اجمل قصة شذوذ ومحارم ولواط

هذه قصتي حيث انه في صغري كنت ازور بيت عمتي لالتقي بابنها ونبدا اللعب كعادتنا حيث انني كنت صغيرا لا افكر في نيكه رغم انه كان يمتلك جسدا ناعما خلي من الشعر ابيض واني اسود البشرة غليض ومائل الزب كنا دائما نلتقي في العطل و احيانا نبقى وحدنا في المنزل وفي احد الايام وبينما نحن جالسون لم نجد ما نفعل وقد بدانا نتعلم بعض الاشياء من الزقاق عن الجنس فبداة المس مؤخرته بلطف لاكنه لم يوافق ومنعني وصرت افعل هذا دائما حتى اصبح يحبه ويتركني احك ولمس طيزه لاكنه كان يفعل معي المثل .بدانا بالكبر وبدات افكارنا تكبر معنا حيث اصبحنا نمارس الجنس فوق الملابس كجزئ من العابنا مر زمن ونحن هاكذا وفي احد الايام بقينا لوحدنا فبدانا باللعب وسرعان ما سخن الجو و تحول لحك وفرك لزب على الطيز فتشجعنا وخلعنا سراويلنل هجت ولم استطع التحمل اكثر فامسكت بابن عمت وضممته الي حتى يلامس زبي طيزه البيضاء الناعمة الخالية من الشعر بدئة اخل زبي في طيزه لاكنه لم يسمح لي بان ادخله في الفتحة فقبلة وبقية افركه بين فلقتي طيزه وهو فعل بي المثل مر زمن ونحن هاكذا واصبحنا نفعل هذا كلما بقينا لوحدنا في المنزل ولا كن ذات مرة نزعنا سراويلنا وبدأنا في الحك والمداعبة ثم الفرك لكني هجة بدات احك زبي بين فلقتي طيزه وانا اداعب زبه في نفس الوقت لكي ينسى دوره طلبة منه ان اضع العاب على زبي حتى لا يئلمني بينما احكه في فلقتيه فقبل ملئة زبي باللعاب وبدات افرك هجت لدرجة كبيرة فادخلة زبي في فتحة طيزه بقوة فاذا بمتعة كبيرة وهو اخذ يصرخ وابتعد عني والدم يسيل من طيزه وهو يتالم غضب فاعتذرة منه قبل اعتذاري وهو يتالم لمدة اسبوع مرة الايام مرت الاسابيع والايام ولم نعد نمارس هذه العادة وبعد حوالى 15 يوم التقينا في بتنا طلب منا ابي ان نبقا في البية معا لحين عودة اهلينا للمنزل مرة الدقائق وبدئ الجو يسخن وبدات اسئله عن طيزه وعن الالم ان زال فاخبرني انه زال وانها كانت تجربتا ممتعتا وفجأتا انتصب زبي كالعمود فكشفني فاذى بابن عمتي يمسه ويداعبه ويقول لي لقد كبر حجمه هجة ونزعة ثيابي وبداة اداعبة امسكته من مئخرته ولاكنه اخبرني ان استعمل كريم ان كانة سادخل زبي فقلة له نعم احضر الكري دهنة زبي وطيزه واخلته بقوة ليصرخ وطلب مني ان اخرجه لكني كنت منتشي فرفضت فخرجه هوا واصبح يمشي كالمعوقين امسكته وامسكت يديه فانا اقوى منه واكبر منه بسنتين وادخلة زبي مرة اخرى ليبدء في الئلم رحة ادخل واخرجهه وهو يتاهوه اه اه اه آه آه توقف توقف لكني بم اتوقف حتى وصلة لنشوة فقذفة وكانت اول مرة لي اقذف فيها لم يكلمني بعدما حدث لكني نكته بعد تلك المرة خمس مرات اخرى برضاه ولاكنا اوقفنا ممارسة الشذوذ واللواط الآن لاننا علمنا بانه حرام ومن اكبر المعاصي

