أنا وأختي دانه

أنا نايف عمري 20 وأختي دانه أصغر مني بسنه 19 سأروي لكم القصه بأختصار شديد وكيف أختي أصبحت عشيقتي وانا صرت عشيقها .. من صغري وأنا ولد شقي وعيني طويله وشوي منحرف وكنت مدمن الأفلام الأباحيه وبدأت أنعزل فالبيت وما أخرج مع الشباب زي زمان وصار طول وقتي على اللابتوب ومواقع السكس وأهلكت نفسي بالتجليخ لين زبي صار ضعيف وما عاد يقوم زي زمان فقررت أني أبطل عشان يرجع النشاط لزبي لأني كنت أجلخ فاليوم خمس إلى ست مرات يوميا وكانت أختي تلاحظ على هالشي لأن أوقات أحط ملابسي فحمام الغسيل وهي تغسل الملابس وتشوف البوكسرات غرقانه بماده لزجه وأوقات الملابس الداخليه ماغير لونها فمكان معين لكن أبدا لم أفكر فيها بطريقة جنسيه بل على العكس كنت أشيل هم إذا كنت أبيها تغسل ملابسي أستمريت على هالحال سنتين والسنه الثالثه قررت أني أبطل التجليخ لكن كيف أنا ما أقدر أمنع نفسي خيالي صار واسع واذا ما تفرجت سكس خيالي يعرضلي أفلام جديده براسي صار فيني هوس جنسي مو طبيعي ومرا كنت فحمام الغسيل اتحمم وأجلخ وبالصدفه شفت كلوت لأختي لا شعوريا مسكت وصرت أشمه لأني شفت هاللقطات بالأفلام وحطيته على زبي وصرت أجلخ فيه ومن هذه اللحظه بدأ تفكيري بأختي واستمر تفكيري بها إلى أن أصبحت مهووس بأختي أتصيد كلوتاتها وسنتياناتها أختلق الأعذار عشان أشوفها وأكلمها أو أدخل عليها الغرفه وهي فوضع سكسي وادخل عليها وهي نايمه وأتجسس عليها لدرجه صرت أفكر أحط جوالي فحمامها وأصورها وهي تتحمم لاحظت أختي الهوس ذا فيني ونوعا ما صارت تخاف مني لكن بطريقه غير مباشره إلين يوم من الأيام خرج أبوي وأمي يتمشون مع عمي وهي كانت تعبانه من المدرسه ونامت وأنا كنت نايم لما صحيت ما لقيت أبوي وأمي فيه فتحت الباب على أختي كانت لقيتها منسدحه ومسكره النوم ودوبها كانت بتدخل فالنوم لكن تضاهرت أنها نايمه على طول أنا أشتغل الشيطان فراسي وتركت الباب مردود ما سكرته وطلعت لحمامي تحممت ونزلت لقيت الباب مسكر عرفت أنها كانت صاحيه وسكرته ويمكن للحين باقي صاحيه أحترت وش أسوي وكيف أدخل عليها مرا ثانيه قلت مافي إلا طريقه وحده أرفع سماعه التلفون وأظغط 1798 وأقفل السماعه وعلى طول بيرن التلفون هذي طريقه اذا بغيت تلفونك يرن فقلت باخذها عذر عشان أدخل عليها ولو صحت وحست فيني أو ما خلتني أسوي اللي أبي وهي متصنعه النوم بتعذر بالمكالمه وبقول صاحبتك أتصلت ودخلت أصحيك المهم سويت الطريقه ورن التلفون ورفعت السماعه ورحت لغرفة أختيفتحت الباب بشوي ودخل نور الصاله لغرفتها ناظرت فيها لقيتها منسدحه على ظهرها ومغمضه كنت أدري أنها صاحيه وأدري أنها حاسه أني بسوي شي لكن متصنعه النوم لأنها تستحي تواجهني فأستغليت الموقف ودخلت لين قربت عندها وقلت بجس النبض ناديتها دانه دانه بشويش ما ردت فبدات أحط يدي على صدرها كاني أصحيها وأنا أتحسسها وما ردت وكنت أدري أنها مو قادره تواجهني وتفتح عيونها وتمنعني لأنها خجوله وما تحب تنحط بهالمواقف فقلت هذي فرصتي أولعها قبل تغير رأيها على طول حطيت يدي على كسها وصار اللعب ع المكوشف وبديت أحركه وهي بدت تطلع منها اصوات وأنا صرت أحطه بقوه وامسكه بيدي واحرك يدي الثانيه على شفايفه ورقبتها لين بديت أحسها ذابت فقمت أنسدحت جنبها على السرير ورفعت بطانيتها ولقيتها لابسه قميص كان مرفوع لفخوذها وعلى طول دخلت يدي تحت القميص ومسكت كسها من فوق الكلوت وصرت أحكه لها وأحكه وهي ما قدرت تكتم أهاتها فصارت تتأوه بشوي اه اه وأنا مسستمر أحكه لها وأدخل أصابيعي من أطراف الكلوت ولقيته غرقان نزلت  ملابسي كلها وصرت عريان جنبها ومسكت يدها وحطيتها على زبي وصرت أجلخ لنفسي بيدها وهي بدت تتجاوب وتركت يدي عنها وبقت ماسكته ما تتخيلون الشعور اللي كنت أحسسسسسه رفعت قميصها وبديت أنزل الكلوت وصارت ترفع جسمها وتساعدني لين نزلت وعلى طول وخرت البطانيه وطلعت فوقها وحطيت زبي على كسها وصرت أحكه ووقتها ما قدرت تستحمل فصارت تتأوه وتقول أههه اهههههه اححححح وأنا أحك بقوووه واتأححححح وصرنا نلعب عل المكشوف فتحت عيونها وقربت شفايفي من شفايفها وصرت أمصمصها وأنا أحكحك زبي فيها لين نزلت على بطنها وأنسدحت جنبها وهي ساكته ورجعت غمضت عيونها ومسحت كسها بالمناديل ودخلت بين فخوذها وصرت ألحس كسها وأحط صباعي على خرقها وألحسه لين قلتلها نامي على بطنك ونامت وفتحت طيزها بيديني آهههه يالشعور اللي كنت أحسها فشخت على طيز أختي المربربه وصرت ألعب بخرقها وهي ما تمنعني وتاركتني براحتي لين حطيت زبي وصرت أدخل وهي تتألم بس بدون ما تمنعني تألمت لدرجه شوي بتبكي بس تاركتني أسوي اللي أبي وحاولت أدخله قد ما اقدر بشوي عشان ما أوجعه وهي تتأللم وأوجعها وقالت دخلللله كلللله وريحنييي  وأول ما سمعتها قالت كذا ودخلت بقوووه وهي صاحت صيحه قوييه وأنا ما وقفت صرت أنيك بجنون وبقوه وأصيحح وهي تصييح ونتأوه اهههههههه لين نزلت كل لبني فطيزها ومن بعدها صارت أختي هي حبيبتي وعشيقتي اللي خلتني أنعزل عن كل الناس وابقالها فالبيت مثل الزوج

