جارتنا أم دعاء و أجمل نيك

القصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا ( اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .
انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .
المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه وده اميلى للبنات والمدمات

الشغالة هيام وطيزها التخينة المربربة

هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام  فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلو الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشى الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومى على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتى .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملى عينى فى تفاصيل جسمها
واسبوع ورا اسبوع من اول الجلابيه الفلاحى لحد الفستان العادى لحد الفستان الممسوك على الجسم لحد الفستان الممسوك على الجسم وفوق الركبه بشبر وباين من تحته الكلوت لحد الفستان من غير كلوت اسبوع ورا اسبوع اصبحت من كتر اطمئنانها للمنطقه تنزل الشارع بفاستين تخجل اى امرأه ان تلبسها خارج غرفة النوم
وطبعا كانت هيام مهيجه البقال وبتاع الالبان وكل اصحاب المحلات حتى دكتور الصيدليه
وكنت اخاف انها تلمحنى وانا ماشى وراها اطالع فى تفاصيل جسمها فكنت ابعد ما بينى وبينها مسافه كافيه لكى لا تشعر بى واظل اضرب عليها عشرات فى الشارع وهى ماشيه تحدف فردتين طيازها يمين وشمال وترجهم فى الفستان ومش لابسه لباس والفستان سترتش ماسك على جسمها البض الممتلىء واتفرج على سمانات رجلها الطخان ووراكها القوالب وافضل اضرب عليها العشرات فى الطرقات الفارغه وانا اشتم فيها اوسخ شتايم وفى النهايه قررت اسبقها فى مره للعماره وانتظرها تحت السلم لحين ما توصل وانيكها تحت السلم .. وفعلا سمعت شبشبها بيطرقع وجايه على العماره زبى وقف لوحده لما اتخيلت انى هادفنه فى اللحم القشطه ده دلوقتى ولما دخلت العماره لاقتنى واقف وزبى واقف فى بنطلونى وبانهج من كتر الهيجان ففتحت صدر الفستان وتفت فيه تف تف وقالت لى خضتنى ايه ده ؟ وبعدين حاولت تتفادانى وتطلع السلم قمت قافل عليها الطريق وما اتكلمت كلمه فتراجعت من نفسها ودخلت تحت السلم والصقت طيزها فى الجدار لعلمها انى هايج على طيزها وقالت لى انت اسمك ايه ؟ فقلت لها احمد فقالت لى انا عارفه انت بتمشى ورايا تعمل ايه وانت ماشى .. وهى تغمز بعينها .. ولعلمك انا بالبس كده وباتعمد اتمايل فى خطوتى واتقصع فى مشيتى عشان عارفه انت بتكون بتعمل ايه وانا مذهول من كلامها وانظر فى وجهها وعيونها وحاجبيها وشفتاها وهى تتكلم بصوت هامس ما قدرتش اقاوم وهجمت عليها واحتضنتها بقسوه فتصنعت انها تحاول الافلات لكنها بنفس الوقت كانت تدخل فى حضنى اكتر فضلت تفلفص منى جوايا وتهمس لى بحده استنى بس هاتفق معاك على حاجه تعالى لى الصبح الساعه 10 يكون دكتور زكى خرج للجامعه وانا هاوريك كل اللى نفسك فيه واعملك كل اللى انت عاوزه بس هنا مش هاينفع لكن ظليت ابوس فى رقبتها وخدودها ومكتفها فى حضنى كأنى ما صدقت انى مسكت جسمها اللى باحلم به من اسابيع وظلت تتلوى وتدفعنى بفخادها وزبى يترنح داخل البنطلوب بين فخادها وانا بادعك فى جسمها بزبى جبتهم وفكيت دفعات قذف من اللبن الساخن فى بنطلونى وهى تنظر لى فى عينى وتتسع عيناها وتدحق فى وتقول لى يالهوى .. ايه ده .. يالهوى يالهوى يالهوى .. كل دول ؟ .. وانا مش قادر على عيونها السود الواسعين وهما بيحايلونى فيزيد قذفى فتقول لى يالهوى مع كل قذفه لحد ما عصرتها وضغطت زبى بين مفرق فديها وعلى عضم كسها اسفل سورتها واخرجت آخر ندعة لبن منى وقالت لى خلاص .. وفلتت بجسمها خارج جسمى بعد ما ارتخت اعصابى وقالت لى هاستناك الصبح اوعى تنسى .. طلعت البيت وانا فى اشد حالات هيجانى ولم انسى عيونها وكلامها وانا اقذفهم عليها طول الليل اضرب فى عشرات على المخدات وانتظر قدوم الصباح بفارغ الصبر الى ان غفوت من التعب والاجهاد من ضرب العشرات المتواصل وصحيت على الموعد بالضبط وطلعت خبطت عل شقة الدكتور زكى واتفتح الباب
دخلت وقفلت خلفى بسرعه خوفا من ان حد من سكان العماره يلحظ دخولى وبعد ما اتقفل الباب وجدتها واقفه تتقدم رجلها اليمين الشمال فى وقفه مثيره جدا وتلبس فستان بدى سترتش اسود فوق الركبه بشبرين معرى الفخود كلها تقريبا والفستان مفتوح من قدام من فوق لحد صرة بطنها مبين وكاشف عن بزازها الكبيره الضخمه النافره وموضح مكانى التقاء البزين ومكانى فرقهما يعنى كاشف البزاز كلها ما عدا الحلمات بس وواشارت باصبعها ان لا انطق وبعدين استدارت ونظرت لى من خلف كتفها وقالت لى بصوت واطى جدا تعالى ومشيت قدامى تتقصع فى المشيه ووتمايل بلبونه وانا انظر على فردتين طيزها الكبار فى الفستان الضيق وعلى خلفية فخادها الى ان فوجئت اننا فى غرفة النوم وقالت لى اقلع واطلع على السرير وفعلا قلعت كل هدومى وطلعت على السرير وهى واقفه وقفتها المثيره وتنتظرنى وما انتهيت قعدت هى على كنبه مقابله للسرير امامها طرابيزه فى ارتفاع الكنبه او اقل بشيء بسيط ورفعت رجليها وحطتهم فوق الطرابيزه فكشفت عن فخادها من ورا كلهم ومش بس كده وكمان حطت رجل على رجل فى الوضع الساخن ده وبقيت شايف فخادها من ورا وهما لازقين فى بعض وسمانة رجليها الضخمه اللى فوق وهى تهتز وبعد ما طلعت كل قعرها نظرت لعيونها وقلت لها ايه ده كله ؟ فقالت لى ايه ؟ عجبتك فخادى ( وهى تحسس عليهم بإيديها ) ؟ فقلت لها قوى فخادك جامده قوى طخان ومليانين ومربربين ويملوا العين انا ياما ضربت عليهم عشرات فى الشارع ممكن اجى احط زبى فيهم فقالت لى استنى اصبر مش لما تشوف البضاعه كويس ( وهى تغمز نفس الغمزه اللى غمزتها امبارح ) وقالت لى الفخاد دول ياما اتهزوا واترجرجروا فى السراير تحت دكره هايجه وزبارهم واقفه على الآخر وياما اترشوا لبن واطرطرش عليهم عشان كده مليانين ومربربين كده ( وهى تطرقع بيد واحده على فخدها من الخلف ) .. ماقدرت اتحمل النوع دة من التهييج وقمت واقف وهاجم عليها لكنها كانت اسرع منى وفارقت الكنبه وراحت على السرير جرى وقالت لىاهدى يا واد انا هاخليك تنيك حلو قوى بس استنى عليه واسمعنى للآخر .. وكانت قاعده على حرف السرير فى وضع تحفزى اذا هجمت عليها تانى لفت نظرى للمره التانيه وشها الممحون وعيونها اللى تكلمنى ونن عينها اللى يطارد نن عينى وحاجبيها اللى تعقدهم وتفكهم بلبونه زى فيفى عبده لما تتموحن محن الخدامات وتفتح الشفايف وهى تتكلم وتقول كلام وسخ جدا خدش حيائى وانا الرجل وهى المرأه ظلت لساعه كامله تثيرنى وتيهجنى على عراها وعهرها لد ما استسلمت من محاولة نيكها ووقفت اضرب عليها عشره وانا اشتمها واقول لها طب اهو يا بنت الوسخه يا لبوه زبى واقف موت اهو وهى تنظر لى وتنظر له وتقول بمحن ولبونه وصوت يهيج قوى ايه ده يا واد كل ده ؟ وقربت منه وهى تطالع فيه وتمشى على ركبتيها حتى اصبحت تحت زبى الواقف يغطى وجهها وهى تبوس فى بيوضى بمحن ودلال وتلحس فى بطن زبى بلسانها العريض الى ان التقفته فى فمها التقافه محترفه جدا وظلت تدخله فى فمها يمينا ويسارا حتى دخل كله فى بقها وبعدين قفلت عليه شفايفها الضخمه ما حسيتش الا وانا باقذف منيى من حضن بقها الحلو على زبى جدا بعد هياج شديد وما ان بدأت القذف حتى اقبلت عليه تلتقمه وتأكله وتلاحق على نطرته فى بقها وتكفيه وتمتع فمويا جدا وما خرج من بقها نقطة لبن واحده لحد آخر قطره ظلت ترتشف وتعصر وترضع وما اخرجته من فمها الا بعد آخر قطره فتحت فكها بسرعه فائقه ليخرج منه زبى مترنحا لأعلى وأسفل حجمه اذهلنى انا شخصيا عمرى ما شفت زبى بالحجم ده محمر وممصوص ومرضوع منه لبنه فعروقه كلها ظاهره ومرسومه وشدته فى الانتصاب صارت مذهله وكمان حجمه كبر عن المعتاد وقالت لى بعيونها البجحه من اسفل زبى اهو كده .. كده زبر واقف مش زب واقف .. وانا احب الزب لما يبقى اتكبر واضخم على آخره كده واصبح زبر وقامت طالعه على السرير وخلعت فستانها ونامت على ظهرها وارتفعت بطيزها حتى اصبحت نايمه على كتافها مش ضهرها ونادت عليه وقالت لى تعالى يا احمد .. انا شفت لأول مره لحم طيزها الكبيره مرفوع فى الهوا وهى ممسكه بوسطها بيديها وتبدل بفخديها تبديل بطىء الحركه لكنه مغرى جدا قمت طالع على السرير لأتمكن من رؤية الباقى واذا بها تناجى وتنادى على بمحن وتقول لى .. تعالى حطه على لحمى .. دوقه طعم اللحم على اللحم يا واد يا حازم .. هجت جدا بالرغم من انى لسه قاذف وانتصب زبى تانى جدا قمت طالع عليها وحاطط بطن زبرى على فلق طيزها ودعانى المشهد كبر طيزها ان اقفل الفردتين وامسكهم بكل يدى لأضمهم على جناب زبرى الهايج وما ان التف لحم طيزها حول زبرى حتى شعرت باحساس لن انساه أخيرا زبى فى لحم هيام وفى نفس اللحظه لقيتها بتقول لى .. آح .. زبرك سخن قوى .. دفيه وكلفته بلحم طيازى .. فقلت لها طيزك حلوه قوى .. فقالت لى ما اسمهاش طيزى اسمها طيازى .. اصل انا طيزى متعشره وحامل فى طيظ تانيه بص كده عليها هاتلاقى كل فرده طالع منها فرده صغييره .. وفعلا لما نظرت على طيزها العاريه لقيتهم منفوخين وكل فرده قابب منها فرده كأنها كرش صغير .. فقلت لها انتى طيزك مكرشه فعلا .. فقالت لى من كتر ما اتعشرت واتحدف فيها حيونات دكره هايجين نطوا على طيزى فى السراير خلوها طياز عشر متحبله وحامل .. مش هانتيك فى طيازى العشر ؟ .. انا سمعتها بتقول كده ما صدقت انها بالقباحه دى ونظرت لها فى عينها يمكن تستحى من كلامها لقيتها تردده بطريقه اسفل وهى تحدق فى عينى وتقول لى آه تعالى نيكنى فى طيازى العشر .. فقلت لها بس انا عاوز انيكك فى كسك المنفوخ الحلو ده .. فقالت لى لااااا ( وهى ترفع حاجب بتحايل ) تعالى حطه فى خرم طيازى طيازى عاوزاه قوى وهو زبر كده وسخن كده يخش فيها ويتفرد .. وفعلا كلامها هيجنى وشكلها ووشها وصوتها ولحم طيازها الكبيره الملتف حول زبرى الضخم قمت عاوج زبرى وموجهه على خرمها وما ان ادخلت طربوش زبرى فى خرم طيازها وحسيت بشعور لن انساه ابدا ان زبرى بيغوص فى اكياس من اللبن بالقشطه فقمت قايل قشطه وحاطط ظبرى كله مره واحده فشهقت اللبوه واتسعت عيناها ونظرت لى فى عينى وهى تقول لى يا مفترى .. ايه ده ؟؟ وحسيت بصوابعها تتسلق طيازها وتصل حول زبرى المضغوط فى داخل شرجها وقامت فاتحه الفردتين بصوابعا ليغوص زبرى كله فى خرم طيازها وهى تقول ايوه كده .. اتخدرت من كتر المتعه لدرجة انى ما اتحركت اتمنيت لو افضل كده بقية عمره زبرى جوا طيازها مفرود ومستمتع جدا بملو طيازها ولحمهم فى حجرى ولما لقتنى ما اتحركت وشبه متخدر بدأت هى تتحرك ببطء جدا حركات تمكن زبرى من الدخول فيها اكتر حتى استقر كله وقامت قايله لى .. ايوه كده رستق ظبرك كله فى خرم طياظى .. انا عاوزه احس بيه واقف على آخره فيه .. فقمت قايم ومطلع زبرى ومدخله تانى وهى فاتحه شرجها باصابعها حوالين ظبرى لحد ما استقر فيها على عدلها وعلى عدله واترستأ بجد واتفرد على آخره شهقت تانى شهقتها اللبوه وقالت لى يالهوى (وهى تنظر فى عينى) كل ده ظبر يا واد ؟ حسيت بظبرى بينتصب عليها فيها اكتر ماهو منتصب وبيشب فى طيزها من جوه وهى تشهق وتقول لى لاا .. لا يا احمد .. حرام عليك .. مش قد ظبرك ده كله .. بدأت اترنح من المتعه والتفاف حجرى حول هذا الملو من اللحم وغوصان ظبرى فى اللحم الطرى وهى استغلت ترنحى فى انها تمرجحنى على طيازها حتى صارت ترفعنى بوزنى كله على طيازها المس السرير احدى اصافع قدمى وابدل على الاصبع الآخر واتمايل على الفردتين يمين وشمال وهى تهزهم تحتى هز ورجرجه تدروخ وتدوخ قوى وظليت اتمرجح واترنح على طيازها وهى تناجينى بكل اسلحتها الأنثويه بعيونها وصوتها وكلامها الاباحى وطريقتها فى قول هالكلام ولحمها المحوط على ظبرى فى الدخول والخروج الى ان شعرت به وقد انتصب انتصابة القذف فأقبلت على بعيونها كما فعلت امس اسفل السلم وظلت تحدق فى عينى بعيونها المتسعه وتقول لى .. ايه ؟ هانتطر ؟ .. قلت لها آآآه ؟ فقامت نازله بيه وانا ملتصق عليها وتلقت بيوضى على خلفية طيزها ورفعتنى ثانية ليصير ظبرى متكوم فى طيزها وقامت قابضه بشرجها عليه قبضه قويه لا تختلف عن قبضة فمها وقالت ( لى وهى تنظر لى وتناجينى وتحايلنى بحواجبها وصوتها وعيونها وترجرج بنفس الوقت لحم طيازها فى حجرى رجرجه بالتصوير البطىء تريح وتخدر اكتر ) .. تعالى يا حبيبى .. تعالى كب عليه .. كب عليه فيه .. كبهم .. كبهم كلهم .. كب حيونتك .. كب حيواناتك المنويه فيه .. لحد ما ارهقتنى المقاومه للقذف وفقدت السيطره على ظبرى وانفجر فى شرجها نافورة لبن مفتوحه فيها ونفس المشهد بتاع امس عيونها اتسعت كأنى اطعنها بسكين وبقت تقول لى نفس الكلام .. يالهههههههههههوى ليه ده ؟ كل دول ؟ .. يالهوى يالهوى يالهوى آح .. سخنين قوى فيه يا احمد لا .. ومع كل قذفه بعدها تقول .. لاااا .. لحد ما افرغتنى برج طيازها وهزهم وانزلق جسمى من فوق طيازها العريانه العرقانه وجسمها الأحمر من كتر السخونه واذا بشرجها يسقط بركة لبن على فرش السرير وهى تقول لى كل دول يا واد ان عمرى ما اتعشرت كده فى طيازى .. وفعلا اعتقد كانت اكبر كمية لبن نطرتها فى حياتى ومن يومها لم انسى هيام !!!

