أيهم أفضل؟ الفرنسية أم المغربية؟ فى النيك



المهم انا رجل مجتهد في عملي ولا احب ان يشغلني عنه اي شي آخر، وكان ذلك يستفز النساء زملائي في العمل فهن لم يكن متعودات على الا يتحرش بهن او يلاطفهن رجل خصوصاً انني كنت احتك بهن يومياً واناقش معهن تفاصيل بعض الموديلات السكسية من موديلات الملابس الداخلية والكيلوتات والستيانات الشديدة الاغراء.

وفي مرة كنت اعمل مع موظفة فرنسية في تصميم خاص وطرق ترويجة في السوق المحلي واذا بها تقول لي سأرتديه وارجو ان تقول لي رأيك هل انا سكسي في هذه الثياب ام لا، ووسط استغرابي شلحت ثيابها وارتدت قطعتين من البكيني امامي وكنت مشدوهاً ووجهي احمر اللون، وما زاد الطين بلة انها اثناء ارتدائها الثياب البيكيني كانت تؤدي حركات جنسية مثيرة، بصراحة حاولت ان اتمالك اعصابي فجلست على كرسي مكتبي احاول تفادي النظر اليها، والماكرة احست بي فأقتربت مني وجلست على مكتبي وفشخت رجليها امامي وقالت مارأيك؟ قلت لها سكسي وجميل جداً.. فقالت لي لا اقصد البكيني بل اقصد جسمي تحت البكيني ثم بدأت تتحسس نهودها وبطنها واخيراً كسها وتدخل اصابيعها في فمها ثم تأخذ من ريقها وتدخله في كسها تحت الكيلوت الاحمر.

وامام هذا المنظر فقدت اعصابي ووقف ايري بشدة وقد احست بي بعين الخبيرة ثم اخرجت يدها من كسها وادخلت اصبعها في فمي وقالت لي تذوق طعم كسي الملتهب فأغمضت عيني ثم بعركة منها مفاجأة قفزت من المكتب وجلست على فخذي وبدأت تمصمص شفتاي بكل جموح ونيران ملتهبة ثم نزلت الى اسفل المكتب وبدأت في فتح سوستة البنطال وبدأت في مص أيري بحرارة.

وفي هذه الاثناء سمعت طرقاً خفيفاً على الباب وكانت مسؤولة المبيعات المغربية هند فقلت لها عودي بعد خمس دقائق ارجوكي، بعد ذلك نزلت وشقلت هذه الغانية الفرنسية الى سطح المكتب وبدأت امص والحس صدرها وكسها لحساً شديداً، كانت تتأوه منه وتتقلب مثل الافعى وجسمها يتصبب عرقاً رغم اجهزة التكييف القوية، ثم مصمصت لها نهودها بعنف وكنت ابلع نصفه في فمي واعضه وامصعه واعمل دوائر بلساني عليه وكان في ذلك قمة الاثارة لها ثم صرخت في ارجوك نيكني فلم يعد كسي يستطيع الإنتظار..

فأخرجت أيري الضخم واخذت من لعابها بأصبعي ودهنته باللعاب ثم ادخلته دفشة واحدة بشدة وبعنف فصرخت صرخة مدوية فوضعت يدي على فمها حتى ما تلم علينا الموظفين في الشركة وبدأت انيكها بعنف وشدة حتى نكتها اكثر من اربع مرات متتاليية، ثم قلت لها نريد تغيير الجنس الى الطيز.. فلم تبدي اعتراضاً على هذا ولكنها قالت اخشى ان توجع لي مؤخرتي الضيقة، فقلت لها لا تخشي فسأنيكك برفق لا تخشي شيئاً على مؤخرتك من ايري فهو حنش خبير بالاطياز.

ثم بدأت اوسع لها بخش طيزها رويداً رويداً حتى استطعت بعد جهد ان ادخل فيها الرأس ثم شيئاً فشيئاً الرقبة واخرجه وادخله حتى صرخت ادخله كله ارجوك فلم اعد اتحمل الانتظار، وهنا ادخلته كله حتى البيضات وصرت انيكها بعنف وهي تتأوه بشدة من الم الشهوة، وفي هذه الاثناء دخلت علينا هند المغربية ومن شدة هول المنظر الذي شاهدتة وقع من يديها الملف الذي كانت تحمله على الارض ثم هربت وهي مصدومة مما رأتة في مكتبي.

انتهينا بسرعة من ارتداء ثيابنا وقبلتها قبلة رومانسية اخيرة وثم ضربتها ضربة خفيفة سكسية على مؤخرتها وانصرفت، ولما حان موعد الانصراف مررت بالموظفة هند وقلت لها ارجوكي اعذريني على ماحصل هذا النهار في مكتبي، فنظرت لي بخجل قائلة لابأس.. وصحيح ان هذه البنت المغربية لم تعترض على ما رأتة من مشهد جنسي مثيراً لكنني اصبحت احس انها تتجنبني وبدأت تتحاشى ان تتكلم معي او تنظر الى عيني كثيراً.

ومرت الايام وانا اريد ان اعمل صداقة مع هند وهي تتهرب مني الا ان حدثت مفاجأة خدمتني كثيراً، فقد كلفتني الادارة على ان آخذ معي احد الموظفين ونسافر الى فرنسا لإختيار بعض موديلات اللانجري الجديدة التي تناسب سوقنا المحلي في لبنان فرشحت هند على الفور وكان هذا الإنتداب له مقابل مالي كبير لم تستطع ان ترفضه، وسافرنا الى فرنسا وكنت ادعوها الى النزهة على حسابي لنشاهد معالم فرنسا الشهيرة وكنا احياناً نشاهد في الحدائق فرنسيون يمارسون الجنس تحت الاشجار وكان وجه هند يحر خجلاً وهي تشاهد ذلك.

كنا نقيم في شق مفروشة في احد ضواحي باريس الهادئة وفي ذات ليلة قررت ان احاول ان انتهز الفرصة واقوم بما يجب علي ان اقوم به نحو هند فهي فرصة قد لاتتكر ربما فيما بعد، فرفعت سماعة التلفون وطلبت عشاءً فاخراً واعطيت خدمة الغرف رقم غرفتي وغرفة هند وقلت لهم نحن لن نكون موجودين الان فإفتحوا الغرفتين وادخلوا العشاء لحين عودتنا.

وانتظرت حتى طرق الباب الجرسون ففتحت له الباب فأدخل العشاء ثم انتظرت حتى فتح باب الغرفة المجاورة فلحقت به ثم دخلت الى حمام غرفة هند واغلقت الباب حتى خرج النادل ثم تسللت الى غرفة هند بهدوء وكان ضوء الغرفة مطفئاً وهي نائمة وترتدي قميص نوم حريري شفافاً زهري اللون.. فإقتربت منها وانا اشاهد تضاريس جسم هذه الفاتنة المغربية التي يشبة جسدها عارضات الازياء الجميلات... وشيئاً فشيئاً اقتربت منها وبلطف كشفت عن نهودها حتى تدلت كرمانتان من شجرة مزهرة ثم بدأت الحس الحلمتين بلطف وهنا استيقظت هند وفتحت فمها وعينيها، اطبقت على فمها كي لاتصرخ بيدي واستمريت في مص ولحص نهودها وهي تقاومني لكني كنت نائماً عليها واحتضنها الى صدري بشدة فلم تفلح في التخلص مني ثم بحركة واحدة سحبت الكيلوت الحريري الى الجانب الايمن وادخلت أيري المنتصب بشدة، فأحسست انني قد غرزت خنجراً في جسدها فقد شعرت بجسدها كله يهتز بعنف كزلزال تحتي وقمت بنيكها بشدة وانا امصمص نهودها والعق ذقنها والثم شفتاها بلساني ثم بدأت تتجاوب معي في الجنس فقد كانت مستمتعة جداً وربما ممانعتها كانت تعود الى حيائها وعفتها في باديء الامر.

لا اكذب عليكم انني في تلك الليلة قد نكتها اكثر من سبع مرات وانا في قمة المتعة فقد كانت جميلة جداً جسدها شهي جداً بطريقة عجيبة لاتقاوم ابداً.. ثم اخذت طعام العشاء وصرت اطعمها بيدي ونتبادل القبلات معها اثناء ذلك.

ثم اخذنا حماماً مشتركاً جميلاً ورومانسياً ونمنا الى جنب بعضنا وعندما افقنا من النوم مارسنا الجنس بطريقة اجمل من الليل وكنا في قمة النشوه والمتعة وقضينا ثلاثة ايام في باريس من امتع الاوقات تمتعنا بنشوة الجنس الجميل وفي آخر ليلة كنا فيها في باريس سألتني هند سؤال: "مارأيك بالجنس؟ اهو افضل مع الفرنسية ام معي انا هند المغربية؟

فقلت لها دون تردد: صدقاً البنت المغربية لايوجد لها مثيل ابداً بين نساء العالم، وبالنهاية (البلدي يؤكل) وصدقوني لايوجد مثل الجمال والدلال العربي ابداً في العالم.

زوجة محترمة وأم لطفلين، ولكن... شرموطه متناكه


وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضى، وعلى فكرة يوم الاحد بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائماً وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهى الشياكة ده غير المجوهرات التي تتحلى بيها وكنت دائماً امدح شياكتها ورائحة العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد.

كانت دائماً تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رأيي الواضح بثيابها وكنت احس دائماً انها محتاجة لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحة شعرها وخاصه تسريحة شعرها. كنت دائماً لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجة لي وخاصة وهي متزوجة من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامة والدهما.

كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائماً تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتى ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامكم ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء، فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحة شعرها ولاحظت انها بتكون في حالة غير طبيعية ومر اسبوعين على هذا الحال.

في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذا بوفاء على التليفون وانا فوجئت وسألتها كيف حصلتي على تليفوني؟ فقالت من اجندة زوجي فهو صديق حميم لأخيك وسألتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا؟ ولماذا لم احضر؟

استمرت وفاء بالتليفونات الليلية من الساعه التاسعه عندما ينام اولادها حتى الثانية عشر او اكثر حتى رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج؟ وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر.

وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءاً عندما كنت جالس امام التليفون واذا بجرس التليفون يدق واسمع اغنية وردة على الهاتف قلبي سعيد وانا اقول الو وتحيرت من يكون هذا؟

كانت دائماً الاغنيه على التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا؟ وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاظ جارحة لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنية اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتى ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدوء.

وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنية ورده.

انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمه الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل.وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي جمال زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي.في ليلة حوالي الرابعة صباحاً رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت على التليفون وقالت هي الو فكانت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلاً من اهلي.بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني على ماذا فعلته بها بالليلة الماضية وهنا احسست ان المرأة تريد مني شئ.وهنا تجرأت لاول مره على طلب مقابلتها فتأسفت وقالت ان سيارتها معروفة لدى زوجها وانها لا تريد، فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت على ان تكون المقابله الثامنة مساءً.حضرت بسيارتها وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيلية الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسياره وهي تقريباً تلصق في وحسيت انها تريد مني شئ، فمسكت يديها وانا اسوق بالأخرى فأعطتني إياها واخدت المسها بحنان وابتدأت يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المرأة محرومة ومكبوتة من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها. فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتى امتعه وهنا وضعت يدي على فخادها وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيداً عنها، وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط، وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد.رجعنا الي بيوتنا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفة وهنا عندما رجعت وعدت الى بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي على التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميلة اللي بتقضيها معي على التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فأخدت بالطرق على الحديد الملتهب حتى اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع انفاسها الملتهبة على التليفون واخذنا بعمل الجنس على التليفون وهي تتأوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس على التليفون شبه يومي.طالبتها بالمقابلة وان نفعل هذا على الطبيعه فقالت لي انها متزوجة وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فأخدت بعمل الحيل بعدما تأكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد على التليفون وكنت ارفع السماعة وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكّت اني على علاقه بواحدة تانية.وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعامله فانا لا استطيع العيش بدونك الآن فأدركت حينها انها بقت كالخاتم بأصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجأ انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثى ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهى السخونية ونظراً لأني لم استطع ايقاف السيارة لخوفي من وجود احد او بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي وجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونة بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت ان وفاء تحولت من امراة محترمة رزينة عاقلة الى لون تاني من النساء فكانت شهوانية وكانت فظيعة لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وبأي طريقه ومن اي انسان حتى ولو كان الزبال.اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيزها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيزها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنين وهو يصب حممه على البلاد.طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي على ان نتقابل وان نذهب على الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنه الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء.ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطة وكنت احمل انا ايضاً شنطه بيها مشروبات ومأكولات خفيفة.طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي علي وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتذكرت الشنطة الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعة من الانتظار الرهيب وانا اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفه واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلى الماركات العالمية وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان. كانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدأنا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للامام من متعة الملامسة واخدت اقبلها وكان شعرها على اكتافها ورائحة العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوة وكانت وفاء كأنها لقت ما تبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتأوه وكنت انزل على كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركة وكانت حركة جسمها بطيئة فكانت من النشوة في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي على كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانية بمعنى الكلمة وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها.خلعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزادني سخونة وهيوجة من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضع رأسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها على وجهها والمس ظهرها بوجهي واستمر بالمتعة بوجهي بكل جسمها امسح جسمها بوجهي ويدي تبعصها بطيزها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفية المكسورة لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازله منها. خلعت عنها السنتيان قصدي الحمالة وهنا وجدت حلماتها الكبيرة وهي كأم لطفلين لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت على الكيلوت واخلعته عنها شوية شوية بطريقة تثيرها وهنا ادركت انها مولعة مولعة وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جداً وناعم كطيز الطفل ونزلت على كسها الحسه بطرف لساني واتفنن بلحسه وهنا اخدنا وضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانية شرموطة بالمص تمص زبي كأنه ايس كريم وتحاول ان تأكله وكانت تعض رأس زبي بشكل خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج.نيمتها على ظهرها ورفعت رجليها على كتفي وادخلت رأس زبي بنعومه وفجأة دفعته للداخل فصرخت وتأوهت من النشوه وحضنتني بقوة وكانت نايمة وواضعه خدها على صدري وتحاول تستنشق رائحة باط ذراعي وكانت شهوانية تحب الالم وتقول لي بقوة فأدركت ذلك، استمرينا على الوضع ده فتره حتى جاءتها الرعشه وتغير لون جسمها بعد الرعشة وكأن قد هرب منه الدم وكانت هي في غيبوبة بعد ذلك.انا هجت اكثر فلفتها على وجهها ورفعت طيزها علي فكانت لا تستطيع الحركة وضعيفة لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيزها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من الخلف واخدت انيكها وهي تصرخ وانا امسك طيزها ولفيت احد ذراعي حول طيزها ووضعت صباعي على العظمة اللي بمنتصف طيزها واخدت انيكها بزبي وصباعي واخدت هي تتأوه واستمريت بالنيك بقوة واخدت انيك وانيك حتى جاءتها الرعشه التانية وراحت بغيبوبة تانية ولفيتها على جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلى ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل الى ان هاجت كثيراً وكثيراً وفجأة حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوة كبيرة وفعصت على بزها وجسمها بقوة وانا الف ذراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مدة ليست بقليلة وكانت هي تنام بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس على ظهري وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيها واتمنى ان اكرر المحاوله وطلبت مني الراحة وطلبت عصير لأن فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس ومية وانا اعطيتها كل شئ وكانت تتصل بي يومياً صباحاً ومساءاً وعلم زوجها ان زوجته على علاقة مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتذكر اللحظات الجميلة والمتعة مع وفاء

كس كبير وظاهر وتعبانة كل الوقت


اسمي سعود وعمري 24 سنة، بدأت مغامراتي الجنسية من أول يوم لي في الدارسة الثانوية،  خبرتي بالجنس جداً كبيرة وكانت كل علاقاتي تجي بالطرق الي انتم خابرينها من مغازل وترقيم وملاحق بنات بالشوارع ليل ونهار، ماعدا السالفة هذي الي ما صارت لي إلا من سته شهور وهي الي شجعتني الحقيقة اني اكتب لكم.

انا أسكن مع الوالد والوالدة في بيت كبير الحمد لله وكل أسباب الراحة متهيأه لي ونظامي إطلب تجد مع أهلي. السالفة ومافيها إنه فيه بنت توفوا أهلها بحادث سيارة وكانت مقطوعة من شجرة وبحكم صداقة امي لأم البنت هذه، جت سكنت عندنا الحقيقة إني طول فترة سكنها عندنا وهي سنتين تقريباً لحد ما تزوجت ما كنت اعتبرها إلا كأخت لي وما كان بيني وبينها إحتكاك كثير كانت اكبر مني بسنه ونص، المهم البنت جلست عندنا سنتين وتزوجت وبعد خمس شهور جت لأبوي تشتكي من زوجها وتطلب الطلاق لأن زوجها على كلامها راعي بنات وانها قفطته (كلمه عاميه معناها مسكته او صادته) مع بنت في الشقة حقتهم.

المهم ان مها اول مارجعت مالقت مكان تنام فيه لان غرفتها فاضية وما فيها غرفه نوم طلبت منها تنام بغرفتي وانا انام بالصالة على ما نشتري لها غرفة نوم، مر اليوم طبيعي وانا كعادتي اسهر على الافلام الامريكية في الصالة الخاصة بجناحي جنب غرفتي لما جت الساعه وحده قامت مها وهي كانت تتفرج معي على فلم وقالت انها بتروح تنام، سألتها ان كان فيه إحراج عليها لو نمت انا بالصالة هذي الخاصه بجناحي قالت ماعندي مشكلة والله ياسعود لو تجي تنام جنبي بالسرير لأنه كبير وكل واحد مننا في جهه، انا إستحيت وقلت لا نامي هناك انا مرتاح على الكنب، سهرت على الفلم والفلم الي بعده وطلعت الفجريه لخويي اجيب افلام زياده المهم انها جت الساعه 11 الظهر وانا ما بعد نمت وكان وقتها أجازة عندي انا.

لما جت الساعه 11 قامت مها من النوم وشافتني وانا صاحي قالت لي شكلك ماقدرت تنام لاني نمت بغرفتك قلت لا والله بس انا معطل قالت طيب رح نم بغرفتك انا صحيت خلاص مافيني نوم قلت اوكي وقمت انام ( نومي مرررررة خفيف ولو تمر جنبي نمله صحيت) وانا لي طريقة في النوم ما اقدر انام لو اموت غير فيها وهي اني انام على جنبي اليمين وأضم فخوذي على بطني وما يكون على ملابس غير السروال الداخلي.

المهم بعد ساعتين حسيت فيها وهي تدخل الغرفه وصحيت لكن ما تحركت ولا فتحت عيوني، وفجأه جت ورفعت البطانيه من الطرف البعيد عني ودخلت بالسرير وتغطت بالبطانيه ونامت على الطرف الثاني وبحكم ان سريري كبير ويكفي نفرين ما تضايقت منها لكن الي صار اني انا نايم على اليسار ووجهي ناحيتها وهي معطيتني مقفاها، المهم اني سحبت البطانيه وغطيت راسي بحيث ان البطانيه تصير مشدوده بيني وبينها وما في شي منها يكون بيننا ويحجب الرؤيه، فتحت وحده من عيوني وشفت جسمها داخل البطانيه وهي معطيتني ظهرها وكانت لابسه قميص نوم طويل وساتر لجسمها، الى الان وانا مافي بالي أي شي ولا على بالي شي ولما سحبت البطانيه كان قصدي اغطي عيوني عن النور.

