الفيس بوك وأحلى حب ونيكه بحياتي !!

أنا شب من الأردن عمري 21 سنه ... !!المهم كيف كانت قصتي ,,, أنو انا شب مثلي مثل باقي الشباب بستخدم الفيس بوك ,, وفي يوم في بنت بعتتلي طلب صداقه و وافقت طبعا انا ما بعرفها ولا بعرف شي عنها ,,, هيا وبعد فتره من التعليقات على صوري والغزل والاعجابات بعتتلي "هاي" طبعا رديت عليها وتعرفنا وقالتلا اسما ووين ساكنه وشبه عرفنا كل شي عن بعض .... بعدين ,صارت تحكيلي عن قصة حبها مع يلي حبته وكان يخونها طبعا وانا بينت انو انا زعلان مشانها وقمت "أشتمه" وسب عليه بس مشان بينلا انو انا بحبها وصرت احكيلها انو هيا بتستحق شخص احسن منه ويقدرها ,, وحكيتلي عن قصتي وصرنا كل يوم نحكي مع بعض ...بعدين طلبت منها صورة وهيا كانت رافضة بالأول بس بعدين بعتتلي اكتر من صورة ,,, طبعا عبارة عن ملكة جمال ,,, بياض ,عيون ملونه ,شعرات ,شفايف ,جسم بجنن ....!!!!بعدين ,, طلبت منها رقم تلفونها ورفضت ,, بعدين اعطتني اياه بعد عدت محاولات ,,, بعدين فتحنا كام مع بعض وصرنا نحكي وشفتا وكانت متل العسل ...!!!بعدين صرت كلمها على الموبايل وسكسنا لأكتر من مرة وجابتلي "حليبي" أو احنا بنقله "ضهر" اكثر من مرة وهيا نفس الشي ...!!ضلينا نحكي شي مدة شهر بعدين طلبت ئابلها وتقابلنا بمطعم وحكينا مع بعض وتجادلنا وصرنا وبعديها تقابلنا لأكتر من مرة ,,, في يوم طلبت منا تجي معي للبيت لأنو كانو أهلي مسافرين وعاندت اول مرة وما جت معي ,,, تاني مرة وافقت وفاتت معي ..!!!حضرت القعده وشغلت فيلم رومانسي "كنت بعرف انه فيه لقطات سكس" طبعا قعدنا بجنب بعض وكنا ماسكين ايدين بعض ,,,وصارت تقرب مني كتير وقربت منا اكتر واكتر حتا صرنا تنين بجسد واحد ,, صار في بالفيلم انه يبثو لقطات فيها جنس ,, وهيا خجلت ونزلت راسها وحطته على صدري مشان ما تشوف يلي بصير يعني انها "خجلانه" ,,, بعد ما خلصت اللقطه قلتلا خلص ارفعي راسك ,, هلأ رافع راسها وكانت قريبه كتير مني وأجت عيوني بعيونا وضلينا نشوف بعض لحتا قربت شفايفها مني وصرنا نبوس بعض يمكن لأكتر من خمس دقايق ,,, بهاي اللقطه كان زبي مأيّر وما قدرت امسك حالي ,,,, وصرت بوسها بشوهه كبيره ونزلتا على الأرض وانا فوقيها وصرت بوس فيها ومصمص برقبتها شي لمدة نص ساعه ,, وهيا عم بتطلع صوات وكانت واصله لدرجة المحنه استمريت بوس فيها ,,, بعدين طلعت انا وياها لغرفتي وطول طلوع الدرج وانا عم بوس فيها وبمصمص شفايفها وصلت غرفتي وحطيتا على التخت ,,, وكملت بوس وصرت شلحا البلوزه يلي لابسيتها لحتا صارت بالحماله بس وشلحتا اياها كمان وصرت مصمص الها بزازها وحلماتها الزهريات "اممممممم" كانوا بجننوا والحسلا بطنها وبزازها كلهم وارضع منهم ولحستلا ضهرها بعدين بديت شلحها النطلون ,,, لحتا صارت بالملابس الداخليه وصرت العبلا بكسها من بره ملابسها الداخليه لحتا جابت شهوتها ,, بعدين شلحتا اياه وبوستلا كسها "الزهري" وكان بجنن ونضيف كتير بعدين قلبتها وصرت الحسلا بخزئ طيزها والعبلا فيه بأصبعي وكمان لحستلا كسها ولاعبتلا شفراته بلساني وهيا كانت ببأوه بتقول "آآه آآآه آآآه" بعدين خلعتلي القميص وصارت تلعبلي بصدر وبزازي وتمصمصلي فيهم وتلعبلي بشعر صدري ونزلت على البنطلون وشلحتني اياه كمان وبعدين خليتا تشيل البوكسر بسونها وهيا بتطلع على زبي وهوا مأيّر عليها وبده يفرغ ميته مشانها ,,,, بعدين قعدت على طرف التخت وخليتا تمصلي وانا أيدي على راسها من ورا وبقربها لزبي وكل ما شوف عيونا وهيا بتتطلع عليه بويد شهوة وحب وأراده بالنيك ,,,, بعد من هيك حطيتا على طرف التخت ودهنت خزء طيزها بكريم حتا يسهل النيكه ودخلت اصبعي فيه وكان ديق كتير ,,, بعدين بديت دخل زبي فيه وما قدرت دخله كله لانها اول مرة تجرب تنتاك وصرت نيك فيها من ورا وهيا بتتوجع وبتعمل اصوات بتزيد من شهوتي وحبي لألها " اهههه اههه اههه " وحطيت اصبعي بتمها وصارت تمصلي اياه ,,,, وبعدين لما ضهري بده يجي قلتلا تلف وجبته بتمها وبلعته كله وكانت مبسوطه كتير ,,, بعدين حطيت زبي بين بزازها وصرت انيك فيهم وهيا مبسوطه والزب بيضرب بوشها كل ما احطه فيهم ,,,, بعدين صرت الحسلا كسها والعبلا فيه بأيدي ,,, وهيا كانت بنت بس ما قدرت وامسك نفسي وحطيت زبي فيا ونزلت دمها وصارت حياتي وكل ما أملك وهيا بتتوجع كتير ,, استمريت بالنيك وهيا بتقلي "بس بس بس يا حبيبي " ,, بس انا ما كنت فادر امسك نفسي ولا اتوقف عن النيك فيها واستمريت بالنيك لحتا ضهري قرب يجي وطلعته وجبتلها اياه على صدرها ,,, بعد هيك فتنا على الحمام وعشنا رومانسيه من اول وجديد وحب وضم وحضن داخل الحمام ونكتها من جديد من طيزها ومن كسها وكل كا حط زبي فيها من جديد بنزيد حب وحنان وعشق لبعض ,,, لحتا خلصنا ولبست لحتا ترجع لبيتهم ,,, صرت قلها تنام عندي اليوم ,, هيا كانت موافقه بس خايفه من اهلها ضيطنا الأمر مع صاحبتها انها تنام عندي وترن لاهلها وتخبرهم انها بدها تنام عند رفيقتها ,,, ونمنا مع بعض طول الليل وكانت نايمه على صدري وكانت تلعبلي بشعر صدري وانا العبلا بشعرتها ودلعها وحسسها بالأمان ,,, وصحينا الصبح على بوس وحب وشفايف ومصمصه بدون نيك ومن بعدا ما نكتها بس انا لهلأ بحبها وهيا بتحبني

