اجدع شرموطه خدام سوزى هانم

بعد مازوجتي طلقتني وراحت اتجوزت واحد راجل بجد وعاشت معاه في الاسكندرية .. وباعت الشقة ورمتني في الشارع زي الكلب .. بعد ماخلتني بقيت خول بجد ..رحت لسيد بك واترميت تحت رجله وبوست جزمته واتوسلت له يشوف لي حل .. وبعد ماسعادته فكر شوية .. قال لي " بص انا ح اشغلك ساعي في شركة الاستيراد والتصدير بتاعتي .. بس انت مش حتبقي ساعي بس .. انت حتكون عبد وكلب من عبيدي وكلابي " .. قلت لسيادته " انا عبد وكلب تحت جزمة سيادتك والخول بتاع حضرتك كمان ماتنساش ان حضرتك اول راجل فتحني ..ده انا اقل من الكلب تحت رجلين عظمتك"
ومن اللحظة دي ابتدت مرحلة جديدة من حياتي مرحلة اني اكون عبد سيد بك ومن بعده يبقي اسمي عبد سوزي هانم .. وهي الي سمتني الشرموطة..بلاش نستعجل .. ونبدا القصة من اولها .
ابتديت الشغل عند مولاي سيد بك في الشركة .. وكنت الساعي والكلب الخصوصي بتاع فخامته .. اول ما يوصل سيادته الشركة اجري اكون مجهز فنجان القهوة علي الريحة زي ماسيدي بيحب يشربه .. وتدخل السكرتيرة الخاصة بتاعته مدام / وداد ودي سيدة مطلقة وعندها 30 سنة وعرفت بعد كدة ان سبب طلاقها ان جوزها اكتشف علاقة جنسية بينها وبين سيد بك .. فطلقها ..تدخل السكرتيرة تعرض البوستة وتقعد تدلع مع سيدي .. في الوقت ده اكون انا تحت جزمة سيدي ابوسها واقلعها لسيادته علشان اخدها الحسها وانضفها زي ما تعودت..
وكنت دايما اسوق عربية سيدي وانا باوصله بيت مدام /وداد علشان يقضي معاها كام ساعة .. او اروح لبيتها اجيبها تبات عنده في بيته ..
وفي يوم وانا باقلع سيدي جزمته كانت مدام / وداد قاعدة علي المكتب وسيدي حاطط ايده بين وراكها بيحسس عليها ..وكانت جزمة مدام / وداد قدام وشي بالضبط .. وهي بتلعب برجليها فخبطتني في وشي بجزمتها .. وفوجئت بها تقول لي " انت يا حمار مش بتبوس جزمتي ليه ؟ ".. قام سيدي سيد بك ضربني علي قفاي وقال لي " بوس جزمة ستك يا خول " وطبعا انا لحست جزمة ستي وداد مش بوستها بس . وفوجئت بمولاي سيد بك بيقول لي " انت مش متجوز ليه ياحيوان ؟ " قلت له " تاني ياسيدي .. ما سيادتك عارف حكايتي" قال لي " لا ..لا .. انا شايف لك عروسة هايلة " قلت له " انا عبدك وطوع امرك ياسيدي " ..قال لي " انا ح اجوزك الانسة وداد ستك "..وضحكوا هما الاثنين لما قعد يكرر كلمة " الانسة " وستي وداد اشترطت علشان توافق ان الجواز يكون عرفي ..والجنين اللي في بطنها من سيد بك يتكتب باسمي .. واخر واهم شرط .. ان المحامي اللي حيكتب ورقة الجواز العرفي يعمل كدة .. ولسة لبن سيد بك لم يجف من كسها ومن طيزي ..وفعلا حددوا ميعاد الساعة السادسة مساء للمحامي ييجي المكتب .. وعلي الساعة خمسة ابتدي سيد بك ينيك ستي وداد .. وبعد مانزلهم جواها فضلت نايمة علي ظهرها ورافعة رجليها علشان ماينزلوش علي فخاذها .. وبعد شوية ابتدي سيد بك ينيكني قدام ستي وداد وبعد ما جابهم جوة طيزي فضلت نايم علي بطني علشان ماينزلوش برة طيزي .. وعلي الساعة السادسة رن جرس الباب ودخل المحامي وكتب العقد ولسة لبن سيد بك جوايا وجوة كس مراتي
وطول فترة خدمتي كساعي في مكتب سيد بك عرفت حاجات كتيرة مهمة .. سيدي قال لي عليهاوفهمت ..وعرفت ان ميستريس سوزي هانم هي مدام / سوزي شريكته في الشركة.. وعرفت بعد كدة ان ميستريس سوزي هانم اختارتني اكون العبد الخاص بيها ومنحتني شرف كبير ان اسمي يرتبط باسم جلالتها .. وان اسمي من الان بقي عبد سوزي هانم.. وطلبت مولاتي من مولاي سيد بك انه ياخدني عنده في بيته وسط العبيد الكلاب اللي عنده علشان اتدرب كويس واكون جدير باني اكون عبد جلالتها الخاص..وفعلا انتقلت من الشركة لاعيش في منزل سيد بك .. وهو منزل من دور واحد به شقتان يملكهما مولاي سيد بك .. والشقتين بمدخل واحد ومفتوحين علي بعض من الداخل ويقع في منطقة الالف مسكن بالقاهرة .. وبصراحة العيشة جوة البيت ده والتدريب علي العبودية حاجة تانية خالص غير اللي تعرفوها او اللي تقرأوا عنها في حواديت ان فلان باس رجلين جارته او بنت خالته وبعد كدة هي خليته عبدها وكلبها تضربه بالاقلام ويلحس صوابع رجليها ويشم شراباتها وجزمها والكلام الفارغ اللي من العينة دي ..لا العبودية عبودية بجد...
اول ما وصلت مع مولاي سيد بك - واعذروني بعد كدة مش ح اكتب اسم مولاي .. لان لما اقول مولاي يبقي مافيش غيره - دخلت الشقة كانت الاضاءة خافتة .. ولقيت 4 من العبيد نصفهم جواري منتظرين علي باب الشقة عرايا تماما في صفين .. تحية لمرور مولانا سيد العبيد الكلاب..انا انبهرت من المشهد .. وخاصة ان رائحة البخور كانت تملأ المكان .. ولم افق من مشاهدتي الا علي اقلام من مولانا المعظم نازلة علي وشي زي المطر .. ومن هول الموقف انا كمان تحت رجلين مولانا اتوسلانه يسامحني علي غفلتي .. مولانا اخبرني بان الجاريتين دول زوجتي العبدين .. وانه بيجوز العبيد علشان يستعبد ذريتهم وانه بيسيطر علي العبيد بالجنس وحاجات تانية وان الجواري ممكن يكونوا هربانين من ازواجهم او اهاليهم.. وانه بيستخدم الجواري او العبيد في حفلات الجنس علشان يخلص صفقاته وان كل العبيد اللي عنده خولات زيي وبيقدمهم لبعض رجال الاعمال بمناسبة توقيع عقود عمل وخلافه
ومن بكرة انا ح اتفرج وانضم لحفلات التعذيب اللي بيعملها مولاي بنفسه علشان يوصل العبد او الجارية لمرحلة عدم التفكير اثناء تنفيذ اوامر مولاه او مولاته.. حتي لو الاسياد امروا العبيد انهم يتناكوا .. يتناكوا من غير تفكير ..وان العبد ملك لسيده او سته حتي لو موتوه
وبدأت حفلات التعذيب .. اللي اسمحوا لي انا ح انقل لحضراتكم بعض المشاهد منها رغم قسوتها.. ومش مسموح للعبد انه يتألم
يتم ربط العبد من بيضانه بحبل قصير .. وطرف الحبل التاني يتربط في رجل كرسي فوتيه او رجل مكتب .. وعلي العبد انه يجر الكرسي او المكتب ويحركه من مكانه للمكان اللي يحدده مولانا .. ويتم ذلك اثناء الجلد بالكرباج السوداني .. اكرر الكرباج السوداني.. واللي يفشل يكون هناك عقاب اكبر من كدة .. قطرات من ماء النار يتم صبها بالقطارة علي البيضان الفاشلة
عند جلوس مولانا للطعام .. تكون الارجل الاربعة لكرسي السفرة اللي جالس عليه مولانا مغروسة في اجسام العبيد .. كل واحد ونصيبه..الرجل تيجي في بطنه ..او في بيوضه .. او في رقبته .. اوعلي حرف كسها .. كل واحد ونصيبه .. وممنوع الحركة .. لان العبد اللي يتألم او يتحرك .. مولانا يحط الكومودينو علي صدره وبطنه .. ويقعد عليه بالساعات
نتسابق جميعا لكي تكون افواهنا التواليت الخاص لمولانا .. والعبد او الجارية سعيد الحظ يمن عليه مولانا بانه يسمح له يأكل الكافيار الخاص ويشرب شمبانيا جلالته
لقتل كل احساس بالكرامة في نفوس العبيد من الذكور .. يقوم مولانا بنيك الجواري امام ازواجهم .. او نيك العبيد امام زوجاتهم .. واحيانا كان مولانا يؤمر احد العبيد ينيك زوجة الثاني امامه لاذلاله .. وفي كل الاحوال انا كان دوري لحس كس الجواري ولحس لبن مولانا او لبن العبيد من علي اكساس الجواري .. وكمان مولانا كان يؤمرني امص ازبار العبيد
تم حلاقة شعر رؤوس العبيد والجواري علي الزيرو .. وانكتب بالوشم علي رؤوسنا جميعا ملك سيد العبيد الكلاب
في عز يناير .. كان لازم العبيد يناموا عرايا في البانيو ويتم تغطيتهم بالماء المثلج..المزود بألواح الثلج
الحرمان من الطعام والشراب للفترة التي يحددها مولانا المعظم ولايجوز مناقشته او التوسل اليه لقطعها دق جلد بيضان العبيد ( الصفن ) بالمسامير الصغيرة وتثبيتها في الحائط او في لوح خشب .
ربط كل عبدين من بيضانهم بالحبل .. وعلي كل واحد منهم شد الثاني ناحيته .. والفائز يكون مكافأته انه ينعم بلحس اقدام واصابع مولانا .. والخاسر يتم كيه بالنار.. بواسطة سيخ محمي
وفي نهاية فترة التدريب يكون العبد جاهز لتنفيذ اوامر سيدته او سيده ..ويتم عمل اختبار للعبد بمعرفة مولانا يتم بعدها ترشيح العبد للعمل عند الاسياد حسب الطلبات التي يقوم مولانا ومولاتنا بتجهيزها
وبعد اجتيازي الاختبارات .. امتلكتني مولاتي جلالة الملكة المقدسة ميستريس سوزي هانم .. واعطتني الشرف الكبير ان اسمي يرتبط باسم فخامتها ويكون عبد سوزي هانم .. وجلالتها سمتني الشرموطة لان جلالتها لاحظت ان انا امص ازبار الرجالة او العبيد بهمة ونشاط .. ولا اجدع شرموطة .. ده طبعا بخلاف طبيعة جسمي الانثوية .. وبالذات بزازي الكبيرة .. وطيزي المدورة.. وبقي ل لي الشرف اني اكون العبد الخاص لمولاتي .. ووظيفقتي تجهيز العبيد في حفلات التعذيب اللي جلالتها بتنظمها ..

