انا وابله ايه حقيقيه 100%

لقصه ديه قصتى انا كان عمرى وقتها 16 سنه طول عمرى كنت فى مدارس لغات ومكنتش اعرف اى شىء عن الجنس وكان فيه مدرسة جارتنا اسمها ( ايه ) كان عمرها ايامها حوالى 28 سنه مش متاكد بس هيا كانت متزوجه وجوزها كان مسافر

كانو بيثقو فيها عندنا فى البيت بشكل رهيب وكانت بتدينى درس خصوصى ( لغه عربيه )

المهم

بدات القصه فى يوم من الايام طلبت ابله ايه منى انها تدينى الدرس لوحدى - قالت وقتها انى زكى جدا وانها بتضرنى لو استمرت تخلينى مع مجموعه فى الدرس

وبقيت باخد الدرس لوحدى عندها فى الشقه

فوجئت بيها بتبقى فى ميعاد الدرس لابسه لبس مثير جدا جدا يعنى مره مثلا كانت لابسه قميص نوم ومش لابسه تحته اى شىء ومره تانى لابسه بيجامه شبه شفافه ومش لابسه تحتها اى شىء

جسمها اجمل جسم ممكن تتخيلووه - رشيقه وشعرها اسود طويييييييل صدرها كانه تفاحتين مرفوع واجمل من اى نهد ممكن تتخيله لونها ابيض اوى زى الشهد طويله وخصرها نحيف - تجنننننننن
طبعا كنت بسخن جدا بس مكنتش بتجراء انى اظهر حتى انى واخد باللى

مش قلت لكم كنت خيبه

لحد ما بدات هيا تعاملنى بشكل غريب - تحط ايدها على ضهرى وتقرب منى اوى وهيا بتشرح لى الدروس طبعا كانت اعصابى بتبوظ ومش ببقى مركز فى اى حاجه - كنت بحس بجسمى نااااااار

وفى مره من المرات روحت لقيتها بتستحمى فتحت لى الباب وهيا لابسه فوطه وجسمها مبلول وقالت لى ادخل استنى لما البس ودخلت استنيتها فى الصالون وانا زبى هيفجر الهدوم - هتجنن

وطلعت وهيا لابسه بيجامه عمرى ما هنساها لحد ما امووووووووت - بيجامه لونها اخضر هاااااااااادى فظيعه - عباره عن شورت قصير فوق الركبه ضيق قوى ومبيين كل شىء ومن فوق كان لابسه البلوزه كت وبرده ضيقه وصدرها بايين هينط من جوه البلوزه ومكنتش لابسه شىء تحت البلوزه وحلماتها مرسومه وواضحه
خلت جسمى بقى ناااار وعرقت ومبقتش قادر افكر غير انى المس الجسم ده بس ازاى مش باقولكم كنت خايب وماعرفش اى شىء عن الجنس حتى عمرى ما كنت شوفت افلام ولا مشيت مع بنات ولا حتى تخيلت يعنى خام خام خام

جت قعدت جنبى وبدات تطلع فى الكتب وكالعاده حطت ايدها على كتفى وقربت منى اوى - مقدرتش وقتها ابص فى الكتب بقيت باصص على صدرها - حسيت انى بتنفس من الهوى اللى خارج من نفسها

بقيت نااااااار وزبى بقى واقف ومفرتك البنطلون وبقى واضح من تحت الهدوم - سالتنى مالك مش مظبوط انهارده - فرجعت سندت ضهرى على الكنبه وقلت لها مش قادر اركز

قالت لى مش قادر تركز لانك مش بتفكر غير بده

- ومسكت زبى -

جسمى كله اتنفض واتخضيت

فضحكت ضحكه فظيعه وفضلت تضحك كتييير وانا ببص لها بشهوه

قالت لى انت فاكر نفسك راجل ولا ايه

قلت لها طبعا راجل انتى شايفه ايه ؟

قالت لى انا لسه مشوفتش

قوم ورينى

ومسكت ايدى عاوزانى اقوم اقف

حاولت اقرب منها ابوسها فزقتنى

وقالت لى قوم بس متعملش حاجه انا مسمحلكش بيها

قوم اقف

وقفت قدامها

وبدات تفك البنطلون ببطء وهيه بتبص فى عنيا

لحد ما طلعت زبى ومسكته بايدها

قالت لى ايه كل ده شكلك كدا تقريبا راجل

قلت لها تقريبا

وزقيت نفسى كنت عاوز انط عليها

زقتنى وقالت لى فيه شرطين توافق عليهم والا تلبس هدومك وتمشى

قلت لها موافق

قالت لى اولا محدش يعرف اى شىء عننا

قلت لها طبعا

ثانيا متعملش اى شىء الا لما انا اطلب منك يعنى متزوقش نفسك كدا زى ال------ شتمتنى يعنى مش مهم التفاصيل الرخمه ديه - قالت لى انا اقولك اعمل كذا تعمله وبس
اوك

قلتلها مليون اوك

فمسكت زبى تدعكه وقربته من بقها وبدات تمصه مكملش زبى فى بقها خمس ثوانى الا وكان بيضرب شلالات جيبتهم من قبل ما نبدا

فضلت تضحك وتقولى لا هدى نفسك تعالى اعد اعد

وقالت لى قوم خد دش سريع وتعالى قلت لها انا اقدر اكمل

قالت لى قلنا ايه

قوم خد دش

دخلت الحمام دقيقتين رشيت على نفسى شوية ميه وطلعت لها ملط

لقيتها فى انتظارى

قالت لى جسمك يجنن مستحيل يكون عمرك بس 16 سنه

قلت لها عاجبك

قامت قالت لى تعالى بقى روحت وقفت قدامها وفضلت تمص فى زبى وانا هتجنن لحد ما مبقتش قادر اقف

فنزلت قعدت على كرسى كان جنبى ونزلت هيا على الارض مصت فى زبى لحد ما جابهم للمره التانيه

مسحت زبى بمنديل ورق وقالت لى تعالى ندخل جوه

ودخلنا غرفة النوم ونامت ونمت فوقيها فضلت ابوسها وامص فى شفايفها ولسانها - يعنى بلاش احرج نفسى واقول انها كانت بتعلمنى البوس كمان - كانت بتقولى مص شفايفى - امص - خد لسانى جوه بقك - اخده لسانها جوه بقى - كانت بتعلمنى من الاخر

ونا كنت تلميذ شطووووور

كنت بعمل زى ما بتقول بالظبط

لحد ما قالت لى دخله فيااااا

حاولت كتييير انى ادخله معرفتش فمسكته بايدها ودخلته بالرااااحه وكانت اول مره فى حياتى اجرب الشعور ده

احساس رهيب باللذه - مكنتش بتتوجع وتقول اهات زى الافلام - بس كانت بتريح دماغها لورى وتغمض عنيها وبيبقى على وشها ابتسامه تجنن تجنن تجنن

فضلت انيكها لحد ما زبى جابهم للمره التالته فى كسها

فقامت وقالت لى انت طلعت راجل اوى

وقالت لى يومها انى احسن واحلى من جوزهاااااا بكتييييير

وقمنا وانا بصراحه وقتها مكنتش قادر اقف قامت جهزت اكل واكلنا سوى انا وهيه

وبعديين فضلت العب فى صدرها شويا واحضنها او هيه تحضنى ما علينا

وبعدين الوقت بتاع الدرس خلص وكان لازم اروح قبل ما حد ينزل يسال عليا من البيت عندنا

وبقيت بقابلها بعد كدا يوميا تقريبا او فى مواعيد الدرس

هيا اللى علمتنى كل شىء اعرفه فى السكس

فضلنا عايشين سوى حوالى سنتين او اقل حاجات بسيطه

وبعديين جوزها رجع من السفر ومبقاش ينفع نتقابل

كنا بنتقابل بس على فترات متباعده جدا ممكن كل شهر ولا شهرين مره لحد ما جوزها سافر واخدتها معاه ايطاليا

وبكدا خلصت قصتى مع ابله ايه

كان عمرى وقتها 20 سنه

بنت الريف والباشا

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .
وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .
قال له : ليه خير ؟
قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .
طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .
دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .
تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .
قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .
كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .
المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .
دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .
لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟
وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .
لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر .
وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .
قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .
وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .
أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟
لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .
لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.
رد وقال له : أنا تحت أمرك .
قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .
قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .
قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .
قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .
قال له : لا مفيش وقت .
وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .
قال له : دا كتير يا باشا .
رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .
سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .
قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .
طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟
قال لها : أنا زاهر .
لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .
قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .
قالت له : حاضر .
قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .
ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .
مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .
إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .
فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .
طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .
لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .
وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .
قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .
شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .
ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.
خجلت وضحكت

جعلونى معرصآ

تبدأ احداث قصتى عندما كنت فى سن الثلاثون وأرسلتنى الشركة التى اعمل بها الى الولايات المتحدة الامريكية للتدريب لمدة اسبوعين على صيانة أجهزة ومعدات استوردتها الشركة مؤخرآ .. وكانت تلك البعثة لى بمثابة حلم فانا عامل بسيط امكانياتى لا تسمح بالسفر بالطائرة لاى بلد للسياحه ولا اعتقد اننى ستتاح لى الفرصه للسفر الى الخارج مرة اخرى خاصة وان البعثة تتحمل كافة تكاليف السفر والاقامة والمعيشة هناك فكل فرد له مبلغ يومى من المال ليكفى به حاجاته الاساسية

وعلى قدر ما كانت سعادتى بالسفر على قدر ما كانت سعادة زوجتى شيماء ربة المنزل البسيطة ذات ال 27 ربيعآ القادمة من محافظة الشرقية من أسرة ريفية بسيطة التى لن تحظى بفرصة سفر مرة أخرى الا برفقتى هذه المرة .. ومما زادنى سعادة ان اختيارى فى البعثه لم يكن مطروحآ نظرآ لانعدام معرفتى باللغه الانجليزية والامر لا يختلف كثيرآ بالنسبة لزوجتى ولكن تزكية المهندس بلال مديرى فى الشركة أعلت من أسهم اختيارى لتاريخى لحُسن اخلاقى وسمعتى الطيبة ومهارتى فى العمل .. ومرت اجراءات السفر سريعآ كما جاء الأمر سريعآ

وما ان حطت الطائرة بمطار سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا حتى بدأت رحلة انبهارنا .. ما هذا التحضر وما هذا التقدم والرقى !

