عيون مغلقه

لا اعرف اين اختفت كلماتي، لا اعرف من اين ابداء واين انتهى،كل ما اعرفه ان المتعه معي لا تتوقف واصبحت شئ محتم على اقتناصه كل يوم، انا هاله الان 35 سنه متزوجه واعيش مع زوجي ذات البشره السمراء وذات القضيب الكبير الضخم اللى يمتع اى انثي بالغه وينهى حياة كل انثي شهوانيه صغيره مراهقه، فهو المرعب الفتاك بلا اي شك.
ساسرد قصتي من البدايا من وقت ما كان عندي 13 عاما مراهقه جميلة يغير منها اغلب بنات الحي عشت وتربيت فى بيت ابي اللي كان دايماً حنون على ولكن امي كانت تغلق كل ابواب التنفس على، مفيش خروج لوحدك،مفيش تاخير بره،مفيش تليفون تتكلمي فيه،مفيش صحاب تقعدي معاهم، اى لقطه رومانسيه على التلفزيون تقولى دوري وشك مع انها كانت اهل الرزيله كلها وكانت ايضاً مشجعة اى شاب مراهق بيحاول يثبت رجولته، ياما شفتها وهى فى السطوح مع ابن الجيران ابن ال17 عام ذو البنيه القويه وذو القضيب الكبير على سنه زبره مكنش طبيعي على سنه زي ما قالت ماما بعد كده ولكن يمكن علشان وقتها بيلعب حديد فده كان مخليه قادر على انه يجاري امى فى مستواها الجنسي بل واؤكد لكم انها اغلب المرات تنزل مدروخه ومهدوده خالص لدرجه تنام على السرير ولا تقوم الا قبل ما بابا يجي علشان تتشطف وتجهز الاكل لبابا اللى كان بيشتغل ورديتين علشان يقدر على مصاريفي انا واختي الصغيره اللى كانت وقتها فى 7 من عمرها، بابا فى البيت كلمته مسموعه فى كل غرف البيت ولكن مش فى غرفة نومه، وده اللى هيورد ذكره فى باقي الاحداث وتطوراتها، وامى كانت بتسمع الكلام بالظبط زي ما بيقوله وبتنفذه لكن كان سماع كلام وبس لكن تكون ست بجد تحته لا لكن تحت الجزار وهو بيقطع كسها وانا واقفه بره عامله مش شايفه حاجه تبقي ست الستات ولا جارنا المسيحي اللى كان بيستلمها 3 ايام فى الاسبوع بالنهار فى غرفة نومها تبقي ممحونه وصوتها كانها هتموت مش بس ست اما بقي ابن خالتها حبيبها القديم فكان شارط عليها انه ميركبش عليها الا في بيته وعلى سريره، هتستغربو ان واحده زي دي ام وهتستغربوا كمان انها بتحاول تحافظ على وعلى اختى، ويمكن ده اللى فهمته بعدين انها بتحاول تعدل تربية جدتي ليها، فجدتي من المشجعات على فتح العقول بدري وانك تعرف الطفل كل حاجه بوضوح علشان ميفهمهاش غلط، بس الغلطه الوحيده فى جديتي عملتها هى انها لم تقم بختان امي وايضاً لم تختني امي، عذراً على المقدمه الطويله ولكن علشان تعرفوا المحيط اللى كنت عايشه فيه كان ازاى وكان بس ينتهى كل ده بمجرد دخول بابا البيت وطبعاً ولا حس ولا خبر ولا حد عرف حاجه.
كانت حياتي عباره عن سلسه متواصله من التوصيل للمتعه، مره اكون السبب فيها ومره اكون انا اللى عيزاها، مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس، طبعاً كنت بشوف ماما،بس لا اعرف مسميات وقتها ولا اعرف اشكال ولا اعرف اسباب اهاتها فى ذلك الوقت وكنت اسمع من صديقاتي عن حبايبهم وبيعملوا ايه معاهم واسمع بس ومردش على حد واحاول افهم واحاول اعرف كل حاجه لكن هما كمان كانو بيتعمل فيهم بس لكن مبيعملوش حاجه يعني بيسيحو ويسكتو والواد يشتغل من فوق الهدوم وخلاص، مرت السنين ودخلت كلية اللبن اقصد التجارة بس عندنا بيسموها كده ههههههه ، المهم دخلت هناك ولقيت عالم غريب وشباب اغرب وقصات شعر ولبس متعري من البنات وتلزيق وضحك ولا كانهم فى كباريه مش كلية،قلت افضل حاجه انى اتجنب كل ده لكن فكرى اتغير بعد شهر واحد وكان السبب نظرة عين، ايوه نظرة عين راشد، حبيبي راشد اول قصه فى حياتي واحلى قصه عشتها راشد كان من زوي البشره السمراء طويل وعريض تحسي كده انه داخل عليكي طور مش بني ادم بس المصيبه انه مش دهون دي عضلات، وكان راشد محدش يقدر يهزه او يتكلم معه وحش كان ملك يمشي على الارض وكل بنات الجامعه تتمنى وصاله لكنه كان حويط وكان محدش يعرف عنه اى حاجه، اول نظره سرح فيها وسرحت معه كانت على باب القاعه بتاعت المحاضره بعد شهر من بداء الدراسه كان هو مطرود وانا جايا متاخره وعلى الباب هو قفل الباب وانا قدامه لف بصلي بصيتله وهسسس نفسي بداء يسرع، عيونه ثابته فى عيوني، سرحت فى عالم تاني، مش سامعه حاجه حوليا، راشد يبتسم لي، اري نفسي ابتسم بهدوء وعيني مازالت فى عيونه لم نفق او نتحرك او نغير حتي موضع عيونا الا مع صوت جمال صاحب راشد وهو بيقوله " يلا يا راشد اتاخرنا الناس مستنياك فى البيت ولازم انتا تروح قبلي " مركزتش غير في نفسي وانا بغير اتجاهي وبسرعة خطواتي الى الحمام لادخل واحاول ان اخد نفسي بعد الدوامه اللى دخلتنى فيها عيونك يا راشد، بعد كده وبمرور اسبوع واحد كنت صديقة راشد المقربه، نقعد بالساعات فى الكافتيريا او فى اى قاعة فاضيه نقعد نتكلم ونهرج ونضحك وبس، طبعاً لميت اصحاب بنات بالهبل بس مش علان انى كويسه او حلوه او اى حاجه تخصني هما بس عايزين يوصلوا لراشد واؤكد لكم ان كل واحده تتمنى انه يقولها افتحي رجلك علشان ارفعك مش هتقوله غير عيوني ليك هههههههه ، بمرور الوقت اثبت لى راشد ان كل اصدقائي لا يملون من ملاحقته وكل واحده منهم بتقربلي بس علشان وكان دايماً يطلع صح وده سبب لى حالة من العزله تاني ومع مرور الترم الاول كانت بيني وبين راشد عدد كبير من المقابلات المنفرده جعلتني فريصه لتحرشه المستمر ولكن الغير مقصود نسبيا مره ايده على وسطي قال بيسندنى مره بيهرج وايده تلمس صدري وهلما جره، ومن هنا بدأت معركه الحب بينا وفي يوم جالي وهو عيونى سبقاه وقالهالى اخيراً، " بحبك " ـ كلما كنت بنتظرها منه من زمان قوي ولقتني بحضنه جامد وعيوني بتدمع وبقوله " بحبك قوي " وانا بضربه بدلع على كتفه عقاباً على تاخره فى اخبارى بحبه ، وتوالت اللقاءات وكانت الاحضان عاديه واصبحت القبلات ومص الشفايف عاديه لحد ما اصبح التقفيش عادي مره فى الجامعه فى القاعه او الحمامات المشتركه ومره فى حديقة العشاق وراى شجره نقعد بالساعات ندعك فى بعض لحد ما نسيح ومنقدرش نكمل وكان دايما يستنى لما اهدي خالص واظبط نفسي ونمشي وكان بيراعي مواعيدي وبيرتبلى كلامى لاهلى كانه بيمشيني بيرموت متحكم في في كل حركه اصبحت الامور ليست عاديه فقط بل رائعه، كل يوم بقي البوس والاحضان مرتين ثلاثه على مره او 2 او 3 مقابلات منفردين ، بمعني ادق كل ما يمسكنى لوحدي الاقيني بين حضنه وهو يشتغل في وانا ابادله اللى نفسي فيه بس مع البوس ودعك بزازي بايده بقي يزيد عليهم دعك طيزي وقرصها ويفلقهم عن بعض وطبعا فى الاخر بقي كسي سهل لايده توصله ويدعكه ويخليني اطير معه وانزل على الارض بين ايده بس كل ده من على الهدوم ومفيش اى حاجه تانيه كله من على الهدوم وكنت لحد الوقت ده ايدي مبتمسكش غير وشه وشعره وهو بيبوسنى وصدره وهو بيبعص في وبيدعك طيزي ويفلقهم عن بعض بايديه وايده وهو بيدعكلى كسي والغريب انه مطلبش منى ابدا انى اعمله حاجه او يعملنى او اى حاجه كنت اعمل اللى نفسي فيه انا وبس ...... انتهى الوقت فى الترم الثاني وجاءت الامتحانات وهو اصر انه لازم يودعني اخر يوم لازم يكون فى شقته اللى مأجرها بعيد عن المدينه الجامعية لانه مغترب وسوداني الاصل ومصري الجنسيه ، وكل ما احاول اقنعه بالعكس الاقي نفسي اقتنعت انى لازم اودعه وكانت وداع ليه ووداع لعذريتي معه وده اللى هنتابعه فى الحلقه الجايه ...... تابعوني

