مدام ماريان مدرسة الفرنسي

انا اسمي احمد طالب في اولى ثانوي في مدرسة خاصة في مصر و حكايتي دي هي اول تعارف بيني و بين الجنس العنيف بسبب طبيعة نشأتي القاسية و تسلط ابي و امي في تربيتي و اصرارهم على عقابي و ضربي عند كل خطأ صغير, نشأت عديم الشخصية و جبان و بالطبع أثر ذلك على علاقتي بأصدقائي كما اثر على علاقتي بالبنات فلم اجرأ على التعرف على اي بنت خوفا من ابي. و اقتصرت علاقتي بالجنس منذ البلوغ على محاولة التلصص على النساء لرؤية جزء من صدر او ورك او طيز واذا ما حالفني الحظ ووجدت ضالتي و شاهدت جزء عاري من جسم سيدة رجعت مسرعا الى منزلي لامارس الجنس بطريقتي السرية الممتعة العادة السرية كان هذا هو الحال حتى غضب ابي غضبا شديدا لضعف مستواي في اللغة الفرنسية و بعد اهانتي و ضربي قرر الذهاب لمدرستي مدام ماريان لاقناعها ان تقبل و تعطيني درسا خصوصيا وكان ابي غليظ المعاملة و محافظ لاقصى درجة فلم يكن يرضى انا اخذ درسا مع زملائي لكي لا يفسدوني و لم يكن يرضى ان تأتي مدام ماريان لمنزلنا لانة لا يريد لاحد ان يقيد حريتة في بيتة لذلك, ذهب ابي لاقناع مدام ماريان ان اخذ درسا لوحدي عندها في البيت و بالطبع شرح لها كيف ضربني و اهانني و كيف اني اغبي ولد من وجهة نظرة, و لم يكن تحت اغراء النقود لمدام ماريان ان ترفض فناداني من الفصل ليبلغني امامها اني سوف ابدء الدروس من الليلة - مش هواصيكي يا مدام شًدي علية شويتين اصل دة حيوان و مابيجيش غير بالضرب - ماتخفش يا استاذ لو حسيت انو بيتدلع هاضربو بالجزمة - اهو كدة فاهم يا حيوان اومأت رأسي في ذل و خجل لم استطيع منع نفسي من التفكير منذ عدت الى البيت فيما حدث لم يكن تفكيري بسبب اهانتي امام مدام ماريان فقد اعتدت على الاهانة ولكني ظللت اتخيل نفسي امامها في درس خصوصي فكانت مدام ماريان بحق مدرسة احلامي .. بداية دعوني اصف لكم مدام ماريان وصفا دقيقا كانت مدام ماريان في اواخر الاربعينات من العمر مطلقة و لم تنجب كانت قصيرة القامة حوالي 165 سم ممتلئة الجسم حوالي 80 كجم بيضاء شديدة البياض مع شعر و عيون سوداوين كانت تمتلك اكبر صدر رأتة عيناي و ايضا كبر طيز (مؤخرة) رأيتها و لكن اكثر ما يعجبني فيها هما قدميها كل قطعة في قدميها تنطق بالجمال اصابع قدميها .. اظافر اقدامها الطويلة و المطلية بطلاء اظافر احمر دائما كنت متيم بقدميها .. كنت عاشقهم و لم تكن مدام ماريان بخيلة معي ابدا فلم تكن لتحرمني يوما من رؤية قدميها فما كانت الحصة تبدأ و تبدأ مدام ماريان في الشرح حتى ابدأ في التحديق في قدميها حنى تنتهي الحصة و انا لم اسمع كلمة واحدة لعل ذلك كان السبب في كل ما حدث لي حتى الان .. اعددت كتبي لبست ملابسي وذهبت بكل لهفة لاول درس مع مدام ماريان و صلت لبيتها و رننت الجرس و فتحت و بقيت مسمرا امام الباب كانت مدام ماريان متحررة في لبسها و لكني لم اكن اتوقع ان اراها تلبس هكذا ابدا كانت تلبس قميص نوم قصير و قوفة روب اسود شفاف فكانت ذراعيها و معظم ارجلها تبدو واضحة تحت الروب نزلت ببصري الي مكاني المفضل .. الى قدميها لاجد معشوقتي في شبشب اسود جذاب و لدهشتي كانت مدام ماريان تضع خاتما فضيا حول اصبع فدمها الشمال دعتني الى الدخول و الجلوس على مائدة في غرفة المعيشة اعدتها خصيصا للدرس و بدأت درسها و بعدة بلحظات بدأت في الاهتمام بما يهمني حقا قدميها لا اعرف كم مر علي الوقت و انا سارح اتأمل قدميها و امثل اني مستمع لها حتى فاجأتني بقولها لي - انت بتعمل اية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - بقالي نص ساعة بشرحلك و انت بتهز راسك و عينيك مبحلقين في رجلي - ممم ممم (تلعثمت و احمر وجهي و نظرت الى الارض) - بردة في الفصل مش بتنزل عينيك من على رجلي بتبص عليهم لية رد عليا يا حيوان؟؟ - انا انا اسف يا مدام - انا مش عايزة اسفك يا كلب انا عايزاك تجاوبني .. لية بتبص بالشكل دة على رجلي؟؟؟؟؟؟ - انا اسف والله مش هاعمل كدة تاني - يوة انت باين عليك غبي .. انا هاتصل بابوك دلوقتي و اخلية ييجي حالا و يخليك تجاوب - لازم يشوفلك حل و اتجهت الى التليفون فجريت لاقف امامها متوسلا ... - ابوس ايديك يا مدام بلاش بابا ابوس ايديك بلاش .. انتي مش عرفة هايعمل فيا اية - مش عايزني اتصل بأبوك لازم تقعد اجامي دلوقتي و تجاوبني بصراحة - و لو حسيت انك بتكدب هاكلمة و اخلية يموتك - حاضر يا مدام حاضر بس ماتكلميهوش جلست مدام ماريان امامي و انا احاول ان افكر فيما سأقولة - قولي بصراحة يا احمد لية دايما بتبص على رجلي - بصراحة - ايوة بصراحة انطق خلصني - اصل يا مدام رجليكي حلوة احمر وجهي و تمنيت ان تنشق الارض و تبتلعني بعد ان قلت هذا الكلام - رجليا حلوة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - لكن انتا بتبص على صوابع رجلي !!!!!!! - ايوة يا مدام - صوابع رجلي عاجبينك لدرجة انك مركز فيهم من اول السنة و سايب دروسك لم انطق - دي في الاخر صوابع رجلين حاجة الناس بتقرف منها انت تحبها ازاي قلت مدافعا عن عشقي الاول - لا يا مدام دول مايقرفوش دول اجمل حاجة في الدنيا - اجمل حاجة!!!!! - يعني قولي بصراحة يا احمد انت لما بتسرح فيهم بتكون بتفكر في اية - بصراحة باكون نفسي ابوسهم - تبوسهم !!!! - امصهم كمان و احطهم في بقي .. اكلهم اكل - حتى و انا لابسة شبشب كدة مش بتتقرف - حتى الشبشب بتاع حضرتك عايز ابوسة و الحسة - يا كلب !!!!! - لما اشوف بباك هايقول اية لما يعرف ان ابنة وسخ كدة - لا يا مدام ابوس رجليكي بلاش بابا ابتسمت مدام ماريان - طبعا مانت نفسك تبوس رجليا يا وسخ .. انا من دلوقتي مش هاقولك غير يا وسخ انت سامعني يا وسخ - امرك يا مدام - طيب اركع قدامي يا وسخ حدقت فيها مذهولا .. لم اصدق ما تسمعة أذني - بقولك اركع قدامي !!!!!!!!!! بدون ان أشعر نزلت على ركبتي امامها - امرك يا مدام - انت كدة يا وسخ .. دة مكانك تحت رجلي زي الكلب - مش نفسك تبقى الكلب بتاعي؟؟؟؟ كانت نبرة صوتها الحادة و اهانتها لي اقوى من قدرة زبري على التحمل .. فبدأ في الانتصاب - ايوة نفسي يا مدام تمشت مدام ماريان امامي و جلست على الكنبة و ووضعت رجلا على رجل .. و بدأت تحرك في شبشبها حتى اوشك على السقوط من قدمها .. و انا اكاد اموت من شدة الانتصاب ثم ابتسمت و قالت: - و نفسك تبوس رجلي كمان صح؟؟ - نفسي اوي يا مدام اوي - بس انت احقر حتى من انك تبوس رجلي - شفايفك دي اوسخ من انها تلمس صوابع رجلي - انت كفاية عليك تبوس شبشبي - عايز تبوسة يا وسخ؟؟؟؟ - اوي يا مدام ارجوكي - وطي على شبشبي بوسة يا وسخ زحفت على الارض مثل الكلب فعلا مقتربا من شبشبها .. و قلبي يخفق بعنف .. و زبري يكاد يخرق البنطلون و قربت وجهي من وجة شبشبها الأسود لاقبله .. و قبل ان تلمسه شفتاي صرخت قائلة: - استنى !!!!!! - استني يا كلب !!!!!!! توقفت مذعورا .. - انت لازم تبوس قعرة الاول .. بوس يا وسخ خفضت رأسي اكثر و اكثر ليستطيع فمي ان يصل لقعر شبشبها .. و ساعدتني مدام ماريان قليلا عندما بدأت تدلي الشبشب من قديها .. حتى اصبح معلقا بأطراف اصابع قديها . اقتربت منة و هو يهتز امامي ببطئ .. لصقت شفتاي في قعر الشبشب ... و بدأت اقبلة ببطئ ... احسست بنشوة عارمة ... احساس لم احسة من قبل .. احسست ان حجم زبري تضاعف عشر مرات . تزاحمت الافكار في رأسي و بدأت قبلاتي تتسارع و صوت مدام ماريان يصل الي أذني و هي تقول - بوس كمان !!! - بوس قعر شبشبي يا وسخ بوس - بوس اغلى حاجة عندك في الدنيا مع تسارع قبلاتي احسست اني اريد اكثر من ذلك .. بدأت ادلك وجهي في قعر الشبشب .. اردت قعر شبشب مدام ماريان يمس كل نقطة في وجهي عيني وجنتي فمي انفي رأسي ...احست مدام ماريان بما افعل بدأت تضغت باصابع قدميها لتدفع الشبشب اكثر في اتجاة وجهي .. احسست من صوتها انها في حالة نشوى . لم استطع ان ارفع نظري لأرى ماذا تفعل .. ولكن خيل لي انها تلعب في كسها بيدها من خلال قميص النوم سمعت صوتها يقول لي - انت وسخ اوي يا احمد .. بوس شبشبي كان .. بوسة يا وسخ .. بوس قعر شبشبي يا كلب بوس - ايوة كدة ادعكة في وشك يا وسخ .. قعر شبشبي انضف من وشك يا كلب يا وسخ يا خول بينما انا ادعك وجهي بقعر شبشبها و هي تضغط بة اكثر و اكثر على وجهي .. اذ وقع الشبشب فجأة من قدميها على الأرض و لم اشعر بتفسي الا و انا التقطة بيدي و الصقة بوجهي و اقبلة كالمجنون .. قربت انفي من موضع اصابع قدميها في الشبشب .. و ظللت استنشق رائحتة الجميلة .. و تسارعت قبلاتي اكثر و كثر .. و شعرت بيد مدام ماريان تمسكني من شعر رأسي و تدعني في اتجاة الشبشب - بوسة يا حيوان بوسة - بوسة و شمة و الحسة يا وسخ يا كلب يا ابن الكلب - بوس شبشبي يا خول - شبشبي دة برقبتك و رقبتك اهلك كلهم يا خول يا ابن الشرموطة كانت شتائمها تهيجني اكثر .. كنت مثل المجنون ابوس و اشم و الحس كالمجنون ... حتى قطع كل هذا رنين موبيلي لم اكن لالقي بالا لولا انها الرنة المميزة لأبي ... قمت سريعا الى الموبيل و رددت - ايوة يا بابا - انت فين يا ولد - انا عند مدام ماريان - كل دة لسة عندك قدامك نصف ساعة و تكون في البيت - حاضر يا بابا اغلقت السماعة و نظرت الي مدام ماريان .. احسست انها كانت تعدل من ملابسها بينما كنت اتكلم - انا لازم امشي يا مدام - امشي يا وسخ بس بقولك اية لو مرة عملت تصرف ماعجبنيش او ماسمعتش كلامي ليلتك سودا - امرك يا مدام

