قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
أنا وجاريتى قصة نار
عرفتها عن طريق الخطا حيث كنت اتصل بصديقي فاتصلت بها بالخطا كان صوتها ناعم ولما عرفت ان النمره
غلط اتعمدت اهزر شويه لاقيتها استجابت معايا قفلنا اول مكالمه من غير منتعرف وتاني يوم اتصلت عليها وقالتلي النمره غلط يا عم انت قولتلها منا عارف قالتلي يعني انت قاصد بقا قولتلها بالظبط كده قالتلي عاوز ايه قولتلها عاوز اتعرف قعدت تتقل شويه مش هطول في التفاصيل دي المهم بدات اتعرف عليها وعرفت انها عندها 24 سنه ومتجوزه واحد كبير عندو 45 سنه وديما بيسافر تبع شغلو وبدانا نقرب لبعض اكتر كان اسمها منه كنت ديما بحس في صوتها انها محتاجه لحد يكون معاها ديما تكلمو وتشكيلو فبدات العب النقظه دي وحسستها بالامان نحيتي وبدات تفتح قلبها وتحكيلي انها مش مستريحه مع جوزها ومكنتش عاوزه تتجوزه اصلا بس اهلها غصبوها وهيا مش بتحبو ومش بتحس معاها باي متعه المهم انا كمان حكيت ليها عني شويه وبقينا قريبين اوي بعد اسبوع طلبت اقابلها في الاول رفضت بس لما قولتلها بالطريقه دي مش هينفع نتكلم ل شويه في التليفون وافقت لانها كانت محتاجالي فعلا قابلتها اول مره في كافتريا اسمها زودياك علي النيل قعدنا سوا كانت بنت جميله اوي وبيضا وجسمها من النوع الوسط بس كان صدرها كبير شويه ووسطها جامد من الاخر مزه كانت في الاول مكسوفه مني بس قعدت اهزر معاها شويه وخدنا علي بعض بدات اغزل فيها في الاول بينت انها مضايقه بس بعدين بدات تبصلي وتبص في الارض وعامله مكسوفه بدات ازود كلامي واقولها يا بخت جوزك بيكي انتي جميله اوي والي يشوفك بيتسحر بجمالك لاقيتها مستجيبه لكلامي اوي المهم قابلتها كذا مره بره وبدات البت تبقا هيمانه وملهوفه انها تشوفني وبدا الكلام يتطور وفي يوم اتصلت عليها وقولتلها انا جيلك البيت في الاول قالت بلاش بس لما قولتلها ينفع تزعلي احمد منك قالتلي مقدرش تعالي تنور المهم رحتلها البيت وهناك اتفاجئت لاقيتها لابسه روب ابيض حرير وتحتيه قميص ابيض وسايبها شعرها كنت اول مره اشوف شعرها كان اسود وناعم وجامد اوي انا شوفتها اتصنمت كانت مزوقه نفسها المهم دخلت قعدت معاها وبدات اسيها بالكلام وبعدين قربت منها وقولتلها انتي عاوزه ايه بالظبط قالتلي انا عوزه ابقا معاك تعوضني الي معشتوش مع جوزي رحت حطيت رجل علي رجل ووبصيت بعيد عنها وقولتلها بشرط قالتلي ايه قولتلها تسمعي كلامي مهما كان قالتلي اكيد هسمع كلامك قلتلها مهما كان طلبي قالتلي ازاي يعني قولتلها مع الوقت هتعرفي انا بحب اقول الكلمه مره واحده وبضايق لما مش بتتنفذ انا شوفت في عين البت الشوق وحسيت انها خلاص ملهوفه ع الاخر قولت كده استوت اوي المهم قولت اوصلها تفكيري بالتدريج عشان البنت متنصدمش رحت واقف وراها وهيا قاعده علي كرسي ومسكت اكتافها الاتنين بشويه قوه وقولتلها انا احب البنت الي معايا تكون ضعيفه جدا مطيعه متكسرش ليا كلمه مهما كانت تستحملني ماشي يا حلوه قالتلي احمد انا موافقه علي اي حاجه تقولها بس عشان خاطري متسبنيش قولتلها مش هسيبك بس انا لسه مخلصتش كلامي انا يا منه من هنا ورايح مسميش احمد وقومت قاص باديا جامد علي اكتافها لاقيتها صرخت صرخه خفيفه من الوجع وقالتلي امال اسمك ايه قولتلها من هنا ورايح متنادينيش الا يا سيدي مفهوم يا حلوه بصت كده بتريقه وقالت ماشي يا سي السيد وضحكت قومت قرصت جاااااااامد وصوابعي غرست في كتفها صوتت جامد اوي وقالتلي مالك زعلت مني ليه قولتلها انا مش بهزر وزعقت جامد فيها وقولتلها من هنا ورايح اوعي تضحكي قدامي خالص مفهوم يا بت قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها شاطره انتي عارفه لما انا ابقا سيدك انتي تبقي ايه قالتلي ابقا منه قولتلها لا يا روح امك انتي من هنا ورايح اسمك خدامتي منه بصت مستغربه قومت مرجع ايدي لورا وضربتها علي كتفها جامد وقولتلها مش عجبك يا بت ولا ايه البت صوتت وقالتلي لا خلاص يعجبني انا مستعده اعمل اي حاجه يا احمد عشان خاطرك انا محتجاك اوي قومت رجعت ايدي ولطمتها علي وشها جامد اوي وقولتلها مش قايلك مسميش احمد يا بت انتي نسيتي ولا ايه يا روح امك البت حطت ايدها على وشها من الوجع وقالتلي نسيت و**** يا سيدي قولتلها والخدامه الي تنسي حاجه سيدها قايلها تعمل ايه قالتلي تتاسفلو يا سيدي قولتلها طيب يلا سمعيني اسفك يا روح امك قالتلي انا اسفه يا سيدي مش هعمل كده تاني رت مرجع ايدي ولطشتها قلمين جامدين اوي وقولتلها في خدامه تقعد علي الكرسي قدام سيدها راحت قايمه من علي الكرسي وهيا ماسكه وشها من الوجع حوشت انا ايدها لطشتها قلمين تانيين وقولتلها علي الارض يا وسخه تحت رجليا البت بصت مستغربه بصيت انا ليها بعصبيه اكني هاكلها وانا محمر وشي البت خافت وراحت قاعده علي الارض قالتلي كده يا سيدي رحت شايطها بالشلوت قولتلها لا مش كده يا روح امك البت مستحملتش الشلوت وصرخت اوي قولتلها اخرسي يا بت قالتلي اقعد ازاي طيب يا سيدي قولتلها علي ركبك وراسك توطيها علي الارض ناحيه رجليا البت اترددت شويه وبعدين قامت قاعده علي ركبها بس لسه موطتش راسها قمت شايطا بالشلوت وكان جامد وقولتلها مش قولتلك انا مش بقول الكلام الا مره واحده يا بت يا وسخه انتي بدات البت توطي براحه اكنها مش عاوزه بس اتغصبت عشان متنضربش تاني المهم انا كنت لابس جزمه البت وشها كان ناحيه الجزمه اول مقربت الجزمه من وشها البت راحت رافعه راسها لفوق قولتلها اوبا ايه الي عملتيه دي يا بنت الوسخه انتي مش عجبك جزمه سيدك قالتلي لا لا يا سيدي متزعلش متزعلش بلاش ضرب بس قولتلها انتي لسه شفتي حاجه انتي جبتيه لنفسك بصي يا روح امك من هنا ورايح اي غلطه بسيطه منك عقابها كبير اوي عشان بعد كده اي امر لسيدك يتنفذ من غير تفكير وحياه امك انا هربيكي علي الحركه دي البت قالتلي خلاص حرام عليك حرمت بس متضربش انا هسمع كلامك قولتلها لازم تتعاقبي عشان بعد كده لما تفكري تعصي سيدك تبقي تفتتكري يا بنت الوسخه قالتلي بلاش يا سيدي ضرب قولتلها انتي معترفه انك غلطانه ولا لاء يا بت قالت معترفه يا سيدي قولتلها في خدامه تغلط مع سيدها ومتتعاقبش؟ قالت لا ياسيدي لازم تتعاقب بس انا مش هغلط تاني بلاش عقاب قولتلها طيب يلا يا بت اتاسفي لسيدك كده البت قالتلي انا اسفه يا سيدي قولتلها احااااااااا يا بنت الوسخه هو ده الاسف قالت امال ازاي بس يا سيدي قولي اعمل ايه بس متزعلش مني وتتعصب يا سيدي المهم انا سيت ان البت لاص بقت ايفه مني وبقت زي الخاتم في صباعي قولت ابدا بقا اذلها بجد رحت شايطها شللوت في ضهرها وقولتلها يا بنت الوسخه لما تتاسفي لسيدك اول حاجه تعمليها تبوسي رجليه الاتنين وبعدين تتاسفي البت بصتلي وقالتلي بس انا عمري مبوست رجلين حد رحت شايطها شلوت اجمد من الاولاني وقولتلها وانا اي حد يا بنت الوسخه ماشي يا كلبه اانا هعرفك البت قالتلي لا لا لا خلاااااااااص خلاص البت راحت مقربه ناحيه رجلي بسرعه وبصت للجزمه ومتردده قولتلها هعد لحد تلاته لو منفتيش الامر جهزي نفسك لعقاب عسير بدات اعد واحد ......... اتنين........ البت خايفه وفي نفس الوقت لسه فيه كبرياء مانعها لسه هقول تلاته ولاقيتها وطت راسها علي الجزمه وباستها قولتلها والتانيه يا بنت الوسخه راحت ودت راسها علي رجلي التانيه وباستها قولتلها البوسه دي مش عجباني يا بت عديهم تاني بعد متبوسي كل جزمه تقولي خدامتك الوسخه غلطانه وبتتاسف تحت رجليك يا سيدي وبتطلب منك السماح البت قالتلي منا بوستهم اهو قولتلها احاااااااااااااااا بصوت عالي انتي نسيتي نفسك انا قولت تعيدي بقا تعيدي قالتلي حاضي حاضر بس بلاش شلاليت انا ضهري اتكسر قولتلها انتي لسه شوفتي حاجه يا وسخه يلا يا بنت الوسخه بوسي رات البت المرادي كانت خايفه فباست اسرع من المره الي فاتت باست وقولتلها سمعيني قالتلي خدامتك الوسخه بتتاسفلك يا سيدي تحت رجليك ومش هتعمل كده تاني قولتلها من هنا ورايح يا بنت الوسخه اول مناديلك تقوليلي كلبتك تحت امرك يا سيدي مفهوم قالتلي ليه كلبه انا خدمه بس يا سيدي المرادي اتعصبت جامد وقولتلها اا يا بنت الوسخه انتي نسيتي نفسك الي اقولو يبقا زي السيف يا بنت الوسخه المرادي انتي غلطتي وانتي الي هتطلبي اني اعاقبك بنفسك ولو مطلبتيش يبقي انهارده جسمك كلو هينزل دم قالتلي لا لا يا سيدي انا غلطانه انا وسه بس بلاش تتتعصب يا سيدي قولتلها قومي اقفي يا بت واخلعي لبسك كلو البت وقفت وماسه ضهرها وبتتوجع من الضرب قولتلها يلا يا بنت الوسخه بسرعه اخلعي مش عاوز اشوف اي لبس علي جسمك خلال دقيقه البت قالت حاضر يا سيدي فتحت الروب وبدات تخلعو كانت لابسه تتيه قميص نوم ابيض وضيق ومبين اكتابفها وواصل لحد ركبتها ورجليها بيضا اوي واكتافها لحم طري وابيض انا لاقيت زبري شد علي الاخر المهم رمت الروب علي الارض ووقفت قدامي بقميص النوم انا لما شفت جسمها الحلو ده قولت اذلها شويه قلتلها استني يا بنت الوسخه متكمليش لع اقفي وارفعي ايدك لفوق قالتلي حااضر يا سيدي ورفعت اديها لفوق قربت منها ومسكت كتفها لاقيت عليه علامات القرص والضرب معلم علامات حمره علي كتفها قولتلها اللحم ده ملك مين يا بنت الوسخه قالت انت عاوزه ملك مين يا سيدي قولتلها احا يا وسخه هو ينفع يبقا ملك لحد غير سيدك ورحت قارصها قرصه في كتفها قرصه جامده واما احلي شعور انك ماسك لحم طري وتقرصو وتعدعكو زبري شد سعاتها شده طين المهم البت صوتت صوت خفيف وقالت ملكك انت بس يا سيدي قولتلها لحمك بس قالت منه كلها ملكك وتحت امرك يا سيدي انا ساعتها حسيت ان البت بدات تستلذ وبدات تتجاوب مع تعذيبي بس لسه عاوزه شويه شغل عشان تستوي وتبقا كلبه مطيعه المهم قولتلها لمك وكل ته فيكي اعمل فيها الي انا عاوزه مفهوم يا بنت الوسخه؟ قالتلي مفهوم اعمل كل الي انت عاوزه يا سيدي بس متزعلش مني عشان خاطري وتضربني عشان ضربك بيوجع اوي قولتلها احاااااااا يا بنت الوسخه انتي هتقوليلي اعمل ايه ومعملش اي جبتيه لنفسك انا قولت الغلطه البسيطه بعقاب كبير لاقيت البت اترمت علي رجليا تبوسها وتقولي خلاص اسفه اسفه يا سيدي عشان خاطري متزعلش معلش معلش يا سيدي خدامتك الوسخه نست انا وسخه وحقيره متضربش يا سيدي ارضي عني ارضي عني يا سيدي جسمي وجعني قولتلها قومي يا بنت الوسخه كملي خلع هدومك قامت البت وقالتلي رضيت عني يا سيدي رت لاطعها قلم وقلتلها انتي كلامك كتير ليه يا بنت ا الوسخه اخلعي وانتي ساكته قالتلي اضر اسفه يا سيدي سيت ان البنت خلاص كبريائها ضاع وعنيها اتكسرت وواقفه باصه في الارض انا سخنت اوي وزبري شد قعدت اضحك بصوت عالي وقلتلها وحياه امك لو نسيتي اي حاجه بعد كده لتشوفي ايام سوده قالتلي مش هنسا حاجه يا سيدي قولتلها طيب يلا يا روح امك اخلعي البت نزلت حمالات القميص وبتنزلو وبان نص صدرها من تت السنتيان جامد اوي ابيض وبيتهز مع حركه ايدها طري اوي نزلت القميص لحد وسطها ومش عارفه تنزلو من وسطها بسرعه جيت شديتها نحيتي قلتلها متنزلي باقي القميص يا كلبه قاالتلي حاضر حاضر اهو قمت شديت القميص شده جامده القميص اتقطع وطلع في ايدي البت كانت لابسه كلت احمر وسنتيان احمر والكلت رفيع خالص واوراكها طريه اوي وبيضا تتاكل اكل ببص علي الكلت لاقيتو مبلول ضحكت جوا نفسي وقلت البت مبسوطه من التعذيب قلت حلو اوي كده البت بدات تستجيب للذل وهتبقا كلبه مطيعه البت وقفت قدامي تبص عليا وانا ببص علي الكلت ومكسوفه اوي قلتلها متكملي خلع يا روح امك اخلعي الكلت ولا اقطعو زي القميص قالت حاضر هخلع شكلها كانت مكسو
فه مني بس في نفس الوقت خايفه انا حسيت ان البت بدات تاد عليا وهتدلع قمت سكعتها قلم جامد وقولتلها بسرعه يا بنت الوسخه قامت البت منزله الكلت لحد ركبتها وهيا بتصوت من الوجع الي علي وشها المرادي كان قلم جامد اوي وصوابعي علمت علي وشها اصلي لما شفت اللحم االابيض ده سخنت اوي وبقيت عاوز اقطعها المهم البت لعت الكلت وكانت ضامه رجليها علي بعضيها بس شفرات كسها كانت باينه البت كانت حالقه شعر كسها وشفراتها باينها ناعمه ومحمره باينها هايجه علي الاخر البت ضمت رجليها ووقفت رحت انا مديت ايدي بين رجليها ومسكت كسها بكف ايدي وضغطت عليه البت كسها كان ناعم اوي وسخن انا حسيت بسخونتو في اديا واول ممسكتو البت زي متكون اتكهربت ارتعشت كده وضمت رجليها اوي علي ايدي وحسيت ان في بلل في كسها عرفت ان البت مستويه اوي بس انا مش هديها الي هيا عاوزاه قلتلها عارفه انا ماسك ايه دلوقت يا كلبه قالتلي لا مش عارفه يا سيدي قولتلها ده كس خدامتي البت سمعت كلمه كس بصت في الارض زي متكون مش واخده علي الالفاظ دي قولتلها مكسوفه يا روح امك طيب ايه رايك انك هتقولي دلوقت الكلمه دي يلا جاوبي يا بنت الوسخه انا ماسك ايه دلوقت البت وشها احمر وواقفه مش عارفه تعمل ايه قمت قرصت جامد بصباعي الكبير وصباعي الوسطاني في اللحم الي حولين كسها وقلت هااااااا؟ قالت انت ماسك كس خدامتك يا سيدي قولتلها الكس ده ملك مين يا بت قالتلي ملكك يا سيدي وتحت امرك قولتلها واي كمان وقرصت قرصه جامده اوي البت صوتت من الوجع وقالت وتعمل فيه الي انت عاوزه وبدات تعيط وتقولي ارحمني ارحمني يا سيدي مش قادره استحمل قولتلها انتي لسه شفتي يا كسمك البت سمعت كلمه كسمك اتخضت قولتلها اه كسمك مش عجبك قالتلي عجبني عجبني يا سيدي حوشت ايدي البت لاقيتها زي متكون استرجعت روحها من تاني اصلي كانت قارص اوي علي كسها اصلو ناعم وطري ويتاكل قولتلها يلا يا كسمك اخلعي السنتيان ده قالت حاضر يا سيدي راحت شدتو وخلعتو وبان صدرها كان جامد اوي حجمو كبير بس مش اوي وحلمات واقفه منتصبه باينها البت هايجه انا شفتو زبري كان هيقطع البنطلون قولتلها قربي قربي يا كسمك قربت مني ومسكت صدرها بكف ايدي اليمين وبدات ادعكو البت لاقيتها بدات تئن بصوت خفيف رحت مسكت حلمتها وقرصتها قرصه جامده اوي وقلتلها مش قلتلك مش بحب الصداع يا كلبه البت صوتت جامد اوي فضلت قارص قعدت تقول اسفه اسفه يا سيدي سبتها وقلتلها اركعي علي الارض عشان بعد كده متنسيش يا بنت الوسخه وطت البت علي الارض فضلت تبوس جزمتي وتتاسف وتقولي حرمت حرمت يا سيدي سمحني ارضي عني مش هعمل كده تاني رحت شديتها من شعرها جامد اوي البت صوتت وبدات تعيط شديت جامد وفضلت جررها علي الارض من شعرها وقعدت علي الكرسي وهيا علي الارض تحت رجلي رفعه راسها وسكعتها قلم بايدي التانيه البت صوتت وقالتلي حرام عليك انت بتعمل فيا ليه كده قولتلها هقولك يا بنت الوسخه انا متعتي ولذتي وانا شايف دموعك نازله وسامع صرخاتك وتوسلاتك وصويتك هيا دي متعتي لما اشوفك تحت رجليا كلبه مذلوله من هنا ورايح انتي انتي كلبتي الضعيفه المذلوله تحت رجليا ومع الوقت انتي هتتمتعي بتعذيبي ليكي وهتبقي مشتاقه للذل تحت رجليا دلوقت يا بنت الوسخه جزمتي فيها تراب في النعل تفتكري تتنضف ازاي قالتلي هجيب قماشه انضفها بيها ضحكت بصوت عالي وقلتلها قماش وكلبتي موجوده وقمت لطشتها قلم قالتلي الي تامر بيه يا سيدي انضفهالك ازاي رحت شايطها شلوت في بطنها البت اترمت علي الارض قومت مادد رجلي نحيه وشها وقلتلها بلسانك يا وسخه قالت حاضر حاضر بس بلاش ضرب برجلك بيوجع اوي قمت شوطتها في كتفها تاني وقلولتها يلا يا كسمك البت بدات تعيط زعقت فيها جامد وقولتلها مش عاوز اسمع صوت قدامك دقيقه لو لاقيت نقطه تراب في الجزمه هتشوفي عقاب عسير هيعلم علي جسمك المهم البت قربت وشها ناحيه الجزمه وبدات تطلع لسانها براحه ومتردده تحطو علي النعل قمت انا واقف دايس علي صباع ايدها الصغير وفركته في الارض البت بدات تصرخ بصوت عالي وتقولي حوش الجزمه هوت هموت صباعي اتكسر