انا كنت زي ما قلت لكن فاتح عيوني لكن بشكل خفيف بحيث انه مو باين اني اشوف فجأة لقيتها تلتفت علي برقبتها وتناظر في زبي وهي معطيتني ظهرها وبعدين انقلبت على جنبها الثاني وصارت مقابلتني وجه لوجه ومدت يدها على صدري وتلمس شعر صدري بشوي شوي وهي خايفه اني اقوم وانا، الى الان ما ادري وش السالفة ولا خطر في بالي شئ أبداً لأني ما اتوقع منها شي زي الي صار، المهم انها مدت يدها بخفه وحطتها فوق زبي بدون ما تمسكه وبعدين مسكت زبي من فوق السروال بشوي شوي (وانا للحين نايم) هي مسكته على طول قاااااام، اول ما قام زبي وهي ماسكته سويت نفسي أتنهد وانا نايم ومديت رجولي وانا كنت ضامها على بطني وهي على طول خافت وانقلبت للناحيه الثانيه.

دقيقه والتفتت ومدت يدها تمسك في زبي مرة ثانية وبعد ما تطمنت اني نايم رفعت قميص نومها الى بطنها وقربت بمكوتها على زبي لحد ما لصق بزبي وانا رايح وطي من جد (مها مملوحه بقوووة طويله وجسمها نحيف لكن مكوتها مليانه وكانت سمرا مثل سمار البرازيليات الي يقطع القلب) المهم صارت تضغط بمكوتها على زبي واحس بيدها وهي تحك كسها، انا خلاااااص معد قدرت اتحمل مديت يدي وحطيتها على نهودها وضغطتها بقوووة على جسمي وهي خافت اول شي لكن اول ما إلتفتت علي لقطت شفايفها وقعدت امصها وقلبتها على جنبها بحيث تكون مقابلتني بوجهها ضميتها على صدري بقوووة مرررة وأنا قاعد امص شفايفها وهي تبادلني المص واقعد امص لسانها وانزل على رقبتها والحسها لها وهي رايحة وطي وتمد يدها وتمسك بزبي وتضغط عليه بقوة شوي وتعصره وارجع لشفايفها ولسانها وامصهم مص متعوب عليه من جد والحس رقبتها واذنها وهي تشاهق كأنها بتموت.

قومتها وجلسنا على السرير وفسخت قميصها وسنتياناتها وما بقى عليها غير الكلوت وانا السروال نومتها على ظهرها ونمت بجنبها وانا قاعد امص شفايفها واصابعي تلعب بحلمة صدرها ونزلت بلساني على رقبتها ومن رقبتها الى خط النهود وادخل لساني بين نهودها وانا ضامم نهودها الي كأنها رمان وهي تتنهد وحالتها صعبة، واحط لساني على حلمتها واقعد اتفنن بالتلحيس وهي تمد يدها كل شوي تعصر زبي مو تمسكه وبس وبعدين مسكت واحد من نهودها وقعدت أرضعه رضع كأني توني مولود وميت جوع ونزلت يدي وحطيتها على كسها من فوق الكلوت وانا قاعد ارضع صدرها وهي تتنهد وتشاهق وحالتها يا حبة عيني أليمة.

أول ما حطيت يدي على الكلوت انهبلت من الرطوبه والمني الي لمسته كان الكلوت غرقان والفراش غرقان بعد، دخلت اصابعي جوا الكلوت وقعدت احركها على بظرها الي كان منتفخ بشكل غير طبيعي لدرجه إني حسبت عندها زب من كبر بظرها، نزلت أصابعي على أشفار كسها الي كانت منتفخه بعد وكبيرة وحطيت اصبعي الاوسط على فتحه كسها ودخلته بشوي شوي وهي تصارخ يا عمري يا سعود، يا بعد قلبي يا سعود، تكفى هات زبك ما عاد فيني حيل، قلت لحظة حياتي خليني الحس كسك، قالت نيكني الحين وبعدها الحس على كيفك، تكفى بسرعة دخل زبك، نزلت عند فخوذها وفسخت كلوتها وفتحت فخوذها وشفت كسها اللي بحياتي ماشفت مثله على كثر ماشفت كان لون أشفار كسها بني فاتح وكانت أشفارها كبيرة وبظرها كبير وطالع على برا بشكل واضح وكان كسها من نوع الكبيني، وقتها كانت مخففه شعر عانتها بشكل خفيف مرررة، اعجبني شكل كسها وذبت أكثر وانا أشوف مويتها تنزل من فتحتها إشتهيت إني ألحسها خاصه إني أقدر التلحيس لكن من جد كانت البنت ما تتحمل.

فسخت سروالي ومسكت زبي بيدي وحكيته على بظرها وهي قاعده تتكهرب وتمد يدها وتمسك زبي تبي تدخله بكسها، دخلت راسه بشويش وهي فاتحه فخوذها وثانيتها على شكل مثلث وتحاول تدفع كسها على زبي تبيه يدخل كله، دفيته بقوة شوي وماصدق زبي خبر على طول دخل لانها كانت منزله بشكل كبير ما يحتاج لدفع على طول دخل، اول مادخل كله خليته جوا كسها بدون ما احركه ونمت فوقها وضميتها بيديني وقعدت ابوس شفايفها ورقبتها وقعدت احرك زبي بشويش جوا كسها وبعدين تحركت هي معي وتقول لي أسرع ياقلبي اسرع، ما حاولت اسرع حركتي لاني عارف عمري بأنزل بسرعة.

هديت الوضع شوي وبعدها لما حسيت اني ارتحت بديت أسرع وهي تتنهد آآآآآه آآآآآآآه يا بعد روحي إنت، ومن اهاتها وتنهداتها بديت أدوخ وانا اتحرك بسرعة وحسيت إني بأنزل، سألتها وين تبيني أنزل؟ قالت نزل جواتي (حسيت إن البنت رايحه في خرايطها وإنها ما تدري وش تقول وما طاوعتها) أسرعت بحركتي أكثر وأكثر لحد ما جتها الرعشه وأنا يا حبه عيني راح ظهري كأنه ورقه في دفتر بزر في الابتدائيه كله شخابيط إكس أو، ولما جيت أنزل بعدها طلعته وكبيت على بطنها وما دريت عن عمري إلا وانا منسدح جنبها، بعد خمس دقايق تقريباً قامت هي وجلست وأخذت المناديل ومسحت المني على بطنها ومسكت زبي بيدها وهو كان يقاوم بين التقويمة والنوم وقعدت تلحس المني الي على راسه وأطرافه وبعدين انسدحت جنبي وهي ما تقدر تحط عيونها بعيوني، حسيت أنا بحالتها وحاولت أهون عليها شوي، سألتها وش الي صار هذا؟ قالت انا بأقول لك ياسعود كل شي، قالت انا طول عمري يا سعود ما قدرت سويت أي شي غلط بحياتي وكنت ميته على الزواج بشكل غير طبيعي لأن انا طبيعة كسي غريبة وانت يمكن لاحظت.

قالت انا بظري كبير وطالع على برا واشفاري كبيرة لدرجه اني اتعب حتى من الكلوت الي ألبسه خاصة لما أمشي او اتحرك لان أي شي يحك ببظري واتعب وانا عندي شهوة كبيرة مرة للجنس وصدقني ياسعود إني باليوم الواحد أغير الكلوت خمس أو ست مرات بسبب إني كل شوي أكون منزله على الكلوت غصب عني وحتى لما أجي أصلي أشك كل
شوي بطهارتي، المهم إني ماصدقت إني تزوجت عشان أرتاح وألقى الزب الي يريحني لكن للأسف يا سعود إن الإنسان الي تزوجته ما كان همه الكس أبداً وكل محاولاته معي كانت انه ينيكني من مكوتي وأنا ما سمحت له وعشان كذا رجع علاقاته بالبنات الي كان يعرفهم قبل الزواج وبعد ما اكتشفته طلبت الطلاق.

أرجوك لا تلومني يا سعود لاني من بعد ماتزوجت كنت أجي وأطمر فوقه وأخليه ينيكني غصب عنه كل يوم، لكن لي اسبوعين تقريباً ما سويت معه شي وما قدرت امسك نفسي لما شفتك جنبي لأني جربت الزب لما تزوجت وما أقدر أستغني عنه، قلت طيب ليش ما خليتيه ينيكك من ورا بعد ما ينيكك من كسك ولا صارت مشاكل ويا دار ما دخلك شر، قالت خليته ينيكني من ورا بعد ما ينيكني من قدام اول ما فتح لي الموضوع وانه ما يرتاح إلا من ورا لكن هو مسخها وصار ينيكني من ورا ولا يبي من قدام وانا ما انبسط كذا وهو ركب راسه وقال انا انيكك على كيفي مو بكيفك ورفضت طريقته.


قالت انا ياسعود ما سويت معك كذا إلا وأنا أبيك معي على طول والقرار يرجع لك، إنت اذا كنت تبيني أو لا، ما رديت عليها لكني خليت جوابي بإني ضميتها على صدري وقعدت أبوس خدودها وشفايفها وهي قاعده تدمع عيونها من المفاجأه قعدت أمص شفايفها ومسكت شفتها الي تحت وأمصها وهي تمص شفتي الي فوق وأحرك لساني على لسانها ومصيت لسانها وهي تمص لساني وشربت من ريقها الي كأنه عسل من حلاوته ومسكت نهودها بيديني الثنتين وقعدت افركهم بقوة وهي تتنهد وتضم فخوذها بقوة على بظرها، نزلت بلساني على نهودها ومصيت حلمتها وحطيتها بين شفايفي وقعدت أسحبها على برا وهي تتنهد (نقطه ضعفها) ونزلت مها يدها تعصر بظرها المنتفخ وبعدين مسكت زبي تحركه وتضغط عليه بأصابعها الناعمة،نومتها على ظهرها ونزلت عند بطنها وقعدت ألحسه بلساني وأنزل بلساني من بطنها لحد كسها وفتحت فخوذها.

