اسخن لذة جنس في حياتي مع جارتي التي تركتني انيكها من الخلف

لا انسى كيف كانت اسخن لذة جنس في حياتي مع جارتي ليال في ذلك اليوم الصيفي الساخن جدا و هي كانت ترتدي ملابس خفيفة جدا تثير الشهوة و انا اريد ان انيك و زبي تعب من كثرة الاستمناء و  حلمي كان فقط ان اقذف بالنيك و لم يسبق لي ان اكملت النيك و خاصة و اني اكثر من مرة داعبتها لكن لم نكمل النيك . كنت في كل مرة اكون مع ليال اقبلها واحاول حك زب على جسمها لكن احيانا نشاه احدهم قادم او نسمع صوت نقطع الممارسة و اتركها تهرب و انا اغلي و احيانا اقذف في مكاني و استمني و اصبح النيك و اكماله حتى القذف معها حلم
في ذلك اليوم احسست باني قادر على ان انيكها و طلبت منها ان تترك باب بيتهم مفتوح و لما خرجت امها راقبتها حتى وصلت الى الجارة الاخرى و بقيا يتحدثان امام الباب و ليال كانت وحدها و انا اغلي و حين تسللت اليها و لمستها احسست باحلى و اسخن لذة جنس في حياتي . و اختها في حضني اقبلها و المسها بدفئ كبير جدا و هي واقفة تراقب امها خلف الازار و انا ملتصق بها و اقبلها و شبقي الجنسي الحار يرتفع اكثر و لمست مؤخرتها فاصبحت كالحصان و زبي اخرجته بسرعة و كانت عروقه كانها اسلاك كهربائية ثم ادرت ليال و وضعت زبي بين فلقاتها و احسست اني في اسخن لذة جنس ممكنة
و كانت الحرارة قوية جدا و جميلة و انا اتلذذ بحك زبي على فلقاتها الكبيرة الجميلة و نحن كلانا في اسخن لذة جنس و زبي امسحه بيدي بعدما ابصق عليها حتى يكون لزج اكثر و بقيت ادفع و احاول ادخاله علما ان زبي متوسط و ليس كبير . و غطس زبي في طيز ليال و احسست لحظتها بحرارة جنس حقيقية و حلاوة غريبة جدا و بدات احرك زبي و قلبي ينبض بمحنة و ليال كانتتراقب امها و كانت خائفة نوعا ما لكني لم اطل كثيرا حتى تملكتني الرعشة الجنسية الساخنة في اسخن لذة جنس و احلى متعة في حياتي و احسست ان زبي سيقذف و من قلة خبرتي نسيت نفسي و تركته يقذف داخل طيزها
ثم اسرعت بسحب زبي من الطيز و انا اغلي كالمجنون و زبي لم يرتخي بعد و حتى لونه كان غريب جدا ثم اخفيته و اسرعت الى بيتنا حتى اغسله و في داخلي نشوة غريبة جدا لانني اقذف بالنيك لاول مرة في حياتي مع حبيبتي و جارتي ليال التي حلمت بممارسة جنس كامل معهام ن الخلف . و بقي زبي يومها منتصب كثيراو حلبته ثلاث مرات كاملة اي اني لو بقيت معها لكنت قادر ان انيكها عدة مرات و لازلت اعتبر تلك المغامرة اسخن لذة جنس اذوقها في حياتي من بداية النيك حتى القذف الساخن

كس حرارته نار جعل زبي يتدفق بالحليب حين ادخلته فيه و انا اغلي

كانت اول مرة امارس الجنس و ذقت كس حرارته نار و انا لم اكن املك الخبرة و لاول مرة اقف اقابل امراة وجها لوجه بينما هي كانت خبيرة و اكبر مني و تعرف كيف تتم ممارسة الجنس و انا حنت انظر الى جسمها الجميل و هي بالملابس و لما اقتربت منها بدات اشم رائحتها الهياجة . ثم خلعت هي ثيابها امامي و تركتني اكمل نزع الستيان لارى ثديين ساحرين و حتى من دون خبرة املكها رحت العق و امص البزاز الجميلة و الحلمة و هي اعجبها الامر ثم طلبت مني ان اخرج زبي لها و انا اخرجته و كنت اغلي في تلك اللحظات الجنسية الساخنة جدا ثم لعبت بزبي بيدها
و حين بدات ترضع زبي احسست بنار حارة في جسمي و شهوتي رهيبة لكن كنت اريد ان انيك الكس و اقذف فيه لان ذلك الامر كان يعتبر حلم او رغبة ملحة منذ ان بلغت و عرفت الشهوة و لم اكن اعلم اني على موعد مع كس حرارته نار و قوي جدا . و لما بدا زبي يخترق الشفرتين كان قلبي ينبض بقوة لانها اول تجربة جنسية في حياتي و بمجرد ان دفعت زبي حتى احسست ان الكس يبلع و زبي ينزلق و كان الكس ساخن جدا و كان فيه الدهون و الزب ينزلق فيه و انا ادفع في كس حرارته نار و زب يدخل حتى دخل زبي بالكامل و انا اغلي
في تلك اللحظات كانت اللذة لا يمكن وصفها و لا يعرفها الا من مارس الجنس لاول مرة و حركت زبي للخلف لاجده ينزلق بسهولة و حلاوة كبيرة ثم بدات ادفع فيه للامام و الخلف بقوة كبيرة و هي بدات توحوح و انا انيك كس حرارته نار و لذته لا توصف . و لم تمضي الا حوالي ثواني معديدة حتى كنت انا في ذروة شبقي و انعاضي و و علمت اني لن اتمالك نفسي اكثر و انا اتفقت معها من الاول بان اقذف داخل كسها و هي كانت موافقة و لم تجد اي مشكل و هكذ بدا زبي ينفجر و يقذف بكل حرارة داخل كس حرارته نار و ساخن جدا و انا اغلي و احس ان منيي كان غزير جدا .
و بقيت على تلك الحال من التلذذ لحوالي خمسة ثواني كانت هي الاحلى في حياتي و المني يخرج مني داخل الكس بقوة و صراخي كان قوي و محنتي جميلة و لذيذة جدا و انا اواصل الكب بقوة و بحرارة جنسية لا مثيل لها و اخرج محنتي الحارة جدا . و اعجبني الامر حتى بعد اكمال القذف لان اللحظات التي اعقبته كانت ايضا ساخنة و جميلة جدا و زبي داخل كس حرارته نار لكني بعد ذلك احسست بالبرود و لم اعد قادر على المحافظة على انتصاب زبي اكثر و احسست بالنشوة الجميلة

قصص نيك لما اخصائي المساج يلمسني بلمسات مثيرة في جسدي الممحون

قصص نيك لما اخصائي المساج يلمسني بلمسات مثيرة , لقد كانت هذه اول مرة لي في اخذ حصة مساج عند اخصائي و كانت هذه هدية صديقتي المقربة لي لاني كنت دائمة مشغولة و متوثرة و قال لي صديقتي بما انه ليس لدي حبيب لينيكني و يريحني من هذا التوتر كله كان لديها حل واحد ان تعطيني جلسة مساج و في بادئ الامر كنت اظن ان هذا مكان مساج عادي مثل اي مكان و لاكنه لم يكن هذا بل كان مكان مساج جنسي و بدون ان اعلم هذا دخلت و عند رغمة الاخصائي قلعت ثيابي و تمددت فوق سرير كان شكله مثل الطاولة و قال لي ان اتمدد على بطني و لفيت فوطة لاستر بها مؤخرتي كان الاخصائي شاب مثير مثل الشباب الذي يكنونو في الجيم طول اليوم و يكون لديهم عضلات مبهرة ابتسمت لنفسي و اني اقول انه من المستحيل في يوم من الايان ان التقي بشاب مثل هذا و لاني لم اتنك منذ وقت جد طويل صار تفيكير جد جنسي فحركت رأسي لكي ازيل هذه الافكار لكي لا احرج نفسي عندما يبدأ يعمل المساج لجسدي .رأيته بطرف عيني يظع زيت رائحته مهدئة على يديه الكبيرتين و لا اعرف لماذا لاكن يد الرجل تهيجني و خصوصا لما تكون اليدين عروقهم ظاهرة مثلما كان اخصائي المساج هذا قال لي هل انت جاهزة فحركت رأسي بنعم لاني لم اكن اثق في صوتي الان خفت ان تخرج نعم من فمي مثل تغنيجة .ما ان وضع يده الكبيرتين على ظهري حتى صرت مستمتعة جدا و لاكن انتباهي استيقظ لما يده صارت تتحرك في اماكن كنت متأكدة ا نه غير مسموح بلمسها في المساج  بدأ يحرك يده بطريقة مثيرة على كل مكان في جسمي حتى  وصل الى كسي و هناك علمت ان هذا ليس مساج فقط بل يأتي معه امتاع جنسي اوه كنت سأقتل صديقتي و لاكني في نفس الوقت كنت سأقبلها و اشكرها فحركة يده الساخنة على جسدي سخنتني و صرت هائجة فلما دخل يده بين فخداي فتحتهم له و كأني مستسلمة تماما و ما ان لمس لحم كسي الاحمر الذي قد كان جد مبللا فارقه بيديه و امسك بشفتاي كسي و صار يعمل لكسي مساج جنسي حركات اصابعه لوحدها على شفرتيها جعلتني اغنج باصوات جنسية بنوتية و قال و هو ينزل وجهه ان صديقتي قد دفعت لعرض خاص و كامل و وضع فمه على كسي و صار يرضعها و يمض و يلحس ااه اه اه اه اه ااااه  هذا جعلني صرت اغنج بجنون رفع يديه و  امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه و ينظر لي مستمتعة بفمه على نهودي فرأيت يعيناي تحت سرواله الابيض القطني قضيب اوه و كيف كان هذا القضب , كبير و طويل و هذا فقط من رايته من تحت السروال و بما ان صديقتي قد دفعت للعرض الكامل و هذا معناه اني استطيع ان اطلب منهم كل ما اريد وا ن استخدم خدماته للكامل ف اخبرته اني اريد قضيبه و مع نطقي لهذا  قلع ملابسه و انا من شذة لهفتي و اشتياقي امسكت بزبه الجد طويل في يدي كان مشتعلا و منتصبا رايته فقط جعلت جسمي يرتعد امسكته بيدي و بدات ادعكه بطريقة ساخنة تجننه  ’ لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة و هو يمسكن حلماتي باصبعه و يدعك فيهما  امسكني من شعري و جعلني اخرج قضيبه من اعماق فمي و لاني لم اكن مستحملة التسخين الجنسي اكثر طلبت منه ان يتكأ على سرير المساج بينما انا  ركبت من فوقه . امسكت بزبه بيدي و ادخلته الى كسي ببطا حتى احسست انه دخل كاملا و بدات اطلع و انزل و هو ماسك بثدي يعصرهما و صوت غنجاتي يملأ غرفة المساج الذي كان واضح انها عازلة للصوت ف لم اصمت صوتي و اطلقت العنان لنفسي و صرت اريد الخدمة كاملة لان من يعرف متى ستأتيني فرصة في النوم مع شاب عضلي مثير مثل هذا فأخرجت زبه و ادخلتة في فمي من جديد و بدات امصه و الحسه حتى وصلت الى البيضات ادخلتها الى فمي و لحستهاا اممم كم كان طعمها  ثم جلست فوقع امسك بمؤخرتي و فارقها . امسكت بزبه و ادخلته الى مؤخرتي ببطئ ااااح حتى دخل كاملا بدأت اخرجه و ادخله حتى تعودت عليه ثم بدأت اطلع و انزل بسرعة اااه اااه و اصبح صرخي مسموعا و لم اسكت حتى وصلني الى الذروة و خرجت و انا مبسوطة بعد ان حصلت على موعد  حصة ثانية معه .

قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو

قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو , لقائي انا حبيبي المراهق (عاصم ) كان في الفصل و كنت انا في السابعة عشر في سني و هو في الثامنة عشر و في الحقيقة اني فقدت عذريتي مع ابن خالي لما كنت في الخامسة عشر من عمري و لاكني لم اتنك بعدها الا لما التقيت ب عاصم و كان هو ثلي ليس لديه تجارب كثيرة فقد ناك فتاتين من اكساسهم و كان نيك سريع بالكاد قد انتصب له قضيبه لبضع دقائق لينيك فتاته و يصب منيه و الان بما اننا اصبحنا اكبر اردنا ان نجعل حياتنا الجنسية اكثر اثارة فلما ارسل لي عاصم في احد الليالي فيديو بورنو لرجل ينيك امراته و قال لي ان نحفظ كل هذه الوضعيات و نجربها مع بعض حمسني لدرجة اني شعرت بكيولتي يتبلل و لاكن لم يكن الامر بذلك السهولة فقد كان علينا ان ننتظر حتى تأتي فرصة ليفرغ منزله او منزلي من عائلتنا لكي لا يتم امسكانا في لحظة حرجة اما اي اجد و قضيت الليالي كلها اصبر نفسي بمشاهدة ذلك الفيديو و ان اتخيل نفسي مع عاصم بدل تلك المراة التي تتناك من كسها و طيزها و في الفيديو كانت التركيز اكثر على مص القضيب فأردت ان اتدرب حت ى ابهر عاصم في ذلك اليوم الذي سوف ياتي قريبا لان يوم الاحد كانت العطلة الرسمية لابوه الذي سيأخذ امه و يسافرو ليقضو بعض الوقت لوحدهم و تركو المنزل في رعاية عاصم .فلما رأيتي فرشات شعري مسكتها و صرت امرر يدي عليها و ادخل رأس الفرشات بين اصابعي ثم خرجت لساني و صتر الحسها و ما صار ريقي على الفرشات كلها دخلتها في شفتيها و حركته رأسي مثل المرأة في الفيديو و صرت كأني اتناك من فمي و هذا الحماس الذي ركب مع جسدي مثل الكهربائ جعلنيدخلت يدي تحت كيولتي و استمنيت على افكار ساخنة حتى نمت لاستيقظ على يوم الاحد حيث ارتديت ملابسي بعد الراعة مساء و ذهبت الى منزل عاصم و لم نظيع وقت كثير في  الكلام بل اخذني الى غرفة نومه و اقفل الباب بالمفتاح ثم التقت ابصارنا  بدأ ينظر الى ثدياي من فوق ملابسي ثم احسست بجسمع يستجيب لهما و زبه انتصب من تحت سرواله جلست على رجلاي امامه و قلعت له ملابسه كنت اريد مص حقا مص القضيب مثلما تعلمت ف ازلت له ملابسه و اخرجت زبه المنتصب و الواقف  , لم استحمل لذلك  نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه  الطويل  مم كم كان مذاقه لذيذا و جنسيا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه جد منتصب اااه كم كان طويلا  ااااه بدا يصرخ باصواته الرجولية و صار قضيبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى بدأت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه مثلما تذركت ان المراة تعمل في الفيديو و من اصواته اشرسة التي تخرج م حنجرته تأدت اني اعمل هذا بالطريقة الصحيحة فعملت لقضيبه جنسي فموي مثل عملت للفرشات البارحة و قال لي اذا لم اتوقف سيكب في فمي قبل حتى ان اسمح له بفرصة في نيكي فتوقفت بسرعة لاني حقا كنت اريد ان اتناك و انتظرت هذا اليوم بفارغ الصبر فاخذت نفسي و اتكأت على سريره و انتظرت قدومه لي الذي لم يدم انتظاري سوى ثانية واحدة حتى صارت يديه تفارقان فخذاي و امسك زبه بدأ يدعكه به كسي ثم ادخله كالا لا ىثقبة كسي اااه بدأ ينيكني بكل قوة حتى احسست بأنفاسي تتسارع بطريقة جنونية ااااه ااااه ثم اخرجه ووضعه في في بدات ارضعه و الحسه و هو بدخله و يخرجه من فمي كأنه ينكني به اممم . ثم اميك يمؤخرتي و فارقها و ادخل وبه بطيزي ااااح ااااه لقد اصبحت مدمنة على هذا الالم بدأ يدخله و يخرجه بسرعى و قوة حعلت ثدياي يقفزان من مكانهما امسكهما و بدأ يعصرهما و يقرص الحلمات لقد اصبحت مجنونة من كثرة النشوة  انا احس انني بعالم اخر احسست انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ و هو أيضا اقترب من انزال المني و فجأة عقلي كانه انفجر كانت هذه اول مرة اصل الى ذوتي الجنسية و من رأيت عاصم كيف جسده صار يرتعش بارغم من انه يقطر بالعرق كان هو ايضا يجرب قوة الجماع لاول مرة في حياته ايضا .

