‏إظهار الرسائل ذات التسميات اغتصاب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اغتصاب. إظهار كافة الرسائل

اغتصاب بس ممتع جدااااا

كان شاب في منتصف العشرينات من جنسية عربية حنطي البشرة ممتلآ الجسم فلا هو سمين ولا هو نحيف قصير القامة نوعا ما طلبت منه في ذلك اليوم أن يقوم بغسل درج العمارة وكان الوقت عصرا في الصيف المهم بدأ بالتنظيف وبعد فترة قصيرة رن علي جرس الباب وفتح فإذا هو يلطب المزيد من الماء لإكمال شطف العمارة المهم أنه كان غارق بالعرق والقميص الذي كان يلبسه لاصق على جسده وهنا شاهدت حلمات صدره لم اشاهد مثل تلك الحلمات على رجل من قبل كانو بارزين جدا وكأن البز يقول لك تعال ومصني.
المهم ذهبت واحضرت له المزيد من الماء ولم تفارق منظر حلماته مخيلتي وبدأت أفكر كيف استدرجه لعندي وأهتديت الى فكرة فقمت بمناداته وطلبت منه أن يقوم بالأستحمام عندي بعد انتهاء شطف الدرج رفض بالبداية ولكني وبصوت حازم اجبرته على الموافقة وهنا بدأت التحضيرات ذهبت لغرفة النوم وأغلقت الستائر وأشعلت ضوء خافت وجهزت شريط موسيقى هادئ واحضرت الكريم والمناديل ووضعت غطاء فوق السرير وذهبت الى الحمام واحضرت المناشف ووضعت الصابون وسخنت الماء وانتظرت بشدة وقلق متى سوف ينتهى وزبي واقف على الأخر ودق جرس الباب هنا انتصب زبي بشدة اكثر وانا افتح له الباب كان وضعه مذري جدا قلت له اذهب فورا الى الحمام واستحم وكل شئ سوف تجده هناك واكملت سوف اضع ملابسك المتسخة في كيس وسوف احضر لك ثوب نظيف شكرني ودخل الحمام وكان لا يعرف ما ينتظره هناك المهم انتظرت حوالي العشر دقائق بلهفة وصبر شديدين حتى تأكدت انه قد اغتسل بالصابون على جسده وهنا قمت بخلع ملابسي كامل وفتحت باب الحمام بهدوؤ شديد ورفعت عليه ستارة البانيو وهنا صعق لم وجدني امامه لم يعرف ماذا يفعل وضع يده على زبه وقال ماذا تريد دخلت البانيو ومسكته من رقبته وقلت له كلمة ثانية وسوف افضح امرك امام الناس اسكت وتعال معي كما اريد وسوف تكون سعيد حاول ان يترجى ان لا اصيبه ولكن لم أتمالك نفسي فوقعت على حلماته مص وعض وهو يقول لا ارجوك لا ووقعت على لحمته الثانية وانا اصرخ من النشوة وهو يصرخ من الآلم وهنا وبنظرة حاده جدا وبصوت عالي صرخت بوجهه بأن يسكت تمام ويطيعني.
رفعت تحت ذراعه ووشاهدت ابطه كان الشاب نظيف يحلق ابطه فقمت بعضه ولعقه وانا انزل من الأبط الى الحلمة ومن الحلمة الى الابط وهنا اوقفته تحت الدش ومسكت الصابون وجلست اغسل جسده الناعم والذي كان يا دوب يوجد شعر عليه فقط على فخذيه وقدميه وهو يمتنع عني والدموع في عينيه وانا لا ابالي به المهم وصلت الى فلقتي طيزه وبدأت بتمرير الصابون عليها وهو يقول رجاءا لا تلمس طيزي حشرته بالزاوية عند الدش وفتحت فلقتي طيزه ووشاهدت النعيم خرم طيز رائع اسمر اللون ضيق يفتح ويغلق تلقائيا لم اتمالك نفسة قمت بحشر لساني فيه حشرا وفتحت فلقتي طيزه على الأخر لأتمكن من الأستمتاع بخرم هذه الطيز الجبارة وانا أقول له كيف لديك مثل هذه الطيز ولا تستغلها يا غبي وهو يقول رجاءا دعني ومثل السكران من النشوة قمت ومسكت زبي وحشرته بشده على الحائط وبدأت بتفريش خرم طيزه ومحاولة ادخال زبي في خرم طيزه الضيق لم اتمكن من ذلك ولم يساعدني هو.
قمت بأخراجه من البانيو ولففت جسمه الغض بالمنشفة وقلت له تعال معي وسمكته من تحت ابطه وجررته الى غرفة النوم ولما دخل وقف عند الحائط وهو يقول دعني اخرج سكرت الباب بقوة واقفلته بالمفتاح ومسكته من ذراعه وشددته على السرير ونزعت المنشفة من على جسده وطببت عليه طبا وانا ألث من النشوة على حلماته وابطه وبطنه وسرته وخواصره وأفخاذه للحظة شعرت انه بدأ يذوب معي بالنشوة ولكن متل السكرات تأتي وتذهب فيعود للرجاء بأن أتركه ولكن بدأ فعليا بالتجاوب معي عندما قمت بفتح فخذية وفتح فلقتي طيزة وبدات لحس الخرم وحشر لساني هنا سكت وبدأ بالتأوه بصوت خافت ومددت يدي ألى حلماته ألعب بهم وانا ألحس خرم طيزه لجست على هذا الحال فترة حتى تاكدت من رغبته بالتجاوب معي مسكت الكريم دهنت راس زبي وباب خرم طيزه وقلت له افتح فخذيك جيدا وافتح باب خرم طيزك تجاوب معي وامسكت زبي وبدأت بحشر راس زبي في طيزه كان يتألم قليلا وانا اشجعه حتى شعرت براس زبي داخل طيزه وهنا انتفض جسمه من الآلم والنشوة وهنا انا توقفت عن ادخال زبي حتى لا يتالم من اولها وبدأت الحديث معه عن جمال جسمه ونشوة الجنس وبدات أدخل قليلا فليلا زبي في طيزه وبدأ هو بطلب المزيد عند منتصف طول زبي طلب مني ان اتوقف لآنه لم يعد يحتمل تجاوبت معه بدأت بمص شفايفة وانا ادخل واخرج زبي عند ذلك احد حتى بدأت بالقذف داخل طيزه عندما انتهيت من قذف المني اخرجته ومسحته وطلبت منه ان يمصه بدأ بالمص بشفايفه واسنانه حتى ألمني وهنا علمته كيف يمص فقط بشفايفة بدأ بالمص السليم وأنا انظر ألى جسده وهنا نمت على ظهري ورفعته لعندي حتى لامست حلماته شفايفي وبدأت بالمص وانا نايم على ظهري وهو فوق وبدأت بفتح فلقتي طيزه وادخال اصبعي في خرم طيزه وانا أمص الحلمات من الحلمة اليمين ألى الحلمة اليسار وهكذا ولعص ابطيه وهنا طلبت من الجلوس على زبي حاول اول مرة ولم تنجح فساعدته بأن أقوم انا بأمساك زبي زهز بفتج طيزه والنزول على زبي وبدأ زبي بالدخول شئ فشئ وبدأ هو بالصعود والنزول أنمته على جانبه ونمت انا على جانبي ومسكت طيزة ووضعت فمي بفمه وبدأت أنيكه بعنف اكثر من الأول وهو منتشي ومتألم وقذفت للمرة الثانية في طيزه واخرجت زبي وقلت له تعال وامرج زبك بالكريم ودهنت زبه بالكريم وبدأ هو بمرج زبه وانا نايم الى جانبه امص بزازه حتى قذف المني وقام وقمت ولبسنا ملابسنا وهنا طلبت منه ان يعود غدا لأنيكه وأعطيه مال مقابل ذلك اذا رغب بذلك.
فماذا تتوقعون حدث؟ وماذا كانت إجابته؟ وهل حضر في اليوم التالي؟

من اقوى قصص الاغتصاب رؤي جارتى

رؤى فتاة جميلة تسكن بالقرب من شقة صديقي مثيرة جنسيا لابعد الحدود بخصرها الرائع كالنحلة وصدرها النافر كالقنبلة وسواد شعرها الطويل وعينيها كنا ننظر اليها من نافذة منزل صديقي دون ان تنتبه لنراها تقوم باعمال المنزل وهي تلبس التي شيرت ونرا ميلات طيزها الرائعة واندلاق صدرها من التي شيرت وحفيف خصلات شعرها بظهرها وكوعيها من شدة الطول والانسدال كانت رؤى تسكن هي وامها ووالدها مسافر للعمل نراها احيانا كثيرة ترقص بالمنزل بهستريا وجنون مما كان يذيب معها القلوب وفي يوم من ايام الصيف وعند الساعة العاشرة رئينا رؤى تسدل الستائر بحيث لم نعد لنرى الا خيال يتحرك بالمنزل وما هي الا دقائق اذ بخيال اخر يلتحم برؤى وكأنما اندمجا سويا في معركة جنسية وحشية وكنا لا نصدق ما نرا وان كان خيال فقررنا انا وصديقي وائل وعمار ان نضاجع رؤى بعد ما راينا وتحت اي اعتبار كونها تشرمط على ابو جنب ولا تلتفت الينا ولا حتى بنظرة عطف ولكن ما السبيل لذلك جلسنا نفكر ووجدنا الحل عند عمار فعمار صديق لابنة عم رؤى المعروفة بكرهها الشديد لها في ان تكون طرفا في جذب رولا لمنزلي او منزل وائل لان رولا تعرف منزل عمار في اليوم التالي بدء عمار باقناع سمر بنت عم رولا بالموضوع وذلك لاذلالها ولتكن طاعتها عمياء لسمر اعجبت سمر بالفكرة وطلبت مهلة لتستطيع جذب رؤى للمنزل واتفقنا ان يكون الموعد يوم الاحد حيث تسحب سمر رؤى للمنزل بحجة الالبسة والتيشيرتات الرائعة الاجنبية حيث رؤى بتجن بهيك شغلات وبالفعل اقنعت سمر رؤى واصطحبتها للمنزل حيث كنا ننتظر بلهيب وشوق مالبث ان قرع جرس الباب فتحت الباب لارى اجمل فتاة كانت رؤى اما عيني تلبس الجنز الضيق مع بلوزة صغيرة تظهر صدرها وبطنها بشكل صارخ سألت سمر المدام موجودة حتى لا تثير ريبة رؤى دخلت البنتان وتحججت بمناداة المدام مالبث ان لحقت بي سمر وبقيت رؤى وحدها بالصالة وهنا كان دور وائل بان اتى رؤى وسد فمها وبلش ياكلها والبنت تحاول تصرخ بدون فائدة في هذا الوقت دخلنا انا وعمار وكان مع عمار كميرة فيدو شرع يصور رؤى بها كي تسكن وتنفذ ما نريد كان وائل قد مزق البلوزة الصغيرة ليظهر نهديها مع ستيان اسود اصغر من ان يحبسهما وشرع عمار يصور ورؤى تتلوى مع وائل وتحاول الصراخ اقتربت منها وشرعت في فك الستيان ومضغ صدرها ذو الحلمات الوردية الذي بدئت اشعر بانتصابها وهي لا تثبت وعمار يصور ما نفعل فقررنا ان نربطها لنحد من حركتها ونستطيع ممارسة الجنس معها فكان اول من تطوع لذلك سمر احضرت الحبل وربطنا يديها ورجليها بعد ان نزعنا عنها البنطال وكممنا فمها وشرعنا كلن يخرج ايره ويلصقه بجسمها وهي تتلوا يمينا شمالا شرعت بانزال الكيلوت الاخضر الكيوي لارى كسها الرائع ذلك لم يكن حليقا لكن شعرتها مهذبة وكانها سويت بصالون شعر شرعت امصه والحسه بينما اخذ وائل يرضع النهود وعمار يلحس تحت ابطيها ذو الشعر الرائع والغزير وتبادلنا الادوار كلن على حدا وطلبت منه ان يتركو لي الابطين لاضاجعها منهم بعد ان العقهم واشمشمهم وخصوصا الجو الحار والعرق الذي بات ينزل منها يثير الجنون طلبت ان نحرر فمها وانها لن تتكلم او تصرخ حررنا فمها ووالجتها بايري مباشرة حتى لا تصرخ لم تتقبل ايري وكانت تحاول اخراجه فبدات اشد شعرها وادخله عنوة في فمها وهي رافضة هنا كان اير وائل قد بدء يولج في طيزها كله وبجنون وهي تصرخ الما ولذة لان كسها كان غارق الا انها ما زالت ممانعة اقترب عمار يريد ان يولجه بكسها فانهارت البنت بالبكاء وطلبت ان تنفذ كل ما نطلب بشرط عم فتحها ومهما كان وهاذا ما كنا نريد لم نكن راغبين بفتحها وهنا بدء الجنس الحقيقي كانت سمر قد قتلتها شهوتها فطلبنا منها ان تخلع ثيابها وان تضع كسها على فم رؤى فعلت سمر ذلك بسرعة ورؤى تمانع الا انها تقبلت ذلك بعد التهديد بفتحها كانت رؤى ما تزال مقيدة والايور تضاجعها بعنف وجنون ايري في ابطها واير واير عمار في ابطها الاخر واير وائل شق طيزها شق وكس سمر في فمها وكلن ينيك بجنونلم تكن سمر اقل جمالا فطلبت منها ان ترفع يدها خلف شعرها لاقبل والحس ابطها وايري كان يغزو ابط رؤى بجنون وحشي هنا انتقل وائل لينيك سمر من طيزها بعد امتلاء كسها بالماء وعمار انتقل لينيك طيز رؤى ورؤى تصرخ بجنون شقيتوني كانت رؤى قذفت اكثر من اربع مرات ولازلت احارب ابطها بايري وابط سمر بلساني واتفقنا انه حين نقذق سيكون بكاس لتشربه رؤى وما ان اقتربنا من القذف حتى احضرنا كاس احتلمنا به جميعا واقعدنا رؤى على الاريكة واجبرناها على شربه والا نفتحها فشربته شفة واحدة وكان المحن سيطر عليها ومان انتهينا حتى فككنا رباطها وجلسنا نريها الفلم فاخذت تبكي قلنا لها ان الفلم سيبقى معنا حتى تنفذ دائما ما نطلب وتطلب سمر ومنذ ذلك الحين ونحن نضاجع رؤى بشتى السبل الا ان تزوجت وسافرت بعد سنتين فكانت هدية زواجها انا احرقنا الفلم ولا زلنا نذكر تلك اللحظات الرائعة مع كس رؤى

إغتصبوني

اسمي مها و عمري 35 سنة و اعمل باحدى شركات الطيران في احد ابراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي اكثر من عام واحد بلا انجاب , فزوجي السابق كان غيور جدا و بحكم عملي بشركات الطيران كنت ارتدى ملابس فاضحة فى نظره و كنت اتأخر خارج المنزل حتى الصباح احياناً, اما انا فلم اكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت الجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوم حتى فى ايام الدورة.
فى أحد الايام و انا ذاهبة إلى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً, و كالعادة احب ان ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز ابيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردى و اول ثلاث ازرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و التنورة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى اى هوا بسيط يطيرها فكنت استمتع احياناً بالوقوف باماكن الهوا و انا ابدوا و كأنى احاول منع التنورة من الارتفاع.
ركبت الاسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كأنه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الادب طالعة الدور الكام فاجبتة الدور 16, فابتسم قائلاً و انا كمان, في الدور السابع توقف الاسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفى و رجل من امامي. واثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بزب الشاب يرتطم بطيزي فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعنى الرجل من أمامى فكان زراعه تمام فى منتصف بزازي ، حتى ان لحم زراعه لمس لحم بزازي فقميصى مفتوح من فوق كما اوضحت. دفعني الرجل الى الخلف لأعود بطيزي تعصر زب الشاب. اعتذر احدهم قائلا اسفين يا مدام. فقلت لا عليك بس اسرع من فضلك. بدأت اشعر بحرارة زب الشاب فتنورتى خفيفة جداً. فحاولت دفع زراع الرجل الغائرة فى صدرى فقال اسف و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتى. لا اخفى عليكم بدأت اشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من اطراف الكيلوت فبدأت استسلم و قلت لنفسى كلها ثوانى و اخرج فدعنى استمتع بها . تحرك الاسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفى ترفع التورة ببطء حتى وضع يده مباشرة على اسفل اردافى تظاهرت بان شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت ان اجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف امامى, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس زراعه لحم بزازي الابيض الطرى . اغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الاسانسير فجأة مما ادى الى دفع الشاب زبه بفلقة طيزي فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتنى افتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنى من الخلف ممسكا ببزازي قائلاً ما تخافيش يا مدام, حاولت رفع يديه و انا اقول شكرا مش خايفة ً لكنها كانت التحمت ببزازي , بدأت اصرخ و اقول شيل ايدك و كأنى استغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام احد الرجال بمسك يدى قوياً و قال هية 5 دقائق انصحك تنبسطى بدل ما تتعبى من غير فايدة, وهنا تأكدت انهم اتفقوا على اغتصابى فصرخت باعلى صوتى فضحك احدهم و قال لا يوجد احد في الادوار دية الان. رفع الشاب تنورتى وقام بتمزيق الكيلوت و رأيت احد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملانى الاخرين فوقة . كان زبه احمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت ارجوكم لا لا لا. و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعنى ليخترق هذا الزب الهائج بحر كسى الغارق فبدأت اشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدرى علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتى و اخرج بزازي ليمص حلماتى المنتفخة فاغمضت عيني لاستمتع به و هو ينيكني. اخذت اتحرك الى اعلى و اسفل فابتسم قائلا ايوة كدة يا لبوة مش قولتلك انبسطى و صفعنى على مؤخرتى لازداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول ادخال زبه بطيزي فقلت" لا يا مجنون". فقال عشان نوفر وقت و دفعه بطيزي حتى انى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بزب الاخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم اشعرها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و اهاتييييييي تعلو تعلو......
اخرج الثالث زبه القائم كالحجر و قاللى مصى يا شرموطة, لم يتم كلامه و قد امسكت به الحسه و امصه و انا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرنى اكثر فأتحرك بسرعة للاستمتاع بالزبرين الغائرين بفتحتى طيزي و كسي. 5 دقائق و قذف الرجلان فى كسى و طيزي فأتت شهوتى فوراً فامسكت بزبر الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهى. احسست بمتعة غامرة و كأنى لن اشعر بالشبع من الان بزبر واحد سحب الشابان زبرهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح احدهم الباب و انزلني الاخر لاستلقى الارض. فخرج الثلاثة و تركونى ملقاة على الارض. لم اذهب للعمل بل عدت فوراً الى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل اجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و انا اتمنى اني اتخطف و اتناك بس بشرط ما يكونش واحد ... يكونوا 3 او اكثر..... فعلاً بدأت ازيد من اثارة ملابسى و الخروج متأخرة وحدى فى اماكن مظلمة. بل و احمل دائما واقى ذكرى فى حقيبتى. و قد كان ,, تم اغتصابى عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبى ,,,, بل و طلبى ان ينيكوني مع بعض و ليس على التناوب
اتمنى ان تنال إعجابكم واري ردودكم