جارتى الدلوعه

انا شاب فى الخامسه والثلاثين من عمرى متزوج ولى من الاولاد اثنان بدات قصتى فى سن صغير جدا حيث كانت شهوتى دائما مشتعله ولم اراها حتى اليوم هادئه ولو لمره واحده زوجتى بنت الثلاثون عاما لم تستطع ان تشعر بى او باحتيا جاتى فاضررت ان انظر وابحث عن غيرها من الجيران او الاصدقاء واليكم احدى قصصى
انا اسكن بقريه صغيره فى شارع عرضه واحد متر ونصف ولنا جاره جميله جدا لا يتعدى عمرها الثلاثون عاما امامنا مباشرتا ولضيق الشارع وقرب البلكونات من بعضها فنحن نسلم على بعض ونتبادل الادوات المنزليه من البلكونات بشكل سهل وسلس هى صديقه حميمه لزوجتى
ولانى متعطش دائما للجنس فكنت انظر اليها بشكل دائم نظرات مليئه بلشهوه والسكس وكانت تلاحظ ذلك فقررت ان احاول الاقتراب منها خاصه انها امراه جريئه تحب الحوارات مع الرجال
فوقفت ذات يوم فى البلكونه وكنت اعلم انها بتغسل فوقفت حتى خرجت لنشر الملابس وبدات الحديث معها وسالتها عن زوجها وايه اخباره وهذه الامور المعتاده وفى نفس الوقت عيناى لاتفارق صدرها ولو للحظه وكانت تلاحظ ذلك وبدات بلهزار معها عن بعض المناظر اللتى حدثت بلامس فى فيلم السهره وركزت على المشاهد الجنسيه اللتى بلفيلم ولاحظت احمرار فى وجهها من ذكرى لهذه اللقطات
فسالتها بسرع ممكن اسالك سوال محرج فقالت ماذا فقلت ماذا تحبين اكثر المششاهد الدراميه ام المشاهد الرومانسيه فصمتت بابتسامه رقيقه احيت فى شهوه عارمه ودخلت بسرع لاحضار باقى الغسيل وغابت اكثر من خمسه عشر دقيقه لتخرج ثانيه اجمل من المره السابقه ونظرت لها فاذا هى انسانه اخرى ولم اصدق عينى فقد خلعت الايشارب اللتى كانت ترتديه وقد مشطط شعرها وفتحت ازرار صدرها لارى ثلث صدرها وهى واقفه امامى ولم اتكلم بكلمه واحه لشده جمالها وهول الموقف وعندما اخذت اول قطعه غسيل لتقوم بنشرها ومالت على البلكون فنفجر صدرها امامها ولم احتمل هذا المنظر السكسى وعرفت وقتها انا تقول بصوت عالى تكلم وقل كل ما عندك
فقلت لها لماذا لم تجاوبينى على سوالى فقالت وما هو قلت ماذا تحبين اللقطات الرومانسيه ام غير ذلك فقالت عيب كده انا مش بحب الكلام ده فقلت وماذا قلت من عيب هما البشر مش عيشتهم فى الاصل تتحلى بلرومانسيه وانا شخصيا احب الرومانسيه بشكل عالى جدا وهنا خرج ابنها الصغير فحملته وبدات تلاعبه وهنا ايضا سنحت لى الفرصه حتى اتغزل فى ابنها وطبعا انتم فاهمين فقلت له ازيك يا حماده عامل ايه انت عمال تحلو يوم عن تانى فضحكت جارتى ضحكه خفيفه فسلتها ممكن طلب فقالت نع فقلت ممكن بوسه وسكت قليلا ثم قلت من خد محمد فصمتت مده ويكاد الدم ينفجر من خديها وضحكت ثم دخلت
وهنا ادركت انها متجاوبه معى وكانت جارتى هذه متعوده لزياره زوجتى مره او اثنان فى الاسبوع للافطار معا وفى يوم من الايام وقفت فى البلكون فخرجت بابتسامه جميله لم اعهدها من قبل وقالت لى اين زوجتك قلت لها نائمه وحينها زوجتى لم تكن بلمنزل اصلا فقالت لى كيف كنا متفقين اننا هنفطر سوا اليوم
قلت ليه تعالى صحيها بنفسك لانى خارج دلوقتى فلبت النداء
وطلعت عندى فعلا وكاد قلبى يرقص من الفرحه وقابلتها على باب الشقه مبتسما وسلمت عليه ولم اترك يدها الا وهى مرتعشه ساخنه جدا وقلت لها انا سعيد جدا لانى اراكى مبتسمه اليوم فرحينى فى حاجه فقالت لا ابدا فقلت لها على فكره انت جميله جدا فابتسمت وقالت مراتك اجمل فقلت بل انتى واقتربت منها بجراه غير عاديه وقلت لها اريد ان اخبرك عن سر فقالت وهى تتنفس بسرعه غير عاديه وما هو فقلت شرط انك متزعليش منى وتوعدينى قبل ما تكلم
فقالت وعد
فقلت لها زوجتى ليست هنا قلت لكى ذلك لمجرد انى ارغب برؤيتك عن قرب
فانا احلم بكى يوميا ولا استطيع النوم يوميا الا بعد التفكير فيكى وانا اقول كلماتى هذه فوجئت بها تغمض عينيها وتذهب لعالم اخر فوضعت يدى على كتفيها لاتلمسه برفق ونعومه واقتربت اكثر واكثر لالتهم اجمل واحلى شفاه قد تمنيتها طوال فتره كبيره وقد بادلتنى هذه القبله الحارقه اللتى جعلت من زبى وحش لا احد يستطيع الوقوف امامه فاخذ تها بين زراعى بقوه ونهم واخذت اقبلها فى فمها ورقبتها وهى تكاد ان تنهار امامى ودفعتها للداخل وقمت بادارتها لارى مؤخرتا الجميله وحضنتها من خلفها ثم قمت بنزع جلبابها لاجد قميص نوم جميل جدا ورايتها تنظر لزبى بشده فاجلستها امامه حتى ترينى مدى كفائتا فى المص واللحس فامطرتنى باجمل اللمسات اللتى لم اشعر بها فى حياتى كلها و فازحتها على السرير وقمت بلعق اجمل كس واحلى صدر واخير اطفات نار شهوتى بادخال زبى بها واخذت ادخل واخرج زبى لاكثر من ثلثى ساعه متتاليه وانا غير مصدق لما يحدث وةمن هذ اليوم وانا وهى اجمل حبيبن على وجه الارض اصدقائى اتمن ان تعطونى رايكم بقصتى المتواضعه هذه ويا ترى اسلوبى عامل ايه لو حسيت ان فى ردود عجبتنى اوعدكم انى هطلع ليكم كل اسرارى اللى انا حاسس انى مش عارف اشيلها لوحدى والف سلام على عيونكم

