كيف أغرتنى ابنة الجيران

كانت جارتي حنان ابنة  جيراننا في السنة 18 من عمرها كانت تأتي لكي اساعدها ببعض دروسها لانني كنت اكبرها بسنتين وكنت لاأعطي لها اي اهتمام جنسي ولا افكر باي شيئ تجاهها باعتبارها ابنة جيراننا واخوتها اصدقائي واهلها يحبونني كثيرا ويعتبروني واحدا منهم في احد الايام جائت الى منزلنا ويومها لم يكن في المنزل سواي لأن الاهل والاخوان ذهبو في نزهة الى احد الاماكن وكانت يومها ترتدي تنورة سوداء وقصيرة جدا حتى انها ان جلست على الكرسي أنكشف كلسونها الوردي وكان افخادها ظاهرة وسمار بشرتها مغرية للغاية فقالت لي أريد ان تساعدني في بعض مسائل الرياضيات فقلت لها على الرحب والسعة ولكن انا وحدي في المنزل . فقالت أنا أعرف أنك وحيد فى المنزل هنا بدأ الشك يزداد في نفسى انها ترتدي هذا اللباس وتعلم انني لوحدي وكلسونها مكشوف دون ان تخجل من نفسها . قلت لها حنان اقرئي لي المسألة فقالت لي تعال الى جانبي كي تساعدني بكل طلب على حدة قلت لها اوكي وجلست بجانبها وهنا بدأت تقرب فمها من اذني وانفاسها يختلج كياني وهي تقرأ المسألة بكل دلال وميوعة وانا احاول ان اضبط نفسي ورغبتي ولكن لا تسأل عن الميوعة في الصوت والغنج والدلال فلم احتمل كل ذلك الدلع فمديت يدي لا شعوريا وتلمست افخادها الجميلة والتي تجذبني اليها وهي لم تحرك ساكنا واقترب فمها من وجهي اكثر وعندما التفت الى وجهها اقتربت شفايفها من فمى وهي تتدلع علي وتتمايع فاقتربت من شفايفا واخذتهم في قبلة دامت مايقارب الخمس دقائق وانا لا اريد تركها وادخل لساني داخل فمها وامص لسانها وعندما لمست شفاهها لساني لم تتركه حتى بدأت يدي تلعب برجلها وتقترب يدي رويدا رويدا من فتحة كسها وكم كانت نعومتها جميلة اما قضيبي فكان انتصابه يؤلمني من شدة انتصابه ويريد ان يخرج من داخل سجنه وكم كانت الدهشة عندما مسكت كلسونها لاقرص كسها من فوق الكلسون وكان كلسونها كلة بلل قلت لها ماهذا قالت انة ماء كسي هذا ينزل مع اللذة والرعشة هنا جلست وقامت واقفة وخلعت كلسونها وأحضرت مناديل ومسحت كسها جيدا فقلت لها التنورة ماذا تستر من جسمك فخلعتها دون اي تردد وكشفت البودي للأعلى وكم كان منظرها جميلا كس ناعم و نهدين رائعين ومن هنا مددت يدي الاثنتين للألمس نهديها الصغيرتان والعب بهم وانزلها بالراحة على الكنبة ويداي على نهودها الصغيرة ويغوص رأسي بين أفخادها وابدأ بلحس بظرها وافرك نهديها وهي تتاوة من شدة اللذة التي تشعر بها وتقول لي حرام عليك نار نااااار طفيني طفيني ااااةةةةةةةةة وانا ازيد باللحس حتى دفعتني بيديها لأضع لساني داخل كسها اللذي كأنة جدول ماء فجففتة بالمناديل جيدا وبدأت الحس بة مرة اخرى حتى اهاتها ارتفعت وازدادت حركاتها هنا قلبتا على بطنها لانظر الى طيزها السمراء وبدأت المس اردافها واتحسس عليها بيدي ويدها تفرك كسها هنا قلت لها انهضي لاجلس مكانك فنهضت وجلست على حافة الكنبا وقلت لعا اركعي على ركبك ومصي زبري فقالت سمعا وطاعة وبدأت تلحس بة كانها تاكل الايس كريم وبعد قليل ادخلتة داخل فمها ويدها تدعك اخرة والثانية على الخصيتان تفرك بهم فاحسست بالرعشة فقلت لها حاجبهم فأدخلتة الى الاخر واسرعت بالمص وهنا غبت في لذة شديدة وانا اقذف داخل فمها الصغير وابتلعت كل لبني وبدأت لحسة حتى لم يبقى من اثر للبن شيئا وهنا احضرت الكريم ودهنت افخاذها لكي اعمل معها تفريش والمس كسها برأس زبري وهي تتتمحن اكثر وبدأت اضع زبري بين افخادها واهز للامام والخلف ونحن واقفين فدأت تعصر زبري بأرجلها ويداي تعبث باردافها وتعصرانهم وجائتني فكرة النيك بالطيز فقلت لها فقالت فورا ودون تردد انها موافقة وقالت اذا بدك افتحني واعمل اللى انتا عايزة انا رهن اشارتك فقلت لها اركعي على الكنبة فورا ودون اي تردد سندت على الكنبة وتنتظر ماذا سأفعل بها احضرت الكريم ووضعت على فتحة طيزها كمية من الكريم ودهنت زبي ودون اي مقدمات ادخلت زبري داخل طيزها رويدا رويدا وهي تتلذذ في البداية وعندما دخل اربع منة دفعتة دفعة واحدة داخل طيزها فصرخت من شدة الالم اةةةةةةة بشويش فقلت لها اشيلو قالت لا لا حرك بسرعة ارجوك وانا لم احرك ساكنا وهي تهتز يمينا ويسارا وللامام والخلف وتتأوه وتقول لي ارجوك من فضلك وتتوسل كي احركة داخل طيزها وهنا انا كنت مبسوط بحرارة طيزها على زبري وبدأت احركة واهزة بسرعة حتى قارب من القدف فتوقفت قليلا كي اتأخر بالقذف ولكن حرارة طيزها منعت ذلك فقلت اعمل واحد تاني وهززته هزتان وقذفة داخل طيزها الحارة وهى تتأوة وتقول نااااااار أةةةةةة وبعد أن هدأت تنهدت والتفتت الي فقلت لها هل انت مبسوطة قالت فرحتي اليوم لا اعطيها لاحد واجهت الى زبري وبدأت بمصة من جديد حتى نظفتة بكاملة وانا هنا اريد ان اقبل شفتيها ولكن هي لاتترك مص زبري وعدت وادرتها لاعيد الكرة مرة ثانية وانيكها في طيزها حتى جعلتها حمراء اللون بعد السمار والعرق يملاء جسدها . وعادت الى اهلها وكأن شيئا لم يكن وظلت العلاقة دائما فكلما سنحت لنا الفرصة نقيم علاقة مرة ثانية وده اميلى للبنات والمدمات

الطالبه المتناكه

اهلا بكم .هذه حقيقة وقعت معي قبل 4 سنوات كنت ايامها طالبا بالجامعة حيث تعرفت بالصدفة ببنت في غاية الجمال وكان الحظ وحده سبب معرفتي بها . كنت ذات يوم واقفا معي صديق احد الممرات وبالصدفة جاءت تلك البنت

ووقفت بقربنا تنتظر اخاها ليرجع با الى بيتهم .طبعا لم تنتبه لنا لكننا اخذنا نسترق النظرات لها وانا من اول مرة اعجبت بها لكن لم اجد الجراءة على الافتراب منها .

المهم رجعت الى بيتي وانا افكر بجمالها وفي الايام التالية اخذت اجمع المعلومات عنها فعرفت انهاقحبة . المهم لم اراها لمدة شهر وكدت انسى امرها الى ان حدث ذات يوم ان كنت واقفا مع بنت زميلة لي واذ بتلك البنت تقف علينا وتسلم واذا بها صديقة لزميلتى .واخذت تتحادثان واناواقف .عرفتنا الزميلة على بعض فقدمت لها نفسي وانا من الداخل في غاية السعادة

وعرفت من اول قاء ان لها مشكلةحدى المواد وبالحظ انا شاطر بهذه الماد فعلى الفور عرضت عليها خدماتى .فرحت هى وشكرتني واتفقنا على ان نلتقي اليوم التالى بالجامعة وبدات ادرسها ثم تطورت الصداقة بيننا

وانا دائما حريص على ان اظهر بالصورة التى تعجبها شكلا وكلاما واكتشفت ان البنت سهلة ومتفتحة .ومع الايام تعرفت باخيها الذي قدمت هي ل فربطت معه صداقة واصبحت ازورهم ببيتم وسرعان ما اصبحت من اهل الدار كما يقولون .ثم اصبحت المح للبنت وهى تستجيب لي . ثم قررت ان الوقت قد حان فاخترت وقتا اعلم ام اخاها الوحيد غبر موجود بالبيت وتوجهت الى بيتها ..
وده اميلى للبنات والمدمات
ولما وصلت فتحت لى الباب كانت لوحده فاباها يعمل طول القت وامهادائمة الخروج ولا اخان اخرين لها ....ادخلتني مرحبة واجلستني بغرفة الضيوف ...غتلن قلبلا ثم عادت تحمل لي الشاي ..اخذنا ندردش قليلا ثم اخذت انا اقترب منها حتى لاصقت فخذي ساقها واخذت ببطء اتحسسها ...لم تبد اي اعتراض واستمرت تتكلم كان لاشي يحدث وانا اتمادى ببء والشرموطة لاتبالي ...

استمريت بعض الوقت اتحسسعا ثم شددتها الى صدري وقبلتها بعنف .....اه من تلك الشفتين ...يال الحلاوة ...استمريت اقبلا ثم ارقدتها على الكنبة ورفعت لها قميصها وخلعت ملابسها وهي مستسلمه تماما ثم اخذت الحس جسدها ....

ثم ادرتها على ظهرها واخذت اقبل مؤخرتها البيذاء الرطبة ....الناعمة...الممتلئة....ثم اخرجت زبي ووضعته بين ساقيها لم اتمكن من ادخاله الى فتحتها فاخذت ادخه بيت سيقانها وقضيت معها وقتا رائعا .....استمرت علاقتنا بعده اشهرا الى ......يال الاسف....