وعماله تصرخ قلتلها عشان بعد كده متتردديش لما اقولك حاجه يا بنت الوسخه قالت خلاص خلاص حرمت ابوس رجلك كفايه وفضلت تعيط وتصوت رحت قعدت تاني علي الكرسي وحطيت رجل علي رجل البت مسكت صباعها وفضلت تنفخ فيه زي المنظر عجبني اوي وكنت مستلذ وهيا بتتالم قدامي من العذاب وعماله تدمع دموع كتيره قلتلها هااااااااا فات نص دقيقه شكلك عاوزه تتعاقبي لاقيتها جرت علي الجزمه وطلعت لسانها تلحس زي المنهومه وفضلت تلحس وتكح زي ميكون التراب دخل زورها وانا قاعد مبسوط وبضحك وبقلولها بسرعه يا كلبه الوقت هيعدي لحست النعل كلو وتقولي نضفت نضفت يا سيدي متضربش ارضي عني يا سيدي انا هفضل كلبه مطيعه بس بلاش التعذيب انا مش قادره قلتلها هبص علي الجزمه لو شفت نقظه تراب يبقا يومك مش فايت يا بنت الكلاب قالت بص بص يا سيدي المهم انا بصيت لاقيت الزمه نعلها بيلمع بس انا كنت عاوز اعاقبها تاني رت قولتلها في تراب يا بنت الوسخه معرفتيش تنضفي كويس خلاص انتهي الوقت قالت نضيفه مفهاش حاجه ابوس علي ايدك بلاش عقاب قولتلها اخرسي انا الي اقول نضيفه ولا لا قالتلي حاضر هات انضفها تاني قلتلها خلاص الوقت خلص دلوقت وقت العقاب البت فضلت تبوس رجلي وتقولي معلش معلش يا سيدي غصب عني انا مخدتش بالي ابوس جزمتك بلاش عقاب رحت شوطتها في بطها وقولتلها اخرسي قومي هاتيلي خرطوم من جوا عندك ولا لا قالت هشوفلك يا سيدي رحت زعقت وقلتلها بسرعه البت قامت جري وانا شايفها بتجري كده قدامي زي الكلبه المنظر عجبني غابت شويه وجابتلي خرطوم لونو اسود حوالي متر وجابتو وقالتلي اتفضل يا سيدي خدتو منها ورت مرجعو لورا وضربتها بيها علي كتفها ضربه جامده اوي صوتها دوي في الصاله وعلم علي ايدها علامه حمره كبيره اوي البت صوتت صوت عالي قلتلها من هنا ورايح لما اكون انا هنا متمشيش علي رجليكي قالتلي وهيا بتعيط امال امشي ازاي يا سيدي رحت شوطتها شللوت في وركها وقعت علي الارض قلتلها تمشي علي ركبك واديكي زي الكلاب مفهوم قالت مفهوم يا سيدي قلتلها ودلوقت وقت العقاب فضلت تبوسي عل يرجلي وتقولي خلاص خلاص سمحني انا حرمت حرمت ببلاش انا مش قادره رحت ضربتها بالخرطوم علي ضهرها ضربها جامده وقلتلها اخرسي يا وسخه واسمعي دلوقت عقابك عشر ضربات بالخرطوم ده هضربك الضربه لو صرختي مش هتتحسب وهبدا من جديد بعد كل ضربه تبوسي رجلي وتفضلي تتاسفي وتشتمي في نفسك ولو الشتايم معجبتنيش مش هحسب الضربه مفهوووووم؟
البت فضلت تبوس رجلي وهيا بتعيط تقولي بلاش الخرطوم بيلسع اوي وفضلت تعيط جامد شووطتها بالشلوت وقلتلها اخرسي دلوقت اقعدي علي ركبك واديكي وووشك علي الجزمه هتنضربي دلوقت عرفتي هتعملي ايه البت فضلت تعيط وتقول عرفت يا سيدي رت رافع ايدي اوي ونزلت علي ضهرها بالخرطوم جااااااامد اوي البت صررررخت صوووت اعلي صوت سمعتو منها بس في نص الصوت نزلت بقها علي الجزمه تكتم صوتها زي متكون نست الشرط وفضلت تبوس رجلي وتتاسف شلت رجلي وبعدت عنها البت فضضلت تقول انا كلبه ووسخه انا اسفه يا سيدي قلتلها مش محسوبه يا بنت الكلاب انتي صرختي نبدا من تاني البت قعدت تعيط وتحسس علي ضهرها وتتوجع كان شكلها مثير اوي حته لحم بيضا قدامك عليها خط احمر عمال يزرق المهم قلتلها يلا تعالي تحت رجلي يا كلبه عشان نبدا العقاب البدات مشت علي ركبتها واديها لحد موصلت تحت رجليا وخدت وضع الكلبه تحت جزمتي رجعت ايدي لورا ونزلت علي ضهرها بعزم ما عندي بالخرطوم علي ضهرها البت مطلعتش صوت وكتمت الصرخه جواها بس طلعت انفاس منها تدل انها متوجعه اوي البت نزلت وشها علي الجزمه تبوس بنهم عشان تطلع نفسها المكتوم من الضربه وقلتلها هااااا فين الشتايم قالت كلبتك الوسخه بتتاسف ارحمها كلبتك الحقيره مش هتعمل كده تاني قالتها بصوت مذلول قلتلها شاطره دي محسوبه المره الجي هتغير الشتايم دي قالت هقول ايه قولتلها هعلمك تقولي اي المره الجيا هتشتمي نفسك وتقولي علي نفسك لبوه وشرموطه ومنيوكه سيدك البت بصتلي وقالتلي انا عمري مقلت الكلام ده خالص قلتلها هتقوليه يا لبوه يا متناكه قالت حاضر حاضر الي تشوفو يا سيدي المره الي بعديها بقا هتشتمي اهلك هتقولي اهلي كلهم منايك تحت جزمتك ابويا وامي لباوي تحت امرك وانا واهلي منسواش حاجه تحت جزمتك البت بصت وهيا بتعيط وتقولي بلاش بلاش اهلي انا هقول كل حاجه عني بس بلاش اهلي قمت سايب الخرطوم من ايدي وقلتلها انا هعرفك هتقولي ولا مش هتقولي قلتلها حطي ايدك علي الارض يا بنت المنايك البت حطت ايدها علي الارض رحت دايس عليها برجلي وفضلت اضغط بنعل الجزمه لحد مكانت هتتفرك خالص وقلتلها هاااااااااااا هتقولي البت صوتتت صوووويت عالي اوي وفضلت تصرخ وتقولي هقوووووول خلاص خلاص صوابعي صواعي مش قادره قلتلها لا مش هحوش رجلي هفضل كده لحد ميتكسرو عشان يفكروكي ازاي تطيعي سيدك في اي امر قالت حرمت حرمت مش هنسا مش قادره ارحمني حرام عليك شلت رجلي وقلولتلها لما اشوف يا بنت الوسخه المهم خدت وضع الكلبه وانا وقفت وبنفس قوه الضربه الي فاتت ضربتها البت جسمها انتفض بس كتمت صوتها بردو ونزلت وشها علي الجزمه تبوس وقمات قالت انا لبوه تحت رجليك يا سيدي سامحني قلتلها هاااا والباقي قالتلي وشرموطه ومنيوكتك ومسواش حاجه من غيرك يا سيدي ارحمني وسامحني وارضي عني قلتلها مش بطال محسوبه يا شرموطه يلا التالته ورجعت ايدي ونزلت علي ضهرهاا جامد البت جسمها فضل ينتفض ونفسها مكتوم زي متكون هتموت ونزلت تبوس رجلي باست شويه كتار وبعدين قالت لبوتك خدامتك بتتاسف قلتلها المرادي اهلك يا بنت الوسخه قالت اهلي كلهم منايك ليك وابويا وامي لباوي وشراميط تحت امرك قلتلها ابوكي اسمو اي يا بت قالت اسمو رزق قلتلها قولي رزق ابويا معرص وكلب تحت امرك راحت قالت زي مقلت قلتلها وامك قالت سميره امي شرموطتك وتحت امرك يا سيدي ارضي عني المهم كملت باقي العشر ضربات وكل ضربه تتاسف وتتوجع وتشتم في نفسها واهلها بعد ملصت العشر ضربات ضهرها كان احمر اوي سبتها تاخد نفسها وقعدت علي الكرسي وقلتلها تعالي يا بنت اللبوه خلعيني الجزمه البت جات علي ركبها زي معلمتها وجات مسكت الجزمه بايدها رحت لطشتها علي وشها وقلتلها فكي الرباط ببقك وبسرعه قمات البت بدات تفك الرباط ببقها وبعدين خلعتني الجزمه قلتلها قلتلها خدي كل فرده ببقك وطيها بعيد خدت الجزمه في بقها ومشت علي اديها وركبها ودتهم بعيد وجات تاني قالتلي تحت امرك يا سيدي انا خلاص كنت علي اري وكنت عاوز انيكها المهم قلتلها تعالي امشي ورايا علي اوضه النوم وهاتي الخرطوم في بقك يا جزمه مشيت رحنا اوضه النوم وهيا ماشيه زي الكلبه ورايا والخرطوم في بقا انا سندت ضهري علي المخده وهيا علي الارض تحت رجلي خدت الخرطوم منها ومسكتو وتفيت علي وشها البت بصتلي واتخضت كانت عاوزه تمسخ التفه من علي وشها بس خافت اضربها قلتلها امسحي وشك في الارض قامت رمغت وشها في الارض وانا خلتها حاطه وشها علي الارض وقمت دايس علي وشها برجلي جامد اوي البت نفسها اتكتم وبتصوت وتتلوي وانا قلتلها مش عجبك تفه سيدك يا بنت اللبوه ماشي يا كلبه انا هربيكي وفضلت ادعك في راسها برجلي وهيا نايمه علي بطنها تتلوي عجبني المنظر واول مره اشوفي طيزها واكرز عليها كانت طيظها ناعمه اوي وطريه وكبيره وخرمها باين لونو محمر وكانت مغريه اوي حوشت رجلي البت فضلت تصرخ وتعيط وتقول حرمت قلتلها خليكي علي بطنك كده يا بت وخلعيني الشراب المهم خلعتني الشراب وانا جيت حطيت رجلي علي طيظها احسس وادعك علي الطيز الناعمه الي عماله تتهز وفاتح فلقاتها بصباع رجلي كانت طريه اوي البت بدات تئن وتقول اه اه بصوت ناعم البت كانت هايجه علي الاخر المهم قعدت رحت تفيت علي الارض وبصيت علي التفه وقلتلها عارفه هتعملي ايه دلوقت قالتلي الي تؤمر بيه يا سيدي قلتلها هتمصي التفه دي وتبلعيها سامعه يا كسمك البت