اسخن نيكة مع جارتنا انا و صديقي و النيك بالتداول



كانت قصتنا في اسخن نيكة مع جارتنا من احلى ذكرياتي قبل الزواج و كانت لنا جارة اسمها ليلى و هي اصغر منا و كانت ليلى تلعب معنا منذ الصغر لكن مع الوقت كبرنا و اصبحنا نشتهيها و كانت هي قد بلغت  وصارت تملك بزاز بارزة و طيز كبير و نحن صرنا نملك ازبار مشعرة و صرنا نقذف منها الحليب . و ذات مرة كنا مع بعض نحكي و كنا في الليل في فصل الصيف في العمارة و كنت انا و صديقي و معنا ليلى  و شعرت ليلتها برغبة في النيك معها و همست في اذن صديقي و اخبرته عن رغبتي و كان هو ايضا يريد ان ينيكها و كانت ليلى ساذجة نوعا ما و نستطيع ان نقنعها بسهولة و حتى اهلها لم يكونوا يحرسونها بحذر و الدليل اننا كنا في الليل و هي معنا دون ان يسال عنها احد . و هكذا طلبت من صديقي ان نصعد الى السطح  و تظاهرنا اننا سنعدل صحن استقبال القنوات و صعدت معنا ليلى و كنت اطل على كيلوتها في السلالم و انا تحتها  و نفسي في اسخن نيكة معها و لما وصلنا الى السطح بدات اسب صديقي و هو يسبني حتى تسمع كلامنا الفاحش ثم قلت له زبي اكبر من زبك و هو يقول نفس الشيء و ليلى تضحك
ثم اخرجت زبي و اخرج زبه و اقتربنا منها و سالناها من زبه اكبر و بدات ليلى تضحك و تنظر تارة الى زبي و تارة الى زبه ثم حتى لا تغضبنا قالت لنا نفس الحجم ثم قلت له انا نياك اكثر منك و هو يقول بل انا النياك الاكبر . ثم قلت لليلى حسنا اتركيني انيكك و اتركيه ثم احكمي بيننا و هنا ضحكت و قالت لا استطيع سيقتلني ابي و اخوتي و عاهدتها على كتمان السر و انا ارتعش من الشهوة و زبي منتصب و انا امسكه بيدي و اريد اسخن نيكة مع ليلى و انا اقنعها و صديقي ايضا ثم اتفقنا ان يبدا هو ينيك و انا ارقب المكان ثم ياتي دوري و هكذا اقنعناها . و وقفت انا امام مدخل السطح و راقب السلالم و كانت العمارة هادئة جدا و ادخلها صديقي الى حجرة هناك و انا انظر اليهما و دارت ليلى و رفع فستانها و جذب كيلوتها الى الاسفل لارى الطيز الابيض الرهيب جدا و كنا عديمي الخبرة في النيك و لا نعرف طريقة وضع البزاق في الفتحة لانه انذاك لم نكن نشاهد افلام السكس مثل الان و بدا صديقي ينيكها اسخن نيكة من طيزها و انا اراقب المكان و استمر معها لحوالي خمسة او عشرة دقائق و اتفقنا الا يقذف في طيزها حتى يبقى نظيف
و فعلا لم يقذف في طيزها بل قذف على الارض ثم جاء ليحرص و اقتربت انا من ليلى و لمست طيزها فوجدته ساخن جدا و هي تضع يديها على الحائط و قد رفعتهما الى مستوى راسها و ابرزت طيزها جيدا و بدات انا اسخن نيكة معها . وضعت زبي على الفتحة و انتشرت الحرارة في كامل جسدب و التهبت و دفعت زبي في فتحة الشرج لكن احسست ان الراس التصق هناك و لم اقدر على ادخاله و بقيت اصر على دفعه و زبي منتصب بقوة و هي من حين لاخر تحس بالالم و تتافف افف افف و كانها كانت منزعجة و بدات احوال اكثر و انا لا ادري ان كان هو ادخل زبه او حكه فقط بين الفلقتين . و كانت اللذة كبيرة جدا رغم كل شيء لكني كنت مصرا على ادخال زبي في طيزها و بقيت احاول حتى احسست ان فتحتها بدات تتوسع و الراس بدا يمر و سخن الطيز اكثر و انا في اسخن نيكة و زاد التصاقي بها اكثر و انا ادفع زبي حتى مر الى الطيز و عبر الفتحة . و شعرت بمتعة عجيبة و رهيبة و غريبة حيث ادخلت نصف زبي في الفتحة و هي صرخت اي و اغلقت فمها ثم دفعت زبي اكثر
و دفعت زبي بكل قوة حتى ادخلت كاملة و بدات تتوجع ليلى و هي تحاول دفعي و اخراج زبي من طيزها لكني كنت ساخنا جدا و يستحيل ان توقفني و انا بتلك الشهوة و لكن لم اقدر على اخراج زبي حين جاءت شهوتي و قد وجدت متعة في حك زبي على غشاء طيزها الداخلي و تلك الحرارة . و سكبت منيي بقوة في طيز ليلى و كانت نيكة ساخنة جدا و لم اخرج زبي الا بعد ان شبعت من الجنس ثم تركتها و جاء صديقي لينيكها مرة اخرى لكنها كانت تبكي و لم تتركه و تركناها تنزل