قصة نيك بأرادتي (( قصص عربي ساديه وتعذيب ))

هذي قصه واقعيه حقيقه بدأت من 8 سنوات وما زالت حتى هذي اللحظه موجوده وهي تخصني انا انا فتاة سعوديه من جده عمري 26 سنه بدأت قصتي وانا عمري 17 سنه في ثاني ثانوي انا كنت فتاه على قدر منيح من الجمال ومع اني الكثير كان يوصفوني بأكثر من رائعه وانا كنت امارس العاده السريه بشكل كبير ورغبتي وشهوتي الجنسيه كبيره كثير بدون حد ومارست السحاق مع بنت في نفس الصف الي انا كنت فيه لمرتين فقط ....!!!! وكنت بحبها كتير لو ان اقدر انام مع رجل يكون باستطاعتو اشباعي بنفس الوقت كنت رافضه الفكره عشان ما بدي انفتح وما اقدر اكمل حياتي طبيعيه واتزوج وانفضح وانذبح......!!!! في احد الايام الي كنت فيها بالمدرسه بطلع من المدرسه ...اما ان يجي احد ابوي ولا احد اخواني يوصلني البيت او ارجع مع قريبتنا الي بنفس مدرستي وهي جارتي وهي بعد كانتايام كثيره اوصلها معي وكان امر طبيعي بينه الا انها موب نفس البنت الي مارسة معها ولكن عند خروجنا من المدرسه كان دائماً يوجد سياره فيها 3 شباب يعاكسونا دائماً ويحاولو يخلتو في بنت..... وهنا تبدأ قصتي في احد المرات وانا طالعه من المدرسه بتصل على اهلي يجي احد يوصلني وابوي بعتذرلي وبحكيلي انه ما يقدر لانه مشغول وقال بشوف واحد من اخواني قلت له طيب خلاص ماله داعي برجع مع جارتنا الي معتاده ارجع معها وطبعاً انا اسرع بالخروج عشان الحقها ليستوقفني شاب من الثلاثه الي دائماً موجودين ويحاول يكلمني فتفلت عليه وقلت انقلع من وجهي يا منحط ... ومشيت بخطى سريعه لأصل لصديقتي واركب معها وكان عندي اختبار بعد يومين بماده الرياضيات الي انا كنت اكرها كثير وما كنت ادرس لها ابد .... لاني بكرها وخبيت عن اهلي وجود الامتحان وكنت بفكر بأختلاق كذبه اقولها لهم يوم الاختبار لاني برجع بدري من المدرسه تقريباً الساعه 9 ونص صباحاً بدل من 2 الظهر رحت يوم الاختبار واختبرت طبعاً ما قدرت اتصل على البيت لان اكيد ما عندي سبب ارجع الحين للبيتفقلت برجع مع قريبتي وبالفعل خرجت من باب المدرسه وبروح عندها قبل لا تمشي ولكن واجهني مره ثانيه نفس الشب الي تفلت عليه المره الي مضت ونظر علي نظره حقد وقال كملي طريقك .... بعد ما انا ابتعدت عنه مشى اكثر من خطوتين حسيت فيه خلفي ويحط سكينه صغيره او خنجر على اسفل ظهري وقال اركبي السياره الي كان فيه اصدقائه الثنين الباقين وقلت مابي قال بفصل جسمك عن رجولك وبصراحه كنت مرتبعه من الخوف وفنظرت لي صديقتي من بعيد وقالت تعالي همس باذني وقال اذا رحتي معها اعتبري نفسك ميته وابتعد عني خطوتين ومن خوفي قلت لا اخوي الحين وصل بيجي يوصلني ما عليكى.... وذهبت ولم تشعر بشيئ بقيت بس انا وهو بالشارع وصديقه الثنين الي بالسياره قال اركبي بالسياره فركبت بهدوء بالخلف وكان جالس شاب وسيم بطير العقل بجنن وهو كان زعيمهم مثل ما بيقولو الي شايل الليله كلها وجلست جنبو وهوجلس جنبي من الجه الاخرى الرجل الي يحمل سكينه وقال اجلسي عاقله ولا بتفقدي روحك قلت طيب فوضع الرجال الوسيم والي كان اسمه حمد يده على كتفي وضمني ضمه خفيفه لناحيته فرفض ان اقترب منه وقال لي لا تزعليني منك لان زعلي مش منيح فأجبته بخوف حاضر وقال لا تخافي لا تخافي وابتسم بوجهي فعرفت على الفور انهم ارادوا اغتصابي من طريقة كلامه من افعاله من نظراته رأيته يراني عاريه امامه وانا كنت اتمنى ان امارس الجنس ولكن كنت لا اريد ان يفتح غشاء بكارتي وعرفت انني لا يمكنني ان افلت من بين يديه فبدأت افكر بطريقه لأرضيه ويرضني ايه انه ينكني بس بدون ما يفتحني وانا اكون متعاونه معه وايضاً ان اختصر على نفسي ان يغتصبني اثنان منهم وان اجعل واحد منهم ينكني وكنت افكر بطريقه الي احقق فيها الي ابيه فسألتحمد بعد ان وضعت يدي على صدره ودفعته دفعه خفيفه قال وش فيك قلت وش بتسون فيني قال ما عليكي بتعرفي لا تخافي قلت عندك اخت قال ايه قلت له مو حرام عليك وبهدوء ودون ايه انفعال قال :- لا موب حرام علي قلت له ليه وش اخطيت انا عشان تسون كذا قال وش بنسوي قلت مدري بس ماظنه زين لي فرجع حط يده على كتفي وجرني له بقوه اكبر وهمس باذني حياتي انا بحبك بس خلينا حبايب لا تعملي مشاكل وانا برضيك بس اذا بتزعلني بعاقب بكثير اشيه وانا ما كنت افكر بكلامه كنت افكر بحنانه وعطفه يوم يحط يده على كتفي انا ابحث ان شخص يرعاني ويحبني ويدللني ويشبع رغبتي فوضعت يدي خلف ظهره ليعرف اني ما بزعله وقلت له انا ما بزعل حبيبي وضعت رأسي على صدره وضعت يدي الاخره على صدره ومررتها لان تصل ليدي الاخره واضمه وهو بنفس الوقت ضمني وضحك وابتسم بوجهي وقال فديتك مطيعه فلمسني الرجل الاخر وبعد ان تأكد انه ماله ايه قيمه بالنسبه الى اني بحضن معلمهم قلت انقلع لا تلمسني فعصب علي وضربني على رجل وكان بيضربني على وجهي ولكن حمد قال له لا لا تلسمها هذي لي فتركني بغضب وابتسمت ابتسامه خبيثه بوجه اني انتصرت عليه ولكن في طريقنا ومن سوء حظهم استوقفتهم دوريه من بعيد فوضع السكين في ظهري وقال اذا قلتي شي بذبحك قلت انقلع لا تلمسني وعرف حمد انهم خلاص انمسكو لان الدوريه كانت دورية تفتيش وتضع مسامير كي لا يستطع احد الهرب فستوقفتهم وشفت الدموع بعيون الرجل الاخر وحمد نظر لي نظره وقلي خساره قلت له رحتو فيها بعد وقفنا خرج حمد من السياره يبي يهرب ولكن بذكاء وسوه انه بكلم الشرطي فجاء شرطي وكلمنا وفكرة للحظه انا ابي انتاك انا ابي قلت لحمد من شباك السياره لازم ترضني قالانا ما انمسك وكلن بالفعل الشرطي مسك بيده وسألني انتي وش مجلسك بين اثنين رجال فقلت له هي وش تقول انت وش تقصد وقلت له بغضب هذه الي بره زوجي وهذا اخوي وش تبي انت فصدقني الشرطي لاجباتي بغضب وتفجأ حمد من اجابتي لا مو تفجأ انصدم وركب السياره من جديد واكملنا طريقنا وقال حمد وش الي قلتي قربت راسي من صدره من جديد وقلت انا ما اخون حبيبي وضميته وهذي المره جلست على رجوله وضمني وضميته وقلت له وقفو على جنب قال وش فيك قلت بعصبيه وقفو قال زين زين وقف على جنب قال حمد وشفيك وهي يدلع فيني قلت خلي هذا الزباله ( اتكلم عن الرجل الاخر) خله ينزل من السياره قال حمد لا وش ينزل قلت يركب قدام مابي يجلس جنبي قال له حمد اجلس قدام اجلس وفي جلوسي على اقدام حمد لاحظت من تحتي انتصاب زبه الكبير بدو يخترف بنطاله وبعبائتي وبنطالي وملابسي تحت العبائه احسست انه يخترق جسمي كله وبدأت شهوتي القويه الى ان نزلت عن اقدامه ورجعت جلست جنبه الى ان وصلنا لفيله كبيره وقلت هاذي لمن قال هاذي لي قلت لك انت قال ايه قلت زين حلوه وصعد معهم بهدوء ولكن الرجل الاخر رفع سكينه بوجعي وقال ما اسمع صوتي قلت له كذا بقرف انقلع ياخي وش تبي خلني ويه حبيبي وضعت يدي حول خصر حمد الذي وضع يده على كتفي وضمني له وقاله خلاص يا شيخ اتركها وصلنا لشقه ودخلنا طبعاً السواق لم يكن موجود فقد انا وحمد والشاب الاخر الذي لم اعرف اسمه قط فجلس حمد على الكنبه وجلس الرجل الاخر وانا جلست في حضن حمد وقلت حمد حياتي امريني يا بعد عمري قلت خلي ذه يطلع بره وش تبي فيه قال لا ما يصير قلت زين تبيني زعلانه قال لا وحياتك مابيك زعلانه بس حياتي بتتحملي ولا تزعليني انا قلت مابغاه وقلت له انت قال وش تبي قلت مابيك قال كيفك هو قلت ايه كيفي مابيك قال انصمي يا كلبه يا شرموطه يا قحبه انكتمي يا بنت الكلب يا اخت القحبه بينك امـك انصمي في عصبيه عارمه قلت له شوف انت يا كلب انقلع من وجهي فغضب علي حمد وقال لا تقولي كذا قلت زين زين قلت له شوف انت قال وش تبي قلت اجيب لك وحده من خوياتي بالمدرسه بعدين تكون لك بس فكني الحين ما ابغاك ابي حمودي بس قال حمد وشتقولين قلت حمد مابي ابيك انت بس وهو ادبر له خويتي بالمدرسه مابي قال الرجال الاخرعلى قد كلأمـك قلت اذا ما كنت على قده اذبحني وطبعاً انا ماني على قد كلامي بس ادري وببساطه انه ما يقدر يسوي شي لو فلت من بين يدي قال زين زين وقال لحمد يا حمد تراك خوي ولا تصير خوان قال ما عليك وخرج وتركنا وكل هذا الي حصل لم يرى ايه منهم وجهي فكنت اضع عبائتي وغطاء الوجه فخلعت غطاء الوجه وبحلق حمد فيني بعيونه وابتسم قال وش الزين ذه كله اموت فيك فخجلت ووضعت رأسي على الارض وجلست بين احضان حمد وقلت حبيبي قال عيونه امريني يا بعد عمره قلت وش بتسوي فيني فبدأ بتقبلي على خدي قلت وخر قال وش فيك قلت وخر وقلتها بدلع ادلع عليه واتغلى مابيك زعلانه عليك.. قال ليه يا بعد عمري... قلت له كنت تبي خويك علي ...