تزوجت من شاب ثري وسافر بها الى امريكا ليعيشوا هناك ....هل تعرف فتاة يمكن ان تحل محلها بالنسبة

انا وصديقتي

مرحبا انا قصي من ****** واريد انا احكي لكم قصتي مع فتاءاجمل من الخيال واقسم ان هذه القصة حقيقية وليس من نسيج الخيال او كذبة او مقتبسة هذه قصتي انا وحصلت معي فعلا كان اليوم الذي تعرفت عليها به يوم جمعة وكنت لوحدي في المنزل كان ابي في مصر واهلي خار المنزل عند بيت جدي المهم صحيت من النوم الساعة الرابعة

او الرابعة والنصف المهم عملت قهوة الصباح ووضعتها في كاستي الخاصة بلسيارة وخرجت من المنزل لاحضر الغداء من احد المطاعم وكان فصل صيف جميل جدا الصيفية الي مصت اولها المهم وانا في طيرقي الى المطعم واذا بفتاءيااااااااه على جمالها ولذتها ونعومتها ورققتها ولا يوجد احد في الشارع وعلى السريع بدون اي تردد صفيت السيارة ونزلت لكي اكلمها وعندما نزلت فتحت باب سيارتها حسيت للحضة انه راح تضيع من بين ايدي فدخل السيارة واذ انا اطرق لها على الزجاج ففتحت الشباك وبكل رقة ونعومة قالت لي تفضل في شي قلتلها لا كل خير بس عن جد لفتي انتباهي من اول ما رئيت وحبيت اني اتعرف عليكي

فردت مبتسمة اوكي فقلت لها اعطيني رقمك فقالت لا انتا اعطيني رقمك اخذت الرقم واخذ عقلي معها وعلى اساس انها تكلمني المهم ما راحت عن بالي وانا كل ما يرن التلفون اتخربط وافكرها هي طبع انسو اديش رن التلفون بليومين الي مرقو المهم صحيت الاح على الساعة سبعة بلزبط عشان اروح على الجامعة لمهم وانا بلبس رن تلفوني وانها هي مرحبا اهلين انا ليلى

انا هون بطل فية عقل التخمت اول ما حكتلي انها ليلى المهم في وراك شي حكيتلها لا حكلي انتا وين ساكن التلها وين وحكتلي خمس دقايق بكون عندك حكتلها بدنا نطلع بلسيارة ولا بدك تنزلي حكتلي لا ما في داعي انزل ولا تطلع بسيارتك بدنا نطلع بسيارتي المهم كملت لبس وانزلتلها طبعا كسرت زجاجة العطرفوق راسي

على قد ما تعطرت المهم اجيت بدي اطلع بنب السايق وانها هي قاعدة وحكتلي سوق انتا المهم اطلعت حكتلي عندك مكان حلو نرحلو حكيتلها انتي لاي ساعة لام تروحي حكتلي مو مشكلة الوقت المهم حكيتلها في مزرعتنا

وفيها بيت ومكان بجنن نروح علا حكتلي متل ما بدك اعمل طبعا اول شي اعملتو رحت اشتريت مشروب واخذنا اغراض الي راح تلزمنا ورحت على المزرعة ودخلنا البيت المهم حكتلي انا حاب انام معك انا هون بطلت اشوف ومسكت شفايفي زلت فيهم بوس ومصمصة انا متت للحضة واصحيتبلشت امصمص فيها شوي شوي اذانها خدودها شفايفها رقبتها حتى صدها ما سلم مني مصمصتها من راسها لاجريها

طبعا كانت لابسة لباس داخلي بجنن اسود شفاف المهم اوصلت للكنز الي عندها وضليت الحس وهي تتئوه اااه اااخ اعطيني ايرك امصه طبعا مصتلي بعد م جبتلها اول ضهر لحس المهم صارت تمص طبعا احتراف مص فنانة بل معنا الكلمة بعدين مسكت ايري وصرت تضرب في على تمها وبعدين انا شلتها وفت علىالتخت طبعا مش مصدق حالي اني نايم معها المهم نكتها خلفي وامامي لانه متجوزة المهم كملنا جبت اول ضهر وفتت اتحمم وا لئيتها وانها فاتا معي على الحمام وتحممنا سوى

ورديت نكتها بلحمام وهي تغنج اااااااه اااه ااه بكلعمة ورقة طبعا غنجها مش طبيعي لو تسمعو بكفي تضل تكب سنة المهم اتحممنا وطلعنا اعدنا نوكل وانا بلشت اشرب وهي بتشرب كمان المهم كان نفسي من زمان ادير المشروب على وحدة بجمالها والحسو لحس دت عليها بيرة وانا الحس وامصمص ورديت نكتها وهي بحركت الفرس وكان عليها طيز خياااااااااااااااال وكس زهر مل وردة وازا مو احلى من الورد كمان وانا بنيك وهي بتغنج ااااااااااااه دبحتني مش ادرة خلص ااااخ ااااه اسرع اسرع اعر نو ضهرا ارب يجي بلشت اروح اجي مت الطلقة وهي تعزف بغنجاتها اجمل لحضات عمري

وعنما اتت نشوتها ونشوتي ارتمت على صدري كلطفلة كلوردة وهي تبتسم وتقول لي لا تجعلها اول واخر مراة اريدك لي دائما وانا قطعت لها وعد اني لن اقترب من فتاء سواها واخذت العلاقة تشتد وانا وقعت حبها واحببتها حبا لا ينوصف بلكلام واتمنا ان تعود لي لاني من شهرين ما شفتها المهم قمنا عشان نروح واحنا بلطريق مسكت زبي وصارت تمص وانا في قمت السعادة امهم وصلنا المنل وقالت لي ارد النزول معك الى غرفتك وتنيكني على تختك

افرح قلبي لفكرتهالكي يحلو تختي وتترك عطرها الجميل على تختي لانها كانت تض عطرا لا مثيل له سكسي للغاية وصعدنا الى البيت ونحن في المصعد اخذت تمصمص بي وانا في قمت السعادة وول ما دخلنا البيت بلشن نشلح كعشاق لم يرو بعضهم من سنين وحملتها والقيت بها على سريري واخذت اداعب جسدها الجميل وامصمص بها ولم اترك شي لم امصمصه في جسدها حتى قدميها الناعمتين ذو الكعاب الوردية لم تسلم من فمي ولساني ورجعت الى شفايفها المنتفختين وادعبهماكما يداعم نسيم الهواء

الورد وادخل لسان في فمه وارتوي من ريقها العذب الذي بطع العسل وادخلت ايري في كسها وهي تتئوه ااااااااااه اااخ وانا اتناغم مع غنجها وادخل ايري واخره كراقص يرقص بفنواحتراف على موسيقى يحبها فغنجها ل اعرف كيف اوصفه وانا اكتب ال دمعتي تنزل مني الان على ذكراها لاني احببتها م كل قلبي وهي ليسا قريبة مني لانه سافرت مع زوجها ولم اكلمها

منذ شهرين واشتاق اليها وعندما اتت نشوتها اخرجت صوت من داخلها جعل ايري اكثر انتصابن ولما اتت نشوتي على ذلك الصوت احسست اني انزل منين لم انزل كمية كتلك الكمية من قبل دخلنا ناخدشور سريع عشان كانت خلاااااص بدها تروح ونحن في الحمام حضنتها واهمست بئذنها اني احبها اكثر من نفسي وخرجنا من الدش واخذت تلبس وانا ايضاقمت البس

وه خارجة قالت لي بكرة لازم اشوفك وصعدنا بلمصعد للنزول واذ هي تقترب مني وتلقي شفاهها على شفاهي والقت علي قبلة من تلك الشفاه سوف لن نساها حتى موتي وهمست بئذني انا ايضا احببتك صعدت الى سيارتها وذهبت

وذهب قلبي معها والدمعة بعيني كم تمنيت ا تكون امرائتي لي وحدي تكون دائما الى جانبي فعلا احببها وما زلت اكن لها حب لا مثيل لهو وانا ايضا اخذت سيارتي وخرجت لكي اشرب مع اصدقائي وطول الطريق لم اقفل معها الخط حتىوصلت المنزل ااااااااااااااخ ا ليلى كم

فادية المسيحية وحكايات أختى صفاء

عمرى ما كنت اتوقع ان كلام النت ده حقيقى ابدا
بس حصلت معايا حكاية قلبت جميع الموازين وغيرت وجهة نظرى
كانت ليلة من ليالى ديسمبر وكانت برد ومطر
وكنت انا على سريرى ومعايا التاب بتاعي
كنت زهقان وفاتح المنتدى ده اقرا قصص سكس
ومرة قلت اجرب اكتب انا كمان قصة من نسج خيالى
وكتبت قصة محارم عنى وعن صفاءاختى
القصة دى جابتلى اضافات كتيرة من المنتدى
واغلبهم نسوان
نسوان كبيرة فى الغالب
وعايزينى احكى قصتى مع اختى
كان فيه 3 بنات صغيرين والباقي ستات كبار
جوجو جاجو ومنولة و سلوى دول البنات الصغيرين
والباقى كبار
منهم اللى هحكى حكايتها النهارده دى
دى ست كمتجوزة عندها 33 سنة
فى سن صفاء بالظبط
حكيت لها عن صفاء
وعن المرات اللى نكتها فيها
كانت مهتمة اوى باول مرة
وكل شوية تسال السؤال المعتاد
نكتها ازاى
حكيتلها عن جوزها اللى بيبات برة البيت وعن حاجتها لراجل
وحكيت لها عن هزارى معاها وعن هيجانى عليها
وحكيت عن ضعفها وضعفى قدام الجنس
كانت بتسخن اوى على الكلام ده
واحدة واحدة جت معايا وابتديت اخد تليفونها وعنوانها
فادية
كان اسمها فادية  ومن السنبلاوين
يعنى قريبة منى جدا
بعد اخد ورد اتقابلنا فى المنصورة
جنينة شجرة الدر
دخلت معاها جوه ورا الشجر
وكان يوم عظيم
كله تقفيش وبوس
اول مرة امسك بزها كانت هتروح منى
كانت غلبانة اوى وجوزها فى الكويت
لما قرصت عليها كان هيغمى عليها وبدأت تغمض وتسيح
قلت لا المرة الجاية لازم نتصرف فى مكنة
وفعلا
لبست نقاب وطلعت العمارة بتاعتها
وهى كانت مواربة الباب ومستنية حسب الاتفاق
دخاتنة وقفلت الباب وقلعت الروب الاسود اللى كانت لابساه علطول
كانت ملط
عندها كرش صغير
ومش حالقة شعرتها
وبزازها مدورين وكبار والحلمات قايمة على اخرها
بصراحة انا بقرف من الشعر الزايد عند الحريم
خدتها ع الحمام علطول
واستحمينا وحلقت شعرتها بايدى
كنت واخد معايا غسول مهبلى
غسلت كسها كويس
ونضفت طيزها كويس
لحد ما بقت زى البورن ستارز
كانت بتصرخ تحت المية السخنة وانا بدلك جسمها وبحميها
وكسها اابتدى يقفل ويفتح من الهيجان
وابتدت تلعب فى نفسها
كل ده وانا ماسكنفسي
ولما حبيت ابتدى ابتديت باللحس
اخدتها ع السرير بعد الحمام السخن
ونيمتها على ضهرها
وفتحت ررجليها وايتديت اجيب كسها بشفايفى حتة حتة
لحسة لحسة
شفايفه تحت شفايفي
ولسانى بتدخل لجوه ويخرج
ومناخيرى بتشم وبتلعب هى كمان من وقت للتانى
ولما طولت فى اللحس وابتدت تصوت وتقوم تمسكنى من شعرى نكتها
مكنتش اقدر استنى
كانت هتموت من الشهوة
الست اللى بتستنى جوزها كتير ده بتتعب جامد
نمت فوقها
الوضع العادى
بس كنا احنا الاتنين كتلة من النار
وماعملناش حاجة غير الرزع لمدة ربع ساعة
وبعدين جبتهم جوه كسها
وريحنا جنب بعض شوية
قمت انا بعدها ارضع من بزها
كل ست فيها ميزة
ميزت فادية بزازها
اجمل بزين شفتهم فى حياتى
حلمات فارشة شوية بس ناعمة اوى
وبتولع فى بعضها بمجرد مااعضها عضة خفيفة
بقيت اعض من هنا وهى تمد ايدها وتلعب فى كسها من هنا
فادية عليها اوف وااح وهى بتتناك تجنن
انا مش قادر انساها
ولا انسى عضة شفايفها وعنيها وهما مغمضين من اللذة
ختمنا الليلة دى بوضع قاسى حبتين
من ورا
وضع كلابى
كنا شرقانين احنا الاتنين

