استمناء و نيك جامد بين طالبة في الجامعة و أستاذها

استمناء و نيك جامد بين طالبة في الجامعة و أستاذها الشهواني في قاعة الدروس. قبل أن نسرد أحداث هذه القصة الساخنة بين الفتاة و الرجل سنمرر تعريفا خاصا بالفتاة : هي طالبة تدرس في إحدى الجامعات العليا للعلوم ، تدعى سحر ، تبلغ من العمر اثنان و عشرين سنة ، تسكن في المبيت الجامعي للفتيات ، إذ لها غرفة خاصة بها سرير و خزانة و مكتب فقط. أما بيت الحمام فكانت مشتركة بين جميع الفتيات الساكنات في هذا المبيت الخاص. سحر فتاة تحب اللهو و التنزه ، لها صديق يدرس معها في نفس الجامعة ، و كانا يلتقيان كل يوم و يمارسان مع بعضيعما الحب و القبلات و العناق.. سحر فتاة تعيش بعيدة عن أهلها ، و لعل هذا السبب الذي جعلها تشعر بالسرور و بالحرية. كانت تذهب مع من تشاء و تمكث في أماكن مختلفة كما يحلو لها. سحر فتاة مجربة ، و ذكية ، تعرف ميولات الأولاد و ما يرغبون و ما يبحثون في الفتيات من استمتاع و نشوة. كيف يبدو جسم سحر؟ جسمها هزيل لكنه جذاب ، ضعيفة الخصر و البزاز ، رشيقة القوام و لها طيز كبيرة ، مسطحة البطن ، كسها بارز جداً و يزداد إثارة حينما تلبس البنطلون الدجين الذي يلتصق بلحم كسها حتى يكاد يرسم ملامحه الصغيرة. إنه الأسبوع المغلق لإجراء الإمتحانات الأساسية ، أخذت سحر في هذا الأسبوع تذاكر دروسها و بمرور يوم بعد يوم و انتهاء إجراء الإمتحانات ، يقترب موعد نتائج الامتحانات ، و حينما جاء أجل النتائج حزنت سحر للنتيجة الغير متوقعة ، فلم تخرج من المبيت و لم تذهب حتى إلى الجامعة و قررت الإنسحاب من الدروس..لكنها تذكرت كلام أستاذها الذي وعدها بالمساعدة إن احتاجت إليه. اسرعت سحر وقتئذ في الصباح إلى الكلية و أخذت تبحث عن الأستاذ في قاعة الأساتذة. خرج الأستاذ من القاعة و استقبل الطالبة بحفاوة ، و أخبرت سحر عن نتائجها الضعيفة و ذكرت أستاذها بالوعد الذي قطعه معها ، و شرعت بذكاء تقطر من عينيها دموع زائفة لترق بها ضمير الأستاذ الشهواني. طلب الأستاذ في الحين من الفتاة بأن تتبعه ، ثم وقف بعد خطوات أمام مكتب الأرشيف المغلق ، فتح الرجل الباب بالمفتاح ، ثم دخلا إلى قاعة الأرشيف و أغلق الأستاذ الباب بإحكام ثم قال لها :”أريدين اجتياز الإمتحانات بنجاح؟ فقالت الفتاة بسرعة :”نعم أكيد” فقال لها في إغراء وهو يفتح أزرار بنطلونه القماشي :”متعيني إذن…” فقالت سحر و كأنها لم تتفاجئ مطلقاً بل طاوعته :”و ما الذي سيضمن لي أنك ستضمن نجاحي؟” فقال في لهفة :” ريثما ننتهي سأتوجه مباشرةً إلى قاعة الإعلامية و سأزيدك الأعداد المناسبة..” ثم أضاف جاذبا إياها من خصرها نحوه :”هذا وعد ، و الآن لنستمتع” أقبل الأستاذ يقبل شفتي سحر الصغيرتين و زبه قد تدلى من خارج فتحة البنطلون ، إذ شرعت الفتاة في نفس الوقت تداعبه بيدها و تهزه بهدوء و الأستاذ يزداد هيجانا في أروع استمناء و نيك حار سخن دم الأستاذ بشدة ، و انتصب زبه، و تلذذ برحيق لعاب فم الفتاة سحر التي هي نفسها هاج بزازها و أخذ كسها يتململ توقا للذة , أسدل الرجل بنطلونه القماشي حتى ركبتيه ثم فتح أزرار قميصه الفضفاضة فبان شعر صدره الكثيف ، فاسرعت سحر تتملس صدره بكلتى يديها و تمرر عليه قبلات خفيفة ، مد الأستاذ يديه نحو قميص سحر و شرع بنزعه فطاوعته الفتاة فاكملت نزع القميص و القستان الأبيض فبان بزازها الزهري الصغير ذو الحلمتين الغليضين أسرع الرجل بفمه نحو بزاز الفتاة و أخذ يمصه مصا شديدا ذوب بها نشوة الفتاة ،ثم أسرع الرجل بيديه نحو بنطلون الدجين الضيق لسحر يريد نزعه انتزاعا و يد الفتاة تهز زبه المنتصب بسلاسة فطاوعته الفتاة فاسدلت بنطلونها و معه السترينغ الأبيض حتى قدميها فأسرع الرجل بيده يتملس كس سحر الصغير فشعر بهيجان أحرق زبه ، فمسك الفتاة بسرعة و أدار جسدها إليه فالتصق صدره بظهرها العاري الاملس ثم مد يديه و شرع يعصر بزازها بعنف..أما زبه فكان يدغدغ طيز سحر التي أخذت هي نفسها تؤخر طيزها إليه بقوة كأنها ترجو حالا أن يتغلغل زب أستاذها الخشن الطويل في جوف كسها الضيق بشدة ، وذلك ما حصل ، إذ مسك الرجل زبه بيده و غرسه بين ردفي الفتاة حتى استقر رأس زبه في مدخل كسها المبتل بالإفرازات فإنزلق زبه حينها انزلاقا صاحت من خلاله الفتاة صيحات تلذذ نار ، شعرت بالدم يتدفق نحو كسها وهو يشتعل و يلهب بظرها و يأكله أكلا لذيذا ، فاسرعت بيدها تفرك بأطراف أصابعها بظرها بقوة اما الرجل فشرع يجذب سحر جنبيها بيديه و يجذبها بقوة فيتغلغل زبه في عمق كسها الساخن بشدة و يتاوه مستمتعا بلذة استمناء و نيك حار مع الفتاة سحر

