المطلقة المحرومة من الزب

انا اسمي مروان 27 سنة احب النيك كثيرا لدرجة الجنون و اصبح في غاية السكر عندما اهيج و لا ادري بنفسي و ماذا افعل الا عندما انتهي من النيك و للعلم انني استغرق وقت طويل في النيك من الممكن ان يصل الي ساعتين متواصل حتى افرغ مابداخلي من نشوة و اوقات اخرى زوبري يتعبني من كثرة الاحتكاك و الادخال و امل من النيك بسبب اني اتاخر و الطرف الثاني يتعب من النيك و لا يستطيع اني يجعلني افرغ شهوتي قصتي تبدا بانني تعرفت علي بنت اسمها نور هيه مطلقة و عندها بنت صغير و كان زوجها لا يقوم بالواجبات الزوجية و هذا من اهم اسباب طلاقها منه و بالتبعية فان كسها لم يتمتع بالقدر الكافي من النيك و لم يتسع كباقي الزوجات بل كان ضيقا جدا بالاضافة الي ان عندها عضلة بداخل كسها تقوم بالقبض علي الزوبر حين دخوله و هذا طبعا كان الميزة الوحيدة فيها
بدات مرحلة النيك عندما كنا بالسيارة انا وهيه و اخذت تليفوني و كانت تشاهد ما بداخله من الصور و لقد نسيت اني قد قمت بتصوير زوبري لارساله الي عشيقتي و حبيبتي و نسيت فعلا اني امسح هذه الصورة . استمرت نور في مشاهدة الصور الي ان وصلت الي هذه الصورة و سمعت صوتها و هيه مستغربة من منظر زوبري الكبير الزي لم تتوقعه لان جسمي عادي و ليس عضلات و ما شابه ذلك لم تتوقع اني امتلك مثل هذا الزوبر الذي لم تشاهده من قبل فهو كان كامل الانتصاب و راسه منتفخ و طخين جدن و له عروق و عندما سمعت صوتها و هيه تقول هااااااااااااااااااا نظرت الي تليفوني فوجدتها تشاهد هذه الصورة فخطفت منها الموبيل و اتحرجت انها شاهدة هذه الصورة لاننا في بداية تعارفنا كنا مجرد اصدقاء ليس اكثر من ذلك و لم نفكر في اي امور جنسية بيننا لانها تعلم جيدا اني مرتبط و لدي عشيقة تمتعني جدا و هيه تعلم ذلك جيدا …
في هذا الوقت كنت اوصلها الي منزلها هيه لم تكن تثيرني جنسيا ابدا كان لها صدر كبير و لكني اعشق الطيز بشكل رهيب جدا جدا جدا …. و طول طريقنا الي بيتها لم تتوقف عن الحديث و عن مغامراتها الجنسية و التي لم تتحدث فيها معي من قبل و فهمت انها تقوم باثارتي لانني كنت اعلم انها مثارة جدا ليس بسبب زوبري فقط و لكن بسبب انها لم تتناك لمدة 6 شهور و لا يوجد رجل معها يعوضها عن هيجانها كما انني اشم راحت المراة عندما تهيج …. نعم فاني اشم هذه الرائحة جيدا و اشعر بها جيدا و بدات نور الشرموطة تهيجني و تثيرني باحاديثها و كلامها و ولمساتها لرجلي و عندما وصلنا الي منزلها قالت لي لو كان مع اختي كنت قولتلك اطلع معي الي البيت و لكن انا لوحدي و عموما اصلا انت لو طلعت انا هفترسك فقولتلها انا عارف انك مش هتسبيني فقالتلي انت فاكرني بتكلم بجد انا بهزر معاك فقولتلها لا مش بتهزري انتي بتتكلمي بجد و هيجانة كمان بامارة اني كسك دلوقتي مبلول من غير ملمسك ….
و نظرات الدهشة و الاستغراب تملاء عيناها جيدا و كيف علمت بهذا …. وقلتلها مستغربيش انا بشم راحت المراة و هيه هيجانة قالتلي وهل المراة لها رائحة عند هيجانها فقولتلها لا اعلم جيدا هل كل الرجال يمكنهم شمها او لا لكني اشمها جيدا و احس بيها قالتلي انا اول مرة اسمع الكلام ده غير منك انت و علي فكرة انت زبير اوي و عاجبني فقولتلها عارف و يلا انزلي عشان اروح قالتلي اطلع معايا فقولتلها لو طلعت انا هنيكك و هتندمي لانك هتضيعي الصحوبية اللي بيننا فقالتلي انا هتجنن و اتناك منك . الشيطان المتخلف لعب في دماغي و قولتلها ماشي اسبقيني انتي و انا هحصلك … هيه طلعت و انا ركنت و طلعت وراها فتحتلي الباب و اول ما دخلت قعدت تبوس فيه و تحضني بعنف و مسبتليش فرصة اني اعمل حاجة اكنها بتغتصبني و مسكت ايدي و حطتها علي صدرها و قعدت تحركها علي صدرها و هيه بتعض في شفيفي و قتها هجت عليها اوي و كنت بضربها علي طيزها جامد لدرجة انها كانت بتتوجع و هيه بتوبسني و بتعض علي شفايفي .
روحت زانقها علي الحيطة و مقلعها البلوزة و طلعت بزازها كانت كبيرة اوي اكبر من طيزها روحت قافشهم و عاضضهم جامد و هيه بتشعر بالنشوة بطريقة رهيبة اكنها اول مرة حد يمسك بزازها و فضلت اعض في حلماتها و اشدهم و اشفطو في بقي و روحت طلع علي رقبتها وفي نفس الوقت بلطش بزازها بالقلم و بعضها في رقبتها .. حلمات بزازها وقفت جامد اكنها هتخرج من صدرها راحت قالعت البنطلون الفيزون و انا عمال اقفش في بزازها و بعصرهم بعنف جامد و هيه في شدة النشوة و المتعة و شهوتها في قمتها و كانت بتدعك كسها بايدها من كتر الهيجان .. قلعت البنطلون و روحت ماسكها من شعرها و بعض في رقبتها و روحت منزلها علي ركبها عشان تمص الزوبري اللي خرج من البوكسر و كان واقف علي اخره و زانق علي بطنها و هيه حضناني و اول مانزلت شاهقت شهقت المتعة و هيه شايفها واقف قدام عينيها زاقيت زوبري علي بوقها و هيه ماكنتش عاوزة كانت فقولتلها انتي ما مصتيش قبل كده قالتلي جوزي زوبره كان طعمه وحش ..
قولتلها انا غير اي حد ممكن تعرفيه راحت مغمضه عينيها و فتحت بوقها و هيه متوقعة انو مش هيعجبها و حطيت راسو في بقها و ادخله و اطلعه لحد ما اخدت عليه و ابتديت ازوقه في بقها و هيه ابتديت تحس بالشهوة جامد اوي ابتديت تمصه ولا احسن شرموطة روحت مرجع ايديها وراى ظهرها عشان متمسكهوش و مسكتها من شعرها جامد و فضلت انيك في بقها و هيه كل ده خايفة اني اجيب في بقها فقولتلها متخافيش هوه انا لسه كيفتك بس لازم تمصيه جامد عشان يدخل في كسك بسرعة عشان انتي متنكتيش بقالك كتير و انا لو هجت عليكي مرة واحدة هقسم كسك نصفين المهم قعدت انيك في بقها و هيه في غاية المتعة روحت مقلعها الاندر و اللي طبعا كان مبلول علي اخره و غرقان مكنتش اصلن محتاج اني الحسهولها روحت موقفها علي الحيطة و رفعت رجل واحدة و ابتديت احك زوبري في كسها و زنبورها و هيه ماسكة في شعري و بتشد جامد و بتقولي نيكيني عاوزااااااااااااااااااك اوي نيكني متسبنيش كده انت مهيجني اوي ابوس ايدك دخله بقا مش قدره .
ابتديت ازوق زوبري في كسها براحت كان كسها ضيق اوي لدرجة ان راس زوبري مكنتش عاوزة تدخل و كل مازوقه تروح بعدة كسها عن زوبري فضلت احك في كسها و رجعت تاني ادخله و نجحت في اني ادخل راسه و ازوق زوبري اللي كان بيتفرتك في ضيق كسها بالاضافة الي العضلة اللي جوه كسها اللي كانت مكلبشة علي زوبري و فعلا في الوقت حسيت بالمتعة المقلمة و لاقيت نفسي اكني بغتصبها و زي ما قولتلكو اني لما بهيج اوي ببقى زي السكران و مش بعرف انا بعمل ايه . و كنت كل ما ازوقه جوه كيها اروح ضربها علي وشها او بزازها و مش هعرف اشرحلكوا ازاي ان الموضوع ده كان ممتع بالنسبالها ازاي يمكن لان دي اول مرة تحس بالمتعة دي او انها حسيت انها بتتناك من راجل زبير بجد او انها بتحب النوع ده من الجنس مش عارف بالظبط لكن دي كانت اول مرة اعمل فيها النوع ده من الجنس المهم اقعدت اعض و المص في شفايفها و روحت ماسكها من طيزها و رجليها لفة حولين ظهري .
و ابتديت احشر زوبري جامد في كسها و هيه خلاص كانت ممكن تصوت من كتر المتعة اللي كانت فيها وهيه بتتناك احلى نيكة في حياتها و اوسخ كلام في الدنيا بتقوله و هيه بتتناك حولت احط صباعي في طيزها فرفضت و ابتديت انيك جامد و طلع زوبري للاخر و احطه مره واحدة و شوية اسرع اوي في النيك و شوية ابطق و اخلي النيك رومانسي . بعد كده روحت واخدها علي الكنبة و قعدت و قولتلها اطلعي فوقي فقالتلي زوبرك كبير هيوجعني و مش هعرف ادخل كله في كسي قولتلها بطلي كلام يا شرموطة و اقعدي و انا بقولها يا شرموطة حسيت انها اتبسطت اوي و كاني بمدح جمالها دعكت في كسها و انا قاعد علي الكنبة و ماسكهولها بلت زوبري و راحت نازلة عليه طبعا ااااااااااه و اوووووووووو دي مستمرة طول ما زوبري في كسها و لولا اني ببوسها في النيك كانت فضحت الدنيا فضلت تنزل عليه و تروح قايمة روحت ماسكها و منزلها علي زوبري للاخر لدرجة ان زوبري اتعوج جوه كسها و كان خابط في الرحم اول ما قعدت مقدرتش تقومي من عليه روحت واخدها في حضني و مسكت طيزها و فضلت احشر زوبري فيها جااااااااامد .
و بسرعة اوي اوي اوي و هيه بتقول سبني مش قدرة طالعووووووووووووه بيوجعني في نار كسي خرجو و انا زي السكران ولا اكني سامع حاجة و كل ما تتكلم اروح ضاربها علي بالاقلم علي وشها و هيه طيرة من المتعة و الشهوة ورحت قالبها علي بطنها علي الكنبة و رجليها علي الارض و روحت مدخله جامد من ورا و نمت في طيزها الصغيره . و روحت شاددها من شعرها و منزل وشها علي الكنبة عشان وتسوطش و قعدت ازوقه جامد و اطلع زوبري بره للاخر و اروح زقه في كسها مرة واحدة و لولا ان طيزها صغيرة لاكنت سمعت الجيران صوت طرقعت جسمي علي طيزها و انا بدخله و للاخر و شوية و اروح ضاربها علي طيزها و الطشها بالاقلام و انا بنيك جامد . بعد كده راحت نايمة علي الكنبة علي جنبها و انا روحت نايم جمبيها و رفعت رجليها و دخلت زوبري و لفيت ايدي حوالين رقبتها و ايدي التانيه قافشة بزها و زنقتها في الكنبة و كنت خلاص علي اخري و هيجان اوي و تعبت من كتر النيك و الحك فيها و كنت عاوز انطرهم و اخلص منها .
فضلت انيك فيها جامد اوي لدرجة اني روحت ماسك مسند الكنبة من وراها و فضلت ادخله جااااااااامد و مكنتش حاسس هل هيه صاحية و لا نامت و لا اغمى عليها كل اللي كنت بفكر فيها اني اجيب و زوبري شد جامد اوي في كسها حتى اني كنت سامع صوت دخول زوبري و احتكاكه في كسها اللي كان بينزل علي طول . و كانت حاسه اني خلاص هطلعه من سورتها و هيه بتجيب اخر مرة قالتلي نييييك جامد انت نياااااااااااك عاوزاك تطلعه من بوقي نيكني نيكيني جاااااامد انا شرموطتك انته و بس محدش هيعرف يكيفني كده انا معشتش دخلة بالشكل ده و لما حسيت اني قربت روحت مطلعه من كسها و قربت من بقها عشان تمصهولي و انا بجيب مرضيتش تدخله في بقها روحت فاتح بقها و مدخل زوبري بالعافية و فضلت انيك في كسها و مش عارف انا كنت بدخله لحد فين بس كنت حاسس ان بتاعي داخل جوه زورها و بضاني بتخبط في بقها .
و و رحت مطلعه علي اول بقها و قولتلها عاوز انطر قالتلي يلا يلا انا اول مرة احس اني عاوزة ادوق لبن راجل و فضلت تمص في راس زوبري و تلحسه من بره لحد ما نطرت جوه جامد و بعد ما نطرت روحت زقه جوه بقه لحد ما نام و بعد كده سبتها و هيه في دنيا تانيه و بتفكر في كل حاجة حصلة و بتقولي انا مش مصدقة اللي حصل انا كنت حاسة اني في فيلم سكس . فقولتلها انا محدش بيعرف نيك زيي قالتي بصراحة اه و شفت بعيني انا كسي مش قدرة حتى احط ايدي عليه فقولتلها انا هقوم بقا امشي قالتلي لا خليك و بات معايا قولتلها يا شرموطة دانا بنيك فيكي من الساعة واحدة لحد الساعة ثلاثة الفجر انتي بتستهبلي قالتلي عجبتني اعمل ايه قولتلها لا مش هنيكك تاني كمان انا زوبري وجعني من كسمك ده دا كسك بيعض علي زوبري فقالتلي بس انت شكلك متبسطش قولتلها لو كانت طيزك كبيرة شوبة مكنتش قعدت ساعتين و قمت و نزلت

