سكس محارم ينيك زوجة ابوه ويغتصبها ساخن جدا ومترجم

سكس محارم ينيك زوجة ابوه ويغتصبها ساخن جدا ومترجم #سكس_عربيًٍَُِ سكس سعودي من هنــــا>> https://t.co/HpVFbcW5Mf 💯 سكس خليجي من هنـــــا >> https://t.co/HpVFbcW5Mf 💯 سكس محارم من هنــــا >> https://t.co/HpVFbcW5Mf 💯 #ممحونه

قصص سكس قصص سكس عرب نار اعترفات زوجة - قصص سكس للكبار فقط

الجنسية تثير غيرتي عليه كآني زوجته كنت أتغنج وأتدلل عليه كثيرا وفكرت كثيرا إن أصارحه أنى أصبح عشيقته وينكني ولكن خجلي منعني .: كنت انام بسريري اتقلب عليه وكانى اتقلب على زب خالي فادي واظل احدثه وكانه معى في ليلة كانت اختي الكبيرة تنام عندنا وبغرفتي لان زوجها مسافر نامت اختي واعتقدت أنها قد غابت بالنوم فشلحت ملابسي كعادتي كل ليله وانأ اتقلب على زب خالى اقصد على سريري وأخذت احدثه بحبك ياخالي هات زبك أمصمصه لك أنا صبيه بتمص حلو كتير هات زبك ياخالي اجعلني اجلس عليه دخله كله في كسي أنا ابنة أختك وحبيبتك وعشيقتك نكنى كمان ياخالى أرجوك لا

بنيك اختى وخليتها عشيقتى بعد ما اتجوزت - قصص سكس للكبار فقط

ما زلت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها ولا زلت اغرم بها أكثر من ذي قبل؛ فكل يوم يمر يكبر حبها في قلبي ولا أدر ما أفعله على الرغم من معرفتي بخطأ ما أفعله و تفعله معي. بدأ قصة غرامي معها و أنا في طور المراهقة إذ كنت يافعاً في المرحلة الأولى من الثانوية وكنت حينها شابا طبيعيا ومتفوقا في دراستي وملتزما نوعا ما وبعيدا كل البعد عن الشبهات. ذات ليلة و أنا أمر بغرفة أختي وصولاً للحمام شدت سمعي آهات متتاليات فدق قلبي وخشيت أن تكون أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام قد أصابها مكروه. كانا والداي قد أغلقا عليهما بابهما وكنت أنا في الخارج. أسرعت إليها و دفعت الباب لأتيبس في موقفي ولتصرخ أختي في وجهي! كانت أختي تلعب في فرجها فاتحة ساقيها

سكس مع طالبة الهندسة


كانت كثمرة التفاح الني حان قطافها والتي كنت أشتهيها دوماً وأتطلع إلى نظرة منها، ولكن بعدما دنت مني وأصبحت طوع يدي ذقت منها ما اشتهيته وزهدت فيها. لا أعلم لذلك سبباً، وقد يكون لتعجرفها في البداية أو لأنها لم تكن عذراء وقد اعترفت لي بنفسها. لا أدري حقيقة ولكن ذلك ما حدث بعد لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن والذي طالما تمنيته وسعيت وراءه. كنت أنا أدرس في الفرقة الثالثة من هندسة الغربية وقد التقيت هناك هالة في نفس تخصصي إلا أنها كانت تصغرني بعامين. كانت هالة أنثى كاملة فقد اكتملت خصائصها الجنسية ، فاشرأبا نهداها وارتفعا فصارا يدفعان ببلوزتها الى الأمام بحيث لا يلامس مطلقا بطنها البيضاء بياض العاج الرقيقة اللطيفة. كانت هالة ترتدي حجاياً وكأنه نصف حجاب حيث يظهر منه خصلات شعرها من الامام. كانت مؤخرة هالة مقببة مرتفعة ويظهر ذلك من رؤية الجيبة التى كانت ترتديها فتلتصق على ردفيها الجميلين. ولم تكن بالسمينة المترهلة ولا بالنحيفة مفرطة النحافة، ولكن كانت ملفوفة القوام، ويبدو ذلك من ساقيها الابيضين المستديرين اللذين كان يظهران الى ما تحت الركبة بقليل، لانها كانت ترتدى جيبات قصيرة نوعاً ما. حاولت كثيراً التودد إليها والتقرب منها إلا أنها كانت متعجرفة أو صلبة لا تلين بسهولة إلى أن شاءت الصدف أن تلعب دورها.
لعبت الصدف دورها حينما التقيت ذات يوم مع رفيق الطفولة سامي عندما كانت راجعاً إلى بيتي من الكلية وأخبرني أن عائلته تسكن في الحي القريب من حيّنا فتعنقنا وتبادلنا أرقام الهواتف. بعدها بثلاثة أيام هاتفني اتصالاً وطلب مني أن أذهب معه إلى دار السينما ، وبالفعل تواعدنا وذهبنا بعد ثلاثة ساعات قفلنا راجعين وأصرّ هو أن أرى بيته الجديد فذهبت إلى حيّهم. كانت هذه هي الصدفة البحتة التي أدت إلى لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن حيث التقيت هالة طالبة الهندسة القاطنة هناك! صدفة خير من ألف ميعاد واتهزتها وأخبرت ياسر أن معجب بها وبالفعل هو قدمني أليها وابتسمت هي واستغربت لرؤيتي في حيّهم وأنا كذلك وصرنا أصدقاء. صادقتها عالفيس بوك وقبلتني وذات يوم طلبت منها الذهاب لمشاهدة فيلم في السينما وكنت أتوقع أنها ترفض ولكن، لدهشتي الشديدة، وافقت وهناك أخبرتها أنى أحبها وأريد الأرتباط. ظلت يومين تفكر وفى النهاية اعترفت لي أنها تبادلني نفس الشعور وبافعل تقدمت أليها في الفالنتين وظللنا أياماً نتحادث إلى أن أخبرتني أنها ليست عذراء. اندهشت لصراحتها وأحسست بنفور ناحيتها ، فأخبرتني أنها تحمل شهادة من طبيب بأنها قد سقطت أرضاً وهي صغيرة فتهتكت بكارتها. في الواقع، لم أصدق. جاريتها فيما هي تقوله حبرت معها لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس في غرفة قد حجزتها لنا في فندق.
لم نكد نخطو بكلتا قدمينا عتبة غرفة الفندق حتى بدأت أقبلها واهتاجت هي ولم تبد أي مقاومة. خلعت منها بلوزتها المشجرة الرقيقة واللجن الأسود وصارت فقط بالستيانة والكلوت الشفاف كورق لف السيجارة. كانت ذات قوام سكسي للغاية. انتصب زبري متوقعاً ما سيكون بيننا من لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس الساخن، ودفعتها فوق الفراش ودفعت نفسي بجانبها كأننّي أعتليها. أملت نصفي الأعلى فوقها وأخذت أقبلها بجنون. كنت وما زلت أفضل ممارسة الجنس عن طريق وضعية المقلوب أو 69 وبدأت ألامس بشفتيّ كسها الوردي من داخله القليل السواد وخفيفه في مشافره. التقمت هي كذلك زبري في فمها الرقيق الدافئ وشعرت لذلك أني طائر في السماء من لعقها المثير لزبري الذى شدّ بفضل غنجها. أحسست أن هالة خبرة وأحسست أنها مفتوحة من رجل غيري من قبل وتأسفت أنها لم تكن بكر ولكن لم أضع لذة مصل هكذا لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس العبقة من ثديّيها وبين فخذيّها ورائحة ماء شهوتها التي سال منها. تهيئنا لوضعية الإيلاج والجماع، فرحت أضع مخدة تحت وسطها، تحت فردتيّ طيزها العريضة حتى أسّهل إيلاج قضيبي. ابتدأت أفرك برأس ذبي الحمراء المتصلبة في فتحتة كسها ودفعت فإذا به يغوص وهالة طالبة الهندسة تصيح و كانت شفتيّ مازالت تمص شفتيّها. كانت آهاتها وأنّاتها مكتومة. كنت أنا أصيح كذلك وكانت أظافرها تخمش جلدي وأنا أنكحها وأمارس معها لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس الفواحة التي عطرت أرجاء غرفتنا. طعنات متسارعة من زبري المتشنج وصيحات متألمة متلذذة منها وهي كذلك تتفاعل معي وتدفع بردفيها في مواجهتي حتى يكون قوة الدفع مضاعفة. كانت صرخاتها عالية فأحسست أني وصلت حتى منطقة الجي سبوت خاصتها. أحسست أن وجهها يقطر عرقاً ويلمع منه وأحسست بتقلصات عضلات مهبلها فعلمت أنها على وشك أن تصل إلى ذروة لذتها. شددت من قبض يدها فوقي وصرخت آهة طويلة: ” آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه….” لتجود فيها بماء رغبتها لتثيرني أنا كذلك ولتتقلص عضلات فخذيّ وأنا أشتد في نيكها حتي انفلتت حممي البيضاء داخلها، لأسترخي فوقها وهي من تحتي لاهثين كأنما تتقطع أنفاسنا في ما لم أكن أحلم به من لقاء غرامي تفوح منه رائحة الجنس مع طالبة الهندسة شديدة الحسن هالة المفتوحة.