بنت الريف والباشا

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .قال له : ليه خير ؟قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر . وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.رد وقال له : أنا تحت أمرك .قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .قال له : لا مفيش وقت .وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .قال له : دا كتير يا باشا .رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟قال لها : أنا زاهر .لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .قالت له : حاضر .قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.

اجمل ليلة فى عمرى قصه سكسيه رائعه

بالأمس كنت وحيدا في البيت رن جرس الهاتف فرفعت السماعة ألو، فجاء صوت جميل من الطرف الآخر ألو إيش قاعد تسوي، قلت ومن دون أدري من يتحدث على الطرف الآخر أنني أشاهد فلما تلفزيونيا على السوبر موفي، فسألتني وهل فيه جنس، تفاجئت بالسؤال ، فقلت نعم الكثير من الجنس ، فسألتني هل تريد أن تطبق، فقلت ماذا؟ قالت أنت سمعت السؤال فأجب . سألتها من أنت وماذا تريدين ، قالت هل أنت مناحي فقلت نعم ولكن من أنت وماذا تريدين. قالت أخذت رقم هاتفك من صديقة لي قالت أنها مارست معك الجنس وكان أحلى لحظات حياتها رغم أنها متزوجة منذ خمسة عشرة سنة إلا أنها لم تذق في حياتها مثلك.فسألتها وما اسم صديقتك الكاذبة لأنني لم أمارس الجنس مع عربية قط. فكل اللواتي نمت معهن من الأميركيات والإنجليزيات والبلغار والفرنسيات والألمان والمكسيكيات والموسكوفيات. فلا تكذبي علي وأخبريني الحقيقة. مرت لحظات صمت وقالت أنا أتحرق لرؤويتك لكثر ما سمعت عن وسامتك وجاذبيتك فهل تعطيني هذه الفرصة لكي ألتقيك. فقلت لها ليس لدي وقت ولا مكان لكي ألتقي بك. فقالت حاول أن تصنع الوقت وأنا لدي المكان فأختي مسافرة ولدي مفتاح بيتها. سألتها وإين يقع بيت أختك ، فقالت في حي سكني خاص على الكورنيش، فهل ستأتي. كنت محتارا فهل كان ذلك فخا من فتاة لا أعرفها. لكني قررت أن أخوض هذه التجربة، رغم أنني لا أعرف إلا أن صوت تلك الفتاة كان جميلا وناعما وكان يمكنه أن يجعلني أقذف كل ما بدني من مني فقط على الهاتف. قررت أن أتوجه للمكان الذي وصفته لي فقمت على الفور واستحميت بماء دافئ وصابون معطر أشتريه من البودي شوب وارتديت ملابس أنيقة ولائقة بمناسبة مجهولة بالنسبة لي.وتوجهت على الفور إلى هناك، اوقفني رجل الأمن على البوابة وسألني عن البيت الذي أريده وإن كانوا يتوقعون مجيئي، لكني لم أعرف اسم صاحب البيت ولا رقم الهاتف كل ما كان بوسعي أن أحفظه من المكالمة اسم الحي السكني وموقعه، وبعض مضي عشر دقائق من الحديث مع رجل الأمن وقفت سيارة خلفي يسوقها أحد الفلبينيين ومعه إمرأة في الخلف، التي خرجت من السيارة ةتكلمت مع رجل الأمن ثم فتحت باب سيارتي الجانبي وركبت جالسة بدون سلام أو كلام في الكرسي الذي بجانبي.فتح رجل الأمن الباب وأشارت لي دون كلام إلى موقع البيت دون أن تتكلم ودون أن ارى وجهها الذي كان مغطى ببوشية سوداء لا يبين منها شيء.أوقفت السيارة ففتحت هي الباب وخرجت ثم توجهت لباب بيت أختها إن كانت صادقة وفتحته وأشارت لي بيدها إذ مازلت جالسا في السيارة وحدي أفكر بتدوير السياة والعودة إلى البيت لأنني لم أكن أعرف ماينتظرني داخل البيت.أطفأت محرك السيارة ودخلت معها البيت ماشيا على قدمين ترتعشان من الخوف والقلق. أغلقت الباب ثم أقفلته بحركة سريعة، وقالت تفضل في الصالون. ثم اختفت لمدة خمسة عشر دقيقة استخدمت خلالها أنا الحمام لأنني كنت أشعر باحتقان غريب .تبولت في حمام رتب بعناية فائقة. عدت للصالون وكنت قد هدأت نوعا ما ولاحظت بأن البيت أنيقا ولا بد أن الزوج والزوجة ذوي مزاجين وذوقين راقيين للغاية فقد كانت تزين الصالون لوحات لأفضل الرساميين العالميين من القرون الثاني والثالث والرابع عشر. بعد قليل سمعتها تناديني تعال فوق يا مناحي فززت من على الكرسي الذي لا بد أن يكون ثمنه باهظا للغاية.