سكتت ومنطقتش رحت ميلت وشديت شعرها جامد البت صوتت وقالت سامعه سامعه يا سيدي حاضر رحت ساكع وشها قي الارض وقلتلها يلا يا كسمك بسرعه مش عاوز اشوف نقطه بعد عشر ثواني زحفت البت علي بطنها وطيزها من ورا عماله تتهز قدامي وصلت للتفه وطلعت لسانها وبدات تمص في الاول كانت مضايقه بس بصت نحيتي شافتني مكشرلها راحت اتجنبت شري ومصت بقيتها وبلعتهم انا سخنت اوي وقلت انيكها دلوقت عشان الوقت اتاخر المهم فكيت البنطلون وخلعتو وطلعت زبري وقعدت علي السرير زبري كان شادد علي الاخر وواقف وراسو سخنه اوي وكبير والاورده باينه عليه كان خلاص مستعد يفرتكها البت بصت بعنيها عليه كده واول مشافتو شفته في عنيها الشوق اوي وكانت نفسها تقوم تقعد عليه بس خايفه مني لاحسن اضربها عشان مدتش ليها الاذن قلتلها عجبك يا لبوه بصت تاني في الارض رحت بالخطروم ضربها علي ضهرها وقلتلها ها جاوبي قالتلي عجبني يا سيدي قلتلها عارف اسمو ايه قالتلي لا قلتلها ده زبري الي هنيكك بيه اسمو اي يا كسمك قالتلي اسمو زبر سيدي الي هينيك كلبتو بيه قلتلها شاطره تعالي يا كسمك حطي راسك علي طرف السرير وافتحي بقك المهم جبت البت وقعدتها علي الارض وجبت وشها وحطيتو علي طرف السرير بحيث يكون وشها لفوق عشان اط زبري جوا بقها المهم قلتلها افتحي بقك يا لبوه فتحتو قمت انا واقف فوقيها وحاطط راس زبري علي شفايفها كان راسو كبيره علي بقها بس انا دوست عليه عشان يدخل جوا بقها ملي بقها علي الاخر رت مدل اكتر لحد موصل لزورها البت حسيت انها شرقانه فضلت ادخلو ادخلو لحد موقف خلاص جوا البت وشها احمر وخلاص جابت اخرها المهم طلعتو شويه البت فضلت تكح وكانت شرقانه وقالتلي حرام عليكي قلتلها طعمو حلو ؟ قالتلي اه يا سيدي بس كان هيموتني رحت شديتها من شعرها جامده ولويت وشها نحيه زبري وقلتلها طيب يلا مصي البت نزلت في مص بنقهم وكانت بتطلع لسانها تلحس راسو وتمص زي الشرموطه وانا شادد شعرها جامد وهيا تصوت وتمص البت كانت مبسوطه بالالم الي في شعرها الي اتخلط بمتعتها بزبري جوا بقها البت وهيا بتمص كانت عماله تقول كلام رهيب زبري يجنن يا سيدي نفسي افضل امصو طول عمري اجي شادد شعرها اوي تاجي مصوته وتقولي شد يا سيدي برتك انا ملكك وتحت امرك اعمل الي انت عاوزه انا خدامه زبرك انا كلبتك انا لبوتك وتمص بنهم ولهفه قلتلها بس كفايه يا شرموطه اطلعي خدي وضع الكلبه علي السرير طلعت علي السرير وقعدت علي ركبها واديها ورفعت طيزها نحيتي انا شفت طيزها عجبتني اوي رحت مرجع ايدي لورا ورحت ضاربها عليها ضربه جامده اوي بكف ايدي البت طيظها اتهز هزه واحمرت اوي مع صوت طالع من بقها بيصرخ ويقول اي اي حرام عليك وجعتني قلتلها عارفه دي اسمها ايه يا لبوه قالتلي دي طيظ كلبتك يا سيدي قلتلها شاطره يا شرموطه عارفه انا هعمل ايه دلوقت قالت اعمل الي انت عاوزه يا سيدي انا تحت امرك البت هاجت اوي وعرفت اني هنيكها قلتلها انا دلوقت هفشخ طيزك بزبري يلبا اطلبي من سيدك انو ينيكك بكل ذل يا لبوه البت قالتلي نكني وافشخ طيزي يا سيدي نكني نكني بزبرك يا سيدي انا تحت امرك وطيزي تحت امرك افشخها لو تحب انا سخنت وزبري خلاص هيتفرتك المهم مسكت طيظها وففتحت رجليها شويه عشان ابص علي رمها لاقيتها ضيق اوي علي زبري رحت حطيت صباعي جو بقها وقلتلها مصي صباعي مصتو ورحت بدات ابعبصها في طيظها بصباغي الوسطاني كل مدخل صباعي ويبدا خرمها ينقبص علي صباعي البت تقول اي اي بيوجع يا سيدي رحت مدلو مره واحده صوتت وقالت اه بيوجع اوي طلعتو ودخلت صباعي الكبير مره واحده خرمها بدا يوسع رحت مطلع صباعي وحطيت زبري علي الخرم راس زبري كانت علي فتحه طيظها كانت ناعمه اوي البت بدات تطلع صوت هياج وكانت خلاص مستنيه اللحظه الي زبري هيشق طيظها المهم بدات ازق راس زبري في الفتحه بدات تتزحلق بس الفتحه كانت ضيقه بردو رحت ضاغط مره وااحده زبري دل زي السيف جوا طيزها ولاقيت البت صوتت فضلت تصوت وتقول اح اح اهموت هموت يا سيدي اي بيوجع براحه وانا عملت مش سامع وفضلت ادلو جامد اوي والبت خلاص روحها طلعت وفضلت تصوت وقولي مش قادره حرام عليك وانا فضلت ادخلو لدمدل علي اخرو البت لحم طيزها كان ناعم اوي وصوتها خلاني ابقا مفترس المهم سبتو شويه جوا طيزها وبدات اطلعو حته بسيطه البت مش مبطله صويت وتترجي فيا براحه المهم رحت مدخلو بقوه تاني وعملت نفس الحركه كذا مره ورا بعض وهيا هتموت من الوجع وفضلت اطلع وادخل اكني بضربها جوا خرمها وبدات امسك شعرها بايدي واشدو جادم البت هاجت اوي لما مسكت شعرها بدات تئن من المتعه وتقولي اوجعني اوجعني يا سيدي كمان المهم انا سخنت وفضلت اشد شعرها وادخل جامد وبايدي التانيه بضرب علي لحم طيزها بعز ما عندي ساعتها البت خلاص كانت هتتجنن من المتعه وتقولي اوي اوي اوي يا سيدي اضرب اضرب لبوتك اضرب كلبتك اعمل الي انت عاوزه في كلبتك مسكت الخرطوم وبدات اضرب جامد علي ضهرها وانا بنيكها وهيا هيمانه ومستمتعه وفضلت تقولي عبني عذب كلبتك يا سيدي اضرب اضرب يا سيدي انا كلبه استاهل الضرب وتصوت كل ما الخرطوم ييجي عليها لحد مجيت ضربتها مره فضلت تصوت وجات رعشتها حسيت لما بدا خرم تيزها ينقبض علي زبري عرفت ان البت بتجيب نشوتها دلوقت وفعلا نزل من كسها الميه كتير اوي والبت فضلت بعدها تقولي كلبتك خدامتك تحت امرك نيكها افشخها عذبها المهم فضلت اضرب بالخرطوم شويه وطلعت زبري وقلت هحطو في كسها قلتلها يلا يا لبوه افتحي رجلك شويه البت كانت خلاص هيجانه ومشتاقه في كسها مصدقت سمعت لاقيتها فتحت رجليها ورفعت طيزها شويه وقاالتلي كده يا سيدي قلتلها اه المهم حطيت زبري علي شفرات كسها بردو خرمها كان ضيق بس مكنش محتاج لتدليك عشان ميتها كانت لسه علي كسها المهم رحت غرست زبري مره واحده من غير اي مقدمات لاقيت شفرات كسها اتشرت بين زبري ومهبلها وسمعت صوت البت تصرخ جامد اوي وجعها اوي المرادي عشان زبري ملي كسها المهم مكنش دخل كلو رحت زقيتو كمان شويه البت قالت كفايه حرام عليك مش قادره وبدات اطلعو وادخلو جامد اوي ومسكت شعرها والخرطوط وفضلت اضرب علي ضهرها البت المرادي كانت هيجه اوي وفضلت تقولي اضرب شرموطتك يا سيدي اضربني عذبني اانا كلبه ولبوه اضربني وفضلت تطلع اهات الشهوه وانا بردو عجبني المنظر كل مضربها تطلع اهات وتشتم في نفسها قمت منزل جوا كسها لبني وهيا كانت ساعتها جاتها رعشه وفضلت تئن وتتوجع وانا بنزلهم وقالتلهم هفضل كلبتك وخدامتك طول العمر المهم طلعتو وقلتلها يلا يا كسمك انزلي علي الارض تاني مكانك نزلت علي الارض بوضع الكلبه تحت رجليا عمال تبوس رجليا وتقولي انا كلبتك المطيعه متسبنيش انا هفضل خدامتك تحت رجليك المهم الوقت كان اتار اتفقت اني هاجيلها تاني يوم الساعه 10 الصبح ودت منهم نسخه لمفتاح البيت وقولتلها اسمعي هقولك ايه دلوقت يا كلبه بكره الصبح من الساعه تسعه ونص تقعدي في الصاله في وش الباب وضع الكلبه ومعريه طيظك لحد ماجي لو جيت وملاقتكيش بنفس الوضع ده هتشوفي اسود ايام عمرك قالتلي حاضر يا سيدي المهم قبل ممشي تفيت عليها سابت التفه علي وشها وقاالتلي زيدني يا سيدي تف كمان اتنعم فيها مشيت بره الاوضه مشت ورايا علي ركبها لبست هدومي وقلتلها اياك اجي بكره ملاقيش الي قلتلك عليه يا شرموطه قالتلي حاضر يا سيدي المهم تاني يوم جبت معايا ولاعه وشمعه وقماشه سوده لربط العيون ووكرباج وشليتهم في كيس اتعمدت اتاخر ورحتلها عشره ونص عشان اشوفها لسه قاعده بالوضع الي قولتلها عليه ولا لا المهم فتحت الشقه ملاقتهاش في الصاله ناديت عليها جات جري من المطبخ علي ركبها وقالتلي لسه قايمه يا سيدي كنت بشرب انا قاعده من الساعه تسعه ونص بصيت بكل تكشير وحطيت الكيس علي الارض وقلتلها مفيش اي اعذار استعدي للعقاب
حكايتى مع خادمتى المطيعه والفريدة من نوعها
البداية ......