اغتصاب لينا وتمزيق بكارتها

اسمي زياد وعمري 27 سنة. ومنذ أن بلغت مبلغ الرجال تكونت لدي رغبة شديدة في تذوق واكتشاف روعة الرحيق الأنثوي الممتع الذي تخبئه كل فتاة بين فخذيها في أعماق ذلك الشق السحري الجميل. وطالما تساءلت عن السر الذي يدعو الفتيات إلى إخفاء أشهى ما لديهن من الطيبات والملذات مدفونة سنوات وسنوات وقد تبقى هذه اللذائذ عند بعضهن مدفونة إلى الأبد مع أن آلاف الذكور يحلمون بها ليل نهار ويتمنون من كل قلبهم أن تسنح لهم الفرصة لاكتشاف هذه الكنوز التي لا تقدر بثمن...وخلال علاقاتي المتعددة مع مختلف أنواع الفتيات اكتشفت أن العلاقة الجنسية لا تخضع إلا لقانون الغريزة الطبيعية البحتة، أما القوانين الوضعية البشرية فهي عبارة عن أدوات لقمع هذه الغريزة وكبحها وتشويهها.



قد يقول البعض أن التفكير على هذا النحو هو خروج على القانون الذي ينظم العلاقات الجنسية بين البشر، وإذا كان السعي وراء المتعة الجنسية خروجا على القانون، فأنا حقا خارج على القانون فيما يتعلق بالجنس والممارسة الجنسية وأفكاري مستمدة من الحياة البدائية التي كان يعيشها الإنسان الأول عندما كان يلتقي بأنثاه في البراري فيضاجعها بدون قيد ولا شرط وعندما كانت المضاجعة بين الذكر والأنثى أمرا بسيطا وسهلا مثل الطعام والشراب... الغريب في الأمر أن كل الفتيات اللواتي عرفتهن في مشواري الجنسي الحافل كن يوافقنني على هذه الأفكار عند بلوغهن درجة معينة من التهيج الجنسي تعيدهن إلى مرحلة الحياة الغريزية الأولى...



باختصار شديد أنا رجل مغرم باغتصاب كل أنثى يسوقها القدر إليّ بطريقة أو بأخرى... أحرص على عدم تفويت أية فرصة... أبحث عن ضحيتي بإتقان ودقة وبإصرار وتصميم لا يعرف الكلل والملل...ولا أرتاح إلا بعد أن أوقع الفتاة التي أركز عليها جهودي في شباكي وحينما أفعل ذلك أغدو وحشا كاسرا أسعى إلى قهر إرادة ضحيتي وإخضاع جسدها لرغباتي الجنسية المحمومة التي لا تعرف الشبع وامتصاص رحيق أنوثتها وفض بكارتها وانتهاك كل أو بعض فتحاتها واستخدام كل أجزاء جسدها لإرضاء غريزتي الجنسية الأنانية البحتة وإمتاع قضيبي المنتصب والجاهز دائما وأبدا لسبر غور كل أنثى.

وبما أن الطبيعة تحتوي دائما على أضداد تكمل بعضها ولا يروق لها العيش إلا بالاجتماع مع بعضها وهو أمر تؤكده خبرتي وتجربتي الطويلة في سعيي الدءوب وراء المتعة الجنسية، فإن هناك العديد من الفتيات لا يهنأ لهن بال ولا ترتاح لهن نفس إلا بإقحامهن وسط دوامة من الرعب والعنف والإخضاع الجنسي لإرادة المغتصب ورغباته الجنسية الشريرة...
ولن أطيل عليكم، فالتجربة خير برهان وقصتي التالية تؤكد بعض ما قلته...



سأروي لكم كيف اغتصبت لينا ابنة إحدى الموظفات العاملات في متجر عمي فراس. أنا أتردد على متجر عمي بين فترة وأخرى لكي أساعده في بعض أعماله وخاصة أيام العطل. وفي صباح يوم 10 أيار 2007 م كنت أزور عمي كالمعتاد وكنا جالسين معا في مكتبه بالمتجر نتحدث في أمور العمل، دخلت علينا فتاة صغيرة قدرت عمرها حينئذ بـ 12 أو 13 سنة... دخلت لتأخذ بعض الأوراق من المكتب وتسأل عمي بعض الأسئلة المتعلقة بالتعامل مع زبائن المتجر. وعندما خرجت سألت عمي من تكون هذه الفتاة فقال لي أنها ابنة أحدى الموظفات اللواتي يعملن عنده في المتجر وهي تأتي أحيانا لمساعدة أمها، وقد أتت اليوم بمفردها لأن أمها مشغولة ببعض الأمور البيتية...



لا أدري لماذا بدأت أفكر بتلك الفتاة منذ أن لمحتها تدخل مكتب عمي بقوامها الأنثوي الرشيق ونهديها الصغيرين وتنورتها القصيرة التي كانت تكشف قسما كبيرا من فخذيها الجميلين الناعمين الأملسين وابتسامتها الجنسية الموحية والخجولة بعض الشيء، عندما سلمت علي وأنا أحدق بجسمها بكثير من النهم والشبق وأتبعها بعيني إلى أن خرجت من باب المكتب...



وما لبث عمي أن ترك المكتب لينصرف إلى التعامل مع زبائن المتجر وبعد فترة وجيزة دخلت لينا إلى المكتب ثانية فانتهزت هذه الفرصة للإنفراد بها والتعرف عليها بشكل أفضل ودراسة عقليتها وشخصيتها ومداركها تمهيدا لإيقاعها في شباكي. جلست أنا ولينا نتعارف ونتحدث فبدأنا بالتحدث في الأمور العامة ...كنت طوال الحديث معها أصوب نظري إلى مناطق جسمها الحساسة وكنت شديد التوق إلى اكتشاف ما تحت ملابسها... كنت أنظر بإمعان إلى ما بين فخذيها كلما حركتهما لعلي ألمح لون كيلوتها أو كلما وضعت ساقا على ساق أو حاولت تغطية فخذيها بشد أطراف تنورتها إلى الأمام عندما لاحظت أنني شديد الاهتمام بهاذين الفخذين وما بينهما.

نظراتي الثاقبة كانت من النوع التي تعري الأنثى وتجعلها تحس بالخجل وبأنها أمام وحش كاسر يريد افتراسها ومن شدة تهيجي بدأ قضيبي بالاستجابة لمتطلبات الموقف الجنسي فبدأت أتخيل ما تخبؤه لينا بين فخذيها، شكله وأشفاره وحجمه وملمسه وسخونة جوفه والمتعة التي يمكن أن أنالها لو أتيح لي دفن قضيبي المنتصب في أعماق كسها المراهق الفتي... كل هذه الأفكار الجنسية كانت تتزاحم في رأسي وأنا أبادل الحديث مع هذه الفتاة الصغيرة المراهقة. وبعد أن تحدثنا في أمور عامة بدأت أوجه الحديث إلى جسدها وكم أنها ساحرة وجذابة كما بدأت أتغزل بها وأنا أبدي إعجابي بساقيها ونهديها وأسكب في أذنيها أعذب كلمات الحب فشعرت لينا ببعض الإحراج ولاحظت بغريزتها الأنثوية أنني قد أهجم عليها في أية لحظة وأضاجعها في وسط المكتب ويبدو أنها تهيجت أيضا من نظراتي وكلمات الغزل التي سكبتها في أذنيها وشعرت بعدم الارتياح فغادرت المكتب فجأة...
بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.
بالمناسبة أنا شاب وسيم بشهادة كل البنات وبإمكاني أن أسحر أية فتاة تهيجني وتحرك شهوتي الجنسية مهما كانت منيعة ومتعالية.

وما لبث عمي أن عاد إلى المكتب وطلب مني أن أرافق لينا إلى مستودع المتجر لإجراء بعض الترتيبات هناك... فأيقنت أنها فرصتي الذهبية التي لا تعوض... فقد علمتني التجارب أن الفرصة من هذا النوع لا تتكرر مرتين في حياة الإنسان لذلك يجب علي أن أستغلها أقصى استغلال.

مشينا أنا ولينا في ممر المتجر إلى أن وصلنا إلى غرفة المستودع. كنت طوال الوقت أتفحص ملامح لينا لأستشف ما إذا كانت تدرك أو تتحسب لما كان سيحصل لها وهل كانت مستعدة لتسلم نفسها لي أم لا، ولكنني لم أكن ألاحظ شيئا غير ملامح البراءة والسذاجة على محياها... وقد أفرحني ذلك كثيرا لأنها ستكون صيدا سهلا لي...المهم عندما أصبحنا داخل الغرفة قمت بقفل الغرفة فورا ووضعت المفتاح في جيبي وبدأت أفاوض لينا على الممارسة الجنسية معها بدون أن أضيع أي وقت لعلي أستطيع إقناعها على قبول المضاجعة معي بطريقة سلمية وبأسرع وقت ممكن، وعندما لاحظت أنها لن تتعاون معي وترفض بشدة فتح فخذيها أمام قضيبي المنتصب بشدة، لم أجد أمامي خيارا آخر غير إرغامها على قبول ذلك وقطف الثمرة اليانعة المخبأة بين فخديها عنوة، كان دمي يغلي شبقا وشهوة ومما كان يزيد هياجي ورغبتي نظرات الرعب التي كانت في عيني ضحيتي لينا وقد أدركت الآن المصير الذي كان ينتظرها كما أدركت أن كسها البكر سرعان ما سينتهك بقضيب كبير قوي منتفخ الراس والأوداج. طرحت لينا أرضا وامتطيت جسدها فضمت ساقيها بشدة ورفضت فتحهما فأمسكت ركبتيها الناعمتين وفتحت فخذيها بقوة... كانت ترتدي كيلوتا أبيض عاديا فسحبته وخلعته عن جسمها ثم ركعت بين فخذيها الناعمين الأملسين المفتوحين عنوة وأمتعت عيني بمنظر ذلك الكس الجميل الرائع بشفتيه الصغيرتين والجوف الوردي و كان يعلوه زغب ناعم... فتحت الشفتين باصابعي وطبعت قبلة على اللحم الوردي ثم تناولت بظرها بين شفتي وبدأت أفركه بلساني فركا شديدا ... وما لبثت لينا أن كفت عن المقاومة وارتخى جسمها فشعرت أنها استسلمت لقدرها طائعة راضية كانت لينا تتنهد وتتأوه من شدة اللذة ثم أدخلت لساني في فتحة مهبلها وبدأت الحس كل أجزاء كسها إلى أن بدأ فرجها الساخن يفرز سائلا لزجا فلحست كل ذلك السائل وبلعته برغبة وبنهم وهي تمسك رأسي بيديها وتضغطه على كسها الممحون وبعد أن أيقنت أن لينا قد أصبحت جاهزة للمضاجعة، أمسكت بقضيبي الذي كان في أوج انتصابه حيث كان رأسه منفوخا بشدة وكان جسمه صلبا كالفولاذ ... أمسكت قضيبي بيدي ووجهته إلى شفتي فرج لينا وبعد أن فركته على شفتي كسها وعلى بظرها المبتل بسوائل فرجها عدة مرات دفعت الرأس إلى داخل كسها فانزلق الرأس بسلاسة إلى داخل مهبل لينا وعندها انتفخت عانتها وارتفع جلد بطنها معلنا وصول قضيبي الغازي إلى جوف مهبلها وعندما تمزقت بكارتها سمعت لينا تطلق صرخة ألم فتمسكت بفخذيها ودفعت الجزء المتبقي من قضيبي في كسها الرطب الساخن...

كانت لذتي لا توصف عندما بدأ قضيبي يحتك بجدران مهبل لينا... كانت الجدران مخملية الملمس وهي تحضن قضيبي وتعصره بحنان ممزوج بالشبق وبدأ الدم يتدفق من غشاء عذريتها الممزق فسال على فخذيها وساقيها ولكنني لم أكترث لذلك وتابعت مضاجعتي للفتاة الصغيرة التي حولتها للتو إلى امرأة بعد أن أفقدتها عذريتها. كان مهبل لينا المخملي الساخن يدغدغ جوانب قضيبي ويمنحني شعورا عارما باللذة والمتعة ... كنت أتأوه وأتلذذ بشدة وأنا أنيك فرج لينا بجوع ونهم. لم أستطع الصمود طويل في أعماق مهبل هذه الأنثى المراهقة فسرعان ما تفجر بركاني في أعماق كسها فبدأت أقذف دفعات كبيرة من السائل المنوي الأبيض اللزج والساخن على باب رحمها الصغير...

كانت لينا شهية مثل سابقاتها ولكن كل فتاة لها نكهة مميزة تختلف فيها عن غيرها من الفتيات... أنا أبحث دائما عن ضحايا جديدة على مذبح شهوتي ولذتي وأتمنى أن تكون الفتيات جاهزات لتلبية رغباتي الجنسية الجامحة...

