قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
بزاز أختي المطلقة الملبن دفعتني لنيك كسها
سأروي لكم قصتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن تطلقت اختي رشا من زوجها
منذ عام تقريباً وقد اقامت في المنزل. اعرفكم علىّ اولا انا عمر 21 عام من
محافظة البحر الأحمر في مصر أبي تُوفي قبل أن أبلغ منذ أن كنت في
الإبتدائية وأختي رحاب 26 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت
لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل ، في بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت
بسبب تشوه في المبضين عندها فطلقها زوجها لذلك. أمّا عني أنا فأخلاقي
مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي
في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة. أما عن
أختي رشا المطلقة ابنة السادسة والعشرين فهي ترتدي لدى خروجها ثياب
محترمة و كذلك نفس الوضع مع أمي التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية. ولكن
رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص
النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة و شورتا قماشاً يُظهر طيزها
الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي من تهيج وانتصابا طوال
الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي
يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقه ذلك البودي الضيق الذي يظهر سرتها
ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء
لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع نيك بزاز أختي المطلقة الملبن
وبدء التفكير به وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه.
كان الصيف الماضي وكانت معه ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسياررة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمزيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر وأرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين وطيزها العريضة المنتفخ. لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم ومؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.
المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضاً وبعدها ذهبت رشا إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة مساكة ضهرك ليه؟!” فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية للتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع وسحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .” لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي يمتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك. المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغرني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا. كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني: “ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت: “ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…” تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها وقالت: “ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟! أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”. ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي
بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك و شرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بايات سكس المحارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت أفرك بزاز أختي المطلقة الملبن و حلمتيها باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيها و سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:” آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رشا بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…”
وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت أرضع بزاز أختي رشا لتكون بدايتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتايتمشيان إلى اسفل جسدها البضّ إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبري يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه.
وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رشا المطلقة حديثاً في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” ظللت أتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا في اعتى شكل من اشكال سكس المحارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة زوكأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجها.
كان الصيف الماضي وكانت معه ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسياررة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمزيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر وأرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين وطيزها العريضة المنتفخ. لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم ومؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.
المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضاً وبعدها ذهبت رشا إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة مساكة ضهرك ليه؟!” فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية للتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع وسحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .” لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي يمتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك. المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغرني و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا. كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تُقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني: “ أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت: “ أيه بزازي عاجبتك ؟ فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…” تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها وقالت: “ أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟! أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”. ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أمامي
بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك و شرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بايات سكس المحارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت أمسك بزازها و أمسك حلمتيها باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت أفرك بزاز أختي المطلقة الملبن و حلمتيها باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيها و سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:” آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رشا بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…”
وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت أرضع بزاز أختي رشا لتكون بدايتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتايتمشيان إلى اسفل جسدها البضّ إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة و أنا أتأوه:” آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبري يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه.
وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رشا المطلقة حديثاً في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “ تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.” ظللت أتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا في اعتى شكل من اشكال سكس المحارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة زوكأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجها.
فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس
حين اتذكر فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس اذهب مباشرة الى
الخلوة و اخرج زبي و احلبه و اقذف و انا اتذكر تلك الحادثة الساخنة جدا و
اعترف اني كنت مجنون جدا لانها لو تعلم الامر لربما قتلتني اما ابي فهو
يغار عليها و لو علم بخبري ربما يذبحني و يقطع راسي . كنت لحظتها مراهق لم
اصل الى العشرين من عمري بعد و امي امراة جميلة و ترتدي ملابس مثيرة واحب
طيزها و بزازها و رايت اكثر من مرة فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس
و رايت حتى ابي ينيكها عدة مرات و كثيرا ما كنت اتلصص عليهما و اكثر ما
كان يثيرني هو حين اراها ترضع زب ابي و اندهش حين اراها ترضعه و زبه نائم و
اتسائل مستحيل ان تكون امراة ترضع زب رجل و زبه مرتخي و لم اكن افهم في
امور السكس الا بعد ان كبرت و عرفت ان ماما لما كانت ترضع زب ابي المرتخي
ربما يكون قد ناكها و ارتخى زبه و هي تريد تهييجه مرة اخرى او ربما ابي كان
متعبا و هكذا . و ذات مرة رايت فيلم سكس لرج ينيك امراة بعدما ينومها و
بدات اتخيل انا ماما وانا بنيكها و اذوق حرارة فمها و اقذف داخل لسانها و
لم افكر كثيرا و اشتريت شراب منوم و فكرت في وضعه في الحساء
و انتظرت الغد حيث ابي في العمل و كنا في ذلك اليوم لوحدنا و امي طبخت حساء العدس و وضعت صحنين احدهما امامي و الاخر امامها و اكلت صحني بسرعة و كان صحن ماما الى النصف ثم اخبرتها ان الحساء لذيذ جدا و طلبت منها ان تملا لي صحن اخر . و بمجرد ان قامت ماما حتى رميت كمية من المنوم في صحنها و حركت بالملعقة و لما عادت اكملت صحنها و انا انتصب زبي و ارتعد قلبي من الشهوة و انا اتخيل كيف تكون اللذة حين أرى فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و انظر الى صدرها و المسها و فعلا لم تمر سوى بضعة دقائق حتى سمعت ماما تقول لي انا متعبة سانام ان جاء احد من اخوتك افتح له الباب . و دخلت ماما الى غرفتها و هي لا تغلقها بالمفتاح الا في الليل ثم تبعتها و انتظرتها حوالي عشرة دقائق حتى غطت في نوم عميق و تظاهرت اني اوقظها دون جدوى و بدات المس صدرها و ادخلت يدي و تحسست الحلمة الوردية و لمست الفخذ ثم قبلت ماما و لحست بزازاه و رقبتها و انا هائج جدا ثم وضعت زبي على شفاهها و بدات ماما تمص زبي و كان فمها مفتوح و انا احك زبي بين اسنانها
و ادخلت كل زبي في فم ماما و كان فمها ساخن جدا و اللذة التي كنت اشعر بها لا توصف و زبي لم يكن كبيرا جدا مثل زب بابا و زبي قصيرا و كنت ادخله الى حنجرتها و خصيتاي تسد شفتيها و امسكها من راسها و انيك فمها بقوة . و كانت عيناها مغمضتان و لكن كانت تبدو كان ماما ترضع زبي حيث فمها مفتوح عن اخره و لم تقم من نومها ما عدا في بعض الاحيان كنت اسمعها تشخر ثم حاولت ان انيكها من صدرها و لكن لم اقدر لان صدرها كان طري جدا و حين اضع زبي بين بزازها و ابدا بالنيك كان زبي ينفلت من بينهما و قد كررت العملية عدة مرات لكن طعم النيك في الفم كان احلى . و مرة اخرى اعدت زبي في فم ماما و بدات انيكها و احس ان الشهوة تقترب و بدات اللذة تكبر اكثر و الشهوة تصل الى اوجها و انا سخنت و نسيت حالي و ادخلت زبي في فمها اكثر لاشعر اخيرا بنشوة القذف و لذة الانزال التي كانت عالية جدا و ماما ترضع زبي و هي دون ارادة و نائمة و سحبت زبي للخف قليلا و تركته في فمها الى النصف و انا اتحسس على صدرها و زبي يقذف في الفم