أنا وأختي السحاقيه

أنا خالد من السعوديه عمري 24 سنه وأختي عهود 18 سنه تدرس بالثانوي كان لها صاحبه مطفشتنا فيها أسمها هيفاء ودايم أشوفها تكلم وأسألها تكلمين مين تقول هيفاء وكل سوالفها مع أمي هيفاء وهيفاء هيفاء أمها سوت لها كذا وهيفاء راحت أمس للمكان ذا وكنت بحسن نيه أقول أن العلاقه علاقة صاحبات وأخوات لا أكثر ولا أقل ما طرا فبالي أي شي ثاني ولا فكرت مجرد تفكير أن علاقتهم علاقة جنسيه لين جات عهود يوم من الأيام أعطتني جوالها وتقول شوف الواتس ما يشتغل فيه مدري وش المشكله وبحكم أني أفهم فالجوالات والكمبيوترات والأشياء ذي كان الكل يجيني وبحسن نيه قلتلها خليه بغرفتي لين أتحمم وأخرج وبشوف وش قصته قالت لا تطول أبي الواتس ظروري وكنت أدري أنها تبيه ظروري لان طول وقتها عليه تسولف مع مين مع هيفاء المهم تحممت وبعد ما خرجت ميكت الجوال وطلعت المشكله فيه بسيطه جدا تاريخ الجوال تغير وعشان كذا صار الواتس ما يفتح عدلت التاريخ وفتحت الواتس عشان أتأكد وفتح على طول وأول محادثه كانت محادثه هيفاء راسله صوره شدني الفضول وقلت بدخل أشوف وش قصة الهيفاء ذي اللي راجتنا فيها وأول ما فتحت المحادثه أنصدمت كانت الصوره لجسم هيفاء وهي عاريه وراسله أربع صور صوره لنهودها وصوره لكسها وصوره لمكوتها وخرقها وصوره لجسمها كامل أستمريت أطلع بالمحادثه فوق وأقرا كلامهم وكان كلامهم كله جنسي مثلا هيفاء كاتبه حبيبي عهود المرا الجايه اذا جيتك البيت بدخل أصباعي بخرقك لأنك صرتي مفتوحه بعد ما شفتك أخر مرا وكان الكلام جدا طويل وكله عن مصايبهم مع بعض فجأه ما حسيت بنفسي إلا وزبي من شدة ما قوه خرج من بين الروب وصار واقف وتغيرتي نظرتي لأختي وعلى طول حطيت براسي لازم أنيكها برضاها أو غصب صورت المحادثه وأرسلت الصور لجوالي ومسحتها من جوالها وناديتها وأنا مداري زبي المقوم شوي لما دخلت قلتلها خلاص شغلته وفي رسايل كثير جاتك أكثرها من الحب هيفاء قالت هاه قلت ولا شي وأنتبهت لزبي مقوم أخذت جوالها وخرجت وطبعا لما فتحت الواتس لقت المحادثه مفتوحه فعرفت أني شفت كل شي لكن أنا طنشتها يومين  وكنت متأكد أنها عايشه فقلق ومستغربه سكوتي وبعد أربع أيام سمعتها تقول لأمي هيفاء بتجيني اليوم قلت فخاطري يعني اليوم طيزك بتتناك خرجت لهم وقلتلها مين بيجي قالت وهي تتبعثر فالكلام صاحبتي هيفاء قلتلها آمري تدللي وش تبغين أجيبلكم من برا وش الشبسات والعصيرات والأسكريمات اللي تبغونها أستغربت أسلوبي وما ردت علي قلتلهم أنا بخرج وإذا بغيتوا شي كلموني خرجت للسياره وفتحت جوالي وأرسلت صور المحادثه لأختي وكتبتلها اللي تسوينه معها يهون علي ألف مرا ولا تسوينه مع ولد وتوطين شرفنا يعني لا تخافين مني انا كذا تطمنت وأوعدك اللي شفته يبقى سر بيني وبينك وخذي راحتك معها وسوي اللي تبغين وتحتاجينه فالجنس خذيه منها فالنهايه هي بنت وما بتظرك بشي وكتبتلها فالأخير لا تردين على كلامي لأني أدري أنك مستحيه وخجلانه من هالموقف الغبي وخرجت شوي ولقيتها كاتبه ماني مصدقه أنك متفهم للدرجه ذي من يوم شفت الصور وأنا مستغربه منك ما علقت ولا علمت أمي ولا سويت أي شي والحين تجي تقول لي هالكلام أنا أحبكك ي أخوي واحب تفكيرك وتفهمك كتبتلها من اليوم ما بتلقين إلا أنسان يفهمك قالت تسلم حبيبي كتبتلها أهم شي لا تعورك من ورا كتبت عورتني أول مرا بس الحين تعودت كتبتلها كيف تعودتي كتبت سالفه طويله كتبتلها خلاص أنا مشغول الحين إذا رجعت اخر الليل نكمل كتبت طيب وخرجت ورحت للشباب سهرت معهم لين آخر الليل وأتصلت علي أختي تسألني متى راجع قلتلها الحين راجع قالت أنتظرك لا تطول قلتلها طيب وسكرت لما رجعت كانت بغرفتها دقيت الباب وقالت أدخل دخلت ولقيتها على سريرها جلست عندها وقلتلها عسى ما عورتك ضحكت ضحكة شراميط وقالت لا قلتلك تعودت قلتلها كيف تعودتي بهالسرعه وهي مره وحده فتحتك قالت بعد ما فتحتني صرت أدخل الروج فطيزي والأقلام وأنام وهي فخرقي لين أصحى وفالمدرسه لما أقابلها تدخلني الحمامات تنيكني بأصابعها وتدخل الكلام فيني قلتلها طيب ممكن طلب قالت أطلب قلت ابي أشوفه قالت تشوف ايش قلت المفتوح أنحرجت وقلتلها لا تستحين أتوقع صرنا زي الأصحاب قالت طيب ونامت على بطنها وقالت سوي اللي تبغى وغمضت عيونها كانت لابسه قميص رفعتها لين خصرها ونزلت الكلوت وخرجته من رجلينها وصارت طيزها قدامي حطيت يديني عليها وصرت أحركها وأفتحها وشفت فتحتها قلتلها مافي فتحه خرقك ضيق قالت منظره ضيق بس لما تحط شي يدخل عادي قلت بس الاشياء الصغيره يعني قالت حتى الكبيره قمت وقفت وطلعت زبي وهو مقوم ونمت فوقها وحطيت زبي على طيزها وقلتلها نجرب زبي قالت أحح شكله كبير قلت بيعجبك وبيوسع خرقك أكثر من الروج قالت بشويش وصرت أدخله وعلى طول دخل فيها وكنت خايف عليها وأدخله بشويش لين دفت طيزها على وشدت حيلها وضغطت لين دخل كله فيها وهي تصيح وقتها حسيتها ممحوونه وصرت أنيك بقووه وهي تصيح اااههههه وأنا قربت من وجهها وقلتلها صيحي أقوى أحب أسمعك تصيحين وهي تصيح اه اه اه اه اه يعووور وأنا أدخل بقوووه ويزلق فيها للاخر وجلست أنيك بقوووهه لين قلتلها بعطيك الشي اللي ما تعطيك هيفاء قالت وش قلت حليبي بنزل بطيزك قالت اهههه يلا أحرقني ونزلت على طول فيها وأنا أصيح أححح اححح وهي تتأحح وتتأوه وكلنا نصيح بوقت واحد لين نزلنا كل شي فينا وهذي حكايتي مع أختي السحاقيه وفالجزء الثاني بحكيكم بحكايتي مع صاحبتها هيفاء وكيف نكتهم مع بعض

أمي القحبه وخالي وأنا

أسمي نواف عمري 22 من مدينة جده والدي متوفي منذ 6 سنين وأمي تبلغ من العمر 38 عام ما زالت صغيره وجمالها مثل ما هو واللي يشوفها يقول هذي عمرها ما بين 25 أو 28 بشرتها صافيه ومافيها اي تجاعيد وشعرها أسود طويل ناعم وجسمها مربرب وليست دبدوبه نحيفه من الخصر وطيزها مرا منتفخه بعد وفاة أبوي بسنه كان في مشاكل بين أمي وخوالي ما كانوا راضين أن أمي تبقى ساكنه لحالها لكن أمي كانت معنده ورفضت تسمعلهم لين تخلوا عنها كلهم ما عدا خالي ماجد أصغر واحد فيهم كان عمره 27 وكان دائم يجينا البيت ويسأل أمي إذا محتاجين أو ناقصنا شي ويمشي وبعد سنه صحيت من نومي آخر الليل أبي الحمام ولما خرجت من غرفتي كان صوت أمي طالع من الغرفه وكانت تضحك وكان في صوت رجال معها قربت من الغرفه وحطيت أذني عند الباب كان صوت خالي ماجد وكنت أسمعه يقول مصي يا قحبه الفحول تبغين أقود عليك وأمي تقول أنت قواد من صغرك وديوث وخالي يتأوه ويقول آههه زبي قوم على طول وترددت وش أسوي أدخل عليهم وأذبجهم الأثنين كان تفكيري كذا بحكم طبيعه قيودنا لكن بنفس الوقت كنت أحس بلذه من اللي قاعد أسمعه وزبي مقوم ع الآخر فقررت أني أستمع للي قاعد يصير ومع كثر كلامهم اللي يحرق شهوتي خرجت زبي وصرت أجلخ على صوت أمي لين نزلت على باب غرفة أمي وجلست أسمعهم لين سمعت خالي يقول يلا أنا ماشي وقالتله أمي لا تنسى اللي أتفقنا عليه قلها أبشري يا قحبة مشيت بسرعه لغرفتي وتركت الباب مردود وشفت خالي خرج فتحت بابي ورحت لغرفة أمي كنت مشتهي أشوف طيزها وشكلها وهي عاريه تفأجأت بأمي خارجه من غرفتها وتصادفنا عند باب وهي عاريه وأنا زبي مقوم وماسكه بيدي أنصدمت أمي وأنا قلبي خفق من الخوف وقعدنا دقيقه نناظر بعض وقالتلي وش تسوي هنا بنبرة عصبية قلتلها مين كان عندك قالت محد قلت دوبي شفت خالي خارج وسمعت كل شي كنتوا تسوونه أنصدمت أمي وقالت وش سمعت قلتلها سمعت أنك قحبه وأن أمي الغاليه شرموطه وأخوها يقود عليها قالت وهي مرتبكه لا لا تصدق اللي سمعته كان مجرد كلام قلت كذابه أنتي قحبه وعايشه حياتك من بعد أبوي وكأنك ما صدقتي فموته وما خليتي أحد ما ناكك حضنتني وقالت لا تقول كذا وهي تبكي دفيتها ووخرت عنها ورحت لغرفتي وهي تلحقني وتناديني نواف تكفى لا تقول كذا تعال أسمعني وأنا معطيها ظهري دخلت غرفتي وأنسدحت على سريري ومعطيها ظهري وقالت نواف أسمع قلتلها أسمعيني أنتي أخرجي وسكري الباب من اليوم ورايح أنتي مو أمي ولا اتشرف أنك تكونين أمي أنتي قحبه عصبت وصاحت علي وقالت ألعن أبوك لا تقول عن أمك قحبه وضربتني على راسي ضربه قويه عصبت أنا وقمت سحبتها من شعرها ودفيتها على السرير ونويت أغتصبها وصرت أقول لها أنتي قحبه وشرموطه وأنا أولى فكسك من عيال الناس يا قحبه وطلعت زبي ودخلت بفمها وهي تقول لا أنت ولد يكفي خالك قلت أنا أولى من خالي أنا محروم ما عندي أحد وعارفه هالشي وتعطين كسك للي شبعانين من الأكساس وعلى طول ركبت فوقها وغرست زبي فكسها وصارت تتأوه وتقول آهههه يعور وأنا أقول لها بعورك يا قحبه بعورك يا شرموطه وهي تقول لا تكلمني كذا وأنا ماسكها مع حلقها وخانقها وزبي أغرسه فكسها واقول أنتي من اليوم قحبتي وشرموطتي وصرت أنيك بقوه لين طاحت كل الحواجز اللي بيننا وصارت تقول اههه زبك يجنن نيكني حبيبي نيك أمك متع أمك الشرموطه اههههه أنا قحببببه أمك قحبة الأزباب شبعها متع امك اهههههههههههههه وأنا أطعن كسها بزبي وبكل عنف وكره وحقد لين حسيت أني بكب شهوتي طلعت زبي من كسها وكبيت حليبي على وجها وصرت أحك زبي وخصاويني بوجها وهي تلحس زي القحيب وصرنا من بعدها كل يوم نجتمع عليها أنا وخالي ونمتعها من كسها وطيزها

