أنا وسيدي

اليوم مساء يوم الجمعة, وانا احمل حقيبتي بيد و اطرق الباب باليد الاخرى...
انه البيت الذي سأخدم فيه خلال الاسبوع القادم...
في الحقيقة هذا البيت تعمل فيه اختي الكبرى و لكن لأنها مريضة طلبت مني ان اذهب بدلا عنها ...
من حسن حظها انني حضرت من البلد لاقيم معها خلال سفر زوجها الذي يعمل سائق و هو كثير السفر.
منذ طلاقي قبل 3 سنوات عندما كنت في الثلاثين من عمري و انا اقيم مع امي و ابي في قريتنا و أحضر احيانا لزيارة اختي كما هو حالي الان.
أختي تعمل مع اسرة ميسورة الحال ، مهندس و زوجته و طفليهما و ليست هذه هي المرة الاولى التي اذهب فيها للعمل لديهم بدلا عن اختي, فقد ذهبت من قبل عندما سافرت اختي مع زوجها لزيارة اهله.
انا الان اطرق الباب و مشاعري متضاربة بين الانفعال و السرور و الخوف... و كل هذا بسبب رب الاسرة كمال... اه منه منذ ان رأيته المرة الماضية و لم تفارق صورته خيالي ... هو في حوالى الاربعين من العمر... وسيم جدا, طويل القامة .. جسمه رياضي و الان انا على وشك رؤيته مرة اخرى و اخاف ان تفضحني مشاعري امامه و امام زوجته.
أثناء زيارتي السابقة لهم كنت ألاحظ نظراته اليّ و الى جسمي... فانا جميلة ..و قد ادركت هذا من سن صغيرة و من نظرات الرجال كانت و ما زالت تلاحقني... جسمي ممشوق... نهداي بارزان و مستديران... خصري نحيل و مؤخرتي بارزة للخلف بشكل مثير ....نظراته اليّ كانت تشعرني بالسعادة و الخوف في آنٍ واحد . الخوف من ان تلاحظها زوجته سامية... سامية هي بنت خالته, هي عادية في مظهرها جسمها نحيل ليست به اي لمحة جمال او اثارة و حسب كلام اختي فقد تزوجها ارضاءأ لامه..
فتح الباب فجأة ليقطع تأملاتي ووجدت نفسي وجهاً لوجه مع كمال....
شعرت يقشعريرة تسري في جسدي و بدأ قلبي ينبض بشدة, ارخيت بصري في خجل و انا اشرح له ان اختي مريضة لذلك جئت بدلا عنها هذا الاسبوع...
أخبرني ببتسامة عريضة ان لا مشكلة و ادخلني الى البيت... دخلت ووقفت في الصالة اتلفت بانتظار ان تحضر زوجته سامية و لكن البيت كان يبدو هادئا و لاأثر او صوت لسامية او الطفلين, التفت إلى كمال كان يقف خلفي و ينظر اليّ ببتسامة على وجهه الوسيم, فسألته:"أين ستي سامية؟" نظر الى مباشرة بنفس الابتسامة و قال:" اه... سامية سافرت هي و الاولاد لمنزل اسرتها ... اختها ولدت و انتهزت فرصة اجازة الاولاد و سافرت عندهم لمدة اسبوع " سكت فليلا ثم اضاف:" يعني انا و انت في البيت لوحدنا لمدة اسبوع!" ثم نزل بعينيه الى جسمي بنظرات حارة جعلتني اشعر بدمائي تفور و شعرت بحلمات بزازي تنتصب و ببظري ينتفض و ينبض...
آه منذ طلاقي لم يلمسني رجل و كنت في شوق شديد إلى اللذة و المتعة الجسدية و لكني كنت اشعر بالخجل من كمال فاخفضت بصري و قلت له بصوت خفيض:" تحت امرك يا سيدي" ثم استاذنت منه و دخلت الى المطبخ و قلبي ينبض بشدة و فمي جاف و اتكات على الدولاب لالتقط انفاسي ...
هل حقا يقصد ما فهمته من كلامه؟ ام انني فقط اتخيل انه يرغب فيا؟ ماذا افعل؟ تمالكت نفسي و قررت ان أدع الامور تسير كما هو مقدر لها و بدأت بتجهيز وجبة العشاء .
كان الصمت يعم المكان لذلك انتفضت عندما سمعت فجأة صوت خلفي... التفت و كان كمال يقف متكئ على دولاب المطبخ يراقبني بنظرة ثابتة... شعرت بالخجل و اخفضت بصري فوقعت عيناي على مقدمة بنطلونه.... و شعرت بلقبي ينبض و حلقي يجف فقد كانت مقدمة بنطلونه منتقخة بسبب انتصاب زبه...
شعرت بيدي ترتعشان و عاود بظري الانتفاض ..و لا أخفي اضطرابي قلت له:" خلاص دقائق و يكون العشاء جاهز... " و طلع صوتي مبحوح من شدة إثارتي, تحرك كمال من مكانه ليقف خلفي مباشرة و قال:" انا مش عاوز العشاء انا عاوز شئ تاني" و ازداد اضطرابي و اثارتي و قلت: شي تاني ايه... قوللي و انا تحت امرك" فرفع يديه و امسك بكتفي و جذبني الى جسمه حتى التصق ظهري بصدره و شعرت بزبه المنتصب يضغط على اسفل ظهري , و شعرت و باتفاسه الحارة على اذني و هو يهمس لي:" انا عاوزك انتي....
من زمان من ما شفتك اول مرة و انا نفسي انيكك... و خلاص مش قادر اصبر" شعرت بالدوخة من كلامه... كمال المهندس, الوسيم يريدني انا؟ و استندت على جسمه و همست :" طيب خليني اعطيك العشاء لازم انت جعان" ضغط جسمي على جسمه اكتر و همس بصوت مبحوح:" ايوة جعان بس جعان ليك انتي." و اخذ يدي ووضعها على زبه المنتصب من فوق البنطلون:" شايفة انت عاملة فيني ايه.. مش قادر اصبر.... ارجوك"
بكلماته هذه بلغت اثارتي حد كبير, و لم اتمالك نفسي من الشهوة الشديدة التي اتنابتني و لم اشعر بنفسي الا و انا التفت بين ذراعيه و اضمه الي بشدة وو ضعت رأسي على كتفه صدرت مني اهة طويلة...
رفع وجهي اليه بيده و شعرت بانفاسه تلفح وجهي ثم اخذ يمرر شفتيه على شفتي برقة ثم اخذ شفتي السفلى بين شفتيه يمتصها... و اخذ يدعك جسمه بجسمي و يحك زبه ببطني بينما يده تعصر بزي من فوق الفستان.
مداعباته هذه اثارتني بصورة لم أعهدها من قبل فشعرت ببظري ينتصب و ينبض و بسوائل تخرج من كسي و تبلل لباسي الداخلي...
خلال زواجي لم يكن زوجي يهتم كثيرا بمداعبتي و اثارتي, كان حين يريد الجماع يطلب مني خلع ملابسي و يخلع ملابسه و يكون زبه منتصباً فيدخله فيني مباشرة و يبدأ النيك بسرعة و حين يقذف يخرج زبه و لايهتم اذا كنت قد استمتعت ام لا و في كثير من الليالي كنت ارقد بجانبه اتقلب ... كيف اطفي ناري.
لذلك كنت لا اتشجع كثيرا لعملية النيك بواسطة زوجي و لااحبها. اما الان مع كمال فقد شعرت انني على نار. و لم اقاوم كثيرا عندما جذبني كمال من خارج المطبخ الى غرفة النوم,