سكس محارم مثير مع اختي المراهقة التي لم تدق الزب يوما

سكس محارم مثير فهذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة عشر عاماً مع أخيها الشاب خالد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة كغيرها من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ، بدأت تبرز لها بزاز كبيرة بشكل سريع حيث أنه أصبح لها نهدين كبيرين يعادلان في حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت تضهر لها مؤخرة كبيرة تتجلى في البروز والاستدارة. كانت ليلى تحب أخاها خالد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى ، وتتخذه مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها ومشاعرها تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ، جميل المنظر ، حسن المظهر ،خصوصا انها ممحونة ولم تدق الزب يوما  وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها عندما تراقبه. بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة وبدأت إجازة العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت وبتقدير جيد جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل ووالدتها تزور أختها (خالتى ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير خالد حيث كانت سيارته تقف أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة ولكنها لم تجده في غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت عليه أحد كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها خالد وهو مفتوح على صفحة معينة ، واقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة الحالية عليها صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً عند الطبيب فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر الصورة كسها وشفريه الداخليين ، والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة ولكن في وضعية الركبتين (وضعية الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربه ماء حمراء وممتد منها خرطوم أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طير المرأة. بدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً تفسير ما تراه ، ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة أخيها إلى غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي سعيدة وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ ، وبعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير الغداء ، ومضى بقية اليوم عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك اليوم وهي تفكر فيما رأته ذلك اليوم في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول لذلك. في ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث أخبرهم بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية سيئة جداً وتحتاج لإجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء بجانبها حتى تتشافى وقد يبقيا هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في الصباح الباكر وستبقى ليلى وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة. في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون فتاة عاقلة وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن تبعد عن الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها لا تخافي بأمي سأكون عند حسن ظنك ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه ، وتحضير وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز لوحدها ، ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت الباب ليس مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل الغرفة من خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري تماماً وممسكاً زبه قضيبه بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة من الوقت بدأ تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل دفقات متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا السائل من على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه عندها أدركت ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت تتلصص عليه فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز ، وبعد قليل حضر خالد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت في تلك الأثناء تختلس النظر أليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل دقائق في غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لخالد أنا ذاهبة للنوم، هل تريد أن أوقظك في الصباح الباكر؟ فأجاب خالد لا ، أريد أن أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي أنت للنوم … . اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها خلفها ، ثم جلست على طرف سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت تنظر لجسدها في المرآة ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في جسدها وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه فبدأت تتحسس ثدييها وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلمات ال بزاز كبيرة أحست بقشعريرة خفيفة تسري في جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ، وعندما نزلت بيديها إلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب حلماتها ، فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ، ثم باعدت بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة التي شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها إنني أشبهها في هذه الوضعية ، لا شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته بأصابعها فأحست بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك تلك المنطقة بأصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة وتدليك تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات حتى خمدت الرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشيء من البلل ينساب من كسها ، فوضعت يدها على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة ، وبقيت ممدة على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع ملابسها وخلدت للنوم. في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة الإرهاق مما حصل في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن انتهت ذهبت لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق ولم ترى أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ، فدخلت وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب والطبيب بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع إصبعه في طيرها ، وفجأة ذعرت لسماع صوت أخيها يقول لها ايش تسوين هنا في غرفتي؟ ، فنظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه يغطي عورته فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها بسؤال آخر لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟ ، فأجابت أردت أن أشاهد الطب الذي تدرسه، ولم أعرف ما معنى هذه الصور التي رأيتها… ، فبدت على وجه خالد ابتسامة خبيثة ترمي لشهوته في سكس محارم ، فقال تريدي أن تعرفي ، حسناً سأعلمك أشياء كثيرة ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا ، وجلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى حسناً أعدك ، ولكن عليك أن تشرح لي ما شاهدته من الصور في هذا الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل عنه… ، فضحك خالد وقال حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء … ، ثم طلب منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه منها على الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثدييها فقال لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية إنتاج الحليب الذي يتم إرضاعه للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في العملية الجنسية بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان للمرأة عن طريق مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه… ثم نزل بيده للأسفل ووضع إصبعه على كس ليلى وقال وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو ينقسم لعدة أجزاء … وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل جزء حتى وصل للجزء الخاص بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة تسري في جسدها وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ خالد عليها ذلك فسألها هل تشعرين بشيء ؟ فأجابت أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي عندما لمست بظري فقال هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة العامية ، وعندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب خالد فسألته ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة هكذا… فضحك خالد وأجابها هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان فقالت لماذا تشعر بالهيجان؟ فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل لرؤيتي جسدك الرائع والفتّان فقالت ليلى أرني زبك وهو منتصب ، وقام خالد على الفور وخلع المنشفة فظهر لليلى زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له ماذا كنت تفعل به في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟ ، قال لها خالد هذه العملية تسمى عند الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى بالتجليخ ، فسألته ليلى وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟ ، فضحك خالد وقال لقد رأيت كل شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس المرأة فيتم الحمل عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ، أظن أنك درست عنه في المدرسة؟ فأجابت ليلى نعم ، نعم أذكر هذا الدرس جيداً… ، وعندها ابتسم خالد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال هل تريدين لمسه؟ فأجابت على الفور نعم ، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها زبه حتى بدأت تقبض عليه وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان خالد مع حركة يدها على زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك يدها وأقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها كنت قد قاربت على القذف من حركة يدك عليه … ألا تريدين أن نكمل الدرس؟ ، فأجابت نعم ، ثم قال لها إذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك… عندها ردت عليه ليلى قائلة لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟ فأجابها خالد طبعا هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك الكثير من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً لدينا… ، اندهشت ليلى وقالت ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟ فضحك خالد وأجابها هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة.   اترك تعليقا برئيك في قصة سكس محارم هاته و ترقبوا الجزء التاني الاكتر إتارة

سكس جامد بين سلمان و امه القبحة صاحبة طيز كبيرة

فـــالبداية ٍ اعرفكم بنفسي انا سلمان 23 سنة اسمر البشرة لكن مب اسود كنت اشتغل بشركة مراسل امــي اسمها ولون بشرتها وسط بين البياض والسمار برونزي وعمرها تقريبا 44 سنة تشتغل بمشغل نسائي من سنوات طويلة طولها 160 ووزنها 86 كيلو مليانة وجميلة مهتمة بنفسها وملابسها جميلة وتلبس علاالموضة من قمصان وبنطلونات حديثة ونسكن في جنوب الرياض وأمــي مطلقه من عشر سنوات بسبب ابــوي صار قبل عشر سنوات ملتزم متدين لابعد حد وهي غير متدينة وتروح للبيوت احيان تسوي مكياج وكوافير ورفضت تترك هالشغلة وكانت احيان كثيرة بالخميس والجمع تطلب مني اخليها تنام عند ام سعد لآنهم في مناسبات زواج وترجع مرهقة وعندي اختين متزوجات ومتدينات مثل ابوي وحدة اكبر مني بسنة ونصف ووحده عمرها21 وعايشين بمدينة جنب الرياض متزوجات من اخوين اشقاء علا قد حالهم وانا وامــي ساكنين بالدور العلوي لبيت اختها (خالتي ) بالايجار من سنوات من يوم انا صغير قصتي ابتدت قبل ثلاث سنوات وانا في العشرين سنة اصبحت افهم شغل امي وخروجها ورجوعها بنصف الليل ونومها اوقات عند ام سعد وكنت اسألها وهي جوابها واحد هذا شغل المشاغل الي ناكل منها ونعيش وانا صرت ابيع العرق ومرات خمر اصلي سويت لي مخزن ببلكونة مقفلة حاطينها مخزن لآني كنت بحاجة المال واحلم بسيارة جديدة وساعدني ان البيت دائما خالي وصرت ابيع تركت شغلي مراسل راتبها قليل وصرت اوزع الخمر بسرية وخوف واحيانا اشرب مع صديق لي او لحالي بغرفتي. ومع الايام امــي عرفت اني ابيع وخافت ولكن مامانعت ولكن تقول لي انتبة لاتوقع ولايعرفون الجيران واشترينا سيارة جديدة كامري وامــي ساعدتني بقيمتها واشتريت كومبيوتر واثاث جديد للبيت وصرت اوصل امــي للمشغل وصار السواق الي كان يوصلها يوديها بالخميس وجمعة انا اروح للبحرين كل اسبوعين تقريبا امــي تلبس ملابس ضيقة كثير اذا سهرت عند الدش وبالبيت اصبحت اطالعها بعد ماكنت اشوف الدش والقنوات والانترنت وصرت كثير اذا جلخت اتخيلها هي تملك جسم مربرب ومكوة كبيرة مرتزة وصدرها كبير وبعد اسبوع من تفكيري هذا فيها من ناحية الجنس تولدت فكرة اني اشاهدها عارية بالحمام اذا تحممت والي ساعدني ان للحمام شباك على البلكونة اللي احط بها الخمر