سكس ساخن مع الطبيب الذي اشتهاني و ناكني بحرارة



ذهبت لافحص فوجدت نفسي في سكس ساخن جدا مع الطبيب و كان طبيبا وسيما جدا ذا عيون بنية رهيبة و هو شاب فحل في الثلاثين من عمره او اقل و انا امراة متزوجة و عمري اربعة و عشرون سنة و جميلة جدا و خجولة في نفس الوقت . و انتظرت دوري عند الطبيب المتخصص في داء المعدة و انا اشكو من الام في معدتي احيانا تكون حادة و كنت لوحدي دون زوجي و كان دوري هو الاخير حيث كنت اخر زبونة علما اني انتظرت حوالي خمسة ساعات لانه طبيب معروف و الزبائن عنده كثر و هكذا حان دوري و دخلت و وجدت نفسي وحيدة مع الطبيب و حتى الممرضة كانت قد غادرت . و تعجبت منه حين وجدته قد نزع مئزره الابيض و ارتدى ثيابه لانه يعلم اني اخر زبونة و لكن حين دخلت عليه احسست ان عينيه قد انفتحتا حين راني و كانت نظراته ثاقبة جدا و بدا يفحصني ثم طلب مني ان ارفع الملابس حتى يضع الالة على بطني و انا شعرت بخجل و بدات ارتجف من الخجل ثم وضع يده على بطني وكانت يده ساخنة جدا حتى هيجني .



و شعرت انه يتعمد التحسس على بطني و ينزل يده الى العانة و يسالني عن موضع الالم و كانه يريد ان ينيكني في سكس ساخن فهو كان ايضا ربما ممحون و كل الاجواء تدفع الى ممارسة السكس من تلامس و جسمي المثير و الخلوة التي كانت بيننا . و هكذا صار الطبيب يلمسني و هو ينظر الي و يضحك و انا بدات اسخن و اتجاوب معه و لا ادري كيف وجدته يضع يده على كسي بين الشفرتين و يقول لي هل تحسين بالم هنا و هو يضحك و هنا اشتدت شهوتي اكثر و هو يلمس كسي في سكس ساخن جدا ثم ضحكت و حاولت نزع يده من كسي لكنه اصر على اللعب بالكس . و بدا يسخنني و يداعب كسي حتى تاكد انني ذبت معه و رايته يخرج زبه من بنطلونه و كان زبه منتصب و راسه كبير جدا و قربه من فمي و انا التقمت الزب و بدات ارضع بكل قوة في سكس ساخن جدا و ملتهب حيث كان طعم الزب لذيذ جدا خاصة في الفتحة التي كان يخرج منها سائل ذوقه مزيج بين الملوحة و الحلاوة . ثم بدات ارضع الزب و انا امسكه و الطبيب يرفع مئزره اكثر  و انا ارضع بلا توقف و هو يلعب بكسي و كان يعلم اني متزوجة و كسي مفتوح و قام الطبيب الى خزانته و اخرج منها كابوت و اعطاني اياه و وضعته على زبه عن طريق فمي بطريقة ساخنة جدا
و كنت الف الكابوت على زب الطبيب بحرارة فقد وضعته في فمي  وبدات ادخل زبه في فمي و الكابوت يلف الزب و الزب يدخل فيه حتى اوصلت شفاهي الى الخصيتين و العانة و قام الطبيب و بدا ينيكني في سكس ساخن بكل قوة . و كان محترفا و ماهرا جدا حيث حين كان ينيكني كان يقوم بحراكت دائرية . نعم كان يدخل و يخرج زبه و هو يدور على كسي حتى يجعل كسي يلامس زبه من كل الجدران لانه ربما شعر ان كسي واسع جدا اما انا فقد كنت اموت من اللذة التي كنت فيها و افتح رجلاي وارفعهما بلا توقف حتى اتركه يدخل كل زبه في كسي و اهاتي كانت ياسية جدا . و امسكني الطبيب من صدري و بدا يعبث به  ويحركه  ويلعب به و هو يواصل النيك في سكس ساخن و مثير حتى اوصلني الى الرعشة و احسست ان كسي يقذف ماءه بقوة و زبه اصبح يتحرك في كسي و هو متحرر من كثرة ما انزلت من ماء الشهوة من الكس  و انا صرخ باعلى صوتي . و كنت اصرخ اه اه اح اح دكتور ما اروع زبك اه اه اح اح دكتور زبك احلى زب في الدنيا اه اه اح اح و هو يواصل النيك بقوة
ثم شعرت ان زبه ينبض و يرتجف داخل كسي حيث كان يتحرك و كانه يرسل اشارات و عادة كان زب زوجي يفعل نفس الشيء حين يكون يقذف و حتى اني احسست ان زبه سخن اكثر و بقي الطبيب يقذف داخل كسي حتى بردت شهوته . ثم سحب الطبيب زبه و اظهره لي و نصفه الامامي كله مني ابيض حتى ان راس الزب صار مختفيا وسط المني الذي قذفه الطبيب في الكابوت في سكس ساخن جدا و صفعني على طيزي و قال هيا البسي ثيابك انت بخير ليس لديك اي مرض و قمت مسرعة و انا مطمئنة من كلامه و منتشية من زبه

