قصة جنس متزوجين جماعي ساخن مع الممحونة رباب

انا فتاه وحيدة وقصتى هى انا أسمى رباب امراه ابلغ من العمر 31 عام أعيش حياه غريبه تعيشها قليل من النساء قد تتعجبون لقصتى التى ارويها اليكم فأسمحو لى أن أروى قصتى لكم لكى تتعرفون على المغامرات التى عشتها وسوف أعيشها طول حياتى ولتحكمو عليا حكمكم وتنصحوننى بأن أستمر فيها أم ابتعد عنها مع أنى متأكده بأن حكمكم ايها السيدات الملتهبات والشباب والرجال المتفتحين والمتحضرين لهذه الأيام ومتعتها أعرف حكمكم بأننى أستمر فى حياتى ومتعتى وقبل أن أحكى لكم قصتى أسمحو لى أن أن أصف لكم نفسى فأنا جسمى كما يقول جميع الناس ومن تعاملوا معى جسم انوسى ممتع للغايه متعطش دائما فعلا جميل وأنا شخصيا معجبه به جدا فهومثل ممثلات السينما ربما أكون فى جسم الفنانه سميه الخشاب لاطويله ولاقصيره ولا تخينه ولا رفعيه جسمى جميل متدور قوى ويلهبنى عندما أراه فى المرايه شعرى ناعم جداً وعيونى واسعتان جريئتان يميل لونها الى الزرقا وبشرتى قمحويه فمع بشرتى ولون عيناى يسبح الجميع فيهم أما بزازى وردتان متفتحان أمامى لهم بروز بنت البنوت رغم كبرهم وحلماتى طويله تمتعنى وتمتع كل من يراها لانهم لايوجد فرق بين بزازى فتجدوها مقتربه من بعضها كأنهما لا يريدا الافتراق عن بعضهما وبروزهما للامام يجعل جسمى فى حاله أنهيار دائما أما بطنى ملفوفه لاننى لن أحبل لعيب فى الرحم وهذا هو عيبى الوحيد ولذلك تظهر بطنى مثل بطون البنات والسره تأخذ شكل الشمامه أما السوه لن أصفها لا لانها وحشه بل بالعكس فهى أجمل ما فى نصفى الأعلى بس كفايه لانى متأكده بأنكم لن تتحملوا وصفها وجمالها فأنا الأن أتجه بكم الى مكان عفتى مكان متعتى مكان سكونى والتهابى اتجه بكم الى قمرة كسى ياخرابى على اللى يشوفه له شفتين متورمتان يعلوهم من الداخل ذنبورى والذى هو دائم الوقوف خارجا للامام ينادى الجميع ومن أسفله وردتان صغيرتان مثل عرف الديك يظهرون بمجرد فتح كسى وذلك لاننى مش متطهره كويس وده طبعا جه لمصلحتى وتحت ذنبورى فتحه كسى التى لاتشبع ولاتصبر وتطلب المزيد أما طيزى فهى مملكتى الثانيه التى أتمتع منها مع كسى كأنهم يتفقان ويلتزمان لمتعتى فى النيك تخيلوا بقى واحده ست قصدى مره بالجمال ده وكل اللى حواليها محسسينها بكل ده تعمل أيه يلا بقى أسمعو حكايتى أنتو ايه اللى جرالكم انتو بسرعا كده كلكم هايجين عليا دلوقتى أنا حاسه بكده يالا أسمعوا…………………….. انا مش هطول عليكم مع أنى اتمنى أحكيلكم بالتفصيل الممل هبتدى معاكم وأنا سنى 14 سنه فى الصف الثانى الأعدادى وكنت أعيش مع أمى وزوجها حيث أنه تقدم لها فى هذه الأيام وتزوجها لانه أحببها وأحبته وأخذت رأى فى ذلك فوافقنها على الفور لانها لاتختلف عنى فى الجمال والجسم وفى عز شبابها ويطمع بها كل الرحال فخافت من أن تقع فريسه لاحد الرجال فتزوجت لكى تشبع رغابتها المكبوته وكانت أيام الدراسه مستمره فعرضت على أمى أن اقيم عند خالى لفتره أسبوع على الأٌٌٌٌقل لكى تكون على راحتها مع زوجها وفى يوم زفافها ذهبنا انا وهى وزوجهاخالى وزوجته وأبنته الى المأذون وتم كتب كتابهم وتمشينا على الكورنيش شويه وشربنا بعض العصائر وقمنا بتوصيل أمى وزوجها الى منزلنا وذهبت أنا مع خالى وزوجته وأبنته الى منزلهم الذى كنت أزوره تفريبا كل عدة شهور فلا أكن واخده على منزلهم وبعد العشاء دخل خالى وزوجته الى حجرتهم وجلست أنا وساره بنت خالى فى الصاله نتفرج على التليفزيون لان هما عندهم دش ولانها بنتهم الوحيده فكانت مدلله وفى أحدى القنوات العربيه على الدش كان فيه فيلم عربى شغال بس الفيلم كان كله بوس وأحضان ولبس مايوهات وقمصان نوم صارخه فأندمجت مع الفيلم فراتنى هدى منسجمه مع الفيلم فقالت لى ايه يارباب مالك الفيلم عجبك قلت لها أصل انا أول مره اتفرج على فيلم جرىء بالدرجه دى فقالت لى ياه طيب دا فيه أفلام عربى وأجنبى فيها أكثر من كده وكمان فيها حاجات ذى اللى بتعملها أمك مع جوزها دلوقتى عارفه يارباب أمك بتعمل أيه دلوقتى فقلت لها بتعمل أيه فقالت لى أمك دلوقتى بتتناك فى كسها وبتعمل حاجات تانيه فقلت لها عيب ياساره فقالت لى الحاجات دى مش عيب لانها متعه للجسم مش فيه نسوان بتتناك من رجاله غير أزوجها وكمان فيه رجاله بتنيك نسوان غبر زوجاتها والبنات برضه بتتفرش حتى بتوع الجامعه كلهم بيتناكو فى طيزهم من زمايلهم ومن دكاتره الجامعه وكله للمزاج وللمصلحه فقلت لها انا أول مره أسمع الكلام ده فقالت لى أحنا تعبانين يارباب تعالى نستحمى وناخد دش وبعد كده هفرجك على حاجه حلوه وننام لحسن الساعه دلوقتى واحده ونص وفعلا دخلت هيا الحمام وأخذت دش وخرجت وقالت لى يلا أدخلى خدى دش وانا هجيب لك لبس للنوم من عندى قلت انا معايا لبس فقالت لى أنا هجيب لك حاجه حلوه وناعمه الجو حار النهارده قلت لها ماشى وفعلا أخذت الدش وناديت عليها ياساره انا خلصت قالت لى انا جايه حالا وفعلا جت ودخلت عليا الحمام وقالت لى البسى دول بصيت لها وقلت ايه ده ياساره انا هنام بالقميص كده خفيف قوى فقالت لى وايه يعنى احنا لوحدينا هو احنا معانا رجاله فى الشقه دا حتى خالك بينزل بدرى وعمره ما دخل غرفتى ومرات خالك بتقوم من النوم بعد الظهر قلت لها ماشى طيب فين الكلوت والسنتيان فضحكت ضحكه كلها شرمطه وقالت لى جربى ونامى كده يوم ذى أنا شوفى مش لابسه ذيك عارفه يارباب حتحسى وأنتى نايمه أن كسك وبزازك طايرين فى الهواء تعالى ياشيخه بقى وبلاش دلع انا فتحت الكمبيوتر بتاعى فى الغرفه يلا يارباب وطبعا لانها أكبر منى بأربعه سنوات سمعت كلامها يعنى انا عندى 14 سنه وهى عندها 18 سنه فأخذتنى من يدى الى الغرفه وكان شعرنا مبلل وأيضا جسمنا وقعدتنى على السرير وراحت تشغل الكمبيوتر وشغلت فيلم كلام الليل ليسرا وكان فيه مناظر خارجه كثير لانه كان النسخه الأصليه ولانى قاعده من كلوت ولا سنتيان جسمى سخن وكانت تنظر اليا نظرات خاطفه وتضع يديها على فخدى العارى وتسألنى أيه مالك يارباب انتى سخنتى ولا أيه تحبى تشوفى فيلم سيكس يسخنك أكتر ولاننى لم اشاهد هذه الافلام من قبل وليس عندى أى معلومات عن الجنس فلن اتكلم ولن ارد عليها بصيت لقيتها بتقترب منى وتبوسنى فى خدى وتقوللى عاوزه صح السكوت علامة الرضا وقامت من جنبى لتقرب الكمبيوتر جنب السرير لتظهر لنا الصوره قريبه وشاهدتها من ظهرها العارى وظيزها الواضحه تماما من خلف قميص النوم الشفاف ليزداد جسمى سخونه وتقوم بتشغيل الفيلم السيكس ويظهر به أمراه ورجل يمارسون الجنس بشراهه وانا انظر لساره واقول لها ايه ده ياساره لترد عليا وتقول لى ده نيك ياحبيبتى انت اول مره تشوفى راجل بينيك واحده ولما انتى يارباب جسمك عمل كده من الفرجه على الكمبيوتر امال لو بتتناكى دلوقتى كنتى عملتى ايه قولتلها اسكتى ياساره وفضلت اتفرج على الفيلم الست عماله تمصله فى بتاعه قصدى فى ذبره وترضع فيه وهو بيلحس فى كسها وطيزها ويدخل ذيره فى ظيزها وكسها بعد كده جاب اللبن فى بقها وكنت انا اضع يدى اليمين على كسى العارى وافرك فيه واليد اليسرى امسك بها فرده من بزى وانهرت تماما ونظرت لى ساره تقولى انتى هيجتى ولا ايه يارباب لن ارد عليها قالتى انا هقوم اغير الفيلم فوجدتها تضع فيلم شاذ لامراتان وتجلس بجوارى تضع يديها على بطنى وتدعك فيها ثم تطلع على بزازى وانا لن اغير وضع يدى الاثنين من مكانهما وتقترب اكتر لتصل الى بزتى التى بيدى وتضع حلمتى بين شفتيها وتخرج لسانها لترضع لى وتلحس وتمص فى حلمتى وانا منهاره وتطلع عند رقبتى لتشعل النار بى وتقترب من فمى لتمسك شفتاى مسكه معلمين متدربين فى الجنس ومص الشفايف ولعب اللسان فى الفم واخذت لسانى ترضع فيه وتمصه ثم تضع يدها على كسى وتقول لى شعرتك طويله كده ليه يارباب انا هنتف لك شعرتك بكره شوفى كسى انا عامل ازاى ومسكتنى كسها لقيته ناعم خالص مفهوش ولا شعره سألتها انتى عمالاه كده ليه قالتلى ماينفعش حد ينيكنى ويلاقى شعر فى كسى قلت لها هو انتى يتتناكى قالت ايوه بتناك فى طيزى وبتلحس من كسى انا هخليكى تنبسطى يارباب وتتناكى فى طيزك وتتفرشى فى كسك ويتلحسك كمان وقالت لى ايه ده زنبورك كبير اوى وخرج لبره ليه يارباب هو انتى عاوزه تتناكى دلوقتى فلم ارد عليه لانى كنت فقدت الوعى فنزلت بلسانها على زتبورى تلحسه وترضع فيه وتلعب فيه بصباعها ولفت وغيرت الوضع وخلت راسها عند كسى وراسى عند كسها وقعدت اعمل لها ذى مابتعملى الحسلها والعب لها فى طيزها وتلعبلى فى طبزى وفجأه ارتعشت رعشه جميله وهى كمان ارتعشت وينزل لبنى فى بقها ولبنها فى بقى وكان طعمه جميل ودى اول مره اعمل فيها كده وادوق اللبن بتاع البنات واول مره انزل لبنى وكانت متعه ما بعدها متعه وثانى يوم نتفت لى كسى وبقى ناعم ومجرد لمس شفتين كسى لبعض الاقى انهار مياه تنزل من كسى وابقى هايجه عدى اسبوع على الوضع ده وكل يوم نتفرج ونمارس الشذوذ انا وساره ورجعت بيتنا بعد ساره ماخلت جسمى مولع وعايزه امارس اللى 24 ساعه جنس باستمرار هايجه وانا ماشيه فى الشارع وانا نايمه وانا قاعده فى البيت خلاص عاوزه اتناك على طول وكسى عمال ينزل ميه على طول وزنبورى واقف … واول مارجعت البيت قابلتنى امى وزوجها بترحاب جامد وقالت لى نفسك فى ايه وبدون تفكير وامام زوجها لقيت نفسى بقول لها عاوزه كمبيوتر رد جوز امى وقالى من عينى الاثنين بكره يكون عند كمبيوتر وطبعا انا طلبته مش للعلم ولكن لمشاهده الافلام الجنسيه والمعرفه اكثر عنها وفى نفس اليوم فوى المساء خرجت من غرفتى لاجلس فى الصاله لانى مش عارفه انام من القلق والنار اللى فى جسمى ولكن مجرد ما عديت من جنب غرفه امى وجدها تقول لجوزها ااااه انا لبوه اااااه انا علقه ااااه انا شرموطه قوللى يامتناكه زبرك حلو حطه فى كس حطه فى بقى عاوزاه عاوزه اشرب لبن من زبرك يالاعاوزه اتناك حط زبرك فى كسى ونيكنى يلا بقى مش قادره وكانت الكلمات على عالصاعقه لتشعل جمسى عالأخر … لقيت نفسى اجلس على الارض بجوار وادخل ايدى فى البيجامه لتصل لكسى واقعد ادعك فيه وافركه على اهات امى وزوجها وهى بتتناك وعشان جوزها كان صغير عنده حوالى 35 سنه فكانت تتمتع به ويمتعها حيث انها ايضا لا تتعدى فى سنها 38 سنه واستمتعت مع نفسى على اهاتهم ومره ثانيه فى غرفتى ولوحدى على سريرى وفى نفس الاسبوع جاء صديق لجوز امى وهو شاب عنده 32 سنه وشكله وسيم فدخلت الغرفه لتقديم واجب الضيافه بدلا من امى فوجدته ينظر الى نظره الهبت جسمى نظرت اليه وعينى فى عنيه ولن انام فى تللك الليله فكرت فيه كثيرا وتخلت انه نائم معى يمارس الجنس وحصل كده حوالى اسبوعين كل يوم يأتى الى بيتنا وينظر لى وانظر له وفى احدى الايام اتصل بالتليفون وكلمنى كلام معسول وانه بيفكر فيه ونفسه يتجوزنى بس فارق السن كبير بينى وبينه ونشأت بينا قصه حب وطلب مقابلتى خارج منزلنا فقلت له اين سنتقابل مش هينفع فى الشارع ولا فى كازينو فرد عليا وقال خلاص تعالى انا عندى شقه بتاعتى مفروشه هنروح نقضى وقت المدرسه هناك من الثامنه صباحا الى الثانيه ظهرا ففرضت ذلك مع انى اتمنى الذهاب اليه الان وليس فى الصباح لكن لازم ارفض ومع الحاحه وافقت على ان يقابلنى عند محطه قريبه من منزله وفعلا تقابلنا واخذنا تاكسى الى المنزل وطلعنا الشقه واخذنى الى غرفة النوم وجلست على حرف السرير وهو بجانبى وامسك يدى وقال انا بحبك يارباب قلت له وانا كمان قرب منى وبص فى عينى لبوسنى فى خدىوقرب اكثر وراح ماسك شفايفى وقعد يمص فيها ويدخل لسانه فى بقى ويبوسنى بشوق ولانى تعلمت البوس من ساره تجاوبت معاه وحضنى وحط ايدى على حجره وتعمدت ان اخبط خبطات لاهيه غيو مقصوده على زبره حتى اتحسسه فلاحظ ذلك وقاللى اخلعى البلوزه والجيبه علشان ميتبهدلوش وجدت نفسى اخلعهم بدون كلام وكنت لابسه اسفل البلوزه بادى بحمالات والسنتيان ومن تحت بنطلون جينس والكلوت ولاقيته يسقط بى على السرير ونام جنبى يبوسنى ويحضنى ويمسك بزازى ورفع البادى لاخره علشان يقلعنى اياه فخرج معاه السنتيان ولقيت نصفى اللى فوق عريان وكمل بعد كده نقفيش فى بزازى ويرضع فيهم ويخلع عنى البنطلون لاصبح بالكلوت فقط وخلع ملابسه بالكامل ليصبح عريان تماما بجانبى ويمسك زبره ليدعكه فى كسى وانا مستسلمه وينزع عنى الكلوت لاصبح انا الاخرى عاريه تماما معه وبتلامس جيمنا لبعض ولعت النار فى جسمنا وامسكنى زبره وهى اول مره امسك زبر حقيقى والمسه ولكن لن اراه ونزل على كسى يلحسه ويشرب ميته ويقوللى ميه كسك طعمها جميل وفضل يلحس فى زنبورى وانا مستمتعه جدا ولقيت نفسى لن اتحمل لانزل اول مره بلبنى على فم رجل ليلحسه وقاللى يلا علشان افرشك ونمت على ظهرى وفتحت رجلى ومسك هو زبره ليمرره على فتحة كسى وزنبورى الذىتهيج مره أخرى وفضل يفرش فى كسى وزنبورىوبلل زبره من ويحطه فى بقى علشان امص له زبره وابلله من بقى والحس وادوق ميه كسى ليفرشنى من جديد وقلبنى على وشى وخلانى نمت مقرفصه وطيزى فوق مرفوعه وقعد يلحس فى طيزى وكسى وقام قعد على ركبته وابتدى يدلك زبره فى طيزه وانا مستمتعه لقيه راح مدخل زبره فى اول فتحة طيزى ليصدر منى صراح وااه لاحساسى بألم فى طيزى راح عدلنى ثانى على ظهرى ورفع رجلى الاثنين على كتفه ودعك زبره فى كسى لينزل منى مياه كثيره ويتجه الى طيزى مره اخرى وانا مفشوخه وزبره مبلول من كسى تماما يدخله فى طيزى شويه شويه على دخل كله ولن احس بالالم لان زبره كان مبلول من كسى وفضل ينيك فيه اكثر من ساعه وانا اقوله اوعى تطلعه واكرر الكلمات التى سمعتها من امى نيكنى ياحبيبى ..نيكنى فى طيزى … فرشلى فى كسى هات زبرك امصه … زبرك حلو اوى فى طيزى … ويخرج زبه بعد نيك ساعه او اكثر لاجد دم يخرج من طيزى واقوله ايه ده هو انت خرقتنى فى طيزى وابوسه واقوله عقيال ماتخرق كسى يا حبيبى وفضلنا على الحال ده 4 سنوات فى المدارس اروح اتناك فى طيزى عنده فى الشفه ولما ماما تخرج هى وجوزها ييجى البيت عندنا وينام معايا ويفرشنى وينيكنى وامص فى زبره ويلحسلى كسى وكأننى زوجته وتركنا وسافر الى الخارج ولن اعد اراه منذ ذلك الوقت وفعلا كنت افتقد حبيبى ومتعتى وملاذى وعندما تممت سنى الثامنه عشر تقدم احد الشبان الى خطبتى ووافقت والدتى وزوجها وكنت اراه لاول مره عندما خطبنى ففوافت وتمت الخطبه التى لم تدم طويلا ويتم الجواز بسرعه وكانت فرحتى لا توصف ليس لانى اتزوج هذا الشخص ولاكن لانه سوف يخرقنى واستطيع ان اتناك من كسى فى اى وقت اريد النيك والجنس حيث اننى من اربع سنوات اتمنى دخول الزبر بكسى لازوج اطعم شى تتزوقه المرأه فى كسها وتم الزواج وكان تقليديا عادى وعشت مع زوجى نمارس الجنس ولكن يالف خساه لم يكن مثل الممارسه مع اول حبيب واول نييك فى حياتى ولن احس بلذه خرق كسى كما تلذذت فى الماضى من خرق طيزى وكنت استمتع فى هذه الايام على افلام الدش والكمبيوتر وبعد شهر من الزواج لاحظت علامات غريبه على زوجى حيث انه كان يستضيف صديق له باستمرار بالشقه وكانت زوجة صديقه تأتى مرتين ومره لن تأتى وفى مره من المرات كنت بالخارج عند والدتى وكنت انوى البيات عندها هذه الليله ولكن انتشتنى الرغبه علشان عاوزه اتفرج على فيلم نيك وانزل لبنى مع نفسى نزلت وركبت التاكسى وكنت اجلس افرك به واتمنى واوشكت ان اقول لسائق التاكسى خدنى فى اى حته ونيكنى ونزلت منى ميه كثير فى الكلوت لدرجه انى حسيت انى قاعده فى بحر وتحملت على نفسى ونزلت امام العماره وطلعت فى الاسانسير وغلقت بابه بكل هدوء وفتحت باب الشقه بهدوء واغلقته حتى لا يصحى زوجى التى اعلم انه نائم ولاجلس لوحدى فى الصاله امارس عادتى السريه مع نفسى يعنى كنت بنيكنى يعنى بنيك نفسى وارتاح وفتحت باب حجرة النوم لاأطمئن ان زوجى نائم ومتحته بكل هدوء ولن يسمعنى ولن يرانى ولا يعلم بحضورى ولكن نزلت على الصاعقه عندما شاهدته بالغرفه وعلى سريرى بدون ملابس وعه رجل ايضا بدون ملابس والراجل بينيك جوزى فى طيزه صدمت لكن اخذتنى الشوه اكثر من الصده وصرت هايجه اكتر يعنى ممكن ادخل عليهم واخليه ينكونى الاثنين ياسلام الفكره والمزاج والمتعه ولكنى حكمت عقلى لانول اللى انا عاوزه وكنت مشتاقه لممارسه الجنس الجماعيه كما كنت اشاهد افلام النيك وبعد لقيت جوزى غير الوضع وراح ينيك الراجل يعنى الاثنين بينيكو بعض استغربت لكونه زوجى وليس من النيك لانه عادى لاننى شاهدته كثير فى افلام الجنس والممارسه الشاذه بين امراتان وايضا بين رجليين وفكرت كثيرا ماذا افعل وفى لحظه لمحت وجه الرجل الاخر وكانت الصده الثانيه الكبرى انه صديق زوجى والذى يأتى الينا مع زوجته فخرجت وتركتهم كما دخلت بكل هدوء حتى لايشعرا بى وذهبت مره اخرى الى والدتى بحجه ان المفتاح وقع منى وزوجى غير متواجد بالمنزل وعدت ليلتى ولن تذوق عينى النوم ومارست مع نفسى فى هذه الليله اكثر من عشر مرات وكل مره كنت افكر فى طريقه او مكيده للوصول الى غرضى ومتعة جسمى وكسى وفكرت فى زوجة صديق زوجى اكيد انها مثلى طالما زوجها طلع متناك زى جوزى وتعمد زوجى ان يتركنى فى الاوقات المتأخره من الليل ويستضيف صديقه ليمارسو الجنس سويا وكل مره كنت اشاهدهم دون ان يرانى احد منهم وفكرت ان استضيف زوجه صديق زوجى واجرب معها اللعبه التى لعبتها معى ساره بنت خالى ولو نفعت يبقى بقت العمليه سهله وسأصل الى ما أريد وان فشلت اعملها بدون قصد وكان اسمها سميحه وكانت تشبه الفنانه الاموره مى عز الدي (ايظن) فى الشكل كتكوته اللى يشوفها يقول بنت بنوت مش مره وكانت جذابه مهنمه بجسمها تضحك وتحب النكات الخارجيه والمرح وفعلا فى يوم من الايام كان زوجى وزوجها فى الخارج بمأموريه عمل لاحدى المحافظات الساحليه ودعوتها للمبيت معى وفعلا حضرت ولعبت معها اللعبه ونجحت حيث ان جمسها عطشان للجنس والنيك مثلى وظللنا بتقابل نهارا اثناء وجود زوجى وزوجها بالعمل نشاهد الافلام ونمارس سويا الجنس ونيك بعض ولقيت ضالتى ولقيت متعه المشاركه بدل ممارستى لوحدى وحكيت لها اللى انا شوفته من زوجها وزوجى واتفقنا على ان نراهم سوايا ولنشاركه متعهم جماعيا وفى يوم من الايام طلبت من زوجى ان اخرج مع زوجه صديقه لشراء بعض الاحتياجات وسوف نتأخر شويه على اثاث ان ينتظرنا هو وصديقه فى لنسهر سويا سهره عائليه عاديه ونزلنا وتركناهم سويا وعند اناره جحره النوم والتى شاهدتها من اسفل العماره قلت لصدبقتى تعالى نطلع اوريكى اللى انا حكيته ليكى وفعلا تسللنا وطلعنا وصلنا الى باب غوفة النوم لنفتحها بكل هدوء تام وخلعنا ملابسنا بالكامل لفاجئوا بنا داخل الغرفه عرايا معهم وبدون اى كلام منهم ولزهولهم بحضورنا لن يتكلموا فقلنا وانا وصديقتى متهيألنا اننا نشارك بعضنا احسن والمتعه تبقى للجميع وبدون كلام منهم دخلت انا على جوزها وهى دخلت على جوزى وكل واحده مسكت زبر جوز صحبها وهاتك يامص ورضع فى بيضانهم حتى ابتدينا نتناك منهم احنا ندلهم وهما ينيكونا وطبعا علشان مينفعش الواحد ينيك مراته فى طيزها كل واحد كان بينيك مرات صاحبه فى طيزها ومن هذا اليوم اصبحنا نجتمع مع بعض بدون ان نعرف مين هينيك مين المهم انه فيه نيك وجت سميحه فى يوم تقولى انا عزماكى على نيكه بره قلتلها معقول ياسميحه فين وامتى وانا متلهفه قالت لى يارباب النهارده وانا جى ليكى عدبت على الكوافير بتاعىا البنت اللى بتعملى بديكير قلت لها عاوزه اشيل الشعر اللى فى رجلى وفخادى قالت لى حاضر يامدام وعملت فعلا رجلى ورفعت الجيبه علشان تعملى فخادى لاقيتها بقولى ايه يامدام انت نازل عليكى شهد كثير بصيت لها وقولت لها شهد .. شهد ايه ..قالت لى مش عارفه ايه هو شهد المره ..هو اللى نازل عليكى دلوقتى وده دليل ان الست تعبانه ومحتاجه جسمها يهدى ضحكت من كلامها وقولت لها انت بقى خبره قالت لى يامدام انا عندى واحد شاب ممكن يريحك ويظبتك قلت لها مش اى راجل يقدر عليا ميغركيش جسمى قلت لها لو معملش معاكى ومع عشره نسوان يبقى انا مبعرفش حاجه على ممكن تجربى وبعدين عليه زبر يحسد عليه وجسمه ضعيف لكن نييك واتحداكى لوشفتى زبر زيه بصراحه شوقتنى ليه قلت لها انا معايا واحده صحبتى مبتناكش اللى معاها قالت لى وماله هاتيها معاكى بس هتدفعى 100 جنيه الست صاحبة المكان بتاخد 25وهو بياخد 50 و25 جنيه بتجيبى طلبات يعنى فرخه مشويه له وعلبة لبن وعلبة فزلين طبى له ولن اتردد واعطيتها ال100 جنيه وقلت لها سوف تنتظرنا عند محل مشهور كبابجى بعد ان تشترى الفرخه ….ايه رايك يارباب قلت لها ماشى بس اوعى يكون المكان مشبوه ياسميحه قالت لى واحنا هنخاف من ايه جوزى وجوزك عارف ان احنا بنتناك وبنحب النيك يعنى عادى وفعلا خرجنا اخر النهار ساعة العصارى اللى بيقولو عليها احلى ساعه فى اليوم وقابلنا مروه وركبت معانا التاكسى ورحنا المكان ودقت مروه الجرس لتفتح لنا واحده ست فى الاربعين من عمرها وقالت اهلا يامروه اتفضلى ودخلنا ولاقينا شاب شكله عادى فى الصاله حلسنا وهمست فى اذن سميحه ايه ده ياسميحه هو ده اللى هينيكنا ويكيفنا فضحت وقال اسكتى لما نوصل للاخر انا باين عليا هنيك مروه …فطلبت منا السيده الدخول معها غرفه لتجهيز انفسنا ودخلنا وعملنا ميكب صارخ عملته لنا صاحبه المنزل وطلعت مروه 25 جنيه اعطيتهم لها وهو جلس بالخارج يأكل الفرخه ويشرب اللبن .. وخرجت بنا من الغرفه لغرله اخرى لنجد الشاب نائم على السرير نصف نومه وخاطط ايه وراء راسه ولابس روب بدون ملابس داخليه ومسكتنا الست صاحبه المنزل واقتربت بنا الى الى السرير وتجلسنا واحده على اليمين واحده على الشمال وتجلس هيا فى نصف السرير تحت رجل الشاب لترفع عنه الروب ليظهر مارد يفزعنى ايه ده كل ده زبر يانهار اسود معقوله فيه زبر بالكبر والجمال ده وفى لحظه تضع اليت الزبر فى بقها وتمص فيه وتمسكنا انا وسميحه تقربنا اليه وتمسكه وتضعه شويه فى بقى وشويه فى بق سميحه وتتركه لنا وتعاملنا معه فى المصى بجنون من كثر حلاوته وطعمه اللذيذ ولكنى كنت خائفه من مرحلة الدخول فهو يفلقنى نصفين ولكنه سيمتعنى وقامت سميحه لتجلس على هذا المارد وتدخله بكسها بل تبتلعه بكسها وتصرخ من شده المارد ولذته وحلاوته وانا اراها والحس فى الجزء المتبقى من زبره خارح كس سميحه وارضع فى بيضه ريحته جميله وطعمه الذ وعندما تصرخ مديحه وينزل لبنها يقوم بعدها بلحس كسهاوشرب لبنها ويعطيها زبره بلبنه وماء كسها لتنظفه له وتلحس ما ءها من على زيره ثم يتجه اليا ويرفع رجلى ويقوم بلحس زنبورى والرضع فيه ولحس كسى من الداخل حتى افقد الوعى تماما وقام بوضع راس زبره على كسى ليبلله من مائى ليساعده على الدخول وعند دخول راس زبره حثت انى بتفشخ وسلك مكانه ودخل الراس بعدا باقى المارد ليستقر باعماق كسى اجناب زبره تحك باجناب كسى وبيضاته تحك فى الشقتين الخارجتين وراس زبره تخبط بالرحم ما احلى النيك من هذا الزبر وبهذه الطريه ولن اتحمل لينزل لبنى ويحضر سميحه لتحس لى لبن كسى ولبن زيره واثناء لحسها لكسى وهى فى وضع الفرنساوى احضر الفزلين الطبى ودهن زبره ودخل صباعه فى طيز سميحه ثم اتجه بزبره مدخله فى طيز سميحه لينيكها من وراء وهى مستمتعه من ماء كسى ومن زبره فى طيزها وياخذنى ليعمل نفس الوضع معى وينيكنى من وراء فى طيزى قعد ينيك فينا بكل الاوضاع لمدة ساعتين حتى انزل لبنه علينا انا وهى لنلحسه من بعضنا وبعد ذلك يستدعى مروه وصاحبة المنزل ليقوم بنيكهم بنفس الطريقه لنتمتع جميعا من الرجل الاخضر ذو الزبر المارد الجبار التى يتمتع باربع نسوان فى وقت واحد وخرجنا من هناك اخر تمام ودى كانت اول نيكه احس بيها ان انا ست وليا كس واحس ان انا اول مره اتناك واتكيف وذهبت الى المنزل لاستحم واعيد زكريات هذا المارد مع كسى ابعبص نفسى لانزل لبنى مرات عديده وعدت للمارسه الجنس اليومى الجماعى مع زوجى وسم