ثم اكملت القذف لارى فم ماما ابيض و اسنانها مليئة بحليب زبي و اسرعت الى الحماما و غسلت زبي بسرعة كبيرة و احضرت معي المنشفة المبللة و مسحت فمها و شطفت كل المني من داخل الفم و اللسان و وضعت لها بخاخة الفم و انا مستغرب من مفعول المنوم . ثم غطيتها و خرجت و لم اترك اي اثر للمني في فمها و جسمها و كنت اشعر باجمل نشوة في حياتي لما رايت فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و حين قذفت في فمها صرت اكره ابي حين ارى زبه مرتخي في فمها
و انتظرت الغد حيث ابي في العمل و كنا في ذلك اليوم لوحدنا و امي طبخت حساء العدس و وضعت صحنين احدهما امامي و الاخر امامها و اكلت صحني بسرعة و كان صحن ماما الى النصف ثم اخبرتها ان الحساء لذيذ جدا و طلبت منها ان تملا لي صحن اخر . و بمجرد ان قامت ماما حتى رميت كمية من المنوم في صحنها و حركت بالملعقة و لما عادت اكملت صحنها و انا انتصب زبي و ارتعد قلبي من الشهوة و انا اتخيل كيف تكون اللذة حين أرى فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و انظر الى صدرها و المسها و فعلا لم تمر سوى بضعة دقائق حتى سمعت ماما تقول لي انا متعبة سانام ان جاء احد من اخوتك افتح له الباب . و دخلت ماما الى غرفتها و هي لا تغلقها بالمفتاح الا في الليل ثم تبعتها و انتظرتها حوالي عشرة دقائق حتى غطت في نوم عميق و تظاهرت اني اوقظها دون جدوى و بدات المس صدرها و ادخلت يدي و تحسست الحلمة الوردية و لمست الفخذ ثم قبلت ماما و لحست بزازاه و رقبتها و انا هائج جدا ثم وضعت زبي على شفاهها و بدات ماما تمص زبي و كان فمها مفتوح و انا احك زبي بين اسنانها
و ادخلت كل زبي في فم ماما و كان فمها ساخن جدا و اللذة التي كنت اشعر بها لا توصف و زبي لم يكن كبيرا جدا مثل زب بابا و زبي قصيرا و كنت ادخله الى حنجرتها و خصيتاي تسد شفتيها و امسكها من راسها و انيك فمها بقوة . و كانت عيناها مغمضتان و لكن كانت تبدو كان ماما ترضع زبي حيث فمها مفتوح عن اخره و لم تقم من نومها ما عدا في بعض الاحيان كنت اسمعها تشخر ثم حاولت ان انيكها من صدرها و لكن لم اقدر لان صدرها كان طري جدا و حين اضع زبي بين بزازها و ابدا بالنيك كان زبي ينفلت من بينهما و قد كررت العملية عدة مرات لكن طعم النيك في الفم كان احلى . و مرة اخرى اعدت زبي في فم ماما و بدات انيكها و احس ان الشهوة تقترب و بدات اللذة تكبر اكثر و الشهوة تصل الى اوجها و انا سخنت و نسيت حالي و ادخلت زبي في فمها اكثر لاشعر اخيرا بنشوة القذف و لذة الانزال التي كانت عالية جدا و ماما ترضع زبي و هي دون ارادة و نائمة و سحبت زبي للخف قليلا و تركته في فمها الى النصف و انا اتحسس على صدرها و زبي يقذف في الفم
ثم اكملت القذف لارى فم ماما ابيض و اسنانها مليئة بحليب زبي و اسرعت الى الحماما و غسلت زبي بسرعة كبيرة و احضرت معي المنشفة المبللة و مسحت فمها و شطفت كل المني من داخل الفم و اللسان و وضعت لها بخاخة الفم و انا مستغرب من مفعول المنوم . ثم غطيتها و خرجت و لم اترك اي اثر للمني في فمها و جسمها و كنت اشعر باجمل نشوة في حياتي لما رايت فخاد أمي القشطة نائمة عارية بدون ملابس و حين قذفت في فمها صرت اكره ابي حين ارى زبه مرتخي في فمها
طيز خالتي البيضاء الناعمة تشتهي زبي المنتصب