قصة حقيقية أحلى من الخيال

 هو الحقيقة دا مش خيال هو حقيقي مع أجمل وأحلى واحدة عنيا شافتها وهتشوفها طول حياتي
بداية الموضوع كانت أغرب من الأفلام هحكيلكم على أول مرة قابلتها.
أنا ساكن في بلد ساحلية وهوايتي المفضلة لما الدنيا تمطر أركب عربيتي وأطلع على البحر وافضل موجود لغاية ميخلص المطر حتى لو فضل طول الليل. وفي يوم الدنيا كانت بتمطر بغزارة شديدة أخدت بعضي وطلعت على البحر الساعة كانت قربت من واحدة بالليل ومفيش مخلوق في الشارع وفجأة شفت بنت بتجري في الشارع أستغربت جدا وحصلتها ونزلت من العربية وجريت وراها وأنا بقولها "بس أستني" ومش راضية تقف حصلتها ومسكت إيديها وشديتها نحيتي....
أنا بعتبر اللحظة دي لحظة تحول في حياتي لحظة ما عيني جت في عنيها عشان أشوف أجمل عيون شافتها عيني ودموعها وشعرها الفاحم السواد وفستانها الأزرق كل حاجة فيها ب****ا المطر وشفايفها بترتعش لدرجة أني في لحظة حسيت أنها جنية طالعة من البحر أو عروسة البحر.... لما شديتها ليا قربت ليا قوي وبصت في عنيا من غير متنطق ولا أنا عرفت أنطق وفي أقل من الثانية لقيتها مرمية في حضني وغابت عن الوعي... أنا طبعا كنت هحصلها قلبي خرج مني وقعد يتنفض قدامي لك أن تتخيل بنت جمالها ولا في الأحلام ومن غير ميعاد ولا أنذار ألاقيها في حضني .الدنيا قعدت تلف بيها ومش عارف أعمل إية في موقف أتحسد علية بنت غايبة عن الوعي في حضني في الشارع. كنت بعدت عن العربية شوية شيلتها وكأني شايل طفلة كانت صغيرة جدا ونيمتها على كنبة العربية ورحت بيها على المستشفى وأنا في غاية الحيرة مش عارف ايه اللي بيحصل وفعلا كنت حاسس أني في حلم وهصحى منه بعد شوية .
دخلت المستشفى وكان عندها بداية صدمة عصبية وفضلت جنبها لغاية الصبح وبعدين الظهر والعصر وفاقت قبل المغرب بشوية .كل دا وأنا دماغي عمالة تروح وتيجي ومش فاهم أي حاجة وهموت بس تصحى وتحكيلي ولما صحيت كنت ماسك إيديها وفتحت عنيها ولقيتها عكس الأفلام فاكرة اللي حصل لغاية ما غابت عن الوعي ودماغها أشتغلت بسرعة وعرفت اني طبعا جبتها على المستشفي وممثلتش بقى ولا قالت أنا فين والكلام دا وأول كلمة نطقتها بأبتسامة خفيفة قوي
-أنا متشكرة قوي تعبتك
- ياريت كل التعب اللي في الدنيا كدا
كنت مستغرب رد فعلها دا أنها فاقت وركزت وأفتكرت بسرعة قلت لنفسي هيا كانت بتشتغلني واللا ايه لكن لما عرفت بعدين شخصيتها الذكية مبقتش مستغرب .
قطعت تفكيري
-أنا هنا من زمان
- لا من أمبارح بس
أنا كل دا باصصلها وساكت مش عارف أبدأ منين واللا أزاي واللا أفضل باصصلها بس.
ردت عليا كأنها قرت أفكاري
- طبعا أنت مستغرب وعاوز تعرف فيه ايه ؟
- براحتك بس لما تبقي كويسة أبقي أحكيلي
وأسترسلت - أعرفك بنفسي الأول.....
وعرفتها بنفسي وحكيتلها أني شفتها وأنا ماشي أمبارح وعلى اللي حصل .
لقيتها بتضحك وسعيدة قوي قلت البت دي مجنونة واللا إية يا خسارة الحلو ميكملش
-هحكيلك.. قطعت أفكاري لتاني مرة
- أتفضلي
وبدأت تحكي حكاية غريبة قوي مش هطول عليكم بتفاصيلها بالمختصر المفيد هيا متجوزة بقالها سنة جواز تقليدي لكن هيا قررت تحبه وخصوصا أن مفيش حد كان في حياتها وفي خلال السنة دي أكتشفت أنها أتجوزت واحد ديوث وشاذ وحيوان وهي كانت رائعة الجمال كان بيجبرها أنها تلبس لبس مغري وهما خارجين وعاوزها دايما تكون فاتنة للناس مش ليه هو والأكتر من كدا أنه كان ساعات بيبقى عاوزها تكلم أصحابة وهي في كل مرة تحاول تطلع الراجل اللي جواه لكن للأسف ماكانش فيه أصلا واللي ساعدة أكتر أن ملهاش أي حد أبوها وأمها مسافرين برا وهو الوحيد اللي ليها وما خفي كان أعظم .
الليلة اللي شفتها فيها هما كانو جايين يقضوا يومين أجازة وبعد يوم لقت أتنين أصحابة جايينلة يسهروا معاهم وأكتشفت أنه جايبهم ينامو معاه ومعاها وعشان كدا أتسحبت وسابت البيت وطلعت تجري في الشارع وهي متعرفش أي حد ولا أي حاجة....لغاية ما لقتني على حد تعبيرها
طبعا هي بتحكيلي كدا وأنا دمي بيغلي كأني أعرفها من زمان أو كأنها أختي أو حبيبتي وعرفت منها هو موجود فين هنا وبحكم شغلي بالي مهديش غير لما وريته النجوم في عز الظهر وفضلت وراه لغاية مطلقتها منه كل دا وهي كانت قاعده عندي في البيت مع أمي وأهلها ميعرفوش عن الموضوع دا أي حاجة ....
وبدأت قصة حب بيني وبينها كل ليلة فعلا أحلى  من ألف ليلة وليلة وبدون مبالغة أحلى من أي قصة أو فيلم. قصة حب أحلى من الخيالوطبعا لازم تكون أحلى من الخيال لأن هي أصلا أحلى من الخيال وجمالها أحلى من الخيال وأرق من أرق وردة وأخف من نسمة هوا في عز الصيف رائعة بكل المقاييس
كل يوم هحكيلكم عن ليلة بيني وبينها
أخدت وقت كبييير جدا عشان أقدر ألمس إيديها رغم أنها قدامي طول الليل والنهار كنت بروح الشغل وأرجع بسرعة جدا عشان وحشتني ولازق في البيت طول اليوم وخلاص تملكت رغم أنفي كل ذرة في جسمي قلبي وعقلي وكل حاجة كل ما بشوفها كأني شفتها لأول مرة و هي كمان حبيتني كنا بنتبادل النظرات من تحت لتحت وقت طويل
أنا خايف أبدأ أحسن تفتكرني بستغل ضعفها وبستغل أني ساعدتها وأنها قاعدة عندي وهي خايفة تبدأ أحسن أفهمها غلط بردو
عموما مش هطول عليكو في حكايات رومانسية
عزمتها في يوم برا على العشا في مكان ساحر على البحر وكنا في الشتا وتقريبا ما كانش فيه غيرنا وجمعت كل القوى اللي فيا وأعترفتلها بكل حاجة أعترفتلها أني بعشقها من شعرها لأخمص قدميها مردتش عليا قامت جريت برا حاسبت وجريت وراها وقعدنا في العربية ولسه هقولها أنا أسف لو دا....... مكملتش الكلمة ولقيتها أترمت في حضني - أحنا في العربية على البحر ومفيش مخلوق غيرنا - مش هقدر ولا عمري هقدر أوصف لحد الأحساس اللي حسيت بيه ساعتها كل اللي أعرف أقوله أني محسيتش أني لامس الأرض حسيت أن أنا وهي أندمجنا ببعض وجسمنا بقى جسد واحد ومن غير شعور بردو لمست شفايفا عشان تزيد البلة طين وغرقنا في قبلة دامت ساعات لمست شفايفها وكانت بترتعش من قمة الروعة طعمها كدا كان أروع من أروع طعم ممكن حد يدوقه طعم من الجنة ألتهمت شفايفها ولسانها وشربت من ريقها....
كان لينا شالية فاضي مبنقعدش فيه غير من الصيف للصيف أخدتها ورحنا وشيلتها من العربية ودخلت بيها صدقوني مكنتش قادر أتمالك نفسي ولا أعصاب ومكنتش حاسس بالدنيا أصلا كنت تقريبا مسحور

وبدأت بينا أول ليلة من ألف ليلة وبدأت أعرف أنها فعلا زي ماكنت فاكر أول ما قبلتها أنها مش بشر دي فعلا جنية أو ملاك لأنها عدت حدود البشر بمسافات
حسيت من جوايا أني مش عاوز ألمسها غير لما تبقى مراتي لكن شوقي ليها غطى على كل أحساس في الوجود وهي كمان كنت حاسس فيها برغبة عارمة فيا مع شوية مقاومة مخلينها تخبل العقل
فاكرين القبلة والحضن اللي في الأول أتكرروا عشرات المرات وبصراحة القبلة منها كفاية جدا أعيش عليها أيام من غير أكل ولا شرب ولا حتى نفس
قلعتها فستانها عشان أكتشف إية اللي مخبيه الفستان دا من باقي الجوهرة وقلعت قميصي ولمست بأطراف أصابعها جسمي وعضلاتي كمثل الساحرات عشان تحولني لوحش يفترسها أو حصان جامح يشيلها ويطير بيها
كانت لابسة تحت الفستان بس الأندر والبرا مع أن الجو برد وأنا كمان مبحبش ألبس أي حاجة تحت القميص
قربتها ليا عشان جسمي يلمس جسمها وأشيلها في حضني جوايا احساسين أني عاوز أدخلها جوايا عاوز دمي يتخلط بدمها وجسمي بجسمها وفي نفس الوقت خايف أكسر أي حاجة فيها أنا أصلا خايف شعري يجرحها جسمها أنعم وأرق من *** عنده شهر
وبطريقة أو بأخرى تجردنا من جميع ملابسنا وهي مازالت في حضني عشان ماخدش الصدمة مرة واحدة لامس كل حتة في جسمها نهودها لامساني ولاففها بدراعي ومش لامسة الأرض وشفيافها على شفايفي شيلتها حطيتها على السرير زي ما الأسد بعد مايموت فريستة يحطها ويستعد عشان يلتهما
بوست كل سنتي في جسمها شعرها وراسها وخدودها وعنيها وشفايفها ورقبتها وبطنها ..... حتى ضهرها ولغاية أصابع رجليها
صدرها كانة مرسوم مدور ونهودها منتفخة مقدرتش غير أني ألتهامها وأرضع منها كأنها أمي وأيدي على مهبلها وكل ما صوت تأوهاتها يعلى أتجنن وأزيد كأني بقولها مش هرحمك عشان أنتي مرحمتينيش
وبعدين نزلت على مهبلها وإيدي على صدرها وبينزل منه عسل مشيت لساني عليه لغاية موصلت للبظر وقعدت أمص فيه وأرضع منه ودخلت لساني جوها ولمست كل حتة فيها وهي بتتنفض بين إيدي وبتقولي عشان خاطري يا أحمد خلاص
ولا كأنها بتتكلم وعمال ألتهم في مهبلها وفي الأخر صعبت عليا وجيت أخدها في حضني لمست عضوي لأول مرة بإيدها وتمالكت نفسها وقامت عشات تاخد دورها ومسكتة وأنهالت عليه بالمص وأنا اللي بقيت فريسة وقعدت تلتهم فيه
وقالتلي ممكن تدخلة بقى بيني وبينكم مكنتش ناوي لكن مقدرتش بردو أرفضلها طلب
جبتها تحتي ودخلته بالراحة جدا خايف عليها أحسن أءذيها وخصوصا أنه تخين وطويل وفعلا لقيت مقاومه من الصغير لكن سرعان ما وسع ليأخذ شكل زبي عشان يستقر كلة جواها ويقف على باب الرحم في أنتظار أني أفضي ما بداخلي بداخلها
طبعا مكنتش مصدق نفسي أنا وهي دلوقتي بينا رابطة مش بين أي أتنين في العالم أنا وهي جزء واحد بمعنى الكلمة
أول مستقر جواها أطلقت أهه مدوية قربت منها وقلتلها بحبك وأخدت منها قبلة رقيقة ورفعت نفسي من عليها خايف أفعصها وقعدت أخرجه منها وأدخله وألمس كل حته جواها
وقلبت نفسي وجبتها فوقي وهو لسة جواها قعدت كأنها راكبة حصان وقعدت أشيلها وأنزلها عليه وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد
تعدت وأخدتها في حضني وهو جواها بردو وقعدت أرضع منها وأمص شفايفها ولسانها وبحركة رياضية شيلتها ووقفت وهو جواها كدا وزنها كله على زبي وبردو قعدت أبعدها وأقربها مني عشان يخرج ويدخل فيها وحطيتها على السرير وأنا مازلت واقف بين رجليها وقعدت أتحرك بسرعة لغاية مخلصت هي
وأنا مسكت نفسي بالعافية أني أخلص جواها لأننا مكناش عاملين حسابنا طلعته وخرج كل ما فيا بكمية لم أر لها مثيل من قبل لو كل دا كان خرج فيها كانت بقت حامل بالثلت
أخدتها في حضني وقلبي وقلبها هيخرجوا مننا ونفسنا عالي جدا وقلتلها بعشق

قالتلي أنا عمري ماعشقت ولا هعشق حد زيك عمري ما كنت متخيلة أن فيه متعة في الدنيا كدا وكأني لأول مرة بمارس الجنس أنا هفضل ليك وملكك على طول " بحبك يا أحمد "
وبيني وبينكم أنا بردو عمري ما كنت متخيل أن في متعة كدا
وغرقنا أنا وهي بقبلة كبيرة جدا ورحنا على أثرها في نوم عميق ولاعمري نمت بالعمق دا وبالأسترخاء دا في حياتي غير وهي في حضني

انا عبير ودى قصه حياتى حتى زواجى

اسمي .. عبير .... فتاة جميلة جداً ومدللة جداً.