بنت اخت صديقي

ﺳﺄﺣﻜﻲ ﻟﻜﻢ ﺃﺣﺪﻯ ﺗﺠﺎﺭﺑﻲ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻣﻊ ﺑﻨﺖ ﺍﺧﺖ ﺻﺪﻳﻘﻰ
ﻭﺍﺳﻤﻬﺎ ‏( ﺩﺍﻟﻴﺎ‏) ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺳﺒﻌﺔ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﺔ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﺟﺪﺍ
ﻭﺻﺪﺭﻫﺎ ﺑﺎﺭﺯ ﻧﺎﻓﺮ ﺭﻏﻢ ﺻﻐﺮﻩ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﻮﺳﻄﺔ ﺍﻟﻄﻮﻝ
ﺑﻴﻀﺎﺀ ﺍﻟﺒﺸﺮﺓ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻭﻧﺎﻋﻤﺔ
ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻤﺮﻱ ﻓﻲ ﺣﻴﻨﻬﺎ 26 ﺳﻨﺔ ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻛﻨﺖ ﻓﻰ
ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻟﺼﺪﻳﻘﻰ ﻭﻫﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻠﻤﻨﻲ
ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﻟﺘﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻭﻓﻲ ﺟﻠﺴﺘﻨﺎ ﻛﻨﺖ ﻛﺜﻴﺮ ﺍﻟﻤﺰﺍﺡ ﻣﻌﻬﺎ
ﻭﻫﻰ ﺍﻳﻀﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺑﻤﺰﺍﺣﻬﺎ ﻣﻌﻲ ﻭﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﻣﺴﻚ
ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻭ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻀﺤﻚ ﺑﺪﻻﻝ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﻻ ﻭﺑﻐﻨﺞ
ﻫﺬﺍ ﻳﻮﺟﻌﻨﻲ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻀﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ
ﺟﺪﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺖ ﺍﺑﻮ ﺻﺪﻳﻘﻰ ﻭﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺻﺪﺍﻗﺘﻨﺎ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻰ
ﻓﻰ ﻣﺮﺓ ﺍﻥ ﺍﻭﺻﻞ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ﻻﻥ ﻟﺪﻳﻪ ﺷﻐﻞ ﺿﺮﻭﺭﻱ
ﻳﻤﻨﻌﻪ ﻣﻦ ﺃﻳﺼﺎﻟﻬﺎ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺫﻫﺒﻨﺎ ﻣﻌﺎ ﻭﺭﻛﺒﻨﺎ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺭﺗﻲ
ﻭﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﻜﺴﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﻮﺻﻴﻠﺔ
ﻭﻋﻨﺪ ﻭﺻﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﺩﺧﻠﻲ ﻭﺃﻧﻈﺮﻱ ﻟﻲ ﻣﻦ
ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﺃﻃﻤﺌﻦ ﺃﻧﻚ ﻭﺻﻠﺖ ﺑﺄﻣﺎﻥ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻣﺎﺷﻲ ﻭﺑﻌﺪ
ﻗﻠﻴﻞ ﺭﺟﻌﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻳﻈﻬﺮ ﺃﻥ ﻣﺎﻣﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻭﻻﺗﺰﺍﻝ
ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﺫﻥ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﻣﻌﻲ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺼﻞ
ﻣﺎﻣﺎ ﺃﻋﻮﺩ ﻭﺃﻭﺻﻠﻚ ﻟﻬﺎ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻫﻞ ﻋﻨﺪﻛﻢ ﻛﻮﻣﺒﻴﻮﺗﺮ ﻭﺍﻟﻌﺎﺏ
ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻧﻌﻢ ﻭﻛﺜﻴﺮﺟﺪﺍ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻓﺎﻟﺴﻮﻕ ﻣﻤﻠﻮﺀ
ﺑﻤﺎ ﺗﺤﺒﻴﻦ ﻓﺮﺟﻌﻨﺎ ﻭﺃﻭﻗﻔﺖ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻋﻨﺪ ﻣﺤﻞ ﺧﺎﺹ
ﺑﺎﻻﻟﻌﺎﺏ ﻭﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﻟﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﻟﻌﺐ ﺃﻧﺘﻘﺘﻬﻢ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﻭﻭﺻﻠﻨﺎ
ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺩﺧﻠﻨﺎ ﺛﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﻻﻏﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﺩﺧﻠﻲ
ﻏﻴﺮﻱ ﻣﻼﺑﺴﻚ ﻓﺘﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ ﻣﻼﺑﺲ ﺗﻌﻮﺩ ﻟﺒﻨﺎﺕ
ﺷﻘﻴﻘﺎﺗﻲ ﺣﺘﻰ ﺗﺄﺧﺬﻱ ﺭﺍﺣﺘﻚ ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻭﻗﺖ ﻃﻮﻳﻞ ﻗﺒﻞ
ﻗﺪﻭﻡ ﻭﺍﻟﺪﺗﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺃﻡ ﺃﻧﻚ ﺧﺠﻼﻧﺔ ﻣﻨﻲ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻧﻌﻢ
ﻗﻠﻴﻼ ﻭﻧﻬﻀﺖ ﻭﻫﻲ ﺧﺠﻠﺔ ﻓﺬﻫﺒﺖ ﻭﺭﺍﺋﻬﺎ ﺃﻧﻈﺮ ﻣﻦ ﺛﻘﺐ
ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻛﺎﻥ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﺑﻴﺾ ﻳﺴﻴﻞ ﻟﻪ ﺍﻟﻠﻌﺎﺏ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻠﺒﺲ
ﺳﺘﻴﺎﻥ ﺍﺑﻴﺾ ﻭﻟﺒﺎﺱ ﺍﺑﻴﺾ ﻣﻨﻘﻂ ﺑﺄﺣﻤﺮ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﻢ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ
ﺍﻟﺬﻱ ﻻﻳﺨﻔﻲ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻭ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺛﻢ ﺧﺮﺟﺖ
ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻜﻮﻣﺒﻴﻮﺗﺮ ﻭﺑﺪﺃﻧﺎ ﻧﻠﻌﺐ ﻭﺧﻼﻝ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺗﻌﻤﺪﺕ
ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺲ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺑﻤﺰﺍﺡ ﻭﺃﻟﻌﺐ ﻓﻰ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﺃﺩﺍﻋﺐ ﺃﺫﻧﻬﺎ
ﻭﻻﺣﻈﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﺬﻭﺏ ﻭﺗﻐﻤﺾ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭﻣﺮﺭﺕ ﺃﺻﺎﺑﻌﻲ
ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺎﻫﺎﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻭﻗﺒﻠﺖ ﺃﻳﺪﻱ ﻛﻤﺎ
ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻠﺤﺲ ﺃﺻﺎﺑﻌﻲ ﻭﻗﺪ ﺗﻌﺠﺒﺖ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺼﺮﻑ ﻻﻥ
ﻣﺜﻞ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻟﻢ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﻣﻨﻬﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﺎﺭﺃﻳﻚ
ﻟﻮ ﻧﻠﻌﺐ ﻟﻌﺒﺔ ﺃﺣﻠﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﺷﻲ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺑﺠﺎﻧﺒﻲ
ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺍﻣﺮﺭ ﺃﺻﺎﺑﻌﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﺻﻌﻮﺩﺍ ﻭﻧﺰﻭﻻ ﻭﻫﻰ
ﻣﻐﻤﻀﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺃﺣﺲ ﺍﻧﻰ ﺩﺍﻳﺨﺔ ﺷﻮﻳﺔ ﻗﻠﺖ ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺛﻢ
ﺑﺪﺃﺕ ﺃﺩﺍﻋﺐ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺑﻠﺴﺎﻧﻲ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻋﻄﻴﻨﻲ ﻟﺴﺎﻧﻚ
ﺣﻴﺚ ﺑﺪﺃﺕ ﺃﻣﺼﻪ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ
ﺃﺩﻋﻜﻪ ﺑﻮﺟﻬﻲ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻻ ﻻ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻌﻤﻞ ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻲ
ﺳﺄﻗﻊ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻﻳﻬﻢ ﻓﺘﺤﺘﻚ ﻓﺮﺵ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﺎﺭﺃﻳﻚ ﺃﻭﺩ
ﺃﻥ ﺍﺷﻮﻑ ﺻﺪﺭﻙ ﻗﺎﻟﺖ ﻻ ﻋﻴﺐ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺳﺘﺼﺒﺢ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ
ﺃﺣﻠﻰ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻨﺮﻯ ﺑﺲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﺗﻮﺟﻌﻨﻰ ﻣﺎﺷﻰ ﻗﻠﺖ
ﺍﻭﻛﻲ ﻭﻓﻜﺖ ﺃﺯﺭﺍﺭ ﺍﻟﺒﻴﺠﺎﻣﺎ ﻭﻟﻢ ﺍﺻﺒﺮ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺴﺘﻴﺎﻥ
ﻓﺒﺮﺯﺕ ﻧﻬﺪﻳﻬﺎ ﻓﺄﻣﺴﻜﺘﻬﻢ ﺑﻴﺪﻱ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺃﻣﺺ ﻭﺃﻟﺤﺲ
ﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻟﻰ ﺁﺁﺁﻩ ﺁﺁﻭﻩ ﺁﺁﻩ ﻋﻠﻰ ﻛﻴﻔﻚ ﺳﻴﻐﻤﻰ
ﻋﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﻛﻴﻔﻚ ﻓﺄﻧﺖ ﺳﺘﺄﻛﻠﻬﻢ ﺁﺁﺁﻩ ﻳﺎ ﺁﺁﻩ ﻳﺎ ﻱ
ﻣﺎﺃﺳﺘﺤﻤﻞ ﺳﺄﺳﻘﻂ ﻓﻤﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺳﺤﺒﺘﻬﺎ
ﻟﺘﺘﻤﺪﺩ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻻﺗﺪﻭﺧﻲ ﻭﺗﺴﻘﻄﻲ
ﻓﺎﻟﻠﻌﺒﺔ ﺳﺘﺤﻠﻮ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﺃﻧﺰﻋﺘﻬﺎ ﺑﻨﻄﻠﻮﻥ ﺍﻟﺒﻴﺠﺎﻣﺎ ﻓﺮﺃﻳﺖ
ﻟﺒﺎﺳﻬﺎ ﻣﺒﻠﻮﻝ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺃﻟﺤﺴﻪ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﻟﺒﺎﺳﻬﺎ
ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻩ ﺃﺣﺲ ﺑﻨﻔﺴﻲ ﺿﺎﻕ ﻳﺎ ﻱ ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ
ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻳﻪ ﺁﺁﻩ ﻳﺎﻩ ﻓﺄﻧﺰﻋﺘﻬﺎ ﺍﻟﻠﺒﺎﺱ ﻭﻫﻰ ﺳﺎﻋﺪﺗﻨﻰ ﻓﺮﻓﻌﺖ
ﻭﺳﻂ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺤﺲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺃﻧﺘﻈﺮ
ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺃﺩﺧﻞ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺣﺎﺳﺔ ﻧﻔﺴﻰ ﺳﺄﺗﺒﻮﻝ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ
ﻻﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﻫﺬﺍ ﺷﻌﻮﺭ ﺍﻟﻠﺬﺓ ﻋﺎﺩﻯ ﺃﻧﺖ ﺭﺍﺡ ﺗﻴﺠﻴﻜﻲ
ﺍﻟﺮﻋﺸﺔ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﻨﻔﺾ ﻭﺗﺮﺗﻌﺶ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺳﻮﺍﺋﻠﻬﺎ
ﺗﺰﺩﺍﺩ ﺑﺎﻟﻨﺰﻭﻝ ﻣﻦ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻻﺯﻟﺖ ﺍﻟﺤﺲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﻓﺮﻓﻌﺖ
ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺧﻼﺹ ﺍﻻﻥ ﻛﻤﻠﻨﺎ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻴﺶ
ﺧﻠﺼﺖ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻓﻬﻲ ﺣﻠﻮﺓ ﺟﺪﺍ ﻭﺃﻧﺎ ﺣﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻗﻠﺖ
ﻟﻬﺎ ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻧﻌﻢ ﺃﻛﻴﺪ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻃﻴﺐ
ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻢ ﺑﺴﻴﻂ ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﺗﺘﺤﻤﻠﻲ ﻭﻻﺗﺘﻜﻠﻤﻲ ﺑﻬﺬﺍ ﻻﻱ
ﺃﺣﺪ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻟﺖ ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺮﻳﺪﻧﻲ ﺃﻥ ﺃﻋﻤﻞ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ
ﺃﺛﻨﻲ ﺭﻛﺒﺘﻴﻚ ﻭﻧﺎﻣﻰ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻚ ﻭﺃﻋﻤﻠﻲ ﺷﻜﻠﻚ ﻛﺎﻟﻘﻄﺔ
ﻭﻛﻨﺖ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺃﻧﺰﻉ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻟﻴﺨﺮﺝ ﺯﺑﻲ ﻓﺮﺃﺗﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﻫﺬﺍ
ﺃﻧﻪ ﺃﺑﻴﺾ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﺎﺗﻘﺼﺪﻳﻦ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻗﺒﻞ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﺭﺃﻳﺖ
ﺯﺏ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺑﺎﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﻛﺎﻥ ﺃﺳﻤﺮ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻞ
ﺻﺪﻳﻘﻚ ﻗﺎﻟﺖ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻤﺨﺰﻥ ﻭﻭﺿﻊ ﺯﺑﻪ ﺑﻴﻦ
ﻓﻠﻘﺘﻲ ﻃﻴﺰﻱ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﺩﻓﻌﻪ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻭﻟﻤﺎ ﺻﺮﺧﺖ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻢ
ﻫﺮﺏ ﺳﺮﻳﻌﺎ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻟﻢ ﻳﻌﺮﻑ ﺃﺻﻮﻝ
ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﺳﺄﺭﻳﻚ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻛﺎﻣﻠﺔ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻛﺎﻧﺖ
ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺳﻨﻬﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻭﻓﺘﺤﺔ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻟﻮﻧﻬﺎ
ﺑﻨﻰ ﻓﺎﺗﺢ ﻛﺄﻥ ﺷﻲﺀ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺒﻠﻲ ﻭﻳﺤﺘﻤﻞ ﺃﻧﻬﺎ ﺧﺠﻠﺖ
ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻓﺒﺪﺃﺕ ﺃﺣﻚ ﺯﺑﻲ ﻓﻲ ﺷﻔﺮﻱ ﻛﺴﻬﺎ
ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﻭﺿﻌﺖ ﻟﻌﺎﺑﺎ ﻣﻦ ﻓﻤﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺤﺔ
ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺛﻢ ﻭﺿﻌﺖ ﺭﺃﺱ ﺯﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺤﺔ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺩﻓﻌﺘﻪ
ﻗﻠﻴﻼ ﺻﺮﺧﺖ ﺑﺎﻻﻭﻝ ﺻﺮﺧﺔ ﺧﻔﻴﻔﺔ ﺍﻻ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺤﺒﺘﻪ
ﻭﺃﻏﺮﻗﺘﻪ ﺑﻠﻌﺎﺑﻲ ﻭﺃﺭﺟﻌﺘﻪ ﻓﺪﺧﻞ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﺼﺮﺥ
ﻓﺴﺤﺒﺘﻪ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺃﻏﺮﻗﺘﻪ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﺑﻠﻌﺎﺑﻲ ﻭﺩﻓﻌﺘﻪ ﺍﻟﻰ
ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺼﻒ ﺛﻢ ﻭﺿﻌﺖ ﻟﻌﺎﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺗﺒﻘﻰ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻮ
ﺧﺎﺭﺝ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺳﺤﺒﺖ ﺯﺑﻲ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺩﻓﻌﺘﻪ ﻟﻴﺴﺘﻘﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻠﻪ
ﻓﺒﺪﺃﺕ ﺗﺼﺮﺥ ﻻ ﺁﻩ ﻳﻮﺟﺠﺠﺠﻊ ﺁﻱ ﺁﻱ ﺁﻱ ﺁﻳﻪ ﺁﻭﻱ ﺁﻩ
ﻓﺴﺤﺒﺘﻪ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺃﻏﺮﻗﺘﻪ ﺑﻠﻌﺎﺑﻲ ﻭﺃﺭﺟﻌﺘﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺒﻂﺀ ﻓﺴﻜﺘﺖ
ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻣﻊ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺃﺩﺧﺎﻟﻲ ﻭﺳﺤﺒﻪ ﻓﻲ ﻃﻴﺰﻫﺎ
ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺃﻱ ﺃﻱ ﺑﻌﺪ ﻳﺎﻟﻪ ﻣﻦ ﻟﺬﻳﺬ ﻓﺄﺧﺮﺟﺘﻪ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻣﻦ
ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺘﻈﺮﻱ ﺍﻟﺤﻼﻭﺓ ﻓﻲ ﺃﺧﺮ
ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻓﻔﺮﺷﺖ ﻟﻬﺎ ﺷﻔﺮﻱ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﻌﻠﻮ ﺻﻮﺗﻬﺎ
ﺣﻴﺚ ﺗﺒﻠﻞ ﻣﻦ ﺳﺎﺋﻞ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﺄﺭﺟﻌﺘﻪ ﺍﻟﻰ ﻓﺘﺤﺔ ﻃﻴﺰﻫﺎ
ﻭﺃﺿﻔﺖ ﻟﻪ ﻟﻌﺎﺑﻲ ﻭﺩﻓﻌﺘﻪ ﺑﺒﻂﺀ ﻓﻴﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻲ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ
ﻧﺤﻮﻱ ﻟﻴﺪﺧﻞ ﻛﻠﻪ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺠﺎﻭﺏ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺣﺮﻛﺔ ﻣﻦ
ﺣﺮﻛﺎﺕ ﻗﻀﻴﺒﻲ ﻭﺗﺼﻴﺢ ﺁﺁﺁﻱ .ﺁﺁﺁﻱ ﻣﺎﺃﻃﻴﺒﻪ ﺛﻢ ﻣﺪﺩﺕ ﻳﺪﻱ
ﻭﻣﺴﻜﺖ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﺃﺩﻋﻜﻪ ﺑﺄﺻﺎﺑﻌﻲ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺃﺩﺧﻠﻪ ﻭﺃﺳﺤﺒﻪ ﻣﻦ
ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺃﺣﺴﺴﺖ ﺑﻬﺎ ﺗﺮﺗﻌﺶ ﺑﺸﺪﺓ ﺛﻢ ﻗﺬﻓﺖ ﻣﻨﻴﻲ ﻓﻲ
ﺩﺍﺧﻞ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺁﺁﺁﺁﻩ ﺁﺁﻩ ﺁﻳﻪ ﺃﺣﺲ ﺷﻴﺌﺎ ﺣﺎﺭ ﻳﻨﺰﻝ
ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻭﺃﺷﻌﺮ ﺑﺴﺨﻮﻧﺘﺔ ﻳﺎﻱ ﻣﺎﺃﻃﻴﺒﻪ ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻠﺖ ﺟﻮﺓ
ﻃﻴﺰﻱ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻫﻞ ﻫﻮ ﻟﺬﻳﺬ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺟﺪﺍ ﺟﺪﺍ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ
ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﻫﺬﺍ ﺳﺎﺋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻨﻮﻱ ﻳﺘﺪﻓﻖ ﺩﺍﺧﻞ ﻃﻴﺰﻙ
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻃﻴﺐ ﺃﺳﺤﺒﻪ ﻻﺭﺍﻩ ﻓﺴﺤﺒﺘﺔ ﺑﺎﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﻫﻰ ﺿﺎﻏﻄﺔ
ﻋﻠﻴﺔ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ ﻋﻦ ﻗﺮﺏ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﺰﺑﻰ
ﻭﺗﻤﺴﻜﺔ ﺑﺄﻳﺪﻳﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺗﺤﺒﻲ ﺗﻤﺼﻴﻪ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺼﺎﺻﺔ ﻗﺎﻟﺖ
ﻛﻴﻒ ﻗﻠﺖ ﺣﻄﻴﻪ ﻓﻰ ﻓﻤﻚ ﻗﺎﻟﺖ ﻃﻴﺐ ﻓﻤﺴﺤﺘﻪ ﺑﻴﺪﻫﺎ
ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻤﺼﺔ ﺛﻢ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺳﻮﻳﺔ ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺧﺮﺟﻨﺎ ﻛﺎﻥ
ﻗﻀﻴﺒﻲ ﻗﺪ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﺠﺎﺀﺕ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻋﻠﻰ
ﺭﺟﻠﻰ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻫﻞ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺣﻠﻰ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ
ﻧﻌﻢ ﺃﺣﻠﻰ ﺑﻜﺜﻴﺮﺟﺪﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﻻﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﻧﻌﻤﻠﻬﺎ ﺍﻻﻥ ﻻﻧﻬﺎ
ﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺪﻡ ﻣﻨﻚ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻛﻴﻒ ﻓﻮﺿﻌﺖ ﺃﺻﺒﻌﻲ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺮﻱ
ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﺃﺿﻊ ﺯﺑﻲ ﻫﺬﺍ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﺩﺧﻠﻪ ﻟﻶﺧﺮ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻫﻴﺎ
ﻧﻔﻌﻠﻬﺎ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﺃﺧﺮ ﺣﺘﻰ ﻧﻜﻮﻥ ﺟﺎﻫﺰﻳﻦ ﻟﻬﺎ
ﻓﻬﻲ ﻳﻠﺰﻣﻬﺎ ﺗﺤﻀﻴﺮ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺑﺲ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﻌﻴﺪ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻗﻠﺖ
ﺃﻭﻛﻲ ﺃﺫﺍ ﺗﺤﺒﻴﻦ ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﻧﺎﻣﺖ ﻓﻰ ﻭﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺮﻛﻮﻉ ﻓﺮﺃﻳﺖ
ﻓﺘﺤﺔ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﻓﻴﻬﺎ ﻗﻄﺮﺓ ﺩﻡ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ
ﺍﻧﻬﺎ ﺗﻌﻮﺭﺕ ﻟﻤﺎ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﺬﻫﺒﺖ ﻭﺃﺗﻴﺖ
ﺑﺪﻫﻦ ﺩﻫﻨﺖ ﺯﺑﻲ ﻭﻓﺘﺤﺔ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺃﺩﺧﻠﺖ ﺯﺑﻲ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻓﻲ
ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﺪﺧﻞ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ﻓﻔﺮﺣﺖ ﻻﻧﻪ ﻣﻨﺤﻬﺎ ﻟﺬﺓ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺃﺭﻳﺪﻙ ﺃﻥ ﺗﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﻗﺬﻑ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ
ﺍﻟﺴﺎﺧﻦ ﺑﻄﻴﺰﻱ ﻓﺄﻧﻪ ﻳﻤﻨﺤﻨﻲ ﺍﻟﻠﺬﺓ ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻛﻤﻠﺖ ﻧﻴﻜﻬﺎ
ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺒﻚ ﺑﺤﺒﻚ ﺑﺸﺪﺓ ﻻﻧﻚ ﺧﻠﻴﺘﻨﻲ
ﺃﺣﺲ ﺑﺎﻟﻠﺬﺓ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻﺗﺨﺒﺮﻱ ﺃﺣﺪﺍ ﻭﺍﻻ ﻟﻦ ﺃﻣﻨﺤﻚ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻠﺬﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺲ ﺗﻮﺍﻋﺪﻧﻲ ﺃﻥ ﺗﻠﻌﺐ ﻣﻌﻲ ﻟﻌﺒﺔ ﺯﺑﻚ
ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻓﻘﺪ ﺷﻮﻗﺘﻨﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺳﺄﻧﺘﻈﺮ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﺒﺮﻧﻲ ﺑﺄﻧﻨﺎ
ﻗﺪ ﺗﻬﻴﺌﻨﺎ ﻟﻬﺎ ﻭﺳﺄﺑﻘﻰ ﺃﺃﺗﻴﻚ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻟﺘﺪﺧﻞ ﺯﺑﻚ ﻓﻲ
ﻃﻴﺰﻱ ﻭﺗﺸﺒﻌﻪ ﻣﻦ ﺳﺎﺋﻠﻚ ﺍﻟﺴﺎﺧﻦ ﺍﻟﺤﺎﺭ ﻭﺃﺫﺍ ﺳﻤﺢ ﻭﻗﺘﻲ
ﺳﺄﺃﺗﻴﻚ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﺑﺎﻟﻴﻮﻡ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻭﻛﻲ ﻭﻻﺗﻨﺴﻲ ﻻﺗﺨﺒﺮﻱ ..
ﺃﺣﺪ ﻣﻄﻠﻘﺎ ﻭﺳﺄﺷﺒﻌﻚ ﻟﺬﺓ ..