تفاجأت من الي شفته (تخيلوا قدام عيني أشوف المني وهو ينزل من فتحه كسها وكان ينزل بغزارة) حطيت لساني على بظرها وحركتها عليه بشويش وبعدين قعدت ألحسه بنهم وادخله جوا فمي وأمصه بقوة وهي تتنهد وتصارخ وترفع بطنها وتنزله وهي تقول ياعمري أنت يا بعد قلبي أنت آآآآآآآآآه عذبتني بأموت معد أتحمل، وأنا مستمر في مص بظرها وهو بفمي لحد ما جتها الرعشه ونزلت بفمي وانا ألحس فتحه كسها وأستقبل أحلى مشروب في الحياة، بعدها نمت على ظهري جنبها وقلت لها يسلم عليك سعود الصغير ويقول ماودك تسيرين عليه، ضحكت وقالت أبي أدلعه سوسو بعد عيوني، قامت جلست عند فخوذي ونزلت رأسها على زبي وصارت تمصه وتدخله كله بفمها وبعدين تطلعه وتلحسه من فوق ومن تحت وتحرك لسانها على رأسه وانا شوي ويوقف شعر راسي لاني أضيع من المص وتنزل بلسانها على خصوتي وتلحسهم وتمصهم وانا قاعد أخذرف (يعني مضيع من جد).


بعد ما نزلت بفمي قامت وانا للحين نايم على ضهري وقعدت على زبي الي تقطع من كثر ما كانت تمصه وتعضه بأسنانها كل ما عذبتها بمص بظرها، قعدت على زبي لكن بدون ماتدخله (يعني زبي تحت بظرها وفتحه كسها) وقالت أبي أحك بظرتي على زبك لاني أحب الحركه هذي يا قلبي، قلت كلي تحت أمرك سوي الي تبين وقعدت تحك بظرها وكسها على زبي وانا أتحرك معها بسررررعه إلى ما ذبحتها المحنة ورفعت مكوتها بدون مقدمات وطبت على زبي ودخلته كله دفعه وحده وانا صرخت صرخه بنت كلب من الألم الي جاني وتحركنا مع بعض وسحبتها على صدري وشعرها الاسود الطويل يغطي وجهي وكل شوي أمص شفايفها أو أمص حلمات نهودها وهي تتحرك بسرعة تنزل وتطلع على زبي وانا اساعدها بيديني على خصرها لحد ما نزلت هي.

وبعدين قلبتها انا، جيت فوقها وتحركت بسرعه لما نزلت على بطنها وصدرها وما يحتاج أقول إني نزلت بقوة لدرجه إن المني وصل لفمها من قوة التزيل، أنسدحت جنبها وانا أبوسها وهي تقول لي بكرة لازم نطلع الصيدليه عشان أشتري حبوب منع حمل يا قلبي لاني أبيك تنزل بكسي قلت أبشري من عيوني، إرتحنا شوي وبعدين قمنا نتسبح ونزلنا ناكل، وانا وهي إلى فترة قريبة على الوضع هذا من ست شهور تقريباً ما يمر يوم إلا وفيه نيكة او نيكتين تقريباً على حسب الوضع في البيت، لكن الاسبوع هذا من جد قافلة معي لأنه جاها واحد يخطبها من أبوي واهلي مقتنعين فيه وهي موافقه بعد وفرحانة وانا ما أبي احرمها من سعادتها لانه مهما كان لازم تتزوج وتشوف حياتها، الي قاهرني إنها قالت لي شف يا سعود اول ما أتملك بنوقف كل شي لأني ما أحب الخيانة، ولها الحين إسبوع متملكة وتتحاشى حتى تشوفني وانا ما أبي أحرجها، وطول الإسبوع هذا ماشي على المثل القائل: عادت حليمة لعادتها القديمة (نظام خمسه بواحد) يعني التجليخ.

قصص محارم ياسر وامه



كنت أنتظر أن تستحم ماما كي أشاهدها وأتمتع حتى قررت أن أخطط لأوقع بها وأغريها كي أنيكها بعد أن وصلت بي الحالة لأمارس العادة مرتين يومياً، فقمت بإحضار حبوب تزيد الشهوه عند النساء ووضعتها لماما في العصير وطلبت منها أن ننام على سطح المنزل لان الجو حار جداً فوافقت وقالت لي طالع الأغطية يا ياسر وأن لاحقتك وفعلاً وبعد قليل صعدت ماما وكانت تلبس ثوب نوم قصير جداً ولاترتدي تحته شئ لانه يوجد ظلام في الخارج ولكن أنا توقعت أن الحبوب أخذت مفعولها وأن ماما مثارة الآن وخصوصاً أني رأيتها تضع يدها على كسها وفعلاً إستلقينا وأنا إدعيت النوم فوراً لأجد ماما بعد 10 دقائق تتأوه وتأن، نظرت بطرف عيني إليها كانت كانت أسعد لحظاتي، ماما لا ترتدي شئ وتلاعب كسها وهي في قمة الهياج، فقررت أن أفعل شئ فإدعيت أنني أتحرك لأضع يدي على يدها التي تلاعب كسها، هنا ماما توقفت عن الحركه قليلاً ثم سحبت يدها وتركت يدي على كسها ثم وضعت يدها فوقها وبدأت بالضغط على يدي لملامسة كسها وكان كسها كبير ومنتفخ ولا يوجد عليه الشعر. 


بقيت ماما يومين تفعل هكذا حتى أنها بقيت ترتدي ثوب النوم كل النهار في المنزل ولكن أنا كنت أريد أن أقبل كسها وأنيكه، مللت من أن تمسكني كسها فقط حتى أنني لايمكنني أن ألاعبه لأنها ستعلم أنني مستيقظ لذلك قررت أن أتقدم خطوة أخرى ففي أحد الليالي وهي تضع يدي على كسها أدعيت أنني سوف أستيقظفتركت ماما يدي وإدعت أنها نائمة ولكنها عارية. أنا إستيقظت ونظرت لجسمها ثم قررت أن ألمس كسها بهدوء فإن لم تفعل شئ تابعت المغامرة وفعلاً وضعت يدي على كس الماما بهدوء ولم تأتي بأي حركة فقمت باللعب به فلم تتكلم فقررت أن أتواقح أكثر فإقتربت من أجمل الأكساس وقمت بمصه، كانت ماما تتأوه قليلاً وأنا أمص لها ولكنها لم تتحرك أي أنها تريدني أن أتابع هنا كانت نبضات قلبي متسارعة جداً على هذه العمليه ولكن بما أن ماما لم تفعل شئ أي موافقة تابعت وأنا مسرور كنت أمرر لساني من بين شفرات كسها حتى سال رحيقها وأنا قذفت معها أيضاً ثم تجرأت وقبلتها من فمها ثم نمت وفي الصباح كنت أخجل من النظر إليها لانني أعلم أنها كانت مستيقظة ولكنها كانت تتكلم معي بكل أريحية لذلك لم أكترث وتابعت على هذا المنوال كل يوم إلى أن كنت أشاهد أحد أفلام السكس على الحاسب وقالت لي الماما أنها تريد الكمبيوتر قليلاً فقررت ان أترك فلم السكس في السواقة وخرجت وأنا أشاهد ماذا تفعل من الثقب في الباب حتى رأت ماذا في السيدي كانت مندهشة من المناظر وتضع يدها على كسها ثم خلعت الكلسون من تحت ثوب النوم القصير وبدأت بمداعبة كسها وفي الليل نمنا معاً ولكن في المنزل على سرير ماما كانت تدعي النوم فوراً وانا فوراً أبدا اللعب بكسها كنت أحب هذه الطريقة لانه لايوجد مصارحة بين الطرفين.

ولكن هذه الليله وضعت زبي على كسها وقررت أن أقتحمه بدأت أمرره بين الشفرين لاثيرها ثم وضعته ببطء في كسها إلى أن دخل كله وبدأت بالنياكة بماما، هي هنا لم تقاوم اللذه بدأت تتحرك وتتأوه بصوت وأضح أي كأنها تقول لي أنا لست نائمة ولكن بدون أن تتكلم إلى أن قربت من أن أنزل فأخرجتزذبي من كس ماما لأنها يمكن أن تحبل مني فهي تبلغ من العمر 39 عام ووضعته في فمها ونحن لا ننظر إلى بعضنا إلى أن قذف فيه وأخذت تمصه ثم خرجت لتستحم وبعدها دخلت انا وبعد أن خرجت من الحمام دخلت عليها لأجدها مغمضه عينيها ولا تلبس شيئ أي أنها تريد أن تنتاك أيضاً.


إرتمت على السرير وأرجلها مشدودة بقوة من اللذه وهي تعض على شفتي ثم أغمضت عينيها وكأنها مخدرة من المتعه بقيت فوقها بحنيه حتى خرج زبي من كسها المشتعل من الداخل والمني يسيل عليه، بقيت أمص من بزازها قليلاً ثم نمنا ونحن لانحس حتى الصباح. 

قم يا ياسر إستحم والفطار جاهز كنت لاأزال من دون ملابس لبست الشورت وذهبت إلى الحمام ثم خرجت لأجد ماما بقمة الأناقة والجمال كانت ترتدي ثوب نوم قصير جداً جداً لدرجة أنه يظهر أسفل كسها وإذا رفعت يدها يظهر كل كسها حتى صرتها من شدة قصره وخصوصاً لاترتدي كلسون ولا ستيانة صدرها الأبيض ذو الحلمات الورديات كان ظاهر بأكمله تقريباً. 

انا كنت سعيدا لأن ماما ترتدي لي هذه الملابس المثيرة كانت تسير في المنزل وكسها وطيزها رائعان وواضحان وعند الظهر كانت مستلقية تشاهد التلفاز كان يكشف كسها وبطنها وبزازها وهي تلاعب كسها أحياناً، ثم قالت لي ماما ياسر أحضر المرهم ودلكني فعرفت أن ماما تريد أن تنتاك الآن ذهبت إليها قالتلي الأول ظهري شلحني ماما توب النوم ماتستحي مني شلحتا الروب وبقت عريانة وأنا شلحت الشورت وحطيت الكريم على زبي وهي كانت مستلقيه على بطنها لا تراني ماذا أفعل ثم وضعت الكريم على ظهرها وجلست على أسفل طيزها وغرست زبي في طيزها ثم بدأت أنيكها كانت تثيرني أكثر عندما تقول لي دلكني أكثر ماما بقوة بقيت أنيكها حتى قذفت بين فخذيها.... 

كنا نخجل من أن نتكلم بالذي يحدث ولكن أنا بنظري يثيرني هذا الشعور كثيراً وخصوصاً عندما كنت أنيكها في النهار ونحن نتحجج بالكريم. 