جارتي القحبة عشقتني و عشقت زبي حين ضاجعتها في بيتها من كسها

هذه القصة كانت ساخنة جدا مع جارتي القحبة التي عشقتني من اول يوم ضاجعتها و انا كنت احبها ولكن كنت اتجنب ممارسة السكس معها من باب انها جارتي غير ان جسدها و فتنتها كانت تغريني و تشعلني و اجبرتني بقوة انوثتها و سحرها على الانصياع لرغباتي الجنسية . و في اول خلوة معها مارسنا الجنس و كانت متعطشة جدا للزب لانها كانت تمسك به و تلح علي ان اخرجه و طبعا كنت انا في بيتها و لما فتحت سحاب البنطلوني راحت هي تخرجه و تمسكه و تمص بشبق جنسي جعلني اكب في فمها المني بطريقة هائجة جدا و هي تلحس حليبي و تضحك و تريد ان انيكها
و كنت انا ساخن جدا و لم احتج الا لحوالي عشرة دقائق و عشيقتي القحبة عشقتني و اعجبها زبي و كانت تلحس و تمص لي و تخبرني ان كسها ساخن حتى ينتصب زبي اكثر و انا لم اكن اسمع لكلامها لانني اريد ان اذوق و لكن لما ادخلت زبي في كسها احسست بحلاوته . كان كسها جميل جدا و لحمه الباطني يلف زبي و انا احرك زبي في محيط ساخن و لذيذ جدا و انيك احلى نيكة و هي توحوح اه اه اح اح اح  و اعجبها زبي الواقف الساخن حيث التقت سخونة الزب مع سخونة الكس و جارتي القحبة عشقتني و كانت تطلب مني ان اشتمها اثناء النيك لانها تحب الشتائم
و انا كنت اتلذذ بالشتم و زبي يذخل في الكس و جارتي القحبة عشقتني و اعجبها زبي الذي حشرته بالكامل و تركته يتحرك في الكس و جارتي القحبة تصرخ و شهوتها كبيرة و رعشتها تشعلني وانا احاول تثبيتها و تقبيلها من الفم . و لم توقف عن تقبيل الفم بل كنت اعض على الحلمات و امص مص ساخن و الزب في الكس ما زالت يتحرك الى الامام و الخلف و انا حار جدا و اريد ان اخرج محنتي في داخل كس جارتي و هي تطلب مني ان اتمالك نفسي لكني لم اقدر على ذلك و جارتي القحبة عشقتني و لم تكن تصبر على حرارة الزب الذي كان داخل كسها و انا ما زلت اقبلها و الحسها
ثم وصلنا الى اللحظة التي بدا زبي فيها يكب الشهوة و الحليب مباشرة في فرج جارتي القحبة ما زالت تتغنج اه اح اح اه اه و رعشتها جميلة و ساخنة و زبي ايضا رعشته كانت جميلة و ساخنة و اخرج الكثير من الحليب و المني في داخل الفرج المبلول . و زبي كان يسبح في منيه الذي كان يقذفه في فرج ساخن جدا و جارتي القحبة عشقتني و اعجبها النيك معي لانني ايضا نياك واعرف كيف اهيج الكس و تركت زبي حتى بعد القذف في داخل فرجها و انا اقبلها بكل حرارة

قصص سكس لما نزهتي مع حبيبي تحولت الى نيك في منتزه عام

قصص سكس لما نزهتي مع حبيبي تحولت الى نيك في مكان عام , حيث ذلك اليوم كان الجو بارد قليلا و بالرغم من هذا طلب مني حبيبي كريم ان نخرج في نزهة مسائية و انا كنت احب الخروجات كثيرا فوقت ثم قضيت اليوم كله اجهز لنا سندويشات و مشروبات حتى اني حضرت له قهوته المفضلة و ارتديت فستان جديدا بعد ان وضعت المكياج و كنت في مزاج جميل لما اقلني كريم من منزلي و ذهبنا بسيارته الى منتزه يبعد ساعة عن المدينة و لان الجو كان بارد و ليس جو نزهات كان المنتزه فارغ و المكان الذي اختاره ليركن سيارته كان جد مهجور و مكان جلوسنا لنأكل كان يغطيه الاشجار الكثيفة كان المكان خصوصي اعجبني جدا , انتظر حتى كملنا اكل الاكل الذي اعددته و دخن سيجارته ليخرني هل جربت النيك في مكان عام غير منزل و شقة فضحكت و قلت له ما هذا السؤال بالطبع لا فماذا اذا راك احد و هذا اثار فضولي فقلت له ماذا عنك هل نيكت احد في مكان عام من قبل فرد علي .. لا و لاكني على وشك خوض هذه التجرية الان و صار يدلك لي فخذي الظاهر بسبب لما جلست ارتفع فستاني اكثر و لما صارت دعكه لفخدي اقوى صرت انظر حولي و وجدت نفسي اقرب له و انا افكر اننا ي مكان خال عن الانظار و ايضا صرت متحمسة للنيك في متنزه عام , صار  يقبلني بطريقة حارة و ساخنة ادخلت لساني و امسكه بشفتيه و بدأ يرضعه يبدو انني لن استطيه ان انتزر حتى اليلة . رفع يديه امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم و انا احس بجنون لا اريده ان يتوقف , فتحت سلسلة فستاني و قلع فستاني الجميل ليبعهم بعد هذا ملابسي اللداخلية الحريرية و صار ينظر الي و انا كنت اعلم ان  جسدي كان رشيقا و مثيرا ممم بدات الاعب صدري و كسي  حتى اثيره و اجعله الدم يغلي في عروقه فمسكني من نهودي الكبيرتين  و دلك لي لي حملاتي التي صرتا منتصبتين بسبب البرد و المحنة في نفس الوقت . بعد ان انتهيت من اثارته قلعت عن جسده الرياضي كل قطع ثيابه و كان زبه واقفا حيث كنت اريده و اريد مص زبه بقوة  ’ بدات انظر الى زبه  الكبير بكل شهوة اريد فقط ان ادخله في فمي و امصه لانني كنت خبيرة في مص الزب . ادخلته في فمي وبدات امصه و الحسه  من تحت الى فوق و اداعب خصيته الكبيرتان مممم  و اقبله الى ان اصبح جد واقف و منتصب و هو مرطب بلعابي اللذيذ و ريقي الحلو نزلت الى زبه  و انا امصه    بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة حتى اصبح كسي مبلل  من صوت تأوه لم اكن اصدق اني حاليا امص قضيب في متنزه عام حيث قد تستطيع اي سيارة المرور الان و ان يراني احد عاريين و ممحونين نرضع من بعض اوه لماذا هذه الافكار كانت تحمسني كثيرا ؟افكاري قد توقفت لما يديه جلعتاني اتكأ فوق الحصيرة التي كنا نجلس عليها في الارض و بعد ان صرت متكأه رضع لي من نهودي من جديد بطريقة جد بطئية و لعق لي بطني نزلا الى كسي حيث دخل لسانه بين شفتاي كسي و لحسني من لحمي الحساسو صرت اكتم غنجاتي لما صارت حركة لسانه سريعة على شفرتاي و ثم شعرت بقضيبه يمر على شفرتاي كأنه يدلكنا على بعض و علمت انه لا يزال يظني اني استطيع الاستحمال قبل ان تناك لهذا جعلته يتكأ و جلست فوقه و ادخل زبه الى كسي ااح حتى دخل كاملا بدأت انزل و اقوم و اصبح ينيكني حتى اصبح جسمي يرتعش من قوة النيك اااه ااااه بعد مدة طويلة اخرج زبه ثم امسك بمؤخرتي فارقها و بدأ يقبلها و يلحس ثقبة كسي ااام ثم احسست به يدخل زيه اااح اااه بدأت اصرخ كالمجنونة بدأ ينيكني حتى او شك زبه على الانفجار اخرجه ووضعه في فمي ثم تدوقت طعم منيه الذي سخنني في ذلك الجو البارد و ارتديت ملابسي بسرعة و نحن نضحك لبعض و كنت جد مسرورة اني جربت النيك في مكان عم بدون ان يتم امسكانا من طرف اي رجل اوه كم كان هذا افضل موعد اول .