قصة سكس محارم طويلة – منى الممحونة صاحبة البزاز الكبيرة

أنا مني و هذه قصتي مع الجنسقد لا تصدقوها ولكم كل الحق فأنا شخصيا لا أصدق ما أمر به.عمري واحد و عشرون عاماً, بارعة الجمال, بيضاء, شعري أسود ناعم ينسدل حتى وسطي , جسدي رشيق يتفجر بالأنوثة يتمناه كل رجل و تحسدني علية كل أنثى.هجرنا أبي عندما كنت في الثالثة من عمري بعد مرض أمي العضال ليستمتع بعلاقاته النسائية واحدة تلو الأخرى و رغم ثروته الكبيرة إلا انه كان بخيل جداً علينا تركنا نعاني حياة الكفاف حتى توفى في حادث سيارة منذ عامين فقط. عندها فقط بدأت مشاكلنا المادية في الإنتهاء.أنا الأخت الصغرى بعد أختي و أخي….لي أخ وحيد – مجدي – وسيم و قوي, يكبرني بثلاثة أعوام ولكن لتعثرة في الدراسة عدة أعوام فهو يزاملني الآن في العام الثالث بكلية التجارة, تحمل مسئولية العائلة منذ الصغر, ورث عن أبيه بخل المال و بخل المشاعر, متحكم لأقصى درجة, يلازمني في كل خطوة, حرمني اي صداقات سواء لزملائي او لزميلاتي في الجامعة, يرجع له الفضل مع أبي في كراهيتي للرجال.أما عن أختي– مايسه – التي تكبرني بعامين, فهي قمة في الأنوثه و الانطلاق, لم تكن لها مشكلة يوماً مع الرجال بل بالعكس فهي تتباهى كثيراً بتأثيرها على الشباب الذين يحومون حولها منذ مراهقتها و كان هذا سبب مشاكل كبيرة بينها و بين أخي مجدي.حتى وقت قريب كنا نسكن حي الشرابية في شقة متواضعة من غرفة واحدة, و في الشقة المقابلة كان يسكن سامي, وسيم جدا يظن نفسه دونجوان كبير لابد ان تلهث وراءة أي أنثى, كان فاشل دراسيا تراه دائما متسكعاً في الشارع يغازل كل جميلة مارة, لكنه لم يكن يهتم بي ولا بمايسه رغم اعجابها به و محاولاتها التقرب منه, لكن بعد ميراثنا و بعد أن بدأت مايسة ترتدي ما قصر و ما ضاق من الملابس أخذ سامي يتقرب منها و بالفعل تقدم لخطبتها لكن مجدي رفضه لكونه عاطل عن العمل…….منذ عام فاجأت مايسه بقنبلة أخي بخبر زواجها من سامي عرفيا و تركت له الخيارأما أن تبقى على علاقتها بسامي سرية حتى تستقل بأموالها أو الموافقة على زواجهم رسمياً, لكن مجدي رفض الخيارين و منع مايسه من الخروج من المنزل, و لكن مايسه اختفت من المنزل صبيحة اليوم التالي و كذلك اختفى سامي من الحي و عبثا ذهبت محاولات مجدي في العثور عليهما…….و تمر الايام و تهدأ النفوس و تعود مايسه لحضن العائلة لكن على شرط اتمام الزواج من سامي, و يوافق أخي مضطراً و تنتقل مايسه لشقة سامي و أمه في انتظار نوالها ميراثها, و يشتري سامي شقة فسيحة بأموال العائلة في حي المهندسين لكن ترفض أمي الانتقال, فنبقى في الشرابية حتى وفاة أمي منذ شهران تقريباً و نقرر الانتقال للشقة الجديدة و تصمم مايسه على الانتقال معنا هي و زوجها فقد ضاقت ذرعاً بتدخل أم سامي في حياتها…….رغم سعادتي بالشقة الجديدة الا انها حملت المزيد من القيود, و تبعاً لتعليمات أخي كان علي أن أراعي ملابسي في المنزل و خارجه مع تواجد سامي في الشقة..و انتقلنا للشقة الجديدة….و هنا تبدأ قصتيو كان يوماً مشهوداً في حياتي……قضيت طول اليوم أرتب حاجياتي, لأول مرة في حياتي تكون لي غرفتي الخاصة, لقد حرمني تواجد أخي معي في نفس الغرفة من ارتداء قمصان النوم المثيرة, أحسست اني مقبلة على حياة جديدة, وقفت أتفحص ملابسي الجديدة, انتابني شعور غريب, أخذت أجرب كل ملابسي الجديدة واحداً تلو الآخر و أتأمل نفسي في المرآة, كم أنا جميلة, كم جميل جسدي, أخذت أتحسس جسدي و أنا أتخيل وقع ملابسي على من يراني, تمنيت لو استطعت التجول في الشقة بقمصان نومي الفاضحة, كانت كلها تكشف جمال ثديي و أفخاذي, حتى ان بعضها كان عبارة عن خيوط متشابكة تكشف كل لحمي, رأيت أمامي في المراة أنثى لم أراها من قبل,ماذا حدث لي؟ لأول مرة سيفصلني حائط عن رجل و زوجته, هل سأسمع اصواتهم ليلاً؟ هل سألمح الهياج في عينيهم؟ هل سأراه متحرراً من بعض ملابسه؟أفقت على طرقات خفيضة على باب الغرفة و اختي تناديني لطعام الغذاء, بدلت ملابسي بسرعة منصاعة لأوامر أخي و خرجت أخيراً مرتدية بنطلون جينز واسع و بلوزة واسعة لا يظهران من جمال جسدي شيئاً, و اجمتعت العائلة لأول مرة على طاولة الطعام و من بعده امام التلفاز….لا أعلم هل هي خيالات برأسي أم ما تمنيته يتحقق, أحسست كل العيون في المنزل تتسلل بين اللحظة و الأخرى لتختلس لي و لجسدي النظرات, لم أستغرب نظرات سامي فلا يبدوا عليه انه من الرجال الذين يكتفون بامرأة واحده مهما كان جمالها, و قد تكون نظرات مايسة غيرة طبيعية على زوجها أو مجرد تنافس الأنثى, لكن ما استغربته حقاً هو نظرات سامي, لم استطع تفسيرها, هل هي نظرات اهتمام و قلق من وجود سامي؟ هل هي نظرات الشاب الذي حرم طوال عمره من الأنثى؟بعد ساعتين أمام التلفاز أحسست بالإرهاق يعزو جسدي و بالنوم يثقل جفوني, قمت للنوم, ارتديت احد قمصان نومي الجديدة, كان وردي اللون قصير يتعلق على كتفاي بحمالات رقيقة كاشفاً أغلب نهداي, وقفت لحظات أتأمل جمال جسدي أمام المرآة ثم توجهت لسريري وضعت يداي على ثدياي شبه العاريان لا أعلم خجلا من بروزهما هكذا خارج قميص نومي أم اني احببت ملمسهما, حاولت النوم و لكن و يبدوا انه بدون التلاحم و التصادم في السرير قد غاب عني النوم, فقد اعتدنا لسنوات طوال النوم أنا و اخوتي على سرير واحد حتى بعد مغادرة أختي شقتنا و بعد وفاة والدتي ظل اخي ينام بجواري و لم أسأله عن السبب, كنت أحس في وجود جسد بجواري في السرير نوعاً من الحماية و الأمان…..يومها جافاني النوم لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي فقمت للحمام و استلقيت في البانيو وسط فقاقيع الصابون أدلك جسدي بقوة أمسح عنه ارهاق طويل ثم قمت لأقف تحت ماء الدش البارد أحاول تهدئة سخونة في جسدي لم أعهدها من قبل, وقفت أمام مرآة الحمام عارية أتأمل قطرات الماء تنحدر على صدري النافر لتتساقط على حلمتي المتصلبتين, التقطت منشفة ناعمة ألفها حول صدري و وسطي, أحسست في لمسة المنشفة لجسدي شيئاً جديداً, القيت المنشفة جانبا, و عدت أتأمل جسدي الساخن أمام المرآة, و بهدوء تسللت يداي تمسح نهداي النافرين و تلتقط حلمتاي المتصبتين دون تفكير في قرص رقيق, غامرني شعور أن هناك من يتابع مداعبتي لجسدي, احتضنت ثدياي بكفي يداي و قبل أن أقرر ماذا علي أن أفعل سمعت صوت حركة من ورائي فاستدرت بسرعة لأجد باب الحمام موروبا و صوت ضعيف كصوت اقدام حافية تبتعد سريعاً عن الحمام.أغلقت باب الحمام بعنف واستندت عليه بظهري و أخذت الأفكار تتلاعب بعقلي, ترى من تابعني و أنا أداعب صدري؟ لو كانت أختي لما هربت, هنا يبقى شخصان فقط, هل كان الوافد الجديد للعائلة سامي وجدها فرصة سانحة لأول مرة ان يطالع جسدي العاري؟ هل كان أخي مجدي الذي لم يعاين جسد امرأة من قبل؟هل كان هناك احداً من الأساس ام هو امنيتي أن يعجب أحدهم بجسدي……لكن كيف انفتح باب الحمام؟…. لقد أغلقته جيداً من ورائي, يجب أن أكون أكثر حرصاً في المرات القادمة…..أفقت من أفكاري لأجدني مازلت أغطي صدري و كسي بيدي, ارتديت قميص نوم خفيف و من فوقه الروب و ذهبت غرفتي, أغلقت الباب من ورائي و فتحت النافذة عسى نسيم الفجر العليل يبرد من سخونة جسدي, القيت بنفسي في السرير و تغطيت بملاءة خفيفة و من تحتها اخذت أتحسس جسدي من جديد حتى غطست في نوم عميق…..و كما تمنيت و تمنى جسدي جاءت أحلامي سريعاً بشاب اسمر جميل يقبل شفتاي برقة و يسحب عن جسدي الملاءة و يسحب يداي جانبا التي كانتا تغطيان صدري الهائج فيشتعل جسدي شبه العاري هياجاً منتظرا حركته القادمة التي لم تتأخر كثيراً فسرعان ما أحسست حلمات قميص نومي تتزحلق نازلة عن كتفي و ينكشف صدري ليقابل سخونته بانفاسه الأشد سخونة و يمس نهداي بقبلات رقيقه تشعل بجسدي ناراً لم احسها من قبل و ينحسر قميص نومي عن جسدي تتبعه قبلاته لبطني و أتمنى أن تواصل قبلاته النزول و أحس بأصابعه كجمرات نار تقبض بقوة على نهداي تلسعهما بنار قاسية فأتأوه بصوت عالي أشبه بالصراخ فأسحب يدي بسرعة أكتم صرخاتي و أفتح عيناي و قد خفت أن يكون أحدهم قد صحى من نومه لصراخي و لدهشتي و ذهولي أجد اختي مايسه تجلس بجواري على السرير مستغربة, فأنتفض جالسة في فزع أنظر إلى جسدي فأجدني عارية تماماً أقبض بيدي على ثديي , و بسرعة أسحب قميص نومي المنحسر على وسطي أحاول تغطية جسدي من عيني أختي التي لمعت ببريق غريب و لكن لم يصل القميص لثديي فبقيا عاريان أغطيهما بيدي أنظر لها بذهول, فما كان منها إلا أن سحبت الغطاء تغطي به جسدي و تلملمه حول صدري و انحنت تقبلني على جبهتي برفق هامسة- ماتستعجليش يا حبي, بكره يجيلك اللي يهنيكي و يعملك كل اللي انتي عايزاه- مايسه انتي بتقولي ايه؟ … أنـ .. أنا كنت نايمه!!- خلي بالك يا مونمون الدنيا بتبرد الصبح و ممكن تاخدي برد كده, و ياريت بعد كده تبقي تقفلي عليكي الأوده كويس لما تيجي تنامي, كان يبقى ايه الحال لو حد غيري شافك كده؟…. مايصحش يا حبي و تميل على شفتي تقبلهما هامسة: تصبحي على خير يا قمر و تتركني و قد احترق وجهي خجلا و احترق جسدي كله هياجاً بفعل الحلم الجميل و قبلتها على شفتي.ما أن خرجت مايسه حتى قمت مسرعة و ثدياي يقفزان خارج قميص نومي أحكم غلق باب الغرفة بالمفتاح و استندت بظهري على الباب المغلق و كلي خجل ماذا ستظن اختي بي؟ ما الذي جعلني افعل هذا في نومي؟ لم ألمس جسدي هكذا من قبل, لم أحس بمثل هذا الهياج من قبل ….. و لكن يا له من شعور جميل, مازال جسدي يشتعل هياجاً, مددت يدي المس صدري العاري من جديد, وجدته يطلب المزيد, أخذت أداعب ثدياي, لحظات و تحولت أصابعي من المداعبه للغوص في لحمهما البض و قرص حلماتي, اشتعلت بجسدي نار لم تلسعني من قبل, أسقطت قميص نومي عن جسدي تماما و تركته ملقى خلف الباب و عدت للسرير و يداي في حيرة اي جزء في جسدي العاري تداعب ثدياي ام وسطي ام بطني لحظات و وصلت يداي لمنطقة لم ألمسها في جسدي من, كتمت تأوهاتي التي كادت ان تخرج صراخاً, بدأت أتلمس اشفاره و اعتصرها باصابعي فأخذني الهياج لأدلك بظري, لحظات و لم يعد بإمكاني كتم صرخاتي فاستدرت برأسي أدفنه في الوسادة اكتم بها صرخات الشهوة التي انطلقت رغماً عني ليرتعش جسدي بعنف رعشه الشهوة الاولى في حياتي, و تعجبت كيف حرمت جسدي هذه المتعة حتى الآن ؟ هل كانت متعتي اكبر بيد رجل ؟…. هل متعة قضيب رجل أقوى من هذا؟رويداً رويداً أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء و لم يمر وقت طويل حتي غبت في نوم عميقكنت مرهقة للغاية, أحسست أني اسبج في سريري كما لو كنت في بحر من العسل يمسح على جسدي برقة و يلعق حلماتي المنتصبة فأحس بالشهوه تصحو في جسدي من جديد و يداعب الهواء المتسلل من النافذة المفتوحه أناملاً يداعب جسدي كأنامل تارة تمسح بهياج على ثديي و تارة أخرى تمسح على أفخاذي و تتحرك ببطء لما بينهما أخذت يداي تتبع نسيم الهواء في ملاعبة مواطن الشهوة في جسدي أحسست كسي يفيض من عسله أحسست أصابعي مبتلة تتلمس أشفاري و تتوق أن تغوص في بحر عسلي, شهوتي تتدفع أصابعي داخلاً و عقلي يخشى على بكارتي, كادت شهوتي تنتصر, استعدت اصابعي للغوص بين اشفار كسي, فجأة صرخت رافضة, فجأة أنتزعتني اليقظة من حلمي الجميل فوجدت يدي فعلا تكاد تخترق جدار بكارتي, وجدت نفسي عارية تماماً, أنتفضت من سريري فزعة و قد تخيلت اني سأجد أحدهم يراقب ما أفعل بجسدي العاري, لكن لم يكن أحداً بجواري, تنفست الصعداء و دون تفكير التقطت بنطلوناً واسعاً و بلوزة واسعة ارتديتهما و انا في طريقي لخارج الغرفة أغالب هياجي, أدرت مقبض الباب فانفتح بهدوء….. تسمرت في مكاني في ذهول, ألم أغلق الباب بالمفتاح عندما غادرت اختي؟ كيف تركته مفتوحاً؟ ماذا حل بي؟ كيف أترك الباب مفتوحاً من خلفي ثلاث مرات في ليلة واحدة ؟ هل هي امنية داخلي ان يراني الغير عارية؟ هل يفتح احدهم الابواب كي يراني دون أن أدري؟ ترى هل رآني أحداً غير اختي عارية ؟ كم يشعل شهوتي هذا الهاجس؟ ما كل هذا الهياج و الاشتهاء الذي أصابني؟ … تحركت للمطبخ أجر قدماي المرتعشة فالجميع سيصحوا الان منتظراً الفطور كعادتهم.مرت ربع ساعه حضرت فيها طعام الفطور على طاولة الطعام وقفت أمام الموقد ساهمة انتظر الماء أن يغلي في إبريق الشاي, و فجأة مرت يدان من خلفي تمسح على وسطي لتجذبني من تحث ثدياي بقوة للخلف ليلتصق ظهري بجسد اختي مايسه فاستدرت فزعه و مازلت في حضنها لتقابل شفتي بقبلة ليست بالسريعة فوهلت لفتره و ابتعد عنها هامسة و قد اشتعل وجهي:- صباح الخير يا مايسه.- صباح الخير يا مونمون….. ايه ؟ اتخضيتي ولا ايه؟- لا ابداً….. بس مش متعوده على حكاية البوس دي.- ههههه, يا شيخه !! ده البوس ده احلى حاجه في الدنيا…. انتي بس اللي ماجربتيش قبل كده.- و هاجرب ازاي ….. انتي اللي متجوزه و مهيصه و جايه تتعبيني و خلاصفتمد يديها تطوق وسطي من جديد و تضمي اليها و تضم نهداي لنهداها و تقترب بشفتيها من شفتي هامسة بمكر:- ايه يا مونمون انتي البوسه بتتعبك اوي كده؟…… و تلثم شفتاي بقبلة طويلة فأحاول أن أداري هياجي و أهمس بين شفتيها بصوت مختنق- فيه اي يا ميمي؟….. ايه اللي حصل لك؟….. ما كنتي كويسه.. فتبتعد عني متلعثمة:- وحياتك ما انا عارفه ايه للي حصل, انا اسفه لو كنت زعلتكتغادر مايسه المطبخ و يغلي الماء في البراد لكن لا أقوى على التقاطه فجسدي كله يرتعش بفعل لمسات اختي و قبلاتها و تعود مايسه للمطبخ تخبرني انها ستكمل هي على غير عادتها تجهيز الفطور…….يجلس الجميع للفطور و كنت لا أقوى على رفع عيناي عن طبقي, كنت متأكدة أن من يراني سيدرك نار الشهوة التي تشتعل بجسدي, لحظات و قامت مايسه مع سامي لمحل الملابس الخاص بها, و اقوم انا ايضا ألتقط حقيبة يدي استعداداً للخروج لكليتي و لكن صرخة من اخي سمرتني فزعه في مكاني:- منى….. انتي ناويه تخرجي كده؟ فأنظر لملابسي المتهدلة فزعه و ارد بهدوء- فيه ايه يا مجدي؟….. لبسي فيه حاجه؟ فيهجم علي يقبض على ذراعي و يدفعني بعنف ليلصق ظهري بالحائط صارخا:- انتي مش شايفه نفسك ولا ايه؟- شايفه ايه؟ فيضع يديه على بطني لاصقا بلوزتي على جسدي صارخا:- بصي على صدرك كويس- ماله صدري انا لابسه بلوزه واسعه- أيوه واسعه, بس طريه بتلزق في جسمك مع الحركه مبينه كل صدرك….. واضح انك مش لابسه سوتيان- لابسه طبعا انتا بتقول ايه؟- لابسه ازاي؟…. حلماتك باينه كأنك مش لابسه حاجه …… ده صدر عليه سوتيان ده؟و قبل أن أفكر في الرد يقبض على صدري بكفيه صارخاً: فين السوتيان ده يا بنت الكلب؟….. انتي فرحانه ببزازك الكبيره يا بنت الوسخه؟أرجع برأسي للوراء متأوهة ألما و هياجا تاركة يدا اخي تشدد القبض على ثدياي حتي تمالكت نفسي فعدت لاهمس- شيل ايدك يا مجدي عيب كده- عيب انتي خليتي فيها عيب, أراهن بنص عمري انك مش لابسه سوتيان و بكل غرابه يرفع اخي بلوزتي عن صدري و يحدق فيه ثم يقبض على لحمه العاري من جديد و ينشب اصابعه في لحمهما الطري صارخا:- أهو…. صدرك عريان اهو يا بنت الواطيه, بزاز دي و لا مش بزازك؟- بزازي يا مجدي…… انا اسفه….. آآآآه….. فيلتقط حلماتي باصابعه بقرص عنيف- و حلماتك دي و لا مش حلماتك؟- حلماتي يا مجدي سيبهم بقى مايصحش كده , بتوجعني بجد- ولما حلماتك كانت باينه من ورا البلوزه واقفين زي المسامير ماكنوش بيوجعوكي؟….. اللي يدور عليكي يلاقيكي مش لابسه كلوت كمان….. و بمنتهى الغرابة يمد أخي يده يفك أزرار بنطلوني واحداً تلو الاخر و انا مذهوله و قد اشتعل جسدي كله مما يفعله اخي لكن شيئاً ما داخلي كان يرفض أخي رغم هياجي فاستجمعت شجاعتي و دفعته عني بقوة و أخذت و دموعي تنهمر ألملم بنطلوني الذي كاد أن ينزل عن وسطي و جريت لغرفتي باكية, أغلقت الباب من خلفي بالمفتاح و ارتميت على السرير انهنه غير مصدقة ما حدث……مرت دقائق كالدهر حتى تماسكت فخرجت لأخي غاضبة فوجدته جالساً على كرسي في الصالة مطأطئ الرأس فصرخت فيه:- شوف يا مجدي, انتا من هنا و رايح ماليكش دعوه بيا خالص و اياك تمد ايدك عليا تاني وإلا هاخلي فضيحتك على كل لسان و اخد فلوسي كلهاغصب عنكلم يرفع مجدي رأسه فأكملت صراخي:- مافيش حد يعمل في اخته اللي انت عملته ده….. تمسك صدري وكنت هاتقلعني البنطلون يا خول كنت عايز تعمل ايه؟ انتا اتجننت ولا ايه؟….. غور روح انتا الكليه مش رايحه معاك و من هنا و رايح ماليكش دعوه بلبس حتى لو مشيت عريانه في البيت او بره البيت فاهم؟- فاهم يا منى انا اسف …. انا مش عارف ايه اللي جرالي…… بس ارجوكي خليكي بالك من لبسك ….. ع… عالاقل في البيتقام أخي ولاال مطأطئ الرأس فغادر المنزل و ارتميت انا على اقرب مقعد ألملم غضبي و هياجي, لا أجد تفسيراً لما حدث لأخي أو لأختي أو حتي لي هذا اليوم, و عدت أتذكر كلمات أخي, نرى لماذا طلب مني اخي مراعاة الملابس في المنزل و لم يهتم بخارجه…… هي يثيره جسدي؟ و هل يثير جسدي اختي هي الاخرى؟…… هل انا مثيرة لهذا الحد.فككت أزرار بنطلوني فوجدتني لا أرتدي فعلاً ملابس تحتية, و بدلاً من العودة لغرفتي لارتدائها قررت أن أخرج كما أنا, تمنيت أن يراني الجميع عارية, تمنيت أن يلتهب كل الرجال لحلاوة جسدي, لكني لم أتمنى الجنس, شيء غريب لا أدري تفسيره……خرجت من المنزل ولا زالت أفكاري مشوشة, و بدلاً من الذهاب للكلية توجهت لمصفف شعر مشهور طلبت منه اختيار لون مناسب لشعري فأخذ ينظر لي و يطالع عيني و يتلمس شعري, كان وسيماً جداً, ارتعشت شفتاه و يداه تغوص في شعري الناعم, كنت في منتهي السعادة للرغبة التي قفزت في عينيه, تمنيت لو كان حبيبي يشتهيني لهذه الدرجة, لكن من هو حبيبي؟ لم أعرف رجل أتمناه حتى هذه اللحظة, أخذت أتخيل فتى الأحلام لكني لم أجد له رسماً في خيالي, أفقت من خيالاتي على المصفف يخبرني ان اللون الأشقر سيناسبني جدا لبياض بشرتي و نعومة شعري و زرقة عيناي, و بالفعل بعد ساعتين خرجت من المحل بشعر مصبوغ لأول مرة في حياتي تلاحقني عيون فتيات المحلقررت ألا أعود للمنزل, توجهت لمول كبير يشتهر بفخامته, دخت أول محل لبيع الملابس, كان البائع الشاب مزهوا بوسامتة و شعره الأشقر, انتقيت أولاً بنطلوناً و بلوزة أكثر ودخلت غرفة القياس لتجربتهما, وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي, كانت صدري الضخم يرفع البلوزة السوداء القصيرة ليبرز وسطي الصغير الأبيض في تباين رائع,تكاد حلمتي تثقب البلوزه من شدة انتصابهما, و كان البنطلون الأسود يكاد يتمزق على مؤخرتي من فرط ضيقه, خرجت للبائع المتباهي و أخبرته إني اشتريت الملابس و طلبت ان يلقي الملابس القديمه بمعرفته, أمسك البائع بالملابس القديمه في يده وباليد الأخرى المرتعشة حاول ان ينتزع ورقة السعر عن الملابس الجديدة لكن عيناه كانت تتفحص جسدي و فمه مفتوح عن آخره كالأبله, و بقى هكذا مرتبكا يحسب كم يكون السعر بعد خصم خاص لنصف ثمن المشتروات……خرجت من المحل ضاحكة, أكملت جولتي بين المحلات, بالغت في الوقوف أمام الفاترينات, فقد استعذبت أن أكون محط أنظار الجميع, لأول مرة في حياتي أزهو بجمالي, لأول مرة يستهويني أن يحدق الرجال في ثديي… في مؤخرتي…عندما غادرت المول كان نصف الشباب في الطرقات صامتين لا يقوون على الوقوف و النصف الآخر لم يصادفني في تجوالي, عدت محملة بكمية محترمة من الملابس المثيرة منها قمصان النوم المثيرة و منها ما سيلف رؤوس الرجال خارج غرفة نومي.عدت للمنزل و لم يكن أي من اخوتي قد عاد, دخلت غرفتي أجرب ثانية ما انتقيت من ملابس لأستقر أخيراً على بنطلون اسود ضيق كالجورب يبرز حلاوة تقاويس فخذاي و استدارة مؤخرتي و التقطت بلوزة سوداء قصيرة واسعه تظهر فتحتها الواسعة كل كتفاي و مساحة ليست بالقليلة من صدري, و هذه المرة تعمدت ألا أرتدي حمالة صدر, و استلقيت على سريري اتصفح احدى المجلات الفنية لم يمر كثير من الوقت حتى غلبني نعاس جميلصحوت على يد حانية تربت على كتفي العاري و كانت اختي مايسه هامسه- اصحي يا مونمون ايه النوم ده كله- مساء الخير يا ميسي انا كنت هاموت عالنوم مانمتش طول الليله اللي فاتت.- ميسي؟! …… ماشي حلو الاسم ده …… اصحي بقى البسي حاجه و تعالي نتعشى- البس ايه انا كده لابسه- هاتطلعي قدام اخوكي و سامي بالشكل ده- ايه يا ميسي انتي بتغيري ولا ايه- هاغير منك يا مونمون؟ دانتي حبيبتي ……. قومي بقى و خليني ساكتهتابطت ذراع اختي و ذهبت مباشرة لغرفة الطعام لتقابلني صافرة من سامي زوج اختي قائلا- ايه ده كله ايه ده كله ايه اللي حصل- ميرسي يا سامي الواحد بفى لازم يشوف نفسه كفايه حرمان بقىنظرت لوجة أخي لأجده مشتعل غضبا لكنه اشاح بوجهه بعيدا و لم يعلق و بدأت الشوك و السكاكين في العمل على طعام العشاء, و بدأت تعليقات أخي و اختي و سامي عن ملابسي و عن النيو لوك الخطير الذي اصبحت فيه, أحسست ان الحوار لم يكن هدفهم بل كان هدف كل منهم النظرلي و لجسدي مع كل جملة, أحسست ان الكل يرغبني, كنت ارد عليهم بابتسامة واثقة و كأن نظراتهم لجسدي لا تعنيني, بالفعل أحسست اني ملكة متوجة لهذة العائلة, و بعد ان انتهيت من طعامي قمت معتذرة للجميع بحاجتي الماسة للنوم, و تركت اختي على غير عادتها للأعمال المنزلية و توجهت لغرفتي ارتديت قميص نوم قصير من الساتان الأسود تكاد حلماتي تهجره خرجة من فتحته الواسعة و استلقيت على السرير أناجي النوم أن يداعب جفونيو لكن على غير توقعي جافاني النوم لليلة الثانية على أخذت أتقلب في سريري دون فائدة بل فقمت أقلب مكتبتي بحثاً عن كتاب يبعد عن رأسي الخيالات الجنسية التي أخذت تلح علي دون هوادة حتى وجدت كتاباً كنت اشتريته منذ زمن طويل لا أعلم ماذا اجتذبني فيه تلك الليلة, كان كتاباً عن تناسخ الأرواح, و بالطبع لم يساعدني الكتاب على النوم بل على العكس و لكني لم أحس بالوقت يمضي فقد كان الكتاب مثيراً لم أستطع مفارقته حتى انتهيت منه حوالي الساعة الرابعة صباحاً, فقمت أخذت حماما دافئا و عدت لغرفتي و كان الكل نيام, عدت لسريري أحاول أن أبعد عن مخيلتي ما قرأته في ذلك الكتاب الملعون…. دقائق معدودة و كنت قد غطست في نوم عميق..لم تنعم عيناي بالنوم الهادئ طويلاً حتى بدأت الأحلام الهائجة تعبث بشهوتي و جسدي, و بدأت أيادي هائجة تتحسس جسدي و تسحب عن صدري الجزء اليسير من قميص النوم الذي كان عليه لأحس بتيار هواء بارد يمسح على ثدياي تعقبه أصابع ساخنة تتلمسهما و تشعل النار في كل مليمتر فيها ثم تلتقط حلماتي بقرص كجمرة نار تلسعهما فاستعذب لسعتها, رجعت بيدي للوراء أمسك في وسادتي أمنعهما عن مقاومة ذلك الغازي الملتهب و بينما تستمر تلك الجمرات على ثدياي و حلماتي ينسحب الرداء أكثر و اكثر عن جسدي تتبعه تأوهاتي الهائجة ثم أحس بلفحات هواء ساخنة تداعب فخداي فأكتم انفاسي و أفتح فخذاي لأحس كما لو نار مشتعلة تتأجج أمام كسي الساخن فتزيده سخونه و فجأة كما لو كانت شفتان ملتهبتان تلتقم شفتي كسي تلتصق جمرة نار عليه فأصرخ للسعتها و لهياجي المشتعل و استمر في اطلاق الصرخات حتى تضاء الغرفه ففتحت عيناي ليس لأعرف من أضاء نور الغرفة لكن لأري من كان يعبث بجسدي فلا أجد أحداً أمامي فألتفت لأجد أختي مايسه واقفة عند الباب مستغربه ما يحدث فلتغلق الباب من ورائها بالمفتاح و تجري علي جسدي العاري تحتضنه بقوة و تربت على كتفي بحنان تحاول أن تهدئ من روعي فأدخل في حضنها و أدفس وجهي باكية في صدرها الصخم الذي خرج اغلبه من قميص نومها الفاضح الذي كانت ترتديه فتتحرك يداها على كتفي و ظهري العاري تدلكهما هامسة:- بس يا مونمون فيه ايه ؟…. اهدي يا بنتي ….. اهدي انا معاكي و مافيش اي حاجه ممكن تاذيكي …… ده كان كابوس و تمسح على شعري و ترفع رأسي بيدها تنظر لوجهي هامسة:- ايه الحلاوه دي يا بت انتي طول عمرك كنتي حلو ه كده ولا لما جينا هنا بس؟