سكس ساخن مع الطبيب الذي اشتهاني و ناكني بحرارة



ذهبت لافحص فوجدت نفسي في سكس ساخن جدا مع الطبيب و كان طبيبا وسيما جدا ذا عيون بنية رهيبة و هو شاب فحل في الثلاثين من عمره او اقل و انا امراة متزوجة و عمري اربعة و عشرون سنة و جميلة جدا و خجولة في نفس الوقت . و انتظرت دوري عند الطبيب المتخصص في داء المعدة و انا اشكو من الام في معدتي احيانا تكون حادة و كنت لوحدي دون زوجي و كان دوري هو الاخير حيث كنت اخر زبونة علما اني انتظرت حوالي خمسة ساعات لانه طبيب معروف و الزبائن عنده كثر و هكذا حان دوري و دخلت و وجدت نفسي وحيدة مع الطبيب و حتى الممرضة كانت قد غادرت . و تعجبت منه حين وجدته قد نزع مئزره الابيض و ارتدى ثيابه لانه يعلم اني اخر زبونة و لكن حين دخلت عليه احسست ان عينيه قد انفتحتا حين راني و كانت نظراته ثاقبة جدا و بدا يفحصني ثم طلب مني ان ارفع الملابس حتى يضع الالة على بطني و انا شعرت بخجل و بدات ارتجف من الخجل ثم وضع يده على بطني وكانت يده ساخنة جدا حتى هيجني .



و شعرت انه يتعمد التحسس على بطني و ينزل يده الى العانة و يسالني عن موضع الالم و كانه يريد ان ينيكني في سكس ساخن فهو كان ايضا ربما ممحون و كل الاجواء تدفع الى ممارسة السكس من تلامس و جسمي المثير و الخلوة التي كانت بيننا . و هكذا صار الطبيب يلمسني و هو ينظر الي و يضحك و انا بدات اسخن و اتجاوب معه و لا ادري كيف وجدته يضع يده على كسي بين الشفرتين و يقول لي هل تحسين بالم هنا و هو يضحك و هنا اشتدت شهوتي اكثر و هو يلمس كسي في سكس ساخن جدا ثم ضحكت و حاولت نزع يده من كسي لكنه اصر على اللعب بالكس . و بدا يسخنني و يداعب كسي حتى تاكد انني ذبت معه و رايته يخرج زبه من بنطلونه و كان زبه منتصب و راسه كبير جدا و قربه من فمي و انا التقمت الزب و بدات ارضع بكل قوة في سكس ساخن جدا و ملتهب حيث كان طعم الزب لذيذ جدا خاصة في الفتحة التي كان يخرج منها سائل ذوقه مزيج بين الملوحة و الحلاوة . ثم بدات ارضع الزب و انا امسكه و الطبيب يرفع مئزره اكثر  و انا ارضع بلا توقف و هو يلعب بكسي و كان يعلم اني متزوجة و كسي مفتوح و قام الطبيب الى خزانته و اخرج منها كابوت و اعطاني اياه و وضعته على زبه عن طريق فمي بطريقة ساخنة جدا
و كنت الف الكابوت على زب الطبيب بحرارة فقد وضعته في فمي  وبدات ادخل زبه في فمي و الكابوت يلف الزب و الزب يدخل فيه حتى اوصلت شفاهي الى الخصيتين و العانة و قام الطبيب و بدا ينيكني في سكس ساخن بكل قوة . و كان محترفا و ماهرا جدا حيث حين كان ينيكني كان يقوم بحراكت دائرية . نعم كان يدخل و يخرج زبه و هو يدور على كسي حتى يجعل كسي يلامس زبه من كل الجدران لانه ربما شعر ان كسي واسع جدا اما انا فقد كنت اموت من اللذة التي كنت فيها و افتح رجلاي وارفعهما بلا توقف حتى اتركه يدخل كل زبه في كسي و اهاتي كانت ياسية جدا . و امسكني الطبيب من صدري و بدا يعبث به  ويحركه  ويلعب به و هو يواصل النيك في سكس ساخن و مثير حتى اوصلني الى الرعشة و احسست ان كسي يقذف ماءه بقوة و زبه اصبح يتحرك في كسي و هو متحرر من كثرة ما انزلت من ماء الشهوة من الكس  و انا صرخ باعلى صوتي . و كنت اصرخ اه اه اح اح دكتور ما اروع زبك اه اه اح اح دكتور زبك احلى زب في الدنيا اه اه اح اح و هو يواصل النيك بقوة
ثم شعرت ان زبه ينبض و يرتجف داخل كسي حيث كان يتحرك و كانه يرسل اشارات و عادة كان زب زوجي يفعل نفس الشيء حين يكون يقذف و حتى اني احسست ان زبه سخن اكثر و بقي الطبيب يقذف داخل كسي حتى بردت شهوته . ثم سحب الطبيب زبه و اظهره لي و نصفه الامامي كله مني ابيض حتى ان راس الزب صار مختفيا وسط المني الذي قذفه الطبيب في الكابوت في سكس ساخن جدا و صفعني على طيزي و قال هيا البسي ثيابك انت بخير ليس لديك اي مرض و قمت مسرعة و انا مطمئنة من كلامه و منتشية من زبه