في الثامنة عشر من عمري. والدي طبيب مشهور في
الخمسين من عمره.
ووالدتي في الواحدة و الثلاثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير.
نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي.
انتقلنا إليها قبل عام تقريباً بعد أن أتم والدي بنائها.
يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة مطلقة
في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي.
ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق
بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي
الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جداً يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا.
كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة ومسبحه الكبير.
وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر
كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها...
أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب.
وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة
وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي.
وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفاً من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك مع زهرة.
وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في
الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي.
هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين.
كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة.
وكان أحياناً يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء.
كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى
الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع
زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة.
وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي
وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير.
وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل
لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من
المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان وعصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحياناً.
تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما.
فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها.
وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها.
عشرات الأسئلة دارت في
رأسي الصغير دون إجابة.
وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام
أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها.
ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من
القيام وهو ممسك بصدرها. ثم نزلت بعد ذلك ونامت على
صدره.
لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان.
قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط.
ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان.
قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط.
وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت.
تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة.
فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب.
وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره.
وصممت على معرفة ما يدور. ولكن دون أن أظهر لأحد شيئاً
مما رأيت.
وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء.
ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على بمنظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها.
وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ.
وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها
والماء يقطر منها.
تبركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم.
وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا أني
افتقدت زهرة وعصام. واعتقدت أنها ربما في غرفة بعصام تستكمل تجفيف نفسها...
وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام.
وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء.
فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها.. تماماً.. مثل.. أمي.
قام عصام مسرعاً من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي
شيئ.
وأخذت أنا أسألهما بحدة.
ماذا تفعلان... أخبراني فوراً وإلا أخبرت أبي و أمي... واقتربت مني زهرة وهي
تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي.
وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف والمجعد. فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر.
و وقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف
أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلان.
وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط. وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ.
كيف... ولماذا... وما أسم
هذا...
وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب.
وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفراً من تلبية رغبتي.
واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الالتحام العنيف ممتعا لكليهما.
وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ مطلقاً.. فأقسمت.
صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام
الثقيل فوقها...
وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم...
وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها
بإختصار...
وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت... وتذكرني أني أقسمت على ذلك.
وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى....
بل كنت أسهل لها الإختلاء
بعصام كلما واتتني الفرصة... وفي كل مره تعود فيها من
غرفة عصام كنت أسألها ماذا????????
حزنت جداً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين.
أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي..
وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتيوفي يوم من الأيام طلبت
منه أن يعلمني ممارسة الجنس.. ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا
وقال أني لازلت صغيرة.... وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مراراً على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه.
عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات.
وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل بزازي الصغيران و يلحسهما ويمتصهما وأنا أضحك
بمتعه مما يفعل.
واستطاع بخفة أن ينزل كلسوني الصغير لتداعب يده كسي ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع
من دغدغة لسانه.
وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة.
ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه
ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتنتاك معه وحدها وأنا
أراقبهما دون أن يشعرا بي.
وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له زبه.
وفي يوم وبينما كان عصام يداعب بزازي بفمه أسقطت يدي على زبه لأتفقده.
ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بزبه
وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي.
فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له.
وبدأت اللعبة تعجبني.
واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة.
فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس الجنس مثلها.... وأيضاً... مثل... أمي.
ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه
دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في الأسبوع.
ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي
كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان.
وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت وفهمت كل شيئ. عرفت معنى النيك وما متعته... وعرفت ما يعني الزب
وما لذته...
عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته.
سواء مما أدرس أو ما أشاهد وأقرأ أو ما تخبرني به
زميلاتي.
وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت
أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة.
كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير.
وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره
المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي.
أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة.
وبدأت أطالب عصام أن يدخل زبه إلى داخل كسي بدلاً من
دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد. وكان يكتفي مني بلحس كسي و بزازي وضمي وتقبيل شفتاي وأخيرا يدخل زبه بين أفخاذي أو يحك به بفتحة كسي.
بينما لم يعد يكفيني لعبي بزبه المتدلي حتى ينتصب ولا أكتفي بمصي لزبه إلى أن ينزل منيه في فمي وعلى وجهي أو على كسي وبين فخذاي.
.ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة
عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو طبيب متخرج حديثاً كان تلميذاً لأبي وهو معه الأن في نفس المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ والإستقامة والأدب .
في الواقع لم أمانع أبداً بل على العكس كنت متلهفة على
الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن
خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر.
ومرت فترة الخطبة والتحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً الإقتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة والدتي فقط.
وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل.
وحان وقت المفاجأت المتتابعة.
_أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجولاً أكثر
مما ينبغي.
وثاني هذه المفاجأت أنه لا يعرف شيئاً من الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط.
بل حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه.
وثالث هذه المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول
بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار
النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل.
وخامس وسادس و إلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد.
و بعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويلا على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي.
أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه
وليد.
وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لإكمال شهر
ال__عسل بعيداً عن العالم. ومنذ الليلة الأولى وخيال عصام لا يفارقني أبداً.
وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة
منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح.
وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحاً
إلى عمله ويعود في الثانية ظهراً ثم يعود بعد الغداء
للمستشفى حتى التاسعة ليلاً.
وفي اليوم الرابع تماماً كدت أجن تماماً من شدة الشهوة
العارمة التي أصابتني ولم أعرف كيف أخمد نارها واتصلت بوالدتي ورجوتها أن ترسل لي صباحاً وبعد ذهاب أخي للمدرسة عصام ليساعدني في إعادة ترتيب بعض الأثاث حسب ذوقي.
وفي الثامنة و النصف صباحاً كان عصام يدق الباب.
وما أن دخل حتى أحتضنته وأخذت أقبله بشده و أنا أبكي وهو مندهش لما يرى.
وأخذت بيده إلى غرفة نومي وأنا أشكو له حنيني وعطشي له ولهفتي على الإرتواء منه وكم كانت سعادتي عندما
وجدت منه نفس الشوق لي بل أنه أبلغني أنه إنتظرني طوال الثمانية وخمسون يوماً الماضية.
وما أن وصلنا غرفة النوم حتى بدأت أخلع ملابس عصام بجنون أما ملابسي فلم تكن بحاجة إلا إلى لمسه واحدة كنت بعدها كما ولدتني أمي. وبدأ عصام في تفقد كل مكان في جسدي بفمه و لسانه ويديه وجسدي يرتعش ويقشعر من شده اللذة والرغبة إلى أن سقطت دون وعي مني على السرير وأنا محتضنته وهو يلتهم نهداي وفمي ورقبتي.
لم أكن أريد لحظتها أي
شيئ مما عودني عليه عصام كنت أريد فقط أن يدخل ذكره الذي طالما تمنيته داخل كسي وبأقصى سرعة.
وأخذت أرجوه أن يسرع وأنا ممسكة ذكره محاولة إدخاله بأسرع ما يمكن وهو يستمهلني وأنا أستعجله.
ودخل عصام بين فخذاي المرحبين به وبدأ في دعك ذكره على فتحة كسي وأنا أتراقص تحته أستعجله الدخول وهو لا يأبه لإستعجالي وبدا وكأنه غير معترف بليلة دخلتي السابقة.
وبدأ يدخل رأس ذكره بهدؤ في كسي ثم يخرجه ويعاود إدخاله وإخراجه وأنا أستعطفه أن يدخله بكامله ثم أخذ في زيادة ما يدخله قليلاً قليلا وتوقف عندما رأى علامات الألم على وجهي وما أن حاول إخراجه قليلاً حتى تمسكت به بيدي وساقاي وأنا أطلب منه أن يتركه داخلي للحظات فقط حتى أستمتع به ويتعود كسي على حجمه.2ثم أخرجه وعاود إدخاله