زوجة قريبي

قصتي المرة دي من الواقع ايضا فقد كانت مع زوجة  واحد قريبي مقيم بالقاهرة وانا من الاسكندرية وكنت نازل في ضيافتهم لفترة لانه كان إعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار في بعض المشاكل العائلية معي ولم اريد ان يعرف احد مكاني فذهبت عند قريبي الذي لم يتوقع احد ان اكون عنده وقريبي هذا متزوج وكان عنده طفلين اكبرهم وقتها كان عنده 3 سنوات والاخر سنة ونص ومتزوج من امراة صعيدية وليست من اهل البندر زي ما بيقولوا وكانت حالتهم المادية متواضعة كثيرا يعني بالكاد قوت اليوم وانا بالنسبة لهم رجل ثري ووجودي عندهم يعتبر بالنسبة لهم شرف كبير المهم ان زوجة قريبي واسمه محمود وكنا بندلعه واحنا صغار بكريز وزوجة محمود لونها اسمر وكانت ذات جسم جميل ومثير ايضا ونظرا لاني ضيف عندهم كنت احترم وجود الزوج واقوم بالواجب المحتم علي فعله وكانت زوجة محمود ترتب لي الغرفة التي انام فيها يوميا وكان محمود ينزل يروح الشغل في الصباح ولا ياتي الا في المساء بعد العشاء ومعظم ذلك الوقت انا وزوجته لوحدنا في البيت وفي مرة لقيت مرات محمود تنظر لي نظرة شهوانية انا عارفها لكن قلت لا عيب علشان الراجل الغلبان ولما كان ياتي محمود من الشغل كانت تحاول ان تهرج معي بان تحضني على اساس انها بتلعب او بتهرج وكانت بتضع افخادها فوق قدمي على انها مش واخدة بالها وفي يوم بعد ما إعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار خلصت السهرة ومحمود نام وهو بيتفرج على التليفزيون قلت اقوم انام فسبقتني الي الغرفة التي انام فيها وجلست على السرير بحجة انها ترتبه وظلت تتمايل امامي وانا ماسك نفسي بالعافية فزبي انتصب انتصاب شديد وهي طيزها اتفصلت امامي من تحت الجلابية وراحت راجعة وعاملة نفسها مش واخدة بالها وجابت طيزها عند زبي لقيت زبي دخل ما بيت الفلقتين واتضح انها ما كنتش لابسة كيلوت ولا قميص وكانت الجلابية على اللحم احست هي بزبي فنظرت الي وابتسمت ابتسامة انا عارف معناها وكأن عينيها بتقول نيكني بس خايفة من رفضي لقيت نفسي بامسكها من رقبتها وطبعت قبلة على شفايفها وكانت قبلة بدون اي مقاومة منها راحت حضناني وقبلتني قبلة اخرى وقالت تصبح على خير انا يومها عيني لم تذق طعم النوم وزبي منتصب ومشتاق لكس زوجة محمود وفي الصباح ذهب محمود الي الشغل كعادته وجاءت تصحيني وقالت لي ايه الحكاية اللي حصلت منك امبارح قلت لها حا تحصل تاني دلوقتي ورحت ماسكها وظللت ابوس فيها وامص شفايفها وزبي بيخبط في كسها تركتني بعدها وذهبت لترتب غرفة نومها ذهبت وراءها ونمت على السرير بتاعها ورحت ماسك فخادها فقالت ايدك بتروح لحتة غريبة قلت لها وماله قالت مفيش مانع بس بمزاجي قلت لها اوكي بمزاجك راحت منحنية امامي واعطتني كسها لألعب فيه ظللت العب بكسها وهي منحنية امامي وبتقول كفاية كفاية انا مش قادرة استحمل وزبي واقف بشدة قالت لي انا خايفة الاولا يدخلوا علينا قلت لها مش مهم المهم انا عايز انيكك قالت ماشي وانا عاوزة انتاك منك ومشتاقة لزبك انت جميل وزبك كبير وانا مشتاقة لزبك يدخل في كسي كسي مولع نار مش قادرة ارجوك كفاية لعب في كسي دخل زبك ارجوك قلت لها مش حادخلة الا لما تمصيه الاول قالت انا عمري ما مصيت زب قبل كده قلت لها ومحمود بينيكك ازاي قال نيك روتيني يدخل زبه وبعد شوية ينام راحت قاعدة ما بين رجلي ومسكت زبي وحطيته في فمها رحت ماسك ايديها حطيت اصبعها في فمي ومصيته قلتها المص يبقى كده وعملت زي ما علمتها قالت ده طعمه حلو قوووووووووووي امممممممممماااا اوووووو واااااااااااوو ااااااااااممممممممماا ااااااااااامممم وبعدها قلتها تعالي هاتي كسك راحت نايمة على السرير ورافعة رجليها رحت داخل بفي على كسها الحسه قالت انت بتموتني انا اول مرة اعمل كدة عمري ما في حد لحس كسي اووووه جميل حلللللللللللللوووووووووووو حلوووووولوووووووووو ااااااااااااااااوووووووووووووووووهههههههههه اووووووووووووووووووووف إعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ياااااااااااااااااااااننننننننننني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآةةةةةةةةةةةةةة انت جميل اوي يا حمو رحت ماسك زبي ودخلته في كسها وظليت انيك فيها قرابة الساعة ونصف الي قالت كفاية الولد جاااي وكنت انا بنزل لبني في كسها ولما دخل ابنها قالت له شايف عمو بيضرب ماما ازاي وعملت نفسي بضربها او بمعنى اصح بهزر معاها لان ابنها شافني كتير بهزر معاها امام ابوه وبعدها ولمدة اسبوع كامل كنت بضرب قصدي بنيك زوجة محمود كل يوم وتقول لابنها اني بهزر معاها كان احلى اسبوع مر علي
وده اميلى للبنات والمدمات

المطلقة المحرومة من الزب

انا اسمي مروان 27 سنة احب النيك كثيرا لدرجة الجنون و اصبح في غاية السكر عندما اهيج و لا ادري بنفسي و ماذا افعل الا عندما انتهي من النيك و للعلم انني استغرق وقت طويل في النيك من الممكن ان يصل الي ساعتين متواصل حتى افرغ مابداخلي من نشوة و اوقات اخرى زوبري يتعبني من كثرة الاحتكاك و الادخال و امل من النيك بسبب اني اتاخر و الطرف الثاني يتعب من النيك و لا يستطيع اني يجعلني افرغ شهوتي قصتي تبدا بانني تعرفت علي بنت اسمها نور هيه مطلقة و عندها بنت صغير و كان زوجها لا يقوم بالواجبات الزوجية و هذا من اهم اسباب طلاقها منه و بالتبعية فان كسها لم يتمتع بالقدر الكافي من النيك و لم يتسع كباقي الزوجات بل كان ضيقا جدا بالاضافة الي ان عندها عضلة بداخل كسها تقوم بالقبض علي الزوبر حين دخوله و هذا طبعا كان الميزة الوحيدة فيها
بدات مرحلة النيك عندما كنا بالسيارة انا وهيه و اخذت تليفوني و كانت تشاهد ما بداخله من الصور و لقد نسيت اني قد قمت بتصوير زوبري لارساله الي عشيقتي و حبيبتي و نسيت فعلا اني امسح هذه الصورة . استمرت نور في مشاهدة الصور الي ان وصلت الي هذه الصورة و سمعت صوتها و هيه مستغربة من منظر زوبري الكبير الزي لم تتوقعه لان جسمي عادي و ليس عضلات و ما شابه ذلك لم تتوقع اني امتلك مثل هذا الزوبر الذي لم تشاهده من قبل فهو كان كامل الانتصاب و راسه منتفخ و طخين جدن و له عروق و عندما سمعت صوتها و هيه تقول هااااااااااااااااااا نظرت الي تليفوني فوجدتها تشاهد هذه الصورة فخطفت منها الموبيل و اتحرجت انها شاهدة هذه الصورة لاننا في بداية تعارفنا كنا مجرد اصدقاء ليس اكثر من ذلك و لم نفكر في اي امور جنسية بيننا لانها تعلم جيدا اني مرتبط و لدي عشيقة تمتعني جدا و هيه تعلم ذلك جيدا …
في هذا الوقت كنت اوصلها الي منزلها هيه لم تكن تثيرني جنسيا ابدا كان لها صدر كبير و لكني اعشق الطيز بشكل رهيب جدا جدا جدا …. و طول طريقنا الي بيتها لم تتوقف عن الحديث و عن مغامراتها الجنسية و التي لم تتحدث فيها معي من قبل و فهمت انها تقوم باثارتي لانني كنت اعلم انها مثارة جدا ليس بسبب زوبري فقط و لكن بسبب انها لم تتناك لمدة 6 شهور و لا يوجد رجل معها يعوضها عن هيجانها كما انني اشم راحت المراة عندما تهيج …. نعم فاني اشم هذه الرائحة جيدا و اشعر بها جيدا و بدات نور الشرموطة تهيجني و تثيرني باحاديثها و كلامها و ولمساتها لرجلي و عندما وصلنا الي منزلها قالت لي لو كان مع اختي كنت قولتلك اطلع معي الي البيت و لكن انا لوحدي و عموما اصلا انت لو طلعت انا هفترسك فقولتلها انا عارف انك مش هتسبيني فقالتلي انت فاكرني بتكلم بجد انا بهزر معاك فقولتلها لا مش بتهزري انتي بتتكلمي بجد و هيجانة كمان بامارة اني كسك دلوقتي مبلول من غير ملمسك ….
و نظرات الدهشة و الاستغراب تملاء عيناها جيدا و كيف علمت بهذا …. وقلتلها مستغربيش انا بشم راحت المراة و هيه هيجانة قالتلي وهل المراة لها رائحة عند هيجانها فقولتلها لا اعلم جيدا هل كل الرجال يمكنهم شمها او لا لكني اشمها جيدا و احس بيها قالتلي انا اول مرة اسمع الكلام ده غير منك انت و علي فكرة انت زبير اوي و عاجبني فقولتلها عارف و يلا انزلي عشان اروح قالتلي اطلع معايا فقولتلها لو طلعت انا هنيكك و هتندمي لانك هتضيعي الصحوبية اللي بيننا فقالتلي انا هتجنن و اتناك منك . الشيطان المتخلف لعب في دماغي و قولتلها ماشي اسبقيني انتي و انا هحصلك … هيه طلعت و انا ركنت و طلعت وراها فتحتلي الباب و اول ما دخلت قعدت تبوس فيه و تحضني بعنف و مسبتليش فرصة اني اعمل حاجة اكنها بتغتصبني و مسكت ايدي و حطتها علي صدرها و قعدت تحركها علي صدرها و هيه بتعض في شفيفي و قتها هجت عليها اوي و كنت بضربها علي طيزها جامد لدرجة انها كانت بتتوجع و هيه بتوبسني و بتعض علي شفايفي .
روحت زانقها علي الحيطة و مقلعها البلوزة و طلعت بزازها كانت كبيرة اوي اكبر من طيزها روحت قافشهم و عاضضهم جامد و هيه بتشعر بالنشوة بطريقة رهيبة اكنها اول مرة حد يمسك بزازها و فضلت اعض في حلماتها و اشدهم و اشفطو في بقي و روحت طلع علي رقبتها وفي نفس الوقت بلطش بزازها بالقلم و بعضها في رقبتها .. حلمات بزازها وقفت جامد اكنها هتخرج من صدرها راحت قالعت البنطلون الفيزون و انا عمال اقفش في بزازها و بعصرهم بعنف جامد و هيه في شدة النشوة و المتعة و شهوتها في قمتها و كانت بتدعك كسها بايدها من كتر الهيجان .. قلعت البنطلون و روحت ماسكها من شعرها و بعض في رقبتها و روحت منزلها علي ركبها عشان تمص الزوبري اللي خرج من البوكسر و كان واقف علي اخره و زانق علي بطنها و هيه حضناني و اول مانزلت شاهقت شهقت المتعة و هيه شايفها واقف قدام عينيها زاقيت زوبري علي بوقها و هيه ماكنتش عاوزة كانت فقولتلها انتي ما مصتيش قبل كده قالتلي جوزي زوبره كان طعمه وحش ..
قولتلها انا غير اي حد ممكن تعرفيه راحت مغمضه عينيها و فتحت بوقها و هيه متوقعة انو مش هيعجبها و حطيت راسو في بقها و ادخله و اطلعه لحد ما اخدت عليه و ابتديت ازوقه في بقها و هيه ابتديت تحس بالشهوة جامد اوي ابتديت تمصه ولا احسن شرموطة روحت مرجع ايديها وراى ظهرها عشان متمسكهوش و مسكتها من شعرها جامد و فضلت انيك في بقها و هيه كل ده خايفة اني اجيب في بقها فقولتلها متخافيش هوه انا لسه كيفتك بس لازم تمصيه جامد عشان يدخل في كسك بسرعة عشان انتي متنكتيش بقالك كتير و انا لو هجت عليكي مرة واحدة هقسم كسك نصفين المهم قعدت انيك في بقها و هيه في غاية المتعة روحت مقلعها الاندر و اللي طبعا كان مبلول علي اخره و غرقان مكنتش اصلن محتاج اني الحسهولها روحت موقفها علي الحيطة و رفعت رجل واحدة و ابتديت احك زوبري في كسها و زنبورها و هيه ماسكة في شعري و بتشد جامد و بتقولي نيكيني عاوزااااااااااااااااااك اوي نيكني متسبنيش كده انت مهيجني اوي ابوس ايدك دخله بقا مش قدره .
ابتديت ازوق زوبري في كسها براحت كان كسها ضيق اوي لدرجة ان راس زوبري مكنتش عاوزة تدخل و كل مازوقه تروح بعدة كسها عن زوبري فضلت احك في كسها و رجعت تاني ادخله و نجحت في اني ادخل راسه و ازوق زوبري اللي كان بيتفرتك في ضيق كسها بالاضافة الي العضلة اللي جوه كسها اللي كانت مكلبشة علي زوبري و فعلا في الوقت حسيت بالمتعة المقلمة و لاقيت نفسي اكني بغتصبها و زي ما قولتلكو اني لما بهيج اوي ببقى زي السكران و مش بعرف انا بعمل ايه . و كنت كل ما ازوقه جوه كيها اروح ضربها علي وشها او بزازها و مش هعرف اشرحلكوا ازاي ان الموضوع ده كان ممتع بالنسبالها ازاي يمكن لان دي اول مرة تحس بالمتعة دي او انها حسيت انها بتتناك من راجل زبير بجد او انها بتحب النوع ده من الجنس مش عارف بالظبط لكن دي كانت اول مرة اعمل فيها النوع ده من الجنس المهم اقعدت اعض و المص في شفايفها و روحت ماسكها من طيزها و رجليها لفة حولين ظهري .
و ابتديت احشر زوبري جامد في كسها و هيه خلاص كانت ممكن تصوت من كتر المتعة اللي كانت فيها وهيه بتتناك احلى نيكة في حياتها و اوسخ كلام في الدنيا بتقوله و هيه بتتناك حولت احط صباعي في طيزها فرفضت و ابتديت انيك جامد و طلع زوبري للاخر و احطه مره واحدة و شوية اسرع اوي في النيك و شوية ابطق و اخلي النيك رومانسي . بعد كده روحت واخدها علي الكنبة و قعدت و قولتلها اطلعي فوقي فقالتلي زوبرك كبير هيوجعني و مش هعرف ادخل كله في كسي قولتلها بطلي كلام يا شرموطة و اقعدي و انا بقولها يا شرموطة حسيت انها اتبسطت اوي و كاني بمدح جمالها دعكت في كسها و انا قاعد علي الكنبة و ماسكهولها بلت زوبري و راحت نازلة عليه طبعا ااااااااااه و اوووووووووو دي مستمرة طول ما زوبري في كسها و لولا اني ببوسها في النيك كانت فضحت الدنيا فضلت تنزل عليه و تروح قايمة روحت ماسكها و منزلها علي زوبري للاخر لدرجة ان زوبري اتعوج جوه كسها و كان خابط في الرحم اول ما قعدت مقدرتش تقومي من عليه روحت واخدها في حضني و مسكت طيزها و فضلت احشر زوبري فيها جااااااااامد .
و بسرعة اوي اوي اوي و هيه بتقول سبني مش قدرة طالعووووووووووووه بيوجعني في نار كسي خرجو و انا زي السكران ولا اكني سامع حاجة و كل ما تتكلم اروح ضاربها علي بالاقلم علي وشها و هيه طيرة من المتعة و الشهوة ورحت قالبها علي بطنها علي الكنبة و رجليها علي الارض و روحت مدخله جامد من ورا و نمت في طيزها الصغيره . و روحت شاددها من شعرها و منزل وشها علي الكنبة عشان وتسوطش و قعدت ازوقه جامد و اطلع زوبري بره للاخر و اروح زقه في كسها مرة واحدة و لولا ان طيزها صغيرة لاكنت سمعت الجيران صوت طرقعت جسمي علي طيزها و انا بدخله و للاخر و شوية و اروح ضاربها علي طيزها و الطشها بالاقلام و انا بنيك جامد . بعد كده راحت نايمة علي الكنبة علي جنبها و انا روحت نايم جمبيها و رفعت رجليها و دخلت زوبري و لفيت ايدي حوالين رقبتها و ايدي التانيه قافشة بزها و زنقتها في الكنبة و كنت خلاص علي اخري و هيجان اوي و تعبت من كتر النيك و الحك فيها و كنت عاوز انطرهم و اخلص منها .
فضلت انيك فيها جامد اوي لدرجة اني روحت ماسك مسند الكنبة من وراها و فضلت ادخله جااااااااامد و مكنتش حاسس هل هيه صاحية و لا نامت و لا اغمى عليها كل اللي كنت بفكر فيها اني اجيب و زوبري شد جامد اوي في كسها حتى اني كنت سامع صوت دخول زوبري و احتكاكه في كسها اللي كان بينزل علي طول . و كانت حاسه اني خلاص هطلعه من سورتها و هيه بتجيب اخر مرة قالتلي نييييك جامد انت نياااااااااااك عاوزاك تطلعه من بوقي نيكني نيكيني جاااااامد انا شرموطتك انته و بس محدش هيعرف يكيفني كده انا معشتش دخلة بالشكل ده و لما حسيت اني قربت روحت مطلعه من كسها و قربت من بقها عشان تمصهولي و انا بجيب مرضيتش تدخله في بقها روحت فاتح بقها و مدخل زوبري بالعافية و فضلت انيك في كسها و مش عارف انا كنت بدخله لحد فين بس كنت حاسس ان بتاعي داخل جوه زورها و بضاني بتخبط في بقها .
و و رحت مطلعه علي اول بقها و قولتلها عاوز انطر قالتلي يلا يلا انا اول مرة احس اني عاوزة ادوق لبن راجل و فضلت تمص في راس زوبري و تلحسه من بره لحد ما نطرت جوه جامد و بعد ما نطرت روحت زقه جوه بقه لحد ما نام و بعد كده سبتها و هيه في دنيا تانيه و بتفكر في كل حاجة حصلة و بتقولي انا مش مصدقة اللي حصل انا كنت حاسة اني في فيلم سكس . فقولتلها انا محدش بيعرف نيك زيي قالتي بصراحة اه و شفت بعيني انا كسي مش قدرة حتى احط ايدي عليه فقولتلها انا هقوم بقا امشي قالتلي لا خليك و بات معايا قولتلها يا شرموطة دانا بنيك فيكي من الساعة واحدة لحد الساعة ثلاثة الفجر انتي بتستهبلي قالتلي عجبتني اعمل ايه قولتلها لا مش هنيكك تاني كمان انا زوبري وجعني من كسمك ده دا كسك بيعض علي زوبري فقالتلي بس انت شكلك متبسطش قولتلها لو كانت طيزك كبيرة شوبة مكنتش قعدت ساعتين و قمت و نزلت