وامرتنى جلالة الملكة امص ازبار بقية العبيد

بعد ان انتهى تدريبى عند مولاى سيد العبيد الكلاب .. قام جلالته باهدائى الى مولاتى جلالة الملكة المقدسة سوزى هانم
وبمجرد ان ضمتنى جلالتها لمملكة كلابها اعتبرتنى العبد الخاص لفخامتها ..وبدات مولاتى تقيم حفلات للتعذيب والاذلال لكلابها وكنا أربعة كلاب .. واليكم تفاصيل بعض الحفلات:-
امرتنا مولاتنا بان نخلع هدومنا ونكون عريانين ملط وبدات مولاتنا ومسكت العبد الاول وكان اسمه الكلب عادل وقامت مولاتنا بتثبيت جلد بيضانه بمسامير في لوح خشب مثبت علي الحائط.. وصرخ الكلب من شدة الالم .. لكن مولاتنا ضحكت وارتسمت على وجهها علامات السعادة وهي بتقول لنا ان صوت صراخ العبيد احلي مزيكة بتسمعها..وكنت انا والكلب التاني مربوطين ايدينا وراء ظهرنا وراكعين واجسامنا بتترعش من شدة الخوف والاحساس بالذل .. وبدات مولاتنا تجلد الكلب عادل بالكرباج ..اما الكلب الرابع كان واقف قدامي زي اوامر جلالة الملكة وحاطط بتاعه في بقي امصه .. مع تعليمات مشددة من جلالتها بعدم الانزال الاباوامر عظمتها والا تعرضنا كلنا لعذاب شديد
وجلست مولاتي علي الكرسي لترتاح قليلا .. وامرتني ابطل مص بتاع الكلب الرابع وابدا الحس نعل جزمة جلالتها وقعدت الحس نعل جزمة مولاتى لغاية لما رجع جديد تفريبا .. وظهرت نظرات الرضا عن شغلى في عينين جلالة الملكة .. وبعد كدة مولاتنا تنازلت واعطت العبد الثانى شرف انه يخلع جزمة جلالتها ويلحس بين صوابع رجلين فخامتها .. وكالتعليمات وضعت حذاء الملكة
في بقي اللي بقي كانه جزامة بشرية وقامت مولاتنا باشعال الشموع ..وبدات تلسعنا بالشمع الساخن السائل علي اجسامن وبالذات منطقة البيضان وكان الالم فظيع بس ماحدش فينا قدر يفتح بقه بكلمة اي وامرتني مولاتي بعد كدة اني الحس كس جلالتها.. بس قبل ما ابدا اللحس سالتني اذا كنت احب الحس ولا تحط الشمعة في طيزي .. وبينى وبينكم لقيت اللحس اسهل .. لكن انا قلت لفخامتها انا مجرد كلب .. وجلالتها تؤمر وانا انفذ .. ولما اصرت فخامتها علي سماع ردى .. استئذنت عظمتها انها تسمح لي الحس .. فضحكت وقالت ” يبقي تلحس لي كسي وانا حاطة الشمعة في طيزك
وابتدت مولاتنا تضربنا بحذائها واقدامها الشريفة في بيوضنا واحنا راكعين تحت رجلين معاليها ..وامرتني احط بتاعي علي ترابيزة الصالون وقامت تدوس عليه بحذائها المقدس ..وانا باصرخ من شدة الالم .. فكان عقابي اني اخرج لساني واحطه علي الترابيزة علشان تدوس عليه بكعب جزمتها .ز ولاتتخيلوا شدة الالم من الوضع ده
وامرتنا جلالة الملكة بالوقوف وظهرنا للحائط وعلقت في بتاع كل واحد مننا زجاجة ماء لترين مليانة بالماء..وحطت في بيضاننا وحلمة بززانا مشابك بلاستيك ..وبدات تنزعهم بقوة.. ومع كل مشبك يتخلع كانت صرخة العبد مننا تملا المكان.. وبدات مولاتنا تضربنا بالخرزانة علي بتاعنا .. واللي زود الاحساس بالالم زجاجة الماء المعلقة
وامرتني مولاتى بالنوم علي ظهرى وقعدت علي وشى وامرتنى افتح بقى علشان انال شرف شرب بول جلالتها ..ولما بقي اتملا بالشهد نزل شوية على الارض .. مولاتنا امرت بقية العبيد يلحسوا الارض وينضفوها..اما انا كان عقابى شديد لانى اتسببت في نزول جزء من شهد الملكة علي الارض ضرب بالكرباج .. وطفي سجاير في ظهرى وفي حلمة بزى ده غير الضرب بالكرباج والخرزانة علي بتاعى لما كنت ح اموت من شدة الالم علشان اكون عبرة لبقية العبيد
وامرتنى جلالة الملكة امص ازبار بقية العبيد .. والحس بيضانهم ..وقالت لى انت عامل زي الست الشرموطة .. وعلشان كدة انت اسمك الشرموطة من هنا ورايح
وسالتنى قولى لى ياشرموطة .. هى الشرموطة بيحصل لها ايه ؟.. فسكت .. قامت مولاتي تفت على وشي وامرتني الحستفة جلالتها وضربتني بالاقلام على وشى .. وقالت لى ردي ياشرموطة .. فقلت لجلالتها .. الشرموطة بتتناك .. فضحكت جلالتها وامرت بقية العبيد ينيكونى .. وهي قاعدة تشرب كاس من عصير البرتقال
ثم امرت بقية العبيد انهم يلحسوا رجلين جلالتها لغاية لما ينزلوا لبنهم علي صوابع رجلين فخامتها .. وبمجرد ما تم كدة .ز امرتنى الحس اللبن من على صوابع رجلين عظمتها.ز وامرتنى اكون الشرموطة لبقية العبيد .. ينيكونى لما جلالتها تحب تتفرج على فيلم شذوذ بث مباشر زي فخامتها ما كانت دايما تقول
ومؤخرا احضرت مولاتى زبر صناعى وبدات تنيكني بيه كل ماتحب ..وكان حجمه كبير ومؤلم .. لكن لازم استحمل لان دى رغبة واوامر مولاتى جلالة الملكة المقدسة ميستريس سوزى هانم
فى الجزء القادم .. استكمل بقية احداث حفلات التعذيب اللي بتعملها ستى وستكم مولاتنا جلالة الملكة ميستريس سوزى هانم