ناكوني فى طيزي غصب عني

انا اسمي ساميه ...عندي 17 سنه ....علطول الرجاله كانوا بيبصولي نظرة اشتهاء... وشي مش جميل اوي...بس ملفوفة الجسم.صدري متوسط بارز وطيزي مدوره وبارزه ..كنت كغيري من البنات مش مختلفه عنهم ... مكنش ليا اي تجربه جنسيه قبل كدا .... في يوم كان عندي درس علوم في منطقه شبه مقطوعه .... كنت كل مره ارجع انا وصاحبتي .. او اخويا بيجي ياخدني بالعربيه ... بس المرادي صاحبتي كانت عيانه واخويه كان مسافر...عشان كدا اتطريت اروح لوحدي ...كانت الساعه قربت علي تسعه بالليل كدا ..... كنت ماشيه وخايفه جدا طبعا .. وبصيت لقيت من بعيد كدا 3 شبان بيشربوا سجاير ... منظرهم خوفني كنت محتاره ارجع ولا اروح فين ... بس اتكلت علي **** ومشيت...واول مقربت جمبيهم واحد قال لصحبه (شفت ياد البت الفرسه الي هناك دي ) قام صحبه طلع مطوه وقرب عليا وقالي(طلعي كل الي جيبك احسنلك) كنت لابسه بنطلون ضيق جدا وجيوبو صعبه اخرج الي فيها بسرعه ... قالي (طب تعالي جوه يا مزه بدل ماحنا في نص الطريق كدا ) .. شدني من شعري ودخلني في خرابه كدا كان فيها اصحابه التانيين .. وانا كنت مرعوبه طبعا قالي (اقلعي البنطلون ) بصيتلو بصة خوف قام ضربني قلم علي وشي ..رحت قالعه البنطلون علي طول...وكنت لابسه تحتيه كلوت بمبي ... خد كل الي في البنطلون ..قعدت اترجاه يسيبني ..واحد من صحابه قال للتاني (احا يالا البت دي عليها طيز مش هسيبها الا اما انيكها) بصيتلوا برعب ضحكوا هما التلاته وجه واحد فيهم وبدون مناقشه شد الكلوت تحت ..صرخت راح حاطط المطوه علي رقبتي وضربني علي طيزي جااااااامد .. وبعدين خالني اوطي وجاب عصايه صغيره من علي الارض ودحشها في طيزي ... كنت عايزه اصرخ بس هوه حط ايده علي بقي ...قعد يدخلها ويطلعها لحد مطيزي جابت دم .. وبعدين قال (مبروك يا شرموطه انتي اتفتحتي) وقعد يفعص فبزازي .. جه صاحبه التاني وراح مطلع زبو قدام وشو ... كنت اول مره اشوف زب في حياتي..كان مش طويل اوي يعني 15 سم كدا ... ودخلو غصب في بقي وقالي(مصي يا شرموطه ) وفي نفس الوقت جه التاني ودخل زبه فطيزي من ورا مره واحده ..ساعتها حسيت بالم رهيييييييب...وشي احمر والدموع نزلت من عيني وهما مش راحمني وهات يا نيك... شويه لقيت صاحبهم التالت جيه وقعد يدخل صوابعه في كسي بالراحه ...وفجاه دخلها جااااامد ..كسي نزل دم وعرفت ساعتها اني اتفتحت .... قعدوا ينيكوا فيا ويبدلوا الادوار .... ويضربونا علي طيزي لغاية ما احمرت ...وفي الاخر كل واحد جاب لبنو فيا ..وصوروني وهما بينيكوني....وقالو ان هما هيفضحوني لو مش جتلهم كل اسبووع

ناكوني انا وزوجي

اسمي سعاد وزوجي اسمه كمال
سهرت انا وزوجي وعمي راشد وخلدون وعوض نلعب قمار ونشرب الخمره للصبح
زوجي شرب كثير ونام على الكنباي
خليناه نايم وانا حسيت نفسي دايخة وبدي اراجع من كثر الخمرة
وقفت عشان اروح للحمام مسكني ابن عمي عوض وكان سكران وسحبني لغرفة النوم حطني على السرير
وصار يبوسني ويشلحني ملابسي بس ما قدرت امنعه لاني سكرانة جدا .
شلح ملابسه وحط زبه في فمي وقال مصي وصرت امص له كأني امص زب زوجي الحسه وامصه واعضه .
وهو يتأوه من اللذه سمعوه ولاد عمي فأتوا لعندنا على الغرفة وكان زب عوض زي الحجر .
قلبني على ضهري وحط زبه في كسي وصار ينيكني ويا سلام على زبو شو لزيز وزاكي .
فات خلدون وراشد شافوا المنظر وعوض بينيكني وكانوا سكرانين
قال خلدون اللي ياكل لوحده يزور
وقرب وحط زبه في فمي وخلاني امص بس زبه ما كان واقف مزبوط صرت امص زب خلدون وعوض عم بينيكني قام عوض عني ونام على السرير وطلعت على زبه بوضع الجلوس على الحصان وصرت اطلع وانزل وكان زبه يفوت في كسي للاخر
وقف زب خلدون من كثر ما مصيته وصار بده ينيك بس عوض لسه ما جاب ضهره وزبه لسا في كسي .
حاول يحط زبه في طيزي صرحت وقلت ما بدي من طيزي بس ما رد علي وفوت اصبعه في طيزي وصار يبعبصني
صرحت من الوجع وصار يحرك اصبعه في طيزي وانا اصرح بعد شوي خف الوجع اخذت نفس عميق
وقبل ما استريح حط زبه في طيزي صرخت بصوت عالي وصار يفوت زبه في طيزي وينيكني من طيزي وصارخلدون فوقي ينيكني من طيزي وعوض تحتي يننيكني من كسي وراشد زبه في فمي بمصه بنهم ولذه قام زوجي من نومه وكان دايخ من كثر الشرب حاول يبعد ولاد عمي عني قام راشد ضرب زوجي وقع على الارض
ورجع حط زبه في فمي حسيت انه بيكبر في فمي وحسيت بالتعب من كثر ما عربدو في كسي وفي فمي وفي طيزي وصوت اهاتهم وزبابهم تعربد في جسمي مع لذه مدهشة جاب عوض ضهره وقام عني وقعد مكانه راشد واو ما حلى زب راشد كبير حسيت كسي محشور حشر وصار يفوته ويطلعه وهاي المرة غنجت عن جد من كبر زبه ، جاب خلدون ضهره في طيزي وضل راشد لوحده ينيكني من كسي
قام زبه وحاول يفوته في كسي لاقا عليه حليب زب عوض بطل ينيكني من طيزي
بس قام لزوجي وكان طافي دايخ من كثر السكر شلحه بنطلونه وكلسونه وصار يلحس طيز زوجي
وانا مرمية على السرير وشايفة حط اصبعه في طيز زوجي وصار يبعبصه صار يصرح كمال شو بتساوي
ما رد عليه وضل يبعبص فيه لحد ما سلك طيزه قلت في نفسي كيف بده يستحمل زب راشد
حط راشد زبه في طيز زوجي وصار ينيكه وصار كمال يصرح اي اي
وصار يفوت زبه في طيز زوجي ويقول طيزك احلى من طيز مرتك انتا زاكي
ضل ينيك زوجي قام عوض حط زبه في فمي وصرت امص زبه واو ما وقف حطه في طيزي وصار ينيكني اجا ضهره بسرعة وخلدون ما اجا ضهره وهو ينيك زوجي لاحظت ان زوجي بدو يستمتع من طيزه وصار يقول فوته يا راشد نيكني من طيزي نيك
اجا ضهر راشد في طيز زوجي ونام فوق زوجي من التعب قام راشد عن زوجي وصار حليب زب راشد يسيل من طيز زوجي
وهاي قصتي وكيف ناكوني وناكو زوجي

إغتصاب ربة منزل

سيده متزوجه ربة منزل  عمرها 32 سنه تعيش مع زوجها وعمره 39 ولن تنجب اولاد من قبل لمشاكل عند زوجها فى الانجابيومها عادى جداً زى اي اسرة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق فى البيت بعد مايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانىكان لسه أيامها مفيش غاز طبيعى فى معظم الاحياء الفقيرة فى القاهرة فكانوا بيستعملوا انابيب الغاز العاديهفى يوم بعد ما زوج الست خرج ( وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا ) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيهنزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها اكيدمكنش فيه حد فى مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من الى شغالينالمهم الست روحت بيتها وبدأت فى ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى الى أي ست مصريه بتلبسه فى بيتها جلبيه عاديه وايشارب ملفوف بالطريقه المصريه اكيد بتشوفوها فى التلفزيون طبعا فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان كما قيل لى قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبهالمهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ انا هنزل اجيب واحد قالتله طب انا معييش فلوس فى البيت جوزى مسبليش قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقى هاتيهم فى أي وقتالمهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية مالست قالت انه مش هييجى اصلاكانت الساعه حوالى 12.30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاولفالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل انا كنت فكراك مش جايدخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراهالست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوحقالها ليه يعنى هو احنا هناكلكقالتله معلش بعد اذنك افتح البابقالها اسمعى الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايحقالتله لو مخرجتوش من هنا حالاً هصوت والم عليكوا الناسجه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقهاوكانت ايده على بؤها . وشدوها على اوضة النوم هما الاتنينفضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دى والتانى عمال يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجهاوهى مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأسكان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاهاوابتدى يقطع فى هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جداً ومش مخليها تطلع اي صوت والتانى قطعلها الجلبيه اللي هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غيرالبرا والاندر ( السنتيانه والكلوت ) واعد يدعك فى جسمها بعد ماقطع الجلبيه و يلحس فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامدوهى مبطلتش مقاومه كل دهراح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التانى مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها اللي ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه فى طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) والشاب التانى مبطلش لعب فى بزازها و مص فيه وعض حلماتها وكل شوية ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب ***** الصغيروابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الى بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التانى على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زى مايكون اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش فى اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس و مصوده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس فى كسها هوكمان شوية والتانى طلع على بزازها واعد يمص فى حلماتها ) ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه اه اااهاه والشاب الاول شغّال لسه على كسها وعمّال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه فى كسها عشان يهيجها أكتر وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفى نفس الوقت الشاب التانى طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد فى بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برّا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تانى بعد مانزلت شهوتها .وبالفعل مع حركة الشاب التانى على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تانى وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التانى وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه فى كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك فى كسها حوالى خمس دقايقوبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير ودخل زبه فى كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دى ويحركه ويطلعه فيها اوى وبسرعه وهى عماله تتأوه من المتعه والمرة دى بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهوبينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زى ماهيّ وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم عليناو

الأم تخلى عشيقها يغتصب أبنتها حتى تهدأ شهوتها وتنقذ أبنها وصحته من كس أخته الكبيره الهايجه

تبدأ القصه وهيه حقيقيه فعلا وحدثت فى حى من أحياء القاهره
كبرت الأبنه وهيه طوال حياتها تجد شده وصرامه من الأموجبروت فى شخصيه الأم حتى على الأب والدها والأم هي الآمر الناهى باليبيت حتى على أبوها ولها ثلاثه أخوات بنات هيه أكبر وأخ صغير جدا رضيع لم يتعدى السنتين ولما يدوي شعرت بالأنوثه فوجئت بالأم هتجوزها لراجل يكبرها بعشرين عاما وهذاة الراجل بيتردد عليهم بالبيت بحجه أنه شريك أبويها فى تجاره ولاتعرف ما هيه التجاره بالظبط وصديق أبوها الحميم المقرب وبحكم الأم هيه الراجل والست فى البيت ولم تقدر لا هيه ولا أبوها مخالفه أمر للأم أتجوزت فعلا هذا الراجل وبنفس الطريقه أتجوزو أخواتها البنات وعاشت مع جوزها فى هناء وسعاده وأنجبت منه ولدين وبنت خلال جواز أستمر ما يقرب من ثلاثه عشر سنه وفى يوم أنتظرت جوزها يعود من عمله فلم يرجع حتى وقت متأخر من الليل أتصلت ببيت والديها بحكم جوزها شريك لأمها وأبوها فى التجاره ولم تجد غير الأم والتى أخبرتها جوزها أتقبض عليه فى قضيه مخدرات هو وأبوها وسوف تقيم لهم محامى يدافع عنهم وعرفت وتيقنت من أن الأم هيه التى تدير تجاره المخدرات وما أبوها ألا صبى عند أمها وكان ده السبب اللى ملهوش كلمه لافى بيته ولا فى حيات أمها ولامستقبل أبنائه وتم حسم القضيه بحكم عشر سنوات سجن مشدد لجوزها وأبوها فى القضيه وعلى ما تغيرت أحوالها وأصبحت وحيده بعد سجن جوزها مع أبوها أنتقلت الأبنه تقيم فى بيت أمها حتى تجد من يأكلها ويأكل أولادها وكانت ده أمر من أمها تنتقل للأقامه معها فى البيت وراحت عاشت مع أمها فى بيتها ومعاها أولادها وكانت الأم مازالت تتاجر بالمخدرات وبنفس جبروتها فى شخصيتها وشديتها حتى كانت بيحضر فى وقت متأخر من الليل راجل ببيت أمها وكانت لم تراه من قبل وعرفت أنه الصبى الجديد لأمها وعشيقها بنفس الوقت وأكتشفت ذلك بنفسها كان بيت أمها عباره بيت مكون من ثلاثه أدوار هيه بتعيش فى أخر دور على السطع والدورين الأخرين لأمها وتجارتها وكان أخوها دايما قاعد معاها بالشقه بيلعب وبيبات مع أودلاها أعتتبرته من أولادها مش أخوها حيث يقترب من أولادها بالعمر ولا يفرق غير عامين تلاته بالكتير فهو فى سن صغير وبطبيعه وجود أخوها وكانت شيفاه صغير وزى أولادها كانت بليل بتلبس قمصان النوم العريانه والقصيره وهيه لاتبالى بوجود أخوها ولا أبنائها ولا فى نيتها أى شىء لا جنس ولا حاجه غير طبيعيه وكانت سعيده بحياتها وبأولادها وأخوها وكانت بتخاف عليهم من الهواء نفسه وكانت محتضناهم بحنانها ورعايتها ونسيت جوزها وأرتضت باللى هيه فيه وفى يوم شعر أخوها بألم شديد ببطنه ووجدته بيتألم بشده من المغص اللى أصابه فجأه والوقت بليل متأخر قامت عملت له ليمون مغلى وشاى بليمون ولم يتحسن بل ساءت حالته أكتر وشعرت بدأ أخوها بأعياء شديد وشفايفه بدأت فى الزرقان وخافت عليه بجنون جريت مسرعه على أمها فى الدور اللى تحتيها تنده عليها ولاكن لم ترد عليها دفعت باب الشقه وجدته شبه مفتوح دخلت على الفور على أوضه نوم أمها تبلغها بمرض أخوها لقيت أمها رجليها مرفوعه فوق أكتاف هذا الراجل اللى هوه صبيها الجديد وهو راكب فوقيها وشبه متخدره نهائى وبيدفع بزبره بشده داخل كس أمها وهيه بتوقل له اح وأف ألحقنى ودخله قوى مش قادره نيكنى قوى حتى لما فتحت أبنتها) الباب وشفتها لم تشعر بيها نهائ ورجعت الأبنه للوراء من ما شفته من ولم تتخيل أمها شرموطه للدرجه ده وسمعت الراجل بيقلها كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه وهيه بتقله جوزى كان خول مبيعرفش يشتمنى ولا يهيجنى عليه وكان بيخاف منى وكنت بتتناك من صبيانى على حسه حتى أبنتى الكبيره حملت فيها من صبى من صبيانى مش من جوزى وهو عارف بكده وعلى قد ما أبنتها أتصدمت فيها ولاكن شعرت بكسها وهيجانها خصوصآ بقلها أكتر من سنه كامله كسها لم يخترقه ولم يفشخه أى زبر من يوم ما جوزها أتسجن ووقفت كأنها متعرفش ولا شافت حاجه تنده على أمه وفين وفين لما الأم أنتبهت لصوت أبنتها وخرجت لها وهيه شبه عاريه وواضح أثار النيك على وشها كانت بتنهد وقلتلها أخويا تعبان قوى ردت وقلتلها لبسيه هدوم خروج وحضريه هوديه للدكتور الأن وفعلا راحت بيه للطبيب الذى أعطاه عقاقير وقال مريض بنزله معويه شديده لابد من مراعاته وأعطائه الدواء فى مواعيده وطبعا كده كده هو عايش مع أخته يعنى هيه اللى هتراعيه فى مرضه وفعلآ أعتنت بأخوها فى مرضه ونقلته بغرفتها فى سريرها حتى تكون قريب منه فى العنايه بمرضه وكانت تسهر يوميا على راحته وعلاجه لابسه قميص نومها ولم يغيب منظر أمها وهيه بتتناك من بالها وتتخيل أمها وهيه بتتناك وبدأ كسها يتهيج عليها قوى وشعرت بحرقان شديد بحلمات بزازها ومبقتش قادره ولاعرفه تتمالك نفسها ولا أعصابها من حرقان بزازها وكسها قامت تدخل الحمام وتتبين ما بين أفخادها والسائل الساخن واللزوجه اللى تدفقو على وراكها وأفخادها وحرقان كسها وجدت كسها مخرج سوائله الساخنه وكلوتها مبلل كأنها تبولت على نفسها قلعت كلوتها من كتر هيجانها حتى تفسح لكسها الهواء حتى يخف من حرارته وناره الملتهبه لتستريح وتهدأ من هيجان كسها ورجعت لأخوها المريض وقربت منه وعملت نفسها بتعطى العلاج لأخوها وكانت بتحك صدرها وتمسح بزازها فيه وهيه لم ترتدى السنتيانه وهيجانها زاد أكنر ومبتقش قادره تسيطر على نفسها ولا على كسها الهائج وشعرت بحلمات بزازها حرقاها ونافره وبنتقط سائل أبيض تقريبا لبن من كتر هيجانها وشعرت هيه بذلك وأصبح لبن بزازها واضح من القميص المبلل وحلمتها واضحه منه قالت لأخوها وهيه فى قمه هيجانها حبيبى أنت محتاج غذاء طبيعى خالى من أى كيماويات والأكل كله كيماويات أنا هعطيك لبن حليبى من بزازى حتى تتغذى عليه وراحت مطلع بزازها لأخوها ودفعت بيهم وفى فمه وفعلا اللبن كان بينقط منهم قبل ما يوصلو لفمه وأخذ أخوها حلمات بزازها يعتصرهم بين شفايفه ويعضعض فيهم بأسنانه وعلى الفور لم تصبر على أخوها من هيجانها وكسها المولع الهائج كانت قد رفعت قميص نومها من على وسطها وكان كسها الغرقان من ميته والمشعر قد أتفشخ وبدأت تدعك فى كسها قدام أخوها وسحبت أخوها من وسطه وركبته عليها وهيه بتدفعه بنفسها عليها فوقيها وفعلآ أخوها ركب فوقيها وبدأت فى شد وقلع هدوم أخوها والكلوت بتاعه وقدرت تقلعه وفتحت وراكها على مصراعيها حتى ينال زبر أخوها من كسها المشعر والمفشوخ الهائج وكان قد ركب على كسها ولفت وراكها الكبيره التخينه على ظهره وزبره دخل بالفعل فى كسها وغاص لأخره فى كسها المشعر وأتناكت من أخوها وكسها برد وهديت وحلمات بزازها بردت من مصى ورضاعه وتقفيش أخوها فيهم وتعاهدت مع أخوها أن لايعلم أحد ما بيدور بينهم ولانيكه ليها وسوف تمتعه كل ما يحب وينكها وأصبحت مراته ينيكها كل ما تحتاجه وشعرت الأم بصحت أبنها  تتدهور وفى النازل والتعب واضح على وشه وملامحه وحست الأم بسر وراء أبنتها مع أخوها الصغير وراقبت أبنتها وفعلا ظبطت أبنها راكب فوق أخته الكبيره بينكها وفاشخلها كسها وبينزل لبنه فيها ولم تعمل شيئا سوى سؤالها ليه أخوكى كان ممكن تتناكى من أى راجل أو شاب غير أخوكى الصغير وتدهورى صحته قلتلها أنا شفتك بتتناكى ومفدرتش أمسك نفس عليه خصوصآ وجوزى محبوس بالسجن ومش قادره أعمل أيه يعنى أنتى ياماما أنتى نفسك أتناكتى من الصبى بتاعك سكتت الأم وعرفت أن أبنتها شفتها وهيه بتتناك وفى يوم ندهت على أبنتها قلتلها تعالى عوزاكى نزلت أبنتها ولما دخلت الشقه دخلتها الأم غرفه نومها فوجئت بعشيق أمها نايم على السرير عريان حاولت تخرج لقيت أمها واقفه على باب الغرفه تقلها أدخلى يا لبوه أتناكى بدل ما تموتيلى الولد الصغير اللى حيلتى فى نيكك ياشرموطه ده زبره كبير عن زبر أخوكى حاولت تخرج أبنتها مسكتها أمها لعشيقها وفعلآ نجحت أمها فى تقليعها كلوتها بمساعده عشيقها وفى لحظه الراجل كان راكبها قدام أمها وأمها بتمسك فى بزاز أبنتها تقلها يامتناكه أخوكى الضعيف الصغير هان عليكى تركبيه على كسك الكبير عوزه تموتيه ياشرموطه أنتى مخلفه قده فى عمره يالبوه وفعلا فى لحظات بدأت الأبنه تتجاوب مع عشيق أمها ولما الأم سمعت صوت وحوحت أبنتها وصوت كس أبنتها وزبر عشيقها داخل خارج فيه وعامل صوت من كتر سوائل كسها ودخول زبر عشيقها فى كس أبنتها شعرت الأم بهيجان فى جسمها وكسها وقلعت عريانه وشاركت أبنتها النيك من زبر عشيقها وأصبح العشيق يتناوب النيك على الأم وأبنتها كلما شاء ولم تعتق الأخت زبر أخوها الصغير من كسها وبعلم الأم التى أتناكت من أبنها هيه كمان فيما بعد أيضا القصه حقيقيه وليها تكمله سوف أكملها فيما بعد بتفاصيلها الحقيقه والتى بيها أحداث مضوقه وممتعه تخل العقل يجن من أحداثها الجنسيه العجيبه والغريبه