ليلة دخلة سريعة جدا و اول جماع مع زوجتي الجميلة





حين تزوجت كانت ليلة دخلة سريعة جدا في اليوم الأول حيث لم اكن اعرف زوجتي من قبل و لم ارها سوى حوالي اربع مرات و في كل المرات لم اختلي بها و بقيت انتظر اليوم الذي سنقيم فيه فرحنا و احضر زوجتي حتى اصبح رجلا متزوجا امارس حقوي الزوجية معها . و جاء يوم الفرح و وجدت نفسي وحيدا رفقة زوجتي في السرير و لم اصدق انني بامكاني التمتع بها و بجسمها لانها صارت ملكا لي و كنت جد مضطرب حالي كحالها و كلانا خجلان و لا يعرف ما الذي نفعله و هكذا جلست امامها و كنا على الفراش و تغطينا و بدانا نحكي و انا أحاول اضحاكها و إزالة الخجل عنها و في نفس الوقت استغل ادنى فرصة تاتيني للمسها . احسست ان جسمها طري جدا و كانت زوجتي متوسطة في الجسم فهي ليست لا بالسمينة و لا بالنحيفة و صدرها أيضا متوسط اما مؤخرتها فكانت كبيرة نوعا ما و رغم ذلك لم اراها عارية بعد و السبب مفهوم لانها خجلانة في اول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي اضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و اريد ان اجامعها و امارس معها الجنس . كانت ليلة دخلة جميلة جدا و رومنسية في ان واحد و لعلمكم انا لم امارس الجنس من قبل و لا اعرف شكل فرج المراة او مؤخرتها و قضيبي لم يلامس من قبل امراة و كل ما في الامر هو اني كنت استمني و حتى أفلام السكس لم يسبق لي ان رايتها
و هكذا بدات اجمل ليلة دخلة في العمر حيث تشجعت و قبلتها من الفم و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و اعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخن و خفضت الفستان من على كتفيها و انزلته ثم دخلت تحت الغطاء لارى صدرها . اه كانت اول مرة أرى فيها الصدر و النهود و كانت نهود زوجتي جميلة جدا و مملوءة و هنا زالت عني كل اثار الخجل و الحقيقة اني سخنت و تحررت فركبت فوقها و أخرجت قضيبي دون ان تراه زوجتي لأننا كنا تحت الغطاء و انزلت عنها الكيلوت بطريقة تقليدية حيث رفعت مؤخرتها قليلا حتى يمر من بين اردافها ثم التصقت بها و كانت اجمل لذة جنسية اذوقها في حياتي حين لمس قضيبي فرجها و كانت قد حلقت فرجها . ثم عدت الى التقبيل و لمس الاثداء و زوجتي في مكانها لم تنطق ببنت شفة و لم تخرج منها أي اهة ما عدا صوت أنفاسها الحارة المخلوطة بين الخوف و الاثارة الجنسية ثم امسكت قضيبي بيدي و انا ابحث عن مدخل فرج زوجي كي ابدا الجماع في ليلة دخلة جميلة و لذيذة جدا و هكذا عثرت على المدخل و كان ضيقا جدا و حين وضعت قضيبي فيه احسست ان الراس بدا يدخل
و فعلا كان الامر رائع مثلما كنت اعتقد بل احلى بكثير حيث ان مدخل فرجها كان غارقا في افرازات الشهوة و حين دفعت قضيبي دخل تقريبا الى النصف من فرج زوجتي و بدات ارجع الى الخلف و أتقدم الى الامام لكن كان هناك حاجز يمنع قضيبي من الدخول اكثر . و شعرت بحرارة كبيرة و جميلة جدا في ليلة دخلة لا تنسى و لذة لم اذقها لا من قبل و لا من بعد مع زوجتي الى درجة اني صرت هائجا جدا و دفعت قضيبي المنتصب عن اخره الى فرج زوجتي و أخيرا فتحتها و احسست ان القضيب قد دخل بأكمله و كانت لذة جميلة و رهيبة جدا جعلت جسمي كله يرتعش من حرارة فرجها ثم لم اعد قادرا على التحكم في إيقاع الجماع فقد صرت ادخل و اخرج قضيبي بطريقة سريعة جدا و لم يدم الامر سوى حوالي ربع دقيقة من الجماع حتى بدا المني يخرج مني لا اراديا بطريقة لذيذة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و زوجتي تحاول التحكم في شهوتها و اعصابها امامي . ثم بقيت فوقها محتضنها و انا احس ان قضيبي ظل منتصبا داخل فرج زوجتي و ظلت الأمور لحوالي خمسة دقائق كاملة و انا فوق زوجتي العروس و قضيبي في فرجها و انا اقبلها و العب بشعرها و غير مصدق اني أخيرا مارست الجنس و اصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت و حين ارتخى قضيبي رميت حالي على ظهري بجنب زوجتي و انا اسعد رجل في العالم بعد احلى ليلة دخلة و اجمل جماع مارسته في حياتي مع احلى عروس و اجمل زوجة اعشقها

سيدة أعمال سعودية تبحت عن زوج منفتح


معنا سيدة اعمال خليجية في نهاية العقد الثالث من عمرها 
المطلوب شاب وسيم جسمة رياضي ذكي ومحترم وطويل للزواج ويحترم الجنس الاخر للزواج السري
طريقة التواصل اكتب كومنت ع البوست بة سنك جنسيتك وظيفتك اذا وجد وياريت لو وجد صورة لك اذا وجد ايضا
 وهي راح تختار واحد وتضيفة وتتواصل معه


أكتب رقم بلدك و تكلم عن نفسك في سطر

أكتب معلوماتك فتعليق أسفله

نيك الطيز حار وجميل أصبحت أفضله على الكس... وهده قصتي

أموت في نيك الطيز لأأنه جد لذيذ وضيق، مع صراخ الفتاة لتي تتلذذ بحرقة ثقب طيزها المشتعل و هو يحتك بزبي، أحس بحرقة نار زبي يبدأ بلإلتهاب، يصبح رأسه منفوخ وأحمر نار... قبل كنت أحب نيك الكس ككثير من الشباب... لاكن بعدما جربت الطيز الديق شعرت بلذة خايلية، خصوصا عندما ينتصب بداخل الطيز ويحتك بالأعماق ذلك لذيذ ويشبع شهيتي اكثر من الكس... س أسرد لكم 
قصتي المتيرة التي جعلتني احب ذيق الطيز...