في غرفة النوم بدأ كمال ينزل سحاب فستاني ليخلعه و انتبهت عندها ان رائحة الطعام عالقة بي فطلبت منه ان يترك لي فرصة لاغتسل بسرعة, نظر اليّ لمدة ثواني ثم أومأ برأسه" طيب لكن لا تتأخري عليّ"
دخلت الى الحمام الملحق بغرفة النوم و خلعت ملابسي بسرعة و اندهشت من كثرة السوائل التي نزلت من كسي و بللت لباسي الداخلي ففلم يحدث ابدأ خلال زواجي ان نزلت من كسي سوائل قبل النيك و لذلك كنت أحيانا اشعر بالالم عندما يدخل زوجي زبه المنتصب في كسي .
اغتسلت بسرعة و لاحظت الشعر الذي يغطي كسي فانا لم أعد اهتم بحلاقته منذ طلاقي, فبحثت عن شفرة حلاقة و حلقت الشعر الذي يغطي كسي و تركته نظيف و ناعم.
وجدت زجاجة عطر نسائي فرششت منه على نفسي, ثم وقفت مترددة هل اخرج عارية ام البس فستاني مرة اخرى؟
أخيراً لبست قميصي الداخلي ولكن لم البس اللباس ( الكليوت). كان قميصي مصنوع من النايلون الشفاف و بحمالات و يصل الى منتصف فخذي, و كان بزازي يبدوان واضحين من خلال القماش الشفاف و كانت الحلمات الوردية منتصبة تدفع القميص الى الامام.
فتحت الباب ببطء و خرجت الى غرفة النوم. كان كمال شبه راقد على السرير مستنداً بظهره على الوسادات الموضوعة على رأس السرير, و كان عارياً بعد ان خلع ملابسه كلها.
شعرت بقلبي يدق بشدة و انا انظر الى جسمه العاري ... كتفيه العريضين, عضلاته, صدره العريض المغطى بشعر خفيف, كل هذا كوم وزبه كوم!
زبه المنتصب كان طويلاً و غليظاً مقارنة بزب زوجي السابق. كان يمتد من بين فخذيه الى الاعلى و رأسه المحمر المنتفخ يكاد يصل الى صدره من شدة انتصابه وطوله.
شعرت بدفقة من السوائل تنزل على فخدي العاريين وتسمرت في مكاني و انا احدق الى ذلك الزب.. ترى هل يتسع له كسي؟ . نهض كمال من السرير ببطء و اتجه نحوي ثم وقف على بعد اقدام مني و اخذ يحدق في جسمي البائن عبر القميص الشفاف بشهوة. شعرت بانفاسه تعلو ثم همس :" انت جميلة... فاتنة" ثم تقدم الي ببطء و مد يديه المرتعشتين ووضع كل واحدة على واحد من بزازي و اخذ يعتصرهما برقة, ثم اخذ يمرر راحتي يديه من فوق القميص على حلمتي بزازي حتى انتصبتا, ثم انزل رأسه و اخذ حلمة بزي اليمين بين شفتيه و اخذ يمتصها ثم يحرك لسانه عليها من فوق القميص. شعرت بلذة عارمة لم اكن اتوقعها و بدأ كأن هناك رابط ما بين حلمتي وكسي,
فاثناء مداعبته لحلمتي بفمه شعرت بشعور لذيذ في بظري كأن هناك شخص يداعبه برقة.
رفع كمال رأسه و انزل حمالات قميصي ببطء و بدأ يجذب القميص الى اسفل كاشفا صدري ثم بقية جسمي لنظره حتى سقط القميص عند قدمي تاركاً جسمي عاريا تماما.
شعرت برعشة تجتاح جسم كمال وبأنه يجذب انفاسه بشدة هو يفترس جسمي بنظراته, تركزت نظراته على بزازي المكورين و حلماتي الوردية المنتصبة, فاحني رأسه اخذ احدى حلمتي بين شفتيه و اخذ يمتصها و يحرك لسانه على قمتها, بينما بيده الاخرى اخذ حلمتي الثانية و اخذ يديرها بين اصابعه و يضغط عليها برقة,
عندها بدأ لي واضحاً أن كمال خبير في إعطاء اللذة و امتاع النساء.
الاحاسيس اللذيذة التي اجتاحتني من مداعبة بزازي جعلت ساقاي ترتخيان تحتي و لم اعد اقوى على الوقوف, فتشبثت بكتفيه. و يبدو انه شعر بذلك فجذبني ناحية السرير الواسع و ارقدني عليه, ثم وقف بجانبه ينظر اليّ بشهوة مرة اخرى, كانت هذه اول مرة ينظر رجل الى جسمي العاري بنظرات الاعجاب هذه , زوجي لم يكن يعطي جسمي اي اهتمام, كان كل همه ادخال زبه في كسي و انزال لبنه, لذلك شعرت بالخجل و بدون ارادتي ارتفعت يدي تغطي بزازي و ضممت فخذاي.
فجلس كمال بسرعة بجانبي على السرير و رفع يدي من فوق بزازي و همس بصوت مبحوح:" لا .. ما تخجلي من جسمك,,, انت لازم تفتخري انه عندك جسم جميل مثير بالشكل دة", ثم تمدد بجانبي على السرير وأحنى رأسه وبدأ يقبل شفتي وامتدت يده اليمنى تعتصر بزي برقة بينما وضع احدى ركبتيه بين فخذي و الصقها بكسي المهتاج.
اخذ كمال يمتص شفتي السفلى ثم اخذذ يمرر لسانه على شفتاي من الخارج ثم ادخله الى داخل فمي, ثم بدأ يدخل لسانه و يخرجه من فمي في حركة تحاكي عملية النيك, و كان في نفس الوقت يداعب حلمة بزي و يمرر اصبعه على قمتها الحساسة.
شعرت انني على نار و ان كسي و بظري ينبض و في حاجة الى المداعبة, فلم اتمالك نفسي و بدأت اضغط على ركبته التي بين فخذي و احاول ان ادعك كسي بها, شعر كمال بي فابعد ركبته عن كسي ورفع رأسه و همس:" اصبري عليا يا حبيبتي امتعك"
ثم بدأ يقبل رقبتي و يمتصها بشفتيه و يحرك لسانه عليها برقة. بعدها نزل الى بزازي و اخذ احدى الحلمتين في فمه و اخذ يمصها و يضغط عليها باسنانه برقة, ثم انتقل الى الحلمة الاخرى و اخذها بين شفتيه يمصها هي الاخرى بينما يداعب الاخرى باصابعه. كنت انا في عالم جديد لم اعهده و لم تحضرني له سنوات زوجي الخمس, هل يمكن ان يمتع الرجل المرأة هكذا حتى قبل ان يدخل زبه في كسها ؟
كانت الآهات تخرج من بين شفتي من غير إرادتي و انا احاول ان ارفع جسدي و اصل بكسي الى جزء من جسم كمال لادعكه به. ترك كمال بزازي و نزل يقبل بطنى ويمرر لسانه عليها , و كان يبرك بيني فخذي و يمرر يديه عليهما , ثم واصل النزول بقبلاته متجها الى كسي وشعرت بنفاسه الحارة قبل شفتيه تداعب كسي من الخارج. هل سيقبل كسي؟
بدأ الامر غريباً لي و رغم اثارتي الشديدة شعرت بالخجل وحاولت ان اضم فحذي و لكنه كان يرقد بينهما. رفع رأسه اليّ :" ما تخافي ...ارجوك سيبيني امتعك.. ان متأكد انه ح يعجبك و حتتمتعي جدأ ... استرخي" .
و لم اكن بحاجة الى اقناع شديد و ارخيت فخذي و اخذت انظر اليه بعينين مشوشتين من شدة الاثارة و الشهوة.
انزل كمال رأسه ثم مرر لسانه على كسي من الخارج برقة ثم زاد الضغط قليلا ليدخل لسانه الى داخل كسي ثم مرره من اسفل كسي الى بظري.
في اللحظة التي لامس فيها لسانه بظري نسيت من انا. أو أين أنا و صدرت عني شهقة شديدة من شدة اللذة.
أخذ كمال يلحس كسي من الداخل من الاعلى الاسفل حتى يصل الى فتحة كسي فيدخل لسانه فيها ثم يحركه مرة اخرى الى الاعلى. تركزت حواسي كلها في كسي واصبحت لا اشعر بما افعل والاهات تخرج من فمي و يداي تمسكان برأس كمال و تحاولان ضغطه اكثر الى كسي.
رفع كمال إحدى يديه ثم ادخل اصبعه داخل فتحة كسي و بدأ يدخلها و يخرجها , ثم وضع بظري بين شفتيه و اخذ يمتصه و يحرك لسانه عليه في نفس الوقت.
فلم اتمالك نفسي و انطلقت آهة عميقة من فمي و انا احس باللذة العنيفة تبدأ من كسي ثم تجتاح كل جسدي و ماهي الا ثواني حتى بلغت ذروة اللذة و شعرت بجسدي يتشنج و دفعت بكسي بقوة الى وجه كمال لازيد من متعتي.
واصل كمال لحس كسي حتى هدأت رعشاتي و استرخى جسدي, فرفع وجه بابتسامة الي قال:" مش قلتلك لذيذ و ح تمتعي بيه" , ثم رقد فوقي و غطى جسمي بجسمه و همس:"خلاص وصلت للحظة انا مستنيها من زمان... لحظة ادخل زبي في كسك و انيكك و نتمتع مع بعض" ثم باعد بين فخذي بيده و رقد بينهما و شعرت بزبه المنتصب الساخن يلمس كسي فاشتعلت شهوتي من جديد كأنني لم ابلغ ذروة اللذة منذ دقائق فقط.
رفع كمال فخذي الى الاعلي و باعد بنهما الى اقصى حد ثم وضع راس زبه على فتحة كسي و بدا يضغط و يدخله داخل كسي, وثم اخذ شفتي بين شفتيه و اخذ يقبلني بنهم و كنت اتذوق طعم سوائل كسي على فمه.
اخذ كمال يدفع زبه قليلا قليلا الى داخل كسي و انا اتسائل مرة اخرى هل سيتسع كسي لهذا الزب الضخم, و لكن بدلا عن الالم الذي كنت اتوقعه و مع كل دفعة و احتكاك من زبه بفتحة كسي كنت اشعر بموجة من اللذة و المتعة.
كانت السؤائل الكثيرة التي نزلت مني تساعد انزلاق زبه داخلي حتى ادخله كله و شعرت بخصيتيه تلمسان مؤخرتي. همس كمال بين شفتي:" ياااه فتحة كسك ضيقة .. ح تمتعني متعة كبيرة" ثم اخرج زبه ما عدا رأسه ثم ادخله مرة و شعرت برعشة تعتري جسمه. بدا كمال ينيكني ببط في البداية و قد وضع شفتيه على عنقي و كانت احدى يديه تداعب حلمة بزي.
بدأت حركة زبه في الدخول و الخروج تزداد و اخذ ينكيني بسرعة و شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل و زبه يحتك بجدار مهبلي عندما يدخله و يحتك ببظري عندما يخرجه, و بدأت آهاتي المختلطة باهات كمال تملأ الغرفة. رفع كمال رأسه و انفاسه متلاحقة و قال بصوت متحشرج:" لفي رجليكي حول ظهري" فرفعت رجليا ووضعتهما على ظهره و ضغطت بشدة. انقض كمال بشفتيه على شفتي و يقبلني و اختلطت انفاسنا و اهاتنا معا.
كنت في عالم من اللذة و المتعة لا يتصور ... "اتاري النيك لذيذ كدة و انا ضيعت عمري مع زوجي الغليظ ".
شعرت بلذتي تزداد و تزداد و ادركت اني اقتربت من الذروة.... اردت بكل طريقة ان اؤخر وصولي الى الذروة لاتمتع اكثر و لكن رغما عني وجدت جسمي يرتعش فدفعت بكسي بقوة في اتجاه زب كمال و اضغط عليه بشدة و صدر عني صوت عالي يشبه الانين و احسست بكسي ينقبض حول زب كمال, فشعرت باهاته تزداد ثم شعرت بجسمه يتصلب حولي و رفع رأسه و اغمض عينيه و صدر عنه صوت حشرجة عالي ثم شعرت بزبه ينتفض في داخلي و لبنه الساخن يغرق كسي في دفقات عديدة.
واصل كمال النيك لفترة بعد ان توقف قضيبه عن القذف و استرخى جسمه , بعدها نزل عن جسمي ورقد بجانبي و جذبني بين ذراعيه و قال:" لم اتمتع هكذا من سنين" ثم اخذ يقبلني.