بدايتي مع اللواط

اول يوم لي مع الحلاق ذه كنت دوم اروح احلق عنده فيوم رحت له ب الليل وكان المحل حقه رح يغلق دخلت المحل وغلق الابواب وقالي اقعد قمت قعدت واشوف فيه راح يبول طلع زبه الي م شفته ومخلاني اشوفه و قعد يبول ويقول اه اه يتاوه غسل ايديه وقالي عطرك مالي المحل شسسمه قلت له وقالي حلو مثللك نزلت راسي وبدا شغله وكل م يتحرك يلصق زبه فجسمي سويت حالي م انتبهت قبل م يخلص قالي تجي نام مع بعض اليوم انصدمت انا لاني كنت احبه شوي من قبل بس حب عادي احب شكله الحلو وشعر لحيته ووووو المهم جاوبته قلت له لا ليش م عندي بيت انام فيه سكت مر اسبوع اتصل بي قالي تعال نلتقي فقلت اوك طلعت من البيت للمكان الي تفقنا عليه وطول م اجا فقلت م رح يجي اكيد فتصلت وقلت له بنزل اذا طولت معليش مرة 5 دقائق شفته نازل جري عندي وقالي بدي ابوس قلت له من وين قالي من فمك م قلت شيئ بس قرب وبدون م احس قربت له انا بعد كملت شغله بعد على وقالي تعال ع البيت قلت له لا مستحيل لانه متزوج وعنده بنت وولد قام دخل باب العمارة الي قدامنا وقالي تعال م تخاف رحت وراه وذا به يرجع يبوس ويقرب وانا نفس الشئ كانت قبلات ساخنة لدرجت اني قذفت بدون اي شي حطيت يدي بزبه وقاعد العب بيه شوي شوي وفمي بفمه وهوا يتاوه ويلعب يزبي لاني انا اصغر منه عمره 31 وانا 18 وكان زبي كبير على زبه فترقنا عطاني خاتم من ايده ورحت نمت واحلم بيه وهو نام بعد 3 ايام تصل وقالي تعال البيت مفيه شيئ قلت اوك رحت لقيته ناطرني وقال لي امشي وراي عشان كلام الناس ميطلعدخلنا للبيت ساعه 9 راح شلح لبسو ولبس بوكسر شورت الي فيه فتحت البول وقرب عندي قالي تحبني م جاوبته وقرب لشفايفي وحط يده فزبي وشلحني السروال وبدا يمص ويلعب حطيت يدي فطيزه المرسوم وكانه حق افلام وبديت ادخل صبعي فطيزه وهوا يتاوه بعد م بلل زبي قالي يلا وريني قوته قمت شلحت كل شي وحكيت زبي فطيزه وهوا يعيط ويتاوه دخلت راس زبي سكت وقالي شوي شويي دخلت كل شي ومتتعته بزبي الهايج وقذفت ففمه ورحنا اخذنا شاور وهو يلعب بزبي وانا الحس فشفيفه وببوس بعد م خلصت رحت للبيت وتصل وقالي شفيفك م شبعت منهم وقالي رح انزل لعدك للبيت وتطلع من الباب وتبوس جا للبيت ع الساعه 2 صبح طلعت له وقرب راسه وبدا يقول انت مره سخن وطعم زبك م رح انساه قالي انا منزوج خليه سر بيني وبينك وكملنا بوس فرنسي وهو دوم يدده فزبي ورحت نمت وقصتنا م رح تكمل لاني اليوم بروح عنده