أنا وزوجه أبي وعلاقه النيك الجميله

كان والدي مزواجا، تزوج بخمس نساء ، كبيرتهن توفيت، واصغر زوجاته تزوجها عندما كان عمره خمس وخمسون سنة ، فيما كان سنها سبعة عشر عاما ، وانا ابن زوجته الرابعة والولد الوحيد لابي ، فيما زوجاته الاخر انجبن بنات رزق ابي من زوجته الخامسة بصبي ،و بعد أيام اصيب بجلطتين وقد اثر ذلك على حياته الجنسية كما اخبرني طبيبه بعد عامين توفي والدي .كنت انا وامي وابي وزوجته الخامسة ورضيعها نسكن دارا فيما كانت الزوجتين الاخريين في الدار الاخرى التي لا يفصلها عن دارنا سوى سياج بعرض مترتين ينفتح فيه باب كثيرا ما كان مفتوحا حللت بدلا عن والدي في محلات الحدادة التي كان يملكها، وكنت مسؤولا عن اربع زوجات لوالدي واخوات منه متزوجات.في صباح احد الايام وقد تأخرت في الاستيقاض من منامي ايقضني صوت انثوي وعندما فتحت عيني رايتها امامي جالسة على السرير بالقرب مني وهي تبتسم وتقول : صح النوم يا اسطه لقد تاخرت في النوم.كانت امامي بلحمها وشحمها ، ترتدي بجامة النوم ،مبتسة طلبت منها ان تناولني كوب الماء الموضوع بعيدا عني ، ولاول مرة انتبه الى ما كانت تحمله من جسم متناسق جميل خاصة طيزها الكبير المكور تحت البجامة الضيقة، كان طيزها هو الذي لفت انتباهي .نهضت من فراشي واسرعت خارجا دون ان اشرب الماء، فسمعت ضحكتها العالية.في مساء احد الايام كنت انا وزوجات والدي جالسين نتفرج على برامج التلفزيون ، وكنت اشعر بعيني زوجة والدي الخامسة (أحلام) تحاصرني من كل جانب ، فيما كان تفكيري منصبا على طيزها المكور. بعد دقائق عادت زوجات والدي الى بيتهن ، فيما ذهبت والدتي الى غرفتها، عندها رأيت احلام تنهض من مكانها وتمر امامي بمشية متغنجة وهي تلم ثوبها من الامام بحيت برز طيزها الكبير والمكور والجميل جدا ،وكانت عيناي تتابعان طيزها حتى دخلت غرفتها. وفي نهاية أحد الأماسي وعندما دخلت والدتي غرفتها ، رأيتها تنهض وتجلس بالقرب مني ، أرتبكت كثيرا ، وشعرت بجسدها يلامس جسدي ، فأشتعلت نار اللذة فيه ،ثم مدت كفها الى فخذي ، فقمت ودخلت غرفتي. في اليوم الثاني وكانت والدتي قد ذهبت باكرا لزيارة أحدى شقيقاتي المتزوجات ، دخلت أحلام غرفتي بالبجامة الضيقة وقد نثرت شعرها وجلست على السرير بقربي ،كانت تبتسم ، قالت الا تنهض أجبتها: سأنهض. وقبل أن أقوم شعرت بكفيها تمسك بكفيّ وتسحبهما الى فخذيها .كنت أعرف ما تفكر به ، فقد حرمت من الزوج وهي الفتاة الشابة،الا أنني ليس في مكانة تسمح لي ان أشاركها ما تريد، فسحبت يدي على الرغم من ان عيري قد أنتصب وهي لاشك قد رأته من خلف دشداشتي،فشعرت بيدها تمسكه ، أهتز جسمي خوفا ونشوة ، وبدون ان تعطيني فرصة للنهوض رأيتها تقبلني وما زال عيري في يدها، شاركتها قبلتها ، بل روحت ألتهم شفتيها ألتهاما ، ومددت كفي الى ثدييها أفركهما بنشوة فيما هي كانت تتلوى بين يدي وتتأوه لذة ونشوة ،الا أنني أنتبهت الى ما أنا فيه فنهضت وتركتها ، وعندما خرجت من الباب سمعتها تبكي.ومرت الأيام وهي مشغولة في التحرك أمامي بغنج لامة ثوبها من الأمام لتريني طيزها الرجراج ،وكنت أنا أشتعل نشوة ولذة بصمت،تساءلت مع نفسي وأنا أراها تمر دائما أمامي: لماذا تريني دائما طيزها ؟ هل كانت تعرف أنني أهيم بالصبيان ولهذا لم أتزوج أم انها تريد ان تغريني ان أنيكها من طيزها ، لأنها تخاف الحبل أشتغل فكري بأمرها وبأمر طيزها وبأغرائها لي عدة ايام ، حتى وجدتني أنيك في كل يوم صبيين ممن كنت أنيكهم، ووصل بي الحال ان اطلب من أمي ان تزور شقيقتي الساكنة في مدينة أخرى ، فقبلت ، وأوصلتها بنفسي الى الكراج ولم اعد الى البيت الا بعد ان شاهدت السيارة تتحرك.كانت أحلام بأنتظاري لأنها فهمت لماذا أرسلت أمي ، عندما فتحت لي باب الدار أغلقته بسرعة ورمت بجسمها علي، ورحنا نتبادل القبل النارية ،كانت ترتدي البجامة الضيقة ، مددت يدي الى طيزها ورحت أجوس فردتيه ، ثم حملتها حتى سريري ، وأضجعتها عليه ورحنا نرتشف رحيقينا بالقبلات ، فهمست بأذني: هل تريد ان أنام على بطني أجبتها مسرعا بعد ان أمتلأ جسمي وكياني باللذة والنشوة : نعم وبلمح البصر كانت قد أخذت وضع السجود ونزعت سروال بجامتها ولباسها الداخلي ، فهالني ما رأيت ، كان طيزها كثير اللحم ، مكور، ابيض، بيض اللحم ، كان يناديني ان أنيكه ، الا ان يدها أسرعت وأمسكت عيري المنتصب ووضعته قرب فتحة طيزها، وهمست أدخل أصبعك في كسي . ففعلت فيما راحت كفي الأخرة تنقل اللعاب من فمي الى فتحة طيزها والى عيري، فسمعتها تقول : أدخله بسرعة، فرحت أدفع بعيري الى داخل طيزها وأخرجه ، حتى أسرعت في رهزي ،فيما احد اصابعي يلاعب اشفار كسها ، وهي تتأوه لذة ونشوة آآآآآآه آآآآه حتى انستني كيف دخل عيري بسهولة في طيزها ، ولم انتبه لذلك الا بعد ان قذفت في طيزها، وبعد ان رأيتها ممدة تحتي منحلة الاعصاب والعضلات.قمت من فوقها وانا اسألها: ان طيزك مستعملا.قالت مندهشة: ماذا تعني اجبتها انك منيوكة سابقا،فقالت: وهل في ذلك فرق؟سألتها غير مكترث: من الذي ناكك، لان والدي لا ينيك زوجاته من الطيز؟ أبتسمت وعدلت من نومتها وقالت:جمال.:ابن عمك؟ : نعم ؟ :كيف؟ وراحت تقص حكايتها مع ابن عمها جمال الذي يكبرها بعشرة اعوام.قالت: كان عمري اربعة عشر عاما عندما زارنا جمال في البيت قبل زفافه بيوم واحد وكان كل من في البيت قد ذهبوا الى بيتهم ، عندما دخل الدار اغلق الباب وطلب مني ان اتبعه الى غرفة الاستقبال فتبعته،وعندما جلسنا قال لي والخجل بادي عليه: احلام انت ابنة عمي والذي سأقول لك ارجو ان يكون سرا بيننا اليس كذلك ودون ان اعرف ماذا سيقول قلت: نعم.نهض من مكانه وجلس بالقرب مني وقال: انت تعرفين انني سأتزوج غدا، وانا لا اعرف ماذا افعل. اندهشت لقوله، ولكنه اسرع وقال : انت تعرفين انني لم ار جسد فتاة في حياتي، وانت ابنة عمي وحتما يهمك ان اتزوج وان اقوم بواجبي ليلة الدخله.سألته وماذا تريدني ان افعل قال اريد ان ارى جسد المرأة قلت كيف؟ قال : اعرف ان طلبي غريب ولكن ليس باليد حيلة وانت ابنة عمي ارجو ان تريني جسدك. امتنعت وبعد الحاح منه وافقت خجلة. ويدأ هو يتحسس جسدي من خلف ملابسي ثم اوقفني وراح يحرك كفة على كل شيء من جسمي من وراء الملابس ،فأنتابتني قشعريرة اول مرة تحولت الى نشوة، بعدها شعرت به يخلع ثوبي ثم قال سأتمرن فقط ،سأقبلها اول مرة ، وراح يكيل القبلات لي ، ثم سأمص ثدييها ، ومص ثديي، وسألحس بطنها ، وراح يلحس بطني حتى وصل الى كسي ، فأ نسحبت من امامه الا انه تشبث بي قائلا: انه تمرين وراح يلحس بكسي ، فتصاعدت النشوة واللذة في جسدي ورحت في غيبوبة اللذة والنشوة ولم اشعر الا بالم في فتحة طيزي ،بعد ان ادخل عيره الكبير فيه ، وانطلقت صيحة من فمي فكممه، واحكم السيطرة على جسمي وقذف في طيزي ونهض ثم خرج بعد ان مسح عيره باحدى الستائر تركني ممدة وفتحة طيزي قد توسعت وهي مليئه بسائله الحار وتكررت زياراته لبيتنا ، اذ انه كان يعرف متى ابقى لوحدي ، حتى ادمنت على عيره ، وعندما لم يأتي لي لعدة ايام اذهب له في بيت عمي لاطلب منه ان يأتي اخبرني مرة: انه ينيك زوجته من كسها، وينيكني من طيزي وقال لي مرة: انه متعلم على نيك الصبيان ، وقد جرب نيك طيز البنات معي ، ونيك الكس مع زوجته، ونيك طيز الولد مع الصبيان.ثم ضحكت احلام وقالت سأخبرك بشيء، انا اعرف انك تنيك الصبيان ، لقد اخيرني هو بذلك ، كنتم اصدقاء اليس كذلك؟اومأت لها برأسي ، واكملت: ولهذا رأيتني اغريك بطيزي عندما امشي امامك سألتها: هل ما زال جمال ينيكك؟قالت: بعد ان تزوجني والدك لم ينيكني جمال، وانت تعرف انه ارتحل مع عائلته الى مدينة اخرى ولم يزرنا هنا سوى مرة بحضورك والعائلة.كان جمال صديقي ، كان عاملا في محلاتنا ، فكنا اصدقاء ، وهو الذي علمني نيك الصبيان اذ جاء بصبي يعرفه وطلب مني ان انيكه . مرت الايام وانا انيك احلام من طيزها الذي هيمني حبا، وبعد ان ماتت امي وزوجتي ابي وقسمت الارث مع شقيقاتي ارتحلت الى مدينة اخرى انا وهي وابنها (اخي) اشتريت لي دارا ، وحورت فيه بوضع باب بين غرفتي وغرفة احلام،نفتحه بالليل لكي انام معها، فيما كان اخي ينام في غرفة ثالثة.كبر اخي دون ان يعرف انني انيك بأمه كل هذه السنوات، وعندما انهى الدراسة الاعدادية اجبرته ان يكمل دراسته في الخارج ،وفعل.حتى اذا تخرج تزوج في الخارج وبقي هناك.مرة نكتها من كسها ، فخشيت من الحمل ، فجلبت لها حيوي منع الحمل ، وهكذا حولت عيري من طيزها الى كسها ، وما زالت احلام ارملة ابي الصغيرة زوجة لي افرغ فيها شهوتي الجنسية واحصل من نيكها على لذتي، واي شيء لا يعادلها في حبي وعشقي وهيامي ونحن تجاوزنا الخمسين من عمرنا

قصة صحبتى عزمتنى اتناك عندها فى البيت ( قصص سكس عربى )



فى يوم وكنت لازلت بحضن معشوقى فى الاستراحة بين جولات النياكة وكانت اثار العدوان مازالت واضحة اد اكنا عاريان تماما ورائحة العرق وعبق النياكة وبعثرة الملابس على الارض والفراش واضحة تلهج بما قد كان وكنا مستلقين على ظهورنا محتضنين ومتشبكى الارجل فى عناق وصرنا ننجادب الدكريات عن النياكة وكنت اخكى له عن صديقه وقد عزمنتى على نيكة وكانت اول مرة لى اجرب جنس جماعى وماحدث من مواقعة جميلة واثارة متناهية فرد على مش اجمل مما حدث لى فقلت له استمع لى ولا تقاطعنى الابالنهاية فاستمع
فجاء الكلام عن لسانهامنذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير وسوف أقص عليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ، كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ،وفي يوم من الأيام اتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت بي لتأكد على ألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهبلأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله فيها ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن أريدها أن تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أنتسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا افعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا أفكر فيه ، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت لها أن الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي ، سألتني إذا كنت أجد متعه فيما افعله فقلت لهانعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب ، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخل ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ، وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلتلها ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم اعرف لما سألته ، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال لا اكثر ، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس اكثر من أخ بالنسبة لي غلاوته عندي من غلاوتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه الحدة ، بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا القوية وعشرتنا الطويلة ، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعةفي ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وجسد مثير جدًا ، حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها وقلت أنا اعرف ما تكنيه لي من حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم اعرفها من قبل ، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما عرضت على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال ، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من قبل قالت انه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعدقليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا النوع من المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثير جدا ، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجة المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف نتيجة المشروب فلم أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن حازم ليس غريب ، حقا لقد كنت اشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به يقول أسف لقد ألغيت الرحلة في أخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم إذا يجب أن اذهب الآن لأترك لك زوجتك ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا اعتقد انه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقيحتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وحازم كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذا أقول ، وافقت ، وأنا لا اعرف إلى أين ستقودني هذه الموفقة المجنونة ، وأستأذن منا حازم ليذهب لأخذ حمام ، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام بفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف يغضب إذا ذهبتي هكذا ، فقلت إذا دعيني أنامبالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا ، دعك من الحرج الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن حازم أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوعمن الرومانسية والدفء ، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ حازم هند في أحضانه وبدأيقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا ، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كانيفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت يديها تلمسني ، يبدو أن حازم قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلالحظات حتى كان هو بيننا شفتيه تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماتى ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحازم يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مماكان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقيكأنها تنكني كم كان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسيينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنانثار اكثر واكثر حيت اقترب مني حازم واخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى ذبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب حازم وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ، فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسها ليدفعه في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حازم وهو يدخل في كسي ويخرج منه ، كان حازم رائعا في توزيع إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول مرة بحياتي اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذ يسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجههاواقترب حازم مني جلس على طرف الفراش وبدا في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثمنزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانههذا اهم شي صار بالقصه فرددت طيب مش واجب عليكى تردى العزومة و تعزميها معاناقالت افكر!!

قصة عفاف جارت حسام

أنا حسام عز العرب فى هذة القصة كنت
أبلغ العشرون من عمري فالجنس والنساء هو نقطة الضعف الوحيدة عندي

كأي شاب منا من الشباب الأن يملك قوة شهوانية قوية تكاد تنفجر لو تنفجر وكنت أنا اسكن

في احدي الأماكن الشعبية والعشوائية من احدي مدن جمهورية مصر العربية وكان أماماننا منزل

عائلة عفاف زوجة مصطفي فكانت هذه السيده قوامها كأي قوام جسم متكامل من مجاميعه

من استدارة الطياز وملؤها والبزاز الرهيبة الذي تكاد تقفز من جلبابها وسنتيانتها فكانت أتمني

أن أنيكها ولو نيكة واحدة وكنت أنظر أليها أينما راحت في مكان امامي فكانت تبلغ من العمر

حوالي الثامنة والثلاثون من عمرها والذي ينظر اليها لا يكاد أن يعطيها الخامسة والعشــــــرون

وبدأت قصتي مع عفاف في المرحلة الثانوية علما بأنني الان في متزوج واعمل بوظيفة مرموقة فى الدولة فعفاف هذه

متزوجة بس عليها جسم يحل من علي حبل المشنقة فكانت من جيراننا ومقربة جدا من أمي

فكانت كل ما تغسل أروح هناك عندهم علشان أشوف بزازهاوطيازها وكانت كل ما تنحني فيها

أشوف بزازها الملبن دي. وفي مرة من أحد المرات كنت عند عفاف في منزلهم وطلبت مني أن

أساعدها في لم الهدوم وهنا المرحلة الجدية من نيك عفاف فعندما خلصت من لم الهدوم معها

طلبت مني أن أساعدها في حطها في الدولاب فالدولاب كان عاليا فأحضرت طربيزة وطلعت

عليها وعندما فرغت من ترتيب الهدوم في الدولاب وقعت وكنت انا اترقبها قبل هطولها من علي

الطربيزة فوقعت علي وهنا وقعت فوقي وكانت بزازها فوقي بالظبط وهنا قمت وبدون مقدمات

بمللامسة بزازها وقمت بمد يدي أسفل لتسخينها من كسها وقمت بنزع جلبابها وكأنها كانت

تنتظرني لنيكها وهنا أوصف لكم فكانت عفاف ترتدي سوتيان بنفسج ضيق يكاد يتقطع من

ضيقه وبالأسفل كلوت بمبي رائع ....وقمت بنزع ملابسها قطعة قطعة لأستمتع بذلك

وقمت بتقبيلها قبله ..كقبلة الفرنسيين بتقليب الالسنة داخل الفم وقمت بالتقبيل وانا نازل

بالأسفل بصدرها وقمت بمص بزازها الملبن اللذان يمتلئان باللحم وقمت بمص حلمتيها وهنا

بدأت عفاف الاستجابة لواقع الأمر بالكامل والي أن وصلت لمهبلها شهقت شهقة كاددت أن

تنجذب فيها لمدة أطول وقمت بمص وشد *****ها الذي يكاد أن يكون زب *** صغير و*****ها

بني اللون واسع وكسها عامة وردي اللون به شعر محلوق يكاد أن يكون شبه جسمها كله

خالي من الشعر وكأنها تعلم أني سوف أنيكها هذا اليوم وكأنها تجهز لذلك كالعروس في ليلة

دخلتها ....وقمت بعذلك بدعك كسها بأيدي وتنزيل مياه شهوتها وارتعشت في هذا اليوم حوالي

ثلاث مرات وقمت مرة أخرة بمص كسها وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه يلا ياحسااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام نكنننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن نى

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ حطه بقا حطه بقا مش قااااااااااااااااااااادرة حرام عليك

طفي نار شهوتي ولهيب كسي العاشق لهذا الزب من زمان..............!!!!!!!!!!!!!!

__ وقمت علي الفور بحط زبي داخل أعماق كسها وهي تقول خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ........................ ..آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه اووووووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححححح أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ

مزقني يا حبيبي مزقني وقم بأشباع كسي من ماء زبك الحنون وعندما قاربت من الانزال قمت

عنها وأنزلت علي بزازها ثم دعكت زبي ببزازها ثم قامت بمصه وقالت كنت وأنا أنتظرك من زمان

ثم قمنا بأخذ حمام مع بعض وقمنا بغسل بعض والمداعبة أثناء الاستحمام ثم خرجنا أحضرت

كوبا من الشاي ثم أغرني جسمها مرة أخري وبالذات طيازها اللي تكاد أن تهرول من كلوتها

فكانت طيازها مستديرة جدا وملبن ولكنها رفضت بشدة ...وقالت ان زوجي لا ينيكي فيها

فقلت أنا أفتحها ليكي فرفضت جدا ثانيا...فقلت لها لا يهم فقمت نايكها مرة أخري وصارت
عفاف من اليوم كفض شهوة لي وشهوة لها لا غير وستكون عفاف هذة المرحلة الاولي من النيك ف حياتى

الباشا والبنت الفقيرة

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .قال له : ليه خير ؟قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر .وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.رد وقال له : أنا تحت أمرك .قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .قال له : انت تؤمر هارجعالفيلا أجيب هدوم وآجى .قال له : لا مفيش وقت .وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .قال له : دا كتير يا باشا .رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟قال لها : أنا زاهر .لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .قالت له : حاضر .قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.خجلت وضحكت وإلى لقاء آخر

المحظوظ (سائق التاكسي)

أنا سائق تاكسي متواضع أدعى هاني كنت قد حصلت على درجة الماجستير بتفوق في موضوع العجز الجنسي لدى الجنسين ، ولكن كما تعلمون ظروف الحياة الصعبة وغلاء المعيشة وصعوبة توفير متطلبات البيت والأهل كل هذه العوامل مجتمعة جعلتني اعمل مضطراً في مهنة التاكسي فقد كنت اسمع عن أن مهنة التاكسي تدر ارباحاً هائلة عندما يحل آخر الشهر ، ولكن يبدو أن تلك الآراء كانت خاطئة حيث أن كثرة تعطل سيارة التاكسي كانت تستهلك ما ورائي وما بين يدي من النقود حتى نفذ ما لدي من المدخرات ويئست من نفسي ، وبينما كنت سائراً بالسيارة ذات مرة أفكر فيما يمكن فعله إذ وافاني في الطريق زبون ولكنه ليس كأي زبون لقد كان يبدو وكأنه من أولاد طبقات الأثرياء المترفين وكان غلاماً جميلاً أبيضاً متوسط الوزن كبير الفرج حتى أنني عندما رأيته من بعيد انتصب ذكري واقفاً وقررت أن أبذل ما بوسعي لخدمة ذلك الغلام والحصول على مؤخرته الرائعة ( طيزه ) حتى لو أدى الأمر أن أعطيه كل ما في جعبتي من النقود فتوقفت بجانبه وقلت : أتريد توصيلة أيها الغلام الجميل ؟ رد علي بصوت ناعم تظهر فيه آثار النعمة : ماذا؟ ! أتريدني أن اركب سيارة بشعة كسيارتك؟! لم أغضب من نبرة صوته المتكبرة لشدة ما كنت فيه من الشبق والشهوة وقلت له : إسمعني يا سيدي إنني مستعد لتوصيلك لأي وجهة تريدها وبالمجان مقابل خدمة إنسانية تقدمها لي ما رأيك؟ هنا أحسست في نبرة صوته أنه بدأ يشعر مني بالخوف وهو يقول : خدمة ؟ أي نوع من الخدمة تريد؟ فقلت له بلهجة غامضة : -أرجوك يا سيدي إركب وسأخبرك بما أريده في الطريق. وهنا لم يكن أمامه بد من الركوب فلم يكن في الشارع سوى أنا وهو وكنا في ساعة متأخرة من الليل ، ونحن في الطريق قلت له : كم تبلغ من العمر أيها الفتى؟ أبلغ حوالي 15 عاماً. رائع اذاً لم تبلغ إلا منذ فترة قصيرة. مم.. ماذا تريد أيها الرجل؟ أفصح. الحقيقة أنني معجب بك أيها الفتى وأريد أن ..أن ... ماذا تريد بالضبط تكلم . أقصد أنني...هل تسمح لي بمنايكتك؟ فرد علي ضاحكاً وقد ذهب ما كان به من الخوف : أكان كل هذا لأجل أن تنيكني؟! وبدأت أصابعه الصغيرة تمتد الى ذكري المنتصب وعندما قام بإمساكه قال : أوووه يالهذا الزب الرائع المتين كم أنا سعيد الحظ ، إنني لم أحظَ طوال حياتي بمثل هذا الزب كل الذين كانوا ينيكونني ليسوا مثلك في كبر الزب ، بل كانت أزبابهم صغيرة جداً لا أشعر معها بأي متعة هل تسمح لي بأن أجلخ لك وأمص لك ريثما نصل الى منزلنا؟ فرددت عليه وقد أصبحت وكأنني في علم آخر: نعم أرجوك إفعل ذلك يا صغيري؟ وفعلاً بدأ يمص لي بفمه الصغير الرائع ، فقلت له وقد استغربت من عهارته مع صغر سنه : آه إنك تمص بطريقة رائعة أيها الصغير هل كل واحد تمص له هكذا؟ لا أيها الرجل بل إن طريقة مصي تختلف حسب كبر الزب وحجمه مكلما كان الزب كبيراً كلما كانت طريقة المص رائعة. فقلت وقد بلغت قمة الشهوة : يكفي يا صغيري لقد هيجتني تماماً أريد أن أضع زبي في فرجك الأبيض . فقال لي : أنتظر حتى نصل الى بيتنا الكبير ففيه غرف نوم كثيرة وواسعة وسوف أجعلك تنام معي هذه الليلة . فقلت له بلهجة استنكار شديدة : -ماذا أتريدنا أن نتنايك في بيتكم هل جننت سوف تحدث ضجة كبيرة وفضائح لا حصر لها إذا عرف أهلك أنني قد نمت معك في بيتكم . فقال لي بلهجة خبيثة وهو يغمز بعينه: -لا عليك فبيتنا أمان وليس فيه سوى أنا وأمي وهي امرأة شديدة الجمال وخادمتنا أما أبي فهو مسافر مع فريق العمل في رحلة الى الولايات المتحدة الأمريكية ، فلا تفوت هذه الفرصة الرائعة . فقلت له وقد أحسست بالاطمئنان من لهجته الواثقة : -رائع هذا جيد ، ولكن ماذا ستقول لوالدتك اذا سألت عني؟ فقال بكل ثقة : -دع هذا الأمر لأوانه وانطلق بسرعة الى البيت. وتوجهت بالفعل الى البيت وهناك استقبلتنا والدة وليد ـ وهذا هو اسمه ـ السيدة حنان ولها من امرأة لقد كان جمالها المجسم أمامي أكثر روعة مما وصفه لي وليد ونحن في سيارتي ، فقد كانت نارية الشعر كبيرة الثديين حتى أن فستانها كان يحدد ثدييها وكبرهما وكانت أبيض قليلاً من ولدها كبيرة العينين تبلغ العين الواحدة مقدار قدح القهوة الصغير ، كانت بالفعل أجمل من أن توصف حتى أن ذكري كان يتقافز من خلف ثيابي بشدة حتى استحييت وقلت لوليد : -عفواً يا وليد أين دورة المياه ؟ فقال لي بلهجة رسمية مصطنعة أمام والدته : -تفضل معي يا أستاذ هاني. ولكن والدته اسوقفته وسألته : -من هذا يا وليد؟ فرد قائلاً : -إنه الأستاذ وليد يا أمي مدرس الكيمياء. فقالت : -آه إهتم به جيداً يا وليد وقدم له ما لذ وطاب وأكرمه واحرص على أن يبيت لدينا هذه الليلة فيبدو أن عليه آثار التعب . فرد وليد : -بالطبع يا والدتي سأهتم به جيداً. ثم سحبني الى الدور العلوي حيث دورة المياه الخاصة به ودخلنا معاً تحت الدش وبدأت في نيكه نيكة معتبرة حيث وضعت على زبي بعض الكريم اللزج وأخذت أفرك زبي جيداً حتى تأكدت من انتصابه وكان وليد يخلع ملابسه بدوره ليستعد للدخول معي تحت الدش ولكن ما أن بدأ في خلع سرواله القصير وظهر طيزه الرائع حتى أسرعت نحوه ممسكاً بكتفيه من الخلف وواضعاً زبي داخل طيزه وأنا أجلخ عليه بشدة لم يتعودها وليد المسكين فقد كان يصرخ ويتأوه بشدة ، ولكن أي صراخ يؤثر بي في تلك اللحظة ؟ لقد كان وليد يقول لي : -انتظر يا هاني فزبك كبير جداً سوف يغمى علي من كبره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه حرام عليك أرجوك لا تدخله كله . ولكن مشهد أمه وثدييها الكبيرين لم يفارقاني لحظة واحدة فأخذت أتخيلها أمامي وانا أنيك وليد حتى قذفت المني كله داخل طيز وليد من غير شعور مني ، ثم قمنا بالاغتسال وقمت بتنظيف مؤخرة وليد من المني الذي دخل فيها ودخلنا في غرفته لنأخذ بعض الراحة ، وقلت لوليد عن شعوري تجاه والدته وعن ذكري الذي انتصب واقفاً عند رؤيتها فتبسم في وجهي قائلآً : -لا غرابة في أن تعجبك والدتي يا عزيزي هاني فهذا ليس شعورك وحدك ، بل كان شعور كثير من الرجال الذين شاهدوا أمي وهم يقدمون معي الى بيتنا ، ولكن ماذا بوسعي أن أفعل؟ إن والدتي امرأة مزاجية لا يعجبها أي شخص. فقلت له وقد انتصب ذكري ثانية : -ولكنني لست أي شخص يا وليد إن والدتك جميلة جداً ويجب أن أقضي شهوتي منها بأي طريقة . ثم قمت لأتوجه الى ثلاجة بيتهم للحصول على مشروب بارد وفوجئت بأمه وهي أمامي مرتدية روب نوم شفاف بدت فيه جميع مفاتنها وقالت لي بلهجة كلها خبث : -أهلاً يا أستاذ هاني لقد أعجبني درسك الذي أعطيته لولدي وليد وأنتما تحت الدش لقد كان درساً رائعاً ولكنه مؤلم جداً . فقلت وأنا في شدة الارتباك : -أ..أي درس؟ أقصد أي دش؟ لل..لقد كنت ... فقاطعتني قائلة : -إياك أن تكذب أيها الرجل لقد كنت خلف الباب أسمع كل شيء وأنا لا ألومك على ما فعلته بوليد فهو يشبهني في الجمال والروعة ولكنني أريد أن أسألك سؤالاً. وهنا ازدادت لهجتها خبثاً وهي تقول : -ما هو شعورك تجاهي يا عزيزي هاني؟ فقلت لها وأنا لازلت مرتبكاً: -شعوري تجاهك؟ إنك...إنك ربة بيت رائعة وناجحة و... وهنا قاطعتني : يالك من ماكر يا عزيزي هاني دعنا ندخل في الموضوع مباشرة إنني أسألك عن شعورك الجنسي تجاهي ؟ فقلت لها باستحياء : -أأ... إنك يا سيدة حنان تملكين جسماً رائعاً و..و... وتملكين أروع ثديين شاهدتهما في حياتي . وهنا قالت لي بكل مكر: -وهل تود مشاهدتهما يا أستاذ هاني؟ فقلت بكل سرعة : -نعم يا سيدة حنان أرجوكي. فأشارت لي بأن أتوجه معها الى غرفتها ، فسرت حتى دخلنا غرفتها وهنا طلبت مني إغماض عيني ، فأغمضتهما برهة ، ثم أمرتني بفتحهما ، وهنا انتصب زبي واقفاً بشدة يالهذا الجسم الرائع والثديين الكبيرين ، فلما رأت السيدة حنان دهشتي ومحنتي قالت: هل تريد أن تلمس ثديي يا هاني؟ فقلت لها : -بعد إذنك طبعاً يا سيدة حنان. ولكن يبدو أنني فقدت لباقتي فما أن وضعت يدي على ثدييها حتى غاصت يدي داخلها وأخذت أمصهما وأرضع ما فيهما من الحليب من غير وعي مني وحنان مسترخية مبسوطة على السرير حتى رفعت رأسي فجأة بيديها وقالت : -دعني أرى زبك الثخين يا هاني. فأخرجت زبي الذي أصبح متورماً من المحنة ، ولقد ضحكت عندما شاهدت حمرته الشديدة قائلة : -يا الهي إنك مصاب بشبق جنسي شديد. ثم أخذت تمص زبي وتدخله كاملاً في فمها ثم تخرجه مرة ثانية وهكذا ، ثم سحبته من فمها وأخذت تنظر الى وجهي الذي بدت عليه علامات عدم الرضا بعد أن تم إخراجه من ذلك الفم الرائع ، وقالت لي : هيا ضع زبك بين ثديي يا حبيبي ودعه يتذوق حلاوتهما. وهنا لم أصدق أذني فوضعت زبي بين ثدييها الكبيرين بسرعة قبل أن تتراجع عن رأيها وأخذت تتأوه وتتمخنث وهي تقول : -أوه يا حبيبي هاني ما أجمل زبك وما أكبره آآآآآآه ه أريدك أن تضعه في كسي ألأبيض أرجوووووووك إنني أشتعل شهوة. وقمت بوضع زبي الكبير في كسها وكم كان ذلك الكس رائعاً لقد كان ناعم الملمس كالحرير ما إن وضعت زبي عليه حتى غاص بأكمله داخل ذلك الكس وهنا صرخت السيدة حنان من المحنة وقالت : آآآه رائع يا هاني إنك تتقن فن منايكة النساء هيا أريدك أن تجلخ على كسي بكل قوتك أسرع آآآآه . وأخذت أجلخ على كسها وأنا أرهز رهزاً شديداً وأقول : -آآه ياللروعة يا سيدة حنان ما أجمل هذا الكس الذي كنت تخفينه عني طوال الوقت آآآه سوف أخرج الماء يا سيدة حنان آآآآآآه . فقالت لي : -أوه انتظر انتظر يا هاني أريدك أن تصب المني على بطني أريد أن أشعر أكثر بالمتعة الجنسية . وقلبتها بسرعة على ظهرها وبدأت أقذف بالمني بكل قوة على بطنها وشعر عانتها ولا أخفيكم سراً فقد خرج المني بكميات أكثر من تلك التي خرجت في منايكتي لابنها وليد حتى أن السيدة حنان سألتني مستغربة : -يالك من ممحون يا عزيزي هاني أكنت تفكر فيني كل تلك المدة ؟ فقلت لها معتذراً : -أعذريني يا آنسة حنان فماذا أستطيع أن أفعل أمام جمال صارخ كجمالك؟ ثم قبلتها قبلة طويلة في فمها واستأذنتها في الذهاب ، ثم خرجت لأجد وليد قد نام في غرفته فجمعت ملابسي وخرجت متسللاً الى سيارتي وأنا أنوي تكرار تلك التجربة الرائعة في يوم من الأيام .