ناطحات سحاب ومبانى فخمة وشوارع نظيفة فسيحة وشعب متحضر كنا فى غاية السعادة والانبهار .. وصلنا نحن وباقى اعضاء البعثة سريعآ الى محل اقامتنا وهو مبنى بسيط من خمس طوابق وقام المهندس بلال رئيس البعثة بتوزيعنا على الشقق وسكنت انا وزوجتى فى شقة صغيرة فى الطابق الاخير
روحنا فى ثبات عميق نظرآ لشدة الارهاق من رحلة السفر وكان فى استقبالنا فى اليوم التالى انا وزملائى فى البعثة مندوب الشركة المنوط بها تدريبنا على الاجهزة وكان الحوار ودى وأخذنا فى جولة تفقدية فى المصنع الذى هو مكان تدريبنا
وطوال الايام
مرت الايام الاولى بسرعة وكنا بمجرد الانتهاء من التدريب اليومى كنت اتجول مع اصدقائى وزملائى فى العمل والبعثة قاسم وابراهيم وكنت اصطحب معنا زوجتى شيماء .. كان يكفينا مجرد التجول ورؤية العالم المتحضر ومما لاحظتة التحرر الشديد جدآ للنساء وكأنهم يمشون عرايا وهذا أثارنى بشدة وانا دائمآ ما كنت احلم ان اسافر الى بلد أوروبية واشاهد النساء عاريات كان هذا من احلام المراهقة

وبمحض الصدفة اكتشفت من شباك المطبخ خلف المبنى الذى نسكن فيه حديقة يُمارس فيها الجنس علنآ وكأنها أعدت خصيصآ لذلك .. الحديقة بها اشجار كثيرة ومن بينها يتسنى لى ان اشاهد بعض لقطات لأناس عاريون او فى وضع مضاجعة وما لفت نظرى ان كان بها ما يشبه صالة للعب كرة السلة

كانت فرحتى بهذا الاكتشاف تضاهى فرحتى باكتشافى كنزآ ثمينآ , وعلى الفور أخبرت اصدقائى المقربين ابراهيم وقاسم وهما اعزبان يقيمان معآ فى شقة فى الدور الارضى ولم نهدر كثيرآ من الوقت وقررنا ان نذهب فورآ الى تلك الحديقة.. وعند البوابة وجدنا فوقها شاشة الكترونية كبيرة تعرض ما يدور داخل الحديقة فرأينا مشاهد لاشخاص عاريين ومشاهد للاعبين كرة سلة .. تحدث قاسم وابراهيم وهما يجيدان اللغة الانجليزية الى افراد الامن ودخلا فى نقاش طويل مفاده ان هذه الحديقة تتبع نادى رياضى والدخول اما للاعبى الفرق الرياضية للتمرين واما للكابلز

عُدنا بخُفى حنين وكأننا فقدنا عزيز فقد تلاشت فرحتنا بهذا الكنز وقال قاسم وابراهيم انهما سيحاولا التعرف على ثلاث فتيات للدخول بصحبتهمها فيما بعد لكنى تظاهرت بعدم الاهتمام وكأننى اصبحت لا اهتم بدخول تلك الحديقة وهذا لاننى قررت ان ادخل الجديقة مع زوجتى كأى كابل عادى ولكنى بطبيعة الحال لم استطع ان أصرح بذلك لهما

دخلنا المبنى وودعت قاسم وابراهيم عند شقتهم بالدور الارضى وبمجرد دخولهم هرولت مسرعآ على السلم حتى دخلت شقتنا وأخبرت زوجتى عن تلك الحديقة المخصصة للكابلز فقالت انها رأتها من شباك المطبخ وترى فيها من يمارس الجنس فقولت لها ايه رأيك نروحها فابتسمت بدهشه وردت بحزم يالا
لم تمض دقائق حتى كانت زوجتى ارتدت عباءتها الشعبية السوداء التى لم تنجح أمريكا وأزيائها وموضتها فى جعلها تتخلى عن زيها التقليدى وكأنها ذاهبة الى السوق لشراء طماطم فى قريتها بالشرقية .. وصلنا لبوابة الحديقة ودفعنا رسم الدخول المكتوب على البوابة ودخلنا فاذا بها حديقة فسيحة على مساحات خضراء واسعة يتخللها العديد من الممرات المرصوصة بالدكك الخشبية على الجانبين
وأخذنا نتجول فى الحديقة فى ذهول تام من هول ما رأيناة فأغلب من فى الحديقة عراة كما ولدتهم أمهم يتبادلون القبلات والاحضان وهناك من افترشوا النجيل واخذوا يمارسوا الجنس وكأنهم فى غرف مغلقة ونساء من اجمل ما يكون من ذوات الشعر الاصفر والعيون الملونة التى لطالما تمنيتها لا أحد يعبأ بالأخر وعلى الجانب الاخر من الحديقة صوت شباب يلعب كرة السلة
لا اعلم ماذا كان رد فعل زوجتى وما تأثيرة عليها ولا اعلم اذا كانت تحدثت لى أم لا لأن دهشتى جعلتنى لا أفكر الا فيما ارى امامى .. لكن ما لاحظته ان الجميع ينظر الينا وكأننا من كوكب أخر وأدركت ان السر فى هذا الاستغراب يرجع لعباءة زوجتى الشعبية وملامحها الشرقية
زوجتى جمالها عادى ليس بالأخاذ ولا الفاتن ولكن اللافت للنظر فيها وبشدة هو امتلاء نصفها السفلى بشكل مثير جدآ يجعل العباءة الفضفاضه عليها ضيقة على النصف السفلى فتستطيع الاعين بكل سهولة رصد حجم طيزها الممتلئة وتراقصها يمينآ ويسارآ أثناء سيرها وكل هذا بدون عمد منها

جلسنا على احدى الدكك نلتقط انفاسنا ونظرنا الى بعض بابتسامات عريضه وكان أمامنا فتاه عارية أية فى الجمال تجلس بصحبة ثلاث شبان كانت تنظر لى من حين لأخر فحينها كان قد وصل السيل الزبى فوضعت يدى على فخذ زوجتى وأخدت ادعكه وهى مبتسمه فى حالة ارتخاء ثم رفعت عباءتها حتى اعلى فخذيها فكأنهما لؤلؤء كان محاط بغطاء أسود

أخذت ادعك فخذيها وأفركهمها ثم انتقلت الى صدرها أدعكة من على العباءه ثم مسكت بيدها واوقفتها ومسكت العباءه ارفعها حتى تقلعها فخلعتها هى وطرحتها أرضآ وأصبحت أمامى بالسنتيان والكلوت العريض الذى اكتشفت وقتها انه انقرض وان كل النساء يرتدين كلوتات رفيعه جدآ , جلست زوجتى على الدكة ووضعت رجل على رجل وافردت ذراعاها على ضهر الدكه وهى مبتسمه وسعيده بالتجربة المثيرة التى نمارسها للمرة الاولى

وسريعآ خلعت قميصى ثم البنطلون مع الكلوت فى ان واحد فبرز زبى وكأنه خرج للتو من محبسه يستنشق نسيم الحرية وادركت لحظتها سر السعادة التى على زوجتى فالاحساس بالحرية والوقوف عاريآ فى وسط الناس له شعور مثير ولذيذ وفى تلك اللحظات كنت اراقب نظرات الفتاة الرائعه التى امامنا وهى تنظر الى زبى مبتسمه والتفت الى زوجتى فوجدتها قد خلعت السنتيان والكلوت وقد ظهر لى بزازها النافرة وشعيرات كسها التى تضفى اثارة على منظر كسها فهممت للاقتراب منها

فتمنعت زوجتى بدلال وأخذت تجرى منى هى تجرى وانا اجرى ورائها مثل الاطفال حتى مررنا بملعب كرة السلة وسط مجموعة من اللاعبين جرينا بطول الملعب امامهم وعند مرور زوجتى بجانبهم أطلقوا صيحات الاعجاب مثل أووووه واااااو وبعضهم اطلق صفارات معلنآ عن اعجابه وبعضهم تحدث باللغة الانجليزية بكلام لم نفهمه لكن من الواضح انه كان اعجاب بزوجتى .. جرينا من امامهم سريعآ وكنت متعجب جدآ من رد فعلهم فالحديقة مليئة بالفتيات الفاتنات العاريات لماذا زوجتى هى التى انتزعت منهم صيحات الاعجاب وشتتت تركيزهم عن اللعب
أدركت الاجابة سريعآ فمنظر زوجتى وهى تجرى بسرعة يجعل بزازها تقفز بشكل جنونى ويجعل طيزها الكبيرة وهى التى لا تقاوم فى حالتها الطبيعية تتراقص كالملبن وفخاذها ناصعة البياض تهتز بشكل يسيل لعاب الصنم
استمرينا فى الجرى حتى انقضضت عليها وافترشنا النجيل واخذت اداعبها واقبلها وسرعان ما اعتليتها وادخلت زبى فى كسها وبدأت انيكها وهى فى حالة استسلام واسترخاء تام وبعد قليل احببت ان اغير الوضعية فقومت من عليها وقولتلها فلقسى فنهضت ووقفت على ركبتيها وهى تجثو على يداها وقد باعدت بين رجليها ووقفت انا التقط انفاسى فاحسست بيد من خلفى تتحسس زبى فالتفت وجدت الفتاة الفاتنة التى كانت تجلس امامنا وقد ارتكزت على ركبتيها وشرعت فى مص زبى