لو عايزة نتشارك الكلام فى السكس او نتقابل
أنا بافضل الحريم بين 30 و 40 سنة

قضيب صناعى

ليكم قصتي انا وزوجتي …. انا اسمي هادي عمري 34 سنة تزوجت عام 2000 من امرأة فائقة الجمال وتكبرني بسنتين وهي محجبة , كانت علاقتنا الجنسية كأي زوجين (علاقة زوجية محافظة ) وبالرغم من هذه العلاقة كنا نصل بها الى قمة المتعة لانها كنا انا وزوجتي نخوض تجاربنا الاولى في الجنس , وبعد فترة اصبحت ارى بزوجتي طاقة جنسية كبيرة ولكنها لا تعرف ان تخرجها , عندها اصبحت اتجرأ ان اطلب منها بمص زبي , في البداية وجدت صعوبة بالموضوع لانها لا تعرف و لم تشاهد اي من الافلام السكسية واصبحت اعلمها كيف تضعه في فمها و تمصه واصبحت ذات خبرة كبيرة في مص الاير وكانت تستمتع بذلك ودامت علاقتنا على هذا النحو حوالي 5 سنوات نياكة عادية ولكننا كنا نصل الى قمة المتعة , الى ان اصبحت مدمن على مشاهدة افلام السكس وازدياد شهوتي و هيجاني على زوجتي واصبحت اتجرأ ان الحس كسها وبدأت زوجتي تعيش معنى الجنس الحقيقي وتستمتع عندما انسحب الى ما بين فخذيها لاضع لساني على شفرات كسها و أبدأ اللحس وتضع يديها على رأسي وتشدني بقوة الى كسها وتفتح ساقيها اكثر لالتهم كسها والحس السائل المتصبب منه وتتعالى صيحاتها والاهات وعشنا فترة طويلة من السكس المثير , كنا بعد مرور كل فترة احتراف من النياكة نجدد الاسلوب لنجدد حياتنا الجنسية , كنت ارى في زوجتي المرأة ( السكسية ) الاولى , هنا اريد ان اتكلم قليلاَ عن موضوع دخل حياتي الجنسية ولكن بإختصار سأروي لكم عن حدث طرأ في حياتي و من بعدها سأعود لمتابعة قصتي انا وزوجتي وأعدكم بسرد مفصل عن هذا الحدث في قصة ثانية يكون عنوانها جديد , الحدث الذي حصل معي هو كان لزوجتي اخت تدعى ميرفت وتسكن قربنا و كنت احترمها كثيراً وكانت دائماً تطلب مساعدتي في صيانة منزلها , ميرفت كانت امرأة جميلة لديها جسم جميل وكانت تكبر زوجتي بخمسة سنوات , في يوم طلبت مني اصلاح المياه عندها في المنزل وكالعادة سارعت الى خدمتها وكانت المشكلة ضغط المياه ضعيف وكانت على تتخيتة الحمام , صعدت الى التتخيتة وبدأت العمل وكانت ميرفت تقوم بأعمالها المنزلية , بعد مرور حوالي ساعة وانا على التتخيتة وبعد انتهائي من عملي اردت ان اتأكد من ضغط الماء على المغسلة في الحمام و على المجلى في المطبخ نزلت الى المنزل ولم ارى اي حركة لميرفت دخلت الحمام وتأكدت من ضغط الماء وتوجهت نحو المطبخ فمررت بالقرب من غرفة نومها وكان باب الغرفة شبه مغلق التفت الى الغرفة فشاهدت ميرفت عارية تماماً وتقوم بتغيير ملابسها تجمدت امام باب الغرفة وتسمرت عيني على صدرها وعلى جسدها وهممت بأختراق غرفتها وأجتياح جسدها ولكني سرعان ما تراجعت عن قراري ورحت استمتع بالنظر اليها وبقيت واقفاً عند الباب حتى انتهت من تغيير ملابسها واسرعت الى الصعود الى التتخيتة مجدداً وبقيت حوالي ربع ساعة اتصارع مع نفسي واعاتب نفس لماذا لا ادخل عليها وألتهم جسدها واعتصر صدرها الى ان انفجر زبي وهمد الهيجان الذي بداخلي ثم ناديت لها وقلت لها ان تقوم بتجربة المياه وبعد التأكد من ان كل شيء على مايرام نزلت عن التتخيتة واصبحت نظراتي تلتهم جسدها من فوق الثياب واصبحت صورتها تلازمني في كل شيء وهذه المرة الثاني التي اشاهد صدرها بعد المرة الاولى عندما كانت ترضع طفلها , صعدت الى منزلي وصورتها لا تفارق مخيلتي , وفي الليل ومن شدة تفكيري بالنظر الذي رأيته هجت على زوجتي ونكتها نياكة اول مرة افكر بغير زوجتي اثناء النياكة . واصبحت ميرفت شريكة زوجتي في الفراش عند كل نياكة , وكنت كثيراً من الاوقات احلم بأني انيك ميرفت وينفجر زبي وقبل ذهابي الى عملي اقوم استحم واذهب .
اصبحت علاقتنا الجنسية انا وزوجتي تتقدم وتحلو واصبحت اساليب النياكة تتغير الى ان جررت زوجتي معي الى مشاهدة افلام السكس وكانت زوجتي في اكثر الاحيان تمانع ولكنها تشاهد معي بناءاً لطلبي وبعد فترة اصبحنا نستمتع ونهيج عند المشاهدة ويشتعل بنا السرير نياكتاً ولحساً ورضاعةً , وبعد فترة واثناء نياكة زوجتي كنت في قمة الهيجان وكانت زوجتي مستمتعة ومن دون اي مقدمات صارحت زوجتي بما شاهدته في منزل شقيقتها وبالاحلام التي اشاهدها وعن سر استيقاظي ليلاً وزبي منفجر, وعن رغبتي بنايكة اختها واثناء حديثي انفجر زبي بكس مرتي وتعالت الآهات مني ومن زوجتي , واصبحت عند كل نياكة لزوجتي تحضر سيرة ميرقت على لساني وقمت عدة مرات بمنادات زوجتي بأسم اختها يلا ميرفت ( جيبيلي ضهري , فتحي كسك , رضعيلي ايري , فركيه بصدرك … ) في البداية لم تعلق زوجتي على كلامي ولم تبين اي ازعاج من الموضوع , بعد مرور فترة قصيرة اصبحت ارغب باحاديث الحب والغزل واحاديث الجنس في الفراش قبل اي ممارسة وعندما نصل الى قمة الهياج نشتعل نياكةً ويبدأ لساني بأطلاق كلام غريب وانادي على زوجتي رضعيه ياشرموطة يا قحبة يا منيوكة وعندما تسمع زوجتي هذا الكلام يشتعل جسدها وتثار الى اعلى درجات الهيجان وتطلق الآهات ونقوم بإطفاء بعضنا ونرتمي على السرير من بعد التعب الجميل نهمس لبعضنا (حلوة النياكة) ونقوم نستحم ونخلد في نوم عميق .
بعد فترة اصبحت اتصفح مواقع سكس عبر الانترنت واصبحت مدمن على قرأة قصص جنسية وكثيراً ما اقرأ (قصص المحارم نياكة اخت الزوجة) وأقرأ التعليقات اخر القصة الى ان لفتني تعليق شخص يعرض زوجته واختها للنياكة وكان واضعأ عنوانه البريدي قمت بإضافته على الماسنجر وتكلمت معه واصبح يكلمني عن زوجته كيف ينيكها هي وشقيقتها واخذ يعرض علي صورهن كان شيئاً ممتعاً وتجربة جميلة ومن ثم قام بفتح الكاميرا واصبحت اشاهدهم وهم يمارسون جميع انواع الجنس من مص ولحس ونياكة الطيز , كان ينيك اخت زوجته في طيزها وفي نفس الوقت كانت اخت زوجته تلحس كس زوجته , عنها تجرأت على عرض بعض صور لزوجتي التي التقتها لها وهي عارية وأيضاً تلبس لبساً مثيراً ولكني كنت بقص الصورة حتى لا يظهر وجهها , وكنت استمتع عندما يكلمني عن زوجتي وعن جسدها وصدرها , وفي احدى الليالي وعندما كنت انيك زوجتي حدثتها عن قليل من احاديثي مع هذا الشخص واني عرضت بعض صورها عليه وعن تعليقاته عن جسدها وكانت هائجة جداً من هذا الحديث وكانت ليلة جميلة جداً , واصبحت علاقاتي عبر الانترنت تتطور الى انت تعرفت على شخص كاتباً تعليقاً بأنه يرغب بالجنس الجماعي هو وزوجته وكان يسكن في منطقة قريبة من سكني واصبحت علاقتي به عبر الانترنت تتطور الى ان طلب مني مشاهدتنا انا وزوجتي نمارس الجنس عبر الكاميرا وسرعان ما لبيت طلبه حيث ناديت لزوجتي وقلت لها انت تلبس لبساً ساكسياً وتأتي اليٌ قامت زوجتي دون تردد ولبست (سترينغ وستيان ) روعة واخبرتها بأن شخصاً يريد ان يرى جسدها وقفت زوجتي امام شاشة اللابتوب وقامت بتحسس جسدها وصدرها وبدأت تفرك بزازها وتفرك كسها وقمت اليها وخلعت لها ما كان يغطي بزازها وكسها وجلست بين قدميها الحس السائل المتصبب منه واتذوق كسها وكأني اول مرة اتذوقه مارسنا اجمل انواع السكس عبر الانترنت وكانت ليلة جميلة جداً .
عقدت اتفاقاً انا وزوجتي بأن علاقتنا في السرير هي مقدسة ويحق لاي شخص فينا بأن يقول ويطلب مايريد وعندما ننتهي لا احد يعاتب الثاني عمٌا قاله او فعله , وخلال هذه الفترة عرضت على زوجتي الخروج الى منطقة تبعد عن منطقتنا وان تلبس لبساً مثيراً وان تلفت انظار الناس وان تحس بمتعة النظر الى جسدها , وقلت لها ايضاً ان تشتري ملابس سباحة مغرية لانني ارغب بمشاهدتها على البحر بالبيكيني واريد ان ارى نظرات الشهوة تنصب على جسدها , وبدأت فكرة النيك الجماعي تجتاح رأسي وبدأت اخطط كيف سأقنعها بممارسة النيك الجماعي , بعد مرور فترة قصيرة جداً طلبت منها ان انيك طيزها رفضت ان نتكلم بالموضوع نهائياً لاننا تكلمنا به سابقاً وحاولت عدة مرات ان ادخلها في طيزها الا انها كانت تتوجع ولم نستطيع الاكمال ولم نفلح بإتمام المهمة سوى مرة واحدة ادخلت رأس زبي في طيزها احست بألم كبير وطلبت مني ان انزعه من طيزها فقمت بتفريغ سائلي في طيزها وقمت بالضغط عليها الى ان ادخل نصفه في طيزها ومن بعدها طلبت عدة مرات ولم تلب رغبتي بالموضوع , المهم انا كنت محتفظ في غلاف سيجار من البلاستيك القاسي طلبت منها ان ادخله في طيزها ربما تتعود قليلاً على نياكة الطيز فوافقت وبدأت ادخاله في طيزها وبدأت تحس بلذة نيك الطيز ولكنها ترفض ان ادخل زبي لانه كان عريضاً وكان يؤلمها , وبعد فترة نزلت الى السوق و اشترت ملابس سباحة عدة غيرات وبدأت تلبسهم امامي وتاخذ رأي بهم وكانوا جميعهم مثيرين , وفي المساء تكلمت انا وخالد الشاب الذي تعرفت عليه على الانترنت واخبرته بأنني أريد ان نتلقي انا وزجتي معه هو وزوجته و نمارس النيك الجماعي , رحب خالد بالفكرة وعرض لي زوجته على الكاميرا وهو ينيكها بطيزها , ناديت لزوجتي وطلبت منها ان نمارس امام الكاميرا فوافقت وتمتعنا كثيراً واصبحت زوجتي توافقني بأي شيء اطلبه منها فقررت ان اصارحها بأنني ارغب بالنيك الجماعي و انني ارغب بمشاهدتها تنتاك امامي , رفضت الفكرة بالكامل وقالت لي بانها لم تعد توافق اني انيكها امام الكاميرا حاولت اقناعها فلم يجدي نفعاً , بعد مرور كم يوم تركتها حتى تهدأ وفي الفراش وأثناء ممارستنا الجنس تكلمت معها بالموضوع وطلبت منها بان تخبرني ما سبب رفضها و قالت لي ان افعل ما اريد ولكني لا اوافق ان تنيك غيري , قالت لن اتقبل الفكرة فقلت لها كما تشائين وانا لا استطيع ان افعل اي شيء لن ترضين به انت ووعدتها باني لن اقوم بذلك ابداً .
بعد مرور فترة من الزمن سافرت زوجت خالد الى الاردن وبقي هو لوحده فطلب مني ان نلتقي لان جسد زوجتي لن يفارق رأسه وخصوصاً كسها الجميل , قلت له سأحاول مع زوجتي ربما ترضى بأن نكون نحن الثلاثة دون زوجتك , وعند المساء واثناء نياكتي لزوجتي بدأت اقول لها ماذا يقول خالد عن كسها وانه يتمنى لو يلمسه أو يلحسه وبدات بالهيجان على الحديث وبدأت بفرك كسها وبدأت تتأوه ثم ادخلت اصبعي به وفركته من الداخل فطلبت مني ان ادخل اكثر من اصبع فلبيت طلبها وبدأت اهمس في أذنها (حرام هالكس ما يفوت فيه ايران) وبدأت تصرخ وتسألني بمحن هل استطيع ان أدخل به ايرين ؟؟؟ قلت لها طبعاً كسك جميل وكبير ومتشوق ان ينتاك مع اثنين سوياً عندها قالت لي اريدك انت وخالد تنيكوني , فرحت كثيراً على موافقتها ورحت انيكها بعنف حتى اطفأ لهيب كسها , بدأت افكر كيف سنتلتقي نحن وخالد لانني لا اريده ان يأتي الى منزلي ولا اريد الذهاب الى منزله بناءاً لطلب زوجتي , فطلبت من خالد التريث قليلاً وستكون زوجتي بطلة ممارساتنا الجماعية .
بدأ فصل الصيف وتهيأت لفكرة البكيني الذي يغطي كس زوجتي وعن نظرات الشهوة التي تأكلها وعن الاثارة التي تعترمنا وعن لقائنا بخالد في الشاليه اصبحت الافكار تنهمر على رأس كالشلالات وطلبت من زوجتي بالذهاب الى البحر فوافقت دون تردد لانها ايضاً تنتظر ان تتحرر من ملابسها تريد المشي بين الرجال وتعرض عليهم ما لذ و طاب من جسدها وان تشعر بأنها حرة طليقة , اتفقت مع خالد بأن نلتقي في البحر ونتعرف على بعض و من بعدها نقوم بما خططنا له وبالفعل جهزت زوجتي نفسها ازالت الشعر من كسها ووضعت وشماً على صدرها وعلى كسها لانني انا من طلب هذا , وفي اليوم التالي صعدت انا و زوجتي في سيارتنا وانطلقنا بالمشوار وعلى الطريق بدأت زوجتي بخلع ملابسها في السيارة لانها محجبة واضطرت ان تنزل من البيت بالحجاب واللباس والمحتشم . غيرت ملابسها في السيارة وكانت كالاميرة وكان شعورنا لا يوصف , قبل ان نصل الى البحر قمنا بأخذ بعض الصور وتوجهنا بعدها الى البحر , وصلنا الى الشاطئ وأخذنا مفتاح الغرفة ووضعنا امتعتنا وقامت زوجتي بلبس البيكيني في الغرفة وكانت مثيرة جداً كادت طيزها تقتلني من كثرة الاثارة , خرجنا من الغرفة وكانت زوجتي تتمايل امامي وكأنها شرموطة محترفة توجهنا الى الشاطئ ونزلنا الى الماء وكانت الفرحة تعم وجه زوجتي لانها تجربة جميلة سبحنا قليلاً ومن ثم توجهنا الى الشاطئ وجلست على المقعد وتناولت الزيت المخصص للبحر وطلبت منها ان تفتح ساقيها وبدأت بدهن الزيت على جسمها وعلى ساقيها وعلى صدرها وكنت المسها وكانني اول مرة المس به جسد امرأة كانت غايةً في الجمال , ثم تركتها لوحدها قليلاً وتركت النظرات تنهمر عليها وذهبت للاتصال بخالد لإعطائه العنوان ولشراء بعض الحاجيات واحضار اركيلة , اتصلت به وقلت له بأنني انتظره في العنوان الفلاني , ورجعت الى زوجتي وشربنا اركيلة ومن ثم نزلنا الى الماء وصارحت زوجتي بأنني اريد الاتصال بخالد كي يأتي رفضت زوجتي ما طلبت و قالت لي هذا يوم جميل وانني فرحانة لا اريد شيئاً يعكر صفو مزاجنا وبعد إلحاح مني وافقت ولكن بشرط بأن لا يلمسها فقط تتعرف عليه ونكمل المشوار سوا على البحر دون اي علاقة , فقلت لها اذا لا تريدين ان تنتاكي معنا قلا داعي للاتصال به وبالرغم من انني اتصلت به دون علم زوجتي , حضر خالد الى الشاطئ فلم اتقدم منه لأعرفه بنفسي و بزوجتي و لم اخبر زوجتي بأن خالد وصل الى الشاطئ , انتهى مشوارنا الى البحر بأجمل نيكة لأجمل كس في حمام الغرفة وعدنا الى المنزل وفي الطريق وقفنا في مكان بعيد عن الطريق غيرت زوجتي ملابسها واكملنا طريقنا وكان يوماً ممتعا لي و لزجتي ومن بعدها قطعت علاقتي بخالد عبر الانترنت ولكن تعرفت على غيره اتكلم معه عن زوجتي وزوجته .
بعد فترة اصبحت علاقتنا ان وزوجتي تزداد شغفاً اذ ادخلنا على حياتنا الجنسية اصدقائنا واقرابنا بالكلام فقط اي ان زوجتي تتخيلني احد اصحابي او انا اتخيلها احدى صديقاتها او شقيقتها ونمارس الجنس وادخلت على حياتنا الجنسية قضيب

