهن تباعد مابين فخذيها وتدعونى لشم رائحة
كسها، احمر وجه أمى وقالت بخجل (راح تفسدن أخلاق الولد اللى حيلتى
بعدين، لما يشوف ويلمس الأكساس المشتعلة الهايجة دى ، كيف أستطيع منعه
عنكن بعد ذلك؟ أفضل أن يكون إبنى ناصح وعارف كفاية عن المرأة، ولكن ليس
بهذه السرعة المفاجئة؟، تعالى ياسامى شم خالاتك ووريهم انت شاطر إزاى،
وبعدين ماتعملش حاجة تانى غير لما أعلمك أنا وأقولك تعملها يابابا) ،
وانحنيت برأسى واقتربت بأنفى من كس كل منهن واحدة بعد الأخرى، وكلما
اقتربت من احداهن مدت أصابعها وباعدت بين شفتى كسها حتى ينفتح مدخل
مهبلها أمام عينى وأنفى الذى يكاد يلتصق به، فأجذب أنفاسا وأتنسمها
بعمق وتلذذ شديد، وانتظر قليلا لأعيد سحب أنفاس اخرى وأعيد فحص الرائحة ،
فأرى خيطا لامعا من الأفرازات ينساب بطيئا من كل كس أقترب منه، وببطء
شديد تنطبق أفخاذ الأنثى التى أتفحصها حول رأسى تضم خدودى ووجهى الملتصق
بكسها، وفجأة تمسك بيدها رأسى من الخلف تدفعها نحو كسها فجأة ليلتصق
فمى بمهبلها ، وتضحك هامسة بخجل (تذوقه وقل لى رأيك إيه؟ من طعم كسها
أحلى؟) ، فمررت عليهن جميعا وهن يضحكن ، وأعطيت لكل واحدة منهن
المناديل الورقية التى استخدمتها فى مسح افرازات كسها وقد نجحت فى ذلك
تماما، وهن يضحكن ويصفقن باستغراب شديد، وتشجيع لامثيل له، وفجأة سألتنى
أعتماد ( مين فينا كسها طعمه أحلى ياسمسم؟)، فقالت عزيزة (دعوه يتذوق
كس كل منا أولا حتى يحكم حكما صحيحا)، وهكذا عدت أدور عليهن أتذوق
بلسانى وبفمى طعم الأفرازات والفروج كلهن واحدة بعد الأخرى، وكلما أتذوق
واحدة أسمعها تشهق وتتأوه وترتعش وتصدر أصواتا تشبه التى أسمعها من أمى
عندما تنام فى سرير أبى كل ليلة. فلما اتهيت من تذوق كس كل منهن اعتدلت
وهن ينتظرن حكمى مبتسمات وعلى وجوههن قلق غريب وقد احمرت الوجنات ولمعت
العيون والشفايف ، وسمعت سنية تقول بصوت هامس لأمى وهى تشير بيدها إلى
بين أفخاذى (الولد زبره انتصب ووقف؟)، فأعلنت النتيجة بفخر قائلا ( كس
أبلة قدرية أحلى طعم وأجمل ريحة فيكن كلكن)، فضجت النسوة بالضحك وقامت
قدرية تصفق وترقص عارية تهز وترعش ثدييها وبطنها وأردافها، فكانت جميلة
مثيرة بلاحدود أحببت النظر إلى أنوثتها الممتلئة المتفجرة وابتسامتها
الساحرة الضاحكة ذات الفلق الصغير بين أسنانها الجميلة وشفتيها
الممتلئتين، بينما طاردتنى بقية النساء بالشباشب والأحذية انتقاما من
عدم ترشيحى كل منهن للفوز بالمركز الأول وتعالت الأعتراضات والمطالبات
بالأعادة من جديد، وهددتنى أمى بانها ستضربنى لأننى لم أحكم لها بالمركز
الأول، وأعدنا المسلبقة مرتين تاليتين، ولكننى كنت أحكم مرة لقدرية
والثانية لأختها سنية ، وكنت صادقا أمينا فى حكمى فقد كان طعم كل كس
منهما لذيذا جدا يفوق لذة طعم بقية فروج النسوة الأخريات.