الخطيئة (زوجت اخي اغتصبتني ) قصة حقيقية

انا شاب اكملت دراستي الجامعية في العاصمة وبحثت عن عمل ولم اجد رغم محاولاتي العديدة وهكذا وبعد الحاح من والدتي عدت الى مدينتي الصغيرة واستقريت في بيت العيلة الذي فية امي واخي الذي يكبرني باكثر من خمسة عشر عاما وزوجتة الجديدة التي تصغرة باكثر من خمسة عشر سنة و لم يمضي على زوجه منها اكثر من عام بعد طلق زوجتة الاولى التي لم تنجب لة اولاد ولم توافق على زواجة من اخرى فطلبت الطلاق وهكذا استقريت في غرفتي في هذا البيت وكنت اذهب الى العمل في محل اخي الكبير لاساعدة في عملة اللذي يستمر للفترتين تتخللهما بعض الراحة والغداء واعود الى البيت في المساء نشاهد التلفزيون لبعض الوقت مع الاسرة وبعدها اذهب الى النوم باختصار حياة روتينية مملة الى ان جاء يوم اعطني اخي مفتاح السيارة لاشتري بعض المواد الاساسية واذهب بها الى البيت وهكذا فعلت وطرقت الباب لاني كنت حامل هذة المواد بيدي الاثنتين ونسيت مفتاحي في المحل وكان قميصي مفتوح بعض ازرره بسبب الحرارة وفتحت لي الباب زوجت اخي الشابة وهي لابسة فستان عادي بس لاصق على جسمها جدااااااا ومطاطي وبنظرة جنسية شعرت بها وهي تنظر الى صدري وهو مفتول وعضلاتي بارزة بسبب ثقل الاشياء التي احملها ولم اكن من قبل اعيرها اي اهتمام خاص وتقدمت امامي لكي تريني فين احط المواد ومن دون شعور نظرت الى خليفيتها المدورة والكبيرة والذي يبرزها اكثر ضيق الفستان ومشيتها بغنج وفجاة نظرت الي وعينيي مركزة على طيزها فخفت والتفت اليها لترمقني بنظرة رضى وابتسمة خفيفة وحطيت المواد ورجعت الى المحل وانا مرتبك وخاف بعض الشي من شكوتها الى اخي وفي المساء رجعنا الى البيت وانا قلق لافاجا بها وهي تفتح لنا الباب وهي متشيكة ووعاملة مجياج اخر صرعة فتفاجانا وسالها اخي في معاك مناسبة اليوم فقالت لة انت احلى مناسبة عندي ورمقتني بنظرة خاطفة وابتسامة وبعد ان اكلنا كالعادة قعدنا في الصالة نشوف التلفزيون كالعادة لاكن اليوم غير فقد جلست في الجهة المقابلة لي ومعى مرور الوقت ونعاس اخي بداءت تاخذ وضعية تبرز خلفيتها وهي عارفة الان نقطت ضعفي وفستانها ضاغط عليه حتى ان خيط كلسونها باين وعن صدق حاولت ان اغض بصري ولاكني لم استطع الصمود وبداءت انظر اليها وهي تلاحظ ذلك وتفنن في اغراءي وغصبا عني وقف قضيبي وتصلب خاصة وانني محروم وبعد مضي لا ادري كم الوقت بداء قضيبي يقطر من الهيجان ويظهر على بنطلوني وهي لاحظة ذلك واصبح نظرها مركز على قضيبي وعينياها فيها شهوة لا اقدر ان اوصفها وقبل ان افتضح غادرت الى غرفتي ةقعدت العب بقضيبي الى ان فرغت وفي الايام التالية وبدون ياءس في اغرائي ودفعي للقيام بالتحرش بها ولاكني وبكل السبل اتمالك اعصابي خوفا من الخطيئة ولاكنها لم تايئس ففي يوم وبعد الاكل ذهبت لاغسل يدي في المطبخ وهي تغسل الصحون فاقتربت واشرت لها لكي تبعد لاغسل يدي فابتعدت قليلا وعندما اقتربت التصقت بي ومررت طيزها على زبري اااااااااااااااااااة غصبا عني وقف من رطوبة ونعومة طيزها فانسحبت وانتهى هذا الموقف ولاكن وبعد عدة ايام جاءت لاخي سفرية عمل طارئة الى دولة عربية وهكذا لم يبقى في البيت الا انا وامي العجوزة وهي وصدوقني لقد فرحة لسفرة ففي نفس اليوم ورغم اني في المساء لم اشاهد التلفزيون وذهبت لغرفتي مباشرة لم تتركني فقد انتظرت الى ان خرجت للذهاب للحمام وعندما عدت كانت منتظرة لي عند باب غرفتي وهي لابسة فستان نوم شفاف ومغري جدا وكلسونها باين ااااااااااة من كلسون يجنن ابو خيط وقالت لي انها مش قادرة تنام لانها لوحدها وخايفة فقلت لها ما تخافيش اذا في اي حاجة سوي لي رنة وسوف احضر على طول وقلت لها تصبحي على خير ودخلت غرفتي وانا في قمت الهيجان ولاكن لا اريد الخطيئة فقفلت تلفوني لاني متاكد انها سوف تتصل بي قعدت العب بقضيبي ومن التعب نمت وبعد مرور لا ادري كم من الوقت الا وانا احس بشي رطب على قضيبي وصدقوني ضنيت نفسي احلم او اني فرغت من الهيجان وبصعوبة فتحت عيوني لاجد المفاجئة وهي ان قضيبي في فمها وهي عرفت اني فتحت عيوني ولكي تمنعني من التردد دخلتة كلة في فمهااااا وقعدت تمص فية بنهم وكانها لها سنين ما شربت ومن اللذة التي لم اشعر لها مثيل استسلمت وقضيبي انتفخ وهي تمص فية بتفنن احلى من اي نجمة سكس شفتها ولم اتمالك نفسي الى وقد فرغت في فمها وهي تبلعة وتمص فية علشان ما يضعف او ينام لاكنة ههيات ان ينام فقد ظل واقف وصلب مثل الصاروخ وبداءت تمرر لسانها من خصيي و تطلع شوية شوية لحد ماوصلت لشفايفي وتمص فيهن مص لحد اني تخيلت حاتاكلهن من النهم والشبق وجسمها على جسمي نام وسخن فعكست الوضعية علشان افوتة في كسها لاكن هي قالت لي لسة بدري الان دورك ترتوي منها وتشبعها وبديت ابوس وامص رقبتها وانزل لصدرها الكبير والمليان وامص حلماتها وهي تتاوة من الهيجان والمحنة وامرر لساني لحد ما وصلت لكسها ووووواوووو كيف بيسيل من الهيجان ومع اول لمسة للساني لبظرها شهقت لحد اني خفت ان امي حاتقوم وبداءت امص فية وهي تتاوة وتصيح واصبعي بيفوت في كسها الرطب لحد ما قالت نكني نكني خلاص ابوس زبك نكني ارجوك دخلة .مسكت قضيبي وبديت اسنة واحركة على بظرها وهي تصدر اهات ودخلت راسة بس وبديت امص في شفايفها وهي من ولعتها وهيجانها وكسها الصغير والضيق اللذي دخل فية راس زبي بصعوبة رغم السيولة الكبيرة تدفعة لجوة لحد ما وصل نصة اللى وهي تصيح وتقول اااااااااة حاسة انة وصل لبطني قلت لها لسة النص برة فلم تصدق ومدت يدة لتمسكة تتاكد وقالت بالراحة وبديت اخرجة وادخلة كل مرة شوية اكتر وهي تصيح ونناؤة رغم مصي لشفايفه علشان تهدى لحد مادخل كلة وبديت اسرع في نيكها ولما قربت حافرغ قالت لها فين عايزاة قالت في فمي وهكذا حصل يتبع في الجزء الثاني .هذا بعض ما حصل لي فهل انا غلطان اعطوني رايكم

ليلة اغتصابي من ولد جيراننا

ليلة اغتصابي من ولد جيراننا كنت أحبه حبا كبيرا حتى كان نمزح مع بعضنا بعض و كان حبي له انني أشعر بنفسي و كأنني فتاة لانني منذ صغري و أنا أحب ألعب بأردافي و طيزي نيجة للعبي مع ابن جراننا لما كنا صغار و نحن نلعب و نختليا في مكان بعيد عن المارة و مهجور و أمارس معه الجنس بشكل للعب صغار انني ألعب دور الزوجة وهو دور الزوج و لما كبرنا صار عمري 17 سنة و هو عمره 20 سنة و نحكي له كيف صار بيني و بنه في الصغر و قلت له الى حد الان لم يدخل الزب في طيزي و أنني مشتاق اليه لكن أخاف و متخوف كثير من كلام الناس و صارحته بأنني كلما تأتيني الشهوة في طيزي أختلي بنفس و ألعب بأردافي و طيزي حتى أخرج للبني و أنا أتمتع بطيزي أمام المرايا و ادخال اصبعي في طيزي باللعاب و أتخيلك بأنك تنيكني فقال لي هيا نذهب الى الحانة للنشرب بيرة و نأتي للنحكي و نسمر مع بعضنا بعض فقلت له هيا شربنا و سمرنا و في رجوعنا الى ضواحي ديارنا دخلت الدار غيرت ملابسي للبست عباءة و كيلوط فقط وكنت مولع كثير من ابن جراننا و حبيت ينيكني وبعدها ذهبنا الى مكان مهجور و نمت على جنبي و قربت له مؤخرتي و هو قر ب الي ثم أخرج زبه ووضعه فوق عباءتي على أردافي فشعرت بكل شوة و بعدها طلعت العباءة حتى ضهر الكيلوط ثم وضع زبه ما بين أردافي و على طيزي بالضبط على الكيلوط ثم أمسكت زبه و أدخلته ما بين الكيلوط و وضعته على فتحة طيزي و بدأت أتلذذ بطعم الزب الحلو ثم قلت له بوسني حبيبي بساني من شفتي و بعدها أخدت زبه و وضعته في فمي رضعته و مصيته مص مص مص مص ثم و ضعت اللعاب في طيزي و بدأ يدخل أصبعه في طيزي ثم أصبعين ثم ثلات حتى أنفتح طيزي و أصبح جاهز للدخول حبيبيه الزب فوضعت رأس زبه على فتحة طيزي و أداعبه للمدة 5 دقائق حتى صار طيزي للزج من اللعاب الزب شوي شوي دخل الرأس شوي شوي حتى دخل كله فتمتعت بدخوله و خروجه في طيزي بأحلى متعة و شهوة حلوة و نحن نصرخ من شدة حلاوة النيك اه اه اه اه اه نيكني حبيبي و هو يصرخ كذلك وهو يقول أنيكك يا حبي يا مدامتي يا حنونتي ناكني ثلات مرات في تلك الليله و أصبح طيزي مملوء بالمني و من ذلك الوقت أصبحت بمثابة زوجته و هو ينيكني الى حد الان و نحب بعضنا بعض بحب خالص و نتمتع مع بعضنا بعض

اللص الظريف اغتصبى

قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن
لم
تخلو من المتعة غير المتوقعة …. رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ
سنة و
نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد
قصة حب
طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله
مسائي .
وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد
.
وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين
عاشقين
لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في
سبيل
ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في
الغد
المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم
ينتهي
عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر
المنزل
أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد
إلا أنه
أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة
بقليل
لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا
وبعدها
أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات
المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها
لحياه
صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد
الأمر سوأ
أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة
أسابيع
نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا
مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في
أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة
القامة
وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل
نحول
جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئاً وكأني لازلت مراهقة . وهو ما
كان
يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي
إذ
تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد
إثارتي
حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم
مشاعري
المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق
شكلاً
كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط
إغتصابي
عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني
. كان
موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي
الهادئة
كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في
غرفة
نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في
نوم
عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي .
ومددت
يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط
ظلام
الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد
تعدلني
بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي .
مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على
عنقي
وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون
نقودكم ؟ .
أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد
أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني
من
الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة
تحرق
عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما
بعثره
وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له
وأسناني
تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي
الأسبوع
وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب
ما فيه
بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما
في
صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي
لا
تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل
الصندوق
فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد .
وألتفت
ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة
مبتعدة
عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف .
ليخرج
القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من
كلسون
أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط
وكأنها
دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود
إمساكي
من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على
عنقي
. عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي
ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي
العارية
وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت
محاولاتي
في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي
المتكررة .
وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي
وأنا
أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي
وبدأت
أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي
الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا
أطوح
رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل
يده من
نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام
عينيه
مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي
وساقاي
تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني
عليه
حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا
أشير له
بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا
في قمة
هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي
وما
أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب
اللص
الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام
الغرفة
التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن
أرتدي
نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه
واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت
بقضيبه
منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى
بصعوبة
تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله
في كسي
عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على
ركبتيه
وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته
وأنا
أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ
وأنا
تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن
ظهره
وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت
رعشتي
الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع
معه
. وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها
رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة
أمسكت
باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه
بسرعة
حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات
قبل
أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على
صدره
أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي
وحلمتاهما .
وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله
للذتها .
وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف
أكبر
عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و
نهداي
يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ
بإعتصار
قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ
جسدي
إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما
أن
قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له
وأنا
أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..!
؟
أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت
ضوء
الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي
بعدما
انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي ........