خالتي الصغيره

كانت خالتي أصغر مني بسنتين بحكم أن عائلة خوالي كثير وجدي وجدتي مستمرين ونيك وتخليف عيال كنا نسكن فعماره وحده وكانوا خالاتي كلهم متزوجات وحتى خوالي إلا خالتي الصغيره كانت آخر العنقود وكانت بالنسبة لي مثل الأخت لأن ما عندي أخوات وهي تعتبرني أخوها بحكم أني أكبر منها ونتعامل مع بعض معاملة الأخوان لكن بطريقه مختلفة ما كانت تخبي علي شي وما كنت أخبي عليها شي وكنا متصارحين مع بعض ع الأخير كانت تحكيني عن سوالف البويات والسحاقيات فالمدارس والجامعات وكانت تسألني عن قصص الورعان وأحكيها وكنا من هالناحيه متفتحين شوي وكنا إذا سولفنا عنها نسولف ونستحقر اللي يسون هالأشياء وما نتقبل شذوذهم مع الأيام كبرنا شويتين وصرت أنا أدخل تويتر وصرت اشوف جنون الناس في المحارم وعشقهم لأفلام المحارم وصرت أشوف من باب الفضول وحبه حبه بدى يزيد فضولي إلى أني صرت أتابع بعض الحسابات المعينه اللي أكثر أفلامهم محارم ومع الايام صرت أفكر أنا ما عندي أخوات وبنات خوالي وخالاتي مرا صغار وبنات أعمامي ما نتحك فيهم أبد فطرى فبالي خالتي اللي كان الوضع معها مهيئ لي لأبعد حد كنت أقدر أنفرد فيها كل يوم ومتفتحين أنا وهي وأقدر أناقشها وأجادلها فهالأمور وما بيننا حواجز فقررت أني أوريها هالأشياء ولما أنفردت فيها وجلسنا نسولف ونستهبل على بعض ناديتها جنبي وقلتلها بوريك شي غريب زي قصص الورعان والبويات قالت وش قلتلها شوفي ووريتها حسابات المحارم وصور التجسس اللي مصور أخته واللي مصور أمه وزوجته فكان المنظر صدمه لها وصارت تقولي أنا عمري ما كنت أتوقع أني في أشياء زي كذا ومرا تحسست من الموضوع وتقرفت لكن كان يشدها الفضول تشوف أكثر وصرت أوريها صور بس وقصص بدون مقاطع كنت أتجنبها لأني أبي أجيبها حبه حبه بحكم أنها ما تقبلت من البدايه وكانت مصدومه فمستحيل تتجاوب معي لو فاتحتها فالموضوع المهم صرنا كل يوم نجلس مع بعض وأوريها لين جاء الوقت اللي حسيتها بدت تحب تشوف الأشياء ذي فقررت أني أسويلها حساب وأتابع فيه اللي عندي وأخليها براحتها تشوف اللي تبي وقت ما تبي بالذات وقت نومها عشان أعطيها مجال تجلخ وتبدأ تفكر فيني وتتخيل تسوي هالشي معي لأني أقرب واحد لها وما عندها غيري وهي خجوله مع الكل الا معي ماخذه راحتها وبعد ما سويت لها الحساب صرنا اذا جلسنا كل يوم أسألها شفتي الحساب الفلاني شفتي الصوره اللي نزلها وشفتي القصه اللي نزلها وتجاوبني أجوبه تقنعني أنها ما تفوت أي شي لكن كانت باقي تبين لي أنها تشمئز منهم وأنا أعرفها إذا أشمئزت من شي وصارت تعيب فيه أعرف أنها خاقه وميته عليه هذي حركات البنات اذا كانت تفكر أنك بتشوفها بنظره مو حلوه ولما فهمت هالشي قررت أحسسها أني متفهم وصرت أقول ما ألومهم بالعكس بدال ما تطلع البنت مع ولد من برا ويمكن يسوي فيها شي تسوي هالشي مع أخوها لأنه بيخاف عليها قالت صح كلامك بس برضه شي غلط قلتلها صح غلط بس أنا بديت أتفهمهم وصرت أشوف اللي يسوونه صح لأن بنات هالزمن لازم يكون فحياتها ولد أو بنت فالأفضل يكون أخوها وقلت بنبره خفيفه وأنا ابتسم (أو خالها) أبتسمت وقالت مو منجد اللي قاعد تقوله قلت الا من جد يعني بتقنعيني أنك مو مقتنعه قلت يعني بالله أنت متقبل أنك مثلا تسوي هالشي معي قلتلها إذا محتاجته قالت كيف إذا محتاجته قلتلها أنا أقرب أنسان لك وأسرارنا من صغرنا ما تطلع لأحد والحين صرنا كبار والشهوه صارت تجينا وأنا متأكد أنك كل يوم فالليل تسوين العاده السريه وما بكذب عليك أنا كل يوم قبل أنام أسويهآ قالت أنا ما اسويها قلت ما اصدق قالت بكيفك إذا ما تصدق قلتلها طيب تدرين أني لما أسوي العاده السريه أتخيلك أنتي قالت وش تتخيل وهي مستحيه وخجلانه من جرأتي قلت أتخيل أن أنا وأنتي عريانين ونايمين فوق بعض قالت يعني أنت تبي هالشي قلت عادي اذا تبغينه أنتي ومتقبلته بسويه معك قالت أنت مستوعب وش قاعد تقول قمت وقفت وجيت جنبها وقلتلها أدري أنك خجلانه بس مستعد أحلف أنك أمس قبل تنامين جلختي وأنتي تتخيليني وحطيت شفتي بشفتها ومصيتها قالت أنا ما أقدر عليك دايم تخليني أتقبل أي شي أنت تتقبله حتى لو كان غلط وصارت تصارحني أنها تشتهيني موت لكن كانت خايفه أني أنصدم فيها واخذ منها موقف قلتلها تطمني أنا متعمد أوريك هالأشياء لأني أبغاك تكونين لي وأكون لك نسوي كل اللي نبيه مع بعض وصرت أمصمصها وبجنون وعلى طول زبي صار مقوم مسكت يدها وحطيتها عليه وقلتلها أمسكيه مسكته وقالت أول مرا أمسك زبي قلتلها دقيقه فكيت السسته ونزلت البنطلون وبقيت بالكوسر وقلتلها الحين بتشوفين زب لأول مرا وقلتلها دخلي يدك وخرجيها كانت مستحيه مسكت يدها ودخلتها جوا البوكسر واححححح لما مسكته يدها كانت ناعمه وزبي صار مقووم لدرجه بيشق البوكسر على طول نزلت البوكسر وطلع قدام عينها مقوم ولا شعوريا لقيتها تدخل زبي بفمها وتمص قلتلها تعرفين تمصين قالت كنت أشوف الأفلام اللي بتويتر وعجبتني هالحركه قلت أححح يلا مصي وصارت تلحس راس زبي بلسانها وتحركه عليه وتنزل لين خصاويني كأنها محترفه تلحس وتشم فيها وتدخل خصاويني بفمها وتلعب فبيوضي بلسانها ورجعت تدخل زبي بفمها وتمص بشويش أنا تجننت وصرت أتأوه أههه مصك يجنن وهي تتحمس أكثر وتمص بقوه وأنا أتأوه وهي تناظر فعيوني وأنا أتأوه وتمص بقوه لين مسكتها مع راسها ودفيت زبي بحلقها ونزلت جوا حلقها وهي سحبت راسها وكانت بتستفرغ وصارت تقول ليه سويت كذا وقامت الحمام تغسل فمها ولحقتها لقيتها واقفه فالحمام عند المغسله وجيت وقفت وراها وحضنها وقلتلها آسف بس ما حسيت بنفسي ولصقت زبي المقوم فطيزها من فوق الملابس وصرت أضغط عليها ودخلت يدي من بجامتها ودخلتها من تحت كلوتها لين وصلت لكسها وصرت ألعب فيه وهي ساكته وأشوفها فالمرايه تغمض عيونها خرجت يدي وسكرت الباب وقفلته ورجعتلها وعلى طول نزلت بجامتها وفصختها وصرت أمحك زبي بفخوذها وطيزها الناعمه وزبي صار مشدود ومقوم ع الأخر ورجعتلي شهوتي وصرت زي المجنون أحكه فطيزها وألعب فنهودها بيد ويدي الثانيه فكسها وصارت تتأوه وتقول أههه يجننن ولفت جسمها وصارت مقابله لوجهي ومسكت زبي بيدها وحطته بين فخوذها على كسها وحضنتني وصرت أحكه فكسها وأحكه وأحكه وهي تتأووههه وأنا ماسك طيزها بيديني وأحركها وأفتحها وحط أصباعي فخرقها وهي تتألم وحاولت وصرت أضغط وهي تصيح بس ما كنت تقدر تبعد لأن زبي ممتعه فكسها وصرت أدخل اصباعي لين دخل طرفه وصرت أحركه بشويش لين تجننت من الشهوه وصارت تدف كسها على زبي وتقول أههه أحبه يهبل يجننن أبغااك تسوي كذا كل يوم أنا أحبك أنت حبيبي أنت حياتي نيكني كل يوم اههههههههه وصارت تتأوه وأنا أتأوه معها لين نزلنا سوا وتححمنا مع بعض وخرجنا لغرفتها وتجففنا وجلسنا على السرير وقلتلها بصارحك بشي قالت وش قلتلها أنا أموت فشي أسمه طيز وطيزك تجنن زي أطياز الممثلات بارزه أستحت فقلتلها أنا بموت على ما أجرب زبي يدخل فخرق قالت لا يعورني قلتلها تكفين تحملي عشاني أبيك تضحين لو مرا على شان أتمتع أنا وصرت أقنعها لين أستسلمت وحنت علي ونامت على بطنها وجبت الكريم من تسريحتها وحطيته على خرقها وكثرت منه على زبي كله ونمت فوقها وزبي موجه على فتحة خرقها وصرت أضغط بشويش قلتلها بيعورك بس حاولي تستحملين مهما تتألمين فالنهايه بيدخل وما بطول بنزل وبترتاحين قالت طيب دخله على طول قلت تحملي وصرت اضغط زبي وهي تتألم وتصيح وصرت اضغط بقوه ووجعتها لين رفعت طيزها تبي توخرني ولكن كلبشتها بيديني وضغطت بقووووووووووووه لين حسيته زلق فخرقها وهي تتأوووه وصرت زي المجنون أنيك بدون عاقل وبقوه وعنف المتعه أعمتني وصرت أنيك وأنيك وأنيك وأتأووووه وأسمعها تصيح وكنت أستمتع ويزيد هياجي لما أسمعها تتألم وفضلت أنيك وأنيك ومن زود المتعه ما ابي أنزل أبي أبقى انيك لين بكره أستمريت عشر دقايق أدخل وأنيك بقوه لين صياحها خف وصارت مستسلمه وبدت تتعود عليه وصار يدخل كله ولما أقتنعت أنه دخل فيها كله صارت تدف طيزها علي تبغى أكثر وصارت تستمتع فيه رغم الألم وأنا متمتع ع الاخر بطيزها والنيك وصرت أنيك واجلخلها بيدي على كسها وأستمتعت هي وصارت تحرك جسمها وزبي يتحرك معها فطيزها وصرنا نتأوه اههههههههههههههههه وهي تقول اه شفيتني شقيت طيزي أحسها فبطني زبك فبطني يدخل وأنا حرقني الكلام وصرت أصيححح وقلتلها بحرق خرقك بالمني وأنفجر بركان حليبي جوا وصارت تقول اححححححح حارررر يحرقني فخرقي ونزلت جوا وهي تدف طيزها لين بلعت زبي كله وبلعت المني اللي فيها وقمت عنها وراحت الحمام على طول وبعد ما رجعت قالت أحس بحراره فخرقي بس حراره تهبل ونمت بغرفتها من التعب وصحتني اخر الليل تقولي خرقي يحرقني أبي زبك يدخل فيه ونكتها لين الصباح وصارت كل يوم تجيني تعطيني طيزها تقول طفي الدوده اللي فيها