بنفس الهدؤ مراراً وفي كل مره يزيد ما كان يدخله في كسي إلى أن دخل ذكره بكامله داخلي وجسمه يسحق جسدي وأنا أتحرك تحته بتلذذ وعصام فوقي ثابت لا يتحرك إلى أن أخذت حركتي في التسارع جسدي في الإرتعاش و الإنتفاض وهو لا يحرك شيئا من جسده إلى أن توقفت عن الإنتفاض تحته وكانت هذه هي رعشتي الأولى منذ زواجي.
عندها بدأ هو في التحرك
فوقي بقوه وإصرار وكنت أشعر بخروج روحي كلما كان يخرج ذكره إلى ما قبل نهايته من كسي وأشعر بتمزق قلبي كلما أدخله إلى نهايته.
وأخذ عصام ينيكني بقوه وسرعة وأنا أتجاوب معه مره وأنتفض من الإرتعاش مرات دون أن يتوقف أو يخفف من سرعته مطلقاً ثم بدأت سرعته في التزايد المحموم وبدأت أصرخ منتفضة تحته من اللذة وبدأ جسده في الإرتعاش
وحاول إخراج ذكره من كسي ليقذف منيه خارجه إلا أنني
تمكنت من إعتصار عصام فوقي بكل ما أملك من قوه حتى انتهى تدفقه وأنا أتلوى من النشوة.
وانتهت أول نيكه ممتعه في حياتي إلا أنني بقيت عدة دقائق وأنا معتصره عصام فوقي إلى أن قام عني بصعوبة في طريقه إلى الحمام المجاور بينما يدي تبحث عن أي شيئ جواري أوقف به تسرب المني الغزير المنساب من كسي قبل أن أقوم أنا الأخرى إلى الحمام بخطوات بطيئة ومنفرجة. وضحكت في نفسي عندما تذكرت بأني لم أخطو بهذا الشكل حتى في ليلتي
الأولي مع الدكتور وليد.
ودخلت الحمام ونظفت نفسي فيما كان عصام يستحم وما أن
انتهيت من حتى جذبني عصام معه تحت الماء وأخذ كل منا في تحميم الأخر ونحن نضحك مما نقوم به.
خرجنا من الحمام سريعا إلى سرير غرفة النوم مرة أخرى
وبدأت في مداعبة و احتضان ذكر عصام وكأنه إبني الذي عاد بعد غياب طويل.
وأخذت في مصه ولكن هذه المرة بطريقه أكثر هدؤاً و تمتعاً فلقد عرفت الأن قيمته و عظمته.
واستمريت أتلذذ بمص ذكره بنهم الجائع حتى انتصب تماما
وما أن رأيته أمام عيني حتى ابتسمت وقمت فوق عصام وأنا ممسكة ذكره بيدي أدعك رأسه على كسي المتهيج وبدأت أجلس عليه ببطء إلى أن أستقريت عليه تماما وجسدي يقشعر من لذته. ومكثنا برهة دون حراك إلى أن بدأت أنا في التحرك والصعود والهبوط فوقه ببطء ثم ببعض السرعة ثم التوقف عن الحركة لإلتقاط الأنفاس وإيقاف الإنتفاضات والتلذذ بحجمه داخل كسي المتخم به ثم معاودة التحرك مرة أخرى.حتى أنه من شدة تلذذي واتتني رعشتي الكبرى أكثر من خمسة مرات دون أن ينتهي عصام تحتي أو أتوقف أنا فوقه إلى أن بدأ عصام في الإختلاج والإنتفاض تحتي وهو يغسل رحمي بمنيه المتدفق وجسدي يقشعر و ينتفض من لذة الدفقات المتتابعة.
ناكني عصام هذا اليوم ثلاث مرات قبل أن يخرج مضطراً
للعودة بأخي الصغير من المدرسة وطوال الأيام الخمسة
التالية كان يأتيني صباحاً لينيكني مرتين أو ثلاث مرات.قبل أن يخرج لإحضار أخي من المدرسة.
وعلى مدى الخمسة اشهر التالية كنت أطلب من والدتي إرسال عصام لطلبات مفتعله كل عدة أيام.
في أحد الأيام أوصلني زوجي الدكتور وليد إلى منزل أهلي
بدون موعد سابق قبل ذهابه لعمله عصراً.
وما أن دخلت إلى الفيلا حتى تسللت إلى غرفة عصام الذي فوجئ وسعد بحضوري غير المتوقع وغبنا في قبلات ملتهبة ومداعبات حميمة وأخيراً بدأت في خلع ملابسي بسرعة وهو يحتضنني ويقبلني حتى تعريت تماما وأخذت في خلع ملابسه والتلذذ بمص ذكره
حتى انتصب و سجدت جوار ملابسي المكومة على الأرض وما أن بدأ عصام ينيكني حتى سمعنا وقع خطوات أمي وهي تقترب من غرفة عصام عندها ?????????????كل منهما فوجئ بالأخر عاريا وبدت أمي سعيدة بهذه المفاجأة ولم أتمكن من رؤية وجه عصام فقد جلست أمي
على وجهه ليلحس لها كسها فيما تقوم هي بمص ذكره بتلذذ واضح.
ومرت لحظات قبل أن تقوم والدتي لتجلس على ذكره
دفعة واحدة وهي تضع يديه على نهديها دون أن تتأثر حركتها فوقه.
واستمرت فتره طويلة في صعودها و هبوطها المتتابع
و المتسارع ولازلت أشاهدهما من ثقب الباب وأنا عارية.
وبدأت حركتهما في التسارع و بدأ صوت أمي في التعالي وجسم عصام يتشنج بقوه تحتها ويبدو أنني كنت في شدة نشوتي معهما إذ أن ارتكازي الشديد على باب الحمام لمتابعة الرعشات فتح الباب وبقوه لأقف عارية أمام أمي التي نظرت نحوي نظره ملؤها الرعب و الرجاء أن أتركها لثواني فقط حتى تنتهي رعشاتها المتتابعة وهي تغطي نهديها بيديها
فيما تملك الذهول المرعب ثلاثتنا.
وما أن هدأت أمي من
إنتفاضاتها وقبل أن تقوم من فوق ذكر عصام...
ويبدو أنها فضلت أن تخفيه عني... داخلها.
حتى بدأت توجه لي سيلاً من
الأسئلة بلهجة صارخة والشرر يتطاير من عينها.
متى أتيت إلى هنا؟
ولماذا دخلت حمام عصام؟ ولماذا أنت عارية؟
لقد عقدت المفاجأة المرعبة لساني للحظات وكأني طفلة
صغيره توشك أمها أن تعاقبها لكني سريعاً ما أفقت من
ذهولي وأجبتها.
وصلت قبل لحظات.
وكان عصام يفعل معي
مثل ما يفعل معك قبل أن تدخلي علينا فأختبأت في الحمام لكن الباب فتح فجأة.
وعادت أمي لتوجيه الأسئلة مرة أخرى دون أن تتحرك من فوق عصام.
منذ متى وعصام يفعل بك ذلك؟
ولماذا وأنت لازلت عروس جديده؟
وهنا بدأت أنا أتكلم بلهجة الواثقة من نفسها وقلت لها. لقد استدعيته إلى منزلي بعد أن رجعت من شهر العسل مباشرة وعلاقتي به لها عدة سنوات منذ أن أقمنا في هذه الفيلا وبعد أن كنت أراه ينيكك عدة مرات على أرض المسبح.
عندها فقط قامت أمي من فوق عصام وهي تنظر لي شذراً وكأنها تتذكر شيئا ما. واتجهت إلى الحمام وهي تحاول سد كسها بيدها حتى لا ينساب ما قذف فيها عصام بينما هو يخفي رأسه بين يديه وهي تقول له.
الأن عرفت سبب فتورك في
الفترة الأخيرة.
وغابت أمي طويلاً في الحمام بينما كنت أنا وعصام قد انتهينا من إرتداء ملابسنا في صمت وعلى عجل.
وخرج عصام من الغرفة لا أدري إلى أين.
وخرجت أمي من الحمام وتلفتت في الغرفة باحثة عن القطعتين التي كانت ترتديها. وخرجنا والصمت يخيم علينا إلى أحد المقاعد المجاورة للمسبح.
حيث احتضنتني أمي وهي تبكي وتحاول تبرير علاقتها بعصام وبدأت أنا في البكاء معها مقدمة تبريراتي وظروف صدمتي في زوجي.
ومضت أكثر من ساعة ونحن في حوار باكي عن مأساة كل
منا إلى أن هدأت حالتينا وتفهم كل منا موقف الأخر وأخذت أمي في تطيب خاطري والتعليق بمرح على أبي و زوجي وراحت تستفسر عن علاقتي بعصام قبل و بعد الزواج وأخبرتها كيف كنت أراها ومن أين وكيف بدأت في اللعب معه وكيف استقبلته في منزلي أول مره ومدى استمتاعي معه.
وأخيراً عرفت من أمي سبب طرد زهرة فقد شاهدتها مع عصام على الفراش ذات صباح فقررت على الفور طردها و الإحتفاظ بعصام...
وفضلت بعد ذلك التعامل مع الخادمات الكبيرات...
وأخذ الحوار بيننا شكلا مرحاً ونحن نعقد شتى المقارنات بين عصام وزوجينا.
ثم نزلت أمي إلى المسبح وهي تدعوني للنزول معها
بل وطلبت مني أن أنزل عارية طالما لم أكن مرتدية مايوه السباحة.
وتعريت أمامها ونزلت إلى المسبح وهي تنظر لمفاتن إبنتها التي أصبحت كبيره وتتغزل فيها وتعلق عليها. ثم بدأت أمي في النداء المتواصل على عصام الذي حضر مهرولاً ووجهه مصفراً من الخوف وأمرته بالنزول إلى المسبح وهي تغمزه بعينها وتبتسم وتشير برأسها تجاهي.
وفيما كان عصام ينزل إلى المسبح كانت أمي تخرج منه وهي تطلب مني الصعود إلى غرفتها بعد إنتهائي من السباحة.
وطبعاً كان المقصود واضحاً هذه المرة للجميع.
وفيما كان عصام ينيكني في نفس المكان الذي كان ينيك فيه أمي كنت أرى أمي وهي تراقبنا من خلف الأشجار من نفس المكان الذي كنت أشاهدهما فيه من قبل.
مضت عدة أسابيع بعد ذلك لم يحدث فيها شيئ غير طبيعي.
وكنت كلما طلبت أمي أن ترسل لي عصام كانت تضحك مني وتطلب مني أن لا أستهلكه أكثر من اللازم.
وذات مساء حضرت والدتي وخالتي نوال لزيارتي وتناول العشاء معنا.
خالتي نوال هي الشقيقة الكبرى لوالدتي.
تمتاز بالبساطة وعدم التكلف و المرح الدائم.
وهي أرملة منذ فتره طويلة وتقيم بمفردها في فيلا صغيره من دور واحد ولها ابن يكبرني في السن وهو متزوج منذ زمن ويقيم في
مدينة مجاورة.
وخالتي تحبني كثيراً جداً ولا ترفض لي طلباً مطلقاً.
فهي لم ترزق ببنت...
ومنذ طفولتي كنت كثيراً ما ألجأ إليها عندما أختلف مع أمي...
وأعجبت خالتي بترتيب منزلي وأثاثه الفخم... وأخذت أتجول بها في أنحاء المنزل وغرفه وهي تبدي إعجابها بذوقي وذوق
زوجي.
ودخلت غرفة نومي وهي تبتسم و تغمزني بعينها...
وأخيراً جلسنا ثلاثتنا في غرفة الجلوس وخالتي تمطرني بأسئلتها عن حياتي الزوجية.
هل أنت سعيدة..؟
كيف يتعامل وليد معك...؟ متى ستنجبين طفلاً..؟
وأخيراً أخذت أسئلتها تأخذ طابعاً غريباً.
خاصة عندما تطرحها بطريقة
مثيره وضاحكة وغمزات عينيها لا تنقطع.
هل أنت مستمتعة...؟
حدثيني عن ليلتك الأولى. كيف كان شهر العسل...؟
كيف وليد...
هل هو مثير على السرير... كم مرة في اليوم تمارسان
الحب...؟
لم أستطع الإنتظار أكثر من ذلك فقد كنت أذوب خجلاً منها
ومن أمي ومن الحقيقة المخجلة أيضاً.
ويبدو أن خالتي لاحظت شيئاً ما في عيني ينم عن عدم الرضا.
فأخذت ترجوني بتعطف أن أخبرها بالحقيقة.
وأنقذتني والدتي عندما طلبت
مني أن أصنع لهما بعض القهوة.
خرجت مسرعة من غرفة الجلوس لتحضير القهوة ومنحهما بعض الوقت للإختلاء...
إذ يبدو أن أمي ستخبرها شيئ ما عن وليد.
وأمضيت وقتاً طويلاً في المطبخ أتشاغل بلا شيئ. وذهني مع الجالسات هناك... ترى ماذا تقول أمي...
مر وقت طويل قبل أن أسمع ضحكاتهما وهما ينادياني. أسرعت لهما بالقهوة وأنا أستفسر منهما عن سر ضحكاتهما...
وأمي تشير لخالتي أن تصمت... إلا أن خالتي لم تصمت البتة...
فقد أخبرتها أمي بكل شيئ... نعم كل شيئ وبالتفصيل. عني وعن وليد و... عن.... عصام.
وأخذت خالتي ترثي لحالي وهي تنقم على الأزواج الأنانيين الذين لا يشبعون حاجات زوجاتهم...
وأخذت تكيل للرجال شتى
أنواع التهم أقلها الأنانية وحب الذات.
وفيما نحن نشرب القهوة كانت خالتي تستفسر مني همساً إن كان لي عشاق آخرون...
أو علاقات أخرى...
وأنا أقسم لها سراً و جهراً أنه لا يوجد أحد سوى عصام..
وأخيراً بدأت خالتي في إلقاء عدد من المفاجأت على سمعي
وهي تضحك.
فقد أخبرتني أنها و والدتي قد بدءا حياتهما الجنسية مبكرين مثلي...
وأن ما قمت به.
تماماً... مثل... أمي... في صغرها.
ويبدو أنني أسير على خطاها تماماً.
ولكنها أردفت أنه من الواضح أني قنوعة بعكس أمي التي
استهلكت عدداً كبيراً من العشاق قبل زواجها...
وأيضاً بعد زواجها...
وأخذت الأختان تتقاذفان التهم فيمن كان له عدد أكبر من العشاق..
وأخبرتني خالتي أن عصام.هذا سبق أن كان يعمل لديها وبعد أن ملت منه قدمته للعمل عند أمي...
وأخذت خالتي بعد ذلك في رواية بعض التفاصيل والحكايات دون أدنى تحفظ عن مغامراتها منذ الصغر مع والدتي وأنا لا أكاد أصدق ما أسمع.
وأخيراً أخذت خالتي تشجعني ع_لى مواجهة الحياة والإستمتاع
بها مع الحرص على أن لا ينكشف أمري وأن اطلب مساعدتها إن احتجت إلى شيئ.
وأخذت تقرأ الحظ من فنجان قهوتي.
وقد كان فنجاني مملوء بالمفاجأت السارة والمضحكة لنا جميعاً.
منها أنه سيزورني عما قريب... شاب رهيب... له ذكر عجيب... أفضل من زوجي الطبيب.
وبعد التاسعة بقليل وصل أبي و زوجي من عملهما في
المستشفى و انضما إلينا... وعلى الرغم من وجودنا إلا
انهما كانا يحادثان بعضهما فقط بتلك الأحاديث المقززة
لنا عن المرضى والعمليات والمتوفين والعقاقير والأجهزة
الطبية وما إلى ذلك..
بل حتى ونحن على طاولة الطعام لم تتغير مواضيع حديثهما المملة...
وكانت خالتي تهمس في أذني
أحياناً وهي تستشهد بأقوالها عن أنانية الرجال وتبلد مشاعرهم..
وبعد العشاء واصل الرجلان أحاديثهما وأخذت أمي تتهامس مع أختها طويلاً فيما كنت أنا أقوم بجمع الأطباق بعن المائدة وإعادة ترتيبها لم تمتد السهرة طويلاً بعد ذلك.. وأثناء وداعي لأمي وخالتي همست والدتي في أذني أن خالتي سوف تبعث لي بهدية صباح الغد.
وفي الصباح التالي استيقظت من النوم على صوت جرس الباب فوجدت أمامي صابر سائق خالتي نوال وهو يناولني هديه مغلفه من أمي ويطلب مني تجربتها ثم مكالمتها لإخبارها بالنتيجة.
تركته خارج الباب ودخلت غرفتي وفتحت الأغلفة لأجد قميص نوم مثير جداً.
مكون من ريش النعام وعدد من ريشات الطاووس الملون فقط.
خلعت ملابسي وارتديته أمام مرآتي وأنا معجبة به وبذوق والدتي المرهف.
وبدأت في الإتصال بوالدتي هاتفياً.
صباح الخير يا أمي.
كيف أنتم اليوم
صباح الخير يا إبنتي.
كيف أنت.
هل وصلت هدية خالتك
نوال وهل أعجبتك.
نعم يا أمي وصلت وهي قميص رائع جداً.
لونه جذاب وريشه ناعم و ...
يا ابنتي يا عبير.
ألم يعجبك شيئ أخر.
ألم تلاحظي شيئ غير القميص؟
كلا يا أمي.
لم يناولني صابر سوى القميص فقط.
هل معه شيئ أخر؟
يا إبنتي الهدية ليست القميص فقط.
لقد قررت أنا و خالتك نوال أن نرسله لك مع صابر.
ما رأيك في صابر...
أليس شابا لطيفاً.
ماذا تقصدين يا أمي أنا لا أفهم شيئا؟
لازلت غبية يا عبير.
اسمعي: لقد اقترحت خالتك نوال البارحة أن نرسل لك صابر ليمنحك بعض المتعة. فوافقتها لأنه أفضل من عصام في بعض الأشياء.
هل أنت وخالتي على علاقة مع صابر؟
يا ابنتي ولولا حبنا لك ما أرسلناه في هذا الصباح.
أين هو الأن؟