فتحت ايميلى باليل ومتعود ان يكون فيه اضافات احيانا اولاد وعاملين نفسهم بنات واحيانا بنات عاوزة تفهم يعنى ايه
سادية والم وتعذيب وبنات لطيفه تدخل تعمل نفسها شخصيه ومش بتتهز من حاجة
لكن الاضافة اليوم مختلفة قبلت الاضافه مثل العادة وتوجهت للحديث مع سليفات يردن التقدم لخدمتى
فجاة تحدث الايميل الجديد
هى مرحبا
انا اهلا
هى ممكن نتعرف
انا معاكى ماستر 28 سنة .... القصه كانت من سنتين انا الان 30
هى انا بنت 33 سنة
فرحبت بها وسكت ثم شكرتنى وسكتت ايضا
بعد دقايق سالتنى سؤال كان .. هو بجد موضوع الاسياد والجوارى ده
قلت لها انتى شايفه ايه او معلوماتك عنه
قالت لى انا دخلت منتديات وقرات قصص عنه بس مش مصدقه
قلت لها الموضوع صحيح وحقيقى وكل ما قرأت بيحصل
سكتت قليلا ثم قالت انا شوفت موضوعك باحد المنتديات
قلت لها انا عامله عشان انتى وغيرك تشوفيه
قالت لى انا كنت بشوفه مجرد قراءة للتعمق وتزويد معلومات
قلت لها وبالنسبه للاضافه ... فلم ترد
قلت لها انتى بعد قرائتك للنظرى واكتفائك منه عاوزة تجربى العملى
ثم ارسلت لها سؤال سريع
جاهزة تكونى كلبة مطيعه
فاأجابت هذه المرة برد سريع ...نعم
قلت لها فى اوروبا بيحصل اتفاق ويتكتب عقد وشرط جزائى ولكن نظر لاننا مجتمع شرقى وظروفنا غيرهم
انا هتفق معاكى وبعد كده تقررى هتكملى ولا لا و العقد هيكون وعد منك ومنى اتفقنا ؟
قالت اتفقنا
سالتها عن حالتها الاجتماعية كانت منفصلة وهو امر جيد فهى حرة تستطيع قضاء اوقات طويلة على النت
سالتها ماهى قدراتك على الخدمة شات كتابى ام شات كاميرا ام فون ام حقيقى
فردت بسرعه حقيقى مش هقدر وماعنديش كاميرا
قلت لها ما بحبش الكدب مافيش بيت مافيش فيه على الاقل لاب توب بكاميرا او جهاز عادى بكاميرا
اما بالنسبه لحقيقى انا عارف انك خايفه وقلقانه وماتعرفيش الشخص الى معاكى ممكن يخدعك ويفضحك
فقالت لى انا فعلا عندى كاميرا بس ارجوك بلاش خليها شات وممكن فون
قلت لها انا بتفق معاكى ومش هجبرك على حاجة انا بتفق معاكى وده حقك وحقى عشان اشوف هنبتدى مين
قولى عندى كل حاجة بس نبدأ شات كتابى وتاخديها تدريجى لحد ما تثقى فيا ولو عاوزة تنسحبى لاى سبب
قهرى ومش هتقدرى تكملى مافيش مانع وحتى لو هتخلفى وعدك فمش مشكله لانك كائن رخيص
فاعتزرت وشكرتنى
على تعاونى معها
قلت لها كده عرفنا هنبتدى ازاى قلت لها فيه جدول يومى او شبه يومى هيكون ليكى ميعاد محدد
ممكن يختلف على حسب فقولى لى نظامك واوقات فراغك عشان نحدد
قالت لى انها بتشتغل من 8 صباحا حتى 3 عصرا وبتكون فاضيه من 7 الى 3 فجرا وزياراتها قليلة
قلت لها كويس مش هحتاجك اكتر من 3 ساعات وربما اقل وربما اكثر
قلت لها الميعاد الى احدده تكونى موجودة فيه ولو حصل تغيير هقولك
فقالت حاضر
قلت لها من الان وصاعدا تكلمينى باسلوب وقار واحترام تكثرى من كلمات سيدى ,معلمى,حضرتك,سيادتك
وماتتكلميش بضمائر بشرية بدل ما تقولى انا تقولى كلبتك خادمتك جاريتك وتكملى كلامك مفهوم كلبتى؟
فقالت مفهوم سيدى
قلت والان قدمى طلب التقدم لسيدك وترجيه بقبولك
فكان عندها افكار لابأس بها فى القراءه فادت بشكل جيد قائلة
ارجو من سيدى ان يقبلنى كلبته الحقيرة خادمته الذليله جاريته المهانة
فشرف كبير سيدى ان تمنحنى حياة جديدة فى مملكتك الخاصه واعدك ببذل قصارى
جهدى كى اكون كلبتك المطيعه وافضل من كل كلبة بالعالم
فقلت لها عظيم كده انتى بشكل رسمى كلبتى الغير مروضه غدا اول ايام لينا فى تهيأتك على خدمتى
الجزء التانى من حكايتى مع خادمتى المطيعه والفريدة من نوعها
ملحوظة القصه تدرجت للمقابله الحقيقية يعنى اتقابلت انا وكلبتى فيس تو فيس واستخدمتها فعلا على الواقع
وده هتعرفوه فى الاجزاء القادمة فتابعو معايا
بعد ما خادمتى الجديدة قدمت الولاء لسيدها الجديد وطلبت الانضام والتدريب على يدى
رحبت بيها فى عالمى الخاص واكتفيت معها بالكلام فى اليوم ده .
وقبل ما اقفل معاها طلبت منها تستعد لحياتها الجديدة معايا وتحس بموقعها الجديد فى خلوتها حتى ان التقيها
تانى يوم كنت متفق معاها انى هقابلها على الايميل فى الوقت الى حددته ليها دخلت بالفعل
لقيتها اون لاين لم يمر ثوانى ثم
نبحت بضع مرات والقت التحية قائلة
مساء الخير سيدى كلبتك الجديدة بانتظارك
فقلت لها بداية لا بأس بها
هى نبحت
فقلت لها انتى عارفه ان اليوم انطلاقتك فى عالمى الجديد
هى.. نعم سيدى واتمنى اكون عند حسن ظن حضرتك
فقلت لها انتى وقدراتك وهنشوف
هى.. هبذل كل ما فى وسعى كى انول رضاك وشرف خدمتك سيدى
فكان ردودها حاضرة باتقان فكانت كثيرة للقراءه عن الموضوع
قلت لها اسمعينى يا كلبتى اى ميعاد هقولك عليه ادخل تكونى فى انتظارى اتاخرت برده تكونى فى انتظارى
مفهوم كلبتى ؟
فاجابت مفهوم سيدى
قلت لها اى حاجة هتحصل متوقعه او غير متوقعه هتكون زى اختبار ليكى فتنفذى بدون تذمر
يعنى لو مر عليكى يوم او اتنين ولم نلتقى لا تتذمرى كل ما عليكى الانتظار الى ان تنتهى المده المحدده
ممكن ادخل فى اخر الوقت ممكن فى نصف الوقت كل ما عليكى الانتظار .
حاجة تانية لو دخلت وتجاهلتك ما تساليش ولا تحاولى تعرفى في ايه يمكن انا حابب اتجاهلك
او فتحت الايميل وحصل اى ظرف فتكونى صبورة واياكى والتذمر واضح كلبتى ؟
فاجابت حاضر سيدى
وبدات تعليمها باسلوبى كنت احيانا زى ما قلت لها اتاخر عليها او ادخل فى وقت متاخر
وكنت بدخل بتكون موجودة دايما واول ما تشوفنى تنبح وتلقى التحية
وبدات اعطيها واجبتها مثل
اولا ..كنت بكلفها برفع مواضيعى فى المنتديات يوميا كى تكون الاولى بالقراءه
ثانيا..كنت اكلفها بانشاء حساباتى الجديدة فى بعض المنتديات
ثالثا..وكانت مكلفه بالردود سواء رسائل خاصة او ردود موضوعيه بعد اعطائها الاجوبة
رابعا.. كنت اكلفها بالبحث عن مواعيد برامجى المفضلة على القنوات
وكانت لما تقصر فى شىء كنت برهقها بكتابات طويله ومختلفه علشان طبعا مش تنسخها وتلصقها
ويتخللها بعض الشتائم والاهانات
ومرت ايام على هذا الحال يتخللها بعض الاشياء الجديدة
وحسيت انها بدات تضايق وعلى فكرة الامر ده طبيعى ليه طبيعى ؟
اولا لان دى البداية
ثانيا لان الخدمة عن طريق الكتابه مش بتكون ممتعه على الرغم من اننا اتفقنا
على الفون مع الكتابه بس انا فضلت استنى شوية واعودها على الصبر
فقلت لها فى مرة انا شايف انك متضايقه ومش عاجبك الوضع
فطبعا ردت العكس ولم تبين ضيقها واضافات بكلمات مشبعه
منتهى سعادتى وانا اخدمك سيدى
امرك واجب النفاذ
انا كلبتك الحقيرة الذليلة
قلت لها كويس انك فاكرة انتى ايه ومقامك فين عارفه مقامك فين كلبتى؟
هى .. ما انا الا خادمة رخيصة عندك سيدى املى الوحيد ان اعيش
تحت قدمك سيدى
قلت لها مش شايفه انك استعجلتى قدمى كبيرة عليكى بمستوى كلبه زيك
هى... اسفه سيدى انا اقل من جزمة او شبشب ترتديها قدمك فاتمنى ان اعيش فى خدمة كل ما تردى
قدمك سيدى اقوم بتنظيفهم ومسحهم واقبلهم واضعهم على راسى
فقلت لها احسنتى يا كلبتى اللبقه واعجبنى اسلوبك علشان كده انا هكافئك
وطبعا عشان لسه فى مرحلة الكتابه فالمكافئة زى العقاب مش هتفرق
فقلت لها اطلبى مكافئتك بنفسك فكانت بتطلب حاجتين ايه هما
حكايتي مع الشاعره سابقا والكلبه حاليا
كعادتي اتصفح في الانترنيت ووجدت قصيده أعجبتني واضهرت الاعجاب عن طريق تعليق بسيط فاجابتني واصبح التعليقات كثيره فارسلت لي رساله على الخاص كي نتكلم اكثر لكن لم ارغب في ذلك بجديه لسبب ضننتها متكبره ولا تنفع لي فواجهتها بالكلام من البدايه كي لا يطول الكلام لاني لا احب الاكثار بالاسئله والطلبات احب ان اقول شي فيتنفذ على الفور وصارحتني باعجابها فقلت لها (انتي عجبتيني بس تره اني ما احب كثر الكلام اني احب بنية تكون طوع امري اي شي اكوله متكول بس حاضر واكثر كلمه تكوليها مولاي ) بلبداية ارسلت علامة تعجب وبعدين جاوبتها ( انتي مستعده تكونين جاريتي)بقت ساكته لحضات وبعد ذلك اجابت بنعم مولاي اتفقت معاها بالاوقات وامرتها بايقاضي عن طريق اتصالها لي عند الصباح عن طريق ارسال رساله تشتهم وتذل نفسها لي واتفقنا على ان تأتي لبيتي ليله من الليالي بحجة انها ذاهبه الى بيت صديقتها وانا أحضرت اغراض التعذيب فدخلت واتفقت معها طبعا على كل التفاصيل اول لحظة دخولها خلعت ملابسها ونزلت على ركبتيها وبقيت تنبح مثل الكلب ووضعت الحزام على رقبتها وبقيت اسحبها مثل الحيوانه وبقيت يوم كامل بدون نوم اضربها واهين بها وفي نهاية التعذيب اخذتها مثل الدميه واغسلتها وعلقتها من
احلى واللذ عذاب ( قصص ساديه وتعذيب )
أسمي (وداد) وأنا بطبيعتي ودودة جدا محبة لكل الناس وعمري سبعة عشر سنة وعدة أشهر أي أنني لم أكمل الثامنة عشرة وجميلة جدا وأسكن في أحدى القرى البعيدة نسبيا عن المدينة وكنت أحب أن أظهر جمالي وأنوثتي دائما فقد كان لبعدنا عن المدينة أثرا كبيرا في حرماننا من أشياء كنا نسمعها بكثرة من خلال من يزور المدينة وسأتكلم لكم عن قصتي مع أول ممارسة جنسية حصلت لي ورغم ما يسمى (بالأغتصاب) الا أنه في الحقيقة كان أحساسا ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب سكس اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب سكس )
وشعورا قويا بالوصول الى ذروة اللذة التي يتمناها كل البشر بل أن كل أنسان يحلم بها و يعيش على حلمها فيحب الحياة ويتمنى أن يصحو على يوم جديد... في أحد أيام الربيع بهوائه العذب دعتني صديقتي لحضور حفل خطوبة شقيقها في قريتها التي تبعد عنا حوالي النصف ساعة وكم كانت سعادتي حينها لانها فرصة لاظهار مفاتني ولانني سأذهب لارتاح من عناء الروتين اليومي للحياة فأرتديت تنورتي البيضاء القصيرة التي تبرز مفاتن مؤخرتي المتميزة عن باقي أجزاء جسدي كما كنت أسمع بأن لي مؤخرة مغرية وأرتديت قميصا أبيضا يبين نهداي الصغيران الملتفات بسوتياني الابيض من خلفه وأستعملت مكياجا صارخا وكم كانت فرحتي وأنا أنظر الى نفسي في المرآة فقد بدوت كأمرأة ناضجة وجميله لابعد الحدود وكان بأنتظاري أخو صديقتي البالغ من العمر 25 عاما لغرض أيصالي الى منزل صديقتي وكان شابا وسيما بمعنى الكلمة متزينا بأحلى بدلة ومتعطرا بعطر فواح فهذا مطلوب لانه أخو العريس الذي تتم مراسم خطوبته وعليه أن يظهر بأبهى حلة فصعدت معه الى السيارة وسألته عن صديقتي التي كانت من المفترض أن تأتي معه لأخذي فقال أنها مشغولة جدا وتعتذر وترجو أن أقدر وضعها في مثل هذا اليوم ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فذهبت وجلست في المقعد الأمامي للسيارة بجانبه لانه ليس من الذوق الجلوس في المقعد الخلفي ولو كان هذا بودي لان تنورتي قصيرة جدا وكنت محرجة خصوصاً وأن سيقاني البيضاء كانت واضحة أمام عينيه لانني لم أكن أرتدي الجواريب كما أنه لم يكن بال***ان تغطيتهم لقصر التنورة .. وكان الطريق الزراعي طويل لانه كثير المنحنيات والمطبات فكان ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب سكس اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب سكس )
يسترق النظرات الي في أي مناسبة تتيح له ذلك وفجأة أرتفع بعض البخار من أمام السيارة وتوقفت في مكانها فنزل أخو صديقتي منها وفتح غطاء المحرك فكان بخارا عاليا يتصاعد منه فرجع لي وأعتذر بلباقة حلوة وأخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظربعض الوقت حتى يبرد المحرك فنزلت من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد وكانت نظراته لاتفارقني خصوصا أن جلستي كانت مثيرة بحكم الهواء واللون الذي أرتديه والشعر الذي يتطاير في النسيم العليل وبعد فترة من الزمن أقترب نحوي وقال لماذا لاتجلسي على المقعد الخلفي للسيارة وترتاحي لان جلوسك هنا قد يسبب لك الم الظهر ولنتحدث سوية ريثما يبرد محرك السيارة فقلت له لامانع ونهضت وجلسنا في مقعد السيارة الخلفي وبدأ يسألني عن كيفية أحوالي والدراسة ثم تطور الكلام فسألني أن كان لدي أصدقاء من الشباب فأجبته بكلا وهنا بدأ حديثه عن مغامراته عندما كان في أيام دراسته بالجامعة وشعرت بجسمي يرتعش وذهول غريب قد طغى علي وأحسست بيده تمتد الى ساقي تمسدها بلطف كنت أشعر كأن خدرا قد دب فيها ثم صعد بها الى نهدي فكان أحساسا جميلا جعلني أستند بظهري على ظهر المقعد وأرجع برأسي الى الخلف وأغمض عيني فكأن النعاس قد غلبني فشعرت ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب سكس اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب سكس )
بشفتيه تتحسس رقبتي فيما كانت أحدى يديه تضغطان على ثديي وبدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا وبدأ يصعد بشفتيه نحو شفتي فيما أزداد ضغطه على ثدي فلم أعد أحتمل فبدأت أتجاوب معه وأمص شفتيه العذبة وكنت أحس بأنفاسه الحارة فأخذ يمص لساني وأنا مستسلمة ولم أبدي أية مقاومة فقد كنت في وضع جعلني أستسلم له بكل أحاسيسي وهنا مد يده خلف ظهري بعد أن فتح أزرار قميصي وفك مشابك الستيان فظهرت ثدياي الصغيران وبدأ بمص حلماتها بطريقة مثيرة حيث كان يضع الحلمة بين شفتيه ويمصها ببطء ثم يمرر لسانه حولها يلحسها فكنت أحس بأنني ابتللت وغرق لباسي بسوائل هياج كسي ومد يده ليدفعها بين ساقي المضمومتان فلم يتمكن لان ضيق التنورة وضمي لهما منعاه فدفع يده خلف ظهري من جهة طيزي وفتح أزرار تنورتي الصغيرة وبدأ يسحبها مني فرفعت جسدي كأنني أساعده على أنتزاعها وبالفعل أنزعني أياها ووضعها على المقعد الامامي برفق لكي تبقى محافظة على شكلها ومد يده بين باطن فخذاي التي أنفرجت دون أن أقصد وأحسست بأنامله على شفري كسي من خلف اللباس فرفعت ساقي قليلا وكأنه فهم ذلك بأنه أيذنا مني له بأكمال مابدأ فدفع أصابعه داخل لباسي من باطن فخذي ولمس شفر كسي فصحت آآآآه فأستمر لتدخل يده كلها تحت اللباس وتصبح كف يده فوق عانتي وكسي وكان لبلل كسي الاثر الكبير عليه فسحب اللباس بعصبيه فتمزق بيده لانه كان خفيفا فأكمل تمزيقه ورميه على أرض السيارة وشعرت بأصبعه في مهبلي وأحسست بذلك السائل اللزج الذي بدء بالتدفق بغزارة يبلل يده وبدأت أسمع صوت أرتطام يده بعانتي كلما يدفع ويسحب أصبعه في مهبلي بحركة مثيرة أحسست بأنني سأذوب من لذتها وفتح بنطرونه وأنزله الى أخمص قدميه ورماه على أرض السيارة ثم سحب جسدي من فخذاي نحوه فأصبحت منبطحة على ظهري وكنت أنظر إلى وجهه وأنا نصف مغمضة من شدة النشوة ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب سكس اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب سكس )