فاتمالك نفسي و تهدأ رعشتي و احتضنها قائلة:- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس….. ده كان حقيقي…… بجد حقيقي …. حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي….- صعبه ازاي انا مش فاهمه حاجه انتي اللي صعبه يا مونمون …. اهدي كده و احكي لي الحلم بالظبطلم أكن أدري ماذا يحدث فأنا الآن عارية تماماً في حضن أختي شبة العارية التي نامت على السرير و احتضنتني من فوقها و يداها تتنقل بين كتفي و ظهري في تدليك و جسدي المشتهي للمسات يجفل لكل حركة من كفيها عليه, لم أشأ أن ينتهي فشددت في حضنها و همست- كان حلم مثير زي النار…. لأ ده كان نار فعلاتشدد مايسه هي الاخرى يداها في احتضان جسدي و تصير لمساتها ضاغطة اكثر على لحمي هامسة- فاهمه فاهمه أنا كمان الايام دي باحلم برضه احلام زي دي , بتسيبني مولعه و سي زفت سامي مهما يعمل مش بيقدر يطفيها, مش احلامك كده برضه زي ما انا فاهمه؟- أيوه بس الفرق بيني و بينك اني معنديش حتي سي زفت يعمل اي حاجهو كما لو كانت جملتي هذه اشارة كافية لمايسة فألصقت خدها بخدي و تحركت يداها لتشمل جانبي ثديي في تليكها و تهمس- يعني انتي نارك قايده يا بت؟فامسح خدي على خدها لأتحرك بشفتاي على شفتيها هامسه- قايده بافترا يا ميسي فتقترب مايسه بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أصابعها لتحوط ثديي و تلتهم شفتي في قبلة طويلة ساخنة فتبدأ أصابعها بالعبث بلحم ثدياي و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس اصابعها في اعتصار لحم ثدياي و تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني ….. على صرتي….. فأفتح فخذاي انتظر نزول شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة على شفتي كسي لتعلوا تأوهاتي اكثر و اكثي و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوق عليها بفخذاي و لم تتأخر شفتي مايسه ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي , و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلو بوسطي و رأس أختي و انخفض كما لو كنت اصارعها و قد أخذ الهياج يرج جسدي كله حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي و عادت مايسه بشفتيها على كسي تلعق عصيره المتساقط و قد أبت أن تترك منه قطرة واحدة.سقطت بوسطي على السرير خائرة القوى منقطعة الأنفاس لتصعد مايسه تحتضن جسدي العاري و تقبلني على خدي فأحتضنها هامسة:- ميرسي يا حبي, انا كنت هاموت لو فضلت لحظه واحده بناري دي …….. مش عارفه اشكرك ازاي, استني عليا بس شويه آخد نفسي و ارد لك الجميل.- لا يا قمر أنا خلاص أخدت اللي انا عايزاه, مش عايزه منك حاجه غير كده- مش بتقولي جسمك مولع يا ميسي.- لا خلاص يا مونمون انا كده ارتحت ……. انا ماليش غير راحتك يا حبيبي …… ارتاحي انتي بس و انا من هنا و رايح هاشيل عنك شغل البيت خالص …… هاقوم انا بقى لسي زفت بتاعي ….. صحته الايام دي جامده بزياده, مش عارفه ايه اللي جرى له دا انا قمت من تحته بالعافيه- اوكي يا حبي, ميرسي خالص, اتمنى ليكي ليله حمرا ماحصلتش- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق …. على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟…. هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟- مش عارفه يا ميسي انا نزلت امبارح اشتريت شوية لبس, الغريبه اني لما رجعت لقيت كل اللي اشتريته لونه اسود, مش عارفه لقيته بيشدني اوي- طب ده كان على اللون الاسود…… كلميني بقى عن اللون الاحمر اللي مالي صدرك- يمكن السخونه كانت جامده شويه- سخونة ايه اللي تعمل كل ده ….. ده صدرك متلسوع يا بنتي, زي ما يكون خمس صوابع معلمين في كل بز.- ههههههههه, ان كان كده يبقى مافيش في دماغي غير تفسير واحد- ايه؟- اخوكي يا ستي…. قال ايه مسك صدري يشوفني لابسه سوتيان ولا لا- ايه؟….. الواد ده باين عليه اتجنن………… هاج عليكي الوسخ ولا ايه؟- الظاهر كده يا ميسي لو شفتي عنيه وهوا ماسك صدري كنتي قلتي خلاص الواد هاينيكني- أوعي تسكتي له يا حبي من هنا و رايح جسمك ده بتاعتي انا بس …… اتفقنا؟- اتفقنا يا حبيمالت اختي على جسدي لتقبل صدري المجمر و اعقبتها بقبلة على شفتي قبلة سريعه و تركتني اسحب على جسدي العاري الغطاء الرقيق و ما أن أغلقت الباب ورائها حتى كنت قد ذهبت في سبات سريعغبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي و سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوح على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا- و هاتعمل ايه يا عم مجدي في الموضوع ده؟ مش ناوي تتجوز ولا ايه؟- يا عم اتجوز ايه بس!!! مش لما اخلص الكلية الأول!! ….. خلي الجواز لوقته و انا هاتصرف بطريقتي الأيام دي- الايام دي يا بني انا حالتي صعبه اوي كأني لسه عريس جديد- و مين سمعك يا ابني ….. أخوك الليله اللي فاتت وقعت على حتة كانت بتعيط عشان ارحمها و اقوم من عليها- مش عارف البيت ده وشه حلو علينا ولا ايه- وشه حلو؟ كويس ان ده رأيك- ايه في ايه؟ ….. انت مش حالتك فل ولا انا فهمت غلط- لا حبيبي فعلا حالتي عال العال بس انت مش عارف حكاية البيت و مش عارف السبب ان سعره كان لقطه بالشكل ده- قول قول- لا يا سمسم انا عارفك جبان و مش هاتعرف تلم اعصابك- قول بقى قلقتني- ابدا يا سيدي البيت ده كان بتاع واحد تاجر كبير ماكنش حد بيطيق سيرته, اتجوز بنت صغيره غصب عنها, أهلها باعوها ليه عشان فلوسه, لكن البت كانت عايشه قصة حب ولا الافلام, و كانت بتجيب الواد صاحبها هنا في الشقه لحد ما في يوم جوزها طب عليهم و هما آخر انسجام في اودة النوم, ماحدش عرف يهرب منه صاحبك العجوز المتصابي وقف فوق دماغهم بالمسدي و دماغه و الف صرمه قديمه انهم يكملوا قدامه- و بعدين؟ وايه اللي حصل؟- أبداً ….. العيال ماقدروش يفلفصوا منه و اضطروا يكملوا و في اللحظة اللي ابتدوا يجيبوا شهوتهم ضربهم بالنار وماتوا هما الاتنين في نفس اللحظة- دي موته بشعه اوي؟……. ايه الافترا ده؟- هوا فيه ابشع من كده العيال ماتوا و هما هايجين- و هوا فين دلوقتي؟- لما البوليس جه كان الراجل دماغه شيعت و من يومها و هوا في مستشفى المجانين, و اخوه هوا اللي باع لي الشقه.- يعني الشقه دي حصل فيها جريمة قتل و انت ماقلتش عليها؟- يابني امال انا باقول ايه مالصبح؟- طيب و عرفت الجريمه دي حصلت في اي اوضه بالظبط؟- بس بس مراتك جايه هابقى اقولك بعدين بس اوعى تقول لها حاجه.- قولي بس كانت فين؟- مش في اوضتك ارتاح بقىو بالفعل أتت مايسه تدعوهم للافطار و تحركوا بعيدا عن غرفتي, أما أنا فلم اتحرك من مكاني, بل بقيت مرتعبه أنتظر خروجهم من الشقة لأرتدي ملابسي و عندما غادروا قمت بهدوء أرتدي ملابسي و أخرج كما الامس لمول كبير ابتاع ملابس جديدة و مع نظرات الشباب لجسدي نسيت كل شيء عن القصة المرعبة التي بدأت بها يومي, و في النهاية عدت للمنزل بمجموعة أشد إثارة من ملابس الأمس كانت كلها باللون الاسود……..……………………دخلت سريعاً لغرفتي و خلعت ملابسي تماماً و وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي و أسترجع نظرات الشباب التي كادت تخترق ملابسي لتحرق جسدي الذي لم يكف عن الاشتعال طيلة يومان,….. و لكن ماذا حدث لجسدي, لم يكن كالأمس. أكاد أجزم بأن ثدياي زادا تكوراً و حلماتي زادا بروزاً طولاً, لم يكن وسطي بهذا الضمور بالأمس ولا أردافي بكل هذه الاستدارة الشهية, لن أكون مبالغة عندما أقول لا يوجد على وجه البسيطة من أحلى مني ولا جسدها أشد إثارة مني……طالعت ثدياي فوجدت فعلاً آثار احمرار خفيف عليهما وضعت يداي عليهما اتلمسهما برفق فوجدت حرارة الهياج تشع منهما, أحسست برغبة شديدة أن أداعب جسدي لكني أحسست فجأة كعروس مقدمة على عريسها بعد قليل فادخرت هياجي له ليستمتع بهذا الجسد الشهي و الرغبة المجنونة…….بالأمس لم يعترض أحد على ملابسي, أما اليوم فسأعصف بعقولهم جميعاً….. اًنتقيت جونله سوداء قصيرة لها فتحة طويلة من الامام و بلوزة سوداء ناعمة ذات فتحة واسعة جداً اسقطت كتفها تماما عن كتفي الايمن و جلست أتابع التلفاز و قد وضعت ساق على ساق و قد سمحت لفخذاي ان يتحررا من قيد الجونلةنصف ساعة تقريباً مرت و عادت اختي و زوجها اولاً ليجلسا على اريكة مقابلة لي دون أن ينطق ايهما, تصنعت الانشغال بالتلفاز و لم اداري فخذي و لم ارفع البلوزة لأترك كتفي و أغلب صدري عاريا, و بقيت كما انا واضعة ساقاً على ساق و اخذت أهزها لأسمع صوتهم بيلعان ريقهما بصعوبة و أحسست أعينهما تفترس لحمي بضراوة, احسست انفاسهما الحارة تلفح جسدي……ربع ساعة و عاد أخي هو الآخر لينضم لهما في نفس الصمت و نفس النظرات الحارقة, أحسست شهوتي تثور في داخلي و الجميع يتمنى جسدي, و الغريب اني لم أرغب في اياً منهم, ولا ادري لماذا استعرضت جسدي هكذا أمامهم, هل هي رغبة الأنثى أن تكون مثيرة؟ هل هو اختبار لغيرة اختي على زوجها أو لإنكسار أخي بعد فعلته الشنعاء؟ لست أدري…..دون مبالغة بقى الجميع يطالع جسدي لأكثر من ساعتين دون حراك حتى قمت أخطو برشاقة أمام الجميع مزهوة بجمالي قائلة:- أنا قايمه أنام بقى يا جماعة, على فكره كلوا انتوا…. انا اتعشيت بره …… باي……………………………تابعت خطواتي برشاقة لغرفتي كما لو كنت عروس تزف لعريسها, و ما ان دخلت غرفتي حتى خلعت ملابسي تماما و انتقيت قميص نوم أسود مفتوح من الامام حتى الوسط و يكشف أغلب أثدائي, أردت لليلتي هذه أن تمر دون ان تقطع متعتها صرخاتي أو تدخل مايسة, كممت فمي بايشارب حريري اسود و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح و وضعت كرسي من وراءه, تأكدت من تسريحة شعري وضعت القليل من الماكياج و خطوت لأستلقي على سريري أناجي النوم و استعد لعريسي, لحظات و كنت في نوم عميقلم يتأخر النوم هذه الليلة و لم يتأخر حبيبي, فسرعان ما زارني طيفه جالباً معه كل الهياج لجسدي المتلهف, و مرت الأحداث سريعاً, انسحب ملبسي عن جسدي, تمسكت بالملاة جانبي حتى لا امنعه و كتمت انفاسي, عادت الايادي الملتهبة تشعل النار بثديي و فخذاي و اقتربت الانفاس النارية من كسي….. لم يعد بمقدوري كتم صرخاتي, أحسست بألف شفاة ساخنة تلتصق بجسدي…. شفتاي ….. حلماتي…. كسي …. صرخت رغما عني …. صرخت بكل قوة, ولكن لم يكن الايشارب موجودا على فمي ليكتم صرخاتي, سمعت اصوات مستغربة خارج الغرفة لكن احدهم لم يحاول الدخول, أحسست بجسدي كله يشتعل بحضن ساخن, أحسست بشيء يتلمس أشفار كسي, كان قضيبا بلا شك, لم يبقى طويلا على بوابة كسي البكر, أحسست بنار الغازي الملتهب تخترق حصون كسي ثم تمر الى اعماقه, أيقنت ان ما انا فيه حقيقة و ليس حلما, تركت اصابعي الملاة, حركتها ببطء أنشد احتضان حبيب احلامي و يقظتي, احتضنته, نعم احتضنته, كان جسداً رجوليا قوياً, بدأ يدك كسي بقضيبه, بدأت اتلمس ظهره, اسرع قضيبه في كسي, صرخت عالياً سمعت الجلبة تزداد خارج غرفتي لكني لم اهتم, ظللت على صرخاتي و بدأت أتلمس وجهه باصابع يرجفها الهياج, انفتح الباب, لكن حبيبي لم يفارق جسدي بل اسرع في دك كسي و شهوتي, اقتربت سريعا من شهوتي فتحت عيناي احاول ان أتبينه لكن لم أرى شيئاً فقد كان الظلام دامساً, كتمت انفاسي استعداداً لصرختي الكبرى, بدأ جسدي في رعشته, انتفض جسدي بعنف, صرخت بجنون,أضيئت انوار الغرفة, نظرت فلم أرى حبيبي, لم ارى احداً فوق جسدي, لكن قضيبه لايزال يدكني مع صرخات تصم اذني مع اتيانه شهوته هو الاخر, لم أعد اسمع جلبة من فتحوا على باب الغرفة, في الحقيقه لم اعد اسمع اي اصوات, طفوت أسبح في فضاء الغرفة مع حبيبي في نور أبيض جميل, أضاءت الدنيا كلها أمامي بنور ابيض ساطع جميل, أحسست اني اسبح في فضاء رحيب أكبر بكثير من غرفتي….. ترى ماذا حدث….. من يكون حبيبي أين أنا الآن هل لازلت من سكان الارض؟ أم في عالم آخرهل حبيبي من سكان الأرض؟ ……هل انطلقت في حياة غير التي نعرفها؟ …….أم تراه الجنون قد أصابني؟ لا اعلم ولا اريد ان اعلم!