عيون مغلقه

متابعة للاحداث زي ما قلت لكم انى كنت بنت مقفول عليها جداً مع انى فى بيت ربت منزله بتتناك من طوب الارض ههههه واول ما بدأت افتح عيني وافهم من راشد كل شئ بدات اشوف الموضوع صح في بيتنا وبدأت افهم ايه اللى بيحصل اول مره قررت اشوف صح كل حاجه وعلى ارض الواقع كانت في بيتنا وعلى سرير ابويا وامي صحيت متأخره ومكنش فارق معاى اصلا لان كان فاضل يومين على ميعاد راشد والوداع الاخير وكان في سكشن فى الجامعه بس متاخر وقلت مش هروح اصلا المنهج كله فى راسي صحيت على صوت الباب الخارجي للبيت فضلت نايمه او متصنعه النوم لحد ما اعرف فيه ايه لقيت الباب بتاع الاوضه بتاعتى اتفتح وشفت امي بقميص نوم سماوي واصل لحد اول كسها كده وصدرها طالع منه يادوب مغطي الحلمه يعني وكان باين انها مش لابسه غير الاندر الفتله اللى كان باين من تحت القميص وامي جسمها ابيض ومشدود رغم سنها ولا كانها بنت 20 سنه وكان المكياج واضح انه على العشره يعني من الاخر مزه مزه عايزه الفارس اللى يركب ويهري الجسم ده قفلت الباب وخرجت وبعدين سمعت باب الاوضه بتاعتها اتقفل قمت اتسحب وابص من خرم الباب اشوفها وهي واقفه والواد العريس الجديد اللى ساكن جنبنا ماسك بزازها مطلعهم من القميص ونازل يرضع فيهم فضلت مركزه وانا بسمع اهات امي من اللى بيتعمل فيها من الواد وهو عمال يقولها " بزازك حلوه يا مره مكنه يخرب بيت ابوكي دا انا هفرتك كسمك " وامي ترد عليه " كلهم ملكك يا عيوني انا هخليك تنسي الشرموطه مراتك ااااااااااااه هخليك تنسي انك متجوز اااااااااااااه خليك تتمتع باحلى واحده فى المنطه بس ياريت تسد وتملي كسي بزبك وتهريه " وهنا جن جنونه وامي على نغمه واحده اااااااااااااه اااااااااااااااه براحه يا مفتري بزازي اتقطعوا اااااااااااااااه خلي شويه لكسي يا عيوني وهنا رماها على السرير وشد الاندر بعصبيه قطعه ورفع القميص لفوق لحد بزازها وكملت امي المصونه قلع القميص ونزل هو على كسها ببقه يمص فيه وهى تشجعه وتقوله " اه كمل اه حلو ي واد اه حلو اوى اه اهريه ابن الزانيه اللى مبيشبعش ده " فضل على الوضع ده شويه لحد ما امي كانت بتصوت منه على اخرها وبعدين نزل من على السرير وخلع كل هدومه واول ما امحروسه شافت زبه الابيض اللى كان مش كبير اوى على ما اتذكر وكمان مش صغير يعني حلو كده وتخين حبيتين نزلت على ركبها على الارض وشدته من وسطه وهاتك يا مص ولحس في بيضانه وزبه لحد ما الواد رفعها من دراعاتها وزقه على السرير ومسك رجليها فشخهم عن بعض وقام حاط صابعه فى كسها وفضل يدخله ويطلعها بسرعه وهى بتصوت وتوحوح وتقوله " كفايا بقي عايزه زبك ولعتني يا ابن المتناكه كفايا بقي هموت كده منك قبل ما تنكني بزبك يلا نط خلص مبقتش قادره استحمل " وانا قاعده باستمع واشوف واتعلم من الشرموطه الكبيره وهو قام مره واحده ورفع رجليها لحد ما ركبها لمست بزازها وقعد يخبط بزبه على كسها خبطات ليها صوت كان واحد بيضرب المايه بايده وبعدين راح راشقه مره واحده جوا كسها وفضل ينيكها وهى تصوت وتتغنج تحته وصوتها يتكتم كانها ماتت وبعدين ترجع تصوت وتطلب منه اكثر وهو كان بخيره لسا طازه ملحقتش مراته اللبوه تخلص عليه قعد ينيكها لحد ما انا رجليا مبقتش قادره اقف عليها ودايخه وكسي عمال ينزل لوحده وجسمي بيترعش وهو عمال يغير فى الاوضاع وكل وضع يموتها فيها اكثر من زبه لحد ما نيمها على بطنها ورجليها مفتوحين وراح راشقه فى كسها فشخها لتطلق امي اخر صوت سمعته منها وهو بينكها وهو اشتغل فيها وهو نايم على ظهرها وزبه طالع داخل فيها وبداء يتاوه بصوت عالى ويزئر كانه اسد واللبوه بتاعته تحته وبعدين رزع زبه جواها جامد قوي ومسك بزازها لترفع امي راسها وصدرها من على السرير كان ظهرها تقوس وفضل دقيقتين على كده وبعدين اترمت امي على وشها وهو فوقها وهنا جريت على اوضتى وهما كانو شبه مغمي عليهم مسمعوش حاجه واترميت على السرير واتغطيت بالبطانيه ودخلت ايدي فى الاندر بتلقائيه غير معتاده عليها وقعدت ادعك ادعك واشد فى شفايف كسي لحد ما اتصلب جسمي زي ما كان بيحصل وانا مع راشد وهمدت كانى ميته لحد ما فقت على ايد امي وهى بتصحيني علشان الفطار وبتلومني انى مرحتش الجامعه شكلها كانت عايزه زب تاني وخافت اصحي وهو معاها وعيني تتفتح على حجات غلط هههههههههه اه يا شرموطه بعد كده فضلت اليومين دول مبطلعش من البيت ولا كانى فى اصلا اى حاجه مهمه فى الجامعه وثالث يوم قررت انى اروح لراشد وكان اخر يوم فى الامتحانات كمان وهنا ابليس ساعدنى علشان اسبك على امي الدور انى هكون هنا فى البيت على بعد الساعه 5 العصر علشان الامتحان هيبداء 1 الى 3 والمواصلات وخلافه يبقي ميعاد وصولى 5 قلت كده تحسبأ لتضيع الوقت مش اكثر وكان الامتحان اصلا الساعه 9 صباحا قمت عادي جداً ومشيت الساعه 7ونص على حسب اني اذاكر واراجع مع زميلاتي وكان حبيبي بالعربيه مستنيني عند الموقف وقف فتحت الباب ونطيت جوه بسرعه وهو طار بي على الجامعه واصر انى حتي لا ابوسه علشان اكون مركزه فى الامتحان وبس وانا فعلاً قلت لازم اركز فى الامتحان وهنا دخلت الامتحان وناسيه كل حاجه الا المنهج واول ما خلصت افتكرت راشد وكانت الساعه 11 وطلعت جري على بره لقيته هو كمان طلع ومستنيني وهنا قالى بلاش نضيع وقت انتى قدامك قد ايه على الرجوع للبيت قلت له ساعتين والثالثه مواصلات قلت كده طبعاً علشان هو مياخرنيش ولو الوقت سرقنا يبقي انا معاى ساعتين ونص كاملين تحسب للتاخير وكنت متاكده انه هياخرنى وطلعنا من الجامعه على 11 ونص ورحنا على الشقه بتاعته لوحده على حسب ما قالى هو وان مفيش حد غيره بيكون فيها ولا حتي بيزور فيها حد ولما دخلت لقيتها رايقه ومتوضبه وتمام التمام اول ما دخلت قعد يحسس على ويبوسنى ويقولى وحشتيني وانا كنت هموت وقعدت احضنه وابوسه واقوله بحبك ووحشتني خالص يا روحي ولاول مره خلعني الطرحه وانا كنت خدت عهد على نفسي انى ماقلش لا ليه اصلا وهو بداء يفتحلى البلوزه اللى انا لبساها على البنطلون القماش اللى لو حسس على فيه كانه ناكنى بالظبط وكنت عامل حسابي وشايله الشعر علشان لما يدعك الشعر ميضايقنيش من حكه البنطلون هابله بعيد عنكم بقي وبعدين لقيت نفسي ولاول مره بزازي باينين قدامه ونصي اللي فوق ده يادوب عليه السنتيان بس وكنت فى حاله يرسي لها تحت ايد مفترس مش مخليني الحق افكر او ارد شفايفه لازقه فى شفايفه وايده بتدعك فى بزازي وعجبنى الاحساس بلمس ايده لبزازي على العريان من غير هدوم كده رحت فى غيبوبه وكنا فى الصاله وايده بتدعك فى كسي وايده التانيه في بزازي وضفيفه بتاكل شفايفي محستش غير بحاجه كبيره زي ايد الهون وسخنه وملمسها ناعم بتلمس كسي بس من غير ما احس بالقماش بتاع البنطلون وانا في غيبوبتى اللى مكنتش عايزه افوق منها ابداً بحاول اتخيل اللى بيخصل واستنتج " دي ايده لالالالالا دي ركبته لالالالالالا دي ايده " وكل ده وانا مش عيزه افتح عيونى علشان مفقش من الاحساس اللذيذ ده فتحت عيوني وانا خايفه يروح الاحساس لقيت نفسي عريانه وراشد عريان فوقي ومنومني على السرير وفي حاجه بين رجلي عماله تتحرك لفوق ولتحت وهنا قلبي اترعب وجسمي اتكهرب وقمت من تحتته وانا مفزوعه وهو بيحاول يكمل لقيت نفسي فعلا مش بحلم ولا حاجه انا عريانه وهدومي مش فى الاوضه وراشد عريان لكن ايه ده .... ايه الاسود الكبير اللى بين رجليه ده .... عصايا كبيره دي ..... وتد ولا ايه وعيونى مبحلقه على زبه وعماله اسئل نفسي ايه ده وهو يبصلي ومبتسم وانا ادقق فى زبه واحاول اوهم نفسي ان الشئ ده مش طبيعي وانه في حاجه غلط وان زبه مش هو ده مستخبي لكن لما دققت وبدات تروح مني اعراض الغيبوبه شفت راسه المفلطحه الكبيره وبقيت زبه اللى عامل زي ايد الهون او اكبر بزنجانه شفتها اصلا حاجه كده ملهاش وصف وطويل ميجيش نص زب الواد العريس اللى كان بينيك امى من يومين وهنا فقت على راشد وهو بيقولى " ايه يا روحي قومتى ليه خلينا نكمل " وببراءه قلت له " ايه ده يا راشد " قالى وهو بيمسك زبه " ده يا ستي حبيبك اللى طول عمره نفسه يتعرف عليكى حته حته ومش ناوى يسيبك النهارده الا لما يودع كل حته فيهي لكن لو عايزه تعرفي اسمه لازم تسلمى عليه وتبوسيه من هنا وهنا علشان تعرفيه " وهنا اتقلب وشي وحسيت بانى فعلا النهارده هتحصل حاجه كبيره قوي ومش هينجدني حد مع انى كنت واثقه فيه لكن خوفي خلاني مش عارفه اي شئ وهنا قلت له " راشد انا عايزه اروح احنا متفقناش على اى حاجه من اللى انتا عملته ده " وهنا قام راشد وانا بحاول افتح الباب واخرج لكنه كان قافله بالمفتاح وحضنى من وراى وحسيت بزبه بين فلقتي طيزي وبيتمدد يشقهم وانا بحس بحرارته وعماله اقول لراشد انه يفتح الباب وهو يسمعني كلامه المعثول وعمال يسيح في ويقولى انه هيقعد كثير بعيد عني لحد ما تبداء الدراسه تاني وانا بدات فعلا اسيح واسكت خالص واستمع زي الدميه ليه وهوب لقيت نفسي بلف واشب على طرطيف صوابعي وابوس راشد وامص شفايفه جامد اوي لحد ما زبه بقي بين شفتين كسي وحسيت بالنار اللى فيه وبقيت مش قادره فعلا اقف وجسمي عمال يتلوي زي الافعي لوحده وزبه باتزان يعدي يشق الشفتين روحه وجيه ولقيته بيرعني كانه بيحضني وينزلنى على السرير ويقف جنب السرير وانا الاقي زبه قدام وشي على طول وبتلقائيه فاتكرت امي واللى كانت بتعمله بس ده اكبر بكثير وحاولت ادخله فى بوقي وشويه شويه اتذكر اللى امي كانت بتعمله واعمله بالظبط لحد ما بصيت فى عيون راشد لقيت عيونه محمره ووشه احمر كانه كان بيجري وراى حد فى خناقه وقام منيمنى على السرير بهدوء ورومانسيه ونزل على شفايفي تاني وانا المره دي حاسه وواعيه وزببه محشور بين فخادي وكسي ولقيته بيوسع بين رجلى ولقيته نام بينهم ورجلي مفتوحين وانا ولا فى ماغي ولا حاسه غير بزبه وهو بيفرش كسي ويفتح بين الشفرات بس من غير ما يدخل جوه وفى لحظه غيبوبه جديده حسيت بيه بيضغط على شفايفي اوي ومره واحده صاروخ يفشخ كسي ويدخل لاخر حتي فيه نار نار وعماله اصوت مفيش حاجه طالعه منى وافرك واتحرك من الالم وهو ثابت جوايا وسخونته بداءت احس بيها واحس بان حاجه بتخرج منى سخنه خالص وهو ثابت ولا حركه ومتمكن منى على الاخر وانا ولا قادره اتحرك وبعد شويه لما بداء الوجع يخف لقيته بيطلعه براحه بعد ما ساب شفايفي وانا خلاص هلكانه ومش قادره اتكلم وصوتي مش طالع وحسيت بروحي بتتسحب منى ووهو بيطلعه منى وبصوت واهن ضعيف اقول " لا لا لا سيبه " يروح مدخله براحه اقوله " طلعه " يطلع بهدوء اقوله دخله يدخل براحه وبعدين حسيت بلذه ومتعه غريبه سكت خالص واستمتعت شويه لقيت راشد زبه داخل خارج من كسي وانا على اه اه اه اه اه ام ام اه اه ام ام ولا بتكلم اصلا وشويه بداء زبه يسرع فى الدخول والخروج لحد ما بداء يرزعنى بالجامد وكسي بقي ترعه وهو بيفحت فيها وانا بدات اتوجه واصرخ بصوت واطي واقوله " ارحمنى بقي كسي اتهري بالرحاه يا راشد كسي اه ياماما اه يا كسي حد يلحقني لحد ما لقيته رشقه جامد صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااااااااام وهو ثبت حسيت بحاجه سخنه مولعه نزلت فى كسي وحسيت بجسمي بيتخشب وعيونى غصب عني بتقفل والدنيا مش معاى وبترعش والكهرباء بتسري في عروقي وبعدين هصصصصصصصصصص ولا كلمه وهو على نايم وانا بايدي احضنه كاني بشكره واعرفه انه متعني واحضن راسه واضمها لصدري وانام خالص وهو زبه لسا صاحي جوايا ..........

فى الحلقه اللى جايه هيحصل حجات اكثر وتغيرات فى حياة هاله وهيبقي في انقلاب كامل لشخصيتها والصدمه اللى هتاخدها .... يتبع

إغتصاب ربة منزل

سيده متزوجه ربة منزل  عمرها 32 سنه تعيش مع زوجها وعمره 39 ولن تنجب اولاد من قبل لمشاكل عند زوجها فى الانجابيومها عادى جداً زى اي اسرة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق فى البيت بعد مايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانىكان لسه أيامها مفيش غاز طبيعى فى معظم الاحياء الفقيرة فى القاهرة فكانوا بيستعملوا انابيب الغاز العاديهفى يوم بعد ما زوج الست خرج ( وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا ) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيهنزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها اكيدمكنش فيه حد فى مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من الى شغالينالمهم الست روحت بيتها وبدأت فى ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى الى أي ست مصريه بتلبسه فى بيتها جلبيه عاديه وايشارب ملفوف بالطريقه المصريه اكيد بتشوفوها فى التلفزيون طبعا فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان كما قيل لى قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبهالمهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ انا هنزل اجيب واحد قالتله طب انا معييش فلوس فى البيت جوزى مسبليش قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقى هاتيهم فى أي وقتالمهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية مالست قالت انه مش هييجى اصلاكانت الساعه حوالى 12.30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاولفالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل انا كنت فكراك مش جايدخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراهالست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوحقالها ليه يعنى هو احنا هناكلكقالتله معلش بعد اذنك افتح البابقالها اسمعى الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايحقالتله لو مخرجتوش من هنا حالاً هصوت والم عليكوا الناسجه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقهاوكانت ايده على بؤها . وشدوها على اوضة النوم هما الاتنينفضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دى والتانى عمال يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجهاوهى مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأسكان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاهاوابتدى يقطع فى هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جداً ومش مخليها تطلع اي صوت والتانى قطعلها الجلبيه اللي هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غيرالبرا والاندر ( السنتيانه والكلوت ) واعد يدعك فى جسمها بعد ماقطع الجلبيه و يلحس فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامدوهى مبطلتش مقاومه كل دهراح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التانى مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها اللي ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه فى طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) والشاب التانى مبطلش لعب فى بزازها و مص فيه وعض حلماتها وكل شوية ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب ***** الصغيروابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الى بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التانى على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زى مايكون اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش فى اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس و مصوده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس فى كسها هوكمان شوية والتانى طلع على بزازها واعد يمص فى حلماتها ) ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه اه اااهاه والشاب الاول شغّال لسه على كسها وعمّال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه فى كسها عشان يهيجها أكتر وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفى نفس الوقت الشاب التانى طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد فى بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برّا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تانى بعد مانزلت شهوتها .وبالفعل مع حركة الشاب التانى على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تانى وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التانى وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه فى كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك فى كسها حوالى خمس دقايقوبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير ودخل زبه فى كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دى ويحركه ويطلعه فيها اوى وبسرعه وهى عماله تتأوه من المتعه والمرة دى بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهوبينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زى ماهيّ وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم عليناو

