أمواج الياسمين قصة سكس طويله نيك جامد

كنت أدرس في بلد أوروبي في السنة النهائية,, ومشغولة بتحضير أطروحتي للتخرج وبشكل متواصل,,أقضي معظم وقتي بين مكتبة الجامعة والحديقة القريبة من السكن الجامعي,,حيث أنعم بالهدوء ,, والتركيز,, لايشغلني شيء سوى العمل بجد ونشاط ,, أتبحر بالبحوث لتخرجأطروحتي بشكل ممتاز.خاصة وأن أستاذتي التي كانت تشرف على الأطروحة ,, قد عبرت لي عن إعجابها بأسلوبيوكذلك أشتهادي,,كانت تشجعني باستمرار..** وذات يوم عدت إلى غرفتي على غير عادتي,, بعد عناء يوم طويل من البحث والتمحيص,, وكان صداع يضرب رأسي من الخلف,,رميت كتبي ,,بأقرب مكان على مكتبيسلمت على صديقتي التي تشاركني الغرفة وهي فتاة عربية ,, ورغم دهشتها من عودتي على غير عادتي ,,لم تسألني السبب, لأنها تعرف طبعي(قليلة الكلام) يحمر وجهي لأي سبب .وكنت قد تناولت غدائي في مطعم الطلبة,,قررت النوم فورا,, حيث كنت أشعر بالتعب والبردفأوربا جوها بارد جدا جدا,, ردت صديقتي التحية وكانت تجلس على سريرها القريب من سريري,, يفصلهما دولاب صغير,, ويبدو أن فضولها أخرجها عن صمتها فسألتنيخير ؟؟ عدتي باكرا اليوم !! عسى ما شر؟؟(ودون أن انظر إليها) تابعت خلع ملابسي قائلة: أبدا لا شيء فقط متعبة قليلا وأريد أن أنام. وبينما كنت أرتدي قميص نومي سمعتها تقولفلا أنتي بحاجة للراحة,,شكلك مرهقة جدا..دخلت سريري وأنا أقول لها : لو سمحتي ممكن أن توقظيني بعد السادسة؟؟,,نتعشى ثم أتابع التحضير.حاضر ,, نامي الآن وأنا بإمكاني الذهاب للدراسة عند صديقة لي,, كي تنامي براحتكلا ,,لا تغادري ,,أستطيع النوم ,, ولو كان الضوء مضاء,, سأغطي رأسي بالحرام فلا تغادري,,وعندما قالت جملتها التالية كنت قي سابع نومه.وبعد مدة لا أعلم كم مر من الوقتشعرت بصوت غريب في الغرفة,, ودون أن أرفع الغطاء عن رأسي أصغيت ,, وبدأت أسمع همسات وغمغمات لم تكن مفهومة في البداية ,,إلى أن بدأت أفهم ما يقال,,ولم أميز سوى صوت الفتاة التي تشاركني الغرفة,,وأما الفتاة الأخرى فقد سمعتها تقوللصديقتي :أممممم أن الفتاة التي تسكن معك ,,عبارة عن قطعة كاتو تسير على الأرض ,, يا الهي كم هي جميلة,, تسحر,, يبختك .أبدا هي بواد وأنا بواد آخر,,لماذا؟؟ انتو مش أصحاب؟؟بالعكس نحن أصحاب جداإذا؟؟ مار أيك أن نعرض عليها الأمر لتشاركنا,, ولا أخفيكي أنني أموت من الشهوة كلما وقعت عيني عليها أراقبها باستمرار من نافذة غرفتي ,, حتى تغيب بين الأشجار حاملة كتبها,,وحقيبتها,,والتي كم تمنيت أن أكون مكانها,,معلقة على كتفها,, وتلوحقرب طيظها المدورة والبارزة بشكل مرعب .مثيرة للغاية تحت الجينز.** (عاد إلي الصداع في مكمني تحت الحرام وبدأ جسمي يغلي) فقالت صديقتيأخفضي صوتك أرجوكي ,, لا أريدها أن تستيقظ,,,ولعلمك هي جدية جدا,,فقد يزعجها هذا الكلام وأخسرها للأبد.(ألحت الضيفة) جربي بشكل خفيف فقد تقبل,,وأن رفضت هي على كل حال ستغادر نهاية العام؟؟أبدا ,,لن أفعل ,, ويكفيني أنها تشاركني الغرفة,, أغذي ناظري بشكل مستمر بجسدها الرائع ,,دون أن تكرهني. ( زادت حرارتي وكدت أصرخ من الدهشة لهذا الاعتراف)(أجابت الضيفة) عجيبا؟؟!!,, هي مثيرة لدرجة قاتلة,,ألا تحرك فيكي سيء؟؟ أم تراكمتمارسون من خلف ظهري؟؟؟ هههههه..(هنا بدأ العرق يتصبب من جسدي ,,ارتفعت حرارتي وجف حلقي وبدأكسي يرتجف بعنف من الداخل,,وأخذ صدري يعلو ويهبط,, صارعترغبتي ,,كبتها كعادتي دائما,, عندما استثار)** لاحظت فجأة أن السكون قد ساد في الغرفة,, لم أستطع أن أعود للنوم,, عشرات التخيلات تطرق رأسي ,,تصفعني بعشرات عشرات الأسئلة,,دون جواب واحد. شعرت أن سقف الغرفة سيسقط فوقي,,فالصمت رهيب ,,ثقيل ,,وفجأة آآآآآآي آآآآآآي ,, صرخة مكتومة سمعتها ,, لكنها جلية,,صدرت عن صديقتي,, فاطمأن قلبي رغم قلقيعليها,, وارتحت حين سمعتها تكرر بصوت منخفض ,, آآآآي آآآآي دخيلك يعمري موتيني آآآآآآآآيي ( هنا شعرت بالدماء تصعد إلى مخي تغلي,,فزاد جفاف حلقي وتصبب العرق من كامل جسدي,,وبدأ بظري ينبض بشدة أدهشتني,, شعرت برطوبة في كيلوتي,, خدر لذيذ سرى في أوصالي ,,تمنيت لو أن صديقتي وافقت على طلب الضيفة ,, مع أنني غير متأكدة من ردي ,, لكنه مجرد تمني الآن,, أقتحمني الصوت نفسه ,, صوت صديقتي مرة أخرى ,, منخفض ,, جدا ,, آآآآآه ه ه أممممممم آآآآيدخيلك أنااااااا كمان ,, كماااااان أووفت آآآآي آآآآآآييي ( سمعت صوت مص وقبلات واضحا جليا بلا تحفظ,,, وارتفع الصوت أكثر مم حطم أعصابي,, سحق روحي وفجرشهوتي,,بصمت جارح,, انهمر عسلي بين أفخاذي ,, مليء كيلوتي,,وعبق في سريري ,, فشعرت براحة غريبة خدرني شعور لم أجربه من قبل,, سعادة ما مررت بها في حياتي,,فهدأت روحي وارتخت أعصابي دون أ أستطيع حراكا ,,واستمر الحال لفترة ,, قذفوا عدة مرات ,, فهمت ذلك تصريحا,,دون أن أجريء على النظر ولو لمرة واحدة خاطفة ,,كل هذا يجري خلف ظهري ,, يجلده بلذة عجيبة ,,(سمعت الضيفة تقول بصوت خفيض : آآآآآآه ياروحي على كس الملاك النائم ,, آخ لو أطوله بس,, سآكله حتما ) هنا جن جنوني بصمت جارح ,, شعرت أنها تغتصبني ,, تنيكني غصبا عن إرادتي ,, غضبت ,, لكنه غضب محايد ,,و لذيذ,,كنت محامية فاشلة في الدفاع عن نفسي ,, أرفض أن أتحرك قيد أنملة,,أو حتى أتقلب كي لا تنتهي الجلسةبسببي ويطير الحمام ,, كنت سعيدة تارة ,, غاضبة أخرى,,وغارقة في بحر العسلوارتعاشات مكتومة ,, مزقت كسي بصمت ,, دون أن أستطيع لمسه !!!!!كي لا ينكشف أمري ,,وماتت أماني على شفتي الملتهبة من عضي لها ,, قبل أن تولد,, خاصة وأنني كنت قد جربت الجنس بشكل بسيط في بلدي وأنا في سن صغيرة بعض الشيء مع أبن خالتي ,,طالب الصف السابع ,, وكنت مثله بالعمر ,,ومازلت أذكر كيف كان يدخل زبره في كسي فأشعر بألم لذيذ,, وكان يقول لي أنتي حلوة,, أنتي مرتي,,وكنت ألعب دور الزوجة المطيعة,, خاصة وأن أهلنا خارجا لوقت طويل,,في العمل,, وكنا نحن قد عدنا لتونا من المدرسة,,فكان يجلس على الكنبة ويطلب مني أن اصنع لنا أبريق من الشاي,, فاذهب لتلبية طلبه بسعادة كبيرة,,فأضع الإبريق على *****,, ثم أعود إليه فيرفع فستاني ويحاول أن يدخل زبره في كسي من جديد بعد أنيبعد كيلوتي قليلا ,, من ناحية الفخذ ,, كان زبره صغير جدا على ما أذكر لكنه كان يشعرني بلذة وألم في نفس الوقت ,,كان انتصابه عجيب,, يسعدني بجد,,وأذكر أنه كان يخرج صدري ويمص بزازي ونضحك ,, قال لي أنه شاهد رجلا يفعل ذلك فيفيلم عند صديق له ,,في صفه,, سمعنا الماء يغلي في الإبريق ,, فذهبنا للمطبخ معالنعد الشاي ,, وقد لاحظت أن أبن خالتي (جمال) كان يحب مساعدتي في المطبخ ,,وحقيقة الأمر كان هو من يفعل كل شيء ,,ثم يعود ليجلس مكانه ,, بينما أقدم أنا صينية الشاي,, فيصبه ونشرب ونحن نضحك ,, ثم يضع جمال أغنيه أم كلثوم بجهاز الكاسيت واذكر أنها أغنية(أنت عمري) كان اشتراها من أجلي خصيصا كما قال,,ولم نكن حينها نفقه من الأغنية سوى كلمتان هما(أنت عمري) ,,وبعد أيام جاء جمال يقول لي ,, تعالي مشتئلك كتير بدي نيكك الآن,, قلت وأهلك؟,قال أمي ستأتي عنكم بعد قليل,,والباقي لن يعودوا قبل المساء,,قلت عليك أن تطلب ذلك من أمي أولا,, ففعل وقالت أمي ونحن نغادر حاملة حقيبتي المدرسية ,, ذاكروا مليح ,, فالامتحانات على الأبواب,,وفي الحقيقة كان هو من يكتب لي الواجب بشكل مستمر ,, كنت ذكية من الطالبات المتفوقات,,ومميزة بصوت جميل وشكل جميلانتبهت لهذا من خلال التعليقات التي كنت أسمعها هنا وهناك وأنا لم أحض بعد .لاحظت أن ابن خالتي جمال قد بدأ يسرح شعره للخلف على غير عادته,, مما جعل شعره يقف مثل الإبر ,,وكنت أضحك لمنظره الجديد ,, فكان يغضب ويقول: أنا أفعلذلك من أجلك ,,إلا ترين الرجال كيف يسرحون شعورهم للخلف,, انقطع عن الضحكأمامه وأذهب للمطبخ بحجة أنني أريد أن أشرب ,, وهناك أضحك بدون صوت ,, حتى تدمع عيناي,, برهة ويضبطني جمال بالجرم المشهود,, حيث كان قد تسلل إلي على رؤوس أصابعه ,, فيضحك هو الآخر معي ناسيا أنني أضحك عليه ,, وأحيانا كان يتجاهلني وينشغل بكتابة واجباتي المدرسية ,, وزبره منتصب تحت البنطلون الجينز.*** فجأة استفقت على صوت إغلاق باب الغرفة الرئيسي دون أن أعلم متى أنفتح سابقا ) لم أشعر به فقط سمعت صديقتي ,, تودع صديقتها قائلة بصوت منخفض ,, يوم الأحد جايه ألعن أبوكي في عقر دارك يابقرة,, ثم ضحكتا معاوالضيفة تبتعد ,, أغلقت صديقتي الباب ودخلت إلى الحمام.تنفست الصعداء ,, نظرت إلى سريرها ,, فكان في فوضى تبوح بما كان قبل قليل,,سمعت صوت تدفق الماء في الحمام,,كانت صديقتي تستحم ,, فكرت أن أغير كيلوتي ,, ثم غيرت رأي ,, قلت بعد أن استحم,,جلست في مكاني مستندة للخلف ثمأشعلت سيجارة ( كنت أدخن) على خفيف ,, سرحت بأفكاري ,,ترى من هي تلك الصديقة ؟؟ من تكون ؟؟ هل أعرفها؟؟ ماذا تدرس؟؟ ومع من تسكن؟؟ ثم كم عمرها؟؟ وهل هي جميلة,,ما لون بشرتها؟؟ وشعرها طويل أم قصير ؟؟ وووووووو** خرجت ( ماجدة ) من الحمام عارية الى من بشكير يلف رأسها ,,هي عادتها,,بعد الحمام ,, تحب أن ترتدي ملابسها في الغرفة ,,لا أعرف لماذا ,, عكسي تماما,,وهي لم تكن تخجل مني أو تحسب لوجودي أي حساب,, وكنت لا أحدق طويلا في تفاصيل جسدها ,, لم يخطر ذلك ببالي أبدا ,, كانت تشعر بذلك وتعزوه لعدم اكتراث,,إلا أن الحقيقة غير ذلك تماما ,,بل كنت أكثر من مهتمة بجسدها الرائع ,, إلا أنني أيضا كنت خجولة جدا جدا,, كأنني أنا التي تقف عارية ,, وكانت ماجدة تعرف جديتي وخجلي الشديد ,, صدمت عند ما رأتنيأجلس في سريري ,,أدخن وقد سرحت بعيدا,, فسألتني بحذرمتي ؟؟ أقصد منذ متى وأنت مستيقظة؟؟( تريد أن تعرف ) إذا كنت قد سمعت ما دار وما كان بينها وبين صديقتها,, تجاهلت سؤالها وتابعت التدخين,, لبست قميصها وتابعت: كنت سأوقظك بعد أن أخرج من الحمامماشي,, لا تهتمي,, سأستحم أنا أيضا وأعود للمذاكرة ,,لم تجب وتابعت تحركات مختلفة في أنحاء الغرفة ونظرة شاردة في عينيها,,كنت أراقبها بحذر ,, أنهيت سيجارتي ,, دخلت الحمام,, كانت رائحة شهوتي تملئ جسدي وملابس,,إلا أن ماجدة لم تلحظ ذلك ,, تخلصت من ملابسي ,, وقفت أمام المرآة عارية تماما ,,كان الحمام واسع والمرآة كبيرة تظهر كامل الجسد ,, كانت المرة الأولى التي أتأمل بها جسدي بهذا الشكل الفاحص ومازالت كلمات ضيفة ماجدة ترن في أذني,, عندما سمعتها تقولأنني قطعة كاتو تسير على الأرض ,, بدأت عيناي جولة متفحصة لكل تقاطيع جسدي,, رقبة بيضاء طويلة,, شعر أسود طويل,, وجه جميل الملامح ,, شفتان حمراوان بلون الكرز ,, وأما النهدين فكانا كمدفعين في قلعة,, نافرين بحلمات وردية تميل للون الكاكاو قليلا,, بحجم رائع,, بطن أبيض وسرة جميلة,,أرداف متناسقة ,,كس أبيض ذو شعر خفيف لم احلقه في حياتي حسب وصية أمي ( لا تقتلعيه حتى تتزوجي) كي لا يعود للظهور بكثافة ,, ساقان مرمر كنت قد نظفتهم في الصالون من أيام قليلة,, كنت أمشط شعري وأنا أنظر لنفسي ,, نسيت أنني لم أدخل البانيو بعد ومازلت لم استحم,,ضحكت من نفسي,, توجهت للبانيو,, نظرت بالمرآة إلى طيظي كانت فعلا كما قالت صديقة ماجدة جميلة كروية الشكل مشدودة,, وكانت المرة الأولى التي أتفحص فيها جسدي بهذه الطريقة التفصيلية وشعرت بالإثارة ,, فجأة سمعت ماجدة تطرق الباب من الخارج وتسأل : هل أنت بخير؟نعم لا تقلقي سأخرج عما قريبقلقت عليك ,, إذ تعودت منك الغناء في الحمام ,, صوتك جميل فلا تحرميني منه,,وأيضا لا صوت للماء!!؟؟ فماذا يجري,, احمر وجهي لكلامها كأنها كانت معي في رحلة تفحصي لجسدي,, انتبهت وأسرعت بفتح الدش,,وأنا أقول : لا شيء هناكسأخرج عما قريب ,, لا داعي للقلق ماجدة.هل تريدين شيئا؟؟؟(بحكم العادة) أجبتها دون تأخير,, لا ,, لا ,, شكرا (وكنت كاذبة) لا ادري لماذا تخيلتها معي في البانيو,, احمر وجهي لمجرد الفكرة ,, نعم كنت أريد شيئا وهو ماجدة نفسها بجسدها الرائع,,وشعرها الكستنائي الطويل,, بدأت استحم دون أن تغادرمخيلتي تفاصيل جسدها تفصيلة تفصيلة حتى وصلت الى كسها تخيلته شهيا وقد عاودني صوتها المكتوم وهي تعاشر صديقتها آآآآآآآآي كمااااان كماااااان ياحيااااااتييييي آآآآآآه ه ه أممممممم ,, ارتفعت حرارتي والماء ينساب على جسديبدون وعي مني راحت يدي اليمنى تفرك كسي والأخرى تفرك صدري,, حلماتي الوردية التي استنفرت أكثر من قبل وبدأت رحلة آهاااااات مكتومة كي لاتسمعنيماجدة التي لا يفصلني عنها إلا جدار الغرفة,, ومع استمرار الدعك الصدري وكس هاجت شهوتي كثيرا فأدخلت أصبع داخل شفرتي كسي قليلا مما زاد في تهيجي وشعرت بلذة عجيبة تجتاحني أمممممم آآآآآآآآآآي دوار خفيف يضرب رأسي آآآآيآآآآآييييي (أول مره بحياتي) أمارس شيء قرأت عنه ولم أجربه(العادة السرية)شعرت أن في كسي ناااااااار ,,,ناااااااار لذيذة نار شهية أمممممم أنفجرت شهوتي انتفض جسمي بشدة كأنها نبع عسل ,, اندهشت لغزارتها,, وكنت اعتقد أنها عند الرجال فقط ,, شعرت بسعادة لا توصف وعرفت قيمه ما أملك ,, حاولت أن أكمل حمامي بسرعة,, لم تسعفني قواي التي انهارت وبدأ صدري يعلو ويهبط بسرعةوضباب بخار الماء الساخن زاد الطين بله,,شعرت بزوغان عيناي ,,جلست على حافة البانيو لالتقط أنفاسي المنهكة وشعرت كأنني عدت لتوي من ساحة معركة فيتلك اللحظة طرقت ماجدة الباب مرة أخرى قائلة بقلق حقيقيعزيزتي ليست عادتك تأخرتي ولا أسمع صوتك؟؟ آسفة لإزعاجك ولكن هل أنت بخير حقا؟؟(دون وعي) أجبتها ,, كلا لست بخير ,, لست بخيراندفعت ماجدة بسرعة فاتحة باب الحمام مسرعة نحوي ورعب حقيقي على وجههاأغلقت الدش,, فتحت باب الحمام على مصراعيه وأيضا النافدة الصغيرة لتخرج البخار الكثيف الذي اعتقدت انه ضغطني ,, ( رأتني لأول مرة عاااااااااااارية تماما)حتى من ورقة التوت كما يقولون في الأمثال,,استرقت ماجدة نظرة نهمة سريعة إلىكسي الذي حاولت أن استره بيدي وكذلك صدري,, تجاهلت ماجدة محاولاتي تلك ووجدتها فجأة تشم هواء الحمام ثم أمسكت بيدي اليمنى تحديدا شمت أصبعي الأوسطمصته برفق وعلى عجل,,كأنها أدركت ماذا فعلت منذ قليل,,ثم أغلقت النافذة الصغيرةفوق رأسي ,, أخذت الدش بيدها وأخذت تغسل شعري وجسدي سريعا وهي تقولمعلش ياعمري,, لا تقلقي دوخة من ضغط الحمام,, بكره استحمي من جيد,, لا بل أنامن ستقوم عنك بهذه المهمة,, مشطت شعري على عجل ناعم وطويل,, نظراتها تأكلجسدي بصمت وقد احمرت وجنتاها اشتهاءا لي ,,واحمرت وجنتاي خجلا,,(حدثت نفسي ترى هل علمت ماذا فعلت قبل قليل ) ولماذا مصت أصبعي؟؟!!!!! لاحظت احمرار وجهي فقالت- لا .. لا تخجلي مني ,,نحن أخوات,, تناولت روب الحمام خاصتي وألبستني إياه ,, ثم لفت رأسي بمنشفة وأخرجتني إلى الغرفة نصف محمولةفي حضنها ,, مددتني على سريرها !!