أدعت النوم مرة ونحن في النهار، قمت بوضع فيلم سكس وجلست أمامها ووضعت رجلي على كسها وأنا أشاهد الفيلم وهي كانت تشاهده أيضاً وفي الليل كنت أنيكها كثيراً وامصمصها وهي تمصمصني وأحيانا تضحكني عندما تقول لي في الليل وأنا أنيكها تقول (حبيبي ياسرنام كويس ) وتقصد غير وضعية النياكة.وأحيانا أنيم حالي أنا في النهار فتقوم ماما بمص زبوري ورضعه ووضعه في كسها. 

وبأحد الأيام زارتنا خالتي ريم وبقت عنا شهر لم أستطع فيه أن أقترب من ماما ولما راحت خالتي دخلنا المنزل أنا والماما وإستحمينا وقالت ماما أنا بدي أنام سابقتك ياسر حببيبي وهي تغطت بالحرام أنا دخلت عاري وكشفتها كانت غمضت عيونها وبدأت أنيكها كانت تصرخ من المتعة وتقلي ياسر حبيبي نام كويس وأنا أنيكها أقوى وأنوع بالوضعيات قذفت بكس الماما 3 مرات وبطيزها 2 وبفمها 1 في تلك الليله. 

وتاني يوم ولأول مرة بتقلي الماما مبارح شبعتني نياكة يامنيك وضحكنا سوى وقلتلها كنا نستمتع أكترمن دون كلام قالتلي لكن أنا مليت بدي كلمك وخليك تنيكني كل مابدي يا قلبي قلتلها أمرك يا أحلى ماما بس أنتي ما بتشبعي شهوانيه كتير، قالتلي: ياحبيبي أنا بحب النياكة كتير كان أبوك ينيكني كل يوم وأحياناً ينيكني مع أصدقائه، قلتلها ليش، قالتلي الجنس الجماعي حلو ومرة ابوك إغتصب زوجة صديقه في البيت هون أمام زوجها لأنها كانت رافضة تنتاك معنا ومرة أختك سمر أغرت أبوك حتى ناكها وحبلت منو لكن روحت الطفل وهلق صهرك عما يشغل أختك بالنياكة هي و أخته بالخليج... 

تفاجئت أنه أختي شرموطة هي وزوجها وأخته وان بابا قبل وفاته بسنة ناك أختي سمر الشرموطة وحبلها وناكها هي وماما على السرير الواحد وأخبرتني ماما أن بابا ناك أخواته الثلاثة وحبلهم وأنجب منهم وهم الآن في اليونان كان بابا يحب النياكه مثلي... 

أصبحت أطمح لانيك الكثير غير ماما التي كان كسها يغري بشكل كبير كان زبي يبقى في كسها طويلا في النهار. 

وفي أحد الأيام أتت خالتي سهى وبنتها، قلت لماما انني أريد أن أنيكها فقالت أحضر لي حب المهييج في الليل ولاتقلق، وفي اللليل قالت لي ماما خالتك عم تنمحن على السرير روح طفي شهوتها رحت عاري قامت تصرخ فقمت سكرتلها تمها ونكتها بقوة حتى قذفت فيها وماما بتتفرج على إختها اللي بتتغصب وبعد ما روقت خالتي وهيجتها أكثر وأقنعتها أنو النياكة حياة، فرحت وخلت بنتها الصغرورة تمص زبوري هي وماما وانا بمص بزاز خالتي.

ولما راحت خالتي من عندنا حضرت لماما مفاجئة وهي أنه أنيكها أنا وصديقي فرحت الماما لما خبرتها وقلتلها أنا راح أقول لمحمد أنو يجي ينام عندي إسبوع وأنت من أول يوم إغريه وإمحنيه.

إتفقت أنا وماما وفعلا لما أتى محمد كانت ماما لابسه روب نوم قصير وشفاف يثير كتير وبالليل لبست ثوب النوم اللي تلبسلي ياه على طول كان كسها واضح جداً وإدعت أنها نايمة وأنا ذهبت إلى الحمام كنت أراقب محمد من الباب وماما الروب مبينلها كسها وطيزها وهي تدعي أنها نايمه فقام محمد طالع زبه وحلبه وقذف بكلسونه.

أنا طلعت أضحك عليه وهوي خجل وقامت ماما تتضحك شلحنا انا وماما وقمت انيكها أمام محمد ثم قلتله يشلح وما يستحي وينيك مامتي أمامي وفعلاً ناك ماما أمامي وأنا بتفرج على الماما وهي بتنمحن على محمد وانا أنيكها من تمها كانت ماما شهوانيه نكناها كتير. وكل يوم نيكها وبالليل نتناوب على ماما أنا ومحمد واحياناً أستيقظ ألاقي محمد ينيك ماما وهي تتأوه وتمص زبي. 

لم أعد أشبع رغبات ماما الجنسية رغم أنها تعطيني المقويات والمؤخر ولكن هي كانت تريد المزيد من النياكة لذلك كنت أحضر أصدقائي الذين أثق بهم لينيكو ماما معي. وفي الصيف الماضي قررنا أن نسافر لزيارة أختي وحين وصلنا تفاجئت أختي حين قبلتها على فمها وبحرارة وهي تقول لي كبرت وصرت تعرف تقبل كان زوجها مسافر في عمله يأتي كل أسبوع فرحت أختي سمر بقدومنا ورحبت بنا أنا وماما، كنت أتشوق لأنيك أختي سمر وماما معا وفي الليل وعندما نام الأطفال غيرت ولبست ماما ثوب النوم الشفاف القصير وأختي سمر لبست بيجامة النوم الضيقة جداً جداً جداً لدرجة أن كسها كان بإمكاني أن أمسكه بيدي من شدة بروزه من الأمام وأكيد لم تكن تلبس كلسون أو صدرية جلسنا نتحدث.

كنت أخجل ولم أعرف كيف أبدأ كان كل تفكيري بزبي وكيف أنيك أختي فقلت الصباح رباح وقلت لها أنا وماما ننام معا في الصالون وطلبت منها غطاء واحد لنا وكانت منذهلة ثم ذهبت إلى النوم قلت لماما أريد أن أنيك سمر لم أعد أحتمل قالت لي غدا أنا أتدبر الأمر الأن وريني زبك وخليني مصه شوي، مصت ماما زبي وقامت جلست عليه وبدأت أنيكها بقوه وهي تتأوه ولا تأبه لأختي سمر إن سمعت شئ، كنت أدخل زبي في كس ماما إلى الأخر وهي تستمتع وفجأة رن جرس المنزل لبست ماما بسرعة وأنا لبست المايو وخرجت بسرعة أشوف مين وأختي سمر ركضت ورائي تقلي لاتفتح الباب لكن انا فتحت وإذ برجل وسيم يقول لي سمر موجودة ومين أنت؟ أنت بتنيك سمر؟ قلتله نعم إدخل ونيكها يوجد كس جديد اليوم دخل وسمر تقول له غدا أكلمك إذهب الأن فقلت له لا إدخل فدخل وجلس بجانب ماما وقبلها كان يعتقد أنها شرموطة وسمر تقول له هذه ماما إذهب عنها وأنا أقول له نيكها هي تريد النياكة وماما وضعت إيده على كسها وسمر نظرت في عيني مستغربة ما يحدس وانا أقول لها تعالي يا حبيبتي وشلحت المايه وكان الرجل هنا يمص كس ماما وانا أمسك أختي سمر وهي لاتتكلم وأمص شفتيها وأقول لها أنا ناطر أنيكك من زمان يا حبيبتي لاتزعلي بقت ساكته ما تتكلم شلحتها كل ملابسها وما تكلمت بحرف ثم وضعت زبي على فمها.

ايمان زوجة من؟ طلبت مني ان الحس كسها فأكلته


 تلقيت مكالمه تلفونيه من ايمان زوجة ابن عمي اسعد وقالت لي وهى تبكي ان ابن عمي تركها وسافر بعد ان حصلت له مشكله فى العمل، واصبحت وحيده وهى تسكن مع جارتها ومعها ابنتها فاطمه، اخبرت زوجتي بذلك. فرق قلبها كثيراً وقررت ان تساعدها لحين رجوع زوجها، فارسلنا لها مبلغ من المال. وطلبنا منها ان تظل على اتصال. وصرنا نبحث عن زوجها اسعد بالتلفون مع اصدقائه، وكل شخص يعرفه. 

وبعد ثلاثه ايام اتصلت ايمان بي، وهى تبكي، تريد ان تحضر هي وابنتها الى مدينتنا، وان اساعدها. فأرسلت لها تذاكر الباص، وبعد اسبوع حضرت لمنزلنا ومعها ابنتها فاطمة وكانت بالرغم من حزنها تبدو جميلة وجذابه وكانت فتاة طويلة وجهها جميل وجسمها رائع تمتلك جسداً جنسياً. احببتها وزدت بها هياماً بعد حكت لي قصتها مع اسعد. 

كانت ايمان فى الثامنه والعشرون. تزوجت اسعد زواجاً تقليدياً. خطبوها اهله وهو لم يرها. وبعد ان عاد من بلاد الغربة تزوجها وقضى معها شهرين. ورجع الى بلاد الغربة وحملت ووضعت ابنتها البكر فاطمه. 

لحسن حظها كنت اسكن فى منزلي المكون من ثلاثه طوابق، الطابق الارضي الصاله وغرفة الجلوس والسفره والمطبخ، والطابق العلوي ثلاثة غرف. ماستر روم لزوجتي وبجانبها غرفه لابنتي، وغرفه اخرى خاليه، شغلتها ايمان وفاطمة.

صدقوني، لقد احببت ايمان زوجة ابن عمي، وكنت عندما اذهب للعمل عند الثانيه ظهراً، تظل فى خيالي، احبها كثيراً اهيم بها كثيراً، اعبدها ملكت كيانى ملئت حياتي حباً، كم احبك يا ايمان، كم اهواك واصبحت اتمنى ان ابقى معها كثيراً، خصوصاً ان زوجتي كانت تعمل من الخامسة صباحاً حتى الواحده والنصف ظهراً، وانا يبدأ عملي فى الثانية ظهراً بعد أن اسلمها ابنتي روعه، اذهب الى عملي، وأعود عند العاشره. 