اغتصبني أقرب ما لي

أيها السادة قراء قصتي اجيبوني ماذا افعل وماذا تقترحون عليا عمله… قصتي تبدأ منذ ثلاث شهور لا غير وهي قصة حقيقية قد يكون كتاب القصص واهمون او يتمنون حدوث ما يكتبون أو أيًا ما يكون ومنها ما هو حقيقي مثل قصتي هذه والتي بدأت يوم حفل تخرجي بداية أعرفكم بنفسي وأبطال القصة أنا المهندسة ماريان 22 سنة وأخي الأصغر شوقي 18 سنة ووالدي (ش) 48 سنة والدتي توفيت منذ 7 سنوات بمرض غريب غير معروف… يوم حفلة التخرج حضر والدي وأخي معي الحفل وكان زميلي المهندس شريف منذ أن حضرت الحفلة وهو ملازمني وأخي ووالدي وكان يتحين الفرصة بعد الفرصة ليتمسك بي ويقوم باحتضاني ويقبلني فرحًا بالتخرج وأنا كذلك بدون أن أدري أن والدي وأخي لم يبعدو نظرهم عني ويشاهدون كل ما يتم عمله بيني وبين زميلي وانتهى الاحتفال والذي حضره عدد كبير من قيادات الجامعة ونحن عائدون صمم والدي أننأخذ غذاءنا خارج المنزل بمناسبة هذا الاحتفال وفرحًا بي المهندسة الكبيرة والتي رفعت رأسهما للعالي وفعلا ذهبنا إلى مطعم فخم وسط المدينة وعدنا إلى المنزل وطلب من أخي أن يذهب إلى صديقه كي يذاكر معه وعدت أنا وأبي فقط إلى المنزل وأنا في غاية الفرح والانسجام وعند دخولنا إلى المنزل فإذا بوالدي يسألني عن زميلي شريف وما علاقتي به توترت قليلا ولكني تماسكت بعض الشيء وقلت له إنه زميل لي فقط ثم قال امال إيه حكاية الأحضان والبوس اللي كنتم فيه وقدامي رديت بكل براءة هو زميلي وكانت احضاننا وبوسنا ببراءة فرحًا بالتخرج فرد قائلا أوكي حبيبتي روحي غيري ملابسك وتعالي نتكلم شوية قولت له بابا من فضلك أنا هاخد دش سريع واغير بس عاوزة اريح شوية وممكن نتكلم بالليل قال ما فيش مانع ودخلت الحمام اخد دش وإذا به يقتحم عليا الحمام وهو عاري تماما وأمسك بي ووضع يده على فمي ورفعني بين يديه وأخذني إلى غرفته وظللت ارجوه وأحاول أن أصرخ وأقول له إنت بابا وده صعب يحصل بين الوالد وابنته قاللي انت مثيرة جدا وأثرتيني أكتر لما قعدت تحضني وتبوسي زميلك ايه مش أنا أولى من أي حد اقوله بابا حرام يقول لا لا لا طاوعيني عشان نقضي يوم ظريف وخصوصا ان اخوكي مش جاي دلوقت حبيبتي من فضلك طاوعيني ارجوووك وصدقيني انا مش راح اسبب لك أي أذى بس مجرد مداعبات أريح فيها نفسي شوية خصوصا انت عارفة اني قاعد ليا سنين طويلة مش مارست أي جنس ارجوك وراح سابني وقعد يبكي وينتحب ويقولي اسف يا حبيبتي مش عارف عملت كده ازاي وقعد يبكي بكاء بجنون صعب عليا جدا قمت واخداه في حضني وهو قاعد وأنا واقفه ووضعت راسه في صدري ونسيت إني عارية تماما وأحس بصدري العاري على وجهه وظل يهز في راسه ذهابا وإيابا لفوق وتحت إلى أن أمسك حلمة صدري بفمه وظل يمتص فيها ثم انتقل إلى الأخرى وتركته يفعل ذلك حتى يسكت من البكاء وبعدين قولت له خلاص بابا عملت اللي انت عاوزه ارتحت قال لا يا حبيبتي لسه ارجوك سامحيني أنا عاوز أكتر من كدة وصدقيني مش راح اسبب لك أي أذى قولت طيب بابا انا مش راح أعارضك في أي شيء حتى لو سببت لي الأذى وصدقوني يا جماعة أنا مش كان عندي أي إثارة أو إحساس جنسي كل ما كان عندي لا يتعدى أن يكون عطف على والدي لأني أحسست بحرمانه الذي طال وجعلته يمتص حلمتي صدري وينزل إلى أسفل ثم إلى أسفل حتى وصل إلى فرجي (كسي) وظل يلحس فيه حتى شعرت باللذة الجنسية ووضع أصبعه داخل شرجي طيزي وطلب مني أن أمسك له عضوه (زبه) وأن أقوم بمصه وكنت وقتها بدأت أشعر باللذة والهياج فأمسكت زبه ووضعته في فمي وظللت أمص وألحس وهو كذلك ظل يلحس في كسي ويضع صباعة في خرم طيزي ويدخله ويخرجه ويلفه دائريا حتى أنني وصلت إلى قمة الشهوة وأنزلت مائي على لسانه والذي جعلني أصرخ وأصرخ وأصرخ بآاااهاااات وأفأفااااات وأنا مازلت ممسكة بزبه وأمتص بشدة إلى أن صرخ صرخة عالية ثم أنزل حليبه لن أقول دافئ إنما كان حار جدًا حتى أنني أحسست أن لسان التسع من حرارته ولزوجته وأنا ما زلت عارية تماما وأبي يخرج زبه فقط من تحت ملابسه وبعدها ارتخى زبه وأنا قمت من جواره إلى الحمام كي اغتسل ولكن المفاجأة الغير متوقعة أبدا وجد أخي جالس بالصالة ورآني وأنا خارجة من عند أبي وأنا عارية تماما وقالي يا بختك يا باشا قضيت وقت حلو وعقبالي يا ترى راح تمانعي أعمل اللي كان بابا بيعمله ولأنه أخي الأصغر نهرته وشتمته ورفعت إيدي عشان أضربه ولكنه قال من غير ضرب ولا شتيمة مش عاوزة بلاش بس خلي بالك إني راح أفضحك إنت وأبوكي للدنيا كلها اخوالك واعمامك وعماتك وكل الناس وأقولهم على اللي شوفته واللي بينك وبين أبوكي سكت ساعتها وقولت له اطلب من ابوك ده وشوف هيقولك ايه قالي مش مهم ابوكي المهم انت موافقة واللا لا قولت مش راح اوافق إلا إذا طلبت ده من أبوك قال خلاص قدامك لغاية بكرة وإذا مردتيش عليا أنا رايح بعد بكره عند خالي وراح اقوله على كل حاجة… وتركني وذهب إلى غرفته وأخدت أنا الحمام بتاعي ورجعت لأخي وحكيت له الحكاية اللي فاتت دي فضحك بصوت عالي وقالي يا سلاااااااااام بقى صعب عليكي وأنا مش صعبان عليكي مفيش مشكلة وقبل أن ينهي كلامه معي لقيت بابا داخل علينا الغرفة وقال إيه يا ولاد مالكم في إيه بتتكلمو في إيه وبعدين انت رجعت بدري واللا إيه قاله رجعت بعدكم بشوية صغيرة لأني مش لقيت زميلي اللي بذاكر معاه فتجهم بابا وقاله يعني إيه انت هنا من بدري رد أخي قائلا من ساعة ما كنت بتبكي في غرفتك بصوت عالي وأختي تقولك خلاص يا بابا ؟؟؟؟ فتجهم والدي مرة أخرى وقاله يا ابني انت عارف إني قال من فضلك يا بابا أنا مش ماريان أنا شوقي ومش راح أضعف قدامك واخليك تنام معي أنا راجل وشوفت كل اللي عملتوه مع بعض وأنا عاوز أعمل زيك يا ترى توافق واللا لا ومن غير تهديد وبجد بجد أنا رايح بعد بكرة عند خالي وراح اقوله على كل حاجة إذا انت رفضت طلبي وعلى فكرة أنا طلبت الطلب ده من المهندسة فردت إنه يجب أن يكون بموافقتك وانتم دلوقت في المواجهة إن قولت آه يبفى مش فيه أي مشكلة وإن قلت لا راح تبدأ المشاكل بينا وبين بعض وأنا واقفة مش عارفة أعمل إيه وقمت صارخة في الاتنين انتم بتتعازمو على حيوان ملهوش راي في اللي بتتكلمو فيه اسمعوني كويس انتم الاتنين أنا بكر ولسة بكر ومش راح اكون إلا بكر لغاية ما اتجوز وأنا بنتك يا بابا وأختك يا شوقى وإن كنتم شايفين إني مثيرة لكم ومش قادرين تشوفوني إلا وعاوزين تعملو معايا جنس يبقى أفضل إني امشي واسيب لكم البيت ورحت رامية نفسي على السرير على وجهي وقعدت أبكي وأجهش في البكاء إلا ولقيت أبي يجلس بجواري ويربت على ظهري ويطلب مني السكوت شوية عشان نتفاهم ولقيته بيرفع قميصي من خلفي لفوق كي يعريني رحت رافعة راسي لفوق لقيت أخي خالع كل ملابسة وزبه واقف ومنتظر أبي