زب أنيق جدا – الجزء الثاني

زب أنيق جداً- الجزء الثاني
“يمتلك الزب أجمل تشكيل في كل تفاصيل الجسد البشري، فهو يجمع الاستقامة (التي

تميز الجمال الذكوري القائم على الخطوط المستقيمة) والاستدارات (التي تميز الجمال الأنثوي القائم على الخطوط المنحنية)
ليتأمل كل رجل في زبه ولتتذكر كل امرأة الزب الذي تعرفه وليدقق في هذا التشكيل
البديع، عروق ظاهرة مليئة بالحياة، ملمس استثنائي لا يشبهه أي ملمس آخر في
الجسد، زاوية متقنة تفصله عن الجسد حين يكون منتصبا، إنه يبتعد عن البيضات
بزاوية مئة درجة، وهي نفسها درجة الغليان، فهو حين ينتصب يجعل الدم يغلي في
عروق من يراه، ويبتعد عن البطن بزاوية كافية لتجعله يوحي بانه كائن كامل لا
يحتاج للالتصاق بأحد ولا للاستجارة بأحد وهو جاهز للانطلاق كأي صاروخ يحمل
مركبة المتعة ليصعد معها إلى أعالي السماء جاعلا من الكس أو الطيز التي تترقبه
قمرا يحلم بمسار عالٍ في أعالي الكون.
حين يكون نائما، يشبه نمرا صغيرا رابضا قرب أمه، نمر صغير أجل لكنه جاهز في أي
لحظة ليكون نمرا حقيقيا يهجم وينقض ويمزق فريسته التي تكون في هذه الحالة
مستمتعة أيما استمتاع.
له في العربية اكثر من مئة إسم وهذا دليل على اهميته ورسوخه، معظمها اسماء
صفاته، فبالاضافة الى زب واير وقضيب وعضو واحليل، وغيرها من الاسماء الشائعة،
هو الهزاز اللذاذ الغدار الصدام الدحام الباه ،الذكر، الرجاج ،الزير، الفاتح …والممزق
له أفضل درجة حرارة في العالم، أسخن من باقي الجسم، وأبرد من أن يؤذي لامسه
وماصصه ومقبله ومستهبله (من يجعل من جزء من جسده مهبلا للزب كالكس والطيز
والفم والإبط والفخذين والركبتين واليدين والصدر والاليتين وكل ما يمكن ان
يكون غمدا للزب الممتشق..
دافئ في البرد، منعش في الحر، لذيذ الطعم عذب الرائحة، رأسه حبة تمر، وعروقه
أنهار العراق، وجلده حرير الشام، وطعمه عسل الطائف، الشعر حوله غابة صنوبر،
والبيضات تحته عش يمام، له طعم الراحة الحورانية وهو نائم وطعم الموز الصومالي
وهو قائم وله طعم الفرح في الصدر ومتعة الحياة الكبرى وهو في الطيز،
يدخل الكس لينجب اولاد ويدخل الطيز ليستمتع ويمتع، مكانه الطبيعي هو الطيز
والكس مكان مؤقت للانجاب فقط، اللذة يستحقها من يعرف قيمتها والطيز هي من
يستحق الزب، لانها تتلقفه للمتعة الخالصة دون أي غرض آخر” ..
بالقياس على جسد وعمر بلال ، بدا واضحا لنا من أثره العظيم أنه أكبر من صاحبه بكثير ، ولامجال للمقارنة وظل بلال يلاعبه ويعتصره بكلتا يديه ، يروضه ويمسده ويلصق عليه الفوطة في عملية شد ضاغط ليجلِّي لنا تفاصيله الخفية بعد أن اتهمه ابن عمي بخداعنا بحبة خيار واتهمته انا بوضعه مطرقة مكان قضيبه، فهو ابن نجار القرية .
استغرق السباق نصف ساعة تقريباً ، أنا في اللاوعي وهما -بلال وناصر -يمارسان العادة السرية علناً .الغرفة ترتج ، السرير تهتز وتصدر عطيطا متناغما ، عطيط السرير خلفية موسيقية مصاحبة ومناسبة لهذا الظرف الملتهب بالرغبة والرهبة .قصر وغلاظة زب ابن عمي ناصر لم تحل دون ذبوله وارتخائه عدة مرات .كان يسقط ويتعثر في المضمار فيما ظل زب بلال سيد الموقف والفارس الذي لايشق له غبار .

يقعي للأعلى ، يهتز في ارتدادات متسارعة ، للأمام والخلف ، يلامس بطن بلال في ارتداده الخلفي ، ويتمرد بجنون ، يخرج عن السيطرة ولاشئ يكبح جماحه عند الهياج .ثمة شعور خفي يقول لي إنه يتقصدني في استعراضاته البلهوانية ..يستمد قوته الخارقة من ضعفي في حضرة سلطانه المهيب .
تحفُّه غابة من الشعر الأسود ، الكث والمتلولب من شدة طول وصلابة خيوطها ، تغطي هذه الأسلاك الشائكة أو الشعر الشوكي مساحة من الخصيتين وربع قامة زب بلال .كلما مرت الدقائق ازداد عنفوانا وقوة وروعة وجاذبية .رأسه تتودج ، تنتفخ خارج حيزه ، تتدور ، تسوَد وتتلون ، عنقه حمراء كالنار ، مشرئبة ، قامته فخمة وممتشقة ، قياساً بجسد بلال النحيل فهو أغلظ ، ومقارنة بثلاثتنا في الغرفة فهو أكبرنا حتماً .
من يجرؤ على الاقتراب من الوحش الرابض في عرينه الحصين .قلت لابن عمي ناصر ونحن نعد الخطة إن بلال يأكل الجزر الآدمي وأنه يأكل جزرة ابن عمه حلمي بشراهة .كذبت وقلبت الحقيقة .بينما جاء ناصر حالما بطيز بلال لتأكل جزرته القصيرة الغليظة جئت أنا حالماً برؤية الممزق الانيق من لايسبقه أحد في فتح القلاع ولايأكل من سؤر الآخرين .الأسمر الأنيق ذو القبعة الذي قد يشبه المطرقة ..رأيت آثار فروسيته وبصمات بطولاته ..صولاته وجولاته في مؤخرة حلمي ..في سروال بلال الأخضر الممزق في الجزء الأمامي من قماشه السميك .جسد بلال يتلمظ ، يتضرم ناراً ، وجهه يتمعر ، يحمر ، عيناه تحجظان ، تتسع حدقاتهما ، زب بلال يتضخم ، يكاد ينز ناراً ودماً من التجليخ العنيف ، في لحظة القذف تسمرت عينا بلال وعين زبه الثاقبة صوب أرداف مؤخرتي ، تدفق عسل ابيض غزير وكثير .عدة دفقات أشبه بطلقات رصاص ، الطلقة الأولى أصابت أصابع قدمي وعلق عسلها اللزج بين السبابة والوسطى .لم يُخرِج زب ناصر ابن عمي ، الاكبر مني ومن بلال في العمر أية قطرة ، انسحب عن المنافسة وبلال يطلق رصاصته المنوية الأولى .غادرنا بلال مخزن الورشة ونحن على صمت وذهول وغادرنا أنا وناصر كل إلى بيته .

زب أنيق جدا – الجزء الثالث

لم يثرني زب حلمي الذي كان كبيراً ويقذف ، لأن حلمي كائن استي ، تحتاني يبحث عمن ينيكه ، لم يثرني زب ناصر فهو ابن عمي وقضيبه لايصهل كما أن عانته مازالت زغباء .
ليلتها لم أنم ..ظل الأسمر الأقرع مستيقظاً في ذاكرتي .أستعيده بكل تفاصيله الدقيقة ، كيف يمكن لولد يصغرني بأعوام ونحيف كعود( أراك ) أو قلم رصاص أن يملك كل ذلك الزب بين فخذيه ..هو رَجُلي إذن ..فارسي الأنيق الذي لابد أن تصطاده الفريسة لنفسها قبل أن تسبقها فريسة .
سهرت أفرك دودتي الحقيرة في موضع مختنها ، على وقع سيناريوهات جنسية من بنات أحلام اليقظة .عملية فرك المختن بابهام اليد وسبابتها تعمل عملها في تأجيج أعمالي الدرامية الليلية وأبلغ بها حبكة الذروة الجنسية .
في الذروة تهتز دودتي كما لو انها تلفظ روحها بصعقة كهربائية .طوال عملية الفرك تنقبض وتنبسط عضلة شرجي ..تتودق ..تنضم وتنكمش حتى تغدو نقطة صغيرة وتتفتق وتتسع حلقتها حتى يكاد محيط دائرتها ينفصل عن مركز الدائرة وأقطارها .
لم يكن بلال وسيماً ولم يلفت نظري في يوم من الأيام حتى بدأت اكتشاف وسامته عن طريق حلمي ابن عمه ثم عن طريق زبه ، فالمرء مخبوء تحت سرواله .
ذهبنا لننيك بلال ، كما كذبت على ناصرابن عمي ، وقال لنا الأسمر الذي تظلله كمرة رأسه كقبعة أنيقة إننا أخطأنا الهدف ، بالأصح أحدنا من أخطأ الهدف .
ليس بمقدور العالم كله أن يقنعني يومها أن هناك من هو أرجل وأفحل من بلال ، وليس على ظهر الكرة الأرضية من هو أجمل من بلال ، أو يضاهي جماله .ماإن عرضنا على بلال رغبتنا في نيكه ، وافق بكل ثقة .قادنا من الباب الخلفي من الورشة الخاص بغرفة سكن العمال الذين كانوا في ذروة انشغالهم بالعمل وللغرفة باب داخلي يفضي إلى الورشة بلاباب وللغرفة سرير واحدة و حمام .
سأمضي وفق الخطة السابقة ، لكن وحيداً دون ناصر .سأعرض عليه أن أنيكه وسيقودني إلى ذات المكان الحميم ، وستحدث هناك المفاجآت .
لاضير ولاخسران ، ستأكل جزرة بلال السمراء المقبَّعة تفاحتي الناضخة ، لن يمزقها بتلك القسوة التي شاهدتها في مؤخرة حلمي ، فأنا الأكبر في العمر ومؤخرتي تهتز .المؤخرة التي تهتز تلقي بك من على السطح ، كما يقال . وسأحصل أنا في المقابل على زب كبير كزب حلمي وبلوغ مبكر وغابة كثيفة بالشعر الأسود .إثباتات ذكورية سترفع عني الحرج في أية منافسات قادمة .
طلب مني أن أجلس جواره على السرير . الأسمر كعادته واقفا يهتز .لماذا لم تُخْرِج زبك بالأمس . صمتُّ في حياء وضعف .
أعرف أنك لاتملك زباً .أنت بنت .طيزك كبيرة ويقوم عليها زبي كلما رأيتك تمشي أو تلعب أو تذهب وتعود من المدرسة .مارست عليها عادات سرية بالمئات .شنقت زبي مئات المرات بسببها وبسببها أزهقت حياة الملايين من حيواناتي المنوية .بالأمس ومن نظراتك الفاغرة على زبي عرفت أنك ستأتي حتماً بمفردك .لولا ناصر لما كنت تركتك تغادر الغرفة دون أن تأكل جزرتي وآكل تفاحتك الطرية .لن تفلت مني هذه المرة .
ظللت صامتاً ..أنفاسي تتقطع وجسدي يتمزق ومؤخرتي تتودق وأسمع في داخلي عطيطاً متقطعاً كصوت السرير حين تهتز .
لا أتذكر تلك اللحظات بتفاصيلها ولاتفاصيل أصلاً في لحظة حدثت كاملاً في اللا وعي .يدي تكمشه ، تقبض عليه ، تشد عليه الفوطة الرمادية في عملية ضاغطة .يدي ترتبك وترتعش وجسدي يرتعد ويتساقط إرباً إرباً ، كلما سقط منه إرب صار زب بلال أقوى وأضخم وأكبر من ذي قبل .
اليوم هو لك وحدك . خذه ولاتخف فلا ناصر في الغرفة .رفعت عنه الفوطة ، هاهو ماي جاد ، بشحمه ولحمه وقبعته ورشاقته وقوته ملك يميني .ملك يدي
هو هذه المرة ممكن جداً .أروضه ، أدلكه وأدعكه وأكبح جماحاته ريثما تحين لحظته في قطف تفاحتي .إنه أكبر وأوسم بكثير مما كان عليه بالأمس . إنه لي .

قصص سكس لما كنت ممحونة و لجأت للاستمناء لاطفأ نار شهوتي الجنسية

قصص سكس لما كنت ممحونة و لجأت للاستمناء لاطفأ نار شهوتي الجنسية و اي فتاة عازبة مثلي ستفهم كيف كان شعوري و كم كنت حارة و ساخنة , كنت انا من عائلة جد محافظة الكل يظن ان البنت لا تأتيها رغبات جنسية و اني فقط بريئة و لا اعرف شيء عن السكس , حتى انه لم يكن لدي طريق انا واعد شاب حتى و لو في السر لان بابا و اخي يوصلني الى المدرسة و لما تنتهي اجد اخي او بابا امام المدرسة لكي يقلوني الى البيت , و من حسن الحظ ان كانت لدي صديقة وفية كانت ترسل لي فيديوهات افلام سكس كل مرة قصة متغيرة و هذا كيف كنت افرغ طاقتي الجنسية .
في ذلك اليوم شعرت بمحنة لا توصف شفرتاي كنتا مبللتين و كسي كل ساخن و ينبض حتى ان نهودي كانو حساسين جدا فأنتظرت حتى انتهى وقت العشاء و الكل دخل الى غرفته و لما تأكدت ان الكل نائم و انه لن يتم قفشي ذهبت الى سرير و اخذت هاتفي و صرت اشاهد نيك بين رجل و امراة كان الرجل يلحس كس المراة و هي تغنج حتى تقفز نهودها الكبيرتين بشكل غير طبيعي في تلك الحالة كنت اتمنى ان يكون شاب معي الان و يلحسني من كسي بنفس الطريقة .
و بينما انا اشاهد كنت الهث و يداي تلمسان نهودي من فوق بيجامتي و كنت اركز على منطقة حلماتي اكثر و لما زاد هيجاني الجنسي و محنتي قلعت بيجامتي ثم ملابسي الداخلية حتى اصبحت ارتدي عريانة تحت الملاية التي تركتها كامان اذا دخل علي احد , لما قلعت كل قطع ثيابي ادخلت اصابعي بفمي  و صرت الحس و امص بنفس الطريقة التي تفعلها المراة في الفيديو و هي نازلة على القضيب الكبير باقوى جنس فموي شاهدته لهذا اليوم و انا امص صرت اتخيل لو كان قضيب رجل الان معي ماذا كنت سأعمل به و مع هذه الافكار المسخنة  اخرجت اصابعي المبللة من فمي ووضعتها على حلماتي امم ضرت العب بهما بين اصابعي ااه امسكت نهودي الكبار  بيدي و دعكتها بسرعة  و كأني اعجن العجينة تم عصرتهما حتى صرت احس ب كسي يتبلل رفعت نهودي لاقرب مسافة الى فمي ثم نزلت رأسي  حتى ادخلت الحلمات بفمي و بدأت ارضعهما بصعوبة و لاكن الاحساس بالمص من حلمتاي و الرعشة الجنسية التي يتم ارساله الى كل جسمي كانت مثل الادمان و كملت اللحس انا اتخيل فم رجل معي يرضعني  و يمصني حتى اصبحت الحلمات حمراء و صرت اريد شيئا اقوى و لاكن في نفس الوقت كنت اخذ وقتي لاني لم ارد ان ينتهي هذا بسرعة بدون ان اتمتع به لوقت جد طويل .

انزلت يدي الى بطني و قبل ان لمس مكان محنتي داعبت فخذاي البيضاوتين و كلما صرت اقرب الى شفتاي كسي ابعد اصابعي كان هذا تعذيبي لنفسي حتى لم استطع الصبر فوضع يدي على نفسي و اااه كان كسي كان مجد مبلول ف امسكت بشفايف كسي و بدأت ادعكهما بأصابعي و اضرب كسي بطريقة جد خفيفة و ثم ادخلت اصبعي بثقب كسي و لاكن لم ادخل اصبعي كله بسبب عذرتي التي لو فقدتها ابي و اخي سيجنو و يظنو ان شاب هو من حواني , ف بدأت انيك  حتى اصبحت اغنج كالمجنونة و لاكني كثمت صرخاتي بكفي و انا اعض على شفتي  . حركة يدي على كسي كانت تزيد سرعة مع ثانية و كلما حركت اصابعي على شفرتاي بسرعة اكبر احس بكهرباء تتجمع كنت مثل قفنبةل موقوتة على وشك الانفجار ف سارعت يدي اه ااه اه اه اه اه و اليد التي كنت اسكت بها فمي مسكت بها هدي الايمن و قرصت حلماتي بين اصبعاي  ااه جسمي كله اصيح يرتعش من كثرة الرغبة لم اعد استحمل اكثر حركت يدي على شفرتاي بقوة و سرعة و بدأت انيك  ثقبتي العذراء باصبعي و لاكن بدون اان ادخله لاعماقي صرت انيك و ادعك اكثر و اكثر اااي اااه  عضضت على فمي لكي لا امنه صريخي  و بقيت على تلك الحالة المسخنة التي كلها هيجان جنسي  حتى انزلت ماء ساخنا و اصبحت ملاية سريري مبلولة مني و لما اخرجت اصبعي من كسي و كان مبللا وضعته بفمي امم طعمي كان مثل العادة جد طيب ’ ف نزلت اصبعي من بين ثدياي و بدأت احركه من فوق لثحت حتى اصبحت كأنني انيكهما و ثم ادخلت يدي بكسي حتى اخذت الماء اللذي كان كالعسل ووضعته على ثدياي و انا مسرورة و تعبانة من كل هذه الاثارة .

قصص نيك مع زوجي لما عاد من الشغل ممحون و يريد ان ينيكني

قصص نيك مع زوجي لما عاد من الشغل ممحون و يريد ان ينيكني و لم اره يتلك الحالة الجنسية الحارة من قبل الشيء الذي جعلني جد متحمسة و قبل ان يأتي كنت في غرفة نومنا و كنت اعد نفسي للنوم بعد ان استحممت لبست ملابس النوم الحريرية الرقيقة و وضعت كريم مرطب على كل بشرتي و بعدها بعض العطر الذي كان هو المفضل عند زوجي و بينما صرت امشط شعري المبلل شعرت بذراعين تلتفان حول وسطي و ثم احسست بفم زوجي على عنقي فحركت مؤخرتي كأني ارقص لاشعر بقصيبه جد منتصب و خذا جعلني التفت له و بدون اي كلمة ذبع شففتيه على شفتاي و بدأ يقبلني من فمي بسخونة و لهفة جعلتني مبللة من بين فخذي و صارت يده تداعب كل جسدي في الاول كان يدعك نهودي الكبيرتين حتى صرت الهث و بعدها  انزل يده الى ظهري تم الى موخرتي و رفع بيجامتي الحريرية ليمسك مؤخرتي البيضاء الناعمة بديه و صرت اقبل له عنقه الرجوالي لما بدأ يعصر لي مؤخرتي و يفارقها بيده ,  بعد هذا كله  قلع لي كل قطع ثيابي حتى صرت عاريه معه كانت نهودي كبيراتان بشكل لا يصدق و الكل يموت عليهما حتى ان في يوم كنت في الحمام مع اخته و انبهرت بحجمي و قالت لي كم انها غيران منهم و ان زوجها سيقتل لتكون عندها نهود مثل نهودي و اكثر من كان يحب نهودي هو زوجي حبيبي ’ امسكتهما بيدي و ادخلت الحلمات الى فمه و  صار على الفور يرضعهما بطريقة جعلت لي كسي ينبض من الحر الجنسي و المحنة ’ و هو بينما يرضعني من هودي كان في نفس المدة يقلع ملابسه بسرعة حتى اصبح هو ايضا عاري مثلي كان قصيبه واقف و منتصب و كبير امسكته بيدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى صارت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من رأس قضيبه الذي تذوقت فيه طعم بلل محنته و  عندما سمعت صراخ جنسي رجولي يخرج من بين حنجرته اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس قضيبه الكبير كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة فنفذت مطالب زوجي حبيبي على الفور و وضعت قضيبه على شفتاي و نظرت اليه و انا ادخله ببطئ  حتى رأيت النار في عينه من الشهوو الجنسية , في اللحظة الذي ادخلت كل قضيبه الى فمي سمعت صراخه و بدأ ينيكني من  فمي و انا لما صار يلمسني من حلقي كنت اغرغر على قضيبه لاني لم اكن متعودة على كل هذه القوة في النيك مع زوجي اليوم كان خاص و كأنه تناول دواء يهيجه لانه كان ساخن لدرجة لم تكن طبيعية و قضيبه انتصب طول الليل الشيء الذي جعلنا نعمل وضعيات سكس لم اكن حتى احلم بها و تمنيت لو ان كل ليلة تكون مثل هذه الليلة  , لما انتهيت من اعمل جنس فموي لقضيبه الكبير خرجه و وضعه بين ثدياي و انا مسكت كل ثدي من جابن و جمعتهم له ليصبح ينيكني من هما صار صريخه و تغنيجي جد مرتفع و سخننا مع بعض ف امسك قصيبه و صار يضرت حلماتي بزبه اممم حملني بين يده و وضعني على سريرنا الكبير المريح و هناك دعته من صدره و ممدته امامي حتى صرت في وضعية اجلس من فوقه و امسكت بقضيبه حتى ادخلت الى ثقبة كسي الذي كان مبللا عندما دخل كاملا بدأت اتحرك من فوق الى تحت ببطئ ثم بسرعة حتى لما اصوات اجسامنا وهي تتخبط مرتفعة و نهودي الكبيرتان اصبحتا تتحركان  بجنون امسكهما و بدأ يعصرهما اااه  و يعجنهما مثل العجينة  ااه اه اه اه اه ااه لم اعرف كم من الوقت ظلينا في هذه الوضعية الجنسية الحرانة  المهم انه كان وقت طويل حتى ان اجسامنا كانت تتلصق بالعرق و الذي جعلني اتوقف اخير هو لما وصلت الى ذروة الجماع الجنسي و انا فوق زوجي و كسي ملتف حول قضيبه و لما كملت نهضت من عليه و جلست امامه على يداي و ركبتاي و فارقت رجلاي و لم يكن هو من نع الازواج الذي يرغم زوجته على نيك الطيز و بالرغم اننا لم نكن نعمل هذه الوضعية دائما الا انه دائما يتركني انا من يريدها الاول و كان سبب اعطائي طيزي له ان كسي صار حساس لما وصلت الى ذروة الجماع و لان قضيبه كان لا يزال منتصب و ينبض من المحنة الجنسية كانت هذه طريقتي في امتاع و تريح زوجي حبيبي ’ وقف من ورائي وضع زبه على طيزي و بدأ يدعكه حتى اصيح تغنيجي مرتفع ادخل زبه بقوة و بسرعة جعلتي الهث من الم المتعة بدأ ينيكني و يعصر ثدياي حتى قارب على الانفجار اخرجه ووضعه فمي تم احسست بدفئه في حلقي .

جنس عيد الميلاد الساخن مع الجارة المطلقة و ليلة نيك بلا انقطاع

اسخن و اجمل جنس عيد الميلاد مع الجارة المطلقة شادية التي كانت تسكن بجانبنا و كانت تحبني و كثيرا ما كنت اختلي بها لكن في ذلك اليوم عرضت علي ممارسة السكس و انا لم اصدق ما سمعت اذني و رحت اليها في ساعة متاخرة من الليل و زبي يكاد يقطع ثيابي . و فتحت لي شادية الباب و ادخلتني بطريقة متسللة و انا كنت ساخن جدا و لم اضيع الوقت و بدات اقبلها و الحس في رقبتها و اريد و اعضها و يدي تنزل تحت ظهرها متوجهة الى الطيز حتى لمسته و تضاعفت شهوتي اكثر لما لمست الطيز و رفعت الروب حتى وصلت الى الكيلوت و انزلته بسرعة و شبقي الجنسي كان حار جدا
و كان جنس عيد الميلاد قوي و ساخن و شادية ايضا كانت ممحونة و رائحتها تشعلني و تهيجني و زبي حررته و اخرجت و بدات احكه حليها و كان كبير و طويل جدا و لكن هي لم تقنع بذلك و الحت على المص و تركتها تمص زبي و ترضع رضع حار جدا . و بعد الرضع وضعت الزب على ثديها و لكن كنت اريد ان اخرج الشهوة في الكس فشادية لذيذة جدا و يمكن ان اقذف حتى قبل ان ادخل زبي في كسها و لما ادخلته احسست بحرارة كبيرة جدا من لهيب كسها و لزوجته و بدات احرك زبي و انيكها نيك ساخن جدا و انا فوقها هائج كالمجنون و لقبلات قوية جداو الكس كان يبلع زبي و جنس عيد الميلاد حلو و لذيذ
و رفعت لهاركبتيها و لوحدها بدات تلف قدميها حول خصري و سخن كسها حين كان الزب يتحرك فيه و انا اغلي في جنس عيد الميلاد الحار و الشهوة كانت قوية الى درجة لا يمكن تخيلها الا لمن جرب النيك مع فتاة مثل شادية مطلقة و لذيذة . و كنت انكحها و اقبله و العب بها و اتحسس الطيز و احيانا كنت اخدشه باظافري لكن بطريقة خفيفة جدا و اريد ان امزق لها لحم طيزها و هي تتغنج و اعجبها النيك و زبي يتحرك في كسها بسرعة كبيرة و القبلات و المص لم يتوقف و جنس عيد الميلاد كان حار و جميل جدا و انا اريد ان اخرج شهوتي و اقذف شهوتي الساخنة
و فعلا كان شبقي الجنس عالي و حار و زبي لم اتمالكه و انهمر المني من زبي بقوة كبير و كان زبي يرتعد داخل كس شادية و هي تتغنج اه اح اح اه اه اكمل لا تقذف اه اه اه و اان لم اقدر على كبح منيي و كان الزب يقذف داخل الكس قذف حار و ساخن نار . و انا ايضا كانت رعشتي ساخنة و قوية جدا وزبي يخرج المني و انا اتجاوب مع كل قطرة تخرج مني و جنس عيد الميلاد كان حار و قوي جدا

اسخن ركوب زب في السيارة و احلى شهوة نيك في لحظات جنسية نار

منذ ان عرفت عالم الجنس لم اعش مثل تلك المغامرة مع اسخن ركوب زب في حياتي في تلك السيارة مع ذلك الشاب الوسيم و انا كنت امارس الدعارة في ذلك الوقت مع احدى جارتي بعدما دخل زوجي السجن و لم اكن املك اي معيل . و كنا نقف في حافة الطرقات الرئيسية و خلفها مباشرة مساحة كبيرة فيها بيوت مهدومة  و تحولت مع مرور الوقت الى مكان للدعارة و انا تبعت جارتي لانها اخبرتني ان الامر مربح و ليس بالضرورة ان نبقى طوال اليوم نمارس الدعارة بل فط ثلاثة او اربعة زبائن في اليوم تحقق الغاية و فعلا كان الامر مسلي و مربح و هناك اكتشفت الرجال و كل واحد و قوته الجنسية
و كنت عادة امارس الجنس في السيارات او في الشاخنات او احيانا في احدة البيوت المهجورة هناك و في السيارة كنت اما ادور و يدخل الزب في كسي او حتى طيزي او اركب و هو ما منحني تلك المتعة الكبيرة مع اسخن ركوب زب في حياتي . في ذلك اليوم توقف امامي شاب اسمر صغير لا يتجاوز العشرين و انا حين نظرت اليه اعتقدت انه من النوع الذي يتسلى بشتمنا لانه كثيرا ما كانت السيارات تتوقف من اجل شتمنا ثم تنطلق و لكنه كان يلح و اخبرته بالسعر فقال موافق و ركبت معه و حين دخلنا الى ذلك المكان وضعت يدي على زبه اتحسس و وجدت زبه عادي و ليس كبير لكن انفاسه و شهوته جعلاني اسخن معه كانني مع زوجي
ثم انطلق اسخن ركوب زب لما خلعت الكيلوت بسرعة و قبلني حوالي خمسة او ستة مرات ثم طلب مني ان اجلس على زبه و انا لما جلست احسست بسخونة كبيرة في زبه و جلست ليغيب ذلك الزب الجميل الساخن الذي كان يحرق كسي و يلهب شهوتي . و عانقته و احسست بمحنته و شهوته و بدات اصعد و انزل و انا جالسة على الزب و هو يغمض عينيه و كانت شهوته اقوى شهوة الاقيها في حياتي ثم انني لم اكن قد اختبرت الرجال و اعجبني ايضا بفتوته و شبابه و الزب الدي كان في كسي و نبضات القلب جعلاني احس اني في اسخن ركوب زب و احلى مغامرة جنسية في حياتي
و نسيت نفسي و انا ساهية و راكبة على الزب و عشت لحظات جميلة جدا و ساخنة لكنها كانت قصيرة فانا بمجرد ان بدات اذوب في المتعة حتى سمعت اه اه و صوت متقطع اه اه ساقذف اه اه قومي و انا قمت على الفور لارى الزب يذفع الحليب كانه فوران بركان . و في الحقيقة كنت اتمنى لو بقيت جالسة على ذلك الزب لاطول فترة ممكنة لانني لم اشبع منه و لكن هو كان ساخن جدا و قذف خلال وقت قصير و رغم ذلك كانت حرارته مع حرارتي مشتعلتان بقوة و انا في اسخن ركوب زب و احلى متعة جنسية في حياتي

نيك سمارة

أنا (سمارة ) عمري (32 ) سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب أصبري فأنك لست عاقرا” كما أنه لايمكنك الانجاب حاليا” بسبب ضعف المبيضين ولأن زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله وعدت لأعيش في بيت والدتي الارملة وأختي وأخي الصغيرين ولأن والدي رحمه الله كان قد ترك لنا موردا” ماليا” لابأس به فقد وجدت نفسي متثاقلة كسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات حيث سئمت الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل الفراغ وخاصة” أنني محرومة من نعمتين هما الجنس والاطفال فلا هدف لي في الحياة وعمري أصبح متقدما” بعض الشيء وكما يقال في مثل أعمارنا عدا القطار من محطتنا ويقل في هذا العمر طالبي الزواج رغم أنني كنت رافضة لفكرة الزواج أساسا” وبعد البحث وجدت عملا” بسيطا” في محل لبيع ملابس الاطفال وهو سوبر ماركت صغير وكان عملي محصورا” بحسابات المخزن وكنت مجدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء التي تحدث كنت أنا من يكتشفها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بتوجيه الشكر تارة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي الى الادارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء الى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيدا” لليوم التالي ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي الى داري ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينه وقد زارتني عدة مرات وعادت معي الى الدار سوية” خاصة” أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيرا” فهو في الخامسة والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه ولم يخطر ببالها أو في بالي ان يحدث شيء .. الا انني لاحظت في الآونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة الى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي او الاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفويا” ولم أضعها في ذهني مطلقا” الى أن حدث شيء غير مجرى حياتي ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلا” وبعد أن توجه هو الى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلا” على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلا” وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف آلم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالسا” على حافة الكنبة وكان مبتسما” ابتسامة” حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب الى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك الى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيرا” في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا ..لايوجد مايستدعي ذلك فهو صداع خفيف سيزول قريبا” فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لاأعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائما” وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضا” معتذرا” بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مرورا” بظهري الى طيزي ثم الى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزعه قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية” كنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطرونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عاريا” مثلي تماما” وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي آآآه آه ه ه ه ه ه ه آآآوه أدخله ارجوك لاأستطيع التحمل أكثر آآآه كسي آآه ه ه ه آآآووه ه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جدا” قياسا” بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئا” ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتآلم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد الى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وهاهو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه الى الرحم نعم آآآي أسرع آآآآي آآآوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه كان صياحي يزيده هياجا” فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوقي وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك وفتحت عيني ووجدته ينظر الى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا فقال أنا كذلك فبعد القذف لايرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة الى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت اليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسحبني الى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضا” فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي الى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الارتواء يعود لي بعد أن يأست وهاهو قضيب هائج يدك معاقل كسي .. أرجو أن تكون القصة قد أعجبتكم وأتمنى معرفة آرائكم بها مع تقدير