قصة صديقة

حكى لكم قصتى أسمحو لى أن أن أصف لكم نفسى فأنا جسمى كما يقول جميع الناس ومن
تعاملوا معى جسم انوسى ممتع للغايه متعطش دائما فعلا جميل وأنا شخصيا معجبه به
جدا فهومثل ممثلات السينما ربما أكون فى جسم الفنانه سميه الخشاب لاطويله ولاقصيره ولا تخينه
ولا رفعيه جسمى جميل متدور قوى ويلهبنى عندما أراه فى المرايه شعرى ناعم جداً وعيونى
واسعتان جريئتان يميل لونها الى الزرقا وبشرتى قمحويه فمع بشرتى ولون عيناى يسبح الجميع
فيهم أما بزازى وردتان متفتحان أمامى لهم بروز بنت البنوت رغم كبرهم وحلماتى طويله تمتعنى
وتمتع كل من يراها لانهم لايوجد فرق بين بزازى فتجدوها مقتربه من بعضها كأنهما لا يريدا
الافتراق عن بعضهما وبروزهما للامام يجعل جسمى فى حاله أنهيار دائما أما بطنى ملفوفه لاننى
لن أحبل لعيب فى الرحم وهذا هو عيبى الوحيد ولذلك تظهر بطنى مثل بطون البنات والسره تأخذ
شكل الشمامه أما السوه لن أصفها لا لانها وحشه بل بالعكس فهى أجمل ما فى نصفى الأعلى
بس كفايه لانى متأكده بأنكم لن تتحملوا وصفها وجمالها فأنا الأن أتجه بكم الى مكان عفتى
مكان متعتى مكان سكونى والتهابى اتجه بكم الى قمرة كسى ياخرابى على اللى يشوفه
له شفتين متورمتان يعلوهم من الداخل ذنبورى والذى هو دائم الوقوف خارجا للامام ينادى الجميع
ومن أسفله وردتان صغيرتان مثل عرف الديك يظهرون بمجرد فتح كسى وذلك لاننى مش متطهره
كويس وده طبعا جه لمصلحتى وتحت ذنبورى فتحه كسى التى لاتشبع ولاتصبر وتطلب المزيد
أما طيزى فهى مملكتى الثانيه التى أتمتع منها مع كسى كأنهم يتفقان ويلتزمان لمتعتى فى النيك
تخيلوا بقى واحده ست قصدى مره بالجمال ده وكل اللى حواليها محسسينها بكل ده تعمل أيه
يلا بقى أسمعو حكايتى أنتو ايه اللى جرالكم انتو بسرعا كده كلكم هايجين عليا دلوقتى أنا
حاسه بكده يالا أسمعوا..........................
انا مش هطول عليكم مع أنى اتمنى أحكيلكم بالتفصيل الممل هبتدى معاكم وأنا سنى 14 سنه
فى الصف الثانى الأعدادى وكنت أعيش مع أمى وزوجها حيث أنه تقدم لها فى هذه الأيام وتزوجها
لانه أحببها وأحبته وأخذت رأى فى ذلك فوافقنها على الفور لانها لاتختلف عنى فى الجمال والجسم
وفى عز شبابها ويطمع بها كل الرحال فخافت من أن تقع فريسه لاحد الرجال فتزوجت لكى تشبع
رغابتها المكبوته وكانت أيام الدراسه مستمره فعرضت على أمى أن اقيم عند خالى لفتره أسبوع
على الأٌٌٌٌقل لكى تكون على راحتها مع زوجها وفى يوم زفافها ذهبنا انا وهى وزوجهاخالى وزوجته
وأبنته الى المأذون وتم كتب كتابهم وتمشينا على الكورنيش شويه وشربنا بعض العصائر وقمنا
بتوصيل أمى وزوجها الى منزلنا وذهبت أنا مع خالى وزوجته وأبنته الى منزلهم الذى كنت أزوره
تفريبا كل عدة شهور فلا أكن واخده على منزلهم وبعد العشاء دخل خالى وزوجته الى حجرتهم
وجلست أنا وساره بنت خالى فى الصاله نتفرج على التليفزيون لان هما عندهم دش ولانها بنتهم
الوحيده فكانت مدلله وفى أحدى القنوات العربيه على الدش كان فيه فيلم عربى شغال بس الفيلم
كان كله بوس وأحضان ولبس مايوهات وقمصان نوم صارخه فأندمجت مع الفيلم فراتنى هدى
منسجمه مع الفيلم فقالت لى ايه يارباب مالك الفيلم عجبك قلت لها أصل انا أول مره اتفرج على
فيلم جرىء بالدرجه دى فقالت لى ياه طيب دا فيه أفلام عربى وأجنبى فيها أكثر من كده وكمان
فيها حاجات ذى اللى بتعملها أمك مع جوزها دلوقتى عارفه يارباب أمك بتعمل أيه دلوقتى فقلت
لها بتعمل أيه فقالت لى أمك دلوقتى بتتناك فى كسها وبتعمل حاجات تانيه فقلت لها عيب ياساره
فقالت لى الحاجات دى مش عيب لانها متعه للجسم مش فيه نسوان بتتناك من رجاله غير أزوجها
وكمان فيه رجاله بتنيك نسوان غبر زوجاتها والبنات برضه بتتفرش حتى بتوع الجامعه كلهم بيتناكو
فى طيزهم من زمايلهم ومن دكاتره الجامعه وكله للمزاج وللمصلحه فقلت لها انا أول مره أسمع
الكلام ده فقالت لى أحنا تعبانين يارباب تعالى نستحمى وناخد دش وبعد كده هفرجك على حاجه
حلوه وننام لحسن الساعه دلوقتى واحده ونص وفعلا دخلت هيا الحمام وأخذت دش وخرجت وقالت لى
يلا أدخلى خدى دش وانا هجيب لك لبس للنوم من عندى قلت انا معايا لبس فقالت لى أنا هجيب لك
حاجه حلوه وناعمه الجو حار النهارده قلت لها ماشى وفعلا أخذت الدش وناديت عليها ياساره انا
خلصت قالت لى انا جايه حالا وفعلا جت ودخلت عليا الحمام وقالت لى البسى دول بصيت لها
وقلت ايه ده ياساره انا هنام بالقميص كده خفيف قوى فقالت لى وايه يعنى احنا لوحدينا هو احنا
معانا رجاله فى الشقه دا حتى خالك بينزل بدرى وعمره ما دخل غرفتى ومرات خالك بتقوم من
النوم بعد الظهر قلت لها ماشى طيب فين الكلوت والسنتيان فضحكت ضحكه كلها شرمطه وقالت
لى جربى ونامى كده يوم ذى أنا شوفى مش لابسه ذيك عارفه يارباب حتحسى وأنتى نايمه
أن كسك وبزازك طايرين فى الهواء تعالى ياشيخه بقى وبلاش دلع انا فتحت الكمبيوتر بتاعى
فى الغرفه يلا يارباب وطبعا لانها أكبر منى بأربعه سنوات سمعت كلامها يعنى انا عندى 14 سنه
وهى عندها 18 سنه فأخذتنى من يدى الى الغرفه وكان شعرنا مبلل وأيضا جسمنا وقعدتنى
على السرير وراحت تشغل الكمبيوتر وشغلت فيلم كلام الليل ليسرا وكان فيه مناظر خارجه كثير
لانه كان النسخه الأصليه ولانى قاعده من كلوت ولا سنتيان جسمى سخن وكانت تنظر اليا نظرات
خاطفه وتضع يديها على فخدى العارى وتسألنى أيه مالك يارباب انتى سخنتى ولا أيه تحبى
تشوفى فيلم سيكس يسخنك أكتر ولاننى لم اشاهد هذه الافلام من قبل وليس عندى أى معلومات
عن الجنس فلن اتكلم ولن ارد عليها بصيت لقيتها بتقترب منى وتبوسنى فى خدى وتقوللى عاوزه
صح السكوت علامة الرضا وقامت من جنبى لتقرب الكمبيوتر جنب السرير لتظهر لنا الصوره قريبه
وشاهدتها من ظهرها العارى وظيزها الواضحه تماما من خلف قميص النوم الشفاف ليزداد جسمى
سخونه وتقوم بتشغيل الفيلم السيكس ويظهر به أمراه ورجل يمارسون الجنس بشراهه وانا انظر
لساره واقول لها ايه ده ياساره لترد عليا وتقول لى ده نيك ياحبيبتى انت اول مره تشوفى راجل
بينيك واحده ولما انتى يارباب جسمك عمل كده من الفرجه على الكمبيوتر امال لو بتتناكى
دلوقتى كنتى عملتى ايه قولتلها اسكتى ياساره وفضلت اتفرج على الفيلم الست عماله تمصله
فى بتاعه قصدى فى ذبره وترضع فيه وهو بيلحس فى كسها وطيزها ويدخل ذيره فى ظيزها
وكسها بعد كده جاب اللبن فى بقها وكنت انا اضع يدى اليمين على كسى العارى وافرك فيه
واليد اليسرى امسك بها فرده من بزى وانهرت تماما ونظرت لى ساره تقولى انتى هيجتى ولا
ايه يارباب لن ارد عليها قالتى انا هقوم اغير الفيلم فوجدتها تضع فيلم شاذ لامراتان وتجلس
بجوارى تضع يديها على بطنى وتدعك فيها ثم تطلع على بزازى وانا لن اغير وضع يدى الاثنين من
مكانهما وتقترب اكتر لتصل الى بزتى التى بيدى وتضع حلمتى بين شفتيها وتخرج لسانها لترضع
لى وتلحس وتمص فى حلمتى وانا منهاره وتطلع عند رقبتى لتشعل النار بى وتقترب من فمى لتمسك
شفتاى مسكه معلمين متدربين فى الجنس ومص الشفايف ولعب اللسان فى الفم واخذت لسانى ترضع
فيه وتمصه ثم تضع يدها على كسى وتقول لى شعرتك طويله كده ليه يارباب انا هنتف لك شعرتك
بكره شوفى كسى انا عامل ازاى ومسكتنى كسها لقيته ناعم خالص مفهوش ولا شعره سألتها
انتى عمالاه كده ليه قالتلى ماينفعش حد ينيكنى ويلاقى شعر فى كسى قلت لها هو انتى يتتناكى
قالت ايوه بتناك فى طيزى وبتلحس من كسى انا هخليكى تنبسطى يارباب وتتناكى فى طيزك
وتتفرشى فى كسك ويتلحسك كمان وقالت لى ايه ده زنبورك كبر اوى وخرج لبره ليه يارباب هو
انتى عاوزه تتناكى دلوقتى فلم ارد عليه لانى كنت فقدت الوعى فنزلت بلسانها على زتبورى