طيز ساخنة جدا مع شاب ناعم و اقوى تجربة لواط جعلتني احب الشباب – الجزء 2

كانت محنتي تزيد يوما بعد يوم على احلى طيز ساخنة جدا و رغم اني ادرك ان سامي ايضا يريد ان انيكه لكن لم اكن املك الشجاعة التي تجعلني ابادره و لكن في ذلك اليوم لما نزعت الحقنة مازحته و قلت له و اليوم هل شعرت بشيء فقال و تبسم . و لما اراد ان يرفع البنطلون كان زبي قائم كالحديد و قلت له هل تريد ان اعمل لك مساج على مكان الحقنة حتى لا تتورم و ضحك و قال اكيد و انا قلت له لكن نحن في كل يوم نغير الجهة و لازم يكون التدليك من الجهتين و ضحك و قال انا بين يديك اعمل ما شئت و كانت كلماته مهيجة جدا و جعلت انتصاب زبي يتضاعق
و على الفور سحبت له بنطلونه الى الركبتين حتى رايت احلى طيز ساخن جدا و كبيرة و مدورة وناعمة و لا توجد عليها اي شعرات و بدات ادلك و اعجن و المس و اقرب فمي و اريد ان الحس و من حين لاخر اساله هل انت مرتاح و هو يقول نعم . و كان التحسيس ساخن جدا و نزلت الى اسفل قدميه و نظرت لارى خصيتيه و لكن زبه لم يكن يظهر لانه كان منتصب و مرتفع و عدت الى التدليك و انا اريد ان اقرب اصبعي من فتحته و من وسط فلقتيه و هو كان مستمتع و الامر اعجبه ثم توقفت و قلت له يكفي اليوم هذا التدليك و حاولت ان ارفع له بنطلونه لكنه قال ارجوك اكمل اعجبني الامر و انا زاد هيجاني على احلى طيز ساخنة جدا و اريد ان انيكها
و انزلت البنطلون هذه المرة و اتجه اصبعي الى فتحته و قلت له هل تريد ان ادلك هنا و قال نعم و انا قلت حسنا لكن ليس بالاصبع  ووقفت افتح سحاب بنطلوني و دار الي سامي و كانه كان ينتظر هذه اللحظة مثلما كنت انا انتظر ان انيك طيز ساخنة نار و اذوقها . ثم وقفت خلفه و بدات اقبله من الرقبة و امسك له الصدر و اتحسس عليه و هو لم يكن يفعل شيء لكني رايت زبه واقف بهيجان كبير و تاكدت انه يريد الزب و محنته الجنسية كبيرة جدا و ادرته الي و عانقته بكل حرارة و اكملت التقبيل الساخن و انا العب له بفلقتي احلى طيز ساخنة جدا  ناعمة و هو يقبلني و زبي يحتك على زبه
و رغم ان زبي كبير نوعا ما الا ان زبه كان ايضا يضاهي زبي رغم سنه الصغير و كنت اريد ان اكل لحمه الساخن الجميل والقبلات حارة و لكن زبي يجب ان ادخله حتى ارتاح و بسرعة امسكته و ادرته و مال لوحده ثم وضعت زبي على الفتحة . و كنت اعتقد ان زبي حين ادفعه سيدخل ويغيب لكن فتحته كانت ضيقة الى درجة ان ابرة لا يمكن ادخالها و انا بقيت احك في زبي بين فلقتي طيز ساخنة جدا و استمتع