يرفع لي باقي القميص من ورايا وكنت عاوزة اقوم ولكن بابا ضغط على ضهري ضغطة جامدة ورفع عني قميصي إلى وسطي وخلع لي كيلوتي وأنا نايمة على وجهي ومازلت أبكي ونزل أخي عليا بزبه داخل طيزي مباشرة ولم أستطيع أن أقوم بأي مقاومة حتى أفضى أخي ما بداخله من حليب وقام من عليا ووقف على قدميه أمام أبي وأمامي وقال بكل افتخار يا بابا دورك دلوقت اتفضل وأنا راح امسكها لك قولت لهم خلاص اتفقتو عليا اوكي بس خلي بالكم ان انتم اللي بداتو والبادي أظلم راح اريحكم على طول وبمزاج بس اللي راح يعترض على أي حاجة راح اعملها راح امسح بيه الدنيا مش الأرض وطلبت من بابا أن يفتحني من كسي ولكنه رفض وطلبت نفس الطلب من أخي ولكنه رفض ولكني صممت أن أجعل واحد منهم أن يفتحني وفي ليلة عاد بابا من الخارج وكان أخي في غرفته يذاكر دروسه ودخل أبي الحمام وقمت أنا وخلعت جميع ملابسي وجلست في الصالة وانتظرت حتى أحس بخروج أبي من الحمام وناديت على أخي وخرجا الاثنين تقريبا مع بعضهم ورأوني كذلك فضحكو وقالو إيه الحكاية إنت اللي عاوزة دلوقت قولت لهم ايه انه انسانة ولي طلباتي زيكم فقام بابا وقال شوقي روح الحمام خد لك دش سريع وتعالى على غرفتي قولت لهم لا في الصالة هنا قالو لا الصوت ممكن الجيران يسمعوه قولت بس أنا مصممة على أنه يكون هنا فرد أخي يقول وإيه يعني مفيش مشكلة بابا زي ما هي عاوزة يكون واحنا تحت أمرها بينا وبدأ بابا وأمسك بزازي وظل يفرك فيهم فرك شديد لغاية ما هاج وقمت فاسخة له البيجامة اللي كان لابسها وخلعته كل هدومه ومسكت له زبه وهو فضل حاضن فيا ويمصمص في بزازي وخرج أخي عريان من الحمام ومبلول ونزل بين رجليا وبدا يلحس في كسي ونمت على الأرض وخليت بابا على صدري حاطط زبه بين بزازي ويطلع لغاية ما ألمسه بلساني ويرجع تاني وأخي من تحتي وبين رجليا يلحس في كسي وقمت واقفة وبعدت عنهم شوية وقلت على فكرة أنا ليا شرط عشان نكمل مع بعض قالو اؤمرينا واحنا ننفذ على طول قولت شوقي امسك زب بابا ومصه في نفس واحد الاتنين قالو ايه اللي انت بتقوليه ده قولت لهم ده طلبي الأول قالو كمان في طلب تاني قولت ايوه فيه طلب تاني بس أشد قوة قالو بس الأول مش راح يتنفذ قولت خلاص ورحت داخلة غرفتي وقفلت على نفسي الباب ومنتظرة ردهم وكنت بانظر عليهم من فتحة مفتاح الباب وهما بيتفاوضو مع بعض وعلى فكرة بابا ده مكار كبير وعرفت من كلامه لأخي أنه فهم أنا عاوزة إيه ولقيتهم بينادو عليا تعالي شوفي طلبك وهو بيتنفذ ولقيت أخي ماسك زب بابا وعمال يمص فيه وطلبت من بابا ينام على ظهره وعمل ده وطلبت من شوقي انه يقعد على زب بابا بطيزه وأنا راح اقعد على راسه يلحس لي كسي فصرخ شوقي وقالي عاوزاني اتناك قولت ايوه قالي يعني هو ده طلبك التاني قولت ايوه قال اوكي ماشي يا ترى ليكي طلب ثالث قولت بس نفذ الأول وقعد على زب بابا وفضل يقوم ويقعد على لغاية ما بابا جابهم في طيزه وحس باللبن داخل طيزه وسالته إيه رايك راح نكس راسه في الارض وقال خلاص بقى قولي طلبك الثالث قولت له انت مش عاوز تخلص تارك قالي يعني ايه قولت اللي عملته مع بابا خليه يعملو معاك رد بابا قال بس كده انت جيتي في جمل اتفضل شوقي نام على ظهرك وراح ماسك زبه وقعد يدلك فيه لغاية ما انتصب وراح قاعد عليه وفضل يقوم ويقعد لغاية ما نزل شوقي لبنه في طيز بابا وقام بابا يقولي هو ده اللي يريحك مش تقولي الكلام ده من زمان انا مستعد أعملك أي حاجة تطلبيها وراح ماسكني فجاة وهو واقف وحاطط زبه في طيزي من غير أي دهان أو أي شيء يسهل العملية دي وانفجر في نيك وهري وأنا أصرخ وأتأوه من الألم من غير أي شهوة أو إحساس جنسي بس ألم وشديد وصاروخ نار داخل طيزي يدخل ويخرج وماسكني من رقبتي وحسيت إني راح اتخنق ومش رضي ينزل لبنه جوه طيزي وراح منيمني ولسة ماسك في رقبتي وراح منزل لبنه في فمي بعد ما دخل زبه فيه وقافل منخاري وقالي ابلعيهم كلهم يا كلبة يا شرموطة شوفتي ابوكي واخوكي بيتناكو صح هو ده اللي كنت عاوزاه راح انيكه وينيكني كل يوم وهنسيبك تولعي لوحدك ونريح احنا بعض ياواد يا شوقي خلص تارك من الكلبة الشرموطة دي ونيكها زي ما انت عاوز لان النيكة دي راح تكون اخر نيكة ليها مننا وقام شوقي يضرب ويشتم ويمشي زبه على جسمي كله ولقيتها فرصة إنهم في هذا الغضب مني وساعة ما جه يدخل زبه في طيزي رحت محركة نفسي لقدام شوية وراح داخل كبس في كسي وفتحني وده اللي انا كنت عاوزاه وشاف بابا وأخويا الدم خارج من كسي وقعد بابا يصرخ ويشتم في شوقي فتحتها يا ابن الشرموطة خلاص اتفضحنا يا ابن الكلبة وراح ماسك اخويا وكتفه تكتيفة شديدة ونزل عليه ضرب لما عدمه العافية وأنا مش حاولت حتى أني احوش عنه وحاول يعمل ده معايا بس أنا معطتلوش فرصة لكدة وعملت نفسي أني بابكي وخايفة من الفضيحة لغاية ما صعبت عليه وقالي مش تخافي حبيبتي من الفضيحة ابدا ابدا قولت له وشوقي قالي خلاص مش راح ييجي عندك تاني ابدا وان حاول راح اقتله الكلام ده كان قدامه رديت ببجاحة ليه اشمعنى انت انتم الاتنين شاهدين على اللي حصل معي ومفيش مشكلة انكم ترتاحو معيا وارتاح معاكم خلاص بقى طالما اني اتفتحت خلاص وعلى فكرة انت فاكر اول ما جه اخويا وشافنا وطلب ينام معايا وقمت انت سهلت له العملية واغتصبتوني انتم الاتين قولت لكم إيه يا ترى فاكرين والا لا راح افكركم قولتلكم ساعتها (خلي بالكم ان انتم اللي بداتو والبادي أظلم راح اريحكم على طول وبمزاج بس اللي راح يعترض على أي حاجة راح اعملها راح امسح بيه الدنيا) قالو فاكرين واعملي اللي انت عاوزاه بس خلي بالك من الفضايح يعني انتم فاهمين وموافقين على اللي راح اعمله راحو منكسين راسهم للارض وقالو ماشي ومفيش اعتراض من حد فينا ومن ساعتها وأنا مش مهندسة الاتصالات انما مهندسة الجنس وتقدمت أطلب العمل في شركة كبيرة والبيه رئيس مجلس الإدارة طلب مني واسطة قولت له مش عندي واسطة قالي لا انتي واسطتك وسطك إن رضيتي راح تكوني السكرتير التنفيذي للشركة وطلب مني اروح له بيته ووافقت ورحت له بيته ونام معي ومر حوالي سنتين وأنا أشتغل معاه ومازال يطلبني اما في مكتبه أو في بيته وبابا وأخي مش قادرين يقولو لي حاجة وأنا مكسوفة منهم مع إني مش مقصرة معاهم برضو لما بحس انهم عاوزيني باعطيهم نفسي بس دلوقتي كل واحد لوحده مش الاتنين مع بعض. قولولي أعمل ايه يا جماعة بعد الوقت ده كله حاسة إني قرفانة من نفسي خصوصا إن العامل بتاع الشركة شافني مع البيه رئيس مجلس الادارة وطلبني وأنا رفضت بس بعد كدة أنا اللي طلبت منه يعمل معايا في حمامات الشركة بعد الموظفين ما خرجو وكتير من الموظفين بيطلبوني بصراحة وبدون أي خجل طلب مباشر وأنا مش بعرف أرفض إلا الناس اللي قريبين من بيتنا