سلمى وأبوها السكران وأصحابه

أنا سلمى من مدينة الدمام عمري 27 سنة مطلقه من سنتين وذلك لأن زوجي كان سكير ودائما يعود إلى المنزل وهو ليس في عقله ويحدث المشاكل معي ويطردني خارج البيت فطلبت الطلاق وخلعته أمي متوفاه منذ سته أشهر وهي من كانت تحميني من أبي حين يخرج ليشرب ويعود فاقدا للعقل ولكن بعد وفاتها أصبحت في خطر وفاقده للأمان مع والدي حيث كان يأتي بأصحابه ليسكروا في منزلنا وهذا ما كان يجعلني أغلق الباب على نفسي بالمفتاح إلى اليوم التالي وذات يوم عاد أبي كالعاده مخمور ونسيت ذلك اليوم إغلاق بآبي فلم أشعر إلا وأبي يمزق ثيابي لأني كنت أرتدي قميص وكان مرفوع إلى ظهري وأنا أغط في سبات وحين رآني بهذا المنظر لم ينتظر الشيطان ليزيغه فهو ليس بحاجه لشيطان لأنه فاقد للعقل هجم علي وشعرت بجسد يقع فوقي ويفترسني وحين فتحت عيناي كان أبي فتذكرت حينها أنني تركت الباب غير مقفل بل من شده تعبي نسيت أن أغلقه فقد كان مردودا وهذا ما لفت نظره حين عاد وفي الحقيقه لا ألوم أبي فهو ليس في عقله وفي ثواني معدوده مررت بشريط ذكرياتي مع زوجي وشوقي له ولمضاجعتي معه وبرد فعل تلقائي أستنتجت أن أبي ليس في عقله وأنا متعطشه للجنس والنيك فقررت أن أدع أبي يفعل بي ما يشاء وأساعده وأستمتع به وأفعل ما لا أستطيع فعله مع أي شخص في عقله لأنني خجوله ولدي بعض الأفكار الشاذه التي أكبتها بداخلي ومنذ ذلك اليوم تغير مفهومي للخوف وأصبحت أدع غرفتي مفتوحه كل يوم وأصبحت أنا من يجذب أبي لغرفتي حين يعود وأكون بأنتظاره بل تطور الأمر إلى أن تجرأت وجعلت أصدقاء أبي يتناوبون على نيكي كنت أدعهم إلى أن يفقدوا عقولهم من السكر وأستدرجهم واحد تلو الاخر وهذا ما سأرويه لكم في الأجزاء القادمه