هذا سريرك!!!وسريرك أيضا ( هنا حاولت أن انهض لأحضر ملابسي من خزانتي) فقالتماذا تريدين؟؟ملابسيلست بحاجة لها الآن ,, ولا أحد هنا غيرنا ,, حل المساء ولن نقبل زيارة أحدفأنا أيضا مرهقة فاطمئني واستريحيأريد كيلوت وملابس داخلية على الأقل ؟؟أبدا لست بحاجة لشيءكيلوت ضروري,, لوسمحتي لا أستطيع النوم هكذا,,لست متعودة ماجدةأنا عكسك تماما لا أطيق الداخلي وقت النوم ( عادتي من زمان)ثم فتحت خزانتي وأخرجت كيلوت أحمر ألبستني بيدها دون أن أرفع الغطاء عني ,, شعرت بخيبة أملها برأيه كسي وجسدي مرة أخرى,, غطتني وغادرتلبرهة ثم عادت بكأس من عصير الليمون وقدمته لي ( ودون سابق إنذار) تذكرت أمي التي كانت ترعاني في أوقات مرضي وانهارت دموعي فجأة واخذ جسدي يرتجف (قشعريرة) صعقت ماجدة ورقت لحالي ,, دخلت إلى جانبي في السرير ضمتني إلى صدرها بحنان كبير,,اصرت أن اشرب من العصير ولو قيلا لاستعيد نشاطي بعد جهدففعلت تحت إلحاحها,,ثم وضعته جانبا,, حضنتني ماجدة بحنان خالص حيث لمحت في عينيها دمعة حائرة ,,رفعت المنشفة عن رأسي ووضعتها جانبا ومازلت في روب الحمام تمددت وتمددت ماجدة قربي ,, وضعت رأسي على زندها ,,مسحت دموعي دون أن تسألني السبب عن حزني المفاجئ .... ونحت تحت الحرام وجسمي ملتصقبجسد ماجدة الرائع ------ قالتاهدئي ,, أنتي في حضني حبيتي ------ قبلت خدي قريبا جدا من زاوية فمي فسرىخدر لذيذ في جسدي وهدأت روحي ---- خاصة أن ماجدة طمرت رأسي في صدرها العامر,, المعطر,, وهي تمسح بيدها على شعري الذي مازال رطبا اثر الحمام ,,بحبوحنان كبيرين ثم سألتني قائلة : ما رأيك أن أعد لنا عشاءا خفيف ثم نخلد للنوم باكرا( وأنا أحاول النهوض لأذهب إلى سريري) لا ,,فليس بي رغبة للطعام ,, شكرا ماجدةأتعبتك معي ,, كلي أنت ..أنا أريد أن أنامجذبتني لصدرها --- حضنتني --- قبلت وجهي قائلة إلى أين؟؟ لن تغادري هذا السريروممنوع على المريض أن ينام بلا طعام ,,أوامر الطبيب هههههه ضحكنا معا وقلتلم تتخرجي بعد وبحدأتي تتحكمي بي من الآن؟؟ ههههماذا أفعل أول زبونة لي ومتل القمر ههههههتجاهلت تلميحها وشعرت هي بخجلي من احمرار وجهي فتابعت سأعد العشاء وستأكلين معي ولو قليلاماجدة أرجو كي لا رغبة لي بالطعام ,, لا أريد( ألحت) وإذا قلت لكي وحياة ماجدة التي تحبك هل ستكسفينني؟؟( شعرت بالحرج) ابتسمت ولم اجبهاكنت أعرف معزتي عندك.. لكنك لم تحاولي يوما أن تعرفي معزتك أنتي عندي وقبلتخدي قبلة خفيفة ثم قبلت عيناي ----- قبلة لكل عين ( أخرستني المفاجأة) لم اعترضثم غابت لوهلة في المطبخ الصغير,, وعادت تحمل صينية عليها كأسين من الشاي وساندويشتان من الجبن ,, وكنت قد غفوت فعلا ----- بادرتنيلن تنامي قبل أن تأكلي حياتي ولو قليل,, لا تنسي فقد وعدتني,,( صحوت) رغم أني لا أذكر ذلك الوعد الذي اخترعته ماجدة,, جلست في مكاني تناولت كأس الشاي ,, رشفت القليل ,, بينما أصرت ماجدة أن تطعمني بيدها ,, خجلت ولم أعترض أيضا ,, وأيضا لاحظت ماجدة أن الخجل يصبغ وجنتي احمرارافبادرتني ---- ياحبيبتي ألف مره قلت وأكرر الآن : لااااااا تخجلي مني فأنا أحبك جدافلا داعي للخجل أرجو كي,, تصرفي براحة تامة..**** تناولنا العشاء بصمت ,, وغرقنا بأفكار شتى,, وبالنسبة لي كنت أفكر ,, كيفسننام معا؟؟ وانظر إلى سريري,, ويبدو أن ماجدة شعرت بما يدور في رأسي فأدهشني قولها -------- ولا تفكري تتحركي من هنا إلا لقضاء حاجة هههههههههههضحكنا حيث تابعت ماجدة ---- أفشتك صح؟؟؟ هههههههلم أستطع أكمال طعامي واعتذرت منها شاكرة – فقالتلهذا جسمك لا يمتلئ أبدا ,, أنا ملاحظة مذ عرفتك أن أكلك زي العصافير ياعصفورةوسأطلق عليكي لقب عصفورتي ههههههه,, يلا تمددي وسأعود حالا ,,لحظة وعادتأطفأت النور وأضاءت النور الليلي ,,أنزلت الابجورة لتبعد الأضواء الخارجية,, وقبل أن تدخل إلى جانبي بادرتهاطيب قميص نوم زيك على الأقلحاضر يزنانة ههههههه ,, ياعصفورة أمرك قميص نوم ,, وكان ما أردت حيث فتحت خزانتي ولاحظت أنها تبحث وتبحث حتى وجدت قميص بعينه,,كان قميص نوم زهري اللون,, شفاف,, عريان الصدر,, مغري للغاية....ودون أي استشارة قالت: سترتدين هذا القميص بالذات لأنني أحبه عليكي جدا وأنزلته في رأسي ,, وكنت أحاول أن اخلع ثوب الحمام الرطب بسرعة لأخفيصدري المندفع للأمام بتحد ظاهر ,, إلا أن ماجدة توقفت فجأة والقميص مازالمرتفع على أكتافي,, سحبت ثوب الحمام ببطىء,,رمته بعيدا شعرت بعينيها تنشبفي جسدي بصمت,,وارتعشت خوفا ولذة في نفس الوقت,, أحسست بالدماء تغليفي عروق ماجدة ,,حيث ذبحتها الرغبة,, فأحست بما يعتريني وأشفقت علي ربمالمعرفتها بجهلي بأمور الجنس ,, وربما لشيء لم أدركه,, وربما خشيت أن تقدمعلى شيء يجعلني أكرهها كما صرحت لضيفتها سابقا,, لذا وبعد تردد ظاهر---بل وقاهر---- ألبستني قميصي وتمددنا قرب بعض,, فحضنتني وأخذت تلعب بشعريالمنسدل على صدري العامر وأكتافي العارية --- ثم سمعتها تقول :ممتااااااز غداليسى لدينا دوام ,, سننام براحتنا ,, مار أيك عصفورة؟؟؟؟؟ ههههههوالدراسة ؟؟؟ والأطروحة؟؟!!!!كسس أم الجامعة كلها,, من أولها لآخرها,, صحتنا بالدنيا ,,خلينا نآخد نفس!!!!!!ويا ويلك أشوفك ماسكه كتاب ,, قلم ,, أو حتى ورقة هههههه مفهوم عصفورتي؟؟ضحكنا وكانت ماجدة أكبر مني بعامين فقط,,,رقيقة ,, طيبة ,, حنونة جدا ,, لم نختلف يوما منذ أربعة أعوام ----- مرت حوالي نصف ساعة وماجدة تلعب بشعريحتى غفونا ... رغم أننا شعرنا بالشرر يتطاير من جسدينا تحت الحرام وخاصة عندما قبلت أحدانا الأخرى وقالت تصبحي على خير.. وأذكر أن قبلتي كانت سريعة خجلة وكانت قبلتها نار على خدي ,,أحسست ارتعاشتها معها,,وحمحم أنفاسها فأسرعت وغمرت وجهي بصدرها محاولة النوم,, وفعلا غفوت على صوت أجمل موسيقى سمعتها بحياتي ,, صوت دقات قلبها مع انخفاض وعلو صدرها الشهي..كاتمة رغبتيبها ,,والدهشة تملؤني من هذه المشاعر الجديدة (الغريبة) عني..مرت برأسي عشرات الأسئلة دون جواب ----- إلى أن غفوت تماما ولم اعرف متى غفت ماجدة...ودون أي استشارة قالت سترتدين هذا القميص بالذات لأنني أحبه عليك جدا ,, أنزلته في رأسي وكنت أحاول أن أخلع روب الحمام بسرعة لأخفي صدري عنها إلا أن ماجدة توقفت فجأة ..رمت روب الحمام بعيدا وألبستني قميصي الشفاف .. شعرت بعيونها تــــــأكل صدري بنهم.تمددنا قرب بعض .. وعـــــــــــادت تحتضنني وتلعب بخلات غرتي التي جفت .. وبشعري المنسدل على صدري وكتفي ثم قــــــالت وهي تفكر : ممتاااز .. غدا ليسى لدينا جامعة سننام براحتنتا.. مارأيك ؟؟ قلت والدراسة ؟؟!! والأطروحة ؟؟ فقالت ( كس أم الجامعة كلها مــــــن أولها لآخــرها ) صحتنا بالدنيا ,, خلينا بكرة إجازة ,, ياستي نااخد نفس ,, وياويل ويلك لــوشفتك بكرة ماسكة كتاب ,, قلم ,, أو حتى ورقة ,, مفهوم عصفورتي ,, فضحكنا ,, وكانت ماجدة أكبر مني بعامين فقط ,,فتاة رقيقة حنونة وطيبة جدا ,لم نختلف يوما منذ أربعة أعوام مضت,, مرت نصف ساعة وماجدة تلعب بشعري ,, وتفكر بشيء ما,, وتحدثني حتى غفونا,, وكان الشرر يتطاير مــــن جسدينا بصمت ,, خاصة عندما قبلنا بعضنا وقلنا تصبحي على خير,, كانت قبلتي خاطفة خجلة,, وكانت قبلتها كجمرة من نــــــار لسعت خدي ,, شعرتبحمم أنفاسها وهي تقبلني فأسرعت وغمرت رأسي ووجهي بصدرها وحاولت أن أنام ,, وفعلا غفوت لأول مــــــــرة ووجهي بيــن ثدييها ,وذقنها عند قمة رأسي,, يديها واحــدة تحت رقــبتي والأخـــــرى تلتف عــلى كتفي العاري ,, لاحظت أن أصابع يديها كانت تنقبض تارة وتنفرج أخرى,, كأنها كانت تشاور عقلها بشيء ما,, إلا أنني كنت قد غفوت فعلا ,,ولــم يحصل بيننا شيء غير ذلك تلك الليلة,, حيث كنا منهكتين ,, في الصباح استيقظت على صوتها تهمس باسمي (أمواااج) وقد خرجت مـن السرير واعدت الفطور أيضا ,, قلت صباح الخير ,وضعت صينية الفطور قريبا ودخلت السرير اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ضمتني وقبلت خدي قائلـــة صباح النور وزقزقة عصفور,, صباح النور وكوم زهور لعصفورتي بدر البدور,, ارتفع الدم إلى وجنتي ولم اجب ,,فابتسمت قائلة: لك تقبريني شو بتخجلي,, ثم طوقت وجهي براحتيها الاثنتين ,, وكانتا دافئتين جدا,, نظرت لــــــعيناي ,,اخفضت نظري للأسفل أقتربت بفمها من وجهي وقبلت عيوني بحرارة بالغة وهي تقول أموت بهذه الرموش الطويلة ثم قبلت وجنتاي بخفة و ربتت على خدي : الفطور جاهز ياقمري ,, أندهشت لسيل عبارات الغزل التي تجري على لسانها بسلاسة غريبة ,,ثم قبلاتها المحمومة ,لكنني أدركت أنني أحبها أيضا,, ولكن خجلي لا يسعفني,, فلا أبادر بأي حركة ,, ولعلها فكت لغزي هذا ,, وبدأت هي المبادرة بعد أن اطمأنت لترحيبي غير المعلن,, تناولنا الفطار ,, اغتسلنا وربطت شعري للخلف وعدت لأجدها و قد سبقتني لتنتظرني فــــــــــي السرير,, فدخلت قربها بدعوة صريحة من عينيها,, حيث قالت لا ,, أعبري من فوقي للجهة الأخرى فأنا أتحرك كثيرا,, ولكي لا أزعجك,,لو احتجت إلى الحمام أو ما شابه ,, رفعت الغطاء عني لأعبر من فوقها وما أن أصبحت فوقها تماما,, وقدماي مفتوحتان واحدة يمين والأخرى يسار حتى جذبتني إلى صدرها ,,بشكل غير متوقع,, تشبثت بي فوقها وهي تقول بصوت مرتجف بحبك أمواج,, بموت فيكي,, بعشق سماكي ,, وقد أصبحت عمليا ممددة فوقها تماما ,, ارتجفت ,, فاجأتني سرعتها ومبادرتها وجرأتها ,, خارت قواي من الصدمة وقد ضمتني لصدرها وبأنفاس لاهثة همست في إذني بحبك ,, بعشقك ,, بموت فيك ,, بحبك ,, بحبك ..تأبري ألبي ,, كانت انفاسي تتلاحق من هول المفاجأة ومن انفعالها الشديد ومعسول كلامهافانعقد لساني ولم اجبها ,, حاولت الهروب بنظري بعيدا ,, وقد سمعت دقات قلبي العنيفة,,حلت ربطة شعري وقالت اتركيه هكذا,, ثائرا ,, شلالا ,, أعشقه هكذا ,, حاولت أن أرفع جسدي عنها لكنها استماتت ,, رجتني أن أستجيب لحبها الذي كبتته أربع سنوات,, وأنا معها في نفس الغرفة,, دون أن تحاول إزعاجي ,,أو حتى التصريح لي بمكنون قلبها نحوي, رغم معاناتها اليومية من عشقي الذي تمكن منها تماما,, ولم تعد تقوى على تحمله,, ومنذ وقعت عينها علي في اليوم الأول لسكننا معا,,أفاضت بحديثها وهي تفرك ظهري بكلتا يديها بلطف فتنبهت إلى أن صدري وصدرها في عناق مهيب,, وكسي وكسها كذلك وإن يفصلهما قميصا نوم رقيقين ,, ولأننا بدون حمالات صدر أيضا ,, أحمر وجهي وشعرت بالدم يصعد إلى قمة رأسي فقالت لا تخافيياعمري فأنا أعشقك ولا يمكن أن أسبب لك الأذى أبدا ,, فاستجيبي أرجوكي ,, أرجوكيإلا يعجبك جسدي؟؟ عطرته لأجلك ؟؟ حينها تنبهت لرائحة عطرها الرائعة فسرت في جسديرعشة أحست بها ماجدة وكانت تنتظر ردي ,, قلت : تعبت ماجدة ,, فقالت استرخي استريحيكما أنتي ودعي التوتر ,, استريحي على صدري واسمعي دقات قلبي المعذب بحبك ,,أدخليإليه ,, ستجدين نفسك هناك تتربعين على عرشه وحدك ,, ملكة متوجة,, يا روح روحي يا أغلا مني على نفسي ,, عصفورة حياتي,, نغمة فؤادي المدمى من الوجد والهيام بلحظك ,, قبلت أذني وهي تهمس بحبك يا مجنونة,, جنني حبك سلب عقلي,, وقض مضجعي فارحميني ,, كابدت بصمت فتت أعصابي ,, قبليني وخاطفأي نيران وجدي,, ,, قبليني ,, ردي ألي روحي المفتونة بهواك ,,ارحميني يا عمري ,, أمواج  !! _ فتهاويت على ثغرها الفتان وقد انهارت دفاعاتي وسقطت حصوني واحدا تلو الآخر,, أمام إصرارها وجبروتها وفتنتها الطاغية ,, فقبلتها قبلة خاطفة خجلة لكنها معبرة ,, حملت إليها ,, رسالة واضحة ,, موقعة من قبلي ودون مواربة ,,فضغطت يديها على ظهري والتقطت شفتي بشفاه كرزية محمومة تسيل رقة وعذوبة ,, حضنتها بدوري ,, بادلتها قبلاتها المشتعلة ,, البكرية بيننا دون كلمة واحدة مني,,وقدلاحظت قلة خبرتي وكذلك صمتي الرهيب ,, أمام سيل عباراتها الرقيقة التي سكبتها فيإذني ,, لتكسر حاجز الصمت المزعج قالت : يا حياتي قـــــــولي شيئا ولو كلمة تشفي غليليتطمئنني ,, تبلغني أنك سعيدة ,, أنك معي روحا وقلبا ,, فدتك نفسي,, لا تخجلي مني حبيبتيقوليها لي الآن ,طمئنيني ,أجلي الصدأ عن فؤادي المدبوح بحبك,, قولي ماجدة أحبك ,,قوليها,, اشتريني بها ,, ولـــــن أبيعك مقابل العالـــم كله ,,ثم وهي تتابع تقبيل شفتي بحرارة : هيا يا عمري أنطقيها ,, أستحلفك بكل عزيز ؟؟ فقلت بصوت وكــــأنه قــادم مــن غابة مطرية,, كطفل يتدرب عــــلى الكلام لأول مــــرة ,, يتهيب أن يخطأ( ماجدة أحبك) كــــان جسدي كله يرتعش فوقها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ترطب كيلوتي من سائلي الذي سال غصبا عني ,, شعرت به حارا ,, جن جنونها,, قلبتني تحتها ’’بلمح البصر,, نزعت عني ملابسي وكذلك فعلت بنفسها,, فأصبحنا عاريتين على سرير من صفيح ,, وعند محولتيأخفاء صدري أبعدت يدي بلطف وهي تقبلني بفرح كبير ,, زرعت قبلاتها على أغلب أجزاءجسدي المكتوي,, وهي تتمتم ,يا روح وعقل وقلب ماجدة ,, يا عمري الذي لم أعشه قبلك ,, سأعيش لحبك فقط سأعطيك حياتي كلها,,و ذهبت في رحلة طويلة من القبلات الحارة جدا ,, في أنحاء متفرقة من جسدي العاري لأول مرة أمام مخلوق مما أوقد ناري وأشعل رغبتي في الجنس ,, شوتني على نار قبلاتها,, همساتها ولمساتها الملتهبة على الأماكن الحساسة من جسمي حتى بت ارتعش كعصفور في مهب العاصفة,, أتلظى بين يديها ذات الخبرة ,, تتقاذفني ارتعاشات جسدي المحموم ,, فهي تجربتي الأولى في الجنس,, وبهذه الطريقة ومع فتاة وإن كانت في غاية الرقة والجماااااال ,,يتمنى رضاها أي رجل في العالم,, فماجدة تعد من الجميلات جدا ,, استمرت تقبلني وتلثم شفتاي وإذني ورقبتي ,, بادلتها القبلات وأن بشكل متقطع وأنا مبهورة الأنفاس,,أكتشف مشاعري الجديدة ومكامن اللذة في جسدي,, وكانت لهذه اللحظة لم تقترب من كسي المشتعل إلا عابرا ,,لمسات لطيفة دون تركيز,, قرصه ناعمة ,, فجأة هبطت إلى كسي ,, زرعته بقبلات متلاحقة,, ناعمة ,,تشبه إلى حد بعيد لسعة ***** ,,أنتفض جسدي بعنف ,, قالت وهي تعود لتحتضنني بحنان كبير : لا تخافي روحي أنا ,,قبلت خدي قائلة ( بدي آكلك أكل) خدودك صاروا مثل التفاح اللبناني ,, شفتاكي الوردية كرز يذيب الروح ,, أنت جميلة جدا تسونامي ( تململت في مكاني ) فقالت ياعمري أنا,, يا فؤادي بحبك بشكل لن تتصوريه أبدا,, لا أطمع بمثله منك,, ولكن بربعه,, بنقطة من بحر حبي الجارف لك فحبك ملكروحي ,, كلميني حبيبتي ,, ردي علي,,هل أنت منزعجة؟؟