حما ابنتى ناكنى فماذا افعل

عايزة مساعدتكم فى الكارثة التى أعيشها حالياً من حما ابنتى التى تزوجت من ابن ثرى مصرى منذ عدة اشهر ووالده عينة زايغة عليّ منذ فترة فهو ارمل من 20 عاما ويصفنى باننى الخالق الناطق الفنانة رغدة ،فانا جميلة جدا بالفعل وارملة منذ 30 عاما وعمرى حاليا 44 عاما ولم افكر فى الزواج منذ وفاة زوجى فى حادث واحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم الا انة منذ تزوجت ابنتىمن ابن هذا الرجل الوسيم الا انة وقبل شهر رمضان بشهر كنا فى مارينا فى قصره الخاص وكنت فى البحر ولابسة مايوة بكينى وفى البحر احسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب فى المياة ولكننى لم افكر اهتم حتى تطورت الامور .
وفوجئت به فجاءة يحضنى بكل قوة فى البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يدة وياخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من دخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى ولاول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا او يبوسنى او اشعر بزبره على عتبة كسى .
ولم استطع الصراخ او الحركة حتى شعرت بانة انزل منيه على كسى فى الماء وكذلك انا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لاننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه وخرجت من البحر الى الحمام وكان نصفى الاسفل غرقان من لبنه ولبنى وبعد دوش سريع ذهبت الى النوم ونمت 6 ساعات لاول مرة فى حياتى فكأن هناك شيىء فى جسدى يثقله وخرج ، ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وانا محرجة أخبر ابنتى  أو زوجها واتسبب فى ازمة بينهما

ويوم عيد الفطر قبل ايام كنا فى العين السخنة وكنت اخذ دوش وكانت ابنتى  وزوجها فى البحر وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لاغير فوجئت به يحملنى بين يديه الى سرير غرفة نومه ويركب على بعد ان خلع ملابسة تماما وحاولت اصرخ فكان يبوسنى من فمنى ماصاً لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لاافضح نفسى وبنتى وهو مصمم قائلا((مش هاسيبك النهاردة ولو هموت مش قادر نفسى ادوق طعمه )) وبمجرد أن امسك ببزي بيديه غبت عن الوجود فلأول مره منذ 20 عاما ينام عليّ رجل على سرير و يمسك بزي ويضعها فى فمه وبداء يمص وانا اعانى من النشوة واخاف الفضيحة وطلاق ابنتى ، وظل يبوس فى شفايفى ويرضع فى بزازى حتى هجت تمام خاصة وان ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا وسرعان ما انفجرت حمم كسى مرة ثانية خلال اسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد ان وجدت يده تدخل الى كسى ويمسك به قائلا((مش حرام ده سيباه لوحده 20 سنة ؟ده طلع له اسنان من قلة النيك ولازم أعالجة )) ومزق البرنس تمام حتى صرت عريانه تماماً وهو هكذا ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة راس زبرة الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت بة يندفع من فوقى بعدما شعر باقدام ابنه وابنتى فى الطريق مسرعا الى غرفتة قائلا ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى ))
وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وافتح الشبابيك للهواء بعد ان امتلئت الغرفة برائحة منيه ومنييّ وأغيير ملاءة السرير والمخدات وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بيدي وتدفقت حمم من كسى ،
وطوال الايام الماضية وهو يطاردنى فى التليفون فى منزلى الشخصى قائلا ((نفسى ادوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه ابدا)) وعلى بريدى الالكترونى وأخيرا فوجئت بابنتى وزوجها يخبرونى ان حماها تقدم لطلب يدى وانهم موافقين وانة هايموت علي ومسمينى رغدة وطلبت مهلة للتفكير وصمموا اننا نسهر فى نفس اليوم اللي هو أمس الاربعاء فى فندق .
وجاء والده معنا وسهرنا حتى الفجر فى ((النايت كلب)) وطوال السهرة عينة لم تنزل عني كانت تفترسنى ويضع قدميه من تحت الترابيزه على قدماي وكنت أضربة بقدمى ، واعتذرت عن الرقص معاه .
وغادرنا الفندق الى المنزل على اساس انهم سوف يوصلونى بسيارتهم فى الطريق فعرض والده ان يوصلهم هما الاول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا ولكننى اعترضت ولكنهم صمما وغادرا السيارة تركوني معه لتوصيلى للمنزل ،
وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها الى الزمالك حيث اسكن وفى الطريق سئلته انت عايز مني ايه ؟
فقال نتجوز ؟
فقلت له وايه الى انت عملتة ده فقال انتي تجنني إنتي حتة ملبن ونفسى تبقى مراتى وهااعوضك عن كل الى فات من عمرك ولم أجيب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت انه ينزل يوصلنى للشقة او باب العمارة ،
ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفي فإذا به يتصل على هاتفي المحمول باننى نسيت شنطتى فى السيارة وانزلي خديها وارجعي

وما كدت افتح باب الشقة لانزل له حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى للداخل ويغلق الباب واضعاً يدة على فمى قائلا بلاش فاضيح بدل ما ارميكى زى سعاد حسنى من البلكونة ولم استطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى الى غرفة النوم واغلقها بالمفتاح بعد ان القىء بي على السرير قائلا((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عن المأذون )) فرفضت وقولت له هاصرخ وجيب البوليس فقال لي كلمة قذرة((كسمك النهارده فيه نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيك النهارده يعنى هانيك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانت من 20 سنة كسك مدخلوش زبر حتى يبقى حرام عليك ))

وماهى ثوانى الا وكان قد خلع كل ملابسه وصار عريان تماماً وحاولت الجري فى الغرفة باتجاة البلكونة فامسك بى وقال ((بلاش عناد انت نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم مافلتى منى اخر مرة))
وحملنى على السرير والقى بى وهو فوقى قائلا بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش وقام بخلعى لملابسي بعد أن مزقها وكذلك واضطر لتمزيق الكلوت حتى صرت عارية تماماً وكان أول شيىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وانا اقاوم ثم اعتدل ونام عليّ وفمه فى فمى وزبره على عتبة كسي محاولاً الدخول وقفلت فخذاى يمنعانه فاذا به يضع يده على كسي ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فاذا ولاول مرة من 20 عاما اشعر براس زبر تدخله فقد كان بارع فى هدوءو كان بارع فى النيك
وغبت عن الوجود وصرخت صرخت مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيىء بشيىء ولم أدري إلاّ وأن افتح رجلاي على وسعهما واضعهما على ظهرة لادفعه الى أعماق كسى ، وكان فمة يلحس فى صدرى وفمى قائلا ((انت لسة شوفتى حاجة ))

5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجدداّ وانا ادفعه بقدماى مرة اخرى مكنتش مصدقة ان النيك متعة واننى لازلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان ياخذ نفسا عميقا اما انا كنت فى عالم اخر.
لم انتبه إلاّ وهو يضع زبره على فمى قائلا مصى ورفضت لاننى لم امص حتى لزوجى فما كان منه الا ان فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لامصه قائلا دوقى طعمه من فوق وبدءت فى المص وجاب فى فمى مرتين وبلعتهم جميعاً ثم أخرجه

وبدء فى تغيير وضعى ليكون وجهى فى السرير ورفضت قائلة لا الا كدة انا عمري ما عملت كده . كده حرام فكان رده واللي احنا عملناه يعنى حلال ؟ دي احلى حاجة فيكي طيزك انا من يوم ما شفتك ونفسى افتحها وفمه بلل فتحة طيزى بمائة وبدء فى وضع زبره الا اننى كنت ارفض تماماً ، وكان مصراً قائلاً مش هاسيبك الا لما ادخله فى طيزك وافتحها .
وشيىء فشيىء ادخله فى طيزى وجاب مرتين من حليبة وبعد اكثر من ساعة احسست بقواى انهارت وهو كذلك خاصة بعد ان نام بجانبى واخذنى فى حضنه ولم اشعر بالحياة الا فى العاشرة صباحا كنت عارية فى السرير وجسمى بلون الدم ومرهقة جدا والم رهيب فى شرجى وبزازى بها تسلخ والسرير غرقان بلبنه ولبني أما هو فلم اجده أوأجد أي من ملابسه .
وحاولت القيام من السرير ولكنى لم استطع فانا فى حاجة للنوم مرة اخرى وقد كان ونمت حتى الساعة الرابعة مساء ولم استيقظ الا على تليفون منه قائلا صباح الخير دخلة مباركة ياعروسة .هابعت لك ديلفرى حالاً شوية جمبري واستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل الى خرج منك ليلة امبارح فأغلقت السماعة فى وجهه لان هذا اكلام كان النهارده العصر الخميس
وأنا متأكده انه لم ولن يتزوجني بعد أن ناكني ولكني متاكده أنه سيعاود ويطلب ان يكرر مافعله