مارست الجنس في مجموعة من المناسبات مع فتيات طريات يفعات من الكس وكنا دائما نتلذذ هي وأنا خصواصان ان عندي زب صلب وخشن... السكس معهم كان دائما مثير وساخن... لاكن بمجرد ان جربت الطيز إندهشت متعة جنون.... كانت تدرس معي شابة مثيرة مرسومت الجسم كانت ثتيرني جنون فالفصل كنت اجلس ورائها عيناي كانو لايفارقوا فخديها المفتولتين وطيزها المتير... كنت احاول مرارا أن أستدرجها ونشعل حديتنا بتكلم عن سكن وبعد مداعبتها لاكن لم اكن أنجح... لم أفقد العزيمة...





كان يوم صباح مغيم وبارد... ساحة الكلية فارعة وأنا مار بجانب مراحيض الأولاد إدا بي أرمق لفتاة تغلق عليها الباب بالداخل... كانت مملوؤة وقصيرة طيز كبير وجداب وفخديها الهائلين... لم أفهم تواجدها في هذا المكان الغير الخاص بها، رتابني شعور غريب لم أفهم شيئ، فقررت أن أدخل عند الفتاة... قلت سأنتضر حتى تخرج من التواليت لأحدتها... بعض بضعت ثواني غيرة الخطة فرتقت الباب وقلت " هاي رأيتك تدخلين تواليت لأولاد، الكل على ما يرام ؟ " في صمت رهيب لم أتلقا أي جواب فزدت " لا تخافي قفلت باب الكبير لتواليت و ساحة الكلية فارغ بسبب الشتاء خارجا " فجأتا أجابت " بمذا رتغب ؟ "... فأجبت " ممكن بأن...' الباب فتح بهدوئ عيني في عيناها... قالت لقد دخلت هين لأتحضر للحيض... فدفعت الباب بهدوئ بيدي ودخلت بجانبها وجتها بلباسها الضيق... ل م أشعر حتى وجدت يدي فوق فخديها واليد لأخرى في رقبتها استسلمنا لبعضنا كليا ما إن بدئنا بتبادل قبلات ساخنة و مطولة حتى إنتصب زبي الصلب فتحت سروال دجينزي أحرجت زبي وأنا أبوسها وهو يحتك بفخديها ثم إتجهت بيدي نحو كسها فلم تدعني وقالت لي لن تفعل ذلك... قولتلها لن أوجعكي سأفعلها بهدوئ وسأأفعل ما تريدين ولن ألمس كسكي ففهمت فبدأت بإنزال بطلونها و سترينڭها لأحمر بهدوئ وأنا ألعب في صرها لكبير بمجرد أن أزالته لم أأضيع الفرصة أدرتها نحو الحائئئط زبي كان ساخن بللته بلعاب وعزل فلقتيها بيدي بدأت بإزلاق زبي بين فلقتيها فإدا به ينزلق إلا أأجواف طيزها الديق الذيد الساخن فضغط عليه بقوة وياداي كانو في بزازلها  إستمتعت بهدا الضغط الرهيب وبقيت ادخل زبي بهدوئ في طيزها كما وعدتها، اما هي فكانت تتلذذ في هدوئ... وما هي إلا بضعة دقائق من هدا النيك الحار حتى قدفت بداخل طيزها أحست بدلك هي ... ومند هدا اليوم أصبحت أحب الطيز علىى الكس.

ليلة الدخلة مع زوجتي مشدودة الجسم


كثيرا كنت أسمع عن ليلة الدخلة و عن أول سكس... لاكن يمكن ان أأكد لكم أنا أسخن نيك ستعيشه أي أول مرة سيدخل الرجل زبه في كس فتاة سواء زوجتة أو بنت أخرى لذة ستكون أقوى لذة سيعيشها الرجل في حياته... أنا سأحكي لكم كيف كانت ليلة دخلتي بتفاصيل لحضة بلحضة مع زوجتي التي كانت لمست فيها فيها قليلا من الخوف بنت محتشمة هي بنت من الريف خالتي هي التي خطبتها لي من عند جيرانهم لم أرفضها لأنها كانت جد جميلة خصوصا ان جسمها كان مشدود وصدرها واقف وأطرافها في قياس مناسب وجميل النوع بضبط الدي يجدبني... عندما دخلت عليها للبيت كنت مرتعش لأني لا أعرف كيفية النيك ولم انيك من قبل كل ما أعرف هو عن طريق ڤيديوهات البورنو علا الحاسوب... وكما تعرفون البورنو على الحاسوب ليس هو الحقيقة زوجتك ستكون مختلفة عن نجمات البورنو هي أيضا لا تدري شيئ عن الزب وستتضاهر كأنها جد بريئة.... و جدتها تترعد بالخوف كأنها فريسة و الأسد حاصرها... فحاولة إزالة هدا الخوف حتى تعلم أنها مع حبيبها وزوجها وليس مع مفترسها... ا ليلة ستكون ساخنة من كل الجهات
فالبداية بدئت أغازلها بلكلام من غير ان المسها بدئت ترتاح لي شيئ فشيئ فأعطيتها رئحة رجال ولت لها رشي لي في رقبتي لأني أريد من زوجتي أن تعطرني بمجرد مد يدها لفعل دلك امسكت يدها وبلتها بحرارة لمست شفتاي بيدي وبدئ زبي بالإنتصاب في أسخن دخلة بعدها وضعت يدها على خدي المحلوق عيني في عينها وقلت لها أحبك فصابها لخجل قربنا بعضنا البعض فمنا فبدئت تقبيلها بطريقة أوروبية رومنسية فبدئت اسخن كالبركان فدهب الرعشة في كل جيسمي... ونحن نتبادل القبلات فكرت فت نزع ستورتها لمص صدرها كانت بها رائحة جميلة وبقيت اضغط لها طيزها وأقبل في اسخن دخلة مع حبيبتي
لم اتدكر حتى وجدت زبي في كسها يتسلل بهدوئ أزلقه فوق و تحت حتى ادخلته بكل نعومة تم بدئت بالنيك الحار كانت هي تصدر أصوات وآهات ومسك لي في يدي بكل حرارة عندما اقتربت من القدف أخرجته وبدئت تلعب به بيدها بصرعة حتى قدفت لها فوق صدرها ووجهها... ه كذا كانت اجمل ليلة دخلة مع زوجتي

نكتها من طيزها على السرير بعدما عريتها من الكيلوت


احلى امرأة نكتها من طيزها في حياتي كان اسمها سوسن و قد تمتعت بجسمها بطريقة حامية و لذيذة جدا حيث لم اتعب تماما في استدراجها بل دفعت لها الثمن و ادخلت زبي مباشرة في طيزها . من شدة محنتها و خبرتها كانت ترفض تماما ان اقبلها من فمها او اعانقها و اشترطت علي ان تستلقي على بطنها و تتعرى و تعطيني طيزها و كسها و انا اختار النيك حيث من الطيز ضعف النيك من الكس و الحقيقة اني حين رايت مؤخرتها السمراء الكبيرة امامي صرت ارتعد من الشهوة و لما لمست فلقتها كدت انفجر و بما انها محترفة  فكان علي ان انيك حتى اتمتع و لذلك فقد اتفقت معها ان النيكة الاولى تكون فقط بالرؤية و انا احلب زبي و استمني حتى اقذف ثم بعد ذلك ياتي دور النيك و نكتها كما اتفقنا .