متعبة؟؟ أشتري سعادتك بروحي ؟؟بحياتي كلها ؟؟ _ : فقلت وقد هدأت أعصابي قليلا : قبلاتك تشعل روحي ,, تهز كياني ,, أشعر أن جسدي يحترق ,, لما كل هذا الألم ؟؟_ سلامة قلبك وجسدك الرائع ,, تسلميلي ,, شاركيني ,, قبليني ,, تذوقي طعم العشق فيأحضاني ,, واتركيني أتذوق ثمارك البكر,, ,,_ : وقبل أن أجيب ,, كانت ماجدة قد أطبقتبشفتيها على شفتي وهي تحتضنني بود كبير ومصتهما مصا متواصل شعرت معه أنها تسكبذاتها داخلي,, من خلالا شفتينا ودون وعي مني شاركتها هذه القبلة الطويلة الملتهبة إلى أنأمسكت لساني ومصته أيضا وهي تئن بسعادة غامرة ,, شعرت أن قلبي يفارقني,, يودعني ويرحل إلى سكنه الجديد ( قلب ماجدة) فحضنتها بحب شعرت به فأضاءت عيناها عبرات لمأعرف لها سببا,, وكدت أسألها لكنها بادرتني من خلف دموعها ,,حبيبتي الآن علمت محبتيومكانتي في قلبك فهذا صوته يقرع باب قلبي المشرع له منذ زمن ,,صدقيني أنا أسعد إنسانةبالكون ,, ثم توجهت إلى صدري وأخذت تــــــرضعه فهاجت مشاعري وحضنتها وأخذت أقبل وجهها وجبينها وتمتمت دون طلب مــنها ( أحبك مــــــاجدة ) كلمتان كانتا تعبيرا صادقا عما شعرت به نحوها تماما ,, فأخذت يدي لتضعها على صدرها الناهد الجميل وتحركها,, فأخذتأدلكه بلطف بينما كانت تنتقل بين ثدي الأيمن تارة والأيسر تـــارة أخرى تدعك وترضع حتىخارت قواي ,, وضعت صدرها ذات الحلمات الوردية فــــي فمي وقـــــالت أرضيني حبيبتي وسجلي تاريخ ميلادنا الجديد في حضرة حبنا الخالد العظيم ,,فأخذت أرضعه وهـــــيسعيدة تتأوه وتنتفض وتتلوى وترجوني بالمزيد ,, تستحثني لأستمر من خلال معسول كلماتها,, ثم مدت يدها تـفرك كسي الملتهب فارتجفت,, كان غارقا بمائه فأسعدها ما لمست وعبرت عن سعادتها بأن مصت صدري بشغف دون أن تترك كسي بل تابعت تدليكه بلطف ,, وأنا أتلوى وارتعش,,صدرت عني آآآهة جعلت ماجدة تسرع لتحتضن طيظي وتـــدعكها بلطف وقد جلست بينفخذي ثـــم أخــذت تقبل كسي مباشرة,, فشعرت أن الغرفة تدور وبمجرد أن أخذت تلحس كسي أنتفض جسدي كله بين يديها,, فرجوتها أن تتوقف ( لا دخيلك ماجدة ) قلبي يكاد أن يتوقف,, لم أعد أطيق,, توقفي أرجو كي,, كنت اشعر أنني مشلولة ,, مخدرة الأعصاب ,, لكنها لم تستجيب لرجائي ,,بل تابعت اللحس والمص لكسي كأنها تعاني موجة سكر,, بينما أمسكت رأسها في محاولة لإبعادها وإنقاذ كسي من لسانها,, ومن ****ب الذي يشتعل فيه ويكاد يقتلني ,,إلا أنها فتحت ساقي عــــــلى الآخر وهي تقبل ما تصل إليه من جسدي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ثم أغمدت لسانها فـــــــــــي كسي فصرخت آآآآه ه ه ولم أشعر بنفسي وأنا أضغط رأسها نحو كسي بقوة,, وما أن سمعت آآهتي حتى زادت من نشاطها ,, حاولت أن تصل بلسانها إلى أبعد ما تستطيع,, تدخله وتخرجه ,, حتى انفجرت شهوتي وسال عسلي حارا ,, فسارعت تلتهمه بشهية كــــبيرة,,أنهدت أعصابي أنهكت تماما, جسدي كله ينتفض بقوة,أنفاسي تتلاحق ,,فسارعت تحتضنني وتقبل وجنتي فانهرت وبكيت على صدرها فأخذت تهدئني وتمسح دموعي وهـــــي تقول يا روح ألبي,, هذه الدموع تكوي فؤادي,, لا تخافي ,, لم أسبب لك الأذى ,, ولن أفعل يوما ,, عاهدتك أن أحرص عليك أكثر من نفسي ,,وما حدث هو أمر طبيعي جدا فلا تخافي يا عمري أنا ,, ثم أمسكت يديوأخذت تقبلهما قائلة : افعلي بي ما تشائين ولكن لا تبكي,, فدموعك تسحق روحي سامحيني,, أعذريني ,, لم أستطع أن أتمالك نفسي ,, فسعادتي بحبك لا أستطيع وصفها ,,يا بعد عمري أنا فلا تحزني ,, وهذه قدمك أقبلها وأطلب غفرانك,, امتلأت عيناها بالدموع وأنا أبعدها عن قدمي ,, التي قبلتها في غفلة مني ,, أنها تفاجئني دائما ولا أستطيع توقع تصرفاتها أبدا فأشفقت عليها وعلى نفسي ,, حضنتها وفعلت مثلي وساد صمت رهيب لف الغرفة إلى أن استأذنت ودخلت إلى الحمام ,,أعدته ,, ثم عادت لترجوني أن أدعها تحممني لأستريح من إرهاقي أطرقت مفكرة,, فقالت أعدك بحياتك الغالية ,, ,, أن لا أقترب منك إلا وأنت راضية تماما,, وأنه لا مفاجآت بعد اليوم,, أقسم بحبك حبيبتي ,,لبست قميصي المبلل بالعرق وسوائل أخرى واتجهت إلى الحمام منهكة القوى,, كأنني كنت أعمل في تكسير الصخور,, تبعتني ماجدة وقد لاحظت كم أنا متعبة ,, جلست على حافة البانيو,, سألتني أنتساعدني فلم اجب وتركتها تنزع قميصي دون أن أنظر لها وقد شعرت بخجل من جديد فابتسمت ماجدة بصمت وتابعت وضع الماء في الحوض لأكثر من نصفه ,,تمددت داخله وأنا أضع يدي على كسي الذي شوته ماجدة بلسانها,, قبل قليل فلم تعلق بل وضعت الشامبو على رأسي ,, غسلت شعري وهي عارية أمامي يهتز ثدياها كحبتارمان شهي ,,وبصمت مطبق غسلت جسدي بالليفة والصابون المعطر مثل *** صغير,,ينصاع لأمه ,, بعد ذلك قبلت جبيني قائلة بحب كبير نعيما يا حياة ماجدة ,, فقبلت جبينها وقلت: تسلم الأيادي حبيبتي ,, ردت بفرح تبوسك العافية يانور عيني,, ولا يحرمني كلمة حبيبتي طالعة من تمك عسل,, شربات ,, تكفيني وتطمئني أنك راضية عني يا عمري أنا,,لم أجبها جففت شعري وجسمي بالمنشفة التي أحضرتها لــــي ,, سرحت شعري كيفما كان ثم لبست روب الحمام وخرجت إلى الغرفة ,, نظرت إلى سريرها وإلى الفوضى العارمة فوقه وتذكرت ما حصل قبل قليل,, فاقشعر بدني ,, سرت رجفة في جسدي فأسرعت بارتداء ملابسالنوم ولذت في سريري ,, وضعت الغطاء حتى قمة رأسي وغفوت تماما ,, بينما كانت ماجدةتغني بصوت جميل وهي تستحم .. لا أعرف كم من الوقت غفوت,, حينما شعرت بجسد رطبيندس بجانبي ,, رفعت الغطاء عن رأسي بسرعة ,,وشاهدت ماجدة مرتدية روب الحمام فقطوقبل أن أتفوه بكلمة قالت : اطمع من حبيبتي بقبلة بعد الحمام ,و لست أنانية لهذه الدرجة ,,أيقظتك في حقيقة الأمر ,, لأنك تنامين دون حتى أن تتناولين شيئا من الطعام ؟؟!! وهذا يضربصحتك ,, _ : ليست بي رغبة بشيء ,, قبلت جبينها قائلة : نـــــعيما ,, حمام الهنا حبيبتي_ هل أحضر لك شيء ؟؟_ لا لا شكرا ,, سأرتاح قليلا وبعدها سأحاول أن أذاكر_(مبتسمة بخبث) لكننا اتفقنا أن لا كتب ولا مذاكرات في هذا ليوم؟؟ شو نسيت يحلو ههههه_ لا مانسيت لكن أفضل من أن يضيع الوقت سدى_ سدى ؟؟ الجلوس معي ضياع وقت ؟؟!! وسدى؟؟!! **** يسامحك يا حبي_ ( احمر وجهي غزل مباشر بعد ما كان بيننا) مش قصدي لكن_ولكن ماذا يا قرة عين ماجدة ؟؟ صارحيني يا عمري : هل أنت منزعجة مما حدث بيننا؟؟_ لا أبدا ولكنها مشاعر جديدة علي وغريبة أيضا !!_ بالعكس هي مشاعر طبيعية ,, وهي بحاجة للرعاية مثل *** صغير_ صمت ودهشة من جانبي لهذا التعبير_ صدقيني مشاعرنا تتيبس وتموت مثل غصن كان أخضرا,, إذا لم نتولاها بالرعاية والغذاء_ غذاء ؟؟!!! بصراحة لا أفهمك ؟؟!!_ المشاعر تنمو وتخبو مثل أي شيء ,, لكنها أعمق وأسمى من كل شيء ,, لما نهملها ؟؟!!_ صحيح ,, ولكن قصة الغذاء هذه صعبة علي شوي ههههه_ (تجاهلت محاولة أخفاء ارتباكي بابتسامة وقالت) _: غذاء المشاعر ,, هو التجاوب والذوبان في الآخر حتى النخاع ,, والشفافية والحب بصدق أول خيارات الغذاء الصحي للقلب_ مفهوم ,, مفهوم ,, كلام كبير_ وجدير بالاعتبار ,, فبدون الحب ,, نحن حجارة تمشي على قدمين_ ( تدهشني وتفزعني كلماتها فأقول ) هل تقصدين أنني حجر يمشي على قدمين؟؟!!_ ههههه ,, بل أنت فينوس قلبي ,, إيزيس روحي ,, قبلتني على شفتي بغتة ,, خطف_ ( امتعضت) لماذا لا أستطيع توقع تحركاتك ؟؟_ هل يزعجك ذلك ؟؟_ بل أريد أن أقرأك بشكل جيد ,, فمن لا تخيفه المفاجآت ؟؟!!_ معك حق ,, ولكني أحاول أن أعوض عطش السنين ,, لا أشبع من النظر إليك ,, صدقينيكنت استيقظ ليلا وأنت نائمة ,, تفصلني عنك خطوة واحدة ,, لأتعبد بوجهك ,, أصلي كييحفظك **** من كل مكروه ,, وكنت أطير فرحا لو طلبتي مني أي خدمة ,, حتى ولو كانت بسيطة ..._ !!! لماذا ؟؟!!! الهذه الدرجة ؟؟!!_ وأكثر ,, ويعلم **** سبب هذا الجذب المغناطيسي الذي يسلبني إرادتي عندما أراكي ,, صدقيني ,, ليتني أعرف ,, فأزيل دهشتي واستغرابك أيضا_ لا تزعلي مني ,, هل أنت لوطية ؟؟ لو أزعجك السؤال لا داعي للإجابة وأنا آسفة سلفا_ ههههه أزعل من الدنيا بحالها ولا أزعل أو أزعل حبيبتي ,, سؤالك مشروع وطبيعي ههههه هاتي بوسة أولا وبشرحلك ههههه ( مازحتني) كل شيء بثمنه ياعصفورة ههههه_ (مددت شفتي كأنه واجب دون رغبتي ) لم تقبلني كما طلبت ,, بل قالت : أقسمت بحبك أنلا أقترب منك إلا برضاك التام ,, فلست حيوان يأخذ ما يرمى له ,,_ آسفة لم أقصد ذلك ,, بل كنت في عجلة من أمري ,, أريد أن أعرف ,, بماذا تختلف البنتاللوطية عن البنت العادية اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وهذه قبلة لعيونك ( ابتعدت) قائلة : أشتري قبلتك هذه بعمري عندما تكون حقيقية ,, برغبة صادقة عمادها الحب,, صدقيني لا أريدك أن تعطي لأحد و كائن من كان,, أي شيء لا ترغبين به,, حتى لي أنا,, وأنت معبودتي وبلسم روحي ,,_ (تراجعت ,, أو لنقل صدمت) حاضر,, ماشي الكلام_ أما بالنسبة لسؤالك : هل أنا لوطية ؟؟ههههه طبعا لا ,, هذه الصفة تطلق على الرجال الذين تقوم بينهم علاقة جنسية ,, لا تطلق على النساء همه فهمتي حبي ؟؟_ فهمت ههههه ,, مع الحركة أثناء الكلام أطل ثدي ماجدة من شق روب الحمام بحلمته الوردية دون أن تنتبه له,, شعرت أنه كان يسترق السمع لما دار من حديث بيننا ,,يخترق خصوصيتنا ,,يتجسس علينا ,, تمعنت النظر إليه للمرة الأولى بحب ,, وباشتهاء غريب ,,مددت يدي إليه لأبعد الروب عنه( ولأول مرة ) استطعت مفاجأة ماجدة ,, التي لم تتوقع ذلك مني أبدا ,, كما لم أتوقع أنا نفسي .. من نفسي هذه الخطوة الجبارة ,, انحنيت عليه قبلته برفق ,, تقلصت عضلات وجه ماجدة والدهشة والسعادة تغمرها ,, داعبت حلمته بأصابعي ,,(مازحتها) ماذا سأسميه ؟؟( وهي تذوب رقة) سميه ما تشائين فهو ملك خالص لك ألم أهبك روحي قبله ؟؟_ ههههه سأسميه النجم الساطع_ ههههه وهو يعدك بأن لا يضيء إلا لوجهك الفتان ,, _ قبلته مرة أخرى ومصصت حلمته بنعومة ,,دهشت لمفعولها في جسدي واشتعال جسد ماجدة أيضا ,,( فمازحتها قائلة) : الآنعلمت أين هي أزرار اشتعال الحواس ههههه ,, ويبدو أن ماجدة أسعدتها مبادرتي تلكفأخرجت ثدي قبلته بحرارة رطبت كيلوتي وقالت : أما أنا فسأسمي حبيبي هذا ( نجم السماء)ولكن مهلا ,, هل أنا أملكه حقا ؟؟_ نعم هو لك_ برغبة كاملة ,, صادقة ,, دون مجاملة ؟؟_ نعم بكل ذلك_ ولكن احمرار وجهك خجلا يثيرني ,, خاصة عندما تصطبغ شفتاكي وإذنيك احمرارا وترتفعحرارة جسدك ,, هذا الكنز الرائع ,, ربي يحميكي يا عمري_لا أعلم ,, ماذا أقول ماجدة ,,_ قولي أحبك ,, تكفيني وترضيني ,, وتطير بي فوق السحاب_ ( مازحتها) لن أقولها_ ( ارتعدت خوفا,, تغير مفاجئ!! ) لماذا حبيبتي ؟؟!!_ كي لا تطيري فوق السحاب ههههههه ,, ضحكنا وحضنا بعضنا ,, ذبنا في قبلة ,, أجزم أن طعمها كان له نكهة الشهد وفعل المخدر ,, قالت سأكون سعيدة لو تلبين دعوتي على الغداء خارج السكن ,, فوافقتها بشرط أن لا نتأخر ,, نظرنا إلى صينية الفطور ونحن نرتدي ملابس الخروج وضحكنا معا ,, وتذكرنا أننا لم نلمسها ,, فقالت ماجدة : لا بأس سنفطرك غدا ههههههه ,,لأول مرة يختار لي أحد ما أرتدي للخروج ,, كنت أريد أن أرتدي ملابس جميلة ,, لكن ماجدةرجتني أن نرتدي ملابس أقل من العادية ,, فعلت دون أن أعرف السبب,, قبل الخروج مشطتشعري وتركه كما تحبه ماجدة ,, فرحت باهتمامي ,, لثمت جبيني ,, راقبتني ,, قالت وهي تتأبط ذراعي : أشعر أن الأرض تميد بي من فرط سعادتي ,, ابتسمت لها ونحن ندخل المصعد ,, لم اعرف بماذا أجيبها ,, شعرت بقلة حيلتي ,, كنا وحدنا في المصعد الهابط بنا بصمت تنعكس صورتنا في المرآة على الجدران الأربعة ,, مرت بيدها لإبعاد خصلة متمردة من غرتي عن عيني اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ابتسمت بسعادة غامرة ,,ضغطت ذراعي إلى صدرها كأنها تتأكد من أن ما يجري حقيقة وليسى خيال ,, وكنت أتسائل بيني وبين نفسي ,, كيف تعرف ماجدة كل ذلك ؟؟ ترى هل صديقتها علمتها هذه الأشياء؟؟ ثم من هي؟؟ من تكون ؟؟ وجدتني ألح واعصر مخي احصر صور صديقاتها اللواتي أعرفهن ,, علي اصل إلى نتيجة ؟؟ لكني فشلتيلاحظت اهتمامي غير المنطقي بالأمر!! فصرفت النظر عنه ,, ثم تذكرت قول ماجدة لصديقتها بأنها ستزورها يوم الأحد في إشارة واضحة من أجل ممارسة الجنس,, ووجدتني امتعض بلا سبب ,, شعرت ماجدة أن رأسي يعتمل بشيء ما ,,فقالت ونحن ندلف إلي المطعم : هل هناك ما يشغلك حبيبتي؟؟ فقلت ونحن نجلس متقابلتين : لا أبدا ,, لا شيء هناك ,, في المطعم كان أغلب الموجودين من مواطني البلد يتجاذبون أنواع الحديث ,, على صوت الموسيقى الهادئةويتبادلون الأنخاب ,, إضافة لعدد غير قليل من الطلبة من كليات مختلفة ,, وبلدان مختلفة أيضا ,, حضر النادل وقدم لنا قائمة المطعم ,,, فسألتني ماجدة : ماذا تختارين؟؟ قلت بوفتيكحلال,, سلطة,, وشوربة خضار ,, واختارت ماجدة سمك وسلطة,, وعندما سألنا النادل : ماذا سنشرب ؟؟ طلبت عصير برتقال,, بينما طلبت ماجدة نبيذ أحمر,, علمت لأول مرة أنها تشرب الخمر انزعجت,, دون أن أفصح لها عن امتعاضي الذي لا أعرف سببا له أيضا ,, لكنني امتعضت وكفا ,, _ أثناء تناولنا الغداء تقدمت منا بائعة ورود ,, فاشترت لي ماجدة طوق منالياسمين الأبيض ,, وكنت أعرف عشقها للقرنفل الأبيض المشرب بالأحمر ,, الذي طالما حملته معها إلى غرفتنا ,, فاشتريت لها ثلاثة قرنفلات منه ,, غمرتها سعادة شاهدتها تلمع في عينيها ,, شكرتني ,تابعنا طعامنا والموسيقى الهادئة تدغدغ الحواس وتهدئ الأعصاب,,طلبت ماجدة من النادل أن يلتقط لنا عدة صور بكاميرتها الصغيرة التي تحملها دائما في حقيبتها لالتقاط ما تحبه من مناظر ,, ثم التقطت لي عدة صور منفردة بنفسها ,, كانت رائحةالياسمين قوية ورائعة مع الموسيقى وهدوء المكان ,, على منضدة قريبة منا كان يجلس شاباشرقي الملامح وصديقته التي كانت مواطنة لنفس البلد الذي ندرس فيه ,, لاحظنا اهتمامه الشديد بها ,, فهو اشترى لها الورود ,, وكان يطعمها بيده ,, وأحيانا يقبلها ,, ففي أوروبا تستطيع أن تفعل ما تريد دون أن يتدخل احد بأمورك ,, يعتبرونها شيء خاص بكل شخص ,,واذكر أول مرة شاهدت فيها شابا يقبل فتاة بشكل علني في تلك البلاد ,, دهشت كثيرا ,,إلى أن تعودت بعد الإقامة بينهم ,, والتنقل هنا وهناك ,, فأنت تشاهد هذه التصرفات الحميمة ,,بشكل يومي وفي أماكن عديدة ,, سمعناه يترجم لها بعض الكلمات العربية ,, بقصد التعليم فعلمنا أنه عربي ,, أثناء ذلك سألتني ماجدة : لاحظت أنك طلبتي عصير البرتقال ,, ألا تشربين الخمر ؟؟