نيك سمارة

أنا (سمارة ) عمري (32 ) سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب أصبري فأنك لست عاقرا” كما أنه لايمكنك الانجاب حاليا” بسبب ضعف المبيضين ولأن زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله وعدت لأعيش في بيت والدتي الارملة وأختي وأخي الصغيرين ولأن والدي رحمه الله كان قد ترك لنا موردا” ماليا” لابأس به فقد وجدت نفسي متثاقلة كسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات حيث سئمت الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل الفراغ وخاصة” أنني محرومة من نعمتين هما الجنس والاطفال فلا هدف لي في الحياة وعمري أصبح متقدما” بعض الشيء وكما يقال في مثل أعمارنا عدا القطار من محطتنا ويقل في هذا العمر طالبي الزواج رغم أنني كنت رافضة لفكرة الزواج أساسا” وبعد البحث وجدت عملا” بسيطا” في محل لبيع ملابس الاطفال وهو سوبر ماركت صغير وكان عملي محصورا” بحسابات المخزن وكنت مجدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء التي تحدث كنت أنا من يكتشفها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بتوجيه الشكر تارة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي الى الادارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء الى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيدا” لليوم التالي ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي الى داري ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينه وقد زارتني عدة مرات وعادت معي الى الدار سوية” خاصة” أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيرا” فهو في الخامسة والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه ولم يخطر ببالها أو في بالي ان يحدث شيء .. الا انني لاحظت في الآونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة الى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي او الاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفويا” ولم أضعها في ذهني مطلقا” الى أن حدث شيء غير مجرى حياتي ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلا” وبعد أن توجه هو الى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلا” على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلا” وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف آلم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالسا” على حافة الكنبة وكان مبتسما” ابتسامة” حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب الى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك الى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيرا” في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا ..لايوجد مايستدعي ذلك فهو صداع خفيف سيزول قريبا” فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لاأعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائما” وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضا” معتذرا” بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مرورا” بظهري الى طيزي ثم الى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزعه قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية” كنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطرونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عاريا” مثلي تماما” وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي آآآه آه ه ه ه ه ه ه آآآوه أدخله ارجوك لاأستطيع التحمل أكثر آآآه كسي آآه ه ه ه آآآووه ه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جدا” قياسا” بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئا” ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتآلم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد الى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وهاهو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه الى الرحم نعم آآآي أسرع آآآآي آآآوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه كان صياحي يزيده هياجا” فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوقي وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك وفتحت عيني ووجدته ينظر الى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا فقال أنا كذلك فبعد القذف لايرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة الى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت اليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسحبني الى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضا” فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي الى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الارتواء يعود لي بعد أن يأست وهاهو قضيب هائج يدك معاقل كسي .. أرجو أن تكون القصة قد أعجبتكم وأتمنى معرفة آرائكم بها مع تقدير

هو وخالته الممرضه وامه

اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبلخمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع الدوام الى البيت لتغير الجرح وقالت الي لازم امك تجي تساعدني لانك بتتألم كثير ولازم تمسكك عشان لا تتعور اكثر لان الحين الحم بنى على الشاش رفضت وبعد اصرار امي وخالتي واقناعي سكت ووافقت فقالت امسكية عدل لا يفلت من ايدك فمسكتني امي ووضعت يدي في الخلف ولصقت صدرها الكبير في ظهري وهاذي اول مرة يظمني صدر امي رفعت خالتي الحلوة الثوب ولم اكن لابس اي شي تحت بطلب من الدكتور حتى يلتأم الجرح فتدلى زبي امامهم وانا ميت من الخجل فلمى راتني خالتي خجلان قالت لا تخجل فانى خالتك حبيبتك وهذي امك الي كنت بين يدها عاري يوم كنت صغير وثاني شي هذي شغلتي عادي والحين اذا مسكت مالك بيقوم ويمكن يقذف بعد عادي تحصل معنا عادي مثل اي شاب تلمس قضيبة فتاه ولو صار غير كذا معناة انت مو صاحي فيك شي قالت لها أمي صج بيقذف وهي فرحانة قالت لها خالتي ايوة مش رجال لازم يصير كدا بدات خالتي بمسك زبي لرفعة حتى الغير الشاش القديم وانا اموت من الألم والذة حيث انها اول مرة تمسك فية زبي امرأة ولم اكن اتوقعها وهي خالتي كنت اتألم بشدة حتى شالت خالتي الشاش وهدات واخبرت ني خالتي ان هذي المرحلة اصعب من الولى حيث يجب فتح الجرح بملقط وتعبأتة بالشاش مرة اخرى وانا خطرت ببالي فكرة وهي بما ان يدي مكتوفة في الخلف على افخاذ امي ان احركها وامسك فيها كسها وبين ما خالتي تفتح الجرح عملت نفسي اصرخ من شدة الالم وامسك كس ماما واعصرة بقوى احسست ان امي تنهدت ولاكن قبل ان امسكة كان كسها مبلول وانا شعرت بالبلل كل هذا وكانت خالتي جالسة فوق رجلي حتى لا استطيع تحريكها ولاكني بدهائي حركت رجلي وحطيتها في وسط شق الطيز ورفعت خالتي قليلا عن الارض حيث احسست انى لحم طيزها وطراوتة تاكل رجلي وبعد ان انتهت من تغيير الشاش ولاكني لم اقذف حسب ما ادعت خالتي اخرجت من حقيبتها زجاجة حق تحليل البول طلبت مني ان اقذف فيها قلت لها مستحيل انا ما اقدر احرك مالي من الالم انا حتي ما ماقدر اتبول من الألم ولا كنها اصرت قالت كل واحد تتعمل له هذة العملية لازم يشوفوا صحة (البروستات) وكمية المني الي تنزله رفضت قالت حق امي امسكية عدل وانى بتصرف معاة مسكتني امي وانى اصرخ قالت اذا حسيت نفسك بتقذف قول حطت في يدها لعاب منها وقامت اتجلغ لي وانا ميت من الالم واللذة في نفس الوقت وامي جالسة تطالع في خالتي وزبي مستغربة واحسها انها خاطرها تمسكة وتستنمي لي بدل خالتي لما حسيت روحي بقذف قلت لها وصلت غطت راس زبي بالزجاجة وقذفت فيها فسمعت امي تقول يا حلاته اضن انه فوق الممتاز كمية كبيرة وبيضة خالص انى ما اصدق ان ولدي يسوي جدي وانى خجلان حدي ومن ذاك اليوم وحتى الان البس في البيت دائما ثوب بدون سليب واقوم زبي واتعمد اجلس مع امي واوريها زبي محاولة مني لحدوث شي جديد لاني ارا من امي استجابة معي

