قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
انا و الشرموطه الصغيره
اولا القصه حقيقيه و لكن كل الاسماء مستعاره انا شاب اسمى رامى عمرى 35 سنه جسمى رياضى شبه لعيبه كمال الاجسام و طويل القامه 192 سم لم اتزوج بسبب عيب خلقى نادر الحدوث و هو حجم زوبرى المروع طوله 25 سم تقريبا و عرضه 7 سم تقريبا فى حاله الانتصاب الكامل يعنى مفيش وحده تستحمله لا فى كوسها و لا فى طيزها و كمان بتاخر فى القزف لموده تزيد على الساعه من النيك العنيف بكل معانى الكلمه و بملا كوبيه صغيره بلبنى تقريبا و ده يرجع لجارتى مدام ايمان الارمله عشان امى كانت بتسبنى عندها و انا عندى 8 سنين مكنتش بلغت وقتها طبعا بس كان زوبرى بحجم زوبر راجل بالغ 17 سم تقريبا مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس لصغر سنى لاكن كانت ايمان بتنتهز فرصه عدم وجود امى و عدم فهمى لما تفعل فكانت بتنيك نفسها بزوبرى فى كوسها ماشى فى طيزها ماشى لحد ما تبقى مش قدره تقف على رجليها و كانت بتأكد عليا فى كل مره بعدم اخبار امى باللى بتعمله معايا كان ده سبب بلوغى فى سن 11 سنه خلال ال 3 سنين كان زوبرى حجمه بيزيد بالتدريج طول و عرض لحد ما بقى 20 سم طول و عرض 5 سم كونت بلاحظ ان ايمان بتتوجع فى كل مره حجم زوبرى يزيد فيها و يوم بلوغى زاد زوبرى 5 سم طول و 2 سم عرض دفعه واحده ليكتسب حجمه الحالى طبعاً اليوم ده انا فشخت ايمان من كتر النيك لدرجه انها كانت بتصرخ باعلى صوتها من الوجع استمر الوضوع بعد بلوغى بسنه كونت بقيت محترف نيك فى السنه دى و بقيت بعرف اعمل كل الاوضاع المعروفه و بقيت اخترع اوضاع من دماغى و عودتنى على نوعين برشام منكش غير لما اخدهم وحده اسمها سى-برام و دى بتاخر القزف لمده 4 ساعات و التانيه اسمها فيركتا و دى اقوى انواع الفيجرا و بتخلى الزوبر شبه المسوره الحديد و مفعولها بيدوم 18 ساعه و بعدها ايمان عزلت من البيت و بكده خرجت ايمان من حياتى بعد ان اكسبتنى القوه و التحمل فى النيك و عدم القزف فى وقت مبكر و اكتسب زوبرى حجمه الحالى و مرت الايام و السنين توفيت امى من 10 سنين كان عمرى وقتها 25 سنه و لكنها تركتنى مؤامن المستقبل رصيد ضخم فى احد البنوك يعيشنى ملك طول عمرى سفرت الى الاسكندريه عشان معنديش قرايب و اشتريت شقه و محل بمنطقه الهانوفيل فى نفس العماره خليت الشقه كانها قصر من الداخل و فتحت اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه مع بعض و بطنت اوضه النوم و المعيشه بمواد عازله للصوت لان اى صوت و انا نايم بيصحينى و عامل سرير عموله عرضه 4 متر فى 2.5 متر طول اتعود اقعد من غير بكسر عشان لما بلبسه زوبرى بيوجعنى بسبب حجمه الكبير و جهزت المحل ليكون سيبر على مستوى عالى و شبكات الانترنت مرت سنه و انا من البيت للشغل و من الشغل للبيت بتابع افلام سكس عشان افضى شهوتى بعدها بقيت اجيب بنات و نسوان شراميط عشان انكهم بالفلوس طبعاً و كان فى منهم بيرفضو لما بيشوفو حجم زوبرى و فى منهم اللى كانت بتطلب فلوس اكتر و احياناً كونت بجيب 2 مع بعض لما احس ان اللى معايا مش عتصد على اللى بعمله و كونت بصورهم و انا