_ نادرا ,, وفي مناسبات خاصة_ ألا يعتبر خروجنا معا اليوم مناسبة خاصة ؟؟_ طبعا ,, أكيد_ إذا ؟؟!!_ حاضر ,, بعد الطعام ,, سآخذ كأسا صغيرة من النبيذ الأحمر_ السمك يعد وجبة جيدة ومفيدة بعد يوم مرهق_ نعم صحيح ,, وهو خفيف على المعدة ,, لكن المصيبة تكمن في العثور على أشواكه_ ههههه ياعمري ,, أنا أتكفل بأمرها من أجلك_ لا ,, لا داعي الآن ,, ههههه أتذكر أمي فهي التي كانت تقوم بذلك من أجلي ,, لأنها تعرف حبي للسمك ,, وكذلك تعرف عدم صبري على فرز أشواكه ,, فأتجنبه_ **** يذكرها بالخير ,, ذلك لأنها لا بد تعلم حاجة الجسم لليود ,, وهو موجود في الأسماك بجودة عالية طبيعية ,, وبكميات مهمة_ هذا صحيح_ (مدت يدها بقطعة سمك) _ : افتحي تمك بسرعة_ تناولتها وشكرتها قائلة : أنا انتهيت ( واستأذنتها بالذهاب للحمام) فمدت يدها بقطعة أخرى وهي ترجوني _ : هذه فقط ,, وحياة ماجدة ,, تناولتها وغادرت للحمام ,, في طريق العودةلمكاني ,, صادف وجود شاب من جامعتي مع مجموعة من أصدقائه ,, بادرني بالتحية ودعاني للجلوس معهم ,, وبينما كنت أعتذر له ,,وأعلمه أنني مدعوة من قبل صديقة لي ,, كانت ماجدة تقف قربي تماما ,, ولم ألاحظ متى تركت مكانها ,, فتابعت طريقي إلى طاولتنابينما غادرت ماجدة للحمام ,, وعادت لنتابع بعض الأحاديث ,, حول الجو الذي بدأيمطر بالخارج اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار دأبه فبين لحظة وأخرى ينقلب من مشمس قليلا إلى غائم فماطر فعاصف,, وكنت أحب السير تحت المطر ,, خاصة إذا كانت الحرارة مقبولة ,, لكن اليوم هو بارد بجدارة ,, لذا لن أغامر ,, ضحكت ماجدة وهي ربما قرأت أفكاري وأنا أراقب المارة المسرعين هناوهناك من خلف زجاج المطعم فقالت : أعرف هوايتك وحبك للسير تحت المطر ؟؟ فما رأيك؟؟_ ههههه لا ,, لا أظننني سأفعلها اليوم ,, خاصة وأن البرد على ما يبدو أنقلب قارصا ,, جاءني النادل بكأس النبيذ الذي طلبته ,,وطلبت ماجدة كأسا أخرى ,, لفتنا أن الشاب الشرقيجارنا ,, الجالس ليس ببعيد عنا ,,مازال يتودد لصديقته ويغدق عليها حنانه المفرط ,, فقالتماجدة همسا : هل تعتقدين أنها لو كانت فتاة عربية سيعاملها بنفس الطريقة؟؟_ لا ,, لا أعتقد_ لماذا إذا يخرج شبابنا من جلودهم أمام المرأة الأجنبية بحيث نكاد لا نعرفهم ؟؟!!_ ربما لأنها أجنبية ههههه_ وبماذا تختلف المرأة الأجنبية عن المرأة العربية؟؟!! بل نساؤنا حقيقيات أكثر!!_ههههه متحيزة ,, ثم أن الرجل الشرقي لا يستطيع أن يفعل ذلك في بلادنا ؟؟ سيكون موضع سخرية وانتقاد من المجتمع !! وربما يساقان معا للجلد والسجن ههههه_ أي مجتمع ؟؟!! أليسى هو نفسه الذي وضع وكرس عادات وتقاليد هذا المجتمع ؟؟_ نعم صحيح ,, ولكن ..._ ولكن ماذا؟؟ رأيتك تنظرين لتصرفه معها بإعجاب ,, لا تدعي رومنسيتك تخدعك ,, هوليسى إلا ممثل فاشل ,, يلعب دورا لا يؤمن به بتاتا ,, ومن لا يؤمن بعمله لا يستحق التقدير _ لماذا أنت ثائرة مالنا وله؟؟!!!_ لست ثائرة ,, لكني أكره الغش والغشاشين_ طيب دعينا نرحل من هنا ,ما رأيك أن نلف بالسيارة قليلا ثم نذهب للتسوق ونعود للمنزل؟؟_ موافقة هيا ,, _ غادرنا بعد أن دفعت ماجدة ثمن وجبتنا ,,تجولنا بالسيارة قليلا ثم صعدنا إلى سوبر ماركت ,, اشترينا بعض المعلبات مختلفة الأنواع , واجبان ,, وخبز وكذلكاشترت ماجدة زجاجة نبيذ أحمر ,, وكانت هذه هي المرة الأولى التي تجلب فيها ماجدة خمرا للغرفة ,, حسب معلوماتي على الأقل ,, في الغرفة وضعنا المعلبات في المطبخ ,, غيرناملابسنا ,, وضعت ماجدة القرنفل في وعاء به قليل ماء ,, بينما علقت أنا طوق  الياسمين  على يد النافذة ,,في الخارج ازداد هطول لأمطار وتساقط الثلوج ,, جميل أن نراقب المنظر من خلف زجاج بينما ننعم بالدفء ,, رفعت ماجدة أبجور النافذة أكثر لتتاح لنا رؤية أفضل من داخل الغرفة ثم انسلت بجانبي في سريري ,, كان الصمت سيد الموقف ,, إلى أن كسرتهماجدة : ما بك ؟؟ لم أسمع صوتك منذ دخلنا الغرفة هل من شيء يزعجك؟؟_ نعم ,, يزعجني أن أشعر أنك متوترة بدون سبب مقنع؟؟!!_ أبدا حبيبي لست متوترة ,, بل بالعكس أنا سعيدة جدا ,, ولا تحسبي أن الولد التافه الذي كان يتذلل في المطعم,, يمكن له أن يأخذ حيزا كبيرا من تفكيري ,, صدقيني أفكر بأمر مختلف تماما اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لم أسألها عن هذا الأمر الذي يشغلها ,, وأخذني تفكيري إلى صديقتها ,, التي مارست معها ,, قلت في نفسي ,, ربما هي تفكر بها وبيوم الأحد الذي ستقابلها فيه ,,لكنني وجدت نفسي امتعض لمجرد الوصول إلى هذا الاحتمال ,, ولكن لماذا أمتعض أليستالأخرى صديقتها أيضا ؟؟ لما الأنانية إذا ؟؟ لا أعرف ,, لا أعرف بالضبط لماذا بدأت أكره الأخرى حتى دون أن التقيها ,, ثم مهلا ,, هل بدأت أغار عليها ؟؟ لا ,, لا يمكن ,, لما لا ؟؟ألست أحبها كما تحبني؟؟!! صدقا لا أعلم من هذه الناحية حتى الآن مشاعري مشوشة !!_ ( قطعت ماجدة حبل أفكاري) هيه حبي نحن هنا !!_ ( قلت وأنا شاردة تماما ) أهلا_ ( أدارت وجهي نحوها ) أهلا ؟؟!! ههههههه الووووووو نحن هنا تسونامي !!_ أيوا,, نعم ,, أقصد ماذا تريدين؟؟ هههه_ أريدك_ نعم؟؟!!_ أقصد أريدك معي هنا_ أنا معك_ أبدا ,, أريدك جسدا وروحا ,, أنت شاردة تماما !! ولقد طال شرودك ,, فهل أستطيع المشاركة بما يدور في رأسك ,, بعد إذنك طبعا يا قمر ههههه_ أبدا أتأمل الطبيعة_ ( غنت ماجدة ) : بتونس بيك ,, بتونس بيك ,, بتونس بيك وأنت معايا ههههه_ ( حضنتها ) وأنا كمان بتونس بيك حبيبتي_( تابعت ماجدة) الحب كلو حبيتو فيك ,, الحب كلو هههه أمممممم يأبرني أبو شقرا ,, جنني ياناس ,,_ ههههههه حيلك ,, حيلك شوي شوي_ ( مصت شفتي تجاوبت معها ) : لك شو شوي شوي ؟؟ بدي آكلك أكل ههههه أمممممم_ ههههه ولو!! ههههههه الحين أكلنا ؟؟ نسيتي ؟؟ههههه_ أمممممم مانسيت ؟؟؟ لكن أنت طعم آخر ,, بحبك بحبك بعشقك أمممممم يسلمولي هالرموش_ مافيي أجاريكي من وين بتجيبي هالحكي ههههه_ هههه أمممم أنت بس قولي بحبك ماجدة ,, بس هيك ,,_ بحبك ,, بحبك ماجدة_ لا خلي عينك في عيني هيك ( أدارت وجهي بيديها الدافئتين حتى التصق أنفي بأنفها فقلت : بحبك ماجدة ,, وحياتك عندي بحبك ,, بحبكككككككك ههههههه_ وأنا بموت بحبك ,, لحظة ,, بدي أشغل موسيقى وأطلب منك طلب ,, موافقة ( وقبل أن أجيب غادرت السرير ,, وكانت كعادتها في الغرفة ترتدي قميص شفاف ,, شغلت موسيقىهادئة ,, وجلبت كأسين نبيذ ,, وتمنت علي أن أشاركها ولو كأسا واحدا ,, لأنها ستقول كلاماتراه مهما جدا قد يرفعها إلى أعالي السماء ,, أو قد يهوي بها إلى سابع أرض ,, أخذت الكأس من يدها ,, لكنها لم تدعني أقربها من فمي ,, دعتني لأقف ,, وقفت ( قلت في نفسي) لابد أنها ستعترف بعلاقتها بالفتاة الأخرى,, وعندما أصبحت أمامها وجها لوجه قالت : أمواج هل تتزوجينني؟؟ صعقت !! فأنا لم يخطر ببالي قط هكذا خاطر ,, ولا حتى في أحلامي ,,أنعقد لساني ,, وصل الجفاف إلى حلقي ,, اتسعت حدقتاي عن آخرهما !! ماذا أسمع ؟؟!! حسبت للحظة أن الكلام لا يمكن أن يكون موجه إلي !! شككت أن المتحدثة هي ماجدة بشحمها ولحمها؟؟!! اكتشفت بعد لحظة أني مخطئة ,,فابتسمت لأداري حيرتي ,, فالموقف صعب وغريب جدا ,, بعد صمت ,, لم أجب !! كأنني لم أسمع شيئا فأعادت كلامها بمنتهى,, الجدية والإصرار,,كلمة كلمة,, بل وأضافت , لو وضعتي طوق الياسمين في عنقك الآن,, أعتبره قبول,, وإن لم تفعلي ,, أفهم أنك ترفضين ,, وأعدك بحياتك ,, التي هي عندي أغلى من روحي ,, أن لايتغير شيء بيننا أقله من جانبي ,, ولا أجبرك على أن تعطيني الجواب الآن ,, بإمكاني أن أكابد العذاب بجانك لحين سفرك إلى بلدك ,,_ ( أخذت جرعة كبيرة من كأسي ) ماجدة أنا ,, أنا لا أعرف ماذا أقول ؟؟!! أتزوجك ؟؟!!أنا؟؟!! كيف ؟؟!! كيف يكون ذلك ؟؟!! ماجدة أنا بحبك ؟؟ ولكن كيف أتزوك ؟؟!! أنا ....أ_ (أخذت ماجدة جرعة من النبيذ ) قبلتني وقالت أنت روحي ,, و لا أقبل أن تتوتري؟؟!! خذي وقتك,, فكري على مهل مهلك ,, أمواج حبك أجتاح كياني ,, أريد أن نتزوج بعض اليوم قبل الغد ,,ولكن بإرادة تامة وموافقة عن قناعة أيضا,, بصحتك حياتي أمممممم بحبك_ ماجدة أنا ,, أنا يا ماجدة ,, أقصد ,, أ ,, أنا_ أمواااااج ياعمري ,, لا داعي للخجل ,, وجهك أصبح كالشمندرة المسلوقة؟؟!!- هربت إلىالحمام,, غسلت وجهي لأبرده ,, كلمات ماجدة تطن في إذني ( تزوجيني )؟؟ تيقنت أنها كانت تخاطبني أنا ,, لست أحلم ,, فهذا حمامنا ,, وتلك غرفتنا ,, وهذه فراشي ومعاجين أسناننا ,, إذا الأمر حقيقة جلية !! للحظة شعرت بدوار خفيف يلف رأسي ,, طوفان من الأسئلة ؟؟ كيف أتزوجها وتتزوجني ؟؟!! ربما هي تمزح ؟؟!! ولكنه مزاح ثقيل وعجيب!! وووو _ قاطعني صوتها مناديا من الغرفة ,, متعبا ,, يائسا ,, فيه رنة حزينة : يا أمواج هل أنت بخير؟؟_ انتفضت كمن قبض عليه بالجرم المشهود ,, أجبتها : نعم نعم أنا بخير ,, عدت إلى الغرفةفوجدتها ترقص لوحدها بصمت ,, ودمعة حيرى في عينيها ,, تجاهد في منعها من السقوط أمامي ,, شعرت أنني جرحتها دون قصد ,, أحبها لكني لم أفهم كيف سنكون زوجين ؟؟!!لم يحدث أن سمعت أو شاهدت فتاتين متزوجتين ؟؟!!ثم كيف سيكون ذلك ؟؟!! مع عدم قدرتيعلى تفسير الأمر ,,وجدتني أتوجه إلى النافذة ,,وأمام دهشتها الشديدة ,,حملت طوق الياسمين ,, قدمته لها ,, مددت رقبتي نحوها ,, قلت : قبلت زواجنا ماجدة ,,_ أمواج لا تقبلي أضاءا لي ,, أريدك أن لا تندمي غدا ,, الأمر يترتب عليه أمور أخرى قد لا تناسبك ,, ولا تنسي أنك تعدين مشروع تخرجك ,, لا يمكن أن أقبل الأمر كشفقة منك ؟؟!! فكري جيدا,, أم*** وقت كافي ,, ولا تحملي همي أنا قوية,, وأتحمل الصدمات ,, فلا تتعجلي_( دون أن أتحرك من مكاني قلت) : قبلتك زوجا أو زوجة لي,, وأنا مستعدة أن أغامر معك للآخـــر ...._ ( صدمها تصميمي) وقبل أن تقول شيئا ,, حضنتها ,, رقصت معها ,, قبلتها بشكل مختلف ,, لايشبه قبلاتنا السابقة ,, قبلتها بشهية ,, بحب مطلق ,, ساعدتها على وضع طوق الياسمين في عنقي مع ترددها,, قبلت يديها وعيناها وخديها وشفتيها بشوق العاشق ,, فبكت وبكيت قالت : شكرا يا عمري ,, حبيبة قلبي,, ليتني أعلم أن هذه دموع فرح كدموعي,, أنا لا أصدق نفسي,, أخيرا فزت بقلبك وعقلك ,, بحبك بحبك بعشقك أمواااج ,, حبك سكن روحي,, جسدك يسكرني بمجرد لمسك,, بحبك بحبك بحبك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار قلت : ماجدة صدقيني هي دموع فرح,, _ أخذت تتشمم طوق الياسمين في عنقي وتقبلني في رقبتي وكل أنحاء وجهي فارتفعت حرارة جسدينا,, ,, ترطب كيلوتي ,, أخرجت صدري وأخذت تمصه بشهوة عارمة تدعهه بحنان كبير ,, ,, الغرفة تدور بنا ,, لا أرى غير وجهها ولا ترى غير وجهي ,, لا أسمع إلا همساتها ولا تسمع إلا همساتي على قلتها ,,لكنها كانت وكنت في قمة سعادتنا ,, تناولنا المزيد من النبيذ ,, صببته أنا وقدمته لماجدة التي طارت من الفرح ,,أطفأت ماجدة نور الغرفة وكان الليل قد حل خارجا ,,وتسللت بعض أضواء النجوم الباهتة,, من خلف الزجاج إلى الغرفة الدافئة ,,كشاهد وحيد على زواجنا ,, بينما غاب القمر تماما ,, خلعنا ملابسنا ,, شعرت ماجدة ببعض خوفي الذي تسرب لأوصالي فبردت يدي ,,فقالت همسا وهي تغمر جسدينا تحت الأغطية الدافئة : أشهد الدنيا أنك زوجتي وأنني زوجتك ,, لن أخونك ما حييت وآمل منك ذلك ,, لذا لا تخافي حبيبتي,, لن أفقدك عذريتك وأنا كذلك بحاجة لعذريتي ,, فمن يدري ماذا سيكون فيما بعد... ولكن أعطيني كيانك كله الآن ,,وخذي روحي وقلبي وعقلي ,, مكنيني من أن أسعدك بكامل إرادتك ,, دعيني أنيكك حتى أشبع ولن أشبع أبدا ,, نيكيني حتى ترتوي ,, وسأعلمك كيف تفعلي ,أمممممم فلا تخافي ؟؟_ ( جاءها صوتي متحشرجا ,, مرتجفا وأنا ممددة تحتها) قلت كاذبة: أوكي لست خائفة_ أسترخي حبيبتي ,, قبليني كما قبل قليل ,,ذوبيني وذوبي معي,, فمن اليوم نحن شخص واحد,, سرنا هذا خاص بنا وحدنا فقط ,, دون الخليقة كلها ,, وعهدنا حتى الممات ؟؟_ حتى الممات ...تبادلنا نخب زواجنا والعهد الذي قطعناه لبعضنا بالصدق والوفاء طيلة حياتنا ,, ومهما تباعدنا الظروف ,,ثم وطئتني ماجدة من جديد وناكتني كس لكس وأنا أتلوى تحتها ,, علمتني كيف أنيكها ,, كيف أسحق كسي بسكها والذي نقل اشتعاله لكسي الذي شعرت به يحترق ,, نكتها وناكتني حتى أفرغنا أكثر من مرة ,, ووجدتني أهمس في إذنها دون وعي مني ,, بحبك بحبك نيكييييينييييي آه ه ه ه ه نيكيني ,, نيكيني ,, كمان ,, كمااان ,,ماجدة يا عمري بحبك بحبك ,, مااااجدة ,, _ مر جزء كبير من الليل ونحن غارقتين في بحر من الغرام والعسل ,, شربت ماجدة النبيذ من مجرى كسي مباشرة ,, وفعلت لها نفس الشيء بمساعدتها ,, غمرتها فرحة غامرة ,, قالت : أنت معبودتي ,, روحي ,, حياتي ,, كياني ,, أنت أنا وأنا أنت _ أجبتها بحبك _ قالت : يكفيني هذا ويرضيني ,, وأستحلفك بكل عزيز : إذا كرهتيني لأي سبب أن تبلغينني وأعدك بحبك أنت لأنك أغلى وكل ما أملك ,, أن أختفي من حياتك وللأبد .._ لم أجبها ,, بل أخذت أمص ثدييها بحب ووجد كبير اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار تعبيرا عن رفضي لما تقول ,, وفهمت ماجدة رسالتي بوضوح ,, وأن كنت قليلة الكلام ,,,, فأخذت تقبلني بشغف لا يوصف ,, مصت لساني حتى أشعلتني من جديد ,, ثم وطئتني وأخذت تنيكني للمرة الخامسة وهي تهذي باسمي مع كل حركة,, أمواج ,, أمواااج يا حياتي,, حتى أفرغت عسلها ,, دهشت لقدرتها الكبيرة على الإفراغ ,,وكنت أعتبر ربما خطأ ,, أن ذلك أمكانية ,, يتمتع بها الرجال وحدهم,, أفرغت مرتين ولم أعد أستطيع ,, لكن كسي كان شديد الرطوبة ,, كنت سكرى ,,كمن يسير في حلمه,, ومع بذوغ أولى خيوط الفجر الجديد خرجنا من الحمام ,, مصت ماجدة كسي النظيف حتى الألم ,, ثم حضنا بعضنا ونمنا بلا ملابس ,, لأول مرة في حياتي أنيك وأنتاك حتى الفجر,, ثم أغفو عارية تماما حتي من ورقة التوت .