اغتصاب ريما

مرحبا انا اسمي ريما و حابة اقول قصتي اللي صارتلي لما كان عمري 20 سنه .من و انا صغيرة كانوا كل بنات العايلة و صديقاتي يغاروا من جمالي و خلال مراحل نموي كنت اصير احلى و احلى و مع اقتراب فترة بلوقي كان جسمي يتفجر من الاثارة و الجمال . كنت مغروره لاني دلوعة بابا و ماما حيث اني وحيدتهم و عند بلوقي سن 18 اصبح جسمي لا يصدق طولي و جسمي كعارضات الازياء لكن حنايا جسمي اكثر اغراء حيث ان صدري ممتليء قليلا و طيزي رائع من حيث الحجم و الشكل و حتى المضمون هذا غير بشرتي البيضاء كبياض الثلج و شعري الاسود الذي يغطي اكتافي و ملامح وجهي من انف و فم صغار و عيون خضراء كبيرة تجذب من يراها بنظرة ناعسة قد تستغربون تفاصيل شكلي حيث اني خليجية لكني اخذت كل هذا الجمال من والدتي التركية . المهم تبدأ قصتي بتعرفي على صديقة لي في اول ايام الدراسة الجامعية اسمها عبير كنا لا نفترق ابدا سواء في الجامعه او أخرجها كانت عبير تحاول تعريفي على صديق صديقها لكني كنت امتنع عن هذا فأصبحت معروفة عند الشباب باسم المغرورة المتكبرة و طلبت منها الا تفتح معي هذا الموضوع والا فاني لن اكلمها و في يوم من الايام كنا في احد المجمعات التجارية الراقية و رانا شاب وسيم تتفجر الرجولة منه فبدأت عبير التحرش به و عندما كلمته قال لها اني اريد صديقتك البيضاء و ليس انت صدمت عبير و حقدت علي لكنها لم تبين لي ذلك حيث ان عبير من اكثر الناس التي تحسدني على ما لدي و لكني رفضت و بعد مرور سنتين كانت عبير دائما تذكر هدا الشاب الوسيم و لم تنسة و انا لا اهتم بدلك اكملت سني العشرين و اصبحت من اكثر النساء رغبتا لدى الرجال حيث ان جسمي مغري و سكسي لابعد الحدود خصوصا ان طريقة لبسي كانت مغرية مع اني لم اتعمد ذلك في يوم قالت لي امي ان هناك من تقدم لخطبتي فحددنا موعد لياتوا لزيارتنا و حل هدا اليوم و كانت صدمت حياتي ان الشاب المتقدم هو نفسه الشاب الذي رأيته في المجمع قبل سنتين و هو الذي يسكن في احلام صديقتي عبير و عند خروجهم ذهبت لاخبار عبير فباركت لي و لكن الحقيقة انها كادت تموت من الغيض و الحسرة على امير احلامها فنسية صداقتنا في هذه اللحظة و قررت الانتقام مني و قامت بطلب خدمة من احد اصدقائها الشباب حيث طلبة منهم ان يقوموا بخطفي و اغتصابي لتدمير حياتي و في يوم كنت خارجه من الجامعة و في الطريق الى سيارتي اعترضت طريقي سيارة و نزل منها شابان و قاما بمسكي و ادخالي الى السيارة و انطلقوا بي الى حيث لا اعرف حيث انهم قيدوا يدي و غطوا عيني و طوال الطريق كنت استمع اليهم فميزت انهم 4 شباب و بعد فترة ليست بقصيرة توقفت السيارة و قاموا بانزالي و دخلنا الى مكان تبين فيما بعد انه شالية قاموا برميي في غرفة بعد فك رباط يدي و عيني كنت ابي من الخوف و ابحث عن طريقة للخروج لكن لا توجد جدوى و بعد مرور وقت قدرته بساعتين فتح الباب ليدخل علي شاب طويل مخيف الشكل و يمسك بي بقوة و يجرني الى غرفة اخرى و عند دخولنا الى الغرفة الخالية من الاثاث الا من سرير كبير رأيت مجموعة شباب كان عددهم 9 و كانوا ينظرون الى كانهم سوف يأكلونني رما بي الشاب على الارض و بداوا بالكلام حيث تبين انهم سوف يغتصبونني و لكنهم احتاروا من يبدأ اولا و خلال هذا الوقت كان احدهم يحظر اليهم كراسي للجلوس فعرفت انهم سوف يجلسون للمشاهدة و طوال هذا