كنت بالنسبه لايمان نعم الصديق، ساعدتها كثيراً وسجلت ابنتها فى المدرسه وكان اهتمامى بها خاص، كنت احبها حقيقه، وكنت اهيم بها هياماً، وكنت اتظاهر أمام زوجتى بالحزم وقلة الحديث مع ايمان، وكنت دائماً اتركهن مع بعضهن وابقى مع ابنتي روعه وفاطمه فى الغرفه الاخرى، وبعد ان اطمئنت زوجتي ان كل شىء على مايرام قررت انا فى اقرب فرصه ان اصارحها بحبي. 

وبعد مضى عشرة ايام طلبت منى ايمان ان اجد لها عمل واتصلت بإحد اصدقائي وكان بحاجه لها، وكان عملها يبدأ فى الثانيه عشر، شكرتنى كثيرا وقالت لى فى يوما ما سوف ترد جمائلي لها، وكنت اتمنى ذلك اليوم صدقونى ان ابكى من كثرة حبى وهيامى بها. 

وفى يوم من الايام البست ايمان ابنتها واوصلتها للمدرسه، رجعت عند السابعه والنصف صباحاً وكنت انام في حجرة ابنتى روعه التى كانت قريبة من غرفتها. عادت ودخلت الى الحمام، فخرجت من الغرفه واتجهت صوب الحمام، وكانت دقات قلبي اسمعها عالية، وكنت اخاف ان تسمع تنفسي ودقات قلبي، ونظرت من خرم الباب اه اه اه اه... مما رأيت... كانت الدموع تملئ عينى وانا انظر لذلك الجسد، احب جسدها اعبدها... امووووووت فيه... كم اهواها ايمان... كانت تخلع ثيابها ووقفت عاريه تحت الدش، وبدأ الماء يغمر جسدها الفارع، ونهديها النافرين وطيزها الناعمه، وشعرتها الكثيفه، وسيقانها، اه اه اخ من وجعى وغرامي بحبها ووضعت كميه من الشامبو على شعر عانتها، وكسها، وصارت تفركه بقوه وتعتصر نهديها، وتداعب حلماتها، وتفرك افخاذها السمراء بالصابون، وكنت انا فى نشوه وهيام، اعيش مع جسدها الجميل، ايمان الحبيبه، قررت اليوم يومي سوف اتشجع وسوف استمتع بذلك الجسد، وانتهت من حمامها... هربت مسرعاً الى المطبخ لعمل الشاي، وبعد دقائق حضرت ايمان الى المطبخ، وقالت صباح الخير، قلت صباح الخير يا احلى واروع واجمل مرات اخ. 

ضحكت وطلبت مني ان ابقى مع ابنتي، وسوف تقوم بعمل الشاي، قلت لها ان ابنتي نائمه ولن تستيقظ الا فى العاشره، وبدأت فى غسل الصحون والاواني وكنت اراقبها والفستان الذى كان يحيط بجسدها الجميل، كم احبك يا ايمان زوجة اخي كان بيننا صمت، وكنت اتعذب، شوقاً وهياماً، وكانت الدموع تغطي عيوني من شدة شوقي لها وحبي. وفجأه نظرت تجاهي ورأت دموعي وقالت مالك تبكي قلت لاشئ ايمان، قالت لا لا هل حصل شئ. قلت لا لا لاشئ. قالت ارجوك اخبرني انت مريض، قلت لها نعم وزادة دموعي.

وكانت تحاول ان تزيح يدي من وجهي لتمسح دموعي. وتسالنى بحنان بالغ عن ما حصل. وانا امانع فإستحلفتني واصرت وصارت تضمني الى صدرها فى حنان وتسألني مابك؟ قلت ايمان اه اه ايمان انا انا. مابك ارجوك تكلم انا انا. يا ايمان انا. ارجوك لاتعذبني لاتبكني ارجوك. انا قلبي ممزق ارجوك. قلت انا انا يا ايمان. بحبك. وارتميت فى احضانها وساد صمت رهيب وبقيت احضنها. واخذت تنظر الى عيوني. ودموعها تسيل على خدودها لقد لاحظته ذلك من معاملتك لي ونظرات حنانك وعطف. ورقتك واحساسك المرهف. انا بحبك بريدك اه اه اه. ايمان حياتي روحي دمي دموعي وابتسامتي بحبك بكل جوارحي. بهواك وبكت. وهى تقول بحبك روحي حناني كل لك. انت عمري لن اعطي قلبي لاحد غيرك... قلت لها اوعديني ان تكوني لي واكون لك وان لايعلم احد بتلك العلاقه... فوافقت وصرت اقبلها فى كل مكان... وامتص الرحيق من شفتيها... فى عناق محموم... وعشت فى عالم اللذه والنشوه... وفجأة سقطت على الارض انهارت وقالت لي ارجلي لاتحملني... حملتها على ذراعيا الى الدور الثانى... وضعتها على فراشي الوسير... ورقدت بجانبها، واخذتها فى احضاني، بحبك يا ايمان اه اه بحبك، وهي في هيام ولوعه، وانا اتحسس جسدها وشعر عانتها واردافها، وهى تتأوه من الشوق واللذة والرغبة المجنونة، وهي تصرخ اه اه انا براحة، ارجوك براحة تعبت ارجوك... واى انا احى انااوه اوه اوه...ووضعت يدى تحت ثيابها واخذت اتحسس افخاذها وشعر عانتها ومشفريها واداعب بظرها وافرك دبتها.. وانطلقت اداعبها فى كل جسدها اه اه اه توقف ارجوك توقف... مابتحمل... تعبت تعبت... خليني ارتاح تعبت انا... مابتحمل اي اي اي ارجوك خليني ارتاح...رفعت فستانها بسرعه وخلعته وساعدتني فى ذلك وبسرعه خلعت ثيابي وفتحت ارجلها وصرت الحس كسها ومشفريها وطيزها وهى تصرخ... اي اي اهاه.. لا توقف... ارجوك بلسانك جوه اه علاء ارجوك لا انا تعبت ريحني توقف... اي لا لا ..كمان اكتر جوه كتر... واى واى واى انا كدا بحبه انا واى واى ..جاتنى جاتنى و واى احى.. انا ارجوك... لا لا لا... واى لا ارجوك واى واى ولسانى يدخل عميقاً فى كسها وهى فى هيجان ولذه ونشوه عارم وهى ممسكه بقضيبى الكبير تعتصره بقوه وشده... اه ا اى اى... انا احى احى انا توقف توقف... لا... لا... لا... ورفعت رجليها عالياً... وباعدت بين افخاذها وهى تصيح اخ اى انا... لا لا... ارجوك سيبنى... سيبنى اه اه ريحنى... تعبت ابعد عنى وااى لا لا لا... ارجوك... ياعلاء كفايه كفايه... سالتها كفايه نكمل ولا لا قالت كفايه تعبت ريحنى اه اه ياعلاء... دخله دخله في كسي... ريحني شويه شويه... اى اى ماكلو شويه شويه... ايمان بحبك بريدك بهواك... وهي تقول براحه براحه... اكتر كمان اكتر جوه... كله... واى واى واى اكتر اعمق... احلى افركني... نيكني... متعني... انت حبيبى... كسي ليك ياعلاء... وجعني نيكني... ريحني زبك كبير... واى منه... زبك اكبر من زوجي اسعد... احلى واقوى.. متين زدنى نياكه دخلوو... كله جوايا فى كسي احبك اريدك... جاتني... جاتني اللذه النشوه.. طيرت طيرت قزفت... وارتعشت وهى تبكي بحبو بحبو... وا وا اى واى ترتجف بشده وانا ضاقت زبي فى اعماقها وقذفت وكبيت مني داخلها. لم اخرجه منها وبدأت من جديد... اى اى اه اكتر كمان... اكتر نيكني متعني اكتر اموت... فى زبك علاء... اسعدني متعني... اكتر بزبك نيكني اشد اقوى... انا تعبانه محتاجه ليك... انت عشيقي حبيبى... انا ليك ارتعشت قذفت وقذفت وارتحن. زوجة ابن عمي ايمان اصبح لها مكان خاص فى قلبي... زوجتى لم تلاحظ ما بيني وبين ايمان... وانا لم اعطيها الفرصه لكي تعرف مابينا... وكنا ايمان وانا نتحفظ على علاقتنا فى سرية كاملة... وبعد ان بدأت ابنتها فاطمه بالذهاب الى المدرسه، خلا الجوى فى منزلي... وكانت زوجتي تعمل من الخامسه صباحاً حتى الواحده ظهراً. كنت انا وايمان زوجة ابن عمي لوحدنا فى المنزل... وكانت دائماً تشكي من ما فعله اسعد زوجها... بعد ان تركها وسافر الى مدينة اخرى... وكنت دايماً الاطفها واطيب بخاطرها واخذها فى احضاني. كانت بعد ان توصل ابنتها فاطمه الى المدرسه... وتعود الى المنزل اكون انا قد اعددت شاي الصباح، وبعد ذلك نتحدث قليلاً وبعدها ينقطع الحديث وتبدأ انفاسنا فى التسارع وتشتعل نار الشهوه والجنس فى جسدينا.كانت ايمان تحب الجنس بقوه، وانا كنت ضعيفاً امام جمالها وجسدها البديع، وكانت قد وعدتنى بعد تسجيل ابنتها فى المدرسه سوف نستمتع بالجنس دون خوف، وبعد ان ساد الصمت بيننا فتره قالت علاء مالك قلت لها لقد وعدتينى وانا انتظر وعدك لم تقل شئ، وبعدها ذهبت الى الحمام، وانتظرت انا قليلاً وذهبت خلفها ومن خرم المفتاح بدأت اشاهد ذلك الجسد الرهيب، وخلعت ثيابها وانا اراقب كل قطعه منه حتى اصبحت عاريه وبدأت في الاستحمام. وانا يغلي فى داخلي مرجل الشوق والاشتياق لملامسة ذلك الابداع الالهى، وذلك الجسد النار، وانا فى قمة الانتصاب والنشوه، خلعت كل ملابسي وانا استمتع بمشاهدت ايمان وشعر عانتها ووطيزها المستديره الناعمه وسيقانها البديعه اه اه ايمان زوجة ابن عمي كم اموت فى ذلك الجسد، احبه اعشقه، اهواه ايمان، ايمان بحبك اه انا وبعد ان غسلت جسدها وضعت وصلة خرطوم الماء داخل فتحت طيزها وبدات فى غسل الطيز من الداخل عدة مرات حتى اصبحت فى غاية النظافه وبعد ذلك وضعت بعض الكريم المرطب على جسدها وداخل فتحه طيزها الجميله ووضعت بعض العطور على جسدها ولبست ثيابها وخرجت من الحمام. وكنت انا قد هربت الى غرفتي مسرعاً ووضعت بعض الارياح الجميله وسمعت طرقاً على باب غرفتي وضعت فوطه حول وسطى وقلت ادخلي ايمان، اه اه بحبك، دخلت ايمان وهى لا تلبس شئ سوى قميص نوم قصير، هلت علي، دخلت دنياي وحياتي بانوثتها ورقتها.وقفت هي امام المرايه ووقفت انا خلفها واضعاً زبي على مؤخرتها الكبيره ومحيطها بساعديّ اتحسس نهديها بيديّ وانا احضنها على جسدى، لم يكن هناك كلام كان عراكاً هادياً بين جسدينا فى معزوفة، علاء وايمان في سعاده وهيام وتناغم وانفاسنا فى انطراب ونشوه واستدارت لكي تسلمني كرز شفائفها المستديره ورشفت فمها بل رضعت رحيق شفائفها الحلوه العذبه وهى تتأوه اه اها اه... انا بحبك ايمان بموت فى ذلك الجسد الرهيب... انت عمري الذى جاء مع قدومك ايمان ايمان... انت لي وانا لك.كانت انفاسها تسارع قالت تعبت تعبت ارجووووووك... علاء... ريحني دعني اموت من اللذه من النشوه... دعني اصرخ منذ ان تزوجت اسعد وسكن معنا فى منزلنا مع اهلي لم اصرخ من اللذه... كنت اخاف ان يسمعونني... وكنت اتمنى ان اتأوه من فرط اللذه، متعني ريحني دعني ابكى نشوة وسعاده... افعل بي ما تشاء ونيكني حيث تشاء، انا لك ياعلاء حبيبي. وخلعت ثيابها ونزعت الفوطه من وسطي والتحم جسدينا في قوه وعنف لا تسمع سوى الآهات وصوت القبلات واحتكاك الاجساد وطلبت مني ان الحس كسها فأكلته ورشفت من عسل كسها ذو الرائحه الطيبه، ومررت على شعر عانتها ومصصت كسها، وكانت تصرخ دون خوف، هي تعلم لا احد فى المنزل، اه اه اهى اهى اه انا، ارضعني مصني نيكني متعني... اها اه اه اى انا... احب زبك ياعلاء اموت فى زبك انا عشيقتك افعل بى ماتريد... ووضعت قضيبي داخل فمها واصبحت تلعقه مثل الطفل الصغير بلهفه وشوق وهي في لذه ونشوه وهي تصرخ بكل رغباتها دعنى استمتع ريحنى اقتلني بزبك اذبحني افرق كل شحنات اللذه داخل جسدي متعني اه اها اه اى اى انا. رفعت رجليها ووضعت قضيبى على مشفريها اداعبهما برأس قضيبي وهي تتأوه وتتراقص بطيزها شوية شويه دخلو واى واى... دخلو ارجوك اقتلني يا علاء مزق كسي بزبك الكبير... نيكني بعنف اغتصبني انا جاريتك... حبيبتك... عشيقتك شرموتطك... وانت عشيقي نياكي معذبي وادخلت زبي رويدا رويدا... وهي لم تتوقف عن الصراخ قالت لى ان متعتها فى الصراخ والتعبير عن لذتها ورغباته... وكانت فى كل لحظه ترتجف وترتجف وتقذف