استمر الهرج والمرج والرقص والقرص والمداعبات الفاضحة بين الفتيات وأمى
حتى انتهين جميعا من انتزاع الشعر كله من أجسادهن، وكنت أساعدهن بما
يطلبنه منى متلذذا بالتصاقى بأجسادهن وبمشاهداتى للفروج المفتوحة
والأفخاذ المتباعدة والأرداف المرتعشة والأثداء المترجرجة حولى ، وكن
يتناوبن تقبيلى واضمى واحتضانى فى أجسادهن يحطننى بأفخاذهن ويرتمين
فوقى على الأرض يمثلن ضاحكات أنهن يمارسن معى الجنس، بينما تضحك أمى
وتعترض بدلال وسعادة

ذكريات2

دائما ما أستيقظ فى الليل على صوت همسات غريبة وتأوهات وكأن أمى تتألم
أو كأنها تشكو من أشياء لا أراها ولا أعلمها ، اسمع أنفاسها اللاهثة تتلاحق
، أنفاسها تنهج ، تتأوه بصوت منخفض تحرص على ألا يعلو ، تتوسل لأبى ألا
يؤلمها وأن يكون رقيقا معها، أحيانا أسمع أبى يزجرها ويهددها، صوت
نهنهة وشبه بكاء مكتوم من أمى، أصوات أنفاس أبى تتلاحق وينهج هو الآخر،
أصوات سوست السرير تتعالى تباعا بانتظام، الخشب والألواح تئن بأصوات
منتظمة فى سرير أبى، ينخفض صوت امى الشاكى ويتعالى تهدج أنفاسها بسرعة
منتظمة، يزأر أبى زئيرا مكتوما طويلا ، يتوقف أصوات الأنين من الواح
الخشب وسوست السرير فجأة ، تتنهد أمى طويلا وتهمس شبه ضاحكة:
( شبعت وأخدت مزاجك وارتحت ياسى محمود؟)
ولا أسمع ردا من أبى فى الحجرة الحالكة الظلام والتى يبدو من فيها وكأنهم
أشباح يتحركون بانتظام أو يتصارعون على سرير أبى فى بصيص من الضوء
الداخل للحجرة من خلف أخشاب النافذة المغلقة.
وسرعان مايرتفع صوت أمى ثانيا فى شبه اعتراض :
(هو انت لسة ما شبعتش؟، عاوز إيه تانى؟ كفاية بأة أنا تعبت. خليك لبكرة
واللا لبعده علشان كابس عليا النوم ومهدودة خالص.)،
فيهمس أبى: (معلش، كمان مرة وخلاص، أصلك هيجتينى قوى، ياللا علشان أحبك)
تهمس أمى بعد تردد واعتراض منخفض وهمس : طيب استنى لما أروح أتشطف تانى
بعدين انت غرقتنى خالص، ومش راح ينفع كده تانى على بعضه)
يهمس أبى معترضا وهو يجذبها فى أحضانه : (مش لازم تتشطفى تعالى بس ،
إدينى ظهرك ونامى على بطنك)
وأستمع لصوت السرير يئن ثانية وهى تنقلب لتنام على بطنها، وترتفع أصوات
انفاسها ، تتنهد ، تتأوه، تقول أشياء وكلمات مبهمة غريبة ، تتأوح
وتتأفف وتنفخ زفيرا طويلا ، وفجأة تعترض أمى ويبدوا صوتها واضحا لى وهى
تهمس وتتوسل باكية( لا كدهه لا علشان خاطرى أبوس إيديك بلاش، كدهه بيوجعنى
قوى والنبى ياسى محمود ، مابقدرشى عليه، يالهوى ، بى عليك ، بشويش ،
طيب ياراجل حط كريمة واللا حاجة تساعدنى، آه ه ه أى ى)
وتتعالى الأهات والأصوات وأنات الألم من أمى وتنخفض بعد قليل ، ثم بكل
غرابة تقول أيوة كدهه حلو ، خلييه كده بأة متحركوش كتير ، طيب حبة حبة
موش مرة واحدة)
وفجأة يرتفع صوت أنين السوست وأخشاب السرير بانتظام مع ارتفاع آهات
وتأوهات أمى ونفخات من أبى وزفرات وتأوحات منها ، حتى يبدو أن أرض
الحجرة الخشبية نفسها تئن تحت أنات السرير ، وفجأة تهمس أمى بلهفة :
(ياه ، إيه دهه؟ سخن نازل مولع بيحرقنى من جوايا ، كفاية بأة؟ لسة
بتجيب كل ده؟ هه؟ خلصت واللا لسة؟، طيب اسحبه بشويش على مهلك علشان
بيوجعنى وهو خارج كل مرة، خد الفوطة دى حطها تحتيه علشان مافيش حاجة
تنزل على الملايات والسرير، يااااه ؟ هديت حيلى ياسى محمود. روح بأة
وأنا أحصلك عالحمام)
يقترب منى شبح أمى فأغمض عينى ممثلا النوم العميق ، فتقبلنى وتربت كتفى
وصدرى بحنان، وأشم فى جسدها روائح العرق مختلطة بروائح افرازات مهبلها
المختلطة بروائح المنى ، جسدها ساخن تشع منه الحرارة العالية بشكل غريب.