الوقت كنت ابي و اتوسل اليهم الى ان قام احدهم و صفعني لأسكت تكلم احدهم و قال انه يريد ان يبدأ اولا فقالوا لماذا فقال انا لم أنك عذراء من قبل و فوق هذا انظروا الى زبي الواقف و بالفعل رأيت بنطلونه منتفخ بشده فخفت لانه واضح ان زبة عملاق و عريض جلست اصرخ و اصرخ حتى تقدم شاب و قام بمسك يدي الاثنتات و جاء اخر فمسك قدمي لكني كنت كثيرة الحركة فقام حدهم باحضار حبال حيث قيدوني الى السرير فتقدم الشاب ابو زب كبير و بدأ بتمزيق ملابسي بقوة فخرجت مفاتني المغرية بشكل لا يصدق خرج ذلك الصدر الصغير مع تلك الحلمة الوردية الناعمة و ذلك الكس الصغير احمر اللون و ذلك الطيز العجيب ذو الفتحة الصغيرة جدا الذي لم يوجد مثلة لاحظت مدى صدمتهم عندما رايت ازبابهم تقف احتراما لهذا الجسم الرائع و فجاء هجم علي الشاب و صار يقبل وجهي و شفتي اللتان ادمتا من كثرة القبل و نزل الى رقبتي و اصبح يعظني و يمصني بقوة و انا اصرخ به بان يوقف ذلك و الشباب ينظرون الينا بجوع شديد ثم نزل الى صدري و أأأأأأأأأه من صدري صار يرضع مني كطفل اول مرة يرضع حتى زاد و صار يرضع و يعض بشراسة و قسوة و انا اصرخ من شدة الالم لكن لا مجيب الى ام اصبح صدري احمر اللون قرر ان ينزل الى كسي المسكين فقام بفتح رباط رجلي و طلب من اثنان ان يمسكا بهما واحد من اليمين و الاخر من اليسار حيث ان رجلي مفتوحة للاخر و انا اصرخ و اترجا بان يتركوني لكن الشهوه طغت عليهم فطلبوا منه او يسرع لانهم لم يعودوا يحتملوا الانتظار فقام بلمس كسي بيديه و انا اشعر بالخوف الشديد الذي طغى على شهوتي الطبيعية فقام باللعب بشفرات كسي و هو غير مصدق مدى جمال و نعومه كسي فحاول ادخال اصبعة داخل كسي لكني قمت بلبصق عليه فغضب و انزل رأسه الى كسي وقال بلحسة بدون رحمه و انا اصرخ و اتاوه من شدة الالم و بعد ذلك قام ورايت زبة الذي ما ان رايته توقف قلبي من الخوف حيث انه لم يكن عملاق فقط انما ضخم و كبير لدرجة مخيفة عندها جلست اترجاه بان يتركني لاني احسست اني سوف اموت ان ادخله بي لكنه ضحك من خوفي و قال لاحدهم بأن يأتي و يضع زبة في فمي حتى لا ازعجة بالصراخ و تقدم احدهم و قام بخلع مربسه حيث ان زبة لا يقل طولا و ضخامه عن السابق فجلس على صدري وزبة مقابل وجهي لم اعد ارى الشاب الاخر فاحسست بشيء يتلمس كسي و لكن الشاب الثاني لم يعطني فرصة ووضع زبة في فمي بقوه و هو يرسل الى وجهي صفعات قوية تدير رأسي و يرغمني على مصه له اما الشاب الاخر فقرر ان يعاقبني بادخال زبة مرة واحده داخل كسي من دون مقدمات و انا امص زب الثاني قام الاول بمسك خصري فاحسست بان موعد الموت قد حان و قام بوضع راس زبة العملاق عند شفرات كسي المسكين و فجاء ادخلة مرة واحده فصرخ هو اما انا فاغمي علي من قوة الالم و الصدمة و لم اشعر الا بضربات على وجهي لافيق حيث انهم يريدونني ان اشعر بكل شي يجري فابتعد الشاب الثاني من صدري اما الاول فبدا ينيكني مثل الثور الهائج و بدون رحمة و انا اصرخ من الالم الفضيع حيث اني احسست كاني الد و قام بادخال زبة و اخراجه و كسي المسكين يصرخ طالبا الرحمه الا ان بدا يسرع في حركته حتى احسست ببركان يثور داخل رحمي فاغمي على مرة اخرى من الالم لكن لا مجال لذلك حيث قام احضار حزامه و بدأ يضربني في وجهي و صدري و بطني و زبة مازال في كسي الا ان اخرجه فاحسست كان كسي بئر يخرج ماء حارا منه و لم يكتفي بضربي طلب من الشباب ان يرفعوا قدمي و هي مفتوحه و قام بضرب كسي بيده بقوه و انا ابكي و اترجى و ارى الدم في يديه الى ان تقدم احدهم و قال انه يريد ان ينيكني من الخلف فقاموا برفعي من السرير و نمت على صدري بحافة السرير على ان ركبتي على الارض و صدري ووجهي على السرير فقام بفتح طيزي كانه يفحصة فطلب من احدهم كريم لكن الاول قال لا عذبها اريدها ان تموت من الالم و