قصة اغتصاب سكس محارم : كيف بدأت أغتصب أختي

في الصيف الماضي أمضيت سهرة ممتعة مع أصدقائي في بيت صديقنا هشام وشاهدنا
خلالها عددا من الأفلام الجنسية بما فيها جنس المحارم وكنت أشاهد لأول مرة
كيف ينيك الأخ أخته كأنه ينيك زوجته ويقذف في أعماق فرجها سائله المنوي
الحار وهي سعيدة ومرحبة بزب أخيها المنتصب المتوتر…وعندما شاهدت هذا
الفيلم تحول تفكيري فجأة إلى جسد أختي… وفجأة صرت أفكر فيها كأية بنت
أخرى أحلم بمضاجعتها…

ونحن نشاهد هذه الأفلام أحضر لنا صديقي هشام بعض المشروبات الروحية فصرنا
نشربها ونستمتع في نفس الوقت بمشاهدة هذه الأفلام المثيرة والغريبة… كان
كل واحد منا يفكر بأخته أو ويتخيل جسدها الأنثوي الغض ويحلم بمضاجعتها.
وبعد أن شربنا حتى سكرنا بدأ كل واحد منا يتحدث علانية عن شهوته نحو أخته
وكيف أنه كان يراقبها ويتلصص عليها كلما سنحت له
الفرصة… وفي النهاية أقر كل الشباب أنهم يتمنون مضاجعة أخواتهم لو اتيحت
لهم الفرصة المناسبة. شعرت بارتياح كبير وأنا أستمع لحكايا أصدقائي الشباب
حول أخواتهم البنات وكيف أن كل منهم كان يحلم بأخته في لحظة من اللحظات.
شعرت بارتياح لأنني لم أكن الأخ الوحيد الذي كان يفكر بأخته تفكيرا جنسيا
منذ أن وصلت إلى سن البلوغ وبقينا نشرب ونشاهد الأفلام الجنسية حتى ساعة
متأخرة من الليل عندما استأذنت أصدقائي وتوجهت نحو بيتنا…
في الطريق بدأت أفكر بأختي وأقنع نفسي أنها بنت كباقي البنات لها كس ولها
بزاز ولها جسد أنثوي رائع كباقي الصبايا…وعندما وصلت إلى البيت كانت
الأنوار مطفئة وكان أهلي جميعا نيام…
توجهت إلى غرفتي وآثار السكر لا تزال تعشش في رأسي وعندما مررت بجانب غرفة
أختي التفت نحو باب غرفتها فرأيت الباب نصف مفتوح وكانت أضواء مصابيح
الشارع تضيء الغرفة بعض الشيء رغم أن النور في البيت كان مطفأ بالكامل…

كان الوقت صيفا وكانت أختي نائمة على ظهرها بدون غطاء … كانت تلبس قميص
نوم طويل وكان فخذاها مكشوفين ومفتوحين للآخر … تماما كما كنت أتصورها
وأشتهيها في أحلامي ولكن ما أثارني أكثر من كل ذلك هو أنها لم تكن ترتدي
كيلوتا وكان كسها الأبيض الجميل واضحا ومكشوفا بين فخذيها الممتلئين
المفتوحين …خلعت حذائي ودخلت الغرفة وأنا أمشي
على رؤوس أصابع قدمي حتى وصلت إلى سريرها… كنت في تلك اللحظة مجنونا
بالشهوة الجنسية نسيت كل شيء نسيت كل العالم نسيت أن الكس الذي كان مفتوحا
أمامي هو كس أختي وليس كس أية بنت… ولكن ما المانع؟ اليس لكس أختي طعم
ورائحة وملمس كس أي بنت في العالم؟؟؟ ركعت على الأرض أمام السرير وقربت
وجهي من كس أختي وقربت أنفي من أشفار ذلك الكس الذي كنت أحلم بلقائه سنوات
طويلة… صحيح أنني كنت قد شاهدت كس أختي ونحن صغيران ولمسته ولعبت بأشفاره
بأصابعي وكن ذلك كان قبل سنوات طويلة. لم أكن أتصور أن لأختي الآن كسا بهذا
الجمال والروعة … ملأت صدري ورئتي من الرائحة السكسية لفرج أختي … كنت
حريصا أن لا أوقظها حتى لا يحصل لديها رد فعل مفاجئ لذلك قررت أن أستمتع
بكس أختي بكل هدوء وصمت … كنت أتمنى من كل قلبي أن
أمد لساني وألحس ذلك الكس الرائع الذي كان يشع
حرارة وجاذبية ولكنني أحسست فجأة أن زبي قد انتصب بشكل رهيب لم أعد أحتمله
… صعدت على السرير بهدوء وركعت بين فخذيها وأنا أمسك بزبي المنتصب
المتوتر فوق أشفار كس أختي المفتوحة … تذكرت أفلام المحارم التي شاهدتها
قبل قليل وتذكرت كيف كان الأخ يضاجع أخته كأنها زوجته…كان رأس زبي على
بعد ميليمترات قليلة من فرج أختي ولم يكن في تلك اللحظة ما يمنعني من
اغتصاب أختي وفض بكارتها وقذف سائلي المنوي في أعماق أحشائها…اختي فتاة
مراهقة في السابعة عشرة من عمرها وكنت في تلك اللحظة على وشك أن أمسك
فخذيها بقوة وأضع رأس زبي في فتحة مهبلها وأدفع زبي بقوة إلى أعماق فرجها
الساخن…وأغتصبها وأحقق حلمي القديم في امتلاك جسدها وقذف دفعات كبيرة من
المني الساخن في رحمها البكر…إلا أنني لم اتمكن من التحكم بنفسي وشعرت
فجأة دفعات المني تخرج من راس زبي وتستقر على أشفار كس أختي وعلى شعر
عانتها الخفيف….
لم تستيقظ أختي
لحسن الحظ، قد تكون استيقظت ولكنها تصنعت النوم حتى ترى ماذا سأفعل بها،
ولكن العلاقة بيني وبين أختي تغيرت جذريا بعد تلك الليلة وأصبحت علاقة
جنسية…