تلحسه وترضع فيه وتلعب فيه بصباعها ولفت وغيرت الوضع وخلت راسها عند كسى وراسى عند
كسها وقعدت اعمل لها ذى مابتعملى الحسلها والعب لها فى طيزها وتلعبلى فى طبزى وفجأه
ارتعشت رعشه جميله وهى كمان ارتعشت وينزل لبنى فى بقها ولبنها فى بقى وكان طعمه جميل
ودى اول مره اعمل فيها كده وادوق اللبن بتاع البنات واول مره انزل لبنى وكانت متعه ما بعدها
متعه وثانى يوم نتفت لى كسى وبقى ناعم ومجرد لمس شفتين كسى لبعض الاقى انهار مياه تنزل
من كسى وابقى هايجه عدى اسبوع على الوضع ده وكل يوم نتفرج ونمارس الشذوذ انا وساره
ورجعت بيتنا بعد ساره ماخلت جسمى مولع وعايزه امارس اللى 24 ساعه جنس باستمرار هايجه وانا
ماشيه فى الشارع وانا نايمه وانا قاعده فى البيت خلاص عاوزه اتناك على طول وكسى عمال ينزل
ميه على طول وزنبورى واقف ... واول مارجعت البيت قابلتنى امى وزوجها بترحاب جامد وقالت
لى نفسك فى ايه وبدون تفكير وامام زوجها لقيت نفسى بقول لها عاوزه كمبيوتر رد جوز امى وقالى
من عينى الاثنين بكره يكون عند كمبيوتر وطبعا انا طلبته مش للعلم ولكن لمشاهده الافلام الجنسيه
والمعرفه اكثر عنها وفى نفس اليوم فوى المساء خرجت من غرفتى لاجلس فى الصاله لانى مش
عارفه انام من القلق والنار اللى فى جسمى ولكن مجرد ما عديت من جنب غرفه امى وجدها تقول
لجوزها ااااه انا لبوه اااااه انا علقه ااااه انا شرموطه قوللى يامتناكه زبرك حلو حطه فى كس
حطه فى بقى عاوزاه عاوزه اشرب لبن من زبرك يالاعاوزه اتناك حط زبرك فى كسى ونيكنى
يلا بقى مش قادره وكانت الكلمات على
عالصاعقه لتشعل جمسى عالأخر ... لقيت نفسى اجلس على الارض بجوار
وادخل ايدى فى البيجامه لتصل لكسى واقعد ادعك فيه وافركه على اهات امى وزوجها وهى بتتناك
وعشان جوزها كان صغير عنده حوالى 35 سنه فكانت تتمتع به ويمتعها حيث انها ايضا لا تتعدى
فى سنها 38 سنه واستمتعت مع نفسى على اهاتهم ومره ثانيه فى غرفتى ولوحدى على سريرى
وفى نفس الاسبوع جاء صديق لجوز امى وهو شاب عنده 32 سنه وشكله وسيم فدخلت الغرفه
لتقديم واجب الضيافه بدلا من امى فوجدته ينظر الى نظره الهبت جسمى نظرت اليه وعينى فى عنيه
ولن انام فى تللك الليله فكرت فيه كثيرا وتخلت انه نائم معى يمارس الجنس وحصل كده حوالى
اسبوعين كل يوم يأتى الى بيتنا وينظر لى وانظر له وفى احدى الايام اتصل بالتليفون وكلمنى كلام
معسول وانه بيفكر فيه ونفسه يتجوزنى بس فارق السن كبير بينى وبينه ونشأت بينا قصه حب وطلب
مقابلتى خارج منزلنا فقلت له اين سنتقابل مش هينفع فى الشارع ولا فى كازينو فرد عليا وقال خلاص
تعالى انا عندى شقه بتاعتى مفروشه هنروح نقضى وقت المدرسه هناك من الثامنه صباحا الى
الثانيه ظهرا ففرضت ذلك مع انى اتمنى الذهاب اليه الان وليس فى الصباح لكن لازم ارفض ومع
الحاحه وافقت على ان يقابلنى عند محطه قريبه من منزله وفعلا تقابلنا واخذنا تاكسى الى المنزل
وطلعنا الشقه واخذنى الى غرفة النوم وجلست على حرف السرير وهو بجانبى وامسك يدى وقال
انا بحبك يارباب قلت له وانا كمان قرب منى وبص فى عينى لبوسنى فى خدىوقرب اكثر وراح
ماسك شفايفى وقعد يمص فيها ويدخل لسانه فى بقى ويبوسنى بشوق ولانى تعلمت البوس من ساره
تجاوبت معاه وحضنى وحط ايدى على حجره وتعمدت ان اخبط خبطات لاهيه غيو مقصوده على زبره
حتى اتحسسه فلاحظ ذلك وقاللى اخلعى البلوزه والجيبه علشان ميتبهدلوش وجدت نفسى اخلعهم
بدون كلام وكنت لابسه اسفل البلوزه بادى بحمالات والسنتيان ومن تحت بنطلون جينس والكلوت
ولاقيته يسقط بى على السرير ونام جنبى يبوسنى ويحضنى ويمسك بزازى ورفع البادى لاخره
علشان يقلعنى اياه فخرج معاه السنتيان ولقيت نصفى اللى فوق عريان وكمل بعد كده نقفيش فى
بزازى ويرضع فيهم ويخلع عنى البنطلون لاصبح بالكلوت فقط وخلع ملابسه بالكامل ليصبح عريان
تماما بجانبى ويمسك زبره ليدعكه فى كسى وانا مستسلمه وينزع عنى الكلوت لاصبح انا الاخرى
عاريه تماما معه وبتلامس جيمنا لبعض ولعت النار فى جسمنا وامسكنى زبره وهى اول مره امسك
زبر حقيقى والمسه ولكن لن اراه ونزل على كسى يلحسه ويشرب ميته ويقوللى ميه كسك طعمها
جميل وفضل يلحس فى زنبورى وانا مستمتعه جدا ولقيت نفسى لن اتحمل لانزل اول مره بلبنى على
فم رجل ليلحسه وقاللى يلا علشان افرشك ونمت على ظهرى وفتحت رجلى ومسك هو زبره ليمرره
على فتحة كسى وزنبورى الذىتهيج مره أخرى وفضل يفرش فى كسى وزنبورىوبلل زبره من
ويحطه فى بقى علشان امص له زبره وابلله من بقى والحس وادوق ميه كسى ليفرشنى من جديد
وقلبنى على وشى وخلانى نمت مقرفصه وطيزى فوق مرفوعه وقعد يلحس فى طيزى وكسى وقام
قعد على ركبته وابتدى يدلك زبره فى طيزه وانا مستمتعه لقيه راح مدخل زبره فى اول فتحة طيزى
ليصدر منى صراح وااه لاحساسى بألم فى طيزى راح عدلنى ثانى على ظهرى ورفع رجلى الاثنين
على كتفه ودعك زبره فى كسى لينزل منى مياه كثيره ويتجه الى طيزى مره اخرى وانا مفشوخه
وزبره مبلول من كسى تماما يدخله فى طيزى شويه شويه على دخل كله ولن احس بالالم لان زبره
كان مبلول من كسى وفضل ينيك فيه اكثر من ساعه وانا اقوله اوعى تطلعه واكرر الكلمات التى
سمعتها من امى نيكنى ياحبيبى ..نيكنى فى طيزى ... فرشلى فى كسى هات زبرك امصه ...
زبرك حلو اوى فى طيزى ... ويخرج زبه بعد نيك ساعه او اكثر لاجد دم يخرج من طيزى واقوله
ايه ده هو انت خرقتنى فى طيزى وابوسه واقوله عقيال ماتخرق كسى يا حبيبى وفضلنا على
الحال ده 4 سنوات فى المدارس اروح اتناك فى طيزى عنده فى الشفه ولما ماما تخرج هى وجوزها
ييجى البيت عندنا وينام معايا ويفرشنى وينيكنى وامص فى زبره ويلحسلى كسى وكأننى زوجته
وتركنا وسافر الى الخارج ولن اعد اراه منذ ذلك الوقت وفعلا كنت افتقد حبيبى ومتعتى وملاذى
وعندما تممت سنى الثامنه عشر تقدم احد الشبان الى خطبتى ووافقت والدتى وزوجها وكنت اراه
لاول مره عندما خطبنى ففوافت وتمت الخطبه التى لم تدم طويلا ويتم الجواز بسرعه وكانت فرحتى
لا توصف ليس لانى اتزوج هذا الشخص ولاكن لانه سوف يخرقنى واستطيع ان اتناك من كسى فى
اى وقت اريد النيك والجنس حيث اننى من اربع سنوات اتمنى دخول الزبر بكسى لازوج اطعم شى
تتزوقه المرأه فى كسها وتم الزواج وكان تقليديا عادى وعشت مع زوجى نمارس الجنس ولكن
يالف خساه لم يكن مثل الممارسه مع اول حبيب واول نييك فى حياتى ولن احس بلذه خرق كسى
كما تلذذت فى الماضى من خرق طيزى وكنت استمتع فى هذه الايام على افلام الدش والكمبيوتر
وبعد شهر من الزواج لاحظت علامات غريبه على زوجى حيث انه كان يستضيف صديق له باستمرار
بالشقه وكانت زوجة صديقه تأتى مرتين ومره لن تأتى وفى مره من المرات كنت بالخارج عند
والدتى وكنت انوى البيات عندها هذه الليله ولكن انتشتنى الرغبه علشان عاوزه اتفرج على فيلم
نيك وانزل لبنى مع نفسى نزلت وركبت التاكسى وكنت اجلس افرك به واتمنى واوشكت ان اقول
لسائق التاكسى خدنى فى اى حته ونيكنى ونزلت منى ميه كثير فى الكلوت لدرجه انى حسيت انى
قاعده فى بحر وتحملت على نفسى ونزلت امام العماره وطلعت فى الاسانسير وغلقت بابه بكل
هدوء وفتحت باب الشقه بهدوء واغلقته حتى لا يصحى زوجى التى اعلم انه نائم ولاجلس لوحدى
فى الصاله امارس عادتى السريه مع نفسى يعنى كنت بنيكنى يعنى بنيك نفسى وارتاح وفتحت
باب حجرة النوم لاأطمئن ان زوجى نائم ومتحته بكل هدوء ولن يسمعنى ولن يرانى ولا يعلم بحضورى
ولكن نزلت على الصاعقه عندما شاهدته بالغرفه وعلى سريرى بدون ملابس وعه رجل ايضا بدون
ملابس والراجل بينيك جوزى فى طيزه صدمت لكن اخذتنى الشوه اكثر من الصده وصرت هايجه اكتر