أنه في الخارج.
هل قلتم له شيئا عني.؟
لا . أبداً... أبداً.
أن لم ترغبي به اطلبي منه العودة.
وإن رغبت به.
دعيه يدخل ولن تعدمي وسيلة تقوده لغرفة النوم.
وسيقوم هو بالباقي.
لا أدري ماذا أقول لك يا أمي لقد فاجأتني.
حسناً يا ابنتي اطلبي منه العودة الأن.
بلا أقصد يا أمي ولكن ماذا أقول له.
كيف أطلب منه الدخول.
لا تكوني غبية.
أدخليه و أطلبي منه إصلاح أي شيئ في المنزل وبقليل من الإغراء سيحدث كل ما تتمنين بشكل طبيعي.
لا تضيعي الوقت يا عبير.
كما أنها فرصة لمعرفة تأثير
القميص.
حسناً يا أمي سوف أرى ما يمكن فعله.
نتمنى لك وقتاً ممتعاً.
لا تنسي بعد أن تنتهي إتصلي بي لأطمئن عليك.
أنا وخالتك في إنتظار النتيجة.
نتمنى أن تستمتعي وتسعدي. مع السلامة.
أنهيت الإتصال وأنا أفكر في هذه المشكلة.
كانت المشكلة هي كيف أدعو صابر للدخول؟
وماذا أقول له؟
وكيف أطلب منه؟
وماذا لو لم يفهم أو خاف مني؟
أما عن شهوتي فقد اشتعلت بمجرد أن أرتديت القميص وزاد في اشتعالها حديثي مع أمي.
صابر هذا هو سائق خالتي نوال وهو شاب لم يصل الثلاثين من العمر مرح?????????حتى علت الدهشة وجهه وهو يحملق في
جسدي الأبيض الذي لا يمكن أن تخفيه عدد من ريشات النعام الأسود.
وطلبت منه أن يتبعني إلى غرفة النوم وسرت أمامه أتهادى وكأنني طاووس مفسحة المجال لعينيه وخياله.
وتبعني دون أن يتكلم وما أن دخل خلفي غرفة النوم حتى
نظرت إليه ولازالت الدهشة تعلوه وطلبت منه أن يبحث لي عن مفتاح صغير ضاع على ما أعتقد فوق الدولاب.
وجذب صابر كرسياً إلى جوار الدولاب وصعد فوق الكرسي يبحث دون جدوى عن المفتاح المزعوم وصعدت معه فوق الكرسي و التصقت به نبحث عن المفتاح وأنفاسه تحرق وجهي و صدري وهويحتضنني
كي لا أسقط.
ثم نزلت و نزل معي وأخذت أبحث عن المفتاح المزعوم تحت السرير وهو واقف خلفي يلسع جسدي وأردافي
بنظراته الحارقة.
وارتطم رأسي في السرير وأنا أحاول الخروج من تحته فتأوهت ألماً.
فما كان من صابر إلا أن
ساعدني في النهوض هو يتفقدني ويتلمسني ويحتضنني ويقبل رأسي ثم جبيني ثم شفتي.
وما أن تجاوبت معه في قبلته الحارة حتى أخذت يداه في
التعامل بتردد وخوف مع نهداي وظهري وعانتي بينما أنا أحاول جاهدة تحسسه وخلع ملابسه.
و تفجرت شهوتي فهمست له
أن يسرع بخلع ملابسه.
وأخذ يخلع ملابسه بسرعة وعينه لم تفارقني بينما عيني تتابعه وقدماي لا تقويان على حملي من شدة الشهوة المستعره ويدي تنزل ببطء قميص الريش.
وسال لعاب فمي وكسي لرؤية ذكره الممتلئ والمتدلي وسقطت جالسة
على السرير وأنا أشير له بأن يقترب مني وتناولت ذكره
بيدي ورحت أضغطه وأقبض عليه براحتي كأني أزنه وأدخلته في فمي وأخذت ألوكه وأمتصه وأعضه وأنا قابضة عليه وهو ينتفخ
في فمي بسرعة حتى انتصب و تصلب تماما.
وعلت الدهشة هذه المرة وجهي أنا.
فذكر صابر يقل طولاً ملحوظاً عن ذكر عصام إلا أنه يزيد ثخانة بشكل كبير عنه.
بل حتى أنني لا أستطيع إطباق راحة يدي عليه لحجمه الكبير.
وعلى الرغم من خوفي الظاهر إلا أن رغبتي وشهوتي كانت جامحة بشكل
جنوني.
ولاحظ صابر علامات الخوف على وجهي إلا أنه دفعني
برفق على السرير حتى استلقيت ونزل بفمه على كسي وبظري لحساً و مصاً دون أن يأبه لتأوهاتي المتتالية وأخذ لسانه يفعل الأفاعيل داخل كسي وأنا أتلوى وأرتجف وأضغط علىa
رأسه بفخذاي مره وأرفع له نفسي مره وتوالت رعشاتي وأهاتي ورجأتي أن يتوقف دون جواب إلى أن استجمعت قوتي وزحفت إلى وسط السرير مبتعدة عن فمه الشره وهو يتبعني.
وما أن توسطنا السرير حتى باعد بين ساقاي وأخذ يدعك رأس ذكره على كسي المنهك وأنا أرفع له نفسي وهو يحاول بتردد إدخال رأسه فقط.
وأخيراً..
دخل رأسه العنيد بعد جهد جهيد.
وبدأت المعركة الطويلة و القاسية لإدخال بقية الذكر
المتضخم في كسي المطحون تحته.
وكان صابر صابراً معي إلى
أبعد مدى حيث كان يخرجه ويدعكه على كسي ويرطبه بمائي ويعيد إدخاله مراراً وبالرغم من شعوري بالتفتق و التمزق إلا أني كنت مصرة على النجاح في التحدي وبعد عدد من المحاولات المضنية تم بنجاح دخول ذكر صابر بكامله داخلي وأنا أتحرك تحته تلذذاً به وتيار من الرعشات الخفيفة
المتواصلة يعتريني وكأنه تيار مستمر من الكهرباء المحتملة و اللذيذة.
وبدأ صابر ينيكني بمنتهى الصبر والهدؤ من قبله ومنتهى التلذذ من قبلي.
وما هي إلا لحظات حتى تأكد من إمكانية زيادة دفعه و هزه وتحركه بحريه داخلي فأخذ يزيد سرعته وتزداد معها لذتي.
ويزيد فتزيد حتى أصبحت أنا من تحرك تحته بجنون وهو يجاريني خاصة عندما تنفجر انتفاضاتي ورعشاتي القاتلة ثم يبدأ البحث معي مرة أخرى عن الرعشة التالية والتي تليها حتى خارت قواي تماماً عندها بدأ هو في التحرك بسرعة فوقي
وأنا أعجب من نفسي كيف استطاع هذا الذكر الأن أن يدخل ويخرج من كسي بهذه السرعة والمرونة الأن.
وكلما كان يدخل ذكره في كسي كانت ثنايا كسي و أشفاري تنضغط إلى داخلي وكأنها تنسحق في كسي. وما أن أخذ صابر يرتعش فوقي و يتشنج و يقذف منيه داخلي حتى كنت أرتعش من لذة إحساسي بتدفق منيه في داخلي وأنا قابضة على ساعديه وساقاي ملتفتان على ظهره.
ثم نزل صابر على صدري يلتقط أنفاسه بعد مجهوده الجبار معي وأنا أحتضنه بما تبقي لي من قوه.
وعلى الرغم من التعب الشديد و الإنهاك إلا أن إحساسي
بحركات إنكماش ذكر صابر في كسي كانت تصيبني برعشات رغماً عني.
ومرت لحظات قبل أن يخرج ذكر صابر بالرغم من محاولتي القبض عليه بعضلات كسي ولكن دون جدوى.
واستلقى إلى جواري وانثنيت أنا علي صدره معتصرة ذكره المنهك بيدي.
وما هي إلا ثواني وانتابني شعور وكأني أتبول تحتي من
جراء سيلان المني خارج كسي وطلبت من صابر بعصبية بعض المناديل فقام فوراً وكأنه يعرف ما يفعل وأخذ بعضاً منها وسد به فتحة كسي الذي فقد السيطرة على نفسه ويحاول مجهداً العودة لوضعه.
هذا إن عاد.
واستلقى إلى جواري يتحسسني بيديه ويقبل جسدي المنهك ويحثني على النهوض.
قمت بعد برهة أسير إلى الحمام وكأني راكعة وقدماي
متباعدتان وأشعر بألم في جميع عضلاتي ومفاصلي وعظامي وصابر خلفي يضحك ضحكات مكتومة. ودخلت إلى الحمام وشرعت
في تفريغ كسي وتنظيفه من كميات المني الغزير وأرتعبت
عندما وجدت أن فتحتي قد توسعت بشكل كبير وخفت عندما خطر في بالي لو أن زوجي الدكتور وليد حاول هذه الليلة أن ينيكني.
عندها سيدور ذكره في حلقه مفرغه دون أن يلم شيئ. وضحك صابر طويلاً عندما أخبرته بمخاوفي وأخبرني
بأن كل شيئ سيعود كما كان خلال دقائق.
خرجنا عاريين من الحمام إلى غرفة النوم وأخذ صابر يبحث
بجد عن المفتاح المزعوم في أنحاء الغرفة بينما عيني لا
تفارق ذكره المتدلي بشكل مضحك.
وبدأ في إرتداء ملابسه
بينما أنا أحاول اللعب بذكره ومصه وهو يمنعني ويحذرني من مغبة انتصابه مرة أخرى لأني كما قال لن أحتمل نيكة أخرى منه هذا اليوم.
وما أن أغلقت الباب خلف صابر بعدما خرج حتى اتصلت
بوالدتي التي كانت تنتظرني على أحر من الجمر لتعرف أدق تفاصيل ما حدث لإبنتها. ورويت لها كل شيئ وضحكاتها
تتوالى على ما حدث لي.
ثم طلبت والدتي بإصرار أن اتصل الأن بخالتي نوال لأشكرها على هديتها لي ولطمئنتها عني.
واتصلت بخالتي نوال.
ألو. صباح الخير خالتي. كيف حالك صباح الخير يا عبير كيف حالك أنت.
بخير يا خالتي.
أود أن أشكرك جداً على هديتك اللطيفة والممتعه جداً.
هل أعجبك قميص النوم.
شكراً على القميص ولكن شكري العميق على المفاجئه الأخرى.
أعني صابر.
طمئنيني.
هل دخل عندك وكيف كان معك.
هل استمتعت.
اطمئني تماماً يا خالتي لقد استمتعت جداً بهديتك الضخمة
والمميزة وأشكرك على ما تفضلت.
عفواً يا ابنتي.
أتمنى أن تستمتعي و تسعدي في كل وقت.
هل تريدينه مرة أخرى.
لا تخجلي مطلقاً يمكنك طلبه مني في أي وقت.
ولكن يجب أن أراك أولاً عندي لتحكي لي كل شيئ بالتفصيل.
هل أراك غداً مساءً.
أتمنى ذلك يا خالتي.
سوف أكون عندك غداً.
أرجو أن ترسلي لي صابر كي يحضرني في تمام السادسة على شرط يا عبير أن تعديني بعدم عمل أي شيئ معه أبدا.
أعدك يا خالتي بذلك لن يدخل عندي إلا بإذنك.
حسنا يا عبير سأكون في انتظارك غدا.
مع السلامة.
مع السلامة.
أمضيت فتره طويلة بعد ذلك وأنا أستحم وأتأكد بين فتره
وأخرى من عودة فتحتي إلى وضعها الطبيعي بعد هذا الصباح السعيد و المميز في حياتي.
وفي مساء اليوم التالي كنت عند خالتي التي رحبت كثيراً
بوجودي وراحت تستفسر و تسأل عن كل شيئ فيما يخص الرجال الثلاثة في حياتي الدكتور وليد و عصام ثم صابر.
ثم راحت تسألني عن صابر ومدى تحملي له و رغبتي فيه وأنا أجيبها بخجل ثم دخل صابر وقدم لنا واجبات الضيافة من عصيرات و حلوى وخرج بعد أن أشارت له خالتي إلى اتجاه معين. وعلمت من خالتي أن صابر يقيم معها داخل المنزل بل
وينام معها على نفس السرير كل يوم ولا يقيم في الملحق
الخاص به إلا عندما يزورها إبنها أو عندما يكون عندها
ضيوف فقط.
وقمت معها لتطلعني على بعض الأشياء كما قالت.
وما هي إلا خطوات حتى كنت في غرفة نومها وصابر بداخلها
وهي تسأله عني وعما فعل بي وأنا وهو مطرقين خجلاً.
وفيما هي تأمره بلهجة صارمة أن يخلع ملابسه كانت يداها تفتح ملابسي وتنزلها وهي تخبرني أنها تريد أن تشاهد كيف ينيكني صابر كي تطمئن.
وتركتنا عاريين وخرجت من الغرفة فيما أنا متجمدة من الخجل.
إلا أن صابر تقدم نحوي وأخذ
في ضمي و مداعبتي وإثارة شهوتي حتى نزلنا على السرير وأخذ كل منا دوره في تهيئة و تهيج أعضاء الأخر حتى انتصب ذكر صابر تماما ورفع ساقاي وبدأ معركته الطويلة لإدخال
ذكره في كسي.
وأثناء دعكه لذكره على كسي دخلت علينا خالتي وأنا أحاول النهوض من تحت صابر وهما يمنعاني وجلست
خالتي على السرير إلى جواري وهي تتحسس نهدي وتوصي صابر أن يكون لطيفا معي.
واستمرت محاولات صابر عدة دقائق حتى دخل ذكره بكامله داخلي وتركتنا خالتي وخرجت من الغرفة
بعدما اطمأنت وشاهدتني أتجاوب مع صابر وهو يسحق كسي بذكره.
مرت دقائق طويلة وصابر ينيكني فيها بمنتهى المتعة
وارتعشت عدة مرات.
وفيما كان صابر ينيكني بمنتهى القوه دخلت خالتي علينا ومعها والدتي وهما يضحكان منى ويأمران
صابر بمضاعفة إمتاعي ثم خرجتا من الغرفة دون أن يسمعا جواب من أحد.
لقد كنت لحظتها في قمة متعتي و نشوتي لدرجة أنني لم أحاول حتى أن اخفي وجهي أو حتى تأوهاتي من
أمي.
وبعد خروج صابر إلى الحمام المجاور بعدما انتهي من
إمتاعي تماما دخلت أمي وخالتي إلى الغرفة وهما يتفقداني ويرثيان لحالي بينما أنا مكومه على السرير.
حثتني والدتي على النهوض ساعدتني خالتي في الذهاب إلى الحمام لتنظيف نفسي. وخرجت من الحمام وأنا مرتديه روب إستحمام حيث نادتني والدتي و خالتي لغرفة الجلوس وأخذت
والدتي في تقديم نصائحها لي حول عدم الإكثار من طلب صابر والإكتفاء به مرة كل عدة أسابيع ولا مانع في أن أستمر مع عصام كلما رغبت.
وعلى حد قول أمي أنه بعد فتره من الإستمرار مع صابر قد أطلب متعه أكبر لا أعرف من أين أحصل عليها.
وما أن خرجت والدتي من غرفة الجلوس إلى
الحمام حتى بادرتني خالتي بالقول أن أدع كلام أمي جانباً
وأن أطلب صابر منها كلما احتجت إليه دون ما خجل وأردفت بأنه إن شعرت يوماً بالملل أو احتجت فيما بعد إلى شخص أخر لتقديم متعه أكبر فإن الأيام كفيله بالعثور عليه.
قمت من جوار خالتي لإرتداء ملابسي من غرفة النوم فقد كنت أشعر بالخجل الشديد من نظرات خالتي المغرية.
وما أن فتحت الباب حتى وجدت والدتي العزيزة عارية على السرير من صابر وهي تمص له ذكره المنتصب. وحاولت التراجع إلا أنها
أصرت على دخولي حتى أرى كيف تنيك هي صابر. واستلقى صابر على السرير وذكره يعلوه منتصبا بين قدمي أمي وتناولت أمي
ذكره بيدها وأخذت تدعكه على كسها وأدخلت رأسه فيه ثم جلست عليه دفعة واحدة واستقرت مكانها وكأنها تتذوقه
بكسها الخبير وعلامات اللذة المؤلمة ظاهره على وجهها
فيما أنا فاغرة فاهي من الدهشة و الخوف على أمي وكسها.
وأخذت أمي تنيك صابر لما يقرب من الساعة وهو تحتها محتجز بين قدميها ويديها ضاغطة على??????تدعه يبدأ رعشته وإنزاله.
ورأيت كيف انفلت زمام نشوتها منها وتتابعت رعشاتها و تسارعت حركاتها فوق صابر المسكين و كأنها تطحنه تحتها حتى تمكن أخيراً من الإنزال وهي تحتضنه وتسحقه بجسدها حتى كلت
حركتهما تماماً.
وخرج صابر بعد لحظات إلى الحمام بجهد كبير من تحت أمي التي يبدو أن نشوتها لم تنتهي بعد حيث تناولت وسادة واحتضنتها وأخذت تسحقها تحتها للحظات ثم استدارت ناحيتي وهي تسألني رأيي فيما شاهدت.
وقبل أن أجيب بشيئ أخبرتني أنه يلزمني فتره طويلة حتى أتمكن من الحصول على الخبرة الكافية التي تجعلني مندفعة لأستمتع إلى أقصى حد في النيك وأتمكن من التحكم في رعشتي ورعشة
من ينيكني.
ونصحتني بتكرار زيارة خالتي لمشاهدتها مع
صابر أو عصام فعلى حد قولها أنها أكثر خبره ومعرفة واندفاعاً منها.
لقد كانت علاقتي بأمي و خالتي و بعصام و صابر سبباً في سعادتي المتناهية.
إذ كنت أحصل على متعتي وقتما أريد وكيفما أريد.
وهو ما جعلني لا أطالب الدكتور وليد بما أريده أنا ولا يقدر عليه أو لا يعرفه.
بل أكثر من ذلك جعلتني أوفر له الهدؤ المطلوب له والراحة التي كان يأمل

