احب حرارة اللواط في المخيم مع احد اقربائي و احب ان انيك و اتناك – الجزء 3

في تلك اللحظة بالذات ادركت اني احب حرارة اللواط و احب زب نجيب و احب طيزه و اقترحت عليه ان نتبادل النيك اي ينيكني ثم انيكه و هو وافق على الفور و لكن اشترطنا على بعضنا الا ندخل الازبار و نكتفي فقط بالحك و مسح القضيب بين الفلقتين و لكن رغم ذلك عدنا للمداعبات و القبلات و كل واحد يلعب بزب الاخر . و كلانا كان زبه كالحديد واقف و طلب نيب مني ان ابدا انا في النيك لكني كنت ملح جدا لانني احببت ان اذوق الزب و انا في كامل شهوتي حتى احس بمتعته و حلاوته و هو وافق و جاء خلفي و امسكني ثم بدا ينيكني و وضع زبه بين فلقاتي و احسست بسخونة كبيرة و انا احب حرارة اللواط و حلاوة الزب
و كان نجيب يحك و يدور بزبه حول فتحتي و هو يتاوه في اذني اه اه احب طيزك اه اه انت زوتي اه اه عندك طيز لذيذة اه اه و انا احب حرارة اللواط و هذه الاهات الساخنة الجميلة جدا ثم انتصب زبي و انا لم المسه لانني لو لمسته لقذفت والشهوة التي اشتعلت في داخلي كانت كبيرة جدا . ثم وصل نجيب الى شبقه و ذروة شهوته و قذف بين فلقاتي و احسست لاول مرة بحلاوة جميلة حين كان الزب ينبض في طيزي و يرتجف و هو يكب الشهوة و يقذف و انا صرت احب حرارة اللواط و مبادلته مع نجيب منذ ذلك اليوم بالذات و طلبت منه ان يدور
و لما دار نجيب و رايت الطيز كنت انا كالمجنون في تلك اللحظة و هو كان يمسح في زبه و لم يكن يابه بي تماما و لكن انا وضعت زبي بين فلقاته و هو اطول مني مما جعلني ارفع رجلاي و اقف على اصابع القدمين و زبي بين فلقاته و انا احب حرارة اللواط الجميل . و احسست ان نيران شهوتي تشتعل في تلك اللحظات لما كان زبي يتحرك في طيزه و ادق براس زبي على فتحة شرجه و هو واقف و من حين لاخر يدور لي و يسال هل انت قريب من انزال حليبك و انا ارد عليه بارسي فقط و لم اكلمه لان شهوتي كانت كالبركان و انا احب حرارة اللواط و استمتع و من شدة الحرارة كنت احاول ادخال زبي في الفتحة و هو يدور و يصرخ لا تدخل
و ازداد شبقي اكثر و نبض قلبي و انا ملتصق بطيز نجيب و احب حرارة اللواط معه و لكن احسست بعصافة قوية جدا تتحرك في داخلي لم يسبق لي ان ذقتها من قبل لينفجر زبي في طيزه بين فلقاته و تنطلق سيولات المني الحارة و انا اصرخ اه اح اح اح اه و الهب و قلبي نبضاته مضاعفة ثلاث مرات او اكثر . و حين كنت اقذف كنت احرك يدي على كل جسمه في البطن و الصدر و الفخذين و حتى الزب الذي كان مرتخي و هو لم يوقفني لانه يعلم اني في ذروة التلذذ الجنسي و احب حرارة اللواط و بقينا نشعر بنشوة جميلة و استرينا نتبادل هناك عشرة ايام كاملة و من يومها و انا شاذ و احب حرارة اللواط و احب ان انيك كما احب ان اتناك

طيز ساخنة جدا مع شاب ناعم و اقوى تجربة لواط جعلتني احب الشباب – الجزء 1

بدات مغامرتي في اللواط مع طيز ساخنة جدا كان صاحبها شاب اشقر بعيون زرقاء اسمه سامي جميل جدا و كان سامي يدرس مع اخي الصغير حيث عمره ثمانية عشر سنة و كان طالب في القسم النهائي و انا اشتغل ممرض في المستشفى و عمري تسعة و عشرين . و انا الى الان لست متزوج رغم اني اليوم جاوزت الثلاثين و القصة مر على حدوثها اكثر من اربعة سنوات لكن مجرد تذكرها تجعل زبي ينتصب و انطلقت القصة في ذلك اليوم الذي جاء سامي الى اخي واخبره انه يريد ان ياخذ حقنة لان الطبيب اعطاه علاج لمدة اسبوعين ياخذ فيهما حقنة كل مساء و كانت عنده حساسية
و انا اخبرته انني ساساعده و اعطيه الحقنة في البيت بدون اي مشكل و في ذلك اليوم الذي اعطيته الحقنة كنا لوحدنا و طبعا اخي يستحي ان يبقى هناك و انزل سامي البنطلون لارى طيز ساخنة جدا و بيضاء و انا كنت ادهنها بالكحول و اتحسس عليها و نادرا ما كنت ارى اطياز بذلك الجمال . و رغم اني اضع الحقنة للرجال و النساء يوميا الا ان طيز سامي جذبتني و احسست برغبة فيها و مسحتها بصابعي ثم حقنته و اخرجت الابرة و تمنيت له الشفاء و ذهب سامي و تركني في ذلك اليوم اغلي و انا افكر في تلك المؤخرة الجميلة و كيف كنت المس احلى طيز ساخة جدا و ناعمة
و في اليوم الموالي كان سامي يرتدي سروال رياضي خفيف جدا و انزل بنطلونه اكثر و رايت الطيز اكثر من اليوم الشابق حيث بدت لي بيضاء و صافية جدا و ملمسها ناعم جدا و كانت طيز ساخنة و جميلة و انا لمستها اكثر من الامس . و احسست ان سامي كان معجب بالامر و لما ادخلت الابرة و نزعتها التفت لي و اخبرني ان يدي لا تؤلم و لم يشعر و حين هم برفع بنطلونه طلبت منه التوقف بحجة مسح الطيز لكن انا كنت اريد ان المس واتحسس و هو اعجبه الامر  و نسيت نفسي و بقيت اتحسس عليها ثم توقفت و تمنيت له الشفاء و لما دار الي وجدت زبه منتصب مثل زبي فعرفت انه اعجبه الامر و انا كنت اغلي على احلى طيز ساخنة جدا و حلوة
و في اليوم الثالث بمجرد ان وقف امامي انتصب زبي و بدا قلبي يدق لانني كنت متاكد اني ساكل تلك الطيز و انيكها مهما كان الامر و حتى اخي كان في الخارج و كنت معه لوحدنا في الغرفة و انزل البنطلون و الشورت و بقيت اتحسس على الطيز و ادلك و المس في فلقتها اليمنى و اصفع ثم اعطيته الابرة . ثم اخرجت الابرة و قمت اتحدث معه و زبي يكاد يمزق بنطلوني شهوة على احلى طيز ساخنة جدا و بيضاء و ناعمة

اجمل قصة شذوذ ومحارم ولواط

هذه قصتي حيث انه في صغري كنت ازور بيت عمتي لالتقي بابنها ونبدا اللعب كعادتنا حيث انني كنت صغيرا لا افكر في نيكه رغم انه كان يمتلك جسدا ناعما خلي من الشعر ابيض واني اسود البشرة غليض ومائل الزب كنا دائما نلتقي في العطل و احيانا نبقى وحدنا في المنزل وفي احد الايام وبينما نحن جالسون لم نجد ما نفعل وقد بدانا نتعلم بعض الاشياء من الزقاق عن الجنس فبداة المس مؤخرته بلطف لاكنه لم يوافق ومنعني وصرت افعل هذا دائما حتى اصبح يحبه ويتركني احك ولمس طيزه لاكنه كان يفعل معي المثل .بدانا بالكبر وبدات افكارنا تكبر معنا حيث اصبحنا نمارس الجنس فوق الملابس كجزئ من العابنا مر زمن ونحن هاكذا وفي احد الايام بقينا لوحدنا فبدانا باللعب وسرعان ما سخن الجو و تحول لحك وفرك لزب على الطيز فتشجعنا وخلعنا سراويلنل هجت ولم استطع التحمل اكثر فامسكت بابن عمت وضممته الي حتى يلامس زبي طيزه البيضاء الناعمة الخالية من الشعر بدئة اخل زبي في طيزه لاكنه لم يسمح لي بان ادخله في الفتحة فقبلة وبقية افركه بين فلقتي طيزه وهو فعل بي المثل مر زمن ونحن هاكذا واصبحنا نفعل هذا كلما بقينا لوحدنا في المنزل ولا كن ذات مرة نزعنا سراويلنا وبدأنا في الحك والمداعبة ثم الفرك لكني هجة بدات احك زبي بين فلقتي طيزه وانا اداعب زبه في نفس الوقت لكي ينسى دوره طلبة منه ان اضع العاب على زبي حتى لا يئلمني بينما احكه في فلقتيه فقبل ملئة زبي باللعاب وبدات افرك هجت لدرجة كبيرة فادخلة زبي في فتحة طيزه بقوة فاذا بمتعة كبيرة وهو اخذ يصرخ وابتعد عني والدم يسيل من طيزه وهو يتالم غضب فاعتذرة منه قبل اعتذاري وهو يتالم لمدة اسبوع مرة الايام مرت الاسابيع والايام ولم نعد نمارس هذه العادة وبعد حوالى 15 يوم التقينا في بتنا طلب منا ابي ان نبقا في البية معا لحين عودة اهلينا للمنزل مرة الدقائق وبدئ الجو يسخن وبدات اسئله عن طيزه وعن الالم ان زال فاخبرني انه زال وانها كانت تجربتا ممتعتا وفجأتا انتصب زبي كالعمود فكشفني فاذى بابن عمتي يمسه ويداعبه ويقول لي لقد كبر حجمه هجة ونزعة ثيابي وبداة اداعبة امسكته من مئخرته ولاكنه اخبرني ان استعمل كريم ان كانة سادخل زبي فقلة له نعم احضر الكري دهنة زبي وطيزه واخلته بقوة ليصرخ وطلب مني ان اخرجه لكني كنت منتشي فرفضت فخرجه هوا واصبح يمشي كالمعوقين امسكته وامسكت يديه فانا اقوى منه واكبر منه بسنتين وادخلة زبي مرة اخرى ليبدء في الئلم رحة ادخل واخرجهه وهو يتاهوه اه اه اه آه آه توقف توقف لكني بم اتوقف حتى وصلة لنشوة فقذفة وكانت اول مرة لي اقذف فيها لم يكلمني بعدما حدث لكني نكته بعد تلك المرة خمس مرات اخرى برضاه ولاكنا اوقفنا ممارسة الشذوذ واللواط الآن لاننا علمنا بانه حرام ومن اكبر المعاصي

بدايتي مع اللواط

اول يوم لي مع الحلاق ذه كنت دوم اروح احلق عنده فيوم رحت له ب الليل وكان المحل حقه رح يغلق دخلت المحل وغلق الابواب وقالي اقعد قمت قعدت واشوف فيه راح يبول طلع زبه الي م شفته ومخلاني اشوفه و قعد يبول ويقول اه اه يتاوه غسل ايديه وقالي عطرك مالي المحل شسسمه قلت له وقالي حلو مثللك نزلت راسي وبدا شغله وكل م يتحرك يلصق زبه فجسمي سويت حالي م انتبهت قبل م يخلص قالي تجي نام مع بعض اليوم انصدمت انا لاني كنت احبه شوي من قبل بس حب عادي احب شكله الحلو وشعر لحيته ووووو المهم جاوبته قلت له لا ليش م عندي بيت انام فيه سكت مر اسبوع اتصل بي قالي تعال نلتقي فقلت اوك طلعت من البيت للمكان الي تفقنا عليه وطول م اجا فقلت م رح يجي اكيد فتصلت وقلت له بنزل اذا طولت معليش مرة 5 دقائق شفته نازل جري عندي وقالي بدي ابوس قلت له من وين قالي من فمك م قلت شيئ بس قرب وبدون م احس قربت له انا بعد كملت شغله بعد على وقالي تعال ع البيت قلت له لا مستحيل لانه متزوج وعنده بنت وولد قام دخل باب العمارة الي قدامنا وقالي تعال م تخاف رحت وراه وذا به يرجع يبوس ويقرب وانا نفس الشئ كانت قبلات ساخنة لدرجت اني قذفت بدون اي شي حطيت يدي بزبه وقاعد العب بيه شوي شوي وفمي بفمه وهوا يتاوه ويلعب يزبي لاني انا اصغر منه عمره 31 وانا 18 وكان زبي كبير على زبه فترقنا عطاني خاتم من ايده ورحت نمت واحلم بيه وهو نام بعد 3 ايام تصل وقالي تعال البيت مفيه شيئ قلت اوك رحت لقيته ناطرني وقال لي امشي وراي عشان كلام الناس ميطلعدخلنا للبيت ساعه 9 راح شلح لبسو ولبس بوكسر شورت الي فيه فتحت البول وقرب عندي قالي تحبني م جاوبته وقرب لشفايفي وحط يده فزبي وشلحني السروال وبدا يمص ويلعب حطيت يدي فطيزه المرسوم وكانه حق افلام وبديت ادخل صبعي فطيزه وهوا يتاوه بعد م بلل زبي قالي يلا وريني قوته قمت شلحت كل شي وحكيت زبي فطيزه وهوا يعيط ويتاوه دخلت راس زبي سكت وقالي شوي شويي دخلت كل شي ومتتعته بزبي الهايج وقذفت ففمه ورحنا اخذنا شاور وهو يلعب بزبي وانا الحس فشفيفه وببوس بعد م خلصت رحت للبيت وتصل وقالي شفيفك م شبعت منهم وقالي رح انزل لعدك للبيت وتطلع من الباب وتبوس جا للبيت ع الساعه 2 صبح طلعت له وقرب راسه وبدا يقول انت مره سخن وطعم زبك م رح انساه قالي انا منزوج خليه سر بيني وبينك وكملنا بوس فرنسي وهو دوم يدده فزبي ورحت نمت وقصتنا م رح تكمل لاني اليوم بروح عنده

طيز ساخنة جدا مع شاب ناعم و اقوى تجربة لواط جعلتني احب الشباب – الجزء 2

كانت محنتي تزيد يوما بعد يوم على احلى طيز ساخنة جدا و رغم اني ادرك ان سامي ايضا يريد ان انيكه لكن لم اكن املك الشجاعة التي تجعلني ابادره و لكن في ذلك اليوم لما نزعت الحقنة مازحته و قلت له و اليوم هل شعرت بشيء فقال و تبسم . و لما اراد ان يرفع البنطلون كان زبي قائم كالحديد و قلت له هل تريد ان اعمل لك مساج على مكان الحقنة حتى لا تتورم و ضحك و قال اكيد و انا قلت له لكن نحن في كل يوم نغير الجهة و لازم يكون التدليك من الجهتين و ضحك و قال انا بين يديك اعمل ما شئت و كانت كلماته مهيجة جدا و جعلت انتصاب زبي يتضاعق
و على الفور سحبت له بنطلونه الى الركبتين حتى رايت احلى طيز ساخن جدا و كبيرة و مدورة وناعمة و لا توجد عليها اي شعرات و بدات ادلك و اعجن و المس و اقرب فمي و اريد ان الحس و من حين لاخر اساله هل انت مرتاح و هو يقول نعم . و كان التحسيس ساخن جدا و نزلت الى اسفل قدميه و نظرت لارى خصيتيه و لكن زبه لم يكن يظهر لانه كان منتصب و مرتفع و عدت الى التدليك و انا اريد ان اقرب اصبعي من فتحته و من وسط فلقتيه و هو كان مستمتع و الامر اعجبه ثم توقفت و قلت له يكفي اليوم هذا التدليك و حاولت ان ارفع له بنطلونه لكنه قال ارجوك اكمل اعجبني الامر و انا زاد هيجاني على احلى طيز ساخنة جدا و اريد ان انيكها
و انزلت البنطلون هذه المرة و اتجه اصبعي الى فتحته و قلت له هل تريد ان ادلك هنا و قال نعم و انا قلت حسنا لكن ليس بالاصبع  ووقفت افتح سحاب بنطلوني و دار الي سامي و كانه كان ينتظر هذه اللحظة مثلما كنت انا انتظر ان انيك طيز ساخنة نار و اذوقها . ثم وقفت خلفه و بدات اقبله من الرقبة و امسك له الصدر و اتحسس عليه و هو لم يكن يفعل شيء لكني رايت زبه واقف بهيجان كبير و تاكدت انه يريد الزب و محنته الجنسية كبيرة جدا و ادرته الي و عانقته بكل حرارة و اكملت التقبيل الساخن و انا العب له بفلقتي احلى طيز ساخنة جدا  ناعمة و هو يقبلني و زبي يحتك على زبه
و رغم ان زبي كبير نوعا ما الا ان زبه كان ايضا يضاهي زبي رغم سنه الصغير و كنت اريد ان اكل لحمه الساخن الجميل والقبلات حارة و لكن زبي يجب ان ادخله حتى ارتاح و بسرعة امسكته و ادرته و مال لوحده ثم وضعت زبي على الفتحة . و كنت اعتقد ان زبي حين ادفعه سيدخل ويغيب لكن فتحته كانت ضيقة الى درجة ان ابرة لا يمكن ادخالها و انا بقيت احك في زبي بين فلقتي طيز ساخنة جدا و استمتع

زبه الذي جعلني مستمتع

انا عمري 24سنة و احب الزب الكبير فعلا حتى يمتعني به الى اقصى درجة حتى يغمى علي من كثرة شهوةلانني كنت مدمن على ادخال اشياء في مؤخرتي مثل الجزر و خيارة و قضيب اصطناع حتى اخرج كل شهوتي ،قصتي بدأت حولي ٣اشهر، احد الايام كنت في البيت لوحدي و مسترخي و كان الجو رائع في فصل الربيع،شوي لبست ملابسي و خرجت الى الشارع لاتنزه هدوء كانت الواحدة ليلا تقريبا، وجلست في احدى الحداىق كنت قرب من البيت بقليل،ولحظة سمعت صوت حذاء يطقطق في الارض وفجأة ادرت رأسي فنظرت الى رجل في الاربعنيات طويل و انيق جاء الي مباشرة قالي هااي رجل قلت هااي و صفحته،و اطلب مني ان يجلس معي فقبلت قلت نعم مرحبا فاعطيت ابتسامة صغيرة، لما جلسنا و بدأنا نتحدت عن الاعمال و شوي قالي ما الذي خرجك في هذه الليل قلتو لاتنزه و استمتع بالهدوء فقط،و تحدث معي على الجنس قالي هل في حياتك مارست الجنس قلت نعم عدة مرات و قلت هل انت متزوج قالي لا ،قلت ليش قالي انا احب ان اكون لوحدي و تكون عندي حريتي خاصة .مهم تعارفنا على البعض ،شوي طرحت عليه سؤال اخر قلت ليه لماذا انتا خارج في هاذا الوقت ،فكانت اجابته هي التي هيجتني فعلا قالي ان خرجت ابحث عن فريسة،قلت اي فريسة قالي فريسة اهديها لقضيبي و هنا اشتعلت نار في طيزي ااه ه ه، لقد تمسكت بنفسي و قلت مليح جيد لم اقل ليه انا اعجبت بك و لم اكسر الجدران بيننا ،ونفس الوقت اريد ان اصارحه انني اريد ان تكون طيزي فريسة زبه الذي لم اشاهذه قط،و لحظة اعتمدت و قلت وااو الجو حار و نزعت القميص وبقيت بشورت ،و فجأة نظر الي و تعجب و انهار في نفس الوقت و قالي وااو جسم رائع انا خجلت و حنت رأسي ،و بنصف عين نظرت الى بنطوله رأيته عامل مخيم و اااااو يا له من زب رائع اعطاني منظر اكثر شهوانية ،ولحظة مد يده على ضهري ليتحسسه و انا مالك نفسي و اعجبني الحال ،شوي راحي ينزل الى طيزي و فجأة قبلني من فمي و كان لسانه يدخل و يلتقط لساني و كان ساخن وااو ، وانا راضي على هدا الوضع، بقينا نقبل بعضنا ممكن 10 دقائق واحنا علي نفس الوضع، وبدأ زبه ينتصب اكثر فاكثر ورودني فضول نحو هذا الزب ، و هو يتوأه ا ه ه ه ولقيت اصبعه وصل لطيزي ،وهنا اشتعلت و قلت بدون قصد وكانت شهوة غلبتني نحو هذا الزب الكبير لم اشاهذه قط وقلت هيا معي البيت انه فارغ لا يجد احد انه قريب و وافق بدون اي كلمة،و وصلنا البيت دخلنا قفلت الباب ،و فجأة رميته على الباب و نزعت بنطلونه و خرجت الوحش الذي ابهرني في الحديقة ،خرجته بفمي،من كلسونه مباشرة الى جوفي بدون شعور كانت شهوتي قوية، بقيت امص امص امص هو بصوته مرتعش احح اححح ا ه ه مممم وااو احححححححححححتى نزل حليبه في فمي مممممممو ارتخى الوحش من فمي ههههه،ما كملت وضعت يدي على زبه المرتخي و جريته منه الى غرفة النوم و هنا بدات الدراما الجنسي كما قلت لكم في الاول انا حب الزب كثييرا ،انحنى على ضهره و شديت زبه و وضعته في فمي مرة اخرى و انا اداعبه و هو يتحسس على طيزي فإنما كنت عامل وضعية 69 و فتحة طيزي احسها ساخنة و اردت ان زب يدخل فيها حتى تبرد،بقنا علي الحال حولي 5 دقائق حتى انتصب زبه مرة اخرة و تعجبت من كبره الرائع الذي كان هو السبب شهوتي العارمة،بدأ يلاعب اصبعه في طيزي و يوسع فتحته و يملئ عليها لعابه اما انا كنت منتشي من هاد الحال و طيزي بدأ يفتح بعدما فكرت في زبه الجميل و استسلمت له طيزي و قلت له هاهي ملكك افعل بيها ما تشاء و ضحكنا شوي، بدون سابق اندار نهضت و جلست على زبه المنتصب الصلب واااو وضعت فتحة على رأس قضيبه احسه يخرج منه هواء ساخن ،بدأت اداعب زبه طيزي حتي اسهل عليه دخوله و هو اهه يا حبيبي احح وانا فقط بضع ثواني و جلست عليه بكل قوة و شهوة مثيرة احسست بيها و هنا بدأت اهبط و انزل اهبط و انزل و اتواه اهههه مممممم احححح طيزي تتمزق اوووففففف ااييييييييي اييييييييي و هو كذالك و انا مغمض عني و اشعر بالذة لاتوصف داخلي و مغمى علي و انا انزل و اهبط بدون وقوف حتى انقلبت عيني وانعشت كثيراا،ونهض عمل لي وضعية الكلب و انا في قمة الشهوة و اثارة لا تزال معي،و بدأ يدخل زبه ببطئ حتى صار في امعائي بكل مرونة دخل هو ينيك فيا امام الى الخلف امام الى الخلف و هو سعييد و مبسوط و يقبلني في اي اتجاه في فمي في ضهري حسب شهوته وانا اتلذذ تحته احححح مممممممم حلووو زبك كثيير حلو انه نكياكي الافضل اه ه ه ه ه اححححح وقلت ادخله بقوة بقوة الى الداخل صرت في عالم اخر و هجت كثيراا من كثرة اللذة التي استمتع بيها، حتى بدأ ينكني ببطى يدخله و يخرجه لحظة بدأ يسرع كثيرا وانا اصرخ من شدة النشوة التي تغمرني و اقل له هيا هيا هيا بقوة مزقني هيا ادخله بكل قوتك و هنا بدأ الحليب يقذف داخل طيزي و هو يرعش فوقي ماسكني بقوة واااااااو يا لها من لذة شعرت بيها و حليب يقذف في طيزي احسست بشعور اكثر اكثر من رائع برد احشائيو انطفئ النار التي شعلها زبه في طيزي و قبلني و شكرني و مدحني قالي لم ارى في حياتي مثلك و قبلني في فمي مع رغم اني تجاوبت معه في لواط ساخن كأنني فتاة، بعد ما خرج زبه من طيزي بدأت احسه وامصه حتى صار مرتخي و نقي و قلت له هل ممكن تبقى حتى الصباح فكان جوابه هو نعم يا اميرتي فلن استغنى عنك و قبلته قبل ساخنة ، نهضت ذهبت الى الحمام لكي انظف طيزي من منيه اللذيذ ، هذه هي قصتي مع الرجل لم اعرفه دو الزب الكبير الذي ابهرني بزبه حتى صار بين فلقتي و داخل احشائي بدون اي مقاومة او الم ،جزء الثاني يتبع مرة اخرة ،السلام عليكم

طيز ساخنة جدا مع شاب ناعم و اقوى تجربة لواط جعلتني احب الشباب – الجزء 3

كان زبي يضرب الفتحة بقوة و انا انيك طيز ساخنة جدا و لكن فتحتها كانت صغيرة و لا يمكن ادخال الزب هناك الا بعد ترطيب كبير وانا شهوتي و حرارتي مستحيل ان تصمد امام تلك اللذة حتى ارطب و لذلك بقيت ادفع في زبي و احكه بين الفلقات . و كان سامي رغم انه يبدو في جسمه غير سمين الا ان طيزه ممتلئة و فلقاته كبيرة و تركت زبي يختفي بينهما و انا ادفع و انيك و انكحه بحرارة كبيرة و اقبله و شهوتي كانت تدفعني للضرب بقوة بزبي نحو الفتحة حتى اخترقها و لكن بتلك الطريقة و الجفاف الذي كان في زبي جعل الامور تستحيل و مع ذلك كانت اللذة كبيرة جدا و حارة .
و اعجبتني تحرك الزب بين الفلقتين و الراس كان يتلذذ حين ادفع به و احيانا كان يعلق لانني كما قلت كنت انيكه وزبي جاف و من شدة الشهوة و الحرارة و حلاوة احلى طيز ساخنة جدا نسيت امر تبليل زبي باللعاب و بقيت ادفع فقط و انا كالمجنون . و كنت احس ان زبي يريد ان ينبض و يقذف المني و حركاتي تتسارع اكثر و لا اقدر على التوقف و ارجع للخلف و ادك بزبي الفتحة محاولا اختراقها بحرارة كبيرة و لكن مقاومتها كانت عنيفة جدا و انا اريد ان اخرج الشهوة و اقذف بمحنة جنسية لم اذقها من قبل على طيز ساخنة جدا و سامي كان واقف بلا تحرك
و ازدادت الاثارة الجنسية اكثر و انا ناكي سامي و اذوق طيز ساخنة نار و لا اخفي عليكم انها كانت اول مرة امارس اللواط و لم يسبق لطيز رجل ان اثارتني قبل ذلك اليوم و من شدة الشهوة امسكته من الفلقتين بقوة و انا ادفع لكن زبي احسست به يريد ان يقذف . و نظرت الى القطن الذي كان بجانبي و حملته و وضعت زبي عليه لينفجر المني مني بحرارة قوية جدا و سامي كان ينظر الى زبي كيف كان يقذف المني في قطن و انا شهوتي حارة و حتى زبه كان واقف و هو ربما ايضا لاول مرة يتناك و لكن انا كنت هائج على احلى طيز ساخنة جدا اثناء القذف
و لما اكملت القذف ارتديت بنطلوني و انا الاطفه  واضحك معه و قلت له ارجوك لا يسمع اخي بحكايتنا و هو تبسم و رد يتعجب هل تريد ان افضح نفسي لا تخف و قلت له خلال الايام القادمة كلما اعطيك الابرة انيكك و الامر نبقيه سر بيننا . و ملما قلت بقيت انيك سامي كلما ياتي لاخذ الابرة و مع الوقت صرت ابلل له الفتحة بالفازلين وادخلت له زبي في طيزه و فتحته و صرت انيكه حتى بعد انتهاء الحقن و لا احد علم بامر علاقتنا الجنسية و اان اتمحن على احلى طيز ساخنة جدا واحب سامي الى الان