والاثاث القديم حاطينها مستودع وفي يوم الخميس بعد الظهر رحت للبلكونة وسويت كرسي لشباك الحمام بطريقة ذكية وكان شباك الحمام صغير ومقفل باحكام ولكن قدرت احط فتحة في اخر الشباك بحجم اصبع اليد واقدر اشوف المغطس مباشرة وكانت امــي عند خالتي تحت ورجعت للبيت وقالت لي اخذها لناس الساعة خمسة عندهم مناسبة ولكنها تبي تحمم قبل وتجهز شنطتها وقالت لي اذا طلعت برا ارجع قبل الساعة خمسة وراحت لغرفتها وانا بالصالة اشاهد التلفزيون ودخلت امــي الحمام وانا دق قلبي وخفت تشوفني وقررت اروح اشوفها بالحمام رحت للبلكونة وجيت تحت الشباك وسمعت الدش اشتغل حاولت ارفع نفسي للشباك بالكرسي القديم وشفت ظهرها ناحيتي واااااااااااااااااااااااااو ومكوتها كبييييييييييييييرة وصار قلبي يدق بسرعة وخفت انها تشوفني وطلعت لغرفتي اجللللللللللخ وجلخت ورجعت للصالة وهي خرجت وانا تغير شكلي وزبي واقف مانااااام وصرت افكر بالمنظر الي شفته ومن ساعتها قررت اتقرب لها في اي شكل وهي اعرفها غير متدينة وجوالها مايسكت حتى الصلاة ماتصلي الاا اذا خواتي عندنا او خالتي وهي تظن اني مالحظت هالشى مر اسبوع علا شوفتي لها عارية وصرت اجلخ يوميا عليها وصرت اشرب عرق بكثرة بالبيت واتخيل ال طيز كبيرة وظهرها الكبير وامــي لاحظت هلشى وفي مرة كنت اخذها للمشغل كنا بالسيارة قالت لي :انت جمعت فلوس من بيع الشراب حقك وكم جمعت ؟ قلت لها : اني اصرف كل الي اجمعة واسافر كل اسبوعين للبحرين قالت لي : حرام عليك اجمع فلوس نشتري بيت وتتزوج انت ؟ او خليني اجمع لك انا ونجمع من المشغل وشغلتك هذي لكن في سرية تامة ؟ امــي عندها حساب بالبنك وصارت تجمع لنا وفي يوم قالت لي : عندك خمر اصلي فيه بنت تبي قارورتين ؟ اعطيتها طلبها وباعتة 1500 ريال وصارت بعدها كل اسبوع تطلب مني كم قارورة انا طول الوقت احاول افكر بطريقة معها بالجنس لكن خايف منها اخر الشتاء الماضي جاء يوم امطرت مطر قوي الساعة وحدة بالليل ونزل مطر من درج السطح للبيت وانا كنت عند لانترنت ومخلص البيع فذاك اليوم وشربت عرق ونادتني امــي اروح اسوي الماء الي نزل من فوق وسديت فتحة الماء بملابس قديمة ونزلت عند امــي لقيتها لابسة ترنك حلو بدلة كاملة وقالت يا مسطول ! المطر قوي يا سلمان قلت لها مرة قوي تعالي فوق تفرجي وطلعت تمشي قدامي ومكوتها قدام نظري ترج رج وفتحنا باب السطح ومطر كان قووووووووي فيه هواء بارد وماء المطر كنت وراها ومسطل وضميتها من وراء ويديني بيدينها لكن ما لصقت زبي بمكوتها وهي تضحك من منظر المطر وقربت ولصق زبي بمكوتها قالت لي : يا مسطول ريحتك واصلة اخر الشارع وكانت تضحك بشدة وانا لصقت فيها اكثر ورفعتها فوق بعد ماضميتها وكنا نضحك ونتفرج علا المطر وهي ماتحركت ولا غيرت وضعها ؟ وسكتت امــي وانا كذلك وفجأة قالت لي : انت من الي يلبقون علا الحريم بالاسواق وش فيك ابعد عني يا مسطل كانت تضحك بشدة وانا خليت الوضع ضحك في ضحك وقلت لها : لو الحريم معهم طيز كبيرة مثل مكوتك كان كل الناس بالسوق ! وماتت ضحك أمــي وقفلنا باب السطح ونزلنا هي عند الدش والقنوات وانا انترنت وشربت ساعة وطلعت لها لقيتها مانامت وامــي اذا ماكانت عند ام سعد نايمة فالخميس تسهر ماتروح الشغل صباح الجمعة اما بقية الايام ماتسهر تنام 1 بلليل كان معها مكالمة من ام سعد زميلتها وقالت لي : ان ام سعد عندها بنت حلوة تبي نزوجك بها ولبق والصق عليها كل يوم ! وضحكت امــي قلت لها : وانا كنت (مسطل) لو معها حبة كبيرة مثل حبتك انا قابلها ! وصار النقاش كلة ضحك في ضحك قالت لي : اشوفك ماصدقت شفتني قدامك لبقت علي بباب السطح انت كبرت وبتزعجنا لو مانزوجك الحين قلت لها : انا عمري 23 تونا علا الزواج بعد كم سنة معليش وسئلتها عن البنت الي تاخذ منها الخمر الاصلي الانكليزي قالت هي من طرف ام سعد ليش انت مهتم فيها؟ قلت لها : مجرد سؤال وقامت امــي للمطبخ جابت فطائر وعطتني معها وقامت تحط جوالها بالشاحن علا المكتبة وهي ماسكة الجوال تشحنة ضميتها من وراءءءءءء قوووة وكان زبي مقوووووم مررررة وهي اطلقت ضحكة طوووووويلة وقالت : بعدك تحب التلبيق ؟؟ يا مسطل انا امـــك ماتخاف ازعل عليك قلت لها : انا مسطول ولك طيز كبيرة حلوة البق عليها لاتشرهي علي ارجوك قالت لي : وش قل الحياء هذا ترى ازعل ابعد انا ما ابعدت ظليت لاصق فيها وزبي بمكوتها ويديني ببطنها وهي رجعت تضحك من جديد بكل خبث قالت : طيب وش اخرتها ؟ تضمني لحد متى ؟ قلت لها : ياحلوك وطراوتك وهي صارت تضحك قالت لي : اشوفك طولت ؟ ابتعد شوي قلت لها : وكنت مسطوووول جدا اببتعد بس بشرط تجي نتفرج علا التلفزيون وتجلسي بحضني !قالت : مايبقا الاا تقول انتي حبيبتي ؟ قلت صح حبيبتي وماتت ضحك امــي جلست بحضني دقائق وقامت لغرفتها وقلت لها : تصبحين علا خير قالت لي : كويس مالك طلب اخير ! قلت لها : لي طلب اخير قالت : انت ماصدقت ! قالت وشو طلبك ؟ قلت لها : ابشوفك بالكلسيون قالت : يا مسطول بكرة نتفاهم وكانت تضحك بشدة بعد ربع الساعة باب غرفتها مفتوح ونادت علي قالت : سلمان ؟ لمن التفت اليها كانت بعيدة وسط غرفتها ولابسه كلسيووون سماوي وااااااااااااااااااو قالت كذا تحب؟ قلت اوووووووووووووووووووووة كذااااااااا وكذاااااااااااا ضحكت هي مرة وانا قمت من مكاني ورحت لها وهي اسرعت لباب الغرفة وقفلت الباب وهي تضحك < قالت لا روح نااااااااااااااام احسن انت مسطل بس حبيت اريحك ! رفضت تفتح الباب وانا مقووووم زبي ورحت لغرفتي وانا مسطووول وقلت بيني وبين نفسي بكرة اكرر معها المحاولات وطحت بفراشي ونمت ماصحيت الااا عصر اليوم التالي وامــي جنبي واستحيت منها وهي ماستحت ابدا بكل صراحة قالت لي : شكلك البارحة مكثر وانا مازعلت منك تبي الغداء وتغديت وطلعت برا ساعتين ورجعت لقيتها بالبيت مع انها قالت لي انها تبي تروح مع السواق بيت ناس ولكن ماراحت وشفتها متزينة مرررة لابسة بنطلون جينز وقميص عاري اليدين وانا توقفت عن البيع فذاك اليوم قلت لها تحبي نتعشى برا ؟ قالت اوكية سلمان وطلعنا تعشينا ومرينا ام سعد ساعة ورجعت اخذتها ورحنا البيت الساعة 11 وهي راحت تغير ورجعت عند التلفزيون وانا قعد بالانترنت وبديت اشرب مثل امس !ونادت علي ورحت لها قالت : لاتزعل وش فيك متغير مفروض انا ازعل مب انت قالت ولا يهمك شربت كم كاس ورجعت لها بالصالة وضحكنا وبدأ التسطيل معي وبعد ربع ساعة قالت لي :انها بتروح تنام وبتخلي باب غرفتها مفتوح اذا تريد شى ! انا ما اعرف وش قصدها راحت وقفلت نور غرفتها وبابها مفتوح وانا رحت غرفتي بالانترنت والشراب بعد ساعة حصلت امــي تدق الباب ؟ قالت : افتح وفتحت لقيتها لابسة قميص نوووم حلووووووو شفاف قالت : ماجاني نوم تعال نجلس او تحب نشوف التلفزيون بغرفتي ؟ قلت لها بغرفتك احسن انا اجي لك بعد شوي قالت : انا حاسة منهد حيلي ابتحمم وانت وقف شرب وتحمم بحمامك وتعال ! قلت لها من عيوني راحت وشفتها لافه المنشفة اول مرة تسويها قدامي بالصالة ودخلت امــي الحمام وانا رحت للبلكونة حبيت اتفرج عليها عارية والمفاجأأأة شباك الحمام مفتوووح كلة واشتغل الدش وهي تتحمم وقمت وطلعت فوق الكرسي وحصلتها عاااااااااارية كلها وظهرها وال طيز كبيرة جهتي وانا اتفرج وفجأة التفتت امــي جهة الشباك ولمحتني وانا مسطل حدي وهي تبتسم وكأنها تعرف وتلف تدور توريني اكثر ! وانا مع اني مسطل لكن احسن من الليلة الي قبلها ونزلت من الكرسي ابروح اتحمم وتحممت ورجعت لغرفتها ولقيتها بفراشها متغطية وتشوف فلم وجلست جنبها وهي ساكتة قلت لها فيكي نوم ؟ قالت ماعرف ! انت ودك تنووم ؟ قلت لا ماعندي شى الصبح قالت لي : ولا انا انا عندي شغل العصر بس حسيت انها ماتتكلم ساكتة وقلت لها : انا ابروح انووم بغرفتي قالت : لا نام عندي الليلة نبي نغير الجو ! قلت لها ؟ اوكية ورحت قفلت الانترنت وغرفتي ورجعت لها قالت قفل التلفزيون وقفلتة بسرعة وقالت نام جنبي كانت الغرفة مظلمة عدا انوار الصالة قالت لي فجأة : اذا تحب تلبق وتضمني خذ راحتك احب تحس بحناني لك وكانت تضحك! ودخلت معها الغطاء وكان شتاء وبرد وكانت هي باطرف السرير وقربت لها وهي في سكوت تام قلت لها وش فيك بعيدة لاتطيحين وضحكت هي مررررة قالت : وش فيك مستعجل تضمني ؟؟ قلت لها جدا مستعجل رجعت للوراء ويدي ارتطمت ب طيز كبيرة (( عاااااااااااارية)) بدون ملابس وظليت المس فيها ساعه مكوتها وظهرها وبطنها وقربت للكس وسكتت هي ولمستة ولعبت فية باصبعي ودخلت اصبع و اصبعين وهي ساكته ولمست نهودها وفجأأة نامت على ظهرها وفتحت رجولها وحطت الوسادة بوجهها كأنها تدعوني للنيك وقمت ركبت ورفعت رجولها فوق كتوفي ودخلت زبي كلللللللللللله كان كسها ماااء كلة واستمريت نصف ساعة وهي تصيح من المحنة ونزلت فوق بطنها وبعدها نمت جنبها وهي ساكتة وبعد مضي نصف ساعة مسحت المني و صرت اسوي لها مساج وفتحت مكوتها الكبيرررررة وبليت زبي بريقي وحطيتة بخرقها وهي وسعت رجولها منبطحة ورافعة ال طيز كبيرة فوق وزببببببببي دخل كللللللللة من غير صعوبة للخصوووة نيك ويوم جيت انزل حطت ايدينها بجنب فخذي وقالت نزل جوااااااااا سلمان واااااااااااااااااااااااه نزلت جوااا خرقها وهي تتفرك تبي اكثثثثثثثثثثثر قالت لي بعدها خلك جالس ابروح الحمام وراحت وجت بعد 5 دقائق قالت لي بصوت خفيف تبي واحد ثاني بالمكوة انت مابطيت !! قلت لها : اييييييية ابي ونمت علا ظهري وانا مسطل وهي مسكت زبي تمص تمص تمص ساعة وطولت مص و ترضع زبي وترضع كل الزززززب !! محترفة مص وخرقها وسيع جداا وبعدها بكم يوم صارحتني بكل شى بحياتها وام سعد وسهراتهم برا من سنوات وحبها للحشيش مع ناس تعرفهم ام سعد واصبحت منياكتي كل ليلة و صار سرنا بيننا للابد