عفاف اغتصبتنى

قد يستغرب بعضكم كيف يمكن ان اسمي قصتي هذه اغتصابا
عندما كنت فى العاشرة من عمري كان والدي يعملان ولهذا كانت والدتي تطلب
من بنت جارتنا ان تبقى معي فى المنزل... بنت الجيران هذه (التي ساطلق
عليها اسم عفاف ) كانت في 17,,, وطبعا كانت تقبل بدون تردد حتى تتاح
لها فرصة مشاهدة الفيديو اذ لم يكن لديهم فيديو في ذلك الحين,,, لكني
كنت مشكلتها فقد كانت شقاوتي تمنعها من المتابعة على راحتها,,, فى احد
الايام كانت تتفرج على فيلم لنادية الجندي لا استطيع ان اتذكره الان او
اتذكر من مثل معاها فيه و كانت هناك مشاهد ساخنة في الفيلم و كنت اتفرج
معاها ,,, كانت اعرف بعض الشي عن الجنس من خلال الشارع و المدرسة فاخدت
احكي لها عن خبرتي القليلة و بعض النكت الساقطة التي تعلمتها ويبدو ان
عفاف سخنت لكلامي بهذه الطريقة خصوصا عندما اخدنا نعيد اللقطات الساخنة
بالفيلم وقالت لي اذا كنت احب ان اقوم معاها بنفس المشاهد التي تفرجنا
عليها ووافقت على الفور ... ذهبنا الي غرفة نوم والداي و نامت على
السرير و نمت فوقها ووضعت فمي على فمها ( على اساس نبوس فيها ) لكني
بالطبع لم اكن اعرف كيف اقبل فى ذلك العمر و طلبت مني ان اضع يدي على
صدرها ثم طلبت مني ان اهز نفسي فوقها وكان زبي ملتصق بكسها فاخدت اهز
نفسي كما طلبت و كنت اعرف اني كنت انيك فيها ( خبرة ) لكني لم اشعر بشئ
فى البداية ويبدو ان الهز زاد من هياجنها فطلبت من ان اخلع ملابسي و
قامت هيا ايضا بخلع ملابسها و جعلتني انام فوقها و امسكت بزبي ووضعته
بين افخادها بطريقة يكون يمس الكس من غير ما يدخل فيه ثم اخدت تبوسني
بطريقة دوختني و صارت تتحرك عندها بداءت اشعر بنشوة و دوخة و فقدت
السيطرة على نفسي وسيطرت هيا علي وكلما ازداد هياجها ازداد عنفها فى
النيك حتى وصلت الى ذروتها عندها تركتني وقامت من السرير الي الحمام ثم
عادت الي و هددتني باني اذا اخبرت احد من اصحابي عنها و خاصة اخوتها
(لانهم كانو اصاحبي) فسوف تفضحنى عند امي فوعدتها الا اخبر احد بما حصل
على شرط ان نفعلها كل يوم ووافقت وهكذا صرنا كل يوم نتفرج على الفيديو
و نطبق ما نتفرج عليه ... حسرة,,, الان اعلم ان ما فعلته بي كان اغتصابا
واني استطيع ان اقاضيها لو كنا فى الغرب ( فرصة ضاعت ) لكني شخصيا لا
اعتقد انه اغتصاب فلقد استمعت به و تعلمت كيف اجر بنات الجيران الصغار
اللواتي في عمري و انيكهم و احيانا بمساعدتها فهيا الي تطلب منهم المجئ
للعب معي و تختار الافلام التي بها مشاهد و تقول هيا نمتل فيلم و هيا
تختار الادوار و توزعها و هات يا تمثيل ... الغريب انه مع كل ما فعلناه
لم يفتضح امرنا ابدا لكننا انتقلنا بعدها الي بيت جديد ولم اعد ارى
عفاف و اسمع عنها ( هيه دنيا )

قصة اغتصابي

في ليل اغتصابي: و انا عمري 16 سنه ماشي في مغرب ساعه 6 او 7 ماشي علي رجليا من طريق فرعي وقفة عليا سياره لونه اسود بها خمسه شباب سالوني علي منزل ناس وصفته لهم ما فهموش توصيف قالولي اركب انوريه لنا اركبت و لبس شرط في سياره بعدين حسيت سياره ضيقه قالي واحد جالس في الكرسي الخلفي من الوسط تعال اجلس في حضني قعمزت غادي وانا لبس شرط بدي يمسد عليا على افخادي وقاله للي سوق لف ودور قتله نبي انروح قالي لا يا عاهره نبي نيكك توا وانا في حضنا انحس في زبه قاعد في طيزي وهو لبس راه قاعد ما حولش ملابسه ونحن ماشيين كنت خايف ونقوله نبي انروح يقولي باهي شويه حد حط يده في طيزي و تاني مسك وجهي وباسني في فمي بعدها وصلنا لي الحوش في مزرعه قالولي عايط زي ما تبي مش رح يسمعك حد طلعني من سياره الي دار نوم بعدها جاء وحد منهم مزق ملابسي وقعدت عريان جاء حد منهم جلسني علي سرير بعدها بداء يبوس فيا وبعدين جو الاربعه الاخرين لبسين ملابس داخليه بس وبعدها كلهم بدو يلعبو بزبوب امتاعهم حد قرب مني وقالي ارضعه رضعتله زبه وحد ايدخل اصابع في طيزي وحد يلعب بي زبه على صدري بعدين رقدني واحد منهم علي سرير ولبس كاندم ودار مده اتزحلق ودخل زبه فيا وقعد ايدخل وطلع لعند بزع "طلع حليب" بعدها جاء ثاني وكمل وثالث ورابع وخامس بعدين الخمسه كملو سكس امتاعهم بعدين روحو بيا وانا عاري لانه ملابسي كله مزقت مشيت لي ولد عازب قاعد بروحه في البيت هو ولد جيرانا حكيتله كل شي لقيت حتي هو زبه امنوض ناكني حتي هو وقعد ينيك فيا لي صبح بعدها مشا جابلي ملابس من سوق روح بيا

العجوز والصبى والجنس العنيف

خمس وخمسون عاما مضت من عمري ، وها انا على ابواب مرحلة الشيخوخة ... لحية ذات شعراسود قصير لم ينل الشيب منها احتراقا، مشذبة تشذيبا يمنحها هيبة ووقار ... وما زلت منتصب القامة... اقضي جل وقتي بعد وفاة زوجتي في بيتي ، مع ولدي المتزوج في داري الذي قضيت فيه نصف عمري.

كانت الكهرباء في مدينتي حالها حال بقية مدن بلدي في حالة سيئة ، واحسن احوالها هو ان التيار الكهرباء يصل الى محلتنا كل ثلاثة ساعات.

كنت دائما في الليل اجلس على دكة الدار عند انقطاع التيار الكهربائي خاصة من الثانية عشر الى الثالثة ليلا ، اما عائلة ولدي فانهم كانوا ينامون على سطح الدار.

في احدى الليالي ، وفي الساعة الواحدة والنصف بالضبط ، عندما كنت جالسا على الدكة ، مر احد الصبيان بالقرب مني وطلب مني سيكارة .

كان الظلام شبه دامس وكنت بالكاد اميز ملامحه ... اخرجت سيكارة من علبتي واعطيتها له ... طلب مني قداحة ، فاشعلتها له ، عندها رايت وجهه ، كان ربما في السادسة عشر من عمره ، ابيض لون البشرة ، متوسط الطول ، مكتنز الجسم الى حد ما .

اخذ يسحب انفاسا متتالية من سيكارته ، جلس بالقرب مني على الدكة .

قال: الجو منعش ... لم يكن حارا ، ويمكن ان ينام الناس على السطح.

قلت له: هذا صحيح.

سالني: هل عائلتك تنام فوق السطح؟

قلت له: بالتاكيد ... كباقي العوائل .

قال بعد ان رمى عقب سيكارته الى الشارع: لماذالا ندخل الى غرفة الضيوف؟

ادهشني طلبه ، ورحت احدق في وجهه ... كنت بالكاد اميز ملامح وجهه ... كان جريئا في طلبه ... تساءلت مع نفسي : ماذا يريد هذ الصبي؟ لم اجبه ، عندها كرر طلبه قائلا:اليس من الافضل ان ندخل غرفة الضيوف خاصة ان ضوء الفانوس فيها جيدا ... وهناك يمكن ان ناخذ راحتنا خاصة ان اهل البيت على السطح ؟

خمنت – بسبب خبرتي السابقة مع الكثير من امثاله – انه يبحث عمن ينيكه ، وقلت مع نفسي، لنجرب.

قلت له : هيا لندخل ... ودخلنا.

***

كنت قبل ان اتزوج ابحث عن المتعة في نيك الصبيان ، وحتى بعد ان اتزوجت استمرت هذه الحالة عندي ، وقبل عشر سنوات تركت هذه المتعة التي تعرفت عليها اول مرة مع زميلي في الدراسة الذي ضمتني واياه اعدادية واحدة وقد جاءها من متوسطة اخرى غير متوسطتي... وكان عمري وقت ذاك خمسة عشر عاما عندما اراني مجلة مليئة بصورصبيان يتنايكون ، عندها تحدثنا سوية عن هذا الامر ،فعرفت انه يبحث عمن ينيكه، فنكته في داره ، في الغرفة العلوية التي كان يتخذها غرفة له...وبقيت لثلاث سنوات انيكه... وعندما ذهبت الى الجامعة في العاصمة تعرفت على صبيان كثيرين من صنفه .

***

دخلنا الى غرفة الضيوف ، كان ضوء الفانوس ينير الغرفة ... عندها توضحت جميع ملامح وجهه وكذلك تقاسيم جسمه ... عندها عدت في خيالاتي الى تلك الايام الجميلة ، وقبل ان اقول شيئا ، قام هو وجلس بين ساقي وامسك بعيري من خلف الدشداشة قائلا: هل تحب ان امص عيرك ؟

قلت له: افعل ما تريد .

اخرج هو عيري بعد ان رفع دشداشتي وخلع عني لباسي وراح يمص.

كان يعرف كيف يمص ... كان محترفا بمصه حتى انني وخلال دقائق قذفت في فمه ، فراح يبلع سائلي الذي ظل داخل ظهري مختبئا اكثر من عشرة اعوام ...

سالته: كم عمرك؟

قال: ستة عشر عاما.

سالته:كم سنة وانت هكذا؟

رد: منذ سنتين... وتابع قوله:هل ارتحت بمصي؟
قلت له: نعم ... انك محترف.

سالني : هل تريد ان تنيكني؟

قلت له : بالتاكيد ... ولكن قبل ذلك ، اخبرني اين تسكن؟

قال: في الشارع الثاني ... منذ شهر انتقلنا من مدينة (... ) الى مدينتكم .

سالته:هل ناكك احد بعد انتقالكم؟
قال: كلا ... ولكنني عندما رايتك قبل اسبوع انطبعت صورتك في خيالي ... كان الذي احببته فيك هو لحيتك السوداء ووجهك المدور... وكنت في كل ليلة امر عليك وانت جالس ، وافكر في ان احادثك ... في هذه الليلة قلت لنفسي لاجرب ... وليكن ما يكن ... فهو رجل كبير ولا اظن انه سيشهرني بين الناس ... حتما انه سينصحني او يطردني فقط ... الا انني وجدتك رجلا فحلا وتبحث عن امثالي.

قلت له: اتعرف ... انني لم انك صبيا منذ عشرة اعوام وانت الذي ستعيدني الى تلك الايام الممتعة.

قال: انا متاكد بانك سترتاح معي ... ساكون لك فقط... هل تريد ان نجرب؟

قلت له: هنا ... لا ... ساخذك غدا الى مكان اخر ... وهناك سنرتاح سوية.

قال: طيب ... هل امص لك عيرك مرة اخرى
قلت له: افعل ما يريحك.

طلب مني ان استلقي على ظهري على الكنبة ، ففعلت... رفع دشداشتي الى صدري ... ما زال لباسي منزوعا ...انحنى فوقي وراح يلحس عيري وخصيتي بلسانه لحسا دون أن يلمس جسدي ، حتى إذا بدأ عيري بالانتصاب أمسك رأسه بين شفتيه وراح يمصه ، كان راس عيري ما زال يحافظ بطراوته ونضارته وحجمه الكبير،فتح فمه وبدأ يدخل عيري داخله ... انتصب عيري داخل فمه بشكل كامل ، جلس فوق أسفل بطني وراح يمص كل عيري الذي داخل فمه .

كان هو يطلق اهات وتنهدات شبقية بين مصة واخرى فيزيد من شبقي ولذتي ... كان هو يمص كل عيري الى الخصيتين ... كنت احس بان عيري يضرب جدار بلعومة ... فينقطع الشهيق فيسحب فمه عن عيري بهدوء ويطلق اهة شبقية ...
كنت انا اشعر بنار الشبق قد احاطت بجسدي كله ... اشتعل جسدي كله... رحت اغمض عينيّ بقوة ... كان حسدي ينتفض من الشبق ... احسست ان كل لذتي وشهوتي وشبقي قد تجمعوا في راس عيري ... اصبح راس عيري ممتلأ باللذة والشهوة فراحت تاوهاتنا وتنهداتنا تمتزج فيما بينها ، عندها توسعت فتحة عيري وانفجر خارجها سائلي وملأ فمه فراح يبلعه بتللذ واضح من خلال صوت شفتيه وكانها تتلذذ بشيء حلو.

***

في صباح اليوم الثاني اخذته الى شقة تعود لي قد تركها مؤجرها قبل اسبوعين ولم تؤجر من احد، فرش هو بعض الواح الكارتون المتبقبة في الشقة ،ونام فوقها بعد ان نزع كل ملابسه ... كان متلهفا لان انيكه ... وكنت انا الاخر اكثر تلهفا بعد ان رايت طيزه واكتنازه باللحم ، حتى اني قلت له : ما اجمل طيزك . رد: هو لك.

نمت قربه... رحت اتغزل به وكاني اتغزل بصبية- وكان هو صبية بحق - بأجمل كلمات الحب والعشق والإثارة ، ورحت امتص شفتيه و عنقه وخلف اذنيه ... ثم رحت اقبله بقبلات شهوانية مصحوبة بحركات ذكية شهوانية لذيذة من لساني جعلت جسده يختض اكثر من مرة لذة وشبقا .

كان هو قد اغمض عينيه كما تركني البارحة مغمض العينين شبقا ولذة وشهوة ليترك نفسه مع اجمل الاحاسيس وامتعها... وتصاعدت اهاته كما تصاعدت اهاتي البارحة... واتقدت فينا سوية مشاعر واحاسيس نار الشهوة والشبق ، ويتاوه تاوهات شبقية تعبر عن مدى متعته ولذته معي ، كان جسدانا يتحاوران بلذة وشهوة .

سمعته يقول: كافي راح اموت ... يله نيكني ... لا تعذبني ... لم احس باللذة مثل هذه المرة ... دخيلك نيكني ، ارحمني.

رفعت جسدي عنه ... وضعت ساقيه على متنيّ ... كانت افخاذه ناعمة ،ريانة باللحم الابيض الطري ... رحت الحسها ... اعضها ... امصها .... فامسك هو عيري وراح يحركه على فتحة طيزه الناعمة ...

انساب عيري بهدوء في طيزه الشهي ... رحت ارهز والحس واقبل ... وانا ضاما اياه الى صدري ... فيما هو قد اخذته اغماءة لذو وشهوة وراحت شفتيه تنطق تنهدات لم اسمعها من قبل ... كانت كل تنهيدة تجعل احاسيسي ومشاعري تحتقن باللذة والشبق... عندها احس ان راس عيرى قد امتلأ باللذة ... فرحت ادفع به الى اعماق طيزه و انفتحت ابواب اللذة والشهوة لمن كان ينام تحتي ... انفجر سائلى كله ... صاح بصوت عالي : ااااااااااااااه... اااممممممممممممم... افيش.... اااااااااااااااااااخ...

ساعدت صديقى على اغتصاب زوجتى

لم يكن يوما عاديا .. فقد كنت أنتظر ذلك اليوم منذ أكثر من عشر سنوات فلكم كنت أتوق لأن أرى زوجتي وهي تتمتع تحت رجل آخر.
فلقد كانت القصة بتفاصيلها كالتالي :
منذ أكثر من ثلاث سنوات وأنا أطلب من زوجتي أن تتعرف على رجل يطيب لها وتعشقه حتى أراها تنام معه وتستمتع به وكانت ترفض الفكرة رفضا قاطعا ولكن في النهاية وبينما كانت في البيت لوحدها فقد أعطيت رقم تليفونها لصديقي وكانت لا تعرفه من بين أصدقائيولكن هو يعرفها ويعرف جمالها وكنت أعرض عليه صورها وهي شبه عارية فكان يستمتع بها وأتمتع عندما كنت أرى زبه ينتصب من تحت الملابس عندما يراها وكنت أقول له : سيأتي اليوم الذي تنيك به تلك الملكة .
وبعد هذا اليوم فقد اتصل بها تلفونيا وبدأ يتغزل بها بطريقته الجاذبة ولقد كنت مسرورا عندما تجاوبت معه وبدأت تبادله الكلمات الحلوة ..
وبعد أن ذهبت للبيت رأيتها وقد لبست ملابس متفرعة فقلت لها : خير .. ما الأمر ؟
فأخبرتني أن لديها قصة جميلة وكان تعرف أنني أتهيج وأثار عندما تخبرني أن أحدهم قد تغزل بها أو عاكسها أو لمس يدها أو غير ذلك وكنت أعرف ما يدور في رأسها فخلعت ملابسي وعانقتها وقلت لها : تكلمي ..
فروت لي ما حدث على الهاتف وأخبرتني أنها قد أحببت ذلك الشخص وبدأت تفكر به فكنت أقول في نفسي : يا بختك يا صديقي .
وقد بدأت أمص شفاهها وصدرها وهي تقول لي : أشعر وكأن ذلك الشخص هو الذي فوقي.
وبسرعة بدأت وبلا شعور أدخل زبي في كسها الصغير الضيق وهي تقول : إني أحبه .
وأنا أتهيج أكثر ..
وفي اليوم التالي أخبرتُ صديقي بما حدث فجن جنونه وصار يفرك زبه وهو يقول: حبيبتي إيمان …. .
وأنا أقول له : سوف أساعدك ..
وبدأ يتصل بها يوميا ولمدة شهر كامل إلى أن رتبت لقاء بين بسام وإيمان – طبعا دون علمها أنني من رتبه – وكان ذلك اللقاء في حديقة عامة وكانت مسرورة كثيرا للقائه .. وأما هو فقد جلس على الكرسي ووضع يده على كتفها وبدأ يشدها إليه وأنا أنظر من بعيد وأدعو لهما أن يعشقا بعضهما .. وبالفعل فقد حدث ما كنت أصبو إليه, و ظهرت أنا في الحديقة على أساس بالصدفة وعرفتني زوجتي على بسام ودعوته على منزلنا ليتناول طعام العشاء.
وكانت إيمان بأشد الفرحة حينذاك وجاء اليوم الموعود وأتى بسام وكانت إيمان قد جهزت نفسها..
أما إيمان بالوصف فهي أقرب لأن تكون ملكة جمال فهي طويلة وطولها 180 سم وزنها 65 كيلوجرام شعرها طويل لآخر ظهرها وأملس وأسود ومائل قليلا إلى البني .. أما عيونها فلونها أسود مائل للبني .. بشرتها بيضاء وصدرها متوسط .. وكانت تعتني كثيرا بنفسها وتنظف جسمها دائما من الشعر لذا فكانت تبدو وكأنها من الحور العين وقد قامت في ذلك اليوم بتنظيف كل جسمها بما في ذلك كسها الوردي وقالت لي : ماذا ألبس فاليوم سيأتي عشيقي الذي طالما حلمت أنت به ؟ .
ففتحت الخزانة وأخرجت لها قميصا أحمر مفرغ (عبارة عن خيوط مشبكة ويكون قصير حتى يظهر البطن) وجونلة قصيرة لنصف فخذها لونها أبيض فأخذت الملابس من يدي بكل قبول وقامت لتلبسها وتبعتها بكولوت لونه أصفر وعليه نقوش حمراء فتبسمت وأخذته من يدي وراحت لتلبسهم .
وبعد دقائق دق جرس الباب فقمت وفتحت ورحبت بصديقي وكانت هي مستلقية على الكرسي فعندما رآها قال : يا سلااااام ما هذا الجمال .
وقامت وسلمت عليه فضمها إليه فورا وبدأ يقبلها في فمها فأخذت تتملص من عناقه وقبلاته بشدة وكادت تنجح فعلا في إبعاده عنها وطرده من المنزل ولكنني ضممتها من الخلف وأمسكت يديها بقوة بيدي وأعقت حركة رجليها برجلي ومنعتها من المقاومة فاستمر بسام في تقبيلها ووضع إصبعه على شفتيها وضغط فاضطرت لفتح فمها فأخذ يمص لسانها بقوة وينيك فمها بلسانه ، ثم نزل يقبلها من رقبتها وكنت قد أخبرته مسبقا أن رقبتها هي نقطة ضعفها فحاول الوصول لها سريعا .. وما إن بدأ بمص صدرها – وأنا لا أزال أقيد حركتها من الخلف – حتى أغمضت عينيها وبدأت تتأوه وقد شدها إلى صدره ولامس بيده أفخاذها الناعمة من الخلف ثم أجلسها في حضنه وبدأ يدخل أصابعه في كسها تارة وفي طيزها مرة أخرى وأنا أتفرج وأتهيج إلى أن طلبت منه أن يذهبا معا إلى غرفة النوم وهناك استلقت على السرير على ظهرها ورقد فوقها وعانقها بكلتا يديه وقد حاول أن يخلع ملابسه فمنعته وقالت له : لااااااااااا مرة ثانية .
فتركها وتراجع إلى خارج الغرفة ولكنني طلبت منه أن يعود ووعدته بالمساعدة .. فرجع وهو شبه عاري وكان يلبس فقط الكولوت ورفع لها الجونلة البيضاء وحاول أن يخلع عنها الكولوت وهي تقول : لاااا .
وتتهرب منه .. وهي محقة فقد كانت المرة الأولى التى تضاجع بها رجلا غريبا وكان في موضع يراني به ولكن هي لا تراني فأومأت له بأن ينزل الكولوت فأشار لي أنها لا تريد فتدخلت أنا وأمسكت الكولوت وخلعته بشدة عنها فرفضت تصرفي و حاولت الهروب إلى خارج الغرفة فأمسكت بها من يديها وألقيت بها على السرير وصديقي ينظر وقد انتصب زبه لدرجة كبيرة فأمسك يدها ووضعها على زبه فاستكانت قليلا وتجردت من ملابسي بشكل نهائي وأمسكتها من الخلف . وكانت تتحسس زبي وهدأت قليلا حتى استلقيت على السرير وسطحتها فوقي وأمسكت يديها بيدي ورجليها برجلي فأصبح كسها من فوق وأنا تحتها. ولكن لم أدخل زبي في كسها، فقط بقيت تحتها أقيد حركتها.
وعندها اغتنم بسام الفرصة وخلع كولوته وخلع عنها ما تبقى من الملبس وأنا أمسكها بقوة ورقد فوقها وبدأ بفرك كسها بزبه وهي تصرخ وتقول : ابتعدا عني هل هذا اغتصاب ..؟
ونحن نضحك ونقول : يا مجنونة هذا أجمل شعور وما عليكِ إلا أن تتمتعي بزب حبيبك بسام .
وبدأت أفتح رجليها برجلي وهي تحاول ضمهما إلى أن دخل زب بسام في كسها وهنا صارت إيمان تبكي وتبكي وتصرخ وتتأوه لا أدري من الانبساط والمتعة , أم من الوضع الجديد..
وقال بسام لها : إنتي معترضة ليه . دانا بانيكك برضا جوزك .
وشعرتُ بأن بسام قد بدأ يسرع بحركته وأنا ما زلت مستلقيا تحتها ومثبتها بكل أطرافي وشعرها ملقى على وجهي وكان بسام يمص شفتيها الناعمتين كلما حاولت أن تتكلم إلى أن أسرع في حركته وازدادت وتيرة أنفاسه ثم ضغط عليها ضغطة قوية أول مرة وثاني مرة فعرفت بأنه قد أفرغ لبنه بداخل كسها فأفرغت أنا أيضا من شدة المتعة وكان زبي بين أفخاذها. ونهضتُ من تحتها وقبض بسام على يديها ورجليها لئلا تتملص واستمرت في الصراخ والمقاومة وزاد ذلك من هياجنا أنا وبسام كأنني أساعده على اغتصابها وأخذها بالقوة وكأنه يغتصبها فعلا.
ولكنها لم تكن تتظاهر بالرفض والمقاومة وإنما كان رفضها حقيقيا ومقاومتها حقيقية بل وكما قالت لي لاحقا بأنها لم تكن تظن أن الأمور بينها وبين بسام ستبلغ هذا الحد ، وكانت ستكتفي ببعض المغازلات والقبلات ثم تصرفه فقط لإرضائي ولكنها لم تكن تنوي ولا تريد استكمال الأمر حتى نهايته بل كانت ترفضه فعلا ولا تزال ولذلك تكرر مشهد الاغتصاب عدة مرات بعدها وإلى اليوم. ولم ينيكها بسام برضاها أبدا.
نعود إلى قصتنا : ثم أسرعتُ وقيدتُ يديها بأربطة ساتان حريرية لئلا تؤذيها في السرير ، وركعتُ على صدرها معطيها ظهري ورفعتُ ساقيها لبسام لينيكها مرة أخرى ، وباعدتُ بينهما ، وأدخل زبه المنتصب من جديد في كسها وهي تقاوم وتصرخ وتشتمني وتبصق في وجهي دون جدوى. وأخذتُ أداعب بظرها وزب بسام يدخل ويخرج في كس زوجتي إيمان. وناكها هذه المرة مدة أطول وأخيرا صاح وقذف في كسها لبنه وفيرا غزيرا للمرة الثانية.
ثم وبعد أن هدأت الحركة وما زال بسام ينظر في عينيها السوداوين البراقتين .. وما إن انتهت النشوة وعادت إيمان إلى رشدها سألتنا : زب من كان في كسي ؟
فقلت لها : زب عشيقك الجديد في المرتين .
فتبسمت وقالت : يا لها من ليلة رائعة .

ربطني بالحبلة ثم ناكني بعنف

في يوم من الايام كنت انا ووليد في السياره في طريقنا للبيت.. توقفنا عند سوبرماركت لشراء بعض الحاجيات.. فوجئت عندما اشترى وليد حبل طويل.. سالته.. لملذا الحبل.. نظر الي وابتسم قائلا.. سترين. وصلنا البيت.. تناولنا الغداء.. ثم اقترب مني ليدلعني ويلعب باثقابي كعادته... حملني وأخذني الى السرير.... وضعني عليه وقال.. باعدي ما بين يداك وافخاذك سوف نلعب لعبه.. فعلت كما قال.. احضر الحبل.. شلحني ثيابي كما خلقت.. وبدا يربط يداي وارجلي باطراف السرير.. اصبحت عاجزه عن الحراك... تمركز بين افخاذي.. وضع يداه على قفاي.. وكبس كسي على فمه.. وبدا ياكله ويمصه ويفرك شاربيه عليه.. احدث ذلك عندي قشعريره.. افرط في اكل كسي لدرجه انه جعلني ارتعش عده مرات متتاليه.. قلت له خلص وليد.. كفى.. لم يصغي.. تلبع مص كسي و*****ي.. حاولت الحراك والمقاومه.. دون جدوى.. فالحبل الذي ربطني به متين لدرجه شعرت انه من المستحيل ان احرر نفسي بدون مساعدته... كلما كنت اصرخ واقول كفى كلما كانت اثارته تزداد.. صار! يدخل اصابعه بكسي... ومن كثره محنه.. وضع تحت طيزي مخده سميكه لترفع حوضي للاعلى وتزيد من فرشخه ونتؤ كسي... ومن كثره صراخي.. تناول كيلوتي وحشا به فمي.. والصق فمي بالشريط اللاصق... اصبحت فعلا عاجزه عن تحرير نفسي منه ورضخت لكل فكره يطبقها علي.. قرفص فوق بطني وصار ينيكني من ابزازي.. وضع ايره بين ابزازي.. وصار ينيكها.. الى ان اقترب من الرعشه.. فك التلصيق عن فمي وسحب كيلوتي.. ثم قرفص فوق وجهي وبدا يحلب ايره.. قال افتحي فمك يا شرموطه.. فتحته.. قال للاخر.. فتحته اكثر.. وبدا يدلق الحليب الساخن في فمي.. اعتقدت ان الامر انتهى..لكنه اعاد الكيلوت الى فمي والمني فيه.. والصقه مجددا بالشريط اللاصق.. وبدا ينيكني وهو ينظر في عيوني.. بدات الاثاره تعتري جسمي.. تحولت لعبته الى اثاره حقيقيه بالنسبه لي.. صار ينيك بشكل عنيف.. اغرز زبه في عمق كسي لدرجه احسست وكانه يخوزقني.. دخل زبه الي آخر أعماق رحمي .. صار ينيك وينيك وينيك الى ان ارتعشت وصرت اعن من الاثاره.. سحب زبه.. ثم وضع فمه على كسي وبدا يلعق زومه.. صار كسي ياتي في فمه.. جمع كل ما خرج من  كسكوسي في فمه واقترب من وجهي.. وصار ينزل سائل كسي الذي في فمه على وجهي وعيوني.. وبعدها.. فرشخ فوق وجهي.. وحلب زبره مره اخرى.. وطرطش بماء ظهره وجهي باكمله.. من جبيني الى عيوني الى انفي الى شعري.. طلى وجهي بلعاب ايره... وبعد ان انتهى.. بصق بصقه كبيره على وجهي قاءلا.. يا شرموطه... الان سوف افكك.. احدثت اهانته لي اثاره كبيره.. فلطالما احببت الرجل الواثق من نفسه ذو الشخصيه القويه.. فما يجعلني اتعلق به انه يفعل ذلك للاثاره الجنسيه وليس بقصد الاهانه.. ففي الحياه اليوميه يلاطفني ويحترمني.. فك الرباط عني... ركعت وصرت ارضع ايره وابوسه تعبيرا عن ودي له وشكره للعبه المثيره التي العبني اياها.. ذهبت للحمام.. اغتسلت.. ثم رجعت للسرير لننام نوما عميقا هنيئا

الخطيئة (زوجت اخي اغتصبتني ) قصة حقيقية

انا شاب اكملت دراستي الجامعية في العاصمة وبحثت عن عمل ولم اجد رغم محاولاتي العديدة وهكذا وبعد الحاح من والدتي عدت الى مدينتي الصغيرة واستقريت في بيت العيلة الذي فية امي واخي الذي يكبرني باكثر من خمسة عشر عاما وزوجتة الجديدة التي تصغرة باكثر من خمسة عشر سنة و لم يمضي على زوجه منها اكثر من عام بعد طلق زوجتة الاولى التي لم تنجب لة اولاد ولم توافق على زواجة من اخرى فطلبت الطلاق وهكذا استقريت في غرفتي في هذا البيت وكنت اذهب الى العمل في محل اخي الكبير لاساعدة في عملة اللذي يستمر للفترتين تتخللهما بعض الراحة والغداء واعود الى البيت في المساء نشاهد التلفزيون لبعض الوقت مع الاسرة وبعدها اذهب الى النوم باختصار حياة روتينية مملة الى ان جاء يوم اعطني اخي مفتاح السيارة لاشتري بعض المواد الاساسية واذهب بها الى البيت وهكذا فعلت وطرقت الباب لاني كنت حامل هذة المواد بيدي الاثنتين ونسيت مفتاحي في المحل وكان قميصي مفتوح بعض ازرره بسبب الحرارة وفتحت لي الباب زوجت اخي الشابة وهي لابسة فستان عادي بس لاصق على جسمها جدااااااا ومطاطي وبنظرة جنسية شعرت بها وهي تنظر الى صدري وهو مفتول وعضلاتي بارزة بسبب ثقل الاشياء التي احملها ولم اكن من قبل اعيرها اي اهتمام خاص وتقدمت امامي لكي تريني فين احط المواد ومن دون شعور نظرت الى خليفيتها المدورة والكبيرة والذي يبرزها اكثر ضيق الفستان ومشيتها بغنج وفجاة نظرت الي وعينيي مركزة على طيزها فخفت والتفت اليها لترمقني بنظرة رضى وابتسمة خفيفة وحطيت المواد ورجعت الى المحل وانا مرتبك وخاف بعض الشي من شكوتها الى اخي وفي المساء رجعنا الى البيت وانا قلق لافاجا بها وهي تفتح لنا الباب وهي متشيكة ووعاملة مجياج اخر صرعة فتفاجانا وسالها اخي في معاك مناسبة اليوم فقالت لة انت احلى مناسبة عندي ورمقتني بنظرة خاطفة وابتسامة وبعد ان اكلنا كالعادة قعدنا في الصالة نشوف التلفزيون كالعادة لاكن اليوم غير فقد جلست في الجهة المقابلة لي ومعى مرور الوقت ونعاس اخي بداءت تاخذ وضعية تبرز خلفيتها وهي عارفة الان نقطت ضعفي وفستانها ضاغط عليه حتى ان خيط كلسونها باين وعن صدق حاولت ان اغض بصري ولاكني لم استطع الصمود وبداءت انظر اليها وهي تلاحظ ذلك وتفنن في اغراءي وغصبا عني وقف قضيبي وتصلب خاصة وانني محروم وبعد مضي لا ادري كم الوقت بداء قضيبي يقطر من الهيجان ويظهر على بنطلوني وهي لاحظة ذلك واصبح نظرها مركز على قضيبي وعينياها فيها شهوة لا اقدر ان اوصفها وقبل ان افتضح غادرت الى غرفتي ةقعدت العب بقضيبي الى ان فرغت وفي الايام التالية وبدون ياءس في اغرائي ودفعي للقيام بالتحرش بها ولاكني وبكل السبل اتمالك اعصابي خوفا من الخطيئة ولاكنها لم تايئس ففي يوم وبعد الاكل ذهبت لاغسل يدي في المطبخ وهي تغسل الصحون فاقتربت واشرت لها لكي تبعد لاغسل يدي فابتعدت قليلا وعندما اقتربت التصقت بي ومررت طيزها على زبري اااااااااااااااااااة غصبا عني وقف من رطوبة ونعومة طيزها فانسحبت وانتهى هذا الموقف ولاكن وبعد عدة ايام جاءت لاخي سفرية عمل طارئة الى دولة عربية وهكذا لم يبقى في البيت الا انا وامي العجوزة وهي وصدوقني لقد فرحة لسفرة ففي نفس اليوم ورغم اني في المساء لم اشاهد التلفزيون وذهبت لغرفتي مباشرة لم تتركني فقد انتظرت الى ان خرجت للذهاب للحمام وعندما عدت كانت منتظرة لي عند باب غرفتي وهي لابسة فستان نوم شفاف ومغري جدا وكلسونها باين ااااااااااة من كلسون يجنن ابو خيط وقالت لي انها مش قادرة تنام لانها لوحدها وخايفة فقلت لها ما تخافيش اذا في اي حاجة سوي لي رنة وسوف احضر على طول وقلت لها تصبحي على خير ودخلت غرفتي وانا في قمت الهيجان ولاكن لا اريد الخطيئة فقفلت تلفوني لاني متاكد انها سوف تتصل بي قعدت العب بقضيبي ومن التعب نمت وبعد مرور لا ادري كم من الوقت الا وانا احس بشي رطب على قضيبي وصدقوني ضنيت نفسي احلم او اني فرغت من الهيجان وبصعوبة فتحت عيوني لاجد المفاجئة وهي ان قضيبي في فمها وهي عرفت اني فتحت عيوني ولكي تمنعني من التردد دخلتة كلة في فمهااااا وقعدت تمص فية بنهم وكانها لها سنين ما شربت ومن اللذة التي لم اشعر لها مثيل استسلمت وقضيبي انتفخ وهي تمص فية بتفنن احلى من اي نجمة سكس شفتها ولم اتمالك نفسي الى وقد فرغت في فمها وهي تبلعة وتمص فية علشان ما يضعف او ينام لاكنة ههيات ان ينام فقد ظل واقف وصلب مثل الصاروخ وبداءت تمرر لسانها من خصيي و تطلع شوية شوية لحد ماوصلت لشفايفي وتمص فيهن مص لحد اني تخيلت حاتاكلهن من النهم والشبق وجسمها على جسمي نام وسخن فعكست الوضعية علشان افوتة في كسها لاكن هي قالت لي لسة بدري الان دورك ترتوي منها وتشبعها وبديت ابوس وامص رقبتها وانزل لصدرها الكبير والمليان وامص حلماتها وهي تتاوة من الهيجان والمحنة وامرر لساني لحد ما وصلت لكسها ووووواوووو كيف بيسيل من الهيجان ومع اول لمسة للساني لبظرها شهقت لحد اني خفت ان امي حاتقوم وبداءت امص فية وهي تتاوة وتصيح واصبعي بيفوت في كسها الرطب لحد ما قالت نكني نكني خلاص ابوس زبك نكني ارجوك دخلة .مسكت قضيبي وبديت اسنة واحركة على بظرها وهي تصدر اهات ودخلت راسة بس وبديت امص في شفايفها وهي من ولعتها وهيجانها وكسها الصغير والضيق اللذي دخل فية راس زبي بصعوبة رغم السيولة الكبيرة تدفعة لجوة لحد ما وصل نصة اللى وهي تصيح وتقول اااااااااة حاسة انة وصل لبطني قلت لها لسة النص برة فلم تصدق ومدت يدة لتمسكة تتاكد وقالت بالراحة وبديت اخرجة وادخلة كل مرة شوية اكتر وهي تصيح ونناؤة رغم مصي لشفايفه علشان تهدى لحد مادخل كلة وبديت اسرع في نيكها ولما قربت حافرغ قالت لها فين عايزاة قالت في فمي وهكذا حصل يتبع في الجزء الثاني .هذا بعض ما حصل لي فهل انا غلطان اعطوني رايكم