قصة حقيقية أحلى من الخيال

 هو الحقيقة دا مش خيال هو حقيقي مع أجمل وأحلى واحدة عنيا شافتها وهتشوفها طول حياتي
بداية الموضوع كانت أغرب من الأفلام هحكيلكم على أول مرة قابلتها.
أنا ساكن في بلد ساحلية وهوايتي المفضلة لما الدنيا تمطر أركب عربيتي وأطلع على البحر وافضل موجود لغاية ميخلص المطر حتى لو فضل طول الليل. وفي يوم الدنيا كانت بتمطر بغزارة شديدة أخدت بعضي وطلعت على البحر الساعة كانت قربت من واحدة بالليل ومفيش مخلوق في الشارع وفجأة شفت بنت بتجري في الشارع أستغربت جدا وحصلتها ونزلت من العربية وجريت وراها وأنا بقولها "بس أستني" ومش راضية تقف حصلتها ومسكت إيديها وشديتها نحيتي....
أنا بعتبر اللحظة دي لحظة تحول في حياتي لحظة ما عيني جت في عنيها عشان أشوف أجمل عيون شافتها عيني ودموعها وشعرها الفاحم السواد وفستانها الأزرق كل حاجة فيها ب****ا المطر وشفايفها بترتعش لدرجة أني في لحظة حسيت أنها جنية طالعة من البحر أو عروسة البحر.... لما شديتها ليا قربت ليا قوي وبصت في عنيا من غير متنطق ولا أنا عرفت أنطق وفي أقل من الثانية لقيتها مرمية في حضني وغابت عن الوعي... أنا طبعا كنت هحصلها قلبي خرج مني وقعد يتنفض قدامي لك أن تتخيل بنت جمالها ولا في الأحلام ومن غير ميعاد ولا أنذار ألاقيها في حضني .الدنيا قعدت تلف بيها ومش عارف أعمل إية في موقف أتحسد علية بنت غايبة عن الوعي في حضني في الشارع. كنت بعدت عن العربية شوية شيلتها وكأني شايل طفلة كانت صغيرة جدا ونيمتها على كنبة العربية ورحت بيها على المستشفى وأنا في غاية الحيرة مش عارف ايه اللي بيحصل وفعلا كنت حاسس أني في حلم وهصحى منه بعد شوية .
دخلت المستشفى وكان عندها بداية صدمة عصبية وفضلت جنبها لغاية الصبح وبعدين الظهر والعصر وفاقت قبل المغرب بشوية .كل دا وأنا دماغي عمالة تروح وتيجي ومش فاهم أي حاجة وهموت بس تصحى وتحكيلي ولما صحيت كنت ماسك إيديها وفتحت عنيها ولقيتها عكس الأفلام فاكرة اللي حصل لغاية ما غابت عن الوعي ودماغها أشتغلت بسرعة وعرفت اني طبعا جبتها على المستشفي وممثلتش بقى ولا قالت أنا فين والكلام دا وأول كلمة نطقتها بأبتسامة خفيفة قوي
-أنا متشكرة قوي تعبتك
- ياريت كل التعب اللي في الدنيا كدا
كنت مستغرب رد فعلها دا أنها فاقت وركزت وأفتكرت بسرعة قلت لنفسي هيا كانت بتشتغلني واللا ايه لكن لما عرفت بعدين شخصيتها الذكية مبقتش مستغرب .
قطعت تفكيري
-أنا هنا من زمان
- لا من أمبارح بس
أنا كل دا باصصلها وساكت مش عارف أبدأ منين واللا أزاي واللا أفضل باصصلها بس.
ردت عليا كأنها قرت أفكاري
- طبعا أنت مستغرب وعاوز تعرف فيه ايه ؟
- براحتك بس لما تبقي كويسة أبقي أحكيلي
وأسترسلت - أعرفك بنفسي الأول.....
وعرفتها بنفسي وحكيتلها أني شفتها وأنا ماشي أمبارح وعلى اللي حصل .
لقيتها بتضحك وسعيدة قوي قلت البت دي مجنونة واللا إية يا خسارة الحلو ميكملش
-هحكيلك.. قطعت أفكاري لتاني مرة
- أتفضلي
وبدأت تحكي حكاية غريبة قوي مش هطول عليكم بتفاصيلها بالمختصر المفيد هيا متجوزة بقالها سنة جواز تقليدي لكن هيا قررت تحبه وخصوصا أن مفيش حد كان في حياتها وفي خلال السنة دي أكتشفت أنها أتجوزت واحد ديوث وشاذ وحيوان وهي كانت رائعة الجمال كان بيجبرها أنها تلبس لبس مغري وهما خارجين وعاوزها دايما تكون فاتنة للناس مش ليه هو والأكتر من كدا أنه كان ساعات بيبقى عاوزها تكلم أصحابة وهي في كل مرة تحاول تطلع الراجل اللي جواه لكن للأسف ماكانش فيه أصلا واللي ساعدة أكتر أن ملهاش أي حد أبوها وأمها مسافرين برا وهو الوحيد اللي ليها وما خفي كان أعظم .
الليلة اللي شفتها فيها هما كانو جايين يقضوا يومين أجازة وبعد يوم لقت أتنين أصحابة جايينلة يسهروا معاهم وأكتشفت أنه جايبهم ينامو معاه ومعاها وعشان كدا أتسحبت وسابت البيت وطلعت تجري في الشارع وهي متعرفش أي حد ولا أي حاجة....لغاية ما لقتني على حد تعبيرها
طبعا هي بتحكيلي كدا وأنا دمي بيغلي كأني أعرفها من زمان أو كأنها أختي أو حبيبتي وعرفت منها هو موجود فين هنا وبحكم شغلي بالي مهديش غير لما وريته النجوم في عز الظهر وفضلت وراه لغاية مطلقتها منه كل دا وهي كانت قاعده عندي في البيت مع أمي وأهلها ميعرفوش عن الموضوع دا أي حاجة ....
وبدأت قصة حب بيني وبينها كل ليلة فعلا أحلى  من ألف ليلة وليلة وبدون مبالغة أحلى من أي قصة أو فيلم. قصة حب أحلى من الخيالوطبعا لازم تكون أحلى من الخيال لأن هي أصلا أحلى من الخيال وجمالها أحلى من الخيال وأرق من أرق وردة وأخف من نسمة هوا في عز الصيف رائعة بكل المقاييس
كل يوم هحكيلكم عن ليلة بيني وبينها
أخدت وقت كبييير جدا عشان أقدر ألمس إيديها رغم أنها قدامي طول الليل والنهار كنت بروح الشغل وأرجع بسرعة جدا عشان وحشتني ولازق في البيت طول اليوم وخلاص تملكت رغم أنفي كل ذرة في جسمي قلبي وعقلي وكل حاجة كل ما بشوفها كأني شفتها لأول مرة و هي كمان حبيتني كنا بنتبادل النظرات من تحت لتحت وقت طويل
أنا خايف أبدأ أحسن تفتكرني بستغل ضعفها وبستغل أني ساعدتها وأنها قاعدة عندي وهي خايفة تبدأ أحسن أفهمها غلط بردو
عموما مش هطول عليكو في حكايات رومانسية
عزمتها في يوم برا على العشا في مكان ساحر على البحر وكنا في الشتا وتقريبا ما كانش فيه غيرنا وجمعت كل القوى اللي فيا وأعترفتلها بكل حاجة أعترفتلها أني بعشقها من شعرها لأخمص قدميها مردتش عليا قامت جريت برا حاسبت وجريت وراها وقعدنا في العربية ولسه هقولها أنا أسف لو دا....... مكملتش الكلمة ولقيتها أترمت في حضني - أحنا في العربية على البحر ومفيش مخلوق غيرنا - مش هقدر ولا عمري هقدر أوصف لحد الأحساس اللي حسيت بيه ساعتها كل اللي أعرف أقوله أني محسيتش أني لامس الأرض حسيت أن أنا وهي أندمجنا ببعض وجسمنا بقى جسد واحد ومن غير شعور بردو لمست شفايفا عشان تزيد البلة طين وغرقنا في قبلة دامت ساعات لمست شفايفها وكانت بترتعش من قمة الروعة طعمها كدا كان أروع من أروع طعم ممكن حد يدوقه طعم من الجنة ألتهمت شفايفها ولسانها وشربت من ريقها....
كان لينا شالية فاضي مبنقعدش فيه غير من الصيف للصيف أخدتها ورحنا وشيلتها من العربية ودخلت بيها صدقوني مكنتش قادر أتمالك نفسي ولا أعصاب ومكنتش حاسس بالدنيا أصلا كنت تقريبا مسحور