هو عندك اهم واحسن مني...!؟ وقال وحياتكما تتكرر فأنا خلعت عبائتي وشهوتي ثاره وبدت تزيد اكثر بكثير وبقيت علي ملابسي الباقيه الي هي بنطال جينز عادي مو ملزق ولا واسع بزياده وتيشرت قصير فهجم علي حمد من الخلف وبدأ بتقبيل وجهي وخدي ورقبتي وسدحني على الكنبه على بطني وطلع فوق قلت يا دب طس وخر وخر ...قال وش فيك يا بعد عمري وش فيك يا حياتي قلت على سرير موب هنا قال مو عيوني تامريني امر وقلت فديتك واخذني الى غرفته وبدأت شهوتي تشتعل باحضان كسي الملتهب وبدأ كسي يفرز مائه وابتل كالوتي دون ان يظهر البلل على البنطال وصلنا الغرفة النوم الي هي فيها سرير نوم كبير ورميت نفسي على السرير وقلت انت قال امري قلت تطيعني ...قال من عيوني وهجم علي كل وحش يقبل جسمي ويعتصر صدري بين يديه بوحشيه ويقبلها من فوق الستان والتيشرت وخلعني التيشرت والسيتان بلمح البصر وضحكت قلت افصخ انت يا دب....!!! فصخ ثوبه وفصخ سرواله ورجع بينام معي فأبعد قلت اخلع كل شيلي ... خلع كل ملابسه ومسكت زبه بيدي وقلت نايم هذا قال صحي قلت زين بس كمل شغلك وعاد ليقبني ويمتص نهدي الورديان وانا اتأوه بصوت منخفض من الشهوه والمتعه لينزل ويبدأ بتقبل بطني وسرتي ولينزل لبنطالي ويتوحش ويبدأ بتقبل كسي بوحشيه من فوق بنطالي وتزيد ثورتي واهاتي تتعالا وامسكت راسه بكلته يدي ابعدها عن كسي فبدأ على الفور بفصخ سروالي وكلوتي وبدأ يمتص كسي بشهوه وقوه وكان كسي نظيف لا يحتو على ايه شعر ولونه وردي احمر فاتح ويمصه بقوه وباعد بين شفرات كسي وبدأ يدخل اصبعه لابتعد عنه بسرعه وابعده بقدمي بحركه ارفسه فيها للخلف قال وش فيك قلت لا تفتحني قال نعم قلت لا تفتحني من ورا قال هي تعالي ومسك اقدامي وجرني نحوه وقال بفتح ياحياتي ماهو كيفك بعد للخلف ونمت على السرير بوضعيه صحيحه لاني كنت انام عليه بالعرض وليس بالطول وقلت تعال نام جنبي اكلمك بشي جاء وجلس جنبي ووضعت يده على كسي وقلتله افركه لي وانا اكلمك فبدأ بفكره وبحنيه وبطريقه جعلتني اثور بزياده قلت له حبيبي وضميته لصدري وبدأ يقبل صدري وقلت تبي هذا المره الاولى والاخيره بينا ولا تبينا دايم سوا تحبني واحبك قال ابيك دايم قلت لا تفتحني واصير لك حبيبتك وانت حبيبي قال مابي قلت اجل ما بمشي معك وما بمتعك وبخليك تغتصبني ماني موافقه وبعد ما اطلع من هنا بشتكي عليك للشرطه وحافظه شكلك قال زين زين انيكك من ورا قلت يوجع قال هي انتي قلت على شرط ما توجعني بالراحه علي قال موافق بس خلصيني قلت زين وصعد فوقى ووضعت رأس زبه على كسي وبدأت بفركه والقيت جسمي عليه وضعت صدري على صدره وضميته وضمني وبدأت بتقبيله بشهوه فقلبني لانام على ظهري ويصبح هو فوق وبدأ بتقبلي ومص شفتي ومص صدري قلت اه اه اه اه كسي كسي ابوس رجلك الحسه قال الحين ينفجر قلت لك خليني افتحه هذا قلت لا بس مصه لي وبدأ يلحسه ويمصه بشفاتي ويباعد بين شفرات كسي ويدخل لسانه قليل ويبوس كسي من الداخل وزادة شهوتي وقلبت نمت على صدري بطني وبدأ يقبلني من الخلف وبدأ يمرر زبه الي انتصب بين فلقتي طيزي ويفرك بقوه وقلت له تعال وقلبت نفسي وقال وش فلت نام على ظهرك قال ليه قلت نام وبعصبيه فنام على ظهره مسكت زبه بيدي وبدأت احلبه له واشتده انتصابه وكان زبه كبير كبير كان اكبر من يدي بمرتين ثم وضعت زبه بين نهدي وبين بزازي واحكه له وامرره صعود ونزول وبدأت بمصه ولعقه والعب فيه بلساني وابوسه وامصبه وامص خصيانه والحسهم وابوسهم واشتهيه وكلهذا وانتصاب زبه يزيد ويصلب الى ان اصبح اكثره صلابه من الفولاذ وقلت له تبي تفضي بفمي قال لا يا قلبي ابي انيكك انا عشان افضي ابي وقت طويل فوضعت رأسي على الارض وبخجل وقلت له احلى كذا مزبوط ولعقته له بعد وبعدين قال يلا فهمته يبي ينكني فنمت على بطني وبدأ بيدخل زبه بطيزي قال اييي اييي يوجع قلت ما عندك كريم ولا فزلين قال فازلين فيه قلت جيبه واخذت كميه قليله منه ودهنتها على باب فتحت طيزي وادخلت اصبعي قليلن لداخله لادخل منها القليل واخذت كميه كميره ودهنت زبه فيها وقلت حط على اصبعك من علبة فازلين فوضع على اصبعه قلت له حياتي احشي في طيزي فصعد ليدخل زبه قلت له لا دخل اصبعك قال زين زين دخل اصبعه شوي شوي وانا اتهوه بعد اهات الألم الخفيه وأدخله كله واخرجه قلت حط بعد فزلين وفوت الفزلين جوه بطيزي فدخل المزيد والمزيد بعدين قلت جه دور اصبعك الكبير وضحك وصعد فوقي وبدأ يدخله ببطي شديد وانا اتأوه واعض المخده من الألم لانه زبه كان عملاق كبير ولا يمكن لفتاة مثلي انا تحتمله بطيزها ادخل نصفه واخرجته بسرعه وقلت خلاص كافي قال وش قلت كافي قال وش الكافي قلت يكفي لليوم قال مجنونه بعد ومسكت زبه بقوه بدئت بلعقه ومصه وتقبيله الى ان كب منيه على جسدي كله ورشق كل جسدي بحممها.... وقلت ردني للبيت قال وش فيك انتي قلت الحين وقت رجعتي من مدرسه حياتي قال وش قلت له حبيبي تعال جنبي فجأ ونظرت للساعه لأرى انه تبقى اكثر من نصف ساعه فقبلته قبل كبيره وسريعه وقلت حياتي هذا رقمي واعطيته رقمي واعطيته ايملي على النت وقلت المره الجايه تدخله كله قال في بعد مره قلت لا تزعلني وتصير مرات كثيره حياتي قال وعد قلت وعد .... قلت ودق علي بالليل ...فرجع وقبلني وقال طيب ورحنا غسلنا جسمنا وهو غسل لي جسمي وقبلني على رقبتي وامتص شفتاي والبسنا هدومنا وصلني للبيت او قبل البيت بقليل ونزلت وقلت كلمني بالليل الساعه 12 وفلعن الساعه 12 دق علي وكلمني حبيبي وتكلمنا بالسكس والاثاره الجنسيه... ومارست عاده سريه ونمت.... *********** كنت اكلم حمد حبيبي بالجوال لنتفق على ألقاء بعد 3 ايام لانه كان عندي دروس غير مهمه بالمدرسه واستطيع التخلي عنها وقلت انني سوف اكلم صديقتي بيوم سابق لليوم الذي سأخرج فيه مع حبيبي واخبرها اني مريضه ولا استطيع ان احضر للمدرسه ولكن ان لا تعلم احد الا اذا سألت عني المدرسه في المدرسه وبقيت اليومين المقبلين اكلم حبيبي بالجنس ويطفئ بعض من شهوتي في كلامه معي وبعض الاحيان يثرني لدرجة الجنون ثم كان يوم الاثنين وهو اليوم الذي يسبق يوم الموعود وكلمت صديقتي واخبرتها بمرضي وتصنعت المرض ثم في صباح يوم الثلاثاء اوصلني اخي كالمعتاد للمدرسه انه يوقفني جنب بوابة المدرسه فينتظرني اخي الى ان ادخل المدرسه ليطمئن علي ولكني لا اريد ان ادخل لاني اذا دخلت من الصعب الخروج فوقفت اكلم احد زميالتي التي وصلت للتوه وفرأى اخي ذلك فذهب لانه اطمئن ان صديقتي معي وايضاً انا بجانب بوابة المدرسه فبعد ذهابه اتصلت بحببي وسألته عن مكانه وقال انا شايفك حامله الجوال تتكلمين من بره صح قلت ايه واتلفت حولي لأراه ولكن دون جدوى قال الحين اجيك فعلن مرت سيارته من جنبي وكان هو واشار لي انه سوف يتقدم كي لا يرانا احد من المدرسه اركب معه فتقدم بضع امتار عن المدرسه وانا اكملت تقدمي الى انا وصلت سيارته لاركب في الخلف فقال اجلسي بالامام فرفض وقلت كذا احسن وقال زين الي تبين اكملنا طريقنا وهو طول الطريق يتغزل فيني الى ان وصلنا شقته ونزلنا...وشقته هي عباره عن منزل عادي يستأجره هو وبعض اصدقائه ولا يقطنوه ولكن يأتون اليه من فترات الى اخرى للأحفتال والمرح ما ان وصلنا الى مدخل البيت ودخلت فأقفل الباب خلفي وحضنني من الخلف بقوه قلت شوي شوي كسرتني قال اموت فيي النعومه انا وبديت ادلع عليه وقلت وخر شوي .... فخلعت عبائتي والتي كنت ارتدي تحتها بنطلون جنز واخترته ان يكون ملزق شوي الا انني لا امتلك نوع البلاطين الملزيه التي تظهر كل التفاصيل لانه اهلي لا يسمحون لي بأقتنائها وكنت البس فنيله او تيشرت قصيرة الاكمام جداً حيث انه ابطي كانا يظهران منها وقبل ان اكمل خلع العبائه حتى هجم علي كالوحش الكاسر من الخلف وحوطني بيديه وبدئه بتقبلي بشراه على خدي ورقبتي ولحس اذني وتقبيل تحت اذني حتى تأوهت من شدة الاثاره وقلت بدلع مابي بعد شوي قال حرام عليك وش الي بعد شوي مقدر قلت ترى ازعل عليك واذا زعلت ما اوريك وجهي مره ثانيه وقال خلاص الي تبين امرك يا ستي ولم يكن يعرف اني في داخلي كنت اتمنى لو انه يقطع كل ملابسي الى أرب صغيره ..ويبدأ بنيكي نيكاً مبرحاً ولكن ذهبنا وجلسنا على الكنبه وجاب لي ببسي لكي اشرب فشربت الببسي وقال وش بعد....؟ قلت اابي اشوف البيت بعدين نسوي الي تبي ..... فعلن قمنا نتفرج على البيت من الداخل ونرى الغرف فوصلنا لغرفة النوم وقلت لا مابي ادخلها وذهبنا لنتفرج على باقي المنزل وعند ملامسته لي من الخلف كنت اشعر بقضيبه يريد ان ينفجر من الخلف وكسي بدأ يبلل كلوتي من شهوته فقلت له بخجل ابي اشوف غرفة النوم الحين ففهم انني اريده الان فذهبنا الغرفة النوم وقمت باغلاق الباب ورأنا ووضعت يدي على قضيبه من خلف البنطال حتى شعرت بحرارته من خلف بنطاله ووضعت رأسي على الارض وقلت له انا لك سوي الي تبي يلا فحملني والقاني على السرير وقام بخلع نعلي وقبل قدمي ومرر لسانه على اسفل قدمي حتى قفزت من شدة الشهوه بظهري عن السرير لاعاود الارتطام بالسرير وخلع لي بنطالي وبنفيلته والسيتان والكليوت كل هذا في لحظه دون ان اعرف قبل ان استطيع ان اراه خلعه.... بسرعه فائقه وهجم علي ليبداً بتقبيلي بكل مكان في وجهي ورقبتي واعلى صدري وهو يضع يديه تحت اعلى ظهري وقلت طيب افصخ انت يا دب فرفع جسمه عني ولكن دون ان ينعض بقيت على السرير ووضع احدى يديه على السرير لتحمله والاخره بدأ بخلع بنطاله وقمت انا بقلع تشيرت حقه عن جسده ليظهر صدره الرائع القوي ذو العضلات الوحشيه ولم يكن يمتلك الشعر على صدره فكان صدره ناعم جداً وكان هو اسمر البشره قليلاً فوضعت يدي اعلى ظهره وشدد جسمي للأعلى لأصل الى شفتيه واقوم بتقبيلهما وقلت بسرعه بموت فضحك ضحكه خفيفه وبسيطه وقال يا ممحونه وبصراحه لم ادرك معى الكلمه في ذاك الوقت ولم اعر الكلمه ايه اهتمام وبعد فصخ بنطاله عاد لجسدي العاري ويبدأ بتقبيله وهجم على صدري ونهدي وبدأ يمصمصمها يبقلها بشراه ويرضع من صدري كالطفل المتوحش الذي لم يأكل من صدره امه قط وثمه قامه بمداعبت حلماتي بطرف لسانه من ما زاد شهوتي وثورتي وعاد بنزول وهو يقبل ويحرك لسانه الى ان وصل اسفل بطني وانا اتأوه من شدد الذه وثمه هجم مره اخى على كسي وبدأ بتقبيله ولحسه ومص شفرات كسي وانا اتأوه بأهأت عاليه كأنثى سلمت امرها... لم اعد استطيع الاحتمال وقلت نيكني ابوس رجلك نيكني ارحمني ولم يستمع لكلامي وابتعد عني وقال كيف انيكك وزبي نايم قوميه... ولشدة حاجتي لان ينكني قمت بدفعه لينام على السرير بقوه وهجمت على زبه كالمجنونه واقوب بمصه ولحسه وتقبيله واداعبه بيدي واضع بيضانه بفمي واحده تلو الاخره واداعبه بلسانه ومن ثمه قمت بالارتفاع لاعلى وبدأت بتقبيل صدره وجسده قبل شهوانيه وقبلته على شفتيه قبله طويله واداعب لسانه بلساني من ما يزيد محنتي وشهوتي وطلبي للنيك فوضعت قضيبه بين شفرات كسي وبدأت احكه بينها دون ان ادخله لكسي وبحرص شديد ... وقال تبين انيكك قلت ايه ارجاك قال تدلعين علي قبل قلت خلاص مو وقته فعاد وقام وعدلني لاكون انا النائمه وعاد ليلحس ويمص كسي وانا اتأوه وبقيه على هذه الحال مده تتجاوز 20 دقيقه حتى كاد كسي ينفجر من شدد محنته وطلبه للنيك فبي على هذه الحال حتى ارتعشت رعشه قويه وهذه المره الاولى التي ارتعش فيها بهذه القوه فقلبني على ظهري وقال بدخله فيك من وراه قلت ايه ايه يلا فدهنه فتحتي الخلفيه بفزلين ودهن قضيبه ايضاً وقال بدخله شوي شوي اذا وجعك علميني بطلعه قلت لا لا دلخه مره وحده بقوه ارحمي قال بس مالي دخل بوجعك كثير قلت ادري بس بنفجر خلاص قال زين انتي الي قلتي فوضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وقال اتحملي فوضعت رأسي على المخده وعضضته استعداد للألم فأدخله بقوه وشراسه مره واحده حتى شعرت انه صاروخ دخل جسدي ويتفجر داخله وعضضت بقوه على المخده وتتعالى صرخاتي واهاتي معناً وانا اقضم على المخده ووضعت يدي عليه ايه اخبره ان لا يخرجه ثم ارتحت قليلن من الألم وقضيبه بداخل طيزي وقلت حركه جوه وبده يحركه ويرفعه شوي بطيزي ويرجع يدخله بقوه وانا امتحن وبعض الاحيان اشعر بألم وقلت له طلعه فأخرجه كله وقلت دخله بعد مره بقوه فدخله هذه المره فأخرجت اهات عاليه ولكن لم تكن كل مره الأولى ولم يكن يالمني الم شديد بل كان اهاتي اهات شهوه واثاره فقلت طلعه... قال زين نشوف اخرتها فرفعت خلفيتي في قدامه لاخذ وضعيت الكلب ولكن دون ان ارتفع من الامام فجعلت يدي على السرير دون ان ارفع رأسي على الاعلى وبقى جسمي من الامام على السرير وقلت له بشهوه وشغف نيكني وبدأه بأدخال زبه واخراجه وانا ارتعش رعشات متتاليه وقويه بين ايديه وهو يدخل ويخرج زبه في داخلي بقوه وسرعه رهيبيه حتى ارتعشت رعشه كبيره وقويه واخرجت مائي من كسي وهو ينيكني وبقوه ومحنه دون توقف وقد اصبحت كالدميه بين ايديه فلم يكتفي بنيكه السريع لي وادخاله واخراجه لا بل قام ايضاً بتحريك جسمي على الامام والخلف ليدخل قضيبه اكثر حتى شعرت انه يلامس معدتي وانه سوف ينفجر ليخرج من فمي وقال بنزل وقلت جوه جوه فنزل كميه كبيره جداً لم استطيع تصورها بطيزي حتى انه عندما اخرج زبه نزل منيه من فتحت طيزي كالشلال وبدأت بفكره بكسي ووقع طيزي على السرير بمجرد افلاته له من شدد التعب وبقيت نائمه على بطني دون حراك من شده التعب ومع انني شعرت بكميه كبيره من المتعه الى انه رافقه بعض الألم.. ثم بعد ان ارتحت بدأت ادعك كسي بلطف وقلبت نفسي لانام على ظهري وهو ينام جنبي لانام على بطني مره اخره ولكن هذه المره فوق جسده وصدره وبدأت بتقبيل صدره وشفتيه وقلت له موتني حياتي يخليك ليه ووضعت يدي خلف ظهره وحضتنه وقبلته قبله خفيفه بوسط صدره وارتحت بعض الوقت على جسده لاعاود النهوض بعد مده بسيطه واعود للعلق ومص ولحس وتقبيل زبه ولكن ليس بجنون كالمره الأولى حتى اصيحه مره اخرى كجدار حديدي وعاود النوم جنبه على ظهري وقال تبين انيكك بعد مره قلت ايه ايه وقال طيب اطلعي فوقي وجلست على خصيتيه وزبه دون ان ادخله وانزلت صدري اليه قليلاً ليقبله فوضع يديه تحت طيزي ورفعني قليلاً وانا قمت بتعديل زبه ليصبح تحت فتحت طيزي وجعلت راسه يدخل طيزي وقال انزلي عليه شوي شوي ولكني قم القيت جسمي عليه مره واحده وبقوه وبدأ هو برفعي وانزالي وانا اساعده واقفز على زبه كالمجنونه وهو يداعب حلمتي بيديه ومن ثم رفع جسده وانا اقفز عليه ليصبح صدره مقابل لصدري ويحضنني بكلتي يديه ويقوم برفعي وانزالي على زبه بقوه اكبر ومن ثمه يحملني وزبه داخل طيزي ويقف ويبدأ بنيكي وهو واقف يحملني بكلتي يديه كالدميه حتى انزل منيه بداخلي وارتعش جسمي لأنزل مائي مره اخره من كسي وألقاني على السرير وقال انت شهوانيه كثير قلت ايه وارتميت على السرير كأنني ميته دون حراك وبدأ بلحس وتقبيل كسي وانا اتأوه اهات التعب من النيك والشهوه والمتعبه وقلت تصدق اني هذي اول مره اشبع فيها شهوتي كذا وقال حلو وبقى يمص ويلحص ويقبل كسي حتى ارتعشت مره اخرى واخرجت هذه المره مائي في فمه وقلي فديت العسل هذا ويلحس مائي ويمصه ويشربه ونام جنبي بعد ذلك على ظهره وفمسكت قضيبه بيدي وبدأت الاعبه واداعبه بيد واحده واتلمس خصيتيه وانا ما زلت الهث من تعب النيك وبعد ارتياحي قليلن قمت لامص له زبه والحسه واداعبه واحاول ان اتفنن بحيث اضع كلتي خصيتيه في فمي وادعبهما بلساني وقمت بوضع زبه كله وهو منتصب في قمي حتى انه وصل لحلقي ومنعني من التنفس فأخرجته قليلاً لأستطيع التنفس وقلتله زبه عملاق كبير كثير كثير ويضحك وقال انتي كسك صغير صغيره مره اصبعي اكبر منه وكان عنده حق فكسي كان صغير كثير وحتى انه فتحت طيزي تكاد تكون اكبر من كسي فتعجبت لو انه هذا الزب العملاق سيفتح غشاء بكارتي ماذا سيحدث فيني وعاود مصه ولحس زبه حتى قال بنزل قلت في فمي ولعقته ومصيته فنزل منيه وبكميه هائله ايضاً في فمي ولم اخرجه بل قمت برضعه وارضع زبه كما كان يرضع صدري كنت ارضع زبه كطفل يرضع من نهدي امه بلطف وحنان وليس مثله كالمتوحش حتى جعلته يفرغ كل ما بداخله داخل فمي وففتحت فمي ليرى منيه داخل فمي وادخلت اصبعي بفمي واخرجت بعض منيه ودهنت كسي فيها وعاودت الكره لادهن حلماتي وثم قمت بشرب وبلع منيه لداخل جوفي ولكن لكميته الكبيره خرجت كميه صغيره خارج فمي وفعاود لعقته بلساني وبلعه وثمه نام زبه الهائج وقمت بتقبيله وبقينا نصف ساعه نحضن بعضنا على السرير وقد غفونا غفوه صغيره ونهضنا لارى اانني بين يديه وهو يضحنني ويغطيني ونهضنا نستحم معناً ونبادل القبل وقام بتنشيف جسمي ثمه نظرت لساعه لارى انه تبقى ساعه من الوقت لاعود للمنزل فلبست كلوتي فقط وعدت لحضنه والجلوس جنبه بالبيت وانا البس الكلوت فقد واداعبه وهويلبس كل ملابسه وانا اجلس بحضنه واقبله قبل سريعه على شفتيه ثمه حان موعد الذهاب فلبست ملابسي وقبلته قبله طويله على شفتيه وثمه اخذت عبائتي ولبسته واعادني لبوابة المدرسه لأنتظر اخي ليأتي ليوصلني للبيت

نهايه الحرمان - قصة تعذيب وساديه