زبه الذي جعلني مستمتع

انا عمري 24سنة و احب الزب الكبير فعلا حتى يمتعني به الى اقصى درجة حتى يغمى علي من كثرة شهوةلانني كنت مدمن على ادخال اشياء في مؤخرتي مثل الجزر و خيارة و قضيب اصطناع حتى اخرج كل شهوتي ،قصتي بدأت حولي ٣اشهر، احد الايام كنت في البيت لوحدي و مسترخي و كان الجو رائع في فصل الربيع،شوي لبست ملابسي و خرجت الى الشارع لاتنزه هدوء كانت الواحدة ليلا تقريبا، وجلست في احدى الحداىق كنت قرب من البيت بقليل،ولحظة سمعت صوت حذاء يطقطق في الارض وفجأة ادرت رأسي فنظرت الى رجل في الاربعنيات طويل و انيق جاء الي مباشرة قالي هااي رجل قلت هااي و صفحته،و اطلب مني ان يجلس معي فقبلت قلت نعم مرحبا فاعطيت ابتسامة صغيرة، لما جلسنا و بدأنا نتحدت عن الاعمال و شوي قالي ما الذي خرجك في هذه الليل قلتو لاتنزه و استمتع بالهدوء فقط،و تحدث معي على الجنس قالي هل في حياتك مارست الجنس قلت نعم عدة مرات و قلت هل انت متزوج قالي لا ،قلت ليش قالي انا احب ان اكون لوحدي و تكون عندي حريتي خاصة .مهم تعارفنا على البعض ،شوي طرحت عليه سؤال اخر قلت ليه لماذا انتا خارج في هاذا الوقت ،فكانت اجابته هي التي هيجتني فعلا قالي ان خرجت ابحث عن فريسة،قلت اي فريسة قالي فريسة اهديها لقضيبي و هنا اشتعلت نار في طيزي ااه ه ه، لقد تمسكت بنفسي و قلت مليح جيد لم اقل ليه انا اعجبت بك و لم اكسر الجدران بيننا ،ونفس الوقت اريد ان اصارحه انني اريد ان تكون طيزي فريسة زبه الذي لم اشاهذه قط،و لحظة اعتمدت و قلت وااو الجو حار و نزعت القميص وبقيت بشورت ،و فجأة نظر الي و تعجب و انهار في نفس الوقت و قالي وااو جسم رائع انا خجلت و حنت رأسي ،و بنصف عين نظرت الى بنطوله رأيته عامل مخيم و اااااو يا له من زب رائع اعطاني منظر اكثر شهوانية ،ولحظة مد يده على ضهري ليتحسسه و انا مالك نفسي و اعجبني الحال ،شوي راحي ينزل الى طيزي و فجأة قبلني من فمي و كان لسانه يدخل و يلتقط لساني و كان ساخن وااو ، وانا راضي على هدا الوضع، بقينا نقبل بعضنا ممكن 10 دقائق واحنا علي نفس الوضع، وبدأ زبه ينتصب اكثر فاكثر ورودني فضول نحو هذا الزب ، و هو يتوأه ا ه ه ه ولقيت اصبعه وصل لطيزي ،وهنا اشتعلت و قلت بدون قصد وكانت شهوة غلبتني نحو هذا الزب الكبير لم اشاهذه قط وقلت هيا معي البيت انه فارغ لا يجد احد انه قريب و وافق بدون اي كلمة،و وصلنا البيت دخلنا قفلت الباب ،و فجأة رميته على الباب و نزعت بنطلونه و خرجت الوحش الذي ابهرني في الحديقة ،خرجته بفمي،من كلسونه مباشرة الى جوفي بدون شعور كانت شهوتي قوية، بقيت امص امص امص هو بصوته مرتعش احح اححح ا ه ه مممم وااو احححححححححححتى نزل حليبه في فمي مممممممو ارتخى الوحش من فمي ههههه،ما كملت وضعت يدي على زبه المرتخي و جريته منه الى غرفة النوم و هنا بدات الدراما الجنسي كما قلت لكم في الاول انا حب الزب كثييرا ،انحنى على ضهره و شديت زبه و وضعته في فمي مرة اخرى و انا اداعبه و هو يتحسس على طيزي فإنما كنت عامل وضعية 69 و فتحة طيزي احسها ساخنة و اردت ان زب يدخل فيها حتى تبرد،بقنا علي الحال حولي 5 دقائق حتى انتصب زبه مرة اخرة و تعجبت من كبره الرائع الذي كان هو السبب شهوتي العارمة،بدأ يلاعب اصبعه في طيزي و يوسع فتحته و يملئ عليها لعابه اما انا كنت منتشي من هاد الحال و طيزي بدأ يفتح بعدما فكرت في زبه الجميل و استسلمت له طيزي و قلت له هاهي ملكك افعل بيها ما تشاء و ضحكنا شوي، بدون سابق اندار نهضت و جلست على زبه المنتصب الصلب واااو وضعت فتحة على رأس قضيبه احسه يخرج منه هواء ساخن ،بدأت اداعب زبه طيزي حتي اسهل عليه دخوله و هو اهه يا حبيبي احح وانا فقط بضع ثواني و جلست عليه بكل قوة و شهوة مثيرة احسست بيها و هنا بدأت اهبط و انزل اهبط و انزل و اتواه اهههه مممممم احححح طيزي تتمزق اوووففففف ااييييييييي اييييييييي و هو كذالك و انا مغمض عني و اشعر بالذة لاتوصف داخلي و مغمى علي و انا انزل و اهبط بدون وقوف حتى انقلبت عيني وانعشت كثيراا،ونهض عمل لي وضعية الكلب و انا في قمة الشهوة و اثارة لا تزال معي،و بدأ يدخل زبه ببطئ حتى صار في امعائي بكل مرونة دخل هو ينيك فيا امام الى الخلف امام الى الخلف و هو سعييد و مبسوط و يقبلني في اي اتجاه في فمي في ضهري حسب شهوته وانا اتلذذ تحته احححح مممممممم حلووو زبك كثيير حلو انه نكياكي الافضل اه ه ه ه ه اححححح وقلت ادخله بقوة بقوة الى الداخل صرت في عالم اخر و هجت كثيراا من كثرة اللذة التي استمتع بيها، حتى بدأ ينكني ببطى يدخله و يخرجه لحظة بدأ يسرع كثيرا وانا اصرخ من شدة النشوة التي تغمرني و اقل له هيا هيا هيا بقوة مزقني هيا ادخله بكل قوتك و هنا بدأ الحليب يقذف داخل طيزي و هو يرعش فوقي ماسكني بقوة واااااااو يا لها من لذة شعرت بيها و حليب يقذف في طيزي احسست بشعور اكثر اكثر من رائع برد احشائيو انطفئ النار التي شعلها زبه في طيزي و قبلني و شكرني و مدحني قالي لم ارى في حياتي مثلك و قبلني في فمي مع رغم اني تجاوبت معه في لواط ساخن كأنني فتاة، بعد ما خرج زبه من طيزي بدأت احسه وامصه حتى صار مرتخي و نقي و قلت له هل ممكن تبقى حتى الصباح فكان جوابه هو نعم يا اميرتي فلن استغنى عنك و قبلته قبل ساخنة ، نهضت ذهبت الى الحمام لكي انظف طيزي من منيه اللذيذ ، هذه هي قصتي مع الرجل لم اعرفه دو الزب الكبير الذي ابهرني بزبه حتى صار بين فلقتي و داخل احشائي بدون اي مقاومة او الم ،جزء الثاني يتبع مرة اخرة ،السلام عليكم