خالتي، واااه من طيز خالتي البيضاء الناعمة خصوصا وهي تأخذ وضع السجود
كلما رأتني وكأنها تلتقط شئ وقع على الأرض لكنها تريد مني ان انيكها وتأكدت
فقد كنا لوحدنا و كانت الحرارة شديدة في فصل الصيف و انا احبها لكن كلما
انظر الى طيز خالتي البيضاء الناعمة و اثداءها البارزة اشعر ان زبي ينتصب و
ترتفع شهوتي . في ذلك اليوم كانت تغسل الملابس و قد تبلل فستانها الناعم و
هي ترتديه على اللحم و بانت حلمة ثديها و وقفت من خلفها و زبي منتصب بشدة و
اريد ان احلبه على هذا المنظر الساخن لكنها التفتت الي وراتني انظر اليها
بشهوة و شبق و لاحظت ان زبي منتصب فقامت الي و نهرتني و طلبت مني ان
اتركها لوحدها . في تلك اللحظات احسست اني مخدر و لم اكن انظر الا لصدرها و
غضبت خالتي وقالت ما لك تنظر الى صدري ثم اخرجته امامي وقالت انظر ها هي
بزازي و امسكت اثداءها و جمعتها و كان صدرها ابيض و احسست ان شهوتي تضاعفت
عشرة مرات و قلت لها خالتي اريد ان الحس صدرك و ارضعه لكنها نهرتني و
اقتربت مني و دفعتني . و لا اعرف كيف امسكت يدها و كنت اقوى منها و وضعت
اليد الاخرى على صدرها الطري و تحسسته و احسست بنيران الشهوة تزداد
و حاولت تقبيلها من الفم لكنها منعتني و لحظتها لم استطع التحكم فيشهوتي وقلت لها اليوم سانيكك يا خالتي و التصقت بها و جائتني رعشة قوية جدا و كان لابد لي ان انيكها . و اعتقتدت في البداية ان خالتي تمنعني من لمسها لكن تاكدت فيما بعد انها ايضا كانت تشتهي زبي المنتصب و كل ما كانت تقوم به هو سيناريو مفبرك فقط و بدات اقبلها من الفم و هي مستسلمة لي و تتظاهر فقط انها تحاول ابعادي لكن نار شهوتي كانت قوية جدا و لا اعرف كي فتحت بنطلوني و اخرجت زبي الذي بدا انه ضخم جدا من كثرة الانتصاب و سحبت فستانها الى الاعلى و نظرت الى مؤخرتها البيضاء الكبيرة التي كانت كالحليب و وضعت زبي بسرعة على طيز خالتي بين فلقاتها . و حين حاولت ادخال زبي في طيزها صاحت لا ليس هناك انزله الى كسي و امسكت خالتي زبي بيدها الساخنة و حولته الى كسها الذي كان ساخن جدا و مبلول و ادخلت زبي بكل قوة في كسها و بدات انيكها في سكس محارم رهيب و حامي جدا حيث كنت انا خلفها و هي انحنت قليلا و انزلت راسها و اصبحت ادخل زبي في كسها و انظر الى طيز خالتي البيضاء الناعمة و زبي كيف كان يدخل و يخرج الى النصف
و لحظتها احسست نفسي اني رجل كامل و انا مع خالتي الجميلة و قد عرفت كيف اذيبها واجبرها على الرضوخ لرغباتي الجنسية و كان كسها ناعم وساخن و لذيذ جدا و زبي كان يطعنه و يدخل فيه و كاني اطعن قطعة زبدة بسكين ساخن حيث كان كسها مثل شطيرة البيتزا و زبي يقطعها الى نصفين . و لم اتوقف ابدا عن جمع بزازها بيدي و اللعب بالحلمات الجميلة التي كانت منتصبة بقوة و طرية في نفس الوقت و انا اتحسس عليهما و العب بهام بلا توقف و زبي دائما يواصل الدخول و الخروج بكل قوة . ثم احسست برعشة قوية و عنيفة و جميلة جدا و انا من خلف خالتي و انا اسمع احلى اهات اه اه اح اح اح اح و انا انيك بقوة ثم لم اقدر على الصمود مع قوة اللذة وجمال كسها و لم استطع اكمال النيك حيث ذاب زبي واخرجته بسرعة و قوة و وضعته بين شطري طيزها و بدات اقذف بكل قوة و بطريقة عجيبة و انا اخرج مني و انفاسي معه اه اح اح اه اه اه و اصرخ بشدة من كثرة اللذة في سكس محارم جد ساخن
