انا و الشرموطه الصغيره

اولا القصه حقيقيه و لكن كل الاسماء مستعاره انا شاب اسمى رامى عمرى 35 سنه جسمى رياضى شبه لعيبه كمال الاجسام و طويل القامه 192 سم لم اتزوج بسبب عيب خلقى نادر الحدوث و هو حجم زوبرى المروع طوله 25 سم تقريبا و عرضه 7 سم تقريبا فى حاله الانتصاب الكامل يعنى مفيش وحده تستحمله لا فى كوسها و لا فى طيزها و كمان بتاخر فى القزف لموده تزيد على الساعه من النيك العنيف بكل معانى الكلمه و بملا كوبيه صغيره بلبنى تقريبا و ده يرجع لجارتى مدام ايمان الارمله عشان امى كانت بتسبنى عندها و انا عندى 8 سنين مكنتش بلغت وقتها طبعا بس كان زوبرى بحجم زوبر راجل بالغ 17 سم تقريبا مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس لصغر سنى لاكن كانت ايمان بتنتهز فرصه عدم وجود امى و عدم فهمى لما تفعل فكانت بتنيك نفسها بزوبرى فى كوسها ماشى فى طيزها ماشى لحد ما تبقى مش قدره تقف على رجليها و كانت بتأكد عليا فى كل مره بعدم اخبار امى باللى بتعمله معايا كان ده سبب بلوغى فى سن 11 سنه خلال ال 3 سنين كان زوبرى حجمه بيزيد بالتدريج طول و عرض لحد ما بقى 20 سم طول و عرض 5 سم كونت بلاحظ ان ايمان بتتوجع فى كل مره حجم زوبرى يزيد فيها و يوم بلوغى زاد زوبرى 5 سم طول و 2 سم عرض دفعه واحده ليكتسب حجمه الحالى طبعاً اليوم ده انا فشخت ايمان من كتر النيك لدرجه انها كانت بتصرخ باعلى صوتها من الوجع استمر الوضوع بعد بلوغى بسنه كونت بقيت محترف نيك فى السنه دى و بقيت بعرف اعمل كل الاوضاع المعروفه و بقيت اخترع اوضاع من دماغى و عودتنى على نوعين برشام منكش غير لما اخدهم وحده اسمها سى-برام و دى بتاخر القزف لمده 4 ساعات و التانيه اسمها فيركتا و دى اقوى انواع الفيجرا و بتخلى الزوبر شبه المسوره الحديد و مفعولها بيدوم 18 ساعه و بعدها ايمان عزلت من البيت و بكده خرجت ايمان من حياتى بعد ان اكسبتنى القوه و التحمل فى النيك و عدم القزف فى وقت مبكر و اكتسب زوبرى حجمه الحالى و مرت الايام و السنين توفيت امى من 10 سنين كان عمرى وقتها 25 سنه و لكنها تركتنى مؤامن المستقبل رصيد ضخم فى احد البنوك يعيشنى ملك طول عمرى سفرت الى الاسكندريه عشان معنديش قرايب و اشتريت شقه و محل بمنطقه الهانوفيل فى نفس العماره خليت الشقه كانها قصر من الداخل و فتحت اوضتين على بعض عشان يبقو اوضه نوم و معيشه مع بعض و بطنت اوضه النوم و المعيشه بمواد عازله للصوت لان اى صوت و انا نايم بيصحينى و عامل سرير عموله عرضه 4 متر فى 2.5 متر طول اتعود اقعد من غير بكسر عشان لما بلبسه زوبرى بيوجعنى بسبب حجمه الكبير و جهزت المحل ليكون سيبر على مستوى عالى و شبكات الانترنت مرت سنه و انا من البيت للشغل و من الشغل للبيت بتابع افلام سكس عشان افضى شهوتى بعدها بقيت اجيب بنات و نسوان شراميط عشان انكهم بالفلوس طبعاً و كان فى منهم بيرفضو لما بيشوفو حجم زوبرى و فى منهم اللى كانت بتطلب فلوس اكتر و احياناً كونت بجيب 2 مع بعض لما احس ان اللى معايا مش عتصد على اللى بعمله و كونت بصورهم و انا بنكهم بكميرات مراقبه و ميكات مرشقها فى كل حته فى الشقه بحيث اجيب كل الزوايه و بعد مرور 3 سنين من السرمحه كونت زهقت فيهم من كل حاجه و مفيش حاجه جديده ممكن اعملها فكرارت اتجوز و شلت كل الكميرات و الميكات الموجوده جوا الشقه و مسحت الفديهات اللى كونت مسجلها للشراميط اللى كونت بنكهم و فعلاً ضورت على وحده تكون بنت ناس كويسين و تكون عيزه تعيش المهم لقيت وحده كويسه و من عيله اتقدمتلها و وفقو عليا و انا دلوقتى متجوز بقالى 3 سنين تبدأ قصتى بعد جوازى بسنه تقريباً و بطله قصتى بنت صغيره فى سن المرهقه اسمها ياسمين و هى بنت اخت مراتى كان فى الوقت ده ياسمين اتعودت انها تبات عندنا فى الصيف لدرجت انى اتعودت على وجودها فى البيت عندى مكونتش بديها اهتمام كبير لصغر سنها و كونت بتعامل معها على انها طفله فكانت مهما تعمل معيا مكنتش بهتم باللى بتعمله على اساس انها لسه صغيره لحد ما جينا فى يوم كونت نايم مع مراتى و نسيت ان الباب مش مقفول لمحت بطرف عينى ياسمين و هى بتتفرج علينا و مراتى قعده بتمص زوبرى و مديه ضهرها للباب متكلمتش و سبتها تكمل فرجه شويه و خالتها قامت و قعدت على زوبرى و كونت ملاحظ ان عيون ياسمين متعلقه على زوبرى المرشوق فى كوس خالتها فحبيت اوضحلها المنظر اكتر فسحبت مراتى فى حضنى و تنيت رقابى و بدأت اهبد زوبرى فى كوس مراتى لان الحركه دى كانت بتخليها تصوت بصوت عالى من الوجع و المتعه و بقيت اسحب زوبرى لحد الراس و ارجع ادخله تانى هبد و مراتى مع كل هبده تصرخ صرخه عاليه و اول ما مراتى قامت من على زوبرى عشان تغير الوضع لمحت ياسمين و هى بتهرب من المكان اللى وقفه فيه ورا الباب خوفاً من ان خالتها تشوفها و من ساعتها و بدأت ياسمين تتغير فى معملتها معايا و انا كمان بقيت بعملها على انها شرموطه و بقيت اظهرلها زوبرى من تحت البنطلون بالخص لما نكون قعدين لوحدنا او العب فيه من فوق البنطلون ال يعنى بهرش او بعدله و كونت بلاحظ انها بطول فى النظر لزوبرى و بقت تتمايص و تتشرمط خصوصاً انى كونت بهزر معاها جامد و كونت بمسكها و اقعد افعص فيها و ازغزغها من كل حته فى جسمها و اضربها على طيزها لما تجرى منى فبقت تتعمد تجى تفق ادامى و انا قاعد على الكمبيوتر بحجه انها عيزه تشوف حاجه على الكمبيوتر و تجيب طيزها نحيتى فاروح ضربها على طيزها او اقرصها من الفلق بالراحه لان الحركه دى بتهيج البنات لما تضرب على طيزها او تتقرص من جوا الفلق بالراحه ال يعنى بنضربو بعض بالهزار و مراتى مكنت بتبقى وخده بالها من اللى بعمله مع ياسمين و فى يوم كونت بخطط للسفر لمطروح اقضى اسبوع العيد هناك كونا فى يوم الوقفه و بنجهز نفسنا للسفر الصبح لفت نظرى جسمها البكر لانها كانت لبسه قميص نوم خاص بمراتى فكان واسع عليها جداً و كانت لبسه على اللحم و كانت رفعه درعها و حطه على رقبتها من ورا فبان بزها بالحلمه الورديه بمنتها الوضوح و دى كان اول مره اشوف بزها بالوضوح ده المهم سافرنا انا و مراتى و حمايا و اخو مراتى و ياسمين وصلنا الساعه 11 الصبح و روحنا الشقه اللى كونا حجزنها و طلعنا الشونط فقالت ياسمين هو احنا مش حنروح البحر فكل قال احنا لسه وصلين نريحو النهرده و بكره نروح البحر معدى انا قولت انا حنزل البحر اللى فى وش العماره فقالت ياسمين خدنى معاك فقولت طيب ادخلى البسى لبس البحر عقبال ما انا كمان ما البس و دخلت قلعت هدومى و لبست الشورت اللى بنزل بيه البحر من غير بكسر و طلعت لقيت ياسمين لبسه مايو اختها و نزلنا و احنا فى السكه قالت انا مبعرفش اعوم فقولت طيب انا حعلمك و اخدتها و دخلت بيها لمكان ملهاش فى طول فى البحر و ابتديت اعلمها تقف فى الميه ازاى فى المكان اللى ملهاش طول فيه فلحظت انها بتعرف تقف فى الميه و بتعرف تعوم بس كانت بتستعبط عشان تبقى لزقه فيا بصيت حولين منى لقيت اقرب ناس لينا بعيد عنا يعنى ممكن افرشها من غير ما حد ياخد باله من اللى بعمله فيها فاختها من وسطها فمسكت فى رقبتى ال يعنى خيفه لتغرق فقولت فى نفسى اخريها فى لعبتها و اشوف هى عيزه ايه بالظبط فقعتها على رجلى فلقتها بتفتح رجليها و بدخل رجل بين رجليا و الرجل التانيه بتلفها على رجلى من بره و بتلزق فيا اكتر و حتط راسها على كتفى ال يعنى هى كده مطمنه انها مسه فيا فضلنا على الوضع ده 5 دقائق من غير ما نتكلم روحت منزل ايدى من على وسطها لطيزها و بدأت احسس على طيزها شويه و لقتها بتحك رجلها فى زوبرى فعرفت انها هاجت من كتر التحسيس ففتحت رجلى اكتر عشان تحك فى زوبرى برحتها و دخلت صبعى من روا لحد ما وصل لكسها و بدأت احسس عليه و مسكتها من حلمه بزها بفركها من فوق المايو لحد ما اترعشت فى ايدى جامد فعرفت انها جابت شهوتها عشان طلعت منها صرخه مكتومه غصب عنها و بدأت اعصبها تسيب فقولتلها ايه يا حبيبتى مبسوطه فطلعت اه مكتومه دليل على الموفقه فاستنيت شويه لحد ما جمعت قواتها و اختها و روحنا و قعدنا يومين مبعملهاش حاجه و فى اليوم التالت حمايا و اخو مراتى نزلو الصبح يجيبو اكل للغدا و مراتى دخلت تنام عقبال ما يجيبو الاكل كونت قاعد انا و ياسمين انا قاعد بلعب بالموبيل شويه و قمت فردت ضهرى على السرير اللى فى الاوضه التانيه عشان مراتى كانت نيمه فى الاوضه اللى جنب المطبخ و قفله الباب من جوا لقيت ياسمين جيه بتقولى عمو ممكن العب معاك فقولت تعالى يا حبيبتى عيزه تلعبى ايه فقالت نلعبو ضرب زى ما بنلعبو عندكو فى البيت فروحت سحبها من درعها و نيمتها جنبى و قعدت ازغزغ فيها و اقرصها من طيزها و بزازها لحد ما بدأت تهيج لانى كونت بضغط على خرم طيزها بصوبعى و مسكها من حلمه بزها بالايد التانيه و بدأت هى ترفع وسطها و تفتح رجليها على الاخر عشان اوصل بسهوله للخرم فسبتها و هى هيجه و قمت عشان اجنها و اخليها هى اللى تطلبها بلسنها مفيش ربع ساعه و حمايا و خلها جم فخبط على مراتى فقامت و بدأت تجهز الاكل قبل ما ننزل البحر عدى بعدها 4 ايام و قرارنا نروح كان المفروض ان ياسمين تروح على بتهم بس شبتط تقعد معانا و بدأت لما مراتى تدخل تنام تجى تقعد جنبى على الكمبيوتر و تسهر معايا لبعد الفجر كل يوم و فى يوم كونا بنتعشا فكانو بيجهزو الاكل و انا كونت واقف فى الطرقه اللى بتودى على المطبخ لقيت ياسمين معديه من جنبى و انا بالف فطلعت تجرى فقولت ايه يا بنت انا جيت جنبك كانت ساعتها دخله المطبخ و مراتى قعده فى الاوضه اللى بنكلو فيها دخلت وراها المطبخ عشان اشرب و اسعدها فى جيبان الحاجه فلقتها وقفه ادام المكروويف و مديانى ضهرها و بتكلم نفسها و بتقول انا جيت جنبك بتريقه و لفت لقتنى فى وشها فاتخدت روحت زنقها فى الحيطه بدون مقدمات و مسكتها بايد من بزازها و الايد التانيه حتطيها على كوسها و انا بفعص بزها جامد و بضغط بايدى على كوسها و بستها من رقبتها فشهقت من رد فعلى السريع و قولتلها فى ودنها عشان ابقى جيت جنبك و سبتها و طلعت و روحت قعدت فى الاوضه اللى بنكلو فيها بعد ما اخدت كام طبق جت ياسمين بالطبقين البقين و قعدت اكانا و سبتهم و طلعت البلكونه اشرب سجاره و كونت مضلم المكان خلصت السجاره و جيت افتح باب البلكونه لقيته مقفول من جوا بالمفتاح ففتحت الترباسين من عندى و دخلت و كان واضح ان فى حد فى الحمام فبصيت بطرف عينى لقيت ياسمين مستخبيه جنب الباب عملت نفسى مش شايفها و دخلت فجت مشكتنى من اديا من ورا و بتشدنى عليها روحت لافف ايدى و مسكها من ادها و جيبها ادامى و لفيت ايدى على رقبتها و روحت مبعبصها من كوسها لطيزها بصبعى الوسطانى و اتعمدت ان صبعىى يدخل بين اشفار كوسها و انا بسحبه من كوسها لطيزها فصرخت ياسمين صرخه خفيفه على اثر البعبوص اللى خدته و كأنها اتفجئت بالحركه دى و طلعت تجرى من ادامى شويه و دخلت قعدت ادام الكمبيوتر و شغلت لعبه العبها و انا متوقع ان ياسمين تجى تقعد جنبى بس مجتش فكبيرت دماغى شويه و لقيت مراتى بتقولى انها دخله تنام فقولت طيب ماشى و تبعت كلامى فقولت ياسمين فين فقالت دخلت تنام فقولت طيب فقالت انت مش عتنام فقولت شويه و فعلاً شويه و دخلت نمت و الصبح اخدت بعضى و نزلت الشغل و لما رجعت دخلت البيت لقيت مراتى لوحدها فقولت اومل ياسمين فين فقالت رواحت النهرده راحت مع جدها كبرت دماغى و عدى اسبوعين عادى خالص و انا فى الشغل مراتى اتصلت بيا و قالت و انت مراوح تبقى روح هات ياسمين من البيت عشان عيزه تيجى عندنا فقولت خلاص ماشى و قفلت و بالفعل روحت عندهم البيت فلقتها لبسه و مستنيانى و اول ما ركبت معايا العربيه و بعدنا شويه و بقينا فى الطريف لقتها بتقول عمو ممكن اطلب من حاجه فقولت نعم يا جميل عيزه ايه فقالت ممكن لما نرجع تعملى اكونت على الفيس بوك فقولتلها حاضر يا حبيبتى فقالت كمان فى طلب تانى فقولت تأمر يا قمر فقالت لو ممكن متهزرش معايا زى ما هزرت معايا زى اخر مره كونت عندكو فقولت اشمعنا ما انا بهزر معاكى على طول ايه اللى حصل فقالت انا قصدى لما مسكتنى من تحت و بعدها دخلت صوبع فيا جامد فقولت اه طيب خلاص ماشى و متكلمتش طول السكه و انا ماشى بسرعه عاليه عشان اوصل بسرعه و قعدت بعدها اسبوع مابهزرش معاها زى الاول يا دوب من بعيد لبعيد و كانت بتجى تحك فيا و تتشرمط عليا بس انا كونت بطنشها طبعاً اول ما وصلنا عملتلها اكونت على الفيس زى ما طلبت فقالت ضفنى عندك فضفتها عندى و فى يوم و انا قاعد ادام البلاى استيشن بالعب كان ساعتها مورتل كومبات 9 كانت لسه نزله كونت قاعد بالعبها و ياسمين قعده على الكمبيوتر بتلعب لعبه البليردو اللى على الفيس بوك