بنكهم بكميرات مراقبه و ميكات مرشقها فى كل حته فى الشقه بحيث اجيب كل الزوايه و بعد مرور 3 سنين من السرمحه كونت زهقت فيهم من كل حاجه و مفيش حاجه جديده ممكن اعملها فكرارت اتجوز و شلت كل الكميرات و الميكات الموجوده جوا الشقه و مسحت الفديهات اللى كونت مسجلها للشراميط اللى كونت بنكهم و فعلاً ضورت على وحده تكون بنت ناس كويسين و تكون عيزه تعيش المهم لقيت وحده كويسه و من عيله اتقدمتلها و وفقو عليا و انا دلوقتى متجوز بقالى 3 سنين تبدأ قصتى بعد جوازى بسنه تقريباً و بطله قصتى بنت صغيره فى سن المرهقه اسمها ياسمين و هى بنت اخت مراتى كان فى الوقت ده ياسمين اتعودت انها تبات عندنا فى الصيف لدرجت انى اتعودت على وجودها فى البيت عندى مكونتش بديها اهتمام كبير لصغر سنها و كونت بتعامل معها على انها طفله فكانت مهما تعمل معيا مكنتش بهتم باللى بتعمله على اساس انها لسه صغيره لحد ما جينا فى يوم كونت نايم مع مراتى و نسيت ان الباب مش مقفول لمحت بطرف عينى ياسمين و هى بتتفرج علينا و مراتى قعده بتمص زوبرى و مديه ضهرها للباب متكلمتش و سبتها تكمل فرجه شويه و خالتها قامت و قعدت على زوبرى و كونت ملاحظ ان عيون ياسمين متعلقه على زوبرى المرشوق فى كوس خالتها فحبيت اوضحلها المنظر اكتر فسحبت مراتى فى حضنى و تنيت رقابى و بدأت اهبد زوبرى فى كوس مراتى لان الحركه دى كانت بتخليها تصوت بصوت عالى من الوجع و المتعه و بقيت اسحب زوبرى لحد الراس و ارجع ادخله تانى هبد و مراتى مع كل هبده تصرخ صرخه عاليه و اول ما مراتى قامت من على زوبرى عشان تغير الوضع لمحت ياسمين و هى بتهرب من المكان اللى وقفه فيه ورا الباب خوفاً من ان خالتها تشوفها و من ساعتها و بدأت ياسمين تتغير فى معملتها معايا و انا كمان بقيت بعملها على انها شرموطه و بقيت اظهرلها زوبرى من تحت البنطلون بالخص لما نكون قعدين لوحدنا او العب فيه من فوق البنطلون ال يعنى بهرش او بعدله و كونت بلاحظ انها بطول فى النظر لزوبرى و بقت تتمايص و تتشرمط خصوصاً انى كونت بهزر معاها جامد و كونت بمسكها و اقعد افعص فيها و ازغزغها من كل حته فى جسمها و اضربها على طيزها لما تجرى منى فبقت تتعمد تجى تفق ادامى و انا قاعد على الكمبيوتر بحجه انها عيزه تشوف حاجه على الكمبيوتر و تجيب طيزها نحيتى فاروح ضربها على طيزها او اقرصها من الفلق بالراحه لان الحركه دى بتهيج البنات لما تضرب على طيزها او تتقرص من جوا الفلق بالراحه ال يعنى بنضربو بعض بالهزار و مراتى مكنت بتبقى وخده بالها من اللى بعمله مع ياسمين و فى يوم كونت بخطط للسفر لمطروح اقضى اسبوع العيد هناك كونا فى يوم الوقفه و بنجهز نفسنا للسفر الصبح لفت نظرى جسمها البكر لانها كانت لبسه قميص نوم خاص بمراتى فكان واسع عليها جداً و كانت لبسه على اللحم و كانت رفعه درعها و حطه على رقبتها من ورا فبان بزها بالحلمه الورديه بمنتها الوضوح و دى كان اول مره اشوف بزها بالوضوح ده المهم سافرنا انا و مراتى و حمايا و اخو مراتى و ياسمين وصلنا الساعه 11 الصبح و روحنا الشقه اللى كونا حجزنها و طلعنا الشونط فقالت ياسمين هو احنا مش حنروح البحر فكل قال احنا