فتحت فلقتها و رايت فتحتها الوردية النقية و انا استمني و اتاوه بكل قوتي فانا لا اقاوم جمال المؤخرات ذات اللون الاسمر و ما هي الى دلكة او اثنين حتى احسست ان زبي يوشك على الانزال و اسرعت الى المنديل و لففته على زبي حتى اقذف ثم مسحته و ذهبت الى الحمام و نظفت زبي جيدا ثم تبولت و عدت الى سوسن و هي على حالتها على بطنها و طيزها عاري امامي . هنا فتحت فلقتيها مرة اخرى و امسكت زبي الذي بدا ينتصب تدريجيا و كنت مصرا على ان اتمتع بهذا الطيز الطري الشهي و بدات احكه بين الفلقتين حيث نكتها بكل قوة ثم اقتربت من ظهرها و حاولت تقبيلها فرفضت و صدتني و بدات تضغط علي حتى اسرع من عملية النيك لانها كما قالت لا تملك الوقت لتضيعه و الزبائن كثر و هم ينتظرون دورهم
و بالفعل احسست مع كلماتها ان زبي اصبح طوله مترا من الانتصاب و وضعته على الفتحة و كانت قد ملات طيزها بكريمات خاصة تجعل الزب يدخل في فتحتها بسرعة علما ان زبي متوسط الحجم و ليس كبير . ثم بدات ادخله و انا اذوب مع حرارة طيزها كما تذوب الزبدة و كان طيزها لذيذ جدا و انا امسكها من الخصر و انيك حيث نكتها بطريقة قوية و جميلة جدا و انا اجعلها تهتز فوق السرير مع كل ادخال و اخراج لزبي و على الرغم من اني كنت قد قذفت حليبي قبل حوالي عشرة دقائق فقط الا ان رغبة القذف سيطرت علي بطريقة سريعة و هذا من حلاوة الطيز و شدة الشهوة التي كنت عليها خاصة و انني نكتها على اللحم دون اي مقدمات و طيزها كان مدهون و لزج جدا و ساخن و احتكاكه مع الزب يولد لذة يستحيل وصفها و كانت تستخدم هذه الطريقة حتى لا يتم تبليل طيزها باللعاب و حتى لا يؤلمها الزب حين يخترقها
و حتى اكون اكثر ذكاءا كنت اسحب زبي كاملا و اتركه لعدة ثواني و انا احاول تفويت فرصة القذف و تاخيره لكنها كانت في كل مرة تلتفت الي و تسالني هل بدات تقذف ثم تنظر الى زبي فتراه متسمرا الى الاعلى و هنا تهددني انها ستتركني و تخرج ان لم اقذف بسرعة . وكنت اعلم ان هذه خطة  تستخدمها النساء حتى تضغطن على الرجال لانهن يعلمن ان الرجل في تلك الحالة من الشهوة يضعف و قادر على ان يلبي لهن اي طلب و لهذا لم اعرها اي اهتمام و حين اشتدت الشهوة استلقيت فوقها و ادخلت زبي كاملا و نكتها من طيزها بطريقة عنيفة جدا حتى صارت تصرخ و تحاول الانفلات من قبضتي لكن هيهات كان زبي قد انغرس في طيزها كلية و الشهوة جعلتني مثل الاسد الذي لا يقاوم
و اخيرا قذفت باجمل طريقة ممكنة في حياتي حيث كنت اقذف فوق منديل كان موضوعا على السرير و كنتمنتشي اني نكتها و هي تنظر الى زبي و هو يقذف المني و انا اعلم في قرارة نفسي انها تحب الزب لكن وظيفتها جعلتها تتعامل معي بمنطلق مادي بحث . و كانت هذه احلى فتاة نكتها في حياتي ولم اندم على المال الذي دفعته من اجلها و لم ينقصني معها الا التقبيل فانا كنت اريد ان اقبلها و ارتشف من شفتيها و امص حلمات بزازها لكن المهم اني نكتها و ادخلت زبي كاملا في طيزها و تمتعت بها بتلك النيكة و الطريقة الساخنة جدا التي جعلتني اقذف المني بلا توقف مثل المجنون