ليلة دخلة سريعة جدا و اول جماع مع زوجتي الجميلة





حين تزوجت كانت ليلة دخلة سريعة جدا في اليوم الأول حيث لم اكن اعرف زوجتي من قبل و لم ارها سوى حوالي اربع مرات و في كل المرات لم اختلي بها و بقيت انتظر اليوم الذي سنقيم فيه فرحنا و احضر زوجتي حتى اصبح رجلا متزوجا امارس حقوي الزوجية معها . و جاء يوم الفرح و وجدت نفسي وحيدا رفقة زوجتي في السرير و لم اصدق انني بامكاني التمتع بها و بجسمها لانها صارت ملكا لي و كنت جد مضطرب حالي كحالها و كلانا خجلان و لا يعرف ما الذي نفعله و هكذا جلست امامها و كنا على الفراش و تغطينا و بدانا نحكي و انا أحاول اضحاكها و إزالة الخجل عنها و في نفس الوقت استغل ادنى فرصة تاتيني للمسها . احسست ان جسمها طري جدا و كانت زوجتي متوسطة في الجسم فهي ليست لا بالسمينة و لا بالنحيفة و صدرها أيضا متوسط اما مؤخرتها فكانت كبيرة نوعا ما و رغم ذلك لم اراها عارية بعد و السبب مفهوم لانها خجلانة في اول لقاء جنسي بيننا و مع مرور الدقائق وجدت نفسي اضع يدي على كتفها و انظر في عينيها و هي تزيح نظرها عني من شدة الخجل و كنت ساخنا جدا و اريد ان اجامعها و امارس معها الجنس . كانت ليلة دخلة جميلة جدا و رومنسية في ان واحد و لعلمكم انا لم امارس الجنس من قبل و لا اعرف شكل فرج المراة او مؤخرتها و قضيبي لم يلامس من قبل امراة و كل ما في الامر هو اني كنت استمني و حتى أفلام السكس لم يسبق لي ان رايتها
و هكذا بدات اجمل ليلة دخلة في العمر حيث تشجعت و قبلتها من الفم و كان فمها مثل العسل لذيذ جدا و اعجبتني القبلة وكررتها و كررتها عدة مرات ثم تحسست على ظهرها و كان ناعما جدا و ساخن و خفضت الفستان من على كتفيها و انزلته ثم دخلت تحت الغطاء لارى صدرها . اه كانت اول مرة أرى فيها الصدر و النهود و كانت نهود زوجتي جميلة جدا و مملوءة و هنا زالت عني كل اثار الخجل و الحقيقة اني سخنت و تحررت فركبت فوقها و أخرجت قضيبي دون ان تراه زوجتي لأننا كنا تحت الغطاء و انزلت عنها الكيلوت بطريقة تقليدية حيث رفعت مؤخرتها قليلا حتى يمر من بين اردافها ثم التصقت بها و كانت اجمل لذة جنسية اذوقها في حياتي حين لمس قضيبي فرجها و كانت قد حلقت فرجها . ثم عدت الى التقبيل و لمس الاثداء و زوجتي في مكانها لم تنطق ببنت شفة و لم تخرج منها أي اهة ما عدا صوت أنفاسها الحارة المخلوطة بين الخوف و الاثارة الجنسية ثم امسكت قضيبي بيدي و انا ابحث عن مدخل فرج زوجي كي ابدا الجماع في ليلة دخلة جميلة و لذيذة جدا و هكذا عثرت على المدخل و كان ضيقا جدا و حين وضعت قضيبي فيه احسست ان الراس بدا يدخل
و فعلا كان الامر رائع مثلما كنت اعتقد بل احلى بكثير حيث ان مدخل فرجها كان غارقا في افرازات الشهوة و حين دفعت قضيبي دخل تقريبا الى النصف من فرج زوجتي و بدات ارجع الى الخلف و أتقدم الى الامام لكن كان هناك حاجز يمنع قضيبي من الدخول اكثر . و شعرت بحرارة كبيرة و جميلة جدا في ليلة دخلة لا تنسى و لذة لم اذقها لا من قبل و لا من بعد مع زوجتي الى درجة اني صرت هائجا جدا و دفعت قضيبي المنتصب عن اخره الى فرج زوجتي و أخيرا فتحتها و احسست ان القضيب قد دخل بأكمله و كانت لذة جميلة و رهيبة جدا جعلت جسمي كله يرتعش من حرارة فرجها ثم لم اعد قادرا على التحكم في إيقاع الجماع فقد صرت ادخل و اخرج قضيبي بطريقة سريعة جدا و لم يدم الامر سوى حوالي ربع دقيقة من الجماع حتى بدا المني يخرج مني لا اراديا بطريقة لذيذة جدا في ليلة دخلة ساخنة و مثيرة و زوجتي تحاول التحكم في شهوتها و اعصابها امامي . ثم بقيت فوقها محتضنها و انا احس ان قضيبي ظل منتصبا داخل فرج زوجتي و ظلت الأمور لحوالي خمسة دقائق كاملة و انا فوق زوجتي العروس و قضيبي في فرجها و انا اقبلها و العب بشعرها و غير مصدق اني أخيرا مارست الجنس و اصبح بامكاني إعادة الكرة متى شئت و حين ارتخى قضيبي رميت حالي على ظهري بجنب زوجتي و انا اسعد رجل في العالم بعد احلى ليلة دخلة و اجمل جماع مارسته في حياتي مع احلى عروس و اجمل زوجة اعشقها