بزاز أختي المطلقة الملبن دفعتني لنيك كسها

سأروي لكم قصتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن تطلقت اختي رشا  من زوجها منذ عام تقريباً وقد اقامت في المنزل. اعرفكم علىّ اولا انا عمر  21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر  أبي تُوفي قبل أن أبلغ منذ أن كنت في الإبتدائية  وأختي رحاب 26 سنة  كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل ، في بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها فطلقها زوجها لذلك.  أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني  وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة.   أما عن  أختي رشا المطلقة  ابنة السادسة والعشرين  فهي ترتدي لدى خروجها  ثياب  محترمة و كذلك نفس الوضع مع أمي  التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية.  ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها  فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة   و شورتا قماشاً  يُظهر  طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي  من تهيج وانتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق  فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقه ذلك البودي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع نيك بزاز أختي المطلقة الملبن وبدء التفكير به وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه.
كان الصيف الماضي وكانت معه ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسياررة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمزيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر وأرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين وطيزها العريضة  المنتفخ. لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم ومؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.
المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة  فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضاً وبعدها ذهبت رشا إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة مساكة ضهرك ليه؟!” فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية للتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع وسحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب  و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية  عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .”  لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية  على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي يمتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك.  المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير  و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك  ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغرني  و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا.  كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى  حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تُقربني  شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني: “  أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً  ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت: “  أيه  بزازي عاجبتك ؟  فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…”  تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها وقالت: “  أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟! أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها  وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”. ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي
بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت  و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك  و شرعت  أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بايات سكس المحارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق    أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت  أمسك بزازها و أمسك حلمتيها  باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت  أفرك بزاز أختي المطلقة الملبن و حلمتيها  باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيها و سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها  فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:”  آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه  وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رشا بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…”
وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم  عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت  أرضع بزاز أختي رشا لتكون بدايتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين  أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتايتمشيان  إلى اسفل جسدها البضّ   إلى أن وصلت إلى كسها المثير  فقربت وجهي من مشافر  كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي  وأستنشقها أملأ  بها رئتي  ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره   بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً  غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه  بكل شهوة و أنا أتأوه:”  آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبري يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت  أفركه  بكسها  إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها  علامة قمة الهيجان وقد  وفتحت أشفار كسها أمام راسه.
وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رشا المطلقة حديثاً في بدايتي مع سكس المحارم الشهي  ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه  إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت  أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا  نيك أختك المطلقة  قطع  كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “  تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.”  ظللت أتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن لمدة ربع ساعة كاملة حتى  أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا  أطفأ نار كسها  ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا في اعتى شكل من اشكال سكس المحارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا  وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون  إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها  وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة زوكأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجها.

فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس

حين اتذكر فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس اذهب مباشرة الى الخلوة و اخرج زبي و احلبه و اقذف و انا اتذكر تلك الحادثة الساخنة جدا و اعترف اني كنت مجنون جدا لانها لو تعلم الامر لربما قتلتني اما ابي فهو يغار عليها و لو علم بخبري ربما يذبحني و يقطع راسي . كنت لحظتها مراهق لم اصل الى العشرين من عمري بعد و امي امراة جميلة و ترتدي ملابس مثيرة  واحب طيزها و بزازها و رايت اكثر من مرة فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و رايت حتى ابي ينيكها عدة مرات و كثيرا ما كنت اتلصص عليهما و اكثر ما كان يثيرني هو حين اراها ترضع زب ابي و اندهش حين اراها ترضعه و زبه نائم و اتسائل مستحيل ان تكون امراة ترضع زب رجل و زبه مرتخي و لم اكن افهم في امور السكس الا بعد ان كبرت و عرفت ان ماما لما كانت ترضع زب ابي المرتخي ربما يكون قد ناكها و ارتخى زبه و هي تريد تهييجه مرة اخرى او ربما ابي كان متعبا و هكذا . و ذات مرة رايت فيلم سكس لرج ينيك امراة بعدما ينومها و بدات اتخيل انا ماما وانا بنيكها و اذوق حرارة فمها و اقذف داخل لسانها و لم افكر كثيرا و اشتريت شراب منوم و فكرت في وضعه في الحساء
و انتظرت الغد حيث ابي في العمل و كنا في ذلك اليوم لوحدنا و امي طبخت حساء العدس و وضعت صحنين احدهما امامي و الاخر امامها و اكلت صحني بسرعة و كان صحن ماما الى النصف ثم اخبرتها ان الحساء لذيذ جدا و طلبت منها ان تملا لي صحن اخر . و بمجرد ان قامت ماما حتى رميت كمية من المنوم في صحنها و حركت بالملعقة و لما عادت اكملت صحنها  و انا انتصب زبي و ارتعد قلبي من الشهوة و انا اتخيل كيف تكون اللذة حين أرى فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و انظر الى صدرها و المسها و فعلا لم تمر سوى بضعة دقائق حتى سمعت ماما تقول لي انا متعبة سانام ان جاء احد من اخوتك افتح له الباب . و دخلت ماما الى غرفتها و هي لا تغلقها بالمفتاح الا في الليل ثم تبعتها و انتظرتها حوالي عشرة دقائق حتى غطت في نوم عميق و تظاهرت اني اوقظها دون جدوى و بدات المس صدرها و ادخلت يدي و تحسست الحلمة الوردية و لمست الفخذ ثم قبلت ماما و لحست بزازاه و رقبتها و انا هائج جدا ثم وضعت زبي على شفاهها و بدات ماما تمص زبي و كان فمها مفتوح  و انا احك زبي بين اسنانها
و ادخلت كل زبي في فم ماما و كان فمها ساخن جدا و اللذة التي كنت اشعر بها لا توصف و زبي لم يكن كبيرا جدا مثل زب بابا و زبي قصيرا و كنت ادخله الى حنجرتها و خصيتاي تسد شفتيها و امسكها من راسها و انيك فمها بقوة . و كانت عيناها مغمضتان و لكن كانت تبدو كان ماما ترضع زبي حيث فمها مفتوح عن اخره و لم تقم من نومها ما عدا في بعض الاحيان كنت اسمعها تشخر ثم حاولت ان انيكها من صدرها و لكن لم اقدر لان صدرها كان طري جدا و حين اضع زبي بين بزازها و ابدا بالنيك كان زبي ينفلت من بينهما و قد كررت العملية عدة مرات لكن طعم النيك في الفم كان احلى . و مرة اخرى اعدت زبي في فم ماما و بدات انيكها و احس ان الشهوة تقترب و بدات اللذة تكبر اكثر و الشهوة تصل الى اوجها و انا سخنت و نسيت حالي و ادخلت زبي في فمها اكثر لاشعر اخيرا بنشوة القذف و لذة الانزال التي كانت عالية جدا و ماما ترضع زبي و هي دون ارادة  و نائمة و سحبت زبي للخف قليلا و تركته في فمها الى النصف و انا اتحسس على صدرها و زبي يقذف في الفم
ثم اكملت القذف لارى فم ماما ابيض و اسنانها مليئة بحليب زبي و اسرعت الى الحماما و غسلت زبي بسرعة كبيرة و احضرت معي المنشفة المبللة و مسحت فمها و شطفت كل المني من داخل الفم و اللسان و وضعت لها بخاخة الفم و انا مستغرب من مفعول المنوم . ثم غطيتها و خرجت و لم اترك اي اثر للمني في فمها و جسمها و كنت اشعر باجمل نشوة في حياتي لما رايت فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و حين قذفت في فمها صرت اكره ابي حين ارى زبه مرتخي في فمها

طيز خالتي البيضاء الناعمة تشتهي زبي المنتصب

خالتي، واااه من طيز خالتي البيضاء الناعمة خصوصا وهي تأخذ وضع السجود كلما رأتني وكأنها تلتقط شئ وقع على الأرض لكنها تريد مني ان انيكها وتأكدت فقد كنا لوحدنا و كانت الحرارة شديدة في فصل الصيف  و انا احبها لكن كلما انظر الى طيز خالتي البيضاء الناعمة و اثداءها البارزة اشعر ان زبي ينتصب و ترتفع شهوتي . في ذلك اليوم كانت تغسل الملابس و قد تبلل فستانها الناعم و هي ترتديه على اللحم و بانت حلمة ثديها و وقفت من خلفها و زبي منتصب بشدة و اريد ان احلبه على هذا المنظر الساخن لكنها التفتت الي  وراتني انظر اليها بشهوة و شبق و لاحظت ان زبي منتصب فقامت الي و نهرتني و طلبت مني ان اتركها لوحدها . في تلك اللحظات احسست اني مخدر و لم اكن انظر الا لصدرها و غضبت خالتي وقالت ما لك تنظر الى صدري ثم اخرجته امامي  وقالت انظر ها هي بزازي و امسكت اثداءها و جمعتها و كان صدرها ابيض و احسست ان شهوتي تضاعفت عشرة مرات و قلت لها خالتي اريد ان الحس صدرك و ارضعه لكنها نهرتني و اقتربت مني و دفعتني . و لا اعرف كيف امسكت يدها و كنت اقوى منها و وضعت اليد الاخرى على صدرها الطري و تحسسته و احسست بنيران الشهوة تزداد
و حاولت تقبيلها من الفم لكنها منعتني و لحظتها لم استطع التحكم فيشهوتي  وقلت لها اليوم سانيكك يا خالتي و التصقت بها و جائتني رعشة قوية جدا و كان لابد لي ان انيكها . و اعتقتدت في البداية ان خالتي تمنعني من لمسها لكن تاكدت فيما بعد انها ايضا كانت تشتهي زبي المنتصب و كل ما كانت تقوم به هو سيناريو مفبرك فقط و بدات اقبلها من الفم و هي مستسلمة لي و تتظاهر فقط انها تحاول ابعادي لكن نار شهوتي كانت قوية جدا و لا اعرف كي فتحت بنطلوني و اخرجت زبي الذي بدا انه ضخم جدا من كثرة الانتصاب و سحبت فستانها الى الاعلى و نظرت الى مؤخرتها البيضاء الكبيرة التي كانت كالحليب و وضعت زبي بسرعة على طيز خالتي بين فلقاتها . و حين حاولت ادخال زبي في طيزها صاحت لا ليس هناك انزله الى كسي و امسكت خالتي زبي بيدها الساخنة و حولته الى كسها الذي كان ساخن جدا و مبلول و ادخلت زبي بكل قوة في كسها و بدات انيكها في سكس محارم رهيب و حامي جدا حيث كنت انا خلفها و هي انحنت قليلا و انزلت راسها و اصبحت ادخل زبي في كسها و انظر الى طيز خالتي البيضاء الناعمة و زبي كيف كان يدخل و يخرج الى النصف
و لحظتها احسست نفسي اني رجل كامل و انا مع خالتي الجميلة و قد عرفت كيف اذيبها  واجبرها على الرضوخ لرغباتي الجنسية و كان كسها ناعم  وساخن و لذيذ جدا و زبي كان يطعنه و يدخل فيه و كاني اطعن قطعة زبدة بسكين ساخن حيث كان كسها مثل شطيرة البيتزا  و زبي يقطعها الى نصفين . و لم اتوقف ابدا عن جمع بزازها بيدي و اللعب بالحلمات الجميلة التي كانت منتصبة بقوة و طرية في نفس الوقت و انا اتحسس عليهما و العب بهام بلا توقف و زبي دائما يواصل الدخول و الخروج بكل قوة . ثم احسست برعشة قوية و عنيفة و جميلة جدا و انا من خلف خالتي و انا اسمع احلى اهات اه اه اح اح اح اح و انا انيك بقوة ثم لم اقدر على الصمود مع قوة اللذة  وجمال كسها و لم استطع اكمال النيك حيث ذاب زبي واخرجته بسرعة و قوة و وضعته بين شطري طيزها و بدات اقذف بكل قوة و بطريقة عجيبة و انا اخرج مني و انفاسي معه اه اح اح اه اه اه و اصرخ بشدة من كثرة اللذة في سكس محارم جد ساخن
و كانت خالتي ايضا مستمعة و لم تكن تعبر لي عن لذتها و متعتها لانها ربما كانت تريد ان تزعم انها غاضبة مني او انها لم تكن تشتهي زبي المنتصب لكن انا كنت انيك بكل قوة و متاكد ان زبي قد متعها و اعجبها خاصة لما كنت احركه داخل كسها بتلك القوة و الحرارة . و اكملت قذف كل منيي على طيز خالتي الابيض الكبير بكل قوة ثم مسحت زبي على طيزها و اخفيته بين ثيابي بعدما دسسته و صفعت طيزها و طلبت منها ان تخفيه و لحظتها استدرت لي خالتي  وشتمتني و هي تتظاهر انها لم راغبة في نيك المحارم رغم انها في قرارة نفسها كانت في قمة المتعة