و كانت خالتي ايضا مستمعة و لم تكن تعبر لي عن لذتها و متعتها لانها ربما كانت تريد ان تزعم انها غاضبة مني او انها لم تكن تشتهي زبي المنتصب لكن انا كنت انيك بكل قوة و متاكد ان زبي قد متعها و اعجبها خاصة لما كنت احركه داخل كسها بتلك القوة و الحرارة . و اكملت قذف كل منيي على طيز خالتي الابيض الكبير بكل قوة ثم مسحت زبي على طيزها و اخفيته بين ثيابي بعدما دسسته و صفعت طيزها و طلبت منها ان تخفيه و لحظتها استدرت لي خالتي وشتمتني و هي تتظاهر انها لم راغبة في نيك المحارم رغم انها في قرارة نفسها كانت في قمة المتعة
و حاولت تقبيلها من الفم لكنها منعتني و لحظتها لم استطع التحكم فيشهوتي وقلت لها اليوم سانيكك يا خالتي و التصقت بها و جائتني رعشة قوية جدا و كان لابد لي ان انيكها . و اعتقتدت في البداية ان خالتي تمنعني من لمسها لكن تاكدت فيما بعد انها ايضا كانت تشتهي زبي المنتصب و كل ما كانت تقوم به هو سيناريو مفبرك فقط و بدات اقبلها من الفم و هي مستسلمة لي و تتظاهر فقط انها تحاول ابعادي لكن نار شهوتي كانت قوية جدا و لا اعرف كي فتحت بنطلوني و اخرجت زبي الذي بدا انه ضخم جدا من كثرة الانتصاب و سحبت فستانها الى الاعلى و نظرت الى مؤخرتها البيضاء الكبيرة التي كانت كالحليب و وضعت زبي بسرعة على طيز خالتي بين فلقاتها . و حين حاولت ادخال زبي في طيزها صاحت لا ليس هناك انزله الى كسي و امسكت خالتي زبي بيدها الساخنة و حولته الى كسها الذي كان ساخن جدا و مبلول و ادخلت زبي بكل قوة في كسها و بدات انيكها في سكس محارم رهيب و حامي جدا حيث كنت انا خلفها و هي انحنت قليلا و انزلت راسها و اصبحت ادخل زبي في كسها و انظر الى طيز خالتي البيضاء الناعمة و زبي كيف كان يدخل و يخرج الى النصف
و لحظتها احسست نفسي اني رجل كامل و انا مع خالتي الجميلة و قد عرفت كيف اذيبها واجبرها على الرضوخ لرغباتي الجنسية و كان كسها ناعم وساخن و لذيذ جدا و زبي كان يطعنه و يدخل فيه و كاني اطعن قطعة زبدة بسكين ساخن حيث كان كسها مثل شطيرة البيتزا و زبي يقطعها الى نصفين . و لم اتوقف ابدا عن جمع بزازها بيدي و اللعب بالحلمات الجميلة التي كانت منتصبة بقوة و طرية في نفس الوقت و انا اتحسس عليهما و العب بهام بلا توقف و زبي دائما يواصل الدخول و الخروج بكل قوة . ثم احسست برعشة قوية و عنيفة و جميلة جدا و انا من خلف خالتي و انا اسمع احلى اهات اه اه اح اح اح اح و انا انيك بقوة ثم لم اقدر على الصمود مع قوة اللذة وجمال كسها و لم استطع اكمال النيك حيث ذاب زبي واخرجته بسرعة و قوة و وضعته بين شطري طيزها و بدات اقذف بكل قوة و بطريقة عجيبة و انا اخرج مني و انفاسي معه اه اح اح اه اه اه و اصرخ بشدة من كثرة اللذة في سكس محارم جد ساخن
و كانت خالتي ايضا مستمعة و لم تكن تعبر لي عن لذتها و متعتها لانها ربما كانت تريد ان تزعم انها غاضبة مني او انها لم تكن تشتهي زبي المنتصب لكن انا كنت انيك بكل قوة و متاكد ان زبي قد متعها و اعجبها خاصة لما كنت احركه داخل كسها بتلك القوة و الحرارة . و اكملت قذف كل منيي على طيز خالتي الابيض الكبير بكل قوة ثم مسحت زبي على طيزها و اخفيته بين ثيابي بعدما دسسته و صفعت طيزها و طلبت منها ان تخفيه و لحظتها استدرت لي خالتي وشتمتني و هي تتظاهر انها لم راغبة في نيك المحارم رغم انها في قرارة نفسها كانت في قمة المتعة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)