حنان الممحونة ومذكرات مجنونة لمتزوجة هايجانة

أناحنان من وسط سوريا متزوجة من أبن عمتي سامر منذ سنتين عمري 23عاما قمحية البشرة كستنائية الشعرعسلية العيون أملك جسدا صاروخ يلفت حتى نظرالبنات بزازي كبار أفخاذي ملفوفة وكسي منفوخ زهري من الداخل وطيزي كبيرة بفلقتين رجاجتين وبارزة للخلف
وقصتي بدأت قبل زواجي بعام حيث كنت على علاقة مع شاب أشقر طويل ويملك من الوسامة مايجعل أي فتاة تقع بحباله وكان أسمه حسان يملك سوبر ماركت بجوار البناء الذي كنت أعيش فيه بدأت علاقتنا عندما كنت أحضرلمحله فقد كان يمطرني بسيل من كلمات الغزل التي كانت تسعدني وفي الحقيقة كنت أحبه وأنتظر أن يفاتحني ويبدأ هو لأني أحسست أنه يميل لي
وفي أحدالأيام ولما كنت عنده أشتري بعض الأشياء تجرأ وصارحني بحبه وأنه دائم التفكير بي وأنه يتمنى اليوم الذي يجمعنا في بيت واحد أسعدتني كلماته والمهم تبادلنا أرقام الهواتف وصرنا بعدها نتكلم على الهاتف وخصوصا عندما كان ينام أبي وامي وفي أحد الأيام طلبت من حبيبي أن أراه وفعلاعشردقائق كان عندي أدخلته بسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب كنت أرتدي بيجاما حمراء وتحتها سنتيان وكيلوت أبيضين وكنت أضع عطر سيكسي وحالقة كسي وشعر أبطي كان أولقاء يجمعنا وحبيبي عملي لايحب اضاعة الوقت ضمني لصدره وصاريقبلني ويمص شفاهي ويبوسني وصاريفرك صدري وشلحني البيجاما والستيانة وطلع بزازي وصاريلعب بالحلمات أنا بها الوقت ذبت وحطيت أيدي على زبو اللي كان كبيرجدا ومنتصب وبعدين أنزل يده وقلعني كيلوتي وحطها على كسي وصار يلاعبه وأنا أتأوه بدلع وغنج بعدها أخذني على السرير ومددني على ظهري واعتلاني وصاريفرك بزازي بيديه ومن ثم صار يمرر لسانه على الحلمات المنتصبة صرت أتلوى تحته وصار ينزل الى كسي الحليق يداعبه بلسانه بعد أن باعد رجلي
جن جنونه عندما رأي زنبوري الطويل المنتصب صار يعضه تارة وتارة يمصه بعدها أدخل لسانه وصار ينيكني به أخرج لسانه لينزل الى فتحة طيزي وصار يلحس بقوة بعدها قام واعطاني زبه لأرضعه مسكته وصرت ألحس رأسه الكبير نزولا للخصيتين صاح مصي وفعلا صرت أمص وأسرع بالمص هنا تغيرت ملامح وجهه وصار يزأر أه أه عندها خرج سائل لزج من فوهة زبه ليغرق فمي ياويلي نار طعمه مالح قليلا ولكنه لذيذ صار يرتخي زبه وقمنا نستريح ذهبت للمطبخ لأحضر العصير وأتأكد أيضا من نوم أهلي وعدت أعطيته العصير وجلسنا نمزح ونضحك وقلت له هل أعجبك مصي فأثنى علي وبعد مرور نصف ساعة قال لي حبيبتي حنونة زبي جن لما شاف طيزك قلت أنا أي قال بدو يدخل شو رأيك فقلت له سمعت أنو بيوجع فقال بالبداية بس وبعدين بتعود فقلت أوكي فعدنا للسرير وتمددت هنا اقترب مني وباعد رجلي وصار يلحس كسي حتى أتهيج وصار يرضع زنبوري صرت أصيح بصوت خفيف نزل بعدها الى فتحة طيزي وصار يلحسها وأنا هنا لم أعد قادرة صحت دخلو فقال أصبري شوي فمد يده وصار وأدخل أصبعا بفتحتي صرخت فوضع يده على فمي وصار يدخلها حتى دخل بالكامل ذهب الألم وحضرت المتعة صرت أتأوه أه أه صار يحرك أصبعه صحت أه أم بعدها أدخل أصبع أخر أحسست قليلابالألم وصار يوسع طيزي ويحرك بهدوء ~أخرج أصابعه ومسك قضيبه وأعطاني أياه بفمي لأغرقه بلعابي وصرت أمص وأبصق عليه بعد ها طلب مني تغيير وضعيتي فوضعت يدي على السرير وبطني للأسفل وطيزي مرتفعة باتجاه زبه بصق حبيبي على باب طيزي وقرب رأس زبه الأحمر وصار يدخل شوي شوي وأنا أتألم دخل رأس زبه فصحت على مهلك حبيبي رح تشق طيزي لم يأبه لآلمي فدفع زبه دفعه واحدة حتى دخل بالكامل أحسست هنا طيزي بل أحشائي تمزقت صرخت بصوت عالي قال اسكتي ياشرموطة فضجتينا أخرج زبه ثواني وأعاده ولكن هذه المرة بهدوء وصار يخرج ويدخل حتى اعتادت طيزي على زبه وصار ينيك بسهولة بعدها صار يسارع حركته وأنامستمتعة ومياه الشهوة تنزل من كسي أه حبيبي أقوى نيكني أناشرموطتك وصار ينيك ويضربني على فلقتي حتى صاح أه سأقذف فقلت حبيبي جيب ضهرك بطيزي جوا عندها صار زبه يرتجف داخل طيزي وصار يقذف حمما نارية داخلي كان شعوراجميلاأحسسته لأول مرةبحياتي بعدها قام عني ولبس ثيابه وقبلني ولبست أيضا وخرجت لأتأكد أن الطريق سالك وأشرت له وخرج وصرنا نتقابل كل اسبوع مرة وجاء ذاك اليوم الذي كان الجدث الأبرز بقصتي ترقبوه بالجزء الثاني الى اللقاء مع تحياتى

أنا وسيدي

اخذ كمال يقبلني برقة على شفتي ووجهي وهو يضمني إليه, و رغم شعوري بالتعب و الخدر من قوة النيكة إلاّ انني رفعت رأسي و حاولت النهوض , سألني كمال :"رايحة فين ؟"
فاخبرته انني اريد ان احضر له طعام العشاء , فسمح لي بالنهوض , و انحنيت لاخذ قميصي الملقي على الارض و بدأت البسه فصاح بي:" بتعملي ايه؟...
الاسبوع دة كله ح يكون من غير هدوم..الا لو كنت خارجة برة البيت... غير كدة ح نفضل عريانيين احنا الاثنين"
اخذت قميصي في يدي و خرجت و انا اشعر بالاثارة من كلامه. غرفت الطعام لكمال فحضر عاريا و جلس على الطاولة و اصر ان اجلس و اكل معه قائلا:" بعد كل المتعة اللي اتمتعناها سوا ما ح تاكلي معايا؟"
فجلست معه على خجل. كان كمال يأكل بشهية و اخبرني ان النيك يزيد من الشهية و الجوع للطعام .
بعد الفراغ من الاكل قمت اغسل الاطباق و كان كمال جالس يراقبني ثم نهض و جاء ووقف ورائي و مد يديه من حولي وبدأ يداعب صدري و حلماتي و يقبل عنقي. شعرت بدمي يفور و اخذت يداي ترتجفان و خفت ان اكسر الاطباق فاسرعت في غسلها.
همس كمال و انفاسه الحارة تلفح خدي:" عايز انيكك تاني" و اقترب مني اكثر اخذ يدعك طيزي بزبه الساخن ... التفت مندهشة لاجد زبه شديد الانتصاب, كنت اعتقد ان الزب لا يمكن ان ينتصب بعد عملية النيك بهذه السرعة , فقال لي كمال:" مستغربة ان زبي واقف و عايزك بسرعة كدة؟
ليه انت زوجك ما كانش بينيكك اكتر من مرة في اليوم؟,
فقلت بسرعة:" قول مرة في اليوم, مرة في الاسبوع , مرة في الشهر انما اكتر من مرة في اليوم ... دة ما حصلش ابدأ
" فقال كمال:" دة ما كنش راجل و لا ايه... حد يكون عنده زوجة بالجمال دة و ما يمتعهاش و لا يتمتع بيها...
تعالي انا ح اعوضك" و جذبني ناحية غرفة النوم مرة اخرى و ارقدني على السرير و صعد بجانبي. كان زبه المنتصب يجذب انتباهي بطوله و حجمه و العروق المنتفخة التي تمر عليه فاخذت انظر اليه بشدة رغما عني... يا ترى كيف هو ملمسه ؟ كيف هو طعمه؟ هذه اسئلة وجدت نفسي اسألها لنفسي لاول مرة.
لاحظ كمال فسألني:" عايزة تلمسيه؟" و كانت هذه الدعوة التي كنت انتظرها فجلست على السرير و امسكت زبه بين اصابع مرتعشة.
كان ساخنا و شديد الصلابة و البشرة التي تغطيه ناعمة. مررت عليه اصابعي من اسفل حتى وصلت رأسه , فشعرت برعشة تمر في جسم كمال و خرجت من فمه آهه. فامسكت زبه في قبضة يدي ثم اخذت امررها عليه من اسفل الى اعلى و شعرت بأنفاس كمال تتلاحق و تواصل خروج الاهات منه.
و سألت نفسي:" يا ترى هل تمص المرأة زب الرجل كما يمص الرجل كسها؟ كما مص كمال كسي و لحسه؟
" تشجعت و سألت كمال:" ممكن احطه في فمي زي ما عملت معاي ؟" , شعرت برجفة شديدة تجتاح جسم كمال كما لو ان كلماتي اثارته و قال بصوت مبحوح:" زي ما تحبي... بس انا مش ح اجبرك على حاجة انتي مش عايزاها"
و لكن كانت هذه رغبتي ان اضعه في فمي و امتصه و شعرت انها رغبته هوكذلك فاحنيت راسي و اخذت رأس زبه المنتصب داخل فمي و اخذت اتحسسه بلساني , و بدأ جسم كمال برتعش و فهمس بصوت مبحوح :" مصي رأس زبي " فاخذت امتصه بقوة وامرر لساني عليه على اسفل رأسه في نفس الوقت , قال كمال:" حركي يدك على باقي زبي.. العبي فيه و في بيضاتي..
" فاخذت احرك قبضة يدي اليمنى على زبه و العب باليسرى في بيضاته.
بدأت آهات كمال في الارتفاع و بدا يحرك جسمه وزبه الى الاعلى و الاسفل كانه ينيك فمي و كنت اشعر بسائل لزج ملحي يخرج من فتحة زبه و بقينا هكذا فترة كانت خلالها انفاسه و حركة جسمه تزداد .
ثم فجأة جذب زبه من فمي و قال :" عايز ادخله في كسك .. عايز اجيب لبني فيه"
كنت انا قد بلغت قمة اثارتي و شهوتي من مداعبة زب كمال و كان بظري ينبض و سوائل كسي تبلل فخذي و كنت قد اخذت اصغط بكسي على السرير حتى اجد بعض الراحة.
جذبني كمال و اجلسني فوق فخذيه ووضع ساقي على جانبي جسمه ثم رقد و طلب مني ان ارفع جسمي فوق زبه ثم انزل عليه بكسي.
كان زبه يقف منتصبا فوق جسمه و يلمع من لعابي المختلط بسوائله.
وضعت كسي فوق رأس زبه ثم بدأت انزل عليه ببطء حتى دخل كله داخل كسي.
طلب كمال مني ان انحني الى الامام و ان اتكئ بيدي على كتفيه و اخبرني ان هذا يسمى "وضع الفارسة" . طلب مني ان ارفع جسمي عنه و انزله ليدخل زبه داخل كسي ثم يخرج, و بدأ هو ايضا برفع جسده عن السرير ليقابل جسدي ... و اصبحت انيكه و ينيكني في نفس الوقت.
رفع كمال يديه و اخذ يلعب بصدري و حلماتي و ازدادت شهوتي و اثارتي و شعرت بسوائل كسي تنزل لتبلل جسم كمال. بسبب انحنائي الى الامام كان زب كمال يحتك بمقدمة كسي الحساسة بينما بظري المنتصب كان يحتك بزبه عندما يدخله ... و شعرت بلذة شديدة و شعرت بان حركاتي فوق كمال اصبحت عشوائية ..وانا احاول بقدر الإمكان ان احك كسي بزب كمال بسرعة و اضغطه عليه بشدة...
اغمضت عيني و تركزت كل حواسي في نقطة التقاء زب كمال بكسي ...كانت اسمع اهاته كأنها تأتيني من مكان بعيد و انا اقترب الى ذروة لذتي.
و ما هي الا لحظات حتى شعرت بتلك اللذة العارمة التي لا توصف تبدأ من كسي و تغمر جسمي كله.
فتوقفت عن الحركة و ضغطت كسي بعنف فوق زب كمال و ارتعش جسدي و سقطت على جسد كمال و لم اعد اقوى على الحركة.
قلبني كمال بسرعة من غير ان يخرج زبه مني بحيث اصبحت تحته و بدأ ينيكني بسرعة و قوة و انفاسه متلاحقة.
و ما هي الا لحظات ايضا حتى شعرت بجسمه يتصلب حولي و قضيبه ينتفض داخل كسي و حليبه الساخن يغرق كسي.
رقد كمال فوقي حتى استعاد انفاسه ثم انقلب الى جانبه و هو يضمني اليه و زبه مازال داخل كسي ...
و بعد قليل شعرت بانفاسه تصبح منتظمة فعرفت انه قد نام, وكنت اشعر بتعب ودوخة لذيذة و ما هي إلا لحظات حتى استغرقت انا في النوم ايضا.