وبدأت بينا أول ليلة من ألف ليلة وبدأت أعرف أنها فعلا زي ماكنت فاكر أول ما قبلتها أنها مش بشر دي فعلا جنية أو ملاك لأنها عدت حدود البشر بمسافات
حسيت من جوايا أني مش عاوز ألمسها غير لما تبقى مراتي لكن شوقي ليها غطى على كل أحساس في الوجود وهي كمان كنت حاسس فيها برغبة عارمة فيا مع شوية مقاومة مخلينها تخبل العقل
فاكرين القبلة والحضن اللي في الأول أتكرروا عشرات المرات وبصراحة القبلة منها كفاية جدا أعيش عليها أيام من غير أكل ولا شرب ولا حتى نفس
قلعتها فستانها عشان أكتشف إية اللي مخبيه الفستان دا من باقي الجوهرة وقلعت قميصي ولمست بأطراف أصابعها جسمي وعضلاتي كمثل الساحرات عشان تحولني لوحش يفترسها أو حصان جامح يشيلها ويطير بيها
كانت لابسة تحت الفستان بس الأندر والبرا مع أن الجو برد وأنا كمان مبحبش ألبس أي حاجة تحت القميص
قربتها ليا عشان جسمي يلمس جسمها وأشيلها في حضني جوايا احساسين أني عاوز أدخلها جوايا عاوز دمي يتخلط بدمها وجسمي بجسمها وفي نفس الوقت خايف أكسر أي حاجة فيها أنا أصلا خايف شعري يجرحها جسمها أنعم وأرق من *** عنده شهر
وبطريقة أو بأخرى تجردنا من جميع ملابسنا وهي مازالت في حضني عشان ماخدش الصدمة مرة واحدة لامس كل حتة في جسمها نهودها لامساني ولاففها بدراعي ومش لامسة الأرض وشفيافها على شفايفي شيلتها حطيتها على السرير زي ما الأسد بعد مايموت فريستة يحطها ويستعد عشان يلتهما
بوست كل سنتي في جسمها شعرها وراسها وخدودها وعنيها وشفايفها ورقبتها وبطنها ..... حتى ضهرها ولغاية أصابع رجليها
صدرها كانة مرسوم مدور ونهودها منتفخة مقدرتش غير أني ألتهامها وأرضع منها كأنها أمي وأيدي على مهبلها وكل ما صوت تأوهاتها يعلى أتجنن وأزيد كأني بقولها مش هرحمك عشان أنتي مرحمتينيش
وبعدين نزلت على مهبلها وإيدي على صدرها وبينزل منه عسل مشيت لساني عليه لغاية موصلت للبظر وقعدت أمص فيه وأرضع منه ودخلت لساني جوها ولمست كل حتة فيها وهي بتتنفض بين إيدي وبتقولي عشان خاطري يا أحمد خلاص
ولا كأنها بتتكلم وعمال ألتهم في مهبلها وفي الأخر صعبت عليا وجيت أخدها في حضني لمست عضوي لأول مرة بإيدها وتمالكت نفسها وقامت عشات تاخد دورها ومسكتة وأنهالت عليه بالمص وأنا اللي بقيت فريسة وقعدت تلتهم فيه
وقالتلي ممكن تدخلة بقى بيني وبينكم مكنتش ناوي لكن مقدرتش بردو أرفضلها طلب
جبتها تحتي ودخلته بالراحة جدا خايف عليها أحسن أءذيها وخصوصا أنه تخين وطويل وفعلا لقيت مقاومه من الصغير لكن سرعان ما وسع ليأخذ شكل زبي عشان يستقر كلة جواها ويقف على باب الرحم في أنتظار أني أفضي ما بداخلي بداخلها
طبعا مكنتش مصدق نفسي أنا وهي دلوقتي بينا رابطة مش بين أي أتنين في العالم أنا وهي جزء واحد بمعنى الكلمة
أول مستقر جواها أطلقت أهه مدوية قربت منها وقلتلها بحبك وأخدت منها قبلة رقيقة ورفعت نفسي من عليها خايف أفعصها وقعدت أخرجه منها وأدخله وألمس كل حته جواها
وقلبت نفسي وجبتها فوقي وهو لسة جواها قعدت كأنها راكبة حصان وقعدت أشيلها وأنزلها عليه وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد
تعدت وأخدتها في حضني وهو جواها بردو وقعدت أرضع منها وأمص شفايفها ولسانها وبحركة رياضية شيلتها ووقفت وهو جواها كدا وزنها كله على زبي وبردو قعدت أبعدها وأقربها مني عشان يخرج ويدخل فيها وحطيتها على السرير وأنا مازلت واقف بين رجليها وقعدت أتحرك بسرعة لغاية مخلصت هي
وأنا مسكت نفسي بالعافية أني أخلص جواها لأننا مكناش عاملين حسابنا طلعته وخرج كل ما فيا بكمية لم أر لها مثيل من قبل لو كل دا كان خرج فيها كانت بقت حامل بالثلت
أخدتها في حضني وقلبي وقلبها هيخرجوا مننا ونفسنا عالي جدا وقلتلها بعشق

قالتلي أنا عمري ماعشقت ولا هعشق حد زيك عمري ما كنت متخيلة أن فيه متعة في الدنيا كدا وكأني لأول مرة بمارس الجنس أنا هفضل ليك وملكك على طول " بحبك يا أحمد "
وبيني وبينكم أنا بردو عمري ما كنت متخيل أن في متعة كدا
وغرقنا أنا وهي بقبلة كبيرة جدا ورحنا على أثرها في نوم عميق ولاعمري نمت بالعمق دا وبالأسترخاء دا في حياتي غير وهي في حضني

انا عبير ودى قصه حياتى حتى زواجى

اسمي .. عبير .... فتاة جميلة جداً ومدللة جداً.