المحرومه من الجنس

الباردة جدا طلب
مني أحدأصدقائي أن أقوم
بتوصيل زوجته لحضور حفل
زفاف صديقتها نظرا لظروف
عمله . فذهبت بسيارتي إلى منزله
وضربت جرس الباب فدار الحوار
التالي
زوجة صديقي : من الطارق
أنا : مجدي صديق خالد، وقد
كلفني خالد بتوصيلك إلى قاعة
اﻷفراح
زوجة صديقي : أنا جاهزة ولكن
أنتظر صديقتي لنذهب مع بعضنا
للفرح ‏( ممكن تنتظر دقائق‏) أنا :
حاضر
وبعد مرور ربع ساعة تقريبا
توقفت أمامي سيارة يقودها سائق
وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من
السيارة وهي ترتدي فستان سهره
مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها
الجملية وإذا بها تدخل المبنى
الذي يسكن فيه صديقي
اعتقدت أنها هي تلك الصديقة
التي تنتظرها زوجة صديقي .
وبقيت في سياراتي منتظرا
خروجهما . ولكن مرت تقريبا
نصف ساعة ولم يأتي أحد
عدت وضربت الجرس فإذا بزوجة
صديقي تقول لي أنها سوف تنتظر
صديقة ثانية . وقالت لي إذا كنت
تشعر بالبرد ممكن تصعد وتنتظرها
معنا . قلت لها حسنا . وصعدت
إلى شقة صديقي
وجدت الباب مفتوحا وهي
تحدثني من خلف الباب تفضل
أدخل في الصالون
وفعﻼ دخلت . ونظرا للهدوء الناتج
من عدم تشغيل مكيفات الهواء
بسبب برودة الجو كنت اسمع جزء
من بعض الكلمات التي تدور بين
زوجة صديقي وصديقتها . وفجأة
عم السكون وبعد مرور بضع دقائق
سمعت صوت أنات وشبه صراخ
وبعض الكلمات المثيرة مثل
‏( بقوة ، دخلي لسانك جوا
مرة ،مصيها بشفايفك ‏)
هنا انتابني نوع من اﻻرتباك . ومن
خﻼل تلك الكلمات شعرت بقضيبي
يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت
أمسكة بيدي واضغط عليه .
وبدون شعور فتحت باب الصالون
وذهبت إلى مصدرالصوت
وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد
ينفجر من تحت الثوب ووقفت
خلف باب الحجرة التي ينبعث
منها الصوت وقمت بفتح الباب
برفق وياهول ماشاهدته
وجدت زوجة صديقي مستلقية
على ظهرها وصديقتها التي رأيتها
تخرج من السيارة تقوم بلحس
فرج زوجة صديقي ومؤخرتها
متجهة نحوي لقد بات واضحا
أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة
وفتحة شرجها وياله من فرج يلمع
وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها
الناصعة البياض كأنها تناديني
تعال وأركب
دارت في مخيلتي في تلك اللحظة
أفكار كثيرة ؛؛ هل ادخل عليهم
بغتة وأضعهم أمام اﻷمرالواقع .
هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة
عذراء ام ﻻ
بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي
وسروالي وخوفا من أن تكون تلك
الفتاة عذراء قمت بوضع قليﻼ من
لعابي على قضيبي وفتحت الباب
برفق دون أن يشعرو فقد كانتا
منهمكتين في اللذة واللحس
وسرت حتى أصبحت مؤخرة
الفتاة أمامي
عندها زدت كمية اللعاب على
قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ
المباغت في شرجها فصرخت
صرخة قوية جدا وانزلت مؤخرتها
على جسد زوجة صديقي من اﻷلم
فأصبحت الفتاتين تحتي
أخذت زوجة صديقي تصيح ماهذا
يامجدي حرام عليك أنها عذراء
فقلت لها أسكتي أنا لم أدخله في
فرجها وأخذت الفتاة تصيح
‏( اخرجه اخرجه يكاد يفتقني‏)
وأخذت تحاول في إبعادي ولكن
دون جدوى فأنا متمسك بها بشدة
ورأس ذكري محشور في شرجها
الضيق
قلت لها إهدئي وإﻻ أدخلته بكامله
ولكن لم تسمتع إلى قولي وأخذت
تحاول الهرب من تحتي وهنا
قمت بالضغط على قضيبي الذي
بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن
وتصيح أما زوجة صديقي فلم
تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف
وهي تحتنا اﻷثنين وكانت تغمز لي
بعينيها وكأنها تطلب مني أن
أدخله أكثر في شرج صديقتها
وأخذت تمص فم صديقتها
وتلحس نهديها وتمص حلمات
ثديها
هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله
في الشرج الفتاة التي بدأت
تظهرعﻼمات اللذة عليها وأنا اشعر
ان قضيبي يكاد يتمزق من ضيق
شرجها
و دون مباﻻة ، اخذت أدفعه بشدة
أكثر وأكثر وهي تصيح وزوجة
صديقي تزيد من مص نهد الفتاة
وقمت أنا بوضع أصباعي على فرج
الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها
وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي
وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل
أكثر وأكثر فقد أصبحت كا
لمجنونة وأخذت تقول بعض
الكلمات المثيرة
" دخلوأكثر ياعمري "
" افتحني أكثر وأكثر "
" خليه يمزق طيزي "
" نيكني .... نيكني بقوة "
هنا قلت ": ها نزل ابي انزل جوة
في شرجك "
صاحت زوجة صديقي : " ﻻاتنزل
اصبر "....
ثم دفعت الفتاة من فوقها وقالت
لي ": ﻻتنزل كسي مولع نار طفيه ....
بزبك الكبير "...
و رفعت ساقيها إلى اﻷعلى
وأغمضت عينيها وهي تقول
" يامجدي حطوا بسرعة "
وضعت زبي على فرجها ولم أدخله
وكان فرجها مبلﻼ جدا فاخذت في
فحس فرجها بزبي وهي تقول
" ولعتنى أكثر دخلو ؛ دخلو "
عندها قمت بوضع رأسه على
فرجها ودفعته دفعة قوية عندها
اغمضت عينيها وسكتت عن الكﻼم
وﻻ حظت أن تنفسها أصبح سريعا
ثم اخذت تقول لصديقتها "مصي
صدري " ولكن كلما تكلمت قمت
بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة
وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر
واضحة على جبينها من اللذة
واﻷلم ثم دفعتني وقالت استلقي
على ظهرك ثم قامت وركبت
فوقي لقد كانت زوجة صديقي
جميلة جدا ثم نزلت بجسدها على
قضيبي وهنا شعرت باﻷلم لقد
قامت بوضعه في شرجها الحار
الضيق ونزلت عليه بكل قوتها
وهي تقول " اه اه أه فينك من
زمان ... زبك يجنن ... زبك هو
روحي ... من اليوم "
فجاة وجدت شيء على فمي فإذا
هو فرج صديقتها لقد ركبت على
وجهي وهي تقول لي "الحس
كسي "
وفعﻼ اخذت ألحس كسها وشرجها
هنا عرفت أن قضيبي كبير ﻷن
شرجها كان مفتوحا جدا فوضعت
أصباعي داخل شرجها فقالت لي
لقد فتحت نفقا في شرجي اما
زوجة صديقي فمازلت تصعد
وتنزل على قضيبي وهنا طلبت
منهن انا يسجدا على ركبتيهما
جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب
عليهم اﻷثنتين مرة اضعه في كس
زوجة صديقي ومرة اضعه في
شرج صديقتها حتىهلكتهما بالنيك
وشعرت أن زوجة صديقي قد
وصلت للنشوة فأخرجته منها
ووضعته في شرج صديقتها
وأستمريت في النيك بعنف
وحينما شعرت بقرب نشوتي قلت
"سوف أنزل " فقالت "نزل في
طيزي ... خللي يطفي ناري "
لقد كانت كمية المني الخارج منى
كبيرة حيث انني لست متزوجا
ولم أمارس الجنس  منذ مدة
وحينما انزلت داخل شرجها
صرخت هي صرخة قوية ﻻ أدري
ماسببها
اتمنى أن تخبروني سبب هذه
الصرخة !
وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك
في نيك للصبح وده للبنات والمدمات وادا دخل احد غيرهم عاوز يتناك

أول نيكة فوق الكنب .. مع ابنة عمي

في ليلة حفل زفاف اخي وليد اكتظ وامتلأ بيتنا بالضيفات من النساء اللواتي قطعن المسافات من اماكن بعيدة لحضور حفل الزفاف .. لقد خصصنا بيتنا والمكون من طابقين واسعين وملحق للنساء فقط وذلك بحسب ماتقتضيه عاداتنا وتقاليدنا المتشددة في عزل النساء بمكان بعيدا عن الرجال .. وكانت العادة الدارجة في عائلتنا واقاربنا ان تبات النساء القريبات منا في شكل مزدحم في بيت ام العريس وان يملأن النساء غرف وممرات البيت حتى انهن يفتخرن بالنوم اثناء الليل على الارض من غير غطاء او فراش وبشكل عشوائي فوق بعضهن البعض وكانت محظوظة من تجد مكانا للنوم فوق سرير او كنب .. وكانت هذه العادة في عائلتنا تدل على المودة والحب وقوة روابط الدم وصلة القرابة وكانت كل ام عريس او عروسة تفتخر بعدد نساء قريباتها امام صديقاتها ومعارفها .. وكان اغلب النساء هن زوجات اخواني وبنات عمي وبنات خالاتي وبنات اقاربنا ... وكان من بين الحضور ابنةعمي واسمها مشاعل وهي شابة متزوجة من رجل اعمال كويتي كبير في السن وعقيم وبارد جنسيا وكانت مشاعل شابة جميلة فاتنة الجمال وقوامها الطويل والشامخ وجسمها المملوء والمتناسق مع طولها ومؤخرتها الضخمة والجبارة كادت ان تقتلني حين النظر اليها من وراء عبائتها السوداء والضيقة .. لقد حاولت ان اقوم في تكوين علاقة صداقة معها لكن الظروف تحول بيني وبينها حتى سنحت الفرصة بعد يئسها من حالة زوجها الصحية ثم بدئت علاقة صداقة بيني وبينها وحاولت استدراجها مرارا وتكرارا ولكنها ترفض العلاقة الجنسية بقوة .. فقمت بوضع خطة استدراج ناجحة وفعالة لقد كنت ارسل لها مقاطع فيديوا نياكة سكسية ومثيرة وكانت تتظاهر امامي انها لم تشاهد المقاطع لكنني مع تكرار ارسال المقاطع استسلمت مشاعل اخيرا ووافقت على طلبي بشكل سري وقد كانت مرهقة بسبب كثرة استعمال العادة السرية والازباب المطاطية !! ثم بعد ذلك قررت ان تختار مشاعل موعدا في منتصف هذه الليلة لممارسة الجنس معها واشباع كل رغباتنا الحيوانية ولأطفاء شهوة نيراننا المشتعلة منذ وقت طويل .. فأختارت مشاعل ان يكون الوقت في منتصف الليل وطلبت مني ان اتسلل داخل بيتنا وانها قالت لي انها تنام فوق احد الكنبات في الصالة وسط بيتنا وكنت اعرف اماكن الغرف والمداخل والمنافذ السرية في بيتنا .

نعم لقد استمتعنا بحفل الزفاف كثيرا لكن كنت مشتاقا اكثر لموعد نيك مشاعل ابنة عمي وكنت اتشوق لأنتهاء ليلة الزفاف .. وبالفعل انتهى حفل الزفاف ونحن في قمة البهجة السعادة .