فكان محمرا وصدره عريا فقد فتح أزار قميصه ورأيت شعر صدره ثم نزل برأسه بين فخذاي حيث رفع أحدى ساقي ووضعها على المقعد الامامي والساق الاخرى على ظهره وبدأ يلحس ببظري الذي أحسست به سينفجر من شدة الحرارة وصعد بشفتيه على سرتي وبطني يلحسهما بلسانه ثم الى صدري يلحس حلماتي ويمصهما وأحسست بقضيبه بين فخذاي وحركته تزداد أقترابا نحو كسي ببطء فبدأ جسمي بالأرتعاش أكثر وبدأت أرتجف فمددت يدي لأمسك بقضيبه المتضخم حتى أوقفه عن تقدمه فأبعد يدي وبدأ يحاول أدخاله في مهبلي بحكه بين أشفار كسي المبتل فدخل منه قليلا وبدأت في الصراخ آآآي آآآآآآآآآي ي آآه فسحبه ثم بلل يده بلعابه وبلل رأس قضيبه وأخذ شفتي بين شفتيه ثم عاود الكرة مرة أخرى ودفعه ببطء ليدخل ذلك القضيب الضخم كله في مهبلي الصغير ولم أكن أتصور بأن ذلك المهبل الصغير سيتكمن من أحتضان هذا القضيب الضخم المتين الطويل كأنه جزء من فرع شجرة عدا أنه ناعم من رأسه حتى خصيتيه فحتى شعر عانته كان محلوقا وبدأ يولجه في مهبلي وأنا أصيح آآآآه آآه كم حرارته عاليه أحس أنه سيحرق أحشائي آآآه آآآي آآآه ه آآآوه كانت حرارة قضيبه فوق طاقتي وكانت يداه تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة جعلت دخول قضيبه في مهبلي كاملا وأخذ يدخله ويخرجه بسرعة بدأت معها بالأستمتاع والتأووووووووووه بلذة ونشوة ولان قضيبه كان يحك بظري وفجأة سحب قضيبه من كسي وبدأ يقذف سائلا أبيضا مصفرا على شعر عانتي الخفيف الاشقر ومن قوة دفقاته وصل سائله الى صدري وحتى رقبتي ثم سحب ورقية وبدأ يمسح قضيبه حيث شاهدت بعض البقع الحمراء فنظرت الى كسي وسحبت محرمة أمسح بها كسي فشاهدت دماء بكارتي وأصابتني الرهبة فجلس بجواري وأخذ يقبلني من شفتي وهو يهمس في أذني لاتخافي فقد أصبحت أمرأة كاملة فقلت له أني لم أكمل حتى الثامنة عشر فقال لايهم فبعد ذلك ستشبعين ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب سكس اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب سكس )
لذة دون خوف فلا حاجز يمنعك من الارتواء وهناك الف طريقة لتدارك كل شيء فأطمئنيت وأنا أحلم بأقرب فرصة لادخال اللذة الى نفسي وجسدي ثم بدأنا بارتداء ملابسنا حتى نستعد للذهاب الى الحفلة وطوال الطريق ونحن نتكلم عن مافعلناه وقال عني أني أنا كنت العروس الحقيقية فكنا نضحك ونتفق على لقاء أخر تكون فيه اللذة أجمل لان المكان
الملكه نوال جزء الأول 1
كانت اخت زوجتى نوال امراه فى الثانيه و الثلاثين من عمرها تعليمها متوسط و تعمل فى وظيفه متواضعه و مستواها المادى ضعيف متزوجه و هى امرأه سمراء بعض الشيء و ممتلئه بعض الشئ و اهم ما يميزها شيأن اولهما انها غير مهتمه بنفسها لدرجه عاليه و الثانى انها قويه و تحب السيطره و كانت لها صديقه اسمها مياده هى فى الاصل صديقة زوجتى و تعرفت على اختها وكانت هذه الصديقه امراه جميله جدا و رشيقه و مستواها العلمى و المادى عالى و متزوجه من رجل ذو مركز عالى و لكن لم يكن احد يعلم ان مياده تحب ان تكون خادمه للنساء فى مقابل ان تتمتع بانوثتهن و تحب السيده المسيطره ولكن كانت تستحقرهم في نفس الوقت وتري نفسها فوق الجميع خصوصا انها لم تقع في انثي اقل منها مسيطره كلهم يخافون منها لجمالها ومالها او يحبون التودد اليها فهي تعلم ذلك حتي ان نوال لمست فيها ذلك وهذا ربي بداخل نوال حقدا علي مياده كبيرا اما مياده فكانت تتردد ساعات على بيت لمتعتها فقط دون علم نوال حتي ان نوال كانت تستغرب افعالها كيف تستحقر من هي اقل منها وفي نفس الوقت تأتي اليها وتستخدم حمامها ايضا و لكن كانت كل مره تدخل حمام اخت مراتى نوال بحجة حاجتها لاستخدامه وتقفل عليها الباب ثم تذهب لمكان كلوتات نوال المتسخه و تبدأ بشمها ولعقها من مكان بين الرجلين و تلبسه فى وشها و هكذا من الافعال الشاذه دى و كل مره كانت بتعدى
و كانت لما بتبقى قاعده مع نوال فى البيت تفضل تبص على طيزها و هى ماشيه وتستناها توطى و هى لابسه الجلبيه عشان تشوف حد الكلوت بتاعها و كانت بتجيب لبس هديه لنوال و تقولها تعالى اساعدك تلبسيه عشان اشوفه عليكى و كل ده طبعا عشان تشوفها و هى باللبس الداخلى و فى مره واخت مراتى نوال قالعه و بالكومبليزون بس راحت مياده قالتلها ايه الحلاوه دى يا بت و حطت ايديها على فخدها فنوال بدأت تشك فيها, وفى مره تانيه كانت نوال لابسه بيجاما جيل لازقه عليها و قاعده مع مياده و فاتحه رجها لاحظت ان مياده بتبص اوى بين رجليها و خصوصا ان البيجاما ماسكه عليها خالص ازدادت شكوك نوال في مياده بس برده مكلمتهاش فى حاجه و قامت تعمل شاى و رجعت كده بالراحه لقت مياده ماسكه الشبشب بتاعها عماله تبوس فيه و تلحسه
فهمت نوال الحكايه ان مياده بتيجلها عشان متعه مش عشان اتغيرت ولسه الكبر اللي جواها زي ما هو و قالت انا لازم اخليها خدامه عندى بنت الكلب دى الى كانت طالعه فيهاو عاملالنا فيها بنت بارم ديله و جابت نوال الشاى و قعدت قدام مياده و فتحت رجلها بالبيجاما و قالتلها اشربى الشاى بزعيق شويه و قعدت نوال تقرا الجرنال وواخده بالها من مياده اللي كانت مش ع بعضها وهتتجنن و بتبص على رجليها و بين رجليها
وهنا فكرت نوال و قالت دلوقتى هوقعها و قالتلها انا عرقت فى البيجاما دى هقوم اغيرها و اجى ردت مياده بفرحه اتفضلى يا حبيبتى راحت نوال الاوضه و قلعت البيجاما و حطيتها على السرير و لبست جلبيه كت و خرجتلها , قامت مياده صفرت و قالتلها ايه الجمال ده يا مزه ردت نوال و قالت ياختى احنا نيجى ايه جنبك و بصت جامد فى عينيها و راحت قاعده و حاطه رجل على رجل و فخدها بان وقتها مياده داخت اوي و قالت لها انا عايزه اريح شويه فى الاوضه اصلى دماغى مصدعه ضحكت طبعا نوال
و قالتلها اتفضلى يا حبيبتى الاوضه تحت امرك ,قامت مياده بسرعه على الاوضه و دخلت و ردت الباب وراها بس من لهفتها مخدتش بالها و مقفلتش باب البلكونه الى بيدخل على الاوضه برضه
اتسحبت نوال و دخلت عليها الاوضه من غير ما تاخد بالها عشان تشوفها هتعمل ايه بصت لقت مياده الجميله الغنيه صاحبة المركز المرموق ف المجتمع ماسكه بنطلون البيجاما الى لسه نوال قالعاه و عرقانه فيه و حاطاه من مكان بين الرجلين على وشها و عماله تشمه و تلحسه و هىا بتقول بحبك يا نوال خودينى خدامه عندك عبده تحت رجليكى بس متحرمنيش منك ردت نوال من وراها و قالت بس كده و ماله نشوف , لفت مياده لورا مزعوره لقت نوال واقفه ماسكه الموبايل و بتصورها فيديو
نوال: بتعملي ايه عندك
مياده انا .انا (بتلعثم كده) بعمل مبعملش انا مبعملش حاجه وفكرت ف فكره يمكن تنهي الموقف المحرج اللي هي فيه دي كنت بس بمسح عرقي
نوال هههههههه تمسحي عرقك مين يا كسمك امال ايه اللي كنتي بتقوليه من شويه ده تحبي اسمعهولك ف الفيديو
مياده بدات تنهار وتعيط وتقول والله ما كنت بعمل حاجه انا اسفه لازم امشي
نوال مردتش عليها لكن راحت قعدت ع السرير وهي بتقولها استني عايزاكي بصوت حاد و رفعت جلبيتها الكت و فتحت رجليها وبينت فخادها شويه وبتقولها ها كنتي بتعملي ايه قولي عشان اوريكي اللي انتي عايزاه وراحت حطت رجل ع رجل وهي رافعه الجلبيه عشان تبين اخر وراكها من تحت طبعا مياده مقدرتش تتحمل وبدات تمسك كسها وتعض شفايفها من الهيجان واترمت ع رجلين نوال تقولها انا اسفه كنت بشم مكان كسك خديني خدامه عندك انا مقدرش اتحمل جمالك ده خليني اشم كسك ارجوكي
نوال قالتلها لا يا كسمك انتي هتشمي وتلحسي رجلي لانك متوصليش انك تلحسي وتشمي كس مولاتك هبقي مولاتك من هنا ورايح يا حيوانه مفهوم
مقدرتش تتكلم وهي بتعيط لكن كانت صفعة نوال علي وش مياده بمثابة اشاره لمياده انها تتكلم والا هطين عيشتك فقالت مفهوم مولاتي نوال ونزلت ع الارض
و قعدت تلحس رجلين نوال و تنضفها بلسانها وتلحس بين الصوابع و هى بتتخيل نفسها بتلحس كلوتهاو نوال بتضحك و تقولها نضفى كويس يا كلبتى يا هايجه
خدي نفس عميق يا كسمك من بين اصغر صباعين عشان تعرفي مقامك كويس
راحت مياده حطت انفها بين اصغر صباعين ف رجلين ستها نوال وبدات تشم فيهم وتاخد نفس عميق صوته عالي جدا اطرب اذان الملكه نوال
الملكه نوال (ذل واستغلال) الجزء الثاني والاخير
سيدة سادية ( قصة حقيقة )
القصة دى حقيقية – حصلت من 6 سنين
كانت متجوزة ضابط جيش عنده 48 سنة و كان بقى لنا 8 سنين متجوزين
و بيسافر كتير و بييجى فى البيت يومين فى الأسبوع.