سمر وبدايتها مع السحاق

هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق  واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق .
مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق
كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم
جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه
الابله......متخافيش طول ما انا معاكى
شيماء.... اجرب
ايمان..... انتى لبسه ايه تحت الترنج
شيماء...سنتيانه والكلوت
ايمان....طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل
وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء
الابله ايمان....يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك........ وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان
ايمان...متخافيش دى نايمه بس بتتقلب
شيماء .....انا خايفه اوى لتشوفنا
ايمان ......لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه
وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى
ايمان....صدقتى انها نايمه
شيماء...طب خلى نور الاباجوره مطفى
ايمان....ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش
وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى

وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها

ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه
كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك
وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا

النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى
وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم
وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراءلحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات

بنت المدرسه والتلميذ (قصة سكس ونيك ممتعه )!!!

تبدأ القصه عندما كنت فى 13 من عمرى كنت فى الصف الثالث الاعدادى وكانتعطينى مادة تاريخ كانت شقراء الشعر وعيناها زرقاوتان وكان عندها بنتوولد فى نفس سنى كنت اذاكر معه حوالى يومين او ثلاثه ايام فى الاسبوعوكانت اخته تكبرنى بسنتين وكانت جميله مثل امها وكانت في شبه من منيزكي كانت تحبني كثيرا وتقدم لي الطعام وكانت تبتسم في وجهي كثيرا وكانتتنظر لي نظرات تدل علي الحب كله وكنت محروج كثيرا لاكن احببتها كثيراوفي يوم ذهبت الي اخيها وزكرت معه وكنت بايت معه هذا اليوم وكانت امهابلخارج تعطي الدروس الخصوصيه وممكن ان تاتي متاخر جدا فقامت اخت زميليبارساله الي المحل لياتي بطعام يعني عيزه تسربه من الاخرا انا كنت جالساشاهد التليفزيون لقتها قادمه تقترب مني كثيرا وفجاه؟؟؟؟؟؟لقتها تقترب مني كثيرا كثيرا وقالت لي هل تريد اي شىء قلت لها لا شكراوجلست بجواري وفجاه؟؟؟؟؟؟؟؟لقتها قامت ودخلت غرفة نومها وخرجت علي وفجاه؟؟؟؟؟؟خرجت علي بقميص النوم وقالت لي هل مارست الجنس لقيت وجهي احمر وجابالوان كثيره وقلت لها لا قالتلي هعلمك هل تريد قلت بس اخوكي ؟قالت ليانا ارسلته لمطعم بعيد جداوصراحتا انا هجت كثيرا جدا جدا انتم لو مكاني هتعملوا ايه!انا طبعا كنت متوتر جدا ولاكن انا ركزت بعض الوقت ولقيت انا الحل هواني؟؟؟؟؟؟انكها ولقيت زبي قام وهاج كثيرا من كتر الجمال الزي واقف امامي فندهشتمن حجمه كثيراوفجاه هجمت هجمت عليها وظلت تصرخ كثيرا وتقول اه اه اه شيله من ورهوفجاه؟؟؟؟؟؟جاء اخوها فقمت من عليها مسرعا ولم يلاحظ شيْ لانه ان مازال يفتح البابوتحججت هى بتاخرالوقت وقالت لاخوها محمد تاخر ما رايك فى ان ينام معكفقال واهله قالت سوف اتصل بهم واقول لهم فقال اوكى واتصلت بهم امهموتحججت هى ايضا بتاخر الوقت فقلت فى نفسى هتبقى لياه من ليالى العمروتاخر الوقت فى المذاكره وكنت انا طبعا اركز فيما سوف يجرى فقال اخوهاما رايك فى ان ننام وكان اليوم التالى عطله الاسبوع فقلت يلا فنام هو وهومن عادته النوم الثقيل فنام على طول فطرقت اخته الباب بالراحه فقمتوفتحت الباب وغمزت لى وقالت هل تريدم شىء فقلت شكرا فخرجت من الاوضهوقلت لها اخوكى نام فقالت هيا بنا فدخلت الى غرفه النوم فهجمت عليهاثانيه وانا ابوس فيها حوالى 15دقيقه وهى تتاوه من شدة المحنهونزلت بيدى الى نهديها يا عينى على مهديها ولحست حلماتها ثم نزلت بيدىالى كسها ولحسته بشده وهى تتاوه بقوه اه اه اهواردت ان ادخله فى كسها فرفضت وقالت لى انا لا ازال عذراء ثم وجهت لسانىالى طيزها يا عينى على طيزهاولحستهاوادخل لسانى فى طيزها وهى تقول لى كمان ثم ادخلت راس زبى فقطوهى تقول اه اه اه طلعه فقلت لها لا سوف تتعودى عليه وظللت ساكنا حوالىدقيقتين ثم قالت عندك حق طيزى بدات تتعود وتاكلنى دخله يلا بسرعهفادخلت نصفه وظللت ساكنا ادعك ابزازها حوالى دقيقه ثم قالت حطه كلهارجوك فادخلته كله واظللت ادخله وانا اشعر بحراره كسها و انزلت هىوذبى داخا طيزها ونا قاربت على انا انزل فقات لها اين تحبى ان انزل علىابزازك ام فى داخل طيزك فقالت لى لا داخل طيزى هيا وانزل زبرد نار كسىفانزلت داخل طيزها وانا اتذكر انى انرلت فى هذا اليوم حوالى عشرمراتومازلنا على هذا الحال