صعدت الدرجات المغطاة بالسراميك الرائع بتأني وبطءورأبت أمامي عدة أبواب ووقفت حائرا ثم سمعت صوتها يناديني الغرفة الكبيرة يا مناحي . دخلت الغرفة فإذا بحورية من حواري البحر قد وقفت أمامي عارية يغطي نهديها شعر أسود مثل ذيل الحصان وله عينين مثل نجمتين في ليل أسود وجسد رملي من صحراء نجد.وقفت أمامها مذهولا لشدة المفاجأة فلم أكن أتوقع جمالا بهذا القدر، وسألتني هلا الأمريكيات والانجليزيات أحلى مني ، فقلت لها لا وألف لا بل إنهن لا يمكن أن يكن بجمال أظافرك المطلية بأغلى الماركات وجسدك الذي تفوح منه كريمات الملكات والأميرات .هل أنت أميرة أم شيخة أم ابنة تجار ، فأنا لم أشهد أبدا كل هذا الجمال من قبل. فمن تكونين أخبريني. لكنها لم تخبرني أبدا. لقد كانت تنظر لي طوال بابتسامة عذبة تجعل المرء يخر لها ساجدا طاعة وولاء.تقربت لي وقبلتني على شفتي فشعرت بأنني سأسقط على الأرض من عذوبة شفتيها اللتين أشعلتا حريقا في داخلي. كانت ملتصقة بي وشعرت بأن قضيبي قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. وسألتني الا تريد أن تتحرر من هذه الملابس حتى تعطيه حريته في الحركة ولكي يلامس جسدي .نظرت إليها وهي تفتح ازرار قميصي ثم تفك حزام بنطلوني حتى بقي ما يغطي قضيبي فنزلت على ركبتيها وهي تعريني ببطء شديد بينما أنا يدي على شعرها وأنظر إليها في المرآة التي كانت أمامي. فجأة شعرت برطوبة لسانها تداعب قضيبي ويدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تخرج أصواتا وتأوهات وكأنها حصلت على كنز أو ثروة . كانت تنظر لي بعد كل ثوان هي تمص قضيبي بشكل لم أعرفه في حياتي. رفعتها حتى وقفت أمامي كان طولها معقول فولج قضيبي بين فخذيها وهي واقفة. مصصت شفتيها ولسانها ونحن واقفين ثم عرجت بشفتي إلى حلمتيها اللتين تزينين نهديها بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.كانتا لذيذتين لدرجة الجنون مصصتهما كثيرا وطويلا حتى أنني لم أكن أريد شيئا بعد ذلك ، لكنها كانت تريد فقادتني إلى السرير الذي لا بد أنه لأختها وزوج أختها سرير وثير وسرير مريح وسرير لا بد وأنه بأغلى الأسعار ، بل أن كل الغرفة كانت من غرف الملوك والأمراء لما فيها من أثاث ذات قيمة عالية جدا.فتحت الغطاء وقالت لي هل تحب الغطاء أم بدونه فقلت لها لو غطينا جسدينا فلن أنعم برؤية جسدك الملائكي ، فسألتها ممازحا هل تكونتى في تسعة أشهر كسائر البشر، فضحكت ضحكة عالية، سألتها ما اسمك فقالت وهل الأسماء مهمة فإمكاني أن أقول لك أي اسم لكنك لن تعرف اسمي الحقيقي فدعك من الأسماء الآن ربما أخبرك لاحقا. أعرف من تجارب سابقة في حياتي أنني عندما أحاول أن اعرف اسم الفتاة أو اسم عائلتها إنني لا أراها بعد ذلك أبدا كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا. طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمهاففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها مالذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة كل ماكنت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر.بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني سألتني إن كنت أريد كأسا من الويسكي فأجبتها لا. قالت ألا تشرب فقلت لها لا. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالنبيذ والسكر. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتباباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقل بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته .تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها. إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد.انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة.نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها. خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟ نظرت لي بعينين تتوسلاني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم. جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع النبيذ وأشهى من أفضل أنواع الويسكي ، لا البلو ليبل ولا الرويال سالوت ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة. أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئاأرجو أن تسمعه جيدا. عرفت إمرأة كانت تتواعد مع شاب عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريباوكان خلال تلك السنتين أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطربقته الخاصة ، فإنها لن تكون معه بعد ذلك فألافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته . لقدكان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعلها لا يفكر في غيرها أبدا. وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، عندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخير تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فأنك ستخسرني واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك. فتنهد مناحي بأسى وحيرة وسأل الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط. فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة. فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها. عادت لتحوطه بساقيها وهي عارية جالسة على طاولة الطعام وقبلته طويلا طويلا حتى شعر بأن ما بين فخذه آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهه وهي تقبله وباعدت شفتهيا قليلا وهمست له هل تريد الذهاب الآن، لكنه لم يرد عليها وعاد يقبلها ويقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب عضوه المتستر تحت الثياب.فتحت ازراره وعرته شيئا فشيئا من كل ثيابه قال لها لنذهب إلى السرير لكنها رفضت قالت له أريد هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست. مص نهديها ومص حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وهو واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت منه أن يمص كسها وفعل ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمه وجعله ينسى اين هو ولماذا هو هناك. مص الكس بكل عنف وكل مافيه يريدها، وقف وإذا بعضوه منتصب كله فأدخل الجزء الأمامي منه في كسها وهي تمد لها يدها فوضع اصبعها في فمه وصار يمصه فشعرت بأنه يريدها أن تمص عضوه فاستدارت وصارت تمص عضوه وتداعبه بلسانها بينما هو يداعي كسها ياصبعه وعندما شعر بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدارها وجعلها على ساعديها وعلى ركبتيها فرأى طيزها وكسها بارزين فوضع اصبعه على فتحة طيزها وصار يداعبه بعد أن بلل اصبعه بريقه وصار يدخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قرب عضوه الى تلك الفتحة التي رآها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأ يدخله بصعوبة وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها. صار يدخله ويخرجه حتى شعر بأنه شبع من طيزها فكر بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لعضوه فأخرجه من طيزها ووضعه في كسها فأحس أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. ناكها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملها وعضوه في كسها ووضعها ارض الصالون وصار ينيك كسها متلذذين هما الاثنين بكل لحظة. تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعر بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلا منيهما سويا وبقيا يحضنان بعضهما طويلا. قبل أن يغادر وعدته بالاتصال به في وقت ما قبلها وخرج

داليا ودكتور التجميل

كنت قد أجـريت عملية تجمـل لأحــدى الأنســات بمستشفى حكـومي بالقاهرة. كعادتي كنت اتابع مرضـاي بعيـادتي الخاصة بالمجـانفي يوم من الأيـام جـاءت احـدى المريضات اسمها و كنت قد اجريت لها جراحة تجميل أنف منذ أكثر من سنة بعيادتي تشتكي أنها تعاني من صداع متكرر وبعد انهأء الكشف وكتابة العلاج (كانت آخر زبائني) طلبت مني أن أقوم بتوصيلها الى أقرب محطة مترو أنفـاق حيث أن الوقت متأخر.......في السيارة تجذبنا أطراف الحديث و أبلغتني أنها معجبة بشخصيتي في تعاملي مع مرضـاى.بعد شهر وجدتها ترسل لي رسالة SMS على المحمول تطلب مني أن أكلمها....قمت بالأتصـال فأخبرتني أنها تريد أن تراني فورا لتحديثني في موضوع هام.... قلت لها أن تأتني فورابالعيادة....كان ذلك في ظهيرة احدى الأيام.....حين أتت قمت بفتح الباب حيث أنني كنت بالعيأدة وحيدا....وما ان دخلت قمت بغلق الباب وكنا بالعيادة وحدنا......جلست ثم بدأت تتعلثم بالكلام....قلت لها "خير عيزاني في ايه؟".....قالت بصوت خفيض متررد "أنا صدري صغير جدا رغم أن سني 26 سنة!!!"....."أريني.....بلاش كسوف"قامت و حمرة الخجل على خديها بالكشف عن صدرها وبمساعدة بسيطة مني كانت قد خلعت الجزء العلوي من ملابسها...تفحصت بزازها فوجتههما فعلا صغيرين جدا كصدر بنت في مرحلة البلوغ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)..ما ان لمستهما حتى سمعت"آآه!!"وهنا نظرت اليها للأول مرة وتفحصت بعين الخبير وبتفكير راجل لا طبيب باقي جسمها.....فوجدت أن لها شفاه غليظة جميلة و وجه جميل يلفت الأنظار....و جسد ممشوق...و طيز متوسطة الحجم..