في الثامنة عشر من عمري. والدي طبيب مشهور في
الخمسين من عمره.
ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير.
نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي.
انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها.
يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة
في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي.
ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق
بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي
الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا.
كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة ومسبحه الكبير.
وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر
كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها...
أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب.
وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة
وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي.
وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك مع زهرة.
وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في
الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي.
هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين.
كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة.
وكان أحياناً يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء.
كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى
الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع
زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة.
وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي
وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير.
وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل
لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من
المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان وعصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً.
تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما.
فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها.
وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها.
عشرات الأسئلة دارت في
رأسي الصغير دون إجابة.
وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام
أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها.
ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من
القيام وهو ممسك بصدرها. ثم نزلت بعد ذلك ونامت على
صدره.
لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان.
قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط.
ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان.
قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط.
وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت.
تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة.
فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب.
وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره.
وصممت على معرفة ما يدور. ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً
مما رأيت.
وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء.
ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على بمنظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها.
وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ.
وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها
والماء يقطر منها.
تبركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم.
وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني
افتقدت زهرة وعصام. واعتقدت أنها ربما في غرفة بعصام تستكمل تجفيف نفسها...
وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام.
وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء.
فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها.. تماماً.. مثل.. أمي.
قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ.
وأخذت أنا أسألهما بحدة.
ماذا تفعلان... أخبراني فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي... واقتربت مني زهرة وهي
تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي.
وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف والمجعد. فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر.
و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف
أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان.
وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط. وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ.
كيف... ولماذا... وما أسم
هذا...
وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب.
وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من تلبية رغبتي.
واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما.
وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ مطلقاً.. فأقسمت.
صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام
الثقيل فوقها...
وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم...
وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها
بإختصار...
وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت... وتذكرني أني أقسمت على ذلك.
وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى....
بل كنت أسهل لها الإختلاء
بعصام كلما واتتني الفرصة... وفي كل مره تعود فيها من
غرفة عصام كنت أسألها ماذا????????
حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين.
أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي..
وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتيوفي يوم من الأيام طلبت
منه أن يعلمني ممارسة الجنس.. ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا
وقال أني لازلت صغيرة.... وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه.
عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات.
وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل بزازي الصغيران و يلحسهما ويمتصهما وأنا أضحك
بمتعه مما يفعل.
واستطاع بخفة أن ينزل كلسوني الصغير لتداعب يده كسي ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع
من دغدغة لسانه.
وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة.
ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه
ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتنتاك معه وحدها وأنا
أراقبهما دون أن يشعرا بي.
وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له زبه.
وفي يوم وبينما كان عصام يداعب بزازي بفمه أسقطت يدي على زبه لأتفقده.
ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بزبه
وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي.
فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له.
وبدأت اللعبة تعجبني.
واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة.
فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس الجنس مثلها.... وأيضاً... مثل... أمي.
ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه
دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في الأسبوع.
ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي
كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان.
وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت وفهمت كل شيئ. عرفت معنى النيك وما متعته... وعرفت ما يعني الزب
وما لذته...
عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته.
سواء مما أدرس أو ما أشاهد وأقرأ أو ما تخبرني به
زميلاتي.
وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت
أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة.
كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير.
وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره
المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي.
أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة.
وبدأت أطالب عصام أن يدخل زبه إلى داخل كسي بدلاً من
دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد. وكان يكتفي مني بلحس كسي و بزازي وضمي وتقبيل شفتاي وأخيرا يدخل زبه بين أفخاذي أو يحك به بفتحة كسي.
بينما لم يعد يكفيني لعبي بزبه المتدلي حتى ينتصب ولا أكتفي بمصي لزبه إلى أن ينزل منيه في فمي وعلى وجهي أو على كسي وبين فخذاي.
.ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة
عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة والأدب .
في الواقع لم أمانع أبداً بل على العكس كنت متلهفة على
الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن
خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر.
ومرت فترة الخطبة والتحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً الإقتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة والدتي فقط.
وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل.
وحان وقت المفاجأت المتتابعة.
_أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجولاً أكثر
مما ينبغي.
وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط.
بل حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه.
وثالث هذه المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول
بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار
النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل.
وخامس وسادس و إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد.
و بعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويلا على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي.
أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه
وليد.
وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لإكمال شهر
ال__عسل بعيداً عن العالم. ومنذ الليلة الأولى وخيال عصام لا يفارقني أبداً.
وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة
منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح.
وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحاً
إلى عمله ويعود في الثانية ظهراً ثم يعود بعد الغداء
للمستشفى حتى التاسعة ليلاً.
وفي اليوم الرابع تماماً كدت أجن تماماً من شدة الشهوة
العارمة التي أصابتني ولم أعرف كيف أخمد نارها واتصلت بوالدتي ورجوتها أن ترسل لي صباحاً وبعد ذهاب أخي للمدرسة عصام ليساعدني في إعادة ترتيب بعض الأثاث حسب ذوقي.
وفي الثامنة و النصف صباحاً كان عصام يدق الباب.
وما أن دخل حتى أحتضنته وأخذت أقبله بشده و أنا أبكي وهو مندهش لما يرى.
وأخذت بيده إلى غرفة نومي وأنا أشكو له حنيني وعطشي له ولهفتي على الإرتواء منه وكم كانت سعادتي عندما
وجدت منه نفس الشوق لي بل أنه أبلغني أنه إنتظرني طوال الثمانية وخمسون يوماً الماضية.
وما أن وصلنا غرفة النوم حتى بدأت أخلع ملابس عصام بجنون أما ملابسي فلم تكن بحاجة إلا إلى لمسه واحدة كنت بعدها كما ولدتني أمي. وبدأ عصام في تفقد كل مكان في جسدي بفمه و لسانه ويديه وجسدي يرتعش ويقشعر من شده اللذة والرغبة إلى أن سقطت دون وعي مني على السرير وأنا محتضنته وهو يلتهم نهداي وفمي ورقبتي.
لم أكن أريد لحظتها أي
شيئ مما عودني عليه عصام كنت أريد فقط أن يدخل ذكره الذي طالما تمنيته داخل كسي وبأقصى سرعة.
وأخذت أرجوه أن يسرع وأنا ممسكة ذكره محاولة إدخاله بأسرع ما يمكن وهو يستمهلني وأنا أستعجله.
ودخل عصام بين فخذاي المرحبين به وبدأ في دعك ذكره على فتحة كسي وأنا أتراقص تحته أستعجله الدخول وهو لا يأبه لإستعجالي وبدا وكأنه غير معترف بليلة دخلتي السابقة.
وبدأ يدخل رأس ذكره بهدؤ في كسي ثم يخرجه ويعاود إدخاله وإخراجه وأنا أستعطفه أن يدخله بكامله ثم أخذ في زيادة ما يدخله قليلاً قليلا وتوقف عندما رأى علامات الألم على وجهي وما أن حاول إخراجه قليلاً حتى تمسكت به بيدي وساقاي وأنا أطلب منه أن يتركه داخلي للحظات فقط حتى أستمتع به ويتعود كسي على حجمه.2ثم أخرجه وعاود إدخاله
بنفس الهدؤ مراراً وفي كل مره يزيد ما كان يدخله في كسي إلى أن دخل ذكره بكامله داخلي وجسمه يسحق جسدي وأنا أتحرك تحته بتلذذ وعصام فوقي ثابت لا يتحرك إلى أن أخذت حركتي في التسارع جسدي في الإرتعاش و الإنتفاض وهو لا يحرك شيئا من جسده إلى أن توقفت عن الإنتفاض تحته وكانت هذه هي رعشتي الأولى منذ زواجي.