لسه وصلين نريحو النهرده و بكره نروح البحر معدى انا قولت انا حنزل البحر اللى فى وش العماره فقالت ياسمين خدنى معاك فقولت طيب ادخلى البسى لبس البحر عقبال ما انا كمان ما البس و دخلت قلعت هدومى و لبست الشورت اللى بنزل بيه البحر من غير بكسر و طلعت لقيت ياسمين لبسه مايو اختها و نزلنا و احنا فى السكه قالت انا مبعرفش اعوم فقولت طيب انا حعلمك و اخدتها و دخلت بيها لمكان ملهاش فى طول فى البحر و ابتديت اعلمها تقف فى الميه ازاى فى المكان اللى ملهاش طول فيه فلحظت انها بتعرف تقف فى الميه و بتعرف تعوم بس كانت بتستعبط عشان تبقى لزقه فيا بصيت حولين منى لقيت اقرب ناس لينا بعيد عنا يعنى ممكن افرشها من غير ما حد ياخد باله من اللى بعمله فيها فاختها من وسطها فمسكت فى رقبتى ال يعنى خيفه لتغرق فقولت فى نفسى اخريها فى لعبتها و اشوف هى عيزه ايه بالظبط فقعتها على رجلى فلقتها بتفتح رجليها و بدخل رجل بين رجليا و الرجل التانيه بتلفها على رجلى من بره و بتلزق فيا اكتر و حتط راسها على كتفى ال يعنى هى كده مطمنه انها مسه فيا فضلنا على الوضع ده 5 دقائق من غير ما نتكلم روحت منزل ايدى من على وسطها لطيزها و بدأت احسس على طيزها شويه و لقتها بتحك رجلها فى زوبرى فعرفت انها هاجت من كتر التحسيس ففتحت رجلى اكتر عشان تحك فى زوبرى برحتها و دخلت صبعى من روا لحد ما وصل لكسها و بدأت احسس عليه و مسكتها من حلمه بزها بفركها من فوق المايو لحد ما اترعشت فى ايدى جامد فعرفت انها جابت شهوتها عشان طلعت منها صرخه مكتومه غصب عنها و بدأت اعصبها تسيب فقولتلها ايه يا حبيبتى مبسوطه فطلعت اه مكتومه دليل على الموفقه فاستنيت شويه لحد ما جمعت قواتها و اختها و روحنا و قعدنا يومين مبعملهاش حاجه و فى اليوم التالت حمايا و اخو مراتى نزلو الصبح يجيبو اكل للغدا و مراتى دخلت تنام عقبال ما يجيبو الاكل كونت قاعد انا و ياسمين انا قاعد بلعب بالموبيل شويه و قمت فردت ضهرى على السرير اللى فى الاوضه التانيه عشان مراتى كانت نيمه فى الاوضه اللى جنب المطبخ و قفله الباب من جوا لقيت ياسمين جيه بتقولى عمو ممكن العب معاك فقولت تعالى يا حبيبتى عيزه تلعبى ايه فقالت نلعبو ضرب زى ما بنلعبو عندكو فى البيت فروحت سحبها من درعها و نيمتها جنبى و قعدت ازغزغ فيها و اقرصها من طيزها و بزازها لحد ما بدأت تهيج لانى كونت بضغط على خرم طيزها بصوبعى و مسكها من حلمه بزها بالايد التانيه و بدأت هى ترفع وسطها و تفتح رجليها على الاخر عشان اوصل بسهوله للخرم فسبتها و هى هيجه و قمت عشان اجنها و اخليها هى اللى تطلبها بلسنها مفيش ربع ساعه و حمايا و خلها جم فخبط على مراتى فقامت و بدأت تجهز الاكل قبل ما ننزل البحر عدى بعدها 4 ايام و قرارنا نروح كان المفروض ان ياسمين تروح على بتهم بس شبتط تقعد معانا و بدأت لما مراتى تدخل تنام تجى تقعد جنبى على الكمبيوتر و تسهر معايا لبعد الفجر كل يوم و فى يوم كونا بنتعشا فكانو بيجهزو الاكل و انا كونت واقف فى الطرقه اللى بتودى على المطبخ لقيت ياسمين معديه من جنبى و انا بالف فطلعت تجرى فقولت ايه يا بنت انا جيت جنبك كانت ساعتها دخله المطبخ و مراتى قعده فى الاوضه اللى بنكلو فيها دخلت وراها المطبخ عشان اشرب و اسعدها فى جيبان الحاجه فلقتها وقفه ادام المكروويف و مديانى ضهرها و بتكلم نفسها و بتقول انا جيت جنبك بتريقه و لفت لقتنى فى وشها فاتخدت روحت زنقها فى الحيطه بدون مقدمات و مسكتها بايد من بزازها و الايد التانيه حتطيها على كوسها و انا بفعص بزها جامد و بضغط بايدى على كوسها و بستها من رقبتها فشهقت من رد فعلى السريع و قولتلها فى ودنها عشان ابقى جيت جنبك و سبتها و طلعت و روحت قعدت فى الاوضه اللى بنكلو فيها بعد ما اخدت كام طبق جت ياسمين بالطبقين البقين و قعدت اكانا و سبتهم و طلعت البلكونه اشرب سجاره و كونت مضلم المكان خلصت السجاره و جيت افتح باب البلكونه لقيته مقفول من جوا بالمفتاح ففتحت الترباسين من عندى و دخلت و كان واضح ان فى حد فى الحمام فبصيت بطرف عينى لقيت ياسمين مستخبيه جنب الباب عملت نفسى مش شايفها و دخلت فجت مشكتنى من اديا من ورا و بتشدنى عليها روحت لافف ايدى و مسكها من ادها و جيبها ادامى و لفيت ايدى على رقبتها و روحت مبعبصها من كوسها لطيزها بصبعى الوسطانى و اتعمدت ان صبعىى يدخل بين اشفار كوسها و انا بسحبه من كوسها لطيزها فصرخت ياسمين صرخه خفيفه على اثر البعبوص اللى خدته و كأنها اتفجئت بالحركه دى و طلعت تجرى من ادامى شويه و دخلت قعدت ادام الكمبيوتر و شغلت لعبه العبها و انا متوقع ان ياسمين تجى تقعد جنبى بس مجتش فكبيرت دماغى شويه و لقيت مراتى بتقولى انها دخله تنام فقولت طيب ماشى و تبعت كلامى فقولت ياسمين فين فقالت دخلت تنام فقولت طيب فقالت انت مش عتنام فقولت شويه و فعلاً شويه و دخلت نمت و الصبح اخدت بعضى و نزلت الشغل و لما رجعت دخلت البيت لقيت مراتى لوحدها فقولت اومل ياسمين فين فقالت رواحت النهرده راحت مع جدها كبرت دماغى و عدى اسبوعين عادى خالص و انا فى الشغل مراتى اتصلت بيا و قالت و انت مراوح تبقى روح هات ياسمين من البيت عشان عيزه تيجى عندنا فقولت خلاص ماشى و قفلت و بالفعل روحت عندهم البيت فلقتها لبسه و مستنيانى و اول ما ركبت معايا العربيه و بعدنا شويه و بقينا فى الطريف لقتها بتقول عمو ممكن اطلب من حاجه فقولت نعم يا جميل عيزه ايه فقالت ممكن لما نرجع تعملى اكونت على الفيس بوك فقولتلها حاضر يا حبيبتى فقالت كمان فى طلب تانى فقولت تأمر يا قمر فقالت لو ممكن متهزرش معايا زى ما هزرت معايا زى اخر مره كونت عندكو فقولت اشمعنا ما انا بهزر معاكى على طول ايه اللى حصل فقالت انا قصدى لما مسكتنى من تحت و بعدها دخلت صوبع فيا جامد فقولت اه طيب خلاص ماشى و متكلمتش طول السكه و انا ماشى بسرعه عاليه عشان اوصل بسرعه و قعدت بعدها اسبوع مابهزرش معاها زى الاول يا دوب من بعيد لبعيد و كانت بتجى تحك فيا و تتشرمط عليا بس انا كونت بطنشها طبعاً اول ما وصلنا عملتلها اكونت على الفيس زى ما طلبت فقالت ضفنى عندك فضفتها عندى و فى يوم و انا قاعد ادام البلاى استيشن بالعب كان ساعتها مورتل كومبات 9 كانت لسه نزله كونت قاعد بالعبها و ياسمين قعده على الكمبيوتر بتلعب لعبه البليردو اللى على الفيس بوك و مراتى دخلت تنام لقيت