لقد انصرف الناس وانتصف الليل وكنت اراقب غرف بيتنا من بيت عمي الخاص بالرجال حتى رأيت جميع اضاءات الغرف قد اطفئت .. وبالفعل اتصلت بي مشاعل تخبرني بأن جميع النساء في البيت قد ذهبن للنوم واخبرتني بمكانها وانها جاهزة للنياكة والاثارة ..

لقد تسللت بخفية وحذر داخل بيتنا حتى دخلت مع المدخل الذي يؤدي الى المطبخ ثم الى الصالة .. بالفعل لقد دخلت حتى وصلت المطبخ وكان قضيبي منتصبا وكان يسيل منه المني الابيض من شدة الشهوة والاثارة وكنت كالذئب الجائع .. لقد كانت اغلب ممرات البيت مظلمة .. ثم تسللت الى احد الغرف وهي غرفة كراكيب صغيرة وكانت اضوائها خافتة وقريبة للظلام .. فتفاجئت بأصوات خافتة ثم نظرت بحذر فرأيت شابان من شبان حارتنا وهما عاريان من غير ملابس وقد قاموا بأستدراج احد الزوجات التي اعرفها جيدا وبعد استدراجها وافقت الزوجة التي كان لها موعد مسبق لمقابلتهم في بيتنا ثم بدؤا بتعريتها وقام احدهم بنيكها من كسها بزوبه وقضيبه الغليظ والطويل وهي راكبة فوقه كالفارسة وكان الشاب الاخر مرتقيا فوق مؤخرتها المسمرة السمينة وقد ركز قضيبه في عمق خرم مؤخرتها الواسع والكبير وهما يسددان ضربات ازبارهم القوية اليها ومؤخرتها ترتج وترتعش من سرعة وشدة النيك . نعم لقد كدت ان اجن كيف دخل هذان الشابان داخل البيت رغم الحراسة المشددة ! بل لم اصدق في يوم من الايام ان تكون تلك الزوجة المحترمة ( شرموطة ومتناكة ) !!! .

لم تنتهي الامور الى هذا الحد بل صدمت وصعقت عندما رأيت ( نجوى وتغريد ) وهما الزوجتان المحتشمتان في كل شيء الى حد التدين بل التشدد في النصيحة وقد رأيتهن وهن يخرجن من غرفة النوم المخصصة لهن وهن يتلفتن بكل حذر يمينا وشمالا وهن عاريات وقد وضعت كلا واحدة منهن الفوطة فوق رأسها ومؤخرة كل واحدة منهن مفتوحة ويسيل منها المني الابيض وكانتا تغريد ونجوى تمتلكان مؤخرات سمينة وكبيرة يسيل لها لعاب الذئاب الجائعة والنفوس الطامعة لهدم عائلتنا وتفكيك قيمنا واخلاقنا بترذيل وتدنيس نسائنا ونشر الشهوة والخلاعة في بيوتنا.. وكانت بيد كلا منهما كيس صغيرا فيه بعض الكريمات والمرطبات والشامبوا للأستحمام .. لقد دخلن الحمام للأستحمام وكنت مذهولا لما شاهدته من انحلال في الاخلاق وتدنيس للعرض والشرف والاستهزاء بعقول الناس .. ثم نظرت من خلال خرم باب الغرفة المخصصة لنجوى وتغريد فشاهدت 4 من شبان الحي اعرفهم حق المعرفة والغريب في الامر ان احدهم من اصدقائي في قرية بعيدة عن قريتنا .. لقد كانوا مختبئين في الغرفة وهم عراة متمددون فوق الاسرة والكنبات وقد قاموا بنيك نجوى وتغريد شر نيكةوانتهوا منهن وهم يمسحون ازبارهم وايورهم بالمناديل البيضاء بعد الانتهاء من نيك وهتك شرف نجوى وتغريد لقد امتلئت سلة المهــملات من ( الواقيات الذكرية المستعملة ) وكانت رائحة الدعارة والمجون تملئان جو البيت ! لم اصدق مايحصل من فسوق وممارسة الدعارة والرذيلة في زوايا بيتنا وتحت الظلام من نساء قريبات مني بل حتى زوجات لأ (..........) لقد قررت نسيان كل هذا وان اصل الى شهوتي وملذتي وكل امنياتي ( مشاعل ) .

وبالفعل وصلت الى الصالة ثم رأيت تحت ستار الظلام الخافت الضوء الاحمر وهو الكنب  الذي تنام فوقه ( مشاعل ) بسبب ازدحام بيتنا بالنساء .. لكن كانت زوجة اخي تنام في احد زوايا الصالة وهي قريبة من مشاعل وكنت خائفا ومرتبكا قليلا .. لكن مشاعل نادتني بصوت خافت جدا وهادي وهي تقول : لاعليك يااحمد لاتخااااف ان زوجة اخيك تغط في نوم عميق !! ثم تشجعت قليلا واقتربت من مشاعل ثم قمت بخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا وكان قضيبي وزوبي راكزا منتصبا كالفولاذ غليظا طويلا كثيف الشعر ثقيل الخصيتين .. لااخفي سرا اذا قلت انني في ممارسة الجنس شهوانيا قذرا لااعترف بأي اخلاق او احترام في ممارسة الجنس .. لقد رفعت الغطاء عن جسد مشاعل فتفاجئت بروعة وجمال جسمها الفاتن والفاضح وكان بياض ونصوع جسمها يشع رغم الاضواء الخافتة القريبة للظلام كان ثدييها مرصوصان ومملوءان باللبن فعرفت لماذا تلقبها النساء بالبقرة الحلوب ؟ وكانت بزازاتها وحلمات نهديها طويلان قليلا وشككت في ثدييها لكثرة الاستعمال ثم بدئت الشكوك بأنها بالفعل شرموطة !! لقد امعنت النظر في بطنها المنتفخ قليلا وهو في الشهر الرابع وتحمل فيه بطفلها القادم الذي لانعرف من اين نسبه ؟ وخصوصا انني متأكد من ان زوجها عقيم ولا ينجب اطفالا وكبير في السن؟؟ وكسها الابلم المملوء ذو الفتحة الواسعة والاشفار المتدلية المثقوبة التي تتدلى منهما الحلقات المعدنية .. وكان الشعر الكثيف يحيط بكسها المارج الفاسق .. فعلمت من دون أي شكوك بأن مشاعل زوجة شهوانية فاسقة وداعرة تدعي الشرف والنزاهه امامي لكي اتزوجها وبأنها لم تسمح لي بذلك الا لأنها تحبني .. وكانت مشاعل تقول لي لو انجبت طفلي الذي في بطني سأطلب الطلاق من زوجي وسأصبح زوجة لك .. كنت اجاملها لبلوغ شهوتي والاستمتاع بجسدها الذي قتلني .

نعم لقد انحنيت امام الكنب ثم قمت برفع ساقيها من فخذيها الطريتان بيدي بلطف ثم وضعت لساني على جبهة كسها ثم بدئت العق والحس كسها بشراهه وشراسة وكان لساني يداعب شفرتيها ويهز بظر كسها الطويل حتى بدئت اعض واقضم بلطف اطراف اشفار كسها وكذلك الحلقات المعدنية التي ثقبت كسها حتى رأيت مشاعل تعض شفتيها من شدة الشهوة والاثارة وتمسك اطراف الكنب بيديها بقوة .. ثم استمريت في لحس ومص كسها حتى احسست بسائل لبنها يتدفق ويسيل بين شفرتيها ثم لعقته بلساني بقوة .. وكان لساني يغوص ويسبح في اعماق كسها للعق منيها السائل الدافيء بينما اصبعي السبابة تغوص في عبث مخترقة خرم طيزها الكبيرة والواسعة التي دكتها وفتحتها الازبار والعيور حتى اصبح خرمها مفتوحا وواسعا كفنجان القهوة الكبير .. ثم بدئت بلحس بطنها المنفوخ وسرها ثم قمت بتمرير لساني على ثدييها المملوئان والدافئان ثم بدئت التهم ثدييها بشراسة وكنت اعصرهما حتى ينبثق منهما اللبن كالنوافير ثم اقوم برضعهما حتى احسست بطعم اللبن في فمي وقمت بقضم حلماتها الزهرية بأسناني بلطف حتى رأيت مشاعل تتأوووه من شدة الشهوة والاثارة العارمة .