و مراتى دخلت تنام لقيت ياسمين بتقولى بصوت واطى اشبه بالهامس عمو يعنى ايه انيكك فبصتلها و قولت ايه فقالت انيكك بنفس وطو الصوت طبعاً انا سمعت الكلمه من اول مره بس قولت اتأكد لان مفيش وحده فى السن ده مسمعتش كلام زى كوس او طيز او بزاز او زوبر او انيك فقولت فى نفسى اكيد هى فهما معنها بس بتسألنى عشان ارجع افرشها زى الاول و لا كانت سألت خالتها فقولتلها و انا باصص ادامى يعنى عايز ينام معاكى فقالت مش فهمه فبصتلها و قولتلها تعالى فقالت طيب حروح اشرب و اجى و قامت فقولت فى نفسى هى كده بتهرب من الكلام و قمت بصيت على شاشه الكمبيوتر لقيت واحد فى شات لعبه البليردو كتبلها ممكن انيكك سبت الكمبيوتر زى ما هو و قعدت فى مكانى دقيقه و لقيت ياسمين جيه فقولتلها شربتى فقالت اه فقولت طيب و قمت فقالت رايح فين فقولت حشرب سجاره فى البلكونه و طلعت اخدت علبه السجائر و طلعت البلكونه و مفيش 3 دقائق و لقيت ياسمين جت ورايا فى البلكونه و قفلت الباب و قالت خالتو فى سابع نومه فقولت ما هى خالتك نمها تقيل فقالت مفهمتنيش يعنى ايه ينام معايا فاختها فى حضنى من وسطها و بدأت احسس على وسطها من فوق لتحت و من تحت لفوق و اوصل لبزها و ارجع اوصل لطيزها و بصتلها عشان اشوف تأثير كلامى و تحسيسى عليها ايه و قولت يعنى عيز يدخل بتعو فى بتاعك وشها احمر حاجه بسيطه بس هى لحقت نفسها و سيترت عليها و قالت برضو مش فهمه فابتسمت و قولت مش حقدر اوضحلك اكتر من كده فقالت لاء بجد مش فهمه فى حاجات كتير بتعتو و حاجات كتير بتعتى فايه اللى عيدخل فى ايه كان زوبرى بداء يقف من تحسيسى عليها فبصيت فى عينيها فلقتها بدأت تسيح و بداء الكلام يتحول لهمس و بكده لو طلبت منها اى حاجه عتنفزها بدون اى اتراد او تفكير حتنفز و خلاص فقولتلها طيب حقولك بس عنتفق مع بعض اتفاق الاول فقالت ماشى فقولت اولاً تخليكى فكره انك انتى اللى الحيتى عشان تعرفى و ثانياً الكلام اللى حقولهلك متقوليهوش لحد مهما كان فقالت اكيد طبعاً فقولت بصى بقى عنمثل الموضوع علينا احنا الاتنين فقالت ماشى فقولت بتاعى اللى هو ده و مسكت ادها و حتطها على زوبرى من فوق البنطلون قامت قبضه عليه بادها فكملت كلامى و قولت و بتاعك ده و روحت منزل ايدى من على وسطها و مسكتها من كوسها فطلعت اه صغيره مكتومه فضغط اكتر على كوسها و افعص زمبرها بصبعى لجوا فضغطت على زوبرى اكتر و فتحت بؤها و هى بطلع اه تهيج الحجر روحت مسكها باليد التانيه من حلمه بزها افركهالها بالراحه و نزلت على شفايفها ببوسه مص شفايف مفيش دقيقتين و ياسمين اترعشت جامد فى ايدى عشان جابت شهوتها فلفتها و سندت ضهرها على الحيطه اللى وراها و عدلت زوبرى فى البنطلون عشان اعرف احطه على كوسها و روحت رفعها على الحيطه من وسطها و دخلت بوسطى بين رجليها عشان تبقى مسنوده عليا و حتيط زوبرى على كوسها و مسكت رجليها و لفتهم على وسطى فلفت رجليها على وسطى عشان تدعم التزاق زوبرى بكوسها روحت لافف ايدايا على ضهرها و اختها فى حضنى و فضلت احك زوبرى جامد فى كوسها و انا ببوص نحيه باب البلكونه عشان لو مراتى صحت اسبها مع انى عارف و متأكد ان مراتى مش حتصحى لان نمها تقيل جداً و النحيه التانيه من البلكونه متقفله بستاير المهم فضلت احك زوبرى جامد فى كوسها لحد ما اترعشت تانى مره روحت منزلها على الارض فقعدت على رقبها روحت مطلع زوبرى من البنطلون و حتيطه على وشها فبصتلى بعيون شبه مغمضه و بدأت احك زوبرى فى وشها و على شفايفها و قولتلها بوسيه بدأت تبوصه شويه و اتحول البوس للحس و من اللحس للمص لدرجه انها بقت بدخل نص زوبرى فى بؤها لدرجه انى قولت فى نفسى اكيد دى مش اول مره تمص زوبر فيها يا اما الاحساس الفطرى لما شافت خالتها بتمص زوبرى قبل ما تقعد عليه و تدخله فى كوسها و انا ملاحظ ان زوبرى بيدخل فى بؤها بالعفيه بسبب حجمه الكبير مرت نص ساعه تقريبأ و هى بتموص زوبرى و واضح انها لسه متعبتش من المص فقولتلها دخليه للاخر فطلعته من بؤها و قالت مش عرفه فقولتلها اسعدك فقالت ماشى و رجعت تمصه تانى روحت مسكها من راسها و ادوس عليها فكانت بدخل فى كل ضغطه حته زياده لحد ما قدرت تدخل كله فى بؤها عدت نص ساعه تانيه كونت قربت اجيب شهوتى فمسكتها من راسها باديا الاتنين و ثبتها و بدأت انكها فى بؤها جامد لحد ما جبتهم فى زورها روحت ساحب زوبرى من بؤها فقعدت تكح شويه بعدها قامت و دخلنا نينام و انا مكرر فى نفسى انى لازم انكها فى طيزها و تانى يوم الصبح نزلت الشغل و قعدت ادور على النت على فيلم لبنت صغيره تكون بتتناك فى طيزها لحد ما لقيت فيلم مدته ساعه لبنت لبنت عندها 17 سنه تقرباً و واحد زوبرو كبير ضمن سلسله فرست انال بيسحها الاول بلحس كوسها بعد كده بيوسع خرم طيزها بصوبعه بالترتيب صوبع فى التانى فى التالت فى الرابع لحد ما خرم طيز البنت بيوسع خالص و بعدين بيفشخ طيزها نيك من غير ما يجى جنب كوسها فنزلته على موبيلى عشان افرجو لياسمين و بلليل لما روحت لقيت ياسمين قعده زى متكون مستنيانى و اول ماشفتنى بصتلى و ابتسمت دخلت عادى خالص قعدت اتعشيت و اول ما مراتى قامت عشان تشيل الاكل قولت لياسمين عتسهرى معايا ولا عتنامى فقالت لاء حسهر معاك طبعاً فقولتلها جيبلك فيلم تتفرجى عليه فقالت ماشى فى اليوم ده محصلش حاجه عشان مراتى سهرت معانا و كان واضح على ياسمين انها متغاظه عشان خالتها قعده معانا و اول ما قامت عشان تدخل الحمام لقيت ياسمين قامت و مسكتنى من زوبرى و قالت مش قدره اصبر اكتر من كده عيزاك تلعب معايا زى امبارح فقولت مش عينفع النهرده اتفرجى على الفلم النهرده و بكره نشوف عنعمل ايه عتلقى الفيلم فى ملف اسمه سكس و تبقى وطى الصوت و انتى بتتفرجى عليه و يلا ابعدى عشان خالتك زمنها طلعه من الحمام و اول ما خالتها طلعت قولتلها انا داخل انام و ياسمين قالت و انا كمان حدخل انام فقالت مراتى و انا حقعد لوحدى انا كمان حنام و لما صحيت الصبح لقيت موبيلى جنب ياسمين و مكتوب فى المرسلات انا عيزه اجرب اللى فى الفيلم فاخدت موبيلى و نزلت الشغل و عدى كام يوم و كل ما تجى فرصه امسك ياسمين افرشها او اخليها تمصى زوبرى و فى يوم اول ما رجعت من الشغل و قعدنا نتعشا لقيت مراتى بتقولى انا حنزل بكره بدرى عشان عنبيعو الشقه القديمه و لازم نبقى كلنا موجدين عشان نمضى على التنازل بعد كده حروح اشترى حاجات و حرجع على الساعه 6 المغرب لما تصحى تبقى خد ياسمين معاك السيبر عشان متقعدتش لوحدها لحد ماجى فقولت خلاص ماشى فقالت تبقى صحينى الساعه 7 الصبح و قامت تلم الاكل فقولت لياسمين انتى تنامى بدرى فقالت ليه فقولت عشان عنعمل بكره اللى شوفتيه فى الفيلم حسيت ان ياسمين حطير من الفرحه اول ما سمعت الكلام ده رجعت خالتها انا حنام عشان اعرف اصحى بدرى فقولت و انا كمان حنام عشان بكره عندى صيانه فى اجهزه السيبر فقالت ياسمين و انا كمان حنام عشان ابقى فيقه لما انزل مع عمو بكره و دخلنا كلنا نينام شويه و قمت عملت نفسى داخل الحمام و روحت اخدت البرشمتين اياهم عشان كونت ناوى افشخ ياسمين من كتر النيك فى طيزها قمت الصبح و زوبرى واقف على الاخر صحيت مراتى فلما صحت لقت زوبرى واقف فقالت هو مالو عامل كده ليه فقولت عشان عيز اعمل حمام و البول محبوس فيه مديتش مراتى اهتمام للموضوع و قامت اتشطفت و لبست هدومها و نزلت فطلعت من البلكونه ابص عليها ال يعنى بشرب سجاره لحد ما اتأكدت انها ركبت مع اخوها العربيه و مشو فدخلت قفلت باب الشقه بالمفتاح و دخلت عند ياسمين فى الاوضه لقتها صحيه اول ما شافتنى ابتسمت و قالت صباح الخير يا عمو فقولت صباح النور يا جميل و ملت عليها ابوسها من شفايفها و امسكها من كوسها فنامت على ضهرها و انا بابوسها روحت نايم عليها و انا ماسكها من بزازها و بحك زوبرى فى كوسها جامد و انا لسه بابوسها لحد ما ساحت فقومت من عليها و قلعتها التيشرت و الشرت و روحت مقلعها الاندر و نزلت على كوسها الحسهولها و اعضعضه لحد ما بقت تتنفط تحت منى فقمت و نمت على ضهرى و خلتها تاخد وضع 69 و بدأت الحس كوسها و اخد من عسلها و ادلك بيه خرم طيزها و ادخل صوبعى فى خرم طيزها و هى بدأت تمص زوبرى لحد ما دخلت 3 صوابع مع بعض لاخرهم و هى بقت تدخل زوبرى للاخر فى بؤها قعد ساعه تقريباً بوسع خرم طيزها لحد ما صوبعى بقت بدخل من غير مقومه فنزلتها من فوقى و نيمتها على ضهرها و فتحت رجليها و انا رافعهم و عدلت راس زوبرى على خرم طيزها و بدأت اضغط عليه فبدأت الراس تدخل و انا ببص فى وش ياسمين بتفرج على تعبيرات وشها و زوبرى بيدخل فى طيزها عشان لما القيها بتتوجع اوقف اللى بعمله و بكده احببها فى النيك من الطيز لانى لو اتعفيت عليها حوجعها و حكرها فى النيك طول عمرها المهم كانت ياسمين مغمضه لحد ما دخلت الراس و 2 او 3 سم جوا طيزها يعنى حوالى 7 سم من زوبرى دخلين فى خرم طيزها و هى بتجز على سنانها من الوجع المصاب لدخول زوبرى فضلت ثابت على الوضع ده مع اللعب فى كوسها و الفرك فى زمبورها عشان الوجع يروح منها تقريباً 5 دقائق لحد ما بطلت تجز على سنانها و فتحت عينيها مع ابتسامه رقيقه فقولت ها يا جميل نكمل فبصت على زوبرى و قالت كل الوجع اللى حسيت بيه و لسه كل ده برا فقولت ايه يا حبيبتى اكمل ولا استنى شويه كمان ففهمت انى عيز اكمل دخول زوبرى فى طيزها فقالت لو عيز تكمل ماشى بس عشان خطرى بالراحه فملت عليها و ادتها بوسه من شفايفها و رجعت اكمل دخول زوبرى فى طيزها فلحظت ان ياسمين بتبرق بالتدريج مع دخول زوبرى فى طيزها و ترجع تجز على سنانها فاستنا لحد ما تبطل جز على سنانها استمرينا على الوضع ده لحد ما دخلت زوبرى كله فى طيزها فنزلت رجليها و نمت فوقها و بدأت اطلع زوبرى و ادخله تانى فى طيزها بالراحه خالص و انا بابوسها من رقبتها و مسكها من بزازها و هى راحت لفه رجليها على وسطى و شبكتهم فى بعض فسبت بزازها و دخلت ايديا من تحت درعتها و مسكتها من كتفها و هى لفه ايديها على رقبتى و بدأت انكها جامد و هى عماله تطلع فى اهات متقطه و غير منتظمه شويه و حبيت اغير الوضع فسبت كتفها و مسكتها من وسطها و قمت بيها و هى متعلقه فى رقبتى و قفله رجليها على وسطى جامد روحت منزل ايدايا و مسكها من طيزها و بقيت ارفعها و انزلها على زوبرى و انا واقف و بقيت ارفعها لحد ما تبقى راس زوبرى بس هى اللى جوا طيزها و ارجع انزلها تانى على زوبرى هبد فيدخل زوبرى فى طيزها بمنتها القوه و العنف و هى مع كل شمطه من زوبرى تصرخ باعلى صوتها لحد ما جابت شهوتها روحت ساندها على الحيطه لما اعصبها سابت و حسيت انها عتقع منى و مسكتها من رجليها و هى مزنوقه فى الحيطه فرفعتهم و هما مفتحين على الاخر و رجعت اهبد فى طيزها تانى بكل قوتى و هى عماله تصرخ لدرجت لو كان حد شايفنا كان قال ان ياسمين بتتعزب من اللى بعمله فيها لكن فى الحقيقه ياسمين كانت مستمتعه باللى بيعمله زوبرى فيها لانها كانت بتجلها رعشه قزف الشهوه مره كل 5 دقائق لان عانتى و بضانى و الارض كانو متغرقين بعسلها و فضلت على الوضع لحد ما تعبت من الوقفه فسحبت زوبرى من طيزها فشهقت بصوت عالى و حولت اخليها تاخد وضعيه الكلبه بس ايديها و رجليها مشالوهاش و هى بتقول بصوت مبحوح وجعنى اوى يا عمو روحت منيمها على بطنها و روحت على صيدليه الحمام جبت منها كريم مخصص لتخدير فتحه الشرج كونت بستعمل لما انيك وحده فى طيزها فكونت بلبس كندم و ادهن بكميه كبيره منه على زوبرى و ارجع ادخلو فى طيزها عشان يوصل الكريم لاخر جزء وصله زوبرى فيخدرها عشان تعرف تمشى و تقعد برحتها من غير ما تتوجع المهم رجعت لياسمين فى الاوضه فقالت كونت فين و بصت على زوبرى و قالت ايه ده فقولت حقولك بعدين فقالت طيب كفايه عشان انا تعبانه خالص فقولت شويه صغيرين و حسيبك ترتاحى فقالت لاء بقى انا تعبت عشان خطرى سبنى فقولتلها اسمعى الكلام اللى عمله معاكى عيريح على الاخر و مش عيخليكى تحسى بوجع خالص لحد بليل و فتحت رجليها و فضيت كميه كبيره من الكريم فى طيزها و هى مستسلمه لَيلى بيتعمل فيها و كأنها نايمه رجعت دخلت زوبرى تانى كله مره وحده و نمت فوقها كان خرم طيزها قفل شويه فصرخت من الوجع فقولت استحملى شويه انا خلاص حجبهم و فضلت ادخل زوبرى و اطلعه لحد ما حسيت انى خلاص حجبهم فطلعته و قلعت الكندم دخلت زوبرى فى بؤها و جبتهم فيه فبلعتهم فنمت جنبها و اختها فى حضنى شويه يمكن ساعه تقريباً قمت شلت اثر المعركه و دخلت الحمام استحمه لقيت ياسمين جايا ورايا الحمام فقولتلها ايه يا حبيبتى الوجع راح فقالت اه فقولت طيب يا جميل اتبسطى من اللى عملتهوك فابتسمت دليل على الرضا و قالت انا جعانه اوى

انا وحبيبتى وشهوتنا السريعه

دى قصتى انا حقيقيه بجد وانا متابع موقع نسوانجى من زمان لحد ما سجلت فيه المهم انا شاب 20 سنه و جسمى كويس لانى كنت فى الكليه الحربيه وطلعت منها بسبب انى ضربت ضابط فيها وانطرت منها لانى عملتله عاها مستديمه ساكن فى حى شعبى بسيط و كنا ساكنين انا واسرتى و عمى واسرته فى شقه واحده لسبب الظروف الماديه فاخذنا شقه لنا واسرتى وقاعدنا فيها وكانت فى شقه امامنا فى ناس وبعد حاوالى سنه من سكنا فى الشقه الجيران اللى فى الشقه اللى قدمنا عزلو منها وبقت فاضيه ويوم صدفه كنت عند عمتى وشفت وحده قريبتى(عبير) بنت اخت جوز عمتى دى كانت متجوزه من راجل كبير فى السن اتجوزته عشان فلوسه ومنقبه وانا مكنتش فاكر شكلها لانها اتجوزت من وانا صغير ومكنتش فاكر شكلها فا انا كنت قاعد مع عمتى بنتكلم واحنا بنتكلم لقيتها خبططت ودخلت وانا مكنتش اغرف مين هى فا دخلت ولقيتها بتقولى ازيك يا ***عامل ايه فقولتلها تمام وانا مستغرب فلقيتها بتقولى انتا مش عارفنى ولا فقولتلها لا قالتلى انا عبير فا هى اول ما قالتلى كده حسيت انى افتقرتها بس مش افتكرت ملامحها بس اللى انا اعرفه انها حلوه اووووى وجميله جدا فا قعدنا اتكلمنا انا وهى وعمتى ونهزر ونضحك فا لقيتها بتقول لعمتى انها عايزه تنقل من الحته الى هى فيها عشان مفيش حد من قرايبها ولا اصحابها قريب منها ولا نن الحته اللى هى فيها وبتقولها عايزه شقه جامبكو هنا عشان نتونس ببعض فا انا قولتلها وواللى يجبلك شقه فقالتلى بجد بس فين قولتلها الشقه اللى قدامنا فضيت ومفيش حد فيها ملحوظه انا بيتى جمب بيت عمنى بحاوالى 200متر تقريبا فلقيتها فرحت اوووى وانا كنت هموت واشوف شكلها عايز افتكرها ومش عارف فا عمتى قالتلى خلاص لو كده هبعت عمك ناصر(جوز عمتى) يكلم صاحب البيت وياجهرها منه فقولتلها ماشى بس خليه يروح بكرا قبل ما حد يجى ياجرها فقالتلى ماشى هخليه يروح لصاحب البيت ويقوله و فا انا لقيت عبير بتقولى انا اخر مره شوفتك فيها قبل ماتجوز كنت لسه عيل صغير وضحكت وهى كل ماتضحك ببقا هموت وعايز افتكر شكلها فا قولتلها انا مش فا عمتى قعدت تشكر فيا قدامها وكده فالاحظت انها بتبصلى من تحت النقاب بس كان احساسى انها بتبوصلى بصه اعجاااااب فا هى لقيتها بتقولى انتا ماشاء ***طولت وجمسمك حلو فحسيت بقضيبى بدا يقف لما قالتلى جسمك حلو فا قمت ودخلت الحمام عشان اهدى شويه واخليه ينام شويه فا طلعت وقولتلهم انا ماشى عايزين حاجه فقالولى سلملى على مامتك واخواتك فقولتلهم يوصل ومشيت وطول ما نا ماشى عمال عايز افتكر باى طريقه شكلها ومش عارف افتكره فاقولت انا مستعجل ليه كلها يومين تلاته وهتيجى تسكن قدمنا ودى تبقى فرصه انى اشوفها فا انا مكنتش اعرف جوزها خالص جوزه عنده 60سنه بس شديد شويه وهى بتهاف منه شويه وعبير سنها 31سنه المهم انا ماكنش ليه خلطه بيهم عشان عمتى قالتلى متحولش تتكلم مع عبير كتير عشان جوزها شكاك اوووووى فقولتلها ياستى انا ماليش دعوه بيها فقالتلى انا بقولك عشان مش يحرجك فقولتلها ماشى يا عمتو فا انا ساعتها كنت فى البيت ونزلت وجيت البيت حوالى الساعه 4.5الصبح وكنت كل يوم على كده كنت بروح الشغل الساعه 3العصر وباجى الساعه 12بليل اتعشا وانزل نقعد انا واصحابى على القوه لحد الصبح فا كنت فى يوم اجازتى كنت سهران قبايها ونمت الساعه 10الصبح فقومت من النوم على صوت عبير سمعت صوتها وانا فى الاوضه قمت على طول وبصيت من فتحت الباب لقتها قاعده مع ماما واخواتى فببص عليها لقيتها فتاه جميله جدا وبيضه اووووى وشفايفها حمره ووشها وسيم جدا واموره اوووى كانت اخلى من البنت اللى انا ماشى معاها المهم عملت نفسى مش واخد بالى وطلعت فاقولت صباح الخير فاماما واخواتى ردو عليا الصباخ ولقتقا بتقولى ايه ياعم كل ده نووووم فسلمت عليها ايد بايد ومنزلتش النقاب قدامى فدخلت اخد شاور وطلعت قعدت معاهم شويه وطول مانا انا قاعد عمال ابوصلها وابوص لعينها اووووى فاهى لاحظت انى لبوصلها ولقيتا بتبوصلى من تحت لتحت كده فضحكت بيبنى وبين نفسى وحسيت بشعور حلو من ناحيتها اوووى فاتاكلمنا شويه وهزرنا بالكلام كلنا فلقيت جوزها بينادى عليها ودخلت متلعطش فا نا نزلت ولعديت جيت على الساعه 5المغرب عشان اتغدا فا وانا طالع قبلت جوز عبير فاسلمت عليه وسلم عليا فبصتله كده حسيت انه صايع زفاهم الدنيا كويس وطلعت وبعد دخلت اتغديت وبعد نا اتغديت قاعد قدام الباب بشرب الشاى فلقيته الحج فتح الباب فاسلمت عليه فقالى تعالى اتفضل فقولتله شكرا تسلم ياحج هو كان طيب مر اسبوع وانا على الحال ده اكلم عبير كل متكون عندا وانا اقابل الحج اسلم عليا ومره قالى ابقى تعالى نشرب الشاى سوا قولتله حاضر وبعد شويه خبط ودخلتله فلقيته هو وعبير قاعدين فدخلت وسلمت عليهم وكانت لبسه النقاب فقعد وشربنا الشاى وقعدنا نتعرف على بعض اتا وهو ولاحظت ان عبير بتبوصلى كتيييبر وقدنا نهزر كلنا بعد فتره حوالى 6شهوو توفى الحج وعبير مكنتش زعلانه اوى لانها مكنتش بتحبه فبعد فتره بقت عبير عندنا كل يوم واحنا عندهم ونسهر كلنا للصبح فالقيتها بتقولى ممكن تخلى ماما تبات معايه عشان بخاف ابات لوحدى وكنت هلاص اخت عليها اووووى واخدنا على بعض اووووى فقواتلها لا عشان كمان بابا مش هيرضى فقولتلها تعالى انتى باتى معانا بعد محيله وكلام جات انا كنت نايم قدام التلفزيون فى الصاله وهى كانت قاعده على الارض وانا كنت فوقيها فوف الكنبه فلقيتها جات تحتى ونامت واتغتط بملايه خفيه وطول ما هى نايمه عماله تبوصلى وابوصلها والبيت كله كان نابم فبصتلها وانا مبسوط اووووى وهى كمان مبسوطه ورحت املس على شعرها وامسك ايدها وهى كانت ماسكه ايده وروحت بايس ايدها بوسه رومنسيه وقعد الغب فى ودنها لحد مبقت سايبه خالص فضلنا على كده لحد الفجر وفى يوم كنت سهران كالعاده بره ولقيتها بتتصل عليها فى الفون واتكلمنا ووحده وحده واحنا بنتكلم اعترفنا لبعض بحبنا وبقت انا على طول اجى من ابشغل اقعد فى البيت معاها واسرتى ونضحك ونهزر وكده فافىيوم ماما وباابا واخواتى سافرو عند تاتا القاهره لمده 3 ايام فقوليلى هتيجى معانا فقولتلهم لاعشان مزنوق اووووى فى الشغ وعندى شغل كتير وكده وسافرو وبعد ماسفرو تانى يوم مروحتش الشغل اتصلت بصاحب تلشغ قولتله مش حاى عشان تعبان فا قنت اخد شاور وطاعت ولقيت الباب خبط فا فتحت فلقيت عبير بتقولى صباح الخير ايه وحشتنى اووووى وسالتنى فطرت ولا لسه فقولت لسه فبالتلى انا مستنياك تصحى عشان نفطر سوا فافطرنا وشربنا بيبسى وقعدنا نتكلم شويه ونحب فى بعض انا بحبك اوووى هى وانا كمان حبيتك اووووى انا وروحت واخدها فى حضنى وماسك ايدها وبايسها وقربت منها لحت ما بوستها من شفايفها وهى كمان بتبوسى فى اووووى وبتقولى بحبك اوووى من ساعت ما شوفتك وانا هتجنن عليك فا وانا ببوس فيها روحت حاططت ايدى على بزازها وزبى بداء يقف زى العمود وانا منت من النوع اللى احب التسيح اوووووى وبدات احسس عليها وقمت وخدها تحتى وابوس فيها وهى تبوس فيا وقمت قايم واقف لقتيها بتقولى ايه قولتلها تعالى ندخل اوضى عشان ناخد راحتنا ودهلنا الاوضهوببنوس فى بعض لحد هى كانت لابسه بيجامه فاروحت فاتح السوسته بتاعها اللى لقيتها لابسه سنتيانه حمرا روحت فاككها فوق فظهر ليا اجمل بزاى شوفتها فى حياتى بزازها كانت وردى والحلمه كانت واقفه لونها محمر اووووى اقعد امص فيهم اووووووى وكانت هى خلاص عماله بتعض فى شفايها اووووى واناوبمص بزازها كنت بحسس بايدى عليا من تحت لحد ما مسكت كسها من بره الهدوم لقيتها بترتعش كل ما اضغط عليها كسها وقعد امص في بزازها يجى 20دقيقه ورحت نازل على بطنها وسورتها واقعد ابوس فيهم وروحت منزل بنطلون البيجامه بحنيه لحد ما قلعتهولها خالص وكانت لابسه اندر ٧ احمر قعد ابوس فى كسها من على الاندر لقتها مسكت راسى وبتشد فى شعرى فا فروحت بكل حنيه منزل حته صغيره خالص من الاندر وقعد ابوس والحس ماكان الحته دى لحد ما شكيت ريحت عسالها روحت منزل الاند وحده وحده لحد ما ظهرلى كسها وكان شكلو حلو اوووووى وبظرها كان صغير اووووى واقعد ابوس فوق كسها لخد مالقتها مسكت شعرى تاتى وحطت بوقى على كسها وتضغت علي راسى اوى لدرجه اتا انفى بقى يدخل فى كسها وقعد امص فيى شفرات كسها شفره شفره وادخل لسانى فى كسها حوالى تلت ساعه ولقلتها بتصوت منزالشهوه وبتقولى كفايه مش قادره ااااااااااااه مش قاااااااااااااااه انتا هتموتنى حرام عليك ااتاااااااااااااه تووووء مش قادره خلاص وكانت جابتهم حاوالى مرتين او تلاته فاقامت وراحت منيمانى مكنها وراحت مقلعانى ملط بس كانت بتلقعنى بسرعه اووووى ونزلت بنطلونى انا شزفت منظرعا وهى كده قولت هتقطع زوبرى فى بقها ولقيتها راحت ماسكاه ونزلت رضع فى زوبرى وكنت كل ما اجى احس انى هنزل اقوم بايسها فى شفايفها وتنزل تانى وتمص فى زوبرى جامد روحت مغير الوضعيه الى 69 لحد منزلت فى بوقى وانا نزلت فى بوقها وقعدت ترضع في زوبرى لحد ما وقف تانى وقالتلى قوم اقعد وعملتلى وضعيه حلوه اووووى قالتلى اقعد كانى قاعد على كرسى بس كان على السرير ولقتها جات قعدت على زوبرى وحده وحده لحد ما دخلت كله وانا حاسس بحاجه سخنه مسكت فى زوبرى وبعد ما قعدت ودخل كله جواها ل وكان وشها فى وشى لقتها راحت عملت حركه على شكل كوبرى بقت راسها عند رجلى وزوبرى فى كسها وقالتلى مصلى وروخت بقت هى تنزل وتطله وانا راسى عند كسها انا كان ضهرى هيتقطم عشان كان مشدود اوووووووى عشان اطول كسها وقعد امصلها وهى تطلع وتنزل وتتاوه اووووى ورااحت عدلت نفسها على زوبرى وروحت انا قايم وخدنا وضعيه المدفع راسهها على السرير وكسها فوق للاعلى وزبرى فى كسها وهى تتاوه اوووووووووووووى مش قادره براحه براحه ااااااااااااااااااااااااه اممممممممممممووووووممممممم وتعض فى شفايفا جااااامد وتقولى انتا عملت فيا ايه حرام كفايه ورحت منزل رجلها ونظلت انا كنان ورفعت لجليها وروحت وانا مستعجل رافع رجليها على كتفى وروحت مرقب من شفايفا وزوبرى فى كسها وضهراها كان هيتكسر من لان رجليها كانت عند راسها لحد مالقت نفسى خلاص وروحت منزلت على وشها ووقعدت تمص فيه تانى وفى بيضانى لحت مالقيت نفسى ززوبرى قام تانى

راجعت لها الدروس ونكتها

كانت اول نيكة في حياتي على الاطلاق و مع زميلتي رانيا و يومها كنا نراجع دروس الفيزياء تحضيرا لامتحانات شهادة البكالوريا و لم اكن نكت من قبل و لا اعرف النيك و بما ان رانيا كانت زميلتي و في نفس الوقت ابنة الحي و نفس العمارة التي نسكنها فقد كنت ادخل بيتهم و تدخل بيتنا بطريقة عادية . في ذلك اليوم كالعادة دخلنا الى غرفتها و كانت رفقة امها فقط و احضرت لنا الام كوبين من الشاي و كوبين من العصير حتى تجعلنا نراجع في افضل الظروف الممكنة و جلسنا امام المكتب و فتحنا كتب الفيزياء و بدانا نراجع حول السرعة و التسارع و القوانين الفيزيائية المعقدة التي كنت ضعيفا فيها و رغم اني كنت معتادا على الاختلاء برانيا الا انه في ذلك اليوم شعرت بشهوة ناحيتها و كنت انظر اليها بكل محنة . و اتذكر اننا كنا نركز على درس القاء الطائرة لقنبلة و كيفية سقوطها و حساب السرعة و غيرها و لم اعرف كيف امسكت يد رانيا و انا اشرح لها و احسست بنعومة غير عادية في يدها ثم طلبت منها ان نستريح قليلا لانني اكره دروس الفيزياء و تغيرت كل المعطيات و حدثت اول نيكة في حياتي بطريقة لازلت غير مستوعبها الى الان رغم مرور حوالي عشر سنوات كاملة عن حادثة النيك بمجرد الاستراحة امسكت كاس العصير الذي كان كبيرا جدا و شربته على نفس واحد ثم ضحكت و قلت لها ساعطيك درس فيزياء و اخبرتها ان هذا الكاس سيتحول الى بول و ضحكنا ثم ردت لا هذا درس علوم و بدات اتعمق اكثر و قلت لها صح هو علوم لكن الحسابات تقول ان العصير يذهب الى المعدة ثم الى الامعاء و يتسرب ال الكليتين و هناك مجاري بولية ثم يخرج من و هنا ضحكت و قالت اكمل . قلت لها ماذا اكمل انا اكملت و لكنها اصرت و قالت من اين يخرج فقلت لها من الرجل من الانبوب و من المراة من الفتحة فانفجرت بالضحك مرة اخرى و قلت لها هل تستغبيني ام تستغبي نفسك كيف لا تعرفين ان الرجل و المراة يختلفان و في خضم الحديث اخبرتها ان العصير قد فعل فعلته و اريد ان اذهب الى الحمام كي اخرجه. ذهبت و تبولت و زبي منتصب الى اخره و انا اريد ان انيك اول نيكة مع رانيا الجميلة جدا و عدت و سالتني هل مرت العملية بسلام فاخبرتها ان الانبوب بخير و بدات تضحك و لاحظت انها الفرصة الوحيدة امامي لانيكها لاننا في الغرفة لوحدنا و قلت لها اظن انك لم تفهمي الدرس و اذا اردتي درس عملي يمكنني ان اششرح لك فضحكت و قالت عملي كيف اقتربت منها و اخبرتها انه بامكاني ان اشرح لها هذه العملية على المباشر فقالت بكل وقاحة تفضل و قلت لها هل تريدين ان ترين الانبوب فانفجرت بالضحك و قالت اذا كنت شجاع و كانت كلماتها تستفز كل شخصيتي و هي في الحقيقة كانت تريد ان ترى زبي و تماس اول نيكة ايضا في حياتها . اخرجت زبي امامها و هو في قمة الانتصاب و ضحكت و قالت ياه كل هذا انبوب و قلت لها المسيه كيف يكون صلب و ساشرح لك كيف يصبح طري و لما لمسته كدت اقذف على يدها الناعمة التي لمست زبي . و لحظتها نسيت كل شيئ وهجمت عليها فوق السرير و كنت امنحها قبلات حارة جدا في فمها و خدها و رقبتها و هي تضحك فقط ثم رفعت تنورتها و كانت ترتدي كيلوت برتقالي جميل و رحت اشم كسها و داعبته باصبعي و بلساني و كان كسها مبلل و رائحته جميلة جدا و اعطيتها زبي ترضع و لم تكن ماهرة في المص و الرضع لكن فمها الساخن زاد من هيجاني و جاء الوقت لكي انيكها اول نيكة و التي اخترت ان تكون من الطيز حتى لا اقترب من كسها كانت اول نيكة و انا لا املك الخبرة في السكس و لم اكن اعرف ان الزب يجب ان يكون مبلل حتى يدخل في الطيز لذلك بقيت ادفعه و انا احاول ادخاله و فتحتها الصغيرة تابى ان تستقبل زبي و من شدة الحرارة التي شعرت بها و اللذة العالية جدا جدا التي كانت في طيزها الساخن احسست ان زبي بدا ينفجر حين تجمعت اللذة الجنسية فيه . كان زبي مثل البركان يريد ان ينفجر و لم يعجبني الامر لانها اول نيكة و كنت اريد ان استمتع اكثر و ادخل زبي لكني لم استطع كبح المني و حبسه من الخروج و استسلمت بقيت اهزها بزبي بين فلقتيها و زبي يقذف حتى ملات ظهرها و طيزها بالمني