ياسمين بتقولى بصوت واطى اشبه بالهامس عمو يعنى ايه انيكك فبصتلها و قولت ايه فقالت انيكك بنفس وطو الصوت طبعاً انا سمعت الكلمه من اول مره بس قولت اتأكد لان مفيش وحده فى السن ده مسمعتش كلام زى كوس او طيز او بزاز او زوبر او انيك فقولت فى نفسى اكيد هى فهما معنها بس بتسألنى عشان ارجع افرشها زى الاول و لا كانت سألت خالتها فقولتلها و انا باصص ادامى يعنى عايز ينام معاكى فقالت مش فهمه فبصتلها و قولتلها تعالى فقالت طيب حروح اشرب و اجى و قامت فقولت فى نفسى هى كده بتهرب من الكلام و قمت بصيت على شاشه الكمبيوتر لقيت واحد فى شات لعبه البليردو كتبلها ممكن انيكك سبت الكمبيوتر زى ما هو و قعدت فى مكانى دقيقه و لقيت ياسمين جيه فقولتلها شربتى فقالت اه فقولت طيب و قمت فقالت رايح فين فقولت حشرب سجاره فى البلكونه و طلعت اخدت علبه السجائر و طلعت البلكونه و مفيش 3 دقائق و لقيت ياسمين جت ورايا فى البلكونه و قفلت الباب و قالت خالتو فى سابع نومه فقولت ما هى خالتك نمها تقيل فقالت مفهمتنيش يعنى ايه ينام معايا فاختها فى حضنى من وسطها و بدأت احسس على وسطها من فوق لتحت و من تحت لفوق و اوصل لبزها و ارجع اوصل لطيزها و بصتلها عشان اشوف تأثير كلامى و تحسيسى عليها ايه و قولت يعنى عيز يدخل بتعو فى بتاعك وشها احمر حاجه بسيطه بس هى لحقت نفسها و سيترت عليها و قالت برضو مش فهمه فابتسمت و قولت مش حقدر اوضحلك اكتر من كده فقالت لاء بجد مش فهمه فى حاجات كتير بتعتو و حاجات كتير بتعتى فايه اللى عيدخل فى ايه كان زوبرى بداء يقف من تحسيسى عليها فبصيت فى عينيها فلقتها بدأت تسيح و بداء الكلام يتحول لهمس و بكده لو طلبت منها اى حاجه عتنفزها بدون اى اتراد او تفكير حتنفز و خلاص فقولتلها طيب حقولك بس عنتفق مع بعض اتفاق الاول فقالت ماشى فقولت اولاً تخليكى فكره انك انتى اللى الحيتى عشان تعرفى و ثانياً الكلام اللى حقولهلك متقوليهوش لحد مهما كان فقالت اكيد طبعاً فقولت بصى بقى عنمثل الموضوع علينا احنا الاتنين فقالت ماشى فقولت بتاعى اللى هو ده و مسكت ادها و حتطها على زوبرى من فوق البنطلون قامت قبضه عليه بادها فكملت كلامى و قولت و بتاعك ده و روحت منزل ايدى من على وسطها و مسكتها من كوسها فطلعت اه صغيره مكتومه فضغط اكتر على كوسها و افعص زمبرها بصبعى لجوا فضغطت على زوبرى اكتر و فتحت بؤها و هى بطلع اه تهيج الحجر روحت مسكها باليد التانيه من حلمه بزها افركهالها بالراحه و نزلت على شفايفها ببوسه مص شفايف مفيش دقيقتين و ياسمين اترعشت جامد فى ايدى عشان جابت شهوتها فلفتها و سندت ضهرها على الحيطه اللى وراها و عدلت زوبرى فى البنطلون عشان اعرف احطه على كوسها و روحت رفعها على الحيطه من وسطها و دخلت بوسطى بين رجليها عشان تبقى مسنوده عليا و حتيط زوبرى على كوسها و مسكت رجليها و لفتهم على وسطى فلفت رجليها على وسطى عشان تدعم التزاق زوبرى بكوسها روحت لافف ايدايا على ضهرها و اختها فى حضنى و فضلت احك زوبرى جامد فى كوسها و انا ببوص نحيه باب البلكونه عشان لو مراتى صحت اسبها مع انى عارف و متأكد ان مراتى مش حتصحى لان نمها تقيل جداً و النحيه