سكس عربي ساخن مع الشرموطة النياكة

انا حسام 34 سنه من عيله كبيره فى منطقه شعبيه عيلتنا مشهوره بالخناقات بس انا قررت استقل وابطل شقاوه واتجوزت امل و عندى طفل منها . مصدر رزقى مصنع قزاز صغير كدا بتاعى . انا اعشق الجنس جدا لدرجه انى مش بحس بالاشباع من مراتى بدات عينى تزوغ طبعا وكل فتره كدا اسافر عند واحد صاحبى اظبط نفسى وارجع على اساس انى كنت فى الشغل . بس الحكايه دى فيها قلق خصوصا ان مراتى بدات تشك فكان لازم الاقى طريقه تانيه اللى هيا بطله القصه حماتى العزيزه اسمها منى حاجه كدا فوق الوصف جسم ابيض متوسط عيون عسليه شفايف روز تتاكل اكل بزاز كبيره وطياز يا عينى عليها ملفوفه ومقلوظه حماتى ارمله من 6 سنين بس هيا بتلبس لبس محتشم جدا وسمعتها مفيش كلام كدا كل الطرق مسدوده خصوصا انها بتعاملنى كويس جدا بعد م مراتى بدات تشك بطلت اروح عند صاحبى وقررت اغوى حماتى بس مكنتش بتيجى الفرصه . فى يوم كنت بتمشى مع امل ولمحت حماتى ماشيه مع واحد بس وماسكه فى دراعه عملت نفسى بتكلم فى التلفون وبعدين قلت لامل اركبى تاكسى انتى وروحى وانا هروح عشان فيه مشكله فى المصنع ركبت وانا مشيت بالعربيه ورا حماتى واللى معاها لحد م هوا ركبها تاكسى ومشيت نزلت انا لقيت الولد دا قعد على قهوه سالت عليه عرفت انه شاب سيس قلتله عايزك فى حوار قام معايا خدته فى العربيه وروحنا على المصنع فى اوضه مفيهاش حد وفتحت عليه المطوه وعورته فى دماغه راح مصرخ فى اييه ياعم قلتله بس يابن الشرموطه انته بتنيك منى يلا سكت رحت معوره تانى بس سطحى قالى ايوا هيا تخصك قولتلوا ايوا يابن الشرموطه انته هتتناك هنا قالى انا تحت امرك يا عمنا اللى انته عايزه انا هعمله قلتله غصب عنك يا كس امك انته بتقابلها فين قالى عندى شقه اختى بقابلها هناك . قلتله حد تانى عارف الحكايه دى يلا قالى لا يا عم قلتله طب بص يا حيلتها انته هتتفق معاها على معاد بكره و تتصل بيا قبلها وهكون فى الشقه قبلكم ولو فتحت بقك انا من عيله “”””” هخليهم ينيكوا اللى جايبينك قالى لا يمعلم خد انا معايا نسخه مفتاح واهه والعنوان “”””””””””””””” بكره الساعه اربعه هتلاقينى هناك قولتله انتى مشفتنيش ماشى قالى ايوا خبطه قلم كدا غور يابن الاحبه ومشى وروحت انا خدت امل ونزلنا تانى عشان اعوضها بس بصراحه السبب انى كنت مبسوط خلصنا الخروجه ورجعنا على البيت قولتلها نيمى الواد وتعالى قالتلى هوا انته مش لسه عامل واحد قبل م ننزل انا تعبانه .؟ سدت نفسى بنت الجزمه رحت نايم تانى يوم دخلت الشقه وكنت محضر الكاميرا لما ودخلوا سيبتهم يلعبوا شويه وانا عمال اصور فيهم لحد م قلعوا خالص ورحت داخل هيا اول م شافتنى اترعبت قلتلها ازيك يا شرموطه راحت معيطه مسكت الواد قولتله غور يابن المتناكه دلوقت ومتجيش غير لما اكلمك قالى حاضر قلتله هات المفتاح اللى معاك سكت كدا رحت خابطه بالقلم راح مطلعه قلتله غور راح ماشى ازيك يا منى بتعيطى ليه يا عسل هتقول لحد يا حسام طبعا دا انا صورتك وانتى مع الخول دا يالهوى يالهوى كدا يا حسام هتفضحنى وتفضح نفسك انا هعمل اللى تقول عليه انا خدامتك اللى انته عايزه اعمله بس متقلش لحد قلتلها محرومه يا نونو لما انتى محرومه م تلعبى فى كسك ولا تتجوزى ولا تعالى وانا انيكك على الاقل مش هتتفضحى قالتلى انا خدامتك اللى انته عايزه اعمله وقربت عليا كدا انته حبيبى يا حسام رحت ضاربها بالقلم مسكت ايدى وباستها ونزلت تبوس رجلى قولتلها عايزانى اسكت ورحت فاتح السسته ومطلع زبى يلا يا شرموطه زى م تكون مستنيه مسكته وقعدت تبوس فيه وتمصه يا حبيبى يا حسام كنت قولى وانا امتعك امممممممممم زبك طعمه جميل امممممممممممممممم كانت زى م تكون عايزه تاكله كانت بدخله كله فى بقها رحت مقومها وبوستها من شفايفها ومصيتهم ومصيت حلماتها لغايه م احمرت قوى وكنت بعضعض فيهم وهيا تقولى براحه يا حبيبى اااااااااه ورحت شايلها واتعلقت فى رقبتى ورجليها ورا ضهرى ورحت غارز زبى فيها راحت مصرخه براااااااااااحاااااااااااااااااااااا يا مفترى مش تلعبلى فيه الاول قلتلها بس يا متناكه و انا بدخل وبطلع وهيا تصرخ وانا ازود سرعتى فى النيك لحد م قربت انزل رحت منزلها على الارض فهمت ومسكت زبى ومصته لحد م نزلت الميه كلها فى بقها وشربتها وهيا بتقولى امل بتعمل معاك كدا قولتلها ههههههههههههههههه بنت دى بنت شرموطه مبتعملش اى حاجه حاسس انى مش متجوز دا انا بقولها انيكك من طيزك بتقولى لا قالتلى انا همتعك تنيكنى فى اى حته انته عايزها قولتلها طيب يلا قعدتنى على الكنبه ونزلت تمص زبى لحد م وقف خالص وهيا وقفت وقعدت بخرم طيزها على زبى ووحده وحده لحد م دخل كله فى طيزها بصراحه متعه تانيه خالص وتطلع وتنزل عليه وهيا بتتاوه ااااااااااه اااااااااه زبك جميل يا حبيبى انا مش هسيبه تانى خالص ااااااااااه وانا بدات اتحرك لما لقيته دخل كله وادخل واطلع لحد م كنت هنزل قالتلى نزل جوه ااااااااااااااااااااااااااااااااه حبيبى يا حسام ونزلت جواها وسيبت زبى جوا و مسكت شفايفى تبوس فيها وتمصها وتقولى انا اول مره اتناك كدا انا من دلوقت مراتك وشرموطتك و حبيبتك يلا نمشى بقا احسن اتاخرنا قلتلها حاضر يا حبيبتى انزلى واستنى ف العربيه على م اخلص مع ابن الشرموطه دا واجى بس وظبط الواد عشان لو شقة حماتى مش هينفع فيها تبقا دى تمام

قصة ليلة دخلة ساخنة مع زوجي النياك

أنا نوال الجميلة كما يلقبوني في المنزل . . فتاة ذات العشرين ربيعاً ،، طولي سم ممتلىء قليلاً وشعري أشقر طويل ولي عينان خضراوتان وأعيش مع أبي وأمي 175 وأخواني الأربعة في ليلة زفافي ،، لم أتصور أن أصدم بالواقع المر من زوجي حسام إليكم حكايتي في تلك الليلة أدخلوني تلك الغرفة الجميلة ،، فراش حريري ،، ومزكرشة بأنواع من الورد ،، وإنارة حمراء خافته ،، ومسجل كبيرُ جداً ،، وكم حلمتُ بمثله في أيام صباي ،، كانت السيدة أم كلثوم تغني خذني بحنانك خذني ،، وفعلاً تراقصتُ طرباً لسماع مطربتي المفضلة وكنتُ أنظر إلى وجه صديقاتي و هم يتهامسون ويهمهمون ويضحكون تارة أخرى ،، لم أعرف ما كانوا يقصدون ولم أسألهم لأنني متعبة وأريد أن ألقي برأسي على تلك الوسادة البيضاء على هذا السرير الفخم ،، كان كل من حولي يغني ويرقص طرباً أو فرحة بزواجي هذا وبعد قليل سمعتُ صوت الطبل والزغاريد تزداد سرعة ،، فسألت صديقتي هبة ما الذي حدث . . فأخبرتني إن حسام في الطريق إلى الغرفة ،، كنتُ مرتعشة مضطربة لا أعرف من ماذا فهو أبن عمي وعشنا سوياً قصة حب عنيفة قبل زواجنا ،، لم تمضي سوى دقائق وأنا في غيبوبة الفرح إلا ووجدت حسام أما عيني ينظر إلي بنظرة باسمة ،، ويرجوني أن أخلع ثوب الزفاف الأبيض الذي كلف والدي أكثر من عشرة الآف ريال ،، ولكن كيف أخلعه ،، وهو موجود في الغرفة ،، فطلبتُ منه الرحيل حتى أستطيع ذلك ،، ولكنه إتجه نحو المسجل ورفع صوته لدرجة الضوضاء ،، ودنى نحوي بصوت هامس ،، وقال : يجب أن تستعدي ليلة دخلة ساخنة  لتكوني أمرأة يا حبيبتي فهل اخلع الملابس أمامك يعني أنني أصبح أمرأة فقال؟ : نعم يا حبيبتي ،، فنحن يجب أن نكون جسداً واحد ماذا تعني بكلمة جسد لم يتفوه بكلمة ومد يده إلى ظهري ليفتح السحاب وبدأ يعري جسمي فلم اكن أرتدي سوى حمالة الصدر وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق المناطق الحساسة ،، دفعتُ به بعيداً وشعرت بحمرار عيناي خجلاً بل تمرداً على الوضع الذي يريد أن يراني به وغصتُ في أفكاري قليلاً . . وأحسستُ بيد ناعمة تداعب حلمة ثديي فالتفت وجدت حسام عارياً كما ولدته أمه ،، ما هذا حسام فقال : ألم اخبرك إنه يجب علينا أن نكون جسداً واحداً ولكن! تمتمت بكلمات لم يعيها جيداً وكان همه أن يخلعني فستاني من جديد ،، ولكنني رفضتُ وبشدة مما أغضبه مني ،، وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من السرير ، وأتجه إلى الفيديو وأدخل شريطاً وأشعل التلفزيون ،، وبدأ العرض ،، كان الفيلم جنسياً ومشوقاً فبه فتاة تتلذذ بمص ذلك القضيب الكبير جداً ،،، أستحيت أن أرى تلك المناظر ولكن بين فترة وأخرى أسترق النظر حيناً إلى التلفزيون وحيناً آخر إلى حسام وهو يفرك قضيبه بيده متأوهاً ومنفعلاً ،، فعلاً كان مندمجاً مع تلك القصة ،، أرى ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة ،، الغيرة قتلتني وهو يمسح على الشاشة كلما بانت مؤخرتها ،، لا ,, لا ,, لن أدعها تهزمني فأنا أجمل منها بل وجسدي يفوق جسدها جمالاً وإغراء ،، ترددت قليلاً وأنا أفكر ،، وعندها قررت أن أخلع فستاني وليكن ما يكون ،، خلعت الفستان وعيني على حسام ،، ولكنه لم يلتفت نحوي ،، بل كان مندمجاً بذلك الفيلم اللعين ،، خلعتُ حمالة صدري ،، وسروالي القصير ،، إقتربتُ نحوه ويدايا على صدري ،، فناديته حسام : أنا جاهزة أن أكون أمرأة لم ينطق بل إزداد في فرك قضيبة دنوت أكثر نحوه . . حسام هل تسمعني ؟ لم ينطق وأقتربتُ أكثر فأكثر بل مددتُ يدي على قضيبه لألفت أنتباهه ،، واو ،، كان القضيب متصلباً متمرداً ،، ناعماً جداً ،، ولكن حسام ظل صامتاً ،، حسام مالذي أصابك يا حبيبي عندها قررت أن أقلد تلك الفتاة وأدخلتُ قضيبه في فمي ،، وأنا أسترق النظرات الى التلفزيون وأحول التطبيق ،، لا أعرف مالذي أنتابني سوى أنني أحسست بسرعة دخول وخروج قضيب حسام في فمي ،، فنظرت إليه بنضرة باكية حسام هل يعجبك هذا نظر؟ إلي بنظرة رضاء ،، ومد يده يتحسس شعري ،، وأنزلها على حلمة ثدي ،، كانت تلك اليد رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو السرير ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وأمرني أن أستلقي عليها ،، فانبطجت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس نعومتهما وليونتهما؛ فتارة يقبلهما تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء ،، ربما تكون فتحت مهبلي هي هدفه ،، أستطيع تمييز أنفاسه الحارة كلما قرب إلى هذه المنطقة بالذات ، كنت أسترق النظرات بالمآة الموجودة بجنب السرير ،، وكنتُ مرعوبة من قضيبه المتصلب المتدلي تحته . . إني أراه الآن يتناول دهاناً وضع تحت الوسادة الأخرى وأحس بأصابعه تدهن تلك الفتحة وأمسك بقضيبه ،، أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً ،،، فقط لأتحسس ما ستأول عليه الأحداث ،، أحسستُ بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها أبتسمت ،، الموضوع ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو قضيبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك القضيب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى إصبعه السبابه ،، أظن إنه يستكشف الطريق ،، فأغمضت عيني مرة أخرى منتظره مرة أخرى ،، سمعته يتأوه ويده الأخرى تحت أفخاذي تلعب بين فخذيي من الأمام …. أخذ حسام يحرك رأس زبه على تلك الفتحة ومؤخرتي تتحرك دون شعور يميناً وشمالاً ،، لا أعرف ربما دغدغته هي السبب وراء ذلك ،، عندها بدأت المعركة ،، عندما حاول إدخال ذلك القضيب الضخم ،، كسي كان يرفض ذلك الغريب ،، فتزايدت حركة مؤخرتي بسرعة شديدة لم أستطع أن أتحكم بها ،، أحسست بيد حسام تمسك بخصري بقوة ،، ويصرخ من أعلى ظهري ،، منال : حاولي الصبر لا أستطيع أن أفعل شيء بهذه الطريقة حسام : لا أستطيع إنه يؤلمني حسام : حسناً سأضع من هذه الدهان وحاولي مسك فلقتي مؤخرتك بيديكِ ،، وحاولي الصبر ،، هي المره الأولى يا حبيبتي وبعدها ستترجيني أن أفعل بك ذلك كل ليلة فصمتُ بعدها وأمددتُ يداي إلى مؤخرتي لأفتح له الطريق . . وسألته هكذا حسام . . لم يرد علي ،، وبدأ محاولة تكرير محاولة الأدخال ولكنه هذه المره بروية وتأني أكثر ،، أستطيع الإحساس بذلك ،، هاهو الآن يدخل رأسه ،، ياللهول إنه مؤلم جداً ،، لم يستمع لصراخي المتكرر ،، حسام أرجوك ،، حسام أرجوك إنه مؤلم ،، أدخل جزء أكبر ،، والحرارة تزيد ورقصات جسدي تتزايد ودقات قلبي تتزايد بشدة ولكني لا أستطيع الحراك فقد كانت يدله تضغط على ظهري بشدة ،، عنده شعرت براحة شديدة فقد أخرجه حسام أخيراً ،، فضننتُ العملية أنتهت على ذلك ،، ولكنه عاد إدخال قضيبه مرة أخرى ،، ولكنه أسرع هذه المرة وكلما دخل بكاملة أبدأ بالصراخ صرخاتي ظلت متكومة وتنهدت بقوة وهو يقول لي هل أتركه داخل كسك قليلاً ً حتى تتتعودين عليه …. وبعدها قام بإخراج وإدخال زبه بانتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهويفرك بيديه ما بين فخذيي من الأمام حتى لأتتني رعشة وبدأت أنتفض تحته وأحسستُ بسائل يخرج من كسي وعندها لم أشعر بذلك القضيب وقد إزداد سرعة ،، ولم يمضِ إلا قليل وأحسست إن حسام يرتعش نفس رعشتي وأحسستُ بسائله القوي المنفع بقوة في داخل كسي ،، وضرب بعدها على مؤخرتي ضاحكاً ،، مبروك حبيبتي الآن أصبحتِ أمرأة ،، حبيبتي هل لي بالمناديل الذي بجانبك ،، فناولته إياه بعد أن أخذت حصتي لأجفف ذلك الكس الممتلأ بذلك السائل ،، فعلاً أحسستُ بألم شديد في مؤخرتي وكسي ،، ولكن حب الإستطلاع وراء سؤالي حسام ،، ما رأيك حسام فقال لي : ممتازة يا حبيبتي فلكِ جسم يغري المرء في النيك عشرة مرات فكانت تلك الكلمات أشبه بالصفعة القوية على رأسي ولكنني أكملت كلامي ،، هل تريد أن تنيكني مرة أخرى حسام فقال لي لا : يكفيك الليلة ،، سنواصل ذلك غداً ،، هل تريدين الإستحمام معي حبيبتي فقلتُ له أجل حاولت النهوض ،، ولكن أحس بأن سيقاني قد أخذو شكلاً ماغيراً عما عهدتهما بهما من قبل ،، وسمعت قهقهة حسام ،، وهو يضرب على مؤخرتي ،، هذا في الأول يا حبيتي لا أنكر إنني ،، ادمنتُ مشاهدة الأفلام الجنسية ،، كثيراً وذلك لأتعلم دروساً أطبقها على حسام ،،، ولكنه بعد مضي عشر سنوات الآن بدأ يملّ مني فهو لا يفعل بي إلا مرة أو مرتين ليلياً ،، ولم يكن مثلما عهدته ،، فقد علمني على أربع إلا خمس مرات ،، ولا أعرف ماذا أفعل حتى يرجع .. حسام كما كان.