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...وبدأ الشيطان يلعب بتفكيري....."اهدي...خليني أفحصهم كويس""طيب"قمت بوضع أصابعي على بزازها...تعمت اثارتها"آآه...آآم""على فكرة أنت تعانين من نقص هرموني معين ولابد من فحص بقية أعضاء الجسد الأنثوية الأخري""ازاى يادكتور؟""قمي بخلع جميع ملابسك ونامي على السرير عشان أقدر أفحصك!! ولاتتحرجي فانا طبيب والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب "قامت و هي ترتعش بخلع ملابسها ....و ياهول ما رأيت....جسم ملبن...أملس كجلد ***...وطيز مشدودة...وبدأ زبي بالانتفاخ..."لازم أديكي حقنة ولبوسة لنرى مدى استجابة الصدر وباقي الأعضاء الأنثوية""اوكيه!!"قمت باعطائها حقنة مهدئ ....ثم اخرجت لبوس (Vegaskin Compound ( الذي يحتوي على مخدر قوي يعمل بعد ربع ساعة مع المحافظة على درجة وعي بسيطة..."نامي على وشك....واديني طيزك"قمت بفتح فلقتي طيزها باحدى يدي و بالآخرى قمت بوضع اللبوس.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على فتحة الطيز وبدأت بادخاله ببطء تابعا اصبعي الى داخل طيزها..."آآآي.....ممممممم""لازم أسيب صبعي جوه شوية""طيب يادكتور!!!"بدأت ألعب باصبعي قليلا.....وأخرجه الى منتصفه و أعيد ادخاله مرة أخرى....بدات الاحظ نزول بعض ماء الاثارة من كسها وكانت قد بدأت تسترخي تحت تأثير اللبوس و الحقنة.... وأصبح زبي كعمود خرسانة.....أخرجت اصبعي و رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وبدأت أفحص كسها...كان له بظر طويل منتفخ كانه زب **.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)* صغير وشفرتين محقنتين يسيل منهما سائل ذو رائحة جميلة"أنا هأفحص كسك....""ماشي"وضعت ايدي على كسها فارتعشت رعشة سريعة.... داعبت بزرها باصعبي بحركة دائرية ولاحظت زيادة في نزول الماء من كسها...."آههههه""مالك....في حاجة؟""عندي شعور غريب...مش قدرة أتحرك و أشعر بنشوة فظيعة""خليني أكمل الفحص...""حاضر"بدأت أفتح الشفرتين....و أحرك اصبعي عليه من أعلى الى أسفل تباعا و تكرارا.....زادت الأفرازات...."أرجووووووك""فيه ايــــــه"وفي لحظة بعد ان تأكدت أنها في قمة الاستثارة وأن مفعول المهدىء والمخدر قد أتى ثماره...خلعت ملابسي بالكامل...عاري كما ولدتني أمي....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).ووقفت على رأسها ممسكا بزبي أمام شفتيها الغليظتان...."اداه يادكتور!!!!!!!!!!!!""مش قادر أستحمل أكثر من كده.... مصللي زبي"قمت بدفع زبي بين شفتيها بقوة داخل فمها قبل متنظق بكلمة واحدة...ذهابا وايابا وأتركه للحظات بزورها داخل بالكامل حتى تكاد تختنق....غطى لعابها زبي ....نزلت على كسها ألحسه بلساني داخلا و خارجا.....مستمتعا بطعم مائها .....ثم وضعت زبي على شفرتها العذراء وبدأت أضغط...."أأأأه....حطه بسرعة مش قدرة أستحمل"زودت الضغط بزبري حتى غشاء بكارتها... ثم ضغطت بقوه أكبر...وأحسست كأن شيئا قد تمزق....."آآآآآآآآآآآي....آآآآآآآآآآآه....كمل...حسسنني اني امرأة و لست أنسة"أخذت أدخل و أخرج وهي تتأوه حتى جاءت لحظة النشوة أحسست بنقبضات عضلات الحوض بزبي كأنها تعصره...فأخرجت زبي و قمت بقذف اللبن على سوتها و أخذت أقبلها بجميع أجزاء جسدها...فمدت يدها الى زبي أخذته بفمها تعصرهلاحظت الدم النازل من كسها...على الفتحة الوردية لطيزها...وهنا حدثني الشيطان ...لما لا تفتحها من ورا أيضا؟!!!...فنتصب زبي مرة أخرى و هو ما يزال بفمها..."في ايه يا دكتور""هأنيكك في طيزك""خايفة أتوجع""متخفيش....أنا طبيب و أعرف ازاى"وضعت بعض من K-Y gel على الفتحة ثم وضعت طربوش زبي على الفتحة وبدأت أضغط بالراحة حتى دخل الى منتصفه..."آآآى...."انتظرت برهه حتى تعتاد طيزها على وجود هذا الحجم بالداخل .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)...ثم أكملت الدخول ...وأخدت أدخل و أخرج مزيدا من السرعة... ضربا على طيزها بيدي حتى الاحمرار..."أأأهههههههههه....أجمد....دخله لجوة...شعور فظيع و جميل مع بعض....أأأأهههه....آآآآآآآى"وحين قربت على القذف أخرجته ووضعته بفمها وقذفت بداخله حتى بلعته....قبلتها...لاحظت نزول الدم من شرجها معلنا نهاية عذريته... واستحممنا معا مع الكثير من المداعبة..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ولبسنا وتواعدنا على لقاءات أخرى....وظللنا على العلاقة محافظين....أجريت لها عملية تكبير للصدر....و حين جاء وقت زواجها أجريت لها عملية ترقيع لغشاء البكارة....ودعتني على الفرح الذي تم بكثير من الزغاريد التي تعلن محافظة على شرفهاا!!!!!!!!!!!!!!!