التانيه من البلكونه متقفله بستاير المهم فضلت احك زوبرى جامد فى كوسها لحد ما اترعشت تانى مره روحت منزلها على الارض فقعدت على رقبها روحت مطلع زوبرى من البنطلون و حتيطه على وشها فبصتلى بعيون شبه مغمضه و بدأت احك زوبرى فى وشها و على شفايفها و قولتلها بوسيه بدأت تبوصه شويه و اتحول البوس للحس و من اللحس للمص لدرجه انها بقت بدخل نص زوبرى فى بؤها لدرجه انى قولت فى نفسى اكيد دى مش اول مره تمص زوبر فيها يا اما الاحساس الفطرى لما شافت خالتها بتمص زوبرى قبل ما تقعد عليه و تدخله فى كوسها و انا ملاحظ ان زوبرى بيدخل فى بؤها بالعفيه بسبب حجمه الكبير مرت نص ساعه تقريبأ و هى بتموص زوبرى و واضح انها لسه متعبتش من المص فقولتلها دخليه للاخر فطلعته من بؤها و قالت مش عرفه فقولتلها اسعدك فقالت ماشى و رجعت تمصه تانى روحت مسكها من راسها و ادوس عليها فكانت بدخل فى كل ضغطه حته زياده لحد ما قدرت تدخل كله فى بؤها عدت نص ساعه تانيه كونت قربت اجيب شهوتى فمسكتها من راسها باديا الاتنين و ثبتها و بدأت انكها فى بؤها جامد لحد ما جبتهم فى زورها روحت ساحب زوبرى من بؤها فقعدت تكح شويه بعدها قامت و دخلنا نينام و انا مكرر فى نفسى انى لازم انكها فى طيزها و تانى يوم الصبح نزلت الشغل و قعدت ادور على النت على فيلم لبنت صغيره تكون بتتناك فى طيزها لحد ما لقيت فيلم مدته ساعه لبنت لبنت عندها 17 سنه تقرباً و واحد زوبرو كبير ضمن سلسله فرست انال بيسحها الاول بلحس كوسها بعد كده بيوسع خرم طيزها بصوبعه بالترتيب صوبع فى التانى فى التالت فى الرابع لحد ما خرم طيز البنت بيوسع خالص و بعدين بيفشخ طيزها نيك من غير ما يجى جنب كوسها فنزلته على موبيلى عشان افرجو لياسمين و بلليل لما روحت لقيت ياسمين قعده زى متكون مستنيانى و اول ماشفتنى بصتلى و ابتسمت دخلت عادى خالص قعدت اتعشيت و اول ما مراتى قامت عشان تشيل الاكل قولت لياسمين عتسهرى معايا ولا عتنامى فقالت لاء حسهر معاك طبعاً فقولتلها جيبلك فيلم تتفرجى عليه فقالت ماشى فى اليوم ده محصلش حاجه عشان مراتى سهرت معانا و كان واضح على ياسمين انها متغاظه عشان خالتها قعده معانا و اول ما قامت عشان تدخل الحمام لقيت ياسمين قامت و مسكتنى من زوبرى و قالت مش قدره اصبر اكتر من كده عيزاك تلعب معايا زى امبارح فقولت مش عينفع النهرده اتفرجى على الفلم النهرده و بكره نشوف عنعمل ايه عتلقى الفيلم فى ملف اسمه سكس و تبقى وطى الصوت و انتى بتتفرجى عليه و يلا ابعدى عشان خالتك زمنها طلعه من الحمام و اول ما خالتها طلعت قولتلها انا داخل انام و ياسمين قالت و انا كمان حدخل انام فقالت مراتى و انا حقعد لوحدى انا كمان حنام و لما صحيت الصبح لقيت موبيلى جنب ياسمين و مكتوب فى المرسلات انا عيزه اجرب اللى فى الفيلم فاخدت موبيلى و نزلت الشغل و عدى كام يوم و كل ما تجى فرصه امسك ياسمين افرشها او اخليها تمصى زوبرى و فى يوم اول ما رجعت من الشغل و قعدنا نتعشا لقيت مراتى بتقولى انا حنزل بكره بدرى عشان عنبيعو الشقه القديمه و لازم نبقى كلنا موجدين عشان نمضى على التنازل بعد كده حروح اشترى حاجات و حرجع على الساعه 6 المغرب