حبيبي المجنون النيك الرومانسى

القصة دي ليها اسلوب مختلف لاني ربطت الجنس بالحياة وبالاحساس والمشاعر وممكن تعتبروها قصة رومانسية مش جنسية بالدرجة الاولى دي اكبر قصة كتبتها وفيها احداث كتير عادية بس كتبتها علشان اجاوب على اسئلة كتيرة كتبت القصة دي بعد ماعملت كل حاجة علشان احقق اجمل متعة في الدنيا وهي متعة الحب بس للاسف ملقتش الانسانة المناسبة عملت المستحيل علشان اوصل لانسانة احبها بجد وامتعها هيا وبس وتكون كل حاجة بالنسبة ليا تخيلت قصص كتير مع حبيبتي الخيالية وكلها قصص مثيرة جدا ودي قصة منها وكتبت فيها اوصافي واوصافها اللي بتمناها وطبعا بكتبها من ناحية البنت زي اغلب قصصي:انا بنت ملتزمة ومتدينة ومعروفة باخلاقي وشخصيتي مرحة وبحب الحياة وكانت كل معرفتي بالبنات بس ولو فيه اولاد يبقى في اضيق الحدود يعني في حدود الدراسة او الشغل وكانت البنات بتحكي ليا قصص كتير وكتير من الشباب كان بياخد واحدة يرافقها ويمارس معاها الجنس وانا كنت ببعد ديما لكن ديما بيتكلموا معايا في الجنس وياثروا عليا لان جسمي مثير واي شاب كان يتمنى انه يمشى معايا حتى البنات كانت بتتمنى تمارس السحاق معايا ومن هنا بدات اعرف حاجات كتير عن الجنس بس مش علشان المتعة لكن علشان المعرفة علشان محدش يضحك عليا لان بنات كتير بتقع في الغلط لانها جاهله ومش عارفة حاجةكنت ديما اقول ليهم اني مش حعمل حاجة الا مع انسان واحد وبس وانا مخلصه ليه من دلوقتي حتى لو هو لسه في علم الغيب وكنت متمسكة بمبادئي اوي عرفت ان كل واحد له غاية واحدة وهي الممارسة وشوفت افلام جنسية لقيت كلها عن الممارسة وان الشباب والبنات بيحبوا الافلام دي وبتثيرهم لكن انا مش بحس باثارة منها ولما قولت كده اتهموني اني باردة جنسيا وكانت وسيلة علشان يضغطوا عليا واكون زيهم واحدة صحبتي فرجتني على افلام جنسية بس لقيتها مش ممتعة لكن بحس بمتعة قوية من البوس والاحضان واللحس وكنت بتخيل حبيبي وهو بيعمل معايا كده وكنت بعشق اي حاجة من ورا ماعدا الممارسة وكنت بتضايق اوي لان مفيش حد بيعمل كده وكنت بحلم اني لقيت الانسان اللي يفهم رغبتي ويعمل معايا كده ويكون ليا انا لوحديفي يوم صحيت تعبانة وهياجة اوي لدرجة اني كنت واخدة قرار اني اكلم واحدة صحبتي في الموضوع ده واخليها تلمسني من ورا و تحضني وتبوسني بس كنت خايفة لاني عارفة انها تعرف شباب وممكن مع الوقت تعرفني بيهم وتستغل رغبتي وضعفي قصادها في اليوم ده كنت خارجة الصبح بدري وكان الشارع زحمة جدا ومفيش مواصلات ولاتاكسيات وانا في العادة مش بركب مواصلات الا نادرا والا اركب تاكسي ولمحت شاب شكله محترم اوي وارتحت ليه واتمنيت ان يكون حبيبي شبه الشاب ده وهو كمان لمحني وبقى يبص عليا وبعدها بلحظات جه ميني باص وطبعا كان زحمة جدا وانا كنت حتاخر اوي فركبت وهو ركب ووقف ورايا وانا كنت حاسة بالامان من مجرد وقفته ورايا كاني اعرفة وفجاة فرمل مرة واحدة كنت حقع راح الشاب ده سندني وقالي امسكي نفسك فشكرته وانا من جوايا كنت بتمنى اني اقع عليه هو وبتخيل انه بيضحني من ورا وفكرت اني الزق فيه لكني خفت ياخد عني فكرة وحشة واني بنت مش كويسة وكنت واقفة محتارة وبفكر وحاسة باثارة وهيجان جامد اوي من وقفته ورايا بس وهو كان بيحاول انه ميلمسنيش رغم الزحمة ولما كرسي فضي خلاني اقعد وكان باين انه مؤدب ومحترم اوي وانا كنت عايزة احس ولو بلمسه من ورا واجربها وهو واقف جنبي لاحظت حاجة بارزة من البنطلون وكان واضح اوي وهو بيحاول يخبيه باي حاجة فابتسمت وعرفت انه كمان هايج اوي وقوي كمان وهو لمح ابتسامتي ولما جيت انزل قمت وهو وقف ورايا وكنا في اخر الطرقة ومفيش حد ورانا وفجاة دخل ايده في الجيبة وقرص بصباعه جوة طيزي اوي انا اتفاجئت بجرئته ووقفت شوية استوعب اللي حصل فدخل صباعه جوة طيزي تاني بعنف كانه بيرفع جسمي من ورا وصباعه جوايا اوي ولعب بصباعه جوة طيزي شوية وانا كنت حتجنن من الاحساس ده عرف منين اني بحب كده والزاي اصلا يعمل كده ونزلت من غير اي رد فعل بس هو كلمني وعرفني بنفسه وقالي انه كان حاسس بيا من اول ماشفاني فقلت له انت معملتش كده ليه من الاول فقالي نعم؟ ففوقت لنفسي وقولت له قصدي ازاي تعمل كده؟ انا كان ممكن افضحك والم عليك الناس فقالي انا حاسس بيكي فبلاش تلفي وتدوي انتي بتحبي اللي عملته مش كده؟ فسكت فقالي انا عايز اتعرف بيكي ونكون اصدقاء واتعرفنا ببعض بس كنت متوقعه انه يقول كلام تاني خالص ده بيكلمني باحترام وادب رغم اني ضعفت قصاد اللي عمله ده وكان اول واحد ياخد رقمي وبعدين مشي وقالي حنكمل كلامنا وقت تاني علشان متتاخريشكنت مش طبيعية في اليوم ده وكنت بسرح كتير في الشاب ده وفي اللي عمله وكنت بتمنى يكون هو المتعة والجنة اللي بحلم بيها لكن كنت خايفة يكون زي اي واحد بيعمل ده كله علشان يوصل لغرضه مني ويرميني ويدور على غيريكلمني واتعرفنا ببعض اكتر وكان صوته بيهيجني رغم ان كلامه عادي جدا وقالي انتي حتخرجي بكرة فقلت ليه ايوة واتفقنا اننا نتقابل في نفس المكان وطلب مني اني اجي بدري شوية علشان نتكلم مع بعض بس انا كان نفسي في اللي عمله اوي ومقدرتش اقول له كده بس رحت تاني يوم وانا لابسه انعم واخف بنطلون عندي واتقابلنا واحنا واقفين اتكمنا شوية وكنت في قمة السعادة لاني حسيت ان هو ده الانسان اللي بدور عليه وقالي تعالي نركب الميني باص ده وكان زحمة برضو وركبنا ووقف ورايا وكان بيكلمني في وداني وانا بحس باثارة ومستنية يعمل اللي عمله قبل كده بفارغ الصبر في لحظة حسيت بايده على طيزي والبنطلون متجاوب مع ايده اوي كانه مش موجود ويمشي صباعه بين الفلقتين بخفة واثارة اوي ويعملها كذا مرة وانا مستمتعة اوي وبالراحة يحط صباعه جوة طيزي اكتر ويحركه ويلعب بيه جوة وانا حتجنن من المتعة وبدات ادلع وادوب من حركة ايده فقالي انتي حساسة اوي وشال ايده بسرعة علشان الناس كانت حتاخد بالها وبدا يتكلم معايا في اي موضوع علشان اهدى كان خايف عليا بس برضو رغبتي كانت قوية جدا وهو كان حاسس بيا وفجاة قالي تعالي ننزل هنا ونزلنا في مكان كله عمارات وابراج ودخلنا برج وانا مش فاهمة هو ناوي علي ايه وركبنا اسانسير وطبعا مفيش حد لان الوقت كان بدري اوي واول ماركبنا خدني في حضنه وضمني ليه اوي وانا نزلت في شفايفه بوس وكنت حاسة بلهفة وشوق ليه اوي وفجاة حسيت ان ده غلط الزاي اعمل كده ومع شاب لسه عارفاه قريب فبعدت عنه واول ماديته ظهري حضني من ورا واول ماحسيت بجسمه عليا من ورا دبت وهو عارف اني بحب من ورا اوي فحضني جامد اوي وزنقني في الحيطة وفضل يحك فيا انا حاسة بزبه جوة طيزي بيحك جامد ووصلني لقمة نشوتي وكلمني في ودني كلام يدوب فقلت ليه انا اول مرة اعمل كده ومن جوايا خوف وقلق رغم المتعة دي كلها وكنت عايزة اقول كلام كتير واعمل حاجات كتير بس ديما افتكر ان كل ده ميصحش وهو لما حس اني بدات اخاف سابني وقال كفاية كده وخرجنا وانا مستغربه من وتحكمه في نفسه ده خلاني اتمتع اوي من غير مايحصل حاجة على عكس اي حد بيتمنى اللحظة دي علشان يدخله ويخلص شهوته وكنت مستمتعة بشكل مش عادي ومع واحد معجبة بيه وبشخصيته وقالي روحي دلوقتي علشان متتاخريش سرحت في عمايلة فيا واتمنيت انه يزنقني تاني ويعمل فيا كل حاجة ولقيت اني مش حخسر حاجة طالما فيه حدود وفرحت لاني لقيت حد بيحب كل حاجة بحبها وكنت بتخيل زنقته فيا من ورا ويحك بطيزي وانا هايجة كان اجمل احساس في الدنيا وانا سرحانه فيه لقيته بيتصل كانه كان حاسس بيا وقالي مالك سرحانه في ايه فقلت له ممكن نتكلم بصراحة ومن غير خوف من حاجة فقالي بس انا لو كلمتك بصراحة مش حتتقبلي كلامي فقلت له لا عايزة اسمعك فقالي انتي ملكة مينفعش معاكي غير الاحضان والبوس واللحس طول الوقت فحسيت باثارة قوية من كلامه وصوته وقولت ليه انا عايزة اقابلك تاني وتحضني من ورا وتحط ايدك وكده بحب كده اوي قالي بتحبي تتبعبصي قلت معناها ايه الكلمة دي قالي الحركة اللي علمتها فيكي واتمتعي بيها فقلت له ايوة نفسي فيها اوي واتفقنا على المكان والزمانبقينا نتقابل كل يوم تقريبا ويمتعني ديما باسلوبه كان بيحضني من ورا ويبعبصني كتير اوي ونبوس بعض ويقفش في بزازي لحد مابقينا مدمنين للمتعة دي وهو كمان مش بيمل ولابيبطل تحرش فيا حتى في ابسط المواقف ولما نروح اي مكان زحمة يدخل صباعه في طيزي بشقاوة اوي كنا زي الاطفال في تصرفاتنا مع بعض رغم اننا مؤدبين ومحترمين قصاد الناس وكان عنده افكار كتير علشان نتمتع ببعض وفضلنا كده فترة طويلة من غير ملل رغم اني شوفت شباب كتير لكن كنت بحب كل حاجة منه هو وبس لانه حاسس بيا وحنين عليا اوي وفي نفس الوقت بيمتعني اوي وزاد اعجابنا ببعض لحد في مرة كان زنقني اوي من ورا كالعادة وانا كنت دايبة خالص بس المرة دي لقيته بيبوس في خدي ورقبتي بشوق اوي وانا مستسلمة خالص وبدات ابوسه في شفايفه بلهفة وقلت له من شدة المتعة بحبك فلف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض بقوة وعنف وايده كانت مش بتفارق طيزي وصباعه عمال يلعب بين الفلقتين ويزغزغني جوة طيزي ويتحرش بشقاوة وعنف اوي لحد ماوصلني لقمة المتعة وضمني ليه اوي وحسيت بحنية ودفء مش عادي ولقيت نفسي برتاح في حضنه اوي ولاول مرة حسيت اني عايزاه لدرجة الممارسة واول ماوصلنا لكده سابني بسرعة وقال ليا كفاية كده فقلت له انا اسفة انا زودتها المرة دي فقالي انتي قلتي كلمة كبيرة اوي عندي فقلت له كلمة ايه فقالي بحبك فقلت لولا حبي ليك مكنتش سبتك تلمسني من اول مرة فقالي يعني لو طلبت منك اي حاجة حتوافقي ففكرت شوية وقلت له موافقة وانا كنت في لحظة ضعف وهيجان فقالي لفي واديني ظهرك وحضني من ورا بس جامد اوي وحسيت بزبه وهو بيحك بطيزي جوة اوي وكان مثير وممتع بجنون ورفعني بجسمه اوي وانا مستسلمة اوي وجسمي كان لازق في جسمه اوي كانت قمة المتعة وهو يقولي طيزك طرية وجميلة اوي وهو بيحك ويزنق فيها جامد اوي وانا بتمتع وجوايا ان هو ده حبيبي وحسيبه يعمل كل حاجة معايا انا بقيت مجنونة بيه خلاص خصوصا انه شخصية جميلة ومرحة حيمتعني ويسعدني وقلت له بحبك اوي وانا زي السكرانة مش حاسة غير بيه هو وبس فقالي في ودني انتي وعدتيني انك حتوافقي على اي حاجة فقلت له ايوة فزنقني اوي في الحيطة وبقيت مش عارفة اتحرك خالص وحاسة بزبه واقف اوي جوة طيزي ومشدود وبيحك جوة لفوق ولتحت وانا سايبة نفسي على الاخر فقلت له اطلب بقى وانا في قمة نشوتي فقالي تتجوزيني؟ حسيت وقتها باحساس مش عادي وجسمي قشعر من الكلمة اللي كانت مفاجاة ليا وقولت له نفسي ابقى معاك على طول فقالي انتي حتبقي معايا بس قصاد الناس وحتكوني شريكة حياتي فدبت من كلامه وسكت مكنتش مصدقة فباسني في خدي وشفايفي اوي وبعدها قلت له موافقة انا لو اطول ابقى خدامتك بقية عمري فقالي انتي حتبقي مراتي يعني اجمل حاجة في حياتي وقلنا كلام يدوب وقلت ليه بس انا كنت فكراك حتطلب حاجة تانية وانا دايبة كده فقالي انا عرفت انك انسانة كويسة وان محدش لمسك قبلي وانا عايز امتعك واحافظ عليكي فقلت له انا مش مستوعبة ان فيه حد كده في الزمن ده وكنت بتمنى اللحظات اللي عايشاها معاك فقالي دي مش حتكون لحظات ده عمر وحياة كاملة حنعيشها سوى وقصاد الناس كلها فقولت ليه دي حتكون جنة انا اكيد بحلم فقالي انا لو اتمتعت بيكي بقية عمري مش حشبع منك كل ده وهو حاضني من ورا وقلت له بحبك اوي وحقولها ليك على طول فزنق فيا اوي من ورا اكتر وبدا يلعب في بزازي ويمسكهم ويقفش فيهم اوي وانا بقوله متسيبنيش ولف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض تاني بقوة وبلهفه كبيرة وكان صباعه بيجنني بلعبه في طيزي من ورا فقالي انا حتقدم ليكي وكلمني عن ظروفه وانا فرحانة اني بسمع الكلام ده منه لانه بكده حل اكبر مشكلة بالنسبة ليا وهي مشكلة ان ده غلط وميصحش وكنت زي الطفلة قصادة ومستعدة اعمل اي حاجة يطلبها مني وانا مطمنة بعد اللي حصل ده كنا بنتقابل كتير اوي وطبعا كانت مقابلتنا مش عادية لانه كان بيتحرش بيا ديما وبيبعبصني كتير اوي وحبي ليه بيزيد وكانت اجمل ايام لان اجمل حاجة لما المتعة والحب لما يكونوا مع بعض كان بياخدني ديما في اي مكان ويفضل يبوس فيا ويحضني جامد ويزنقني من ورا ويفضل يبعبص فيها كل ده من فوق الهدوم ولما بكون في حضنه بابوسه في شفايفه اوي وادخل لساني في بقه وفي مرة قالي عايز الحس كسك الجميل ده فقلت له وهو كمان مشتاق ليك ومستنيك فقالي بس لو لحسته حيبقى ادمان ومش حعرف اسيبه كفاية عليا اني مدمن شفايفك الحلوة دي وكنا من شدة الرغبة الشهوة بنفكر في حاجات غريبة متخطرش على بال حد والكلام فيها بيبقى ممتع لينا زي موضوع التحرش واتكلمنا كلام غريب في الموضوع ده وكنت بحس باثرة وهيجان جامد اوي لما يحكيلي عن اللي كان بيعمله في المواصلات وفي الزحام وبقوله نفسي في كده بحب المواقف دي اوي واتفقنا اننا نخرج كاننا مش عارفين بعض ويتحرش بيا ويبعبصني من ورا في اي مكان زحمة نشوفه كان احساس ممتع بشكل مش عادي لاننا كنا مجانين بجد ووصلت اني اتجنن لما الاقي واحدة جنبي بتشوفني وهو واقف ورايا بلعب بصباعه في طيزي ويبعبصني وانا واقفه في الاتوبيس وبعدين يلزق فيا ويزنقني من ورا وهيا تتاثر وتهيج وتحسدني على المتعة اللي انا فيها وانا اهيج اكتر لما اشوفها بتبص عليا وانا بيحصل معايا كدهبقينا مدمنيني تحرش ولعب وتقفيش وشقاوة ومكناش بنشبع حتى لو اتمتعنا كل يوم والمتعة بالنسبة لينا بتحصل من اقل حاجة لان رغباتنا كانت قوية جدا ولما بنقعد جنب بعض في الاتوبيس المكيف او اي مواصلة فاضية لوحدنا ورا بتكون متعة تانية لانه بيفضل يقفش في بزازي ويلعب فيهم ويدخل ايده جوة البلوزة ويلعب ويفعص فيهم طول الطريق بيكون احساس رهيب وكمان بيدخل ايده جوة البنطلون ويلعب في كسي ويفضل يزغزغه ويدعكه ويعمل فيه حاجات شقية اوي بايده وانا اتمتع وابوسه بسرعة في بؤه من غير ماحد ياخد باله ولما ننزل اقف شوية في الطرقة وهو ورايا ويمتعني باحلى بعبصه ويحسسني بصباعه جوة طيزي اوي بيلعب وبيتحرك بجنون وكمان لما ننزل ندور على اي شارع فاضي او عمارة ندخلها علشان ياتبعبص منه تاني كنا فعلا زي الاطفالكلام كتير ومتعة مش عادية لانها مرتبطة ديما بحاجة جميلة زي الحب والجواز ولما بنروح اي مكان نتمتع فيه ولو بنظراتنا لبعض وكنا بنتمتع حتى بكلامنا العادي في اي موضوع لان افكارنا كانت قريبة من بعض وكانت بتزيد ثقتي فيه لانه واخد موضوع الجواز بجد علشان نفسنا في حاجات كتير بس منقدرش نعملها مع بعض الا بعد مانتجوز لانه كان خايف عليا اوي في مرة كان بيلعب بصباعه في طيزي اوي وانا سايحة خالص وبقوله حلوة اوي وبعين يحضني من قدام ويقولي مش بتطلبيها ليه فقلت بتكسف منك فقالي متتكسفيش واتكلمي براحتك وانا كمان حعلمك حاجات كتير وكلام كتير فقلت ليه حلوة اوي حركاتك دي فضمني ليه بحنان ومعرفتش اتكلم لان شفايفة كانت في شفايفي اوي وبعدها قالي انا مش حسيبك وحمتعك بكل حاجة حلوةمن وقتها وانا معنوياتي عالية وكنت نشيطة ومجتهدة وبحب الحياة لان شخصيته اثرت فيا وكنت بتمنى ديما اتجوز واحد يكملني ويخليني احسن مش اتجوز واحد مليان عيوب ويخليني اكره حياتي معاهكلمني عن نفسه وعن حياته وكانت صعبة وغريبة وعلشان كده شخصيته ورغباته مختلفة يعني اصحابه قليلين اوي ومش بيحب يسهر ولايقعد على قهاوي و بيحب البيت بعكس كل الناس وكان حاطط لكل حاجة حدود ولما صدق لقى فرصة يخرج بيها كل الطاقة اللي جواه ويعمل كل اللي نفسه فيه بس مع واحدة بس يكون واثق فيها وعارف ان تربيتها وخلاقها ميسمحوش ليها انها تخونه لاي سبب ويحافظ عليها وتقريبا قصته قريبه من قصتي لاني كمان بحافظ على نفسي وعمري مااستسلمت لحاجة غلط وكنت شايفاه مكافاة ليا على صبري دهرغم متعتي الكبيرة معاه كان جوايا قلق لاني مش مصدقة ان ده ممكن يحصل لحد ماقالي انه حيجي يتقدم رسمي رغم ان ظروفه اقل من ناس كتير اتقدموا ليا لكن كان مخطط لكل حاجة وانه واخد الموضوع بجد واهلي وافقوا علشان لقوه انسان محترم اوي ومتدين ومن عيلة محترمة فترة الخطوبة كانت امتع وامتع لانها كانت كلها فسح وهدايا ومواقف متتنسيش وديما بتكون مرتبطة بالمتعة حتى لما نروح نشتري هدوم كنا بنختار ديما اللبس اللي يمتعنا ببعض اكتر لان كل حاجة كنا بنعملها من فوق اللبس وكان بيقولي في التليفون حيعمل ايه بعد لما نتجوز وبيهيجني اوي علشان كان بيقول حاجات غريبة ومثيرة اوي وحاجات اول مرة اسمع عنهاكان مرح وبيحب الحياة ونشيط ومهتم بنفسه وكان بيلعب رياضة ويروح صالات الجيم علشان بتكون وسيله علشان تخف شهوته شوية لان شهوته قوية جدا وفي نفس الوقت يحافظ على شكلة ويجنني بيه اكترلما بيجي يزورنا كنت بخرج معاه وكنت بطلع معاه لاخر دور في عمارة جنبنا وكان فاضي خالص ونفضل نبوس ونحضن بعض و يبعبص فيها من ورا اوي وانا في حضنه ويدخل ايده تحت الهدوم ويبعبصني