قصة حقيقية أحلى من الخيال

هو الحقيقة دا مش خيال هو حقيقي مع أجمل وأحلى واحدة عنيا شافتها وهتشوفها طول حياتي بداية الموضوع كانت أغرب من الأفلام هحكيلكم على أول مرة قابلتها. أنا ساكن في بلد ساحلية وهوايتي المفضلة لما الدنيا تمطر أركب عربيتي وأطلع على البحر وافضل موجود لغاية ميخلص المطر حتى لو فضل طول الليل. وفي يوم الدنيا كانت بتمطر بغزارة شديدة أخدت بعضي وطلعت على البحر الساعة كانت قربت من واحدة بالليل ومفيش مخلوق في الشارع وفجأة شفت بنت بتجري في الشارع أستغربت جدا وحصلتها ونزلت من العربية وجريت وراها وأنا بقولها "بس أستني" ومش راضية تقف حصلتها ومسكت إيديها وشديتها نحيتي.... أنا بعتبر اللحظة دي لحظة تحول في حياتي لحظة ما عيني جت في عنيها عشان أشوف أجمل عيون شافتها عيني ودموعها وشعرها الفاحم السواد وفستانها الأزرق كل حاجة فيها ب****ا المطر وشفايفها بترتعش لدرجة أني في لحظة حسيت أنها جنية طالعة من البحر أو عروسة البحر.... لما شديتها ليا قربت ليا قوي وبصت في عنيا من غير متنطق ولا أنا عرفت أنطق وفي أقل من الثانية لقيتها مرمية في حضني وغابت عن الوعي... أنا طبعا كنت هحصلها قلبي خرج مني وقعد يتنفض قدامي لك أن تتخيل بنت جمالها ولا في الأحلام ومن غير ميعاد ولا أنذار ألاقيها في حضني .الدنيا قعدت تلف بيها ومش عارف أعمل إية في موقف أتحسد علية بنت غايبة عن الوعي في حضني في الشارع. كنت بعدت عن العربية شوية شيلتها وكأني شايل طفلة كانت صغيرة جدا ونيمتها على كنبة العربية ورحت بيها على المستشفى وأنا في غاية الحيرة مش عارف ايه اللي بيحصل وفعلا كنت حاسس أني في حلم وهصحى منه بعد شوية . دخلت المستشفى وكان عندها بداية صدمة عصبية وفضلت جنبها لغاية الصبح وبعدين الظهر والعصر وفاقت قبل المغرب بشوية .كل دا وأنا دماغي عمالة تروح وتيجي ومش فاهم أي حاجة وهموت بس تصحى وتحكيلي ولما صحيت كنت ماسك إيديها وفتحت عنيها ولقيتها عكس الأفلام فاكرة اللي حصل لغاية ما غابت عن الوعي ودماغها أشتغلت بسرعة وعرفت اني طبعا جبتها على المستشفي وممثلتش بقى ولا قالت أنا فين والكلام دا وأول كلمة نطقتها بأبتسامة خفيفة قوي -أنا متشكرة قوي تعبتك - ياريت كل التعب اللي في الدنيا كدا كنت مستغرب رد فعلها دا أنها فاقت وركزت وأفتكرت بسرعة قلت لنفسي هيا كانت بتشتغلني واللا ايه لكن لما عرفت بعدين شخصيتها الذكية مبقتش مستغرب . قطعت تفكيري -أنا هنا من زمان - لا من أمبارح بس أنا كل دا باصصلها وساكت مش عارف أبدأ منين واللا أزاي واللا أفضل باصصلها بس. ردت عليا كأنها قرت أفكاري - طبعا أنت مستغرب وعاوز تعرف فيه ايه ؟ - براحتك بس لما تبقي كويسة أبقي أحكيلي وأسترسلت - أعرفك بنفسي الأول..... وعرفتها بنفسي وحكيتلها أني شفتها وأنا ماشي أمبارح وعلى اللي حصل . لقيتها بتضحك وسعيدة قوي قلت البت دي مجنونة واللا إية يا خسارة الحلو ميكملش -هحكيلك.. قطعت أفكاري لتاني مرة - أتفضلي وبدأت تحكي حكاية غريبة قوي مش هطول عليكم بتفاصيلها بالمختصر المفيد هيا متجوزة بقالها سنة جواز تقليدي لكن هيا قررت تحبه وخصوصا أن مفيش حد كان في حياتها وفي خلال السنة دي أكتشفت أنها أتجوزت واحد ديوث وشاذ وحيوان وهي كانت رائعة الجمال كان بيجبرها أنها تلبس لبس مغري وهما خارجين وعاوزها دايما تكون فاتنة للناس مش ليه هو والأكتر من كدا أنه كان ساعات بيبقى عاوزها تكلم أصحابة وهي في كل مرة تحاول تطلع الراجل اللي جواه لكن للأسف ماكانش فيه أصلا واللي ساعدة أكتر أن ملهاش أي حد أبوها وأمها مسافرين برا وهو الوحيد اللي ليها وما خفي كان أعظم . الليلة اللي شفتها فيها هما كانو جايين يقضوا يومين أجازة وبعد يوم لقت أتنين أصحابة جايينلة يسهروا معاهم وأكتشفت أنه جايبهم ينامو معاه ومعاها وعشان كدا أتسحبت وسابت البيت وطلعت تجري في الشارع وهي متعرفش أي حد ولا أي حاجة....لغاية ما لقتني على حد تعبيرها طبعا هي بتحكيلي كدا وأنا دمي بيغلي كأني أعرفها من زمان أو كأنها أختي أو حبيبتي وعرفت منها هو موجود فين هنا وبحكم شغلي بالي مهديش غير لما وريته النجوم في عز الظهر وفضلت وراه لغاية مطلقتها منه كل دا وهي كانت قاعده عندي في البيت مع أمي وأهلها ميعرفوش عن الموضوع دا أي حاجة .... وبدأت قصة حب بيني وبينها كل ليلة فعلا أحلى من ألف ليلة وليلة وبدون مبالغة أحلى من أي قصة أو فيلم. قصة حب أحلى من الخيال وطبعا لازم تكون أحلى من الخيال لأن هي أصلا أحلى من الخيال وجمالها أحلى من الخيال وأرق من أرق وردة وأخف من نسمة هوا في عز الصيف رائعة بكل المقاييس خدت وقت كبييير جدا عشان أقدر ألمس إيديها رغم أنها قدامي طول الليل والنهار كنت بروح الشغل وأرجع بسرعة جدا عشان وحشتني ولازق في البيت طول اليوم وخلاص تملكت رغم أنفي كل ذرة في جسمي قلبي وعقلي وكل حاجة كل ما بشوفها كأني شفتها لأول مرة و هي كمان حبيتني كنا بنتبادل النظرات من تحت لتحت وقت طويل أنا خايف أبدأ أحسن تفتكرني بستغل ضعفها وبستغل أني ساعدتها وأنها قاعدة عندي وهي خايفة تبدأ أحسن أفهمها غلط بردو عموما مش هطول عليكو في حكايات رومانسية عزمتها في يوم برا على العشا في مكان ساحر على البحر وكنا في الشتا وتقريبا ما كانش فيه غيرنا وجمعت كل القوى اللي فيا وأعترفتلها بكل حاجة أعترفتلها أني بعشقها من شعرها لأخمص قدميها مردتش عليا قامت جريت برا حاسبت وجريت وراها وقعدنا في العربية ولسه هقولها أنا أسف لو دا....... مكملتش الكلمة ولقيتها أترمت في حضني - أحنا في العربية على البحر ومفيش مخلوق غيرنا - مش هقدر ولا عمري هقدر أوصف لحد الأحساس اللي حسيت بيه ساعتها كل اللي أعرف أقوله أني محسيتش أني لامس الأرض حسيت أن أنا وهي أندمجنا ببعض وجسمنا بقى جسد واحد ومن غير شعور بردو لمست شفايفا عشان تزيد البلة طين وغرقنا في قبلة دامت ساعات لمست شفايفها وكانت بترتعش من قمة الروعة طعمها كدا كان أروع من أروع طعم ممكن حد يدوقه طعم من الجنة ألتهمت شفايفها ولسانها وشربت من ريقها.... كان لينا شالية فاضي مبنقعدش فيه غير من الصيف للصيف أخدتها ورحنا وشيلتها من العربية ودخلت بيها صدقوني مكنتش قادر أتمالك نفسي ولا أعصاب ومكنتش حاسس بالدنيا أصلا كنت تقريبا مسحور وبدأت بينا أول ليلة من ألف ليلة وبدأت أعرف أنها فعلا زي ماكنت فاكر أول ما قبلتها أنها مش بشر دي فعلا جنية أو ملاك لأنها عدت حدود البشر بمسافات حسيت من جوايا أني مش عاوز ألمسها غير لما تبقى مراتي لكن شوقي ليها غطى على كل أحساس في الوجود وهي كمان كنت حاسس فيها برغبة عارمة فيا مع شوية مقاومة مخلينها تخبل العقل فاكرين القبلة والحضن اللي في الأول أتكرروا عشرات المرات وبصراحة القبلة منها كفاية جدا أعيش عليها أيام من غير أكل ولا شرب ولا حتى نفس قلعتها فستانها عشان أكتشف إية اللي مخبيه الفستان دا من باقي الجوهرة وقلعت قميصي ولمست بأطراف أصابعها جسمي وعضلاتي كمثل الساحرات عشان تحولني لوحش يفترسها أو حصان جامح يشيلها ويطير بيها كانت لابسة تحت الفستان بس الأندر والبرا مع أن الجو برد وأنا كمان مبحبش ألبس أي حاجة تحت القميص قربتها ليا عشان جسمي يلمس جسمها وأشيلها في حضني جوايا احساسين أني عاوز أدخلها جوايا عاوز دمي يتخلط بدمها وجسمي بجسمها وفي نفس الوقت خايف أكسر أي حاجة فيها أنا أصلا خايف شعري يجرحها جسمها أنعم وأرق من *** عنده شهر وبطريقة أو بأخرى تجردنا من جميع ملابسنا وهي مازالت في حضني عشان ماخدش الصدمة مرة واحدة لامس كل حتة في جسمها نهودها لامساني ولاففها بدراعي ومش لامسة الأرض وشفيافها على شفايفي شيلتها حطيتها على السرير زي ما الأسد بعد مايموت فريستة يحطها ويستعد عشان يلتهما بوست كل سنتي في جسمها شعرها وراسها وخدودها وعنيها وشفايفها ورقبتها وبطنها ..... حتى ضهرها ولغاية أصابع رجليها صدرها كانة مرسوم مدور ونهودها منتفخة مقدرتش غير أني ألتهامها وأرضع منها كأنها أمي وأيدي على مهبلها وكل ما صوت تأوهاتها يعلى أتجنن وأزيد كأني بقولها مش هرحمك عشان أنتي مرحمتينيش وبعدين نزلت على مهبلها وإيدي على صدرها وبينزل منه عسل مشيت لساني عليه لغاية موصلت للبظر وقعدت أمص فيه وأرضع منه ودخلت لساني جوها ولمست كل حتة فيها وهي بتتنفض بين إيدي وبتقولي عشان خاطري يا أحمد خلاص ولا كأنها بتتكلم وعمال ألتهم في مهبلها وفي الأخر صعبت عليا وجيت أخدها في حضني لمست عضوي لأول مرة بإيدها وتمالكت نفسها وقامت عشات تاخد دورها ومسكتة وأنهالت عليه بالمص وأنا اللي بقيت فريسة وقعدت تلتهم فيه وقالتلي ممكن تدخلة بقى بيني وبينكم مكنتش ناوي لكن مقدرتش بردو أرفضلها طلب جبتها تحتي ودخلته بالراحة جدا خايف عليها أحسن أءذيها وخصوصا أنه تخين وطويل وفعلا لقيت مقاومه من الصغير لكن سرعان ما وسع ليأخذ شكل زبي عشان يستقر كلة جواها ويقف على باب الرحم في أنتظار أني أفضي ما بداخلي بداخلها طبعا مكنتش مصدق نفسي أنا وهي دلوقتي بينا رابطة مش بين أي أتنين في العالم أنا وهي جزء واحد بمعنى الكلمة أول مستقر جواها أطلقت أهه مدوية قربت منها وقلتلها بحبك وأخدت منها قبلة رقيقة ورفعت نفسي من عليها خايف أفعصها وقعدت أخرجه منها وأدخله وألمس كل حته جواها وقلبت نفسي وجبتها فوقي وهو لسة جواها قعدت كأنها راكبة حصان وقعدت أشيلها وأنزلها عليه وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد تعدت وأخدتها في حضني وهو جواها بردو وقعدت أرضع منها وأمص شفايفها ولسانها وبحركة رياضية شيلتها ووقفت وهو جواها كدا وزنها كله على زبي وبردو قعدت أبعدها وأقربها مني عشان يخرج ويدخل فيها وحطيتها على السرير وأنا مازلت واقف بين رجليها وقعدت أتحرك بسرعة لغاية مخلصت هي وأنا مسكت نفسي بالعافية أني أخلص جواها لأننا مكناش عاملين حسابنا طلعته وخرج كل ما فيا بكمية لم أر لها مثيل من قبل لو كل دا كان خرج فيها كانت بقت حامل بالثلت أخدتها في حضني وقلبي وقلبها هيخرجوا مننا ونفسنا عالي جدا وقلتلها بعشق قالتلي أنا عمري ماعشقت ولا هعشق حد زيك عمري ما كنت متخيلة أن فيه متعة في الدنيا كدا وكأني لأول مرة بمارس الجنس أنا هفضل ليك وملكك على طول " بحبك يا أحمد " وبيني وبينكم أنا بردو عمري ما كنت متخيل أن في متعة كدا وغرقنا أنا وهي بقبلة كبيرة جدا ورحنا على أثرها في نوم عميق ولاعمري نمت بالعمق دا وبالأسترخاء دا في حياتي غير وهي في حضني صحيت الصبح على رنة تليفونها اللي بتدخل تجيبني من أعمق أحلامي ومن غير مفتح عيني حطيت ايدي على التليفون ورديت عليها. متتخيلوش مدى عذوبة وجمال الصوت اللي بيوصل كأجمل وأحلى الالات الموسيقية اللي في العالم مجمعة مع بعض يقودها أعظم مايسترو في العالم عشان يطلع لحن يدخل على قلبك عدل من غير ميعدي على ودانك حتى ويرفعك من على الأرض . دا وصف بسيط لصوتها: - الووو - الو يا عمري - وحشتني - وحشتيني دي كلمة بسيطة . دا أنتي وحشتيني ووحشتيني ووحشتيني........ - لسة نايم لغاية دلوقتي - دا أنا ممكن أنام سنتين طالما أنتي معايا في الحلم وأنا تقريبا مبشفش غيرك - طب قولي بقى كنت بتحلم بإية؟ - أنا وأنتي كنا المفروض مسافرين أسكندرية ولما وصلنا ملقيناش لا بحر ولاناس ولا أي حاجة غير بوابة كبيرة ووراها فاضي فدخلناها وفجأة لقينا نفسنا في مكان ساااااااااحر أشجار ووشلالات مكان ولا في الأحلام – حلم بقى – بس بردو مفيش ناس خالص قلنا أحن نستكشف المكان ونشوف حاجة ناكلها أحسن أنا جعان وأحنا بندور بردو لقينا طبعا شجر فاكهة بالهبل أكلنا ولعبنا وفجأة الليل داخل والدنيا بدأت تظلم وأحنا لسة مش لاقيين حد فقررنا ندور على مكان ننام فيه ولقينا كهف صغير دخلنا وعملتلك أيدي مخدة وأخدك في حضني عشان أدفيكي ورحتي في النوم وأن قررت مانمش عشان أحرسك والموبايل رن - يا خسارة لو أعرف مكنتش أتصلت - لا مش مشكلة بكرة أكملة - طيب يالا قوم عشان عاوزين نقضي اليوم كله مع بعض النهاردة خططلنا في خروجة حلوة يالا - أوك. هقوم أخد دش وهنقضي النهاردة يوم وأحسن من الحلم دا أنتي النهاردة بتاعتي أنا وبس - أنا على طول بتاعتك أنت وبس - باي يا حياتي - باي يا أحمد أحلى وأجمل وأحسن أحمد ممكن أسمعها في حياتي. قمت أخدت دش ولبست أشيك حاجة عندي ورحت أخدتها كانت رائعة الجمال كأي مرة بشوفها فيها بتفتن بيها كأنها أول مرة أشوفها مع أني أعرفها من سنين عندها قدرة رائعة في كل مرة أنها تبان مختلفة وجذابة وفاتنة ومثيرة . عارفين أميرات العصور الوسطى الأوروبية أظن أنها لو موجودة هناك في الوقت دا كانت بقت أميرة الأميرات ومرات بشوفها ملاك نازل من السما عليا عدل وساعات بتبقى ملكة جمال الكون. المهم أنها دايما أجمل نساء الدنيا في عنيا. المهم سلمت عليها سلام يليق بالأميرات ولا يسعني هنا إلا أن أمسك إيدها وأطبع عليها قبلة رقيقة برقتها وأفتح لها باب العربية وأجري عشان أقعد جنبها. أنا لغاية دلوقتي ماسك نفسي لكن لما أقفل بابي أحضنها حضن ....... واخد منها قبلة ساخنة بدرجة 1000 درجة مئوية مفيش أي كلام يقدر يوصفها . : - وحشتني - وحشتيني وي جدا خااالص - على فين - عاوزك تسيبيلي نفسك النهاردة أنا قلتلك أنتي بتاعتي النهاردة - النهاردة وكل يوم الساعة كانت بقت 4 كدا أتغدينا على مركب في النيل ليا أنا وهيه بس وقعدنا نحكي ونتكلم عن حاجات كتير وبيتخلل الكلام دايما حضن صغير بوسة لذيذة وزي الحلم محسيناش بنفسنا غير لما الدنيا ضلمت وبعدين دخلنا فيلم رومانسي جميل وطول الفيلم ايدي حاضنة إيديها وبس. وبعد ما الفيلم خلص طلعنا أتمشينا وأكلنا أيس كريم ومش حاسين بأي وقت لغاية مالاقينا الساعة بقت 12 قلتلها : - أنتي كدا أتأخرتي - أنت نسيت . أنا النهاردة بتاعتك - والبيت - مفيش حد في البيت خالص - بجد - طبعا محسيتش غير وهي في حضني في الشارع رغم أني مبلمسهاش قدام أي حد لكن غصب عني. قلتلها خلاص نروح البيت عندي فوافقت بد ما طلعت عين أهلي وأحنا في الطريق نزلت أشتريت حاجة ومشينا قالتلي : - أشتريت إيه؟ - لما نروح هتعرفي قعدت تصر أنها تعرف أصلي نسيت أقولكم أنهاعنيدة جدا بس على مين بردو معرفتهاش ووصلنا البيت وطبعا أنا عايش لوحدي في أحد الأحياء الراقية لكن البيت مهما كان مقلوب رأسا على عقب مفيش حاجة في مكانها. قلتلها : - معلش مكنتش عامل حسابي أنك هتيجي لكن في ثانية كل حاجة هتبقى في مكانها وهيبقى أحلى بيت لأحلى وحدة عمرة أهلة مكانه يحلمو أنها تدخله - قالتلي لأ أنا اللي هنظف كل حاجة - قلتلها براحتك بس هتندمي . ثانية واحدة.. وأديتها الحاجة اللي جبتهالها في شنطة جواها علبة وقلتلها أنا هدخل أوضة الجيم متفتحيش العلبة غير لما أدخل وسيبتها ورحت غيرت لبس الجيم ودخلت الأوضة بيني وبينكم كنت جايبلها دا. من أكتر من شهر وأنا بحلم أشوفها بيه بس مكنتش أتجرأ وأقولها كدا وكنت متوقع أخرج من الجيم مالاقيهاش لكن كنت سامع أصوات برا وهوا دا اللي كان مطمني. وبعد ساعة خرجت لقيت الشقة تحولت الى قصر ولقيت منظر يمكن لو مكنتش لسة لاعب رياضة كان ممكن أروح في غيبوبة . شفتوا الوصف اللي وصفتها بيه في الأول أنسو تماما ولا أميرة ولا ملاك ولا أحلى من أحلى كائن موجود على الأرض دي حاجة مفيش زيها في الوجود. هحاول أوصفها لابسة القميص اللي جبته ليها والقميص عليها أروع من المانيكان وشعرها الطويل نازل على كتفها اللي باين من القميص ولونه وردي مع الشعر الأسمر يسحر ناعمة كملمس حرير . عيونها مع شفايفها مع خدودها وكل حته فيها متناغمة مع التانية كأجمل لحن ومتاسقة كأحسن لوحة فنان جميلة بكل المقاييس وكله كوم وجسمها الرائع كوم تاني رشيقة طولها حوالي 165 ووزنها مايزيدش عن 45 كيلو يعني تتاكل أكل جمالها وجمال جسمها مع كبريائها وعندها خلطة سرية لجعل أي حجر أو جماد يشوفها ينطق قعدت شارد وسرحان وقلبي عمال يخبط من السقف للأرض بسرعة رهيبة . - ايه مالك؟ قالتلي الكلمة دي عشان تقطع عليا حالة الذهول اللي أنا فيها قلتلها - مفيش حاجة خالص أنتي مبصيتيش لنفسك في المراية واللا ايه - بصيت .ليه ؟ في حاجة غلط؟ - بذمك المراية منطقتش - يا بكاش - بكاش ايه بس دا أنتي دوختي اهلى - تعالى هنا - ايه ؟ - أنت اللي مبصيتش في المراية ؟ - ليه بقى .مابلاش أحسن - ايه الجسم الرائع المتناسق والأحمر بقمحي دا قعدت ألف حوالين نفسي أبص في حد معانا ولا ايه - بقولك أنت. - أهو دا البكش بعينة أصلي بحب الرياضة جدا ومكنتش أعرف أن جسمي الرياضي دا هيعجبها كدا ولو كنت أعرف كنت موت نفسي أكتر. المهم دخلت أخدت دش بارد وجميل ولبست لبس يبين عضلاتي ويجسمها أكتر أهو أردلها اي حاجة من اللي مغرقاني بيهم دول. ولما طلعت لقيتها مجهزالنا العشا كنا جايبينه معانا وطبق فاكهة عملاق بس جنبها باين أنه زتون مش فاكهة وبيني وبينكم كنت جعان جدا وكمان هيه معايا يعني تفتح نفس اي حد في العالم. أكلنا وشربنا وقمتل بست راسها وإيديها وغرقت أنا وهيه في حضن يااااااااااااه جسمي داب في جسمها وأختلط بدمها ونفسي بنفسها وحسينا أننا بقينا جسد واحد وخصوصا بعد ما أخذت منها قبلة أخدت فيها روحي مش عارف الوقت اللي عدى علينا قد ايه وأحنا في أحضان وقبلات لا تنتهي ولايمكن أن تشبع منها بس أكتر من ساعة عاملة زي البحر كل ما تشرب منه تعطش أكتر ومتعرفش تبطل تشرب لأنك عطشت أكتر. وهمستلها في ودنها بعشقك وكان ردها حضن تاني أتعلقت في رقبتي لأني أطول منها ومبقيتش لامسة الأرض وأنا لافف دراعي حواليها حتى تكاد ل تظهر مخبيها بجسمي كله ورفعتها على دراعي وأخدتها على أوضة النوم ونزلتها على الأرض وهمستلي في ودني بعشقك محسيتش بنفسي غير وأنا ببوس كل ذرة باينة في جسمها و قلعتها بمنتهى الرقة خايف أحسن أخدش جسمها اللي عمري شفت ولا هشوف أنعم منه عمر محد ممكن يتصور جمال الجسم دا كل حاجة فيه كما ينبغي أن يكون . وقلعت هدومي وقربنا من بعض جدا لغاية ما جسمي وجسمها لامسين بعض تماما ولافة دراعها حوالين رقبتي ورافعه راسها وشفايفها على شفايف وبتقولي " عضلاتك جميلة يا أحمد بتموتني " وهيه اللي موتتني لما مشت إيديها على دراعي تتحسس عضلاتي وعلى صدري وتبوس جسمي وانطلقت مني اهات نابعة من أعماق أعماقي وهيه نازلة تبوس في بطي ثم لمسة قضيبي مجرد لامسة كانت كفيلة أنها تنفضني من على الأرض وتخليني أقول اااااااااااااااه ساخنة جدا ومسكته بإيديها وهيه بتقول " ولا دا أزاي هيدخل كل دا جوايا طويل قوي وتخين وعروقه بارزة وسخن قوي وحاسة أنه هيمتني " قلتلها هيكون أحن عليكي مني وأقسى عليكي من أسد اااااااااااااااااااااااااه " مكملتش كلمتي الأخير الا وهوه في بقها مش هقدر أقول ايه اللي حصلي الا أني أتجننت وهيه مرحمتنيش قعدت تمص وتعض وتخله في بقها وتطلعة وأنا صوتي كان واصل للعنان من اهاتي ومقدرتش غير أني أشيلها من على الأرض شيل وأحطها على السرير وبدروي أنهالت على كسها الورد الصغير الناعم الجميل بالبوس واللحس ودخلت لساني جواها وأشرب منها وبردو مرحمتش تأوهاتها زي ما هي مرحمتنيش طعمها راااائع بمعنى الكلمة ونمت أنا وهيه عكس بعض هيه ماسكة زبي وأنا ماسك كسها وأحاسيسنا أختلطت ببعض متعة وشهوة وألم وسعادة وحب وعشق كله دا مع بعض لدرجة أني حسيت أني ممكن أكلها وحسيت أني مش هخرجها من البيت دا بعد النهاردة . وأخدتها في حضني وحضنتها حضن أشكرها بيه على المتعة الرائعة دي وقالتل " يالا بقى ياأحمد دخله "ونيمتها على ضهرها بحنيه بالغة وفتحت رجلها عشان يبان أجمل وأحلى كس في الدنيا وأنا زبي هينفجر من الحرارة والضخامة اللي بقى فيها لدرجة أني أشفقت عليها ودخلته براحة جدا لأفاجأ أنه بيتجيب معايا وبيوسعلي ويختلط صوتي بصوتها وأحنا بنقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه وفضلت أدخله وأطلعة وأدخلة شوية أكتر المرة اللي بعدها عشان يكون حنين عليها زي ما وعدتها لعااااااااااايه ما أستقر في مكانة تماما وكانة اللحظة اللي أخدتها في حضني وهوه جوالها واللي حاسينا معاها أننا فعلا أنمدجنا في بعض وأصبحنا جسد واحد بروح واحدة وطيرنا في السما الى مالا نهاية وأنا بهمسلها في ودنها بحبك وهي همستلي بحبك يا أحمد وقمت أبوش شفايفها لأ أكلها وهيه ايديها على دراعي وأنا ساند بيه على السرير ونزلت على خدودها ورقبتها وصدرها الصغير الرائع الجمال قعدت أرضع منها كل دا وأنا بدخلة وأطلعة وهيه بتصرخ وطلعته خالص وقعدت أرضع منها كتير قوي وأبوس بطنها وجيت من وراها قعدت أبوس ضهرها كله وحضنتها من ورا وإيديها على نهودها ورفعت رجلها عشان زبي ياخد طريقه لوحده بداخلها ويرفعها من على السرير وأنا مخبيها كلها في حضني وبين ذراعي لدرجة أنه مش باين منها أي حاجة وهمستلي " يالا يا أحمد " زدت في سرعتي وفي قوتي وهيه زادت في صراخها وبالتالي أنا زدت في تأوهاتي الى أن حسيت بتدفق هائل من حمم بركانية خارجة مني لتطفئ لهيب نيرانها وصاحبها صرخة رهيبة منها وبالتالي حضنتها بين ذراعي كنت حاسس أني عاوز أدخلها جوايا وأخبيها من العالم كله وقلتلها في ودنها "بعشقق" قالتي " بموت فيك " وطبعت على شفايفها قبلة تحتوي لى الشكر والحب وأحاسيس رائعة نفسي أوصلها ليها وخبيتها في حضني وقالتلي " مظنش يكون فيه راجل في الدنيا زيك " قلتلها " أنتي أجمل وأحلى نساء العالم" ورحنا في نوم عمييق وهيه في حضني وقضيبي جواها ............