الجزء الأول
كما حدثتكم من قبل عاد ابي وهو مخمور فاقدا للعقل ووجد باب غرفتي مردودا ودخل غرفتي ووجدني متمدده على بطني أغط في نوم عميق وقميص مرتفع لأسفل ظهري بارزه له لا يغطيها سوا كلوت ضيق جدا جدا لأن طيزي كبيره بالرغم من نحف خصري لكن فخوذي وطيزي ممتلئه جدا فلم يتيح لنفسه التفكير لأنه لا يحتاج لذلك كان أبي فاقد للجنس منذ سته أشهر من وفاه والدتي وكما كان يظهر في عينيه كنت أرى فيها أنتفاخ كأنتفاخ رأس قضيبه الممتلئ بالمني من شده الهيجان والشهوه، شعرت بجسد يسقط علي ويحتضنني من الخلف وشعرت أيضا بشي حاد صلب على مكوتي ينغرس فيها وحين أفقت وفتحت عيناي ووجدت والدي فأصبت بموجه من الرعب والخوف والصدمه وكنت أحاول أبعاده ولكن هيهات كيف لمجرد فتاة مثلي تبعد حصان هايج لم يذق طعم النيك من ستة أشهر أستسلمت لأغتصابه وحين شعرت بأحساس الأستسلام طرأ في ذهني ذكرياتي مع زوجي ومتعتنا الجنسيه وكم كنت أشتهي أن أخرج شذوذي عليه ولكني لأ أستطيع وكنت أكبت هذا في سري وأتخيله حين يذهب لدوامه وأعبث بكسي إلى أن أفرغ مائي ولكن مع أبي سيكون الأمر ممتع فهو لا يعلم من أنا ولا يشعر بشي وحين ينتهي من معاشرتي سيغط في سبات طويل ويفوق غدا وهو لا يتذكر شي وفي ثواني معدوده أستنتجت أني أنا من سيتمتع ولا خوف من شي هذا أبي ونحن في منزلنا وسيفعل هذا معي كل يوم ويشبعني ويطفئ شهوتي فتركت جسدي له يعبث به ويقبلني ويجردني من ملابسي وكنت أساعده على ذلك ولكن الحاله التي كان به لم تسمح له بأن يلاطفني برومنسيه وهدوء بل أخرد قضيبه على الفور بعد مساعدتي له لأنه لم يكن مستقيم وكان يترنح فكنت أساعده وانا ارفع له ثوبه وانزل ملابسه الداخليه وأنظر لعينيه وهو لا يعيرني أي أهتمام كان في شبه غيبوبه وحين مسكت زبه (قضيبه) لكن أنا أحب أن أسميه زبه يثيرني هذا الأسم، حين مسكت بيدي وجدته متصلبا وطويلا وكانت خصيتاه متدليه على تحت وكبيره جدا جدا وكانت رائحه أبي جنسيه كانت خصيتاه من العرق تفوح منها رائحه أصابتني بجنون جنسي فقررت حينها أني أنا من سيغتصبه فأسقطته على السرير وفتحت رجليه ودخلت بينها وبدأت أمارس أفعال شذوذي كأدخال وجهي بين فخذاه وأشمشم خصيتاه وأفرك وجهي بها وأضع لساني على فتحة خرقه وأعبث بها وهو في أستسلام تام للمتعه وكان زبه شامخ أمام وجهي فوضعت لساني عليه من أسفله وبدأت أمشي به إلى الأعلى وقبضت بشفتاي على رأسه وبدأت بادخاله داخل فمي وأصبحت كالمجنونه أرضع زب أبي بجنون وهياج لدرجة أمسكته بيداي الثنتين وأستمريت في الرضع إلى أن بال كسي وبدأت أفرازاتي بالنزول فوقفت ووضعت كسي على فم أبي وبدأت أفرك كسي في وجهه وأنحنيت لألعق له خصيتاه وخرقه وأبتلع زبه في حلقي إلى أن جتني شهوتي فقررت أن أنزلها وزب أبي داخلي فنهضت مسرعه ووقفت على السرير فاتحه رجلاي وأبي بيني أفخاذي وزبه منتصب كالسيف فنزلت مسرعه وجلست عليه بقوه وشهقت من قوة ألم الدخول وجنون اللذه وأنزلت شهوتي فورا ولم أتوقف أستمريت في نيك أبي بكسي إلى أن أنزلت الثاني والثالث وهو ما زال مستمر يبدو أن الكحول التي يشربها تزيد من الطاقه الجنسيه وتجعل الدم يتحرك ليعطي طاقه للجسم فأستمريت بالطلوع والنزول على والدي إلى أن شعرت بتأوهاته تعلو وتزيد فعلمت أنه سينزل فكمشت ببفخذاي عليه وضغطت كسي على زبه وشعرت ببركان يغرقني داخل كسي ولم يتوقف استمر بانزال شهوته لمدة دقيقه وزبه ينبض داخل كسي وأنا في غيبوبه تامه أصبحت مثل أبي لا أملك أي عقل أو تفكر فبقيت كما أنا جالسه على زبه ونائمه على صدره وغبنا في غيبوبه من التعب والنوم ولم أفوق الا بعد ربع ساعه ووجدت نفسي نائمه على أبي ومتعبه فقتمت وأخرجت زبه من كسي وكان نائم كأبي وذهبت للحمام وأغتسلت وأنا افكر في ما حدث وكيف أني أستمتعت وسأستمتع كل ليله فعادت لي شهوتي من جديد ولكني كنت أعلم أني لو عدت لوالدي فلن أظفر بشي فهو في غيبوبه ولن يفوق أبدا ولن يقف زبه مهما فعلت فبدأت أداعب كسي وأسترجع ما حدث وأصبحت كالمجنونه أفرك في كسي وأدخل أصصابيع يدي إلى أن أفرغت شهوتي فبقيت متمدده فالبانيو متعبه والمائ على جسدي بقيت هادئه لفتره من الوقت فتحممت وخرجت وأنا ترتسم على وجهي سعاده وسرور ولكن عندما دخلت غرفتي وجدت أبي ممدا بلا ملابس وأصبحت أفكر كيف سأنقله لغرفته لكي لا يشعر بأن شي ما حدث أمس حين يصحى ويجد نفسه في غرفتي بلا ملابس فحاولت ايقافه ولكني لم أستطع فقررت أن ألبسه ملابس وأدعه ينام وذهبت أنا لغرفته ونمت نومه عميق إلى ظهر اليوم التالي صحيت على صوت أبي يقول لي لماذا نمتي هنا ولماذا أنا نائم في غرفتك فتلبكت ولم أعرف ماذا اقول فقلت له عندما عدت أمس كنت متعب ولا تتمالك نفسك فأدخلت لغرفتي لأنها أقرب وأتيت أنا هنا لأنام فلم يرد علي ولكن تأكدت من تعابيره أنه أقتنع بكلامي فقال أنا خارج لأصحابي ولن أعود إلا الليل فقلت في نفسي ما الجديد هكذا أنت دايم لم أجيبه وأكملت نومي إلى العصر ونهضت لأتحمم وأتغدأ وإذا بأبي يتصل بي ويقول سيأتون أصحابي البيت قومي بترتيبه فقلت حاظر ولأول مره أذهب لترتيب المجلس لهم وأنا راضيه وسعيده وأهتممت بكل التفاصيل الصغيره للترتيب وبخرت البيت لا أعلم لماذا أفعل هذا لكن كنت أشعر بداخلي أن حياتي تغيرت للأجمل ولا أعلم أيضا لماذا ذهبت للحمام لأنتف شعر كسي وأتزين ذهبت بالتفكير بعيدا وسألت نفسي لمن أتزين أنا فشعرت بأزدحام للأفكار الجنسيه بدأت بالتفكير بأصحاب أبي وكيف لو أنهم جمعيا يجتمعون على لحمي ليزنون بي وأبي معهم ولا شعوريا أصبحت ألعب في كسي على هذا الخيال إلى أن أفرغت ما في كسي وقررت أن أخطط لأجعل هذا الخيال واقع وهذا ما سأتحث لكم عنه فالجزء الثاني