وتغيب أمى وأبى فى الحمام طويلا، لا أعرف ماذا يفعلان هناك، ولكن عينى
تستغرق فى نوم عميق حتى صباح اليوم التالى.

فى ليلة اخرى تالية تهمس لى أمى ونحن فى السرير قبل أن ننام، وهى تضمنى
إلى صدرها وتحيطنى بفخذيها: ( إذا سمعت أباك ينادينى فقل له أننى
نائمة، حتى يعرف أنك مستيقظ ، وأننى متعبة فلا يطلبنى لسريره ويتعبنى
معاه ويهد حيلى، أنا تعبانة.) فأسألها
(بيتعبك إزاى ياماما؟ هو انتم بتعملوا إيه فى سرير بابا؟)
تقول هى(بينام معاياويعملى جامد وأنا موش بأحب كده، بتاعه كبير قوى
عليا وموش مستحملاه خالص، لولا خايفة إنه يطلقنى ويأخدك منى كنت سيبته
يتفلق ويخبط دماغه فى الأرض.)، فأسأل ماما (يعنى إيه بتاعه كبير وبيوجعك
فين وازاى؟) فترد (نام دلوقت وبكرة تكبر وتعرف، أنا راح أبقى أقولك
وأشرح لك كل حاجة لما تكبر شوية بس نام دلوقتى)

وتتكرر القصة يوميا أو يوما بعد يوم ، فإذا لم تحدث ليومين أو ثلاثة
متعاقبة، يشكو أبى لكل الأقارب والناس، ولبناته الكبريات ولجدى ولجدتى ،
ثم سرعان مايرتفع صوت الشجار وتنال أمى علقة ساخنة ، سرعان ماتعود
بعدها لسرير أبى خاضعة ، لأستمع لها تتأوه وتغنج وتتوسل طوال الليل وحتى
الفجر

ذكريات1

بكيت كثيرا وقلوب الأخريات والآخرين تتمزق لبكائى وعويلى الصارخ عندما
انتزعت امى ثديها الأبيض الممتلىء من فمى وهى تلعن اليوم الذى أنجبتنى
فيه. تلقفتنى يدا الخادمة السمراء النحيلة سيدة ، ضمتنى إلى صدرها
بحنان شديد ودخلت بى حجرة منعزلة ، أشبعت وجهى بقبلاتها الدافئة ،
وتسارعت أنفاسها وهى تخرج ثديها المكور المستدير من فتحة جلبابها ،
كانت حلمة ثديها منتصبة فاتحة اللون كحبة عنب أحمر، جلست سيدة على
السرير واسندتنى لذراعها وقربت ثديها من فمى ، أخذت أنظر إلى عينيها
وثديها فى استفهام. داعبت سيدة شفتى بحلمة ثديها وهمست لى (أرضع
ياحبيبى) ، تلقفت حلمة ثديها فى فمى وأغمضت عينى وسرعان ما بدأت أرضع
من ثدى سيدة . كان طعمه مختلفا تماما عن طعم ثدى أمى ، كان خاليا من
اللبن الدافىء اللذيذ ، ولكن ثديها الأسمر الممتلىء الضاغط على انفى
ووجهى كان لذيذا ، فرحت أرضعه بتلذذ شديد ، وتنهدت سيدة مرات وأسرعت
دقات قلبها ، وضمتنى بقوة لبطنها وصدرها ، غنجت بصوت منخفض ، ثم ارتعشت
بقوة وكدت أسقط من يديها ، ثم تنهدت مرات تنهيدات طويلة ... ، أحسست
بسخونة تنبعث من بين أفخاذ سيدة ، وما لبثت رائحة افرازات فرجها أن ملأت
أنفى وجسدى ، ونظرت فى عينيها فرأيتها نصف مغلقة تراقب فمى الذى يمتص
ثديها بتلذذ واستمتاع شديد ... ، أدمنت ثديى سيدة الخادمة العذراء التى
احبت ان ترضعنى ثدييها ، حتى بلغت من العمر خمس سنوات ، وبدأت أغادر
البيت للحضانة والمدرسة.