الجاره البدينه ولحس كسها

كانت ام مديحه في سن الثالثه والاربعين عندما طلقها زوجها وانجبت له بنت الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان تبقى بنتها بجوارها فهي متعلقة بها ولا تستطيع العيش بدونها وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبرة ابنتها واصبحت الامور هادئة بالنسبة لي فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي من خلال الزيارات بين نساء الحارة وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها وبالفعل كانت ام مديحه اولهم وزادت الصداقه بين امي وام مديحه بشكل كبير وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام مديحه حيث كانت جارتنا المطلقه ام مديحه امرأة في الثالثه والاربعون من العمر وقد طلقها زوجها وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنتها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك واكثر ما كان يؤثر فيه عندما كانوا يصفونها بالجمال والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنها وانا اسمى عمرو ومن طبعي اعشق النساء الكبيرات من سن الثلاثين فاكثر المهم ان العلاقة بين امي وام مديحه تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي وبعد سنوات تزوجت بنتها فاصبحت هذه المراة حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام مديحه ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام مديحه واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها وكان منزلنا مكون من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام وغرفة الغسيل وكانت امي وام مديحه ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام مديحه كنت حينها في سن الثامنه عشر وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام مديحه لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام مديحه لا تغطي وجهها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام مديحه فيثيرني تفاصيل جسمها فهي امراة بدينه ولها طيز كبير جدا ومثير ومن النوع اللين جدا فعندما تمشي يهتز كل شبر في جسمها واكثر الاهتزاز في طيزها وكما اسلفت فانا اعشق النساء البدينات والكبيرات في السن وهذه المراة كانت حسب الطلب بل واكثر وبدات احاول العودة الى المنزل ولكن في وقت متأخر حتى اضمن ان ام مديحه نائمة فامتع نظري برؤية منظر طيزها الكبير واكون واقعيا فأنا بعد رؤيتي لطيزها الكبير يصيبني اثارة جنسية هائله فامارس العادة السرية اجباريا واستمر الحال بي هكذا وذات ليلة وجدت نفسي افكر في طريقة تجعلني اصل الى هذه المراة فانا اصاب بالهياج لرؤية منظر طيزها وقلت في نفسي لابد ان تكون هذه المراة ايضا ترغب في ممارسة الجنس لمضي فترة طويلة على طلاقها الا انني لم اصل الى حل فانا استبعد ان اصارحها برغبتي وفي نفس الوقت ليس لي حيلة او طريقة وذات ليلة كانت تحمل فيها الفرج بالنسبة لي حيث ذهبت لاحد اصدقائي وطال السهر عنده ووجدت عنده بعض الاصدقاء ومعهم زجاجتين ويسكي فشربت حتى لم احس بنفسي ابدا وعندما حان وقت عودتي الى المنزل ادخلني زميلي الى دورة المياه وفتح الدش واخذت حماما باردا احسست اني بدات اتمالك نفسي واحس انني واعي واحيانا تمر دقائق لا ادري كيف مرت المهم انني عدت الى المنزل وانا اترنح يمينا ويسارا حتى وصلت الى البيت وفتحت الباب ثم اقفلته خلفي وكان لحسن حظي ان النور مضاء في الصالة التي تنام فيها امي وام مديحه وكانت المفاجأة فقد رأيت ام مديحه نائمة وجزء كبير من طيزها مكشوف فالثوب مرتفع عن نصف جسمها ولا تلبس شيء من الملابس الداخلية واقسم انني لم اكن مرتبا او قاصدا شيء معين افعله ولكن كانت تصرفاتي عفويه ودون تفكير مباشرة توجهت الى ام مديحه وبدات اداعب طيزها الكبير واتحدث معه واقول له كم كنت مشتاق لك يا حبيبي وكانت نائمة على جنبها الايمن فقمت بتعديلها حتى نامت على ظهرها ولم تحس بشيء ودخلت براسي بين فخذيها وبدات ابوس واقبل كسها والحسه بشدة وانا منبطح على بطني واعتقد انني بالغت في لحس كسها بل اعتقد انني عضته باسناني وفجاة صحيت ام مديحه وصاحت وشدتني بشعري لتبعد فمي من كسها وانا ارفض واقول لها حرام عليك انا عايز ابوسه انا عايز امصه انا عايز اعض حبيبي وفي هذا الاثناء صحيت امي مذعورة ولانها وجدتني في صراع مع ام مديحه ففهمت الحكايه واصبحت تضربني وكذلك ام مديحه وشدتني امي حتى ادخلتني غرفتي واقفلت الباب من الخارج ووضعت راسي على المخدة ونمت نوما عميقا وفي الصباح تذكرت ما فعلت البارحة وخجلت خجلا كثيرا فهي صديقة امي ولم اشاهد منها ما يجعلني افعل بها مافعلت بل اصبحت اكره العودة الى البيت من شدة الخجل وخاصمتني امي كثير ووبختني على فعلتي وقالت ان ام مديحه رفضت دخول منزلنا مرة اخرى بسببي وبالفعل لم اعد ارى ام مديحه في منزلنا لفترة اكثر من اربعة اشهر وذات ليلة كنت في البيت وكانت امي غير موجوده ورن تليفون المنزل فرديت عليه فكانت المفاجاة انها ام مديحه ومباشرة قالت لي انت عمر ؟ فقلت لها نعم فقالت ان صنبور الماء بالمطبخ قد انكسر وامتلىء البيت من الماء وافسد كل شيء فاسرع ارجوك انقذني قلت في نفسي انها فرصة لاقدم لها خدمة وفي نفس الوقت اعتذر منها على ما بدر مني تلك الليله واخبرها انني كنت سكران وتصرفت دون شعور وبالفعل ذهبت مسرعا وفتحت لي الباب واتجهت الى المطبخ وكانت المفاجأة ان كل شيء تمام ولا يوجد شيء من تسرب الماء ولم البث حتى هجمت علي ام مديحه ووضعت فمها في فمي وبشدة وبدون شعور او حتى كلام مني او منها فقد خلعت ملابسها وخلعت ملابسي وقلبتني على ظهري ومسكت زبي وبدات تمصه وبشدة وهياج غير عادي وهى تتأوة أأأممممم أأأممممم وبدأت بتغير وضعها وجلست على زبي وادخلته في كسها وبدات تشتغل بهياج شديد وهى تتأوة وتصرخ أأأأةةةة أأأةةةةةةة أأأىىىىىه جعلتني اهيج معها بشكل غير عادي وكنت انظر الى كسها الكبير وزبي بداخله في منظر طالما تمني ان اراه وهي تتحرك عليه بخفة حركة وبدون شعور ومن حلاوة المنظر نزلت المني بسرعة في كسها وهي تصرخ أأأةةةةة أأةةة نااااار أأأخخخخخخخ ما احلاك ياحبيبي ما احلى زبك وما احلى كل شيء فيك ثم ارتمت بجانبي والعرق يتصبب من كل جزء في جسمها وبعد ذلك اخذتني الى غرفة نومها وقالت لي نريد ان نعمل واحدا اخر فقلت لها حتى لو تريدين عشرة فانا قادر على ذلك لانك احلى امراة في نظري والذ طيز واحلى كس وتحدثنا قليلا فا خبرتني انها بعد تلك الليله التي لحست فيها كسها في بيتنا لم تستطيع نسيان المنظر وقالت كلما تذكرت انني صحيت من النوم وانت تلحس كسي يصيبني هياجا كبيرا واصبحت لا تغيب عن مخيلتي ليلا ونهارا واهتديت الى حيلة صنبور الماء بعدما عرفت ان *** ليست في البيت وبعد دقائق طلبت مني ان اكرر المنظر وان الحس كسها وبالفعل لحست كسها وبشده حتى اصبحت تصيح بصوت اعتقدت انه يصل الى الشارع أأأأأأةةةةةةةةة أأأأةةةةةةة وعملت معها ذلك اليوم ثلاث مرات ولكنها اصبحت ترتب لي ولها الوضع حتى اصبحت ليليا اذهب الى ام مديحه وامارس الجنس معها بلذة كبيرة واجبرتها ان تعطيني الفرصة لانيكها في طيزها وبعد اعتذارات ورفض وزعل ورضى وافقت ولكنها تتوجع من شدة الالم كونها اول مرة ولكن وبعد ذلك اصبحت تطلب مني ليليا ثلاث نيكات واحدة في كسها وواحدة في طيزها وواحدة على صدرها بعد ان تمص زبي واستمر الحال بنا هكذا حتى الان وبعد انتقالها لمنزل جديد بنته ابنتها الا انها تجد فرصة احيانا فتطلب حضوري ونمارس الجنس معا .

اغتصاب ربة منزل

سيده متزوجه ربة منزل عمرها 32 تقريبا سنه تعيش مع زوجها ويبدو انهم ليس لديهم اطفال يومها عادى جداً زى اي اسرة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق فى البيت بعد مايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانى كان لسه أيامها مفيش غاز طبيعى فى معظم الاحياء الفقيرة فى القاهرة فكانوا بيستعملوا انابيب الغاز العاديه فى يوم بعد ما زوج الست خرج ( وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا ) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيه نزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها اكيد مكنش فيه حد فى مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من الى شغالين المهم الست روحت بيتها وبدأت فى ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى الى أي ست مصريه بتلبسه فى بيتها جلبيه عاديه وايشارب ملفوف بالطريقه المصريه اكيد بتشوفوها فى التلفزيون طبعا فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان كما قيل لى قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبه المهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ انا هنزل اجيب واحد قالتله طب انا معييش فلوس فى البيت جوزى مسبليش قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقى هاتيهم فى أي وقت المهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية مالست قالت انه مش هييجى اصلا كانت الساعه حوالى 12.30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاول فالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل انا كنت فكراك مش جاي دخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراه الست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوح قالها ليه يعنى هو احنا هناكلك قالتله معلش بعد اذنك افتح الباب قالها اسمعى الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايح قالتله لو مخرجتوش من هنا حالاً هصوت والم عليكوا الناس جه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقهاوكانت ايده على بؤها . وشدوها على اوضة النوم هما الاتنين فضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دى والتانى عمال يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجها وهى مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأس كان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاها وابتدى يقطع فى هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جداً ومش مخليها تطلع اي صوت والتانى قطعلها الجلبيه اللي هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غيرالبرا والاندر ( السنتيانه والكلوت ) واعد يدعك فى جسمها بعد ماقطع الجلبيه و يلحس فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامد وهى مبطلتش مقاومه كل ده راح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التانى مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها اللي ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه فى طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا ( ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه وكلام زي ده ) والشاب التانى مبطلش لعب فى بزازها و مص فيه وعض حلماتها وكل شوية ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب الطفل الصغير وابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الى بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التانى على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زى مايكون اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش فى اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس و مص وده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس فى كسها هوكمان شوية والتانى طلع على بزازها واعد يمص فى حلماتها ) ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه اه اااهاه والشاب الاول شغّال لسه على كسها وعمّال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه فى كسها عشان يهيجها أكتر وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفى نفس الوقت الشاب التانى طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد فى بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برّا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تانى بعد مانزلت شهوتها . وبالفعل مع حركة الشاب التانى على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تانى وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التانى وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه فى كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك فى كسها حوالى خمس دقايق وبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير ودخل زبه فى كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دى ويحركه ويطلعه فيها اوى وبسرعه وهى عماله تتأوه من المتعه والمرة دى بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهوبينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زى ماهيّ وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم علينا