الجزء الثاني
عاد أبي ومعه أصحابه كانوا ثلاثه أبو خالد وأبو سالم والثالث كان عازب غير متزوج أسمه فهد كانت أعمارهم تتراوح بين الـ38 إلى 42 ما عدا فهد كان عمره متقارب من عمري يكبرني بسنه, دخلوا جميعا للمجلس وأنا كنت في غرفتي فدخل أبي وأنا مستلقيه على جنب أعبث بجوالي بحيث أن طيزي متجهه إليه وعندما دخل وقع نظره عليها فنظر إلى نظره لم أفهمها لدرجة أني شعرت بأنه بدأ يسترجع ما حدث أمس أو أنه تذكر قليلا مما حدث فقال لي لماذا أنتي في غرفتك أستغربت سؤاله وقلت أين أذهب قال توقعت أن أجدك في غرفتي مثل ليلة أمس خفق قلبي بسرعه وشعرت أنه أسترجع ما حدث لكني لم أكن متأكده فلم أجب على كلامه فقال أحضري لي القهوه والشاهي فأحضرتها له وذهب بها لهم وعدت لغرفتي أتحدث بجوالي وأتراسل مع صحباتي وبعد وقت قصير أرتسمت على وجهي أبتسامه تذكرت أني لم أقفل باب غرفتي كالعاده وأني لم أهتم كالعاده ولم أشعر أبدآ بأي خوف كالعاده فعرفت في صميمي أني ذاهبه لدوامه كبيره ستجرني لعالم جنسي لا يخلو من الرجال والنيك كل يوم فزادت سعادتي ولفراغ وقتي أستمريت بالتفكير وكيف أنا التي كنت أخاف من كل شي أصحبت هكذا بسبب ما حدث مع أبي وبدأت بالتفكير بأفكار غريبه كأن أقول لنفسي ليت الرجال خلقوا بلا عقول كي لا نخجل منهم ونفعل ما يحلو لنا معهم بلا خوف أو خجل لكن لا تأتي الدنيا كما نريد دائما ولكنها تأتي أحيانا بما نريد بطرق مختلفه كطريق الخمر الذي بدأت أحترمه وأحترم كل من يسكر بعد ما كنت أكرهههم كثيرا، هكذا كانت أفكاري إلى أن قاطعني والدي وعلى وجهه أبتسامه كان سعيد جدا ومبسوط ويتكلم بكلام مختلط فعرفت أن الشراب بدأ يأخذ مفعوله معه طلب مني ثلج ولكن نطقها بطريقه أخرى قال جيبي ثلج حار وجلس يضحك بشراهه والأغرب أني لم أكن كالعاده أستجنسه بل ضحكت معه بشراهه وبدأت أتجرأ عليه بكلامي وكانت أول مرا أتجرأ فيها مع أبي وهو ما زال في عقله فقلت له هل تريدني انا نظر إلي وقال لستي ثلج فقلت أنا كالثلج بارده ولكني جدا حاره لم أتوقع أنه فهمني ولكن أعجبه كلامي وضحك بهستيريا وتمتم لي بكلام مختلط غير مفهوم وذهب لهم فجلبت الثلج وكان الروتين أن أبقي الثلج بغرفتي إلى أن يعود ليأخذه لكن غرائزي الشيطانيه بدأت بالأشتعال فصممت أن أقترب منهم لأول مرا وأشاهدهم كان يتملكني خوف لكن أتخذت الثلج عذرا لو شاهدني أبي خلف الباب فاقتربت من باب المجلس وكان مفتوحا وكانت رائحة السجائر والخمر تفوح منه وكان صوت الضحك عاليا فعلمت أنهم لن ينتبهوا لي فبدأت أقترب أكثر وأدخل طرف راسي وشاهدتهم بمنظر أثار شذوذي جدا جدا جدا كانوا جميعا بملابسهم الداخليه وبلا ثياب وكان أبو خالد وأبو سالم أصحاب بطن ممتلئ (كرشه) فكانت جلستهم تثيرني ومنظرهم البسيط جدا جعلني اضع يدي على نهدي والأخرى على كسي وبدأت أفقد عقلي مثلهم بسبب شهوتي فقررت ان أتجرأ أكثر وأن هذا اليوم لن يذهب إلا وزب أخر ينام في كسي غير زب أبي فأبتعدت قليلا وناديت أبي بصوتي وكان هذا يحدث لأول مرا فلم يسمعني فناديت مرة أخرى فسمعني فهد وقال لأبي في صوت ناعم يناديك برا فخرج أبي ببرود وأخذ مني الثلج ولم يعلق أبدا بل قال لي أنتي الصوت الناعم لم أرد عليه فاعطاني ظهره ودخل ولم يستغرب أو يغضب لأني أتيت لهم فتأكدت أن الشراب سيطر عليهم جميعا لدرجه فكرتت أنني سأدخل الان وأجلس معهم بكل بساطه ولكن كنت متخوفه قليللا فكنت أتقدم لأراهم وأتحمس ودقات قلبي تدق بسرعه ولكن لم أملك الجرأه الكافيه لأفعلها وبينما أنا في هذه اللخبطه تفأجأت بفهد يقول زبي مليان من شرابك يبو خالد أبي أفضيه بالحمام فشهقت ووقفت مكاني وهو يتقدم إلى الباب وخرج فشاهدني أمامه لم أتحرك ولم يتحرك نضرنا لبعض لثواني فعاد إلي عقلي فأبتعد مسرعه وبينما أنا أبتعدت قلت لفنسي لماذا أبتعد هذا ما اريده فتوقت عند باب غرفتي وألتفت لأنظر لفهد وهو ما زال واقف مكانه فكان ينظر إلي وأنا أنظر له ولم أدخل غرفتي أستغرب مني كثيرا ولم يعلم ماذا أريد ولماذا لم أدخل غرفتي وأتخبأ فأبتعد قليلا عن باب المجس كي لا يسمعوه وقال لي ماذا بك فلم أجب كنت أريده يأتي إلي ويغتصبني بدون أي أسأله أو تمهيد فغلبني الخجل ودخلت لغرفتي وذهب هو للحمام وبينما أنا قلبي يخفق بسرعه قمت أوبخ نفسي بأني لم أفعل شي وسألت نفسي ماذا أفعل وكيف أفعل لا أعلم ما افعل أريدهم هم يفعلون كل شي فقاطعت نفسي بفكره كنت في غيبوبه جنسيه لأني كنت أثق أنهم جميعا في غيبوبه مثلي وكنت أثق أن أبي لن يخرج أبدا ولو خرج ورآني لن يتحدث بشي فهو لا يرى الأمور بالشكل الصحيح فقررت أن أخلع ملابسي وأفاجأ فهد بجسمي فلففت المنشفه على جسدي وكانت تغطي فقط نهودي وطيزي وباقي جسدي مكشوف وبسرعه خرجت ووقفت عند باب غرفتي أنتظر خروج فهد وقلبي يخفق بجنون وكسي أصبح يفرز مائي لدرجه أني كنت أنتظر أفرازاتي تنزل من على فخذي فقاطعني صوت باب الحمام وخروج فهد وبدأ وكأنه واعي قليلا وليس كما كان قبل أن يدخل الحمام فترددت لكن لم أحرك ساكنا فأنتظرت إلى أن هم بالخروج من المغسله ووقعت عيناه على جسدي فوقف مكانه ولم يفعل شي فقررت أن أفعل شي فمسكت منشفتي وأزحتها عن جسدي وظهر جسدي كاملا أمامه وأعطيته ظهري ليرى طيزي ودخلت غرفتي وأغلقت الباب وأقفلته بالمفتاح وأنا في قمة الجنون واللذه أخيرا فعلت شي فدخل فهد لهم المجلس فأرتحت كثيرا لأنه فعل ذلك ولم يأتي إلى غرفتي ويكسر الباب علي ليغتصبني ويفضحني فقررت أن أستمر في ألعابي كان فهد يجلس هذه المره أمام الباب بحيث أني لو وقفت أمام الباب لأراقبهم سيراني تفاجأت بذلك عندما مشيت إلى باب المجلس وأنا أضع المنشفه على جسدي وشاهدت فهد وشاهدني فوقت أنظر له وهو ينظر لي فأبتسمت له وأبتسم لي وكي لا يستغربون عليه اخذ يكمل الشرب معهم وينظر لهم وينظر لي وأنا تجرأت كثيرا أستمتعت بأسلوب فهد معي فكان يدعني ألاعبه بهذه الألعاب وأزحت المنشفه عن جسدي بطريقه مغريه وبطيئه كنت أنظر له وأبعد المنشفه عن نهدي قليلا إلى أن تبدأ حلمات بالظهور فأنظر له وأعيدها وأعود لأبعدها مره أخرى وأعيدها وهكذا كنت أتعبه إلى أن وصلت لكسي وكان الوقت يمضي على وقوفي تقريبا مرت ربع ساعه أو نص وأنا أفعل هذه الألعاب وبدأ فهد بالأشتعال وشاهدت قضيبه المنتفخ من خلف سرواله وهو يمسك به وأنا أتعرا له ولم يصبح يعير أبي وأصحابه اي أهتمام لأنهم أصحب في صمت ويبدوا أنهم فقدوا وعيهم فشعرت أن الوقت حان لأن يحدث ما أريد فأزحت المنشفه عن جسدي وأنسدحت أمام باب المجلس وأمام عين فهد ورفعت ساقاي عاليا وفتحتها على آخرها لم يحتمل فهد هذا فوقف سريعه وأخرج زبه وهو ما زال بالمجلس ولم يصل إلى بعد لكن لم يكن أحد في الوعي فخرج وبحركه سريعه جدا أنزل ملابسه الداخليه ونامي فوقي وغرس زبه في كسي فشقهت شهقه قويه من هول ألم زبه  ولذته اهههههههههه فهجم على شفائفي وصدري وزبه يطعن كسي لآخره  وانا أتأوه وأتلذذ وأتمتم بكلمات لا أعيها وأقول لذيذ أدخله في كسي أكثر أقوى أقوى أوجعني أههههههه هذا ما كنت أتمناه يحدث أصحاب أبي ينيكوني أدخخخلله وكنت أشعر بخصيتاه تخبط في طيزي وكانت كخصيتا أبي كبيره فأصبحت في غيبوبه جنسيه مثلهم لأ أعي شي سوا أني أستمتع بضربات زب فهد داخل كسي ورائحته الكريهه التي نقلها إلى وهو يقبلني ويلتهم جسدي فكنت أتألم لأنه هو من كان ينيكني وليس كما كان الوضع مع أبي أنا أنيكه كان يغرس زبه داخلي بقوه ولأنه كان ما زال باقي في عقله كان يستمتع بما يفعل وزاد من ضربات زبه إلى أن سحب زبه من كسي وعلمت أنه سيفرغ مائه فجذبته إلي وقلت له أنا لا أنجب أطفال وهذا أحد اسباب طلاقي فأدخل زبه داخلي وملأه بنيران منيه ونبضات زبه وأنا أتأوهه بشده واصيحح اههههههههه كمان أدخله أددددخله وهو يتأوه ويقول أححححح أحححححح فأنزلت معه ماء كسي ونهضت مسرعه واخذت منشفتي ودخلت لغرفتي ونسيت أن أقفل بابي ذهبت لسريري وجلست عليه وكسي يتقطر من حليبه فوضعت يدي على كسي أمسحه بأصابعي وإذا بالمني يغطي أصابيعي فبدأت بشذوذي ومص أصابعي واحد تلو الأخر وفجأه أنفتح باب غرفتي وكان فهد يقف وزبه يتخبط بين فخذاه فقلت هل سمعونا فقال نائمين فشعرت في ذلك الوقت بأمان وحريه وأني سأحقق كل ما اريد ففتحت رجلي وباعدت بينهما وقلت لفهد أتريد أن نعيدها دخل وأغلق الباب وفورا وضع زبه في كسي وبدأ يعود لنيكي وأنا بدأت أتاووووه اهههههه جممممميل أهلكني فهد أطعني كسي بزبك أههههههههههههههههههههههه فقال لقد قلتكي أخيرا تحقق ما اريد أصحاب أبي ينيكوني فقلت نعم أريدكم جميعا وأريد أبي معكم ايضا فقال هل أنتي جاده قلت نعم قال حسنا فأكمل طعناته في كسي إلى أن أفرغنا وسحبني من يدي وأدخلني المجلس وكانوا جميعا طائحين ونائمين ياله من شعور أنا في مجلس أبي وبين الرجال عاريه تماما فقال لي فهد أنظري ذهب لأبو خالد وأنزل سرواله وظهر زبه وكان أبو سالم بجانبه فانزل سرواله وظهر زبه أيضا فجلس بينهم وقال تعالي فأتيت مسرعه أمسك بأزبابهم وأشمشها وأمصمصها وفهد يتأوه ويسبني يا قحبه يا شرموطه  أنتي من اليوم قحبتي وقحبة أصحاب فشعرت بحرقه أحرقت كسي من كلامه ولم أقتنع بأنهم نائمين أردهتم صاحين ويفعلوني بس ذلك فقلت لفهد صحيهم قال لن يصحوا لكن أعدك أن أعلمهم بما حدث ونجتمع ثلاثتنا عليك فرميت نفسي بينهم أحرك جسمي على أزبارهم وأبتعدت قليلا عنهم وأنفردت بفهد وفتحت رجلاه وبدأت بحلس خصيتاه ونزلت بلساني لخرقه فنظر إلي بنظره غريبه وقال هل تحبين ذلك قلت نعم وبجنون فقال ما رأيك أن تشاهديني وأنا أنيك أبو خالد قلت كيف قال لن يصحو أحد لو نذبحهم لن يشعروا فقلت أريد ذلك فقلب ابو خالد على بطنه وصعد فوقه وياله من منظر أثارني لدرجه أني أردت أن أفعل ذلك بنفسي فأبعدت فهد وجلست أنا فوق أبو خالد وقمت أحك كسي على طيزه وفهد فوقي يدخل زبه في كسي وأستمرينا على هذه الألعاب ساعتين فذهبت لغرفتي وذهب فهد لبيته وأخذ رقم هاتفي ووعدني بأن يحقق لي كل ما اشاء وأخبرني بأن أبي مستعد لأن يبيعني كي يحصل على الشراب فأغلقت باب غرفتي ونمت نومه عميقه وسأكمل لكم ما حدث مع أبو سالم وأبو خالد وأبي ثي الجزء الثالث