شيماء(نيكة الوداع)

بعد هذا الحوار الأخير، نزلت شيماء من الشقة...انتظرت حوالي ربع ساعة زي كل مرّة ثم نزلت بعدها كي لا ننزل سوياً و ينكشف أمرنا.بينما أنا في الطريق فضلت أفكر، البت إتعلقت بيا نيــك ، و أنا ما أنكرش إنني أنا كمان اتعلقت بيها، بس أحا، دي اتناكت مني زبين مرّة ، غير إنها أصلاً جاتلي مفتوحة..أحه مستحيل كسمها دي بتحلم !!! بس أنا مش متخيل حياتي إزاي من غير ما أنيكها، أنا أدمنتها و أدمنت جسمها...أدمنت كسها و بزها و شفايفها و حتي طيزها.. بس إللي هي بتطلبه ده مستحيل علي كل الأصعدة..تخيل كدة لما ييجي في يوم من الأيام إبني يقولي يا بابا فيه واحد في المدرسة قاللي يابن المتناكة، بأي وش ممكن أدافع عنه؟ ولا لو إتقال له يا بن العرص..إيه الهبل إللي أنا بأفكر فيه ده؟ أتجوز مين؟ أحه...قلت لنفسي معلهش أديك اتمتعت لك شهرين و كان لازم ييجي اليوم إللي تسيبوا فيه بعض.طلعت موبايلي و كلمتها:
- إزيك يا شيمو؟
- إزيك يا أحمد عامل إيه؟
- روحتي؟
- لسة في السكة، و أنت؟
- أنا قاعد عالقهوة أشرب حجر معسل ، ما انتي عارفة نظامي.
- ماشي يا حبيبي، لما هأروح هأكلمك عشان نتفق بقي
- ماشي يا حبيبتي، خدي بالك من نفسك
هي طبعاً كان قصدها إننا نتفق علي نيكة الوداع...روحت البيت ، كل ده هي ما اتكلمتش، قمت طالبها:
- إيه يا شيماء؟
- إيه يا أحمد، عامل إيه؟
- كويس...مال صوتك؟
- لأ ماليش.
- بجد فيه إيه؟
- أبداً، أصل كسي بيحرقني شوية من ساعة ما نزلت من عندك.
- يا خبر، سلامتك يا حبيبتي
- الله يسلمك، عادي أنا متعودة علي كدة، أعمل إيه بقي في زبك الصُلب ده
- سلامة كس حبيبتي و زبي ده أنا هأقطعه، بس بعد نيكة الوداع
- انت خلاص قررت انها تكون نيكة الوداع
- انتي إللي قررتي مش أنا
- أنا قصدي ان انت خلاص قررت ان علاقتنا ما تتطورش عن كونها علاقة واحد بينيك واحدة ببلاش؟
- لأ، ممكن أطورها لعلاقة واحد بينيك واحدة بفلوس، بس ساعتها ها يتخرب بيتي
- إخص عليك يا أحمد، كدة برضه؟
- يا حبيبتي بأهزر معاكي و الله...انتي إللي كلامك استفزني.
- ولا يهمك، المهم ده قرارك و أنا حابة إن كل شيء بيننا ينتهي بكل حب و من غير أي مشاكل...ها، هانعمل إيه في نيكة الوداع؟
- مش عارف، انتي إيه رأيك؟
- بص، أنا هأحتاج أرتاحلي يومين تلاتة كدة عشان كسي إللي بيحرقني ده