صدمة ودهشة وبعدها متعة

إسمي تشيري وأبلغ من العمر 25عاما ،أفخاذي مستديرة وأردافي بارزة بعض الشيء وخصري مستوي، جسمي ممشوق ورياضي, طولي 160سم , و أزن حوالي 67كيلو و شعري أسود طويل , وعيوني خضراء و معتدلة و رشيقة. أجاهد لبقائي متناسقة القوام لزوجي توم الذي يعمل مسئول تسويق لشركة أدوية كبيرة ،متزوجة منذ ستّة سنوات وعندي أروع زوج ، تزوجته وأنا عذراء ، فأنا من أسرة محافظة جدا، وزوجي يعتني بي بشكل رائع ، عاطفيّا , وجنسيًّا , و ماليًّا , لذا لا يمكن أن أخونه في يوم من الأيام ، لكنّ , انحلالي بدأ تقريبًا عندما قابلت بارت رئيس زوجي بالعمل . طبيعة عمل زوجي تستوجب عليه السفر للخارج لبعض الأوقات ،وراتبه كبيرو لديهّ درجة عالية في علم الرّياضيّات،ولم يفضل عملي ، وبالتالي لا أعمل ،إتصل بي توم هاتفيا من أوربا يوم الجمعة الماضي ، ليخبرني بأن بالمنزل ملف به معلومات نسي أن يسلمه لرئيسه في العمل قبل أن يسافر ،وطلب مني تسليم هذا الملف فورا ببيت رئيسه بارت ،و كانت الساعة 9:30 مساء ، لكنّ توم قال أن البيت ليس بعيدا منا لذا أخذت الملفّ من مكتب توم و أسرعت إلى بيت رئيسة . رننت جرس الباب عدة مرّات و لم اسمع ردّ , بالرّغم من رؤيتي لأنوار مضاءة في البيت , قلت ربما يكون بحديقة المنزل لذا تجولت حول المنزل لرؤية ما إذا كان رئيسه بارت بالحديقة التي بداخل المنزل ووصلت إلى الفناء ,وإتصلت بهاتفه خارج منزله وطلب مني أن أذهب للباب ،ووجدت الباب يفتح ودخلت و اقتربت من حمّام السّباحة وجدت رجلا عاريا تماما افترضته بارت , لأننيّ لم أقابله أبدًا شخصيًّا ،كان بارت يجانب حمّام السّباحة أمام امرأة صغيرة جميلة مشغولة بمص قضيبه ،جسم بارت اسمّر بشكل رائع و كلّ عضلة في جسمه تتموّج ، وما زالت المرأة الصغيرة تأوي قضيبه في فمها ، أنا أراها بوضوح و كنت مندهشةً تمامًا بشعرها الأشقر الطّويل والشّفاه الحمراء يدخل ويخرج من خلالها رأس زبه ، وصدمت لجمالها وحلاوة زبه , لم يكن من الممكن أن أعشق رجل أبدًا من خلال زبه، فجأةً ,أخرجته من فمها و تحرّكت في وضع راكع. و بدون تّردّد , رشق بارت زبه مثل بعض الحيوانات وأدخله في كسها ، وقد بدا لي أن زبه كبير جدًّا ، لم أشهد زوبر رجل بهذا الحجم والطول ،فأصبت بصدمة عنيفة وجريت خارجة من المنزل . خطوت إلى الخلف في لأخرج من ساحة المنزل , ولكنّ أقدامي توقّفت و لم يكن من الممكن أن أتحرّك ، ولا اعرف لماذا, وقفت و شاهدتهما دون أن يرياني!!، و كان رأس زبه داخلها ثم أخرجه, ثمّ تحرّك إلى الأمام ثانيةً , زبه الضخم يختفي داخلها ، كما بدت أن تقترب من هزّة الجماع , مال إلى الأمام و انتزع خصلة من شعرها الأشقر , وجذب رأسها إلى الخلف نحوه فإنغرس زبه إلى الأمام حتى دخل كله في كسها ،وأخذت في الصراخ و التأوه من شدة متعتها به عندها استمرّ زبه يدخل ويخرج بسرعة, عندها أسرعت أنا إلى سيّارتي و قصدت البيت ولم أعطه الملف . وظللت في ذهولي من رؤية زب بهذا الحجم وكيف إستطاعت الفتاة أن تأويه في كسها؟ وجن علي الليل وأنا غير متزنة ،وحاولت النوم مع التّململ و اللّفّ طوال اللّيل على السرير والأرق,وفي اليوم التالي قصدت بيت بارت , مع الملفّ في نصف النّهار. رننت جرس الباب الرّئيسي ولم يجيبني أحد ، أردت أن أرجع إلى بيتي، ولكنّ توم زوجي قال أن الملف مهمًّا لرئيسه بارت في هذه العطلة , ومرّة أخرى رننت الجرس ولا أحد يجيب لذا قصدت الساحة الخلفية للبيت وفي نفس المكان. يمكن أن تتخيّلو راحتي عندما وجدت بارت وحيدًا ، كان يجلس على مائدة أمام المسبح مرتديا روب حرير , وكان يتناول إفطاره ، فتحت الباب الخلفي ودخلت , قلت"صباح الخير اسمي هو تشيري رينولدس , زوجة توم عاملك في الشركة ، وقف و حيّاني فورًا، قائل :مرحبًا تشيري, قال توم أخبرني أن الملف سيصلني بالأمس تقريبًا ?. قلت نعم آسفة فقد أصابني مغص مفاجيء أمس فإضطررت للعدو خارج منزلك !! تفضّل الملف , عندها ناولته الملف بتوتّر ,وأنا أتصور زبه الممتاز الذي لم يفارق عقلي ، ثم قال لي من فضلك , اجلسي وقدم لي قهوة لذيذة بينما هو أطّلع على الملف، قال يجب عليّ أن أجري بعض المكالمات ،و استأذنت منه للرحيل و لكنه قاطعني ، قال من فضلك إجلسي,و أصرّ. لذا وافقت و جلست على مضض أنظر لجسم هذا الرّجل الجميل. عندما استراح و فتح الملف , سقط روبه قليلا وأصبح مفتوح و أنا في واجهته ورأيت زبه الضخم زب طريّ غير منتصب, متدلي بين فخذه ، حاولت أنظر بعيدًا و حاولت أن أتحكم في غرائزي الحيوانية فورًا , ولكنّ عندما رن تلفونه اتصل بالتلفون وأستمر في المحادثة وعيوني واصلت العودة إلى حجره كما لو أنا نوّمت مغناطيسيًّا كان زبه جميلا وأكثر جاذبية و ذكريات اللّيل السّابق غزت عقلي مرّة أخرى، فحدّقت علانيةً في زبه فواتتني رعشة شبق ونغزة في كسي ورعشة مفاجئة إنهمرت خلالها مياه شهوتي بين أرجلي, ولم أكن أسمع أي شيء من الذي قاله في التلفون ، عندها اقفل الخط ونظر إلي فجأةً وقف و خطا نحوي , وفتح روبه و أسقطه على بلاط الساحة ، شهقت عندما نظرت ما فعله ,وأدركت انه كان يختلس النظر إلي وأنا انظر إلى ثعبانه الجميل وهممت أن أقف، ولكننيّ جلست و حدّقت كما لو أني في غيبوبة ،فتقدم إلى الأمام وأوقف زبه مسافة بوصة من وجهي ، ورأس زبه إلى الأسفل و أمسكه بيده و رفعه إلى شفاهي . بدأ يدلّك الرأس الأملس النّاعم عبر أنامل أصابعه وكف يده بالقرب من شفاهي ثمّ تراجع، وقال ابدأ , لن يجرحك , وضحك عندها حرّكه إلى شفاهي ثانيةً رفعت يدي ببطء إلى أعلى و آويت زبه عندها أحسست أن شفاهي فتحت تلقائيًّا للسماح لزبه أن يدخل ،لم أتحسّس زب على شفاهي من قبل ملمس جلده كأنه قطعة قماش حريرا ملس وناعم أبدًا ، لم أسمح لرجل أن يضع زبه أبدًا في فمي ولكنّ لم يكن من الممكن أن أقاوم بارت هذا ،شعرت بزبه يكبر ويشتد وأنا أتحسسه على شفتي ثم وضع يديه على مؤخّرة رأسي و برقّة جذبني إلى الأمام وأدخل رأس زبه في فمي وأرعبني طول زبه ثم اخرج رأس زبه ،وعاود الكرة مرتين أو ثلاث وهو ينظر في عيني وأنا انظر إليه وانزلقت يدي الأخرى إلى أعلى جانب رجله إلى خصره و أخرجت زبه من فمي وبدأت شفتاي تقبل عانته و صاعدة إلى صدره . وجدت نفسي أقبله في كل مكان و شعرت بالارتعاش والشبق , نعم حتّى أحسست بجوع , كان يجب عليّ أن أعترف أننيّ على وشك أن أسمح لهذا الرّجل أن ينيكني , ولكننيّ في الحقيقة أردته ، بدا جسمي كأنه يتحترق في شوق إليه عندها نزلت وجثيت على ركبي ورفعت رأس زبه الذي بدأ ينتفخ في يدي وأدخلته في فمي وبدأت أحركه ذهابًا ومجيئًا ,في فمي مثل العاهرة ،تعجّبت من ملمس جلده النّاعم و الانتفاخ في عروقه تمرّ إلى الأمام في فمي و تساءلت لماذا لم أقابله من قبل مع زوجي توم. وفي إثناء تساؤلاتي ، وضع بارت يديه على رأسي وهو يدفع زبه أكثر في فمي حتى أصبح رأسه يضرب أسفل بلعومي ولم يدم طويلاً و زبه الصّارم بدأ يطفح الدّفعة بعد الدّفعة من منيه الساخن , اللزج في فمي المنتظر لمنيه . واهتزّ جسمي في هزّة جماع لم أعرفها في حياتي الأولى من خلال الجنس الفموي الذي لم أمارسه في حياتي من قبل ، عندها استمريت أرتشف كلّ قطرة من شراب زبه , احتملني إلى أعلى الكرسي و بدون كلمة , مال نحوي و دفع فمه على فمي. شعرت بقبلته وبدأ بفكّ أزرار بلوزتي و بسرعة فكّ الإبزيم في مقدّمة حمّالة صدري ، وأوّل شيء أتذكّره دفء يديه تتحرّك عبر صدري العاري ، تدلك وتدعك نهداي "أووووههههههه" , شهقت عندما كسرنا قبلتنا ،ضحك وبرقّة أنزلني على ظهري على بلاط المسبح و بدون أيّ مقاومة حقيقيّة , جذب جيبتي و سروالي في حركة ملساء ، وقال هل أنت جاهزة لزبي , عندها نظرت إلى زبه وهو يتدلى ويتخبط بين فخذيه في كامل إنتصابه ورفعه بيده ووجه زبه نحو كسي بين أرجلي. وحاولت أن أتدارك نفسي وقلت بفتور من فضلك بارت , نحن لا ينبغي أن نفعل ذالك عندها شعرت برجلي وهي تتباعد عن بعضها وواصل تقدمه حتّى اتّصل رأس زبه بباب كسي . فكّرت في زوجي توم بعد فوات الأوان ونسيته بسرعة ، فقد كنت مشغولة جدًا لدرجة أنّ كسي كان مبتلا بعصائري و عزمت أن أنتزع زبه و أجذبه بالدّاخل داخل كسي و قد دخل نصف زبه الضّخم بصعوبة فيّ داخلي وأحسست بسكتة دماغيّة واحدة "أوووووووهههههههههه" وبدا يخرجه ويدخله إلى النصف فقط حتى رأى أوراكي وبدأت اللذة تتحرك وتزحف داخلي و بدأ جسمي يرتجّ . أنا لم أجرب زب بهذا الحجم داخلي في حياتي و كان قد دخل فقط لنصفه ، زبه بطول لا يستوعبه عقلي و سميك جدًّا وعرفت أنني لم يكن من الممكن أن أوقف زحفه ، وانتظرت دفعته التّالية إلى الأمام ,وأصبح في كل مرة يدخل جزء أكثر في كسي وأنا انظر إلى زبه الطويل وهو مبتل بعصائر كسي والى أشفار كسي التي بدت منفرجة عن أخرها تدخل عند دخول زبه ، وتكاد تخرج مع رأس زبه المنتفخ ..وفجأة أخرجه وأدخله دفعة واحدة .. وأحسست بجسمي وكسي كأنهم انفجروا في هزّة الجماع الكبيرة. " آه أوهههههه , أنا , بارت. إي مممم هوووووووو ياه ياه" وبدأت أتمتم وأتأوه وأتوسله أن يخرجه من كسي, فقد شعرت بعنق مهبلي كأنه تمدد وأن رأس زبه قد أرتطم في آخر رحمي ،ولكنه أستمر في دفع المزيد من زبه إلى أن تعب جسمي ، وبدأ جسمي يرتج من دفعه ووضع يديه على خاصرتي ليثبت بها حركاتي المستمرة ،حتى هدأت كان كسي أراد أن يتعرف على زائر الشرف الكبير الجديد المارد ، وكأنه قد تعرف عليه ,إستمتع به وإحتواه بين أحشائه وقد تزو طعمه ولذاذته .. طعم ولذة لم يتذوقها من قبل ،ونظر إلي وهو يبتسم وقال "أراغبة أن استمر؟" احمر وجهي من الخجل وأغمضت عيني ومال إلى الأمام و مرّة أخرى رسّخ لسانه في فمي واستمرّ في إدخال باقي زبه فيّ ،لم يكن من الممكن أن أعتقد أنّ هذا كان يحدث ، بعد أن كنت مخلصة لزوجي , وها أنا أستلقي هنا وأسمح لرئيسه أن ينيكني, من دون جميع النّاس , واغرز زبه في فتحتي الجائعة. و كان لديه كلّ الطّريق ليسلك بالدّاخل , جسمي بدأ يشعر بهزّة جماع ثانية أطول وهمس في أذني وقال أنت سيّدة ساخنة , وأستمر إيقاع ضخّ لحمه ألصلب في كسي وأنا أتذوق كل جزء منه ،فبارتّ بالتّأكيد هو رجل محظوظ بزبه الكبير ،وزاد من سرعة إيقاعه في الدخول والخروج وبدا جسمي يتشنج وتتوالى علي الرعشات وأصبحت اهذي وأنا أقول له "هيا بارت لا تقف هيا أريد زبك كله أوووووووهههههههههه أي آه أي آه أي آه..آه..آه..اه.. واااااااااه" وأطلق قذائف ضخمة أخرى من منيه الساخن بعمق داخل كسي النّابض. . وقضيت اليوم بالكامل عنده كأني عبدته الصغيرة فقد ناكني في جميع أماكن بيته ، وفي المساء استأذنته للذهاب لبيتي.. وقبلني بعمق وبقوه.. وقال لابد أن اكرر الزيارة فقلت له على الفور سوف أفعل, فأنا استمتعت معك تمامًا . تيقنت داخلي من أن زياراتي له سوف تتكرر حتما ، طالما يرضيني بجسمه الرّائع وزبه الكبير ،وذهبت لبيتي منهكة تماما وارتميت على السرير وضحيت حوالي الخامسة صباحًا صباح الأحد و قضيت اليوم بالكامل في حمّام السّباحة فقط للعب مرارًا وتكرارًا وأنا أفكر فيما حدث لي من تغير ؟وكيف سلمت نفسي ؟وكيف إذا حضر زوجي ؟وكيف سأذهب إلى بارت ؟ولم يدم تفكيري كثيرا عندما رن جرس التلفون وخرجت من الحمام مسرعة ورفعت السماعة وإذا به بارت أراد أن يخبرني أن زوجي سوف يستمرّ في ألمانيا يومين اضافيين . وأخبرني أنه , قد رقّاه إلى نائب رئيس التّسويق و أنه سوف يصبح كثير السفر أكثر بسبب منصبه الجديد وطلب مني أن آتيه في البيت لمناقشة بعض الأمور في الملف الذي أحضرته بالأمس عندها ضحكت ووافقته على الفور . في البداية شعرت باني مذنبًه لمعرفة أن السّبب الوحيد في ترقية زوجي هي بسبب تمتع بارت بكسي في الأمس , لكنّ بارت سيطر بالكامل على عقلي من حلاوة زبه وذهبت إليه وقضيت معه يومين لم اقضي مثلهم في حياتي وما أن رجع زوجي توم من ألمانيا وبدا يخبرني بان السيد بارت ,أعطاه ترقية إلى نائب مدير المبيعات وبدا يشكر في السيد بارت بأنه رجل طيب جدا ولكن بحكم منصبه الجديد لا بد أن تكثر مسئولياته ويتطلب سفره كثيرا ، وأظهرت له باني غير راضية بسفره الكثير لكن استمر في إقناعي بأنه سوف يحصل على علاوت كثيرة ومالا أكثر حتى بان على وجهي الرضا وسهرنا تلك الليلة احتفالا بترقية زوجي ومارسنا الجنس ولكنه كان غير مرضي لي أبداً فشتَّان بين زب زوجي وزب بارت الذي يحتوي كسي ويلتصق بشفراته وينحشر بفتحة مهبلي وأشعر به على جنبات كسي ويتخبط مراراً بالچي سبوت فتنفجر معها رعشاتي وإهتزازاتي وأشعر برأس زبه تكاد تخترق رحمي!! بينما زب توم لا يضارعه أو يساويه في الطول والضخامة ، بعد إنجازاتي الجنسيّة التي قضيتها مع بارت، وفي الصّباح , إتصل بي توم من عمله و بدا فعلاً سعيد ..وقال: قد وصلت لرؤية مكتبي الجديد , وانه في الطابق العشرون في ركن كبير ،و لديهّ منظر رائع يمكنه من رؤية عظيمة للمدينة. وإصر توم أن اعمل زيارة له في العمل وان نتناول وجبة الغداء في العمل. كنت سعيدة لأنه كان سعيدًا جدًّا و اتّفقنا أن أقابله للغداء , بالرّغم من أنيّ كنت متوتّره قليلاً حول دخولي الشركة . لبست الملابس التقليدية فستان رماديّ جميل مع جوربي الحريري الطويل الأسود المفضّل, وتطريز ملوّن قرمزيّ مع حمّالة صدر ملاءمة و سروال بالكاد يستر كسي ،وافترضت أن أقابله في الظّهر لكنّ لم يكن من الممكن أن أنتظر , وصلت الشركة الحادي عشر والنصف. عندما دخلت منطقة المكاتب وصعدت إلى الطابق العشرون , أنبهرت بالأرضيّة الفخمة المفروشة بالكامل بالسجاد ، و بدوت أغرز في السجّادة عندما مشيت.. عندها جاء توم , مع ابتسامة كبيرة على وجهه. قائلا :هل تصدّقي هذا , سألني بحماس. يجب عليّ أن اصدق , انه مثير , ضحكت عندما أخذ يدي و قادني إلى النافذة لاستمتع بالرؤية إنها جميلة جدًّا , قال: أنا مازلت لا أصدّق ولا واحد يستطيع أن يصدق أن هذا مكتبي." عندها وضعت ذراعي حول رقبة زوجي. قلت "أحبّك" , عندما قبّلته على الشفاه "قلت :دعنا نذهب إلى الغداء. " و ذهبنا إلى المطعم في الأسفل.. كان لدينا غداء هادئ لطيف عندها ناقشنا ترقيته المفاجئة و واجباته الجديدة ، ذلك عندما أخبرني أنه يمكن أن يسافر ثانيةً يوم الخميس لمدة أسبوع . تظاهرت بخيبة الأمل على هذه الأخبار , لكنيّ شعرت بإثارة كبيرة فانا اعرف ما معنى هذا ، واستمر زوجي توم يحثني بأنه سيكون له مستقبل باهر فعلي بالصبر قليلا وسوف تتعدل الأوضاع.. وعندما انهينا من الغداء.. قال توم أنّ لديه اجتماع , لذا عليه أن يغادر ولكن فاجأني بأنه قال لابد أن اشكر السيد بارت رئيسه بنفسي فشعرت بالخجل جدا وحاولت أن ارفض ..ولكنه لم يأبه لإعتراضي و لم يترك لي خيار, وأخذني إلى أعلى و قادني إلى مكتب بارت و أخذني بالدّاخل لرؤية رئيسه بارت ، وعرفني عليه كأني لم أره من قبل وابتسم لي بارت وقال لزوجي أنا عرفتها عندما أرسلتها لي بالملف ..وطلب منا الجلوس ولكن توم قال أن لديه اجتماع ولابد أن يذهب وأصر السيد بارت أن لابد أن اشرب القهوة بمكتبه.. ثم قبلني توم واعتذر لي "آسف لكنّ يجب عليّ أن اذهب سوف نتقابل في البيت" و تركني هناك مع رئيسه ، عندها خرج بارت خلف توم واطمأن بأنه ذهب ثم تكلّم مع سكرتيرته "ميليندا," عندما رايتها عرفت أنها هي التي رايتها مع بارت ذلك المساء،قال "لا أريد أي إزعاج ", وعندها أغلق الباب خلفه . قبل أن يمكن أن يقول أي شيء , أنا كنت بين ذراعيه بلساني أتقصي فمه ، صدفة لم تكن في الحسبان بارت!!, بدأت أحكّ حوضي في خصره ، ووضعت يدي على قضيبه المنتفخ قال "يا فرحته بمتعة لم يتوقعها" , ضحكت. و قادني إلى داخل مكتبه و بسهولة رفعني على حافة المكتب ، واستلقيت إلى الخلف مؤخّرتي على مكتبه ، كان رأسي على الجانب الأخر لمكتبه الضّخم عندما اخرج إليّ زبه الصّلب في يده ، ووضع رأسه المطعّم إلى شفاهي. فتحت فمي و بجشع رشفت رأسه بالدّاخل ، وبدا ينزلق لساني آخذه أكثر من مرّة و, لكنّ أدخلت نصف زبه في فمي , بارت بدأ أن يتحرّك ببطء ذهابًا ومجيئًا , مرّة أخرى في فمي حسب الرّغبة ، ثمّ , بعد حوالي خمسة عشر دقيقة , درس عيوني الخضراء و قال" يجب أن تسترخي , تشيري ، حاولي أن ترخي عضلة الحلق." تحسّست رأس زبه في مؤخّرة حلقي , زبه في الحقيقة رأسه كبيرة وكنت أتقزز من شرب منيه السّاخن ، عندها بدأت يدي تمتد إلى كسي الذي أصبح مبتلّ ، كان سروالي مبتلً وشعرت بان بارت يواصل في إدخال زبه.. تقزّزت من الضغط على حلقي لكنّ تمكّنت أن أوقف نفسي عندما تحسّست رأس زبه يذهب إلى الأمام و في حلقي , و عرفت أننيّ قد أخذت نصفه فقط استلقيت فخورة بنفسي . عندها استقبلت زبه بسرعة ودفعاته منيه تنطلق في فمي وعلى وجهي وبدأت العقه إلى أن ارتخى ..