سيدة أعمال سعودية تبحت عن زوج منفتح


معنا سيدة اعمال خليجية في نهاية العقد الثالث من عمرها 
المطلوب شاب وسيم جسمة رياضي ذكي ومحترم وطويل للزواج ويحترم الجنس الاخر للزواج السري
طريقة التواصل اكتب كومنت ع البوست بة سنك جنسيتك وظيفتك اذا وجد وياريت لو وجد صورة لك اذا وجد ايضا
 وهي راح تختار واحد وتضيفة وتتواصل معه


أكتب رقم بلدك و تكلم عن نفسك في سطر

أكتب معلوماتك فتعليق أسفله

نيك الطيز حار وجميل أصبحت أفضله على الكس... وهده قصتي

أموت في نيك الطيز لأأنه جد لذيذ وضيق، مع صراخ الفتاة لتي تتلذذ بحرقة ثقب طيزها المشتعل و هو يحتك بزبي، أحس بحرقة نار زبي يبدأ بلإلتهاب، يصبح رأسه منفوخ وأحمر نار... قبل كنت أحب نيك الكس ككثير من الشباب... لاكن بعدما جربت الطيز الديق شعرت بلذة خايلية، خصوصا عندما ينتصب بداخل الطيز ويحتك بالأعماق ذلك لذيذ ويشبع شهيتي اكثر من الكس... س أسرد لكم 
قصتي المتيرة التي جعلتني احب ذيق الطيز...