اكتر من على الكلوت ويقولي مش ده الكلوت اللي اشتريته ليكي وانا وشي يحمر ومقدرش اقول حاجة غير اني ادخل شفايفي في شفايفه وهو ينزل فيا بعبصه من ورا اكتر وانا اسيب له نفسي على الاخر وكان حاضني اوي وجسمه لازق في جسمي وبقوله نفسي تدخل ايدك تحت الكلوت كمان فقالي لو عملت كده مش حعرف اخرج ايدي من المتعة اللي حنكون فيها خليها لما نتجوز فبدات ابوسه في وشه برقه اوي وعايزة اعمل اي حاجة علشان امتعه زي ماهو بيمتعني كده وبعدين الف ويحضني من ورا وادوب من المتعة ويقولي طيزك دي مجنناني وهو عارف اني بتجنن من لمسة من ورا فيحضني اوي وانا ابوسه في شفايفه ونفضل كده وقت طويل اوي ومن غير مانشبع وايده بتلعب في كسي وبزازي بشقاوة واثارة وهو حاضني جامد من ورا وبيلزق فيا اويرغم اننا اتمتعنا كتير اوي الا اننا كنا بنشتاق لبعض اكتر مش العكس وكانت رغبتنا اننا نتجوز بتزيد مش بتقل علشان حبنا ده يستمر والمتعة تزيد لان كان نفسنا في حاجات كتير زي اللحس والممارسة بس مكانش ينفع نعمل كده وكان بيعمل كل حاجة من فوق الهدوم ويمتعني حتى لو الوقت مش مناسب اتكملنا في التليفون كتير وعلى الشات كمان كان بيحسسني انه معايا ديما وانا كمان شهوتي قوية ومستمرة وبحب اكون مستمتعة طول الوقت وكان يوصفلي زبه وانا اوصفله كسي ونتكلم كلام جنسي مثير وهو كلامة مش عادي كنت بقول عليه مجنون من كلامة المثير ويقولي ان الكلام ده ليكي انتي وبس مش علشان انتي اجمل انسانة لا علشان حتكوني مراتي وحيتقفل علينا باب واحد ويخليني اسرح تاني في كلامة وحنيته كان بيواجه مشاكل كتير علشان يتجوز ورغم كده كان مصر اننا نتجوز وانا كنت واقفة جنبه والناس كمان لان لقيت ناس كتير بتحبه لانه شخصية محبوبة ومحترمة وانا كان نفسي اوي نتجوز علشان اتمتع بكل حاجة فيه حتى اخلاقه وادبه والتزامة وبقينا نشطب في الشقة سوا ونجيب العفش حاجة حاجة ويدخل جمعيات ويستلف علشان نتجوز بسرعة وانا كنت بوفر على قد مااقدر واقنع اهلي انهم يتنازلوا عن حاجات كتير وكانت الصعوبات كتير بس اتغلبنا عليها وفي الاخر حققلي اجمل حلم في حياتي وهو اننا نتجوزانا كنت حاسة اني بحلم وان كل ده حلم جميل اوله اني شوفته اول مرة وفوقت وانا معاه في شقة ومقفول علينا ولابسه فستان الفرح وبيقولي مبروك ياعروسة كنت حاسة اني دخلت الجنة لان اي واحدة تتمنى انها تكون في الموقف ده ومع واحد بتحبه وبيحبهاقالي مالك مش مصدقة فقلت له انا بحلم ولا ده بجد فقالي ده بجد وقال ليا كلام مهم اوي لحياتنا وانا اقول له حاضر كنت شايفاه راجل بجد وبعدين شالني ودخلني اوضة النوم وبدا يقلعني وانا مستسلمة خالص وشاف جسمي وانا مكسوفة منه ومش قادرة اقوله لا ولقيته هو كمان بيقلع هدومة وشوفت جسمه وكان جسمه مثير ومشعر وكان اول مرة اشوف زب راجل وكان واقف وشكله مثير وهو كمان كان بيبص على بزازي اوي وطيزي وكسي ويقولي انتي طلعتي اجمل بكتير من اللي اتخيلتها فقولت ليه وانا مش مصدقة اصلا اللي انا شايفاه انتا مثير اوي ولبسنا لبس البيت وكان انعم واخف لبس وقالي تعالي نتعشى حاجة خفيفة وانا مستغربة انه مش مستعجل وعايز يمارس على طول وقمنا وكان ياكلني بايده ويدلعني ويبدا يلعب في كسي وبزازي وانا قاعدة ويبوسني برقة في شفايفي وانا اقولة انا بحلم مش كده فيبوسني في شفايفي اوي ويقولي حلم الزاي وانا جنبك اوي ونازل فيكي بوس وبدا يرفع هدومي ويتفرج على بزازي ويقفش فيهم ويلحس اوي وايده بتنزل على كسي وانا هيمانة وبقوله انت شقي اوي وهو مش بيبطل وبدا يبوس رقبتي وصدري ويرجع يلحس بزازي ويدخلهم في بقه ويلعب فيهم بلسانه بفن وانا حتجنن من المتعة كنت فاكرة بيحب طيزي وبس وبعد ماخلص فضلت ابوس في شفايفه وقالي قومي هاتي حاجة نشربها فقمت وانا عارفة انه حيبعبصني اول مااقوم وده اللي حصل ورغم انه كان بعبوص سريع بس كان عميق اوي دفع جسمي لقدام ودخل كمان ورايا المطبخ وبقى يتغزل في جسمي وانا واقفة ويحط ايده في طيزي ويبعبصني بصباعه الشقي اللي مجنني من اول ماشوفته وفضل يزنقني في المطبخ ويحك جسمه بجسمي من فوق الهدوم وانا مبسوطة ومستمتعة على الاخر كانت اجمل لحظات واجمل احساس في الدنيا وهو حنين وممتع اوي وبعدين شربنا من كباية واحدة وبوسنا بعض بعدها اوي ويقولي العصير طعمه احلى وهو في بوقك وبعدين قالي تعالي ننام على السرير ونمنا وانا في حضنه بلعب في شعر صدره قالي خايفة من ايه فقلت له مانتا عارف فقالي ايه رايك انا مش حعمل حاجة الليلة دي اطمنتي فحسيت انه حنين عليا اوي وعايز يسعدني باي شكل فقلت له لا انا بقيت ملكك خلاص اعمل اللي انتا عايزة فقالي انا عايز امتعك انتي وبس وخدني في حضنه وكان اول مرة احس بجسمه من غير هدوم وهو يحس بجسمي وبدانا نبوس بعض بلهفة وشوق وشهوتنا بتزيد وكنت حاسة بزبه بيحك في كسي اوي وانا دايبه فيه ولساني جوة بؤه اوي والاعب لسانه بلساني وبعد مانبوس بعض يبدا يبوس جسمي كله لحد ماوصل لكسي وكان نظيف ومفيش شعر فيه وقال اخيرا شوفتك وانا هايجة اوي من كلامة ونظرته لكسي وفجاة حسيت بشفايفه على كسي وبيبوس برقة وشهوة في نفس الوقت ويلعب بشفايفه في كسي ويلحس بلسانه اوي ويقولي كسك حلو اوي ويرفع رجلي ويضم رجلي على وشه وينزل في كسي لحس وبوس وانا بتلوى مش عارفه اعمل ايه وهو مش بيشبع ولحس كسي باثارة وشهوة كبيرة من غير مايبطل وبعدين خدني في حضنه اوي وانا وصلت لقمة الاثارة وعايزة ارتاح و بدا يدخل زبه في كسي بالراحة اوي وببطء وفض غشاء البكارة وانا في جنة تانية وبقوله انت ملكتني وكنت في قمة المتعة وشفايفي في شفايفة بنبوس بعض بمنتهى المتعة وبدات احس بايده وهيا بتنزل على ظهري لحد ماوصلت لطيزي وبدات احس بصباعه بيلعب بين فلقتين طيزي ويتحرك بشقاوة اوي وانا حتجنن من المتعة وحسيت بزبه في كسي وبيدخل جوايا بالراحة اوي وانا هايجة وبنزل مية الشهوة خصوصا لما حسيت بصباعة بقى يلعب في طيزي بشقاوة وبعنف اوي ومن غير حائل كان دخول زبه في كسي متعة جديدة بس مثيرة جدا ولقيته في قمة شهوته فبدات احك جسمي بيه اكتر وابوسه اكتر فقال ليا انا عايز اقول ليكي حاجة كنت عايز اقولها من اول ماشوفتك فقولت له ايه وانا في قمة الاثارة وحاسه بزبه جوايا فقالي بحبك فلقيت نفسي دايبة وبدخل شفايفي في شفايفة على قد مااقدر واستسلمت خالص ليه وضمني ليه بقوة اوي وانا بلعب بلساني في بؤه وجسمي بتحرك من شقاوة صباعه في طيزي وزبه جوة كسي يتحرك لجوة بمتعة رهيبة وحسيت لحظتها بسائل بيخرج من زبه جوة كسي وكان احساس مثير وممتع اوي وكان يبص ليا بحنان وانا هايجة اوي كده وانا عايزة اكتر ومش عايزة زبه يخرج من كسي ابدا من حبي فيه لاني سمعت اجمل كلمة وفي نفس الوقت حاسة باجمل احساس وبقوله انت انسان رائع ومثير اوي انا فرحانة بيك وهو قال ليا انتي بقيتي ملكة حياتي خلاص وفضلنا نوصف في بعض ونمدح بعض ولسه برضو مش بنبطل بوس واحضان ومارسنا الجنس اكتر من مرة لاننا مكناش بنشبع من بعض وكنا مشتاقين للحظة دي اوي رغم كل ده نزلنا بوس ولعب وشقاوة في بعض وهو كان بيلحس جسمي كله لحد ماوصلني لقمة المتعة وقالي انا حعمل فيكي حاجة نفسي فيها اوي فقلت له اعمل فيا كل حاجة انا بحبك اوي وبحب اسلوبك فقالي نامي على بطنك فقولت ليه انت حتعمل ايه فقالي حلحس طيزك فقولت ليه خفت لتعمل حاجة تانية فقالي لا طبعا انا عارف الصح من الغلط ونمت على بطني ونزل هدومي واتفرج على طيزي من على الكلوت وانا بقوله ايه رايك في طيزي لقيته نزل الكلوت وشاف طيزي عريانه وقال هيا دي بقى طيزك اللي كانت ببعبص فيها فيها وحفضل ابعبص فيها بقية عمري؟ قلت له حلوة؟ فدخل وشه في طيزي مرة واحدة ومن غير رد وانا مستغربة وحتجنن من تصرفاته وفجاة وصلني في لحظة لقمة النشوة قلت له بحبك اوي وبدات الاهات تطلع مني لانه كان بيلحس بقوة وشراهه وانا مستغربة ان فيه حد ممكن يعمل كده بس كان احساس رهيب وانا كنت سعيدة اوي وحاسة ان حياتي حتكون كلها بوس ولحس وبعبصة وفضل يلحس طيزي وقت طويل اوي ومش بيشبع ولا انا كمان لان شهوتنا ومتعتنا ببعض بتزيد باسلوبه ده نمنا بعدها اجمل نومة وكنت في حضنه طول الليل وصحينا الصبح وكنا بنلعب وبنهزر زي الاطفال ونجري ورا بعض في الشقة وبعدين يزنقني في اي ركن وينزل فيا بعبصة من ورا ويلعب في بزازي وكسي ولما يزنقني في الحيطة يفضل لازق فيا اوي ويلعب بايده في كسي اوي ويقولي انا مش حشبع منك ابدا ويدخل ايده جوة الهدوم ويلعب بشقاوة اوي وانا فرحانه اوي لاني اول مرة احس بالحرية ومع واحد ممتع اوي ومثير ومش خايفين من حاجة وكمان حيفضل معايا على طول ويقولي كلام جريء وجنسي واحيانا يقول كلام غريب لما نكون في قمة شهوتنا وهو مش بيسيب جسمي كان ديما بيحب يلعب فيا ويقفش ويبعبص وكان بيدخل المطبخ ويزنقني من ورا ويبعبصني وانا اكون لابسه ليه اكتر لبس بيثيره وكان يقولي طيزك دي ميتشبعش منها ابدا وانا اقول ليه دي ليك لوحدك علشان بنحب بعض كانت حياتنا كلها شهر عسل لانه كان ديما يربط اي حاجة بالمتعة ولما بنختلف في موضوع كان يقوم فجاة ويبوسني ويدخل شفايفه في شفايفي اوي لما اكون زعلانة ويفضل كده لحد مااهدى واتمتع بشفايفه زي الاطفال لما تاخد راضعه علشان تسكتكان اوقات بيبقى مجنون رسمي وكان بيستخبى علشان يبعبصني لما اعدي قصاده فجاة ويفضل يبعبص فيا اوي ويزنقني في الحيطة وينزل فيا بعبصة من ورا اكتر ويبص ليا بحنان ويشوفني وانا بتبعبص وبكون في دنيا تانية وبعدها يحضني من ورا جامد ويرفعني بجسمه وانا اتمتع اكتر وانا اقوله كمان لان رغبتي للجنس كانت قوية اوي زيه وشهوتي عالية وهو بيحضني من ورا يزنقني في الحيطة او ترابيزة علشان يحك فيا اوي ويحسسني بزبه في طيزي وانا اهيج اكتر واتجنن زيه واقات كان يقلعني يدخل وشه في طيزي بسرعة ويفضل يلحس اوي بعنف ويكتف رجلي بذراعه ويلحس اوي لدرجة اني احس انه ادمن طيزي خلاص وانا كمان ادمنت عمايلة فيااحلى اكل بعمله وهو معايا في المطبخ بيحضني وبيلعب فيا من ورا واوقات بيفضل لازق فيا اوي ويزنقني في الترابيزة ومعرفش اتحرك ويفضل يزنق ويحك وفيا و من شدة المتعة والاثارة يقولي سيبي الاكل ونتعشى بره المهم انه ميسبش جسمي وانا افضل مستمتعة طول الوقت وكان بيسمعني احلى كلام خصوصا لما يكون لازق فيا من ورا اوي ويلعب في كسي وبزازي بايده ويكلمني في ودني كلام رومانسي وجنسي ويبوس رقبتي يعني بتكون متعة من كل اتجاهحتى الفرجة على التليفزيون بتكون متعة وكان شقي اوي كان كل شوية يطلب مني حاجة علشان اقوم واجيبها ويبعبصني لما اقوم ويتفرج على طيزي ولما ارجع الاقي زبه واقف واقوله ماله واقف وحلو اوي كده فيقولي منك فاقعد عليه واتمتع بزبه لانه بيبقى واقف اوي لما بيشوف طيزي وبعد شوية الاقي نفسي هايجة اوي من شقاوة ايده وهيا بتفعص بزازي اوي انا قاعدة وكمان لما احس بايدي بتتسحب على رجلي لحد ماتوصل لكسي ويفضل يلعب في كسي ويزغزغ فيه ويدخل ايده جو الكلوت ويلعب في كسي ويدعك فيه بيكون احساس جامد اوي كان طول الوقت يبص عليا ويلبسني كل اللبس اللي بيحبه وطبعا كلها بتبين طيزي قدامه اوي حتى لو عبايه وكان مش بيسيب طيزي ابدا وانا بيزيد حبي ليه بكل لمسه خصوصا لما بتكون في مواقف مفاجاة وغير متوقعه حتى لما يكلمني في موضوع عادي يكلمني فجاة كلام جنسي ويبوسني ويلعب في جسمي ويمتعني اوي وانا عمري ماقولت ليه عيب او كفاية كده لان انا كمان ببقى نفسي في المتعة على طولورغم كل ده كان بيحب يلحس جسمي وطيزي وكسي وكنا ديما بنستحمى سوى كل اسبوع علشان يحميني بنفسه زي الاطفال ويتفرج على بزازي وطيزي وهما يهتزوا قصاده وانا اتجنن من عنيه ونظرته ليا وبعدين يلحس جسمي كله ويركز اوي على كسي وطيزي وبزازي ولما بيلحس كسي مبقدرش اعمل حاجة ولااتحرك لانه بيكتفني بذراعه ويرفع رجلي على كتفه علشان يتمكن من كسي كله ويلحسه بشراهه وبقوه اكبر فاضم رجلي على راسه بحنان وامسك راسه والعب في شعره وهو بيلحس زي المجنون ولسانه بيبقى شقي اوي وانا هايجة على الاخر من هيجاني ببقى عايزة انزل مية الشهوة فيفاجئني انه يدخل كسي في بقه اكتر وبيلحسه اوي وانا ماسكة نفسي ومش قادرة وفي الاخر اعملها وميتي تنزل في بقه وابقى مكسوفه منه اوي لكن هو من جنونه كان بيشرب ميتي دي ويلحس تاني علشان انزل اكتر ولما يخلص يفضل يبص على كسي ويقول انا بقيت سكران بمية شهوتك وانا اقول ليه انت مجنون رسمي انا بعشقك فيقولي انا حشرب من كسك على طول فيهيجني اكتر ويلف جسمي علشان يتفرج على طيزي وكان بيتغزل في فيها ويوصف في جمالها ويجنني لما يدخل لسانه ويلحس طيزي كلها من جوة وقت طويل اوي ويلعب بلسانه جوة وكانت قمة المتعة بالنسبة ليا لاني لقيت اخيرا حد يعرف يهتم بطيزي ولما بيكلمني عنها اهيج اكتر وكان لحسه عنيف ومثير اوي ويقولي انا حفكر ديما ازاي امتع جسمك الجميل ده وخصوصا طيزك اللي مجنانا احنا الاتنين وانا ابص ليه ومش مصدقة اني بسمع الكلام ده واستنى لما يخلص كلامه علشان ابوسه في شفايفه لاني مقدرش اقول كلام حلو زيه علشان كده كنت بابوسه كتير اوي من حبي فيه وهيجاني باسلوبه وكلامه حتى بعد مانخرج من الحمام كان بيسرح شعري الطويل الناعم ويملس عليه بايده بحنان وياتفرج عليا وانا بحط المكياج ويقولي هو بيحب ايه وانا اعمله وكان كلامنا لوحده متعة تانيةكنا بنعمل كل حاجة معملنهاش قبل كده ونفسنا نعلمها ونقول كلام عمرنا ماقولناه وكنا شايفين الجواز حاجة تخرجنا من كل القيود اللي كنا عايشين فيها لان كل حاجة بقت ممكنة واجمل حاجة لاي واحدة انها تعمل كل اللي نفسها فيه مع واحد بيحبها وبتحبه وتضمن كمان انه يفضل معاها طول الوقت علشان تتمتع بيه زي ماهيا عايزة وكمان رغباتهم زي بعضاتعلمت حاجات كتير في الجنس على ايده علشان نتمتع ببعض اكتر حتى الجماع كان كل مرة بشكل مختلف علشان كده كنا مش بنشبع من بعض حتى افلام الجنس كنا بنتفرج عليها سوى ونعمل اللي بنحبه منها ورغم كده مش بيفكر يدخل عضوه او صباعه من ورا واحنا عريانين رغم انه اكتر حاجة كان بيعملها انه يبعبص ويحضني من ورا بس من فوق الهدوم كانت اجمل افلام بنشوفها افلام البوس والاحضان كنت بتعلم منها فنون البوس لانه بيحب شفايفي اوي ويحب اني ابوسه لانه رومانسي اوي ويقولي ان البوسه مني بتمتعه قد متعتي بيه ليله بحالها لحس وتقفيش وبعبصة وتزنيق واجمل حاجة لما نبوس بعض واحنا واقفين وياخدني في حضنه اوي وشفايفي في شفايفه كان شكلنا بيكون اجمل بكتير من افلام السكس علشان تصرفاتنا بتكون عن حب واحساس وشهوة قوية بس هو كان بيحب يحط ايده على طيزي من ورا ويحرك صباعه جوة ويحسسني باثارة كبيرة وعلشان كده بيكون حضنة ممتع اوي اكتر من الافلام اللي بنشوفها وكان ديما بيلعب في بزازي وكسي وانا قاعدة جنبه وانا اقوم واقعد عليه مرة من قدام ومرة ومن ورا ونفضل نتمتع كده بالساعات ويعلمني الكلام الجنسي ومكناش نبطل متعة في بعض ابدا وخلاني مجنونة ودايبة فيه طول الوقتباله بيكون طويل اوي في الجماع وهدفه ديما الحركات والشقاوة والمتعة مش الجماع نفسه علشان كده كان بياخره وبيخليه اخر حاجة واجمل حاجة انه بيعرف يتحكم في نفسه لحد مايمتعني على الاخر ويوصلني لقمة المتعة والاثارة والجماع بعدها بيكون متعة قوية جدا وبعدها يبوس ويلحس جسمي بمنتهى الرقة والحنان وياخدني في حضنه لحد مااهدى خالص ويقولي انتي اول واحدة في حياتي احبها وامتعها وكمان حبنا يخلينا نتمتع المتعة دي كلها وانا اقوله بحبك وابوسه وفي المناسبات عينه بتكون عليا كاننا لسه مخطوبين ويتفرج على جسمي لما اقوم اجيب حاجة لدرجة ان الناس تفتكرنا مش متجوزين ويرجع يكلمني ويعاكسني والناس تبص علينا بس هو مش بيهمه الناس ويقولي نفسي نركب مواصلة زحمة واتحرش بيكي زي زمان ونهزر هزار جنسي لاننا كنا محرومين من كل ده علشان خايفين نعمل حاجة غلط وجوازنا كان احلى مكافاة لينا حتى في الشغل كان يتصل بيا ويعاكسني في التليفون وكان وقتنا كله متعة وكان يقولي ان حياتنا كلها عسل في عسل وانا وعدته اني ححافظ على شكلي علشانه رغم اني واثقة انه مش حيبص بره علشان عارفة انه بيحبني بجد واللي بيحب بجد مش ممكن يخون فمابل لما يكون الحب كله متعة وشقاوة وهو كمان كان بيحافظ على شكله وبيهتم بنفسه اوي علشاني وكنا بنهتم بنظافتنا وكان ديما يشم مني ريحه حلوة ويشوف ابتسامتي طول الوقت لاني كنت عايز اسعده زي ماهو بيسعدني اجمل حياة واجمل متعة في الدنيا بنعيشها سوى مش بالفلوس ولا بالمظاهر لكن بالحب والمتعة الحقيقية...افكاري وخواطري مش بتنتهي وعندي كمان كلام كتير بس حاولت اكتب اللي اقدر عليه في القصة دي لانها ممكن تكون اخر قصة اكتبها لو لقيت الانسانة اللي بدور عليها لان كل القصص بعد كده حتكون بيني وبينها وبسانا عارف ان الاسلوب ده غريب وان مفيش حد كده وحلاقي انتقادات كتير على الشات زي القصص اللي فاتت لكن ده اسلوبي ودي الحياة اللي بتمناها

الفيس بوك وأحلى حب ونيكه بحياتي !!

أنا شب من الأردن عمري 21 سنه ... !!المهم كيف كانت قصتي ,,, أنو انا شب مثلي مثل باقي الشباب بستخدم الفيس بوك ,, وفي يوم في بنت بعتتلي طلب صداقه و وافقت طبعا انا ما بعرفها ولا بعرف شي عنها ,,, هيا وبعد فتره من التعليقات على صوري والغزل والاعجابات بعتتلي "هاي" طبعا رديت عليها وتعرفنا وقالتلا اسما ووين ساكنه وشبه عرفنا كل شي عن بعض .... بعدين ,صارت تحكيلي عن قصة حبها مع يلي حبته وكان يخونها طبعا وانا بينت انو انا زعلان مشانها وقمت "أشتمه" وسب عليه بس مشان بينلا انو انا بحبها وصرت احكيلها انو هيا بتستحق شخص احسن منه ويقدرها ,, وحكيتلي عن قصتي وصرنا كل يوم نحكي مع بعض ...بعدين طلبت منها صورة وهيا كانت رافضة بالأول بس بعدين بعتتلي اكتر من صورة ,,, طبعا عبارة عن ملكة جمال ,,, بياض ,عيون ملونه ,شعرات ,شفايف ,جسم بجنن ....!!!!بعدين ,, طلبت منها رقم تلفونها ورفضت ,, بعدين اعطتني اياه بعد عدت محاولات ,,, بعدين فتحنا كام مع بعض وصرنا نحكي وشفتا وكانت متل العسل ...!!!بعدين صرت كلمها على الموبايل وسكسنا لأكتر من مرة وجابتلي "حليبي" أو احنا بنقله "ضهر" اكثر من مرة وهيا نفس الشي ...!!ضلينا نحكي شي مدة شهر بعدين طلبت ئابلها وتقابلنا بمطعم وحكينا مع بعض وتجادلنا وصرنا وبعديها تقابلنا لأكتر من مرة ,,, في يوم طلبت منا تجي معي للبيت لأنو كانو أهلي مسافرين وعاندت اول مرة وما جت معي ,,, تاني مرة وافقت وفاتت معي ..!!!حضرت القعده وشغلت فيلم رومانسي "كنت بعرف انه فيه لقطات سكس" طبعا قعدنا بجنب بعض وكنا ماسكين ايدين بعض ,,,وصارت تقرب مني كتير وقربت منا اكتر واكتر حتا صرنا تنين بجسد واحد ,, صار في بالفيلم انه يبثو لقطات فيها جنس ,, وهيا خجلت ونزلت راسها وحطته على صدري مشان ما تشوف يلي بصير يعني انها "خجلانه" ,,, بعد ما خلصت اللقطه قلتلا خلص ارفعي راسك ,, هلأ رافع راسها وكانت قريبه كتير مني وأجت عيوني بعيونا وضلينا نشوف بعض لحتا قربت شفايفها مني وصرنا نبوس بعض يمكن لأكتر من خمس دقايق ,,, بهاي اللقطه كان زبي مأيّر وما قدرت امسك حالي ,,,, وصرت بوسها بشوهه كبيره ونزلتا على الأرض وانا فوقيها وصرت بوس فيها ومصمص برقبتها شي لمدة نص ساعه ,, وهيا عم بتطلع صوات وكانت واصله لدرجة المحنه استمريت بوس فيها ,,, بعدين طلعت انا وياها لغرفتي وطول طلوع الدرج وانا عم بوس فيها وبمصمص شفايفها وصلت غرفتي وحطيتا على التخت ,,, وكملت بوس وصرت شلحا البلوزه يلي لابسيتها لحتا صارت بالحماله بس وشلحتا اياها كمان وصرت مصمص الها بزازها وحلماتها الزهريات "اممممممم" كانوا بجننوا والحسلا بطنها وبزازها كلهم وارضع منهم ولحستلا ضهرها بعدين بديت شلحها النطلون ,,, لحتا صارت بالملابس الداخليه وصرت العبلا بكسها من بره ملابسها الداخليه لحتا جابت شهوتها ,, بعدين شلحتا اياه وبوستلا كسها "الزهري" وكان بجنن ونضيف كتير بعدين قلبتها وصرت الحسلا بخزئ طيزها والعبلا فيه بأصبعي وكمان لحستلا كسها ولاعبتلا شفراته بلساني وهيا كانت ببأوه بتقول "آآه آآآه آآآه" بعدين خلعتلي القميص وصارت تلعبلي بصدر وبزازي وتمصمصلي فيهم وتلعبلي بشعر صدري ونزلت على البنطلون وشلحتني اياه كمان وبعدين خليتا تشيل البوكسر بسونها وهيا بتطلع على زبي وهوا مأيّر عليها وبده يفرغ ميته مشانها ,,,, بعدين قعدت على طرف التخت وخليتا تمصلي وانا أيدي على راسها من ورا وبقربها لزبي وكل ما شوف عيونا وهيا بتتطلع عليه بويد شهوة وحب وأراده بالنيك ,,,, بعد من هيك حطيتا على طرف التخت ودهنت خزء طيزها بكريم حتا يسهل النيكه ودخلت اصبعي فيه وكان ديق كتير ,,, بعدين بديت دخل زبي فيه وما قدرت دخله كله لانها اول مرة تجرب تنتاك وصرت نيك فيها من ورا وهيا بتتوجع وبتعمل اصوات بتزيد من شهوتي وحبي لألها " اهههه اههه اههه " وحطيت اصبعي بتمها وصارت تمصلي اياه ,,,, وبعدين لما ضهري بده يجي قلتلا تلف وجبته بتمها وبلعته كله وكانت مبسوطه كتير ,,, بعدين حطيت زبي بين بزازها وصرت انيك فيهم وهيا مبسوطه والزب بيضرب بوشها كل ما احطه فيهم ,,,, بعدين صرت الحسلا كسها والعبلا فيه بأيدي ,,, وهيا كانت بنت بس ما قدرت وامسك نفسي وحطيت زبي فيا ونزلت دمها وصارت حياتي وكل ما أملك وهيا بتتوجع كتير ,, استمريت بالنيك وهيا بتقلي "بس بس بس يا حبيبي " ,, بس انا ما كنت فادر امسك نفسي ولا اتوقف عن النيك فيها واستمريت بالنيك لحتا ضهري قرب يجي وطلعته وجبتلها اياه على صدرها ,,, بعد هيك فتنا على الحمام وعشنا رومانسيه من اول وجديد وحب وضم وحضن داخل الحمام ونكتها من جديد من طيزها ومن كسها وكل كا حط زبي فيها من جديد بنزيد حب وحنان وعشق لبعض ,,, لحتا خلصنا ولبست لحتا ترجع لبيتهم ,,, صرت قلها تنام عندي اليوم ,, هيا كانت موافقه بس خايفه من اهلها ضيطنا الأمر مع صاحبتها انها تنام عندي وترن لاهلها وتخبرهم انها بدها تنام عند رفيقتها ,,, ونمنا مع بعض طول الليل وكانت نايمه على صدري وكانت تلعبلي بشعر صدري وانا العبلا بشعرتها ودلعها وحسسها بالأمان ,,, وصحينا الصبح على بوس وحب وشفايف ومصمصه بدون نيك ومن بعدا ما نكتها بس انا لهلأ بحبها وهيا بتحبني

بنت الريف والباشا

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .قال له : ليه خير ؟قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر . وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.رد وقال له : أنا تحت أمرك .قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .قال له : لا مفيش وقت .وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .قال له : دا كتير يا باشا .رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟قال لها : أنا زاهر .لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .قالت له : حاضر .قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.

اجمل ليلة فى عمرى قصه سكسيه رائعه

بالأمس كنت وحيدا في البيت رن جرس الهاتف فرفعت السماعة ألو، فجاء صوت جميل من الطرف الآخر ألو إيش قاعد تسوي، قلت ومن دون أدري من يتحدث على الطرف الآخر أنني أشاهد فلما تلفزيونيا على السوبر موفي، فسألتني وهل فيه جنس، تفاجئت بالسؤال ، فقلت نعم الكثير من الجنس ، فسألتني هل تريد أن تطبق، فقلت ماذا؟ قالت أنت سمعت السؤال فأجب . سألتها من أنت وماذا تريدين ، قالت هل أنت مناحي فقلت نعم ولكن من أنت وماذا تريدين. قالت أخذت رقم هاتفك من صديقة لي قالت أنها مارست معك الجنس وكان أحلى لحظات حياتها رغم أنها متزوجة منذ خمسة عشرة سنة إلا أنها لم تذق في حياتها مثلك.فسألتها وما اسم صديقتك الكاذبة لأنني لم أمارس الجنس مع عربية قط. فكل اللواتي نمت معهن من الأميركيات والإنجليزيات والبلغار والفرنسيات والألمان والمكسيكيات والموسكوفيات. فلا تكذبي علي وأخبريني الحقيقة. مرت لحظات صمت وقالت أنا أتحرق لرؤويتك لكثر ما سمعت عن وسامتك وجاذبيتك فهل تعطيني هذه الفرصة لكي ألتقيك. فقلت لها ليس لدي وقت ولا مكان لكي ألتقي بك. فقالت حاول أن تصنع الوقت وأنا لدي المكان فأختي مسافرة ولدي مفتاح بيتها. سألتها وإين يقع بيت أختك ، فقالت في حي سكني خاص على الكورنيش، فهل ستأتي. كنت محتارا فهل كان ذلك فخا من فتاة لا أعرفها. لكني قررت أن أخوض هذه التجربة، رغم أنني لا أعرف إلا أن صوت تلك الفتاة كان جميلا وناعما وكان يمكنه أن يجعلني أقذف كل ما بدني من مني فقط على الهاتف. قررت أن أتوجه للمكان الذي وصفته لي فقمت على الفور واستحميت بماء دافئ وصابون معطر أشتريه من البودي شوب وارتديت ملابس أنيقة ولائقة بمناسبة مجهولة بالنسبة لي.وتوجهت على الفور إلى هناك، اوقفني رجل الأمن على البوابة وسألني عن البيت الذي أريده وإن كانوا يتوقعون مجيئي، لكني لم أعرف اسم صاحب البيت ولا رقم الهاتف كل ما كان بوسعي أن أحفظه من المكالمة اسم الحي السكني وموقعه، وبعض مضي عشر دقائق من الحديث مع رجل الأمن وقفت سيارة خلفي يسوقها أحد الفلبينيين ومعه إمرأة في الخلف، التي خرجت من السيارة ةتكلمت مع رجل الأمن ثم فتحت باب سيارتي الجانبي وركبت جالسة بدون سلام أو كلام في الكرسي الذي بجانبي.فتح رجل الأمن الباب وأشارت لي دون كلام إلى موقع البيت دون أن تتكلم ودون أن ارى وجهها الذي كان مغطى ببوشية سوداء لا يبين منها شيء.أوقفت السيارة ففتحت هي الباب وخرجت ثم توجهت لباب بيت أختها إن كانت صادقة وفتحته وأشارت لي بيدها إذ مازلت جالسا في السيارة وحدي أفكر بتدوير السياة والعودة إلى البيت لأنني لم أكن أعرف ماينتظرني داخل البيت.أطفأت محرك السيارة ودخلت معها البيت ماشيا على قدمين ترتعشان من الخوف والقلق. أغلقت الباب ثم أقفلته بحركة سريعة، وقالت تفضل في الصالون. ثم اختفت لمدة خمسة عشر دقيقة استخدمت خلالها أنا الحمام لأنني كنت أشعر باحتقان غريب .تبولت في حمام رتب بعناية فائقة. عدت للصالون وكنت قد هدأت نوعا ما ولاحظت بأن البيت أنيقا ولا بد أن الزوج والزوجة ذوي مزاجين وذوقين راقيين للغاية فقد كانت تزين الصالون لوحات لأفضل الرساميين العالميين من القرون الثاني والثالث والرابع عشر. بعد قليل سمعتها تناديني تعال فوق يا مناحي فززت من على الكرسي الذي لا بد أن يكون ثمنه باهظا للغاية.صعدت الدرجات المغطاة بالسراميك الرائع بتأني وبطءورأبت أمامي عدة أبواب ووقفت حائرا ثم سمعت صوتها يناديني الغرفة الكبيرة يا مناحي . دخلت الغرفة فإذا بحورية من حواري البحر قد وقفت أمامي عارية يغطي نهديها شعر أسود مثل ذيل الحصان وله عينين مثل نجمتين في ليل أسود وجسد رملي من صحراء نجد.وقفت أمامها مذهولا لشدة المفاجأة فلم أكن أتوقع جمالا بهذا القدر، وسألتني هلا الأمريكيات والانجليزيات أحلى مني ، فقلت لها لا وألف لا بل إنهن لا يمكن أن يكن بجمال أظافرك المطلية بأغلى الماركات وجسدك الذي تفوح منه كريمات الملكات والأميرات .هل أنت أميرة أم شيخة أم ابنة تجار ، فأنا لم أشهد أبدا كل هذا الجمال من قبل. فمن تكونين أخبريني. لكنها لم تخبرني أبدا. لقد كانت تنظر لي طوال بابتسامة عذبة تجعل المرء يخر لها ساجدا طاعة وولاء.تقربت لي وقبلتني على شفتي فشعرت بأنني سأسقط على الأرض من عذوبة شفتيها اللتين أشعلتا حريقا في داخلي. كانت ملتصقة بي وشعرت بأن قضيبي قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. وسألتني الا تريد أن تتحرر من هذه الملابس حتى تعطيه حريته في الحركة ولكي يلامس جسدي .نظرت إليها وهي تفتح ازرار قميصي ثم تفك حزام بنطلوني حتى بقي ما يغطي قضيبي فنزلت على ركبتيها وهي تعريني ببطء شديد بينما أنا يدي على شعرها وأنظر إليها في المرآة التي كانت أمامي. فجأة شعرت برطوبة لسانها تداعب قضيبي ويدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تخرج أصواتا وتأوهات وكأنها حصلت على كنز أو ثروة . كانت تنظر لي بعد كل ثوان هي تمص قضيبي بشكل لم أعرفه في حياتي. رفعتها حتى وقفت أمامي كان طولها معقول فولج قضيبي بين فخذيها وهي واقفة. مصصت شفتيها ولسانها ونحن واقفين ثم عرجت بشفتي إلى حلمتيها اللتين تزينين نهديها بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.كانتا لذيذتين لدرجة الجنون مصصتهما كثيرا وطويلا حتى أنني لم أكن أريد شيئا بعد ذلك ، لكنها كانت تريد فقادتني إلى السرير الذي لا بد أنه لأختها وزوج أختها سرير وثير وسرير مريح وسرير لا بد وأنه بأغلى الأسعار ، بل أن كل الغرفة كانت من غرف الملوك والأمراء لما فيها من أثاث ذات قيمة عالية جدا.فتحت الغطاء وقالت لي هل تحب الغطاء أم بدونه فقلت لها لو غطينا جسدينا فلن أنعم برؤية جسدك الملائكي ، فسألتها ممازحا هل تكونتى في تسعة أشهر كسائر البشر، فضحكت ضحكة عالية، سألتها ما اسمك فقالت وهل الأسماء مهمة فإمكاني أن أقول لك أي اسم لكنك لن تعرف اسمي الحقيقي فدعك من الأسماء الآن ربما أخبرك لاحقا. أعرف من تجارب سابقة في حياتي أنني عندما أحاول أن اعرف اسم الفتاة أو اسم عائلتها إنني لا أراها بعد ذلك أبدا كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا. طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمهاففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها مالذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة كل ماكنت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر.بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني سألتني إن كنت أريد كأسا من الويسكي فأجبتها لا. قالت ألا تشرب فقلت لها لا. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالنبيذ والسكر. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتباباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقل بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته .تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها. إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد.انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة.نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها. خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟ نظرت لي بعينين تتوسلاني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم. جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع النبيذ وأشهى من أفضل أنواع الويسكي ، لا البلو ليبل ولا الرويال سالوت ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة. أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئاأرجو أن تسمعه جيدا. عرفت إمرأة كانت تتواعد مع شاب عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريباوكان خلال تلك السنتين أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطربقته الخاصة ، فإنها لن تكون معه بعد ذلك فألافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته . لقدكان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعلها لا يفكر في غيرها أبدا. وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، عندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخير تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فأنك ستخسرني واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك. فتنهد مناحي بأسى وحيرة وسأل الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط. فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة. فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها. عادت لتحوطه بساقيها وهي عارية جالسة على طاولة الطعام وقبلته طويلا طويلا حتى شعر بأن ما بين فخذه آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهه وهي تقبله وباعدت شفتهيا قليلا وهمست له هل تريد الذهاب الآن، لكنه لم يرد عليها وعاد يقبلها ويقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب عضوه المتستر تحت الثياب.فتحت ازراره وعرته شيئا فشيئا من كل ثيابه قال لها لنذهب إلى السرير لكنها رفضت قالت له أريد هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست. مص نهديها ومص حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وهو واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت منه أن يمص كسها وفعل ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمه وجعله ينسى اين هو ولماذا هو هناك. مص الكس بكل عنف وكل مافيه يريدها، وقف وإذا بعضوه منتصب كله فأدخل الجزء الأمامي منه في كسها وهي تمد لها يدها فوضع اصبعها في فمه وصار يمصه فشعرت بأنه يريدها أن تمص عضوه فاستدارت وصارت تمص عضوه وتداعبه بلسانها بينما هو يداعي كسها ياصبعه وعندما شعر بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدارها وجعلها على ساعديها وعلى ركبتيها فرأى طيزها وكسها بارزين فوضع اصبعه على فتحة طيزها وصار يداعبه بعد أن بلل اصبعه بريقه وصار يدخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قرب عضوه الى تلك الفتحة التي رآها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأ يدخله بصعوبة وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها. صار يدخله ويخرجه حتى شعر بأنه شبع من طيزها فكر بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لعضوه فأخرجه من طيزها ووضعه في كسها فأحس أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. ناكها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملها وعضوه في كسها ووضعها ارض الصالون وصار ينيك كسها متلذذين هما الاثنين بكل لحظة. تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعر بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلا منيهما سويا وبقيا يحضنان بعضهما طويلا. قبل أن يغادر وعدته بالاتصال به في وقت ما قبلها وخرج