لم اتحمل مزيدا من الوقت ثم ادخلت زوبي وقصيبي في اعماق كسها شيئا فشيئا حتى ركز زوبري كاملا في جوف رحمها واحسست بدفء وحرارة شحمها ولحمها تشتعل في قضيبي ثم بدئت النياكة !! لم اشعر بلذة في حياتي كتلك اللحظة لقد انغمس زوبي في نعيم كس مشاعل ثم بدئت ادك كسها دكا بقوة بزوبي الفولاذي القوي صعودا ونزولا وكان جسمها يرتج ويرتعش من سرعة النياكة وكان قضيبي اثناء الايلاج يغطيه لبن كس مشاعل الابيض ثم مسكت رقبتها بعنف ثم بدئت بمص ولحس ولعق شفتيها ولعابها .. لكن فجاءة احسست بزوجة اخي بجانبنا انها استيقظت .. فقلت لمشاعل وانا خائف ربما زوجة اخي استيقظت .. فقالت مشاعل ساخرة مني : لاتخاف يااحمد لن تصدقني اذا قلت لك ان زوجة اخيك عارية في داخل فراشها وهي تنتظر صديقها المختبيء في المستودع .. لم اصدق ماقالت مشاعل بل كاد ان يطير عقلي من رأسي .. فأخبرتني مشاعل بأن هذه الليلة فقط وفي داخل الغرف 8 نساء هن قريباتنا يمارسن الدعارة الجماعية والرذيلة مع شبان اخرين في ملحق البيت .. لم احتمل كلمات مشاعل المثيرة للشهوة والغريزة الجنسية حتى ارتعشت اطرافي وتصلب جسمي وعضلاتي واشتدت عروقي ثم فاجئتني الرعشة فقذفت لبن زوبري في احشاء وجوف رحم مشاعل فلم استطع تدارك وتمالك نفسي في تلك اللحظات المثيرة ..

فلما انطفئت شهوتي اعتذرت من مشاعل ولكنها ردت فعلها كانت عادية بل قالت لي وهي تبتسم : انت الآن شريك في ابني الذي في بطني .. وماهي الا لحظات حتى تظاهرت بالخروج من الصالة ثم تفاجئت بدخول احد الشبان بعد خروجي كان طويل القامة كثيف الشعر نحيل الجسم يمتلك قضيبا لايشق له غبار زوبا ضخما غليظا طويلا كزوبر واير الحمار ثم قفز بسرعة فائقة كالنمر الشجاع وخصيتاه تتدليان ثم اتجه نحو الزاوية التي فيها فراش زوجة اخي ثم رفع غطاء الفراش حتى ظهرت زوجة اخي ممدة على بطنها وهي عارية وكانت مؤخرتها الضخمة ذات الاسمرار الخفيف في اتجاه ذلك الشاب الفحل صديقها .. ثم انحنى ذلك الشاب وفتح بيديه القويتان فلقتي مؤخرتها الضخمتين ثم بدء يشمهما ويلحسهما بلسانه الطويل حتى سال خرم طيزها من لعاب ذلك الشاب .. ثم وضع الشاب من لعاب فمه على زوبه الثعباني الضخم ذو الرأس الصاروخي حتى سال قضيبه من لعابه ثم ادخل زوبره بين شحمتيهما السمينتين حتى فتح واخترق خرمها الضيق ثم اصبح يدك مؤخرتها بزوبره الحديدي حتى توسع خرمها واصبح كالنفق الكبير في جوف الجبل ..

لقد اعجبني ذلك الشاب الفحل الصامد وهو يهوي بزوبره صعودا فنزولا وشطريها يرتجان ويرتعشان من شدة النيك حتى سمعت صوت مؤخرتها من بعيد وهو يسدد ضربات قضيبه في صميم طيزها الفاجرة وكان يشتمها ويصفها بالشرموطة والقحبة وكانت زوجة اخي بكل برودة تضحك معه وتداعبه كاللبوة .. لقد كان ذلك الشاب ينيكها بسرعة وهو خائف يتلفت حتى سمعت ذلك الشاب يصرخ بصوت خافت فعلمت انه قام بتنزيل لبنه الابيض في عمق مؤخرتها لكنه اخرج قضيبه ثم قذف ماتبقى من لبن زوبره فوق فلقتيها الضخمتين !! نعم لقد هرب ذلك الشاب الرائع والشجاع من خلال النافذة ( الشباك ) بخفة ومرونة فائقة

حكايتي مع زوجة وأمها

كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لأبنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا، الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبداً، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكاناً أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتان الأصغر سناً من خطيبة أخي لأنهما كانا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائماً وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائماً واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثديها وبالكاد كسها وظيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعداً، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيداً عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيظها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيظها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة.
المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماماً.
انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وانا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية.
كما قلت لكم في البداية كانت زوجةأخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وانا في الحمام” فقلت لها “انتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو أنت غريب”!!
وكانت تأتي لغرفتي وانا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل ايه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان.
بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت اجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كلوت صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت أنا جيت عشان اصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا انهاردة مش هسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين افخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة” فقالت “ولسة.. امال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول ايه”؟! وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”.
لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في ظيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف.
وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه.
المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادراً، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفذ وهي تقف أمامي مباشرة، فقفذت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخادها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على فخودها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وظيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيظها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيظها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيظها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت أصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية”، فقلت لها يعني أنت عايزة ايه؟ قالت لي أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة ايه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلاً قالت “يلا دخله.. نيكني” فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيظها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايز أدخله فين، في كسك واللا في طيظك؟ فقالت نيكني في كسي شوية ونيكني في طيظي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في فمي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيظ والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعداداً للسهرة.
ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف u في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام.
وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافاً أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلاً من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلاً رطباً من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلاً وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيراً وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيظي ***** ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها هنقول للناس اللي فوق ايه؟ قالت كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا محدش حاسس بي أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها معندوش دم وبقاله سنتين مجاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طياظها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيظها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتنكتي من ورا” فقالت لأ.. رغم إني هتجنن واجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيظك تجنن، وعلى فكرة طيظك وبزازك أحلى حاجة فيكي”.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في ادخاله لأن كسها كان غرقان في محنتها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك.. نيك.. نيك على مهلك براحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق اوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هسيبك أبداً.. كل يوم”.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن مازال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست امتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيظها، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيظها، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيظها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بنيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت اصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الاصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيظها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من ادخال كامل الاصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيظها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيظها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا..
لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها انا همشي وانت اتصرفي.. قالت انها هتدخل تنام، ولو سألها حد هتقول له أنها نايمة من بدري وانا مشيت من بدري.
المفاجأة الكبرى، ان تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. امبارح نكت أمي صح؟”. تلعثمت في الاجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في أيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها متخدكش مني”.
وبعدها لاحظت أن مراة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها  تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى.
وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها لماذا تفتعل مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، ومتخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف أنت نكت مين فينا الأول، أنا واللا هي؟

ادم

طبعا بعد م نزلت من السفر مروان اتصل عليا واتفقنا انه وعمر هيجى وبالليل لقيت الاتنين وصلو وكنت محروم من النيك ونيكت الاتنين بعنف ف اليوم دا ولقيت مروان بيطلب انه يصور زبي زفعلا اتصورت وخد الصور معاه وبعد حوالي اسبوع لقيت رقم غريب بيرن عليا واتصدمت لما عرفت انها ام مروان وعاوزه تقابلنى وانى اختار المكان اللي يعجبنى واخترت انه يكون ف الشقه عندها علشان دا أأمن مكان علشان لو حبيت تعمل معايا حاجه وفعلا روحت وامه مش وحشه ومش جميله بس ست مربربه تخينه عليها ابزازها عاوزه بؤق جمل علشان يعرف يمصها واطيزها كبيره المهم دخلت لقيتها بتقولي تشرب ايه طلبت عصير وهى بتجيبه لقيتها لابسه قميص نوم وبتعقد جمبي وبتقولي هوريك حاجه وبتفتح تلفونها وبتورينى صوري وصور زبي وعرفت انها جابتهم من مروان لما شافتهم عنده وعرفت كل حاجه وبتحط ايدى ع زبي وبتقولي مش نفسك ترتاح وبتقرص جامد ع زبي روحت ماسك شفايفها مص وعض وراحت نازله ع زبي بطلعه من البنطلون وبتنزل عليه مص اممممممممم امممم حلو اوى اه اه جامد كبير اوى اه اه وروحت مقلعها ونازل ع كسها بقيت اعضه وامصه وادخل صباعى فيه وهى تصوت اه اه اه ااااه اهه بالراحه اوف مش كده زبك يجنن نكنى بالراحه انا مش قدك بقالي سنتين محرومه من النيك اي اي اخ اوف بالراحه وانا بدات ادخل زب وانيكها جامد وبعنف وارضع من ابزازها وانيكها ف اطيزها وهى تصوت وتصرخ اي اي بالراحه نكنى بالراحه حرام عليك اه ااااااااه اوف حوالسى ساعتين لحد ما نمت جمبها من التعب وطلبت منى انى اقعد معاه واللي عاوزه هاخده ودى كانت المره الوحيده اللي انيك فيها ام مروان وبعدها قطعت علاقتى مع مروان وعمرو واتحججت بامه