فاغمضت عينى وغرقت فى عالم من اللذه فالفتاة أية فى الجمال شعرها اصفر وعيناها وجسمها مثير وكانت محترفة فى مصها أخذت أسبح وأسبح فى بحور اللذة أود لو أقول لها لا تخرجى زبى من فمك ولا تنقطعى عن المص ولكن بأى لغة سأقول لها وانا لا اتحدث الانجليزية , شيئآ فشيئآ وجدتنى انيك الفتاة فى فمها وهى تدفع جسمى تجاه فمها وكأنها تشجعنى على نيك فمها وتطلب المزيد أحسست بلعاب فمها ينساب على فخذاى وبدأت اشعر بتجمع الناس حولنا وهمهمتهم وصيحات الاعجاب بصنيع الفتاة واحسست بفلاش الكاميرات وهو يرصد تلك اللحظة الرائعة لم أشعر بالوقت ولكن مر علينا مدة طويلة وانا غارق فى بحر اللذه اسبح فى لعاب الفتاة حتى انى من فرط اللذة قذفت فى فم الفتاة

فأفتحت عيناى أنظر لها أود لو اتعرف عليها بأى طريقة ولكن الضجيج الذى حولنا شتتت تركيزى فنظرت حولى فوجدت ان لا احد ينظر الينا ولا احد يعبأ بأمرنا فاكتشفت ان كل صيحات الاعجاب وفلاش الكاميرات لم تكن لى فالتفت خلفى لأجد الصاعقة .. وجدت ثلاث شبان من اللاعبين اللذين جرينا من امامهم قد احاطوا بزوجتى احدهم نائم وهى جالسة على زبرة فى كسها منحنية عليه والثانى من خلفها وزبرة فى طيزها والثالت يقف فوق الاول مباعدآ قدمية وزبرة فى فم زوجتى والثلاثة ينيكونها بكل ما أوتوا من قوة وأزبارهم كأنها بريمات بترول تحفر فى الارض ومن حولهم ما لا يقل عن 20 شخص يهللون ومعظمهم يصورون بكاميراتهم الفيديو

هالنى المنظر ولم أقدر على نطق كلمة ولم أقدر ان أخطو خطوة أحسست وكأن الشلل اصاب جميع اعضاء جسمى تسمرت عيناى على منظر زوجتى وهى بتتناك بقوة من ثلاث أزبار ضخمه لشباب مفتول العضلات وبعد ان قذف الثلاثه فى زوجتى قاموا من عليها والمنى ينساب من كسها وطيزها وفمها واستلقت هى على ظهرها منهكة مستسلمة فاتحة ساقيها وفتحات كسها وطيزها بارزين بشدة وقد اتسع قطرهم وهى تنظر لى بطرف عيناها بحسرة وكأنها تريد ان تقول لى لم استطع ان اقاوم , كل هذا وسط تصفيق وتهليل من المشاهدين اللذين ظلوا يصوروا زوجتى حتى بعد قيام الشباب ظلوا يصوروا ادق تفاصيل جسمها وهى على ظهرها فاتحة ساقيها لدرجة ان احدهم اقترب بالكاميرا الفيديو بشدة من فتحة كسها وكأنه سيدخل الكاميرا فى كسها وأكاد أجزم انه لو أراد ذلك لدخلت الكاميرا بكل سهولة نظرآ لاتساع فتحة كسها بشكل ملفت وكأنه لن يعود مرة أخرى لحجمه الطبيعى

أصبحت زوجتى كالبضاعة المعروضة على قارعة الطريق فها هى مستلقاه على ظهرها فاتحة ساقيها للمارة والمشاهدين والمصورين والنايكين غير قادرة على الحركة او النطق ومع ازدياد عدد الموجودين حولها ازدادت الايادى العابثة فى جسدها العارى فبعضهم أخذوا يتناوبون تقفيش بزازها وأخرين تناوبوا تقفيش فخاذها وكل لحمها وكأنهم ينهشونه بأيديهم والبعض الاخر كان تصرفهم غريب فمنهم من أخذ يضربها على كسها ومن ضربها على بزازها ومنهم من ضربها على خديها حتى ان احدى السيدات بصقت فى فم زوجتى ثم ضربتها على خدها .. أحسست وكأننى فى كابوس انا وزجتى كابوس لا نعلم كيف بدأ ولا كيف سينتهى

فجأه عاد الثلاث لاعبين مرة أخرة بأزبارهم الضخمة واقترب أحدهم وهو ضخم البنيان من زوجتى وشالها من وسطها بالمقلوب فأصبحت زوجتى رجليها مرتفعة عاليآ ورأسها فى الاسفل وأدخل هو زبرة بكاملة فى فمها حتى كادت تبتلع خصيتاه وتباعدت رجلين زوجتى واتفتحوا بشدة وظهر خرم طيزها وهو مفتوح على أخرة ولم يجف من المنى وكأن المشاهدين اصابهم الجنون فما ان رفع اللاعب زوجتى هكذا وظهرت لهم طيزها الكبيرة الممشوقة وشاهدوا خرمها حتى انطلقت صيحات الفرحة والتصفيق وأخذوا يتصارعون فى الوصول بايديهم لطيزها وانهالوا عليها بالضرب والتقفيش والبعبصة حتى احمرت طيز زوجتى واتسع خرمها اكثر ولا يزال زبر اللاعب ينيك فمها ولا أدرى كيف تحملت نيك هذا الزبر الضخم فى فمها وزورها بدون ان تتقيآ واستمر الوضع هكذا حتى قذف بفمها وبدأ المنى فى النزول من فمها مرورآ على وجهها وعلى عيناها حتى كادت لا تسطتيع ان تفتح عيناها
وبعد ان فرغ من انزال منية استلمها منه الاثنين الأخرين فحملها أحدهم من رجليها حتى التفت رجليها حول وسطة وأقعدها على زبه وجاء الأخر من خلفها وادخل زبه فى طيزها وشرع الاثنان فى دك حصون طيز زوجتى وكسها بكل قوة وكانت هى بينهم مثل الساندويتش لم أكن أرى وجهها لم يكن ظاهر منها الا ساقيها الملتفين حول وسط اللاعب الذى يدك كسها وذراعاها الملتفان حول عنقه واستمروا فى دكهم وسط تهليل من المشاهدين الملتفين حولهم فى شكل حلقات ضيقة الى ان جائت لحظة وكأن اللاعبين قد اتفقا على شئ فأنزلوا زوجتى على ركبها وجذبها أحدهم من شعرها لتنظر بوجهها الى الاعلى لغرض لم أفهمه حينها وكانت زوجتى المسكينة مثل الصلصال او الدمية فى يد الجميع يفعلوا فيها ما يحلو لهم وقد بدا عليها الاستسلام التام
بدأ اللاعبين فى مداعبة أزبارهم بقوة بالقرب من وجه زوجتى وكأنهم يمارسون العادة السرية ثم وجه أحدهم لزوجتى الكلام وكأنه يأمرها بشئ لم أسمعه وبالتأكيد زوجتى لم تفهمه فتقدمت احدى السيدات وسدت مناخير زوجتى ففتحت زوجتى فمها لتتنفس فقذف اللاعبين منيهم فى فم زوجتى بمنتهى الدقة وبعد ان افرغوا منيهم اغلقت تلك السيدة فم زوجتى وأخذت تضربها على فمها وعلى خديها بشكل يوحى بأنها تريد منها ان تبتلع المنى ففهمت زوجتى غرضها وبلعته بالفعل ولكى تثبت للسيدة انها بلعته وتكف عن ضربها فتحت زوجتى فمها وأخرجت لسانها بالكامل وأخذت تحركه لترى السيدة انها بلعت المنى كله ولكن يبدو ان تلك الحركة اعطت احساس للسيدة وللمتجمهرين حولها بأن زوجتى تطلب المزيد من المنى فتقدم عدد من الواقفين والتفوا حول زوجتى وبدأوا يداعبوا أزبارهم بقوة للقذف فى فم زوجتى ولم تنتظرهم السيدة فتمخضت هى وبصقت فى فم زوجتى وأغلقته وضربتها على خدها وفهمت زوجتى المراد فابتلعت بصاقها وفتحت فهمها واخرجت لسانها تحركه لتريها انها ابتلعته بالكامل فقام الذين يداعبون أزبارهم بالقذف بشكل غير جماعى ولم تكن زوجتى فى حاجه الى ضرب السيدة وسد مناخيرها فقد فهمت دورها جيدآ فكانت تبتلع ما يسقط فى فمها من المنى على الفور وترتشف القطرات المتبقيه على شفتيها وتخرج لسانها للسيدة وكأنها تطلب المزيد فيرحل القاذفون ويأتى غيرهم فيذيقونها منيهم ولم يكن القذف فى فم زوجتى فقط ولكن تارة على وجهها وتارة على عيناها وتارة فى فمها وتارة على شعرها وأخرى على جسمها وكأنه مكتوب لزوجتى التى لا تهوى المكياج والزينة ان يكون اول مكياج لها من منى الرجال

كان العدد قد ازداد بشكل لا يحصى وأصبحت لا أرى زوجتى من فرط الزحام حولها وفجأة تجدد الصياح والهتاف وكأنهم قد قرروا شيئآ وارتفعت زوجتى عاليآ على الأيادى نائمة على ظهرها تتناقلها الايادى المرتفعة بحيث تتحرك هى والحشود ثابتة واثناء تناقلها تتقلب على جميع الاوضاع مرة على ظهرها ومره بجنبها ومرة على بطنها فتسمح للايادى بالنهش فى جميع اجزاء جسدها وكان لطيزها نصيب الأسد من النهش والضرب حتى ازدادت احمرارآ وابتعدت زوجتى حتى غابت عن نظرى من الزحام وأخذت الحشود فى السير معا وانصرف الجميع من امامى لا اعلم الى اين