اسخن نيكة مع جارتنا انا و صديقي و النيك بالتداول



كانت قصتنا في اسخن نيكة مع جارتنا من احلى ذكرياتي قبل الزواج و كانت لنا جارة اسمها ليلى و هي اصغر منا و كانت ليلى تلعب معنا منذ الصغر لكن مع الوقت كبرنا و اصبحنا نشتهيها و كانت هي قد بلغت  وصارت تملك بزاز بارزة و طيز كبير و نحن صرنا نملك ازبار مشعرة و صرنا نقذف منها الحليب . و ذات مرة كنا مع بعض نحكي و كنا في الليل في فصل الصيف في العمارة و كنت انا و صديقي و معنا ليلى  و شعرت ليلتها برغبة في النيك معها و همست في اذن صديقي و اخبرته عن رغبتي و كان هو ايضا يريد ان ينيكها و كانت ليلى ساذجة نوعا ما و نستطيع ان نقنعها بسهولة و حتى اهلها لم يكونوا يحرسونها بحذر و الدليل اننا كنا في الليل و هي معنا دون ان يسال عنها احد . و هكذا طلبت من صديقي ان نصعد الى السطح  و تظاهرنا اننا سنعدل صحن استقبال القنوات و صعدت معنا ليلى و كنت اطل على كيلوتها في السلالم و انا تحتها  و نفسي في اسخن نيكة معها و لما وصلنا الى السطح بدات اسب صديقي و هو يسبني حتى تسمع كلامنا الفاحش ثم قلت له زبي اكبر من زبك و هو يقول نفس الشيء و ليلى تضحك
ثم اخرجت زبي و اخرج زبه و اقتربنا منها و سالناها من زبه اكبر و بدات ليلى تضحك و تنظر تارة الى زبي و تارة الى زبه ثم حتى لا تغضبنا قالت لنا نفس الحجم ثم قلت له انا نياك اكثر منك و هو يقول بل انا النياك الاكبر . ثم قلت لليلى حسنا اتركيني انيكك و اتركيه ثم احكمي بيننا و هنا ضحكت و قالت لا استطيع سيقتلني ابي و اخوتي و عاهدتها على كتمان السر و انا ارتعش من الشهوة و زبي منتصب و انا امسكه بيدي و اريد اسخن نيكة مع ليلى و انا اقنعها و صديقي ايضا ثم اتفقنا ان يبدا هو ينيك و انا ارقب المكان ثم ياتي دوري و هكذا اقنعناها . و وقفت انا امام مدخل السطح و راقب السلالم و كانت العمارة هادئة جدا و ادخلها صديقي الى حجرة هناك و انا انظر اليهما و دارت ليلى و رفع فستانها و جذب كيلوتها الى الاسفل لارى الطيز الابيض الرهيب جدا و كنا عديمي الخبرة في النيك و لا نعرف طريقة وضع البزاق في الفتحة لانه انذاك لم نكن نشاهد افلام السكس مثل الان و بدا صديقي ينيكها اسخن نيكة من طيزها و انا اراقب المكان و استمر معها لحوالي خمسة او عشرة دقائق و اتفقنا الا يقذف في طيزها حتى يبقى نظيف
و فعلا لم يقذف في طيزها بل قذف على الارض ثم جاء ليحرص و اقتربت انا من ليلى و لمست طيزها فوجدته ساخن جدا و هي تضع يديها على الحائط و قد رفعتهما الى مستوى راسها و ابرزت طيزها جيدا و بدات انا اسخن نيكة معها . وضعت زبي على الفتحة و انتشرت الحرارة في كامل جسدب و التهبت و دفعت زبي في فتحة الشرج لكن احسست ان الراس التصق هناك و لم اقدر على ادخاله و بقيت اصر على دفعه و زبي منتصب بقوة و هي من حين لاخر تحس بالالم و تتافف افف افف و كانها كانت منزعجة و بدات احوال اكثر و انا لا ادري ان كان هو ادخل زبه او حكه فقط بين الفلقتين . و كانت اللذة كبيرة جدا رغم كل شيء لكني كنت مصرا على ادخال زبي في طيزها و بقيت احاول حتى احسست ان فتحتها بدات تتوسع و الراس بدا يمر و سخن الطيز اكثر و انا في اسخن نيكة و زاد التصاقي بها اكثر و انا ادفع زبي حتى مر الى الطيز و عبر الفتحة . و شعرت بمتعة عجيبة و رهيبة و غريبة حيث ادخلت نصف زبي في الفتحة و هي صرخت اي و اغلقت فمها ثم دفعت زبي اكثر
و دفعت زبي بكل قوة حتى ادخلت كاملة و بدات تتوجع ليلى و هي تحاول دفعي و اخراج زبي من طيزها لكني كنت ساخنا جدا و يستحيل ان توقفني و انا بتلك الشهوة و لكن لم اقدر على اخراج زبي حين جاءت شهوتي و قد وجدت متعة في حك زبي على غشاء طيزها الداخلي و تلك الحرارة . و سكبت منيي بقوة في طيز ليلى و كانت نيكة ساخنة جدا و لم اخرج زبي الا بعد ان شبعت من الجنس ثم تركتها و جاء صديقي لينيكها مرة اخرى لكنها كانت تبكي و لم تتركه و تركناها تنزل

شيماء(نيكة الوداع)