أنا والمتقبه قصه حقيقيه وليسه خياليه

أنا والمتقبه قصه حقيقيه وليسه خياليهأنا لست من هواه الكتابه ولا غاوى قصص ولا أدب لكن هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى احد على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محتره وجاده وصادقه ومرت الايام ويأئست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى أنا مين وأسمى ووتماديت معها وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى أستنا شويه أطملك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشوفنى على الكاميره وشفتنى وإذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده الأن فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين وأتصل بها ووصلت للمكان اللى أتفقنا عليه وأتصلت عليها وبعد أقل من ربع ساعه لقيت سياره على مقربه منى ولاكن لا أعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى أنت اللى لابس كذا قلتلها أيوه وقربت منى السياره وندهت عليان فتحت الباب وببص لقيت أمراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا أى حاجه وقلتلى أركب لاتقلق ركبت وأنا مندهش من المفجأه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى أقرب من ربع ساعه وأنا لاأعلم أيه مصير المجهول اللى مستنينى وأذا فى شارع راقى كله هدوء ولا كن بيه ناس برضه يعنى مطمأن للغايه تقولى ليه أنزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس أهرب وأمش ولا أستنى يمكن اللى أنا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم أنتبهت على صوتها بتقلى أنت خايف ولا مالك وقلتلى متخفش وأطمن تعالى ورايه ومشيت وراها وأنا لاأفكر سوى أيه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى أنا اللى أختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى أوضه كبيره بها أنتريه من النوع القديم واضح عليه المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى أنت عاوز تعرف أنا مين قلتها أيوه قالتلى أنا ياعم مدام أمال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه أو أكتر وبدأت أحس بالطمأنينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما أنا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلك عنه سلمت عليا أبنتها وأمها باستها وقالتلها روحى أنتى نامى حبيبتى بعد ما أبنتها خرجت من الأوضه سألتها عن حبها للجنس قالت أنا مش بحب الجنس أنا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده وخرجت وبعد دقيقه أو دقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجأه وجدتها أمراه يظهر عليا الجمال ولاكن الزمن واضح عليها فهى فوق الخمسين من عمرها وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر أكتر مما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا أى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب عليا أنا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حتى فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس وظليت أمسك فى بزازهات وأمصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه وبتقلى دخل لسانك وألسحلى كسى قوى لسحته لحد صرخاتها بدأت تدوى فى الشقه قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وأنا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى أحشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى وأصبحت أنا فوقيها وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيه شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وأنزلت أنا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسألتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت أحسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جمسل على زبرى وهيه تقلى براحه عى طيزى وأقسمتلى أنت أول واحد ينيكنى من طيزى و قضيت ليله من أجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى لو دورت عليا أو حبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما أحتاجك هتصل بيك حاولت أعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره أنا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك أنت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفونى فقطقصه حقيقى ليست من الخيال ومن هنا بتتمنى وبدعو تتصل بيا تانى حقيقى ليله لاتنس

لبناني واخته طيزي مفتوحة بس كسي لأ.