طيز بنتي الشرموطة ولعت زبي حتى مارست نيك المحارم

أبلغ من العمر أربعون عاما متزوج ولي إبنة شابة في عمر الزهور تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما أنهت تعليمها المتوسط ولم تحب أن تعمل وإختارت أن تكون ست بيت وإستطاعت من خلال والدتها أن تصبح طباخة ماهرة ومدبرة منزل يعني منتظرة إبن الحلال الذي يتزوجها لتعمر له بيته ، ولتعلقها الشديد بالكمبيوتر إشتريت لها لاب توب وراوتر للدخول على شبكة الإنترنت ، وكانت عندما تنتهي من واجباتها المنزلية تمارس هوايتها مع اللاب توب لفترة متأخرة من الليل وكنت أحذرها من شبكة الإنترنت فهي سلاح ذو حدين فيها الصالح والطالح .. وكانت تطمئني بأنها فتاة مثقفة ولا يشغلها سوي الإستمتاع بالتصفح و التثقف والتواصل الإجتماعي بين صديقاتها فنحن في مجتمع شرقي لا يسمح للفتاة بعمل صداقات خارج منزلها لذلك هي على النت دائما مع صديقاتها ولها صديقاتها التي يزورنها في منزلنا .. ووالدتها تشجعها على ذلك وتجلس معها وتراقبها حتى لا تنحرف وتدخل في المحظور من مواقع البورنو والسكس أو مع صديقاتها .. و إبنتي بالرغم من أنها لا تخرج من منزلنا إلاّ معي أو مع أمها إلاّ أنها مهتمة جدا برشاقتها وأزيائها على أحدث خطوط الموضة.. وهي كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وعندما أعنفها على هذه الملابس أجد أمها تقف معها وتقول لي بنتك شابة جميلة أتركها تتمتع بجمالها وشبابها وبعدين هي في بيتها تلبس اللي هي رايداه بطّل عقد يا عقد!! وكان ما يقلقني أنني كنت أحيانا أنسى أنها إبنتي وأجدني أنظر إليها كإمرأة وأعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة و جمال طيز بنتي الشرموطة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس أو تمارس تمريناتها الرياضية فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل .. وكان ما يقلقني أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامي على إعتباري رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الكبيني الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها .. الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله .. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية .. ثم يصب عليك عسله ويفرج عنك .. فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!! وآه لو خرجت من الحمام بعد إستحمامها أمامك ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من طيز بنتي الشرموطة مرتفعة مكتنزة رجراجة متحركة مستديرة .. فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!!!! ولكي أفرغ شهوتي كنت ألجا إلى زوجتي لعلني أطفئ نيران رغبتي بإبنتي .. وكان هذا متنفسي ولكن لن تستطيع أن تصمد بين جسدي إمرأتان أحداهما في عنفوانها وشبابها وقوتها .. فلقد إنهارت قواي يوم مرضت والدة زوجتي وذهبت لها إبنتها لرعايتها وإستقرت لأكثر من ستة أشهر كنت وإبنتي نذهب إليهم ونمكث لفترة ثم أرجع و إبنتي لمنزلنا لترعاني بدلا من أمها التي كانت تقول لي أنا عارفة إني بنتي ست بيت ومش حتخلّيك تحتاج لحاجة !! يعني الحاجة أكل وشرب بس ولآّ إيه؟؟ يعني الجنس راح فين؟؟ هو فيه حد يقدر يستغنى عن الجنس خاصة وعندك بنت معفرتاك ومحركة فيك الشوق والشبق الجنسي!! و زوبرك منتصب على طول لما بتكون معاها!! كنت أرجع من عملي دائما في الرابعة مساءا وأجد إبنتي قد جهزت لي غدائي ثم أذهب لأنام للقيلولة وأصحو عند السادسة لأخرج لمقابلة أصدقائي بأحد المقاهي المشهورة ولا أرجع إلاّ عند منتصف الليل لأنام وهكذا هو يومي وليلي .. في يوم كسرت القاعدة ورجعت من المقهى في الثامنة مساءا .. ودخلت المنزل كالمعتاد من خلال فتح باب المنزل بمفاتيحي .. ولم أجد إبنتي بغرفة المعيشة مع برامج التليفزيون ..وتسحبت أين هي إبنتي إنني أسمع آهات وغنجات صادرة من إمرأة تتناك!! إنها صادرة من حجرتها..أ.معها رجل؟ وجدت ابنتي نازعة كل ملابسها و ومعها صديقة لها ونائمتان على السرير بوضع 69 وصديقتها مرتدية حزام متدلي منه زوبر ضخم وإبنتي ملتقمة هذا الزوبر بفمها وصديقتها بفمها كس إبنتي .. وقلت زوبر صناعي في بيتي يا لا الهول!! أين سيدخل في طيز بنتي الشرموطة أم في كسها ..قلت أنتظر حتى أرى!! لقد قامت صديقتها من عليها وأخذت بساقي إبنتي على كتفيها ما هذا لقد أدخلت الزوبر في كس إبنتي!! مشغلة فيلم سكس باللاب توب وتداعب صدرها وزنبورها كانت فى هذا الوقت على وشك الوصول لشهوتها .. وانتظرت حتى لا أزعجها وأُضيِّع عليها شهوتها .. حتى جاءتها رعشتها فهدأت وصديقتها ما زالت زوبرها في كس بلبلتي .. وعندما أخرجت صديقتها زوبرها الصناعي من كس بلبلتي وجداني أمامهما .. ومن شدة المفاجأة لم يتحركا أو ينطقا بكلمة .. وأردت أن أكسر جو الرهبة .. فقلت ما بكما ؟ أنتما فتياتان مكتملا الأنوثة ولكما إحتياجاتكما الجنسية التي لا يوفرها لكم مجتمعنا الشرقي!! وما تفعلوه هو متنفسكم الوحيد .. ولكني ما تخيلت أن تفقدا بكارتكما .. أنا أعلم أن الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء اقوي غريزة بجسم الإنسان .. الشهوة يجب إشباعها ومن غير الإشباع ممكن أن يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل والأكثر منه عند النساء .. الشهوة لا تعرف الفرق بين الأميرة والغفير أو الأمير وبنت الغفير …. وحدثت نفسي قلت.. لماذا أخسر إبنتي؟ وقد فضت بكارتها هي وصديقتها .. وسألت إبنتي .. من قام بفض بكارتك ؟ فأقسمت بأنها من شدة شهوتها كانت تفرش كسها بالقضيب الصناعي ومن شدة الشهوة أدخلته في كسها ونزل الدم .. فـأخبرت صديقتها فقالت لها لا تنزعجي هناك بديل للغشاء وكمان كثير من الشباب في ليلة الدخلة من السهل جدا خداعهم بعديد من الحيل فلا تنزعجي ومن أجل أن تستريحي سأجعلك تفضين لي بكارتي حتي نستمتع بالجنس معا وستكونين زوجي الذي يفض بكارتي!! وفعلت بها ما طلبته وصرنا نستمتع بالجنس معا .. كل ده هو الصدق يا بابا ولم أكذب عليك .. قلت لها أنت وصديقتك تمتلكان جميع مفاتن المرأة المكتملة الأنوثة وأنا ووالدتك راعينا عدم ختانك حتى لا نحرمك من متعتك مع زوج المستقبل و كل العائلة لا تعلم ذلك ويعلمون أننا ختناك عند دكتورة وأنت صغيرة .. ووجدت صديقتها تقول إنت عارف يا عمو بابا كمان عمل معايا كدة !! قلت لها راجل بيفهم أد إيه البظر والشفرات مهمة لإستمتاع المرأة أد إيه ! ووجهت كلامي لصديقتها قلت المُزَّة إسمها إيه ؟ قالت بوسي يا عمو .. قلت و رحت ماسك الزوبر الصناعي اللي هي مركباه على كسها بحزام قلت دا لسة واقف راحو ضحكين .. قلت وعلشان تعرفو إني متجاوب معاكو أنا كمان حأقلع ملابسي وتشوفو زوبر طبيعي مش صناعي وحتحسو بالسخونة فيه وقد إيه رأسه طرية وحرير وكمان أحلى من الآيس كريم في طعامته ولذاذته وإرتسمت الإبتسامة على شفاههما .. ثم خلعت عنها زوبرها وتحسست كسها فتأوهت بوسي .. ثم أخذتها في صدري ثم تجاوبت معي في قبلة فرنساوي .. ووجدت إبنتي تنزعها من صدري وتحل محلها وتقول لي وأنا كمان يا سي بابا .. أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة و إبتدأت تمص شفايفى فضلت أمص شفايفها وماسك طيز بنتي الشرموطة أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم وونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقال هناك فرق بين إيد الراجل والبنت دا أنا حاسة بتدفق ميتي من كسي بوسي صاحبتي ما بتعرفش توصلني لكدة ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنّوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقيني يا بوسي نزلت عسلي من كسي من مص بابا .. ثم قالت كمان يا بابا أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها علي كتفاي ثم مسكت زوبري وأخذت افرش علي طيز بنتي الشرموطة وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثاني وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته حتى البيضان حتي جاءتها شهوتها ثم جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل .. وجريت بوسي تلتقط لبني في فمها وشفتاها .. وإسترخى زوبري ولم تتركه بوسي حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتي جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد .. ونيمتها على ظهرها وأخذت أفرش لها على بظرها بقوة حتى إنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها .. ثم أدخلت زوبري في طيز بنتي الشرموطة بعد أن أخذت وضع الكلبة وأدخلت زوبري بكسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها حتى جاءتني شهوتي فأخرجت زوبري من كسها وإستلمته إبنتي حتى آخر نقطة .. وشكراني على إستمتاعهما الذي لم يكونا يتوقعاه نيكة بزوبر طبيعي كبير الحجم وليس صناعي لا حياة فيه ولا سخونة .. وطلبا الإثنان بأن لا يقطعان علاقتهما الجنسية معي شريطة أن أفرغ لبني في أكساسهم بعد أخذ مانع للحمل وواعدتهم على ذلك . وإستمرت الحال مع إبنتي التي إستعملت مانع للحمل وأصبحت تشاركني سريري لمدة الست أشهر التي غابت فيها أمها وكانت صديقتها بوسي تأتي يوم بعد يوم لتأخذ نصيبها من الجنس الذي إستمتعت به معي وكانت وإبنتي يتباران في إرتداء أحلى وأمتع الملابس الداخلية التي تطيّر العقل وترسم تضاريس طيز بنتي الشرموطة … وعلمتهم كل فنون الجنس والأوضاع الجنسية المثيرة وكنا نشاهد أفلام البرنو ونطبق منها كل ما هو جميل من أوضاع الجنس مرة نيك في فمها ومرة أنيك طيز بنتي الشرموطة أو في الكس