بعد هذا الحوار الأخير، نزلت شيماء من الشقة...انتظرت حوالي ربع ساعة زي كل مرّة ثم نزلت بعدها كي لا ننزل سوياً و ينكشف أمرنا.بينما أنا في الطريق فضلت أفكر، البت إتعلقت بيا نيــك ، و أنا ما أنكرش إنني أنا كمان اتعلقت بيها، بس أحا، دي اتناكت مني زبين مرّة ، غير إنها أصلاً جاتلي مفتوحة..أحه مستحيل كسمها دي بتحلم !!! بس أنا مش متخيل حياتي إزاي من غير ما أنيكها، أنا أدمنتها و أدمنت جسمها...أدمنت كسها و بزها و شفايفها و حتي طيزها.. بس إللي هي بتطلبه ده مستحيل علي كل الأصعدة..تخيل كدة لما ييجي في يوم من الأيام إبني يقولي يا بابا فيه واحد في المدرسة قاللي يابن المتناكة، بأي وش ممكن أدافع عنه؟ ولا لو إتقال له يا بن العرص..إيه الهبل إللي أنا بأفكر فيه ده؟ أتجوز مين؟ أحه...قلت لنفسي معلهش أديك اتمتعت لك شهرين و كان لازم ييجي اليوم إللي تسيبوا فيه بعض.طلعت موبايلي و كلمتها:
- إزيك يا شيمو؟
- إزيك يا أحمد عامل إيه؟
- روحتي؟
- لسة في السكة، و أنت؟
- أنا قاعد عالقهوة أشرب حجر معسل ، ما انتي عارفة نظامي.
- ماشي يا حبيبي، لما هأروح هأكلمك عشان نتفق بقي
- ماشي يا حبيبتي، خدي بالك من نفسك
هي طبعاً كان قصدها إننا نتفق علي نيكة الوداع...روحت البيت ، كل ده هي ما اتكلمتش، قمت طالبها:
- إيه يا شيماء؟
- إيه يا أحمد، عامل إيه؟
- كويس...مال صوتك؟
- لأ ماليش.
- بجد فيه إيه؟
- أبداً، أصل كسي بيحرقني شوية من ساعة ما نزلت من عندك.
- يا خبر، سلامتك يا حبيبتي
- الله يسلمك، عادي أنا متعودة علي كدة، أعمل إيه بقي في زبك الصُلب ده
- سلامة كس حبيبتي و زبي ده أنا هأقطعه، بس بعد نيكة الوداع
- انت خلاص قررت انها تكون نيكة الوداع
- انتي إللي قررتي مش أنا
- أنا قصدي ان انت خلاص قررت ان علاقتنا ما تتطورش عن كونها علاقة واحد بينيك واحدة ببلاش؟
- لأ، ممكن أطورها لعلاقة واحد بينيك واحدة بفلوس، بس ساعتها ها يتخرب بيتي
- إخص عليك يا أحمد، كدة برضه؟
- يا حبيبتي بأهزر معاكي و الله...انتي إللي كلامك استفزني.
- ولا يهمك، المهم ده قرارك و أنا حابة إن كل شيء بيننا ينتهي بكل حب و من غير أي مشاكل...ها، هانعمل إيه في نيكة الوداع؟
- مش عارف، انتي إيه رأيك؟
- بص، أنا هأحتاج أرتاحلي يومين تلاتة كدة عشان كسي إللي بيحرقني ده
- ماشي يا حبيبتي .طب بأقوللك إيه؟عايزين نتقابل في حتة كدة عشان نتفق علي يوم نيكة الوداع
- يا حبيبي سيبها بظروفها، أحسن حاجة إننا نسيبها كدة مفاجأة
- يعني انتي شايفة كدة؟ ماشي يا حبيبتي، بس هانروح فين؟
- أنا كان رأيي إننا نروح نفس المكان إللي إتقابلنا فيه أول مرّة
- في شقتي؟
- هو انت أول مرّة نكتني كان في شقتك؟
- آه فهمت ، عندك... ماشي، موافق، بس أنا كان عندي إقتراح...إيه رأيك لو صورنا الحدث التاريخي ده عشان يفضل ذكري لينا؟
- والله هي فكرة مش وحشة، بس كدة هايفضل الماضي ده يطاردنا طول العمر
- هي دي مشكلتك بس؟ يعني مش خايفة إنني آاجي أساومك بيه في يوم من الأيام؟
- لأ مش خايفة...أنا بأثق فيك جداً يا أحمد، ده أنا نايمة تحت منك أكتر من خمسين مرّة، طب عشان أثبتلك، أنا موافقة إننا نصور اللقاء ده فيديو من أوله.
- ماشي يا حبيبتي، و أوعدك الفيديو ده ما حدش ها يشوفه غيري
- و أنا كمان يا حبيبي
- خلاص ، لما كسك يخف كلميني
فضلت ألعب رياضة و أهتم بأكلي نيــك عشان نيكة الوداع لازم تبقي نيكة مش عادية..أحسن حاجة حصلت الحرقان إللي جالها في كسها ده عشان إداني وقت أجهز فيه نفسي للنيكة.قلت أسيبها لحد ما تتكلم عشان برضه يوم النيكة أبقي ملهوف عليها نيــك و وحشاني، الحق يقال البت وحشتني نيــك..واحدة كنت بأنيكها كل يوم و بعدين أفضل تلات أيام ما أنيكهااش ولا حتي أكلمها و كمان لما هأقابلها هايكون ده اللقاء الأخير...حاجة تبضن فعلاً..جري إيه يا أحمد؟ هاتحن ولا إيه؟ لأ يا عم كسمها.
في اليوم الخامس إذا بالتليفون يرن و إسمها يظهر علي شاشة موبايلي:
- أوووووووه ، شيمو وحشتيـني نيــــــــــــــــــك
- و انت كمان يا حبيبي
- الحرقان راح؟
- آه الحمد لله، و فيه كمان حوار بسطني قوي...فيه غشاء بكارة صيني في السوق ب 15 دولار يعني حوالي 90 جنيـــه ، هأجيبه و أركبه و كأن شيئأً لم يكن.
- أحه الصينيــن ولاد المتناكة ، حتي ده عملووه كمان، طب كويس
- المهم أنا بايتة بكرة لوحدي، ماما و أسماء رايحين القاهرة و هايباتوا و أنا تعللت بإنني عندي الدورة و مش هأقدر أروح معاهم...نتقابل بكرة في شقتي و تبات معايا؟
- تمام قوي، خلاص لما تجهزي المسائل كلميني و هأطلعلك علي طول.
- تمام يا حبيبي، يلا باي
- باي
قفلت الموبايل و روحت فتحت الجوجل و دورت علي غشاء البكارة الصيني ده
لقيت حاجات كتير عنه لكن أبرز خبر لقيته هو ده:

يلا هيّصي يا شيمـــاء ، هاترجعي بكيستك تــاني ، و الفضل للصينييــن. فضلت مستني تــاني يوم بفارغ الصبر..فضلت اليوم ده آكل أكل ابن متناكة عشان أعرف أصد معاها بُكرة لأن شيماء مشكلتها إنها متعطشة للجنس نيـــك و مش بتشبع بسهولة و دي مشكلة هايعاني منها إللي هايتجوزها، و طبعاً في نيكة الوداع نهمها هايزيد و هاتتطلع أيمــاني ، ربنا يستر و أقدر أصُد معاها...دخلت نمت و صحيت تاني يوم من الساعة سبعة الصبح ، فطرت و بعدين شغلت فيلم سكس، هجت منه نيــك بعدين ضربت عليه عشرة عشان بالليل أطول معاها و ما أجيبهومش بسرعة....الساعة بقت حوالي خمسة،تليفوني رن فإذا بها شيماء:
- شيمو ، عاملة إيه؟
- تمــام ، و حشتني
- و أنتي أكتر...إيه الكلام؟
- الجماعة نايميــن ، هايصحوا علي الساعة سبعة كدة و هايطلعوا من هنا في حدود تمانية أو تسعة ، هايبقي معادنا في حدود عشرة كدة، بس برضه هأكلمك تـاني
- تمام قوي
- أنت طبعاً بايت معايا
- أساسي
- جهزت الكاميرا؟
- هأجهزها ما تقلقيش ، بأقوللك إيه صحيح؟ أجيب خمرّة ولا حشيش؟
- يا حمادة دي نيكة الوداع!!! هات الإتنين
- تمام..أنا هأنزل دلوقتي أجيب الحاجة، و مستني تليفونك بقي....تحبي تتعشي إيه؟
- لأ ، الأكل عليا أنا يا حبيبي، هأكلمك تاني يلا سلام
- بااااااااي
- نزلت قضيت و جبت إزازة جوني وولكر من عند واحد صاحبي من عائلة خمورجية أصيلة بيجيبوا الخمور من برّة ، طبعاً إتنكت في جيــبي، سعر البلاطة و سعر الإزازة ضربوا في العالي نيـــك ، بس مش مهم، ما أنا هأنيك ببلاش و المكان و الأكل عليها كمان.
كلمتني الساعة تسعة و أكدت عليا أبقي عندها عشرة في شقتها. اتفقت معاها إني هأسيب لها إزازة الخمرة في الأسانسير عشان مش هأعرف أدخل بيها البيت و أنا بأجيب الكاميرا.
فعلاً طلعت الدور العاشر عندي و سيبتيلها الإزازة في الأسانسير و هي سحبته. طلعت البيت و دخلت أخدت دُش و حلقت دقني و حلقت شعر زبي و حطيت برفان و قلت لأهلي إني بايت برّة مع صحابي و بتاع و بعدين طلعت لها.
خبطت ، فتحت لي...أطلقت صفارة عالية تدل علي إنبهاري بجمالها