بدأت القصة في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع. كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر. أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان. فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب. ويالسعادتي حين بدأت الحرب. فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد. كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون. وكنا نتشارك الحمام وكل شيء. وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنا تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف. كنت أتهيج وما زلت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة. وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والوقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيراً وطيزها القافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة. وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي. فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يومياً للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي سوى إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لقراءة قصصكم ورؤية المواقع الجنسية. أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت. في ذلك اليوم، الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا. وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام. دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحاً، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل. خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي. قالت أوكي. كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضاً، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضاً. ريحت نفسي، وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها لها بأنها بللتني بالمياه. ودون أن أشعر أو ألتفت كان عضوي قد كبر بسرعة ووقفت الى جانبها وهي بلا حراك فقط كانت تتأمل في جسدي وانا أقف الى جوارها. لم تخرج لم تخلي لي مكان الدوش ولم تقل لي أن أنتظرها الى حين تنتهي. فقط كانت مذهولة من تصرفي الجنوني. وفي قرارة نفسي كنت أفكر بأنها ما زالت تذكر ذلك اليوم حين كنا صغاراً ولعبت بكسها. كنت أفكر بأنها تريد ذلك مرة أخرى. بدأت ألتصق بها حيث مجال الدوش صغير في بيتي الصغير أيضاً. وهي لا ترفض ذلك، بل على العكس بدأت تكمل حمامها وكأني غير موجود الى جانبها. عندها أحسست أني أختي أحبت ذلك وهي تريد أن نكون حرين في العلاقة بل فكرت أنها لم ترفض لأنها فعليا تريد أن تقوم علاقة بيننا. كنت ما أزال ألتصق بها من الجانب، وحيت أحسستُ بما أحسست به درت إليها من الخلف وبدأ عضوي هو الذي يلامسها فقط لأنها كبير جداً وتخين ( عريض جداً ) عنذ ذلك كنت كلما ألامسها تهرب الى الأمام لكن الجدار كان أمامها ولم تستطيع الهرب أكثر من الواقع الذي بتنا سوياً فيه. صارت هي تقف أمامي ووجهها الى الحائط وأنا خلفها وعضوي يضغط على طيزها مباشرة لأنها من نفس طولي تقريباً. فأنا 182 سنتم وهي 179 سنتم. كان عضوي يبعد عن فتحة طيزها قليلا جداً وبدأت أحسها تقترب بطيزها إليّ لتزيد الضغط من عضوي عليها. ولم أكن قد بدأت بملامستها بيدي بعد لكني حين شعرت بأنها تفعل ذلك. أمسكت بصدرها بيدي الإثنتين وبدأت أفرك به وأقبل فيها من رقبتها وتحت أذنها وأضغط بشدة عليها في عضوي على طيزها وبيدي على صدرها وهي ترفع يديدها الى فوق وتضعهما على الحائط مقابلها. في هذه اللحظة أفلت يد واحد من على صدرها ومسكت عضوي فيها وبدأت أبحث عن فتحتها لأدخله فيها فورا ومن دون تردد. لكنها أنزلت يدها وأمسكت بيدي وأبعدتها وقالت لي على مهلك قليلاً بعد شوي بصوت مليء بالمحن والشرمطة. وأسكت عضوي بيدها وبدأت تتحسسه من دون أن تلتفت إليه وتراه. كنت في قمة الهياج وهي أيضاً، لكني شعرت بانها تريد لهذه الفترة الأولى من العلاقة الجنسية بيننا أن تطول كثيراً لأنها لأنها لحظة لا يمكنني أن أصف الشعور فيها. كنت في قمة متعتي وهي أيضاً كانت في قمة متعتها. بقينا على هذه الحال أكثر من عشرة دقائق، بعدها مباشرة أدارت وجهها إليّ ووقفت أمامي، كانت المرة الأولى التي يلامس فيها صدري صدرها ووجهي وجهها وعضوي يلامس كسها المحاط بغابة ناعمة من الأعشاب الأنثوية الفاتنة. أغمضت عينيها وبدأت ألتهم شفتيها بقبلات متوحشة جداً والمفاجأة الكبرى أنها كانت تعرف التقبيل وخبيرة فيه، لقد دهشتني في هذا وسألت نفسي كيف تعرف أختي الصغيرة أن تقبل بمثل هذا الشكل. لكني لم أسالها فوراً عن ذلك. بل تابعت تقبيلها ونزلت أمص وأقبل وأعض بصدرها الكبير والممتليء وكأني أكل حبة مانغا كبيرة وطازجة وهي تتأوه من شدة وحشيتي وتقول لي (.... كمان كمان كمان ) لحظة سمعت صوتها توحشت أكثر من السابق وبدأت أعض حلماتها البنية الكبيرة كحبات العنب الأسود الحلو، أعض وأعض وأعض وهي تعلي من صوت تأوهاتها ولحظتها عادت وأمسكت بعضوي بيدها وضغطت عليها بقوة كأنها تريد أن تنتزعه من مكانه، أو كأنها تريد أن تتأكد من أنه لم ينزل محتوياته بعد. وكنت كما في كل مرة حين أهتاج كثيراً أنزل مادة لزجة قبل أن أصل القذف، ولحظتها كنت أنزل من هذه المادة بغزارة، لكنها لم تسألني أيضاً ماهذا وعرفت أنها تعرفها جيداً خاصة بعد أن تأكدت من قبلاتها بأنها خبيرة في الجنس. كان عضوي على وشك على الإنفجار من شدة الهياج قبل أن تنزل ريما وتقف على ركبتيها وتبدأ بمصه بوحشية تشبه وحشية قبلاتي لها. كنت أمسكها من شعر رأسها وهي تدخل عضوي الى نهاية فمها وتعاود إخراجه لتلحس برأسه الكبير والمنتفخ وتمص كل المادة اللزجة التي تخرج منه. وبقيت حوالي ثلاثة دقائق وهي تفعل ذلك، توصلني الى القذف لكنها ترجعني الى البداية مرة جديدة لتعيد الأمر