هبه وادخل وقوي قلبك

هاي انا هبه عمري 25 سنه تبدي قصتي من وانا عندي 14 سنه كنت لسه مفتحه عيني عالدنيا ماما وبابا كانو بيشتغلو كنت مدلله لاني الوحيده اللي عندهم وبعد 10 سنوات زواج كنت اروح للمدرسه ولما ارجع اروح عند الجيران لان ماما تخاف عليه الى ان ينتهي دوامهم وقت الغروب بيت جارنا عندهم ولد اكبر مني ب3 سنوات كنت لما ارجع من المدرسه نلعب مع بعض ويذاكرلي كمان كانو صديقاتي دائما يتكلمون عن الحب والمغامرات وانا اضحك واقول لسه صغيره على السوالف هذه بس دائما اتذكر حجيهم كنت لما ارجع واغير ملابسي احس ان في شخص يتفرج عليه لكن مااهتميت كنت صاحبة جسم مليان ودلوعه وحلوه وابن جارنا كمان شكلو بيهبل لكن كنت اعتبره كأخ في يوم من الايام مرضت وما قدرت اروح المدرسه وكانو اهلي مايقدرون مايرحون للدوام لان عندهم وفد فضلت ماما تفكر كيف تتركني وانا مريضه قلت لها اتركي المفتاح عند جارتنا وهي كلساع تجي تشوفني اقتنعت ماما واعطتهم المفتاح وبقت جارتنا كلساع تجي وتطل عليا وتروح بعدين اجت اختها الها زياره و ماقدرت تعوفها طلبت من ابنها يجي يشوفني اذا محتاجه شي كنت لابسه قميص نوم وردي قصير كلش بحمالتين ونايمه في الفراش سمعت الباب ينفتح بس محدش اتكلم كانت من تدخل تقول انا جيت عملت نفسي نايمه حسيت ان في احد دخل الغرفه ظليت على وضعي حسيت انه يتطلع عليه عملت نفسي اتقلب بالفراش قمت لفيت الناحيه الثانيه قام طيزي بين اكثر حسيت كأنه بدى يتنفس قوي وشي بدى يتهمس جسمي انا بديت احس بحراره ونفسي بدى يتزايد ما عرفت ايش اسوي ورى لحظات حسيت انه ابتعد وسمعت الباب ينسد التفت شفته راح
ظليت افكر ليش عمل كده والاحساس اللي حسيت بيه كان حلو اتمنى يرجع نفس الشي اللي كانو صديقاتي يتكلمون عنه حاولت انام ماقدرت بعد لحظات سمعت الباب انفتح مره ثانيه واتقفل وحسيت انه في حد دخل الغرفه هذه المره تقرب مني وضع ايده على طيزي وبدى يمسح بيه وانا احس اني راح اموت مو عارفه ايش يسوي كل اللي اعرفه انه احساس حلو وبدى يتقرب من كسي لكن من خلف الكيلوت وانا بديت اتأوه بدون مااطلع صوت لكن ماسيطرت على نفسي وطلع صوت وسمعه هو قام وضع ايده على فمي وقال طيعيني وانا اريحك لكن بدون ماتصرخي هزيت راسي لأني كنت ماارفضله طلب بدى يبعد ايده بشويش قلت وفرضا جات *** قال لاتخافي قولتلها انك بدك تذاكري وصرتي زينه وانا راح ادرسج وبدون لا احد يزعجنا يعني كان مظبط كل شي بدى يتقرب مني وراح مقرب شفايفه من شفايفي وبدى يمصهم وانا ذبت بين اديه وهو يسمعني كلام حلو قام وشلحني القميص وانا اسأل ايش تسوي قال لاتسألي شوفي وبس وراح يمصمص في صدري وانا اتأوه قام وشلح بنطرونه وهنا شفت الزب اول مره ظليت صافنه عليه وهو واقف وهو يتفرج عليه شلون اباوعله ولا شعوريا حسيت نفسي قمت ولزمته بيدي وشفته صلب قال مصيه سألته ايش امص قال زبي قلت كيف قال افتحي فمك ودخليه ومصي زي المصاص اول مره لعبت نفسي بس بعدين اتعودت عليه وظليت امصه وهو واقف وماسك شعري بعده قال عندك كريم قلت ليش قال لاتسألي قلت اه قام جاب الكريم وخلاه على فتحة طيزي وانا اراقبه حيعمل ايه قام جاب زبه وخلاه على طيزي وابتدى يدفع شويه شويه وانا اصرخ قال اش حتفضحينا قلت انو يعور قال بس البدايه وبعد فتره دخل كله وبدى ينيك وانا عجبني الوضع وبديت اتجاوب معاه وبعدين تركني سألتو ليش قال تردين بعد قلت اي بس ليش من الطيز قال منين تريدين قلت الكس المن يراد قال بس وراكي زواج ومايصير قلت انه اهلي مايجبروني على شي ونقدر نستمر مع بعض قال اوكي وبدى ينيكني صح اول مره تأذيت وطلع دم لكن صرت احب اتناك باليوم 6 مرات 3 من الطيز و3 من الكس ولحد اليوم واحنا مع بعض لكن قليل لان هو ابتدى يدرس بالجامعه ومحاضراته تخلص قريب رجعت اهلي انا اتعلمت على النيك لكن هو مايشبعني اعمل ايه ساعدوني حتى لو بالكلام في حد يقدر يطفيلي ناري اتركو الرد واللي يعجبني اسلوبه راح اتركله ايميلي باي واتمنى القصه عجبتكم