حينئذ قررت أمى أن تأخذنى لطبيب الجراحة لأقتطاع الجزء الزائد من الغطاء
الجلدى الذى يغطى أحيانا رأس قضيبى والذى ظهر واضحا للجميع بارزا تحت
ملابسى الفضفاضة، ففى صباح يوم ربيعى جميل صحبتنى أمى إلى مستشفى
الجمهورية الواقع فى حى عابدين ، فى شارع كبير يؤدى إلى شارع الخليج
المصرى سابقا واسمه حاليا شارع بورسعيد بالقرب أيضا من مدرسة الخديوية
الثانوية المشهورة وحى السيدة زينب ، وفى أثناء الأنتظار بعد أن تمت
الأجراءات الأدارية ، جلست أمى تتحدث مع السيدات حولها عن عملية الطهور
(الختان) التى أنتظرها الآن، فامتدحت النساء لها مهارات أطباء الجراحة
فى هذه المستشفى والعاملات بها من حكيمات وممرضات ، وتطرق الحديث للختان
نفسه وتأثيره على حجم القضيب وهل ينتج عنه تقصير أو تصغير للقضيب ، أو
تصغير للرأس وحجمها ، وأثره على عملية الأنتصاب وطول فترة الجماع ومدى
تأثيره على هيجان الرجل والأنثى قبل وأثناء عمليات النيك ، وتبادلت أمى
معهن الكثير من الآراء وامتدحت النساء فكرة الختان للذكر وفوائده للمرأة
عند الجماع ، وكيف أن القضيب المختن أكثر امتاعا للأنثى بسبب إحساسها
بالحشفة والرأس والرقبة بين شفتى الكس وفى المهبل أثناء دخول القضيب
وخروجه وفى عمليات التفريش والتهييج السابقة للجماع ، ولم تخلوا
المناقشات من تعبير أمى وشكواها من الألم الذى يسببه لها قضيب زوجها
(أبى) بسبب الحجم المهول الكبير لقضيبه الشديد القسوة والأنتصاب ،
وبخاصة تعذيبها فى اللحظات الأولى بسبب حجم رأس القضيب الكبيرة المنتفخة
دائما وكأنه برتقالة كبيرة مؤذية تؤلمها فى كل دخول فى كسها الرقيق
الجميل الضيق الصغير، فكانت النتيجة أن النساء حسدن أمى بشدة وحقدن
عليها لتمتعها بقضيب أبى الكبير الضخم النادر الوجود بين الرجال وأنها
قد أنعم **** عليها برجل محب للجماع والنيك باستمرار، وفجأة انفتح باب
حجرة الجراحة ، وخرجت منه ممرضة ممتلئة الجسد قصيرة يترجرج ثدياها
وأردافها مع خطواتها ، تجولت بعينها بين الحاضرات والمنتظرين ، نظرت لى
طويلا تتفحصنى وابتسمت كمن وافاها عشيقها بعد طول انتظار وحرمان ، أشارت
لى بأصابعها أن أذهب إليها ، فهممت بترك أمى والذهاب نحوها ، ولم أكن
أدرى ماذا ينتظرنى فى حجرة الجراحة ، فلما رأتنى مترددا ارتفع صوتها
عاليا و نادت الممرضة على اسمى / ســـامى محمود ، فقامت ماما بسرعة ،
وأرجأت حديث النيك والأزبار مع السيدات المجتمعات ، وهن يتمنين لى طهورا
طيبا والقيام بالسلامة .