الصلح خير..كانت غضبانة من زوجها ..صالحتها عليه

ذات يوم كنت مسافر الى القاهره وكنت قايم بدرى الساعه 6 الصبح
ركبت الاتوبيس وكانت بجانبى ست حلوه وانا جنب الشباك فطلبت منى
ان اترك لها الشباك فوافقت فتحركت انا لاوسع لها الدخول فكان لازم اوطى ناحيتها
وبحركه عفويه لمستها غصب وبعد تبادل الاماكن تاسفت لها فاستدارت لى وقالت
لا اسف ولا حاجه وشكرتنى ولكن قالت انت قوى كدا ليه؟
تعرفنا على بعض وعرفت انها زعلانه من جوزها لاسباب لا اعلمها ولا تهمنى
وانها زاهبه اليه مضطره علشان العشره ولقمة العيش
فكرتنى ان معى ساندوتشات فى الشنطه طلعت واحد واديته لها فلم ترفض
واكلت واحد وشربنا شاى من الترموس بتاعى وسالتنى:
انت مجوز قلت لا
واصلت معى :مين عاملك السندوتشات دى قلت انا
قالت :امال انا بختى مايل ليه؟
قلت لها فضفضى
قالت :الحمار اللى هو زوجى ما بيعرفش غير الشتيمه وقلة الذوق
حته صايع لا راح ولا جه وكان نصيبى معاه اسود راجل رفيع ما عندوش
غير بتاع ما بيشبعش ابدا
بيضربنى وبيسهر مع اصحابه حتى اصحابه عاوزين ياكلونى اكل
انا بهرب منهم ومنه وقاحته وعاوزه اطلق منه
قلت لها يا هانم الحياه صعبه ولابد من التحمل
الصبر جميل وما يصحش تزعلى منه والمصارين فى البطن بتتخانق
قالت: باحسبك ح تشجعنى على الطلاق زى اللى قالولى قبل كدا انت باين عليك ابن ناس
المهم
اخدت رقم تليفونها وعنوانها وابديت استعدادى لمساعدتها
ومرت اسابيع ونسيت الموضوع
ومره رن تليفونى
صباح الخير يا احمد انت فاكرنى ؟
انا: لا ابدا مش فاكرك انتى مين
انا الست بتاعة الاتوبيس افتكرتنى
انا: ايوه ازيك
ودار حديث طويل وفى نهايته قالت عاوزه تطمن عليا
رديت انا كويس واستاذنت ان اسجل الرقم وعرفت اسمها هدى
وقلت لها مش عاوز اسبب لكى مشاكل اكتر ولو جوزك عرف تبقى مشكله
قالت:
جوزى ايه وبتاع ايه ..جوزى ظبطه امبارح مع زوجه الجيران
مش بقولك زبه قد دراعه ومافيهوش غير زب
نايم طول النهار وصاحى طول الليل
وسارت الامور على الوو منها او منى للاطمئنان
اصبحت افكر فيها فهى حنينه وجميله وجسمها حلو
لماذا لا اتقرب منها
قررت ان اصارحها بان لا تزعل زوجها حتى ولو خانها مع اخرى
فقالت ازاى ؟ هل يصح ان اخونه؟
قلت لها الخيانه غلط حتى ولو خانك
قالت :انت غريب جدا احسبك تشجعنى على خيانته وتكون انت ؟
لكن تمنعنى ان اخونه وهو يخوننى
قلت لها علشان تستمر حياتك استحملى قرفه وتعبه
قالت : عاوزه اشوفك واقعد معاك
قلت :انا عندى اجازه اسبوع من امبارح اتفضلى
بعد ساعات وصلت
اهلا بهدى
ازيك يا احمد
اقوم اعملك فنجان قهوه بايدى ردا على شاى الترموس؟
قلت ياريت
شربنا القهوه وقلعت اللبس وقربت منى وقالت قوم
انا اقوم؟
ايوه قوم عليا ..وشدت بنطلون البيجامه وشدتنى ونزلت الكلوت ونط بتاعى
من مكانه انخضت ورجعت لورا اكملت خلع الهدوم
وهجمت عليها بالاحضان والبوس وشيلتها ورفعتها لفوووق
ونزلتها عليه الذى كان منتصب دخل يجرى فى كسها
بركت عليا ونازله تنطيط وبوس ونزلت شهوتها وقالت لف بيا خليك فوقى
لفيت بيها وبقيت فوقها واكملت شغل وتقفيش ومص وحبيت انزل
سالتها قالت كب جوايا اهو كله لبن
غبت انيك فيها لمده ساعتين
قالت انت زوجى بالنهار وهو بالليل

تبادل امهات

لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..

تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه بوس الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره بوس زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.

وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت .

وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما

وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت.

والحكايه الحقيقه بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه , ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهد عليه ما لم اتخيله ابدا.

ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى.

وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم .

ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم , وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ . والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه .

وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه.

و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه . ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره.

حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح .

وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهى عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء.

ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى ..

فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته .

ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت , فلقد كان ابنى ينيك فى كسها وهى يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهى يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهى شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى .

وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ

ليلة دخلتي كان أول زب يمتعني هو زب أخي

كنت فتاة صغيرة ولي اخ اكبر مني بسنه واحدة وكنا نعيش مع بعض بنفس الغرفة ونتشارك كل شيئ ولكل واحد سريره الخاص به حتي لما بلغ وانا بلغت كانت كل حاجة عادي ونغير هدومنا قدام بعض ولما كانت بتيجي الدورة الشهريه كان بيشترى ليا الفوط الصحيه .

بداءت القصة عندما كنت في الاعداديه وكان في ايام بابا وماما يخلونا ننام بدري بس كنا بنفضل صاحيين وكنا لما نخرج للصاله بعد ما يدخلو غرفتهم نسمع صوت ماما بصرخ وتقول اه براحه مش جامد كدة حرام عليك مش قادرة نفتكر بابا بيضربها والصبح نلاقي انهم مبسوطين وبيضحكوا ومفيش اي حاجة كنا نستغرب وكل مرة كدة نسمع صريخ والصبح عادي .