لم استطع ان اتبعهم فقد كنت مثل المشلول حركة ونطقآ ولم اتحمل الوقوف اكثر من ذلك فجلست على الارض احاول ان استرجع ما حدث واتأكد ان كان حقيقة ام كابوس عقلى لم يكن قادرآ على التفكير ولا على استيعاب ما حدث ومكثت لفترة لا أدرى ان كانت طويلة أم قصيرة وأخذت أتذكر كيف كان حالنا فى مصر ونحن نحظى باحترام الجميع وزوجتى التى كانت مثالآ للاحترام والوقار فى الحى البسيط الذى نسكن فيه وظللت هائم فى تفكيرى الى ان سمعت ضجيج وصيحات عالية جدآ فانتبهت واستجمعت قواى وذهبت الى مكان الصيحات فوجدت زحام شديد جدآ وكأن الحديقة كلها أجتمعت فى مكان واحد وعلى شئ واحد لم استطع ان اخترق الزحام ولم أستطع أن أرى ما يدور خلفه فصعدت على احدى الدكك ومنها وقفت على ضهر الدكه مرتكزآ على شجرة كانت خلف الدكه
وقد رأيت ما كنت اتوقعه كانت زوجتى هى بطلة تلك الصيحات وهذا الزحام ولم أقدر على تفسير المشهد فقد كانت زوجتى على احدى الدكك المسطحه التى بلا مسند وكانت مغلق على عنقها طاولة خشبية فكانت رأس زوجتى فى ناحية منفصله عن باقى جسمها بحيث لا تراه ولا ترى من يعبث بجسمها من خلف هذه الطاولة الخشبية وكانت رجلى زوجتى مفتوحة ومرفوعه عليها مكبلة بأحبال وأربطة موثوقه فى الدكه التى عليها لدرجة ان ركبتيها كادت ان تلتصق ببزازها كانت فى وضع قوقعه غريب يبرز كسها ويفتح فلقتى طيزها ويظهر فتحتها فكان كسها مواجهآ للسماء وطيزها مواجهه للمشاهدين من شدة تكبيل الاحبال التى جعلتها نائمه على منتصف ظهرها لا على طيزها التى كانت تنتظر مصيرها المحتوم .. والتى كان بجانبها أيضآ صندوق صغير لم أعرف الهدف منه

وسط اهتمام الحشود وتشجيعهم وتصويرهم تقدم احد الواقفين ووضع مبلغآ من المال فى الصندوق الذى بجانب زوجتى وذهب الى رأسها وادخل زبه فى فمها ثم عاد الى ناحية جسمها وبصق بعض اللعاب على زبه وكأنه كان يريد من زوجتى ان ترطب زبه بلعابها لانه سرعان ما دس زبه فى طيزها وسط تصفيق وتشجيع من المشاهدين واخذ ينيكها بقوة .. لم يكن فى حاجه الى ان يفتح فلقتى طيزها او الى ان تباعد زوجتى بين ساقيها فقد كانت ربطة الاحبال كفيله بأن تجعل طيز زوجتى فى احسن وضعيه للنيك وتأكدت من ذلك بعد ان فهمت الغرض من هذا المنظر الغريب .. فى هذه الاثناء تقدم احد اللاعبين الذين كنا قد جرينا من أمامهم ووضع مبلغآ من المال فى الصندق وذهب الى رأس زوجتى ووضع زبه فى فمها ولم يكن من العسير على او على المشاهدين ان نعرف انه هو الذى عليه الدور لنيك زوجتى وان الغرض من مصها لزبه هو ترطيب زبه ليتسنى له ان ينيك طيزها ويستمتع بها وبدفئها فى سهوله ويسر
وبعد ان فرغ الرجل الاول من نيك زوجتى حدث شئ لم افهمه كانت السيدة التى كانت تضرب زوجتى وتأمرها ببلع المنى والبصاق كانت تقف جنب زوجتى وفى يدها شئ صغير وما ان فرغ هذا الرجل من النيك حتى فتح بيديه فلقتى طيز زوجتى بكل قوة فاتسعت فتحتها فسارعت تلك السيدة بفرد شئ ما على فتحة طيز زوجتى وكأنها تقيس قطرها وتأكدت ان هذا الشئ هو مازورة قياس بعد ان دونت شيئآ بالورقة والقلم .. وبعدها جاء اللاعب الذى كانت زوجتى تمص زبه وبدأ فى نيك طيزها وسط تشجيع من زملاؤه اللاعبين ومن المشاهدين وكان يقف وراؤه اثناء المص طابور ممن وضعوا المال فى الصندوق ينتظرون دورهم فى المص ومن ثم دورهم فى نيك زوجتى وكان هذا اللاعب زبره اضخم من الرجل اللى سبقه وكان ينيكها بمنتهى القوة وما ان افرغ هذا اللاعب منيه فى طيز زوجتى حتى فتح فلقتيها بكلتا يديه واتسعت فتحة طيزها بشكل كبير لدرجة جعلتنى ارى بوضوح من مكانى احشاء طيزها الوردية وكأنها تريد ان تبتلع المزيد من الازبار الضخمه فحاز اللاعب على استحسان الجمهور وتصفيقهم بشكل اكبروسارعت تلك السيد فى قياس قطر الفتحه وكتبت الرقم فى الورقة ثم جاء من كانت زوجتى تمص له وادخل زبه فى طيزها وعندما افرغ فتح فلقتيها وقاست تلك السيدة قطرها وكتبته فى الورقة

وقتها كانت الرؤية قد وضحت لى وفهمت انهم يتبارون فى نيك طيزها والفائز هو من يستطيع فشخ طيز زوجتى اكثر ويجعل فتحتها اكبر فكان من يريد الاشتراك يدفع مبلغ من المال فى الصندوق ويقف فى دوره لكى تمص له زوجتى زبه وبعد ان ينتهى من ينيكها يذهب هو وينيكها ويدخل من كان بعده زبه فى فمها وينتظر دوره فى النيك وهكذا .. واستمر الحال على هذا لمده لم احصيها وشارك فى نيك زوجتى عدد لم احصره وشارك فى نيكها جميع لاعبى فريق كرة السلة الذين شاهدوها وهى تجرى امامهم وكثير من زوار الحديقه العاديين وكان هؤلاء اللاعبين أزبارهم ضخمه وكانوا ينيكوا زوجتى وكأنهم يريدوا ان يقتلوها بالنيك فكانت ردود افعال المشاهدين عند دخول احد اللاعبين لنيك زوجتى كانت توحى بالشفقه عليها وعلى طيزها من كبر حجم أزبارهم وقوتهم المفرطة
وبعد أن اوشك الجميع على الانتهاء أخذ بعض الحضور يهتفون بأسم جون وكرروا الهتاف كثيرآ حتى تقدم من يهتفون له وكان شاب زنجى ضخم البنيه لم يكن يرتدى غير بنطلون جينز وكانوا يحيونه ويصفقون له بحرارة اثناء تقدمه وعندما اقترب هذا الشاب من زوجتى خلع بنطلونه وعندها فهمت لماذا كانوا ينادون عليه فهو يمتلك زب ضخم جدآ طولآ وعرضآ ووضع هذا الشاب مقدمة زبه عند فتحة طيز زوجتى وسكت الجميع فى ترقب وفجأه دب هذا الزنجى زبره بالكامل فى طيز زوجتى بشكل انتفضت له زوجتى انتفاضه كادت تفتك بالاحبال اللى تكبلها وصرخت صرخه دوت فى أرجاء الحديقه وصاح الجميع مهللآ ومصفقآ وانتظر هذا الزنجى قليلآ حتى هدأت زوجتى وبدأ يحرك زبره ببطئ بين احشائها وشيئآ فشيئآ أخذ يسرع من حركتة وكلما ازدادت سرعة نيكه لزوجتى كلما ازدادت معها حدة تصفيق المشاهدين حتى وصل لاقصى مستوى من القوة فى النيك لدرجة انى كنت اسمع بوضوح صوت ارتطام فخذيه فى جسد زوجتى وواحسست ان زوجتى على وشك ان تنشق الى نصفين من قوة النيك وضخامة زبره وبعد مدة طويله اخرج هذا الزنجى زبره واتجه نحو رأس زوجتى وصعد على الدكة وجعل رأسها بين قدميه ووجه زبرة نحو وجهها واخذ يداعبه بقوة حتى انهالت على وجهها كمية هائلة من المنى وسط تصفيق حار من المشاهدين ولم يكن أحد فى حاجه الى سماع النتيجه بفوز جون فقد جعل فتحة طيز زوجتى مثل فتحة الكوب أو المج الكبير لدرجة جعلت تلك السيدة تدخل قبضة يديها بكل سهولة فى طيزها وابتسمت لاحدى الكاميرات التى كانت ترصد تلك اللحظة وبعدها أدخلت تلك السيدة ثلاث من اصابعها الوسطى فى كس زوجتى واخذت تدك بهم كسها حتى انفجر من كسها نافورة من العسل وكأن تلك السيدة أبت ان تخرج زوجتى بدون ان تصل للنشوة الجنسية مثلها مثل الجميع

وبعدها فكت تلك السيدة الاحبال التى كانت تربط زوجتى وفتحت الطاولة الخشبية التى كانت على عنقها وامسكت يدها لتساعدها على النهوض ووقفت زوجتى بصعوبة بالغة وعندما وقفت انهمر من طيزها كمية غير طبيعية من المنى وكأنه صنبور منى قد انفتح عن اخره وكأن زوجتى كانت تختزن كل هذا المنى لينساب على رجلها من الخلف وليتساقط على الأرض بغزارة ليزيد من حرارة التصفيق الذى دام لدقائق متواصلة فى تحية من المشاهدين لبطلة هذا الحفل ويبدو انه فى الختام كان الموعد مع الصور التذكارية وكأن زوجتى نجمة سينمائية مشهورة فتقدم العشرات لأخذ الصور معها وبالطبع لم تكن الصور عادية فمنهم من كان يمسك صدرها ويبتسم للكاميرا ومنهم من كان يضع اصبع فى كسها واصبع فى فمها ومنهم من كان ينحنى ليأخذ صورة مع طيز زوجتى وهو فاتحآ فلقتيها مبرزآ فتحتها الوردية ووصل الحال الى ان شابين حملا زوجتى من رجليها كل واحد حمل رجل فاتحين كسها ليأخذوا صورة تذكارية معها بهذا الوضع وكانت زوجتى لا حول بها ولا قوة مثل الدمية يفعل الجميع ما يحلوا لهم بها وكان المنى يغطى معظم ملامح وجهها حتى بين رموشها كان هناك بعض خطوط المنى الغليظ التى كانت تحجب عنها الرؤية