لما تصحى تبقى خد ياسمين معاك السيبر عشان متقعدتش لوحدها لحد ماجى فقولت خلاص ماشى فقالت تبقى صحينى الساعه 7 الصبح و قامت تلم الاكل فقولت لياسمين انتى تنامى بدرى فقالت ليه فقولت عشان عنعمل بكره اللى شوفتيه فى الفيلم حسيت ان ياسمين حطير من الفرحه اول ما سمعت الكلام ده رجعت خالتها انا حنام عشان اعرف اصحى بدرى فقولت و انا كمان حنام عشان بكره عندى صيانه فى اجهزه السيبر فقالت ياسمين و انا كمان حنام عشان ابقى فيقه لما انزل مع عمو بكره و دخلنا كلنا نينام شويه و قمت عملت نفسى داخل الحمام و روحت اخدت البرشمتين اياهم عشان كونت ناوى افشخ ياسمين من كتر النيك فى طيزها قمت الصبح و زوبرى واقف على الاخر صحيت مراتى فلما صحت لقت زوبرى واقف فقالت هو مالو عامل كده ليه فقولت عشان عيز اعمل حمام و البول محبوس فيه مديتش مراتى اهتمام للموضوع و قامت اتشطفت و لبست هدومها و نزلت فطلعت من البلكونه ابص عليها ال يعنى بشرب سجاره لحد ما اتأكدت انها ركبت مع اخوها العربيه و مشو فدخلت قفلت باب الشقه بالمفتاح و دخلت عند ياسمين فى الاوضه لقتها صحيه اول ما شافتنى ابتسمت و قالت صباح الخير يا عمو فقولت صباح النور يا جميل و ملت عليها ابوسها من شفايفها و امسكها من كوسها فنامت على ضهرها و انا بابوسها روحت نايم عليها و انا ماسكها من بزازها و بحك زوبرى فى كوسها جامد و انا لسه بابوسها لحد ما ساحت فقومت من عليها و قلعتها التيشرت و الشرت و روحت مقلعها الاندر و نزلت على كوسها الحسهولها و اعضعضه لحد ما بقت تتنفط تحت منى فقمت و نمت على ضهرى و خلتها تاخد وضع 69 و بدأت الحس كوسها و اخد من عسلها و ادلك بيه خرم طيزها و ادخل صوبعى فى خرم طيزها و هى بدأت تمص زوبرى لحد ما دخلت 3 صوابع مع بعض لاخرهم و هى بقت تدخل زوبرى للاخر فى بؤها قعد ساعه تقريباً بوسع خرم طيزها لحد ما صوبعى بقت بدخل من غير مقومه فنزلتها من فوقى و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و انا رافعهم و عدلت راس زوبرى على خرم طيزها و بدأت اضغط عليه فبدأت الراس تدخل و انا ببص فى وش ياسمين بتفرج على تعبيرات وشها و زوبرى بيدخل فى طيزها عشان لما القيها بتتوجع اوقف اللى بعمله و بكده احببها فى النيك من الطيز لانى لو اتعفيت عليها حوجعها و حكرها فى النيك طول عمرها المهم كانت ياسمين مغمضه لحد ما دخلت الراس و 2 او 3 سم جوا طيزها يعنى حوالى 7 سم من زوبرى دخلين فى خرم طيزها و هى بتجز على سنانها من الوجع المصاب لدخول زوبرى فضلت ثابت على الوضع ده مع اللعب فى كوسها و الفرك فى زمبورها عشان الوجع يروح منها تقريباً 5 دقائق لحد ما بطلت تجز على سنانها و فتحت عينيها مع ابتسامه رقيقه فقولت ها يا جميل نكمل فبصت على زوبرى و قالت كل الوجع اللى حسيت بيه و لسه كل ده برا فقولت ايه يا حبيبتى اكمل ولا استنى شويه كمان ففهمت انى عيز اكمل دخول زوبرى فى طيزها فقالت لو عيز تكمل ماشى بس عشان خطرى بالراحه فملت عليها و ادتها بوسه من شفايفها و رجعت اكمل دخول زوبرى فى طيزها فلحظت ان ياسمين بتبرق بالتدريج مع دخول زوبرى فى طيزها و ترجع تجز على سنانها فاستنا لحد ما