لم اعلم كم مر من الزمن عندما استقيظت على يدي كمال تداعبان جسمي. كان الظلام مازال يلف الكون.
كنت ارقد على جانبي الايسر و كمال يرقد محتضنني من ورائي و هو يمرريده اليمنى على جانب جسمي الايمن من كتفي الى فخذي, عندما شعر بانني استقيظت امتدت يده الى الامام تداعب بزي الايمن, حيث اخذ يداعب حلمتي و يجذبها حتى انتصبت فاخذ يمرر اصبعه على قمتها الحساسة و فورا شعرت بكسي يدغدغني و بدأ بظري ينبض.
كنت احس بانفاس كمال الحارة على خدي قيل ان يبدأ بتمرير شفتيه و لسانه برقة على خدي و عنقي.
تحرك كمال قليلا بجسمه و فورا شعرت بزبه الصلب الساخن يلامس طيزي من الخلف. دفع كمال بركبته من الخلف بين فخذي تم اخذ زبه بيده ووضعه بين شفري كسي و ادخل رأسه فقط في فتحتي ثم ابعد ركبته و انزل فخذي.
عاد كمال الى مداعبة واعتصار بزي و مداعبة حلمتي , ثم بدأ يحك رأس زبه ببطء داخل فتحة كسي. بقينا على هذا لمدة بدأت خلالها انفاسنا و دقات قلبينا تتسارع و اثارتنا تزيد.
حركة رأس زبه البطيئة بفتحة كسي لم تعد كافية, كنت اريد زبه كله داخل كسي, كنت اريد ان اشعر بتلك اللذة العنيفة مرة اخرى, اخذت ادفع بطيزي إلى الوراء لأحاول إدخال زبه داخل كسي و لكن لم استطع .
بقيت هكذا لفترة بعدها فقدت سيطرتي على نفسي فهمست :" ارجوك دخله.... دخله... مش قادرة... مش قادرة .. ياللا دخله عشان خاطري .."
و لم يتركني اكمل استعطافي, كأنما هو ايضا لم يعد يحتمل أكثر فدفعزبه دفعة قوية الى اعماق كسي جعلتنا الاثنين نطلق اهة طويلة ثم بدأ ينيكني,
كنت قد وصلت درجة كبيرة من الشهوة و الاثارة لذلك لم يكد كمال يحرك زبه داخل كسي خمسة او ستة مرات حتى بلغت ذروة لذتي فدفعت بطيزي الى الخلف لاقابل زب كمال واضغط عليه و شعرت بعضلات كسي تنقبض على زب كمال فاطلق اهة طويلة و دفع زبه بقوة الى اعماق كسي و ابقاه داخله و لبنه يخرج في دفقات حارة, بينما تصلبت يداه حول جسمي و هو يضمني اليه بقوة و يدفن وجهه في عنقي من الخلف.
بعد ان هدأت انفاسنا قلت لكمال:" اقوم بقى عشان اشوف شغل البيت" فرد عليّ :" ح اسيبك تقومي بس لاني برضه عايز اقوم اتصل بالمكتب عشان اطلب اجازة عارضة اسبوع من المكتب" ثم انحنى يقبل شفتي:" عشان اتفرغ ليك و لنيكك يا حبيبتي" .
نهضت من السرير و انا اشعر بالسعادة و الاثارة, فقد كنت اظن ان كمال سيذهب للمكتب ويعود بعد الظهر كعادته, و لكن يبدو انه سيبقى معي ينيكني طول الاسبوع.
بعد وجبة الفطور اخذت انظف و أرتب الشقة و كان كمال مازال داخل غرفة مكتبه.
عندما خرج كنت قد فرغت من تنظيف الشقة و سألته:" عايزني اعمل حاجة تاني ؟"
فقال لي :" يعني تنظفي الشقة و تسيبيني انا... عايزك تحميني" نظرت اليه بدهشة " يا ترى بيهزر معايا؟" ابتسم و قال لي:" مستغربة ليه؟
اصلي تعبان شوية و عايزك تساعديني و انا بستحمى" ثم جذبني من يدي الى حمام غرفة النوم.
في الحمام وقفنا معا داخل حوض الاستحمام و اخذ كمال الصابونة و اللوفة و اعطاهما لي و قال:" عايزك تدعكي جسمي" كانت تجربة جديدة لي و شعرت بالاثارة و نحن نقف قريبين من بعضنا في حوض الاستحمام عاريين و صورتنا منعكسة على المراة. اخذت ادعك جسم كمال باللوفة و انشر الرغوة عليه مبتدئة من كتفيه ثم صدره و بطنه ’ كنت الاحظ ان زبه قد بدأ في الانتصاب , طلبت منه ان يلتفت ثم دعكت ظهره و نزلت الي رجليه و غطيتهما بالرغوة, طلبت منه ان يلتفت مرة اخرى ووضعت اللوفة ومددت يدي الى الدش لاغسل عنه الصابون, فمسك يدي و قال :" ايه دة لسة انت ما خلصتي... " و همس " يعني مش ح تغسلي زبي؟" فضحكت ثم تناولت اللوفة مرة اخرى و امسكت بزبه و بدأت امرر اللوفة عليه برقة من خصيتيه في الاسفل حتى رأسه.
كان حجمه قد بدا يزداد و شعرت بانفاس كمال تزداد ايضا, ونظرت اليه فوجدت نظراته مركزة على يدي اللتان تدعكان زبه, عندما غمرت الرغوة كل الزب توقفت عن دعكه, لكن كمال همس بسرعة لاهثا:
" لا تتوقفي... لسة زبي عايز دعك زيادة..."
وضعت اللوفة و اخذت امرر يدي على زبه و ادعكه بها.
بدأت السوائل تخرج من فتحة زب كمال المنتصب و عندما اختلطت مع رغوة الصابون جعلت يدي تنزلق بسهولة و نعومة عليه و كل هذا زاد من متعة كمال وشعرت بجسمه يرتعش وظننت انه سيقذف لبنه في يدي, لكنه مد يده فجأة و امسك يدي و ابعدها عن زبه و قال بصوت مرتعش:
" دوري كمان احميكي" فأسرعت اقول :" العفو يا سيدي ... معقولة انت تحميني؟
" لكنه كان قد امسك اللوفة في يده و بدأ يدعك كتفي:" يعني مش ح تسيبيني اتمتع بجسمك و انا بغسله؟"
فقلت بتنهيدة " جسمي و روحي وكلي ليك يا سيدي... اعمل فيني زي ما انت عايز .
" فقال " انا عايزك كمان تتمتعي معايا... مش انا بس اللي اتمتع" و كان قد نزل باللوفة من كتفي الى صدري و بدأ يحركها بصورة دائرية من الخارج الى الداخل حتى وصل الى حلمتي فبدأ يحرك اللوفة عليها.
احتكاك اللوفة الخشنة بحلمتي المنتصبة جعلني اتاوه من اللذة و اغمضت عيني و اسلمت نفسي للاحاسيس اللذيذة.
انتقل كمال الى بزي الاخر و كنت احس بالسوائل قد بدات تنساب من فتحة كسي.
عندما وصل كمال الى اسفل بطني طلب مني ان التف فدعك ظهري ثم رجلي و ادارني لاواجهه مرة اخرى و نظر الى كسي و قال:" ياه كسك نزل سوائل كثيرة... ده باين عليه ح يحتاج نظافة كثيرة" ثم برك على ركبتيه و باعد بين ساقي ووضع اللوفة على كسي من الخارج و بدأ يمررها على شفري.
كنت احس ببظري يكاد ينفجر من الانتصاب فاخذت احرك حوضي محاولة ان تلامس اللوفة بظري.
باعد كمال بين شفري باصابعه ثم اخذ يمرر اللوفة داخل كسي لتحتك ببظري. شعرت ان ساقي غير قادرتان على حملي فاستندت بيدي على كتفي كمال و اخذت اتاوه من شدة اللذة, واصل كمال تمرير اللوفة على بظري و عندما شعر من تسارع انفاسي و تاوهاتي انني اقتريت من ذروة اللذة ضغط على بظري ضغطة جعلت اللذة تتفجر منه لتعم كل جسمي و فقدت القدرة على الوقوف فجلست على ارضية حوض الاستحمام مواجهة كمال.
أصلح كمال جلسته على ارضية الحوض بحيث أسند ظهره على حافة الحوض و مد ساقيه أمامه, ثم جذبني و رفعني فوق فخذيه بحيث اصبح كسي فوق زبه المنتصب تماما ثم اخذ ينزلني ببطء و قال لي :" امسكي زبي و دخليه جوة كسك" فانزلت يدي تحتي حتى امسكت بزبه ووضعت رأسه مقاصدا لفتحة كسي و نزلت عليه حتى دخل كله داخل كسي.
اصبحت اجلس في حجر كمال و ساقاي ممتدان على جانبي جسمه و زبه داخل كسي.
وضع كمال يديه على فلقتي طيزي و بدأ يرفعني عن جسمه و ينزلني , قال لاهثا :" حركي جسمك معايا" فاسندت يدي على حافة حوض الاستحمام و بدأت ارفع جسمي و انزله بالتزامن مع حركة كمال.
بعد قليل ابعد كمال يديه عن طيزي ووضعهما علىبزازي و اخذ يداعب حلماتي و قال بصوت متهدج:" الدور عليك انتي تنيكيني" وواصلت انا رفع جسمي و انزاله على زبه و انا اشعر باثارة شديدة لانني الان انا التي تعطي المتعة " انا اللي بنيك".
اخذت اتحرك بسرعة فوقه تشجعني و تثيرني همساته:" ايوة... ايوة.. اههههههه... ايوة"
سعادتي بامتاعه كانت لا توصف و اردت لمتعته ان تزيد فانحنيت الى الامام و اخذت اقبل وجهه و عنقه و الحسه بلساني, ازداد تهدج انفاسه و قال:" انا خلاص حنزل لبني... عايزك تجيبي معاي" ثم مد يده بين جسمينا و اخذ بظري بين اصابعه يعتصره , فصدرت عني شهقة قوية و انا ابلغ ذروة اللذة و تشنج جسمي وانقبضت عضلاتي و لم استطع الحركة فوضع كمال يديه سريعا على طيزي و بدأ يرفعني و ينزلني بسرعة و يتأوه بصوت عالي و شعرت بزبه ينتفض داخل كسي و يقذف بحممه الحارة في اعماقه. ارتميت بجسمي في احضان كمال حتى هدات انفاسنا فغسلنا الصابون عن جسدينا وجفف كل واحد جسم الاخر قبل ان نخرج من الحمام اخيراً.

انا و الغزال

كل انسان يولد بطبيعه معينه وكل انسان يولد باحاسيس. كل انثي بتخلق بجاذبيه وشكل واحاسيس تختلف عن الانثي الاخري. وكل انثي تكمن مشاعرها بجزء من جسمها او باسلوبها او مشيتها او رقتها وطعمتها . ففي انثي تخلق مافيهاش اي اغراء وفيه انثي لما تشوفها تقول لنفسك البنت دي شرموطه البنت دي خلقت فقط للسرير .
كل انثي لها اغراءاتها كل انثي لها مواصفاتها وجاذبيتها الانثويه . وتختلف جاذبيه الانثي من انثي لاخري . ففيه انثي لما تشوفها تقول لها طيظك رهيبه والاخري سمانه رجلها والتالته طريقه مشيتها والرابعه سواد عينيها وما ادراك كلام العيون .واحنا الرجاله غلابه بنتعب من البص والتفكرير والاماني والشهوه . اه احنا غلابه ومساكين وكل انثي بتعرف تلم اي رجل وان كيداهن عظيم وممكن لاي انثي ان تخلي اي رجل يلف حول نفسه وماتعطهوش شعره من جسمها وياحسرته اللي عملهم تجارته بيخسر اللي وراه واللي قدامه واللي جنبه وروحه وعقله وفكره وممكن يصل بيه لدرجه ادمان الكس وما ادراك ماهو ادمان الكس . الحفره اللي تعبتنا طول حياتنا .
ولدت زكيه باحد الاحياء الشعبيه . ابوها صاحب مقهي . بس زكيه وده اسمها واسم دلعها زيكو او زيكس . كانت زكيه بطبيعتها انثي جميله جسمها ولا احلي الراقصات كان اي حد يراها لازم زبه ينطر ويندفع ويشد .
كانت زكيه عندما تمشي بالشارع تحس ان هناك فرس عربي اصيل جسمها بيهتز ورجلها تمشي بحنيه وكانت جاده جدا بمشيتها ومع ذلك كانت اعين الرجال لا تتركها وكان كل واحد فيهم بيتمني رمش من زكيه. كانت زكيه كلها سكس وجنس بحركاتها فهي لا تقصد هذا الشئ ولكنها خلقت كده. تخيلوا الطيظ وهي فرده طالعه وفرده نازله وصدرها وهو يهتز لاعلي واسفل وحاجات رهيبه جسم مخلوق للنيك والمتعه.
لما كانت تمشي بالشارع كان الشارع زي مايكون حصل فيه زلزال ومن توابع الزلزال كل الرجاله بتقول احلي كلام واللي كان يقول بصوت عالي ياغزال مسي علينا والاخر يقول خلاص مش قادر والتالت يقول ربنا يهدك ياللي ببالي والرابع يقول ارحمنا ياللي بترحم . واحلي كلام بيقال لما يبصوا علي طيظها اللي تمشي وراها اللي يقول الي علي علي والتاني بيقول مصر عليت ئوي وكلام ولاد البلد رهيب ودمه خفيف .
كانت زكيه تحس بالكلام وتشعر بتحرشات شباب الشارع وياما قامت خناقات علشان زكيه او زيكو .
كانت زكيه انثي حقيقيه كل واحد بيتمناها . المهم بيوم دق باب بيتها الاسطي اسماعيل النقاش اللي بيعمل بالكويت كنقاش وبيكسب دهب . كان شاب صنايعي كسيب بنظر ابوها وكان رجل بنظر ابوها . ولكن بنظرها هي مش هو الرجل اللي يملا عينيها .
بيوم صيفي حار خطبت زكيه لاسماعيل وكانت حزينه باجبار ابوها لها علي الزواج من هذا النقاش مدمن الحشيش وجلوس علي القهوه مع صيع الشارع .
كانت زكيه تنفر منه لانه ماعنده ثقافه ولا عنده طريقه بالكلام وكان كل همه جسمها وسيجارته وقطعه الافيوم اللي تحت لسانه.
كان شاب اللي بيكسبه بيشرب بيه الهباب او المزاج وكانت هي تكره الرجل اللي بالشكل ده ولكنها لم تستطيع ان تفعل شئ لانها مغلوب علي امرها وابوها اجبرها علي هذا العريس اللي لبي لها كل طلباتها فبني لها الشقه وفرشها حسب اوامر ابوها . كان اسماعيل النقاش يفعل اي شئ علشان الاسراع بالزواج لانه كان متل شباب الحته ح يموت علي الغزال
كانت زكيه تتالم وتصلي علشان العريس ده يغور من امامها ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن .سافر الاسطي اسماعيل للكويت وبعد سته اشهر رجع لزكيه بمالز وطاب من ملابس ودهب وهدايه وكان كل ده بالنسبه لها ادوات اعدامها .
كانت زكيه انسانه رومانسيه بجانب جمالها الفتان وكانت تتمني شاب يمتعها باسلوبه وشخصيته وثقافته وليس بالهدايا والدهب .