سكس نيك كس ابيض جميل يدخله فيها وهي تقول اح


سكس نيك كس ابيض جميل يدخله فيها وهي تقول اح

 امه وصاحبه نيك جماعى احمل افلام سكس امهات جميلة ببزاز كبيرة تتناك ام تتناك من وابنها من صاحبه على الكنبة ام شرموطة تتنال من ابنها وصاحبة ام تتناك من ابنها وتمص زب صاحبه بكل سحونة سكس امهات – نيك ام جميلة من ابنها وصاحبهمش قادره تمسك نفسهاسكس امهات – ام تتناك من ابنها بعد المساج سكس امهات تتناك بع المساج سكس محارم ولد ينيك امه بعد المساج



الدكتور ناكني وهو بيكشف علي كسي

انا اسمي حسناء عندي 23 سنة غير متزوجة وعاوزة احكيلكم علي موقف حصلي من فترة في يوم كنت قاعدة بتفرج علي التلفزيون وحصلتلي حكه شديدة في كسي من تحت وبدات الحكه تزيد كل ما احك كسي وكنت محرجه جدا وانا بحك كسي قدام اهلي في البيت لحسن يقولو عليا جربانة ولا حاجه انا في البداية كنت بقول يمكن من الحر والعرق بس انا بستحمي يوميا وبهتم بنضافة كسي جدا وبنتفه باستمرار وباغسل كلوتاتي باستمرار المهم الحكه بدات تزيد كل يوم عن اللي قبليه وبدا كسي يورم من الحكه وشفرات كسي اتنفخت علي الاخر وزنبوري بدا يورم ويكبر لدرجة اني شكيت اني هتحول لراجل وزنبوري هيتحول لزبر والشفرات لما تخنت وكبرت بدات اشك انها هتتحول لبيضان زي بيضان الرجالة وكمان بدات تخرج من كسي افرازات كتير اويimage host فقررت اني اروح لدكتورة عشان اكشف بس المشكلة ان المنطقة اللي انا فيها فاضية شوية لانها منطقة اهالي وعشان كدا موش فيها دكاترة كتير وما كانش قدامي غير دكتور واحد اللي بيكشف تناسلي في المنطقة اسمه الدكتور اسامة المهم روحت عند الدكتور اسامة لوحدي لاني كنت مكسوفة اخد اي حد معايا عشان موش يتريقو عليا ويقولولي يا جربانة والكلام دا المهم دخلت للدكتور وقلتله علي اللي اللي بيحصلي والمشكلة اللي عندي ان كسي بياكلني باستمرار واني بقعد احك فيه لحد ما ورم علي الاخر وشفرات كسي اتنفخت جدا وبقيت بتحرك بالعافية كاني لسه قايمة من علي زبر عنتيل فشخلي كسي ولا حاجه المهم انا طبعا مقلتش للدكتور الكلام بالطريقة دي انما قلته بطريقة مؤدبة فالدكتور قالي اطلعي عالسرير ونامي واكشفي صدرك من فوق عشان اقيس النبض انا متحررة في لبسي شوية محجبة بس عادي بيبقي نص شعري باين من تحت الطرحة وبلبس بناطيل ضيقة وبلبس فيزون وكل حاجه يعني الدنيا عندي سهلة جدا وفي اليوم دا كنت لابسه بلوزة ستان اسود بزايرimage hostولعلمكم انا جسمي ممشوق وقوامي معتدل ومظبوط جدا وبزازي كبيرة جدا وبارزة من بره البلوزة وكنت لابسه من تحت بنطلون جينز ضيق جدا وطيازي كانت هتفرتك البنطلون لاني طيزي كبيرة اوي المهم طلعت علي السرير وفكيت اول زرارين من البلوزة وطبعا بزازي بدات تبان واللحم الابيض بتاعي بدا يظهر وجه الدكتور يحط السماعات علي صدري عشان يسمع النبض بس انا شايفه عين الدكتور وهي هتنط علي بزازي كان بياكل بزازي بعنيه اكل قعد يسمع النبض ييجي 5 دقايق لحد مانا قلتله في ايه يا دكتور في حاجه غلط في النبض بتاعي راح رد عليا وقالي لا مفيش مشكلة خالص في النبض فقلتله طيب يا دكتور ايه دخل النبض بالمشكلة اللي عندي انا مشكلتي من تحت زي ما بقولك فراح قالي طيب ممكن لو سمحتي تنزلي البنطلون شوية عشان اشوفه واكشف عليه فرحت فكيت زرار البنطلون ونزلت البنطلون لتحت ونزلت الكلوت كمان فراح الدكتور مسك ملاية بيضا وغطي الجزء التحاتني مني بيها ودخل راسه تحت الملايه ولقيت صوابعه بتفتح كسي وبيفعص في شفرات كسي وبيقولي حسيتي بالم قلتله ايوه فراح ماسك الزنبور بتاعي وعصره بصباعه فانا صرخت من الالم وقلتله حاسب يا دكتور دا بيوجعني اوي المهم وانا نايمة بدات احس بحاجه طريه ومبلولة بدات تلعب في كسي من جوه فقلت للدكتور ايه دا يا دكتور فقالي انا لازم احس باطن الكس بلساني عشان اعرف ايه المشكلة فقلت في نفسي يمكن تكون هي دا طريقة الدكاترة عشان ما يجرحوش غشاء البكارة المهم فضل الدكتور يلعب بلسانه جوه كسي ويعصرلي الزنبور بتاعي ويمصه لحد ما بدات اسخن انا التانية علي لسان الدكتور ولقيت نفسي لا اراديا قمت ماسكه دماغ الدكتور وحشرتها ما بين كسي جامد اوي لحد ما لسانه لمس غشاء البكارة وفضل الدكتور يمص في شفرات كسي لحد ما لقيت نفسي بجيب شهوتي في وش الدكتور وغرقته سوايل فراح الدكتور طلع من علي كسي ومسك بزازي وقالي انا لازم اسمع نبضك تاني فراح حاطط وشه علي صدري فقلتله يا دكتور انت موش هتسمع بالسماعه فراح قالي لا انا بسمع بودني احسن وفضل يحك خده في بزازي وفي النهاية مسك بزازي الاتنين بايديه الكبيرة وعصرهم بقوة لحد ما صرخت من شدة العصر ونزل لحس ومص في بزازي وحلمات بزازي وهوه بيمص حلمات بزازي طلع زبرو من البنطلون وطلع فوق السرير وفوقي وحشر زبرو ما بين بزازي فكان طرف زبرو في بقي ما بين شفايفي وبقية زبرو في حضن بزازي الكبيرة والطرية ما كانش باين من زبرو حاجه وهو وسط بزازي وفضل يحك زبرو في بزازي الطرية لحد ما جابهم في وشي وغرق وشي بلبنه وبعد كدا قام من عليا فقلتله هاه يا دكتور عندي ايه فقالي لا حاجه بسيطة وكتبلي روشته وخللي التمرجي ينزل بنفسه يجيبلي العلاج من الصيدلية علي حساب الدكتور وكمان وانا خارجه اخدت تمن الكشف في ايدي يعني كشفت وخدت العلاج ببلاش