عندها بدأ هو في التحرك
فوقي بقوه وإصرار وكنت أشعر بخروج روحي كلما كان يخرج ذكره إلى ما قبل نهايته من كسي وأشعر بتمزق قلبي كلما أدخله إلى نهايته.
وأخذ عصام ينيكني بقوه وسرعة وأنا أتجاوب معه مره وأنتفض من الإرتعاش مرات دون أن يتوقف أو يخفف من سرعته مطلقاً ثم بدأت سرعته في التزايد المحموم وبدأت أصرخ منتفضة تحته من اللذة وبدأ جسده في الإرتعاش
وحاول إخراج ذكره من كسي ليقذف منيه خارجه إلا أنني
تمكنت من إعتصار عصام فوقي بكل ما أملك من قوه حتى انتهى تدفقه وأنا أتلوى من النشوة.
وانتهت أول نيكه ممتعه في حياتي إلا أنني بقيت عدة دقائق وأنا معتصره عصام فوقي إلى أن قام عني بصعوبة في طريقه إلى الحمام المجاور بينما يدي تبحث عن أي شيئ جواري أوقف به تسرب المني الغزير المنساب من كسي قبل أن أقوم أنا الأخرى إلى الحمام بخطوات بطيئة ومنفرجة. وضحكت في نفسي عندما تذكرت بأني لم أخطو بهذا الشكل حتى في ليلتي
الأولي مع الدكتور وليد.
ودخلت الحمام ونظفت نفسي فيما كان عصام يستحم وما أن
انتهيت من حتى جذبني عصام معه تحت الماء وأخذ كل منا في تحميم الأخر ونحن نضحك مما نقوم به.
خرجنا من الحمام سريعا إلى سرير غرفة النوم مرة أخرى
وبدأت في مداعبة و احتضان ذكر عصام وكأنه إبني الذي عاد بعد غياب طويل.
وأخذت في مصه ولكن هذه المرة بطريقه أكثر هدؤاً و تمتعاً فلقد عرفت الأن قيمته و عظمته.
واستمريت أتلذذ بمص ذكره بنهم الجائع حتى انتصب تماما
وما أن رأيته أمام عيني حتى ابتسمت وقمت فوق عصام وأنا ممسكة ذكره بيدي أدعك رأسه على كسي المتهيج وبدأت أجلس عليه ببطء إلى أن أستقريت عليه تماما وجسدي يقشعر من لذته. ومكثنا برهة دون حراك إلى أن بدأت أنا في التحرك والصعود والهبوط فوقه ببطء ثم ببعض السرعة ثم التوقف عن الحركة لإلتقاط الأنفاس وإيقاف الإنتفاضات والتلذذ بحجمه داخل كسي المتخم به ثم معاودة التحرك مرة أخرى.حتى أنه من شدة تلذذي واتتني رعشتي الكبرى أكثر من خمسة مرات دون أن ينتهي عصام تحتي أو أتوقف أنا فوقه إلى أن بدأ عصام في الإختلاج والإنتفاض تحتي وهو يغسل رحمي بمنيه المتدفق وجسدي يقشعر و ينتفض من لذة الدفقات المتتابعة.
ناكني عصام هذا اليوم ثلاث مرات قبل أن يخرج مضطراً
للعودة بأخي الصغير من المدرسة وطوال الأيام الخمسة
التالية كان يأتيني صباحاً لينيكني مرتين أو ثلاث مرات.قبل أن يخرج لإحضار أخي من المدرسة.
وعلى مدى الخمسة اشهر التالية كنت أطلب من والدتي إرسال عصام لطلبات مفتعله كل عدة أيام.
في أحد الأيام أوصلني زوجي الدكتور وليد إلى منزل أهلي
بدون موعد سابق قبل ذهابه لعمله عصراً.
وما أن دخلت إلى الفيلا حتى تسللت إلى غرفة عصام الذي فوجئ وسعد بحضوري غير المتوقع وغبنا في قبلات ملتهبة ومداعبات حميمة وأخيراً بدأت في خلع ملابسي بسرعة وهو يحتضنني ويقبلني حتى تعريت تماما وأخذت في خلع ملابسه والتلذذ بمص ذكره
حتى انتصب و سجدت جوار ملابسي المكومة على الأرض وما أن بدأ عصام ينيكني حتى سمعنا وقع خطوات أمي وهي تقترب من غرفة عصام عندها ?????????????كل منهما فوجئ بالأخر عاريا وبدت أمي سعيدة بهذه المفاجأة ولم أتمكن من رؤية وجه عصام فقد جلست أمي
على وجهه ليلحس لها كسها فيما تقوم هي بمص ذكره بتلذذ واضح.
ومرت لحظات قبل أن تقوم والدتي لتجلس على ذكره
دفعة واحدة وهي تضع يديه على نهديها دون أن تتأثر حركتها فوقه.
واستمرت فتره طويلة في صعودها و هبوطها المتتابع
و المتسارع ولازلت أشاهدهما من ثقب الباب وأنا عارية.
وبدأت حركتهما في التسارع و بدأ صوت أمي في التعالي وجسم عصام يتشنج بقوه تحتها ويبدو أنني كنت في شدة نشوتي معهما إذ أن ارتكازي الشديد على باب الحمام لمتابعة الرعشات فتح الباب وبقوه لأقف عارية أمام أمي التي نظرت نحوي نظره ملؤها الرعب و الرجاء أن أتركها لثواني فقط حتى تنتهي رعشاتها المتتابعة وهي تغطي نهديها بيديها
فيما تملك الذهول المرعب ثلاثتنا.
وما أن هدأت أمي من
إنتفاضاتها وقبل أن تقوم من فوق ذكر عصام...
ويبدو أنها فضلت أن تخفيه عني... داخلها.
حتى بدأت توجه لي سيلاً من
الأسئلة بلهجة صارخة والشرر يتطاير من عينها.
متى أتيت إلى هنا؟
ولماذا دخلت حمام عصام؟ ولماذا أنت عارية؟
لقد عقدت المفاجأة المرعبة لساني للحظات وكأني طفلة
صغيره توشك أمها أن تعاقبها لكني سريعاً ما أفقت من
ذهولي وأجبتها.
وصلت قبل لحظات.
وكان عصام يفعل معي
مثل ما يفعل معك قبل أن تدخلي علينا فأختبأت في الحمام لكن الباب فتح فجأة.
وعادت أمي لتوجيه الأسئلة مرة أخرى دون أن تتحرك من فوق عصام.
منذ متى وعصام يفعل بك ذلك؟
ولماذا وأنت لازلت عروس جديده؟
وهنا بدأت أنا أتكلم بلهجة الواثقة من نفسها وقلت لها. لقد استدعيته إلى منزلي بعد أن رجعت من شهر العسل مباشرة وعلاقتي به لها عدة سنوات منذ أن أقمنا في هذه الفيلا وبعد أن كنت أراه ينيكك عدة مرات على أرض المسبح.
عندها فقط قامت أمي من فوق عصام وهي تنظر لي شذراً وكأنها تتذكر شيئا ما. واتجهت إلى الحمام وهي تحاول سد كسها بيدها حتى لا ينساب ما قذف فيها عصام بينما هو يخفي رأسه بين يديه وهي تقول له.
الأن عرفت سبب فتورك في
الفترة الأخيرة.
وغابت أمي طويلاً في الحمام بينما كنت أنا وعصام قد انتهينا من إرتداء ملابسنا في صمت وعلى عجل.
وخرج عصام من الغرفة لا أدري إلى أين.
وخرجت أمي من الحمام وتلفتت في الغرفة باحثة عن القطعتين التي كانت ترتديها. وخرجنا والصمت يخيم علينا إلى أحد المقاعد المجاورة للمسبح.
حيث احتضنتني أمي وهي تبكي وتحاول تبرير علاقتها بعصام وبدأت أنا في البكاء معها مقدمة تبريراتي وظروف صدمتي في زوجي.
ومضت أكثر من ساعة ونحن في حوار باكي عن مأساة كل
منا إلى أن هدأت حالتينا وتفهم كل منا موقف الأخر وأخذت أمي في تطيب خاطري والتعليق بمرح على أبي و زوجي وراحت تستفسر عن علاقتي بعصام قبل و بعد الزواج وأخبرتها كيف كنت أراها ومن أين وكيف بدأت في اللعب معه وكيف استقبلته في منزلي أول مره ومدى استمتاعي معه.
وأخيراً عرفت من أمي سبب طرد زهرة فقد شاهدتها مع عصام على الفراش ذات صباح فقررت على الفور طردها و الإحتفاظ بعصام...
وفضلت بعد ذلك التعامل مع الخادمات الكبيرات...
وأخذ الحوار بيننا شكلا مرحاً ونحن نعقد شتى المقارنات بين عصام وزوجينا.
ثم نزلت أمي إلى المسبح وهي تدعوني للنزول معها
بل وطلبت مني أن أنزل عارية طالما لم أكن مرتدية مايوه السباحة.
وتعريت أمامها ونزلت إلى المسبح وهي تنظر لمفاتن إبنتها التي أصبحت كبيره وتتغزل فيها وتعلق عليها. ثم بدأت أمي في النداء المتواصل على عصام الذي حضر مهرولاً ووجهه مصفراً من الخوف وأمرته بالنزول إلى المسبح وهي تغمزه بعينها وتبتسم وتشير برأسها تجاهي.
وفيما كان عصام ينزل إلى المسبح كانت أمي تخرج منه وهي تطلب مني الصعود إلى غرفتها بعد إنتهائي من السباحة.
وطبعاً كان المقصود واضحاً هذه المرة للجميع.
وفيما كان عصام ينيكني في نفس المكان الذي كان ينيك فيه أمي كنت أرى أمي وهي تراقبنا من خلف الأشجار من نفس المكان الذي كنت أشاهدهما فيه من قبل.
مضت عدة أسابيع بعد ذلك لم يحدث فيها شيئ غير طبيعي.
وكنت كلما طلبت أمي أن ترسل لي عصام كانت تضحك مني وتطلب مني أن لا أستهلكه أكثر من اللازم.
وذات مساء حضرت والدتي وخالتي نوال لزيارتي وتناول العشاء معنا.
خالتي نوال هي الشقيقة الكبرى لوالدتي.
تمتاز بالبساطة وعدم التكلف و المرح الدائم.
وهي أرملة منذ فتره طويلة وتقيم بمفردها في فيلا صغيره من دور واحد ولها ابن يكبرني في السن وهو متزوج منذ زمن ويقيم في
مدينة مجاورة.
وخالتي تحبني كثيراً جداً ولا ترفض لي طلباً مطلقاً.
فهي لم ترزق ببنت...
ومنذ طفولتي كنت كثيراً ما ألجأ إليها عندما أختلف مع أمي...
وأعجبت خالتي بترتيب منزلي وأثاثه الفخم... وأخذت أتجول بها في أنحاء المنزل وغرفه وهي تبدي إعجابها بذوقي وذوق
زوجي.
ودخلت غرفة نومي وهي تبتسم و تغمزني بعينها...
وأخيراً جلسنا ثلاثتنا في غرفة الجلوس وخالتي تمطرني بأسئلتها عن حياتي الزوجية.
هل أنت سعيدة..؟
كيف يتعامل وليد معك...؟ متى ستنجبين طفلاً..؟
وأخيراً أخذت أسئلتها تأخذ طابعاً غريباً.
خاصة عندما تطرحها بطريقة
مثيره وضاحكة وغمزات عينيها لا تنقطع.
هل أنت مستمتعة...؟
حدثيني عن ليلتك الأولى. كيف كان شهر العسل...؟
كيف وليد...
هل هو مثير على السرير... كم مرة في اليوم تمارسان
الحب...؟
لم أستطع الإنتظار أكثر من ذلك فقد كنت أذوب خجلاً منها
ومن أمي ومن الحقيقة المخجلة أيضاً.
ويبدو أن خالتي لاحظت شيئاً ما في عيني ينم عن عدم الرضا.
فأخذت ترجوني بتعطف أن أخبرها بالحقيقة.
وأنقذتني والدتي عندما طلبت
مني أن أصنع لهما بعض القهوة.
خرجت مسرعة من غرفة الجلوس لتحضير القهوة ومنحهما بعض الوقت للإختلاء...
إذ يبدو أن أمي ستخبرها شيئ ما عن وليد.
وأمضيت وقتاً طويلاً في المطبخ أتشاغل بلا شيئ. وذهني مع الجالسات هناك... ترى ماذا تقول أمي...
مر وقت طويل قبل أن أسمع ضحكاتهما وهما ينادياني. أسرعت لهما بالقهوة وأنا أستفسر منهما عن سر ضحكاتهما...
وأمي تشير لخالتي أن تصمت... إلا أن خالتي لم تصمت البتة...
فقد أخبرتها أمي بكل شيئ... نعم كل شيئ وبالتفصيل. عني وعن وليد و... عن.... عصام.
وأخذت خالتي ترثي لحالي وهي تنقم على الأزواج الأنانيين الذين لا يشبعون حاجات زوجاتهم...
وأخذت تكيل للرجال شتى
أنواع التهم أقلها الأنانية وحب الذات.
وفيما نحن نشرب القهوة كانت خالتي تستفسر مني همساً إن كان لي عشاق آخرون...
أو علاقات أخرى...
وأنا أقسم لها سراً و جهراً أنه لا يوجد أحد سوى عصام..
وأخيراً بدأت خالتي في إلقاء عدد من المفاجأت على سمعي
وهي تضحك.
فقد أخبرتني أنها و والدتي قد بدءا حياتهما الجنسية مبكرين مثلي...
وأن ما قمت به.
تماماً... مثل... أمي... في صغرها.
ويبدو أنني أسير على خطاها تماماً.
ولكنها أردفت أنه من الواضح أني قنوعة بعكس أمي التي
استهلكت عدداً كبيراً من العشاق قبل زواجها...
وأيضاً بعد زواجها...
وأخذت الأختان تتقاذفان التهم فيمن كان له عدد أكبر من العشاق..
وأخبرتني خالتي أن عصام.هذا سبق أن كان يعمل لديها وبعد أن ملت منه قدمته للعمل عند أمي...
وأخذت خالتي بعد ذلك في رواية بعض التفاصيل والحكايات دون أدنى تحفظ عن مغامراتها منذ الصغر مع والدتي وأنا لا أكاد أصدق ما أسمع.
وأخيراً أخذت خالتي تشجعني ع_لى مواجهة الحياة والإستمتاع
بها مع الحرص على أن لا ينكشف أمري وأن اطلب مساعدتها إن احتجت إلى شيئ.
وأخذت تقرأ الحظ من فنجان قهوتي.
وقد كان فنجاني مملوء بالمفاجأت السارة والمضحكة لنا جميعاً.
منها أنه سيزورني عما قريب... شاب رهيب... له ذكر عجيب... أفضل من زوجي الطبيب.
وبعد التاسعة بقليل وصل أبي و زوجي من عملهما في
المستشفى و انضما إلينا... وعلى الرغم من وجودنا إلا
انهما كانا يحادثان بعضهما فقط بتلك الأحاديث المقززة
لنا عن المرضى والعمليات والمتوفين والعقاقير والأجهزة
الطبية وما إلى ذلك..
بل حتى ونحن على طاولة الطعام لم تتغير مواضيع حديثهما المملة...
وكانت خالتي تهمس في أذني
أحياناً وهي تستشهد بأقوالها عن أنانية الرجال وتبلد مشاعرهم..
وبعد العشاء واصل الرجلان أحاديثهما وأخذت أمي تتهامس مع أختها طويلاً فيما كنت أنا أقوم بجمع الأطباق بعن المائدة وإعادة ترتيبها لم تمتد السهرة طويلاً بعد ذلك.. وأثناء وداعي لأمي وخالتي همست والدتي في أذني أن خالتي سوف تبعث لي بهدية صباح الغد.
وفي الصباح التالي استيقظت من النوم على صوت جرس الباب فوجدت أمامي صابر سائق خالتي نوال وهو يناولني هديه مغلفه من أمي ويطلب مني تجربتها ثم مكالمتها لإخبارها بالنتيجة.
تركته خارج الباب ودخلت غرفتي وفتحت الأغلفة لأجد قميص نوم مثير جداً.
مكون من ريش النعام وعدد من ريشات الطاووس الملون فقط.
خلعت ملابسي وارتديته أمام مرآتي وأنا معجبة به وبذوق والدتي المرهف.
وبدأت في الإتصال بوالدتي هاتفياً.
صباح الخير يا أمي.
كيف أنتم اليوم
صباح الخير يا إبنتي.
كيف أنت.
هل وصلت هدية خالتك
نوال وهل أعجبتك.
نعم يا أمي وصلت وهي قميص رائع جداً.
لونه جذاب وريشه ناعم و ...
يا ابنتي يا عبير.
ألم يعجبك شيئ أخر.
ألم تلاحظي شيئ غير القميص؟
كلا يا أمي.
لم يناولني صابر سوى القميص فقط.
هل معه شيئ أخر؟
يا إبنتي الهدية ليست القميص فقط.
لقد قررت أنا و خالتك نوال أن نرسله لك مع صابر.
ما رأيك في صابر...
أليس شابا لطيفاً.
ماذا تقصدين يا أمي أنا لا أفهم شيئا؟
لازلت غبية يا عبير.
اسمعي: لقد اقترحت خالتك نوال البارحة أن نرسل لك صابر ليمنحك بعض المتعة. فوافقتها لأنه أفضل من عصام في بعض الأشياء.
هل أنت وخالتي على علاقة مع صابر؟
يا ابنتي ولولا حبنا لك ما أرسلناه في هذا الصباح.
أين هو الأن؟
أنه في الخارج.
هل قلتم له شيئا عني.؟
لا . أبداً... أبداً.
أن لم ترغبي به اطلبي منه العودة.
وإن رغبت به.
دعيه يدخل ولن تعدمي وسيلة تقوده لغرفة النوم.