وبليله غاب فيها القمر مع العلم كانت ليله صيفيه والنجوم تتلالا والقمر لم يظهر كان حزين علي حبيبته زكيه كانت زكيه تبكي بقلبها وتبكي بعيونها. ولم يكن هناك ما يواسيها ويقف معها كل الناس بتحسدها علي الاسطي اسماعيل النقاش بتاع الكويت.
تم الزفاف وكان الاسطي اسماعيل عامل دماغ مع خمس زجاجات بيره وكاسين وسكي والسجاير الملغمه وما ادراك ماهي السجاير الملغمه. وكان تارك عروسته تجلس علي الكوشه بفستانها الابيض الجميل وهي تتحلي بكل الدهب اللي شبكت بيه وكانت زكيه تفكر بان الباب سوف يقفل عليها وعلي هذا المسخ الادمي
زفت العروسه ودخلت شقتها وسط زغاريد الاهل والاصدقاء والفرح الا زكيه كانت بمنتهي الحزن لان هذا المسخ الادمي سوف يلمس جسمها ويدخل زبه فيها وينطر نجاسته فيها وهي مقززه ومقرفه من اللي ح يحصل ولكن لو كان انسان يشبع احاسيسها وروحها وقلبها يمكن كان الوضع ممكن يكون احسن .
ليس هناك اي كلمات ممكن تعبر عن الم زكيه العروس الجميله الا الدعاء ليها كما الصلاه علي العجل ساعه الذبح والجزار ولكن بحاله زكيه لم يكن هناك احد يقول كده بل بالعكس كان الحاسدين يقولون اوعدنا يارب بواحد مقتدر الحال .
زمن غريب وعجيب اختفت فيه الاحاسيس وتسيدت الماده واللي معاه قرش بيسوي قرش واللي معاه هو المسيطر والفلوس قوه مهوله وهي اللي بتزوج الزبال الغني لدكتوره الجامعه وهي اللي زوجت المدمن الي الغزال .
كان الاسطي اسماعيل سكران ومسطول وكان همه فقط ان يضع زبه بكس زكيه وان يمسك جسمها .بدون كلام حلو وبدون اي شعور بعدما قفل باب الشقه عليه وعلي زكيه داخلها علي غرفه النوم . وبطريقه الرجل المسطول السكري وكانت رائحته معفنه من الخمر وكانت هي بتتالم بداخلها .وكانت راسه تتارجح يمين وشمال.
قال لها اقلعي الفستان . فلم تنصت ليه.وكانت راسه تترنح يمينا ويسارا. لا كلمه حب ولا كلمه جميله بليله العمر فقط اقلعي هو ايه انتي مكسوفه ده كان الكلام. كان حمار باسلوبه وبكلامه. وحتي ليس هناك مداعبه او استلطاف او اغراء او محاوله جذب زوجته بكلمه حلوه او بلمسه زي اي شئ يدل علي انه بني ادم ولكن تصرفاته كان متل حيوان عاوز شئ واحد وخلاص شئ واحد دفع فيه فلوس.
اقترب من زكيه ومسكها وحاول ان يقبلها وحي تدير راسها يمين ويسار وكانت بتتالم وكان نفسها تموت او تنشق الارض وتبلعها .
هجم عليها وقطع الفستان وخلع عنها الكيلوت بالعافيه وكانت هي تستغرب من تصرفاته الحيوانيه ورفع رجلها ووضع زبه بداخلها ولكن محاولته لم تفلح . فاخد يحاول معها مره تانيه وكان زبه عندما يلمس غشاء البكاره تصرخ من الالم وكانت بتبكي وهو فقط همه ان يدخل زبه بكسها وهنا احست زكيه بنار والم والدنيا بتلف بيها وزوجها نايم فوقها واشياء سخنه تدخل داخلها وكان دم بسيط يخرج من كسها وهي راحت باغماء وقتي وزوجها نايم عليها وراح بالنوم استعدت عافيتها ودفعت زوجها من فوقها وذهبت للحمام وهي تبكي وتتالم وتندم حظها الي اوقعها بهذا الحيوان .
استمرت معاناه زكيه اسبوع وكان بعدها زوجها يريد الرجوع للكويت حيث شغله وكانت هي اسعد انسانه بالدنيا لانها سوف تخرج من سجنها افراغ مؤقت وسوف تعود لحريتها علي الاقل سته شهور كانت زكيه لا تتزكر زوجها وكل مره يتكلم معه بالتلفون فقط نعم او لا وكانت لا تطيق حتي سؤاله عنها .
تبدا قصتي مع زكيه بالصدفه كنت اجلس مع صاحبي اشرف علي القهوه وكنت لا اطيق الجلوس علي القهوه فانا احب التنزه والنادي والرياضه والحركه ولا احب شرب الشيشه ولعب الطاوله والبص علي الرايحه واللي جايه.
المهم كنت اجلس مع اشرف وهو يلعب الطاوله وفجاه انتفض قلبي من مكانه وسواد عينيا اخد بالحركات الدائريه واحاسيسي راحت وشدت فقد مرت زكيه من امام القهوه وهي تلبس فستان ازرق حرير ويفسر كل جزي بجسمها ماقدرتش استحمل الغزال الفتان ابو جسم ووجه جنان . قلبي سابني وراح وراها ونديت علي اشرف اشرف اشرف وبدون وعي قلت له من دي يااشرف قال لي ياخرب بيتك دي زكيه بنت صاحب القهوه ومتزوجه واد مجرم ابعد عنها احسلك.
ماخبيش عليكم البنت دخلت مخي وعقلي وروحي وقلبي قال لي حاول ياواد . بس ازاي احاول وهي بالشارع الشعبي يعني اي محاوله ح تنكشف بسرعه وممكن يكون هناك مشاكل كمان الرك علي زكيه البنت اللي باين انها صعب حد يوصلها .
انا الشاب اللي ما كنت احب القهوه او الجلوس علي القهوه كنت دائما اقول لاشرف تعالي نروح القهوه وكان اشرف يستغرب من التحول الكبير اللي حدث لي . وخاصه ان زكيه تسكن بالبيت المواجه للقهوه بالدور التالت .
كنت اراها من ان لاخر وهي تنظف البلكونه او تنشر الغسيل وكانت تلبس الملابس الخفيفه واكتافها وزراعتها مثل اجنحه ملاك اخ اخ اخ يازكيه اتمنيتك واتمنيت اني اكلمك . كنت دائما انظر لها وهي لاحظت وكنت دائما ابحث عن مكان امام بيتهم حتي لو كان صف تاني .
كنت دائما انتظر اشرف بالسياره وعيني علي بلكونه زكيه واحستت انها بتنظر ناحيتي بس من غير سلام ولا كلام كانت هناك فقط لغه العيون.
عارفين كنت بتمناها ولكن كنت احس ان زكيه هدف من الصعب تحقيقه. اتمنيتها واشتهيتها وخاصه بعد ماعرفت من اشرف انها كانت مرغومه علي الزواج.ولا تحب زوجها . اتمنيت اني اكلمها.
المهم حدث عندي حاله ياس حاله احباط وحسيت اني سوف لا انال حتي رؤيتها . عارفين المثل اللي بيقول رب صدفه خير من الف ميعاد .
كنت بمنطقه بعيده جدا عن القاهره وكنت اشتري اشياء لتجارتي . وبعد ما انتهيت رجعت لسيارتي وكانت بجانب الرصيف . وفجاه اري الغزال امام عيني بصينا لبعض وانا ما درتش بنفسي الا وبقول لها مش معقول لقيتها بتقولي ارجوك بلاش هنا بيت خالتي . قلتلها عاوز اكلمك قالت لي صعب اترجتها قالت لي ح احاول انا ح ارجع البيت بعد شويه فقلت لها اوصلك قالت لي لحسن حد يشوفني قلت لها ماتخفيش . قالت اسمع انتظرني عن السوق امام بتاع العصير وانا ح اجيلك بعد خمس دقائق . جلست بسيارتي وعدت الخمس دقائق متل الدهر وعدت عشره ونصف ساعه ووصل انتظاري الي ساعه وانا جالس اتهريت شرب عصير وكوكاكولا .
المهم حسيت بالاحباط وحسيت انها كانت فقط بتوزعني . المهم ادرت ماتور العربيه . وتحركت وفجاه رايتها تتحرك عند موقف الباصات . وناديت عليها فجريت علي باب العربيه والشباب يبحلقوا فينا وكنت خايف ان الشباب يهجموا علينا . وهنا انطلقت بسيارتي بعيد وهي تقول امشي امشي ارجوك لحسن خالتي تشوفني . جريت علي الطريق السريع . واخيرا كان الليل ابتدا يجي وهي تقول اسفه اسفه خالتي مسكت فيا وكنت لازم اكل قلتلها مافيش اسف المهم انتي معي الان قالت لي انتي عاوز مني ايه بالظبط نفسي اعرف انا ست متزوجه . قلتلها انا فقط عاوز اتكلم معك لاني معجب بيكي وبجمالك قالت لي قلت الكلام ده لكام واحده قبلي قلتلها لكتير بس انا بصراحه معجب بيكي كتير واتجننت من اول يوم شفتك فيه وكنت دائما انتظرك علي القهوه قالتلي اه ما انتي عينك علي بكلونتي طول الوقت واختي اخدت بالها وقالت انها ح تبلغ ابوي بلعت ريقي وقلتلها اعمل ايه جمالك ورقتك جننوني وكنت مستعد افعل اي شئ علشان تجلسي بجانبي كده ولو للحظه حسيت بان ملامح جهها تغيرت فقالت بس انا متزوجه . وماقدرش اشوفك تاني اليوم انا ركبت معك علشان الليل تاخر وخايفه من الظلمه قلتلها تخافي وانتي معايا حست زكيه براحه من كلامي المهم لمست ايدي بايدها وهي تشد ايدها وتقول لي انا ست متزوجه المهم قلتلها ياخساه انك متزوجه ده لسؤ حظي انك متزوجه. قالت ممكن تقلي انتي عاوز مني ايه بالظبط قلتلها عاوز قلبك قالت لي بس انا متزوجه قلتلها ليه بتفكريني انك متزوجه خليني اعيش معك لحظات جميله واكلمك. المهم مر الوقت والطريق بسرعه وطلبت مني النزول علي حدود الحي بتاعها علشان ماحدش يشوفها . المهم اعطيتها تفوناتي وقالت لي تفتكر اني ح اتصل بيك فقلت لها ايوه قالت لا مع السلامه وحطت تلفوني بالشنطه .
راحت زكيه من العربيه وراح قلبي وراها وكنت ابحث عن قلبي لم اجده حسيت ان زكيه اخدته حسيت باحتياجي لزكيه حسيت بشهوه بحب لزكيه .
المهم بليله كنت بشغلي ورن جرس الهاتف وقلت الوو ومحدش رد بس كنت اسمع انفاس فقط ولمده دقيقه فقفلت التلفون .
بعد شويه حدث نفس الشئ حسيت ان فيه حد عاوز يسمع صوتي .المهم رجعت للبيت واخدت دش وكنت اسمع من الحمام جرس التلفون .
المهم خرجت من الحمام وسمعت انفاس بالتلفون وكنت اقول الوو ومحدش يرد واخيرا تركت نفسي اسمع الانفاس وقفل المتصل الخط.
جلست اتفرج علي الاخبار والتلفزيون وقررت الذهاب للسرير .
وهناك رن جرس التلفون وكان هناك صوت وحسيت ان زكيه علي التلفون قلتلها ازيك عامله ايه وحشتيني ياحبيبتي قالت لي حبيبتك ؟ قلتلها واكتر واخدت اقول لها الكلام الحلو اللي يلين الحديد كانت بتسمعه وتنتشي وتقفل التلفون وتجري .