اغتصاب الجن للانس

قصتي هده نشرتها بجريدة الأحداث المغربية لكن بطريقة محتشمة وناقصة ودون
الإثارة لكن قررت أن احكيها يهدا الأسلوب لإفراغ ما بداخلي وتكون مشوقة
ومثيرة للجميع زكم أمراه تستمتع بابنها لكنها تخونها الشجاعة لحكي وأنا كنت
هكذا
لم لكن اعرف هدا الموقع إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليه وأنها
تزوره يوميا ودخلت لأرى ما به وادا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأت
اقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي وأرجوكم أن تصدقوها لأني كنت اكتم هدا السر
سنوات وجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لتكون مثيرة
وتستمتعون بها
أنا سيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي
لحد الجنون نسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة
ولا انظر لأي رجل غير زوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد
لازال يسكن معنا في نفس البيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصص جنسية
كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرة
وأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنه سر لا يعرفه إلا الله وأنا حتى ابني لا يعرف
شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنا بالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من
العمر22 سنة وحصل على الباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابني مع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني
في حالة مزرية كله أوحال وملابسه مبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او
تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقع بعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب
الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبرونا انه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم
يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصل لمعرفة ما وقع المهم كلنا
على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي في المغادرة للبيتنا في
الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علامات المرض وفقدان الشهية
والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار من الخوف وقال لي
انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخص الذي
اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان
مريض نفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني
الكل بالتوجه إلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور
لكنه رفض الدخول معي للمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات
وانه مثقف وانه يعيش في أوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج
عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح في وجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء
فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدا يقرا عليه القرآن ويكتب في يده
وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن (http://www.vb.gensy.net/t7061.html) وان هدا الجني نصراني ومن الجن (http://www.vb.gensy.net/t7061.html) الصعب
الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذ الحيطة والحذر
وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقع فعرفت
انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدت
الولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى
حاله وجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية
للفقيه لكن هده المرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن
قوي غليظ وطلب منه الابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم
دخلي بالموضوع المهم استقض الولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما
سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانه أخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه
ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب مني أن أضعه في بيت ابني والكتاب
الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباط واسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى
ذاب الحبر في الماء وبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت
عيناه ولم يبق يظهر منهما الا البياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفض
مني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا
أسالمكم لا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا
الجسم الذي يسكنه فخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفته ومسحته ونام عميقا
وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالي استحمام ابني
وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس له قوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخل توقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ما وقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون
تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابي وخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي
سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت من ملابسي لكنه طلب مني أن
انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعية وانه ليس هو من
يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماء وأنا اغتنمت الفرصة وبدأت
اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرر يديه على جسمي لكن
كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يده حتى
لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة
ولففت جسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة
إلى غرفته ونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا
الجني وفي الصباح هاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس
الوقت لكني لم احكي له ما وقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطال مفعول
ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء
وأفسدت كل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت
حيلة من الجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام
استحييت ولم احكي له عنها؛
بعد مرور ثلاث أيام عن استحمامي مع ابني ة وفي مساء يوم عيد الأضحى حوالي
الساعة التاسعة ليلا سمعنا سمير يصيح ويضرب باب غرفته أسرعت أنا وأبيه
ووجدناه قد مزق كل ثيابه وكسر فاز الورود
وبدا يتكلم بدلك الصوت ويسب في أبوه ويطلب منه الخروج من الغرفة
خرج زوجي المسكين تحت تهديد دلك الصوت المخيف وبقيت ومسكته من يده وأجلسته
وبدات البسه الروب وقال لي اطفي النور ما أريد أشوف أي مخلوق أطفأت الأنوار
وطلبت من زوجي ان يذهب بعد ان كان ينتظر أمام الغرفة واني سأبقى معه ورجعت
لغرفة سمير وأسندته على فخدي وبدأت احك له رأسه وبعد مرور اكتر من ساعتين
استقض وكلمني بدلك الصوت وانه يريد أن يرضعني استغربت وكرر انه يريد أن
يرضعني من نهدي ومدي يده لصدري وفك الأزرار وأنا متجمدة واخرج نهدي ومسكهما
وكان قوي وخشن وبدا يمسحهما ومد فمه وبدا يرضع لكن كان فمه حار ودرجه
حرارته لا تحتمل لكني خفت واستسلمت وانتقل لنهدي الثاني وفعل مثل الأول
وتعامل معي مثل الطفل الصغير تم وضع رأسه على فخدي مثل الأول وهممت بإدخال
نهدي لكنه رفض وطلب مني أن اتركهما خفت وأنا اشعر بنهدي وكأنها احترقا من
قوة سحبه لهما وفمه الحار تم قام ووقف واقفل الباب ونزع الروب وبقي عاريا
وظهر جسمه وبرز قضيبه ممتلئ وواقف استدرت واخدت الروب من الأرض لأستره لكنه
رفض وبدا يمرج قضيبه بيده واسند ظهره للحائط وكلما هممت بإدخال نهدي يرفض
وأنا أراقب هدا المشهد الغريب في ذهول واقترب مني وبدا يتطاير منيه بقوة
حتى وصل لصدري ووجهي وبعد أن انتهى لحسه يده ومسحها في صدره أفزعت من هول
ما رأيت وألبسته لكنه سقط مغشي ؛نظفت الغرفة ورتبتها؛ وأسندت رأسه علي ونام
وبقت ابكي وأفكر في ما أصاب هدا الولد ونمت ودموعي بعيني؛ ولم استيقظ إلا
وزوجي يناديني ويسألني عن سمير خرجت عنده وأخبرته انه نائم عدت للغرفة ونمت
للصبح ؛ولما استيقظ سمير لم يتذكر أي شيء وكأن شيئا لم يقع وقبل رأسي ويد
والده تأكدنا أن ما يقوم به خارج عن إرادته بدئنا نتعود عن تصرفاته لما
يلبسه الجني وصار يتكرر سقوطه وغيبوبته عدة مرات في الأسبوع
في نفس الأسبوع قبل الغروب سمعت سمير يصيح ويضرب الباب فهرعت أنا وأبوه
لغرفته لكنه صاح في وجه والده وطردته كما في المرة السابقة وطلبت من زوجي
أن يذهب للنوم واني سأبقى معه للصبح ودخلت كالعادة وجلست جانبه لكن هده
المرة كان متغير كثيرا وعصبي لدرجه انه يرتعد بقوة ومزق لباسه الفوقي ويدا
ينتف شعر صدره وبدأت امسكه لكنه دفعني بقوة غير معهودة حتى جلست رغم إني
امرأة قوية ازن اكتر من 90 كيلو وطويلة بقيت جالسة وهو ينزع ما تبقى من
الملابس عليه حتى بقي عاريا تماما وارتمى فوق سريره وبدا يمرج قضيبه بقوة
إلا أن جاء ظهره وارتمى المني على جسمه وشعرت انه استراح استرخى وغطيته
واستغرق في النوم بسرعة خرجت لاطمئن زوجي تم عدت وعقلي مشدود بدلك المنظر
الذي بدأ يثيرني ويسيطر على مشاعري وقد أوقظ في غريزة المرأة الأنثى
بليل تقريبا قبل الفجر بساعة أو ساعتين طلب مني الماء ليشرب شرب
تم جلس بمكانه ونظر إلي ونطق بدلك الصوت الخشن:
أنت السبب في عذابي أنا احبك أموت فيك
أجبته: أنت ابني وأنا كذلك احبك
اجتاب:لا أنا مش سمير أنا خليل سمير أنا ملكت جسم سمير من أجلك
خفت نهض من مكانه وقضيبه ممتلئ ومسكه بيده واقترب مني وأوقفني وبدأ ينزع
عني الروب وملابسي الفوقية ومسكني من نهدي وأنا ارتعش خائفة وبدا يلحس تم
يمصهما واقترب مني وشعرت أن قضيبه بين فخدي صلب وواقف تم بدا يعاملني بلطف
الرجل المتمرس العارف بالمرأة بدأت استرخي واستسلم من قوة فعله وخوفي من
منعه؛ إلا أن شعرت أني اندمج معه من غير شعور شجاعتي خانتني ولم اقدر بدا
يقبلني في فمي ووضع يده على مؤخرتي وسحبني عنده شعرت بشعر بصدره يلامس نهدي
وبدا يحرك يده على مؤخرتي إلا أن استسلمت له وبدأت أعانقه وتشجعت ومسكته من
قضيبه الذي ملئ يدي وأضفت يدي الثانية وبدأت استمتع به وبامتلائه وصلابته
وبدأت اشعر أني أصبحت ملكه وان فرجي بدا يتبلل وينتفخ
وقال لي :انه لن يؤذيني ولن يؤدي جسم سمير لكنه يريد أن يرى جسمي وانه
يحبني فنزعت الروب وجلست وقلت له أن يرتاح جنبي لكنه أصر على رؤيتي عارية
فنزعت المايوه لكني استحيت فهجم علي ومسكني بقوة ورماني للأرض؛ ارتمى فوقي
ومسكني لم أقاومه فقد كنت في قمة الإثارة والشهوة التي استيقظت في من شدة
قوته وشعرت بقضيبه فوق بطني وفتحت رجلي وادخل قضيبه في شعرت كان شيئا مثل
السيخ يخترق بطني ما شعرت به من قبل في معاشراتي الجنسية بدا يتحرك فوقي
بقوة ورغم محاولاتي للإفلات من إدخال قضيبه كاملا إلا انه كان أقوى مني رغم
أن جسمه ضعيف البنية ومارس علي الجنس إلى النهاية واستمتعت به وشعرت أني قد
استرجعت قوتي الجنسية واني في قمة الإثارة وشعرت اني وصلت مسكته برجلي
وانفجر بركاني وشعرت بمائه يتدفق في رحمي وكأنه ماء نار لم أتحمل وانهرت
ونزل وبدا يلحس ما يتدفق مني ورجع وادخل قضيبه للمرة الثانية ومسكني من
عنقي ورفع رجلي وبدأ يمص شفتي لم أتخيل في حياتي أن ابني سيمارس علي الجنس
لم أكن أتخيل أني سأستمتع مع ابني بهده الطريقة القوية التي تتمناها كل
امرأة لكن الآن أنا تحته ويفعل بي ما يريد دون مقاومة مني لم أتمالك نفسي
وبدأت أتجاوب مع ضرباته استقبل قضيبه كاملا رغم أن حجمه كان غير عادي ولم
اشعر بمتله في حياتي وبدا يكلمني أن أنا السبب في ما وقع لابني وانه راني
عارية لما كنت استحم وانه أعجب بجسمي وانه ملك جسم ابني ليصل إلي ويمارس
معي وانه لن يؤدي سمير ما دمت ألبي رغباته وانه يريدني أن أمارس معه مثل ما
تمارس الزوجة مع زوجها وانه من اليوم تزوجني وأثناء كلامه تدفق مائه الحار
في رحمي للمرة الثانية وأنزلت معه شهوتي من قوة رميه في ؛ سحب قضيبه مني
ومسكه بيده ومددت يدي إليه ومسكته منه وانا أمعن النظر فيه إلا أن ارتخى في
يدي ؛مال إلى جنبي واسترخى فدفعته وسحبت ملابسي وبدأت البس بسرعة خوفا من
دخول زوجي وألبسته ملابسه ونومته جنبي
وبدأت أفكر في هده المصيبة التي حلت بي ولا زالت اشعر برحمي وكأني ولدت
الحين اخدتني نومه عميقة لكني شعرت بسمير يتحرك ويمد يديه لصدري مسكته من
يده لكنه أزاح يدي بقوة وقام وادارني ومسكني من وسطي فعرفت انه يريد ان
يمارس معي من الدبر ولم افعل دلك في حياتي لكني كنت قد ركبت المغامرة
واستيقظت شهوتي ولم ابقى افكر انه ابني سمير وانه لن يتذكر شيئا غدا صباحا
فاندمجت معه والتفت إليه ومسكته من وجهه وقبلته ونزلت لقضيبه الواقف وبدأت
أمص له وأجلخ يدي ووضعته بين نهدي وهو مندمج ولم اشعر به إلا وهو يرمي منيه
فوق صدري ووجهي بل تجاوزني من قوة الرمي وأكملت أجلخ له إلا أن أفضى كل
مائه ورفعني إليه واد ارني وانبطحت إمامه لأني كنت لازلت لم أصل لشهوتي
ووسعت له فلقتي لان مؤخرتي كبيرة ومسكت قضيبه ووضعته في فرجي ودفعه في وبدا
يتحرك وهو يمسكني من حوضي ضربات متتالية أتحملها بصعوبة واخرج قضيبه ووضعه
في دبري وأسندت وجهي ورفعت مؤخرتي للأعلى حتى يتمكن من الولوج بسهوله لكن
حجم القضيب كان غليظ وحاول كم مرة لكن شهوتي على وشك الوصول فأرجعت قضيبه
لفرجي ووصلت للشهوة التي شعرت بها وكأني بنت 18 من عمري شعرت بنشوة عارمة
وفي هده اللحظة سحب قضيبه وارجه لدبري ومسكني بقوة بدا في إدخاله شعرت
وكأنني أتمزق ادخله للنصف تقريبا بدا يتحرك تم يزيد إلى أن وصل لآخره لكني
كنت اشعر بالمرارة من التمزق وتابع حركاته واندمجت معه رغم الألم إلا أن
شعرت انه على وشك القذف فهربت للأمام وانبطحت وبدا منيه يسقط فوق مؤخرتي
وظهري وصل لشعر راسي وعنقي وهو ماسك قضيبه بيده إلى أن أكمل بقيت هكذا ونام
فوقي فأزحته وحاولت الوقوف ومسحت مؤخرتي وظهري من تلك الكميه الهائلة من
المني وشعرت به انه استرخى فنومته على سريره ورميت عليه غطائه نمت على جنبي
لأني لم أتحمل الجلوس من الألم في دبري لكني نمت هكذا للصبح حتى سمعت زوجي
يناديني فقمت ولبست ملابسي الداخلية بسرعة قبل دخوله وغطيت سمير كاملا حتى
لا يراه عاريا وبدأت ارتب الغرفة حتى اخفي آثار ما فغله ابني بي؛ سألني
زوجي كالعادة عن ابننا فأجبته انه نام ولا داعي للدخول ؛خرج زوجي ؛ودخلت
للدش ووقفت تحت الدوش وأنا استرجع ما وقع ليلة البارحة وشعرت بنشوة ممزوجة
بالآم والندم والتساؤلات عن ماوقع وهل سيستمر حالي وحال ابني بهده الطريقة
ومادا افعل ولم استيقظ من أفكاري إلا بعد أن بدا الماء البارد تصبب عني
خرجت الا غرفتي ولبست ملابسي وتحسست أعضائي التناسلية وخاصة دبري لأني لم
أتحمل حجم قضيبه ودهنت بمرهم فازلين للتخفيف من الألم؛وصلت الواحدة ولم
يستيقظ سمير ذهبت إليه فوجدته صاح من النوم ومتمدد على بطنه لم اقدر الرؤية
في عينيه وسألته عن حاله فكان جوابه انه يشعر بتعب كبير ومرهق وسألني عن
تصرفاته وما وقع منه فأجبته انه مثل العادة لم يكن هناك جديد وبدأت اسأله
لأتأكد هل ذا***ه تحفظ ما يقع له أثناء لبسه من الجني فكان جوابه انه يشعر
فقط بدوخة بسيطة في البداية ولا يسترجع عافيته الا بعد ان يستيقظ ولا يتذكر
ما يقع وبدا في البكاء وطلب المعذرة وان نسامحه عن ما يبدر منه وانه لا
يفتكر شيئا؛تأكدت انه لايتفظ في ذا***ه أي شيء فانتابتني فرحة شديدة ولم
أبقى اشعر بذنب وشعرت كذلك بنشاط زائد وهمة ؛فطلبت منه أن يدخل للدوش
ليستحم بعد أن يسخن الماء
وكانت هده هي البداية في ممارسة الجنس مع ابني الفاقد للذاكرة أثناء الحالة
التي كانت تأتيه مرة أو مرتين في الأسبوع حتى صرت انتظرها بفارغ الصبر
وخاصة عندما يكون زوجي مسافرا لفرنسا لتحصيل مستحقات تقاعده لأنه ضروري أن
يقضي اكتر من ستة أشهر هناك ليكون متمتعا بكامل حقوقه حسب نظام المعاشات
الفرنسي
فكان يخلو البيت لي للتمتع بابني وما كان يفعله بي دلك الجني المهووس
بالجنس وكنت استمتع كثيرا وتعودت على قوته ومجاراته فيما يريد من وضعيات
حتى صرت انا من يتحكم في مجرى العملية الجنسية كاملة من أولها لآخرها وكنت
استمع بجسم ابني وقضيبه المميز والمثير وعوضني عن ما كان ينقصني وارتويت من
عضوه وبدأت أطفأ عطشي الجنسي ورجعت اعتني بنفس أكثر وزاد وزني وخاصة مؤخرتي
التي اصبحت اثير بها الجميع مما صار يضايقني اتناء خروجي, وما زلت هكذا إلى
الآن وعندما أسافر يعاشرني ابني في منامي واشعر كأني أعاشره حقيقة هدا حالي
الى اليوم