وشيئآ فشيئآ انفضت الجموع من حول زوجتى وكانت أخرهم تلك السيدة التى كانت أخر الراحلين فقبلت زوجتى من فمها ودست لسانها فى فم زوجتى واخذت تلعق لسانها ثم نظرت فى عيناها وفاجئتنى وفاجئت زوجتى عندما قالت لها باللهجة المصرية " بحبك يا شرموطة " ثم ضربت زوجتى على طيزها وانصرفت وبقيت زوجتى واقفة ولا احد حولها لا أدرى هل كانت منهكه ام كانت فى انتظار من سيجئ ليفعل بها ما يشاء ام كانت تعتقد ان الجموع لا تزال حولها ولا تراهم من فرط المنى اللزج الذى يغطى رموشها .. لم اكن اقدر على الحركة ولكنى حاولت النزول من على مسند الدكة فلم اتمالك نفسى من وسقطت من على الدكة واحتاج الأمر لدقائق لأجمع قواى وأتحامل على اعصابى واذهب الى زوجتى وذهبت وأمسكت يدها قائلآ " يالا يا شيماء " وذهبنا للمكان الذى خلعنا فيه ملابسنا فلم أجد الملابس تركت زوجتى وهرولت فى طرقات الحديقة باحثآ عن ملابسنا فلم أجدها .. كان أمامى حل من اثنين اما ان اذهب انا عاريآ الى البيت لجلب ملابس لزوجتى واما ان نذهب سويآ الى المنزل عرايا .. وخشيت ان اذهب بمفردى لاحضار ملابس فأعود فلا اجد زوجتى وقررت ان تخرج معى زوجتى بهذا المنظر الى الشارع

وأثناء خروجنا الى البوابة نادت علينا تلك السيدة المصرية ومعها رجل بدت عليه الفخامة والثراء ووجهت السيدة الكلام لزوجتى قائله : ايه مش هتاخدى نصيبك .. فتحشرح الصوت فى زور زوجتى فى البداية ثم قالت نصيب ايه .. قالت لها السيدة نصيبك فى الكونتيست .. فردت زوجتى يعنى ايه كونتيست قالتها يعنى المسابقة .. دى كانت مسابقة على طيزك كل متسابق دفع 10 دولار واللى يفتح طيزك أكتر ياخد تلت المبلغ وانتى التلت وادارة الحديقة التلت .. وده نصيبك 65 دولارفأخذت زوجتى منها الدولارات ثم قالت لها السيدة انتى جسمك حلو ومتعتى كل اللى ناكك حتى فى ناس دفعت وناكتك اكتر من مره وعشان كده مستر بيتر مدير البارك والمسئول عن فريق الباسكت بيعرض عليكى انك تكونى التيم ميلف اللى يحفز بيه لاعيبته ويكافئهم بيه وهتشتغلى فى البارك برضه زى النهارده كده وهتمضى عقد بمقابل اكبر بكتير جدآ من ال 65 دولار اللى خدتيهم والعقد كمان هيخليكى تاخدى اقامة فى امريكا لو مش معاكى اقامة

نظرنا للسيدة باشمئزاز واستدارنا وخرجنا من البوابة مع تصفيق الحراس وبعض المارة فى الشارع وتعجبت لانهم لم يكونوا بالداخل ولم يروا ما حدث فهل هم يصفقون لاعجابهم بجسد زوجتى .. وزالت دهشتى سريعآ حينما نظرت اعلى البوابة فوجدت الشاشه الكبيره تعرض ما كان يحدث مع زوجتى وهى مكبلة ويتناوب الجميع على نيك طيزها وكأن تلك الحديقة المشئومة أبت الا ان تزيد من فضيحة زوجتى ولم تكتفى بالمئات ممكن شاهدوها فى الحديقة فأرادت ان تذيع فضيحتها فى الشاشات على الملأ .. مشينا فى طريقنا الى المنزل فى عجالة تلاحقنا نظرات المارة وتحرشهم بزوجتى وسريعآ دخلنا المبنى متصورآ ان الكابوس قد انتهى ولكننى فوجئت عند دخولنا باصدقائى قاسم وابراهيم يخرجون من شقتهم وتسمروا فى أماكنهم وقد ارتسمت عليهم علامات الدهشه من رؤيتهم لنا انا وزوجتى عرايا تسمرت فى مكانى وتمنيت لو انشقت الأرض وبلعتنى من شدة الاحراج .. تابعت زوجتى سيرها بمنتهى البرود واللامبالاة ومرت من أمامهم وهم يتتبعوها بأعينهم ويدققون فى محاسن جسمها وجمال طيزها الكبيرة التى تهتز وترقص اثناء سيرها وصعدت زوجتى السلم وكانت قطرات المنى لا تزال تقطر من فتحة طيزها اللتى لم تكن التئمت بعد وظلت مفتوحه وبعدما اختفت زوجتى عن انظارهم التفتا ينظرا لى فى صمت ولم أقدر على النظر فى أعينهم واستمر الموقف ثوانى حتى تركونى وغادروا المبنى وكان على وجههم نظرات القرف والاشمئزاز

دخلت شقتنا فوجدت زوجتى قد استلقت على السرير وقد بدا عليها الارهاق فغطيتها فى صمت ودخلت الحمام استحم واغسل من ذاكرتى ذكريات هذا اليوم المشئوم .. وفى صبيحة اليوم التالى اعددت الفطور لزوجتى وذهبت به اليها مبتسمآ محاولآ كسر حاجز الصمت ومحاولآ ان نخرج من الحالة النفسية السيئة التى كنا عليها .. وتبادلنا اطراف الحديث وتعاملنا على ما حدث فى اليوم السابق على انه حادث عابر وعلينا ان نسقطه من ذاكرتنا وكأن شيئآ لم يحدث وفجأه قطع حديثنا خبطات قويه على الباب ففتحت الباب لأجد المهندس بلال رئيس البعثة ومدير عام الشركة وعلى وجهة علامات الغضب وهب فى صائحآ " مفيش مكان للنجاسه بينا وانت يا ديوث مرفود عايز تبقى قواد تبقى بعيد عن شركتنا " وكانت صيحاته تدوى فى سلم المبنى الصغير لدرجة استدعت بعض زملائى فى الخروج من شققهم لمعرفة ما يحدث .. واستدار المهندس بلال ونزل وهو يسب ويلعن ويقول انها علامات يوم القيامه وكلام من هذا القبيل .. لم اقوى على التفوه بكلمه واستشطت غضبآ من زملائى قاسم وابراهيم فلم يرانا احد من الشركة غيرهم ولم اكن اتوقع ان تصل بهم الخسة لفضحنا وابلاغ المدير وهم من أعز اصدقائى

وبالصدفة نظرت لما انا واقف عليه .. فوجدت الصحيفة الاسبوعية ملقاة على الارض وعليها صورة كبيرة لزوجتى مع شابين يحملوها من رجليها بارزين كسها .. أخذت الصحيفة وأغلقت الباب وفى عُجالة قلبت صفحاتها فوجدت صفحة كاملة مخصصة عن الحديقة التى كنا بها وبها بعض الصور منهم صورتين لزوجتى واحدة وهى على ركبتها تبتلع منى الازبار الواقفة حولها والثانية وعلى مُكبلة على الدكة والمتسابقين حولها .. عندها لعنت الظروف واللحظة التى قررت فيها السفر فى تلك البعثة واللحظة التى قررت فيها دخول هذه الحديقة المشئومة ولعنت هذا الحظ العجيب الذى لم يكتف بفضيحتنا امام الاجانب وقاسم وابراهيم بل أصر على فضيحتنا امام باقى اعضاء البعثة فى جريدة توزع مجانآ على الابواب!

نزلت الى قاسم وابراهيم ففتحا لى الباب ولم يسمحا بدخولى حاولت شرح الأمر لهم وكيف اننا كنا ضحية فلم يقتنعا بكلامى ونظرا لى بتهكم قائلين انى كنت اعلم حقيقة تلك الحديقة فكيف أخذ زوجتى اليها بحسن نية وصفعا الباب فى وجهى .. حاولت التحدث مع المهندس بلال والتوسل له فلم يصغ لى ورفض اى نقاش بل رفض ان يعطينى تذاكر طيران العودة الخاصة بنا وهالنى بوابل من السباب .. شعرت بأن الابواب كلها قد أُغُلقت فى وجهى ليس فقط لانى فقدت وظيفتى بل لانى لا املك ثمن تذاكر الطيران المقدرة بقرابة العشرة الاف جنية ولا املك سوى حفنة من الدولارات تبقت من الدولارات التى أخذتها سابقآ للاقامة من المهندس حسن و56 دولار أخذتهم زوجتى من المسابقة الملعونة

اتصلت بأهلى وبأهل زوجتى وطلبت منهم المساعدة المالية ولكن جائنى الرد باستحالة توفير مثل هذا المبلغ نظرآ لحالتهم المادية العسيرة .. مرت الايام بسرعة وكنا نقتصد انا وزوجتى من الدولارات المتبقية معنا معنا قدر الامكان حتى صرنا نقتات على لقيمات الخبز فقط محاولين الابقاء على القدر المستطاع من الدولارات تحسبآ لأى ظرف ليس فى الحُسبان ومرت ايام وسافرت البعثة وتركونا فى حالة يُرثى وقد تبقى معنا 50 دولار

وصباح يوم رحيلهم جاء صاحب المبنى كان يبدو من كلامه انه يخيرنا ما بين الرحيل او دفع الايجار وبعد عناء ومحاولة فاشله للنقاش منى ومن زوجتى معه بلغة الاشارة وبعض الكلمات الانجليزية القليلة التى نعرفها توصلنا الى ان يأخد 50 دولار ويتركنا لمدة اسبوع .. ورحل الرجل وتركنا بلا اى نقود ولا نملك الا بعض لقيمات الخبز وظللنا جالسين فى صمت نفكر فى حالنا وموقفنا السئ ونحن بلا نقود بلا طعام بلا عمل وبلا مأوى بعد اسبوع ظللنا فى حالة الصمت قرابة الساعتين حتى قامت زوجتى وخلعت جلبابها المنزلى وملابسها الداخلية وارتدت صندلها ذو الكعب العالى وقالت لى فى حسم يلا .. فلم احرك ساكنآ حتى اعادت على الأمر قائلة يلا وسحبتنى من يدى ونزلنا ونحن نعلم وجهتنا جيدآ وكانت الانظار تلاحق زوجتى وصيحات الاعجاب تطاردها وعيون المارة تنهش لحمها وهو يهتز وفلقتى طيزها وهما يتسابقا فى التراقص الذى زاد من حدتة هذا الكعب العالى

كنا نمشى فى لا مبالاة وبلا اكتراث حتى دخلنا الحديقة ورأنا الرجل الذى عرض على زوجتى العمل فى الحديقة فجلست انا على احدى الدكك وجاء الرجل مهللآ وعلى وجهه ابتسامه وعانق زوجتى وقبلها من شفتيها وأخذ يمشى بيده على ظهرها نزولآ على طيزها وحملها رافعآ رجليها حول وسطة واستدار بها واتجه ناحية ملعب الباسكت حتى اختفوا عن نظرى وماهى الا لحظات حتى تعالت صيحات اللاعبين .