قصة سكس محارم سعودية – نورة الممحونة و اخيها

قصة سكس محارم سعودية تحكي عني انا اسمي فهد عمري 25 اختي مطلقة من 3 سنوات بدايتي معاها بعد الطلاق بـ 6 اشهر وكان عمرها 28 نحن من قبيلة معروفة بالسعودية واختي اسمها نورة مو بيضا مره وسط لونها حنطي وزنها تقريبا 73 وكل وزن بمكوتها ونهودها لها طيز كبيرة بارزة عن جسمها وعريضة شوي ومن يوم تطلقت وانا عيني على مكوتها لانها كانت تلبس بجامات ضيقه تدخل فيها من ورى او جلابيات تبين حدود كلوتها ومكوتها واضحه بقوة حتى لما تنزل السوق مكوتها واضحه من ورى العباية وشكلها سكسي موت بدايتنا كنا نسهر مع بعض ايام الاجازات على التلفزيون في غرفتي على سريري – وسريري كبير حق شخصين وكانت تدخل معاي باللحاف واحس بجسمها قريب من جسمي حار وكنت اقوم وهي ما تدري وفي مره من المرات كنا كذا وتحركت حركه عفوية وجت يدها قريب من زبي وضربته وهو واقف وناظرت فيني على طول وما سويت شي وهي ما سوت شي بس بعد يمكن ربع ساعه حسيتها تقرب من اكثر واشوفها تحاول النظر الى مكان زبي بس ما كان واضح مره علشان اللحاف كانت لابسه بجامه وجزء من نهودها اشوف طالع من فوق لها بزاز كبيرة مره يجننون المهم هي قالت ابي انام شوي ودخلت باللحاف وعلى طول لفت وعطتني ظهرها انا انتظرت يمكن نص ساعه لين حسيتها نامت ودخلت راسي اشوف المكوة وااااااااااااااو كبيرة حيل وعريضه واحس انها تعممدت تدخلها بين شطاياها علشان تبين وكان خط الكلوت واضح واحس زبي بينفجر وانا اناظر فيها كذا سوت حركة عرفت انها تبي تثيرني دخلت يدها من تحت البجامه وحكت مكوتهاا وطلعت يدها والبجامه نزلت شوي صارت المكوة مبينه شوي من فوق والكلوت واضح وحطت يدها على جسمها على الجنب وتوقفت انا شوي وقربت اشم يدها وشميت ريحة مكوتها بيدها مثيرة – جلست اناظر بمكوتها لين دفقت بملابسي واعتدلت انا هي بعد ساعه قامت وقالت بروح انام بغرفتي وراحت والمكوة واضحه ما رفعت البجامه اليوم الثاني كانت لابسه البجامه نفسها وكانت مكوتهاا واضحه بالبيت وبالصالة كنال جالسين مقابل بعض وبيدها مجلة واشوف فخوذها تجنن كبار والبجامه ماسكة وشوي سوت حركة وفتحت فخوذها وشفت كسها  كبير مرسوم بين الفخوذ ومضغوط بينها وشفايفه كبار كنها تقول يا اخوي شوف كسي انا انجنيت وما صدقت ينامون اللي بالبيت وتجي بغرفتي طبعًا جت ودخلت باللحاف زي كل مره وهي داخله شميت عرقها فايح واثارني وقلت لها ليه معرقه حسيتها انحرجت قالت من الجـو وجت تبي تقوم قلت وين رايحة قالت اروح استحم قلت لا تروحي  ريحتك حلوة ناظرت فيني وقالت يعني مو متقرف ؟ قلت لا قالت اجل كل يوم بشممك عرقي وتضحك – وضحكت انا وحسيت اني مرتبك وابي اقوم اختي تقول بجي اشممك وااااااااااو دخلت معاي واحسها تضم فخوذها وتحط يدها بينها كل شوي وميلت على الجنب وتناظر بالتلفزيون وشوي نزلت راسها على المخده وغفت على جنبها زي حركتها اللي امس عرفت ان اختي ممحونه ومشتهيه وتبيني العب فيها علشان كذا تجرأت بحذر انا ناظرت واشوف المكوة مرسومه مره اكثر من امس وحقي واقف وطلعته من الشورت وقاعد احركه وقربته من مكووة اختي وحكيته بشويش وخفت تصحى وابتعدت وما تحملت رجعت الاعب مكوتها بيدي بشويش ودخلت يدي شوي ببجامة اختي والاقيها من غير كلوت وعرفت ليه كان كسهاا بارز بالصاله وواضح المهم قربت يدي بشويش من مكوتهاا وحطيت يدي على مكووة اختي وكانت كبيرة لينة ودافية ولمستها يمكن دقيقتين وحاولت المس داخل ما قدرت كانت صاكه طلعت يدي وحطيت تفال على اصبعي ودخلته ببجامه اختي وزحلقت اصبعي بشويش لين لمست خرق اختي اححححححح تجننت مووت زبي كان مره واقف وما تحملت ونزلت بجامة اختي شوي ونمت وراها وحطيت تفال على زبي ودخلته بين فخوذ اختي وعلى طول دفقت بين فخوذهاا حسيتها تضم فخوذها وتتنفس بقوه وسحبته بسرعه ورفعت بجامتها واعتدلت وبعد 10 دقايق صحت وراحت واشوف البجامه غرقانه من ورى وهي ماشية قالت ابروح اتروش وابعد ريحة العرق وتبتسم و هاي كانت قصة سكس محارم سعودية حقي.