خالتي المنيوكة سلمتني طيازها المليانة لما عرفت إني بلغت و جعلتني أنيكها

إسمي سالم وبعد نجاحى فى الثانوية وحصولى على مجموع كبير اهلنى ان ادخل كلية الهندسة ولكن فى مدينة غير التى اعيش فيها فرحت أمى كثيرا بنجاحى لكنها حزنت لابتعادى عنها وفى الحقيقة انا ايضا كنت حزين ليس فقط على فراق امى ولكن ايضا على ابتعادى عن جارتى العزيزة (فيفى ) لكننى لم اجد فى النهاية حل الا السفر كانت امى مشغولة بتجهيز اغراضى التى ساحملها معى الى الكلية فسألتها مستفسراً ؟ امى هوه بيت خالتى ( صفاء ) وهذا ليس اسمها الحقيقى بعيد عن الجامعة ..؟ كانت امى قد قررت الا اكون بمفردى فى الغربة ( على حد قولها) لذا أمرت بأن اعيش عند خالتى الصغيرة ( المطلقة ) طول فترة دراستى حتى تهتم بى وترعانى لم أكن قد رأيت خالتى من اكثر من 7 سنوات منذ تزوجت وسافرت مع زوجها الى المدينة البعيدة وسمعنا منذ شهور انها تطلقت من زوجها بحجة عدم الإنجاب وانها استمرت فى المعيشة هناك بعد ان حصلت على عمل بشركة كبيرة وبمرتب مغرى ردت امى ما اعتقدش فخالتك قالت ان المسافة من شقتها الى الجامعة لا تزيد عن عشر دقائق قلت لامى وهى خالتى هتستنانى فين قال ستقابلك فى محطة القطار ثم ضحكت وقالت بس ياريت تعرفك دى ما شافيتكش من وانت عيل ثم نظرت الى وعينيها وهى تكاد تبكى وقالتلي معقولة بسرعه كدة كبرت يا سالم وبقيت راجل وهاتبعد عني بس وحياتي تخلي بالك من نفسك وطمني أول ما توصل . قبلت راسها وقلت ربنا يخليكى ليا يا امى ركبت القطار وانا فى قمة الحزن ( فلم تسنح لى الفرصة لوداع فيفى ) فقد كانت مسافرة مع زوجها لقريتهم البعيدة مر الوقت بطيئا وانا بداخل القطار حتى وصلنا الى المدينة المنشودة نزلت من القطار حاملا حقيبتى ابحث عن خالتى التفت يمينا ويسارا فلم اراها وفجاة اقتربت منى سيدة فى منتهى الشياكة تضع نظارة سوداء عريضة وترتدى ثوب قصير يصل بالكاد الى ركبتها وتتعطر برائحة جذبت كل من كان على رصيف القطار نظرت اليها معجبا مثل جميع الواقفين واذا بها تقترب منى وتقترب وتقترب ثم تحتضنى نعم احتضنتى وانا من شدة الذهول والدهشة اسقطت الحقيبة من يدى كل من كان واقفا على رصيف المحطة اعتقد انه حسدنى على هذا قالت سالم مش ممكن ده أنت كبرت قوي يا سمسم ( وده الاسم اللى كانت خالتى دايما بتناديلى بيه وانا صغير ) نظرت اليها مستفسرا خالتى صفاء نظرت الى وقالت يخرب عقلك انت مش عارفنى يا سمسم ولا ايه قلت مش عارف يا خالتى بس انتى احلويتى قوى ضحكت ( فكدت اسقط من طولى ) قالت لأ ده انت كبرت بجد قلت بس انا فاكر انك كنتى سمينة شوية عن كده قالت يااااااه انت لسه فاكر قلت وحاسس انك صرت اطول قالت وهى تضحك ده كعب الحذاء يا عبيط ولا اقولك يا باشمهندس ؟ قلت قوليلى يا سمسم فانت الوحيدة التى كانت تقول لى هذا الاسم قالت يا حبيبى يا سمسم يلا بقى نروح ده انا مجهزالك حتة غدوة هاتاكل صوابعك وراها مشيت مع خالتى وانا سامع تعليقات اعجبتنى منها يابختك ياعم يسهلوا يا سيدى واجمل تعليق قالته بنت فى حدود 18 سنة قالت مش صغير عليكى ده سيبهولى واديكى بابا مكانه ضحكنا انا و خالتي المنيوكة بشدة وقامت خالتى بوضع يدى فى يدها وقالت يلا بقى خليهم يتكلموا براحتهم فضحكنا مرة اخرى حتى وصلنا الى سيارة حديثة فتوقفت خالتى قائلة اركب يلا قلت ايه ده انت جبتى سيارة ردت ضاحكة ده حسد بقى قلت لا وحياتك يا خالتو مبروك عليكى ركبت معها السيارة وجلست بجوارها وما ان ركبت وجلست فى مقعدها حتى انزاح ثوبها الضيق عن فخذين كانهما من النور تحركت شهوتى وانتفضت فنظرت الى خالتى مندهشة وقالت مالك ؟؟؟؟ التفت الى خارج السيارة وقلت مافيش حاجة سكتت خالتى وهى غير مقتنعة وقادت السيارة حتى وصلنا الى العمارة التى تسكن بها لم اكن رأيت بيت خالتى من قبل كانت عمارة جميلة فى حى راقى يمتلئ بالفيلات والعمارات العالية ركبنا المصعد حتى وصلنا الى الشقة دخلنا واغلقت خالتي المنيوكة الباب وهى ترحب بى قائلة نورت يا سمسم رددت قائلا ميرسى ييا خالتو قالت بلاش بقى خالتو دى و قولى يا صافى وانا هاقولك يا سمسم قلت حاضر يا صافى قالت ادخل غير هدومك وانا هاجهز الغداء قلت فيييين قالت انا مجهزالك الغرفة اللى جنبى علشان تونسنى قلت يخليكى ياصافى اشارت لى بمكان الغرفة ودخلت وضعت ثيابى ولبست شورت وتى شيرت ورجعت الى الصالة فوجدت خالتي المنيوكة قد غيرت هدومها ايضا ولكن مهلا ما هذا الذى ترتديه انها ترتدى شورت قصير جدا يعلوه تى شيرت قصير وضيق جدا لا يصل الى نهاية بطنها وقفت مذهولا اتأملها وهى تتحرك امامى ثم كانت المصيبة ايه الطيز دى كان الشورت يدخل بين فلقتى طيازها المليانة بالكامل وهى تتحرك وكانها لا ترتدى شئ وهنا لم يسكت زبى عن هذه المهزلة واعلن احتجاجه الرسمى ووقف كانه يرفض وهى تتحرك امامه لم اشعر بنفسى الا وانا اصفر باعجاب قائلا ايه ياصافى ده يخرب بيت جمالك نظرت الى متعجبة وقالت ايه مالك قلت يا نهار ابيض انتى كمان بتسألى قالت مالك فيك ايه قلت ايه ده كله قالت ياواد مالك قلت يا صافى انتى خسيتى من اماكن وتخنتى من اماكن تانية تجنن واشرت الى طيازها المليانة بعينى نظرت الى طيزها بنظرة التى بدأت تفهم ثم التفت لى وقالت ضاحكة انت اخدت بالك قلت ده انا لو اعمى كان لازم اخد بالى علت ضحكتها وقالت طب بلاش لماضة وتعالى ناكل ساعدتها فى تجهيز المائدة وعينى لا تفارق طيزها وهى تضحك قائلة ياواد بص قدامك احسست ان الاطباق ستقع وانا اضحك قائلا مش قادر ابعد عينيا زى ما اكون مسحور تهز لى فى طيازها المليانة وتضحك قائلة يخرب بيت عقلك اتعلمت الكلام الحلو ده منين ثم جلسنا على المائدة ناكل واعترف ان خالتي المنيوكة استاذة فى الطبخ ظللنا ناكل ونحن نضحك ونتبادل النكات ثم قمنا نغسل ايدينا وتعمدت ان اقف خلف صافى وهى تغسل يدها ولاحظت خالتي المنيوكة فرجعت للخلف فجأة تلامس زبى بفلقة طيزها فوقف فى ثانية واحدة وصار كالعمود الصلب وهنا تيقنت خالتى اننى لم اكن امزح فابتعدت وهى مرتبكة وقالت شكلك تعبان وعايز تنام ادخل ارتاح انت وانا هاغسل الاوانى نظرت اليها بلهفة وتمتمت قائلا بصوت منخفض لكنها سمعته ومين اللى هايجيلو نوم نظرت خالتى الى وقالت بتقول ايه قلت ابدا بس انا مش نعسان تنهدت ونظرت الى طويلا ثم قالت طيب اجلس اتفرج على التيفزيون لحد ما اخلص واجى اقعد معاك جلست امام التليفزيون اقلب القنوات وانا سارح فى الطيز الخيالية التى رايتها ومتذكرا طيز فيفى وماكنت افعل بها وبدأت افكر كيف يمكن ان افتح مع خالتي المنيوكة موضوع السكس وبينما انا افكر لا اجد حل فاذا الحل يقفز الى من وانا اقلب القنوات وجدت فيلم للراقصة المشهورة والفنان محمود كنت اعرف هذا الفيلم جيدا فقد كان يحتوى على لقطات ساخنة جدا بين البطلين تسمرت امام الفيلم منتظرا ان تاتى اللقطات المطلوبة وتعمدت الا ارد على خالتى وهى تنادى سمسم سمسم مما دفعها للحضور الى حتى ترى لماذا لا ارد وقفت خالتي المنيوكة بجانبى وانا اتصنع اننى مشدود مع التليفزيون ولا مما دفعها لهز بيدها قائلة أد كده الفيلم شادك التفت اليها متصنعا الدهشة وقلت صافى انتى جيتى امتى ضحكت قائلة كمان مش حاسس بوجودى قلت اسف بس انا بموت فى الفيلم ده قالت ليه يعنى ؟؟؟ قلت اقولك من غير زعل قالت قول يا حبيبى هوه انا غريبة اندفعت قائلا اصلى بموت فى طيز الراقصة اندهشت خالتى من صراحتى وقالت يا سلام اتبعت كلامى قائلا والفيلم ده بالذات اخطر فيلم لها جلست خالتى بجوارى وهى لا تصدق ما تسمعه منى ثم جاءت احدى اللقطات الساخنة فوجدتها تنظر الى التليفزيون وهى سارحة استغللت الفرصة وقلت شايفة يا خالتو طيزها عاملة ازاى تمتمت قائلة امم قلت الان ستدعو البطل الى شقتها لان زوجها مسافر خالتى ااه قلت شوفتى قميص النوم اللى لابساه اااوه هاياكل منها حته خالتى اااه قلت شوفى هنا ستبدأ فى اثارته خالتى اااه قلت بصى البوسة دى وهنا لاحظت ان يد خالتي المنيوكة بدأت تتسلل الى داخل الشورت استمريت فى تهييجها قائلا بصى وضع ايده فين وهى بتقطع شفايفه وهنا انهارت مقاومة خالتى بعد ان وصلت بيدها الى كسها تفركه فصدرت منها احلى اااح سمعتها فى حياتى لم افلت الفرصة الثمينة واخرجت زبى من الشورت وبدات افركه نظرت خالتى بدهشة الى زبى الواقف وهمست يا لهوي كل ده زب لم اتكلم ولكنى وضعت يدى على شعرها الناعم الطويل وانزلتها الى ظهرها بحنية انتفضت خالتى كان الكهرباء قد مستها و بعد لحظات انعدمت مقاومتها تماما فنزلت الى الارض جالسة على ركبتيها امامى ومدت يدها فامسكت بزبى وقربته من فمها وهو يشتد وقوفا وصلابة وكنت قد تعلمت من جارتى العزيزة ان اترك المرأه تمتع نفسها لفترة دون ان اتدخل وفعلا تركتها تفعل ما تريد وهى لم تكن تحتاج لتوصية فقد كانت محترفة بدات بلمس رأس زبى بلسانها فى حركة دائرية وكررتها عدة مرات ثم بدات تدخله فى فمها وهى تطبق علي شفاهها احسست بانى مهتاج بشدة من تلك الحركة حتى انى كنت قد اقتربت من انزال لبنى فى فمها وهنا اخرجته من فمها ووضعت يدها على شعر صدرى الكثيف من تحت التى شيرت وتنهدت وقالت وكمان مشعر ده انت مصيبة تحسست صدرى وتلمست حلماته ثم قامت ومصتها وانا احس بمتعة لا توصف نزلت مرة اخرى الى زبى وفتحت فمها على اخره وادخلت زبى كله داخله حتى احسست انى ادخلته فى حلقها وبدات تدخله وتخرجه بعنف حتى خفت ان تختنق لكنها كانت مستمتعة جدا وكانت تتمتم اه حلو اوى جميل من زمان مادقتهوش دخله كمان كبير قوى وطعمه جنان دخله يا سمسم ااه ياحبيبى استمرت لاكثر من 5 دقائق وكانت اول مرة انيك فيها الفم بالشكل العنيف ده جذبتها من يدها لتقف ورميتها مكانى وجلست انا على الارض رفعت التى شيرت التى تلبسه ونظرت الى بزازها وعينى تكاد تنيكها اعتصرت بزازها بيدى فصرخت اااه بالراحة حرام عليك اشتعلت فى جسمى النار من تأوهاتها وزت من اعتصارى لحلماتها حتى كدت اخرجها من مكانها وهى تصرخ وتتلوى حرااااام كفاية مش قادرة ونزلت برأسى بين بزازها الحسها بنهم وهنا خف صراخها وبدأت تتأوه فى دلال وميوعه وتقول ايوه كده يا حبيبى عاوزاك تهيجنى اكتر اااه عليك ده انت جميل قوى الحس كمان يا حبيبى صافى تعبانة قوى ريحنى حبيبى متع خالتو متعها كمان اااه اااه  ثم رفعت راسى واستلمت حلمة بزة بلسانى والحلمة الثانية بيدى ومصيت حلمتها حتى صارت نافرة وشعرت بيدها تتسلل الى زبى تفركه فاعتدلت لها لتتمكن من مسكه فقبضت عليه وهى تلهس وتركتها تفركه لفترة ليست بالقصيرة وانا اتابع مص بزاز خالتي المنيوكة واتنقل بينهما بسرعة وهى تنتفض من فرط اللذه حتى قالت اااااااه خلااص مش قادرة نيكنى حبيبى نيكنى نيكنى ف كسى خلاااص حبيبى خالتو دابت مابقتش قادرة فننزلت برأسى متجها الى الشورت التى تلبسه ولسانى يتحرك على جسمها بالراحة وهى تتلوى وتتراقص معى حتى وصلت الى اول الشورت وسحبته لاسفل لارى اجمل كس ف الدنيا لونه ابيض وشفرتاه شديدى الاحمرار ويطل منه للخارج بظر كبير منتصب وغارق فى ماء شهوتها تساقطت منه نقاط على الارض بمجرد سحبى للشورت نزلت بلسانى الحس هذا العسل الوفير وخالتى تتاوه الحس حبيبى شبعلى كسى يا سمسم اوف اح ااه عليك يا سمسمى كمان يا حبيبى لحست كسها بالكامل من الخارج وما ان ادخلت لسانى بداخله المس بظرها حتى انتفضت بشدة وهى تصرخ اااح وتدفقت شلالات العسل مره اخرى حتى ان السجادة الموجودة على الارض تبللت دفعت لسانى بداخل كسها ضاغطا على بظرها بقوة وهى تصرخ وتهتز من النشوة التهمت بظرها بالكامل داخل فمى وظللت الاعبه بلسانى بمتعة وشغف واستمريت الاعب بظرها وادخل لسانى الى اخره فى فتحة كسها حتى ذابت صافى تماما وصارت تحرك جسمها للامام والخلف مستمتعه بما افعل اخرجت لسانى وحركت زبى على كسها متعمدا ان تلامس راسه بظرها وحركته لاعلى حتى ان صافى لم تستطع المقاومة ففتحت رجليها على اخرها ووضعتها على اكتافى معلنة استعدادها لدخول زبى داخلها لم ادعها تنتظر وبدات فى ادخاله بطيئا بطيئا وهى تتلوى تحتى وتتاوه بصوت يقتلنى اه حبيبى دخله كمان بالراحة على كس خالتو اح  اوووف كمان للاخر حبيبى انت ممتعنى قوى وصل زبى الى منتصفه تقريبا واحسست بان كس صافى صار ضيقا فبدأت ادفعه بقوة ليدخل وبدات هى الصراخ قالت هوه لسه فيه تانى قلت لسه بدررى يا صافى قالت يا ويلى ياويلى ده انت زبك هايموتنى قلت ليه هوه طليقك كان زبه صغير ضحكت بحزن قائلة هوه كان فيه حاجة اصلا ده كان يا يدوب أد راس زبك اهتجت بعنف من كلامها ودفعته بقوة داخلها فشهقت شهقة عاليه وجحظت عيناها وكتمت انفاسها وسكتت لثوانى ثم صرخت بقوة خفت معها ان يتجمع علينا الجيران فسحبته للخارج بسرعة وانا غير دارى ماذا فصرخت مرة اخرى قائلة ااه دخله تانى دخله تانى فادخلته بسرعة ايضا وكأننى اتلقى الاوامر من رئيسى وانفذها دون تفكير امسكت ظهرى بيدها وبدات تسحبنى للداخل حتى التصقت خصيتى بكسها وقالت بصوت مبحوح ششش ماتتحركش خليك كده لحد ما كسى ياخد على الحجم ده سكنت تماما . وبدات هى فى الحركة ببطء للامام والخلف ولاعلى ولاسفل كأنها تريد توسيع كسها من الداخل وانا احاول ان اتماسك وابقى ساكنا بدات سرعتها تزيد تدريجيا حتى وصلت الى مرحلة الاصطدام بى بقوة وبزازها تتخبط فى بقوة شديدة شعرت بالمها فى صدرى لكنى لم اتكلم وظلت صافى تندفع الى وتبتعد عنى ليتحرك زبى بداخلها بالكامل خرجا ورجوعا وكانت تصدر اصواتا تنم على انها لم تعد تسيطر على نفسها واستمرت تتابع حركتها العنيفة وهى تتمايل كانها ترقص بلدى وتشتد حركتها حتى امسكتنى بقوة جعلت اظافرها تخترق لحم ظهرى كتمت صرخاتى واحسست بحرارة شديدة على زبى كأن زيت مغلى انسكب عليه وهنا لم استطتع تمالك نفسى فصرخت اااه اح كان عسل كسها ينزل على افخاذى ملتهبا وارتمت هى فى حضنى ساكنة تركتها لثوانى تلتقط انفاسها وبدات انا فى التحرك فلم اصل انا الى المتعه بعد وبدات هى فى اثارتى قائلة يلا حبيبى هاتهم جوايا طفى نار كسى الملتهب كمان حبيبى اح اااح اووف اه اممم نيك جامد كمان انا عمرى ما هاسيبك تانى نيك حبيبى متع نفسك ومتعنى تسارعت حركتى وتسارعت هى معى حتى احسست بانى سأنزل فحاولت جذبه للخارج لكنها لفت ساقيها حولى وهى تقول نزل جوه كس صافى حبيبتك برد كس صافى ياسمسم اياك تطلعه حبيبى فلم اتمالك نفسى وظللت اقذف داخلها لمدة دقيقة كاملة ظلت محتضنانى وهى تقبلنى بشغف من رقبتى وفمى وانا اكاد اعتتصرها بذراعى حتى انتهيت تماما ظلت ممسكه بى لا تريد افلاتى وانا مستسلم لها حتى بدات ساقيها تتراخيان فسحبت زبى منها وارتميت فى احضانها قبلتنى قبله هادئة وهى مغمغة العينين ثم فتحت عينيها وامسكت براسى قائلة انت من النهاردة حبيبى وجوزى وسيدى قلت انا بحبك قوى يا صافى استمريت طوال سنين الجامعة مع صافى لا يكاد يمر علينا يوم دون ان نمارس الجنس بكل اشكاله علمتنى كيف اعامل المرأة وكيف اثيرها وكانت دائما هى ملهمتى الجنسية اما فى الاجازة فكانت بوسى هى ملهمتى الجديدة