زوجي الديوث والفحل البدوي


أنا من عائله محافظه وكذلك زوجي تزوجنا زواج تقليدي زواج أقارب يعني كان زوجي ولد عمي أصغر مني بأربع سنين كان عمري 28 وهو 24 أجبروني أبي وعمي على الزواج منه لأني كنت أرفض دايم وصار الكلام كثير علي بعد زواجنا بشهر بدأت أحبه وصار هو يحبني بشكل مجنون يدلعني ويلبيلي كل شي أبيه كان ممحونه بطريقه غير عاديه يسويلي كل شي أبيه عشان ينيكني ويتمتع فكسي وكنت أنا أنسانه شهوانيه وما أرفضله طلب ووقت ما يحتاج كسي يلقاه وكان يحب هالشي فيني وصار ماخذ راحته معي وبعد ثلاث شهور تطور الوضع بيننا وصرت أنا أحبه وأتقبل منه أي شي ويوم من الأيام بعد ما خلصنا نيك جلسنا نسولف فالجنس ونتكلم بجرأه وصراحه لأننا صرنا منسجمين كثير مع بعض كان وسألني السؤال اللي غير حياتي معاه من بعدها سألني وقال وش الجو اللي كنتي دايم تتخيلينه وتحبينه وتجلخين عليه كنت أستحي أقول له لكن كان محسسني بأمان وحريه وجرأه قلتله جو الهنود والنيك فالمحلات والاماكن العامه قال كيف حكيني وصرت أقول أنه مثلا أدخل محل ويتحرش فيني الهندي وصاحب المحل وينيكوني وصار زب زوجي مقوم من كلامي مسكته وقلتله وشفيه قوم كذا فجأه قال كملي قلت بس هذا جوي وسألته وأنت قال مالي جو معين أحب كل شي وأشياء كثير ما تتصورينها أحبها قلت زي أيش قال كل شي وبس ما أحب القيود والحدود فالجنس وقام فوقي وحط زبه فكسي وصار ينيكني بعنف ويقولي تبغين الهندي ينيكك فالمحل وأنا أقول أيه وأصيح جنني بكلامه وصرت أقول أههههه وأتاأوه وهو يقول أنا الهندي شوفيني فوقك أنيككك على السرير وأنا أصيحح وأقول نيكني كمان أقووى وهو يرزع زبه فيني ع الأخر ونزل فيني بسرعه وصرنا كل يوم على الروتين ذا لما ينيكني يقولي كذا قولي كل شي فخاطرك هالشي مجرد خيال أستمتعي فيه معي أنا زوجك وبعد فتره ومع مرور الأيام وأحنا على الوضع هذا تمادينا لين مرا وهو ينيكني قال لي تبغين رجال ينيكونك تبغين زب بكسك وزب بطيزك قلت ايه وأنا اتاووه وقلت أبي زب بفمي بعد وصار يصيح من الشهوه والظاهر كلامي هيجه وصار يقول ي قحبه أنتي شرموطه وأنا اقول أنا قحبتك وشرموطتك وهو يقول لا انتي شرموطه الهنود وقحبتهم ما قدرت أستحمل ونزلت وهو نزل فكسي على طول وبعد هالموقف بديت اشك أنه ديوث وصرت أسحبه بالكلام قلتله أتمتعت حبيبي قال أي قلتله عقبال ما تمتع عيوني قال أمتعها فيش قلتله فأزباب الهنود فكسي رجع ركب فوقي وقال أحبك لأنك قحبه وكل ما تمقحبتي أعشقك أكثر قلتله تحب أتناك قدامك قال أبي أشوف ازباب فكسك قلتلك تبي العبد ينيكني قال اححح وزبه قوم حطيت أصباعي بطيزه وقلتله وأنت تمصله وصار يتاوه وسدحته جنبي وصرت ألحس له خرقه وأنيكه بأصباعي وهو متمع ع الأخر وفجاه دق جواله مسكه لقاه أخوه ما رد عليه سألته مين قال اخوي قلتله أخوك اللي بينيكني من وراك قام على طول وسدحني وركب فوقي وصار يشقني بالنيك وينيكني بقووووه لين نزل فيني وصرنا كل يوم كذا لين سيطرت عليه وصرت اقول كل شي أبيه بدون خوف وتركته ياخذ راحته معي وأحسسه أني متقبله كل شي يسويه ولما نطلع الأسواق وندخل محل فيه هنود أظحك مع الهندي قدامه وهو تاركني براحتي وصرت أضيق عبايتي على طيزي وماخذه راحتي ع الاخر ومرا كنا بمحل ملابس نسائيه وكان في بدوي وزوجته وكنت أنا أظحك مع الهندي وأسولف معه قدام زوجي وكان البدوي يناظر فزوجي بنظره أستحقار لأنه تارك الهندي يسولف معي وأنا أتمقحب وبصراحه أنا عجبني البدوي كان وسيم بس شنبه كثير وكان جسمه مليان وواظح أنه فحل وزبه كبير ولما شفته يناظر فيني وفجسمي قررت أني أرقمه أخذت زوجي على جنب وقلتله وشرايك البدوي ذا يركب زوجتك حبيبتك قدامك على طول حط يده على زبه قلتله أنمحنت قال مرا قلتله طيب وكان وقتها صلاه وراح ودى حرمته للمصلى وكنا أنا وزوجي وراهم ع أساس رايحين للمصلى بعد ما دخل زوجته قلت لزوجي أتركني وروح تركني زوجي وصرت لحالي قربت من البدوي وقلتله لو سمحت قال هلا قلتله مككن رقمك ألتف للمصلي وشاف زوجته مو موجوده قال ما عندي ورقه عطيته جوالي وقلتله أتصل على رقمك رنه وبعد ما اتصل اخذت جوالي ورجعت لزوجي قدام البدوي وزوجي كان يشوفنا وخرجنا من السوق لما رجعنا البيت كان زوجي ميت من الشهوه وأول ما دخلنا دفني على الكنب ورفع فستاني وناكني على طول لأني ما كنت لابسه كلوت وصار ينيكني بقوه لين نزل ودخلنا نتحمم  وتعشينا ورجعنا لغرفة النوم وأتصلت عليه وكلمته قلتله فاضي قال شوي أكلمك قلتله طيب وسكرت وصار زوجي زبه مقوم قلتلته نام على بطنك بنيكك ولما نام صرت ألحس طيزه وأدخل اصابيعي فيها وهو يتمحن وصرت أخنثه لين خليته يصيح بأصوات البنات ويتأوه مثلهم وأتصل البدوي وأنا فوق زوجي أخذت الجوال ونمت على ظهر زوجي ورديت على البدوي وعرفته بنفسي وعلى طول سألني من اللي كان معك قلتله زوجي قال زوجك ديوث قلتله أي تبي تكلمه قال ماني مصدق حطيت شغلت السبيكر وعطيت الجوال لزوجي البدوي سأله أنت زوجها رد عليه زوجي وقال اي قال أنت مو رجال كيف تخلي زوجتك كذا قال زوجي أنا مو رجال أنا ديوث وأبيك بصراحه تنيك زوجتي قدامي لأنك أعجبتها وتقول عنك أكيد أنك فحل وبتشبع كسها وصرنا نسولف ونسولف وبدأ البدوي يتقبلنا وياخذ ويعطي معنا وأتفقنا ثاني يوم يجينا وجانا البيت وزي ما توقعنا كان فحل وزبه ما يشبع ناكني أنا وناك زوجي الديوث وصار يجينا كل يوم ينيكنا