اعرفكم بنفسي انا روميو من القاهرة عندي 32 سنة متزوج منز 6 سنوات القصة تبدا منز زواجي تزوجت من امراءة جميلة زات العيون الواسعة ابهرني جمالها وكبر ثديها كانت مولعة بجمالها والتفيت عليها حين تزوجتها ولحست العسل منها وبعد فترة وبعد ما انجبنا طفلنا الاول مات الجمال واصبحت باردة جنسيا مع العلم انني في مقتبل العمر واملك زب قوي وكبير جدا كانت لا تتحملة وبدات تضايقني وتمنعني عن اقامة العلاقة الجنسية بينها واصبحت ارفغ شهوتي بيدي كل يوم وبداتحياتي تعسة بسبب هزا الموضوع الي ان كانت المفاجاة يشاء القدر ان اعمل بوظيفة في احدي شركات القطاع الخاص الغير مقتدرة علي تحمل كثرة الموظفين وكانت شركة جديدة تريد ان تبدا عملها بواحد او ثلاثة علي الاكثر من الموظفين وكان صاحب العمل يعتمد علي في هذا الموضوع فتم عمل اعلان في الجرائد علي بنت محاسبة تدير العمل معي في الشركة فقط ونتحمل انا وهي وصاحب العمل اعمال الشركة كلها في يوم جاءت بنت جميلة جدا ترتدي الثياب القصير زات العيون الواسعة زات الخدود الوردية وجهها كالقمر عندما تنظر الي وجهها تنسي الدنيا وما فيها تري في عيونها الحنان والحب والدفء والرغبة زات ثدي صغير لكن كان جسدها وعيونها تميل الي الشهوة وبالفعل عندما رايتها عينتها ولم اختبرها في الوظيفة وبدا التعامل معها كملكة وبدانا نتدرج بالحديث الي ان عرفت انها متزوجة وغير منجبة لاطفال كانت عندها 23 سنةفي احلي وارق واجمل مراحل العمر والشباب والحيوية والقوة الجنسية بطبيعة العمل كنت انا وهي في الشركة فقط وكان صاحب العمل دائما مسافر ولكن خوفي من ارتكاب الخطيئة يرعبني فكنت اذهب الي زوجتي واتوسل اليها في اقامة العلاقة الجنسية الشرعية فترفض فاحترق من داخلي في قلت لزوجتي انك بهذا الشكل ستجبريني علي فعل المعاصي فكانت لا تسمع الي كلامي وتتركني علي انها تعلم انني لم اخونها ابدا او لا اجد اجمل منها لكن نار الشهوة عندي لا ينطفئ فكلما اذهب الي عملي واجد هذة الفتاة وهي تتحرك في الشركة يمينا وشمالا اموت غيظا فبدات حتي انها في يوم جاءت وطلبت مني ان تنصرف من العمل مبكرا فقلت لها ولية قالت ان زوجها عندة اجازة اليوم وتريد ان تقضية معة فبدات اغير عليها من زوجها وافكر الان مازا يفعل بها وبدات نار الشهوة تاكلني ونار الحب تحرقني وعندما زهبت الي البيت لم اجد الدفئ او الحنان الذي يبرد نار شهوتي وبت طول الليل جسدي مولع نار واحلم بهذة الفتاة وكنت افرغ شهوتي مرة في كسها ومرة في فمها وهي تضحك وتقول زيدني نيك فقمت وانا مفرغ شهوتي وبدات اتعلق بهزة الفتاة طول الليل افكر فيها ولم تجد لعيني نوما او يغمض رمش عيني فزهبت الي الشركة يومها وعندما رايت هذة الفتاة بدا جسدي يرتعش وويموت غيظا كلما ضحكت وكشفت عن صوتها الرقيق وكلما تحركت يمينا وشمالا يقفذ زبري الي ان انتفخ وتورم غيظا حتي ازا امسكت بزبري بيدي افرغ شهوتة فقلت وكيف اصل الي هزة الفتاة وفكرت ودبرت وحددت الموعد الذي سنلتقي فية ويشاء القدر ان الظروف تساعدني علي زلك فكان صاحب العمل مسافر ويقضي اسبوع في اسكندرية في عمل بالميناء فتقربت من الفتاة وقلت لها ما اخبارك مع زوجك وزواجك منة هل انتي سعيدة فقاالت ان زوجي دائما مسافر وانا لا اقضي الي يوم واحدا معة في الاسبوع فتدرجت اليها وكيف تكون علاقتكما الجنسية فخجلت من الجواب وزهبت فامسكت بيدها وكانت يدها باردة جدا فقلت ما هزا قالت لا اعرف فقالت هذة الكلمة وهي تضغضغ بالكلام لا تقدر علي الكلام فعلمت من هذا انها غير مبسوطة فتركت يدها ولم اكلمها كلمة واحدة في هذا اليوم وهي لم تتحدث ولاترفع عينها في عيني فجاء اليوم التالي ويشاء القدر ان السماء تمطر وبلا بلا حدود فتاخرنا في العمل علي ان السماء تفرغ مطرها وبدانا نترك الحديث مرة اخري فوجدتها ترتعش من البرد فامسكت بيدها فتفست نفسا عميقا وقالت نفسي زوجي يمسك يدي هكذا ان يدك تدفئني فقلت لها وهل زوجك ما يمسك يدك فقالت لا يعرف شئ عن اي شئ عندئذ وجدت نفسي اجزبها بيدي واحضنها في صدري حضنا نسانا كل مشاعرنا نسانا اننا غير مرتطين وفجاة ادمعت عينها وقلت لها لما تدمعي فقالت ان زوجي لا يصلح للزواج ابدا انة ليس رجلا انة بارد جنسيا وانا نفسي زوجي ينام معي كل يوم فاحسست انها تتكلم عني انا وليس عنها هي كل كلمة تخرج من فوها كان ي انا اللي بقولها فاحسست في هذة اللحظة بالحب والمشاعر الذي افتقدتهم مع زوجتي فادمعت انا الاخر وقلت لها تعالي ندفئ نار الحب والشهوة وننسي انن متزوجون فقبلتها قبلة لا تنساها الي اليوم ولا انا وازا هي تلقي علي الارض وتغمي عليها فوجدت نفسي احملها علي زراعي ونيمتها علي الانترية وبدات اخلع ملابسها قطعة قطعة حتي جعلتها كما ولدتها امها وبدات هي تخلع عني ملابسي وازا بذبري ينتفض وعندما راتة صرخت وقالت ما اجمل زبك القوي الكبير اللذيذ وبدات تمص بفمها ولا تقدر علي تكملة خلع ملابسي الي ان افرغ في فمها وبدات انا الحس من شفايفها وامص بزازها الجميلة زات الحلمة الكبيرة البيضاء الناصعة فكانت واضعة بارفان علي كل منطقة في جسدها ووحدة وحدة نزلت الي كسها الاحمر الوردي الذي عندما رايتة احسست ان زوجها لم يلمسة ابدا والحس فية وهي تصرخ فامسكت *****ها الطويل بفمي واضغضغ فية بشفتي وهي تصرخ الي ان زبري وقف مرة اخري فقمت بة وادخلتة في كسها دخلة قوية الي ان كانت لا تقوي علي التنفس عندما دخل فيها وازا بها تجزبني اليها جزبة لا انساها الي اليوم فرفعت رجليها علي كتفي وجلست بين افخازها وزبري في كسها اخرجة وادخلة بقوة حتي كلما فعلت زلك تصرخ وتقول اةةةةةةةةةةة اللةةةةةةةةةةة كمممممممممممان همووووووووووت وبدا زبري ينتفخ غيظا كانني لاول مرة انيك ويكبر ويكبر الي اني حسيت ان البنت ساخرج احشائها بزبري الكبير وكلما قالت اةةةةةةةةةةةةةة كمانننننننننننننننن اضغط بقوة علي كسها وامص بزازها بعنف وازا بها تقوم واقفة ونائمة علي بطنها وانا من ورائها وادخل زبي في كسها وهي تتلوي تحتي ولا اسمع الا صوت كسها وزبي وتنسها الي ان اجلستني علي ظهري وبدات هي من فوق علي بطني ودخلت زبري في كسها بيدها واخزت تقوم وتنزل علية بقوة وعنف وتمص شفايفي وانا ا مص بذاذها الي لحظة فوجئت بانها تصرخ تصرخ وتقولللللل اههههههههههه وقامت من علي زبري وجعلتني امص في كسها الي ان افرغت لبنا في فمي املات فمي لبنا ولحظة ادخلت زبي في كسها واخزت تفرغ لنها من جميع اجزاء جسدها وتشرب اللبن من فمي وازا قمت انا واجلستها علي ظهرها وواملات كسها لبنا من زبي فازا هي تصرخ وتقول تعالي ياعرة شوف النيك وانا اردد يسامحك يازوجتي من هذة الليلة الي الان نحن نمارس الجنس سويا في كل مرة احس بلذة جميلة لا انساها طول حياتي

الملكه نوال (ذل واستغلال) الجزء الثاني والاخير

نوال فضلت تضحك ع منظر مياده وهي بتشم رجلها و تقول اخيرا زليتك يا كلبه و كنتى طالعه فيها و عاملالنا فيها جميلة الحميلات مياده:- انا جمالى ميجيش حاجه جنب جمالك مولاتي نوال:- مش انا الى ياما قولتى عليا سمرا و وحشه و مسترجله و مش هتجوز ابدا يا وسخه يا بنت المتناكه مياده:- ااسفه مولاتي ارجوكي سامحيني انا بس كنت بدارى حبى ليكى مولاتي سامحينى ارجوكى نوال:- اهو دلوقتى جه الوقت الى هذلك و انتقم منك و اجيب مناخيرك ف التراب تحت رجليا مياده:- وهي بتعيط من اللي وصلت ليه بتقول انا تحت رجليكى يا ستى خاضعه زليله اعملى فيا الى انتى عاوزاه بس ارحمينى و متحرمنيش منك و من جمالك نوال:- حطت صباعها على كلوتها و دعكته بالراحه و مدت صباعها ل لمياده و قالتلها الحسيه يا كلبه مياده:- طبعا كانت اسعد لحظاتها وهي بتشم صباع نوال و بتلحسه جامد و هى بتقولهامتشكره اوى يا ستى نوال:- طب يالا يا كلبه عاوزه اطلع الصاله يا حماره و مش همشى على رجلى عشان متتوسخش بعد ما نضفتيها بلسانك يلا على ايدك و رجلك عشان اركب على ضهرك و توصلينى يا حماره مياده:- تحت امرك يا ستى و قعدت على ايديها و رجليها نوال:-ركبت م على ضهرها و قعدت تضربها على و شها و قفاها وتبعبصها ف طيزها و هى بتقولها مع كل خطوه و كل ضربه شى يا حماره شى يا هايجه لحد ما وصلو الصاله و قعدت نوال على الفوتيه و مياده تحتها على الارض جنب رجليها نوال كانت برضه رافعه الجلابيه و مبينه فخدها و كلوتها و مياده هتتجنن و مش قادره تمسك نفسها مياده:- مش هتكفأينى بقا يا ستى و تخلينى ادوق عسلك نوال:- عاوزه تلحسى كسي وتدوقي عسلي يا كسمك هاهاها بس فى حاجات تانيه لازم تلحسيها الاول يا كلبه مياده:- اامرينى يا ستى نوال:- رفعت دراعها بالجلابيه الكت و قالت انتى مش شايفه ان الدنيا حر و انا دلوقتى عرقانه يا كلبه يالا تعالى نضفيلى تحت باطى بلسانك مياده سكتت لحظه قامت نوال قالتلها انا مش هعاقبك بالفضيحه و كده عقابك الحرمان قومى يالا امشى روحى و نزلت دراعها قعدت مياده تبوس رجل نوال ستها و تقولها سامحينى يا ستى انا تحت امرك و خدامتك هلحس تحت باطك و اخليهولك زى الفل نوال:- بعد ايه بقه انا خلاص نزلت دراعى كان من الاول يا حيوانه مياده:- ارجوكى سامحينى و متحرمنيش منك يا ستى ارجوكى نوال:- طب يلا اتحايلى عليا يا مياده يا بنت الاكابر عشان اخليكى تنضفى تحت باطى بلسانك ههههههه كان ذل غير عادي جوه مياده لكن هتعمل ايه مقدمهاش غير انها تترجاها قعدت مياده تتحايل على نوال لحد ما رفعت دراعها و دخلت مياده وشها تحت باط نوال وكانت عرقانه قوى لكن