نيك طيز و حلاوته مع السمراء المثيرة صاحبة البزاز الكبيرة

نيك طيز ما أحلاه حي جربته مع فتاة سمراء وقفت على حقيقة المتعة و اللذة التي يمكن لاي شخص ان يحصل عليها حين يغرس زبه في فتحة طيز فتاة سمراء مثيرة . و كان كل الفضل الى احدى الصديقات التي كنت امارس معها نيك طيز و كانت بجسم ابيض ناعم و رائع و قد لمحتها يوما رفقة صديقتها السمراء و الحيت عليها ان تساعدني في تذوق جسم صديقتها و رغم غيرة النساء و حب صديقتي لي الا انها حققت لي امنيتي حين وضعتني وجها لوجه مع صديقتها في سرير واحد حتى تمتعني في نيك طيز اسمر و دائري و طري مثل الهلام و قد كنت في يومي و نكتها اربع مرات كاملة بدات السمراء تتعرى و تمارس حركات اغرائية ساخنة امام انظاري و هيجاني يتصاعد و كنت اخلع ملابسي امامها حتى صرت عاريا تماما و كان زبي مثل حديدة او اكثر صلابة و بقيت اشاهد و اداعب زبي و لما نزعت الستيان كانت بزازها بزاز كبيرة و جميلة جدا و ضخمة نوعا ما و لكن ليس ضخمة بحجم هائل و ما اعجبني فيهما هو ان لون البزاز الاسمر مماثل للون الحلمات و تركتها تكمل عملية التعري قبل ان نشرع في نيك طيز و اتذوق طعم الطيز الاسود لاول مرة في حياتي . صرنا عراة تماما انا و هي و التحمنا مع بعضنا و بدات القبلات بيننا و كانت لها شفتين كبيرتين و ناعمتين لم اشبع من التقبيل معها ابدا و انتقلت الى رضع البزاز و كنت الح على ضم الحلمات بفمي و احاول ان امصهما مثل الرضيع و بدات تلعب بزبي و تستمني لي و هو ما هيجني اكثر . بدات ترضع زبي بعد دالك و كانت خبيرة في رضع الزب ثم نكتها من بزازها الكبيرة و لما شعرت اني لن اصمد اكثر امرتها ان تقابلني بظهرها لكي اتذوق نيك طيز معها قبل ان اقذف كان طيز السمراء كبير و طري جدا و لما صفعتا بقيت ترتعد لمدة طويلة ثم قربت راس زبي من الخرم و شعرت بحرارة كبيرة و دون حتى ان اضع الكريم و البصاق دخل زبي في فتحتها بسهولة كبيرة ووجدت نفسي احقق امنيتي في نيك طيز مع فتاة سمراء و لم اكن استطيع اخراج اكثر من نصف زبي من طيزها طوال عملية النيك من شدة حلاوة النيك معها و حتى حين تلامس خصيتاي اشفار كسها كنت اواصل دفع زبي الى الداخل . بعد نيكة خفيفة  وعيني على ال بزاز كبيرة قذفت المني على فلقتيها و مسحته بزبي حيث بعثرته على كامل طيزها وانا اتلذذ بذلك المنظر ولكن زبي بقي صلبا و مصمما على نيك طيز مرة اخرى لما ادخلته في المرة ثانية لاحظت ان عملية الانزلاق كانت احلى و امتع خاصة و ان المني كان لزجاو كان يساعد في عملية الايلاج و بسرعة دبت في جسمي رغبة النيك و ارتفعت شهوتي مرة اخرى و خاصة حين كانت تتاوه و تصرخ اح اه اه اه حبيبي بشويش و تشعرني اني قوي في النيك رغم ان الامر كان يبدو انه تمثيلية منها فقط خاصة و انها معتادة على ازبار اكبر من زبي و لكن رغم ذلك فقد نكتها اربع مرات و كلها من طيزها و لم اشبع من نيك طيز مع احلى فتاة سمراء خبيرة في امتاع الزب ورضعه .

جنس مثير مع ارملة مصرية ممحونة للسكس

وفاء ارمله 44عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد.. الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري لبناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنهاحمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي . كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ما اتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع. كانت الست وفاء فيها سذاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه. كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار . كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشترطط علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسانس او الدراسه. تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب ا لكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير منا لحياه. كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف . المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لايكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار . استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم ذهبت الست وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها . تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي فيلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته . واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه. نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغتاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا. مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست وفاء . كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء . بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب. المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان . اخدت الست وفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها . وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واصوات تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب. وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فيلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي ..صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب . اخدت الست وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبرالواد وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح. بالصباح كانت الست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهم من شده خجلها ممافعلته . المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات ديما بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه.. وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير. كانت الست وفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها. كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته. كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه فلم سكس اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبالذات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان باليفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عدم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . بعدماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانتتتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها . بيوم كانت بنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك. رجعت الست وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده . اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضوء النهار عليها. تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها من قبل . ابتدات الست وفاء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتراثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما . اتمنت الست وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ. كانت دائما الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لهاالدش . وبليله كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه . وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه . وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله. احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد انتتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط. ابتدا جسم الست وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف . اذا رايت الست وفاء الان تظن انها شرموطه متمرسه طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لهابغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظماها وعطشها وحرمانها واشتياقها . كانت الست وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال. بيوم دخلعندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته . اخدت الست وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت. كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار. باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من القماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النورامامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها . وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالتله اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر . هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب . وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي. احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه . كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب . بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام . اخدت الست وفاء كل ليله تتزكر كشاف النوروهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد. وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عنا لشاب الاخر فقال لها قد سافر الكويت بعقد عمل ولن يحضر تانيا. اخدت الست وفاء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه.

سكس مثير مع الحارس دو الزب الهائل

اسمي ريري زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً  عندي قوام فاتن و بزاز كبيرة بيضاء تتير الشهوة و زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى  لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه  إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماما منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية  كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو حمو وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بحمو بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان حمو على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته ولم يضع حمو وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه 0 وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر>وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن … دون جدوى دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات حمو إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة  اتخذت قراري أخيراً ولكن .. كيف ؟ ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على حمو الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبّه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب<>إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه 0 و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك من الواضح جداً اً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد … هذا ويدي على زبّه المنتفخ مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه<وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة 0 وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ حمو في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني<نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة  وتأكد حمو من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي وبدون أدنى جهد منه رجائا شارك بتفاعل وتعليق علشان الجزاء التاني