قصص سكس نيك ملتهب بيني و بين فتاة سكسية و ساخنة جدا بالتاكسي

كيف الحال شباب انا شاب مقيم ب حي نزال بالاردن بعمان بشتغل شوفير تكسي و ححكيلمك قصة نيك مجنونة  و طبعا وزي عادتي كل يوم طلعت بالتكسي علشان استرزق طبعا كنت بمنطقة الوحدات من الساعة 2 بعد الظهر لحد الساعة 4 والحركة بعيد عنكو زي العمى قلت بعقلي روح يا ولد جرب اطلع على عمان الغربية طبعا من غير مقدمات خليني افوت بالموضوع على طول صارت الساعة 6 المساء , حملت تقريبا 12 طلب بعمان الغربية و بعديها رحت وصفيت بمكوة مول عالدور طلعت معي بنت بالتكسي شو بنت بتشلق  يفظح عرظها مش بنت عليها سدر تقول سدر منسف ههههههههههه طبعا حكتلي بدي اروح على خلدا نزلني عند ( روان كيك , محل حلويات ) قلتلها ماشي طبعا وصلنا المنطقة قالتلي قديش بدك قلتلها شوفي العداد فصارت تدور بالجزدان تبعها على مصاري ما لقت فصارت تحوم حولي صارت تحكيلي يييي نسيت المصاري بالمول وصارت تظحك معي طبعا انا لما ظحكت معي من هووون قام زبري قومة رجل واحد هههههههه وخف عقلي وبطلت اجمع فصارت تحكيلي انتا قديش عمرك ومن هالقصص الي تهيج نيك ساخن …. وصارت تحكيلي انتا حرام عليك تكون شوفير تكسي انتا لازم تكون اشي كبير وانا خاف عقلي ومحمر وجهي طبعا شباب اشي اكيد انو البنت اعرف انها لما تضحك معاك بهيك موقف يعني بدها تنتاك طبعا اتفقنا على كل اشي اخذتها على شارع فاظي ونطيت ورا عندها اول اشي شلحتها البلوزة وقعدت افركلها بزازها طبعا البنت ايرت معها صارت تغنج زي المجنونة وبعدين فكيت ازرار بنطلونها وصرت افرك بكسها وطلتلها زبري وخليتها تمصووو صارت تمص من هون وانا ممحون  اتذكرت انو عندي بجيبة السارة حبة فياجرا الماني من الاخر دهنت زبري وخلال فترة ربع ساعة بلش مفعول الحبة طبعا بعد المص خليتها تطوبزلي وعليها طيييز ينعن عمري على هيك طيز دخلت زبري بطيزها شوي شوي بعدين نتعت نتعة دخل كلو وصارت تصيح وانا كل ما تصيح بتزيد عندي حلاوة نيك و فعالية الانمحان وظليت ادخل واطلع قعدت ربع ساعة وانا نيك في الاخر اجا ظهري طبعا شمطتها خلفي لانو الخلفي امان عليي وبنفس الوقت عليها علشان ما يصير فيها الشغلة حمل وبعدين جبت ظهري على ثمها وقالتلي خلص هيك قلتلها اه مش قادر خلص قالتلي ما عبيت شهوتي لسة قلتلها مش قادر قالتلي و اذا ما بتكمل لاروح اشكي عليك هيني اخذت رقم السيارة واسمها وانا خاف عقلي قلتلها طيب انا عندي حل احسن من هيك قالتلي ايش هو قلتلها هسه بنادي صاحبي شوفير تكسي زي حالاتي طبعا رنيت عليه قالي 5 دقايق وبكون عندك لانو بنفس المنطقة اللي انا فيها اجا صاحبي قالي وينها قلتلها بالتكسي خش عليها وطال زبرو على طول من دون سلام ولا كلام وناكها نيك من الاخر اخر اشي اجا ظهرها قبل ظهرو وصارت تصيح قالها يفظح عرظك لسه ما اجاش ظهري طبعا صار يمرج عليها وجاب ظهرووو في نيك بين بزازها قالها الحسي ظهري ولا بشل عرضك قالتلو ما بدي بقرف راح على التكسي تبعو وجاب مسدس ورفعو عليها قالها بتلحسي الظهر اللي على بزازك ولا بطخك صارت تعيط البنت وفي الاخر لحستو وبعدين خليت صاحبي يقلب وجهوو وقلت للبنت معلش هاذا مجنون قالتلي انتا احسن منو وصلتها لباب دارها وشرطت على انها توخذ رقمي ومن هذاك اليوم كل ما اجا على بالي نيك بحكي معها تلفون بتيجي عندي فورا يا شباب احلى اشي الواحد يعمل هيك علاقات نيك ويرضي البنات علشان البنت تصير بايدك زي الخاتم

قصة انا وجارتي الأرملة ام طارق قصص سكس عربي

كانت تسكن بالشقه المواجهه لشقتنا أرمله فاتنه وعيت على أننا نناديها بأم طارق ...
كانت فى سن ألاربعين أو تزيد بسنوات قليله بيضاء ممتلئه أمتلاء بسمنه جميله وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره دائما ترتدى السواد رغم أننى لم أرى لها زوجا ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد وأيضا لم يرى أحد منا طارق الذى تسمى بأسمه .
مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم طارق سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم طارق ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم مش عارف أزاى وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره

بصراحه وقعت فى شباكها وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى حتى لقيتنى بكل طيش وهياج أقول لها فى مره عاوز أقول لك كلمتين أفتحى لى الباب .
ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه عاوز تقول أيه ما تقول من هنا لازم تقول لى عندى فى الشقه كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى
ألححت عليها وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها وطرقت عليه طرقات خفيفه فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب
وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول عاوز تقول أيه ؟
مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها رفعت أم طارق يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض وبقيت أمامى نصف عاريه سوتيان أسود xxL ورغم كده لا يحمل ألا تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان
وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله التى تخفيه مسحت أم طارق بكل جرأه المرأه المجربه الهايجه فوق زبى بظهر يدها كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...

شهقت أم طارق وأرتعشت أنا من الغليان مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى كنت أرتعش وأرتجف وأهتز أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها .
شهقت أنا أسس أسس أسسسس لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها أخرجت أم طارق زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك كنت كالغائب عن الوعى ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك كده ياواد غرقتنى مش كنت تمسك نفسك شويه كنت حا أمتعك أكثر شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه أنا أسمى فايقه وممكن تنادينى فيفى .

مشيت وراها ولقيتها بتمسك زبى الخمدان بتمسحه وعينها بتلمع من الشهوه والرغبه ولمحت خيط بلل بيلمع نازل من كسها على فخدها عرفت أنها هايجه على الاخر .
قلعت السوتيان بسرعه وهى بتقول .. يلا بيبى ( دلع بهاء أسمى ) عاوزه أخد دش معاك عاوزاك تدلعنى وبتمسح بزازها النافره فى صدرى وهى بتترقص بميوعه تجنن نزلت الميه فوق رؤسنا وجسمنا كان الميه ساقعه شويه لكن حسيت بعدها بنشاط وحيويه
منظر بزاز فيفى الكبيره الطريه الرجراجه وهى بتتمايل يمين وشمال تهيج الحجر مديت أيدى أأقفش لها بزازها بأيدى الأثنين بدأت تتأوه من لمسات أيدى القويه لغايه لما قرصت حلماتها الكبيره الواقفه بصوابعى أرتعشت بقوه وهى بتضمنى ليها جامد وبتقول أأأه أأأأه أأأه أيدك حلوه يامضروب وبطنها المتلصقه ببطنى بتتهز بقوه ونامت على كتفى برأسها شويه وأحنا واقفين وهى لسه ضمانى فى صدرها الطرى وأنا حا أموت من المتعه عرفت بعد كده منها أنها لحظتها جابت شهوتها وكانت مش قادره تقف على رجليها لولا أنها حضنتنى وأتعلقت فى كتافى .
كل ده والميه نازله فوقنا أرتعشت من البرد قفلت الميه وأنا بأسحب بأشكير كان متعلق ورا باب الحمام ولفيت جسمنا بيه أحنا الاثنين وسحبتها من أيدها علشان نخرج من الحمام
وقفنا عند السرير قعدت فيفى وهى بتسحب البشكير من فوقنا وبتشد الكيلوت المبلول بتاعها وترميه بعيد مسكت فيفى زبى اللى بدأ يشد ويقف ويتصلب بقوه مصته مرتين بسرعه وهى بتقول لى وبتشاور على زبى المدود بين فخادى وصدرها بترتفع وينخفض من الهيجان وسرعه أنفاسها مسموعه تحب تدخل ده فيه كان سؤال غريب مش محتاج أجابه أبتسمت ولم أرد مالت لتنام على وشها وهى بتفتح فلقات طيزها الكبيره المليانه دفست صباعها فى فتحه طيزها البنيه المنتفخه وقالت عاوزاه هنا ومن غير ما تنتظر ردى أكملت كلامها أفتح الدرج اللى جنبك وهات الزجاجه اللى جواه أتناولت فيفى من أيدى الزجاجه وأعتدلت بجسمها تقعد وهى بتدفق منها ملئ كفها وأحاطت بأصابعها زبى تدلكه بالزيت وتفركه بالراااااحه وعينها متعلقه بعينى شهوانيه بتلمع رغبه وهياج ناولتنى الزجاجه ومالت لتنام على وشها من جديد وهى تقول أدفس بوزها فى خرمى وصب شويه زيت عملت ما طلبت وأيدى مرتعشه أدارت فيفى أيدها ورا ظهرها فوق طيازها العاليه ودست أصبعها كله تلفه فى خرمها الواسع اللذيذ ..
ثوانى وأخرجت أصبعها من جوفها وهى تمد أيدها تبحث عن زبى قربت من أيديها بزبى ناولتها أياه قربت بيه من بوابه طيزها ومسحت رأسه الزيتيه ودسته ببطئ فى خرمها الحارق كنت مستسلما لما تفعل شعرت بزبى يندس غصبا عنى فى لهيب جوفها المشتعل بسرعه نزلت بصدرى على ظهرها ليندس زبى كله كله فى طيزها اللذيذه وشعرت بها تعصره بعضلات بوابه طيزها فتزيدنى هياجا على هياج وهى تتأووه أأأأوووه أأأأأووووه أأأأوووه... بتاعك جامد ... أأأأه أأأه جامد قووووى ...حلو... يجنن أأأه أأأه
وبدون أن أشعر وجدتنى أسحب زبى كله شهقت وأرتعشت وهى بتقول لا يابيبى أرجوك دخله دخل زبك حرام عليك لقيت نفسى بسرعه أدسه فى طيز فيفى المستلقيه من تانى وهى لسه بتتأووه وتترجى وتستعطف و بترفع قدميها تثنيها على فخادها من المتعه والهياج وبكل شهوه وشبق ولذه بدأت أعزف لحن النيك دخولا وخروجا بزب حديد فى طيز ملبن وأنا أرتعش من المتعه واللذه ..