مارست الجنس في مجموعة من المناسبات مع فتيات طريات يفعات من الكس وكنا دائما نتلذذ هي وأنا خصواصان ان عندي زب صلب وخشن... السكس معهم كان دائما مثير وساخن... لاكن بمجرد ان جربت الطيز إندهشت متعة جنون.... كانت تدرس معي شابة مثيرة مرسومت الجسم كانت ثتيرني جنون فالفصل كنت اجلس ورائها عيناي كانو لايفارقوا فخديها المفتولتين وطيزها المتير... كنت احاول مرارا أن أستدرجها ونشعل حديتنا بتكلم عن سكن وبعد مداعبتها لاكن لم اكن أنجح... لم أفقد العزيمة...





كان يوم صباح مغيم وبارد... ساحة الكلية فارعة وأنا مار بجانب مراحيض الأولاد إدا بي أرمق لفتاة تغلق عليها الباب بالداخل... كانت مملوؤة وقصيرة طيز كبير وجداب وفخديها الهائلين... لم أفهم تواجدها في هذا المكان الغير الخاص بها، رتابني شعور غريب لم أفهم شيئ، فقررت أن أدخل عند الفتاة... قلت سأنتضر حتى تخرج من التواليت لأحدتها... بعض بضعت ثواني غيرة الخطة فرتقت الباب وقلت " هاي رأيتك تدخلين تواليت لأولاد، الكل على ما يرام ؟ " في صمت رهيب لم أتلقا أي جواب فزدت " لا تخافي قفلت باب الكبير لتواليت و ساحة الكلية فارغ بسبب الشتاء خارجا " فجأتا أجابت " بمذا رتغب ؟ "... فأجبت " ممكن بأن...' الباب فتح بهدوئ عيني في عيناها... قالت لقد دخلت هين لأتحضر للحيض... فدفعت الباب بهدوئ بيدي ودخلت بجانبها وجتها بلباسها الضيق... ل م أشعر حتى وجدت يدي فوق فخديها واليد لأخرى في رقبتها استسلمنا لبعضنا كليا ما إن بدئنا بتبادل قبلات ساخنة و مطولة حتى إنتصب زبي الصلب فتحت سروال دجينزي أحرجت زبي وأنا أبوسها وهو يحتك بفخديها ثم إتجهت بيدي نحو كسها فلم تدعني وقالت لي لن تفعل ذلك... قولتلها لن أوجعكي سأفعلها بهدوئ وسأأفعل ما تريدين ولن ألمس كسكي ففهمت فبدأت بإنزال بطلونها و سترينڭها لأحمر بهدوئ وأنا ألعب في صرها لكبير بمجرد أن أزالته لم أأضيع الفرصة أدرتها نحو الحائئئط زبي كان ساخن بللته بلعاب وعزل فلقتيها بيدي بدأت بإزلاق زبي بين فلقتيها فإدا به ينزلق إلا أأجواف طيزها الديق الذيد الساخن فضغط عليه بقوة وياداي كانو في بزازلها  إستمتعت بهدا الضغط الرهيب وبقيت ادخل زبي بهدوئ في طيزها كما وعدتها، اما هي فكانت تتلذذ في هدوئ... وما هي إلا بضعة دقائق من هدا النيك الحار حتى قدفت بداخل طيزها أحست بدلك هي ... ومند هدا اليوم أصبحت أحب الطيز علىى الكس.