انا وام جهاد جرتناء

بدايه القصة دى حقيقه بدات القصه لما ندا عليه جوز ام جهاد تعاله علشان تصلح الجهاز بتعى روحت البيت اعقد انا و هو فجه لقيت دخلت ام جهاد علينا لقيت قدامى لبسه جلبه على الحم نسيت اوصفها ليكم هى امراء سودا البشره كبيرة الشفيف صدرها وسط وطيظها كبيرة قوى ازايك قولت ازيك جوزها نزل علشان راح يجيب حاجة وهى اعقد معيا قالت ليه انا هدخل انام على ما بنتى تيجى ودخلت دخلت ورها علشان اشوف جسمها الجامد فضلت احساس عليها وهى نايمة فضلت اسحب فى الجلبيه بتعتها شويه شويه لقيت كوسها وطيزها قدامى طلعت بتعى واعقد ارشقه فى طيزها بس لمس كده طيزها خرتنى قوى قولت لما ادخله فيها كده اكيد هى كبيرة وهيدخل فيها برحته وهى مش هتحس بيه دخلت فيها دخل جزء من راسه فضلت كده قولت هدخله علشان ادفى واجرب الطيظ دى دخلت كله مرة واحد وانا معرفش انه بيوجع كده لقتها مرة واحد قالت اه اه اه وبتقول ايه دا ايه اليه بتعمله دا انا بقاء كونت سحبته شويه على براء وهى بتقول انا هصوت وهلم الناس عليك روحت مدخله جامد من الكلمه لقتها صوت بس بى متعه بتقولى طيب برحة مش كده قولت ليها مش انتى اليه عيزة كده قالت بس برحة قلت ليها طيب تمصى قالت طيب بس اليه هيحصل دا انا مش عيزة حد يعرفه وعلفكرة انا تعبانه وهعمل كده علشان ارتاح من العزاب قولت ليها طيب مصى دخلته فى بوقها كله كانت بتخنق منه لما بدخله كله فيها خرجته ودخلته فى كوسها كانت متعه بنسبه ليه قوى كوسها جامد دخلته فيها اكتر من ربع ساعة وبعد كده قالت ليه انا هوريك ازاى بقاء دخله صح نامت على بطنها وانا ركبت فوقيها ودخلته فى طيزها وكل مدخله تصوت بتقولى انا تعبت قوى جبهم بقاء فضلت انيك فيها وجبتهم جواء طيظها قالت كل دا لبن انتا ايه محروم قولت ليه قوى قالت طيب ياله علشان ابو جهاد وقرب يجى ومن سعتها وانا نفسى انكها تانى وترضع بنتها قدامى الجزء التانى

قصتى مع الامريكانية

كنت جالس فى محل وجه جروب أمريكان ودخلوا كذا محل جنبى وبعدين جات واحدة منهم وكانت آية فى الجمال ، قطة شقراء من بنات الأصفر ، شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، يكسبها العرق على وجهها إحساسا لطيفا مثيرا ، كأنها بسبوسة تنشع بالزبدة المنصهرة الذائبة ، أو كالشهد يتساقط منه العسل ، يعنى الواحد لو ما عندوش زب برده أى حاجة عنده تقف ودخلت المحل وقعدت تتفرج على الجلود والشنط وقعدنا نتكلم شوية وتعرفت عليها وكان اسمها إيفا وعندها 22 سنة وهي نازلة مصر علشان تتفسح وتتفرج على أحفاد الفراعنة وبعدين طلبت تدخل الحمام .

وبعد ما طلعت قعدت تظبط هدومها وكانت لابسة بدى هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها وبعدين أنا هجت وبدأ زبرى يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لى : إيه ده ؟

قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .

فراحت ضحكه ضحكه سكس وقالت لى : أنا نفسى فى الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب فى الشبه منهم وأنا نفسى أمارس معاك .

وهما دايما بيبقوا صرحاء فى أى حاجة فأنا تعبت أكتر . المهم أخذت منها العنوان وكانت نازلة فى فندق سفير الدقى ورقم الغرفة 56

وقعدت تحكى معايا عن السكس وإزاى إن جوزها خانها وهي انفصلت عنه بقالها 4 شهور وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان وبعد ما انفصلوا ما مارستش الجنس لغاية دلوقتى ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعونى لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوى أوى سمعت إنهم كانوا أقوى ناس فى الجنس واتفقت معاها على المعاد إنه يكون بعد ما تروح الفندق بساعة يعنى الساعة 10 مساء وكنت أنا مأمن نفسى علشان أى ظرف طارق ودول أجانب وكمان فى فندق .

وبعد ما عديت من الرسيبشن بعد ما كلموها فى التليفون ودخلت الغرفة لاقيتها لابسة قميص أبيض وكنت خايف منها هل سأرضيها أم لا . جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل أو أقول؛ فبادرتني هي : لمَ لا تريني زبك ؟

فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب كونها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول وقالت : أكيد ده زب فرعونى .

وقلعنا ملابسنا بعد ما قعدنا نبوس بعض و قطعت شفايفها الوردى إيه الروعة دى ذلك القوام وجمال تلك البزاز فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أهيج اكتر وأعصر في فخذها ولم أتمالك نفسي وقالت لى : نيكنى فى طيزى الأول علشان تهيج أكتر وتكون دى أحلى نيكة فى حياتك .

ونيمتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتين طيزها وأحسس على الخط الفاصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما و أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة فتحة طيزها وردية اللون ضيقة الطيز والكس وهي هاجت وبدأت تتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام ….

أخذت أحرك رأس زبي على طيزها وهي بتتحرك يمين وشمال من المتعة والألم وهي تقول : بشويش أخاف أن يؤلمني لأنه كبير جداً .

فبدأت المعركة إدخال وإخراج حتى أدخلت جزءا منه وكررت العملية حتى أدخلته بكامله وهي تطلق صرخة مكتومة وتنهدت بقوة وتقول : سيبه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه .

وبعدها قمت أدخل وأخرج زبي بانتظام وبحركات بطيئة وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها ما بين كسها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى نزلت كل منيى فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني : إيه رأيك أنا ولا واحدة مصرية ؟

فقلت : مفيش مقارنة .. إنتي طبعا ستهم وحابسة دمهم …..

وبعدما فرغنا واسترحنا شوية وبعدها فقد بدأت تلعب فى زبي مرة أخرى وهي تقول : هل جربت النيك فى كس زى ده قبل كده ؟

فقلت : لا طبعا . فين هوه الكس الجميل ده زي اللى عندك إنتى بس ولا الحرية اللى فى النيك عندكم ده إحنا فى بلدنا كل شيء ممنوع حتى الأفلام.

فقالت : إيه رأيك تحب تجربه الآن زى الأفلام ؟ …

قلت : ولكن أنا نفسى أنام معاكى على طول مش زى الأفلام بس…


قالت : أنا هاعلمك النيك الأمريكانى إزاى وافعل ما أقوله لك …

فبدأت هي تقول : للنيك في الكس مقدمات ومنها مص ولحس الشفاه وعصر البزاز وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر …

فبدأت أنا أعمل زى ما بتقول وبدأت أمص فمها ، أمص الشفاه الوردية أمص وأعض عضاً خفيفاً وهي تصدر الأنات وكلمات الحب والغرام وأعصر البزين الكبيرين اللذين كأنهما رمانتان والحلمتين الناعمتين أداعبهما بلساني حتى نزلت إلى كسها مروراً بالبطن والسرة ؛ فمددتها على السرير وباعدت بين رجليها ورحت أجول بين شفريها الصغيرين المتهدلين وأباعد بينهما بلساني ليظهر لي ذلك التقسيم البارز ألحسه خفيفاً وتبدأ دموع كسها بالتساقط وهي تئن وتضطرب وتقول : إنك سريع التعلم . الحس أكثر . مص أكثر .

وأنا لا أرحمها فإذا بها تصرخ وتقول : بسرعة أرجوك دخله في كسي لا أقدر أن أتحمل أكثر.

فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله بالراحة ورويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الدخول بسرعة وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يبرد .

فبقيت أنا وإياها على هذا الحال فكلما اشتهيت الكس نكتها من كسها . وبقينا على هذا الحال حوالى ساعتين ونكتها فيهم 3 مرات وقالت لى : أنا أريدك أن تفعل معي ما بوسعك لأنه يمكن أن لا أحصل على زب فرعونى تانى ولا تبخل علي بشيء .

وأنا رحت منتظر تانى بعد ما لبست هدومى رحت قالع تانى وبدأنا بالتقبيل والضم واللمس حتى جلست وكسها على وجهي وأخذت أمص وألحس ويدي تلعب في فلقتي طيزها وفي فتحتها وهي تمص زبي وتلعب ببيضي ونحن نئن ونتأوه فانقلبنا وانبطحت ساجدة وأتيتها من طيزها فأدخلته فيها وهي تساعدني بخبرتها بإرجاع مؤخرتها حتى أدخلته كله وهي تقول : أدخله أقوى أكثر أكثر طلعه من طيزي حكه على كسي دخله في كسي نكني بين بزازي.