يعنى ممكن ادخل عليهم واخليه ينكونى الاثنين ياسلام الفكره والمزاج والمتعه ولكنى حكمت عقلى
لانول اللى انا عاوزه وكنت مشتاقه لممارسه الجنس الجماعيه كما كنت اشاهد افلام النيك وبعد
لقيت جوزى غير الوضع وراح ينيك الراجل يعنى الاثنين بينيكو بعض استغربت لكونه زوجى وليس
من النيك لانه عادى لاننى شاهدته كثير فى افلام الجنس والممارسه الشاذه بين امراتان وايضا بين رجليين
وفكرت كثيرا ماذا افعل وفى لحظه لمحت وجه الرجل الاخر وكانت الصده الثانيه الكبرى انه صديق
زوجى والذى يأتى الينا مع زوجته فخرجت وتركتهم كما دخلت بكل هدوء حتى لايشعرا بى وذهبت
مره اخرى الى والدتى بحجه ان المفتاح وقع منى وزوجى غير متواجد بالمنزل وعدت ليلتى ولن
تذوق عينى النوم ومارست مع نفسى فى هذه الليله اكثر من عشر مرات وكل مره كنت افكر فى
طريقه او مكيده للوصول الى غرضى ومتعة جسمى وكسى وفكرت فى زوجة صديق زوجى اكيد انها
مثلى طالما زوجها طلع متناك زى جوزى وتعمد زوجى ان يتركنى فى الاوقات المتأخره من الليل
ويستضيف صديقه ليمارسو الجنس سويا وكل مره كنت اشاهدهم دون ان يرانى احد منهم وفكرت
ان استضيف زوجه صديق زوجى واجرب معها اللعبه التى لعبتها معى ساره بنت خالى ولو نفعت
يبقى بقت العمليه سهله وسأصل الى ما أريد وان فشلت اعملها بدون قصد وكان اسمها سميحه
وكانت تشبه الفنانه الاموره مى عز الدي (ايظن) فى الشكل كتكوته اللى يشوفها يقول بنت بنوت
مش مره وكانت جذابه مهنمه بجسمها تضحك وتحب النكات الخارجيه والمرح وفعلا فى يوم من الايام
كان زوجى وزوجها فى الخارج بمأموريه عمل لاحدى المحافظات الساحليه ودعوتها للمبيت معى
وفعلا حضرت ولعبت معها اللعبه ونجحت حيث ان جمسها عطشان للجنس والنيك مثلى وظللنا بتقابل
نهارا اثناء وجود زوجى وزوجها بالعمل نشاهد الافلام ونمارس سويا الجنس ونيك بعض ولقيت
ضالتى ولقيت متعه المشاركه بدل ممارستى لوحدى وحكيت لها اللى انا شوفته من زوجها وزوجى
واتفقنا على ان نراهم سوايا ولنشاركه متعهم جماعيا وفى يوم من الايام طلبت من زوجى ان اخرج
مع زوجه صديقه لشراء بعض الاحتياجات وسوف نتأخر شويه على اثاث ان ينتظرنا هو وصديقه فى
لنسهر سويا سهره عائليه عاديه ونزلنا وتركناهم سويا وعند اناره جحره النوم والتى شاهدتها
من اسفل العماره قلت لصدبقتى تعالى نطلع اوريكى اللى انا حكيته ليكى
وفعلا تسللنا وطلعنا
وصلنا الى باب غوفة النوم لنفتحها بكل هدوء تام وخلعنا ملابسنا بالكامل لفاجئوا بنا داخل الغرفه
عرايا معهم وبدون اى كلام منهم ولزهولهم بحضورنا لن يتكلموا فقلنا وانا وصديقتى متهيألنا اننا
نشارك بعضنا احسن والمتعه تبقى للجميع وبدون كلام منهم دخلت انا على جوزها وهى دخلت على
جوزى وكل واحده مسكت زبر جوز صحبها وهاتك يامص ورضع فى بيضانهم حتى ابتدينا نتناك منهم
احنا ندلهم وهما ينيكونا وطبعا علشان مينفعش الواحد ينيك مراته فى طيزها كل واحد كان بينيك مرات
صاحبه فى طيزها ومن هذا اليوم اصبحنا نجتمع مع بعض بدون ان نعرف مين هينيك مين المهم انه فيه نيك
وجت سميحه فى يوم تقولى انا عزماكى على نيكه بره قلتلها معقول ياسميحه فين وامتى وانا متلهفه
قالت لى يارباب النهارده وانا جى ليكى عدبت على الكوافير بتاعىا البنت اللى بتعملى بديكير
قلت لها عاوزه اشيل الشعر اللى فى رجلى وفخادى قالت لى حاضر يامدام وعملت فعلا رجلى
ورفعت الجيبه علشان تعملى فخادى لاقيتها بقولى ايه يامدام انت نازل عليكى شهد كثير بصيت لها
وقولت لها شهد .. شهد ايه ..قالت لى مش عارفه ايه هو شهد المره ..هو اللى نازل عليكى دلوقتى
وده دليل ان الست تعبانه ومحتاجه جسمها يهدى ضحكت من كلامها وقولت لها انت بقى خبره قالت
لى يامدام انا عندى واحد شاب ممكن يريحك ويظبتك قلت لها مش اى راجل يقدر عليا ميغركيش جسمى
قلت لها لو معملش معاكى ومع عشره نسوان يبقى انا مبعرفش حاجه على ممكن تجربى وبعدين عليه
زبر يحسد عليه وجسمه ضعيف لكن نييك واتحداكى لوشفتى زبر زيه بصراحه شوقتنى ليه قلت لها
انا معايا واحده صحبتى مبتناكش اللى معاها قالت لى وماله هاتيها معاكى بس هتدفعى 100 جنيه
الست صاحبة المكان بتاخد 25وهو بياخد 50 و25 جنيه بتجيبى طلبات يعنى فرخه مشويه له وعلبة
لبن وعلبة فزلين طبى له ولن اتردد واعطيتها ال100 جنيه وقلت لها سوف تنتظرنا عند محل مشهور
كبابجى بعد ان تشترى الفرخه ....ايه رايك يارباب قلت لها ماشى بس اوعى يكون المكان مشبوه
ياسميحه قالت لى واحنا هنخاف من ايه جوزى وجوزك عارف ان احنا بنتناك وبنحب النيك يعنى عادى
وفعلا خرجنا اخر النهار ساعة العصارى اللى بيقولو عليها احلى ساعه فى اليوم وقابلنا مروه
وركبت معانا التاكسى ورحنا المكان ودقت مروه الجرس لتفتح لنا واحده ست فى الاربعين من عمرها
وقالت اهلا يامروه اتفضلى ودخلنا ولاقينا شاب شكله عادى فى الصاله حلسنا وهمست فى اذن
سميحه ايه ده ياسميحه هو ده اللى هينيكنا ويكيفنا فضحت وقال اسكتى لما نوصل للاخر انا باين
عليا هنيك مروه ...فطلبت منا السيده الدخول معها غرفه لتجهيز انفسنا ودخلنا وعملنا ميكب صارخ
عملته لنا صاحبه المنزل وطلعت مروه 25 جنيه اعطيتهم لها وهو جلس بالخارج يأكل الفرخه ويشرب
اللبن .. وخرجت بنا من الغرفه لغرله اخرى لنجد الشاب نائم على السرير نصف نومه وخاطط ايه وراء
راسه ولابس روب بدون ملابس داخليه ومسكتنا الست صاحبه المنزل واقتربت بنا الى الى السرير
وتجلسنا واحده على اليمين واحده على الشمال وتجلس هيا فى نصف السرير تحت رجل الشاب لترفع
عنه الروب ليظهر مارد يفزعنى ايه ده كل ده زبر يانهار اسود معقوله فيه زبر بالكبر والجمال ده
وفى لحظه تضع اليت الزبر فى بقها وتمص فيه وتمسكنا انا وسميحه تقربنا اليه وتمسكه وتضعه
شويه فى بقى وشويه فى بق سميحه وتتركه لنا وتعاملنا معه فى المصى بجنون من كثر حلاوته
وطعمه اللذيذ ولكنى كنت خائفه من مرحلة الدخول فهو يفلقنى نصفين ولكنه سيمتعنى وقامت
سميحه لتجلس على هذا المارد وتدخله بكسها بل تبتلعه بكسها وتصرخ من شده المارد ولذته
وحلاوته وانا اراها والحس فى الجزء المتبقى من زبره خارح كس سميحه وارضع فى بيضه ريحته
جميله وطعمه الذ وعندما تصرخ مديحه وينزل لبنها يقوم بعدها بلحس كسهاوشرب لبنها ويعطيها زبره بلبنه
وماء كسها لتنظفه له وتلحس ما ءها من على زيره ثم يتجه اليا ويرفع رجلى ويقوم بلحس زنبورى
والرضع فيه ولحس كسى من الداخل حتى افقد الوعى تماما وقام بوضع راس زبره على كسى ليبلله
من مائى ليساعده على الدخول وعند دخول راس زبره حثت انى بتفشخ وسلك مكانه ودخل الراس
بعدا باقى المارد ليستقر باعماق كسى اجناب زبره تحك باجناب كسى وبيضاته تحك فى الشقتين
الخارجتين وراس زبره تخبط بالرحم ما احلى النيك من هذا الزبر وبهذه الطريه ولن اتحمل لينزل لبنى
ويحضر سميحه لتحس لى لبن كسى ولبن زيره واثناء لحسها لكسى وهى فى وضع الفرنساوى
احضر الفزلين الطبى ودهن زبره ودخل صباعه فى طيز سميحه ثم اتجه بزبره مدخله فى طيز سميحه
لينيكها من وراء وهى مستمتعه من ماء كسى ومن زبره فى طيزها وياخذنى ليعمل نفس الوضع
معى وينيكنى من وراء فى طيزى قعد ينيك فينا بكل الاوضاع لمدة ساعتين حتى انزل لبنه علينا
انا وهى لنلحسه من بعضنا وبعد ذلك يستدعى مروه وصاحبة المنزل ليقوم بنيكهم بنفس الطريقه
لنتمتع جميعا من الرجل الاخضر ذو الزبر المارد الجبار التى يتمتع باربع نسوان فى وقت واحد
وخرجنا من هناك اخر تمام ودى كانت اول نيكه احس بيها ان انا ست وليا كس واحس ان انا اول مره
اتناك واتكيف وذهبت الى المنزل لاستحم واعيد زكريات هذا المارد مع كسى ابعبص نفسى لانزل لبنى
مرات عديده وعدت للمارسه الجنس اليومى الجماعى مع زوجى وسميحة وجوزها