زوجة شبقة تعشق الجنس الرخيص وحليب الرجال







وشيئا فشيئا بدأت اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على ان يتمادوا معي لاكثر من النظرات المشتهيه وصرت انزل الى الاسواق المزدحمة وانا بكامل زينتي والثياب الفاضحة التي لا أملك غيرها. وهناك يبدأ جسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي يلتهب، فهذا يلمس فخذي وآخر يبعص طيزي وثالث يعصر احد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام. وانا لا ابدي أي انزعاج واتظاهر بأنى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ ناره بممارسة العادة السرية 4 أو 5 مرات متتاليه وأنا أشاهد أحد أفلام البورنو على الفيديو.




المهم انني بدأت بإدخال الطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل الاحظ أن نظراتهم وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة الجلوس معهم لإحتساء كأس ويسكي، ولكني كنت أرفض لأنهم جميعاً رجال ولا يجوز أن أجلس بينهم أنا المرأة الوحيدة بينهم. ولكني كنت ألاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن الوعي قليلاً بفعل الويسكي ولا يكترث كثيراً لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي. أما أنا فقد بدأت تستيقظ في جسدي رغباتي الحيوانيه الدفينه وصرت في كل مرة أدخل أبتسم لهم وأتعمد الانحاء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من الطعام لألاحظ ان نظراتهم بدأت توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من الطراز الأول وأنا لا أدري هل أنا كذلك أم لا.


ولكن بعد قليل تفاجئت بأحد ضيوف زوجي يدخل الى المطبخ ويبادرني بالقول "ليش تأخرتي علينا يا قمر؟" لم أدري ماذا أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح الوقت متأخراً ولكنه بيدو أنه لاحظ درجة هيجاني من أحمرار وجهي وإرتخاء جسدي وكلماتي المتلعثمه القليله فإذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض "ما تخافي زوجك شرب كتير وما قادر يوقف على رجليه" فأدرت له ظهري واجبته بشئ من الحده "ما فهمت شو قصدك" واذا به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني "ولله دبحتيني... خليني شوي اتمتع بحماوة جسمك الحلو" ثم أحاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق الفستان أما ردة فعلي, فقد اكتشفت فعلا انني شرموطه وأنني كنت انتظر اليوم الذي سأسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائماً أقول في نفسي اذا كان زوجي لا يمانع بأن ينيكني الرجال بنظراتهم فهو عاجلاً او آجلاً لن يستيطع ان يمنعهم من نيكي فعلياً.

استسلمت للرجل تماماً وصرت اصدر آهات خافته جعلته يهمس في أذني "انتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك... بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد" وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع كفعل النار بالهشيم ومن دون أي كلمه اخذته من يده وادخلته الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ واقفلت بابها وما ان استدرت اليه حتى بدا بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي يقبله ويشمه ويلحسه بنهم من الاعلى حتى فتحة طيزي، وانا كنت قد اخرجت بزازي ورحت أدعكهم بقوة وانا مغمضة العينين لا افكر الا بالمتعة التي انا فيها مع هذا الرجل الغريب وفجأة سمعته يقول لي "اشربيلي حليبي يا شرموطه... انتي يتحبي حليب الرجال" ففتحت عيني لاشاهد على الطبيعه ولأول مرة زباً غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه واخذته بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما اشعر باصابعه كلها تقتحم اعماق كسي واسنانه تفترس حلمات بزازي. وبلحظات قليلة سكب حليبه على وجهي وفي فمي، وما ان انتهى من قضاء شهوته حتى بدا بترتيب ثيابه وغادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها فبقيت للحظات أحاول ان استجمع قوتي واركز تفكيري.

ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدات تنهمر من عيوني بغزارة، غير انني لم اشعر بالندم أو الخجل وانا أقول في نفسي المثل الشهير "المال السايب يعلم الناس الحرام" يا زوجي العزيز. ولكن لماذا الدموع اذاً، هل لانها كانت المرة الاولى التي أخون فيها زوجي، ربما.

بعد الليلة الاولى التي فعلت فيها ما فعلت مع صديق زوجي، استيقظت من النوم صباح اليوم التالي وانا في حالة نفسية سيئه لاجد زوجي واولادنا الصغار ينوون قضاء اليوم عند أهل زوجي، فطلب مني مرافقتهم ولكني أعتذرت بحجة اني متوعكه قليلاً إذ كنت بحاجة ان اختلي بنفسي لأفكر ملياً بما حدث ليلة البارحه، وفعلاً بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول إسترجاع شريط احداث ليلة البارحة وما يمكن ان ينتج عنها وعلى أسرتي وزواجي ووصلت إلى نتيجة انني أمرأة أعشق الزب ولا استطيع مقاومة صاحبه أّين يكن وانني امرأة شبقه تحب النيك في أي زمان ومكان وان زوجي لم يعد قادراً على اشباع نهمي للجنس الذي كان هو السبب الرئيسي الذي أيقظه من سباته، ولكن عليّ ان اتوخى الحذر لكي أحافظ على زواجي واسرتي.