طبعا الايام مشيت عادى وفي نص السنه نهيت علاقتى مع اميره ورغده وريهام علشان اتخطبت واتجوزت ف اخر السنه كده مش هيبقي غير سعاد وشيماء ورنا ومريم
انا لحد 16/12/2014 الاربعه دول فضلو معايا مش بنيك غيرهم بس يعنى هختصر اجمل ايام معاهم ف التلات سنين دول بعد الجامعه انا نكت ناس تانيه بس مش مهم انى اقولها مفيش غير فاتن مديرتى ف الشغل ودى كانت علاقه عاديه بداتها انا لما بدات ابعبصها وهى ماشيه وهى مستغربه من جراتى ولما جات تواجهنى استغليت الفرصه وبوستها وحضن وتقفيش ومصت زبي ودى كانت اقصي حاجه عملناه لانى سيبت الشغل دا وروحت شغل تانى اللي حاليا انا شغال فيه خلينا بقا ف لاربعه
شوفو انا عيد ميلادى 3/1/1990 ولما خلصت جامعه كان عندى 21 سنه وشهور
ف عيد ميلادى الل 22 كنت مخلص جامعه وبدات ادور ع شغل بس يوم عيد ميلادى بيوم دا اتصلت عليا مريم وبتقولي انها عاوزانى نقضي اليوم مع بعض وفعلا روحت وانا اساسا معرفشي انها عارفه عيد ميلادى وبرن جرس الباب والاقي ملاك بتفتح الباب وبتاخدنى ف حضنها جامد مع بوسه خفيفه ع شفايفي وكلمه وحشتنى دخلت لقيتها عامللي عيد ميلاد وتورته وشموع وبدانا نرقص ع اغانى سلو مع قبلات حاره واحضان وفي اخرها شلتها وع اوضه النوم ونيمتها وبدات اقلعها كل حته ع جسمها وقلعت انا كمان وروحت منيمها ع بطنها وبدات ابوس كل حته فيها من رقبتها لظهرها لطيزها واعض طيزها عضه خفيفه وادعكهم جامد واضرب عليها وبعد كده ع ظهرها وبدات العب ف ابزازها وحلمتها عض وشد وبوس ومص وهى مغمضه عينه وبتحضن فيها وتصوت اممم اه اوف اي اي اي اي اخخخخخ كسي ولع وروحت مقرب زبي من بؤها تمص فيه شويه وبعد كده عملنا وضع 69 هى تمص زبي وانا العب ف كسها ونزلنا مرتين انا وهى واحنا ع الوضع دا وبعد كده بدات انيكها ف طيزها وكسها برومانسيه وهى تصوت بحبك اوى نكنى اه اه اه اه ايييييييي اوف كسي وطيزى ولعو اخ كفايه مش قادره استنى شويه وكان احلي يوم ف حياتى اليوم دا

وف عيد ميلادى 23 كانت رنا ودى يومها زى يوم مريم مفيش جديد مجرد يوم رومانسي الجديد بقا ف عيد ميلادى ال24 لما طلبت شيماء انها تقضي معايا اليوم دا عندها ف البيت وانه عيد ميلادى وانها جايبه هديه ليا طبعا روحت سلمت ع سعاد عادى مع هزار وضرب ع طيزها ودخلت انا وشيماء الاوضه برضو تورته وشموع ونور خفيف ورقص طبعا انتو عارفين ان شيماء لسه بنت وكانت هديتها اللي وقتها كانت مفاجاه ليا وهى بتقولي هديتك انك تفتحنى وتخلينى ملكك لسه هتكلم لقيتها حطتت ايدها ع بؤي وتقولي من غير كلام وبتشدنى ع السرير وكانت لابسه ف اليوم دا فستان سواريه هياكل منها حته وبدات ابوس وادعك ابزاها واقلعها لقيت سعاد دخلت علينا وهى قالعه وتضحك وتقول من غيري يا وحشين مهتمتش غير بشيماء وبدات العب ف كسها لحد ما بدات ادخل زبي ف كسها لقيت سعاد بتصرخ هتعمل ايه ردت شيماء عليها سبيه انا اللي طلبت منه وتصرخ ااه اااااااااااااااااااااااااااااه دخله بقا حرام عليك مش قادره دخله وبدات افتح شيماء بمساعده سعاد وهى تصرخ اي اي اووووووووف وسعاد تقول اتفتحتى يا شرموطه يا لبوة وراحت واخداها ع الحمام تنضفها ورجعو الاتنين روحت خاطف شيماء ببوسها ونايم عليها وزبي عارف طريقه ع كسها وبدات ادخله وهى تصوت اي اي بالراحه بيوجع اوى بالراحه مش قادره ارحمنى يا ادم لالراحه مش قادره لحد ما بدا كسها ياخد ع زبي وانا بنيك فيها لحد ما تعبنا احنا الاتنين من كتر النيك ونمنا جمب بعض وسعاد كان دورها انها تتفرج ف اليوم دا

وكده يكون القصه انتهت ف يوم 14/12 اتعرفت ع واحده من ع النت وكانت القصه دى هى السبب واسمها ميرهان من اسكندريه وبعد ما اتعرفنا كان اتفقنا انى الغي كل علاقتى واكون ع علاقه بيها بس وتكون هى بطله القصه بس لحد ما انا سافرت وهى معرفشي كانت اي ظروفها لا اتقابلنا ولا حاجه وعلاقتى بالاربعه انتهت لحد يوم 3/1/2015 والاربعه يرنو ف نفس اليوم علشان ارجع ليهم
والنهارده لسه واصل من شرم

انا جاتلي رسايل كتير واضافت بسبب القصه واللي بيسالنى هى حقيقه ولا كدب ولا يسالنى انه عاوز رقم واحده منهم وكل واحد عاوز واحده معينه واللي تسالنى انها عاوزه تتناك من شيماء او تتناك مع واحده فيهم او خول يتناك من شيماء ع اساس انها كانت ساديه ف الاول واللي تكلمنى وتعرض عليا فلوس وانيكها وااللي بتطلب اكتب القصه بدون تصريحات جنسيه ف 45 صفحه مقابل الف جنية
دى كانت قصتى لحد 3/1/2015 انا اختصرت فيها ع قد ما اقدر علشان مصدعشي الناس بكلام مش مهم واللي بعد كده مش عارف هكتب اللي هيحصل معايا ولا لا

أمراة منقبة

بعد محكيتلكم على قصة الاغتصاب الاولى الى حصلتلى فى الاتوبيس

قعدت حوالى اسبوع مش فى حالة طبيعية ومش عايزة اكلم حد حتى الشغل اخدت اجازة منه . لحد ماتناسيت الى حصلى . والى مش عرفة ده كان طبيعى ولا بسببى انا بس فعلا انا كنت تعبانة نفسيا اوى ومخلتش حتى جوزى ينكنى فى ميعاده المعتاد واتحججت له انى تعبانة شوية .

وهو كانه ماصدق وقالى سلامتك حبيبتى خليكى مرتاحة .

بعد كدة حصلتلى قصتى التانية وكنت فى زيارة لمامتى فى المنصورة وكانت بتخدمها شغالة عندها حوالى 20 سنة اسمها فاطمة وكانت متجوزة لسة من 3 شهور من فلاح وكانت بتروح لجوزها يوم الخميس والجمعة .وكانت ساكنة فى بلد فلاحين جنب المنصورة . ويوم الخميس ماما قتلى وصلى فاطمة لبيتها .

وانا موصلاها لبيتها سالتها ايه اخبارها مع جوزها قالتلى زى الفل وضحكت بدلال شوية وقالتلى وحشنى اوى المضروب ده بيهرينى اليومين دول ومش بيسبنى ويمكن بيعمل ييجى 10 مرات ياست مروة ولولا الحوجة وحبى لست الحاجة مكنش سابنى اشتغل خالص وده زبه زى زب الحمار .

الكلام سخنى اوى وخلى كسى ينزل عسله على الكلام معاها وهيجتنى اوى ولما وصلنا بيتها وكان بيت صغير اوى وفقير اوى . صممت انى ادخل اشرب شاى

وانا قلت اشوف الحمار الى متجوزاه ده شكله ايه مجرد فضول .

واول مافتحت الباب كان البيت مضلم ومكانش فيه جوزها شعبان


وقعدنا فى الصالة وكانت كنبة خشب عليها حصيرة . المطبخ موجود بالصالة , عبارة عن بوتجاز قديم وفى الصالة تلاجة قديمة . حجرة النوم كانت جنب الصالة على طول بابها مفتوح على الصالة . وهى بتعملى الشاى كانت برضه بتكلمنى عن شعبان وعن انه مش بيشبع من الجنس خالص وانه عامل زى التور

وانا حاسة انى بقيت مبلولة خالص من تحت من كلامها .

وفجاة دخل التور قصدى شعبان وراح ليها وباسها وشالها لقيتها بتقوله ستى مروة هنا

وانا كنت رافعة النقاب عن وشى وراح مسلم عليا ملحقتش اغطى وشى .

ولقيته فعلا جسمه زى التور ولقيته طول فى مسكة ايدى وكانت ايده خشنة اوى رحت سحبة ايدى وانا مرتبكة اوى وكنت هايجة اوى وكان نفسى انه يشيلنى ويغتصبنى ساعتها .

فاطمة جبتلى الشاى وكان شعبان دخل الاوضة وراح نادى على مراته فاطمة .

فقالتلى معلش ست مروة دقيقة اشوف البغل عايز ايه .

دخلتله الاوضه والباب كان موارب

وسمعت صوت اهات من الاوضة. رحت مقربة من بابا الاوضة .

شفته بيبوسها ومشلحلها الجلابية وباين كلوتها الاحمر وايده على طيزها من تحت الكلوت وهى زى العصفورة بين ايديه وتقله سبنى حرام عليك الولية برة وهو يقلها انا مش قادر عايز انيكك دلوقتى وانيكها معاكى كمان وراح مطلع زبه بره ومنيمها على السرير وراكب فوقها وقعد ينيكها وهى تصرخ وصوتها على انا لقيت نفسى رافعة العباية وبلعب فى كسى من تحت الكلوت