طيز ساخنة جدا مع شاب ناعم و اقوى تجربة لواط جعلتني احب الشباب – الجزء 3

كان زبي يضرب الفتحة بقوة و انا انيك طيز ساخنة جدا و لكن فتحتها كانت صغيرة و لا يمكن ادخال الزب هناك الا بعد ترطيب كبير وانا شهوتي و حرارتي مستحيل ان تصمد امام تلك اللذة حتى ارطب و لذلك بقيت ادفع في زبي و احكه بين الفلقات . و كان سامي رغم انه يبدو في جسمه غير سمين الا ان طيزه ممتلئة و فلقاته كبيرة و تركت زبي يختفي بينهما و انا ادفع و انيك و انكحه بحرارة كبيرة و اقبله و شهوتي كانت تدفعني للضرب بقوة بزبي نحو الفتحة حتى اخترقها و لكن بتلك الطريقة و الجفاف الذي كان في زبي جعل الامور تستحيل و مع ذلك كانت اللذة كبيرة جدا و حارة .
و اعجبتني تحرك الزب بين الفلقتين و الراس كان يتلذذ حين ادفع به و احيانا كان يعلق لانني كما قلت كنت انيكه وزبي جاف و من شدة الشهوة و الحرارة و حلاوة احلى طيز ساخنة جدا نسيت امر تبليل زبي باللعاب و بقيت ادفع فقط و انا كالمجنون . و كنت احس ان زبي يريد ان ينبض و يقذف المني و حركاتي تتسارع اكثر و لا اقدر على التوقف و ارجع للخلف و ادك بزبي الفتحة محاولا اختراقها بحرارة كبيرة و لكن مقاومتها كانت عنيفة جدا و انا اريد ان اخرج الشهوة و اقذف بمحنة جنسية لم اذقها من قبل على طيز ساخنة جدا و سامي كان واقف بلا تحرك
و ازدادت الاثارة الجنسية اكثر و انا ناكي سامي و اذوق طيز ساخنة نار و لا اخفي عليكم انها كانت اول مرة امارس اللواط و لم يسبق لطيز رجل ان اثارتني قبل ذلك اليوم و من شدة الشهوة امسكته من الفلقتين بقوة و انا ادفع لكن زبي احسست به يريد ان يقذف . و نظرت الى القطن الذي كان بجانبي و حملته و وضعت زبي عليه لينفجر المني مني بحرارة قوية جدا و سامي كان ينظر الى زبي كيف كان يقذف المني في قطن و انا شهوتي حارة و حتى زبه كان واقف و هو ربما ايضا لاول مرة يتناك و لكن انا كنت هائج على احلى طيز ساخنة جدا اثناء القذف
و لما اكملت القذف ارتديت بنطلوني و انا الاطفه  واضحك معه و قلت له ارجوك لا يسمع اخي بحكايتنا و هو تبسم و رد يتعجب هل تريد ان افضح نفسي لا تخف و قلت له خلال الايام القادمة كلما اعطيك الابرة انيكك و الامر نبقيه سر بيننا . و ملما قلت بقيت انيك سامي كلما ياتي لاخذ الابرة و مع الوقت صرت ابلل له الفتحة بالفازلين وادخلت له زبي في طيزه و فتحته و صرت انيكه حتى بعد انتهاء الحقن و لا احد علم بامر علاقتنا الجنسية و اان اتمحن على احلى طيز ساخنة جدا واحب سامي الى الان

زب أنيق جدا – الجزء الثاني

زب أنيق جداً- الجزء الثاني
“يمتلك الزب أجمل تشكيل في كل تفاصيل الجسد البشري، فهو يجمع الاستقامة (التي

تميز الجمال الذكوري القائم على الخطوط المستقيمة) والاستدارات (التي تميز الجمال الأنثوي القائم على الخطوط المنحنية)
ليتأمل كل رجل في زبه ولتتذكر كل امرأة الزب الذي تعرفه وليدقق في هذا التشكيل
البديع، عروق ظاهرة مليئة بالحياة، ملمس استثنائي لا يشبهه أي ملمس آخر في
الجسد، زاوية متقنة تفصله عن الجسد حين يكون منتصبا، إنه يبتعد عن البيضات
بزاوية مئة درجة، وهي نفسها درجة الغليان، فهو حين ينتصب يجعل الدم يغلي في
عروق من يراه، ويبتعد عن البطن بزاوية كافية لتجعله يوحي بانه كائن كامل لا
يحتاج للالتصاق بأحد ولا للاستجارة بأحد وهو جاهز للانطلاق كأي صاروخ يحمل
مركبة المتعة ليصعد معها إلى أعالي السماء جاعلا من الكس أو الطيز التي تترقبه
قمرا يحلم بمسار عالٍ في أعالي الكون.
حين يكون نائما، يشبه نمرا صغيرا رابضا قرب أمه، نمر صغير أجل لكنه جاهز في أي
لحظة ليكون نمرا حقيقيا يهجم وينقض ويمزق فريسته التي تكون في هذه الحالة
مستمتعة أيما استمتاع.
له في العربية اكثر من مئة إسم وهذا دليل على اهميته ورسوخه، معظمها اسماء
صفاته، فبالاضافة الى زب واير وقضيب وعضو واحليل، وغيرها من الاسماء الشائعة،
هو الهزاز اللذاذ الغدار الصدام الدحام الباه ،الذكر، الرجاج ،الزير، الفاتح …والممزق
له أفضل درجة حرارة في العالم، أسخن من باقي الجسم، وأبرد من أن يؤذي لامسه
وماصصه ومقبله ومستهبله (من يجعل من جزء من جسده مهبلا للزب كالكس والطيز
والفم والإبط والفخذين والركبتين واليدين والصدر والاليتين وكل ما يمكن ان
يكون غمدا للزب الممتشق..
دافئ في البرد، منعش في الحر، لذيذ الطعم عذب الرائحة، رأسه حبة تمر، وعروقه
أنهار العراق، وجلده حرير الشام، وطعمه عسل الطائف، الشعر حوله غابة صنوبر،
والبيضات تحته عش يمام، له طعم الراحة الحورانية وهو نائم وطعم الموز الصومالي
وهو قائم وله طعم الفرح في الصدر ومتعة الحياة الكبرى وهو في الطيز،
يدخل الكس لينجب اولاد ويدخل الطيز ليستمتع ويمتع، مكانه الطبيعي هو الطيز
والكس مكان مؤقت للانجاب فقط، اللذة يستحقها من يعرف قيمتها والطيز هي من
يستحق الزب، لانها تتلقفه للمتعة الخالصة دون أي غرض آخر” ..
بالقياس على جسد وعمر بلال ، بدا واضحا لنا من أثره العظيم أنه أكبر من صاحبه بكثير ، ولامجال للمقارنة وظل بلال يلاعبه ويعتصره بكلتا يديه ، يروضه ويمسده ويلصق عليه الفوطة في عملية شد ضاغط ليجلِّي لنا تفاصيله الخفية بعد أن اتهمه ابن عمي بخداعنا بحبة خيار واتهمته انا بوضعه مطرقة مكان قضيبه، فهو ابن نجار القرية .
استغرق السباق نصف ساعة تقريباً ، أنا في اللاوعي وهما -بلال وناصر -يمارسان العادة السرية علناً .الغرفة ترتج ، السرير تهتز وتصدر عطيطا متناغما ، عطيط السرير خلفية موسيقية مصاحبة ومناسبة لهذا الظرف الملتهب بالرغبة والرهبة .قصر وغلاظة زب ابن عمي ناصر لم تحل دون ذبوله وارتخائه عدة مرات .كان يسقط ويتعثر في المضمار فيما ظل زب بلال سيد الموقف والفارس الذي لايشق له غبار .

يقعي للأعلى ، يهتز في ارتدادات متسارعة ، للأمام والخلف ، يلامس بطن بلال في ارتداده الخلفي ، ويتمرد بجنون ، يخرج عن السيطرة ولاشئ يكبح جماحه عند الهياج .ثمة شعور خفي يقول لي إنه يتقصدني في استعراضاته البلهوانية ..يستمد قوته الخارقة من ضعفي في حضرة سلطانه المهيب .
تحفُّه غابة من الشعر الأسود ، الكث والمتلولب من شدة طول وصلابة خيوطها ، تغطي هذه الأسلاك الشائكة أو الشعر الشوكي مساحة من الخصيتين وربع قامة زب بلال .كلما مرت الدقائق ازداد عنفوانا وقوة وروعة وجاذبية .رأسه تتودج ، تنتفخ خارج حيزه ، تتدور ، تسوَد وتتلون ، عنقه حمراء كالنار ، مشرئبة ، قامته فخمة وممتشقة ، قياساً بجسد بلال النحيل فهو أغلظ ، ومقارنة بثلاثتنا في الغرفة فهو أكبرنا حتماً .
من يجرؤ على الاقتراب من الوحش الرابض في عرينه الحصين .قلت لابن عمي ناصر ونحن نعد الخطة إن بلال يأكل الجزر الآدمي وأنه يأكل جزرة ابن عمه حلمي بشراهة .كذبت وقلبت الحقيقة .بينما جاء ناصر حالما بطيز بلال لتأكل جزرته القصيرة الغليظة جئت أنا حالماً برؤية الممزق الانيق من لايسبقه أحد في فتح القلاع ولايأكل من سؤر الآخرين .الأسمر الأنيق ذو القبعة الذي قد يشبه المطرقة ..رأيت آثار فروسيته وبصمات بطولاته ..صولاته وجولاته في مؤخرة حلمي ..في سروال بلال الأخضر الممزق في الجزء الأمامي من قماشه السميك .جسد بلال يتلمظ ، يتضرم ناراً ، وجهه يتمعر ، يحمر ، عيناه تحجظان ، تتسع حدقاتهما ، زب بلال يتضخم ، يكاد ينز ناراً ودماً من التجليخ العنيف ، في لحظة القذف تسمرت عينا بلال وعين زبه الثاقبة صوب أرداف مؤخرتي ، تدفق عسل ابيض غزير وكثير .عدة دفقات أشبه بطلقات رصاص ، الطلقة الأولى أصابت أصابع قدمي وعلق عسلها اللزج بين السبابة والوسطى .لم يُخرِج زب ناصر ابن عمي ، الاكبر مني ومن بلال في العمر أية قطرة ، انسحب عن المنافسة وبلال يطلق رصاصته المنوية الأولى .غادرنا بلال مخزن الورشة ونحن على صمت وذهول وغادرنا أنا وناصر كل إلى بيته .