كنت دائما عندما تتصل اصف لها شوري واحاسيسي وشهوتي ونشوتي بالكلام معاها .
استمر الحال يوميا وكنت دائما اطلب منها المقابله وكانت تقول انه ليس ال***ان ان اقابلها .لان اهله عاملين عليها حصار .
المهم كنت دائما احرك مشاعرها بالكلام المعسول وكنت دائما احول اثارتها واثاره شهوتها وكانت تتجاوب معي بس ماكانتش تقول لي . كان زكيه معجبه باسلوبي اللي حرك مشاعرها . المهم قلت لنفسي ياواد امنع عنها الكلام الحلو وشوف ايه اللي ح يحصل . فعلت وحست زكيه بتقولي انت اليوم مش زي كل مره قلتلها ازاي وانا عارف ليه . قالتلي اسلوبك مش زي كل مره . قلتلها لاني بحاول اشوفك واتمتع بالنظر ليكي وانتي لا تسالي فيا فحسيت انك مابتحبنيش ومش عاوزاني قالت لي انت غلطان بس لازم تقدر ظروفي . قلتلها يبقي لازم اختفي من حياتك لان كل يوم بيمر عليا معاكي بيزيد حبي واعجابي وشهوتي ليكي مع السلامه قالت لي لا ارجوك حرام عليك ماتسبنبش انا بحبك ومعجبه بيك انت اول انسان تفهم مشاعري واحاسيسي . قفلت السكه وبعد دقيقتين رن التلفون وكانت هي وهي تقول لي انت ليه بتعاملني كده انا حبيتك ليه قلتلها ماهو انتي مش عاوزاني اشوفك قالت انا ح احاول وح اشوف ح اعمل ايه .
المهم تاني يوم لاقتها بتقولي انها سوف تذهب للمستشفي لعمل تحاليل وساعتها ممكن ان نتقابل المهم قابلتها بالمكان المتفق عليه واخدتها الي نادي الجزيره وكانت جميله جدا وهي جلسه بجانبي كنت امسك ايدها وهي تركتني وكانت ايدها سخنه واخدت ايدا وقبلها فقالت لي ليه عملت كده حرام عليك فبوستها تاني وحسيت ان العرق يتصب من كفوفها وحسيت انها بمجرد بوسه اليد سخنت .
المم جلست اغازلها واقول لها الكلام اللي ماعمرت سمعته وخاصه اني ابتدا احبها واحس بيها وكنت لا اري غيرها بالدنيا .
رجعتها لحدود الحي اللي تعيش فيه ورجعت البيت وانا بحاله نشوه كبيره وخاصه ان اليوم قطعت شوط كبير بعلاقتي بزكيه واني حركت انوثتها .
كنا نتحاور علي التلفون وكانت تحكي لي معاناتها باسبوع زواجها وحكت لي بصراحه كل كبيره وصغيره.
المهم طلبت منها ان اراها وتمت مقابلاتنا وكنت احرك لها مشاعرها بالكلام وبالمسات وبنظرات العيون وحسيت ان زكيه بقت كالخاتم بصباعي لانها لقت معي شعورها الضائع ولقت معي احاسيس لم تجدها مع حد من قبل .
كنت دائما اذهب معها بالسياره لاماكن بعيده للهرم او بالمقطم وهي المنطقه المرتفعه فوق القاهره وكنت اخدها لطرق الصحراويه وانا امسك ايدها واحسس علي فخادها واحسس علي بزازها . وكانت بالاول ترفض ولكنها ادمنت يداي ونظراتي ومداعباتي .كانت معي تحس باوثتها . بيوم طلبت منها ان نذهب الي شقه بمدينه فايد وهي مدينه ساحليه نمتلك فيها شاليه علي البحر فلم توافق وقالت ازاي المهم كان اشرف صحبي عنده صديقه قلتلها صديقه اشرف تيجي عندكم البيت وتعزمك كانكم اصدقاء من زمان وانكم ح تروحوا رحله مع مجموعه حريم لمنطقه فايد ومن الجائز *** توافق . المهم ذهبت صحبه اشرف لبيت زكيه وتقابلت مع امها وطمئنت ام زكيه علي الرحله وانها سوف تكون بايد امينه المهم وافقت ام زكيه .
المهم حضرت زكيه وصاحبه اشرف واستازنت صاحبه اشرف واخدت زكيه علي الطريق الصحرااوي وكانت تلبس فستان ابيض وازرق جميل ناعم يظهر مفاتنها وهنا قالت لي احمد خليك عاقل معايا علشان ما ازعلش منك قلتلها طبعا عاقل جدا جدا بس ازاي ابقي عاقل وجنبي القمر اللي جنن العالم .
المهم قالت لي احمد انتي بكاش وبتاكل عقلي بالكلام الجميل . اه من كل*** بتموتني بكل*** نفسي اصدقكك واصدق احاسيسك .
المهم وصلنا الي الشاليه الي كان علي البحر وكانا بشهر نوفمبر ووسط الاسبوع يعني الحال هادي جدا.
حسيت ان زكيه عاوزه تمشي علي البحر ومشيت معاها وهي ادها بايدي وانا ساعات احط ايدي علي كتفها واقولها احلي كلام وهي تروح بعالم الاحلام وتقلي احمد انا نفسي ما اصحاش من الحلم الجميل اللي انتي كمعيشني فيه .
المهم كنا بعالم تاني ورجعنا البيت وحسيت ان زكيه نفسها تنام علي رجلي ونامت علي رجلي وهي فرده رجلها للجانب الاخر من الكنبه . وكنت اكلمها وانا المس خدودها بيدي والمس شفايفها وارسم علي شفايفي باصبعي وكنت من ان لاخر انزل ايدي علي صدرها وهي تبعد ايدي عن صدرها وهي تقول احمد ارجوك احنا اتفقنا علي ايه. المهم شوي شوي حسيت ان زكيه ابتدات تتاقلم علي ملمس ايدي لصدرها وحسيت انها ابتدات تستجيب ابتدات ازود العيار ودخلت ايدي داخل صدرها وهي تقول احمد احمد ارجو كان صدر كبير وناشف وحسيت ان الحلمه بتاعته قفزت للامام وحسيت انها غمضت عينيها المهم اخدت افرك لها حلمات بزازها بصابعي ثم وقفت وهي نايمه علي الكنبه وهي تقول ح تعمل ايه يامجنون انت عارف اني ست متزوجه قلتلها ح اعمل اللي نفسي فيه من اول يوم شفتك فيه ونمت علي صدرها بوجهي وانا المس وجهي بصدرها الناعم الكبير وحسيت انها بتاخدني بين احضانها وبتعصر وتضغط علي راسي بايدها وحسيت انها كانت محتاجه تحس بان احدا يود النوم باحضانها. اخدتها بين احضاني وحسبت انها وجدت شئ كانت بتبحث عنه اخدنا بعض باحضان بعض وتقابلت الشفاه وكنت امسك شفتها السفلي وامصها واخيرا اخد لسانها بفمي واخد امص لسان وحسيت ان زكيه راحت بنوم عميق وراحت بشهوه لابعد حدود وكانت بعالم اخر واخدت زكيه تتاوه وانفاسها تشهق وكانت في حاله غريبه انثي محتاجه ووجدت الدفئ والحنان والسخونه ووجدت اخيرا انسان يحسسها بمشاعرها ودفئها .
المهم وضعت يدي عند كسها من فوق ملابسها ومسكت ايدي وبعدتها وكانت بتقاوم ايدي واخيرا ضعفت مقاومتها واخدت ايدي واخدت تزنقها علي كسها وهي تقول احمد ارجوك .
نزلت براسي عند كسها واخد اضع انفي وفمي علي كسها وهي تمسك راسي وتضمها علي كسها .
حاولت ان ارفع الفستان وهي ماسكاه وشداه لاسفل وتقاوم شعوري ليها بس كانت مقاومتها بضعف . شوي شوي راحت ايدي تعبث بكسها من فوق الكيلوت الناعم وكانت فخادها ورجلها ممتلاتان غزال حاله غريب وعجيب وجماله كله طيب اموت انا بنعومتك وبجمالك يازكيه قلتلها قلتلها بحبك ومسكت كسها من علي الكيلوت بشفايفي وضغطت عليه بشفايفي وكانت بتضم رجلها علي صدرها كل شويه وتدفع راسي من علي كسها وتقول احمد كفايه .
حسيت ان زكيه علي الاخر وهنا رفعت الفستان كله وخلعته وكان جسمها رهيب رهيب ماقدرتش امسك نفسي المهم اخدت حلماتها بفمي وكانت بحجم العنبه واخدت امصهم كالطفل اللي بيرتوي من لبن امه وكانت هي تقول اه افف اش تعبت بحبك احمد وهي راحت فيها نزلت ايدي علي كسها ودخلت ايدي من داخل الكيلوت وكانت غرقانه وكان كسها ضيق . المهم خلعت كلولتها ونزلت علي براسي وانا اتلمسه بخدودي ولفتها علي وجهها وبطنها وكانت طيظها مدوره وكانت ناعم وكانت الفلقتين حاجه تجنن حسيت ان زوبري ممكن ينام بين فلقتي طيظها .
المهم حسست علي طيظها واخدت اتمتع بلمس طيظها .
انا اتجننت وهي اتجننت وجائت ساعه العمل الجاد.
نمت عليها وهي علي ظهره وهي فشخت رجلها وكان زبي خلاص مش قادر الراس ح تنفجر من المط وحسيت ان البنت خلاص.
حطيت راس زبي علي باب كسها وحسيت ان كسها بيفتح ويقفل وطالب زب يخش . حطيت راس زبي علي باب كسها واخدت اعمل حركات دائريه وخي تشهق وتتاوه وكانت رهيبه دفعت كسها باتجاه راس زبي ونمنا علي بعض الزبر بالكس والايادي حول اكتاف بعض والفم بالفم وكان جنس بحب وجنس برغبه وشوق واشتياق وكانت زكيه بتتمتع بانفاسي وتتمتع بزوبري اللي رايح جاي بكسها وحسيت ان كسها غرق من الماء وحسيت ان كسها بيضم علي زبري وبيقول لي ياللي خليت لحياتي وجنسي طعم ولون مش ح تنازل عنك يامجنون وتقابلنا اخري بالقزف وحست ان كل منا بيعصر الاخر لبني اندفع وكان سخن وغزير جدا وكسها كان كانه جرد ماء نزل منه وغرق السرير واخرجت فوطه او منشفه ونشفت زوبري وكسها واخذتها بين احضاني ورحنا بنوم غريب وعجيب وهنا حسيت بعد ساعه بوعيي وصحيت . وكانت زكيه بحضني وهنا حسيت ان عينيها بترمش وتبصلي حطيت يدي علي ظهرها وابتدانا نحضن بعض ونبوس بعض ونمت عليها وحطيت زوبري بكسها وكانت نيكه تانيه زبي بكسها رايح جاي وحسيت انها بتنتشي وحسيت انها كانت محتاجه الحب والحنان وهنا حسيت ان شهوتها مش موجوده علي اي انسانه تانيه لان الجنس عندها كان حبها لي وقزفنا تانيا بعد ماتمتعنا وكانت متعه رهيبه وجميله .
تعددت لقائاتي وتلفوناتي لزكيه . وبيوم اتصلت بي وهي تبكي وقالت ان زوجها خلص ورقها للسفر وانه سوف يحضر كي ياخذها معاه للكويت.احسست بحزني علي حبي اللي ضاع مني .
احسست بالحزن وبكرهي للحياه لانها اخدت مني احب الناس لي واعز الناس لي اخدت مني شعوري وشهوتي ومتعتي.
سافرت زكيه ومرت سنتان ورجعت الي القاهره وهي بايدها بيبي وببطنها بيبي.بس كانت تعيسه بحياتها مع انسان جاهل لا يعرف يتعامل مع زوجته ودي اخرت اهمال الاسره لبنتهم وارغامها علي الزماج بمن لا تحب .