الطالبة وأخوها والمدرس ... ألذ اغتصاب

في يوم من الأيام جاء هذا المدرس وهو الأستاذ فواز وعرفت أسمه فيما
بعد ، المهم جاء إلينا لكي يقوم تدريس أخي وقابله والدي
وقال ارجو أن تقوم بتدريس ابني صالح لكي ينجح في الأختبارات
وقال له أبي أنا سوف أذهب مع العائله .
وأترك ولدي بالمنزل لكي يأخذ الدرس ، فيما أنا أيضا لم أذهب مع والداي
وجلست في غرفتي اذاكر دروسي وليس لدي أي علم بأن الأستاذ فواز عند أخي في غرفته .
عندما تعبت من المذاكرة ذهبت إلى المطبخ لكي اعمل لي شاي
وهنا سمعت صوت في غرفة أخي صالح وقلت ما هذا الصوت ألم يذهب صالح مع أهلي تقدمت نحو
غرفته بهدوء
وأنا أحاول أن أسترق السمع ويا للهول أن أخي يئن بقوه يا ترى مما يئن هل هو مريض أم ماذا
وقمت بفتح الباب بهدووووء وعندما دخلت رأيت منظرا مرعبا
حيث رأيت الأستاذ فواز فوق أخي ينيكه وأخي يئن ويئن تحت فواز
أخذت قليلا أشاهد هذا المنظر مما أثار فيّ الغريزة الجنسية
التي باتت نائمه ولم تستيقظ إلا عند مشاهدتي لفواز وهو ينيك أخي صالح
عدة أسئله دارت في رأسي ..
هل أصرخ في وجه فواز أو هل أنضم أليهم بالجنس
أم أبلغ والدي عن هذا الأمر
وقررت بيني وبين نفسي أن أبلغ والدي عما فعل فواز بأخي
وأنسحبت من الغرفه دون أن يشعرا بي وأغلقت الباب كما كان وذهبت إلى غرفتي
وأغلقت الباب علي وعدت إلى كتابي كي أذاكره ولكن تفكيري كله نحو هذا
المنظر الذي شاهدته بعيني مما أثار فضولي الجنسي
على مشاهدة المنظر مرة اخرى وأحسست أن سروالي يتبلل
ولمست كسي فإذا به يتصبب من ذلك السائل اللزج الذي تخرجه الشهوه الجنسيه
ورحت أفرك بظري بأصابعي وسرعان ما تهيجت وأخيرا قررت الإنضمام إليهم بهذا الجنس الرهيب
وتسللت حتى وصلت الغرفة وفتحت الباب بهدوء ولم يشعر بي أحد منهم
وهم على نفس الوضع الذي تركتهم وهما عليه حيث كان فواز يعتلي أخي صالح المسكين
الممدد على بطنه أنا لم أشاهد زب صالح بعد ، وفجأه وبدون شعور مني وأنا أشاهد هذا المنظر
الرائع نزلت يدي إلى كسي لكي أداعبه وبينما أنا على هذا الوضع حانت إلتفاته من فواز وشاهدني
وأنا رافعه تنورتي وكسي واضح له تماماٌ وعندما أحسست أنه ينظر إلي تراجعت خارجة من الغرفه
وعندها سمعت فواز يقول لأخي إبقى هنا حتى أعود ولحق بي خارج الغرفة ووجدني قرب الباب الذي
يطل على غرفه صالح وأنا منهارة القوى من شدة شبقي وأتاني يخطو بخطوات هادئه وكأنه واثق بأني
لا أمانعه فيما ينوي به وأقترب مني أكثر وحاولت الهرب ولكن قد مسكني هذا الذئب المفترس وهو يريد
إفتراسي وقرب مني أكثر وصار وجهه أمام وجهي مباشره وكان تنفسه قرب وجي حارأ جدا مما أثارني
ودفعني إلى أخذ قبله قويه من شفايفه دون أن اتكلم ولو بكلمه واحده وسرعان ما تجاوب معي بتبادل
القبلات وقال كيف نصرف صالح عنا ونكمل ما شاهدتيه مني أنا وأخيك ,,,
وعندها قلت له بدون شعور مني أنا التي أصرفه عنا ولكن هيا معي إلى غرفتي وأبقى فيها حتى أعود لك
ذهبنا لغرفتي ونحن نتبادل القبلات في الطريق ودخلنا الغرفه وقلت له إبقى هنا حتى أعود وذهبت إلى أخى صالح
في غرفته ووجدته ممددا وقد لبس ملابسه وكتابه معه وقلت له ماذا فعلت في دروسك وقال لي أين الأستاذ
وقلت أي استاذ تتحدث عنه أنا لم أرى أي واحد هنا في البيت قال الأستاذ فواز كان عندي منذ قليل قلت لعله
ذهب إلى أهله وقال أحسن لقد أرهقني من شدة ما يذاكر لي ويشرح لي الدروس .
عندها قلت في نفسي هذا ليس من شدة شرحه ولكن من شدة نيكه لك ........
وقلت هل تريد مني شي أنا سوف أذهب لغرفتي لكي أكمل ما تبقى لي من المراجعه قال لا أريد
إلا كوب عصير ليمون لأني أحس أن أعصابي متوتره جدا قلت له حسناٌ سوف أجلب لك العصير
بعد قليل وذهبت للمطبخ وأحضرت له العصير وقلت ي**** ذاكر دروسك وأياك والخروج من غرفتك
وإلا أبلغت ابي عن ذلك وأنت تعرف أبي قال لن أخرج من الغرفه سوف أذاكر وأنام بعد قليل لأني
مرهق وذهبت أنا إلى غرفتي حيث رأيت فواز نائما على سريري وعندما شاهدني قام وأستقبلني
بالتقبيل الحار نوعاٌ ما ، كان فواز نحيف الجسم أبيض البشره له شارب خفيف كم كان هو جميل المنظر .
أحتضنني فواز بعد أن أقفلت باب غرفتي وأخذ يقبلني مره تلو الأخرى على رأسي وخدي وأنتهى
به المطاف حين وصل شفايفي وأخذ يمص شفايفي بكل ما أوتي من قوه وأنا أحترق من اللذة والشبق
وريثما هي أول مره أقبل من رجل بهذه الطريقه اللذيذة وحملني فواز بين ذراعيه وألقاني على السرير
بكل هدوء ونمت على السرير ونزل على فواز بتقبيل وجنتي وفمي وكان يدخل لسانه داخل فمي يلعق
ما بداخله من رحيق وأنا أتجاوب معه لا إرادياٌ وأخذ بنزع بلوزتي وتنورتي رويدا رويدا حتى لم يبقى
سوى كلسيوني الصغير الذي لا يغطي شي بالمره وراح يمص بزازي وحلمتا بزازي حتى وقفت الحلمات
مما هيجني بشده وراح يتجول على كل شبر من جسمي وهو يتفقده بلسانه الطري والعذب حتى إنتهى به
المطاف إلى كسي الصغير الذي راح يقذف ذلك السائل اللذيذ على كلسيوني وأخذ يقبل كسي ويقبل ويقبل
دون توقف وذلك من فوق الكلسيون وأحسست بأن بظرى قد تورم من شدة الشبق وقلت في نفسي متى
يريحني فواز من هذا السروال الذي على شكل مثلث وكأنه مثلث السلامه وهو في الواقع لا يستطيع حمايه
الكس الذي يحرسه وعندها وأنا لم أكمل الكلام الذي قلته في صدري أخذ فواز بفصخ هذا السروال وعندما
رأى كسي أن فواز من قلب حزين وهو يقول آآآآآآآآآآآآآآآآه ما أروعك من كس صغير كم تميت أن اقبلك
وألحس ما بداخلك وكنت حينها حالقه الشعر الذي يحيط كسي (الكبيني الصغير)ونزل عليه فواز بفمه ولسانه
وأخذ يلحسه بقوه مبتدآ من البظر حتى فتحت الشرج ذهابا وإيابا لكي يعود إلى البظر مرة أخرى وركّز عليه
تركيز وأخذ يعضه بشراسه كأنه جائع ولم يأكل منذ أسبوع ويمتصه بكل قوته مما أفقدني السيطره على
نفسي وراحت تتوالى عليّ رعشاتي عدة مرات التي ذبحتني بشدة وأنا أتؤوه بكل بشدة وأصيح عليه بأن
لا يفعل بي هكذا وهو لا يلتفت لي ولكن يزيد من تعذيبي بكثر لحسه لكسي المسكين وعندها قلت لا شعوريا
ارجوك أدخله انني لن أتحمل أكثر من هذا وهو يقول ليس بعد يجب أن أنسيكي ما رأيتي بغرفة صالح
وقلت ارجووووووووووك قد نسيت ما فعلته بأخي نسيت نسيت نسيت ارجوك دخل زبك في كسي
المحترق قال لا ليس الأن
المهم أطال فواز من لحس كسي مما جعلني أنزل ثلاث مرات على لسانه وهو يقوم بلعق ما نزل من كسي
وعندها قام فواز ونزع ملابسه حتى لم يبقى عليه شي وأنا ما زلت ملقاه على السرير مغمى علي من شدة
ما أثاره فواز من شبقي عندها أحسست بشيء ثقيل وناعم سقط على خدي وفتحت عيني ويالهول ما رأيت
أنه زب فواز ياله من زب ضخم وطويل ورحت أرتجف خوفاٌ من هذا الزب وذكرت المشهد الذي رأيته في
غرفة صالح وهو حين سمعت أخي يئن عرفت أنه يئن من شدة الألم الذي سببه له هذا الزب من هذا الزب
العملاق وعندها قلت في نفسي أن أخي معزور حين سمعته يئن بشدة ربما فتح هذ1 الزب في طيز أخي
عدة شوارع ,,
لقد راعني منظر زب فواز منشة ضخامته وعروقه الواضحه تماما عليه وقلت لفواز
ماذا أفعل بهذه الماصوره وقال هيجيني كما هيجتك منذ قليل وقلت كيف أفعل قال قبليه
ومصيه , قربت زبه من أنفي وأخذت أشمه لكي أتعرف على رائحته يا لها من رائحه جميله
ولذيذه وأخيرا قبلت هذا الزب ورحت أتحسسه بشفايفي كان زب فواز متصلبا جدا جدا جد
ا وضعت زب فواز على فمي وأنا أتذوقه وأخيرا أدخلت هذا الزب داخل فمي ورحت امصه
وألعق ما يخرج منه أنه سائل لزج أصفر أول مره في حياتي أراه يخرج من زب رجل
ولكنه لذيذ جدا وحاولت أن أدخله أكثر في فمي ولكن لم أستطع أن أدخل ربعه وفواز ممسك برأسي
وهو أيضا يحاول أدخاله أكثر وأكثر وكاد يخنقني وفجأة أخرجه فواز من فمي ونومني على
السرير مره أخرى ودخل بين رجولي ووضع هذا الزب على كسي المسكين اللي راح يكثر من
البكاء خوفا ورهبة من الزب المتوحش وقلت له وارحمتاه لك أيها الكس المسكين سوف يسحقك
هذا الزب ويعدمك الحياة وصرت أبكي من الخوف ولكني بنفس الوقت صممت أن أصمد في هذه
المعركة حتى النهاية معلنة التحدي لهذا الزب وراح فواز يفرك زبه على كسي طالع نازل مما أثار
شهوتي مرة أخرى وقلت أدخل زبك يا فواز أرجوك ووضعه فواز على باب المغاره محاولا إدخاله
ولكن دون جدوى هيهات أن يدخل هذا الزب الضخم في كسي الصغير الذي لم يدخله زب قط لا صغير
ولا كبير ثم نزل فواز عليه برأسه ولحسه قليلا ووضع عليه من لعابه وأكثر منه على كسي ثم وضع
علي هذا المتوحش مرة أخرى محاولا أدخاله وعندها سألني هل أنتي مفتوحه وقلت له لا وقال كيف
أفتحك وأنتي بكر وقلت أتركني من الفلسفه الزائدة اللي مالها سنع وأدخل هذا الزب وهل يجب أن
أبقى بكراً طول عمري عندها قال معكي حق هل يجب أن تبقي بكرا يجب عليك تتمتعي بجمالك وجنسك
المرهف وأنتي في ريعان شبابك وقلت له هيا بسرعه ولا تترك لحظه واحده تفوتنا هذا اليوم وعاود فواز
أدخال زبه مره أخرى وأنا أتؤوه تحته من شدة الأم والرغبه في أدخال زبه في كسي في آن واحد وتكررت
المحاولات كذا مره ولكن للأسف لم يدخل بعد ورفع رجلي إلى الأعلى وهو يحتضنني ووضع زبه مرة أخرى
وحاول أدخاله ثاني مره وهذه المره بأكثر قوة وأنا أصيح بكل حتى دخل رأس زب حبيبي فواز وعندها أحسست
بحراره داخل كسي لم يسبق أن شعرت بها ثم راح كسي ينبض بشدة ويكثر من إفرازه لذلك السائل اللزج ثم
وقف فواز قليل لا يتحرك عندما شاهد علامات الألم في وجهي وأنا اتلوى تحته مثل الأفعى من شدة الألم ثم
عاود عملية إدخال زبه في كسي حتى دخل النصف ثم وقف مره اخرى وأخذ ما يقارب خمس دقائق وهو
ثابت لا يتحرك وقلت هيا أدخله الأن اني سوف أتحمله بكامله وعندها دفعه فواز دفعة واحده إلى داخل
كسي لكي يستقر على جدار رحمي وسحقه سحقا كما سحق لي أشفاري أيضا وعندها صحت بأعلى صوتي
من شدة الألم ونزل على فواز بجسمه وأغلق فمي بفمه وراح يمص شفايفي لكي لا يظهر صوتي وأنا أصيح
وأتعذب من هذا الزب الضخم وفواز وقف عن التحرك لكي لا يسبب لي مزيدا من الألم ومكث على ذلك الوقوف
حتى رجوته أن ينيكني لأنني قد أدركتني الرعشه من جديد وأخذ فواز ينيكني بهدوء وقامت تتزايد سرعته
وأنا أتؤوه من اللذه وهو يسحق كسي بهذا الزب العنيد الجبار, مسكين هذا الكس الصغير كيف يتحمل كل
هذا الزب اوووووه فواز لقد آلمتني وقال تحملي يا صغيرتي هان الأمر ما بقي إلا القليل وعندها راحت تتوالا
علي الرعشات الواحده بعد الأخرى وفواز لم ينتهي حتى الأن الا انه راح يكثر من سرعته بشدة مما أفقدني
صوابي ورحت أصرخ بأقوى صوتي آآآآآآآآآآآآآآآه
وفجأه اخرج فواز زبه من كسي وراح يقذف حممه على بطني وبزازي ووجهي معلنا انتصاره على كسي
الذي سحقه بهذا الزب المتوحش وأخيرا طاح فواز علي ونام وهو يلهث من التعب وأخذت أنا وأياه قسطا
من الراحة وقام فواز من فوقي ذاهبا إلى الحمام لكي يغتسل وعند خروجه نظرت أنا إلى كسي المنسحق
لكي أتفقده هالني عندما رأيته ينزف دما إن الدم بالكاد يغطي على كسي وأفخاذي البيضاء أخذت بعض
المناديل التي كانت قرب رأسي ومسحت الدم الذي مازال ينزف من كسي المسكين من هول ما ذاقه من
هذا الزب الكبير والضخم
اتى فواز من الحمام وقال كيفك الأن يا صغيرتي قلت لقد آلمتني كثيرا يا فواز وقال خلاص من هنا وبعد راح
تتعودين عليه ولكن لازم نعيد الكره مره ثانيه بس الحين أنا تأخرت اليوم وربما يأتى والديكي الأن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اغتصبتها لانها اهانتنى