وهكذا تارة في الطيز وأخرى في الكس وثالثة بين البزاز وهي تئن من المتعة والهياج وقالت لى بعد ما خلصت إنها أول مرة تحس بمتعة النيك مع فرعون زيى وأنها بتتناك من سن 14 سنة وعمرها ما حست بالمتعة دى أبدا وأنها سعيدة لأنها ارتوت وشبعت نيك لأول مرة فى حياتها

ارجو ان تكون القصة اعجبتكم

قصتى مع مدام نهى

بيتى أربع أدوار كنت فى الدور الرابع باروح شغلى 4 عصرا وارجع 1 صباحا . كان تحت منى ناس من المحلة واحد ومراته وعندهم بنت عندها 12 سنة . كان الزوج دايما مسافر شغله بييجى كل أسبوع . الزوجة نهى كان قوامها سمين بعض الشئ ، صدرها منتفخ ، شعرها اسود وناعم وغزير ، عينين عسلى ، مؤخرة متوسطة . كنا فى عز الصيف وطبعا الصيف كيف . كان دايما شباك أوضة نومها على السلم مفتوح على البحرى وانت نازل وطالع للدور اللى فوق . المهم بدأت قصتى مع نهى فى يوم النور اتقطع لأنها عملت قفلة فى البيت . وطلعت ترن جرس الباب قصدتنى فى عمل الكهرباء

قلت لها : أنا تحت أمرك .

نزلت عملت الكهربا وبسرعة شديدة كنت خارج من الشقة لعدم وجود زوجها كانت بتتكسف جدا جدا .

المهم فى يوم رايح شغلى ، قالت لى : عاوزة منك طلب .

قلت لها : أنا فى الخدمة .

قالت لى : عاوزة طقم رجالى على ذوقك .

قلت لها : موافق طيب المقاس ؟

قالت لى : نفس مقاسك .

المهم أنا وافقت على الفور لعدم وجود حد معاها يقضى طلبها .

رحت شغلى وأنا راجع بعد منتصف الليل كان معايا الطقم أخبط على الباب طبعا الوقت متأخر أوى قلت الصباح رباح . المهم وأنا طالع على السلم لاقيت أوضة النوم منورة والشباك كان موارب والجو حار جدا وعينى شافت أجمل نساء الدنيا إنسانة بروب بنفسجى لا يوجد لها قوام شبيه بين نساء العالم وشعر مفرود على سرير حرير فى حرير .

المهم عملت صوت وأنا طالع فقامت ندهت عليا .

قلت لها : أؤمرينى .

قالت لى : جبت الطقم ؟

الكلام دا كله من ورا الباب بس بصوت واطى جدا قلت لها : أيوه جبته .

قالت لى : طيب ثوانى هافتح .

وفعلا الباب اتفتح وقالت لى : ادخل على الأنتريه أنا جاية على طول .

قلت لها : مدام الوقت متأخر خدى الطقم وأنا أطلع على طول .

قالت لى : لا أنا عاوزاك .

قلت : ماشى .

دخلت الأنتريه وبعد خمس دقايق لقيت ملكة تدخل الحجرة بروب مقفول أوى أوى ومدارى صدرها بس مبين ملامح جسمها.

قالت لى : خالد جاى بكرة وأنا كنت عاوزة أعمل له مفاجأة بالطقم ده .

قلت لها : تمام .

قالت لى : بس مش عارفة هييجى مقاسه ولا لا ؟


قلت لها : طيب وأنا شأنى ايه ؟

قالت لى : هاطلب منك طلب ممكن تقيس الطقم أشوفه عليك .

قلت : حاضر .

وفعلا دخلت أوضة النوم وقفلت الباب عليا وفوجئت ورا الباب ستيانة وكلوت وروب وقميص والبارفان هيفرتكهم اتمنيت إنى أكون مكان خالد طبعا زمانها مظبطة نفسها للاحتفال باليوم ده .

ندهت عليا : أعمل لك شاى ؟

قلت لها : ماشى ما أنا خلاص استحليت القعدة أوى . الحفلة شكلها جاية جاية .

لبست الطقم وخرجت . وأنا خارج ندهت عليا وقالت لى : ممكن تشوف البوتاجاز ماله مش عاوز يشتغل .

رحت شغلت البوتاجاز .

الجو كان حار جدا فى المطبخ .

فتحت الروب من على صدرها وقالت لى : الجو حار أوى .

قلت لها : أيوه .

قالت لى : الطقم يجنن بس استنى انت مش عادل القميص استنى هاعدله .

وفعلا أجمل إيدين لمستنى . كان يوم جميل أوى أوى . استغليت الظروف دى . قلت لازم أخليها هي تبدأ بأى شكل بس أنا مش من النوع اللى يحسس ولا يهجم كدا لالالالا أنا ليا طريقتى الخاصة .

قلت لها : إنتى متزوجة من زمان ؟

قالت لى : إتناشر سنة لكن لو حسبت الأيام الحقيقية إتناشر شهر (يعنى سنة واحدة) بالظبط .

قلت : ليه كدا ؟

قالت لى : بييجى خميس ويمشى جمعة .

قلت لها : حرام يسيبك كدا .

ما علينا بدأت الخطة بقى يا جماعة . أنا بابدأ وهي بترد .


قلت لها : إنسانة جميلة زيك فى دنيا غدارة مش خايفة .

قالت لى : الدنيا كبيرة .


قلت : بس بحورها أكبر .

قالت : البحر بعيد عنى .

قلت: البحر فى عينيكِ والعشق فى إيديكى والحنان بين رموش عينيكى .

قالت : انت مين بالظبط

قلت: أنا اللى القدر جابنى ليكى أبعد من حواليكى خوف إيديكى وهزة عينيكى ولهفة حنانك اللى مغطياكى .

لاقيت عينيها بدأت تغرب .

قالت لى : ممكن نقعد شوية ؟

قلت : من عينيا .

قعدت مكانها على الأرض فى المطبخ . طبعا القعدة اختلفت خالص . الروب اتفتح مع القعدة . أجمل لفة رجل كانت منها . هي سندت رجليها على رجلى بس بحنان اوى .

قلت : مالك إنتى تعبانة ؟

قالت : أوى محتاجة حنان

قلت : أنا الطبيب .

قالت : الدوا غالى .

قلت : دواكى موجود .

قالت : بس غالى .

قلت : لا مش غالى .

بدأ عضوى فى الانتصاب . بنظرة من عينيها عليه عرفت إنها شايفاه .

قالت : أنا هاقوم . وهي بتقوم سندت عليه أوى حست بوقوفه . أنا قمت معاها وإيدى مسكت وسطها .

قالت لى : خلاص كدا هتتعبنى أوى . وادورت منى . خوفها كان باين فى إيديها . قربت من وراها وبدأ قضيبى يلمسها شوية شوية .

مسكت دماغها وقالت : تعبانة .

قلت لها : معاكى لآخر لحظة أريح تعبك .

قالت : صعب .

قلت : مفيش صعب .

مسكت جمبها كان كله مطبات تقيلة أوى ، وشوية شوية إيدى كانت على صدرها . أخدتها ودخلنا أوضة النوم نيمتها على ضهرها وأنا جمبها بس دماغى قدام وشها .

قلت لها : مالك ؟

قالت لى : باحلم .

قلت لها : حلمك حقيقة .

فتحت الروب ، وشفت أجمل صدر لم أره من قبل ولا بعد وأحلى كولوت من بين رجلها .

سابت نفسها .

قالت : طيب اقلع الطقم علشان ما يتبهدلش .

قلت : من عينيا .

وفجأة النور اتقطع قلعت هدومى خالص .

قالت : انت فين ؟

قلت : أنا جمبك .

قعدت على السرير جمبها ، وفوجئت إن هي كمان قلعت خالص لأن نور جسمها كان بيضوى فى الضلمة . قربت من ودانها ، وقلت : انتى مش عطشانة ؟

قالت : أوى .

بوست ودانها بالراحة وبدأت بلسانى على ودنها بالراحة .

قالت لى : تعبانة وعطشانة وهمدانة .

قلت : أنا دواكى .

مسكت إيديها وعلى صدرى وديتها .

قالت : ياه دا انت تمام أوى .

بدأت ألحس صدرها أصل مش هاقول لكم أنا مدمن صدور جامدة أوى . وبدأت أطلع عليها ، وهي تلقائى فتحت رجليها.

وقالت لى : أنا مش باحب إلا حاجة واحدة .

قلت : هي إيه ؟ .

شدتنى من ضهرى عليها .

بقى قضيبى على مشارف بوابة الحلوانى .

قلت لها : أدخل السوق ؟

قالت : هيدور على حاجة ؟ .

قلت لها : اللى يطمع فيه ياخده .

قالت : ماشى .

دخلته رويدا رويدا .

قالت لى : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه . انت بتقتلنى .

قلت لها : دا إحنا لسه فى البداية . سيبينى أنقى بقى .

قالت لى : أنا باموت .

بدأت أدخله وأطلعه برة خالص ، وكانت بتموت من طلوعه برة أساسا ، ولما دخلته تانى قبضت على ظهرى .

وقالت لى : مش هاسيبك تطلعه .

زنقتها جامد وبدأت أخبط فى جدران كسها حاكم المبانى كانت خرسانة يا جماعة .

قالت لى : أيوه كدا خبط كمان كمان كمان .

حسيت إن هي نزلتهم عملت عبيط وفضلت أشتغل وهيا عاوزانى أقوم ما كانتش قادرة خلاص بس أنا استهبلت بدأت امسك حلمة صدرها بسنانى .

قالتلى هتموتنى .

قلت لها : إنتى تجننى .

بدأت تحن أكتر ، لفيت زوبرى جوا كسها .

قالت : يااااااااااااااااااااااااااااااااااااه انت بتدوخنى .

قلت : ولسه .

قالت لى : نزلهم جوا .

قلت : من عينيا .

قومتها وجبت كرسى التسريحة المدور يا رجالة وقعدت وقلت لها : تعالى فوقى بقى .

بتدينى ضهرها . قلت لها : لا أنا عاوزك بوشك .

وفعلا فتحت رجليها وجات بوشها وقعدت عليه .

قلت لها : عاوزك تمتعى نفسك بقى .