عندما اراد ادخال اصبعه في طيزي حتى يهيئة و حتى يتمكن هو من ادخال زبة طلب الاول بان يقوم بادخال الرجل الحديد فلم افهم الامر في البداية لكن عندما رايت الرجل الحديد صدمت كان زب صناعي مخيف كبير جدا و عريض لدرجة كبيرة فقال له دعني ادهنه اولا فقال الاول لا هيا ادخلة اريد ان اراها تتالم فقال بوضع الزب الصناعي على فتحة طيزي و ادخلة قليلا و انا اصرخ من الالم فقال الاول لالالالالالالالا ادخلة مرة واحده كلة فقام بوضع يده الاولى على طيزي و الثانية الحامله للزب قام بتقريبها من طيزي فوضع الراس على طيزي و دفع به الى داخلي مرة واحدة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه هذا كل ما استطعت قولة و اغمي علي حتى جاء الاول و مسك شعري و ضربني لأفيق و قال له هيا اخرج الصناعي و ضع الطبيعي و نيكها بقوة فاخرجه و انا احس بان طيزي توسع و صتر كانه كهف و ادخل زبة الى طيزي و انا اصرخ أأأأأأأأأأأأأه و أأأأأأأأأأأأأه من الالم انا الاول فهو امامي يقوم بضربي و بوضع زبه في فمي فقام الشاب بالافراغ داخل طيزي اما الاول فافرغه داخل فمي و اجبرني على بلعه كلة و فةق هذا تنظيف زبه من البقايا و الان بعد ان نكت من الكس و الطيز جاء دور البقية حيث جاء شابان فقام الاول بالنوم على السريةو زبة واقف كبرج ايفل و طلب مني ان اجلس عليه و انا مجبرة على تنفيذ هذا الطلب فقمت و جلست على رجله و رفعت نفسي حتى اصبح زبه يلامس كسي فقام بالامساك بي و انزالي عليه الى ان دخل كله و انا ابكي و اقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه حرام عليك ذبحتني و هو يصعدني و ينزلني الى ان مسكني من كتفي و انزلني الى صدره و امسك بي من ضهري جيدا حتى لا اقوم و زبة داخل كسي فاحسست بوجود شخص اخر على السرير و يد تمتد الى طيزي البارز من طريقة جلستي و بزب يحاول الدخال اليه و قام بادخالة الى طيزي و صار يخرجه و يصعده حيث ان هناك زب في كسي و زب في طيزي فقاموا بطرحي على جنبي في الفراش حيث اني نائمة على يساري و مقابلة للشاب و من خلفي الاخر و قاموا بنيكي في نفس الوقت بقوه و بهمجية و بدون رحمة و انا اصرخ و اصرخ من شده الالم الفضييييييييييع لمدة 20 دقيقه و انا على هذا الحال الى ان احسست بالماء الحار في كسي و بعده في طيزي و على هدا الحال اصبحوا ينيكونني و انا منهارة القوى لمده يوم كامل متناوبين على ذلك و كان هذا انتقام صديقتي مني فيالها من صديقة

اسخن لذة جنس في حياتي مع جارتي التي تركتني انيكها من الخلف

لا انسى كيف كانت اسخن لذة جنس في حياتي مع جارتي ليال في ذلك اليوم الصيفي الساخن جدا و هي كانت ترتدي ملابس خفيفة جدا تثير الشهوة و انا اريد ان انيك و زبي تعب من كثرة الاستمناء و  حلمي كان فقط ان اقذف بالنيك و لم يسبق لي ان اكملت النيك و خاصة و اني اكثر من مرة داعبتها لكن لم نكمل النيك . كنت في كل مرة اكون مع ليال اقبلها واحاول حك زب على جسمها لكن احيانا نشاه احدهم قادم او نسمع صوت نقطع الممارسة و اتركها تهرب و انا اغلي و احيانا اقذف في مكاني و استمني و اصبح النيك و اكماله حتى القذف معها حلم
في ذلك اليوم احسست باني قادر على ان انيكها و طلبت منها ان تترك باب بيتهم مفتوح و لما خرجت امها راقبتها حتى وصلت الى الجارة الاخرى و بقيا يتحدثان امام الباب و ليال كانت وحدها و انا اغلي و حين تسللت اليها و لمستها احسست باحلى و اسخن لذة جنس في حياتي . و اختها في حضني اقبلها و المسها بدفئ كبير جدا و هي واقفة تراقب امها خلف الازار و انا ملتصق بها و اقبلها و شبقي الجنسي الحار يرتفع اكثر و لمست مؤخرتها فاصبحت كالحصان و زبي اخرجته بسرعة و كانت عروقه كانها اسلاك كهربائية ثم ادرت ليال و وضعت زبي بين فلقاتها و احسست اني في اسخن لذة جنس ممكنة