ليلة الدخلة مع زوجتي مشدودة الجسم


كثيرا كنت أسمع عن ليلة الدخلة و عن أول سكس... لاكن يمكن ان أأكد لكم أنا أسخن نيك ستعيشه أي أول مرة سيدخل الرجل زبه في كس فتاة سواء زوجتة أو بنت أخرى لذة ستكون أقوى لذة سيعيشها الرجل في حياته... أنا سأحكي لكم كيف كانت ليلة دخلتي بتفاصيل لحضة بلحضة مع زوجتي التي كانت لمست فيها فيها قليلا من الخوف بنت محتشمة هي بنت من الريف خالتي هي التي خطبتها لي من عند جيرانهم لم أرفضها لأنها كانت جد جميلة خصوصا ان جسمها كان مشدود وصدرها واقف وأطرافها في قياس مناسب وجميل النوع بضبط الدي يجدبني... عندما دخلت عليها للبيت كنت مرتعش لأني لا أعرف كيفية النيك ولم انيك من قبل كل ما أعرف هو عن طريق ڤيديوهات البورنو علا الحاسوب... وكما تعرفون البورنو على الحاسوب ليس هو الحقيقة زوجتك ستكون مختلفة عن نجمات البورنو هي أيضا لا تدري شيئ عن الزب وستتضاهر كأنها جد بريئة.... و جدتها تترعد بالخوف كأنها فريسة و الأسد حاصرها... فحاولة إزالة هدا الخوف حتى تعلم أنها مع حبيبها وزوجها وليس مع مفترسها... ا ليلة ستكون ساخنة من كل الجهات
فالبداية بدئت أغازلها بلكلام من غير ان المسها بدئت ترتاح لي شيئ فشيئ فأعطيتها رئحة رجال ولت لها رشي لي في رقبتي لأني أريد من زوجتي أن تعطرني بمجرد مد يدها لفعل دلك امسكت يدها وبلتها بحرارة لمست شفتاي بيدي وبدئ زبي بالإنتصاب في أسخن دخلة بعدها وضعت يدها على خدي المحلوق عيني في عينها وقلت لها أحبك فصابها لخجل قربنا بعضنا البعض فمنا فبدئت تقبيلها بطريقة أوروبية رومنسية فبدئت اسخن كالبركان فدهب الرعشة في كل جيسمي... ونحن نتبادل القبلات فكرت فت نزع ستورتها لمص صدرها كانت بها رائحة جميلة وبقيت اضغط لها طيزها وأقبل في اسخن دخلة مع حبيبتي
لم اتدكر حتى وجدت زبي في كسها يتسلل بهدوئ أزلقه فوق و تحت حتى ادخلته بكل نعومة تم بدئت بالنيك الحار كانت هي تصدر أصوات وآهات ومسك لي في يدي بكل حرارة عندما اقتربت من القدف أخرجته وبدئت تلعب به بيدها بصرعة حتى قدفت لها فوق صدرها ووجهها... ه كذا كانت اجمل ليلة دخلة مع زوجتي

نكتها من طيزها على السرير بعدما عريتها من الكيلوت


احلى امرأة نكتها من طيزها في حياتي كان اسمها سوسن و قد تمتعت بجسمها بطريقة حامية و لذيذة جدا حيث لم اتعب تماما في استدراجها بل دفعت لها الثمن و ادخلت زبي مباشرة في طيزها . من شدة محنتها و خبرتها كانت ترفض تماما ان اقبلها من فمها او اعانقها و اشترطت علي ان تستلقي على بطنها و تتعرى و تعطيني طيزها و كسها و انا اختار النيك حيث من الطيز ضعف النيك من الكس و الحقيقة اني حين رايت مؤخرتها السمراء الكبيرة امامي صرت ارتعد من الشهوة و لما لمست فلقتها كدت انفجر و بما انها محترفة  فكان علي ان انيك حتى اتمتع و لذلك فقد اتفقت معها ان النيكة الاولى تكون فقط بالرؤية و انا احلب زبي و استمني حتى اقذف ثم بعد ذلك ياتي دور النيك و نكتها كما اتفقنا .