هيجان مياده والذل اللي مالي كسها خلاها تحب الريحه و الطعم و قعدت تنضف لحد ما تحت باط نوال بقى نضيف خالص من الدراعين قعدت مياده قدام نوال على اربعه باصلها نوال:- هتفضلى بصالى كده يا كلبه مياده :- مستنيه اوامرك يا ستى نوال:- تستنى اوامرى دايما وانتى بتبوسى فى رجلى عاوزه طول الوقت الاقيكى تحت رجلى دى كانت امنيتى و ادينى بحققها دلوقتى مياده:- امرك يا ستى و قعدت تبوس تانى فى رجل نوال ستها اللي بتبوصلها بقرف و شماته نوال:- بوصيلى يا كلبه مياده:- حاضر يا ستى نوال:- سمعينى يا كلبه انتى مين مياده:- انا خدامتك يا ستى نوال:- و انا مين نوال:- انتى ستى يا ستى نوال:- يا كلبه انتى كلبتى وانا ستك و تاج راسك يا كلبه من هنا و رايح هسميكى كلبة مياده مياده:- تحت امرك يا ستى نوال:- انبحي يا كلبه يا بنت العرص مياده:- هو هو هو نوال:- و هى بتف فى وشها .., الحسي تفتي يا كلبه فقامت مياده بلم التفه بيديها من على وشها و لحستها بلسانها نوال :- ايه رأيك يا كلبة مياده مياده:- عسل يا ستى نوال:- هاهاها برافو عليكى يا كلبه مياده:- مش هتكافئينى بقا يا ستى نوال:- اصبرى و بلاش زن يا هايجه يا بنت الوسخه انتى لسه شوفتى حاجه مياده:- ارجوكى يا ستى انا تعبانه اوى نوال:- هاهاها صعبتى عليا يا كلبه طب على العموم هديكى تصبيره و سابتها و راحت الحمام و جابت كلوت وسخ من بتوعها لسه قالعاه النهارده الصبح و رجعتلها و قالتلها اهو يا كلبه فيه ريحة كس وطيز ستك و تاج راسك اجرى يلا زي الكلبه هاتيه و راحت حدفت الكيلوت جريت مياده على ايديها و رجليها و راحت ناحية الكلوت نوال :- هاتيه بسنانك يا كلبه و هاتيهولى هنا مسكت مياده الكلوت بسنانها زى الكلبه و جابته و راحت ناحية ستها نوال اللى خدته منها و قالتلها نوال:- بوسى ايدى و رجلى يا كلبه لحد ما ارضى عنك و اديهولك تتمتعى بيه باست مياده ايديها يجى 30 بوسه ووطت باست رجليها الاتنين كتير اوي و هى بتتحايل عليها تديها الكلوت نوال:- شايفه يا بنت الوسخه وصلتي لفين بقيتي بتترجيني عشان تشمي ريحة كسي الوسخه هههههه خلاص رضيت عنك يا كلبه اعدلى وشك و راحت نوال لبست مياده الكلوت بتاعها فى وشها و قالتلها اتمتعى بقه ياكلبه قعدت مياده تشم فى الكلوت و تلحسه بإستمتاع كبير و هى بتقول انا بحبك يا ستى م انا كلبتك انا وسخه شرموطتك و بصت لقت نوال بتصور فيديو بالموبايل تانى بس المره دى مياده مهتمتش و مخافتش لان كانت النشوه وخداها على الاخر قد ايه كانت بتعشق نوال من زمان و نفسها تتمتع بانوثتها قد ايه كان نفسها فيها و مخبيه قد ايه و قعدت مياده تشمه و تلحسه و هى سعيده وفرحانه و كأنها لقت كنز نوال سابتها 3 دقايق وهي مبتسمالها بساديه ومبسوطه ان مياده هانم بقت رجلها و شدت الكلوت من ايديها و قالتلها خلاص يا كلبه خلصت المده المجانيه هاهاها مياده:- وهى تعبانه و بتلهث و تترعش اامرينى يا ستى انا تحت امرك نوال:- منا عارفه يا حيوانه انك تحت امرى و مش بمزاجك و لا ايه يا هايجه و هى حاطه ايديها بين رجليها و مبتسمه مياده:- انا خدامتك و خدامة انوثتك يا ستى نوال:- انتى خدامة مزاجى يا كلبه مياده:- و انا تحت امر مزاجك يا ستى قعدت نوال و مدت رجليها على الكنبه و تعمدت تفتح رجليها شويه و ترفع الجلبيه و فخدها بان اغلبه و مياده قعدت مركزه فى فخاد ستهاو بتلحس شفافيفها وهى هايجه على الاخر نوال:- بصى بقا يا كسمك كل حاجه بعد كده ليها عندى تسعيره تدفعيها و انتى زى الكلبه و توطى تبوسى رجلى و تشكرينى انى قبلت اخد فلوس من حيوانه زيك فاهمه يا حيوانه وطت مياده على الكنبه و باست رجل ستها وقالتلها انا متشكره يا ستى انك وافقتى تاخدى منى فلوس و انا مستنيه اوامرك و بصت بعنيها جو جلبية نوال المفتوحه و شافت فخادها كامله مربربه و مسمره على حمار و شافت كمان شعر خفيف حولين اجمل كس فى الدنيا و قابب و مربرب فبسرعه رمت نفسها عليه قامت نوال زقتها و رفصتها برجلها وقعتها على الارض و قالت لها لسه يا وسخه يا هايجه مش نتفق الاول مياده :- و هى بتتنفس بصعوبه اوى انا تحت امرك خدى عمرى بس متحرمنيش منك و سيبينى جوا ان شاالله دقيقه واحده نوال:- وبعدين يا هايجه تسمعى اوامرى الاول مياده:_ قولى يا ستى نوال:- تبوسى رجلى ب 10 جنيه تلحسيها تنضفيها ب 10 جنيه تانيه تدوقى الكلوت بتاعى ب50 جنيه اقعد علي وشك بدون كلوت وتلحسى طيزي وكسي ب 100 جنيه وكل ده حسب اوامرى يعني ممكن اخليكي تلحسي طيزي ف اليوم 100 مره هاهاها اتفووو ع شكلك ومش كدا وبس لا دانتي توطى تبوسى رجلى و تشكرينى كمان قلتى ايه يا هايجه يا بنت الوسخه مياده:- انا و كل ما املك ملكك يا ستى و تاج راسى و طلعت 200 جنيه حطيتهم على الكنبه ووطت باست رجل نوال و هى بتقولها اشكرك يا ست الناس كلها ضحكت نوال اوى وعرفت انها هتاخد من مياده كل الى هيا عاوزاه لحد ما بقت تاخد منها نص الفلوس اللي بتاخدها من جوزها لحد ما بقت الفلوس كلها وبقت مياده بتخدم نوال فقط لحد ما جوزها طلقها لانها مبقتش تهتم بيه وانتهي بيها الحال انها بقت خدامه رسمي ف بيت نوال وكتبتلها كل حاجه باسمها كل ده طبعا باوامر من كس الملكه نوال لحد ما نوال رمتها في الشارع زي الكلبه لانها مبقاش فيه حاجه تقدمها ليها مقابل شم عرق كس الملكه نوال وحاليا مياده شغاله عندنا عشان نستر عليها وحكتلنا قصتها ومراتي بتحاول تخلي نوال تصفح عن مياده وترجعها مكانها تحت رجليها لكن بدون جدوي واصبحت مياده لا تقدر ان تصرف ع نفسها الا من خلال خدمتها في البيوت ومن ضمنها بيتنا الصغير

ترويض شرموطه

انا زوجة من حوالى 7سنين عندى دلوقتي 28 سنه اتجوزت جوزى اللى اعجب بيا فى فرح واحده صاحبتى واكبر مني بسنتين وهو كان عاجبنى بس معرفوش وبعد خطوبة قصيره حبينا بعض فيها اوي بدون اي ذكر لميولنا الجنسيه كانت صدمتى فى ليلة الدخلة لما اكتشفت ان جوزى اللى حعيش معاه سادى بطريقة غريبه مكنتش اتخيلها بعد ما خلصنا الفرح روحنا لعش الزوجيه اللي هيجمعنا سوا وكانت اول كلمه ع لسانه بعد ما شالني لاودة النوم بحبك يابت مكنتش شايف غيرك الليله ف الفرح رغم ان كان فيه اجمل منك كتير وهو بيهزر روحت ضارباه ف دراعه وحطيت ايدي ف وسطي بدلع وقولتله اتهد انا فيه اجمل مني قالي لأ طبعا وقام باس ايدي وهو بيقولي يعني مهزرش مع القمر مفيش غيرك يملي عينيا حبيبتي في الدنيا ديا وحضني وهو بيقول م الليله هتبقي ملكي انا الوحيد ليا حق فيكي وهاخده النهارده ضحكنا واتكسفت اوي وقولتله بحبك ولقيته باسني بوسه عميقه في شفايفي اتسحرت وخطفني بكلامه ودوبت بين ايديه وحسيت وقتها بكسي بدأ يرتاح من توتره كلنا وغيرنا ونمنا ع السرير وبدأ بقا رحلة فض بكارتي ومكنتش حاسه بالوقت ولا بالدنيا غير لما زبه فرتك كسي وبدأت انزل الدم ايوه فتحني في خلال عشر دقايق مكنتش حاسه بيهم خالص كانت اسعد لحظات حياتي رغم الالم اللي ف كسي وحسيت ان داخله دنيا جديده فعلا دنيا كلها سعاده لكن للاسف كل حاجه حلوه عمرها قصير فوجئت بيه بياخدنى فى حضنه وبيقولى مبروك يا مدام بس لازم تعرفى ان الحنية اللى شوفتيها وانا بفض بكارتك مش حتستمر لان ليا دماغ تانيه قولتله مش فاهمه .. قالى يعنى اعملى حسابك ان اى غلطة بينا لازم تتعاقبى عليها والسكس بينا كمان حيكون ممتع بس عنيف .. قولتله حتعاقبنى ازاى ؟؟ حتضربنى يعنى وضحكت بدلع و بسخرية .. بصلى بصة مرعبة وقالى انتى هتهزري ؟؟؟؟ طيب تعالى وقام شاددنى من شعرى ونيمنى عالسرير بالعافيه على بطنى وشد البانتى لتحت ومد ايده تحت المرتبة وطلع خرزانه وثبت ايدى الاتنين بايد واحده ولقيت الخرزانه نازلة على طيزى طراااااخ بكل قوه انا سرخت باعلى صوت وقولتله ايه ده انت اتجننت !!! سيبني احسن اروح حالا وتبقي فضيحه قالى لا انتى شكل الذوق مش نافع معاكى ولازم تتربى وتتأدبى انا خفت اووى وبصيت لقيته مطلع حبل من الدولاب وقالى حربطك واوريكى الادب يكون ازاى فى كلامك مع جوزك .. وفعلا ربط ايدى الاتنين فى السرير وانا على بطنى ونزل فيا عبط وانا اصرخ واقوله ارحمنى كفايه طيزى ورمت مش قادره وهو يقولى لسه مشوفتيش عقاب انا حعاملك زى العيال لحد ما احس انك اتعلمتى .. حسيت ان طيزى خلاص اتقطعت وجابت دم وبعدها فكنى وانا منهاره من العياط والوجع وجيت اقوم اقعد صرخت لانى مقدرتش اسند على طيزى .. ولقيته بيقولى دى علقه بسيطة عشان تتعلمى .. لكن المصيبه انه قالى انى لازم اعرف وافهم ان اى غلطة بعد كده حيقولى اجرى يا كلبه وساعتها لازم ادخل جرى اقلع هدومى ملط واجيب الخرزانه والمخده احط الخرزانه بين فلقتين طيزى من سكات واحضن المخده وهو يدخل يلاقينى مجهزه نفسى للعقاب والعبط ... وعدى كام يوم ع الحال ده وبدأ الضيوف يوصلوا يباركو للعرسان وقبل اول زياره لقرايبه لينا لقيته بينادينى وبيقلعنى البانتى ولقيته جايب فى ايده علبه شبه عبوات المسكرا الحريمى وبيقولى لفى وادينى ضهرك وافشخى طيزك بايدك عالاخر استغربت وسالته ليه ؟؟؟؟ ضربني قلم ع وشي عمري ما هنساه وقالى من غير ما تسألى نفدى وانتى ساكته نفذت ولقيته بيدخل البتاعة دى فى خرم طيزى الاول براحه وفجاه زقها جامد صرخت وحسيت انها فشختنى وعيطت وقولتله ليه وازاى والضيوف على وصول قالى مانتى حتقابلى الضيوف وانتى متبعبصه كده يا كلبه بس البسى بنطلون غامق لانها اولا حتبان وهى بارزه فى خرم طيزك وثانيا لان طيزك جابت دم عشان ميطبعش ع عالبنطلون .. انا مبقتش عارفه اتكلم واعملى حسابك كل يوم من ده و ده لمصلحتك لانى بوسعلك طيزك اللى حتتناكى فيها بليل ... اتصدمت ومشيت من قدامه وانا بفكر فى شكلى قدام الناس وازاى حقدر اقعد وطيزى متخزوقة كده وحستحمل اتناك والخرم جايب دم !!!!!! وصل الضيوف وانا مش قادره امشى ولا اتحرك واستقبلناهم فالصالون ولسه جايه اقعد وطيزى بتلمس الكنبة اتنطرت من مكانى معرفتش حسيت بطيزى بتتشق وهو بصلى فاضطريت امثل انى قاعده عادى وانا حموت وشويه وقمت اقدم عصير دخل ورايا المطبخ ووقف ورايا وحسس على طيزى وبعدها شدنى نيمنى على ترابيزة المطبخ وقلعنى عشان يطمن على الخازوق وزقه زياده صرخت صرخه مكتومة وقام ضربنى على طيزى وقالى شاطره يالبوتى انك مستحمله البسى ويلا اطلعى وفعلا شيلت الصينيه وقدمت العصير وجيت ارجع مكانى اقعد لقيته بيقولى لا يا بيبى تعالى اقعدى هنا جنبى وحشتينى بصتله وكلهم ضحكوا وقالوله ايوه يا سيدى عرسان جداد بقى لكن محدش كان فاهم انه اخترلى انشف كرسى سفره عشان لما اقعد طيزى تتفشخ اكتر وقعدت وانا على اخرى و قبل ما يمشو بدقايق قام دخل اودة النوم وندانى وقالى اول ما يقوموا تسلمى وتسبيقينى على هنا وانا على ما اسلم ارجعلك الاقيكى قلعتى ملط و موطيه على طرف السرير واياكى تلمسى الخازوق ولا يطلع من طيزك حيبقى حسابك عسير ... لكن اللى حصل انى وانا بقلع البنطلون والبانتى وانا بوطى البتاعة اللى فطيزى طلعت لبره شوية وجيت ارجعها مكانها بسرعه قبل ما جوزى يدخل وانا بزوقها بايدى هو دخل وشافنى ودى كانت كارثة بصلى بصته المرعبة وقالى يعنى برضه لمستيها قولتله غصب عنى كانت حتقع قالى اخرسى و اجرى يا كلبة ففهمت حسب اتفاقه معايا معنى الكلمة ودموعى نزلت بسرعة وانا بتخيل حفلة العبط اللى حتتعمل على طيزى اللى اصلا لسه بتوجعنى من البعبوص اللى فيها وجبت الخرزانه وعلى ما هو قلع هدومه ورجعلى لقانى حاضنه المخده والخرزانه مستنياه بين طيزى وبدأ مرحلة العبط ومع كل ضربة طيزى كانت بتولع وطلب منى اعد بعد كل عبطة لحد 20 وبعدها حسس على طيزى و وصل للخازوق وشده من جوه طيزى طلعه وانا صرخت وكنت حاسه انها ورمت وسخنه اوى وان خرم طيزى فعلا وسع .. قومنى وثبتنى على وضع ال doggy وحسس عالخرم ودخل صباعه فيه و وراه صباع تانى وانا مش قادره من الوجع لانى متعورة اصلا بس بصراحة كان بدأ احساس غريب احسه احساس متعه وانا متبعبصة فى طيزى بصوابعه ومد ايده الناتيه على كسى وشد شفراته لبره ودخل صباعه جواه ساعتها هيجت اوى ولقيتنى بزوق نفسى عشان طيزى وكسى يتبعبصه اكتر وشاله صوابعه من طيزى وبدا يدخل زوبره فى طيزى ودى كانت اول مره اتناك فيها ف طيزي وزقه مره واحده طلعت ااااه مكتومه وممزوجه بهيجان ومتعه وبدأ ينيكنى براحه وايده التانيه لسه بتلعب فكسى وانا لقيتنى من هيجانى بقوله كمان نيكنى اكتر انا شرموطتك وتحت امرك اكتر يا حبيبى لقيته ضربنى على طيزى وقالى هيجينى عليكى اكتر يا شرموطه قولتله انا كلبتك وطيزى وكسى دول ملك زوبرك انت بس لانك سيدى وانا خدامة زوبرك اللى بيكيفنى ده .. هاج اكتر وبدأ يسرع فالنيك اكتر ويدخل زوبره ويطلعه بسرعه وانا اهاتى بتزيد لحد ما حسيت ان فيه سائل سخن اووووى بتكب جوه طيزى وحسيته بيجيبهم وهو نفسه عالى وانا كمان قفلت رجلى على ايده وهى جوه كسى وجبتهم معاه فى نفس اللحظه ... واترمينا عالسرير من كتر التعب وانا جيت انام على ضهرى جنبه مقدرتش وصرخت ضحك وقالى ايه يا متناكه طيزك وجعاكى ؟؟؟ ضحكت بلبونه وقولتله اه بس ولايهمك حناملك على بطنى طول الليل عشان لو جه فى دماغك حاجه تعملها براحتك على طول ضحك وقالى شكلك شرموطة قديمه قولتله انت اللى طلعت الشرموطه اللى جوايا ومكونتش اعرف انها موجوده وضحكنا ونمنا فى حضن بعض وكانت اول ليلة متعة سادية بينى وبين جوزى واللى عشت منها كتير في حياتي معاه

بين يدي خالد

احتضنني وأخذ يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو كأنثى مجمده ... باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من جسمها عضو . وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد . وكأني لوح من الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن سبب دموعي . أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن يفكر كيف يطفئ ***** التي تسبب في إشعالها ... . احتواني خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وذكر لي أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك . وأنه لن يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق .صعقني خالد بما ذكر وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين يدي وأنا أقول له متوسلة . لا ... لن تتركني اليوم . لن أدعك تذهب ... لقد مت شوقاً إليك ... انك لم تفارق خيالي ... لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك ... لقد اشتقت لأحضانك وقبلاتك ... اشتقت إلى سرير يجمعنا ... أريدك أن تطفئ نار شهوتي الأن ... . أسكتني خالد كعادته بقبله على فمي ثم خاطبني هامساً . أرجوك يا ريم ... سوف يتم طردي من عملي ... أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر ... خلال أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام الماضية ... أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع ... لقد حضر ياسر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن ... وهو يتمنى وصالك ... إن لم تمانعي . تذكرت لحظتها موضوع ياسر فقلت لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي ... لا أريد غيرك .سوف يفضحني ياسر يوما ما ... أجابني خالد بلهجة واثقة .لا تخافي مطلقاً من ياسر . لن يجرؤ على إيذائك أبداً ..أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي ... لن تندمي على معرفته ... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك . وإلا سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ . مرة أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه .وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد ياسر بالقرب من الباب ... دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه .وما أن دخل ياسر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل ... وأخذ يندب حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له . وما هي إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل قرب الباب . واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة على نفسي . وجلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو يحيطني بذراعيه وجلس ياسر بالقرب منا يرمقنا بنظرات حاسده ... وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي ياسر بحسن رفقتي والتفاني في خدمتي ... ثم همس خالد في أذني يلثمها _بأنه قد أوضح لياسر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة ..عند هذا الحد طفح الكيل بياسر فهدد خالد بأنه سوف يطرد إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني بالقوة على فخذ ياسر وخرج مسرعاً . إلا أني تبعته مسرعة وياسر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج . وما أن أغلقنا الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام ياسر وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي . وبدأ يطري محاسن جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... . قطعت على ياسر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة .لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة . لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي . أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار ياسر .. و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله ... ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري ...وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و محاولاته .... . وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه ... . وأصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ ياسر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما ..واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني . وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ . وبدأ ياسر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي .. لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد . خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي ... وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة ... ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر إلا وأنا شبه ميته ... بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه . مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني ياسر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي ... وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي ... وبدأت أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي ...أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الأن ... ونزلت من على صدر ياسر وقبضت على ذكره وكأني أسأله ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته المطلوب .. قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي ... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر ... أه .. كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي ... وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة ... وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة ... فقد كان ذكراً رائعاً ... أنه أطول من ذكر خالد وإن لم يكن في ثخانته ... ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بذكر سامي ... سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامي عن رأيي فيما أرى .. لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة ... إنه رائع ... كبير .. أنه كبير جداً .. . لقد تركني ياسر أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه . وأمسكت الذكر الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي ... لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها ... قمت عن الذكر بنفس البطء و الهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد .. وتكرر إخراجي للذكر من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على ياسر الذي لم يتحرك مطلقاً ... لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي ... مكثت لحظات فوق ياسر دون أن يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي لم يكن يتوقعه .. وبدأت في التحرك البطيئ فوق ياسر ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي ... ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل ياسر أن يسرع ... قام ياسر وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل ... ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها . فقد أمسك بذكره وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس ذكره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع ذكره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ . صرخت دون شعور ... انتبه .. لا لا .. يكفي .. إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي ...لقد شعرت لحظتها أن ذكره مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي ... وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل . وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب ذكره من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده .. وعاودت الصراخ مرة أخرى ...لا .. لا .. لا تخرجه أرجوك .. ولكن لا حياة لمن تنادي …فقد أخرجه بكامله خارجي .. شعرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس ذكر ياسر . إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة . وأخذ ياسر يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بذكره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة .... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره مني ...إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش . ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن ... وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بذكره يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك .... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي . استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي ... وحاولتالإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي ... . خرجت من الحمام

انا شاب اسمي احمد وعمري 23 ااريد احكيلكم قصتي مع فتاة اسمها

على فكرة انا شاب وسيم وادرس طب وكانت ناهد معي بنفس الجامعة من شفت ناهد اول مرة حسيت انو هاي البنت راح تكون نايمة جواية ما اعرف ليش اجاني هيك احساس وفعلا بعد ايام ورحت على ناهد وصارحتها باعجابي فيها واني اريد ان اكون معاها علاقة وبعد فترة من التفكير ردت عليا بالموافقة ومن خلال تعرفنا حكتلي عن حياتها وانها كانت متزوجة ومطلقة لان زوجها كان بيشرب ويضربها كل يوم تقريبا لهذا اطلقو وبيوم من الايام عزمت ناهد على الغداء باحد المطاعم وجلست جنبها وبديت افرك ايديها ورجلي بداعب رجليها وشفت منها رغبة بهيك امور فقررت انو اعزمها عندي بالبيت وقالتلي انو بدها تفكر وتردلي الخبر وبيوم من الايام في الجامعة كنت جالس من اصدقائي جائت ناهد عليا واستاذنت من اصدقائي انو بدها تحكي معي وقالتلي انو هية متضايقة وبدها نخرج انا وهية فوافقت على طول وقلتلها وين نروح قالتلي اي مكان انت تريدة انا استغليت الفرصة وقلتلها ايش رايك نروح عندي عالبيت فقالت ماشي موافقة رحنا على البيت وهناك قعدنا على الاريكة وبديت احكي معاها وافهم من شو هية متضايقة فقالتلي انو عندها مشكلة في البيت عاوزين يجوزوها لواحد هية مش عاوزاه فبديت اهدي فيها واواسيها وحضنتها شفتها مستسلمة للامر الواقع فبديت امص شفايفها وهية متجاوبة معايا ومن هنا قلتلها ايش رايك نفوت لغرفة النوم تبعي فقالت ملشي يلة نفوت ورحنا على غرفة النوم بتاعي وبدينا نحضن بعض وصدرها على صدري وامص شفايفها على فكرة انا خبير بهيك امور وبعدين بديت افك ازرار قميصها الابيض الي كان لازق على جسمها وفتحت لها ستيانها كمان وبديت افرك صدرها وهية تتأوه وتقول اي حبيبي بعد مصو وهيك حكي تبع الشهوة وبعدين مصيت صدرها وبديت العب بحلمات الصدر الثاني بيدي فقامت ونزعت البنطرون تبعها وبقت بلباسها يعني الكلوت وقمت انا ونزعت هدومي كلها وكان زبي منتصب لدرجة حسيت انو راح ينفجر وبديت افرك براس زبي كسها ونزلت امص اصابع رجليها وفخذها الى ان وصلت الى فرجها وبديت الحس كسها وبضرها بلساني وهية عم تتأوه الى ان حسيت ان هية صارت مولعة نار فقامت تمص زبي وهية خبيرة بالمص وقامت تدخل بيضة خصياني بفمها وتمص شعر زبي الي كان عند جذر القضيب وانا كنت العب بطيزها وادخل اصبعي الاوسط بطيزها وكانت تقلي ااه ااه عاوزاك تحبلني اليوم عاوزة منك طفل نيكني يا احمد وبعدين سطحتها على الفراش ورفعت رجليها اليسرى وخليتها على كتوفي وانا افرك راس زبي ببضرها وهية تقلي دخلو حموت فلما دخلت زبي عالنص صرخت صرخة قوية لانها كانت لسة مضياق يعني كسها مش منيوك كتير من زوجها وبديت ادخلة واخرجة بسرعة ولما حسيت انو بدي افرغ طلعتو وخليت زبي بي صدرها يعني بالفرك وهنا بدة زبي يقذف على رقبتها وعلى وجهها وصدرها فقامت تشيل المني تبعني وتحطو بفمها فقمت مو فوقها وقامت هية تفسل فرجها وشغلت انا سيجارة وقلت ارتاح شوي وابدي معاها تاني ولما جتي اتسطحت جنبي على الفراش وحطت رجلها فوق بطني واصابع رجليها بتلعب في زبي بعد هيك قمت شلتها بالمقلوب وانا واقف يعني وجهها صار عند زبي المنتصب وكسها صار عند وجهي انا وانا حاملها وبدت تمص زبي وانا الحس كسها واعض برفق بضرها فلما عدلتها قلتلها فيك شي قالتلي لا بس شوية دخت من الوضع دة وبعدين طلبت منها تعمل وضعية الكلب فتسطحت اديها على الارض وحنت رجليها كمان وجيت وركبت فوقها وزبي عم افرك فيه طيزها وهية من الشهوة صارت في عالم ثاني وتقلي خايفة من ورة اصلو بيوجع قلتلها ما تخافي حخليك تستمتعي بنيكة بحياتك ما شفتي مثلها ولما دخلت زبي بطيزها بدت تصرخ من الالم في البداية وبعدين تعودت ونست الالم من الشهوة وانا عم ادخلو واطلعو بسرعة كبيرة وهية بتقول ااه ايوة كدة نيكني فجرلي طيزي عاوزة زبك يموتني وهيك يعني ولما حسيت اني عاوز افرغ قالتلي عاوزاك تفرغ بفمي وانا لبتلها طلبها وطلعت زبي وبديت افرك بيه عند فمها ولما فرغت بفمها بلعت المني كله وقالت اطيب شي تذوقت في حياتي هو المني تبعك وبعدين دخلنا للحمام وتحممنا انا وياها وطلعنا ولبسنا هدومنا وخرجنا ورجعنا تاني للجامعة