هو بيقول إنه فى الشغل بس أنا عارفة إنه متجوز واحدة تانية و بيقضى معاها بقية الأسبوع و عنده فيلا فى منتجع على البحر (قريب من مكان عمله) عايشين فيها مع بعض.
بس جاب لى عسكرى مجند من عنده عشان يخدمنى و يشترى لى الحاجة من السوق و بيطبخ كمان (يمكن عشان ضميره بيأنبه).
خدام يعنى – حاسميه خليفة –
خليفة عنده 20 سنة
و واخد الشهادة الإعدادية
لما جوزى بيكون فى البيت كنت بعامل خليفة بمنتهى القسوة و بضربه على وشه لو عمل أى غلطة و باشتمه باستمرار و باهينه على الفاضية و المليانه
و لما أكلمه بيوطى راسه و يبص فى الأرض و يعتذر لى باستمرار حتى إن جوزى كان بيقول إنى قاسية جدا معاه و إنى سادية و أنا باقول له – قدام خليفة- إن ده حيوان و ما يستحقش معاملة أحسن من كدة.
أول ما جوزى يمشى من البيت عشان يروح شغله ينقلب الحال
بمجرد ما أشوف عربية الجيش أخدته و راحت أجرى على المطبخ – خليفة بيكون قاعد على الكرسى الخشب الصغير بتاعه.
أنزل على ركبى و أبوس رجليه و أترجاه إنه يسامحنى على المعاملة القاسية بتاعة اليومين اللى فاتو
و بعدين أرفع وشى و أغمض عينية و أنتظر صفعاته القوية على وجهى
و بعد ما ينتهى أبوس الإيد اللى ضربتنى و أشكره على عقابى
و دى هى بداية الأيام الخمسة التالية اللى خليفة حيملكنى فيها.
طبعا ممكن تتخيلوا إيه اللى بيعمله في فى المدة دى.
من اللحظة دى- أول ما أبوس رجليه – الشخص اللى كنت بقول عليه حيوان بقى إسمه “سيدى خليفة”
و أنا اللى كان إسمى “ستى هبة” بقى إسمى “شرموطة” و “وسخة” و “متناكة” و “خدامتى”.
لمدة الأيام الخمسة التالية خليفة كان بيتنقل من المطبخ للصالة و يستعمل الكرسى المريح بتاع جوزى و أنا أنتظر أوامره:
يا إما قدامه على يدي و ركبى عشان يمدد رجليه و يريحهم على ضهرى (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما يمدد رجليه على مقعد صغير من الجلد و أنا أخدمهم (أبوسهم و ألحسهم و أمص صوابع رجليه و ألحس الوساخة اللى بينهم) و هو بيتفرج على أفلام و على الفضائيات.
المطبخ هو ما يدخلوش – أنا بقيت الطباخة بتاعته و أقدم له الأكل على ترابيزة السفرة و أنام على الأرض عارية تحت رجليه عشان يبقى مرتاح. و بعد ما يخلص أكل ممكن أنا آكل الفضلات المتبقية منه.
الحاجة الوحيدة اللى هو بيعملها هى إنه بيروح السوق عشان يشترى الأكل (تفاديا لكلام الناس) و لما يرجع لازم أكون فى إنتظاره – أقلعه الجزمة و أخدم رجليه و أنضفها له بلسانى.
خليفة كان من حقه إنه يضربنى فى أى وقت وكان بيشتمنى باستمرار – و كان يتلذذ بتعذيبى و إهانتى و أنا باتلذذ بالألم اللى بيوقعه على جسدى و إهانته لى و باحب أتذل له و أهين نفسى عشان أسعده.
الفرش البسيط اللى بينام عليه فى أوضة الخدم بيتنقل لأوضة النوم بتاعتى – هو ينام على السرير و أنا عريانة على الفرش على الأرض جنب السرير عشان لما يقوم من النوم ما يدوسش على الأرض و لكن يدوس على جسمى
ماليش الحق إنى أطلع على السرير إلا لو هو أمرنى بكده لما يكون عايز يستعملنى.
فى المدة دى كان لازم باب الشقة يكون مقفول بالترباس عشان لو جوزى رجع فجأة ما يقدرش يفتح الباب بالمفتاح (عملها أكتر من مرة) و يكون عندنا وقت ننقل الفرش من حجرة النوم لحجرة الخدم.
فى أوقات لما موعد رجوع زوجى بيقترب – سيدى خليفة كان بيقول لى إنه مش عايز يخدمنى فى اليومين دول فبابعته لبلده عشان يزور أهله و أقول لجوزى إنى إديته يومين أجازة (عشان نبقى لوحدنا لأنك وحشتنى جدا يا حبيبى
سيدى خليفة كان بينيكنى على الأقل ثلاث مرات كل يوم.
أول يوم – بعد ما أبوس رجله كنت لازم أمص زبه الناعم الحلو و كنت باخدمه هو و بيضتيه فعلا بلسانى و يدى لغاية ما ينزل العسل بتاعه فى فمى و أبلعه كله. و بعدها يقول لى: ده عشان أكسر عينك يا … (أى إسم من الأسامى اللى كان بيسميها لى)
و أنا لازم كنت أقول له: انا متشكرة جدا يا سيدى خليفة إنك سمحت لى إنى ابوس رجليك و إنك ضربتنى و سمحت لى إنى أبوس إيديك و أخدم زبك و متشكرة جدا إنك كسرت عينى و بلعتنى عسلك الحلو. من النهاردة يا سيدى أنا خدامتك و تحت جزمتك و اللى حتأمرنى به أنا حنفذه و خضوعى لك خضوع كامل و لك إنك تتصرف فى و تعمل فى أى حاجة إنت عايزها.
و بعدها كان بيأمرنى إنى أروح فى حجرة النوم و أجهز نفسى له.
و ده معناه إنى عندى دقيقتين بالضبط لأكون عارية تماما و مستلقية على السرير على ظهرى و رجلية مفتوحة و مستعدة لاستقباله.
سيدى كان بيدخل على و أتأمله و هو يخلع ملابسه بهدوء و ثقة ثم يأتى بين فخذى المفتوحين و يغزو كسى بقضيبه المنتصب كالحديد.
و أحتضن سيدى برجلى و أشعر بزبه فى عمق رحمى و هو يدخل و يخرج منى بقوة ثم يصفعنى على وجهى بقوة فأصرخ من الألم فيقول لى: مش عاجبك؟ اطلعه منك يا …
و أتوسل إليه إنه ما يطلعهوش منى و يضربنى زى ما يحب بس ما يحرمنيش من المتعة اللى بيديهالى. فينهال على وجهى و ثديى ضربا أنا اتلوى تحته من الألم و اللذة و أترجاه أن يأخذ كل شهوته و يرضى كل رغباته منى.
و فى أوقات كان يأمرنى إنى افتح فمى فأفتحه ليبصق فيه ويأمرنى أن أبلع بصاقه الحلو.
و كان سيدى يستمر فى نيكى و ضربى حتى يقذف بداخلى و يملأ رحمى بعصير حبه الدافئ اللزج ثم يخرج قضيبه منى و يستلقى على ظهره و بإشارة من أصبعة أنزل إليه بفمى و يبدأ لسانى فى عملية تنظيفه.
ثم أدفن وجهى بين قدميه حتى يأخذ نصيبه من الراحة فيقوم و يجرنى من شعرى إلى الصالة و يدفعنى على الأرض أمام كرسيه فأكون مداسا لقدميه إلى أن يصدر لى أوامر أخرى.
ثم يأخذ اليوم مجراه و أقوم بتحضير الغداء له و أستمر فى خدمته باقى اليوم و فى المساء قبل أن ينيكنى مرة أخرى يقوم بجلدى بالخرزانة على ظهرى عقابا لى على معاملتى السيئه له اثناء وجود زوجى. و إمعانا فى إهانتى قد يأخذى إلى الحمام فأنزل على ركبتى و يتبول على جسدى و على وجهى و شعرى ثم استحم و أقدم له جسدى نظيفا ليستعمله كيفما شاء.
و بعد الإنتهاء من إستعال جسدى ينام سيدى على السرير و أنام على الأرض بجواره و بمجرد أن استيقظ فى الصباح ابدأ بمص زبره فيستيقظ هو و ينيكنى نيكة الصباح التى أكون فيها فى أغلب الأحيان على يدى و ركبتى بينما يغزونى هو من الخلف و يضربى بعنف على فخذى حتى تحمر طيزى فتزيده هياجا.
إستمر هذا الحال لمدة سنتين. و بعدها تم إخلاء سبيل سيدى خليفة من الجيش و عاد إلى قريته و إنقطعت أخباره تماما.
و أراد زوجى ان يحضر عسكرى مجند آخر ليخدمنى و لكنى رفضت بشدة و بعد سنة اخرى طلقنى زوجى لعدم قدرتى على الإنجاب.
أنا الآن متزوجة مرة ثانية. و هاجرت مع زوجى من بلدى و زوجى الحالى يعرف أنى أحب الضرب و التعذيب و يقوم فعلا بضربى و إذلالى و أنا سعيدة جدا معه
بس لما بافكر .. ما فيش زى سيدى خليفة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)