فتحت فلقتها و رايت فتحتها الوردية النقية و انا استمني و اتاوه بكل قوتي فانا لا اقاوم جمال المؤخرات ذات اللون الاسمر و ما هي الى دلكة او اثنين حتى احسست ان زبي يوشك على الانزال و اسرعت الى المنديل و لففته على زبي حتى اقذف ثم مسحته و ذهبت الى الحمام و نظفت زبي جيدا ثم تبولت و عدت الى سوسن و هي على حالتها على بطنها و طيزها عاري امامي . هنا فتحت فلقتيها مرة اخرى و امسكت زبي الذي بدا ينتصب تدريجيا و كنت مصرا على ان اتمتع بهذا الطيز الطري الشهي و بدات احكه بين الفلقتين حيث نكتها بكل قوة ثم اقتربت من ظهرها و حاولت تقبيلها فرفضت و صدتني و بدات تضغط علي حتى اسرع من عملية النيك لانها كما قالت لا تملك الوقت لتضيعه و الزبائن كثر و هم ينتظرون دورهم
و بالفعل احسست مع كلماتها ان زبي اصبح طوله مترا من الانتصاب و وضعته على الفتحة و كانت قد ملات طيزها بكريمات خاصة تجعل الزب يدخل في فتحتها بسرعة علما ان زبي متوسط الحجم و ليس كبير . ثم بدات ادخله و انا اذوب مع حرارة طيزها كما تذوب الزبدة و كان طيزها لذيذ جدا و انا امسكها من الخصر و انيك حيث نكتها بطريقة قوية و جميلة جدا و انا اجعلها تهتز فوق السرير مع كل ادخال و اخراج لزبي و على الرغم من اني كنت قد قذفت حليبي قبل حوالي عشرة دقائق فقط الا ان رغبة القذف سيطرت علي بطريقة سريعة و هذا من حلاوة الطيز و شدة الشهوة التي كنت عليها خاصة و انني نكتها على اللحم دون اي مقدمات و طيزها كان مدهون و لزج جدا و ساخن و احتكاكه مع الزب يولد لذة يستحيل وصفها و كانت تستخدم هذه الطريقة حتى لا يتم تبليل طيزها باللعاب و حتى لا يؤلمها الزب حين يخترقها
و حتى اكون اكثر ذكاءا كنت اسحب زبي كاملا و اتركه لعدة ثواني و انا احاول تفويت فرصة القذف و تاخيره لكنها كانت في كل مرة تلتفت الي و تسالني هل بدات تقذف ثم تنظر الى زبي فتراه متسمرا الى الاعلى و هنا تهددني انها ستتركني و تخرج ان لم اقذف بسرعة . وكنت اعلم ان هذه خطة  تستخدمها النساء حتى تضغطن على الرجال لانهن يعلمن ان الرجل في تلك الحالة من الشهوة يضعف و قادر على ان يلبي لهن اي طلب و لهذا لم اعرها اي اهتمام و حين اشتدت الشهوة استلقيت فوقها و ادخلت زبي كاملا و نكتها من طيزها بطريقة عنيفة جدا حتى صارت تصرخ و تحاول الانفلات من قبضتي لكن هيهات كان زبي قد انغرس في طيزها كلية و الشهوة جعلتني مثل الاسد الذي لا يقاوم
و اخيرا قذفت باجمل طريقة ممكنة في حياتي حيث كنت اقذف فوق منديل كان موضوعا على السرير و كنتمنتشي اني نكتها و هي تنظر الى زبي و هو يقذف المني و انا اعلم في قرارة نفسي انها تحب الزب لكن وظيفتها جعلتها تتعامل معي بمنطلق مادي بحث . و كانت هذه احلى فتاة نكتها في حياتي ولم اندم على المال الذي دفعته من اجلها و لم ينقصني معها الا التقبيل فانا كنت اريد ان اقبلها و ارتشف من شفتيها و امص حلمات بزازها لكن المهم اني نكتها و ادخلت زبي كاملا في طيزها و تمتعت بها بتلك النيكة و الطريقة الساخنة جدا التي جعلتني اقذف المني بلا توقف مثل المجنون