كانت فيفى بتتمايل مستمتعه بملمس زبى الجامد وهوه بيمسح بوابه طيزها الملهلبه داخل خارج وكمان من لمسه رأس زبى لعمق جوفها كانت بتهمهم بكلام وتأوهات فهمت منه المعنى اللى قلته لكم ده من نوعيه أأأه يابيبى أاااه يجنن زبك .. أأأه بيحرق .. بيولعنى ... أأأأه أمسح فلسى .. أدعك جامد ... أووووه أأأأه أخبط بيه جووووه أأأأأه أأأأأه ... دخله كله ياحبيبى ... أأأه بيحرق .... أأأأه حلو ... حلو...
كان كلامها بيجننى وكمان طريقه نطقها للكلام بتهيجنى أكثر وأكثر وتأوهاتها المولعه بتزيد زبى صلابه وأنتصاب حسيت أنى متماسك المره دى مش زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى لما دفقت لبنى بسرعه الحقيقه أنها قالت لى فى وقت بعد كده أن الزيت بتاع الدهان كان فيه نسبه من المخدر اللى ساعدتنى أنى أكون بطئ فى الوصول للنشوه وأجيب شهوتى وأنا كنت مستغرب من أنى بأدفس زبى بكل قوتى فى طيزها السخنه وكمان فيفى بعضلات بوابه طيزها كانت تعصر زبى بطريقه تجنن مش عارف أوصفها لكم أزاى و أتمنى أنكم تلقوا واحده تعمل فيكم كده ساعتها حا تعرفوا أحساسى ومتعتى كانت أزاى كل ده وزبى فيه خليه نمل بتجرى لكن من غير ما أحس أنى وصلت لانى أجيب لبنى بسرعه وبشكل مفاجئ زى المره اللى فاتت لما كانت فيفى بتمص لى
سمعت فيفى بتقول بيبى .. بيبى ... أستنى شويه .. أأأأه أأأأأه أأأأأه أوعى تتحرك ... اثبت بزبك جوايا ... أوعى تتحرك ... أرجوك .. خلي زبك كله جووووه أأأأس اااسس أأأس.. وكانت بترفع جسمها على ذراعتها بتزنق طيزها فى بطنى زى ما تكون عاوزه تحس بزبى كله جواها ويمكن عاوزه تدخل الكيس والبيضان كمان
كانت بتتهز بقوه وتترعش بعنف وبتقول باأجيب يابيبى باأجيبهم ... أأأأه ..أأأه أأأأأأأأه ..
حسيت بميه شهوتها بتدفق بقوه من كسها غرقت فخادى من عنفها وقوتها كانت شهوتها قويه وكثيره وأستمرت تتمايل وتترعش فتره مش قصيره وأنا ثابت بجسمى حاشر زبى كله فى جوفها زى طلبها وكمان بأمسكها من أجنابها وهى بتتهز وتهزنى معاها زى ما أكون ماسك حفار أسفلت بعد دقيقه أو أقل شويه هديت زحفت بأيدها أنسلت زبى من جوفها مالت تنام على ظهرها بتتمايع وهى بتفتح فخادها وبتبص على زبى المنفوخ من قوه الانتصاب وقالت يلا يابيبى كمل طيزى مولعه نار أنا نفسى أخدك فى حضنى أبوسك وأحضنك وزبك فى طيزى يلااااااا كان جسمها الملبن المليان بفتنه وأنوثه وبياض لحمها الرجراج وهى مستلقيه أمامى شئ لا يتحمله أنسان بشبابى وقوتى وشهوتى الشديده ورغبتى الجنسيه وللحقيقه دى كانت ألمره الاولى لى مع أمراه مجربه خبيره مولعه نـار
حسست بأيدى المرتعشه على بطنها المكوره الممتلئه بأنوثه وجمال فتان أرتعشت فيفى من لمسه أيدى وهى تفتح فخادها وترفع جزعها بأيديها لمحت شق كسها المبلول يلمع نااااعم بشكل يطير العقل أنحنيت من غير شعور منى وبوستها فى كسها بشفايفى السخنه الملهلبه شهقت .. أأأأه أأأأأه وسكتت
كنت عاوز أطلب منها أنى أنيكها فى كسها وأعرفها أنى مشتاق أدس زبى فيه رغم أنى كنت مستمتع جدا بطيزها اللذيذه ولكننى خفت بصراحه من أنها تحرمنى من المتعه اللى أنا فيها فهى كانت مشتاقه لنيك الطيز ومستمتعه به جدا أستندت على ذراعى اليمين وأنا أمسك بأيدى الشمال بزبى أقربه من خرم طيز فيفى وأمسح رأسه بنعومه صرخت فيفى بميوعه أنت لسه حا تمسح يلا دخله يابيبى ضغطت برأس زبى على خاتمها المنفوخ أنغرس زبى لأخره بنعومه فى جوفها بليونه غريبه قمطت عليه بخاتمها تعصره وهى بتشهق أأأأأه أأأأأأأه أأأأأأأح ...

كانت فيفى بتجيب شهوتها المره ورا المره تترعش وتتأوووه وتشد جسمها زى المصروعه من المتعه والهياج لماااا حسيت أنها همدت وتعبت وأرتوت كنت مش حاسس بنفسى من اللذه ومتعتى الشديده من جوفها الدافئ وعصرها لزبى وأنا بأنيكها بقوه وزبى داخل خارج حسيت برأس زبى بتنمل وبديت أحس أنى خلاااااص حا أجيب أترعشت فهمت فيفى أنى حا أجيب قالت بصوت تعبان أو مرهق خرج زبك بسرعه وهات لبنك على بزازى أو فى بقى لوحبيت سحبت زبى من جوفها أستدارت بسرعه وهى بتمسك زبى تحوطه بصوابعها تخنقه وتعصر فيه وتدلكه جننتنى عمايلها وبديت أترعش أكثر من المتعه والهياج قربت فيفى زبى من بزازها الملبن الكبيره ومسحت رأسه المنفوخه فى حلماتها الواقفه وهالتها البنيه الواسعه
دفق زبى بقوه كتل لبن غليظه زى مدفع سريع الطلقات نزلت فوق بزازها بغزاره وشويه أندفعوا فوق رقبتها المرمريه أقتربت هى بشفايفها من زبى تبوسه وبلسانها تلحس راسه وأنا مش قادر أستحمل ملمس لسانها ولا شفايفها وبأنتفض لى لمساتها زى ما تكون بتلسعنى بسلك مكهرب مسحت فيفى بلسانها كل نقطه من لبنى وهى بتبلعها بمتعه غريبه ومالت تنام على جنبها بعد كده وهى بتقول بصوت ضعيف هديتنى أأأه منك لقيت نفسى باأنام وراها وبا ألصق صدرى فى ظهرها الناعم البض العريان
بدأت تزووم مش عارف من لذتها من النيكه ولا من ملمس صدرى لظهرها العريان
بعد تقريبا ربع ساعه قمت وأنا باأحاول ألبس هدومى وأنا باأتمايل وأترنح زى السكران .
نظرت لى فيفى وأبتسمت وفتحت الباب وخرجت ..

مر نهار اليوم التالى من غير ما أسمع أو المح فيفى فى الشقه رغم أنى دخلت المطبخ والحمام عشرات المرات أعمل جلبه وأصوات عاليه لعلها تكون مش سمعانى وتبص عليا من الشباك زى عادتها مافيش فايده لكن بعد الغروب بشويه لقيت خيال نور مطبخها عرفت أنها وصلت وقفت ناحيه الشباك كانت فيفى منتظرانى مستنده على حافه الشباك عاقده أيديها تحت صدرها لترفع بزازها الكبيره خارج قميص النوم بفتحته الواسعه عارفه أنى متلهف عليها قلت وأنا أبتلع ريقى من الهياج ومن منظر بزازها المثيره كنت فين طول النهار قالت كنت فى مشوار مش حا ينفع أقول لك عليه من هنا وكملت كلامها لو مش مشغول تعالى أنا منتظراك وأستدارت مبتعده تمشى فى دلال لترينى بقيه جسمها البض وهى تضم ثوبها على مؤخرتها الكبيره وتنظر لى من خلف كتفها وقالت أوعى تتأخر فتحت فيفى لى الباب وهى تنظر قد يكون على السلم من أحد يرانا شدتنى وهى تقفل الباب بسرعه وقفت مستنده بظهرهاعلى باب الشقه من الداخل وهى تنظر لى فهمت ما تريد أقتربت منها أحاول ضمها وتقفيش بزازها الجباره أبتعدت بدلال أنثوى وهى تقول ... لا .. أبعد ياشقى ولكنها أستسلمت عندما ضممتها لصدرى ولصقت شفتاها بشفتاى ويدى تعصر فى كل مكان بزازها النافره وذراعاها البضه وظهرها الممتلئ الجميل وهى تتمايل مستمتعه تذوب فى يدى كما تذوب كره ألايس كريم من شده الحر دفعت فيفى بركبتها وفخدها تمسح بين فخداى تستكشف ما وصل اليه حال أنتصاب زبى زامت .. أأأأه وشفتاها تعصر شفتاى كان زبى فى أقصى حالات ألانتصاب والصلابه تخلصت بشفتاها من بين شفتاى وهى تميل على أذنى وتقول بصوت مرتعش عارف ألنهارده أنا كنت فين؟ لم تنتظر ردا منى ولكنها أكملت كنت عند الدكتور ... عارف ليه ؟ ولم تنتظر الرد كنت عارفه أنك عاوز تنكنى فى كسى بس كنت خايفه من الحمل دلوقتى ما فيش خوف خلاص .
قلعت فيفى الروب وهى بتشاور لى على التى شيرت والبنطلون بتوعى وبتقول يلا أأقلع بسرعه أنا هايجه قوى قلعت ووقفت لها عريان خالص زبى واقف حا ينفجر أستدارت فيفى وهى بتعطينى ظهرها وبتقول بميوعه ممكن تفك مشبك السوتيان وأيدها بتقرب من زبى تعصر فيه وتدلكه أيدى كانت مرتعشه وأنا باأفك لها السوتيان كانت فيفى بتضحك من رعشه أيدى وبتترعش من أنفاسى السخنه اللى بتلسع رقبتها وكتافها خلعت لها السوتيان وبكفوفى الاثنين كنت باأحاول أرفع بزازها السوبر كانت بزازها كبيره بشكل كفوفى مش مستوعبه كبرها وثقلها بديت أفرك وأعصر بزازها أنحنت فيفى نص أنحنائه وهى بتسحب الكيلوت بتاعها تقلعه وبتقرب بطيزها العريانه تمسحها فى زبى الوتدى. دفعت صباعى أمسح الممر بين طيازها كان كسها بينقط نقط وخيوط لزجه حسيت أن نفسى ألحس اللى بينزل من كسها وحسيت أن أكيد لذيذ وشوشتها فى ودنها فيفى عاوز ألحس اللى نازل من كسك أستدارت برأسها وهى تنظر لى كأنها تكتشف جديه كلامى عرفت أنى هايج بجنون وباأتكلم بجد أستندت على برجير كبير من الانتريه اللى فى الصاله وقعدت على المسند العالى وهى بتفتح فخادها وبتمسح على كسها بصوابعها الاربعه وعينها فيها حول جميل من نشوتها وأستسلامها كانت نظرتها المحوله تجنن كلها رغبه وهياج زادتنى هياج على هياجى نزلت بأنحناءه أأقرب من بطن فيفى السمين المكور وبديت أبوسها حوالين سرتها أرتعشت فيفى أكثر من الاول وكسها بيدفق لزوجه وخيوط بتسيل بغزاره مسحت بصوابعى اللى نازل من كسها ورفعت صباعى الحس كنت عاوز أعرف طعمه أيه اللى نازل منها كان مش لذيذ مملح شويه بس دافى ومقبولحسيت ساعتها أنى لو لحسته من كسها حا أجننها وأمتعها وأنا فى الحقيقه كان نفسى أطير عقلها زى ما جننتنى قربت لسانى وبديت أمسح على بظرها بطرف لسانى بحركات سريعه مالت بقوه لتسقط فى البرجير بين المسندين وجسمها كله بيترعش وبترفع بطنها لفوق بتقرب لى كسها فهمت أنها عايزانى ألحس كمان أو الحس بقوه اكثربعد دقايق انقلب اللحس مص وبعدها المص عض وفيفى بتتشنج وتتمايل وتتأووه أأأه يابيبى .. أأأه يابيبى .. تجنن أأأأأأأح أأأأأأأأح حا أموت فى أيدك ... أأأأأه أأأأأه.. وكسها بيقذف شهوتها بقوه مياه بتخرج من بوز خرطوم غرقتنى من شعر راسى لشعر صدرى لبطنى بمياه دافيه لزجه رائحتها نفاذه بقيت فى ذاكرتى بقيه حياتى خمدت فيفى وصدرها يعلو ويهبط لتعلمنى أنها على قيد الحياه قعدت بين فخادها محترما ما هى فيه من نشوه وأنتظرت حتى تفيق رفعت رأسها وهى تنظر لى أبتسمت وهى تمد يدها لى مددت لها يدى شدتنى بضعف وقفت فتحت فخادها ولمست بها أجنابى قبل أن تعقد قدماها وراء ظهرى وتضمنى اليها قربت بزبى من شق كسها المتورم ومسحته بالراحه و ضغطت برقه و بحنيه غاص مره واحده فى كسى فيفى من غير أنذار ولا مقاومه شهقت فيفى ... أأأأووووه أأأأأوووه أأأأأأح .... ومالت تستلقى بظهرها وهى تتمايل على الناحيتين تدلك زبى فى أجناب كسها وتتأووووه .. كنت مش مستحمل دغدغه كسها لزبى بديت أسحب زبى وأرجعه فى كسها بقوه وعنف من هياجى وفيفى بتترقص وتزووم وتهمهم أأأأأغ أأأح أأأأأغ أأأووووف أأأأأس أأأأأس وترفع بطنها تلصقها فى بطنى بقوه أنحنيت أنا كمان ألصق صدرى بصدرها وأنا بأنيك فيها وزبى بيغوص فى كسها ويلغوص من كثره أفرازتها الجنسيه الدافيه أرتفعت بجسمها تتمايل كالسكرانه وقفت وهى تستدير أعطتنى ظهرها وفتحت فخادها على شكل 8 وبدأت تترعش بقوه وتلصق ظهرها بصدرى قبضت على بزازها أأقفش فيهم وأزيدها ألتصاق بصدرى وفيفى بتتهز بعنف وتصرخ أأأأأح أأأأأح أأأأأح يابيبى ... أأأأح أأأأأه مش ممكن ..مش ممكن ... أأأأأأه أأأأأأه .. أنزلق زبى مخترقا شفرات كسها المتورمه ليستقر كله فى عمق كسها المخملىشهقت فيفى .. أأأأه يابيبى ... أأأأه يابيبى ... بحبك ... أأأه أووووه .. يلا قطع كسى وناولتنى زب بلاستك كبير وهى بتقول يلا يابيبى أحشر لى ده فى طيزى رجعت ببطنى شويه وقربت الزب البلاستك من بوابه طيز فيفى ودفسته دخل كله جواها بسهوله غريبه ولولا نهايته المسطحه لأختفى وضاع منى فى جوفها الواسع العميق بديت أسحب زبى الحقيقى والصناعى فى حركه دخول وخروج فى طيز وكس فيفى وفيفى حا تموت من النشوه والمتعه وبتهمهم أأأأه أأأأه كمان يابيبى ... أه أأأأه جامد .. أأأأه أدفس جامد .... أأأأأوووو أأأأأو ... مش عارف عدد المرات اللى هى جابت فيها شهوتها هدأت حركتها ولم أعد أسمع الا أصوات تنفسها العالى وزفراتها الحارقه بدون أن أستأذنها أو أخطرها أندفعت قذفات لبنى عنيفه تلسعنى لحظه خروجها من فتحه زبى نطقت فيفى ... أأأأأح أأأأأح أأأأأح سخن ... لبنك سخن يابيبى ... أأأأأح أأأأأح .... وسكتت أرتميت فوقها وزبى يصفى مافيه فى كسها ويدى تدك الزب الصناعى فى أعماق جوفها ومن يومها وأنا وأم طارق معشوقتى فيفى لا نستطيع أن نقضى أكثر من ليله بلا نيك أكتفيت بها واكتفت بى وأنا وهى عشيقان الى اليوم

قصتي مع أمينة، أعز صديقات أمي

حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما...
وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ.

وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما .

فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها.

كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها.

وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي.

ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت.

جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة.

قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه
المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا".

كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي.

كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة.

وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني.

بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة.

لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه.
وقد مضى الآن على لقائي الجنسي مع أمينة أكثر من عشر سنوات رأيت خلالها العديد من البنات والنساء وعاشرتهن ولكن كس أمينة وجسدها الأنثوي الغض الناضج لم ينمحيا من ذاكرتي. وسيبقيان كذلك ما حييت.