تبطل جز على سنانها استمرينا على الوضع ده لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها فنزلت رجليها و نمت فوقها و بدأت اطلع زوبرى و ادخله تانى فى طيزها بالراحه خالص و انا بابوسها من رقبتها و مسكها من بزازها و هى راحت لفه رجليها على وسطى و شبكتهم فى بعض فسبت بزازها و دخلت ايديا من تحت درعتها و مسكتها من كتفها و هى لفه ايديها على رقبتى و بدأت انكها جامد و هى عماله تطلع فى اهات متقطه و غير منتظمه شويه و حبيت اغير الوضع فسبت كتفها و مسكتها من وسطها و قمت بيها و هى متعلقه فى رقبتى و قفله رجليها على وسطى جامد روحت منزل ايدايا و مسكها من طيزها و بقيت ارفعها و انزلها على زوبرى و انا واقف و بقيت ارفعها لحد ما تبقى راس زوبرى بس هى اللى جوا طيزها و ارجع انزلها تانى على زوبرى هبد فيدخل زوبرى فى طيزها بمنتها القوه و العنف و هى مع كل شمطه من زوبرى تصرخ باعلى صوتها لحد ما جابت شهوتها روحت ساندها على الحيطه لما اعصبها سابت و حسيت انها عتقع منى و مسكتها من رجليها و هى مزنوقه فى الحيطه فرفعتهم و هما مفتحين على الاخر و رجعت اهبد فى طيزها تانى بكل قوتى و هى عماله تصرخ لدرجت لو كان حد شايفنا كان قال ان ياسمين بتتعزب من اللى بعمله فيها لكن فى الحقيقه ياسمين كانت مستمتعه باللى بيعمله زوبرى فيها لانها كانت بتجلها رعشه قزف الشهوه مره كل 5 دقائق لان عانتى و بضانى و الارض كانو متغرقين بعسلها و فضلت على الوضع لحد ما تعبت من الوقفه فسحبت زوبرى من طيزها فشهقت بصوت عالى و حولت اخليها تاخد وضعيه الكلبه بس ايديها و رجليها مشالوهاش و هى بتقول بصوت مبحوح وجعنى اوى يا عمو روحت منيمها على بطنها و روحت على صيدليه الحمام جبت منها كريم مخصص لتخدير فتحه الشرج كونت بستعمل لما انيك وحده فى طيزها فكونت بلبس كندم و ادهن بكميه كبيره منه على زوبرى و ارجع ادخلو فى طيزها عشان يوصل الكريم لاخر جزء وصله زوبرى فيخدرها عشان تعرف تمشى و تقعد برحتها من غير ما تتوجع المهم رجعت لياسمين فى الاوضه فقالت كونت فين و بصت على زوبرى و قالت ايه ده فقولت حقولك بعدين فقالت طيب كفايه عشان انا تعبانه خالص فقولت شويه صغيرين و حسيبك ترتاحى فقالت لاء بقى انا تعبت عشان خطرى سبنى فقولتلها اسمعى الكلام اللى عمله معاكى عيريح على الاخر و مش عيخليكى تحسى بوجع خالص لحد بليل و فتحت رجليها و فضيت كميه كبيره من الكريم فى طيزها و هى مستسلمه لَيلى بيتعمل فيها و كأنها نايمه رجعت دخلت زوبرى تانى كله مره وحده و نمت فوقها كان خرم طيزها قفل شويه فصرخت من الوجع فقولت استحملى شويه انا خلاص حجبهم و فضلت ادخل زوبرى و اطلعه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فطلعته و قلعت الكندم دخلت زوبرى فى بؤها و جبتهم فيه فبلعتهم فنمت جنبها و اختها فى حضنى شويه يمكن ساعه تقريباً قمت شلت اثر المعركه و دخلت الحمام استحمه لقيت ياسمين جايا ورايا الحمام فقولتلها ايه يا حبيبتى الوجع راح فقالت اه فقولت طيب يا جميل اتبسطى من اللى عملتهوك فابتسمت دليل على الرضا و قالت انا جعانه اوى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق