قصص سكس لما كنت ممحونة و لجأت للاستمناء لاطفأ نار شهوتي الجنسية

قصص سكس لما كنت ممحونة و لجأت للاستمناء لاطفأ نار شهوتي الجنسية و اي فتاة عازبة مثلي ستفهم كيف كان شعوري و كم كنت حارة و ساخنة , كنت انا من عائلة جد محافظة الكل يظن ان البنت لا تأتيها رغبات جنسية و اني فقط بريئة و لا اعرف شيء عن السكس , حتى انه لم يكن لدي طريق انا واعد شاب حتى و لو في السر لان بابا و اخي يوصلني الى المدرسة و لما تنتهي اجد اخي او بابا امام المدرسة لكي يقلوني الى البيت , و من حسن الحظ ان كانت لدي صديقة وفية كانت ترسل لي فيديوهات افلام سكس كل مرة قصة متغيرة و هذا كيف كنت افرغ طاقتي الجنسية .
في ذلك اليوم شعرت بمحنة لا توصف شفرتاي كنتا مبللتين و كسي كل ساخن و ينبض حتى ان نهودي كانو حساسين جدا فأنتظرت حتى انتهى وقت العشاء و الكل دخل الى غرفته و لما تأكدت ان الكل نائم و انه لن يتم قفشي ذهبت الى سرير و اخذت هاتفي و صرت اشاهد نيك بين رجل و امراة كان الرجل يلحس كس المراة و هي تغنج حتى تقفز نهودها الكبيرتين بشكل غير طبيعي في تلك الحالة كنت اتمنى ان يكون شاب معي الان و يلحسني من كسي بنفس الطريقة .
و بينما انا اشاهد كنت الهث و يداي تلمسان نهودي من فوق بيجامتي و كنت اركز على منطقة حلماتي اكثر و لما زاد هيجاني الجنسي و محنتي قلعت بيجامتي ثم ملابسي الداخلية حتى اصبحت ارتدي عريانة تحت الملاية التي تركتها كامان اذا دخل علي احد , لما قلعت كل قطع ثيابي ادخلت اصابعي بفمي  و صرت الحس و امص بنفس الطريقة التي تفعلها المراة في الفيديو و هي نازلة على القضيب الكبير باقوى جنس فموي شاهدته لهذا اليوم و انا امص صرت اتخيل لو كان قضيب رجل الان معي ماذا كنت سأعمل به و مع هذه الافكار المسخنة  اخرجت اصابعي المبللة من فمي ووضعتها على حلماتي امم ضرت العب بهما بين اصابعي ااه امسكت نهودي الكبار  بيدي و دعكتها بسرعة  و كأني اعجن العجينة تم عصرتهما حتى صرت احس ب كسي يتبلل رفعت نهودي لاقرب مسافة الى فمي ثم نزلت رأسي  حتى ادخلت الحلمات بفمي و بدأت ارضعهما بصعوبة و لاكن الاحساس بالمص من حلمتاي و الرعشة الجنسية التي يتم ارساله الى كل جسمي كانت مثل الادمان و كملت اللحس انا اتخيل فم رجل معي يرضعني  و يمصني حتى اصبحت الحلمات حمراء و صرت اريد شيئا اقوى و لاكن في نفس الوقت كنت اخذ وقتي لاني لم ارد ان ينتهي هذا بسرعة بدون ان اتمتع به لوقت جد طويل .

انزلت يدي الى بطني و قبل ان لمس مكان محنتي داعبت فخذاي البيضاوتين و كلما صرت اقرب الى شفتاي كسي ابعد اصابعي كان هذا تعذيبي لنفسي حتى لم استطع الصبر فوضع يدي على نفسي و اااه كان كسي كان مجد مبلول ف امسكت بشفايف كسي و بدأت ادعكهما بأصابعي و اضرب كسي بطريقة جد خفيفة و ثم ادخلت اصبعي بثقب كسي و لاكن لم ادخل اصبعي كله بسبب عذرتي التي لو فقدتها ابي و اخي سيجنو و يظنو ان شاب هو من حواني , ف بدأت انيك  حتى اصبحت اغنج كالمجنونة و لاكني كثمت صرخاتي بكفي و انا اعض على شفتي  . حركة يدي على كسي كانت تزيد سرعة مع ثانية و كلما حركت اصابعي على شفرتاي بسرعة اكبر احس بكهرباء تتجمع كنت مثل قفنبةل موقوتة على وشك الانفجار ف سارعت يدي اه ااه اه اه اه اه و اليد التي كنت اسكت بها فمي مسكت بها هدي الايمن و قرصت حلماتي بين اصبعاي  ااه جسمي كله اصيح يرتعش من كثرة الرغبة لم اعد استحمل اكثر حركت يدي على شفرتاي بقوة و سرعة و بدأت انيك  ثقبتي العذراء باصبعي و لاكن بدون اان ادخله لاعماقي صرت انيك و ادعك اكثر و اكثر اااي اااه  عضضت على فمي لكي لا امنه صريخي  و بقيت على تلك الحالة المسخنة التي كلها هيجان جنسي  حتى انزلت ماء ساخنا و اصبحت ملاية سريري مبلولة مني و لما اخرجت اصبعي من كسي و كان مبللا وضعته بفمي امم طعمي كان مثل العادة جد طيب ’ ف نزلت اصبعي من بين ثدياي و بدأت احركه من فوق لثحت حتى اصبحت كأنني انيكهما و ثم ادخلت يدي بكسي حتى اخذت الماء اللذي كان كالعسل ووضعته على ثدياي و انا مسرورة و تعبانة من كل هذه الاثارة .