ناشاب عمري الان 26س وكنت من حوالي 8س اخذت شقه في الجيزه وشطبتها وخطبت اخت مرات اخي وبدات افرش الشقه وجهزتها كويس وحددنا موعد الزفاف بعد شهر وبعد تحديد الموعد حدثت خلافات مع اهل خطيبتي واتفركشت الجوازه وبعديها اتجوز اخر اخوتي مع امي واضطريت اسيبله الشقه وجيت عشت في شقتي لوحدي وكان لى جاره في البيت في خلافات بيني وبين جوزها وقضايا وكانت في الطالعه والنازله تلقح علي بالكلام وتقول علي اني فسخت خطوبتي عشان مبعرفش واني مرخي ومش راجل وعندي نقص في رجولتي
وكلام كتير من ده عماله تشنع علي بيه وفي يوم كنت راجع من
الشغل بدري وكانت واقفه قدام شقتي تكنس السلم ,وكانت لبسة
جلبية ضيقة ومبينة طرف الكلوت واول ماشافتني قالت
اهو جه اللي مبيعرفش
بصيت حولي مالقيتش حد ع السلم غيري انا وهي رحت فاتح باب الشقه وليقتها موطيه قدامي بتكنس السلم وبتلقح علي بالكلام رحت حضنتها من طيزها وحطيت ايدي علي فمها ورفعتها بايدي التانيه من علي الارض وانا حضنها من ورا و
دخلتها الشقه عندي وقفلت الباب ورايا
برجلي وفتحت درج الشفنيره وطلعت بكره لصق بني بتاع الكراتين ولفيته علي فمها وهي مفيش اي مقاومه رحت رافع الجلبية علي وسطها وانا حضنها لسه من ورا وقلعتها الكلوت ودست علي رقبتها من ورا بذقنى عشان توطي قدامي اكتر لقيتها وطت زي ما انا عايز وفتحت رجليها روحت ماسك زوبرى وفضلت امشيه علي كسها من بره لحد ما حسيت انها بدات تتبل من تحت رحت مدخله في كسها من ورا وكان مولع نار زى ميكون فرن وما شوفتش منها اى ترفيص او مقاومه مستسلمه تماما وقعدت انيكها من كسها من ورا حوالي 15دقيقه ولما حسيت اني قربت اجيب خرجته منها اهويه شويه وشوفت علىوشها الزعل انى خرجت زوبرى من كسها سالتها
افك اللصق من علي بقك و ماتصرخيش هزت راسها بنعم
فكيتها راحت نايمه علي ظهرها عالارض وفتحت رجليها وقالتلي
كمل انت زوبرك كبير قوى
رحت نمت عليها وهي مسكت زوبرى وقالتلى ورهولى كدة وقربته من شفيفها ودخلته فى بقها وفضلت تمص فيه ولا عمرها شافت زوبر ونزلت على بزازها ارضع منها مسكت زوبرى وقالتلى دخله دخله مش قادرة مسكت زوبرى بايدى ومشيته على شفايف كسها وهى تصرخ اااااااااه ااااااااه لرحمنى
دخله روحت مدخله مرة واحدة فى كسها اااااااااااااااااااااااااااااااااه صوتت اوى وانا ادخل زوبرى فيها واخرجة وانيكها اكتر اكتر قووووى قووووووووى وهى تصرخ كمان كمان وقعدت انيكها حوالي 20 دقيقه وهي في قمه الاستمتاع وجابت تلات مرات وانا لسه وبعدين لما حسيت اني قربت اجيب قلتلها اجيب بره قالتلي لا هاتهم في طيزي
وخرجته من كسها قامت ونامت على وشها وفتحت طيزها بايدها ودخلته في طيزهاوكان طزها كبيرة وخرم طيزها واسع وقعدت انيكها في طيزها 10 دقائق وهي بتقول احلي اهات المتعه ااااااااااه وبعدين جبتهم في طيزها وقمت من عليها قالتلي انا عمري مااتنكت بالمتعه دي انت طلعت استاذ نيك وزوبرك كبير وحلو وبعديها كانت بتجيلي مرتين في الاسبوع ع الاقل وكانت احيان بتجيب واحده صحبتها انيكهم هما الاتنين سوا واحيان كانت صحبتها تيجي لوحدهاوتقولي ماتقولهاش

اغتصاب الخادمات

جميع ابطال هذه القصه حقيقيه مع التغيير بالاماكن والاسماء .
عزل المراه عن الرجل بالمجتمعات العربيه وحبس البنات مع بعضهم ببيت واحد ممكن ان يولد كبت عاطفي وجنسي وبيتولد انفجار جنسي ببعض الاحيان مع نفس النوع وبيبدا السحاق وبيبدا جنسنفس النوع او السحاق . عندما تبدا غريزه المراه بالابتداء مع امره مثلها بتتعود علي الممارسه مع نفس الجنس وتشتهي فقط بنات جنسها . وهناك نظريه اخري بتقول ان الانثي عندها نسبه من الهرمونات الزكوريه والرجل عنده نسبه من الهرمونات الانوثيه . لو ان الهرمونات الزكوريه زادت عند المراه فهي تفضل النعومه وتفضل ممارسه الجنس مع بنت تري فيها انوثه ونعومه وشهوه فهرمونات الزكوريه هي اللي بتدفعهم الي الممارسه . ومن هنا بيبدا السحاق .
قصه اليوم تبدا من مجتمع عربي قصه من احساس هناك ضغط علي البنات والعادات والتقاليد وممكن يتاخر سن البنت ولم تتزوج وتتحرك شهوتها ويحدث انفجار جنسي مع بعضهن.
امل ونوره بنات عم بيتقابلوا اسبوعين كل منهم ببيت الاخر وفي اغلب الاحيان بيقضوا الليل مع بعض بالسمر ومشاهده الافلام العربيه والستاليت .امل بنت تختلف عن نوره فهي بنت الثانيه والعشرون ونوره بنت التاسعه عشر بذلك الوقت .
كانت امل بتقضي الليل كله بالبحث بمحطات الستاليت وكانت تشاهد ببعض الاحيان افلام الجنس اللي ممكن تحرك غرائز اي ولد او اي بنت في مجتمع مغلق .امل كانت تقضي الليل بالمشاهده وممارسه العاده السريه وهي تتخيل كل ماتراه بيحدث لها .بليله زادت الشهوه عند امل وهي جالسه تحت الفراش وبجانبها نوره وكانت تحس انها بدها حراره تمتعها اكتر واكتر .واحست بحراره جسم نوره جنبها . ولم تحس الا بنفسها وهي بتحتضن نوره واحست بلزه تانيه غريبه ولم تستطيع ان توقف عواطفها . نوره احست بامل وقالت ليها شنو تسوي فيني ؟؟؟ ولم تستطيع ان توقف مشاعرها هي الاخري . وانفجرت عواطف الاتنين من قبلات واحضان . فقط بالاول كانت قبلات ولعب باجساد بعضهن . ولكن الشهوه لا تعرف حدود. مر وقت وابتدا الاثنان باللعب باكساس بعضهن وكانت امل تشتهي جسم نوره اكتر وكانت تلحس كسها وتقبلها وكانت تقوم بدور الرجل باكتر الاحيان . كانت تمص شفايفها وتمص حلمات بزازها وترفع رجلها وتبتدا بلحس وعض شفايف كس نوره وكانت تشتهي رائحه كس نوره وتشتهي اكتر عندما تقذف نوره حممها للخارج.مرت سنوات والاتنين علي هذا الحال لا يعلم سرهما اي انسان .
ابتدات امل بالبحث عن بنات فقط.من تاليف احساس
ابتدات شهوتهما للبنات تزداد وتزداد.وابتدا الاتنان بالبحث عن بنات يجدن فيهم المتعه والغريزه اللي تعلموها مع بعض وكان الاتنان يوما بعد يوم تزداد شهوتهن وقوه الغريزه تزداد ولكن لبنات فقط .
كل مره عندما يشتهان بنت وياخدونها لببيت عندهم لا يجرؤا علي اي شئ خوفا من الفضيحه واكتشاف امرهن. من تاليف احساس
سافر الاثنين الي احدي الدول العربيه وعاشا بشقه مفروشه. وطلبا من بواب العماره خادمتان بس صغار السن .وبعد يوم احضر لهم البواب فتاه بالرابعه عشر من عمرها . وكانت فتاه صغيره فقيره من عائله علي قد حالها . كانت البنت صغيره السن وجسمها متوسط وكان امل ونوره كل يوم ينظران اليها بشهوه ويغدقان عليها بالمال والهدايا . احساسوبيوم طلبت امل من الخادمه ان تساعدها بالحمام ودعك ظهرها بالليفه والصابون .ودخلت الخادمه علي امل بالحمام وهي تردي جلبيه قصيره خفيفه . وقلعت امل ملابسها وجلست بالبانيو وهي مشتهيه الخامه .وكانت متردده بلمس الخادمه بس هي في حاله شهوه وغريزه للخادمه رهيبه وكل ما تلامس يد الشغاله جسم امل تحس بنشوه غريبه. وكانت نوره بالخارج منتظره دورها بالحمام . من تاليف احساس
وهنا طرات لامل فكره ان تبلل الخادمه وتجبرها علي خلع ملابسها .
المهم طرطشت امل علي الخادمه والخادمه تضحك وطلبت منها امل النزول معها بالبانيو . انكسفت الخادمه من امل فقالت لها انزلي انزلي لا تخافي شنو فيكي مكسوفه .المهم اجبرت الخادمه علي خلع ملابسها وكانت بنوته صغيره جسمها لسها بخيره وهنا نظرت لها امل بشهوه وقالت لها **** **** شو الجسم الجميل . المهم نزلت الخادمه وجلست امام امل وامل تدعك جسم الخادمه والخادمه مش فاهمه اي شئ . وفجاه اخدت امل بز الشغاله واخدت تمص فيه وهنا ادركت الخادمه انها وقعت فريسه لامراه سحاقيه . فوقفت وجريت . وهنا جريت وراها امل وقالت لها وين رايحه لم تتكلم البنت من الكسوف وجريت للخارج وكانت نوره بالخارج وهنا .مسكتها ومنعتها من الخروج وهنا اخدها الاتنين لغرفه النوم واخداباللعب بجسمها والبنت تقاوم .كانت واحده تمسكها من الخلف والاخري من الامام .واخد الاتنان بعرض المال والاغراء بالهدايا والبنت ترفض وهنا هدداها ان لم تخضع لرغباتهن سوف يتهمانها بالسرقه وتدخل السجن والبنت تبكي وتقول لهن ليه ياستي . وهنا مسكاها وواحده تفتح رجلها والاخري تلحس كسها وابتدا الاتنين بواحده بلحس كس الخادمه والاخري بمص بزها والبنت تبكي . وهنا احست الخادمه بلزه مملؤه بالخوف واخدت شويه شويه بالاستسلام والنوم والسيحان الخادمه ابتدات بافراز مياه سخنه من كسها مملؤه متعه واخد الاتنان . بلحس جسمها بشهوه غريبه وعجيبه كانت الاتناتين فيهم قوه وشهوه اكتر من الرجال علما انهن جميلات وممكن يجدان رجال .من تاليف احساس
كان الاتنان ماسكين البنت كالحيوانات اللي مسكوا فريسه وكل منهم ماسك جزئ من جسد الخادمه يشتهيه ويعض فيه ويلحسه ويبوسه . وكان الاتنان عرايا والخادمه عريانه واخد الاتنين بمسح اكساسهن بجسم الخادمه شهوه ما بعدها شهوه .
ابتدات البنت بالبكاء وتقول لهم خلاص ياستي ارجوكم كفايه . وهنا اطلقا الاتنين شهوتهن وقذفتا . واخرجوا مبلغ من المال واعطوه للخادمه وهداداها. البنت اخدت المبلغ ولبست . وقالوا لها لو ابلغتي حد سوف نبلغ البولس عنك ونتهمك بالسرقه .من تاليف احساس
وتواعدت معهم لليوم التالي . ولكن الخادمه لم تحضر . وهنا احضر لهم البواب بنت تانيه وقال ان امينه الشغاله .قد سافرت البلد عند اهلها بالصعيد.كانت الشغاله التانيه بنت طويله بالثامنه عشر وكانت البنت التانيه جسمها فاير اي كبير نوعا ما . واحست امل بشهوه اخري تجاه الخادمه الثانيه .واخدا كالعاده باغرائها بالمال والهدايه . وكانت البنت محتاجه للمال وتعمل اي شئ بسبيل المال .
طلبت امل من الخادمه ان تذهب معها للحمام وتساعدها بالحمام . وهنا جلست امل والبنت تقول لها ايه ده ياستي انتي جسمك جميل وامل تقول لها مو اجمل من جسمك . وقالت لها اقلعي وتعالي معي ادوشي معي بمعني استحمي معي . المهم البنت خلعت وجلست امامها . وهنا اخدت امل بمسك بز الخادمه وقالت لها شو هذا جميل جميل . المهم البنت اخدت بالضحك . وامل تقول لها انا لو رجال ما كنت سبتك والبنت تضحك . المهم فوجئت الخادمه الجديده بامل وهي تمص صدرها وتبوسها بشفايفها وهي تقول لها بتعملي ايه ياستي لالالا .وهنا نادت امل علي نوره وقالت نوره تعالي . حضرت نوره عاريه وامل تقول لها شوفي شوفي . ها الجسم الجميل . والبنت مكسوفها واخدت نوره بتقبيل جسم الخادمه من الخلف وامل من الامام . والخادمه تقول لالالا ياستي بلاش . المهم جريت الخادمه للخارج وجري الاتنتين خلفها . وجراها لغرفه النوم . وكان التلاته عرايا . ومسكاها الاتنين كالعاده وفشخا رجلها . والبنت تبكي وتقول بلاش ياستي . وهنا اخرجا مبلغ من المال . وكانت الخادمه زكيه طلبت مبلغ اكبر واعطاها ماتريد وهنا سكتت الخادمه واخد الاتنتين بلحس جسمها ومص صدرها ولحس كسها . وطلبا منها ان تلحس لهن الاكساس وطلبت مبلغ تاني فاعطاها وهنا قامت الخادمه بلحس كس كل واحده . وكانا الاتنين يشتهيان الخادمه شوه غريبه والخادمه كانت مجبره ولكن الاجراء المادي كبير.واستمر الحال يوميا . من تاليف احساس
وطلبا منها المبيت معهن يوميا بالبيت . واغراها انهن ممكن ان يجدا لها عقد عمل بالبلد اللي يعيشون فيها . واخدت الخادمه بالاستسلام. للمطالبهن والمتعه معهن .
سافر الاتنين علي بلدهن . وتركا الشغالتين لفقرهن .
هذ قصه حقيقيه لاغتصاب الشغالات .