وفي مرة كنا اجازة وبابا وماما نزلو راحو الشغل وبابا نسي اللاب توب مفتوح دخلت انا واخي ولقينا افلام شغلنا اول فيلم وكان مفاجئه لينا من اللي احنا شفناة اخويا جاب الفلاشه وراح ناقل كل الافلام علي الكمبيوتر بتاعنا وسألت اخويا هو ممكن بابا يكون بيعمل في ماما كده ؟
قالي مش عارف .
دورنا علي النت وعرفنا و عرفت عن غشاء البكرة وهو مهم ازاي للبنت .
رحت لخلتي وسألتها وعرفت منها ايه هو الغشاء وايه بيحصل في الجواز و حكيت لاخويا .
وفي يوم وبعد ما دخلونا غرفتنا اخويا قلي تعالي نسحب ونروح نفتح الباب بالراحة ونشوف في ايه ولاقينا بيعملو زي الفيلم قفلنا الباب وجرينا علي غرفتنا و شغلنا فيلم واتفرجنا .
اخويا سألني هوّ ايه اللي بيحصل كدة بيخليهم يقولو اه من الوجع بس مبسوطين
قلت مش عارفة .
اخويا قالي طب بتاع البنت ده شكله ايه في الحقيقه قلت له في النت اسمه كس وبتاع الراجل اسمة زب وسألته هو زبك برضو شكله كده ؟
قال مش اوي قلت له طب ينفع اشوفه عامل ازاي ؟
قالي طيب بس اشوف كسك عامل ازاي قلت طيب راح قفل الباب بالمفتاح و قعدنا جنب بعض قلت خلص نقلع مع بعض قالي ماشي خلعنا الملابس وراح محسس علي كسي قلت له بس من بره إوعى تدخل صباعك جوه كسي عشان خلتي قالت لو الغشاء ده انقطع مش هتجوز وهبقي بنت مش كويسه .
راح يحسس علي كسي وشعرت بحاجةغريبه وقلت له كفايه كده حاسه برعشه في جسمي و احساس غريب طب انا كمان عايزة امسك زبك .
وشفته وقعدت احرك فيه و زبه يقف و ينشف ولقيته طلع سائل منه .
خفت بس هو قلي كملي بلاش توقفي وسمعت كلامه .
ويوم بعد يوم جربنا نبوس بعض ونتعلم البوس وكنا كل ما نيجي نبوس بعض ننام علي السرير عريانين ويخدني في حضنة ونعمل زي ما اتعلمنا وهو يقبل شفايفي وانا برضو كدة ونلحس لسان بعض ويضمني لصدره وانا احضن فيه وانا ارتعش وهو زبه يقف والاقيه زي الحجر والعب في زبه وهو يدلك كسي واجمل شعور واحساس رائع .
وفي يوم قال لي اخويا عايز اعمل زيهم واجرب ادخل زبي فيكي خفت وقلت وغشاء البكارة هعمل في ايه ؟
قال طيب تيجي نعمل زي الفيلم التاني واجرب من فتحة طيزك قلت نجرب .
وفي اول تجربه لنا نمنا جنب بعض وباس فيا وابوس فيه ونحضن بعض وشعور بالدفئ والحنان والحب والمتعه هواحساس جميل لما هاج وزبه وقف قال لفي اديني ظهرك و حضني وعدلني علي وجهي ونام فوقي .
في الاول مكانش عارف يدخل زبه وانا كنت هايجه أوووي وقلبي يدق بسرعه كبيرة لغاية لما دخله وشعرت بأن شيئ ساخن وجامد في فتحة طيزي يدخل ويخرج بالراحة .
وسألته انت حاسس بايه قال حاجة حلوة ومخلياني مش قادر ابطل وانتي ؟
قلت حاسة في الاول بحرقان بسيط بس كأن حاجه بتزغزغني و تخليني اهيج وارتعش ومش عايزاك توقف خالص.
وبعد شويه شعرت بشيئ ساخن يتدفق فيا بداخلي امسكت في السرير بقوة و اخرجت صوت مش عرفة اوصفه كويس كان اول مرة اعمل صوت زي ده .
لما اخويا سمعه شعرت بأن زبه ازداد قوة بعد ما بداء يرخي ومارس الجنس معي في نفس الوقت مرة تانية وكل ما الصوت يخرج مني بدون ما اشعر يزداد قوة وينهج اكثر و يهيج وكررنا الحكايه ديه علي طول وكل واحد فينا كان بيحلم باليوم اللي ينكني من كسي واعرف الشعور ايه .

مرت الايام وكبرنا وجاء شاب للزواج مني وافقت دون تفكير كان كل همي حد يتجوزني ويفتح غشاء البكارة عشان اجرب مع اخي متعة النيك من الكس اللي احنا منتظرينها من سنين .
في ليله الدخله سافرت انا وزوجي الي فندق وكان اخي يعرف هذا الفندق وراح حجز فيه قبلنا .
وأول ليله مع زوجي وبعد ما حاول ان ينيكني وكنت انا لا افكر سوي في المتعه مع اخي وبعد ما دخل زبه فيا و شوفت دم البكارة عملت إني اتألم ولا أستطيع ممارسه الجنس معه حتي تكون اول متعه لي من كسي مع اخي .
و في الصباح قابلني اخي واعطاني اقراص مخدرة عشان انيم زوجي وطلبت عصير و وضعت المخدر به وذهب الي زوجي وقلت له اشرب العصير ده لغايه لما اجهز و نعوّض ليلة  امبارح .
وجريت علي الدولاب ولبست قميص نوم ليلة الدخلة وهو كان فاكر لبساه له .

و كان قميص اسود شفاف من غير حمالة صدر وكلوت شفاف ويصل القميص لغايه طيزي فقط و جوارب شبك نفس الطقم اللي اخويا كان بيحبه من الافلام اللي كنا بنشوفها .
ولما زوجي نام لبست البالطو وجريت علي غرفة اخي وكان ينتظرني خلعت البلطو ونظر لي واحمر وجهه وانا جسمي سخن واحمّر وجهي وكأن اول مرة نشوف بعض او نلمس بعض .
اقترب اخي مني وكنت لااشعر بقدمي حضني وانا ارتجف وكان جسدة يشتعل نار حملني وذهب بي الي السرير قال لي النهارده انا عايزك انتي بس بعد حلم السنين ديه كلها .
و بدء يقبل فيا و يخلع عني قميص النوم وذهب الي كسي وكان عمال يبوس فيه بشوق وحرارة ونام عليا وانا كلي شوق وكان زبه ملتهب من الهياج ونظر الي عيني وكان كل واحد بينظر للتاني بدهشه و فرحة وهو بينظر لي بحرارة أدخل زبه في كسي.
انتفضت من مكاني فتبسم وانا تبسمت وبداء يدخله ويخرجه بالراحة وشعرت بشيئ قوي وساخن لايوصف .
احساس جميل اغمض عيني وكنت اشعر بنفسه الساخن وملمس جسدة الدافئ وكنت احضنه بشدة وعندما اصدرت الصوت الذي يحبه دون ان اشعر ولا اعرف كيف يخرج هذا الصوت مني بدء يزداد قوة وانا اشعر بزبه وقوته واخدني بقوة في حضنة ويقبل كل وجهي و شفتاي ويزيد من قوة ادخال واخرج زبه فيا .
انا في كل مرة اصدر الصوت اقوي لغايه لما قذف فيا وكما فعلت مثل اول مرة قذف في طيزي امسكت في السرير بقوة وارتعش جسمي بقوة وحضنته بعد كده كل ما يقذف فيا وبعد لما خلص حضني قوي وخدني علي زراعه ونظر لي وتبسم وانا كنت في غايه السعادة وقال نفسي تفضلي جنبي علي طول وقلت واناكمان نفسي افضل في حضنك لحد لما اموت .
وبعد شويه قام كل واحد فينا وارتدا ملابسه وقال لازم تروحي غرفتك قبل ما يصحي زوجك وانا ذاهبه بكيت جري اخي عليا واخذني في حضنة وذهبنا الي السرير ونظرنا الي بعض وكانت عينيه بتدمع حضنا بعض قوي وخلع كل منا الملابس ومارسنا الجنس بشعور اقوي وادفئ من قبل وامتع من اول مرة بقوة وشغف واحساس وشعور لايمكن وصفه وبعد ما انتهي دون كلام قمت بسرعه ولبست البالطو وجريت علي غرفتي وجلست ابكي لااني كنت اريد اخي بقوة وكنت اعرف انه لايمكن وكانت هذة اخر مرة نلامس بعض بها كحبيبين وظل اخي دون زواج حتي الان وانا استسلمت الي لما انا فيه ولكن كل ما تقابلنا وننظر لبعض لا يستطيع احد منا ان ينسي شعورنا بليلة اول مرة نكني من كسي في شهر العسل والمتعه التي لا تصف

أنا وسيدي

اليوم مساء يوم الجمعة, وانا احمل حقيبتي بيد و اطرق الباب باليد الاخرى...
انه البيت الذي سأخدم فيه خلال الاسبوع القادم...
في الحقيقة هذا البيت تعمل فيه اختي الكبرى و لكن لأنها مريضة طلبت مني ان اذهب بدلا عنها ...
من حسن حظها انني حضرت من البلد لاقيم معها خلال سفر زوجها الذي يعمل سائق و هو كثير السفر.
منذ طلاقي قبل 3 سنوات عندما كنت في الثلاثين من عمري و انا اقيم مع امي و ابي في قريتنا و أحضر احيانا لزيارة اختي كما هو حالي الان.
أختي تعمل مع اسرة ميسورة الحال ، مهندس و زوجته و طفليهما و ليست هذه هي المرة الاولى التي اذهب فيها للعمل لديهم بدلا عن اختي, فقد ذهبت من قبل عندما سافرت اختي مع زوجها لزيارة اهله.
انا الان اطرق الباب و مشاعري متضاربة بين الانفعال و السرور و الخوف... و كل هذا بسبب رب الاسرة كمال... اه منه منذ ان رأيته المرة الماضية و لم تفارق صورته خيالي ... هو في حوالى الاربعين من العمر... وسيم جدا, طويل القامة .. جسمه رياضي و الان انا على وشك رؤيته مرة اخرى و اخاف ان تفضحني مشاعري امامه و امام زوجته.
أثناء زيارتي السابقة لهم كنت ألاحظ نظراته اليّ و الى جسمي... فانا جميلة ..و قد ادركت هذا من سن صغيرة و من نظرات الرجال كانت و ما زالت تلاحقني... جسمي ممشوق... نهداي بارزان و مستديران... خصري نحيل و مؤخرتي بارزة للخلف بشكل مثير ....نظراته اليّ كانت تشعرني بالسعادة و الخوف في آنٍ واحد . الخوف من ان تلاحظها زوجته سامية... سامية هي بنت خالته, هي عادية في مظهرها جسمها نحيل ليست به اي لمحة جمال او اثارة و حسب كلام اختي فقد تزوجها ارضاءأ لامه..
فتح الباب فجأة ليقطع تأملاتي ووجدت نفسي وجهاً لوجه مع كمال....
شعرت يقشعريرة تسري في جسدي و بدأ قلبي ينبض بشدة, ارخيت بصري في خجل و انا اشرح له ان اختي مريضة لذلك جئت بدلا عنها هذا الاسبوع...
أخبرني ببتسامة عريضة ان لا مشكلة و ادخلني الى البيت... دخلت ووقفت في الصالة اتلفت بانتظار ان تحضر زوجته سامية و لكن البيت كان يبدو هادئا و لاأثر او صوت لسامية او الطفلين, التفت إلى كمال كان يقف خلفي و ينظر اليّ ببتسامة على وجهه الوسيم, فسألته:"أين ستي سامية؟" نظر الى مباشرة بنفس الابتسامة و قال:" اه... سامية سافرت هي و الاولاد لمنزل اسرتها ... اختها ولدت و انتهزت فرصة اجازة الاولاد و سافرت عندهم لمدة اسبوع " سكت فليلا ثم اضاف:" يعني انا و انت في البيت لوحدنا لمدة اسبوع!" ثم نزل بعينيه الى جسمي بنظرات حارة جعلتني اشعر بدمائي تفور و شعرت بحلمات بزازي تنتصب و ببظري ينتفض و ينبض...
آه منذ طلاقي لم يلمسني رجل و كنت في شوق شديد إلى اللذة و المتعة الجسدية و لكني كنت اشعر بالخجل من كمال فاخفضت بصري و قلت له بصوت خفيض:" تحت امرك يا سيدي" ثم استاذنت منه و دخلت الى المطبخ و قلبي ينبض بشدة و فمي جاف و اتكات على الدولاب لالتقط انفاسي ...
هل حقا يقصد ما فهمته من كلامه؟ ام انني فقط اتخيل انه يرغب فيا؟ ماذا افعل؟ تمالكت نفسي و قررت ان أدع الامور تسير كما هو مقدر لها و بدأت بتجهيز وجبة العشاء .
كان الصمت يعم المكان لذلك انتفضت عندما سمعت فجأة صوت خلفي... التفت و كان كمال يقف متكئ على دولاب المطبخ يراقبني بنظرة ثابتة... شعرت بالخجل و اخفضت بصري فوقعت عيناي على مقدمة بنطلونه.... و شعرت بلقبي ينبض و حلقي يجف فقد كانت مقدمة بنطلونه منتقخة بسبب انتصاب زبه...
شعرت بيدي ترتعشان و عاود بظري الانتفاض ..و لا أخفي اضطرابي قلت له:" خلاص دقائق و يكون العشاء جاهز... " و طلع صوتي مبحوح من شدة إثارتي, تحرك كمال من مكانه ليقف خلفي مباشرة و قال:" انا مش عاوز العشاء انا عاوز شئ تاني" و ازداد اضطرابي و اثارتي و قلت: شي تاني ايه... قوللي و انا تحت امرك" فرفع يديه و امسك بكتفي و جذبني الى جسمه حتى التصق ظهري بصدره و شعرت بزبه المنتصب يضغط على اسفل ظهري , و شعرت و باتفاسه الحارة على اذني و هو يهمس لي:" انا عاوزك انتي....
من زمان من ما شفتك اول مرة و انا نفسي انيكك... و خلاص مش قادر اصبر" شعرت بالدوخة من كلامه... كمال المهندس, الوسيم يريدني انا؟ و استندت على جسمه و همست :" طيب خليني اعطيك العشاء لازم انت جعان" ضغط جسمي على جسمه اكتر و همس بصوت مبحوح:" ايوة جعان بس جعان ليك انتي." و اخذ يدي ووضعها على زبه المنتصب من فوق البنطلون:" شايفة انت عاملة فيني ايه.. مش قادر اصبر.... ارجوك"
بكلماته هذه بلغت اثارتي حد كبير, و لم اتمالك نفسي من الشهوة الشديدة التي اتنابتني و لم اشعر بنفسي الا و انا التفت بين ذراعيه و اضمه الي بشدة وو ضعت رأسي على كتفه صدرت مني اهة طويلة...
رفع وجهي اليه بيده و شعرت بانفاسه تلفح وجهي ثم اخذ يمرر شفتيه على شفتي برقة ثم اخذ شفتي السفلى بين شفتيه يمتصها... و اخذ يدعك جسمه بجسمي و يحك زبه ببطني بينما يده تعصر بزي من فوق الفستان.
مداعباته هذه اثارتني بصورة لم أعهدها من قبل فشعرت ببظري ينتصب و ينبض و بسوائل تخرج من كسي و تبلل لباسي الداخلي...
خلال زواجي لم يكن زوجي يهتم كثيرا بمداعبتي و اثارتي, كان حين يريد الجماع يطلب مني خلع ملابسي و يخلع ملابسه و يكون زبه منتصباً فيدخله فيني مباشرة و يبدأ النيك بسرعة و حين يقذف يخرج زبه و لايهتم اذا كنت قد استمتعت ام لا و في كثير من الليالي كنت ارقد بجانبه اتقلب ... كيف اطفي ناري.
لذلك كنت لا اتشجع كثيرا لعملية النيك بواسطة زوجي و لااحبها. اما الان مع كمال فقد شعرت انني على نار. و لم اقاوم كثيرا عندما جذبني كمال من خارج المطبخ الى غرفة النوم,