سمير وأمه وأخته الجزء الثاني

خرجنا من الحمام أنا وأمي وكانت الصدمه أختي واقفه وسمعت كل شي ما تكلمت بأي كلمه وأنا وأمي ساكتين وما كان باين عليها الزعل أو الغضب أو الصدمه كانت ملامحها توحي بأنها مشتهيه وتبي تشاركنا وأمي حست بهالشي وشافته فعيونها لكن ما تكلمنا أنا تركتهم ومشيت لغرفتي وأختي لحقتني لغرفتها وأمي راحت لغرفتها وعدى يومين على الوضع ذا نتصدد بعض وما نجتمع على الأكل زي قبل مع بعض والخدامه رايحه جايه بين غرفنا تودي أكل وتجيب أكل وأنا رجعلي شوقي لأمي وصرت أجلخ عليها كل ما أشتهي وصرت أجلخ بكثره لين تعبت وما قدرت أستحمل أكثر قررت أبدأ أحط النقاط على الحروف رحت لغرفة أختي ودقيت الباب قالت أدخلي وتحسبني الخدامه ولما دخلت تفاجأت قلتلها فاضيه قالت أي قلتلها طيب بجلس معك قالت تعال جلست جنبها على السرير وقلتلها شايفه وضعنا كيف صاير قالت أي قلتلها بسببك قالت نعم بسببي أنا قلت أي قالت يعني أنا اللي كنت فالحمام يعني أنا اللي سويت اللي سويتوه قلتلها لا مو أنتي بس أنتي مصعبتها أنتي عارفه وضع أبوي كيف وأن أمي باقي صغيره ومتعطشه للشي ذا وأنت بنت وأدرى قالت عارفه قلتلها يرضيك لو دخلتي غرفة أمي ولقيتيها تكلم رجال غريب قالت لا ما يرضيني قلتلها جاوبيني بصراحه ترتاح أمي معي ولا تسوي هالشي مع الغريب قالت طبعا معك قلت ليش قالت ستر وغطاء عليها قلتلها وعليك قالت أنا قلت اي قالت أنتوا سووا اللي تسوون لا تدخلوني معكم قلتلها يعني أصدق انك ما أشتهيتي ونفسك تكونين معنا قالت لا قلتلها براحتك بس أنا ما عاد أقدر أستحمل أكثر وأبي أرجع أعيد اللي سويته مع أمي وأمي تتصدد عني بسببك فلو سمحتي لا تصعبين الأمور علينا دام ما ودك أتركيني أنا وأمي براحتنا قالت وأنا وش دخلني عساك تجيب منها عيال مالي خص فيكم أبتسمت وقلتلها فكره أجيبلك أخ مني ضحكت من قلب وقالت لا يشيخ قلتلها يلا عن أذنك بروح لأمي قالت لا أوصيك فيها قلتلها بتركلك الباب مردود إذا حابه تشوفين سكس على الطبيعه وعطيتها ظهري وخرجت رحت لغرفة أمي طقيت عليها الباب ودخلت لقيتها على التسريحه شافتني وشالت وجهها وقفت وراها وقلتلها وحشتك؟ ما ردت علي قلتلها دوبي كنت عند أختي على طول قالت وش صار قلتلها ما صار شي قالت قول وش قلتلها قلت صارحتها قالت فإيش قلتلها أني ما أقدر أصبر عنك أكثر من كذا وإذا تبي تشاركنا حياها قالت ما تبي وقلتلها ما تدخل بيننا وقالت بكيفكم سووا اللي تسون ومتفهمه أنك محرومه قالت من جد قلت أي وشوفي الباب تاركه لها مردود إذا تبي تشوف وش نسوي وتشاركنا قالت لا أستحي كذا قلتلها تستحين من بنت مثلك قالت ذي بنتي قلتلها أنا ولدك قالت يا شيطان قلتلها غمضي قالت لي أصريت عليها تغمض لين غمضت وخرجت زبي وكان مقوم وحطيته فيدها أول ما حست فيه فتحت عيونها وهجمت عليه وصارت تمصه وقامت ودفتني على السرير وفصختني وصارت تبلع زبي بلع لدرجه أشوف زبي يتحرك فبلعومها وفجأه سمعنا صوت الباب يدق قلت مين دخلت أختي وكانت عاريه ما عليها شي وقالت ممكن أشارككم أبتسمنا أنا وأمي ومسكت زبي وقالت تعالي خذيلك لحسه وجات أختي مسكت زبي وأنا صرت ذايب مع جسمها وصارت تمص وأمي تعلمها لين صاروا الثنتين يمصون لي أمي تمص خصاويني وتبلعها وأختي تتعلم على زبي وصاروا يمصون بقوه لين نزلت على وجه أمي وأختي وقامت أمي بعد ما نظفوا زبي من المني جلست على زبي وصارت تتناك وتصيح وتتأوه اههههه وأختي تلعب فطيز أمي بأصباعي وأمي تصيح ونامت فوقي وطلعت أختي فوقها وصارت أمي تقول نيكوني نيكوا أمكم متعوني اههههههه وأختي تطلع زبي من كس أمي وتمصه وترجعه لكسها ونكتها لين أختي سحبت زبي ونزلت على صدرها وقلت لأختي يلا دورك نامي على بطنك وصارت أمي تلحس طيز أختي وتوسعها وأنا فاشخ قدام وجه أختي تمصلي لين زبي رجع لصلابته ووخرت أمي وحطيت زبي على طيزها حاولت أدخله بس ما قدرت كان يوجعها ومنعتني أني أدخله وصرت أحطه فطيزها وأمي تمصمصني وتسحب لساني لفمها لين نزلت على طيز أختي وصرنا كل يوم ننام فغرفه وحده وعلى سرير أمي إلى يومكم ذا