تامر وبدرية

تبدو لكم هذه القصة غريبة وغير واقعية ولكنني أؤكد لكم أنها حصلت بيني
وبين أختي… نعم أختي التي كنت أبذل قصارى جهدي للمحافظة عليها وعلى
عفافها وشرفها وسمعتها ولكن لم يكن يخطر في بالي يوما أنني قد أعشقها كأنثى
شهية وأمارس معها ما يمارسه الزوج مع زوجته أو العشيق مع عشيقته وحبيبته…
سأبدأ قصتي بتقديم نفسي للقراء والقارئات الأعزاء، لأنني متأكد أن كل من
يقرأ قصتي مهتم بجنس المحارم ويفكر أو فكر يوما ما بممارسة الجنس مع أخته
أو أمه أو إذا كانت قارئة، من الممكن أنها ف*** يوما بأخوها أو أبوها أو
خالها أو عمها وتخيلته كشريك محتمل في عمل جنسي ساخن…
أنا تامر  عمري الآن 26 سنة وأختي بدرية وعمرها الآن 21 سنة وقد بدأت قصتي
مع بداية وصول أختي مبلغ النساء… فعندما بلغت بدرية سن البلوغ ووصلت إلى
سن الـ 12-13 سنة، بدأت تظهر عليها علامات الأنوثة فبدأ صدرها بالنمو
واستدار وركاها واكتست وجهها جاذبية جنسية لا تقاوم…
كان عمري في ذلك الوقت 17 سنة وكنت في سن المراهقة والفوران الجنسي
الشديد… كنت أتهيج من أبسط إثارة جنسية… من ابتسامة أية فتاة … من
مشاهدة فخذين أنثويين ممتلئين … من حركات أختي وهي تهز طيزها الجميلة
أثناء مرورها من أمامي وهي ذاهبة إلى الحمام أو إلى غرفتها أو إلى أي مكان
آخر في البيت…
وبما أنني كنت أخوها لبدرية، فكنت حريصا أشد الحرص على عدم التفكير فيها
كما أفكر بالفتيات الأخريات… عندما كنت أتهيج وينتصب قضيبي على فتاة
شاهدت قسما من فخذها أو صدرها أو استدارة طيزها … كان قضيبي ينتصب بشدة
وكان علي أن أمارس العادة السرية حتى أفرغ شحنتي الجنسية… ولكنني كلما
كنت أبدأ بلمس زبي وتمسيده وفركه وأنا في منتصف الطريق إلى المتعة
الجنسية… فجأة وعلى حين غرة… كنت أتخيل أختي بدرية وتقاطيع جسدها
الرائع وقوامها الممشوق وطيزها الممتلئة … وكنت أتمنى أن تكون أختي معي
في تلك اللحظة حتى أتخذها شريكة جنسية لي وأدفن زبي المنتصب المتوتر بشدة
في كسها الساخن… كانت كل القيم والمعايير تتلاشى من أمامي ولا يبقى في
الوجود سوى الصورة الجنسية لأختي وهي تفتح فخذيها بشبق ومحنة لاستقبال جسدي
الشهواني الشبق كما تفتح شفري فرجها البكر لاستقبال قضيبي وحضنه وإمتاعه…
في تلك اللحظات الجنسية البحتة كنت لا أتخيل أختي إلا أنثى وأحلى أنثى
بإمكانها أن تمنحني أحلى لحظات المتعة والسعادة… وعندما كنت أفكر بها على
هذا النحو، كان قضيبي يشتد انتصابا وكان توتري الجنسي يزداد شدة وقوة حتى
أنني في بعض الليالي كنت أفكر باقتحام غرفتها واغتصابها وفض ب****ها وقذف
سائلي المنوي في أعماق مهبلها الساخن النابض بالشهوة والشبق… والمتعة…
أنا واثق أن هناك الملايين من القراء والقارئات يتعاطفون معي في رغبتي
الجنسية نحو أختي ويتفهمون هذه العاطفة وهذه الشهوة الجنسية الجامحة…
لأنهم أو لأنهن شعروا في يوم من الأيام بنفس هذا الشعور أو ربما ما يشابه
هذا الشعور…
الجزء الثاني
الأخت هي الفتاة الأولى التي تتعرض لتحرش أخيها الجنسي، وتصطدم بشهوته
الجنسية نحوها… ولذلك كنت أول من تعرضت لبدرية حالما بدأت معالم أنوثتها
بالبزوغ… كنت لا أفوت أية فرصه للمس جسدها الغض والاقتراب منها والإحساس
بحرارة جسدها… كنت أعشق مشاهدة معالم أنوثتها مثل صدرها الصغير وأشفار
كسها وفخذيها الناعمين الأملسين…
ولطالما بحثت عن كيلوتها بين ملابس الغسيل لألتقطه وأجلبه إلى غرفتي وكأنه
كنز ثمين… وألمسه وأداعبه وأشم رائحة المنطقة التي تلامس كسها وأنا أتخيل
أنني فعلا أمام كسها الذي يفيض حلاوة ونعومة ولذة…
محاولاتي المتكررة لكسر مقاومتها وإخضاعها لرغباتي وشهواتي كانت كلها قد
باءت بالفشل… لم تكن بدرية تتجاوب مع نداءاتي الجنسية لها بالاستسلام
وممارسة ا لجنس معي كأية فتاة أخرى…وكدت أيأس وألغي الموضوع من أساسه
لولا ما حدث في ذلك اليوم …
ففي ذلك اليوم طلبت منها أمي الصعود إلى الطابق العلوي من بيتنا وتنظيفه
لأن ضيوفا سيزوروننا بعد يومين. أخذت بدرية أدوات الغسيل والتنظيف وصعدت
إلى الطابق العلوي وبدأت بشطف وتنظيف الغرف هناك… غير أنها سرعان ما عادت
إلينا واشتكت لأمي قائلة أن بعض الأولاد الصغار يزعجونها ويعرقلون عملها
وهي تقوم بتنظيف الغرف، وهنا طلبت مني أمي أن أصطحب بدرية إلى الطابق
العلوي وأقوم بردع الأولاد وزجرهم ومنعهم من إزعاج أختي.
صعدت بصحبة بدرية إلى الطابق العلوي وبدأت هي بتنظيف البيت بينما جلست أنا
أتفرج على أجزاء جسمها المتناسق وهي تتحرك بنشاط وحيوية وأسترق النظر كلما
انحنت لأكحل عيني بمنظر كيلوتها أو قسم من فخذيها المغريين…وقد بدأت
أتهيج ولا سيما أننا كنا لوحدنا في هذا الطابق ومرّ تهيجي الجنسي بفترات بين
الصعود والهدوء، ففي بعض الأحيان خطرت ببالي أفكار جهنمية مثل استدراجها
وطلب مارسة الجنس معي وكنت أتخيل نفسي في بعض مراحل ازدياد توتري الجنسي
أقفل الباب على كلينا وأغتصبها وليكن ما يكون… ولكنني كنت أعود لرشدي بعد
أن يهدأ هياجي وتستكين شهوتي الجنسية…وبقيت على هذه الحالة إلى أن جاءتني
أختي فجأة وقالت أنها تعبت من العمل وتريد أن تستريح قليلا… فذهبت إلى
النافذة لتتفرج على المارة في الشارع المقابل… فانتهزت أنا الفرصة ووقفت
وراءها مباشرة وأنا أتظاهر بأنني أشاركها متعة التفرج على حركة المرور في
الشارع تحتنا وبدأت أقترب منها أكثر وأكثر حتى لامس القسم الأمامي من جسمي
القسم الخلفي من جسمها وعندئذ بدأت أحس بحرارة رهيبة فازداد التوتر الجنسي
لدي وانتصب قضيبي بشكل رهيب وبدأ يحك بفلقتي طيز أختي من الخلف… كان ملمس
طيز بدرية ناعما وكانت الحرارة شديدة ومهيجة ولذيذة فاقتربت بشدة من جسم
أختي وطوقت خصرها بذراعي القويتين وأنا أهم بدفن قضيبي المتصلب بين فلقتي
طيزها وما أن فعلت ذلك حتى أدركتني الرعشة الجنسية و بدأ المني يتدفق من
رأس قضيبي المنتصب بشدة والمدفون بين فلقتي طيز أختي الساخنة… وفي غمرة
المتعة الجنسية التي اعترتني لم يسعني إلا أن أتأوه من اللذة والشبق وأنا
أبوس رقبة أختي من الخلف بحركة لاشعورية وأهمس في أذنها كلمات الحب والغرام
كعاشق احتضن حبيبته بعد طول انتظار…
لم تتحرك أختي من مكانها وأنا أقذف سائلي المنوي داخل ملابسي فوق طيزها
ولكنني حملتها بين ذراعي وجلبتها إلى أريكة ومددتها عليها… بدت بدرية
متهيجة جدا نظرت في عيونها وكانت عيونها تشع شهوة ورغبة جامحة …في تلك
اللحظة شعرت أن الجدار الذي كان بيننا قد انهار فجأة وأصبحت أنا وأختي كأي
شاب وفتاة عاديين متهيجين ومستعدين لممارسة الجنس مع بعضهما …
كان لا بد لي، كأي شاب قد قذف سائله المنوي للتو، أن أرتاح لبضع دقائق حتى
يعود قضيبي إلى الانتصاب مرة أخرى… في المرة الأولى قذفت شهوتي بين فلقتي
طيز أختي وكانت بيننا طبقتان من الملابس ولكنني شعرت فعلا وأنا أحتضنها