- ماشي يا حبيبتي .طب بأقوللك إيه؟عايزين نتقابل في حتة كدة عشان نتفق علي يوم نيكة الوداع
- يا حبيبي سيبها بظروفها، أحسن حاجة إننا نسيبها كدة مفاجأة
- يعني انتي شايفة كدة؟ ماشي يا حبيبتي، بس هانروح فين؟
- أنا كان رأيي إننا نروح نفس المكان إللي إتقابلنا فيه أول مرّة
- في شقتي؟
- هو انت أول مرّة نكتني كان في شقتك؟
- آه فهمت ، عندك... ماشي، موافق، بس أنا كان عندي إقتراح...إيه رأيك لو صورنا الحدث التاريخي ده عشان يفضل ذكري لينا؟
- والله هي فكرة مش وحشة، بس كدة هايفضل الماضي ده يطاردنا طول العمر
- هي دي مشكلتك بس؟ يعني مش خايفة إنني آاجي أساومك بيه في يوم من الأيام؟
- لأ مش خايفة...أنا بأثق فيك جداً يا أحمد، ده أنا نايمة تحت منك أكتر من خمسين مرّة، طب عشان أثبتلك، أنا موافقة إننا نصور اللقاء ده فيديو من أوله.
- ماشي يا حبيبتي، و أوعدك الفيديو ده ما حدش ها يشوفه غيري
- و أنا كمان يا حبيبي
- خلاص ، لما كسك يخف كلميني
فضلت ألعب رياضة و أهتم بأكلي نيــك عشان نيكة الوداع لازم تبقي نيكة مش عادية..أحسن حاجة حصلت الحرقان إللي جالها في كسها ده عشان إداني وقت أجهز فيه نفسي للنيكة.قلت أسيبها لحد ما تتكلم عشان برضه يوم النيكة أبقي ملهوف عليها نيــك و وحشاني، الحق يقال البت وحشتني نيــك..واحدة كنت بأنيكها كل يوم و بعدين أفضل تلات أيام ما أنيكهااش ولا حتي أكلمها و كمان لما هأقابلها هايكون ده اللقاء الأخير...حاجة تبضن فعلاً..جري إيه يا أحمد؟ هاتحن ولا إيه؟ لأ يا عم كسمها.
في اليوم الخامس إذا بالتليفون يرن و إسمها يظهر علي شاشة موبايلي:
- أوووووووه ، شيمو وحشتيـني نيــــــــــــــــــك
- و انت كمان يا حبيبي
- الحرقان راح؟
- آه الحمد لله، و فيه كمان حوار بسطني قوي...فيه غشاء بكارة صيني في السوق ب 15 دولار يعني حوالي 90 جنيـــه ، هأجيبه و أركبه و كأن شيئأً لم يكن.
- أحه الصينيــن ولاد المتناكة ، حتي ده عملووه كمان، طب كويس
- المهم أنا بايتة بكرة لوحدي، ماما و أسماء رايحين القاهرة و هايباتوا و أنا تعللت بإنني عندي الدورة و مش هأقدر أروح معاهم...نتقابل بكرة في شقتي و تبات معايا؟
- تمام قوي، خلاص لما تجهزي المسائل كلميني و هأطلعلك علي طول.
- تمام يا حبيبي، يلا باي
- باي
قفلت الموبايل و روحت فتحت الجوجل و دورت علي غشاء البكارة الصيني ده
لقيت حاجات كتير عنه لكن أبرز خبر لقيته هو ده:

يلا هيّصي يا شيمـــاء ، هاترجعي بكيستك تــاني ، و الفضل للصينييــن. فضلت مستني تــاني يوم بفارغ الصبر..فضلت اليوم ده آكل أكل ابن متناكة عشان أعرف أصد معاها بُكرة لأن شيماء مشكلتها إنها متعطشة للجنس نيـــك و مش بتشبع بسهولة و دي مشكلة هايعاني منها إللي هايتجوزها، و طبعاً في نيكة الوداع نهمها هايزيد و هاتتطلع أيمــاني ، ربنا يستر و أقدر أصُد معاها...دخلت نمت و صحيت تاني يوم من الساعة سبعة الصبح ، فطرت و بعدين شغلت فيلم سكس، هجت منه نيــك بعدين ضربت عليه عشرة عشان بالليل أطول معاها و ما أجيبهومش بسرعة....الساعة بقت حوالي خمسة،تليفوني رن فإذا بها شيماء:
- شيمو ، عاملة إيه؟
- تمــام ، و حشتني
- و أنتي أكتر...إيه الكلام؟
- الجماعة نايميــن ، هايصحوا علي الساعة سبعة كدة و هايطلعوا من هنا في حدود تمانية أو تسعة ، هايبقي معادنا في حدود عشرة كدة، بس برضه هأكلمك تـاني
- تمام قوي
- أنت طبعاً بايت معايا
- أساسي
- جهزت الكاميرا؟
- هأجهزها ما تقلقيش ، بأقوللك إيه صحيح؟ أجيب خمرّة ولا حشيش؟
- يا حمادة دي نيكة الوداع!!! هات الإتنين
- تمام..أنا هأنزل دلوقتي أجيب الحاجة، و مستني تليفونك بقي....تحبي تتعشي إيه؟
- لأ ، الأكل عليا أنا يا حبيبي، هأكلمك تاني يلا سلام
- بااااااااي
- نزلت قضيت و جبت إزازة جوني وولكر من عند واحد صاحبي من عائلة خمورجية أصيلة بيجيبوا الخمور من برّة ، طبعاً إتنكت في جيــبي، سعر البلاطة و سعر الإزازة ضربوا في العالي نيـــك ، بس مش مهم، ما أنا هأنيك ببلاش و المكان و الأكل عليها كمان.
كلمتني الساعة تسعة و أكدت عليا أبقي عندها عشرة في شقتها. اتفقت معاها إني هأسيب لها إزازة الخمرة في الأسانسير عشان مش هأعرف أدخل بيها البيت و أنا بأجيب الكاميرا.
فعلاً طلعت الدور العاشر عندي و سيبتيلها الإزازة في الأسانسير و هي سحبته. طلعت البيت و دخلت أخدت دُش و حلقت دقني و حلقت شعر زبي و حطيت برفان و قلت لأهلي إني بايت برّة مع صحابي و بتاع و بعدين طلعت لها.
خبطت ، فتحت لي...أطلقت صفارة عالية تدل علي إنبهاري بجمالها

سكس نيك كس ابيض جميل يدخله فيها وهي تقول اح


سكس نيك كس ابيض جميل يدخله فيها وهي تقول اح

 امه وصاحبه نيك جماعى احمل افلام سكس امهات جميلة ببزاز كبيرة تتناك ام تتناك من وابنها من صاحبه على الكنبة ام شرموطة تتنال من ابنها وصاحبة ام تتناك من ابنها وتمص زب صاحبه بكل سحونة سكس امهات – نيك ام جميلة من ابنها وصاحبهمش قادره تمسك نفسهاسكس امهات – ام تتناك من ابنها بعد المساج سكس امهات تتناك بع المساج سكس محارم ولد ينيك امه بعد المساج