اسخن نيكة مع جارتنا انا و صديقي و النيك بالتداول



كانت قصتنا في اسخن نيكة مع جارتنا من احلى ذكرياتي قبل الزواج و كانت لنا جارة اسمها ليلى و هي اصغر منا و كانت ليلى تلعب معنا منذ الصغر لكن مع الوقت كبرنا و اصبحنا نشتهيها و كانت هي قد بلغت  وصارت تملك بزاز بارزة و طيز كبير و نحن صرنا نملك ازبار مشعرة و صرنا نقذف منها الحليب . و ذات مرة كنا مع بعض نحكي و كنا في الليل في فصل الصيف في العمارة و كنت انا و صديقي و معنا ليلى  و شعرت ليلتها برغبة في النيك معها و همست في اذن صديقي و اخبرته عن رغبتي و كان هو ايضا يريد ان ينيكها و كانت ليلى ساذجة نوعا ما و نستطيع ان نقنعها بسهولة و حتى اهلها لم يكونوا يحرسونها بحذر و الدليل اننا كنا في الليل و هي معنا دون ان يسال عنها احد . و هكذا طلبت من صديقي ان نصعد الى السطح  و تظاهرنا اننا سنعدل صحن استقبال القنوات و صعدت معنا ليلى و كنت اطل على كيلوتها في السلالم و انا تحتها  و نفسي في اسخن نيكة معها و لما وصلنا الى السطح بدات اسب صديقي و هو يسبني حتى تسمع كلامنا الفاحش ثم قلت له زبي اكبر من زبك و هو يقول نفس الشيء و ليلى تضحك
ثم اخرجت زبي و اخرج زبه و اقتربنا منها و سالناها من زبه اكبر و بدات ليلى تضحك و تنظر تارة الى زبي و تارة الى زبه ثم حتى لا تغضبنا قالت لنا نفس الحجم ثم قلت له انا نياك اكثر منك و هو يقول بل انا النياك الاكبر . ثم قلت لليلى حسنا اتركيني انيكك و اتركيه ثم احكمي بيننا و هنا ضحكت و قالت لا استطيع سيقتلني ابي و اخوتي و عاهدتها على كتمان السر و انا ارتعش من الشهوة و زبي منتصب و انا امسكه بيدي و اريد اسخن نيكة مع ليلى و انا اقنعها و صديقي ايضا ثم اتفقنا ان يبدا هو ينيك و انا ارقب المكان ثم ياتي دوري و هكذا اقنعناها . و وقفت انا امام مدخل السطح و راقب السلالم و كانت العمارة هادئة جدا و ادخلها صديقي الى حجرة هناك و انا انظر اليهما و دارت ليلى و رفع فستانها و جذب كيلوتها الى الاسفل لارى الطيز الابيض الرهيب جدا و كنا عديمي الخبرة في النيك و لا نعرف طريقة وضع البزاق في الفتحة لانه انذاك لم نكن نشاهد افلام السكس مثل الان و بدا صديقي ينيكها اسخن نيكة من طيزها و انا اراقب المكان و استمر معها لحوالي خمسة او عشرة دقائق و اتفقنا الا يقذف في طيزها حتى يبقى نظيف
و فعلا لم يقذف في طيزها بل قذف على الارض ثم جاء ليحرص و اقتربت انا من ليلى و لمست طيزها فوجدته ساخن جدا و هي تضع يديها على الحائط و قد رفعتهما الى مستوى راسها و ابرزت طيزها جيدا و بدات انا اسخن نيكة معها . وضعت زبي على الفتحة و انتشرت الحرارة في كامل جسدب و التهبت و دفعت زبي في فتحة الشرج لكن احسست ان الراس التصق هناك و لم اقدر على ادخاله و بقيت اصر على دفعه و زبي منتصب بقوة و هي من حين لاخر تحس بالالم و تتافف افف افف و كانها كانت منزعجة و بدات احوال اكثر و انا لا ادري ان كان هو ادخل زبه او حكه فقط بين الفلقتين . و كانت اللذة كبيرة جدا رغم كل شيء لكني كنت مصرا على ادخال زبي في طيزها و بقيت احاول حتى احسست ان فتحتها بدات تتوسع و الراس بدا يمر و سخن الطيز اكثر و انا في اسخن نيكة و زاد التصاقي بها اكثر و انا ادفع زبي حتى مر الى الطيز و عبر الفتحة . و شعرت بمتعة عجيبة و رهيبة و غريبة حيث ادخلت نصف زبي في الفتحة و هي صرخت اي و اغلقت فمها ثم دفعت زبي اكثر
و دفعت زبي بكل قوة حتى ادخلت كاملة و بدات تتوجع ليلى و هي تحاول دفعي و اخراج زبي من طيزها لكني كنت ساخنا جدا و يستحيل ان توقفني و انا بتلك الشهوة و لكن لم اقدر على اخراج زبي حين جاءت شهوتي و قد وجدت متعة في حك زبي على غشاء طيزها الداخلي و تلك الحرارة . و سكبت منيي بقوة في طيز ليلى و كانت نيكة ساخنة جدا و لم اخرج زبي الا بعد ان شبعت من الجنس ثم تركتها و جاء صديقي لينيكها مرة اخرى لكنها كانت تبكي و لم تتركه و تركناها تنزل