أثناء القذف وأضغط قضيبي على طيزها وأحس بحرارة جسدها الغض بأنني كنت أقذف
داخل جسمها… نحن الشباب نصر دائما ونحرص على إيصال سائلنا المنوي داخل
جسم الفتاة التي في أحضاننا لأن المني الذي ننتجه مصنَّع خصيصا للوصول إلى
داخل جسم الأنثى خلال أية فتحة من فتحات هذا الجسم…
استرخى جسد أختي بين يدي فلم يصعب علي فتح فخذيها والكشف عن كسها بإزاحة
جزء الكيلوت الذي يغطي شفتي كسها… وكانتا صغيرتين ولكنهما منتفختين من
شدة التهيج… مددت يدي وفتحتهما بأصابعي ومتعت ناظري باللون الوردي لجوف
كسها الرطب المبلل فسال لعابي وانحنيت على هذا الكس الشهي وطبعت قبلة حارة
على الجوف الوردي ثم مددت لساني لكي ألمس طرف بظرها حتى تشاركني المتعة…
كانت رائحة كس أختي الزكية تملأ رئتي وأنا أتذوق شهد مهبلها فبدأ قضيبي
ينتصب ثانية ويتصلب عندما سرح خيالي إلى أعماق هذا الكس الساخن وبدأت أفكر
بالمتعة التي كانت تنتظرني لو دفنت قضيبي المتوتر بكامله في أعماق كس أختي
الملتهب…
وما أن لمست شفتاي ولساني الجوف الوردي لكس أختي حتى بدأت أختي بالتنهد
والتأوه وهي تمسك برأسي بكلتا يديها وبكل قوتها وتضغطه بشبق على كامل كسها
وهي تتوسل إلي أن أتابع اللحس ولا أتوقف أبدا…
كان تهيجي يزداد شدة كلما كانت آهات أختي تزداد ارتفاعا وأنا أمص بظرها
بشدة وفي بعض المراحل شفطت كامل كسها وأخذته في فمي وبقيت أمصه حتى وصلت
أختي إلى الرعشة الجنسية… فحضنتها وقبلت شفتيها وهي تتذوق طعم كسها على
شفتي ولساني…
وما أن هدأت أختي وبدأت تعود إلى وضعها الطبيعي حتى اخرجت قضيبي المنتصب
وبدأت أهزه أمام فمها فتناولته وبدأت ترضعه إلى أن قذفت دفعة أخرى من المني
في حلقها… فابتلعتها بكاملها وأنزلتها إلى معدتها…
وما أن فرغت أختي من ابتلاع كامل ما قذفته من المني في فمها، حتى سمعنا صوت
أمي وهي تطرق الباب وقد جاءت لتطمئن أن كل شيء يسير على ما يرام…
فرتبت أختي ملابسها وأعدت قضيبي إلى داخل بنطلوني وكان الوقت قد تأخر قليلا
فطلبت أمي من أختي النزول معها إلى بيتنا في الطابق السفلي لتساعدها في بعض
الأمور…
ذهبت إلى غرفتي وأنا غير مصدِّق بما حصل في ذلك اليوم… وقد كنت سعيدا جدا
لأنني حققت تقدما ملحوظا في علاقتي مع أختي بدرية فبدأت أفكر بالمني الذي
قذفته في فمها والذي يقبع الآن في جوف معدتها… فتهيجت مرة أخرى وأصبح
قضيبي كقطعة من فولاذ…فبدأت أفركه وأدلكه وأنا أتخيل بأنني بين فخذي أختي
بدرية وقد دفعت بقضيبي المتوتر في كسها أو طيزها إلى أن قذفت دفعة ثالثة من
المني وأنا أتخيل بأنني أقذفها في أعماق أحشاء أختي…
لم نمارس أي شيء في اليومين التاليين ولكن نظرتي إلى أختي قد تغيرت كثيرا
فبدأت أفكر بها كحبيبتي أو زوجتي إضافة إلى كونها أختي…وأتحين الفرص حتى
أنفرد بها مرة أخرى حتى أحقق كل ما تتمناه نفسي ويشتهيه قلبي…
في اليوم الثالث، عندما أفقت من النوم متأخرا لم تكن أمي في البيت وكان أبي
قد ذهب كالعادة إلى عمله في الصباح الباكر… وكان من المفترض أن أذهب إلى
الجامعة ظهرا… ولكنني عدلت عن هذه الفكرة عندما وجدت أختي بدرية في البيت
فقررت التخلي عن محاضرات الجامعة في ذلك اليوم والتفرغ للاستمتاع الجنسي مع
بدرية…
عندما أحضرت لي بدرية الفطور، بدأ قضيبي بالانتصاب من تلقاء نفسه وبعد أن
ش*** أختي بدرية على إعدادها للفطور، أخذتها بين ذراعي وحضنتها وبدأت أقبل
فمها وأمص لسانها… فتمنعت بدرية لبعض الوقت إلا أنها ما لبثت أن استسلمت
لمداعباتي وبدأت تتجاوب معي تجاوبا جميلا…
وعندما لمس قضيبي المنتصب بطنها الساخن…استغربت بشدة وقالت وأنا أحضن
جسمها وأضمه بشبق وشهوة إلى صدري: “هل أنا حقا مثيرة ومهيجة إلى هذه الدرجة
يا تامر؟” فقلت لها: “أنتي حبيبتي ولو لم تكوني أختي لكنت قد خطبتك الآن
وتزوجتك فورا…وقد مضى علي وقت طويل وأنا أحلم بك وكنت كل ليلة أتخيل وأنا
أمارس العادة السرية بأنك شريكتي في عملية جنسية”… فقالت بدرية: “وأنا
كذلك يا تامر، فعندما كنت أتهيج وأداعب كسي وبظري كنت أتخيل أن قضيبك في
أعماق أحشائي وعندئذ كنت أصل إلى الرعشة الجنسية بسرعة وشدة…” وهنا توقفت
بدرية وحدقت فيّ وقد اعترى وجهها طابعا جديا: ” تامر، أريدك أن تعدني بشيء
واحد فقط” فقلت لها: “أنتِ حبيبتي وبإمكانك أن تطلبي مني أي شيء”، فقالت:
“أريدك أن تعدني بأن لا تفض ب****ي مهما بلغ بك التهيج، فهل تعدني بذلك؟”
فقلت لها: “لن أمس عذريتك بسوء مهما كلف الأمر” فابتسمت واحتضنتي بقوة وهي
تقبلني بشوق وحنان قائلة: “أعلم يا تامر أنك أحق رجل في العالم بفض ب****ي
ولكنني مضطرة لأحافظ عليها لسببين: الأول حتى لا أحرج أمام زوجي في
المستقبل والثاني حتى لا أحمل طفلك في بطني…” ازداد توتر قضيبي عند هذا
الجزء من حديث أختي، فلم أكن أتخيل يوما بأنها قد تحمل مني حيث أن مجرد
التفكير بذلك صعد تهيجي إلى مراحل متقدمة جدا…
حملت أختي وأقفلت باب غرفتي إلى سريري ومددتها هناك على بطنها ثم أنزلت
بنطلونها الجينز وكيلوتها ودهنت فتحة طيزها بالفازلين وكذلك رأس قضيبي ثم
أدخلت أصبعين في الفتحة وطلبت منها ارخاء عضلاتها حتى أصبحت أصابعي تتحرك
بحرية في جوف طيزها ثم قربت رأس قضيبي من فتحة طيزها ودفعته برفق إلى
الداخل فانزلق بسلاسة وما أن أصبح رأس قضيبي داخل فتحة طيزها حتى شعرت
بسخونة لذيذة تحيط بقضيبي فمددت ذراعي وأحتضنت خصرها وبدأت أدفع ببقية
قضيبي في أحشاءها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله داخل طيز أختي بدرية…
لم يكن أمامنا متسعا من الوقت حتى نأخذ حريتا في النيك، فقد كان من المتوقع
أن تحضر أمي في أية لحظة ومع أن الباب كان مقفلا ولكن كان من الممكن أن
يحصل شيء ليس في صالحنا لو أن أمي حضرت في وقت غير مناسب…
كان جوف أحشاء بدرية ملتهبا وضيقا فلم أتمكن من ضبط نفسي أكثر من بضعة
دقائق وأنا أدخل وأخرج زبي المتوتر في طيزها وسرعان ما أحسست بأنني سأقذف
فتقلصت عضلات بطني وأصبحت أتنفس بصوت مسموع وأنا أتاوه من اللذة والمتعة في
حين بدأ قضيبي يقذف حممه في بطن أختي وحبيبتي بدرية…
كانت أختي بدرية مخطوبة في ذلك الوقت وكان خطيبها يجهز لهما العش الزوجي
ويرتب الأثاث في الشقة التي كان قد اشتراها منذ حوالي ستة أشهر. وفي صباح
أحد الأيام خرجت أختي مع خطيبها إلى السوق لمساعدة خطيبها على اختيار بعض
أغراض شقتهما الجديدة. كما أنني خرجت إلى الجامعة ولم أعد إلى البيت إلا
بعد انتهاء محاضراتي في الساعة الثالثة بعد الظهر. لم تكن أختي بدرية قد
عادت بعد ولكن لم يساورني أي قلق باعتبار أنها كانت بصحبة خطيبها أي زوج
المستقبل. وبعد حوالي نصف ساعة عادت أختي بدرية وقد بدت على ملامحها علائم
التعب والإرهاق….سألتها أمي لماذا تأخرتي، فأجابت أنها ذهبت مع خطيبها
إلى الشقة الجديدة وهي بعيدة بعض الشيء عن بيتنا وهناك انشغلا في ترتيب
الأغراض الجديدة التي أشتراها خطيبها في ذلك اليوم….