الدكتور ناكني وهو بيكشف علي كسي

انا اسمي حسناء عندي 23 سنة غير متزوجة وعاوزة احكيلكم علي موقف حصلي من فترة في يوم كنت قاعدة بتفرج علي التلفزيون وحصلتلي حكه شديدة في كسي من تحت وبدات الحكه تزيد كل ما احك كسي وكنت محرجه جدا وانا بحك كسي قدام اهلي في البيت لحسن يقولو عليا جربانة ولا حاجه انا في البداية كنت بقول يمكن من الحر والعرق بس انا بستحمي يوميا وبهتم بنضافة كسي جدا وبنتفه باستمرار وباغسل كلوتاتي باستمرار المهم الحكه بدات تزيد كل يوم عن اللي قبليه وبدا كسي يورم من الحكه وشفرات كسي اتنفخت علي الاخر وزنبوري بدا يورم ويكبر لدرجة اني شكيت اني هتحول لراجل وزنبوري هيتحول لزبر والشفرات لما تخنت وكبرت بدات اشك انها هتتحول لبيضان زي بيضان الرجالة وكمان بدات تخرج من كسي افرازات كتير اويimage host فقررت اني اروح لدكتورة عشان اكشف بس المشكلة ان المنطقة اللي انا فيها فاضية شوية لانها منطقة اهالي وعشان كدا موش فيها دكاترة كتير وما كانش قدامي غير دكتور واحد اللي بيكشف تناسلي في المنطقة اسمه الدكتور اسامة المهم روحت عند الدكتور اسامة لوحدي لاني كنت مكسوفة اخد اي حد معايا عشان موش يتريقو عليا ويقولولي يا جربانة والكلام دا المهم دخلت للدكتور وقلتله علي اللي اللي بيحصلي والمشكلة اللي عندي ان كسي بياكلني باستمرار واني بقعد احك فيه لحد ما ورم علي الاخر وشفرات كسي اتنفخت جدا وبقيت بتحرك بالعافية كاني لسه قايمة من علي زبر عنتيل فشخلي كسي ولا حاجه المهم انا طبعا مقلتش للدكتور الكلام بالطريقة دي انما قلته بطريقة مؤدبة فالدكتور قالي اطلعي عالسرير ونامي واكشفي صدرك من فوق عشان اقيس النبض انا متحررة في لبسي شوية محجبة بس عادي بيبقي نص شعري باين من تحت الطرحة وبلبس بناطيل ضيقة وبلبس فيزون وكل حاجه يعني الدنيا عندي سهلة جدا وفي اليوم دا كنت لابسه بلوزة ستان اسود بزايرimage hostولعلمكم انا جسمي ممشوق وقوامي معتدل ومظبوط جدا وبزازي كبيرة جدا وبارزة من بره البلوزة وكنت لابسه من تحت بنطلون جينز ضيق جدا وطيازي كانت هتفرتك البنطلون لاني طيزي كبيرة اوي المهم طلعت علي السرير وفكيت اول زرارين من البلوزة وطبعا بزازي بدات تبان واللحم الابيض بتاعي بدا يظهر وجه الدكتور يحط السماعات علي صدري عشان يسمع النبض بس انا شايفه عين الدكتور وهي هتنط علي بزازي كان بياكل بزازي بعنيه اكل قعد يسمع النبض ييجي 5 دقايق لحد مانا قلتله في ايه يا دكتور في حاجه غلط في النبض بتاعي راح رد عليا وقالي لا مفيش مشكلة خالص في النبض فقلتله طيب يا دكتور ايه دخل النبض بالمشكلة اللي عندي انا مشكلتي من تحت زي ما بقولك فراح قالي طيب ممكن لو سمحتي تنزلي البنطلون شوية عشان اشوفه واكشف عليه فرحت فكيت زرار البنطلون ونزلت البنطلون لتحت ونزلت الكلوت كمان فراح الدكتور مسك ملاية بيضا وغطي الجزء التحاتني مني بيها ودخل راسه تحت الملايه ولقيت صوابعه بتفتح كسي وبيفعص في شفرات كسي وبيقولي حسيتي بالم قلتله ايوه فراح ماسك الزنبور بتاعي وعصره بصباعه فانا صرخت من الالم وقلتله حاسب يا دكتور دا بيوجعني اوي المهم وانا نايمة بدات احس بحاجه طريه ومبلولة بدات تلعب في كسي من جوه فقلت للدكتور ايه دا يا دكتور فقالي انا لازم احس باطن الكس بلساني عشان اعرف ايه المشكلة فقلت في نفسي يمكن تكون هي دا طريقة الدكاترة عشان ما يجرحوش غشاء البكارة المهم فضل الدكتور يلعب بلسانه جوه كسي ويعصرلي الزنبور بتاعي ويمصه لحد ما بدات اسخن انا التانية علي لسان الدكتور ولقيت نفسي لا اراديا قمت ماسكه دماغ الدكتور وحشرتها ما بين كسي جامد اوي لحد ما لسانه لمس غشاء البكارة وفضل الدكتور يمص في شفرات كسي لحد ما لقيت نفسي بجيب شهوتي في وش الدكتور وغرقته سوايل فراح الدكتور طلع من علي كسي ومسك بزازي وقالي انا لازم اسمع نبضك تاني فراح حاطط وشه علي صدري فقلتله يا دكتور انت موش هتسمع بالسماعه فراح قالي لا انا بسمع بودني احسن وفضل يحك خده في بزازي وفي النهاية مسك بزازي الاتنين بايديه الكبيرة وعصرهم بقوة لحد ما صرخت من شدة العصر ونزل لحس ومص في بزازي وحلمات بزازي وهوه بيمص حلمات بزازي طلع زبرو من البنطلون وطلع فوق السرير وفوقي وحشر زبرو ما بين بزازي فكان طرف زبرو في بقي ما بين شفايفي وبقية زبرو في حضن بزازي الكبيرة والطرية ما كانش باين من زبرو حاجه وهو وسط بزازي وفضل يحك زبرو في بزازي الطرية لحد ما جابهم في وشي وغرق وشي بلبنه وبعد كدا قام من عليا فقلتله هاه يا دكتور عندي ايه فقالي لا حاجه بسيطة وكتبلي روشته وخللي التمرجي ينزل بنفسه يجيبلي العلاج من الصيدلية علي حساب الدكتور وكمان وانا خارجه اخدت تمن الكشف في ايدي يعني كشفت وخدت العلاج ببلاش