وجلس السيد بارت بقربي, وقال سوف يكون لنا أسبوع كامل فقد أرسلت زوجك إلى أوروبا لمدة أسبوع ..هل أنت سعيدة بذالك؟ قلت مادمت أنت معي سوف أكون سعيدة.. ووضعت يدي على زبه الذي سرعان ما بدا يتصلب حتى وقف ..عندها رفع بارت ساقاي على كتفه وابعد سروالي عن فتحه كسي المبتل بعصيره ثم بدأ يضخّ زبه مباشرةً في كسي أحسست كأنه وصل معدتي وله طعم آخر غير زب توم ،"أوووووههههههه تشيري، أنت أفضل إمرأة صغيره وبدا يدفع زبه كل مره دفعة كاملة ولففت أرجلي حول وسطه وضحك "بارت، قلت هيا، هيا بارت، أرجوك هيا أو..واه ..آه أح .. آه..اه..اه..اه..اه..اه، ادفعه بقوه" كنت أقول وأصرخ من شدة التلذذ حتى أحسست بزبه ينبض ويضخ منيه الساخن في كسي بعدها بدا جسمي يهدأ. عندما بدأت ارتب نفسي للخروج من مكتب بارت قال لي بارت سوف يذهب زوجك يوم الخميس ضحكت ..و قصدت البيت وبطني و كسي ممتلئ بعصير الرّجل السّاخن ،وكنت انتظر يوم الخميس بشوق إلى أن أتى يوم الخميس صباحا أخذت توم إلى المطار لرحلته وودعته وعدت إلى البيت بعد توقّف في محلّ ملابسي الدّاخليّة المفضّل , واشتريت أشياء قليلة ولكنها سوف تجعلني مثيرة أكثر.. عندها رنّ التليفون. اعتقدت أنهّ ربّما توم لديه بعض المشاكل مع الرحلة ولكن ما أن رفعت السماعة و كان المتحدث بارت وعلى الفور قال لي انه يوم الخميس سوف اعد لك بعض المفاجآت فقط ،أقفلت السماعة و كنت في غاية الفضول . اتجهت إلى بيته وأنا على شوق وما أن وصلت وطرقت الباب حتى فتح بارت وارتميت في حضنه اقبله واهمس له باني سوف أكون عشيقته لاسبوعا كاملا لن ابعد عنه أبدا.. فقط كانت عليه منشفه كأنه خارج من دش أخذني وأدخلني غرفة نومه وبدا يفتح ازرار بلوزتي ثم تنورتي واسقط سروالي المثير وانزل حمالاتي ثم أنزلني على ركبي وقال لي "لديّ مفاجأة لك هذا اليوم, وجدت مدرّب لك. وهو سوف يعلّمك كيف تسريني و تسعديني . سوف يعلمك الرشف." صدمت لذلك و اعترضت قائلة "لا سيد بارت، من فضلك, لم أرد أن أكون مع أي شخص غيرك أنت".!! و لكنّ بارت أصر وقال "ثقي بي سوف أسعدك أنا الوحيد الذي يعرف كيف يسعدك." ثم مشى السّيّد نحو الباب بدون أن يعيرني أي اهتمام , وفتح الباب وإذا برجل أسمر كبير. انتفخت عضلاته في كلّ مكان. يحمل كرباج جلديّ طريّ في يده. كانت عيونه حمراء اظنه لم يرني كبنت, و لكنّ رآني كحيوانة أو كلعبة. بدوت مصدومة من ما فعل بارت , و ارتعشت و بالكاد اقدر أن أتنفس. ذهبت إلى السّيّد بارت وقبلته ،رجوته "من فضلك ,بارت، سوف أتعلم منك، منك أنت، أرجوك" ولكنه لم يتأثر،قال "ثقي بي. سوف يعلّمك أن تمصي زبي بدون التّقزّز." توسّلت إليه. ولكن لا فائدة، فقد سحبني ووضعني على الأرض , وقال "سوف يعلّمك أفضل منيّ" و قال "هيا ريتشارد ابدأ" وعلى الفور خلع ّريتشارد ملابسه تسرعه وعندما نظرت إلى زبه تعجبت من طوله وضخامته وبشكل غير طبيعي ... كيف ادخل ذلك في فمي? كنت أفكر بخوف ،جلس ريتشارد بقربي وفتح أرجلي ووضع ركبتيه حول راسي من الخلف وضم أرجله على راسي ورفع رقبتي قليلا عن الأرض إلى أن أصبح فمي في مواجهة زبه ورأسي أصبح مكبلا بين ركبتيه وقال "هيا ارشفيه" ،وضعت زبه في فمي لكنّ فقط رأسه و بعيدًا قبل أن أتقزّز. وفجاه استعمل ريتشارد الكرباج علي، وألهبني بالسوط على كسي وصرخت حتى أظن أن الجيران سمعوني. وقال حاولي ثانيةً. هذا الوقت حاولت أن أسترخي للحصول عليه أكثر أسفل حلقي. ولكني فشلت ثانيه.و ثانيةً ضرب كسي بالكرباج. وأصبحت الدّموع تخرج من عيوني. وبدأت استعطفه ألا يضربني ولم أكمل كلامي حتى ضرب كسي بالسوط مرة أخرى و تألّمت بشده ,قال لي "مصي ثانيةً , لا تتقزّزي حتى لا أضربك ."أخذت الزب الضّخم في فمي وأرخيت نفسي. فانا لا أتمنّى أن أضرب ثانيةً , لكنّ مرّة أخرى ضرب كسي. وصاح إبلعيه, وفي هذا الوقت أنزلته في حلقي و استرخيت أكثر فأكثر حتّى يمكن أن ادخله بدون التّقزّز. وبدا يدفع به في فمي ويضغط بأوراكه ذهابًا وإيابًا ليغصب زبّه في فمي المفتوح. وقال "نعم , أما كان من أحسن لك أن تعملي هذا من الأول؟ ... والآن ابلعيه بلا خوف ... ابلعيه كله بدون أي تّسرّب ... هيا" واستمر في إدخاله في فمي وأنا مسترخية وأحاول أن أسترخي أكثر بكل إستطاعتي, لم أرده أن يضربني ثانيةً. اقتربت هزّة الجماع لريتشارد وبدا ينزل منيه داخل فمي فقد ادخل زبه كاملا، بكل طوله في فمي. بلعت بقوّة ثلاثة مرّات ملئ فمي قبل أن يتوقّف التدفّق. ابتسمت تقريبًا إلى نفسي كيف لي أن ابلعه كله في فمي. ولم تسقط أي قطره من فمي. و بدون أي كلمه منّي , ريتشارد ّ جذب زبه من فمي و جلست مباشرة للسّيّد بارت. وهو يقول للسيد ريتشارد "شكرا لقد دربتها جيدا." ترك ريتشارد الغرفة وجاء السيد بارت إلي. وقال "الآن، مصي زبي بمثل تلك الطّريقة" أخذت زب السّيّد في فمي حتّى ضربت بيضاته ذقني. لم أتقزّز أو حتّى أنتفض. كانت كل زبه داخل حلقي . و دفعت كعوب أرجلي في كسي للتّصرّف بحرّيّة. اهتزّت أوراكي ذهابًا وإيابًا لتدليك كسي. وبارت ادخل زبه كله في فمي و بعمق إلى الأسفل حلقي. استمتعت به. نعم، بلعته كلّه وعندها بدأ يدفق منيه في فمي , بلعت آخر قطره منه , أخذ زبه من فمي. وهو يتأوه "آه ,الآن أنت تسريني كثيرا."ابتسمت واحتضنني بين ذراعيه القويّتان ، وقال ما رأيك قلت قد تعلّمت و عرفت أن أي درس يمكن أن تحضره لي , سوف أكون قادرة أن أتعلّمه ، بعدها وقفت ودخلت الحمام لأنظف نفسي من المني الذي بلعته وجلست أتحسس كسي الذي نال نصيبه من الضرب بالكرباج و كان لونه محمراً ، وعرفت أن الذي حصل قد ساهم في زيادة شهوتي واشتياقي للجماع . خرجت من الحمام وأنا عريانة امشي وأنا مبتسمة إلى بارت الذي مازال جالس على الكرسي وارتميت على حجره ولففت ذراعي حول رقبته وبدأت اقبله في وجهه وفي رقبته ثم نظر إلي وقال" كيف كانت المفاجأة" قلت على عجل "إنها جميله جداً" ورجعت إلى التقبيل ثانية ثم قال "عندي لك مفاجأة ثانيه" عندها وقفت وقلت "أرجوك بارت ليس ثانية" فوقف بارت ووضع يديه حول راسي وبدا يقبلني وهو يهمس في أذني "ثقي بي أنت سيدة ساخنة وأنا لن أضرك بل سأجعل منك سيدة المجتمع الراقي" ثم انزل يده على صدري وأصابعه تقرص في حلمات نهدي ثم وضعني على السرير على ظهري وباعد بين أرجلي وبدأ يقبل ويلحس باطن فخذاي إلى أن وصل إلى كسي المتعطش الجائع إلى هزة جماع وبدأ يمصه بطريقه هستيرية كأنه ادخل وجهه كله إلى أن أحسست أوراكي تهتز وماء كسي بدا يغرق وجه بارت وصرت أتمتم "هيا بارت هيا ادخله أرجوك هيا" ثم وقف بارت فجأة وذهب إلى الباب وقال "سيد سولومون" وفتح الباب وإذا برجل اسود ضخم ذو أكتاف عريضة يلبس فأنله حمراء وبنطلون جينز ونظر إلي وابتسم وحياني ثم التفت إلى السيد بارت وقال "تحت أمرك سيدي" قال أعطها الدرس الثاني وتقدم الرجل الضخم إلي ونظرت إلى السيد بارت باستعطاف وأنا أتساءل ما هو الدرس الثاني وتقدم السيد بارت نحوي ومسح العرق الذي على جبيني وقبلني وقال ثقي بي لن أضرك أبدا وتقدم سولومون ومد يديه ووضعهم على خاصرتي وسحبني إلى حافة السرير فوقعت وأردافي في الهواء. و فتح أرجلي بأيديه القويّة حتّى كان كسي مفتوح للتحديق. وأنزل رأسه بين أرجلي التي المددة على طول ظهره و بدأ المص في عصارات مهبلي . "اوووووووههههه" شهقت من المتعة التي يعطيها لكسي و عندها وضع شفاهه حول بظري و بدأ رشفه فشعرت بنفسي تتدفـق معه مشتاقة لهزّة جماع ساخنة تطفي حرارة جسمي ،وبعد فترة, سولومون ابتعد و سمعت صوت فتحة سوستة عندما حرّر سولومون زبه الجذاب من بنطلونه، نظرت إلى الأسفل و شهقت. لن أكون قادرة أبدًا لأخذ ذلك الزب ألأطول من زب بارت ورينشارد, سوف يقسّمني هذا الزب إلى اثنتينن. " سوف تفشخني وتشقني" قلت.. فضحك بارت. وقال لا تخافي سأكون معك أنتي سوف تفاجئين كيف يمكن أن يتمدّد كسك إلى أقصى حد صدقيني ستكونين مشتاقة إليه دائما ,أنت قادرة لأخذ هذا بسهولة. نظرت إلى زب سولومون في تعجّب ، لم أر زب كهذا أبدًا، مثل هذا كبير ,هو تقريباً 22سم في الطّول و5 سم في العرض تقريبا حول هذا الحجم. عندها انزل بنطلونه ووضعه على الأرض ثم وضع يده على زبه يدلكه ويمسح عليه ليزيد من تصلبه وبدأت انظر إلى بارت وأترجاه أن لا يدع هذا الزب الكبير يدخل في كسي الصغيرة .. حملني بارت إلى وسط السرير وفتح رجلي وهو مستلقي بقربي وأعطى إشارة لسولومون أن يبدأ و تقدم سولومون ووضع كفه على كسي الذي مازال مغرق بعصائره يتحسسه أن كان جاهز أم لا ؟قال أظن انه جاهز وضغط سولومون على بطن زبه حتى انتفخ رأسه وصعد على السرير واخذ مكانه بين أرجلي وفجأة صفع كسي براس زبه صفعة قويه صرخت بعدها "أرجوك يكفي اليوم ضرب على كسي" ولكنه استمر يصفعه وأنا أتلوى على السرير وبارت يهدي في ويمسح على صدري ويلعب في حلماتي قرصا وعضا ونظرت إلى كسي فقد أصبح لونه احمرا و زبه تبلل بعصير كسي ثم أخذ يمسح برأس زبه على أشفار كسي ورأس بظري فجاءتني هزتي وإنفجرت شهوتي من تفريشه وأحسست بحرارة تسري في مهبلي تمتد في سائر جسمي لم أحس بها من قبل وخرجت من فمي تأوهات ونغمات لا إراديا ولففت يدي حول بارت وضممته حول صدري وقلت"هيا دعه يدخله... لم اعد احتمل... هيا بارت أرجوك ارجوووووووووك اهههههههههههه ... هيا سولومون" كنت أصرخ و ابتسم بارت وأعطى الإشارة فانا في شوق للإشارة هذه، عندها وضع سولومون راس زبه بين شفتي فتحة كسي ، وببطء سولومون تقدّم حتّى تسلّل الرّأس المنتفخ لزبه الأسود داخل مهبلي الوردة المحمرة وأنا أهز أوراكي و أتراقص زحفا اليه ليدخل المزيد منه ، ثمّ سولومون سحب راس زبه الكبير ثم تقدّم ثانيةً و حصلت على 10سم من زبه داخل كسي. ثمّ هو سحب 3سم و تقدّم ثانيةً , لأحصل على 15سم داخل كسي. "هيا سولومون أريده أعمق أرجوك أريد أن أحس به أريده أن يملاْ مهبلي ويدك في كسي" وكأن كسي تمدد وإتسع ليسع طول وطخانة زبه وكأنني أخذت التمرين الأول في التكيف مع طول الزب وحجمه من بارت الذي وسع من طول وحجم كسي ..و رجوته أن يدخل أكثر ..فسحبه قليلا ودفعة بسرعة نحو 18لـ 20سم أو أكثر..و شهقت واتتني ما تشبه سكته دماغيه "اههههههههه آه ..آه..آه..آه..آه.." تألمت و بالفعل شعرت أكثر بامتلاء في كسي من أيّ وقت مضى وأحسست بجدران زبه تتظفلط بين جنيات كسي ..و ثمّ هو بدأ يرى طول زبه داخل وخارجه, كلّ مرّة عمق إضافيّ في كسي المتمدد ، بعد أن استمرينا لمدّة دقيقتان أحسست بشعرالعانة الخشن لسولومون يضرب في بظرتي وبيضاته تخبط شفرات كسي محدثة صوتيا عاليا من الطرقعة!! و عرفت أنه كان لدى الطّول الكامل في كسي ، انتابني شعور بان زبه الذي يملأ كسي كأنه سيخرج من فمي ثم سحب سولومون زبه ببطء مني حتّى ترك كسي المتدفـّق ، كنت مندهشةً لرؤية زبه العملاق كيف أخذته كله في كسي الصغير الجميل ، وقلت سأدخل موسوعة چينيس العالمية في أصغر كس يستوعب أول زب!!!!. رفع سولومون زبه في يديه و قاده إلى فمي كي أحتويه في فمي ومشتاقة أن أجرب شعور زبه الضّخم في ثانيةً ..أخذت زبه في فمي و بدأت لعق و مص وإرتشاف عصائري الخاصّة التي غرقت زبه هو لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى نظفته وأخذت أتحسسه واضعه على وجهي واقبل رأسه وأمرره على وجهي وعيني وتحت ذقني فقد اغرمت به كأنه طفل صغير ..فقد كان طويلا بطول ساعدي وبعد إن لعبت به قليلا أخذته ووجهته إلى باب كسي لأشبع منه ولكن بارت قال لي"عندي طريقة أفضل، هيا سولومون"على الفور مد سولومون يديه ورفعني ثم وضعني على بطني وثني أرجلي ورفع طيزي في الهواء وباعد بين أرجلي وضغط بيديه على إردافي حتى إليتي وبطني التحمت في السرير ورجلي متباعدتين إلى أقصى حد ممكن، تألمت من شدة فتحه لفخذتيَّ . برز كسي إلى أعلى فاتحا شفاه ينتظر زب سولومون ثم أتى بارت أمام راسي وجثى على ركبتيه ووضع زبه في فمي لارتشفه وبدا بارت يضغط زبه بقوه في فمي حتى ادخله إلى بلعومي وأخرجه ثانيه ثم ادخله مرة أخرى ..ورأى أن الخط سالك في فمي، عندها أعطى بارت إشارة إلى سولومون وعلى الفور اغمد سولومون زبه دفعة واحدة في كُسًّـتي الصغيرة الجميلة. صرخت صرخة مكتومة وبدا لي أن اقفز وأهرب ولكن سولومون كان واضعا يديه على إردافي وبارت واضعا زبه في فمي ممسكا براسي وأنا أحاول أن أتحرك بينهما ولكن بلا فأئده إلى أن هدأت . ثم بدا سولومون بإخراجه وإدخاله بانسياب وكذلك بارت فهذه أول مره يكون زبين في داخلي مرة واحده وبدأوا يزيدون في الدفع وحمي جسمي وزادت لذتي وأصبحت أتأوه وأتلوى وجسمي تلقائيا أصبح يتقدم ويأخذ زب بارت كله في فمي ويرجع ويأخذ زب سولومون كله في كسي وتناغمت حركاتنا وازدادت شهوتي واهتياجي حتى أطلق بارت منيه اللزج العذب كله في فمي داخل بلعومي على دفعات ساخنة . كم كنت غبية عندما كنت اتقزز منه..!! وشربت كل دفعاته وعندما هم ليسحبه وضعت يدي حول خاصرته وسحبتها ناحية فمي لارتشف كل شيء فيه حتى بدا بارت يتأوه مني عندها أخرجته وأنا راضيه.. وأما سولومون فما زال يدفع زبه في حتى سحبت نفسي بسرعة واستلقيت على ظهري و فردت فـخـذيّ على مصرعيهما إلى أقصى حد، فتحت للزب نفسي، ورجوته "أدخله كله بدون نقص" وعلى الفور ادخله وزادت سرعته حتى أصبحت عانته تضرب عانتي وعلى كل دفعه تخرج مني شهقة واتت هزة الجماع قلت "هيا ..هيا سولومون أسرع.. أسرع اه..اه..اه..اه..أح..أح اه.. اييييييييييي سولوموننننننننننن ايييييييي" وبدا زبه ينتفخ وتتفرشح حشفة زبه وإنحشر زبه بكسي تماما وأخذ ينبض مفجرا دفقات منيه داخل مهبلتي فقد ملأ كستي الصغيرة الحلوة بمنيه الساخن وطوقت أرجلي حوله لئلا يخرجه حتى اشبع منه وارتمينا على السرير كأني فقدت الوعي لدقائق .. ثم فتحت عيني ووجدت بارت يبتسم ويقول "أنت إمرأة حامية" وبحثت عن سولومون فلم أجده فقد خرج أخذت بارت بين ذراعي وضممته بقوه وقلت له "هل عندك دروس أخرى" قال "نعم ولكن ليس الآن" وعلى الفور قلت له "أنا سأكون عشيقتك الصغيرة.. افعل بي ما تشاء مادمت أنت معي سوف أثق بك فأنت تعرف كيف تشبع رغباتي.. هل أنت راض عني؟؟" فأجاب "نعم، يكفي الآن دروس اذهبي إلى البيت وسوف نتقابل في المساء" فقلت له "أرجوك بارت سوف اقضي اليوم معك... قبلني" رد بارت "لا تستعجلي أمامنا أسبوع كامل ... ثانيا... درس المساء سيكون مميز جدا".. عندها ضممته وقبلته وقلت له ماذا تريدني إن البس ضحك وقال لا تلبسي ملابس داخليه قلت له سوف أكون جاهزة.. لبست ملابسي وخرجت غلى البيت وارتميت على سريري أفكر في ما حدث اليوم كأني إمرأة غير المرأة التي في السابق!!.. وكيف أن السيد بارت عرف أن يشبع رغباتي المكبوتة.. فقد كنت لا اعرف نفسي من قبل كأني وجدت ضالتي .. أصبحت الحياة عندي غير السابق فهي جميلة جدا جدا ما دام فيها بارت الذي جعلني شبقة مشتهية لممارسة الجنس ومحبة للزب الضخم والطويل الممتع والذي يتخبط بجدران مهبلي فأشعر بكل إحتكاكاته عند دخوله وخروجه.. من الآن سأسلمه نفسي بالكامل فهو يعرف كيف يرضيني سوف أكون له كل شيء.. وأخذت في التفكير في الإستمتاع والمتعة التي إستمتعت بها ونسيت خلالها توم زوجي إلى أن أتاني النوم .. عندما أفقت كانت الساعة الخامسة مساء وبدأت ارتب نفسي واختار الملابس التي اشتريتها فلم البس ملابس داخلية ..ولبست شراب اسود طويل وتنورة بالكاد تخفي نصف أفخاذي وبلوزة ضيقه لتظهر صدري الحليبي المتورد واتت الساعة السابعة فلم استطع أن انتظر الثامنة فأنا مشتاقة للإرتواء وإشباع شبق كسي وحرقانه المستمر للجنس ..وذهبت إلى بيت بارت وطرقت الباب ..فتح بارت الباب وهو لابس روبه وأخذني بين ذراعيه وقبلني في فمي وادخل لسانه ليلعب في فمي وانزل يده ليتحسس أفخاذي وكسي فقد وجده مبتل بمائه وعصائره، وأنا كنت أشعر أيضاً أن كسي كاد أن يذوب عندما ادخل أصبعه فيه.