بنت اختي البيضاء الناعمة تغريني بجسمها الساخن لحد ما فشخت كسها وطيزها

ذات ليلة عرفت ان بنت اختي البيضاء الناعمة صفاء جاءت من امريكا هي وابنها البالغ من العمر 3 سنوات لقضاء فترة الصيف في ربوع الوطن ومن واجبي ان اكون معها وبقربها حيث ان زوجها بقي في امريكا. وفي اليوم التالي اخذت اجازه من العمل لمدة اسبوع من اجل ان اتفرغ لها وحتى لاتمل من البقاء لوحدها في شقتي (شقة خالها) ذهبنا للبحر من اجل قضاء وقت جميل وحتى لاتشعر هي بالملل وكنت وانا اقود السيارة انظر اليها بحنان وموده وحب مثل محبة الاب لابنته وقلت لها أنت اصبحت جميله وانيقه ومشرقه اكثر، اصيبت بالخجل وكاني عاشق وكانها فتاة في سن السابعة عشر مع العلم بان بنت اختي البيضاء الناعمة عمرها 25 عام ذات عيون سوداء شعرها بني طويله حوالي 170 سم ووزنها حوالي 72 كفم كانت ترتدي تنورة مموجه فوق الركبة بقليل لونها زهري وحذاء يشبه الصندل زهري والكحله التي بعيونها سوداء جميله وعيون لوزيتين واسعتين وكانها منظار نرى فيه عالم الجمال وتضع فوق جبينها لون وردي ايضا ورائحة عطر جميل قلت لها مازحا: واو زوجك محظوظ انه حصل على هذا الجمال ثم ابتسمت وقالت عقبال ما نفرح فيك يا خالي المهم نزلنا الفندق الذي حجزنا به لليلتان اثنتان وقالت لي: انا اخاف النوم لوحدي هنا أنت في غرفة وانا في غرفة! وكانني قادمة لوحدي، قلت لها ياعزيزتي اريدك ان تاخذي راحتك في النوم والاستحمام وتبديل الثياب قالت لا يهم أنت خالي ويوجد سرير اضافي في الغرفة خلاص أنت يا خالي تنام عندنا في الغرفة حتى لا اشعر بالملل والزهق، قلت لها حاضر كما تريدين المهم كان الوضع طبيعي في الليله الاولى ولم يحصل اي شي يذكر. . وذهبنا البحر وشاهدت بنت اختي البيضاء الناعمة وهي تلبس المايوه لتسبح وتركت ابنها الصغير بقربي وهي تلبس مايوه احمر خفيف وانا عندما نظرت إلى جسدها وهي تتمشى على الشاطي لتسبح رايت ساقيها المليئان والمايوه الضيق من الخلف وكيف حافة طيزها اليمن وحافة طيز بنت اختي البيضاء الناعمة الشمال واضحة وكانها قطعة من العسل، ثم لا ادري لماذا اصبحت انظر إلى الشرخ أو الحز الفاصل ما بين طيزها اليمين وطيزها الشمال واسترقيت بنظري إلى الاسفل قليلا فشاهدت خزق طيزها يبدو واضحا لان المايوه الاحمر الذي ترتديه شفاف جدا لكني تظاهرت باني لا انظر اليها واخذت ابنها عادل لاداعبه وحملته بين ذراعي وتقدمت انا مسرعا من امامها لكي ارى مفاتن كسها ولا ادري لماذا شعرت بالمحنة والهيجان والرغبة وسال لعابي عندما نظرت إلى كسها من الامام وهي ترتدي المايوه الاحمر الشفاف الذي يظهر كسها المنتفخ قليلا وشفايف أو شفرات كسها واضحة والفاصل بينهما واضح جدا، فلم افعل شيئ سوى ان ابلع ريقي ثم لا ادري هل هي شاهدتني وانا انظر اليها باستمتاع ام لا؟ لكني كنت احجب عيناني بالنظارات السوداء! ثم نزلت صفاء البحر لتسبح وعامت قليلا في الماء ثم عادت وهنا، فان المايوه يجسد كسها الابيض وشعرتها الخفيفه واثدائها المنتصبتات الحادتات البراقتان والحلمات المنتصبه من اثدائها وكان حمالة الصدر التي ترتديها لا وجود لها ثم خرجت بنت اختي البيضاء الناعمة وقالت: خالي اين المنشفة؟ ثم قمت كالعبد الذليل احضر لها المنشفة من الحقيبة لتلفها على جسدها المغري والرائع وبعد ذلك عندما شعر عادل ابنها بالنعاس اخذته لينام إلى الغرفة وذهبت معها ثم قالت لي: اخاف ان يستيقظ عادل، ارجوك انتبه له لحين استحم واخذ دوش، ثم اصبحت اراقبها وهي تاخذ الكلوت الوردي والصدرية الوردية ودخلت لتستحم وتأخذ دوش وانا قلبي يرتجف وكانني في قاعة المحكمة حاولت ان اقاوم هذا الشعور، شعور اشتهاء صفاء الجسم الابيض والقامة المشدوده والاثداء البارزات المستديرات والحلمات والكس واطراف الطيز والساقين لكن هيهات هيهات. لقد بدا ابليس يلعب لعبته وزبي انتفض وانتصب وقلبي خفق كموسيقى الرعب الحزين أو موسيقى الحرب ثم سمعتها تنادي وتستغيت وكانها تغرق في بحر وهي لاتعرف العوم! والغريب انها في الحمام قلت لها افتحي الباب ودخلت لارى. لا لأرى ماذا اصابها. ولكن لاراها عارية تماما تستغيث وتقول انا اشعر بدوخة شديده واكاد ان اقع على الارض، حملت الجسد الناعم الابيض الناعم والساقين الاملسان والاثداء المهدبه المشدوده والحلمات الوردية والطيز الناعمه وشعر الكس وكانه مسرح بين ذراعي ووضعتها على السرير بهدود وقلت لها خذي نفس وحاولت رفع ساقيها للاعلى قليلا وانا انظر إلى كسها الوردي الذي يشبه الوردة الجوريه التي يكسوها العسل البني من فوقها ومسكت رجليها الاثنتان واصبحت افردهما اماما والى الخلف لمنطقة صدرها والعرق يتصبب من جبيني بشده حتى تنهدت هي وقالت اه اه لقد ارتحت الان اشعر بارتياح شديد وعادل ابنها يغط في نوم عميق، فاحضرت قليلا من الكريم وطلبت منها ان تستلقي على بطنها والغريب انها استجابت لي وكانها غير عارية! وكانني زوجها أو لا ادري كيف هي شعرت بارتياح ولم تخجل من الواقعه! ثم بدات ادلك لها رقبتها وهي مستلقية على بطنها ويداي ترتجف وهي تتظاهر بالالم من شدة التدليك وتقول اه اه اوخ اي اي ام امم اممم اههه ثم نزلت باصابعي للاسفل تحت. إلى فوق طيزها لبيضاء المليئة الناعمة اللذيذه واصبحت ادلك طيزها باصابعي من الخارج بهدوء وهي تغنج وتتاووه وتتوجع وكانها عم تتناك! وبدات اصابعي تلعب في الحاجز الفاصل ما بين ردفيها اليمين والشمال لغاية ان ادخلت طرف اصبعي وعليه قليلا من الكريم في بخش طيذها ادخله قليلا واخرجه وهي تحرك ساقيها وتفتح بهما وتغلق بهما وهي مستمتعه وذايبه ثم وضعت اصبعي من فوق طيذها للاسفل بشكل قوسي حتى وصل اصبعي عند اول فرجها وشفايف كسها واصبحت العب في كسها من الخارج وهي لاتزال مستلقية على بطنها حتى انها قالت لي كمان كمان بقوة اكثر وادخلت اصبع يدي اليمن في كسها واصبع يدي اليسرى في خزق طيذها وبنفس الوقت كالهرباء اصبحت ادخلهما واخرجهما بقوة وبسرعة ثم قلبتها على ظهرها والتهمت اثدائها بيداي واصابعي واصبحت افرك واقرص واحسس واشد باصابعي ويداي وهي ثني ركبتيها وترفع ساقيها على كتفي ثم لم اتمالك نفس ونزعت الشورت والكلوت عن نفسي وذبي عيري منتصب كانه مدفع يريد ان ينطلق نمت فوقها وذبي على كسها من الخارج وفخاذي على فخاذها وصدري على اثدائها وذراعي خلف ظهرها ولساني يلحس اذنها ورقبتها وخدودها وانفها حتى لعقت شفتاها وادخلت لساني انا في فمها واصبحت تمص لساني بشده وحضنتني ولفت ساعديها خلف ظهري وانا امصمص شفتاها ولسانها وادخل لساني داخل فمها لتمصة بعنف وحرارة ولساني ايضا يداعب شفتاها ويلحس رقبتها وهي تقبل في بكل حراراة وشدة وكانها تمارس الحب والجنس لاول مرة في حياتها ثم لعقت اثدائها وحلمات صدرها ولساني يتحرك بسرعة على حلمات اثدائها الورديين واعصرهما بيدي واشدهما واقرصهما وهي تحرك كسها على زبي المنتصب وتفتح رجليها لتلف ظهري بهما ثم نزلت لبطنها وصرتها والحس بهما واقبلهما والعقهما واعض عضات خفيفه وهي تتاوه وتتوجع بحراراة وشده ونزلت لعند كسها وشعرتها. كسها رائحته كرائحة العسل وكلون الورد اصبحت امص كسها من الخارج واخرج لساني كالرصاص لياخذ طريقه حلزونيه وداخليه على اطراف كسها وهي تشهق وتصرخ وفتحت شفايف شفرات كسها باطراف اصابعي وادخلت لساني كله للداخل في كسها الوردي الناعم الجميل وكانني العق ماء الزهر وهي تتاوه وتصرخ ويداي تلاعب طيزها من الخلف واصابعي احشوهم في داخل خزق طيزها حتى هي شعرت بالحميان واللوعة والرغبة الشديده وقالت بالحرف الواحد: نيكني نيكني ادخل قضيبك الرائع في احشاء احشاء كسي نيكيني نيكني اهه اممم اييي ثم دلكت زبري من الخارج على حواف كسها ثم ادخلت راسه راس ذبي عيرى لتحتضنه في كسها ثم ادخلته جميعه للبيض في كسها وبدا يخرج ويدخل بقوة شديده وهي تصرخ تصرخ اهه اييي اييي نيكيني كمان كمان ذبك رائع نفسي يفوت ذبك في. يكون في كسي وما يخرج منه ثم بدات تتوجع وتصرخ وتستنجد من شدة المتعة واللذة واثدائها ترقص وتقول انا منيوكتك شرموطتك مموحنة ذبك مرتك نيكني نيكني حتى دخل زبري احشاء احشاء كسها للاخر ورفعت رجليها للاعلى لعند صدرها وبصقعت على خزق طيزها واصبحت الحس خزق طيزها من الخارج وثم ادخلت لساني في خرم طيزها للاخر لاخره واخرجته وانفي منخاري ادخلته في خرم طيزها وهي تقول ادخله في طيزي ادخله في بخش طيذي اه اه أنت جامد عنيف انت. نييكي بدي ضل اتناك منك على طول حبيبي ثم ادخلت راس زبي في خزق طيزها بعد ما لحسته لخزق طيزها ودخل دخل حتى وصل لاحشائها وحملتها من على السرير وساقيها حول ظهري ويداي خلف طيذها وفمي يلحس اثدائها حتى كدت ان اقذف قالت اقذف اقذف في طيزي اي امم اهه ثم قذفت كل المنو في طيذها وخزقتها خزقا كقضيب الحديد الذي يدخل قطعة من الجبن ليفتت احشاء طيزها ثم تصبب العرق من جبيني وهي تمصص شفتاي وتلف ذراعيها حول ظهري وتمص رقبتي وتعضني بشكل شديد من رقبتي ولا يزال بقايا المنو في طيزها ثم وقفت بشكل معتدل وانزلتها على الارض وركعت واصبحت تمص زبري لولبي وتعضه وتلحسه لكن سمعنا صوتا وانتهت الحادثه هنا على صوت بكاء ابنها عادل. ثم ماذا لا اعرف ماذا افعل شعرت بالحزن والاسى لكني استمتعت وخصوصا عندما قالت لي انا منيوكتك وشرموطتك ومرتك انه موقف صعب لكنه لذيذ