نكت بنت عمي بدون ما افتحها

هاي قصتي صارت قبل عدة سنوات كان عمري 19 سنه وكنت دايماً مولع
ع طيز بنت عمي لكبيره وكان عمرها 15 سنه
بيوم من الايام اجت الفرصه يلي بتمناها كنت. بالبيت لوحدي وهي بالبيت
لحالها (كنا ساكنين جنب بعض ) اجت عندي عشان تتسلا مع بعض
وكانت لابسه تنوره قصيره وفخاذها بيض حلوات وانا شوووووو
ناااااااار صارت بزبي وشفت بلوزتها عند الصدر مفتوحه وبزازها لكبار
مبينات شوي ولعت بزياده ولما قعدت قدامي رفعت بلوزتها من ورا وبان
ظهرها الابيض ..
وصارت ايدي تروح على ظهرها واحسس عليه وهيه اول ما المسها تلف وجها
علي وتعصب كانها بدهاش وتقلي لا قيم ايدك عيب
قلتلها لا فيهاش عيب عادي وانتي حلوي وانا مولع عليكي
قلتلي عيب وحاولت تقوم وتقلي عيب هيك
مسكتها وقلتلها تخفيش فش حدا بس انا وانتي ومحدا عارف رح اريحك
وتريحيني
مقبلتش وانا حاسس انها مولعه اكتر مني شديتها لعندي وحطيت. ايدي بين فخاذها
ومسكت كسها وعصرتها بايدي وهي صارت تتنهد وتتوجع ااااااااااه اااااه. حسيتها ذابت
بين ايدي اخذتها ع التخت وهي تقولي لا لا بديش لا وانا اقلها تهفيش رح تكيفي وتتريحي ...............