جارتى عاوزانى اغتصيها واغتصيتها برضاها

اناشاب عمري الان 36س وكنت من حوالي 8س اخذت شقه في الجيزه وشطبتها وخطبت اخت مرات اخي وبدات افرش الشقه وجهزتها كويس وحددنا موعد الزفاف بعد شهر وبعد تحديد الموعد حدثت خلافات مع اهل خطيبتي واتفركشت الجوازه وبعديها اتجوز اخر اخوتي مع امي واضطريت اسيبله الشقه وجيت عشت في شقتي لوحدي وكان لى جاره في البيت في خلافات بيني وبين جوزها وقضايا وكانت في الطالعه والنازله تلقح علي بالكلام وتقول علي اني فسخت خطوبتي عشان مبعرفش واني مرخي ومش راجل وعندي نقص في رجولتي وكلام كتير من ده عماله تشنع علي بيه وفي يوم كنت راجع من الشغل بدري وكانت واقفه قدام شقتي تكنس السلم واول ماشافتني قالت اهو جه اللي مبيعرفش بصيت حولي مالقيتش حد ع السلم غيري انا وهي رحت فاتح باب الشقه وليقتها موطيه قدامي بتكنس السلم وبتلقح علي بالكلام رحت حضنتها من ورا وحطيت ايدي علي فمها ورفعتها بايدي التانيه من علي الارض وانا حضنها من ورا ودخلتها الشقه عندي وقفلت الباب ورايا برجلي وفتحت درج الشفنيره وطلعت بكره لصق بني بتاع الكراتين ولفيته علي فمها وهي مفيش اي مقاومه وبعدين رفعت عبايته لاعلي وسطها وانا حضنها لسه من ورا وخلعتها الاندر الكلوت يعني ودست علي رقبتها من ورا بذقنى عشان توطي قدامي اكتر لقيتها وطت زي ما انا عايز وفتحت رجليها وانا مسكت بتاعي وفضلت امشيه علي بتاعها من بره لحد ما حسيت انها بدات تتبل من تحت رحت مدخله في بتاعها من ورا وهي مفيش اي ترفيص او مقاومه مستسلمه تماما وقعدت انيكها من بتاعها من ورا حوالي 15دقيقه ولما حسيت اني قربت اجيب خرجته منها اهويه شويه وقلتلها هافك اللصق من علي بقك و ماتصرخيش هزت راسها بنعم فكيتها راحت نايمه علي ظهرها عالارض وفتحت رجليها وقالتلي كمل رحت نمت عليها وهي مسكت بتاعي ودخلته فيها وقعدت انيكها حوالي 20 دقيقه وهي في قمه الاستمتاع وجابت تلات مرات وانا لسه وبعدين لما حسيت اني قربت اجيب قلتلها اجيب بره قالتلي لا هاتهم في طيزي ورفعت رجليه قوي وخرجته من كسها ودخلته في طيزها وقعدت انيكها في طيزها 10 دقائق وهي بتقول احلي اهات المتعه وبعدين جبتهم في طيزها وقمت من عليها قالتلي انا عمري مااتنكت بالمتعه دي انت طلعت استاذ سيكس وبتاعك كبير وحلو وبعديها كانت بتجيلي مرتين في الاسبوع ع الاقل وكانت احيان بتجيب واحده صحبتها انيكهم هما الاتنين سوا واحيان كانت صحبتها تيجي لوحدهاوتقولي ماتقولهاش