في فرح من افراح الارياف بمصر

قصتي عن لسان احد اصدقائي اللي بيشتغلوا في فرقه موسيقيه للأفراح في احدي محافظات وجه قبلي . صاحبي ده اسمه علاء هوه شاب حوالي 25 سنه قابلته مره واحده مع احد زملائي في الشغل اصله قريبه واتعرفنا ببعض والكلام وصل لحد الحكاوي فحكالي
بيقولي مره كنت في فرح في أحدي قري المحافظه اللي عايش فيها والبلد دي (اللي هيه القريه) مشهوره بالنسوان الجامده علي الرغم من انهم فلاحين إلا انهم اغلبهم بيض وعيون ملونه واجسام حلوه(طبعا هتقولوا برضه كداب لأن مفيش فلاحين كده)بس هوه ده اللي قاله ده غير انا رجاله البلد دي بيتعاملوا مع اصحاب الفرق علي انهم بشاوات . علي فكره نسيت اقول ان صاحبي ده مطرب في الفرقه وان من أهم شروط المطرب هيه الكاريزما او بمعني أخر القبول
المهم بيقول بدأت الفرح كان كل النسوان نسوان جامده جدا حتي العروسه وعلي الرغم من انهم فلاحين الا انهم طالعين في موضه فساتين الفرح العريانه والعروسه كانت لابسه فستان فرح مفتوح ونص بزازها البيضه الطريه طالع
المهم بدأنا الفرح وعيوني علي كل النسوان منهم اتنين واحده طلعت بزها بترضع ابنها وبزتها كانت ما اروعها مليانه وبيضااااااااا وانا من عادتي مبحبش ابص علي واحده بترضع بس اللي خلاني ركزت وجود ست تانيه جنبها عنيها منزلتش من علي بزه الست اللي بترضع وراحت قايللها حاجه وبعديها مسكت بزتها وبصت للحلمه للي كانت لونها بيج فاتح رغم ان الست دي بترضع(لأن المتعارف عليه الحلمه في الرضاعه بيكون لونها بني)بس دي الحقيقه وراحت ماسكه الحلمه بصوبعها راحت الست اللي بترضع ضربها علي ايديها بدلع ومنيكه فراحت سايبها ورجعوا للفرح وهات يا سقف وزغارط
طبعا انا معرفش قاللتها ايه لأنها كانت في وسط الفرح والصوت كان عالي من المزيكه والغنا وعلي فكره احنا بنكون شغالين علي مسرح عالي عشان الناس تشوفنا وده بيدينا أمكانيه اننا نكون كاشفين الفرح كله وكل حاجه بتحصل فيه
المهم ان الأتنين دول مش القصه بس دول جم كده في الظيطه ..وفجأه وقعت عيني علي واحده قاعده علي جنب سبحان من خلق وصور بيضا بياض غريب شفايفها قرمزيه والخدود الحمرا الرباني وعلي فكره بحكم شغلنا بقينا نقدر نعرف الست دي جمال طبيعي ولا مكياج وحاجات لزوم الفرح بس دي كانت طبيعي واكتر من الطبيعي وكانت لابسه حجاب عملاه اسباني ورقبتها طويله ومليانه كأنها بتقول انا تحت مني جسم مولع نار .....كل ده وانا شايفها وهيه قاعده رقمت بعيني لقيت واحد قاعد جنبها وهات يا سقف ولابس بدله طلع في الأخر جوزها..
المهم بصنعه وخبره شغل السوق وانا بغني روحت رايح عندها هيه وجوزها وشويه نسوان تانيه كانت بينهم زي الماظه وسط ازاز وبدأت في الشغل ...نسمع ساقفه .....نسمع زغروطه ......اللي يحب الني يسقف معانا....وروحت مقرب المايك منها عشان تزغرط ولأول مره أخد بالي من حاجه مهمه جدا ....انها كانت لابسه فستان لونه بيج وصك وانا بميل عليها عشان اوصلها المايك طلع عليه نور من فاتحه الفستان عارفين النور ده ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فالقه بزازها ..يا لاهووووووووووووووووووووووووووييييييييييييييي
مش ممكن ايه ده ....الفالقه اللي باينه حوالي 1.5سم بس عايزه تقول انا بزااااااااااااااااز جاااااااااااااااااااااامده
انا حسيت اني دوخت ومش قادر استحمل قبل ما تخلص الزغروطه رحت قايم بسرعه وخفت لجوزها ياخد باله من حاجه ....بس فعلا خد باله .......لأني اول ما رجعت علي المسرح لقيته جه ورايا وانا بغني وراح موشوشني وقالي مش عيب عليك تقطع زغروطه المدام ولا مقدرتش علي اللي شفته علي العموم ببعت عشر شامعات الأستاذ فلان الفلاني ابو العريس وراح باعت نقطه(بالمناسبه عشر شامعات يعني 10جنيه) انا معرفتش لأرد التحيه ولا ارد عليه في اللي قاله من هول اللي سمعته منه واللي كمل عليه كمان راح مشاورلها وجابها ترقص
الرقص في الأفراح عادي
لكن ان واحده ترقص لواحد محدد ده اللي مش عادي
وان جوزها هوه اللي يخليها ترقصله ده مش عادي خالص
وان اكتشف ان جسمها بالجمال ده وافاجئ بطيز مينفعش يتقال عليه غير انها ناريه وصاروخيه من نوع مشوفتوش لسه ده يبقي مستحيل
المهم قعدت ترقص وانا بغني وجوزها يصقف
ابص لجوزها الأقيه بيبصلي ويضحك
ابص ليها القيها عايشه مع الأغنيه ومعايا ونازله رقص وبتبصلي بعيونها الواسعه العسليه ونازله عض في شافيفها
طبعا الفرقه لاحظت .... وكمان العريس لاحظ وقام قال لأخوه كفايه كده بقي نزل مراتك بقي
وطبعا دي وقعتني اكتر لأنها طلعت مراه اخو العريس جوزها ده اخو العريس
المهم نزلوا وانا خلصت الأغنيه قوام قوام وقعدت وطلع المطرب التاني يشتغل اصل بنبقي 2 مطربين في الفرقه عشان منعملش ملل للناس
وطول ما انا قاعد عنال ابص عليهم القيهم باصين ليه ويتكلموا ويضحكوا بمنيكه ومرقعه وانا هموت واسمع بيقولوا ايه
قلت استهبل واعمل انا جالي تليفون واني مش سامع كويس وانزل من علي المسرح
فعلا عملت كده وفي لحظه لقيت جوزها ورايا كأنه مستني اللحظه دي بيقولي لو سمحت معاك كارت للفرقه
قولتله اه اتفضل ..قعد يبص فيه وبعدين قالي ورقمك مين فيهم
قولتله انا رقمي مش فيهم عشان انا لسه جاي الفرقه جديد ودي كروت قديمه
لقيته عمل تصرف خلاني بقيت مش فاهم ومش مصدق
راح ماسك كارت الفرقه مقطعه وراميه علي الأرض وهوه بيقولي لا انا عايز رقمك انت بس

أخـــت زوجتـــي

مش ضرورى اعرفكم بنفسى يكفى ان تعرفوا اننى بطل هذه القصه الحقيقيه لان هذه القصه حدثت بالفعل وانا بطل هذه الثصه تبدا القصه الغريبه الان,,,,,,,,,,,,,,,,,,انا متزوج من امراه فائقه الجمال وبحكم خبرتى فى النساء قبل الزواج فقد اخترت امراه نياكه نياكه بكل معنى الكلمه وبالطبع اشبعتها نيك بكل اشكاله ولم نكن نترك اىفرصه الا ونتنايك بكل معنى التنايك ورزقنا بولد اسميته هى طارق على اسم اخى ولم اعرف السبب وقتها سبب تمسكها باسم طارق الا بعد سنه ونصف من زواجنا وكانت المفاجاه الكبرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ذهبت هى فى احدى المرات الى اختها لزيارتها واتصلت بى من عند اختها كى اتى لاخذها لان الوقت تاخر وذهبت لمنزل اختها وانا عند الباب اكاد ان اطرق الباب سمعت صوت زوجتى واضح جدا تقول لاختها استنى خلينى اكمللك باقى حكايتى مع طارق قبل ما رضا ييجى وانا {رضا جوزها الغبى** المهم قالت لاختها بعد ما نزلنا من على السرير على الارض قولتله ياااااااه يا طارق ده انت نييك كبير اوى زى اخوك على الرغم من انك اكبر منه ولسه ما اتجوزتش اومال لما تتجوز عتعمل ايه فى مراتك لو ما كانتش بتحب النيك زيي على العموم لو ما قدرتش تكفيك نيك ابقى تعالى للقحبه بتاعتك اللى هى انا يا طروقه وانا اكيفك واشبعك وبالنسبه ل رضا انا عاعرف اخليه يسكت ازاى حتى لو عرف انك بتنيكنى يا حبيبى واتفقت معاه على كل حاجه وفهمته امتى ييجيلى وشرطت عليه انى لما اكون شرقانه وكسى بينقح على ومولع نار يبقى اى وقت اطلبه فيه ييجى يفقعنى الظبر اللى نفسى فيه ........... واختها ردت عليها وقالت طيب لما تحبى تتناكى منه بعد كده ابقى خليه ييجى هنا عشان اشوفكم وانتم بتنيكو بعض  بصراحه انا صدمت من الكلام اللى سمعته لانى ما كنتش مقصر معاها ابدا فى موضوع النيك ده المهم دخلت وقعدت معاعهم شويه وبعدين اخذتها ونزلنا على البيت بس شكلى كان متغير وهى كل شويه تسالنى مالك؟ فى اى حاجه مضايقاك وانا مابردش عليها لغايه ما روحنا وفى البيت بعد ما دخلنا ننام فاجئتها وقولتلها على فكره انا سمعتك وانتى بتحكى ل**** على موضوع طارق اخويا وعرفت كل حاجه بالتفصيل والمفاجاه انها ردت على ببرود غير عادى وقالتلى طب ما انا عارفه انك سمعت ايه المشكله قولتلها يعنى اللى سمعته حصل بجد قالتلى اه طبعا حصل بجد وقبل ما تفكر انك تعمل فضيحه او تطلقنى او تضربنى انا عايزاك تحسبها بعقلك شويه فيها ايه لو اخوك ناكنى وانت تنيك اى واحده من اخواتى بصراحه انا ما كنتش مصدق ودانى وقولتلها طبعا لا لا لا انتى ازاى تفكرى بالطريقه الغريبه دى قالتلى خلاص انت حر بس انا مقدرش استغنى عن ظبرك ولا عن ظبر اخوك وانت بقى الخسران انا كنت عاخليك تختار اى واحده من اخواتى وبصراحه يا جماعه كان عندها 3 اخوات فيهم جمال غير عادى ومحن غير عادى وجسم يتمناه اى رجل وخاصه انهم جميعا صغار ما عدا المتزوجه فكانت اختها بوسى 18 سنة واختها دينا 19 سنه واختها سميه 25 سنه وهذه لم اكن ارغب فيها ولكنى كنت ارغب فى بوسى ودينا وبعد طول تفكير وافقتها على هذا العرض ولا استطيع ان اوصف لكم مدى فرحتها بموافقتى فسالتها فقالت لى ان بوسى ودينا نفسهم يتناكو منك من زمان وكلمونى اكتر من مره ودلوقتى عيفرحو جدا وقالتلى ممكن نعمل يوم يكون نيك جماعى يعنى انت وبوسى وانا وطارق وبعد ما تخلص بوسى تنيك دينا وطارق ينيك بوسى وبعدين انت تنيكنى وطارق ينيك دينا ونقضى اليوم كله كده وافقتها على الفور لان الفكره عجبتنى المهم اتفقنا على يوم الاحد القادم وكانت زوجتى تكاد تطير من الفرح وانا انتابتنى شهوه غريبه وجاء اليوم المنتظر وكنت متوقع ان تاتى بوسى ودينا قبلها لللاتفاق والترتيب وكنت بصراحه لا اكاد ان اصدق وعند الساعه 8 باليل دق الباب ودق قلبى معه وانتابتنى حاله من الشهوه والخوف والضطراب ودخلت دينا بعدها بوسى ولم يات طارق فسالتهم عليه قالولى جاى بعد شويه المهم حسيت ان زوجتى لم تتفق معهم على اى شىء لانهم تعاملو معى بطريقه عاديه جدا وبعد ان ارتاحو من الطريق فاجاتنى دينا وهى الاكبر بسؤال مباغت ,,, انت جاهز يا رضا ولا لسه ؟ لآلآ طبعا جاهز ....... طيب ممكن تيجى على السرير عشان انا عايزه امص ظبرك وانا نايمه عريانه جنبك ،،،، وسالت بوسى هاه وانتى يا بوسى قالتلى دلوقتى اوريك النيك اللى على اصوله المهم دخلت انا ودينا ومراتى دخلت ورانا واول مره فى حياتى احس ان النيك جميل بالشكل ده دينا مسكت ظبرى وبدات تدعكه فى بزازها ورقبتها وشفايفها وخدودها وتنزل بيه شويه شويه على كسها لغايه ما حطته على اول كسها وشعرتها وفى اللحظه دى هاجت بشكل مذهل وبقت تمص ظبرى بعصبيه وبالجامد وبمنتهى الخبره ومراتى طلعت فوق السرير وانا نايم لدينا على ظهرى وقعدت فوق وشى وبدات تتحرك بسرعه وكسها الكبير الجميل اللى خرمه ضيق على لسانى بادعكه والحسه كانه عسل وبوسى كانت واقفه عند الباب وقلعت الكلوت وقعدت على الارض وكانت بتدعك كسها بايديها الاتنين وما كنتش متوقع انهم هايجين للدرجه دى وبعدين دينا قالتلى لو عايز تنيكنى يبقى من بره لانى لسه بنت وبوسى هى كمان زيي ومراتى كانت هاجت على الاخر ونفسها فى ظبرى يدخل كسها وبدانا النيك والبقيه فيما بعد انتظروا الجزءالثانى قريبا جدا ولاتنسو ان هذه قصه حقيقيه جدا وبدون تاليف او زياده

قصه حدثت منذ ساعات

انا كنت نازل النهارده كالعاده لشغلي الساعه 9 الا ربع وانا نازل علي السلم سمعت صوت حلو قوي بيتكلم مع حد الصوت ده جديد لأن كل اللي ساكن في العماره بتاعتي انا و4 شققق تاني واحده جنبي وكل فين وفين اما اشوف صاحبتها (ست جامده جدا) واتنين في تالت دور وواحده في التاني
المهم مخدتش في بالي وجيت نازل لقيت واحده بتنده عليه
؟:لوسمحت يا استاذ .....يا استاذ
انا: مين
؟: انا هنا بص فوق
انا: افندم اي خدمه(لقيت وش سبحان الخلاق بيكلمني ومخبي جسمه ورا درابزين السلم
؟:لو سمحت ممكن طلب
انا: امري يا فندم عيوني
؟:طب ثواني
واختفت الست شويه وبعدين لقيتها نازله لابسه روب قماش وهيه نازله كام فيه بعض من الهوا الخفيف اللي طير حته صغيره من الروب من تحت كانت كافيه لأني الأحظ انا الست دي مش بني أدمه دي ميتقلش عليها غير اسد ومن العيار التقيل ......... المهم........نزلت وقالتلي
؟:انا اسفه اني هعطلك
انا:ولا يهمك
؟: اصلي انا ساكنه جديد في الشقه اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنه امبارح بليل(ملحوظه/انا جيت من الشغل الساعه 3 الفجر فملحظتش ان الشقه اللي فوق فيها حد)
انا: يا فندم شرفتينا ويا رب نكون جيران كويسين مع حضرتك
؟:ربنا يخليك حضرتك زوق قوي .....معلش انا كنت بغسل وبعدين في حته من الغسل بتاعي وقعت علي التنده بتاعه حضرتك وحاولت اجيبها من فوق معرفتش فممكن حضرتك تجيبهالي
انا: قوي قوي
؟: بس انا مكسوفه قوي اصلها حته يعني شخصيه جدا بس هعمل للضروره احكام
انا: طب حضرتك ممكن تخلي ابن حضرتك او جوزك ينزل يجيبها
؟: انا ماليش غير بنت واحده عندها 15 سنه وجوزي نايم ولو ضربت جنبه قنبله مش هيصحها قبل الضهر اصله بعيد عنك من النوع اللي بيشرب
انا: طب اتفضلي يا فندم احنا هنفضل واقفين علي السلم كده ؟
؟: مرسيه بس اصلي سايبه الغسيل للبنت
انا: لا و**** اتفضلي
المهم دخلت واحنا بنكمل كلام
انا: هوه جوز حضرتك بيشتغل ايه
؟: جوزي كان مسافر بره في عمان وقعد هناك 15 سنه اتجوزني وسافر علي طول وجه السنه دي وهيقعد بس ولاد الحرام هناك علموه الشرب والحاجات دي فمقضيها سكر لحد الصبح بس هوه لسه بيفكر يعمل مشروع هنا في مصر
كنا وصلنا للتنده
انا: هيه وقعت فين بالظبط
؟: هنا
جبت سلم وفتحت درفه الألوميتال من فوق عشان انا عامل فوق التنده حاجه زي الشباك الصغير عشان اقفل اللأميتال الكبير وافتحه هوه للتهويه...المهم طلعت علي السلم وبصيت لقت حاجه روز مكعبله في بعض مديت ايدي وجبتها كانت تعتبر ناشف
؟: من فضلك متفردهاش
انابشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبله ولا ايه
؟: (ضاحكه)لا اصلها تكسف شويه
انا: يا ستي عادي يعني هتكون ايه ؟؟؟(قولتها ونيتي سليمه و**** وفوجئت بالرد)
؟: ستياني
انا حست اول ما سمعت الكلمه اني هقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها اتغيرت 360درجه نظره كلها كسوف وشرمطه وشهوه...مسكت الستيان وتعمدت افرده بشكل يوحي بأنه اتفرد غصب عني
؟: يا خبر
انا: مالك ؟ عادي .... بس ايه ده كله ( بهزار) لما فردت الستيان لقيت حجمه بيقول انا بسند بطيختين مصنوعين من الملبن
؟:هعمل ايه ماهو من الزمن
حسيت من كلمتها اننا دخلنا في مرحله جديده فبدأت بتحويل اسلوب الكلام مابين هزار وشرمطه وكان لازم اعمل اختبار قلب الهجوم
انا: انتي اسمك ايه
؟: ناهد
انا: ماهو باين
تحولت ضحكتها الأنثويه الرقيقه لضحكه اشبه بضحكه امرأه مومس او تشتهي الجنس
انامكملا) امال يعني مش باين عليكي حاجه
؟: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسه من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي حاجات ممكن تعورك....انت اسمك ايه
انا: محمد
؟: يعني مش باين
ضحكنا سوا
انا: ايه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينوا
؟: والغسيل ؟
انا : مش هنكمل حاجه ولا خايفه من بنتك
؟: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه......هات ياعم خلينا نروق
دخلت اعمل الكابتشينو ووانا رايح المطبخ قفلت باب الشقه لجس النبض لقيتها عادي ووانا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا
؟: تلفزيونك ده شكله غريب
انا: ده مسرح منزلي
؟: اه انت باين عليك رايق قوي ..........انت متجوز؟؟
انا: مطلق
؟: يا حرام
انا: ميصعبش عليكي غالي
دخلت اعمل الكابتشينوا وبيني وبينكوا حطيتلها حاجه تخليها تهيج جدا جدا جدا هيه حاجه للشباب ومش فياجرا بس لو الست خادتها والنبي لو هيه مين ممكن تاكلك بعد 15 دقيقه من شربها (لو عايزين تعرفوها ده موضوع تاني)
المهم جبت الكابتشينو وهيه كانت بتهابر مع التلفزيون عشان تفتحه لقيتها بتقولي
؟: انت جايب تلفزيون يبضن عليك؟
انا: يبضن؟؟؟
؟: اه مش احنا بقينا اصحاب يبقي مالوش لازمه الكسوف
انا: طب مادام مافيش كسوف ما تقلعي الروب اللي محررك ده
؟: لا دا انا لو قلعته تبقي مصيبه
انا: هوه فيه حد معانا يا ستي اقلعيه وخدي راحتك
؟: اوك
وقلعت الروب..............قلعت الرووووووووووووووووووووووووب يا جماعه....................قلعت الروووووووووووب يا اخوانننننننننننننننننننننننننننناااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااا
ويا ريتها ما قلعت
انا لقيت قدامي علي مستوي نظري كورتين من الجلي الأبيض جدا وفيهم حبيتين كريز وسط وفلق البزاز عايز زبر حمار يدخل بينهم وعلي الرغم من انها كانت لابسه جلابيه بيضا بس كانت مبلوله وكل حاجه باينه
لاقتني متنح لبزازها ومش عارف اتكلم لقيتها بتقولي
؟:انت عمرك ما شفت واحده
انا: واحده وانتي اي واحده
ضحكت ضحكه شرموطيه عاليه حسيت ان جوزها صحي منها
؟: طب اقعد اقعد خلينا نروق ونشرب الكابتشينوا وتروح شغلك
انا: كس ام شغلي
؟: انت قليل الادب
انا: من بعض ما عندكم
عادت الضحكه مره تاني وبصت لقت زبري زي عمود النور جوه البنطلون فضلت تشرب وتبص لزبري من تحت لتحت وتبص للتلفزيون لحد ما الموضوع اشتغل ولقيتها بتقولي
؟: انت مش حران انت كمان
انا: قوي
؟: طب ما تقلع
انا: لو قلعت انا مش مسئول فيه حاجات هتضرب وممكن تزعلي
؟: يا عم اقلع خليه يشم نفسه
قلعت خالص ملط
؟:يخرب بيت ابوك ايه ده انت *** كانت بتتوحم علي حمار (وعادت الضحكه)
ومنضفه لمين بقييييييييي
انا: للي عايز يدوقه
؟: طب ممكن ادوقه؟
انافي ذهول من الموقف كله ) تحت امرك
وبدأت في مص زبري كأكبر عاهره في العالم بأدت بالراس وهيه ماسكه بيضاني من تحت وفضلت لحد ما بدأت تنيك بقها في زبري وتلحس زبري من تحت وبيضي
؟: افتح رجلك وارفع نفسك قوي
رفعت رجلي وبدأت في لحس الجزء اللي بين بيضاني وخرط طيزي ولسانها عامل زي الصنفره الناعمه حسيت ان روحي بتتسحب مع كل لاحسه من لحستها...وراحت نازله علي خرم طيزي وفضلت تلحس فيه اكتر من 10 دقايق
؟: ايه الطيز دي كلها انت بتتناك فيها؟
انا: يا متناكه هوه انا زيك يا شرمطه
؟: طب يلا دوقني لسانك
وراحت قالعه الجلابيه ولفت توريني طيزها........ونظرا لجمال طيزها الساحق انا مش هينفع اوصفه حيث انها مرفوعه كأنها علي ونش ومشدوده كأنها حديد وطيره كأنها ميه وناعمه كأنها ازاز
انا: جوزك الخول ده نايم وسايب الطيز دي لمين
؟: ليك(وعادت الضحكه)
رفعت رجلها الشمال علي أيد الكنبه والتانيه علي الأرض وبدأت في لحس اشهي كس بالعالم نازل منها عسل واكتر كمان وراحت لافه نفسها
؟:عليك وعلي طيزي قطعها
ونامت علي الأرض وفتحت طيزها بيأيدها لأول مره في حياتي ياجماعه بجد الاقي خرم طيز روووووووووووز..........تصوروا روووووووووووووووووووووووووووووووز
وبدأت الحس الحس الحس الحس الحس لحد ما حسيت اني رقي نشف ...راحت مفلقسه وفتحت كسها علي الأخر رحت مدخل زبري وكأنه دخل في فرن وانا بنيك وادخل واطلع وادخل واطلع وهيه تصوت وانا عمال اشتم فيه يا بنت المتناكه يا شرموطه يا لبوه وهيه تقلي كمان اضربني وانا اضربها علي طيزها و ضهرها اشتمني وانا اسب والعن فيها وهيه ماسكه بزازاها وتشد فيهم
وراحت لافه ونايمه علي ضهرها ورافعه رجليها قوي
رحت نايم عيل بزازها وقعدت امص في الحلمه وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع تاني علي الحلمه وبعدين قعدت بين رجلها ورفعتها قوي وبدأت ادخله مره في كسها وبعدين اطلعه وادخله مره في طيزها واعيد تاني اكتر من 10 مرات ومحستش بنفسي غير وانا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها ألأتنين علي دراعي وزبري في طيزها راشق راشقه من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (علي فكره هيه خفيفه اقوي ورشيقه قوي) وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول علي عضوي وهيه بتصرخ
؟: يا كسسسسسسسسسسسسسسس اممممممممممممممكككككككككككككككككككككك بجييييييييييييييييييييييييييييييييييبببببببببببببب بببببببب
وانا في نفس اللحظه كنت بنزل
ووقعنا احنا الأتنين سوا علي الأرض لأني حسيت اني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت بنيكها وانا بطنطط بيها في الشقه
راحت قايمه باسياني وقيلالي بحبك
وفي لمح البصر كانت لابسه الجلابيه والروب وقالتلي
؟: ستياني ده تذكار يا نور عيوني
وطلعت علي شقتها......................