وقفت ممسكا بأوراقى وتذكرة الكشف ، وأنظر للطبيب الشاب الذى ابتسم لى
وقال ضاحكا ( أهلا بيك ياعريس ، راح نفصل لك النهاردة مدفع تمام ماحصلشى
زيه أبدا قبل كده علشان تضرب بيه البنات والستات وتموتهم ، اسمك إيه
يابطل ؟) ، لم يهتم بسماع ردودى بقدر ما اهتم بتوقيع الأوراق التى
أمامه وتحدث مع الحكيمات والممرضات اللائى غطين أنوفهن ووجوههن بغطاءات
بيضاء وزرقاء معقمة ، ووقفن حول منضدة العمليات المرتفعة ، وفجأة
اقتربت ماما من الدكتور الطبيب الشاب وقالت (لو سمحت يادكتور ممكن أطلب
من حضرتك طلب ؟ ) فنظر لها الطبيب مبتسما وقال (ماتخافيش ياست اطمنى
خالص وحطى فى بطنك بطيخة صيفى ، جبت لنا معاكى الشيكولاتة واللا لأ؟) ،
قالت ماما ( عينيا الأثنين لكم ، أنا بس خايفة الولد بتاعه يطلع زى بتاع
أبيه ، أصله كبير قوى وبيوجعنى وبيعذبنى لما بينام معايا ، فهل ممكن
وانت بتطاهره تخليله بتاعه يبقى يطلع ضغير شوية ومعقول لما يكبر علشان
مايتعبشى البنت اللى راح يتجوزها ؟؟ ) ضحك الطبيب من قلبه من سذاجة أمى
وقال لها ( الحجم ده بتاع ربنا ياست ، واحنا لابنكبر ولا بنصغر ، وعلى كل
حال راح أطيره ليكى خالص وأخصيه أحسن ) ، ففزعت ماما وقالت ( لأ والنبى
علشان خاطرى ، بس حاول تخللى رأس البتاع تبقى صغيرة علشان وهو داخل فى
البنت بتاعته اللى يتجوزها ما يوجعهاش فى كل مرة ينام معاها ويعذبها ،
علشان عاوزة مراته تحبه ، أصلى بأكره أبيه قوى بسبب إن رأس زبره
لامؤاخذة كبيرة قوى زيادة عما أحتمله) ، ضحكت الحكيمات والممرضات وساد
الهرج فى حجرة العمليات ، وصرخ الطبيب فى أمى (اطلعى برة يامرة
ياشرموطة ياعلقة يابنت الكلب، ولما نخلص الواد راح نرميه ليكى برة ابقى
طولي وقصرى زبره زى ماانت عاوزة ) ، خرجت أمى من حجرة العمليات باكية ،
وكنت قد استسلمت لأيدى الحكيمات والممرضات يتلاعبن بقضيبى ضاحكات ، وقالت
إحداهن (الست معاها حق يادكتور ، الواد طالع شادد جامد من صغره وراح
يبقى متعب للنسوان لما يكبر، صغر له الراس شوية) وانطلقت الحكيمات فى
الضحك ، بينما همس الطبيب الجراح قائلا، (بس يابت، بصى قد*** ، وناولينى
المشرط والجفت يا احسان ) ، وانطلقت منى صرخة فزع عندما أحسست بشىء
يتمزق ويقطع فى جلد قضيبى ، ثم ببرودة شديدة كالثلج ، وضحك الطبيب قائلا
(بس خلاص ياأسد الرجال ، كده انت بقيت جاهز للنسوان ، كملوا الرباط
واندهو للولية اللبوة أمه تأخده وقولو لها تعمل إيه علشان الغيارات ،
تيجى بعد خمس أيام ، وتعطى له سلفا كل ست ساعات، اللى بعده يابنات
خلصونا خلينا نروح )
بقيت فى البيت أكثر من أسبوع ، كلما أتت امرأة أو زائرة رجلا كان أو
أنثى ، يرفعون ذيل جلبابى ، وتتفرج على قضيبى المربوط فى ضمادات طبية ،
ثم تقبلنى وتملأ سريرى بالهدايا ، وتبشر ماما بأن لأبنها قضيبا عظيما
ليس لأحد مثله فى البلاد ولا فى التاريخ البشرى ، فأعتز بنفسى وأفتخر
بقضيبى كلما سمعت هذا التقريظ والمدح ، وأسارع لعرض قضيبى على الزائرات
التاليات بحثا عن عبارات الأعجاب والتقريظ .
وتوقفت الخادمة سيدة عن رضاعتى ، ولكننى لم أتوقف عن البحث عن ثدييها
كلما خلوت بها ، فتتركهما لى أتحسسهما وأقبلهما وأداعبهما وهى تضمنى
وتقبلنى ، حتى رأيت دموع سيدة الخادمة يوما ، وقالت أنها ستفارقنى
وتعيش بعيدا عنى ، وأن رجلا غيرى سيدلك لها ثدييها كل يوم ، فغضبت ،
ولكنها عرفتنى أنها ستتزوج وتمارس الجنس مع رجل كبير وله قضيب أكبر من
قضيبى بكثير ، ولكنها وعدتنى أننى عندما أكبر فسوف تاتى لى سيدة لأنام
معها وأرضع ثدييها ولتأخذ قضيبى الذى سوف يكون كبيرا عندئذ وتدخله
عميقا فى كسها ليسعدها ولتحبنى أكثر. وتزوجت سيدة الخادمة وغادرت البيت
_________________