وفيما أنا في تفكيري هذا إذا بجرس الباب يدق فقمت مسرعة لأفتح الباب غير منتبهه انني ما زلت في ثياب النوم الفاضحه فقميص نومي الشفاف يظهر بزازي وحلماتي الواقفه بتحدي إذ اني لا ارتدي ستيانه أثناء النوم وكنت أرتدي كيلوت صغير لا يكاد يستر فتحة كسي المبتل دائماً، وما أن فتحت الباب حتى وجدت صديق زوجي الذي رضعت زبه البارحه يقول لي "صباح ألخير مدام سعاد" أصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على الحضور الى منزلي من دون ان يشعر بأي إحراج أو تأنيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه وفي منزل صديقه، ولكنه سرعان ما بادرني بالقول "لقد إتصلت بزوجك على الموبايل وعرفت أنه خارج المنزل وأنك لوحدك" ثم دفعني للامام ودخل المنزل وأغلق الباب خلفه وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه "أرجوك لا تفهميني غلط... لقد جئت لأعتذر عماّ بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنت مغرية للغاية" ثم توقف ليقول "كما انت الآن" فإنتبهت الى ملابسي المغريه حقاً ولكن ما الفائده من تغطية لحمي أمام الرجل الذي نهشه نهشاً منذ سويعات قليلة، فنظرت الى جسدي الشبه عاري ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه، فقلت له "يبدو انك لست نادماً على ما فعلت بالامس"، فنظر الي وقال "انا فقط نادم على اني متزوج من امرأة لا تعرف من الزواج إلا اسمه، ولم أدرك ذلك إلا بعد أن رأيتك كيف بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي الرجل من الأرض إلى السماء" ثم إقترب مني وأخذ يدي بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلاً "صدقيني انو صورتك وانت ماسكي زبي وعم ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت أجن من فرط التفكير بك" 



قلت له اني أريد زبره واخرجه لي بسرعه قائلاً "يا هيك النسوان يا بلا... خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم... بدي الحسلك خراك واشرب بولك" ثم بسرعه حملني ووضعني على الصوفا ونام فوقي بوضعية 69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقاً بفتحة طيزي فهو فعلا يريد أن يتذوق خراي وأما انا فلا أخفي عليكم كنت في غاية اللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة، وانني من الآن انصح كل انثى ترغب بممارسة الجنس ألا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ. لم أشعر بهذه المتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح سريع القذف من كثرة تهيجه على الأفلام التي يشاهدها فهو لا يكد يبدأ معي حتى ينتهي بلحظات. اما هذا الرجل فهو يأكلني أكلاً وانا ارضع زبره المنتصب بقوة ولكني لا أريده ان يقذف في فمي رغم اني اعشق طعم حليب الرجال في فمي. انني الان أريد حليبه بطيزي لانه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة البعص فقد كان يبعص طيزي باصبعين واحياناً ثلاثه ثم سريعاً يخرجهم ليدخل لسانه عميقاً بطيزي المفتوحة محاولاً تذوق ما أخرجته اصابعه من احشائي وانا احاول ان ازيد من هيجانه الوحشي بلحس بيضاته واحياناً فتحة طيزه وكلما احسست بانه سيقذف حليبه أتوقف عن المص واللحس حتى يهدأ ثم أعاود ثانيه وكلما حاول رفع راسه اضغط عليه بأفخاذي قائلة له "اه اه كمان ابسطني كمان...اه الحسني بعد plz†" إلى أن قام من فوقي قائلاً "ما عاد فيني يا شرموطه... هلكتيني بدي كب حليبي... زبي حاسه رح ينفجر" فقلت له "كب حليبك بطيزي... نيكني من طيزي... وبعدين أعطيني اياه انظفه بتمي... بدي الحس خراي من على زبك"

ولم أكد انتهي حتى شعرت بطيزي تلتهب فقد ادخله بسرعة وعنف، فصحت بصوت عالي اااااااه... ولكنه لم يتوقف ولم أريده ان يتوقف فالألم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور آخر لمن تعرف متعة الجسد. ولكنه يبدو أنها المرة الاولى التي ينيك فيها إمرأة من طيزها، فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس، فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي ولكنها ثوان معدودة حتى سمعت صوته "ااااه يا شرموطه... خدي حليبي بطيزك يا أحلى مره بالدنيا" ثم بدأ يقذف حممه دفعات دفعات وما أن أخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي امص ما بقي في بيضاته من حليب والحس ما علق به من أحشائي وأنا اعلم ان ليس بمقدور كل امراة على طعم هذا الخليط اللذيذ.


فها انا استمني بشبق وكأن احداً لا يشاهدني، ولم استطع التوقف الا بعد ان افرغت كل سوائل جسدي أمام صديق زوجي، وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه، وبعد استراحة قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لأصبح عارية تماماً أمامه وجلست الى جواره انظر الى زبه المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بان ينيك هذا الكس الذي لا يشبع، ولكن لم نعد نتفوه بأي كلمه، فقط هو ينظر الى جسدي العاري وانا انظر اليه تارة وتارة اخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء امام رجل غريبز وبعد لحظات وجدت زبه قد عاد لينتصب ثانبة فانحنيت عليه اقبله وامصه متمتمه "اه يالزب يا كويني" وما ان وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي، فما كان من الرجل الا ان شدني اليه بقوة واخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه وفي كل مرة أقوم واقعد على هذا الزب الرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهاراً من أعماق احشائي وجعلني ارتعش مرات عديدة وفي كل مرة أرتعش فيها أصيح كالشراميط وبصوت عالي اههههه وتنقلب عيوني الى اعلى واضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى ان بدا بالصراخ "اهههه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه" ثم بدا يقذف داخل رحمي وانا اتحرك عليه بعنف واضغط بقوة حتى كاني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي، فارتميت على صدره أقبله واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى ان بدا زبره بالارتخاء داخل كسي محاولاً الخروج وانا اتمنى ان يبقى في كسي للابد.


وقعت هذه الكلمات وقع الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بأن ما يقوله صحيح فقلت له "لا زوجي بيعرف نوع الكس اللي عنده... بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لإلها وبس بتكون حمارة" فضحك من قولي وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه "ولله انا لو كنت مرتي ما بفكر بكس غير كسك" فقلت له "على كل حال انت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان... بس انا ما فيني استمر معك... انا مش متل جوزي... اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وانت بسطتني وانا بسطتك وانتهى الموضوع" فهز رأسه قائلاً "متل ما بدك يا أحلى كس" ثم غادر المنزل ليتركني اتخبط بأفكاري.


مرت عدة أسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الاولى لم أذق فيها زب رجل أخر غير زب زوجي إذ ان همي كان يتركز على التأكد بأن زوجي يخونني وفعلاً بدأت ألاحظ اشياءً لم أكن انتبه لها من قبل، فهو يستحم يومياً وخاصة عند قدومه في المساء من العمل، ولم يكن له وقت محدد يأتي به، فأحياناً يأتي باكراً وأحياناً أخرى لا يأتي إلا بعد منتصف الليل وكنت قد تعودت على هذه الأمور منذ زمن، فهو غالباً ما يتصل ليقول لي بأنه لديه أجتماع مع المسؤلين في الشركه أو أنه سيذهب للسهر مع أصدقائه وأنا أصدقه ولا أشك في كلامه لأنه في معظم الأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك النوم ليرضعني زبه ممازحاً "يللا يا شرموطه... اشربي حليب قبل ما تنامي" وانا أفعل بسرور، فأنا عاشقة حليب الرجال، وفي بعض الأحيان تنتهي الرضاعه بحفلة نيك صاخبه على وقع مشاهدة أفلام البورنو، لذلك لم أكن أشك فيه، ولكن يبدو أن زوجي نييك من الطراز الأول فهاهو ينيك ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي إليّ ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات، وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي، لا لشئ، ولكنه حب الفضول الأنثوي، وقد بدأت بصديقاتي اللاتي يترددن علي في المنزل أحاول معرفة ما اذا كانت نشاطاته تشملهن

وفعلاً تمكنت من التاكد من انه ينيك على الأقل إثنتين منهم، فإحداهن جارتي في المبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري واسمها سمر وزوجها كثير السفر، فقد شاهدته يخرج من منزلها مرتين اثناء الليل، وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر قبل أن يتوجه لعمله من دون ان أدعه يراني، والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج أنا والاولاد في زيارة ما، وكانت تلك الصديقه واسمها ندى في الثلاثين من عمرها ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس، فكثيراً ما كانت تستعير مني أفلام بورنو، وكثيراً ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف انها طلقت زوجها بسبب عدم قدرته على أشباعها.

أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سأرويها لكم فيما بعد، أما الآن فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تأكدي من خيانة زوجي لي. وفي الواقع أنا لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع بأي رجل يرغب بقطعة من لحمي، ففي احدى المرات ذهبت الى السوق لأشتري بعض الملابس الداخليه، وكان في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع المتصابي، أي أنه يعتني بمظهره لكي يبدو اصغر من عمره، وكان هناك أيضاً فتاة صبيه لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي التي تخدم الزبائن أما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على أنواعها.

دخلت المحل ولم يكن في ذهني أي أمر سئ، فقط أريد شراء ما أحتاجه فتوجهت مباشرة إلى الفتاة ولكن يبدو ان التنورة القصيرة التي كنت أرتديها والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف أي نوع من النساء قد دخل عليه الآن، ففيما انا أقلب احدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري اذا به يقترب مني ويقول: "يا مدام إنت صدرك بدو أحلى من هيدي الستيانه" وإذا بالفتاة التي يبدو انها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضاً تساعده على الوصول للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف، اذا بها تقول: "معلوم، انت بزازك ما شاالله حلوين وكبار"

أما أنا فخجلت في البدايه من قولهم، فلم أكن مستعدة نفسياً على الأقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية، ولكن سرعان ما أحسست بالبلل في كيلوتي فكسي سريع الإستجابه لاطراء من هذا النوع، أجبت الفتاة دون النظر الى الرجل "طيب... فرجينا شو في عندك شي يناسبني" وإذا بالرجل يقترب مني أكثر وفي يده متر القماش ويقول "اسمحيلي بالأول آخذ قياس صدرك" ودون أن ينتظر الجواب وضع المتر على صدري من الخلف فأحسست بأنفاسه على رقبتي ويديه الإثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلباً ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه، ولأنني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بإرتداء الملابس المغريه، بل واستمتع به وارغب به، وكنت وقتها أعود للمنزل لأستمني عدة مرات حتى أطفئ ما أثارته لمسات الرجال في جسدي. أما الآن وبعد ان ناكني أول رجل غريب فقد أصبحت أكثر رغبه من ذي قبل وأتمنى أن يطفئ الرجال النار التي يشعلوها بأنفسهم. المهم أن البائع إسغرق أكثر من اللازم في عملية قياس صدري من كافة الاتجاهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع ليرى ردة فعلي.