زب أنيق جدا – الجزء الثالث

لم يثرني زب حلمي الذي كان كبيراً ويقذف ، لأن حلمي كائن استي ، تحتاني يبحث عمن ينيكه ، لم يثرني زب ناصر فهو ابن عمي وقضيبه لايصهل كما أن عانته مازالت زغباء .
ليلتها لم أنم ..ظل الأسمر الأقرع مستيقظاً في ذاكرتي .أستعيده بكل تفاصيله الدقيقة ، كيف يمكن لولد يصغرني بأعوام ونحيف كعود( أراك ) أو قلم رصاص أن يملك كل ذلك الزب بين فخذيه ..هو رَجُلي إذن ..فارسي الأنيق الذي لابد أن تصطاده الفريسة لنفسها قبل أن تسبقها فريسة .
سهرت أفرك دودتي الحقيرة في موضع مختنها ، على وقع سيناريوهات جنسية من بنات أحلام اليقظة .عملية فرك المختن بابهام اليد وسبابتها تعمل عملها في تأجيج أعمالي الدرامية الليلية وأبلغ بها حبكة الذروة الجنسية .
في الذروة تهتز دودتي كما لو انها تلفظ روحها بصعقة كهربائية .طوال عملية الفرك تنقبض وتنبسط عضلة شرجي ..تتودق ..تنضم وتنكمش حتى تغدو نقطة صغيرة وتتفتق وتتسع حلقتها حتى يكاد محيط دائرتها ينفصل عن مركز الدائرة وأقطارها .
لم يكن بلال وسيماً ولم يلفت نظري في يوم من الأيام حتى بدأت اكتشاف وسامته عن طريق حلمي ابن عمه ثم عن طريق زبه ، فالمرء مخبوء تحت سرواله .
ذهبنا لننيك بلال ، كما كذبت على ناصرابن عمي ، وقال لنا الأسمر الذي تظلله كمرة رأسه كقبعة أنيقة إننا أخطأنا الهدف ، بالأصح أحدنا من أخطأ الهدف .
ليس بمقدور العالم كله أن يقنعني يومها أن هناك من هو أرجل وأفحل من بلال ، وليس على ظهر الكرة الأرضية من هو أجمل من بلال ، أو يضاهي جماله .ماإن عرضنا على بلال رغبتنا في نيكه ، وافق بكل ثقة .قادنا من الباب الخلفي من الورشة الخاص بغرفة سكن العمال الذين كانوا في ذروة انشغالهم بالعمل وللغرفة باب داخلي يفضي إلى الورشة بلاباب وللغرفة سرير واحدة و حمام .
سأمضي وفق الخطة السابقة ، لكن وحيداً دون ناصر .سأعرض عليه أن أنيكه وسيقودني إلى ذات المكان الحميم ، وستحدث هناك المفاجآت .
لاضير ولاخسران ، ستأكل جزرة بلال السمراء المقبَّعة تفاحتي الناضخة ، لن يمزقها بتلك القسوة التي شاهدتها في مؤخرة حلمي ، فأنا الأكبر في العمر ومؤخرتي تهتز .المؤخرة التي تهتز تلقي بك من على السطح ، كما يقال . وسأحصل أنا في المقابل على زب كبير كزب حلمي وبلوغ مبكر وغابة كثيفة بالشعر الأسود .إثباتات ذكورية سترفع عني الحرج في أية منافسات قادمة .
طلب مني أن أجلس جواره على السرير . الأسمر كعادته واقفا يهتز .لماذا لم تُخْرِج زبك بالأمس . صمتُّ في حياء وضعف .
أعرف أنك لاتملك زباً .أنت بنت .طيزك كبيرة ويقوم عليها زبي كلما رأيتك تمشي أو تلعب أو تذهب وتعود من المدرسة .مارست عليها عادات سرية بالمئات .شنقت زبي مئات المرات بسببها وبسببها أزهقت حياة الملايين من حيواناتي المنوية .بالأمس ومن نظراتك الفاغرة على زبي عرفت أنك ستأتي حتماً بمفردك .لولا ناصر لما كنت تركتك تغادر الغرفة دون أن تأكل جزرتي وآكل تفاحتك الطرية .لن تفلت مني هذه المرة .
ظللت صامتاً ..أنفاسي تتقطع وجسدي يتمزق ومؤخرتي تتودق وأسمع في داخلي عطيطاً متقطعاً كصوت السرير حين تهتز .
لا أتذكر تلك اللحظات بتفاصيلها ولاتفاصيل أصلاً في لحظة حدثت كاملاً في اللا وعي .يدي تكمشه ، تقبض عليه ، تشد عليه الفوطة الرمادية في عملية ضاغطة .يدي ترتبك وترتعش وجسدي يرتعد ويتساقط إرباً إرباً ، كلما سقط منه إرب صار زب بلال أقوى وأضخم وأكبر من ذي قبل .
اليوم هو لك وحدك . خذه ولاتخف فلا ناصر في الغرفة .رفعت عنه الفوطة ، هاهو ماي جاد ، بشحمه ولحمه وقبعته ورشاقته وقوته ملك يميني .ملك يدي
هو هذه المرة ممكن جداً .أروضه ، أدلكه وأدعكه وأكبح جماحاته ريثما تحين لحظته في قطف تفاحتي .إنه أكبر وأوسم بكثير مما كان عليه بالأمس . إنه لي .