وفعلا متعت نفسها ومتعتنى أحلى متعة .

كانت نهى تطلع وتنزل ولا الأجانب .

قالت لى : أنا عُمْر خالد ما عمل الوضع ده معايا .

قلت لها : ورأيك إيه ؟ .

قالت لى : حاسة إنى راكبة على زوبر زى المرجيحة .

قلت : لا ومش أى مرجيحة . دى مستوردة سوست يا ماما .

وفعلا لاقيتها بتطلع بسرعة أوى وتنزل بسرعة وبتقول لى : آااااااااااااااااااااااااااااااه نيك نيك نيك حرام عليك الكلام أثارنى أوى .

حاكم أنا عنيد قمت قايم وشايلها ونيمتها على ضهرها على السرير ورفعت رجليها لفوق وتنيت رجلها لحد وشها واضرب بزوبرى لجوا أوى ، وهي تصرخ وتقول : نيك أووووووووووووووووووووووووووووىىىىىىىىىىىىىىىىىى


قلت لها : هينزلوا .

قالت : وأنا كمان يالا مع بعض .

وكانت أحلى نزولة مع بعضنا . شفت العجب . شفت واحدة تانية خالص بتقول : كسى كسى كسى كسى . وارتعشت اوى وأنا بانزلهم . حست بيهم قالت لى : عاوزة ألمسهم .

وفعلا نزلت شوية جوا وحبة برا على كسها وخدتهم بإيدها وعلى شفايفها ولحستهم وسيبتها مع نفسها لغاية لما بدأت تفوق أنا قلت لها : أنا هاتشطف هنا .

قالت : تحت أمرك دا انت رجعتنى لأحلى دنيا معاك أنا كدا خلاص معاك على طول .

ارجو ان تكون القصة عجبتكم

رنيين وصاحب ابوها

تمددت رنين على سرير الدكتور الخاص للامراض النفسية وبصعوبه كبيره فى التنفس تنهدت رنين وهى تحاول ان تبدا
الحكاية ... قبل 6 شهور كنت بنت تملاها الحيوية والنشاط اذهب للاسواق واقوم بزيارتى صديقاتى كانت الضحكة لا تفارقنى ابدا ولكن عيبى هو سذاجتى الطيبة ..اه اه .. كم كنت غبية

فى احد الايام توجهت الى بيت صديقتى منال وفى الطريق شعرت بالتعب وكنتى امشى على قدماى لم يكن بيت منال بعيدا
ولكن شعورى بالتعب جعلنى اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسى

وجلست على الكرسى لاستريح وفجاة اقترب منى رجل وقال لى رنين كيف حالك ؟ رردت علية بعفوية انا بخير من انت

قال انا صديق ابوكى **** يرحمه كان اعز اصدقائى اتذكرين حين كنت صغيره كنت احملك على كتفى والعب معك .. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابى ولكن بعد وفاة ابى جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمد**** على سلامتك مددت يدى لاصافحة .. ولكن فجات بة يلف ذراعية الضخمة لتلتف حولى جسمى الصغير واحسست بحرارة صدرة ولكن انتابنى احساس الدفاء فظننت انه ابى فسلمت جسدى له ليحتضنة ويعصر نهداى على صدره

جلس يحدثنى عن ذكرياته الجميله ثم قال لى لابد ان تاتى معى لرؤية زوجتى وابنتى ؟
قلت لة هل تزوجت هل لديك ابناء ؟ اجابنى وهو يضحك نعم نعم هيا تعالى معى لنذهب فقلت لة لم استاذن من امى
ولم ابلغها فاجابنى لا تهمى لذلك حديثها من هاتف منزلى ارجوكى يا رنين اريد ان اعرف عائلتى بك وخصوصا ابنتى
انها عاشت بالخارج منذ ولدتها ولم نعد الا قبل شهر فهى تشعر بالغربة انا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات

اشفقت علية وعلى ابنتة فقررت الذهاب معه او لنقل سذاجتى وطيبة قلبى دفعتنى للذهاب معه وحين دخلنا شقته لم اسمع اى اصوات

فقلت له اين زوجتك وابنتك قال لى اجلسى على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا
ساتصل بهم ولكن دعينى اجلب لكى كوب عصير وبسرعه احضر لى كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وانا اشرب العصير لشعورى بالظما


ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فينى وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوى واستسلمت للنوم ولم انهض الا وانا اشعر بالم فى .... يالهى ماذا حدث اين انا
وفتحت عيناى على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركى من الصراخ فلدى شريط فديو وصور ؟؟؟ بدات بالبكاء المخنوق كانى ابكى من غير صوت لم يكن خوفا من حديثة عن
الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكى بصمت وكذلك الالم الذى اشعر به بين رجلى فمكان ...
قالى لى الان يا رنين اصبحتى امراة ناضجة عليكى بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتى تحرصين على سمعتك وسمعه اهلك لا تحدثى احدا بما حدث بيننا

لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدى رغبه قوية بالذهاب الى المنزل .. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الان ؟ فاجابنى نعم
وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك !! فسمعت ضحكة هزت كيانى وهو يقول كم انتى برئية اذهبى الان وغدا اعرفكى بهم
عدت الى البيت وانا اشعر بالتهوان والضياع واحساس انى فقدت شيئا .. ولكن ما هو

توجة الى غرفتى بعد ان طمانت امى على عودتى ولم احكى لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسى لاستحم لانى شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمى
تظرت الى كلوتى الداخلى فوجدت بقع دم ؟؟ شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل !!! يا الهى لقد اغتصينى انهارت قواى وذهبت الى الدش وفتحت الماى وجلست تحت رشاش الماء ابكى

وانا لا اعرف ماعلى فعلة وكيف اتصرف جلست ساعات وانا حائرة هل ابلغ امى ؟ هل ابلغ الشرطة ؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور ؟ هل صورنى هل سيوزع هذى الصور ؟؟
هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث ...كم انا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم ثانى يوم ذهبت الى الكلية وانا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتى
ومر اسبوع لم ارى عمو شاكر ولكن فى الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحتة ؟؟ هل انا مجنونة ؟
واشعر بحكة فى مكان الالم .. اه انه كسى مددت يدى الصغيرة الية لاحكة انا اشعر باختلاف عن باقى البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس ؟ ويضحكن على ذلك
ولكن انا لا املك شعر حتى احفة وكسى منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعى بدات تلامسة بحنان واستمريت بحكة حتى اه اه اه شعرت بنشوه ثم .. شعرت بان كسى اصبح رطب
ومن ثم نمت نوم عميقا وفى الصباح انهض لاجد نفسى من غير ملابس فى جزئى الاسفل

وفى احد الايام وانا متوجة للكلية كنت امشى نحو بيت صديقتى نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادى باسمى اقشعر بدنى وخفت منه انه عموو شاكر جالس فى سيارتة وانا على الرصيف قالى لى تعالى اركبى تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكى نسيت الافلام والصور هنا تجمدت مكانى ومن غير شعور توجة نحو سيارته
وركبت معه واندفع سريعا لشقته وانا لا اعرف ما يحدث حولى وحينا دخلنا الشقه احسست بيدة الضخمة تلمس مؤخرتى وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم
انه كبير الشكل دائرى ناعم .. لم اعرف مذا افعل ولكنى تركته يتحسس على ليات طيزى ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على .. صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك ... يالهى عدت للسذاجه ولاكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالى لى تعال اجلسى هنا امام التلفاز ؟؟ جلست وانا متسمره وشغل التلفاز ياربى ماذا ارى انه انا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقى اه ماهذا انه قضيبة الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل فى كسى الصغير بقوة ... انه كبير كيف دخل
جلست مكانى لا اتحرك وانا انظر الى كيف اغتصبنى عمو شاكر لحظات من الصمت مرت ثم فجاة بعمو شاكر يقترب منى ويضع يدية على رجلى حاولت الهرب الا انا كان اقوى منى بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمى ومن ثم وضع يدة اسفل التنوره لتمتد يدة نحو كسى باصابعه الضخمة يلامس خط كسى الصغير

بدات اقاومة بقوه ولكن صرخ فينى قائلا لا فائدة منكى انتى غبية ساذهب ل*** واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة ؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا افعل ما تريد لن اعترض
كنت اخاف على امى فهى مريضة بالقلب ... كم انتى مسكينه يا امى ..لحظات على انتهاء جملتى الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم منى وقال انهضى واخلعى ملابسكى نظرت اليه وانا لا اصدق ما طلب متى
ولكنى نهضت فخلعت ملابسى كلها وانا بين يدية عارية تمام تقدم منى بجسمة الضخم وحملنى بين ذراعية وتوجة بى الى غرفة النوم وعلى سريرة وضعنى على بطنى ووجهى مخباة بين اغطية السرير
وبدا يتحسس ليات طيزى ويفتحها بيدية ويحسس باصبعه على فتحتى الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه ..اه اه لا ..لا.. توقف.اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزى اه
ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد الان على ان اجعلك تتمتعين قلبى على ظهرى وانا مسكره رجلى على كسى ولكن يداة الضخمه فتحت رجلى ليباعد بيتهن بقوه وهو ينظر نحو كسى ويقول ما اروعه لم ارى فى حياتى اجمل منه ثم ..ثم.. اه اه انه يلتهم كسى انه ياكلة
بدا بلحس كسى محركا لسانة على خط كسى الصغير ويلف لسانه بداخلة ويحركه يسار ويمين ويدخلة اكثر فى فتحة كسى وانا اكاد اذووب معه يا الهى انى اشعر بالاستمتاع اه وفجاة توقف وجلس على ركبتية .. انه يظهر قضيبة الضخم اه كم هو كبير واقترب منى ووجة راس زبه الضخم نحو فتحة كسى وهو يحركه بين شفرات كسى ثم اه اه انه يدخلة ان فتحة كسى صغيره وراس زبة كبير جدا
دخل راس زبه فى كسى ودخلت بلذة غريبة انى استمتع به واهو يحرك بقوه قضيبة فى كسى ويحظنى على صدرة ويلحس شفايفى ويمصهم بقوه وكل قضيبة الضخم فى كسى
..........