قصص نيك مع زوجي لما عاد من الشغل ممحون و يريد ان ينيكني

قصص نيك مع زوجي لما عاد من الشغل ممحون و يريد ان ينيكني و لم اره يتلك الحالة الجنسية الحارة من قبل الشيء الذي جعلني جد متحمسة و قبل ان يأتي كنت في غرفة نومنا و كنت اعد نفسي للنوم بعد ان استحممت لبست ملابس النوم الحريرية الرقيقة و وضعت كريم مرطب على كل بشرتي و بعدها بعض العطر الذي كان هو المفضل عند زوجي و بينما صرت امشط شعري المبلل شعرت بذراعين تلتفان حول وسطي و ثم احسست بفم زوجي على عنقي فحركت مؤخرتي كأني ارقص لاشعر بقصيبه جد منتصب و خذا جعلني التفت له و بدون اي كلمة ذبع شففتيه على شفتاي و بدأ يقبلني من فمي بسخونة و لهفة جعلتني مبللة من بين فخذي و صارت يده تداعب كل جسدي في الاول كان يدعك نهودي الكبيرتين حتى صرت الهث و بعدها  انزل يده الى ظهري تم الى موخرتي و رفع بيجامتي الحريرية ليمسك مؤخرتي البيضاء الناعمة بديه و صرت اقبل له عنقه الرجوالي لما بدأ يعصر لي مؤخرتي و يفارقها بيده ,  بعد هذا كله  قلع لي كل قطع ثيابي حتى صرت عاريه معه كانت نهودي كبيراتان بشكل لا يصدق و الكل يموت عليهما حتى ان في يوم كنت في الحمام مع اخته و انبهرت بحجمي و قالت لي كم انها غيران منهم و ان زوجها سيقتل لتكون عندها نهود مثل نهودي و اكثر من كان يحب نهودي هو زوجي حبيبي ’ امسكتهما بيدي و ادخلت الحلمات الى فمه و  صار على الفور يرضعهما بطريقة جعلت لي كسي ينبض من الحر الجنسي و المحنة ’ و هو بينما يرضعني من هودي كان في نفس المدة يقلع ملابسه بسرعة حتى اصبح هو ايضا عاري مثلي كان قصيبه واقف و منتصب و كبير امسكته بيدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى صارت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من رأس قضيبه الذي تذوقت فيه طعم بلل محنته و  عندما سمعت صراخ جنسي رجولي يخرج من بين حنجرته اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس قضيبه الكبير كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة فنفذت مطالب زوجي حبيبي على الفور و وضعت قضيبه على شفتاي و نظرت اليه و انا ادخله ببطئ  حتى رأيت النار في عينه من الشهوو الجنسية , في اللحظة الذي ادخلت كل قضيبه الى فمي سمعت صراخه و بدأ ينيكني من  فمي و انا لما صار يلمسني من حلقي كنت اغرغر على قضيبه لاني لم اكن متعودة على كل هذه القوة في النيك مع زوجي اليوم كان خاص و كأنه تناول دواء يهيجه لانه كان ساخن لدرجة لم تكن طبيعية و قضيبه انتصب طول الليل الشيء الذي جعلنا نعمل وضعيات سكس لم اكن حتى احلم بها و تمنيت لو ان كل ليلة تكون مثل هذه الليلة  , لما انتهيت من اعمل جنس فموي لقضيبه الكبير خرجه و وضعه بين ثدياي و انا مسكت كل ثدي من جابن و جمعتهم له ليصبح ينيكني من هما صار صريخه و تغنيجي جد مرتفع و سخننا مع بعض ف امسك قصيبه و صار يضرت حلماتي بزبه اممم حملني بين يده و وضعني على سريرنا الكبير المريح و هناك دعته من صدره و ممدته امامي حتى صرت في وضعية اجلس من فوقه و امسكت بقضيبه حتى ادخلت الى ثقبة كسي الذي كان مبللا عندما دخل كاملا بدأت اتحرك من فوق الى تحت ببطئ ثم بسرعة حتى لما اصوات اجسامنا وهي تتخبط مرتفعة و نهودي الكبيرتان اصبحتا تتحركان  بجنون امسكهما و بدأ يعصرهما اااه  و يعجنهما مثل العجينة  ااه اه اه اه اه ااه لم اعرف كم من الوقت ظلينا في هذه الوضعية الجنسية الحرانة  المهم انه كان وقت طويل حتى ان اجسامنا كانت تتلصق بالعرق و الذي جعلني اتوقف اخير هو لما وصلت الى ذروة الجماع الجنسي و انا فوق زوجي و كسي ملتف حول قضيبه و لما كملت نهضت من عليه و جلست امامه على يداي و ركبتاي و فارقت رجلاي و لم يكن هو من نع الازواج الذي يرغم زوجته على نيك الطيز و بالرغم اننا لم نكن نعمل هذه الوضعية دائما الا انه دائما يتركني انا من يريدها الاول و كان سبب اعطائي طيزي له ان كسي صار حساس لما وصلت الى ذروة الجماع و لان قضيبه كان لا يزال منتصب و ينبض من المحنة الجنسية كانت هذه طريقتي في امتاع و تريح زوجي حبيبي ’ وقف من ورائي وضع زبه على طيزي و بدأ يدعكه حتى اصيح تغنيجي مرتفع ادخل زبه بقوة و بسرعة جعلتي الهث من الم المتعة بدأ ينيكني و يعصر ثدياي حتى قارب على الانفجار اخرجه ووضعه فمي تم احسست بدفئه في حلقي .

جنس عيد الميلاد الساخن مع الجارة المطلقة و ليلة نيك بلا انقطاع

اسخن و اجمل جنس عيد الميلاد مع الجارة المطلقة شادية التي كانت تسكن بجانبنا و كانت تحبني و كثيرا ما كنت اختلي بها لكن في ذلك اليوم عرضت علي ممارسة السكس و انا لم اصدق ما سمعت اذني و رحت اليها في ساعة متاخرة من الليل و زبي يكاد يقطع ثيابي . و فتحت لي شادية الباب و ادخلتني بطريقة متسللة و انا كنت ساخن جدا و لم اضيع الوقت و بدات اقبلها و الحس في رقبتها و اريد و اعضها و يدي تنزل تحت ظهرها متوجهة الى الطيز حتى لمسته و تضاعفت شهوتي اكثر لما لمست الطيز و رفعت الروب حتى وصلت الى الكيلوت و انزلته بسرعة و شبقي الجنسي كان حار جدا
و كان جنس عيد الميلاد قوي و ساخن و شادية ايضا كانت ممحونة و رائحتها تشعلني و تهيجني و زبي حررته و اخرجت و بدات احكه حليها و كان كبير و طويل جدا و لكن هي لم تقنع بذلك و الحت على المص و تركتها تمص زبي و ترضع رضع حار جدا . و بعد الرضع وضعت الزب على ثديها و لكن كنت اريد ان اخرج الشهوة في الكس فشادية لذيذة جدا و يمكن ان اقذف حتى قبل ان ادخل زبي في كسها و لما ادخلته احسست بحرارة كبيرة جدا من لهيب كسها و لزوجته و بدات احرك زبي و انيكها نيك ساخن جدا و انا فوقها هائج كالمجنون و لقبلات قوية جداو الكس كان يبلع زبي و جنس عيد الميلاد حلو و لذيذ
و رفعت لهاركبتيها و لوحدها بدات تلف قدميها حول خصري و سخن كسها حين كان الزب يتحرك فيه و انا اغلي في جنس عيد الميلاد الحار و الشهوة كانت قوية الى درجة لا يمكن تخيلها الا لمن جرب النيك مع فتاة مثل شادية مطلقة و لذيذة . و كنت انكحها و اقبله و العب بها و اتحسس الطيز و احيانا كنت اخدشه باظافري لكن بطريقة خفيفة جدا و اريد ان امزق لها لحم طيزها و هي تتغنج و اعجبها النيك و زبي يتحرك في كسها بسرعة كبيرة و القبلات و المص لم يتوقف و جنس عيد الميلاد كان حار و جميل جدا و انا اريد ان اخرج شهوتي و اقذف شهوتي الساخنة
و فعلا كان شبقي الجنس عالي و حار و زبي لم اتمالكه و انهمر المني من زبي بقوة كبير و كان زبي يرتعد داخل كس شادية و هي تتغنج اه اح اح اه اه اكمل لا تقذف اه اه اه و اان لم اقدر على كبح منيي و كان الزب يقذف داخل الكس قذف حار و ساخن نار . و انا ايضا كانت رعشتي ساخنة و قوية جدا وزبي يخرج المني و انا اتجاوب مع كل قطرة تخرج مني و جنس عيد الميلاد كان حار و قوي جدا

اسخن ركوب زب في السيارة و احلى شهوة نيك في لحظات جنسية نار

منذ ان عرفت عالم الجنس لم اعش مثل تلك المغامرة مع اسخن ركوب زب في حياتي في تلك السيارة مع ذلك الشاب الوسيم و انا كنت امارس الدعارة في ذلك الوقت مع احدى جارتي بعدما دخل زوجي السجن و لم اكن املك اي معيل . و كنا نقف في حافة الطرقات الرئيسية و خلفها مباشرة مساحة كبيرة فيها بيوت مهدومة  و تحولت مع مرور الوقت الى مكان للدعارة و انا تبعت جارتي لانها اخبرتني ان الامر مربح و ليس بالضرورة ان نبقى طوال اليوم نمارس الدعارة بل فط ثلاثة او اربعة زبائن في اليوم تحقق الغاية و فعلا كان الامر مسلي و مربح و هناك اكتشفت الرجال و كل واحد و قوته الجنسية
و كنت عادة امارس الجنس في السيارات او في الشاخنات او احيانا في احدة البيوت المهجورة هناك و في السيارة كنت اما ادور و يدخل الزب في كسي او حتى طيزي او اركب و هو ما منحني تلك المتعة الكبيرة مع اسخن ركوب زب في حياتي . في ذلك اليوم توقف امامي شاب اسمر صغير لا يتجاوز العشرين و انا حين نظرت اليه اعتقدت انه من النوع الذي يتسلى بشتمنا لانه كثيرا ما كانت السيارات تتوقف من اجل شتمنا ثم تنطلق و لكنه كان يلح و اخبرته بالسعر فقال موافق و ركبت معه و حين دخلنا الى ذلك المكان وضعت يدي على زبه اتحسس و وجدت زبه عادي و ليس كبير لكن انفاسه و شهوته جعلاني اسخن معه كانني مع زوجي
ثم انطلق اسخن ركوب زب لما خلعت الكيلوت بسرعة و قبلني حوالي خمسة او ستة مرات ثم طلب مني ان اجلس على زبه و انا لما جلست احسست بسخونة كبيرة في زبه و جلست ليغيب ذلك الزب الجميل الساخن الذي كان يحرق كسي و يلهب شهوتي . و عانقته و احسست بمحنته و شهوته و بدات اصعد و انزل و انا جالسة على الزب و هو يغمض عينيه و كانت شهوته اقوى شهوة الاقيها في حياتي ثم انني لم اكن قد اختبرت الرجال و اعجبني ايضا بفتوته و شبابه و الزب الدي كان في كسي و نبضات القلب جعلاني احس اني في اسخن ركوب زب و احلى مغامرة جنسية في حياتي
و نسيت نفسي و انا ساهية و راكبة على الزب و عشت لحظات جميلة جدا و ساخنة لكنها كانت قصيرة فانا بمجرد ان بدات اذوب في المتعة حتى سمعت اه اه و صوت متقطع اه اه ساقذف اه اه قومي و انا قمت على الفور لارى الزب يذفع الحليب كانه فوران بركان . و في الحقيقة كنت اتمنى لو بقيت جالسة على ذلك الزب لاطول فترة ممكنة لانني لم اشبع منه و لكن هو كان ساخن جدا و قذف خلال وقت قصير و رغم ذلك كانت حرارته مع حرارتي مشتعلتان بقوة و انا في اسخن ركوب زب و احلى متعة جنسية في حياتي

نيك سمارة

أنا (سمارة ) عمري (32 ) سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب أصبري فأنك لست عاقرا” كما أنه لايمكنك الانجاب حاليا” بسبب ضعف المبيضين ولأن زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله وعدت لأعيش في بيت والدتي الارملة وأختي وأخي الصغيرين ولأن والدي رحمه الله كان قد ترك لنا موردا” ماليا” لابأس به فقد وجدت نفسي متثاقلة كسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات حيث سئمت الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل الفراغ وخاصة” أنني محرومة من نعمتين هما الجنس والاطفال فلا هدف لي في الحياة وعمري أصبح متقدما” بعض الشيء وكما يقال في مثل أعمارنا عدا القطار من محطتنا ويقل في هذا العمر طالبي الزواج رغم أنني كنت رافضة لفكرة الزواج أساسا” وبعد البحث وجدت عملا” بسيطا” في محل لبيع ملابس الاطفال وهو سوبر ماركت صغير وكان عملي محصورا” بحسابات المخزن وكنت مجدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء التي تحدث كنت أنا من يكتشفها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بتوجيه الشكر تارة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي الى الادارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء الى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيدا” لليوم التالي ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي الى داري ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينه وقد زارتني عدة مرات وعادت معي الى الدار سوية” خاصة” أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيرا” فهو في الخامسة والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه ولم يخطر ببالها أو في بالي ان يحدث شيء .. الا انني لاحظت في الآونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة الى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي او الاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفويا” ولم أضعها في ذهني مطلقا” الى أن حدث شيء غير مجرى حياتي ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلا” وبعد أن توجه هو الى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلا” على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلا” وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف آلم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالسا” على حافة الكنبة وكان مبتسما” ابتسامة” حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب الى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك الى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيرا” في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا ..لايوجد مايستدعي ذلك فهو صداع خفيف سيزول قريبا” فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لاأعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائما” وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضا” معتذرا” بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مرورا” بظهري الى طيزي ثم الى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزعه قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية” كنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطرونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عاريا” مثلي تماما” وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي آآآه آه ه ه ه ه ه ه آآآوه أدخله ارجوك لاأستطيع التحمل أكثر آآآه كسي آآه ه ه ه آآآووه ه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جدا” قياسا” بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئا” ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتآلم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد الى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وهاهو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه الى الرحم نعم آآآي أسرع آآآآي آآآوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه كان صياحي يزيده هياجا” فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوقي وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك وفتحت عيني ووجدته ينظر الى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا فقال أنا كذلك فبعد القذف لايرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة الى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت اليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسحبني الى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضا” فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي الى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الارتواء يعود لي بعد أن يأست وهاهو قضيب هائج يدك معاقل كسي .. أرجو أن تكون القصة قد أعجبتكم وأتمنى معرفة آرائكم بها مع تقدير

هو وخالته الممرضه وامه

اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبلخمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع الدوام الى البيت لتغير الجرح وقالت الي لازم امك تجي تساعدني لانك بتتألم كثير ولازم تمسكك عشان لا تتعور اكثر لان الحين الحم بنى على الشاش رفضت وبعد اصرار امي وخالتي واقناعي سكت ووافقت فقالت امسكية عدل لا يفلت من ايدك فمسكتني امي ووضعت يدي في الخلف ولصقت صدرها الكبير في ظهري وهاذي اول مرة يظمني صدر امي رفعت خالتي الحلوة الثوب ولم اكن لابس اي شي تحت بطلب من الدكتور حتى يلتأم الجرح فتدلى زبي امامهم وانا ميت من الخجل فلمى راتني خالتي خجلان قالت لا تخجل فانى خالتك حبيبتك وهذي امك الي كنت بين يدها عاري يوم كنت صغير وثاني شي هذي شغلتي عادي والحين اذا مسكت مالك بيقوم ويمكن يقذف بعد عادي تحصل معنا عادي مثل اي شاب تلمس قضيبة فتاه ولو صار غير كذا معناة انت مو صاحي فيك شي قالت لها أمي صج بيقذف وهي فرحانة قالت لها خالتي ايوة مش رجال لازم يصير كدا بدات خالتي بمسك زبي لرفعة حتى الغير الشاش القديم وانا اموت من الألم والذة حيث انها اول مرة تمسك فية زبي امرأة ولم اكن اتوقعها وهي خالتي كنت اتألم بشدة حتى شالت خالتي الشاش وهدات واخبرت ني خالتي ان هذي المرحلة اصعب من الولى حيث يجب فتح الجرح بملقط وتعبأتة بالشاش مرة اخرى وانا خطرت ببالي فكرة وهي بما ان يدي مكتوفة في الخلف على افخاذ امي ان احركها وامسك فيها كسها وبين ما خالتي تفتح الجرح عملت نفسي اصرخ من شدة الالم وامسك كس ماما واعصرة بقوى احسست ان امي تنهدت ولاكن قبل ان امسكة كان كسها مبلول وانا شعرت بالبلل كل هذا وكانت خالتي جالسة فوق رجلي حتى لا استطيع تحريكها ولاكني بدهائي حركت رجلي وحطيتها في وسط شق الطيز ورفعت خالتي قليلا عن الارض حيث احسست انى لحم طيزها وطراوتة تاكل رجلي وبعد ان انتهت من تغيير الشاش ولاكني لم اقذف حسب ما ادعت خالتي اخرجت من حقيبتها زجاجة حق تحليل البول طلبت مني ان اقذف فيها قلت لها مستحيل انا ما اقدر احرك مالي من الالم انا حتي ما ماقدر اتبول من الألم ولا كنها اصرت قالت كل واحد تتعمل له هذة العملية لازم يشوفوا صحة (البروستات) وكمية المني الي تنزله رفضت قالت حق امي امسكية عدل وانى بتصرف معاة مسكتني امي وانى اصرخ قالت اذا حسيت نفسك بتقذف قول حطت في يدها لعاب منها وقامت اتجلغ لي وانا ميت من الالم واللذة في نفس الوقت وامي جالسة تطالع في خالتي وزبي مستغربة واحسها انها خاطرها تمسكة وتستنمي لي بدل خالتي لما حسيت روحي بقذف قلت لها وصلت غطت راس زبي بالزجاجة وقذفت فيها فسمعت امي تقول يا حلاته اضن انه فوق الممتاز كمية كبيرة وبيضة خالص انى ما اصدق ان ولدي يسوي جدي وانى خجلان حدي ومن ذاك اليوم وحتى الان البس في البيت دائما ثوب بدون سليب واقوم زبي واتعمد اجلس مع امي واوريها زبي محاولة مني لحدوث شي جديد لاني ارا من امي استجابة معي

اغتصاب ريما

مرحبا انا اسمي ريما و حابة اقول قصتي اللي صارتلي لما كان عمري 20 سنه .من و انا صغيرة كانوا كل بنات العايلة و صديقاتي يغاروا من جمالي و خلال مراحل نموي كنت اصير احلى و احلى و مع اقتراب فترة بلوقي كان جسمي يتفجر من الاثارة و الجمال . كنت مغروره لاني دلوعة بابا و ماما حيث اني وحيدتهم و عند بلوقي سن 18 اصبح جسمي لا يصدق طولي و جسمي كعارضات الازياء لكن حنايا جسمي اكثر اغراء حيث ان صدري ممتليء قليلا و طيزي رائع من حيث الحجم و الشكل و حتى المضمون هذا غير بشرتي البيضاء كبياض الثلج و شعري الاسود الذي يغطي اكتافي و ملامح وجهي من انف و فم صغار و عيون خضراء كبيرة تجذب من يراها بنظرة ناعسة قد تستغربون تفاصيل شكلي حيث اني خليجية لكني اخذت كل هذا الجمال من والدتي التركية . المهم تبدأ قصتي بتعرفي على صديقة لي في اول ايام الدراسة الجامعية اسمها عبير كنا لا نفترق ابدا سواء في الجامعه او أخرجها كانت عبير تحاول تعريفي على صديق صديقها لكني كنت امتنع عن هذا فأصبحت معروفة عند الشباب باسم المغرورة المتكبرة و طلبت منها الا تفتح معي هذا الموضوع والا فاني لن اكلمها و في يوم من الايام كنا في احد المجمعات التجارية الراقية و رانا شاب وسيم تتفجر الرجولة منه فبدأت عبير التحرش به و عندما كلمته قال لها اني اريد صديقتك البيضاء و ليس انت صدمت عبير و حقدت علي لكنها لم تبين لي ذلك حيث ان عبير من اكثر الناس التي تحسدني على ما لدي و لكني رفضت و بعد مرور سنتين كانت عبير دائما تذكر هدا الشاب الوسيم و لم تنسة و انا لا اهتم بدلك اكملت سني العشرين و اصبحت من اكثر النساء رغبتا لدى الرجال حيث ان جسمي مغري و سكسي لابعد الحدود خصوصا ان طريقة لبسي كانت مغرية مع اني لم اتعمد ذلك في يوم قالت لي امي ان هناك من تقدم لخطبتي فحددنا موعد لياتوا لزيارتنا و حل هدا اليوم و كانت صدمت حياتي ان الشاب المتقدم هو نفسه الشاب الذي رأيته في المجمع قبل سنتين و هو الذي يسكن في احلام صديقتي عبير و عند خروجهم ذهبت لاخبار عبير فباركت لي و لكن الحقيقة انها كادت تموت من الغيض و الحسرة على امير احلامها فنسية صداقتنا في هذه اللحظة و قررت الانتقام مني و قامت بطلب خدمة من احد اصدقائها الشباب حيث طلبة منهم ان يقوموا بخطفي و اغتصابي لتدمير حياتي و في يوم كنت خارجه من الجامعة و في الطريق الى سيارتي اعترضت طريقي سيارة و نزل منها شابان و قاما بمسكي و ادخالي الى السيارة و انطلقوا بي الى حيث لا اعرف حيث انهم قيدوا يدي و غطوا عيني و طوال الطريق كنت استمع اليهم فميزت انهم 4 شباب و بعد فترة ليست بقصيرة توقفت السيارة و قاموا بانزالي و دخلنا الى مكان تبين فيما بعد انه شالية قاموا برميي في غرفة بعد فك رباط يدي و عيني كنت ابي من الخوف و ابحث عن طريقة للخروج لكن لا توجد جدوى و بعد مرور وقت قدرته بساعتين فتح الباب ليدخل علي شاب طويل مخيف الشكل و يمسك بي بقوة و يجرني الى غرفة اخرى و عند دخولنا الى الغرفة الخالية من الاثاث الا من سرير كبير رأيت مجموعة شباب كان عددهم 9 و كانوا ينظرون الى كانهم سوف يأكلونني رما بي الشاب على الارض و بداوا بالكلام حيث تبين انهم سوف يغتصبونني و لكنهم احتاروا من يبدأ اولا و خلال هذا الوقت كان احدهم يحظر اليهم كراسي للجلوس فعرفت انهم سوف يجلسون للمشاهدة و طوال هذا الوقت كنت ابي و اتوسل اليهم الى ان قام احدهم و صفعني لأسكت تكلم احدهم و قال انه يريد ان يبدأ اولا فقالوا لماذا فقال انا لم أنك عذراء من قبل و فوق هذا انظروا الى زبي الواقف و بالفعل رأيت بنطلونه منتفخ بشده فخفت لانه واضح ان زبة عملاق و عريض جلست اصرخ و اصرخ حتى تقدم شاب و قام بمسك يدي الاثنتات و جاء اخر فمسك قدمي لكني كنت كثيرة الحركة فقام حدهم باحضار حبال حيث قيدوني الى السرير فتقدم الشاب ابو زب كبير و بدأ بتمزيق ملابسي بقوة فخرجت مفاتني المغرية بشكل لا يصدق خرج ذلك الصدر الصغير مع تلك الحلمة الوردية الناعمة و ذلك الكس الصغير احمر اللون و ذلك الطيز العجيب ذو الفتحة الصغيرة جدا الذي لم يوجد مثلة لاحظت مدى صدمتهم عندما رايت ازبابهم تقف احتراما لهذا الجسم الرائع و فجاء هجم علي الشاب و صار يقبل وجهي و شفتي اللتان ادمتا من كثرة القبل و نزل الى رقبتي و اصبح يعظني و يمصني بقوة و انا اصرخ به بان يوقف ذلك و الشباب ينظرون الينا بجوع شديد ثم نزل الى صدري و أأأأأأأأأه من صدري صار يرضع مني كطفل اول مرة يرضع حتى زاد و صار يرضع و يعض بشراسة و قسوة و انا اصرخ من شدة الالم لكن لا مجيب الى ام اصبح صدري احمر اللون قرر ان ينزل الى كسي المسكين فقام بفتح رباط رجلي و طلب من اثنان ان يمسكا بهما واحد من اليمين و الاخر من اليسار حيث ان رجلي مفتوحة للاخر و انا اصرخ و اترجا بان يتركوني لكن الشهوه طغت عليهم فطلبوا منه او يسرع لانهم لم يعودوا يحتملوا الانتظار فقام بلمس كسي بيديه و انا اشعر بالخوف الشديد الذي طغى على شهوتي الطبيعية فقام باللعب بشفرات كسي و هو غير مصدق مدى جمال و نعومه كسي فحاول ادخال اصبعة داخل كسي لكني قمت بلبصق عليه فغضب و انزل رأسه الى كسي وقال بلحسة بدون رحمه و انا اصرخ و اتاوه من شدة الالم و بعد ذلك قام ورايت زبة الذي ما ان رايته توقف قلبي من الخوف حيث انه لم يكن عملاق فقط انما ضخم و كبير لدرجة مخيفة عندها جلست اترجاه بان يتركني لاني احسست اني سوف اموت ان ادخله بي لكنه ضحك من خوفي و قال لاحدهم بأن يأتي و يضع زبة في فمي حتى لا ازعجة بالصراخ و تقدم احدهم و قام بخلع مربسه حيث ان زبة لا يقل طولا و ضخامه عن السابق فجلس على صدري وزبة مقابل وجهي لم اعد ارى الشاب الاخر فاحسست بشيء يتلمس كسي و لكن الشاب الثاني لم يعطني فرصة ووضع زبة في فمي بقوه و هو يرسل الى وجهي صفعات قوية تدير رأسي و يرغمني على مصه له اما الشاب الاخر فقرر ان يعاقبني بادخال زبة مرة واحده داخل كسي من دون مقدمات و انا امص زب الثاني قام الاول بمسك خصري فاحسست بان موعد الموت قد حان و قام بوضع راس زبة العملاق عند شفرات كسي المسكين و فجاء ادخلة مرة واحده فصرخ هو اما انا فاغمي علي من قوة الالم و الصدمة و لم اشعر الا بضربات على وجهي لافيق حيث انهم يريدونني ان اشعر بكل شي يجري فابتعد الشاب الثاني من صدري اما الاول فبدا ينيكني مثل الثور الهائج و بدون رحمة و انا اصرخ من الالم الفضيع حيث اني احسست كاني الد و قام بادخال زبة و اخراجه و كسي المسكين يصرخ طالبا الرحمه الا ان بدا يسرع في حركته حتى احسست ببركان يثور داخل رحمي فاغمي على مرة اخرى من الالم لكن لا مجال لذلك حيث قام احضار حزامه و بدأ يضربني في وجهي و صدري و بطني و زبة مازال في كسي الا ان اخرجه فاحسست كان كسي بئر يخرج ماء حارا منه و لم يكتفي بضربي طلب من الشباب ان يرفعوا قدمي و هي مفتوحه و قام بضرب كسي بيده بقوه و انا ابكي و اترجى و ارى الدم في يديه الى ان تقدم احدهم و قال انه يريد ان ينيكني من الخلف فقاموا برفعي من السرير و نمت على صدري بحافة السرير على ان ركبتي على الارض و صدري ووجهي على السرير فقام بفتح طيزي كانه يفحصة فطلب من احدهم كريم لكن الاول قال لا عذبها اريدها ان تموت من الالم و عندما اراد ادخال اصبعه في طيزي حتى يهيئة و حتى يتمكن هو من ادخال زبة طلب الاول بان يقوم بادخال الرجل الحديد فلم افهم الامر في البداية لكن عندما رايت الرجل الحديد صدمت كان زب صناعي مخيف كبير جدا و عريض لدرجة كبيرة فقال له دعني ادهنه اولا فقال الاول لا هيا ادخلة اريد ان اراها تتالم فقال بوضع الزب الصناعي على فتحة طيزي و ادخلة قليلا و انا اصرخ من الالم فقال الاول لالالالالالالالا ادخلة مرة واحده كلة فقام بوضع يده الاولى على طيزي و الثانية الحامله للزب قام بتقريبها من طيزي فوضع الراس على طيزي و دفع به الى داخلي مرة واحدة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه هذا كل ما استطعت قولة و اغمي علي حتى جاء الاول و مسك شعري و ضربني لأفيق و قال له هيا اخرج الصناعي و ضع الطبيعي و نيكها بقوة فاخرجه و انا احس بان طيزي توسع و صتر كانه كهف و ادخل زبة الى طيزي و انا اصرخ أأأأأأأأأأأأأه و أأأأأأأأأأأأأه من الالم انا الاول فهو امامي يقوم بضربي و بوضع زبه في فمي فقام الشاب بالافراغ داخل طيزي اما الاول فافرغه داخل فمي و اجبرني على بلعه كلة و فةق هذا تنظيف زبه من البقايا و الان بعد ان نكت من الكس و الطيز جاء دور البقية حيث جاء شابان فقام الاول بالنوم على السريةو زبة واقف كبرج ايفل و طلب مني ان اجلس عليه و انا مجبرة على تنفيذ هذا الطلب فقمت و جلست على رجله و رفعت نفسي حتى اصبح زبه يلامس كسي فقام بالامساك بي و انزالي عليه الى ان دخل كله و انا ابكي و اقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه حرام عليك ذبحتني و هو يصعدني و ينزلني الى ان مسكني من كتفي و انزلني الى صدره و امسك بي من ضهري جيدا حتى لا اقوم و زبة داخل كسي فاحسست بوجود شخص اخر على السرير و يد تمتد الى طيزي البارز من طريقة جلستي و بزب يحاول الدخال اليه و قام بادخالة الى طيزي و صار يخرجه و يصعده حيث ان هناك زب في كسي و زب في طيزي فقاموا بطرحي على جنبي في الفراش حيث اني نائمة على يساري و مقابلة للشاب و من خلفي الاخر و قاموا بنيكي في نفس الوقت بقوه و بهمجية و بدون رحمة و انا اصرخ و اصرخ من شده الالم الفضييييييييييع لمدة 20 دقيقه و انا على هذا الحال الى ان احسست بالماء الحار في كسي و بعده في طيزي و على هدا الحال اصبحوا ينيكونني و انا منهارة القوى لمده يوم كامل متناوبين على ذلك و كان هذا انتقام صديقتي مني فيالها من صديقة