وسيقوم هو بالباقي.
لا أدري ماذا أقول لك يا أمي لقد فاجأتني.
حسناً يا ابنتي اطلبي منه العودة الأن.
بلا أقصد يا أمي ولكن ماذا أقول له.
كيف أطلب منه الدخول.
لا تكوني غبية.
أدخليه و أطلبي منه إصلاح أي شيئ في المنزل وبقليل من الإغراء سيحدث كل ما تتمنين بشكل طبيعي.
لا تضيعي الوقت يا عبير.
كما أنها فرصة لمعرفة تأثير
القميص.
حسناً يا أمي سوف أرى ما يمكن فعله.
نتمنى لك وقتاً ممتعاً.
لا تنسي بعد أن تنتهي إتصلي بي لأطمئن عليك.
أنا وخالتك في إنتظار النتيجة.
نتمنى أن تستمتعي وتسعدي. مع السلامة.
أنهيت الإتصال وأنا أفكر في هذه المشكلة.
كانت المشكلة هي كيف أدعو صابر للدخول؟
وماذا أقول له؟
وكيف أطلب منه؟
وماذا لو لم يفهم أو خاف مني؟
أما عن شهوتي فقد اشتعلت بمجرد أن أرتديت القميص وزاد في اشتعالها حديثي مع أمي.
صابر هذا هو سائق خالتي نوال وهو شاب لم يصل الثلاثين من العمر مرح?????????حتى علت الدهشة وجهه وهو يحملق في
جسدي الأبيض الذي لا يمكن أن تخفيه عدد من ريشات النعام الأسود.
وطلبت منه أن يتبعني إلى غرفة النوم وسرت أمامه أتهادى وكأنني طاووس مفسحة المجال لعينيه وخياله.
وتبعني دون أن يتكلم وما أن دخل خلفي غرفة النوم حتى
نظرت إليه ولازالت الدهشة تعلوه وطلبت منه أن يبحث لي عن مفتاح صغير ضاع على ما أعتقد فوق الدولاب.
وجذب صابر كرسياً إلى جوار الدولاب وصعد فوق الكرسي يبحث دون جدوى عن المفتاح المزعوم وصعدت معه فوق الكرسي و التصقت به نبحث عن المفتاح وأنفاسه تحرق وجهي و صدري وهويحتضنني
كي لا أسقط.
ثم نزلت و نزل معي وأخذت أبحث عن المفتاح المزعوم تحت السرير وهو واقف خلفي يلسع جسدي وأردافي
بنظراته الحارقة.
وارتطم رأسي في السرير وأنا أحاول الخروج من تحته فتأوهت ألماً.
فما كان من صابر إلا أن
ساعدني في النهوض هو يتفقدني ويتلمسني ويحتضنني ويقبل رأسي ثم جبيني ثم شفتي.
وما أن تجاوبت معه في قبلته الحارة حتى أخذت يداه في
التعامل بتردد وخوف مع نهداي وظهري وعانتي بينما أنا أحاول جاهدة تحسسه وخلع ملابسه.
و تفجرت شهوتي فهمست له
أن يسرع بخلع ملابسه.
وأخذ يخلع ملابسه بسرعة وعينه لم تفارقني بينما عيني تتابعه وقدماي لا تقويان على حملي من شدة الشهوة المستعره ويدي تنزل ببطء قميص الريش.
وسال لعاب فمي وكسي لرؤية ذكره الممتلئ والمتدلي وسقطت جالسة
على السرير وأنا أشير له بأن يقترب مني وتناولت ذكره
بيدي ورحت أضغطه وأقبض عليه براحتي كأني أزنه وأدخلته في فمي وأخذت ألوكه وأمتصه وأعضه وأنا قابضة عليه وهو ينتفخ
في فمي بسرعة حتى انتصب و تصلب تماما.
وعلت الدهشة هذه المرة وجهي أنا.
فذكر صابر يقل طولاً ملحوظاً عن ذكر عصام إلا أنه يزيد ثخانة بشكل كبير عنه.
بل حتى أنني لا أستطيع إطباق راحة يدي عليه لحجمه الكبير.
وعلى الرغم من خوفي الظاهر إلا أن رغبتي وشهوتي كانت جامحة بشكل
جنوني.
ولاحظ صابر علامات الخوف على وجهي إلا أنه دفعني
برفق على السرير حتى استلقيت ونزل بفمه على كسي وبظري لحساً و مصاً دون أن يأبه لتأوهاتي المتتالية وأخذ لسانه يفعل الأفاعيل داخل كسي وأنا أتلوى وأرتجف وأضغط علىa
رأسه بفخذاي مره وأرفع له نفسي مره وتوالت رعشاتي وأهاتي ورجأتي أن يتوقف دون جواب إلى أن استجمعت قوتي وزحفت إلى وسط السرير مبتعدة عن فمه الشره وهو يتبعني.
وما أن توسطنا السرير حتى باعد بين ساقاي وأخذ يدعك رأس ذكره على كسي المنهك وأنا أرفع له نفسي وهو يحاول بتردد إدخال رأسه فقط.
وأخيراً..
دخل رأسه العنيد بعد جهد جهيد.
وبدأت المعركة الطويلة و القاسية لإدخال بقية الذكر
المتضخم في كسي المطحون تحته.
وكان صابر صابراً معي إلى
أبعد مدى حيث كان يخرجه ويدعكه على كسي ويرطبه بمائي ويعيد إدخاله مراراً وبالرغم من شعوري بالتفتق و التمزق إلا أني كنت مصرة على النجاح في التحدي وبعد عدد من المحاولات المضنية تم بنجاح دخول ذكر صابر بكامله داخلي وأنا أتحرك تحته تلذذاً به وتيار من الرعشات الخفيفة
المتواصلة يعتريني وكأنه تيار مستمر من الكهرباء المحتملة و اللذيذة.
وبدأ صابر ينيكني بمنتهى الصبر والهدؤ من قبله ومنتهى التلذذ من قبلي.
وما هي إلا لحظات حتى تأكد من إمكانية زيادة دفعه و هزه وتحركه بحريه داخلي فأخذ يزيد سرعته وتزداد معها لذتي.
ويزيد فتزيد حتى أصبحت أنا من تحرك تحته بجنون وهو يجاريني خاصة عندما تنفجر انتفاضاتي ورعشاتي القاتلة ثم يبدأ البحث معي مرة أخرى عن الرعشة التالية والتي تليها حتى خارت قواي تماماً عندها بدأ هو في التحرك بسرعة فوقي
وأنا أعجب من نفسي كيف استطاع هذا الذكر الأن أن يدخل ويخرج من كسي بهذه السرعة والمرونة الأن.
وكلما كان يدخل ذكره في كسي كانت ثنايا كسي و أشفاري تنضغط إلى داخلي وكأنها تنسحق في كسي. وما أن أخذ صابر يرتعش فوقي و يتشنج و يقذف منيه داخلي حتى كنت أرتعش من لذة إحساسي بتدفق منيه في داخلي وأنا قابضة على ساعديه وساقاي ملتفتان على ظهره.
ثم نزل صابر على صدري يلتقط أنفاسه بعد مجهوده الجبار معي وأنا أحتضنه بما تبقي لي من قوه.
وعلى الرغم من التعب الشديد و الإنهاك إلا أن إحساسي
بحركات إنكماش ذكر صابر في كسي كانت تصيبني برعشات رغماً عني.
ومرت لحظات قبل أن يخرج ذكر صابر بالرغم من محاولتي القبض عليه بعضلات كسي ولكن دون جدوى.
واستلقى إلى جواري وانثنيت أنا علي صدره معتصرة ذكره المنهك بيدي.
وما هي إلا ثواني وانتابني شعور وكأني أتبول تحتي من
جراء سيلان المني خارج كسي وطلبت من صابر بعصبية بعض المناديل فقام فوراً وكأنه يعرف ما يفعل وأخذ بعضاً منها وسد به فتحة كسي الذي فقد السيطرة على نفسه ويحاول مجهداً العودة لوضعه.
هذا إن عاد.
واستلقى إلى جواري يتحسسني بيديه ويقبل جسدي المنهك ويحثني على النهوض.
قمت بعد برهة أسير إلى الحمام وكأني راكعة وقدماي
متباعدتان وأشعر بألم في جميع عضلاتي ومفاصلي وعظامي وصابر خلفي يضحك ضحكات مكتومة. ودخلت إلى الحمام وشرعت
في تفريغ كسي وتنظيفه من كميات المني الغزير وأرتعبت
عندما وجدت أن فتحتي قد توسعت بشكل كبير وخفت عندما خطر في بالي لو أن زوجي الدكتور وليد حاول هذه الليلة أن ينيكني.
عندها سيدور ذكره في حلقه مفرغه دون أن يلم شيئ. وضحك صابر طويلاً عندما أخبرته بمخاوفي وأخبرني
بأن كل شيئ سيعود كما كان خلال دقائق.
خرجنا عاريين من الحمام إلى غرفة النوم وأخذ صابر يبحث
بجد عن المفتاح المزعوم في أنحاء الغرفة بينما عيني لا
تفارق ذكره المتدلي بشكل مضحك.
وبدأ في إرتداء ملابسه
بينما أنا أحاول اللعب بذكره ومصه وهو يمنعني ويحذرني من مغبة انتصابه مرة أخرى لأني كما قال لن أحتمل نيكة أخرى منه هذا اليوم.
وما أن أغلقت الباب خلف صابر بعدما خرج حتى اتصلت
بوالدتي التي كانت تنتظرني على أحر من الجمر لتعرف أدق تفاصيل ما حدث لإبنتها. ورويت لها كل شيئ وضحكاتها
تتوالى على ما حدث لي.
ثم طلبت والدتي بإصرار أن اتصل الأن بخالتي نوال لأشكرها على هديتها لي ولطمئنتها عني.
واتصلت بخالتي نوال.
ألو. صباح الخير خالتي. كيف حالك صباح الخير يا عبير كيف حالك أنت.
بخير يا خالتي.
أود أن أشكرك جداً على هديتك اللطيفة والممتعه جداً.
هل أعجبك قميص النوم.
شكراً على القميص ولكن شكري العميق على المفاجئه الأخرى.
أعني صابر.
طمئنيني.
هل دخل عندك وكيف كان معك.
هل استمتعت.
اطمئني تماماً يا خالتي لقد استمتعت جداً بهديتك الضخمة
والمميزة وأشكرك على ما تفضلت.
عفواً يا ابنتي.
أتمنى أن تستمتعي و تسعدي في كل وقت.
هل تريدينه مرة أخرى.
لا تخجلي مطلقاً يمكنك طلبه مني في أي وقت.
ولكن يجب أن أراك أولاً عندي لتحكي لي كل شيئ بالتفصيل.
هل أراك غداً مساءً.
أتمنى ذلك يا خالتي.
سوف أكون عندك غداً.
أرجو أن ترسلي لي صابر كي يحضرني في تمام السادسة على شرط يا عبير أن تعديني بعدم عمل أي شيئ معه أبدا.
أعدك يا خالتي بذلك لن يدخل عندي إلا بإذنك.
حسنا يا عبير سأكون في انتظارك غدا.
مع السلامة.
مع السلامة.
أمضيت فتره طويلة بعد ذلك وأنا أستحم وأتأكد بين فتره
وأخرى من عودة فتحتي إلى وضعها الطبيعي بعد هذا الصباح السعيد و المميز في حياتي.
وفي مساء اليوم التالي كنت عند خالتي التي رحبت كثيراً
بوجودي وراحت تستفسر و تسأل عن كل شيئ فيما يخص الرجال الثلاثة في حياتي الدكتور وليد و عصام ثم صابر.
ثم راحت تسألني عن صابر ومدى تحملي له و رغبتي فيه وأنا أجيبها بخجل ثم دخل صابر وقدم لنا واجبات الضيافة من عصيرات و حلوى وخرج بعد أن أشارت له خالتي إلى اتجاه معين. وعلمت من خالتي أن صابر يقيم معها داخل المنزل بل
وينام معها على نفس السرير كل يوم ولا يقيم في الملحق
الخاص به إلا عندما يزورها إبنها أو عندما يكون عندها
ضيوف فقط.
وقمت معها لتطلعني على بعض الأشياء كما قالت.
وما هي إلا خطوات حتى كنت في غرفة نومها وصابر بداخلها
وهي تسأله عني وعما فعل بي وأنا وهو مطرقين خجلاً.
وفيما هي تأمره بلهجة صارمة أن يخلع ملابسه كانت يداها تفتح ملابسي وتنزلها وهي تخبرني أنها تريد أن تشاهد كيف ينيكني صابر كي تطمئن.
وتركتنا عاريين وخرجت من الغرفة فيما أنا متجمدة من الخجل.
إلا أن صابر تقدم نحوي وأخذ
في ضمي و مداعبتي وإثارة شهوتي حتى نزلنا على السرير وأخذ كل منا دوره في تهيئة و تهيج أعضاء الأخر حتى انتصب ذكر صابر تماما ورفع ساقاي وبدأ معركته الطويلة لإدخال
ذكره في كسي.
وأثناء دعكه لذكره على كسي دخلت علينا خالتي وأنا أحاول النهوض من تحت صابر وهما يمنعاني وجلست
خالتي على السرير إلى جواري وهي تتحسس نهدي وتوصي صابر أن يكون لطيفا معي.
واستمرت محاولات صابر عدة دقائق حتى دخل ذكره بكامله داخلي وتركتنا خالتي وخرجت من الغرفة
بعدما اطمأنت وشاهدتني أتجاوب مع صابر وهو يسحق كسي بذكره.
مرت دقائق طويلة وصابر ينيكني فيها بمنتهى المتعة
وارتعشت عدة مرات.
وفيما كان صابر ينيكني بمنتهى القوه دخلت خالتي علينا ومعها والدتي وهما يضحكان منى ويأمران
صابر بمضاعفة إمتاعي ثم خرجتا من الغرفة دون أن يسمعا جواب من أحد.
لقد كنت لحظتها في قمة متعتي و نشوتي لدرجة أنني لم أحاول حتى أن اخفي وجهي أو حتى تأوهاتي من
أمي.
وبعد خروج صابر إلى الحمام المجاور بعدما انتهي من
إمتاعي تماما دخلت أمي وخالتي إلى الغرفة وهما يتفقداني ويرثيان لحالي بينما أنا مكومه على السرير.
حثتني والدتي على النهوض ساعدتني خالتي في الذهاب إلى الحمام لتنظيف نفسي. وخرجت من الحمام وأنا مرتديه روب إستحمام حيث نادتني والدتي و خالتي لغرفة الجلوس وأخذت
والدتي في تقديم نصائحها لي حول عدم الإكثار من طلب صابر والإكتفاء به مرة كل عدة أسابيع ولا مانع في أن أستمر مع عصام كلما رغبت.
وعلى حد قول أمي أنه بعد فتره من الإستمرار مع صابر قد أطلب متعه أكبر لا أعرف من أين أحصل عليها.
وما أن خرجت والدتي من غرفة الجلوس إلى
الحمام حتى بادرتني خالتي بالقول أن أدع كلام أمي جانباً
وأن أطلب صابر منها كلما احتجت إليه دون ما خجل وأردفت بأنه إن شعرت يوماً بالملل أو احتجت فيما بعد إلى شخص أخر لتقديم متعه أكبر فإن الأيام كفيله بالعثور عليه.
قمت من جوار خالتي لإرتداء ملابسي من غرفة النوم فقد كنت أشعر بالخجل الشديد من نظرات خالتي المغرية.
وما أن فتحت الباب حتى وجدت والدتي العزيزة عارية على السرير من صابر وهي تمص له ذكره المنتصب. وحاولت التراجع إلا أنها
أصرت على دخولي حتى أرى كيف تنيك هي صابر. واستلقى صابر على السرير وذكره يعلوه منتصبا بين قدمي أمي وتناولت أمي
ذكره بيدها وأخذت تدعكه على كسها وأدخلت رأسه فيه ثم جلست عليه دفعة واحدة واستقرت مكانها وكأنها تتذوقه
بكسها الخبير وعلامات اللذة المؤلمة ظاهره على وجهها
فيما أنا فاغرة فاهي من الدهشة و الخوف على أمي وكسها.
وأخذت أمي تنيك صابر لما يقرب من الساعة وهو تحتها محتجز بين قدميها ويديها ضاغطة على??????تدعه يبدأ رعشته وإنزاله.
ورأيت كيف انفلت زمام نشوتها منها وتتابعت رعشاتها و تسارعت حركاتها فوق صابر المسكين و كأنها تطحنه تحتها حتى تمكن أخيراً من الإنزال وهي تحتضنه وتسحقه بجسدها حتى كلت
حركتهما تماماً.
وخرج صابر بعد لحظات إلى الحمام بجهد كبير من تحت أمي التي يبدو أن نشوتها لم تنتهي بعد حيث تناولت وسادة واحتضنتها وأخذت تسحقها تحتها للحظات ثم استدارت ناحيتي وهي تسألني رأيي فيما شاهدت.
وقبل أن أجيب بشيئ أخبرتني أنه يلزمني فتره طويلة حتى أتمكن من الحصول على الخبرة الكافية التي تجعلني مندفعة لأستمتع إلى أقصى حد في النيك وأتمكن من التحكم في رعشتي ورعشة
من ينيكني.
ونصحتني بتكرار زيارة خالتي لمشاهدتها مع
صابر أو عصام فعلى حد قولها أنها أكثر خبره ومعرفة واندفاعاً منها.
لقد كانت علاقتي بأمي و خالتي و بعصام و صابر سبباً في سعادتي المتناهية.
إذ كنت أحصل على متعتي وقتما أريد وكيفما أريد.
وهو ما جعلني لا أطالب الدكتور وليد بما أريده أنا ولا يقدر عليه أو لا يعرفه.
بل أكثر من ذلك جعلتني أوفر له الهدؤ المطلوب له والراحة التي كان يأمل