و كانت الحرارة قوية جدا و جميلة و انا اتلذذ بحك زبي على فلقاتها الكبيرة الجميلة و نحن كلانا في اسخن لذة جنس و زبي امسحه بيدي بعدما ابصق عليها حتى يكون لزج اكثر و بقيت ادفع و احاول ادخاله علما ان زبي متوسط و ليس كبير . و غطس زبي في طيز ليال و احسست لحظتها بحرارة جنس حقيقية و حلاوة غريبة جدا و بدات احرك زبي و قلبي ينبض بمحنة و ليال كانتتراقب امها و كانت خائفة نوعا ما لكني لم اطل كثيرا حتى تملكتني الرعشة الجنسية الساخنة في اسخن لذة جنس و احلى متعة في حياتي و احسست ان زبي سيقذف و من قلة خبرتي نسيت نفسي و تركته يقذف داخل طيزها
ثم اسرعت بسحب زبي من الطيز و انا اغلي كالمجنون و زبي لم يرتخي بعد و حتى لونه كان غريب جدا ثم اخفيته و اسرعت الى بيتنا حتى اغسله و في داخلي نشوة غريبة جدا لانني اقذف بالنيك لاول مرة في حياتي مع حبيبتي و جارتي ليال التي حلمت بممارسة جنس كامل معهام ن الخلف . و بقي زبي يومها منتصب كثيراو حلبته ثلاث مرات كاملة اي اني لو بقيت معها لكنت قادر ان انيكها عدة مرات و لازلت اعتبر تلك المغامرة اسخن لذة جنس اذوقها في حياتي من بداية النيك حتى القذف الساخن

كس حرارته نار جعل زبي يتدفق بالحليب حين ادخلته فيه و انا اغلي

كانت اول مرة امارس الجنس و ذقت كس حرارته نار و انا لم اكن املك الخبرة و لاول مرة اقف اقابل امراة وجها لوجه بينما هي كانت خبيرة و اكبر مني و تعرف كيف تتم ممارسة الجنس و انا حنت انظر الى جسمها الجميل و هي بالملابس و لما اقتربت منها بدات اشم رائحتها الهياجة . ثم خلعت هي ثيابها امامي و تركتني اكمل نزع الستيان لارى ثديين ساحرين و حتى من دون خبرة املكها رحت العق و امص البزاز الجميلة و الحلمة و هي اعجبها الامر ثم طلبت مني ان اخرج زبي لها و انا اخرجته و كنت اغلي في تلك اللحظات الجنسية الساخنة جدا ثم لعبت بزبي بيدها
و حين بدات ترضع زبي احسست بنار حارة في جسمي و شهوتي رهيبة لكن كنت اريد ان انيك الكس و اقذف فيه لان ذلك الامر كان يعتبر حلم او رغبة ملحة منذ ان بلغت و عرفت الشهوة و لم اكن اعلم اني على موعد مع كس حرارته نار و قوي جدا . و لما بدا زبي يخترق الشفرتين كان قلبي ينبض بقوة لانها اول تجربة جنسية في حياتي و بمجرد ان دفعت زبي حتى احسست ان الكس يبلع و زبي ينزلق و كان الكس ساخن جدا و كان فيه الدهون و الزب ينزلق فيه و انا ادفع في كس حرارته نار و زب يدخل حتى دخل زبي بالكامل و انا اغلي
في تلك اللحظات كانت اللذة لا يمكن وصفها و لا يعرفها الا من مارس الجنس لاول مرة و حركت زبي للخلف لاجده ينزلق بسهولة و حلاوة كبيرة ثم بدات ادفع فيه للامام و الخلف بقوة كبيرة و هي بدات توحوح و انا انيك كس حرارته نار و لذته لا توصف . و لم تمضي الا حوالي ثواني معديدة حتى كنت انا في ذروة شبقي و انعاضي و و علمت اني لن اتمالك نفسي اكثر و انا اتفقت معها من الاول بان اقذف داخل كسها و هي كانت موافقة و لم تجد اي مشكل و هكذ بدا زبي ينفجر و يقذف بكل حرارة داخل كس حرارته نار و ساخن جدا و انا اغلي و احس ان منيي كان غزير جدا .
و بقيت على تلك الحال من التلذذ لحوالي خمسة ثواني كانت هي الاحلى في حياتي و المني يخرج مني داخل الكس بقوة و صراخي كان قوي و محنتي جميلة و لذيذة جدا و انا اواصل الكب بقوة و بحرارة جنسية لا مثيل لها و اخرج محنتي الحارة جدا . و اعجبني الامر حتى بعد اكمال القذف لان اللحظات التي اعقبته كانت ايضا ساخنة و جميلة جدا و زبي داخل كس حرارته نار لكني بعد ذلك احسست بالبرود و لم اعد قادر على المحافظة على انتصاب زبي اكثر و احسست بالنشوة الجميلة

قصص نيك لما اخصائي المساج يلمسني بلمسات مثيرة في جسدي الممحون

قصص نيك لما اخصائي المساج يلمسني بلمسات مثيرة , لقد كانت هذه اول مرة لي في اخذ حصة مساج عند اخصائي و كانت هذه هدية صديقتي المقربة لي لاني كنت دائمة مشغولة و متوثرة و قال لي صديقتي بما انه ليس لدي حبيب لينيكني و يريحني من هذا التوتر كله كان لديها حل واحد ان تعطيني جلسة مساج و في بادئ الامر كنت اظن ان هذا مكان مساج عادي مثل اي مكان و لاكنه لم يكن هذا بل كان مكان مساج جنسي و بدون ان اعلم هذا دخلت و عند رغمة الاخصائي قلعت ثيابي و تمددت فوق سرير كان شكله مثل الطاولة و قال لي ان اتمدد على بطني و لفيت فوطة لاستر بها مؤخرتي كان الاخصائي شاب مثير مثل الشباب الذي يكنونو في الجيم طول اليوم و يكون لديهم عضلات مبهرة ابتسمت لنفسي و اني اقول انه من المستحيل في يوم من الايان ان التقي بشاب مثل هذا و لاني لم اتنك منذ وقت جد طويل صار تفيكير جد جنسي فحركت رأسي لكي ازيل هذه الافكار لكي لا احرج نفسي عندما يبدأ يعمل المساج لجسدي .رأيته بطرف عيني يظع زيت رائحته مهدئة على يديه الكبيرتين و لا اعرف لماذا لاكن يد الرجل تهيجني و خصوصا لما تكون اليدين عروقهم ظاهرة مثلما كان اخصائي المساج هذا قال لي هل انت جاهزة فحركت رأسي بنعم لاني لم اكن اثق في صوتي الان خفت ان تخرج نعم من فمي مثل تغنيجة .ما ان وضع يده الكبيرتين على ظهري حتى صرت مستمتعة جدا و لاكن انتباهي استيقظ لما يده صارت تتحرك في اماكن كنت متأكدة ا نه غير مسموح بلمسها في المساج  بدأ يحرك يده بطريقة مثيرة على كل مكان في جسمي حتى  وصل الى كسي و هناك علمت ان هذا ليس مساج فقط بل يأتي معه امتاع جنسي اوه كنت سأقتل صديقتي و لاكني في نفس الوقت كنت سأقبلها و اشكرها فحركة يده الساخنة على جسدي سخنتني و صرت هائجة فلما دخل يده بين فخداي فتحتهم له و كأني مستسلمة تماما و ما ان لمس لحم كسي الاحمر الذي قد كان جد مبللا فارقه بيديه و امسك بشفتاي كسي و صار يعمل لكسي مساج جنسي حركات اصابعه لوحدها على شفرتيها جعلتني اغنج باصوات جنسية بنوتية و قال و هو ينزل وجهه ان صديقتي قد دفعت لعرض خاص و كامل و وضع فمه على كسي و صار يرضعها و يمض و يلحس ااه اه اه اه اه ااااه  هذا جعلني صرت اغنج بجنون رفع يديه و  امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه و ينظر لي مستمتعة بفمه على نهودي فرأيت يعيناي تحت سرواله الابيض القطني قضيب اوه و كيف كان هذا القضب , كبير و طويل و هذا فقط من رايته من تحت السروال و بما ان صديقتي قد دفعت للعرض الكامل و هذا معناه اني استطيع ان اطلب منهم كل ما اريد وا ن استخدم خدماته للكامل ف اخبرته اني اريد قضيبه و مع نطقي لهذا  قلع ملابسه و انا من شذة لهفتي و اشتياقي امسكت بزبه الجد طويل في يدي كان مشتعلا و منتصبا رايته فقط جعلت جسمي يرتعد امسكته بيدي و بدات ادعكه بطريقة ساخنة تجننه  ’ لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة و هو يمسكن حلماتي باصبعه و يدعك فيهما  امسكني من شعري و جعلني اخرج قضيبه من اعماق فمي و لاني لم اكن مستحملة التسخين الجنسي اكثر طلبت منه ان يتكأ على سرير المساج بينما انا  ركبت من فوقه . امسكت بزبه بيدي و ادخلته الى كسي ببطا حتى احسست انه دخل كاملا و بدات اطلع و انزل و هو ماسك بثدي يعصرهما و صوت غنجاتي يملأ غرفة المساج الذي كان واضح انها عازلة للصوت ف لم اصمت صوتي و اطلقت العنان لنفسي و صرت اريد الخدمة كاملة لان من يعرف متى ستأتيني فرصة في النوم مع شاب عضلي مثير مثل هذا فأخرجت زبه و ادخلتة في فمي من جديد و بدات امصه و الحسه حتى وصلت الى البيضات ادخلتها الى فمي و لحستهاا اممم كم كان طعمها  ثم جلست فوقع امسك بمؤخرتي و فارقها . امسكت بزبه و ادخلته الى مؤخرتي ببطئ ااااح حتى دخل كاملا بدأت اخرجه و ادخله حتى تعودت عليه ثم بدأت اطلع و انزل بسرعة اااه اااه و اصبح صرخي مسموعا و لم اسكت حتى وصلني الى الذروة و خرجت و انا مبسوطة بعد ان حصلت على موعد  حصة ثانية معه .

قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو

قصص جنس لما انا و حبيبي المراهق نقلد وضعيات من فيلم بورنو , لقائي انا حبيبي المراهق (عاصم ) كان في الفصل و كنت انا في السابعة عشر في سني و هو في الثامنة عشر و في الحقيقة اني فقدت عذريتي مع ابن خالي لما كنت في الخامسة عشر من عمري و لاكني لم اتنك بعدها الا لما التقيت ب عاصم و كان هو ثلي ليس لديه تجارب كثيرة فقد ناك فتاتين من اكساسهم و كان نيك سريع بالكاد قد انتصب له قضيبه لبضع دقائق لينيك فتاته و يصب منيه و الان بما اننا اصبحنا اكبر اردنا ان نجعل حياتنا الجنسية اكثر اثارة فلما ارسل لي عاصم في احد الليالي فيديو بورنو لرجل ينيك امراته و قال لي ان نحفظ كل هذه الوضعيات و نجربها مع بعض حمسني لدرجة اني شعرت بكيولتي يتبلل و لاكن لم يكن الامر بذلك السهولة فقد كان علينا ان ننتظر حتى تأتي فرصة ليفرغ منزله او منزلي من عائلتنا لكي لا يتم امسكانا في لحظة حرجة اما اي اجد و قضيت الليالي كلها اصبر نفسي بمشاهدة ذلك الفيديو و ان اتخيل نفسي مع عاصم بدل تلك المراة التي تتناك من كسها و طيزها و في الفيديو كانت التركيز اكثر على مص القضيب فأردت ان اتدرب حت ى ابهر عاصم في ذلك اليوم الذي سوف ياتي قريبا لان يوم الاحد كانت العطلة الرسمية لابوه الذي سيأخذ امه و يسافرو ليقضو بعض الوقت لوحدهم و تركو المنزل في رعاية عاصم .فلما رأيتي فرشات شعري مسكتها و صرت امرر يدي عليها و ادخل رأس الفرشات بين اصابعي ثم خرجت لساني و صتر الحسها و ما صار ريقي على الفرشات كلها دخلتها في شفتيها و حركته رأسي مثل المرأة في الفيديو و صرت كأني اتناك من فمي و هذا الحماس الذي ركب مع جسدي مثل الكهربائ جعلنيدخلت يدي تحت كيولتي و استمنيت على افكار ساخنة حتى نمت لاستيقظ على يوم الاحد حيث ارتديت ملابسي بعد الراعة مساء و ذهبت الى منزل عاصم و لم نظيع وقت كثير في  الكلام بل اخذني الى غرفة نومه و اقفل الباب بالمفتاح ثم التقت ابصارنا  بدأ ينظر الى ثدياي من فوق ملابسي ثم احسست بجسمع يستجيب لهما و زبه انتصب من تحت سرواله جلست على رجلاي امامه و قلعت له ملابسه كنت اريد مص حقا مص القضيب مثلما تعلمت ف ازلت له ملابسه و اخرجت زبه المنتصب و الواقف  , لم استحمل لذلك  نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه  الطويل  مم كم كان مذاقه لذيذا و جنسيا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه جد منتصب اااه كم كان طويلا  ااااه بدا يصرخ باصواته الرجولية و صار قضيبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى بدأت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه مثلما تذركت ان المراة تعمل في الفيديو و من اصواته اشرسة التي تخرج م حنجرته تأدت اني اعمل هذا بالطريقة الصحيحة فعملت لقضيبه جنسي فموي مثل عملت للفرشات البارحة و قال لي اذا لم اتوقف سيكب في فمي قبل حتى ان اسمح له بفرصة في نيكي فتوقفت بسرعة لاني حقا كنت اريد ان اتناك و انتظرت هذا اليوم بفارغ الصبر فاخذت نفسي و اتكأت على سريره و انتظرت قدومه لي الذي لم يدم انتظاري سوى ثانية واحدة حتى صارت يديه تفارقان فخذاي و امسك زبه بدأ يدعكه به كسي ثم ادخله كالا لا ىثقبة كسي اااه بدأ ينيكني بكل قوة حتى احسست بأنفاسي تتسارع بطريقة جنونية ااااه ااااه ثم اخرجه ووضعه في في بدات ارضعه و الحسه و هو بدخله و يخرجه من فمي كأنه ينكني به اممم . ثم اميك يمؤخرتي و فارقها و ادخل وبه بطيزي ااااح ااااه لقد اصبحت مدمنة على هذا الالم بدأ يدخله و يخرجه بسرعى و قوة حعلت ثدياي يقفزان من مكانهما امسكهما و بدأ يعصرهما و يقرص الحلمات لقد اصبحت مجنونة من كثرة النشوة  انا احس انني بعالم اخر احسست انني اقتربت من النشوة و انا اصرخ و هو أيضا اقترب من انزال المني و فجأة عقلي كانه انفجر كانت هذه اول مرة اصل الى ذوتي الجنسية و من رأيت عاصم كيف جسده صار يرتعش بارغم من انه يقطر بالعرق كان هو ايضا يجرب قوة الجماع لاول مرة في حياته ايضا .