مرة ثانية لدرجة أني أحسست أني سأموت منها. عادت بعد ذلك لتقف مرة ثانية وما بدأت بتقبيلها مرة جديدة حتى أمسكت بيدي وأنزلتها ووضعتها على كسها وبدأت تفرك كسها بقوة وقالت لي أدخل أصبعك شوي شوي، قلت لها، أخاف أن أفتحك قالت لا تخاف شوي شوي بدون ما توجعني أنا ما بنفتح بالإصبع لأن غشائي مطاطي. قلت شو ؟! قالت غشائي مطاطي لا أفتح بالإصبع أو بغيرة بسهولة لا تخاف. بعد بدقائق قالت لي حين لم يعد بإمكانك التحمل أكثر وتريد أن تكب المني من زبك قل لي. كنا قد أوقفنا الماء لأنه برد وانتهت المياه الساخنة منه. وبعد ذلك بقليل قلت لها أريد أن أكب ماذا تريدين أن تفعلي فنزلت فورا على ركبتيها وأدخلته في فمها وبدأت تمصه وفي أقل من دقيقة كنت أقذف داخل فيها وهي أغلقت فمها بالكامل على زبري وهو يقذف لأكثر من عشرين ثانية وما أن بدأت تختنق منه حتى أخرجته من فمها وبلعت كل ما قذف الى داخل فمها وعادت تمصه مرة جديدة لتفرغه بالكامل في فمها. غسلت لي عضوي وخرجت من الحمام وقالت لي هلأ بجي عندك. كنت مذهولا مما حصل، غير مصدق، لكنني كنت بدون ملابس وخارج من الحمام وأختي في الداخل تغسل بالماء البارد مرة ثانية جيدها لتبرد هيجانها قليلاً. وكنت سأطير من الفرح فعلاً، فبعد سنوات من التخيل هاهي تمص لي عضوي وتبلع كل المني الذي خرج منه وكأنها عاهرة محترفة. لم تمضي ثلاث دقائق حتى جاءت الى غرفتي وهي تلف المنشفة على جسدها من أعلى نهيدها حتى ما تحت كسها بقليل، وتلف منشفة صغيرة ثانية على شعرها المبتل. وقفت قبالة التلفزيون فتحت الفيديو وبعده فتحت درج الخزانة وأخرجت فيلم بورنو منه ووضعته وجاءت وتمددت الى جانبي على السرير ودون أن تكلمني كأنها أنتظرت أن أكلمها أنا بدأت تشاهد الفيلم وبعد قليل سألتها كيف يعني غشاء مطاطي ؟! قالت، يعني مثل المطاط لا يخرق بسهولة بل يمكن أن تمارس معي بشكل عادي من دون أن تخرقني. قلت لها وهل مارست من قبل بهذا الشكل قالت لي نعم كثيراً ومارست من الخلف أيضاً طيزي إذا بدك مفتوحة بس كسي لأ. طرت من الفرح. قلت لها يعني أنتي خبيرة على هذا الحديث وعندك ممارسات كثيرة. قالت مش خبيرة خبيرة بس أنا مثل غيري كثير من البنات دايما مولعة ومهيجة وفي مرات رجال واحد ما كان يكفيني ويطفي هيجاني. نكتها أربع مرات ذلك اليوم،

انا وزوجة خالي تمص فى زوبرى لحد منزل المنى

انا الان عمرى32 سنة والقصة دى حصلت وانا عمرى 17سنة كان لى خال وكان بيسافر للعمل فى الامارات وكان عندة اولاد وكانت زوجتة متوفية ففكر انة يتزوج فتزوج فتاة اصغر منة بتلاتين سنة وكانت جميلة جدا وجسمها ممتلئ وكنت كل مااشوفها جسمى يولع عاوز انيكها بس مش عارف ازاى وكنت بعمل العادة السرية فى الحمام واتخيل انى بنيكها كانت فى الوئت دة عمرها 20سنة المهم فى احدع المرات وكانت هى وخالى بيتين عندنا فى اوضة لوحدهم المهم حبيت اتصنت علييه سمعتها بتؤلة انت ماهملنى وكسى بيكولنى الها انتى مش بتشبعى جريت على سريرى وانا فرحان عرفت انها عاوزة تتناك وهو مش قادر عليها لانها شابة وهو كبيرفى السن وبعدين اصبحت متلهف علشان انيكها المهم لازم خطة وعاوز اعرفها انى عاوز انيكهابس ازاى خايف تصدنى وتعملى فضيحة بدئت افكر ولائيت الحل ان احنا كنا فى الصيف وكنت بلبس عباية نصف كم واولت كل ما ابئ لوحدنا اقعد ادمها واكش نصف رجلى فيبان الشورت بتاعى ومن وراة زوبرى وفعلا كانوا كلهم امى واخواتى برة وخالى كان فى القاهرة بيخلص اجراءات السفر وولاد خالى كانو عند جدتهم طول الاجازة علشان مكنوش بيحبو مرات ابوهم انما خالى كان ائعد طول الاجازة الصيفية عندناالمهم جات الفرة وعملت زى ما خطت وفعلا لئيتها عماله تبص على وتبحلق عرفت ان الصنارة غمزت اولت اتجرء يا واد وبينهولها بس بعد ما تؤوم تعمل اية حاجة ال يعنى مش واخد بالة وفعلا قامت دخلت الحمام وعملت زى ما خطت بصت لائت زوبرى وائف زى الحديدة و**** ماشالت عنيها من علية ببص لئيتها عملت زى منا عملت بس مفيش كلوت لبسهاة كانت هى خلعتة فى الحمام كدة انا فهمت انهاى فهم عاوزنى انيكها وهى فهمت انى عاوز انيكها ومستنيه انى ابدء وفعلا هجمت عليها لئيتها مستسلمه العتها ملط واصبحنا عريانين ملط كنت لسة اول مرة اشوف كس كنت بشوفة فى الافلام السكس بس نيمتها على الارض وفتحت رجليها قالت انت بتعمل اية اولتلها نفسى الحس كسك زى بتوع افلام السكس وكان فية شعر وفتحت كسها وبدئت ادخل لسانى جوة كسها وبء كسها ينزل سائل ابيض وان الحسة وابلعة وهى هايجة وتؤول الحسلى كس قطعة امعتشى ادرها كسى مولع قولت لها مصاى زوبرى ظلت تمص فى زوبرى لحد منزل المنى فى فمها وشربتة طلبت منها انى انيكها فى طيزها مرضيتش وبعد الحاح وافقت وبدئت الحس خرم طيزها وبدئت ادخل صباعى جوة طيزها علشان اوسع فتحت طيزها وبعدين بدئت ادخل زوبرى جوة طيزها بدئت تتالم وانا ادخل زوبرى واحدة واحدة لحد مدخل كلة وبدئت انيكها وهى تتاوه من اللزة وتؤول انا عمرى ما حسيت بلزة دى ابل كدة وبعدين نزلت اللبن بتاعى فى طيزها وبعدين اخت راحة علشان انيكها فى كسها وبعد نصف ساعة بدء زوبرى يقف تانى وبدئت ادخل زوبرى فى كسها وبكل عنف لحد منزلت اللبن فى كسها زى الشلال ودى كانت اول مرة انيك فيها