نكت كسها الضيق بيوم ماطر وتمتعت جدا

انه يوم ممطر من أيام الشتاء الباردة كنت في غرفتي الدافئة أتأمل من نافذتي هطول المطر الغزيرة تملأ شوارع المدينة.فلاحظت زوجة جاري البالغة من العمر 18 سنة و كسها الضيق المتزوجة حديثا في حالة مزرية لسبب دخول مياه المطر إلى بلاط دارها فرقني حالها كثيرا من شدة البرد و المياه تزداد تدفقا و قوة،فهرعت إليها أساعدها متسائلا عن غياب زوجها الذي تركها في هذا الوضع الصعب فقد كانت في ثوب أبيض مبتل تماما بالماء فبان قميص الداخلي الأسود و ظهر سترينجها الأحمر الملتصق بشق كسها الضيق جدا المشقوق قليلا جدا وكشف لحم بطنها المصقول و خصرها النحيف وبان لحم فخذيها النحيفين و المسبوكين و انسدل شعرها الذهبي على وجهها الذي احمرت وجنتاه و تعبت عيناه من مشقة تدفق المياه و محاولتها دفعه خارج منزلها فقالت بأنه يدرس في الريف و أنه لن يأتي في عطلة هذا الأسبوع نظرا لتدهور حالة الطقس حينئذ شعرت بهيجان جسدي عندما أتخيل جسدها المثير و الشبه عاري الذي يقول لي تقدم نحوي و كنت ألهف مصرا على محاولة خلق سبب يجعلني أبقى لوقت أطول فأضفر بفرصة النيك من كسها الذي لا يزال سمحا و ضيقا فأخذت ألطخ الماء على بنطلوني و قمصاني عمدا حتى ابتلا تمام و بعد دقائق معدودة كفت المطر قليلا عن النزول و تحسن حال وضع المنزل نوعا ما بفضل المجهود الكبير الذي قمت به فسرت الزوجة كثيرا و شكرتني و عرضت علي أن تعطيني قمصان زوجها شرط أن أرجعه لها قبل مجيئه كي لا يحدث سوء تفاهم بينها و بينه لأن قمصاني قد تشبع بالماء فوافقت و بقيت حائرا أفكر في الخطوة الثانية التي من خلالها أنجح لكي أنيك كسها الضيق جدا فقد كان فستانها المبتل و الملتصق بكامل جسمها يصرخ بي و يغريني و يمزقني و يهيج فتيل زبي كلما تعمقت في النظر إلى جسمها المثير الذي برزت بزازه و تمايلت أجنابه و أظهرت تفاصيل طيزها المملوء و الذي بان شقه كثيرا فقسم الطيز إلى نصفين بوضوح كبير فأحدث جوف واسع بين الفخذين و عندما أتت نحوي مبتسمة ابتسامة رائعة و بريئة تناولني قميص زوجها ممددت يدي إلى صدرها المشع فرمقت لي بعينين تكادان تخرجان من مكامنهما فإحمر وجهي خجلا و انقطعت أنفاسي خوفا و خرس لساني ففهمت أني كنت مخطئا و متهورا بفعلتي هذه فأسرعت هائما بالخروج منحط الرأس فتفاجأت بيدها تشدني من مرفقي بهدوء ثم مسكت يدي و صاحبتني إلى غرفة النوم في صمت ... دخلنا غرفة النوم معا فأعجبتني زينة السرير المرتب و نظافة الأثاث فقالت لي في هدوء شديد”هل تعدني بأن يبقى ما سيحصل بيننا سرا؟” فأجبتها واثقا “نعم بكل تأكيد أعدك” ثم أضافت لي”إن زب زوجي صغير جدا ولم يشبع كسي قط ولم أتذوق طعم اللذة الحقيقية بعد و لم أستطع أن أبوح له عن ذلك لأني خفت أن أجرحه بكلامي فلم أشأ أن أقل له منذ زواجنا و سكت رغم تمزق لوعتي بزب كبير يمزق عضلات كسي الداخلية و التي لم تمزق كما يجب تمزيقه” حينها عم الصمت بيننا للحظات و شعرت بكلامها أن رأس زبي يود أن ينفجر و يحرر نفسه من بنطلوني المبتل فمسكتها بكلتى يدي من خصرها و جذبتها نحوي في هدوء فقد كانت خجولة جدا ولم تستطع رفع رأسها فمدت يدي نحوها و رفعت لها رأسها و بقيت أنظر إلى عينيها الخضراوين ثم قبلت شفتيها الملساء و مصصتهما كأني أريد بلعهما و تذوقت لعابها الساخن و بلعته فشعرت بأنفاسها الساخنة و المتسارعة تنفخ وجهي حينما مسكت زبي الممدد جدا بيدها تتلمسه من فوق البنطلون المبتل بالماء كأنها تطوق لرؤيته و أن تقبله بشفتيها و تلحسه برفق و أن يدخل في كسها الضيق جدا فهي لم تر أبدا في حياتها زب طويل و خشن عندئذ مسكت ثوبها المبتل و الذي أرعشها بردا و نزعته لها برفق فبرق لي لحم جسدها و انتابتني إثارة كبيرة عندما نظرت إلى فستانها الأسود يحملان بزازها الكبيرين المبتلين و سترينجها الأحمر الشفاف الذي بان من خلاله لحم كسها من فوق فوددت أكلها على الفور فقمت بنزع ثيابي قطعة قطعة و بسرعة قصوى فأصبحت عاريا أمامها فقالت لي في دهشة حينما قفزت ممسكة بيدها زبي الكبير ذو الرأس الخشن”آه كم هو كبير! أن يدخل في كسها الضيق جدا فهي لم تر أبدا في حياتها زب طويل فقمت أنزع لها فستانها و أشد بزازها و أمص بلهفة حلمتيها الورديين ثم صعدت أقبل رقبتها الباردة بشفتاي الساخنتين ثم نزلت إلى بطنها ألحس لها سرتها بعد ذلك نزعت لها سترينغها الذي لصق بقوة على فجوة كسها فتمالكني شعور رهيب عندما رأيت كسها الضيق جدا فقد بدا ضيق جدا لدرجة أن شق كسها صغير جدا جدا فإشتعل جسمي و سخن دمي و شعرت أن زبي لا يستطيع الإنتظار أكثر فشدته بقوة كبيرة بيديها وقالت لي في تلعثم بعد أن صعدت فوق السرير و استلقت على ظهرها و أغلقت ساقيها خجلا”هيا أرجوك لتدخل زبك الآن بقوة” فأسرعت إليها في رمشة عين و قابلت كسها الضيق جدا ولم أشئ أن أفرج لها ساقيها بل وضعتهما كما هما ملتصقين فقد كانت فجوة كسها كافية جدا و مثيرة للغاية بأن ينحصر زبي فيها وقبل أن أدخل زبي في كسها الضيق جدا و هي تنتظرني بفارغ الصبر و جهت وجهي إليه و أخذت أغوص في أعماق شق كسها الصغير جدا و أتلذذ طعمه بقوة فأخذت تتأوه بكثرة مستمرة و تعض على شفتيها و تمسك بيديها بزازها و تعصر بأصابعها حلمتيها و عندما وجهت رأس زبي الخشن ووضعته على شق كسها الضيق جدا المنزلق و الناعم و النقي جدا من الشعر كأنه جليد و الصغير جدا لاحظت أن خشن رأس زبي أكبر من ثقب كسها فجن جنوني و تسارعت دقات قلبي إلى حد أني أحسست أن المني قد صعد إلى منتصف طول زبي و حينما دفعته قليلا صرخت و قالت لي”ما هذا!! أنا خائفة” فقلت لها مسرعا”لا تخافي بل بالعكس فحينما يدخل زبي في جوف كسك ستستمتعين به و خاصة عندما أمزق عضلاته الداخلية” فهدأت و استعدت و حينما ضغطت مجددا ودخل رأس زبي في ثقب كسها الضيق جدا رأيت وجهها الأحمر أنه سينط دما و أخذت تستحمل و تتوجع في نفس الوقت تتلذذ بالآلام فصرخت في وجهي مرددة”أكمل..أكمل..أكمل” فإنزلق زبي في كسها الضيق جدا و شعرت بلذة لن أنساها أبدا فقد بدا كسها كأنه غير مناك بالمرة كأنها عذراء شعرت بأني أشق بزبي لحم عضلاتها التي أحسست بها تعصر زبي من الداخل و بقيت أدخل نصفه و أخرجه و صوت النيك لا يفارق مسمعي و أنا أتلذذ في صمت عميق أما هي فلم تشئ أن تصيح كثيرا كي لا يسمع صراخها أحد من المارة من وراء النافذة فأخذت تتوحوح بلا توقف كانت تقول”آي..آه..آووه..آه” شعرت حينذاك أنها بعد انتهائنا من النيك ستشكرني على هذه اللذة التي منحتها لها و ستطلب مني المزيد كلما سافر زوجها إلى العمل و غاب عن الدار ثم طلبت مني أن أقف لوهلة ففعلت ثم بسرعة فتحت رجليها بقوة وقالت لي”تعال فوقي و أدخل زبك اللذيذ بالكامل و هات صدرك يلمس صدري”ففعلت مسرعا ما طلبته بالحرف الواحد بل أخذت تدفع نفسها إلى الأسفل و أنا بدوري أدفع بزبي إلى فوق و صوت النيك لا يفارق مسمعي كان يملي الغرفة لذة أمام صمت لهفتنا معا. كنا نعبر باللذة بتقاسيم وجوهنا و قليل من التأوه الخفيف.حينها بدأ زبي يعلن وقت الخلاص فزاد في الإمتداد ما قبل الشعور بلذة خروج المني فشعرت الزوجة بإمتداده النسبي في كسها من الداخل فقالت لي”أرجوك إدفع أكثر..إدفع بقوة” و حينما فعلت قلت لها في تلعثم”س..سأقذ.” فقاطعتني قائلة لي في تأوه كبير”أفرغ عسلك في كسي” في بدء قولها بأول حرف..قذفت المني داخل كسها الساخن جدا فقالت لي”كم هو لذيذ! وساخن! أخرجت زبي المبتل بالمني و نظرت إلى كسها الذي اتسع فوجدته محمرا جدا و إرتميت مباشرة كصخرة بجانبها فقامت مسرعة تلحس زبي و تلعقه بشراهة و تمصه بعنف شديد بعد ذلك همست في أذني…