انا بكتب الرساله دي دلوقت وانا عريان ملط وسائل شهوتها لسه علي زبري وقبل ما استحمي
يا جماعه القصه دي صدقوني 100% بجد ومش هينفع احلف بأكتر من كده عشان حرام
انا عارف انكم مستنين (في فرح من افراح الأرياف بمصر الجزء التاني)هكتبهالكوا قريب بس كتبت دي عشان مش هتنفع تستني

حبيبتى المراهقه

مرحبا اصدقاء الموقع هذا تمتمة قصتي (ثلاث سنوات) اخبرتكم عن قصة احدى الليالي التي قضيتها انيك شقية زوجتي واليوم احكي قصة كيف دخلنا الحمام سوية الحمام كنت جالس في يوم من ايام الصيف في غرفة الضيوف والاطفال من حولي وامها جالسة معي وزوجة اخيها وابنته نشاهد التلفزيون كانت الساعة الخامسة عصر يوم حار من ايام صيف العراق المشهوربحره الشديدشربنا الشاي مع العائلة بعد ان قدمته شقيقة زوجتي الرهيبة كانت تلبس بنطلون مع بدي يظهر معالم صدره وخصرها قامت بعد ان شربنا الشاي وقالت لامها انها ستدخل الحمام وذهبت لتحضير الحمام وفجاء رن موبايلي الاتصال من شقيقة زوجتي خرجت الى الحديقة في داخل الدار لارد على المكالمة فقالت لي ادخل الى غرفة الضيوف وقل لهم انك ذاهب الى السوق لمقابلة صديق او لتشتري شي من السوق واخرج من الباب الرئسي ودخل من الباب الخلفي لدار وادخل مباشرة الى الحمام معي فقلت لها حاضر دخلت الى غرفة الضيوف واخبرتهم مثل ماطلبت اخت زوجتي وخرجت من الباب الريسي وعدت من الباب الخلفي فذا اجدها امامي تفتح الباب وتقفل البواب المودية الى الممر الذاهب الى الحمام بحجة ان الاطفال الاطفال يعبثون بمحتويات المنزل ودخلت الحمام وحدي اولا وبعد فتحت الابواب مرة اخرى ودخلت معي الى الحمام وفتحت الدوش مباشرة حتى لايسمعون اصواتنا وقفت متسمرا من جرأتهاتقربت مني وذا اذرعها تحيط راسي ونهودها على صدري وشفتيها على شفتي استرخت عضلات رجلي ولم تستطع حملي وقلعت البنطلون والبدي ولم اجدها امامي الى وهي عارية الى من الكلوت نزعت لي ملابسي وبقيت عاري امامها وتلامس الجسدان العاريان وهجمت على نهدها البكر الذي لم يرى النور ابدا واخذت انهشه باسناني فلم تتحمل تلك المراهقة افعال متمرس في النيج وسقطت مغمى عليها وضعتها على الارض واخذت انهش بها من كل اجزاء جسدها الرخامي والحس كل سنتي من جسدهاواقلبهاكيفما اشاءوعيري صار كعصا غليضة بين افخاذها امسح به كسها الذي يتصبب مائه من تحت االكلوت حاولت انزع عنها الكلوت لم تقبل وضلت متشبثة به وقلت لها لن ادل عيري بك اعرف انك بكر ورفضت فقلت في نفسي لن اضغط عليها لاكن اصابعي لم تفارق اشفار كسها والعب بكسها وهي سكرانة من نشوة مائها العذب حيث اخرج يدي من الكلوت مص اصابعي وتزداد شهوتها وتضمني اليها وهي ممسكة عيري وتحركه وهو يصب مائه على وجهها وترضعه ورجوتها ان تريحني من الالم في خصيتي كلما امنعه عن القذف وتلك الحالة رافقتني بعد وفاة زوجتي وطول بقائي من غير جماع استسلمت لتوسلاتي ونزعت الكلوت وشاهدت كسها لاول مرة وريت سبب منعها من نزع الكلوت ا فهي لم تحلق شعر كسها لاكني لحسته بنهم شديد كاني لم ارى كس في حياتي حيث مائها ممزوج بشعر كسها وله عطر رهيب واخذنا وضع 69وصار لساني يلامس بكارتهاوانفي يتعطر من طيزهاوعيري يقذف على وجههاواكملنا ولم يشبع الواحد من الاخر وفجاء صوت يناديها ان تخرج من الحمام وصارو يندهون عليها ان تخرج من الحمام ليدخل اخوها وتلك المصيبة حيث قادتني تلك المراهقة رغم انفي اني في مازق شديد فقلت لها ادخلتبي فاخرجيني من هذا الموقف@  هذا القصة حقيقية ولها تكملة رهيبة
المراهقات لهن طعم رهيب كزهرة تبدا بالتفتح وعطرها مميز لاينسى ابدا الاميل للمراهقات اللاتي يحبن المغامرةمع الجنس

البنت الفاشله

سالت جارتى انت مالك شكلك زعلان ، جاوبتنى بان بنتها ( هناء - تلميذة الصف الثانى الثانوى ) نجحت بملحق رياضة ، فعرضت عليها انى اساعدها فى مذاكرة المادة ( لانى خريج تجارة ) فوافقت و قالتلى هاجبهالك النهارده بعد الظهر.
ولما جت ، كنت اعرفها بس مش واخد بالى منها ( و المثل بيقول فلان لو ماعاشرتهوش تبقى ماتعرفهوش )
بعد المقدمه اللى قالقتها امها ، سابتنا و بعد حصة تعارف ابتدى الكلام يجيب بعضه و الحديث ياخد منعطف الحب و الجنس و عرفت انها بتعرض على نفسها لما الحدود بنا انفتحت للمس الايد و اكتر .....
جت فى مرة قاعدين ، بنتكلم عن المصايف و لقيتها مرة واحدة شلحت قميصا عن فخد برونذى يهبل بتورينى جرح من اعشاب ( دهب ) واترددت شوية و لما لقيتها مسترسلة فى الحديث مديت ايدى و تحسست فخدها ، سكتت لحظة و بعدين اتعدلت اكتر فبان كلتها ( احمر ) سالتها كنت لوحدك لما اتعورتى ، قالتلى كان معايا اصحابى البنات ، وهمت برد قميصها مكانة و لكن يدى لم تتحرك ، قالتلى اوعى بقى بلاش هزار و كانت بجانبى ، مسكت ايديها و صمتت لحظة و انا ارسم على شفتيها قبلة تحولت من قبلة للتجربة الى قبلات حارة ولم اشعر الا و زراعاها تلتف حول عنقى ، و يدى تمتد الى كسها لتنزع ( الكات ) و تتجه لفتحة ( طيزها ) فاستعدلت وضع جلوسها بجانبى لتقف على ركبتيها ، وها انا لم اجد صعوبة البته فى تكملة المشوار ، و اخذت اتحسس خرم ظيزه و احس بزوبانها كقطعه من الايس كريم تزوب بحرارة الفم ، وضغت اصبعى الوسطى فى فتحتة طيزها ، فتاوت مليا ثم التصقت بى و احسست بثديها و كانة برتقالتان فى قوتهما فاخذت يدى الاخرى تدخل من فتحة الفستان و تزيح حمالة الصدر و تبحث عن حلماتها فقد كانت صلبة كحبة خرز صغيرة فركتها و مازالت فى غياباتها تطيل القبلات بفمى و عنقى و قد اشتدت النشوة بى و ادخلت اصبعى من عقاتة الاولى الى الثانية و الثالثة فهمهمت بالالم و احتويت بيدى الاخرى كامل نهدها فعزفت بالتاوه و كنت جد رومانسى وتحولت من لحظتى لقنبله تريد الانفجار و لكن فى مكان معيد لعدم اصابتها او تنبية اى احد من صوتها ، تركتها و قد اخرجت يدى من صدرها لاخرج قضيبى من بنطلون الترنج و قد تصلب شهوه ولم اسمه تعليقا او التفت لة ( بتاعك كبير قوى ) ودفعت بيدى راسها نحوه فتعففت قليلا ثم طاوعتنى كارة و ادخاتة فى فمها ، كم يتملكنى هذا الشهور بالنشوة العارمه و الحالة الجنسية الجنونية فاخذت تتلمسه بشفتاها اولا و سرعان ما استجابت بلحسة و مصه و هى مستمتعه وانا غارق فى نشوتى و يدى الاخرى تجول فى احشاء مؤخرتها و كلما ازدادت هى فى تجربتها ازددت طيرانا الى سماء متعتى و ازداد تعبير يدى و لم اعد اطيق الصبر ونفرتها منه و استعدلت جلوسها لتعطينى ظهرها وضغطت بيدى على ظهرها لتصبح فلقتى طيزها فى وجهى ، وجردتها من كلتها الصغير وانا ارى ارتباكها فلم تعرف ماذا تقول و لم تعد تقدر على العوده من هذا الطريق ، فاشفقت عليها رضاء شهوتى بقولى ( ما تخافيش مش هاعملك اى حاجة ) وهى تنتظر المزيد من هذه التجربة الممتعه ، اخذت انهال علي خرم ظيزها بقبلاتى و اشتم رائحة كسها البكر و ازوق طعم مؤخرتها و اعض على فلقتيها و اراقب وجععا بين الحين و الحين وهى غائبة عنى مغمضة العينين فى عالم اخر اعرفة جيدا ، واكملت طريقى باصابعى وابتدئت نشيج الالم ، الم الذه و انا الجم وحش شهوتى و اتعقل مقاومته و لكن شيطانى دفعنى بغريزتى فتناولت قضيبى بيدى بعد ان هممت واقفا فقطعت احلامها بكابوس الخوف و التردد ، ولكنى مستعد بسيل من الكلمات التى لم اعرف كيف ارتجلت بها مسترسلا وقذفت سائل من فمى على فتحه طيزها و امسكت براس قضيبى احاول غرسه فى هذه الفتحة الصغية وهى مستعدة للمقاومة بيدها الصغيرة على صدرة تكفكفنى عن ايزائها و لكن الوقت قد حان فقد جن جنونى وبلغت شهوتى عنان راسى و ما ان تمكنت من ادخال راس قضيبى حتى صرحت صرخة مكتومه و تشنجت يداها تدفعنى فى صدرى بقوة لابعادى عنها و انا احاول تهدئتها و مواصلة طريق الفوز بنشوتى التى اراها عن قريب ، لم اصغى مطلفا لكلمات التوسل و تعبيرات الالم على وجهها و عضها على شفتيها ، ولم اعتنى الا بكلمة واحده فقط ترددها ( بالراحه ، بالراحة بيوجع اقوى ) وكانها بهذة الكلمة اشعت نيرانى و اخرجت وحش جنسى المجنون ، فغرست قضيبى من راسة لمنتصفة فهمت بالصراخ ولكن من وراء يدها التى التصقت بفمها و انا الجمت حصان شهوتى و غمستة بالجرى فى طريق النشوة و ازدادت عبراتها و اظن انها تبكى احيانا من الم الاذة او عدم استطاعتها الصراخ ، ولازلت استمتع عدوا بالخروج و الدخول و انا احس دفئ احشائها و اتقن الاستمتاع بباقى مفاتنها من ثديها الذى انتصب كانة قطعه لحم سميكة و احساسى بسائل لزج يخرج من كسها ساخن يسير من اسفل قضيبى ليسقط على خصيتانى و لم اعد افكر الا فى احراز النشوة فهى باتت امامى و لازمنى السكوت حتى اخرجت انفاسى مع خروج حليبى بداخل طيزها و هنا امتنعت عن النحيب قليلا و تتحسس باصابعها فتحى شرجها و تقول ( انا حاسة انى اتعورت ، بص كدة ، دم ده اللى نازل ) فطمانتها بانة سائلى يخرج منها فقط وان لا تتوتر ، وهمت بالوقوف و لم يزل قضيبى منتصب فهى رقيقة ، جميلة ، وازدادت جمالا بضعفها امامى و انتصارى عليها ، فوددت لو اقتلها نكحا مرارا و تكرار حتى امت فوقها و لكن ضعفها و هى تقول ( علشان خاطرى اوى بقى سيبنى امشى لحسن تعبانة بجد ، وهاجى تانى ) فتركتها و تركت ظبرى يطلق صرخاتة بطلب المزيد من النشوة

بنت الجيران

كان ليا واحده جارتنا فى شبرا حلوه ذات جسم جذاب وصدر كبير جدا جدا جدا وكانت جميله وكانت تنظر الى نظرات غير مفهومه وكانت تقعد امامى بقميص النوم على اعتبار انى صغير وانا عندى16سنه وهى عندها 19سنه فى مره امها خرجت فندهت عليا قالت لى اقعد معنى علشان بخاف اقعد لوحدى فقلت لها ماشى فكانت اعده بروب شفاف وتحت منه سنتيان لونه اسود والكلوت لونه اسود فطلبت منها كوب ميه فراحت تجيب لى فلقيتها بتنده عليا بتقول لى الحق فى قطه فى المطبخ روحت على طول لقيتها واقعه فى الارض وجسمها مغرى اوى وفاقده الوعى اعدة افوق فيها مافيش فايدة روحت مشربها حبت ميه برضو فدعكت لها صدرها من فوق بدات تتكلم واخذت ادعل لحد ما هى شدت ايدى وراحت حطاها على صدرها وخليتنى افعص فيه واعدت اقفش فيه لحد ما سمعنا صوت حد طالع على السلم احنا فى الدور الخامس فجرينا فمكنش جاى لنا كان للشقه اللى جمبنا واطمنا انه مش جاى على هنا ودخلنا الاوده واعدت ابوس فيها واقفش لها لحد ما ساحت والعتها السنتيان ولقيتها زى المربى واعدت امص فى الحلمه وارضع من الصدر الكبير واخذت تحسس لى على ذبرى لحد ما سحت على الاخر فقلعتنى البنطلون والقميص والعتها الكلوت وشوفت احلى كس واحلى طيز وبعدين اعدت تمص فيه شويه وبعدين قالت لى دورك فمصيت لها فى كسها وبعدين اعدت ادخل صباعى فى كسها حبه حبه وبعد كدا قالت لى يلى بقى كسى مش ادره فروت مدخل زبى فى كسها واعغدت ادخل واطلع ادخل واطلع لحد لما نزلت السائل بتاعها وانا عمال وهى عماله تقول اىاىاىاىاىاىاىاىاىاىاواه اه اه اه اه اه واعدت ادخل واخرج لحد لما حسيت ان المنوى هينزل قلت لها انزله فى كسك ولا لا قالت نزله وانا بنزله راحت شداه وهو بينزل وراحت حطاه فى بقها واعدت تلحس فيه لحد الاخر ودخلنا استحمينا مع بعض واعدت اقفش وابوس وابعبص وانيك وارضع من بزازها اللى عامله زى البطيخ لحد لما خلصنا وامها اربت تيجى قالت اوعى تنسى ميعادنا الساعه 8 بالليل

استغمايه

عددا من بنات الجيران ممن هن في سني ، وبعضهن أكبر ، يلعبن مع بعض الأولاد
لعبة ألأستغماية .. " حيث يغمض من عليه الدور في اللعبـــة عينيه وهو متجه للحائط بينما يختبئ الباقون ، كل واحــــد ، أو أكثر ، في مكان ما ، وبعد إشارة معينة تفيد أن الجميع قد أخذوا أماكنهم ، يبدأ من كان مغمضاعينيه في البحث عن كل واحد فيهم .. " كنت احب هذه اللعبة كثيرا ... عندما وجهوا الدعوة لي لمشاركتهم اللعب ، طلبت إمهالي دقائق حتى أضع حقيبتي المدرسية في البيت ، وأخلع عني مريول المدرسة .. أسرعت للبيت ، وكم فرحت لكون أمي غير موجودة ، فقد كانت " كعادتها " ستمنعني من النزول للعب في الساحة .. انضممت إلى المجموعة ... وكما تقتضي اللعبة ، ركضت للاختباء ، واخترت مكاني تحت سلم العمارة ، وإذا فادي الذي يسكن في البناية المجاورة وهو تقريبا في الثالثة عشرة من عمره ، أي أكبر مني بخمس سنوات ، وكان يلعب معنا !! يقول لي: ـ هذا المكان لا يناسب ،دعينا نختبئ في مكان آخر .. قلت له : ـ أين يمكن أن نختبئ ؟؟أجاب بسرعة من يعرف مكانا محددا : ـ فوق .. في غرفة الخزين على سطح العمارة ... قلت : ـ هيا ..... وركضنا بسرعة نقطع درجات الطوابق الأربعة ، حتى وصلنا إلى غرفة الخزين، على السطح العلوي ، دفع فادي الباب الحديدي للغرفة ، والذي كان نادرا ما يغلق بالمفتاح .. ودلفنا إلى الداخل ، كانت عدة صناديق خشبيةوكرتونية مرصوفة فوق بعضها البعض ، مع ترك ممرات فيما بينها ... كان بعض الضوء يتسلل من الشباك ليبدد العتمة التي كانت تلف المكان ،، أخذني فادي من يدي إلى زاوية خلف الصناديق ، قائلا:
ـ لو دخل أي أحد فلا يمكنه أن يكتشف مكاننا بسهولة...... كنت أشعر بفرح اللعبة ، وخصوصية انفرادنا بهذا المكان الذي لا يخطر على بال أحد ... ساد الصمت بيننا للوهلة قصيرة ، ونحن نصغي إلى صوت رفاق اللعبة يتصايحون من بعيد كلما أكتشف مكان أحد اللاعبين أو اللاعبات .. وإذا بفادي يضمني إليه وهو يقول :
ـ اطمئني ،، لن يكتشف مكاننا أحد ... ووضع فمه على فمي وأخذ يقبلني قبلات متلاحقة ، ويشدني إليه، بينما يده تتسلل من ظهري نحو طيزي .. شعرت بيده وقد لامست سخونتها طيزي ،، فقد أزاح كيلوتي عن موضعه ... أخذت أنفاسه تتلاحق مسارعة ، ووجهه أصبح ساخنا كالجمر ...يحك جسمه بجسمي ، ويقبلني في كل بقعة من وجهي .. وأنا مذهولة ، لا أبدي ممانعة ، أو تجاوبا ،، فقد أخذني على حين غرة ... لقد مضت ثلاث سنوات تقريبا على آخر مغامرة ، لعبت خلالها هذه اللعبة .. تذكرت صلاح ويسرى .. إنها نفس اللعبة .. التي حذرتني منها أمي!! .. ولن أنسى كيف حرقتني بسيخ الحديد يوم لعبتها مع آمال.. ولكن.. ؟! لماذا لا العبها ؟؟!! وهي كانت ولازالت تلعبها مع بابا ............ التصقت بـ فادي اكثر، وبدأت أفكر في أن أمد يدي لأتحسس زبه... واللي بده
يصير يصير ........ ولكننا سمعنا بعض الأصوات تقترب من السطح ، فدفعني بيده قائلا : ـ اخرجي من هنا بسرعة قبل أن يكشفوننا ، ولا تقولي أنني مختبئ معك... خرجت من الغرفة وركضت نحو بوابة السطح المؤدية إلى الدرج.. ولم يكن الأولاد قد وصلوا بعد . نزلت الدرجات لألتقي بهم في ردهة الطابق الثالث ، حيث تم اكتشاف مكان اختباء أحد رفاق اللعبة .. وهرولنا إلى الساحة ، لنحصي عددنا ونرى من بقي ممن لم يتم اكتشافه .. فصاح البعض : - فادي .. فادي ،، من منكم رأى فادي ؟؟ أخذ كل منهم يخمن ، أما أنا فبقيت صامتة ، كأنني لا أعرف ، ولا يهمني أن أعرف .. وبعد انتهاء اللعبة انسحبت بهدوء نحو البيت .. دخلت غرفتي واستلقيت على السرير ، أفكر بما حصل لي مع فادي ...... تحسست وجهي ومكان قبلاته ، ومددت يدي أتحسس طيزي التي مد يده إليها ..
ما هذه اللعبة السرية .. ؟؟!! والى متى ستبقى سرية؟! والكل يخاف أن يكتشف أمره وهو يلعبها ؟؟ّ!!... أخذت أترقب كل يوم موعد عودتي من المدرسة ، أبحث عن فادي بين الأولاد.. ولكن ، مضى أكثر من أسبوع على تلك المغامرة وفادي مختف ، لا يظهر كعادته للعب معنا .. ولا ادري لماذا ترددت في السؤال عنه .
إلى أن كان يوم كنت في طريق عودتي من المكتبة ، حيث اشتريت بعض الدفاتر المدرسية ، وإذا به يقف على مقربة من مدخل البناية ، تلفت حوله كأنه
يراقب إن كان هناك من يلاحظ وجوده ، وعندما تأكد من خلو الطريق ، دلف إلى الردهة وسحبني من يدي إلى تحت الدرج .. ودون مقاومة تبعته .. ضمني إليه وأخذ يقبلني من فمي ومن رقبتي ، ويحك جسده بجسدي .. تفلت منه قليلا وهمست : ـ أين كنت في الأيام الماضية ؟؟!! قال وعلى شفتيه ابتسامة غبطة : ـ هل كنت تنتظرينني ؟؟!! قلت ، بعد أن عدت للالتصاق به دافنة رأسي بصدره : ـ نعم .. أمطرني بمزيد من القبلات .. وهمس في أذني : ـ كنت خائفا من
أن تكوني قد أخبرت أهلك بما حدث .. قلت على الفور : ـ لا .. لا .. لم أخبر أحدا ... قال ويده تضغط على منطقة زبه ، الذي شعرت به منتصبا تحت البنطلون :
ـ انتظريني غدا بعد أن تعودي من المدرسة في الغرفة العلوية على السطح......... رددت عليه بالموافقة ، فقبلني قبلة خاطفة وانسل منسحبا .. صعدت إلى
البيت ...أمضيت طوال المساء أفكر بالغد والمغامرة الجديدة .. وأنا أقول في سري سيكون لي سر جديد ياماما ..تماما مثل أسرارك................................
عند عودتي من المدرسة في اليوم التالي ، شاهدت فادي يقف عند مفترق الطرق ، أشار لي بحركة من رأسه بأنه سيتبعني ،، فهززت رأسي بالموافقة ،
وأسرعت للبيت .. خلعت مر يول المدرسة ، ولبست تنوره قصيرة وقميص ، وتطلعت إلى نفسي في المرآة .. كم أنا جميلة.. قلتها لنفسي وأنا أغادر غرفتي ، ورغمشعوري بالجوع إلا إنني آثرت أن لا أضيع الوقت ، فتناولت من المطبخ موزة ، أكلتها بسرعة وهممت بالمغادرة ، وإذا بلبنى تتعلق بي طالبة مني أن
اصطحبها معي ، رفضت بشدة ... ووعدتها أن اصطحبها معي لتلعب معنا بعد عودتي من بيت صاحبتي ، وفتحت الباب دون أن اترك لها مجالا للاعتراض ... وخرجت مسرعة اقطع درجات السلم إلى غرفة الخزيـــن على سطح البناية .. دلفت إلى داخل الغرفة وجلست على أحد الصناديق الخشبية انتظر فادي ... الذي ما أن وصل ، حتى ضمني إليه وأخذ يقبلني قبلات سريعة ، وطلب مني أن أضمه بيدي واقبله بدوريكما يفعل .. مددت يدي وطوقته بهما ، وأخذت اقبله ، وهو يعصرني بين يديه ثم أخذني من يدي وسحبني برفق خلف الصناديق ، وأدار وجهي نحو الحائط ،رافعا تنورتي .. وقام بإنزال كيلوتي .. ولمحته يقوم بفتح سحاب بنطلونه ،، وإذا بيده اليسرى يضعها على بطني وبيده اليمنى يضغط برفق على ظهري قائلا :ـ طوبزي ... فهمت من ذلك أن علي أن انحني .. فانحنيت إلى الأمام مستندة بيد على ركبتيوبيدي الثانية على الحائط ،، وأحسست بشيء ساخن وصلب يلامس طيزي بحركات متلاحقة ، قلت في نفسي : أكيد أن ذلك زبه . وقد شعرت انه اكبر من زبصلاح الذي لا زلت اذكره جيدا .. كان فادي يفرك زبه في طيزي وبين فخذي ، وأحيانا يلامس كسي ،، ويداعب بطني بيديه ويقبلني من مؤخرة رأسي ومن رق