في غرفة النوم بدأ كمال ينزل سحاب فستاني ليخلعه و انتبهت عندها ان رائحة الطعام عالقة بي فطلبت منه ان يترك لي فرصة لاغتسل بسرعة, نظر اليّ لمدة ثواني ثم أومأ برأسه" طيب لكن لا تتأخري عليّ"
دخلت الى الحمام الملحق بغرفة النوم و خلعت ملابسي بسرعة و اندهشت من كثرة السوائل التي نزلت من كسي و بللت لباسي الداخلي ففلم يحدث ابدأ خلال زواجي ان نزلت من كسي سوائل قبل النيك و لذلك كنت أحيانا اشعر بالالم عندما يدخل زوجي زبه المنتصب في كسي .
اغتسلت بسرعة و لاحظت الشعر الذي يغطي كسي فانا لم أعد اهتم بحلاقته منذ طلاقي, فبحثت عن شفرة حلاقة و حلقت الشعر الذي يغطي كسي و تركته نظيف و ناعم.
وجدت زجاجة عطر نسائي فرششت منه على نفسي, ثم وقفت مترددة هل اخرج عارية ام البس فستاني مرة اخرى؟
أخيراً لبست قميصي الداخلي ولكن لم البس اللباس ( الكليوت). كان قميصي مصنوع من النايلون الشفاف و بحمالات و يصل الى منتصف فخذي, و كان بزازي يبدوان واضحين من خلال القماش الشفاف و كانت الحلمات الوردية منتصبة تدفع القميص الى الامام.
فتحت الباب ببطء و خرجت الى غرفة النوم. كان كمال شبه راقد على السرير مستنداً بظهره على الوسادات الموضوعة على رأس السرير, و كان عارياً بعد ان خلع ملابسه كلها.
شعرت بقلبي يدق بشدة و انا انظر الى جسمه العاري ... كتفيه العريضين, عضلاته, صدره العريض المغطى بشعر خفيف, كل هذا كوم وزبه كوم!
زبه المنتصب كان طويلاً و غليظاً مقارنة بزب زوجي السابق. كان يمتد من بين فخذيه الى الاعلى و رأسه المحمر المنتفخ يكاد يصل الى صدره من شدة انتصابه وطوله.
شعرت بدفقة من السوائل تنزل على فخدي العاريين وتسمرت في مكاني و انا احدق الى ذلك الزب.. ترى هل يتسع له كسي؟ . نهض كمال من السرير ببطء و اتجه نحوي ثم وقف على بعد اقدام مني و اخذ يحدق في جسمي البائن عبر القميص الشفاف بشهوة. شعرت بانفاسه تعلو ثم همس :" انت جميلة... فاتنة" ثم تقدم الي ببطء و مد يديه المرتعشتين ووضع كل واحدة على واحد من بزازي و اخذ يعتصرهما برقة, ثم اخذ يمرر راحتي يديه من فوق القميص على حلمتي بزازي حتى انتصبتا, ثم انزل رأسه و اخذ حلمة بزي اليمين بين شفتيه و اخذ يمتصها ثم يحرك لسانه عليها من فوق القميص. شعرت بلذة عارمة لم اكن اتوقعها و بدأ كأن هناك رابط ما بين حلمتي وكسي,
فاثناء مداعبته لحلمتي بفمه شعرت بشعور لذيذ في بظري كأن هناك شخص يداعبه برقة.
رفع كمال رأسه و انزل حمالات قميصي ببطء و بدأ يجذب القميص الى اسفل كاشفا صدري ثم بقية جسمي لنظره حتى سقط القميص عند قدمي تاركاً جسمي عاريا تماما.
شعرت برعشة تجتاح جسم كمال وبأنه يجذب انفاسه بشدة هو يفترس جسمي بنظراته, تركزت نظراته على بزازي المكورين و حلماتي الوردية المنتصبة, فاحني رأسه اخذ احدى حلمتي بين شفتيه و اخذ يمتصها و يحرك لسانه على قمتها, بينما بيده الاخرى اخذ حلمتي الثانية و اخذ يديرها بين اصابعه و يضغط عليها برقة,
عندها بدأ لي واضحاً أن كمال خبير في إعطاء اللذة و امتاع النساء.
الاحاسيس اللذيذة التي اجتاحتني من مداعبة بزازي جعلت ساقاي ترتخيان تحتي و لم اعد اقوى على الوقوف, فتشبثت بكتفيه. و يبدو انه شعر بذلك فجذبني ناحية السرير الواسع و ارقدني عليه, ثم وقف بجانبه ينظر اليّ بشهوة مرة اخرى, كانت هذه اول مرة ينظر رجل الى جسمي العاري بنظرات الاعجاب هذه , زوجي لم يكن يعطي جسمي اي اهتمام, كان كل همه ادخال زبه في كسي و انزال لبنه, لذلك شعرت بالخجل و بدون ارادتي ارتفعت يدي تغطي بزازي و ضممت فخذاي.
فجلس كمال بسرعة بجانبي على السرير و رفع يدي من فوق بزازي و همس بصوت مبحوح:" لا .. ما تخجلي من جسمك,,, انت لازم تفتخري انه عندك جسم جميل مثير بالشكل دة", ثم تمدد بجانبي على السرير وأحنى رأسه وبدأ يقبل شفتي وامتدت يده اليمنى تعتصر بزي برقة بينما وضع احدى ركبتيه بين فخذي و الصقها بكسي المهتاج.
اخذ كمال يمتص شفتي السفلى ثم اخذذ يمرر لسانه على شفتاي من الخارج ثم ادخله الى داخل فمي, ثم بدأ يدخل لسانه و يخرجه من فمي في حركة تحاكي عملية النيك, و كان في نفس الوقت يداعب حلمة بزي و يمرر اصبعه على قمتها الحساسة.
شعرت انني على نار و ان كسي و بظري ينبض و في حاجة الى المداعبة, فلم اتمالك نفسي و بدأت اضغط على ركبته التي بين فخذي و احاول ان ادعك كسي بها, شعر كمال بي فابعد ركبته عن كسي ورفع رأسه و همس:" اصبري عليا يا حبيبتي امتعك"
ثم بدأ يقبل رقبتي و يمتصها بشفتيه و يحرك لسانه عليها برقة. بعدها نزل الى بزازي و اخذ احدى الحلمتين في فمه و اخذ يمصها و يضغط عليها باسنانه برقة, ثم انتقل الى الحلمة الاخرى و اخذها بين شفتيه يمصها هي الاخرى بينما يداعب الاخرى باصابعه. كنت انا في عالم جديد لم اعهده و لم تحضرني له سنوات زوجي الخمس, هل يمكن ان يمتع الرجل المرأة هكذا حتى قبل ان يدخل زبه في كسها ؟
كانت الآهات تخرج من بين شفتي من غير إرادتي و انا احاول ان ارفع جسدي و اصل بكسي الى جزء من جسم كمال لادعكه به. ترك كمال بزازي و نزل يقبل بطنى ويمرر لسانه عليها , و كان يبرك بيني فخذي و يمرر يديه عليهما , ثم واصل النزول بقبلاته متجها الى كسي وشعرت بنفاسه الحارة قبل شفتيه تداعب كسي من الخارج. هل سيقبل كسي؟
بدأ الامر غريباً لي و رغم اثارتي الشديدة شعرت بالخجل وحاولت ان اضم فحذي و لكنه كان يرقد بينهما. رفع رأسه اليّ :" ما تخافي ...ارجوك سيبيني امتعك.. ان متأكد انه ح يعجبك و حتتمتعي جدأ ... استرخي" .
و لم اكن بحاجة الى اقناع شديد و ارخيت فخذي و اخذت انظر اليه بعينين مشوشتين من شدة الاثارة و الشهوة.
انزل كمال رأسه ثم مرر لسانه على كسي من الخارج برقة ثم زاد الضغط قليلا ليدخل لسانه الى داخل كسي ثم مرره من اسفل كسي الى بظري.
في اللحظة التي لامس فيها لسانه بظري نسيت من انا. أو أين أنا و صدرت عني شهقة شديدة من شدة اللذة.
أخذ كمال يلحس كسي من الداخل من الاعلى الاسفل حتى يصل الى فتحة كسي فيدخل لسانه فيها ثم يحركه مرة اخرى الى الاعلى. تركزت حواسي كلها في كسي واصبحت لا اشعر بما افعل والاهات تخرج من فمي و يداي تمسكان برأس كمال و تحاولان ضغطه اكثر الى كسي.
رفع كمال إحدى يديه ثم ادخل اصبعه داخل فتحة كسي و بدأ يدخلها و يخرجها , ثم وضع بظري بين شفتيه و اخذ يمتصه و يحرك لسانه عليه في نفس الوقت.
فلم اتمالك نفسي و انطلقت آهة عميقة من فمي و انا احس باللذة العنيفة تبدأ من كسي ثم تجتاح كل جسدي و ماهي الا ثواني حتى بلغت ذروة اللذة و شعرت بجسدي يتشنج و دفعت بكسي بقوة الى وجه كمال لازيد من متعتي.
واصل كمال لحس كسي حتى هدأت رعشاتي و استرخى جسدي, فرفع وجه بابتسامة الي قال:" مش قلتلك لذيذ و ح تمتعي بيه" , ثم رقد فوقي و غطى جسمي بجسمه و همس:"خلاص وصلت للحظة انا مستنيها من زمان... لحظة ادخل زبي في كسك و انيكك و نتمتع مع بعض" ثم باعد بين فخذي بيده و رقد بينهما و شعرت بزبه المنتصب الساخن يلمس كسي فاشتعلت شهوتي من جديد كأنني لم ابلغ ذروة اللذة منذ دقائق فقط.
رفع كمال فخذي الى الاعلي و باعد بنهما الى اقصى حد ثم وضع راس زبه على فتحة كسي و بدا يضغط و يدخله داخل كسي, وثم اخذ شفتي بين شفتيه و اخذ يقبلني بنهم و كنت اتذوق طعم سوائل كسي على فمه.
اخذ كمال يدفع زبه قليلا قليلا الى داخل كسي و انا اتسائل مرة اخرى هل سيتسع كسي لهذا الزب الضخم, و لكن بدلا عن الالم الذي كنت اتوقعه و مع كل دفعة و احتكاك من زبه بفتحة كسي كنت اشعر بموجة من اللذة و المتعة.
كانت السؤائل الكثيرة التي نزلت مني تساعد انزلاق زبه داخلي حتى ادخله كله و شعرت بخصيتيه تلمسان مؤخرتي. همس كمال بين شفتي:" ياااه فتحة كسك ضيقة .. ح تمتعني متعة كبيرة" ثم اخرج زبه ما عدا رأسه ثم ادخله مرة و شعرت برعشة تعتري جسمه. بدا كمال ينيكني ببط في البداية و قد وضع شفتيه على عنقي و كانت احدى يديه تداعب حلمة بزي.
بدأت حركة زبه في الدخول و الخروج تزداد و اخذ ينكيني بسرعة و شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل و زبه يحتك بجدار مهبلي عندما يدخله و يحتك ببظري عندما يخرجه, و بدأت آهاتي المختلطة باهات كمال تملأ الغرفة. رفع كمال رأسه و انفاسه متلاحقة و قال بصوت متحشرج:" لفي رجليكي حول ظهري" فرفعت رجليا ووضعتهما على ظهره و ضغطت بشدة. انقض كمال بشفتيه على شفتي و يقبلني و اختلطت انفاسنا و اهاتنا معا.
كنت في عالم من اللذة و المتعة لا يتصور ... "اتاري النيك لذيذ كدة و انا ضيعت عمري مع زوجي الغليظ ".
شعرت بلذتي تزداد و تزداد و ادركت اني اقتربت من الذروة.... اردت بكل طريقة ان اؤخر وصولي الى الذروة لاتمتع اكثر و لكن رغما عني وجدت جسمي يرتعش فدفعت بكسي بقوة في اتجاه زب كمال و اضغط عليه بشدة و صدر عني صوت عالي يشبه الانين و احسست بكسي ينقبض حول زب كمال, فشعرت باهاته تزداد ثم شعرت بجسمه يتصلب حولي و رفع رأسه و اغمض عينيه و صدر عنه صوت حشرجة عالي ثم شعرت بزبه ينتفض في داخلي و لبنه الساخن يغرق كسي في دفقات عديدة.
واصل كمال النيك لفترة بعد ان توقف قضيبه عن القذف و استرخى جسمه , بعدها نزل عن جسمي ورقد بجانبي و جذبني بين ذراعيه و قال:" لم اتمتع هكذا من سنين" ثم اخذ يقبلني.