حكايتي مع زميل لي بالدراسة ناكني من الطيز

كان هذا في العام الماضي عندما درس معي شاب وقعت في غرامه لدرجة الجنون و هو ايضا كان نياكا ينام مع البنات كثيرا و ينيكهن ،، كان الشتاء باردا و بعدما رايت شهوته التي كبرت تجاهي بدأت ارغب في ان استسلم له ، كنا ندرس و كان يحك زبه كثيرا امامي مرات عديدة و ثال في ذلك اليوم الذي ناكني فيه ان زبه قد تقيأ فتظاهرت بأنني اتقزز من ذلك و لكن في الحقيقة كنت اشعر بشهوة كبيرة متخيلة ذلك المنظر فقال لي لن تتقززي فهذا الزب سيتقيأ في فمك قريبا فهمت معنى كلامه و هذا ما زادني شهوة ، عندما غادر كل الطلاب بقيت انا وهو فقط لاننا نعلم ما كنا نريد ان نفعل..

ذهبت الى حمامات البنات و جهزت نفسي و عندما خرجت رايته و كان يبتسم في وجهي ابتسامة من ذلك النوع المغري و كانه يقول سأمسكو اريك ،ثم مر بجانبي و قال لي ادخلي احد الاقسام و ساتي فدخلت فورا و جلست في الطاولة الاخيرة قرب احد المدافئ اشم قبعته التي كانت بحوزتي ثم دخل و قال ماذا تفعلين فقلت لا شيء ،، فاقترب مني و بدأ يتلمس فخذي ثم انحنى على صدري و انا كنت جالسة و قبلني اه .. كم كانت تلك القبل رائعة و كان يبتعد عني مرة و اخرى خوفا من ان يرانا احد فتظاهر بانه يدرس فقلت له احقا ؟ هل هذا وقت الدراسة؟ لن يرانا احد لا تخف فعاد الي مجددا و قبلني ثم سألني ان كنت ارغب بأن امص له زبه فقلت له أنا افعل لك كل ما ترغب به انت فقط قل فأخرج زبه و قربه من فمي و اخذت امصه و ادلكه بيدي فطلب مني ان ازيد من السرعة ففعلت و لكنه كان يقحمه بسرعة في فمي فبدات اشعر بالاختناق و لكنه لم يكن يهتم ثم ادخله بكامله في فمي و انكر صدقوني ان طعمه كان كطعم أجمل زب في حياتي لاننني كنت قد مصصت لاحد قبله و لكنه لم يكن بهذا الطعم الرائع و لم اشأ ان اتوقف و لكنه سحبه من فمي و قذف ضاحكا قال خسارة كان هذا الطفل سيكون دكتورا في المستقبل و يعني بذلك عن منيه فضحكنا الاثنين و كانت بعض قطرات المني قد لطخت سروالي الاسود و لكنهني فرحت بها كثيرا لانها كانت كذكرى جميلة جدا ثم خرج و عاد مرة اخرى و طلب مني ان اصعد الى عند موظف هناك يريد التحدث الي ففعلت و جلسنا فسال ذلك الموظف ان كنت ساهتم بكراريس ذلك الشاب فقلت له انا لا اريد و لكنني افعل ذلك من اجله ثم نزر الى اعين الشاب و قال له انها لا تريد الكتابة بل تريد شيء اخر و كان يلمح ا النيك ففهمت ذلك لانه كان يعلم مسبقا بما قمنا به ..

فادخلنا الى غرفة و اقفل علينا و عاد حبيبي يقبلني و يلمس جسمي و كان كلما لمس مكان كسي ابعدته نني كنت عذراء و خفت ان يتطور الامر فنزع عني سروالي و طلب مني ان انحني الى الامام حتى يستطيع ان يدخل زبه في طيزي ففعلت و كان يدخله بصعوبة حتى دخل ربعه فقط و احسست به داخلي و كم كان ذلك رائعا لم ارغب بان يتوقف ابدا و قلت له كم سيكون الامر اكثر جمالا لو انك تدخله من الامام ايضا كنت اتاوه و لكن لست متألمة كنت اقول فقط اه اه من شهوتي و حتى اثير شهوته هو ايضا و بقينا على ذلك الحال و ا امدحه بينما ينيكني و اقول له لا احد افضل منك و احبك ، ثم رن الجرس و اتى الموظف و طلب منا الخروج كنت متوترة كثيرا و مرتبكة وقعت مني ربطة شعري عندما كان ينيكني فاخذتها بسرعة و قلت له سنفعل هذا مجددا ايتم الاربعاء او في ساعات الراحة تلك و كان يبتسم و سعيدا لما حدث و لكنه لم يكن قد اكتفي لان الوقت لم يكفينا و عدت الى المنزل و لازلت اشعر بالزب داخل طيزي
و الى اليوم لا زلت اتذكر شكله و لذته عندما كان في فمي و اتمنى ان يعود لامصه مرة ثانية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق