قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
بدايتي مع اللواط
طيز ساخنة جدا مع شاب ناعم و اقوى تجربة لواط جعلتني احب الشباب – الجزء 2
و على الفور سحبت له بنطلونه الى الركبتين حتى رايت احلى طيز ساخن جدا و كبيرة و مدورة وناعمة و لا توجد عليها اي شعرات و بدات ادلك و اعجن و المس و اقرب فمي و اريد ان الحس و من حين لاخر اساله هل انت مرتاح و هو يقول نعم . و كان التحسيس ساخن جدا و نزلت الى اسفل قدميه و نظرت لارى خصيتيه و لكن زبه لم يكن يظهر لانه كان منتصب و مرتفع و عدت الى التدليك و انا اريد ان اقرب اصبعي من فتحته و من وسط فلقتيه و هو كان مستمتع و الامر اعجبه ثم توقفت و قلت له يكفي اليوم هذا التدليك و حاولت ان ارفع له بنطلونه لكنه قال ارجوك اكمل اعجبني الامر و انا زاد هيجاني على احلى طيز ساخنة جدا و اريد ان انيكها
و انزلت البنطلون هذه المرة و اتجه اصبعي الى فتحته و قلت له هل تريد ان ادلك هنا و قال نعم و انا قلت حسنا لكن ليس بالاصبع ووقفت افتح سحاب بنطلوني و دار الي سامي و كانه كان ينتظر هذه اللحظة مثلما كنت انا انتظر ان انيك طيز ساخنة نار و اذوقها . ثم وقفت خلفه و بدات اقبله من الرقبة و امسك له الصدر و اتحسس عليه و هو لم يكن يفعل شيء لكني رايت زبه واقف بهيجان كبير و تاكدت انه يريد الزب و محنته الجنسية كبيرة جدا و ادرته الي و عانقته بكل حرارة و اكملت التقبيل الساخن و انا العب له بفلقتي احلى طيز ساخنة جدا ناعمة و هو يقبلني و زبي يحتك على زبه
و رغم ان زبي كبير نوعا ما الا ان زبه كان ايضا يضاهي زبي رغم سنه الصغير و كنت اريد ان اكل لحمه الساخن الجميل والقبلات حارة و لكن زبي يجب ان ادخله حتى ارتاح و بسرعة امسكته و ادرته و مال لوحده ثم وضعت زبي على الفتحة . و كنت اعتقد ان زبي حين ادفعه سيدخل ويغيب لكن فتحته كانت ضيقة الى درجة ان ابرة لا يمكن ادخالها و انا بقيت احك في زبي بين فلقتي طيز ساخنة جدا و استمتع
طيز ساخنة جدا مع شاب ناعم و اقوى تجربة لواط جعلتني احب الشباب – الجزء 3
و اعجبتني تحرك الزب بين الفلقتين و الراس كان يتلذذ حين ادفع به و احيانا كان يعلق لانني كما قلت كنت انيكه وزبي جاف و من شدة الشهوة و الحرارة و حلاوة احلى طيز ساخنة جدا نسيت امر تبليل زبي باللعاب و بقيت ادفع فقط و انا كالمجنون . و كنت احس ان زبي يريد ان ينبض و يقذف المني و حركاتي تتسارع اكثر و لا اقدر على التوقف و ارجع للخلف و ادك بزبي الفتحة محاولا اختراقها بحرارة كبيرة و لكن مقاومتها كانت عنيفة جدا و انا اريد ان اخرج الشهوة و اقذف بمحنة جنسية لم اذقها من قبل على طيز ساخنة جدا و سامي كان واقف بلا تحرك
و ازدادت الاثارة الجنسية اكثر و انا ناكي سامي و اذوق طيز ساخنة نار و لا اخفي عليكم انها كانت اول مرة امارس اللواط و لم يسبق لطيز رجل ان اثارتني قبل ذلك اليوم و من شدة الشهوة امسكته من الفلقتين بقوة و انا ادفع لكن زبي احسست به يريد ان يقذف . و نظرت الى القطن الذي كان بجانبي و حملته و وضعت زبي عليه لينفجر المني مني بحرارة قوية جدا و سامي كان ينظر الى زبي كيف كان يقذف المني في قطن و انا شهوتي حارة و حتى زبه كان واقف و هو ربما ايضا لاول مرة يتناك و لكن انا كنت هائج على احلى طيز ساخنة جدا اثناء القذف
و لما اكملت القذف ارتديت بنطلوني و انا الاطفه واضحك معه و قلت له ارجوك لا يسمع اخي بحكايتنا و هو تبسم و رد يتعجب هل تريد ان افضح نفسي لا تخف و قلت له خلال الايام القادمة كلما اعطيك الابرة انيكك و الامر نبقيه سر بيننا . و ملما قلت بقيت انيك سامي كلما ياتي لاخذ الابرة و مع الوقت صرت ابلل له الفتحة بالفازلين وادخلت له زبي في طيزه و فتحته و صرت انيكه حتى بعد انتهاء الحقن و لا احد علم بامر علاقتنا الجنسية و اان اتمحن على احلى طيز ساخنة جدا واحب سامي الى الان
زب أنيق جدا – الجزء الثاني
“يمتلك الزب أجمل تشكيل في كل تفاصيل الجسد البشري، فهو يجمع الاستقامة (التي
تميز الجمال الذكوري القائم على الخطوط المستقيمة) والاستدارات (التي تميز الجمال الأنثوي القائم على الخطوط المنحنية)
ليتأمل كل رجل في زبه ولتتذكر كل امرأة الزب الذي تعرفه وليدقق في هذا التشكيل
البديع، عروق ظاهرة مليئة بالحياة، ملمس استثنائي لا يشبهه أي ملمس آخر في
الجسد، زاوية متقنة تفصله عن الجسد حين يكون منتصبا، إنه يبتعد عن البيضات
بزاوية مئة درجة، وهي نفسها درجة الغليان، فهو حين ينتصب يجعل الدم يغلي في
عروق من يراه، ويبتعد عن البطن بزاوية كافية لتجعله يوحي بانه كائن كامل لا
يحتاج للالتصاق بأحد ولا للاستجارة بأحد وهو جاهز للانطلاق كأي صاروخ يحمل
مركبة المتعة ليصعد معها إلى أعالي السماء جاعلا من الكس أو الطيز التي تترقبه
قمرا يحلم بمسار عالٍ في أعالي الكون.
حين يكون نائما، يشبه نمرا صغيرا رابضا قرب أمه، نمر صغير أجل لكنه جاهز في أي
لحظة ليكون نمرا حقيقيا يهجم وينقض ويمزق فريسته التي تكون في هذه الحالة
مستمتعة أيما استمتاع.
له في العربية اكثر من مئة إسم وهذا دليل على اهميته ورسوخه، معظمها اسماء
صفاته، فبالاضافة الى زب واير وقضيب وعضو واحليل، وغيرها من الاسماء الشائعة،
هو الهزاز اللذاذ الغدار الصدام الدحام الباه ،الذكر، الرجاج ،الزير، الفاتح …والممزق
له أفضل درجة حرارة في العالم، أسخن من باقي الجسم، وأبرد من أن يؤذي لامسه
وماصصه ومقبله ومستهبله (من يجعل من جزء من جسده مهبلا للزب كالكس والطيز
والفم والإبط والفخذين والركبتين واليدين والصدر والاليتين وكل ما يمكن ان
يكون غمدا للزب الممتشق..
دافئ في البرد، منعش في الحر، لذيذ الطعم عذب الرائحة، رأسه حبة تمر، وعروقه
أنهار العراق، وجلده حرير الشام، وطعمه عسل الطائف، الشعر حوله غابة صنوبر،
والبيضات تحته عش يمام، له طعم الراحة الحورانية وهو نائم وطعم الموز الصومالي
وهو قائم وله طعم الفرح في الصدر ومتعة الحياة الكبرى وهو في الطيز،
يدخل الكس لينجب اولاد ويدخل الطيز ليستمتع ويمتع، مكانه الطبيعي هو الطيز
والكس مكان مؤقت للانجاب فقط، اللذة يستحقها من يعرف قيمتها والطيز هي من
يستحق الزب، لانها تتلقفه للمتعة الخالصة دون أي غرض آخر” ..
بالقياس على جسد وعمر بلال ، بدا واضحا لنا من أثره العظيم أنه أكبر من صاحبه بكثير ، ولامجال للمقارنة وظل بلال يلاعبه ويعتصره بكلتا يديه ، يروضه ويمسده ويلصق عليه الفوطة في عملية شد ضاغط ليجلِّي لنا تفاصيله الخفية بعد أن اتهمه ابن عمي بخداعنا بحبة خيار واتهمته انا بوضعه مطرقة مكان قضيبه، فهو ابن نجار القرية .
استغرق السباق نصف ساعة تقريباً ، أنا في اللاوعي وهما -بلال وناصر -يمارسان العادة السرية علناً .الغرفة ترتج ، السرير تهتز وتصدر عطيطا متناغما ، عطيط السرير خلفية موسيقية مصاحبة ومناسبة لهذا الظرف الملتهب بالرغبة والرهبة .قصر وغلاظة زب ابن عمي ناصر لم تحل دون ذبوله وارتخائه عدة مرات .كان يسقط ويتعثر في المضمار فيما ظل زب بلال سيد الموقف والفارس الذي لايشق له غبار .
يقعي للأعلى ، يهتز في ارتدادات متسارعة ، للأمام والخلف ، يلامس بطن بلال في ارتداده الخلفي ، ويتمرد بجنون ، يخرج عن السيطرة ولاشئ يكبح جماحه عند الهياج .ثمة شعور خفي يقول لي إنه يتقصدني في استعراضاته البلهوانية ..يستمد قوته الخارقة من ضعفي في حضرة سلطانه المهيب .
تحفُّه غابة من الشعر الأسود ، الكث والمتلولب من شدة طول وصلابة خيوطها ، تغطي هذه الأسلاك الشائكة أو الشعر الشوكي مساحة من الخصيتين وربع قامة زب بلال .كلما مرت الدقائق ازداد عنفوانا وقوة وروعة وجاذبية .رأسه تتودج ، تنتفخ خارج حيزه ، تتدور ، تسوَد وتتلون ، عنقه حمراء كالنار ، مشرئبة ، قامته فخمة وممتشقة ، قياساً بجسد بلال النحيل فهو أغلظ ، ومقارنة بثلاثتنا في الغرفة فهو أكبرنا حتماً .
من يجرؤ على الاقتراب من الوحش الرابض في عرينه الحصين .قلت لابن عمي ناصر ونحن نعد الخطة إن بلال يأكل الجزر الآدمي وأنه يأكل جزرة ابن عمه حلمي بشراهة .كذبت وقلبت الحقيقة .بينما جاء ناصر حالما بطيز بلال لتأكل جزرته القصيرة الغليظة جئت أنا حالماً برؤية الممزق الانيق من لايسبقه أحد في فتح القلاع ولايأكل من سؤر الآخرين .الأسمر الأنيق ذو القبعة الذي قد يشبه المطرقة ..رأيت آثار فروسيته وبصمات بطولاته ..صولاته وجولاته في مؤخرة حلمي ..في سروال بلال الأخضر الممزق في الجزء الأمامي من قماشه السميك .جسد بلال يتلمظ ، يتضرم ناراً ، وجهه يتمعر ، يحمر ، عيناه تحجظان ، تتسع حدقاتهما ، زب بلال يتضخم ، يكاد ينز ناراً ودماً من التجليخ العنيف ، في لحظة القذف تسمرت عينا بلال وعين زبه الثاقبة صوب أرداف مؤخرتي ، تدفق عسل ابيض غزير وكثير .عدة دفقات أشبه بطلقات رصاص ، الطلقة الأولى أصابت أصابع قدمي وعلق عسلها اللزج بين السبابة والوسطى .لم يُخرِج زب ناصر ابن عمي ، الاكبر مني ومن بلال في العمر أية قطرة ، انسحب عن المنافسة وبلال يطلق رصاصته المنوية الأولى .غادرنا بلال مخزن الورشة ونحن على صمت وذهول وغادرنا أنا وناصر كل إلى بيته .
زب أنيق جدا – الجزء الثالث
لم يثرني زب حلمي الذي كان كبيراً ويقذف ، لأن حلمي كائن استي ، تحتاني
يبحث عمن ينيكه ، لم يثرني زب ناصر فهو ابن عمي وقضيبه لايصهل كما أن عانته
مازالت زغباء .
ليلتها لم أنم ..ظل الأسمر الأقرع مستيقظاً في ذاكرتي .أستعيده بكل تفاصيله الدقيقة ، كيف يمكن لولد يصغرني بأعوام ونحيف كعود( أراك ) أو قلم رصاص أن يملك كل ذلك الزب بين فخذيه ..هو رَجُلي إذن ..فارسي الأنيق الذي لابد أن تصطاده الفريسة لنفسها قبل أن تسبقها فريسة .
سهرت أفرك دودتي الحقيرة في موضع مختنها ، على وقع سيناريوهات جنسية من بنات أحلام اليقظة .عملية فرك المختن بابهام اليد وسبابتها تعمل عملها في تأجيج أعمالي الدرامية الليلية وأبلغ بها حبكة الذروة الجنسية .
في الذروة تهتز دودتي كما لو انها تلفظ روحها بصعقة كهربائية .طوال عملية الفرك تنقبض وتنبسط عضلة شرجي ..تتودق ..تنضم وتنكمش حتى تغدو نقطة صغيرة وتتفتق وتتسع حلقتها حتى يكاد محيط دائرتها ينفصل عن مركز الدائرة وأقطارها .
لم يكن بلال وسيماً ولم يلفت نظري في يوم من الأيام حتى بدأت اكتشاف وسامته عن طريق حلمي ابن عمه ثم عن طريق زبه ، فالمرء مخبوء تحت سرواله .
ذهبنا لننيك بلال ، كما كذبت على ناصرابن عمي ، وقال لنا الأسمر الذي تظلله كمرة رأسه كقبعة أنيقة إننا أخطأنا الهدف ، بالأصح أحدنا من أخطأ الهدف .
ليس بمقدور العالم كله أن يقنعني يومها أن هناك من هو أرجل وأفحل من بلال ، وليس على ظهر الكرة الأرضية من هو أجمل من بلال ، أو يضاهي جماله .ماإن عرضنا على بلال رغبتنا في نيكه ، وافق بكل ثقة .قادنا من الباب الخلفي من الورشة الخاص بغرفة سكن العمال الذين كانوا في ذروة انشغالهم بالعمل وللغرفة باب داخلي يفضي إلى الورشة بلاباب وللغرفة سرير واحدة و حمام .
سأمضي وفق الخطة السابقة ، لكن وحيداً دون ناصر .سأعرض عليه أن أنيكه وسيقودني إلى ذات المكان الحميم ، وستحدث هناك المفاجآت .
لاضير ولاخسران ، ستأكل جزرة بلال السمراء المقبَّعة تفاحتي الناضخة ، لن يمزقها بتلك القسوة التي شاهدتها في مؤخرة حلمي ، فأنا الأكبر في العمر ومؤخرتي تهتز .المؤخرة التي تهتز تلقي بك من على السطح ، كما يقال . وسأحصل أنا في المقابل على زب كبير كزب حلمي وبلوغ مبكر وغابة كثيفة بالشعر الأسود .إثباتات ذكورية سترفع عني الحرج في أية منافسات قادمة .
طلب مني أن أجلس جواره على السرير . الأسمر كعادته واقفا يهتز .لماذا لم تُخْرِج زبك بالأمس . صمتُّ في حياء وضعف .
أعرف أنك لاتملك زباً .أنت بنت .طيزك كبيرة ويقوم عليها زبي كلما رأيتك تمشي أو تلعب أو تذهب وتعود من المدرسة .مارست عليها عادات سرية بالمئات .شنقت زبي مئات المرات بسببها وبسببها أزهقت حياة الملايين من حيواناتي المنوية .بالأمس ومن نظراتك الفاغرة على زبي عرفت أنك ستأتي حتماً بمفردك .لولا ناصر لما كنت تركتك تغادر الغرفة دون أن تأكل جزرتي وآكل تفاحتك الطرية .لن تفلت مني هذه المرة .
ظللت صامتاً ..أنفاسي تتقطع وجسدي يتمزق ومؤخرتي تتودق وأسمع في داخلي عطيطاً متقطعاً كصوت السرير حين تهتز .
لا أتذكر تلك اللحظات بتفاصيلها ولاتفاصيل أصلاً في لحظة حدثت كاملاً في اللا وعي .يدي تكمشه ، تقبض عليه ، تشد عليه الفوطة الرمادية في عملية ضاغطة .يدي ترتبك وترتعش وجسدي يرتعد ويتساقط إرباً إرباً ، كلما سقط منه إرب صار زب بلال أقوى وأضخم وأكبر من ذي قبل .
اليوم هو لك وحدك . خذه ولاتخف فلا ناصر في الغرفة .رفعت عنه الفوطة ، هاهو ماي جاد ، بشحمه ولحمه وقبعته ورشاقته وقوته ملك يميني .ملك يدي
هو هذه المرة ممكن جداً .أروضه ، أدلكه وأدعكه وأكبح جماحاته ريثما تحين لحظته في قطف تفاحتي .إنه أكبر وأوسم بكثير مما كان عليه بالأمس . إنه لي .
ليلتها لم أنم ..ظل الأسمر الأقرع مستيقظاً في ذاكرتي .أستعيده بكل تفاصيله الدقيقة ، كيف يمكن لولد يصغرني بأعوام ونحيف كعود( أراك ) أو قلم رصاص أن يملك كل ذلك الزب بين فخذيه ..هو رَجُلي إذن ..فارسي الأنيق الذي لابد أن تصطاده الفريسة لنفسها قبل أن تسبقها فريسة .
سهرت أفرك دودتي الحقيرة في موضع مختنها ، على وقع سيناريوهات جنسية من بنات أحلام اليقظة .عملية فرك المختن بابهام اليد وسبابتها تعمل عملها في تأجيج أعمالي الدرامية الليلية وأبلغ بها حبكة الذروة الجنسية .
في الذروة تهتز دودتي كما لو انها تلفظ روحها بصعقة كهربائية .طوال عملية الفرك تنقبض وتنبسط عضلة شرجي ..تتودق ..تنضم وتنكمش حتى تغدو نقطة صغيرة وتتفتق وتتسع حلقتها حتى يكاد محيط دائرتها ينفصل عن مركز الدائرة وأقطارها .
لم يكن بلال وسيماً ولم يلفت نظري في يوم من الأيام حتى بدأت اكتشاف وسامته عن طريق حلمي ابن عمه ثم عن طريق زبه ، فالمرء مخبوء تحت سرواله .
ذهبنا لننيك بلال ، كما كذبت على ناصرابن عمي ، وقال لنا الأسمر الذي تظلله كمرة رأسه كقبعة أنيقة إننا أخطأنا الهدف ، بالأصح أحدنا من أخطأ الهدف .
ليس بمقدور العالم كله أن يقنعني يومها أن هناك من هو أرجل وأفحل من بلال ، وليس على ظهر الكرة الأرضية من هو أجمل من بلال ، أو يضاهي جماله .ماإن عرضنا على بلال رغبتنا في نيكه ، وافق بكل ثقة .قادنا من الباب الخلفي من الورشة الخاص بغرفة سكن العمال الذين كانوا في ذروة انشغالهم بالعمل وللغرفة باب داخلي يفضي إلى الورشة بلاباب وللغرفة سرير واحدة و حمام .
سأمضي وفق الخطة السابقة ، لكن وحيداً دون ناصر .سأعرض عليه أن أنيكه وسيقودني إلى ذات المكان الحميم ، وستحدث هناك المفاجآت .
لاضير ولاخسران ، ستأكل جزرة بلال السمراء المقبَّعة تفاحتي الناضخة ، لن يمزقها بتلك القسوة التي شاهدتها في مؤخرة حلمي ، فأنا الأكبر في العمر ومؤخرتي تهتز .المؤخرة التي تهتز تلقي بك من على السطح ، كما يقال . وسأحصل أنا في المقابل على زب كبير كزب حلمي وبلوغ مبكر وغابة كثيفة بالشعر الأسود .إثباتات ذكورية سترفع عني الحرج في أية منافسات قادمة .
طلب مني أن أجلس جواره على السرير . الأسمر كعادته واقفا يهتز .لماذا لم تُخْرِج زبك بالأمس . صمتُّ في حياء وضعف .
أعرف أنك لاتملك زباً .أنت بنت .طيزك كبيرة ويقوم عليها زبي كلما رأيتك تمشي أو تلعب أو تذهب وتعود من المدرسة .مارست عليها عادات سرية بالمئات .شنقت زبي مئات المرات بسببها وبسببها أزهقت حياة الملايين من حيواناتي المنوية .بالأمس ومن نظراتك الفاغرة على زبي عرفت أنك ستأتي حتماً بمفردك .لولا ناصر لما كنت تركتك تغادر الغرفة دون أن تأكل جزرتي وآكل تفاحتك الطرية .لن تفلت مني هذه المرة .
ظللت صامتاً ..أنفاسي تتقطع وجسدي يتمزق ومؤخرتي تتودق وأسمع في داخلي عطيطاً متقطعاً كصوت السرير حين تهتز .
لا أتذكر تلك اللحظات بتفاصيلها ولاتفاصيل أصلاً في لحظة حدثت كاملاً في اللا وعي .يدي تكمشه ، تقبض عليه ، تشد عليه الفوطة الرمادية في عملية ضاغطة .يدي ترتبك وترتعش وجسدي يرتعد ويتساقط إرباً إرباً ، كلما سقط منه إرب صار زب بلال أقوى وأضخم وأكبر من ذي قبل .
اليوم هو لك وحدك . خذه ولاتخف فلا ناصر في الغرفة .رفعت عنه الفوطة ، هاهو ماي جاد ، بشحمه ولحمه وقبعته ورشاقته وقوته ملك يميني .ملك يدي
هو هذه المرة ممكن جداً .أروضه ، أدلكه وأدعكه وأكبح جماحاته ريثما تحين لحظته في قطف تفاحتي .إنه أكبر وأوسم بكثير مما كان عليه بالأمس . إنه لي .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)