شهوة زوجتي

عدت إلي المنزل بعد العمل وما ان دخلت إلي الشقة حتي سمعت صوت انين خافت يصدر من غرفة نومي انا وزوجتي مديحة. اتجهت إلي الغرفة وكان الباب موارباً فوجدت زوجتي مستلقية علي السرير عارية تماما وتمارس العادة السرية بشراهة غير عادية! دخلت إلي الغرفة وشعرت هي بس فقلت لها: "ايه يا مديحة مالك؟ تعبانة ولا ايه؟" ردت مديحة: " أوي يا طارق... تعبانة اوي... كلم لي عادل احسن ان مش قادرة... شوف إذا كان ممكن نروح له النهاردة." اخرجت الهاتف المحمول من جيبي و اتصلت برقم عادل الشاب الذي تعرفنا عليه من الانترنيت وناك زوجتي عدة مرات. بعد لحظات رد علي عادل فقلت له: " مساء الخير يا عادل... انا طارق جوز مديحة... معلش انا ازعجتك بس مديحة تعبانة اوي ومحتاجاك... لأ... مش هينفع نأجل... حالتها صعبة اوي." خطفت مديحة الهاتف وقالت: " عادل... انا فعرضك... انا تعبانة جداً... بقالي اكتر من اسبوعين من ساعة اخر مرة اما كنت معاك... ارجوك لازم النهاردة احسن حاسة اني حموت لو مانكتنيش النهاردة... أوكي... ساعة بالكتير ونكون عندك." انهت مديحة المكالمة و ألقت بالهاتف إلي ونهضت بسرعة وارتدت معطف جلدي فقط علي اللحم و حذاء وسرحت شعرها بسرعة ووضعت بعض مساحيق التجميل سريعاً وقالت لي: " يلا بسرعة... عايزة في اقل من ساعة اكون عنده." نزلنا من المنزل وركبنا السيارة وانطلقنا. كانت مديحة في حالة يرثي لها من الهياج ومنذ اصبت انا بحالة سرعة القذف لم اعد قادراً علي اشباع شهوتها الجنسية القوية. لم أرد ان احرمها من ولعها بالجنس لذا وافقت علي ان تمارس الجنس مع رجال اخرين. وتعرفنا علي عادل من خلال النت وتقابلنا معه عدة مرات و ادمنت زوجتي زبه الذي يقارب الثلاثين سنتيمتراً حتي انه طلب مني ان ادفع له مقابل ان ينيك زوجتي وتحت ضغط شعوري بالتقصير تجاه زوجتي في اشباع شهوتها وافقت علي الدفع. في الطريق إلي منزل عادل، لم تستطيع مديحة ان تبعد يدها عن كسها الذي كان مشتعلاً بالشهوة! حاولت ان اهدئها واقول لها: "يامديحة مش معقول... احنا في العربية في الشارع... ايه اللي انتي بتعمليه ده؟؟!" ردت مديحة: "مش قادرة يا طارق... كسي قايم عليه... مش قادرة ابطل لعب فيه." اخذت اسرع بالسيارة حتي اداري ما تفعله زوجتي بنفسها حتي وصلنا اخيراً إلي العمارة التي يسكن بها عادل. فتحت زوجتي باب السيارة وجرت إلي مدخل العمارة. اغلقت السيارة واسرعت خلفها منادياً عليها ولكنها لم تستمع لي. فتحت باب المصعد ودخلت وكادت تغلق الباب خلفها بدوني لولا اني اسرعت وامسكت الباب ودخلت خلفها. صعدنا الي شقة عادل بالطابق الخامس وما ان فتح عادل باب بشقته حتي اندفعت مديحة الي الداخل وهي تقبل شفتي عادل في قوة حتي انه اندهش ولكنه تدارك الموقف وسحبها الي داخل الشقة ودخلت انا خلفها و اغلقت الباب. اخذت تقبله وهي تخلع المعطف الجلدي وتلقيه علي الارض وتخلع حذائها وتلقيه بعيداً. بالكاد ابعدها عادل وقال لها:" اهدي يا مديحة... اهدي." ردت مديحة: " اهدي ايه بس انت مش عارف النار اللي والعة فيه." رد عادل: " ادخلي الاوضة جوة و انا جاي وراكي علي طول." التقطت مديحة قبلة اخيرة من شفتيه وجرت الي غرفة النوم. ضحك عادل و قال لي: "دي حالتها صعبة اوي." قولت له: "رجعت من الشغل لقيتها كده وبعدين اللعب بصوابعي مبقاش يشبعها." هز عادل راسه وقال: "صوابع ايه بس؟؟!! مافيش حاجة تغني الواحدة عن زبر شديد يخش يطفي نارها." قولت له:" طب يلا مستني ايه؟ ماتخش لها." رد عادل مبتسماً بخبث: "طب مش لما نتحاسب؟" قولت: " حاضر ياسيدي." اخرجت حافظة نقودي واخرجت منها ورقة من فئة المائة جنيه وناولتها اياه فقال: "كمان وحدة زيها." قلت له بتعجب:" ليه ياعادل.. ماكل مرة هي ورقة بمية." رد عادل وقال: "لأ المرة ده حالتها صعبة اوي وواحد مش هيكفي معاها، لازمها اتنين علي الاقل." هززت راسي مستسلما واخرجت ورقة اخري من فئة المائة جنيه وناولته ايها. اخذ الورقة ودسها في جيبه وابتسم ودخل الي غرفة. جلست انا في غرفة المعيشة انتظر ان ينتهي عادل من نيك زوجتي. مضت قرابة الساعتين وانا اسمع انين زوجتي وعادل ينيكها واسمعها تشجعه علي ان ينيكها بمنتهي القوة والعنف، حتي سمعت باب غرفة عادل يفتح ورأيت عادل يخرج عارياً تماماً وهم يمسك بيد زوجتي العارية ايضاً وعلي وجهها ابتسامة رضا. قال لي عادل: "خلاص يا عم انا نكتهالك تمام التمام... اي خدمة." نهضت مبتسماً وقالت له: "متشكر جداً يا عادل، ما اتحرمش منك." ثم نظرت إلي مديحة وقلت لها: "مش يلا نروح بقه ولاايه؟" نظرت إلي عادل وقالت له في دلال: " ميرسي او يا عادل، زبرك هيوحشني اوي." وقبلته علي شفتيه فقال لها: "زبري تحت امر كسك الجميل ده في اي وقت يا قمر." إرتدت مديحة المعطف الجلدي وحذائها وخرجنا عائدين إلي المنزل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق