السلف والنيك

عندي واحدة ساكنة في البيت بتاعنا اسمها سلوى مشكلتها إنها غاوية سلف وشراء أجهزة كهربائية بالقسط وبيعها بنص تمنها عشان تسدد فلوس الديون القديمة وتبدأ في ديون جديدة . المهم وصلت ديونها لأمي بس إلى 6000 جنيه .


كانت بتستلف عشان تدفع للمحامين عشان القضايا اللي رافعاها عليها المعارض
وكانت ما بتطلعش عند حد غيرنا وبس ولما عرفت بالفلوس اللي عليها لأمي قابلتها بره وإديتها الفلوس عشان تديها لأمي وأكتب عليها وصل أمانة بالمبلغ لأنها رفضت تكتب الوصل لأمي وهي بتحب الفلوس قوي .




فلما شافت الفلوس وافقت ومضت على الوصل مع اتفاق بيني وبينها إن محدش هيعرف إني إديتها فلوس حتى أمي بدأت أتقرب منها بحجة إني عندي مشاكل ونفسي أتكلم مع حد .



وبدأنا نخرج مع بعض لمدة سنة خروج وبس وكنت باديها فلوس عشان تسدد اللي عليها للمعارض وما كنتش باسألها على الفلوس اللي عندها . وكان اتفاقنا إننا أصحاب وبس وبدأت تشتكي من جوزها إنه بيضربها وكلامها بدأ يتغير معايا .



وفي يوم اتصلت بيا وقالت لي أنا مخنوقة وعاوزة أقابلك . واتقابلنا . قعدت تعيط وتتكلم إن جوزها بيضربها وإننا لو مش في مكان عام كانت ورتني صدرها ووراكها والضرب اللي عليهم .




خدتها في حضني وراضيتها . وروحت .


لحد ما جالي ألم في ضهري ورحت للدكتور فقال لي عملية الغضروف وكنت داخل على شلل لاقيتها وبدون مقدمات مسكتني وقعدت تبوسني من شفايفي وكانت أول مرة حد يبوسني وقعدت تعيط عليا .



وبعد أربع شهور من العملية وقفت على رجليا تاني وكان أول طلب لي بعته ليها في رسالة هوه إني عاوز أبوسها زي ما باستني .




رفضت وقالت : خايفة البوسة تجر طلبات تانية بدأت أبعد عنها .



اتصلت بيا وسألتني : الفلوس ليها علاقة بالبوسة ؟.




قلت لها : أنا بحبك واتأكدت إنك بتحبيني في المستشفي .



قالت لي : هاقول لك تقدر يا حبيبي تؤجر لنا ولو أوضة نتقابل فيها مرة في الأسبوع ؟



قلت لها : لا عشان مش معايا فلوس بعد العملية .



قالت لي : أنا عاوزة أتجوزك . هات لي شبكة .

ما كدبتش خبر ورحت أنا وهي عند الصايغ واشترينا دبلة وسلسلة وحلق .




وقالت : هاتهم .




قلت لها : لا يوم الدخلة .




وفعلا أمي خرجت في يوم وجوزها راح الشغل ، إديتها رنة ، طلعت ، وكانت لابسة ترنج الجاكت بتاعه بسوستة بطوله .




لبستها الشبكة هههه وبوستها بوسة طويلة قوي . وبدأت أمسك جسمها من غير خوف وحسست على صدرها وعلى رقبتها وقمت من مكاني ، وقلت لها : يالا ندخل جوه.


قالت لي : بس مش هنعمل حاجة عشان لسه مكسوفة .



المهم وعدتها إن أول مرة مش هنعمل حاجة .

ودخلنا علي السرير وبدأت أبوس فيها . وهي تقول لي : أنا بحبك .




وفتحت السوستة وطلعت بزازها ، وقعدت ألحس فيهم ، ومديت إيدي جوه البنطلون وبدأت أمشيها على طيزها ، ورحت على كسها .




شدت إيدي وقالت لي : هنزل إحنا قلنا إيه .

المهم نزلت واتفقت معايا إن المرة الجاية دخلة بجد .



ويوم الدخلة اتصلت بيا الصبح ونزلت عندها ضلمت الشقة وقفلت الباب على ولادها ودخلنا الأوضة اللي جنبهم ، كانت لابسة جلابية بلدى ساتان سكري مخططة إنما رهيبة ، راحت قلعت الجلابية وقالت : من النهارده مفيش كسوف .




لاقيتها ملط قدامي . رحت راميها على السرير ، وطلعت فوقها ، وقعدت أنيك فيها ساعة ونص من كسها ومن طيزها .



ومن يومها وأنا معاها كل يوم بعد ما ينزل جوزها الشغل يعني كل يوم الساعة 8.30 صباحا تعرفوا إني بانيكها . وقعدت تحلف إن جوزها مش بيبسطها عشان زبه مرخي وبيجيبهم بسرعة وإن أنا جامد عشان لسه بخيري لأني أصغر منها بتسع سنين هي 35 سنة وأنا 26 سنة . وكانت تزعل لو قلت ليها في يوم عندي شغل . القصة دي حصلت لي بجد .

برود زوجتي قادني الى جنس المحارم

بعد زواجي بفترة اكتشفت ان زوجتي ليس لديها ميول للجنس فكنت اغتصبها اغتصاب وهي كالاموات رغم جمالها الباهر وعيونها الخضراء وبشرتها الجميلة الناعمة .. فهي باردة جدا لحد لا يوصف وكم حاولت معاها حتى نعمل الجنس فكنت اسحبها سحبا للسرير واغتصبها وهي بلا حراك ..لم اشعر لحظة باي مشاعر جنسية او عاطفية اثناء لقائي معها -فكان لقائي معها مرة واحدة بالشهر وممنوع التكرار _ حسب ما توافق .اما انا فكنت اموت الف مرة كل يوم لاني بحاجة جدا للجنس . ولاني لا احب هادا الاسلوب ( اسلوب الاغتصاب واسلوب الاستجداء ) فقد ملليت من هالعيشة معاها ومش عارف شو اعمل . ولاني عندي ميول جنسية كبيرة منذ الصغر وخاصة تجاه خواتي وبنات عمي فقد اتجهت افكاري اليهم وخاصة خواتي لاني لما كنت صغير مراهق كنا ننام بجنب بعض وكنت ابعبص خواتي بطيازهم وكساسهم واشم ريحة طيازهم وكسهم وكنت استلذ بهادا الشي كتير وكتير كنت انيك خواتي بطيازهم اثناء النوم واكب بطيازهم وكنت كتير مبسوط بهادا الشي وخواتي بعرفوا لاني عندي رغبات كبيرة ما بشبع من الجنس وخاصة جنس المحارم . المهم برود زوجتي واندفاعي الشديد نحو الجنس قادني الى عالم المحارم من جديد ولكن بطريقة اكثر جمالية وباسلوب حلو ومتعة ونشوة لا توصف فقد تكررت لقاءاتي الجنسية مع واحدة من خواتي المتزوجات وكنت استمتع جدا ... متعة عالية كنت اموت لما ييجي ضهري بكس وطيز اختي ... بصراحة من اجمل الايام واللحظات اللي عشتها بحياتي هي مع اختي فقد نسيت زوجتي . اما كيف اوقعت اختي فقد كان الامر سهلا وذلك لتقارب المسافة بيني وبينها وتقارب الافكار وايضا اختي كانت هايجة كتير مثلي وبتحب الجنس..وهادا الشي انا بعرفه منيح عن اختي لانها كتير ما كانت قبل الزواج تكون باوضاع مغرية واشوف كلسونها وحز كسها وهي عالسرير ...االمهم رحت لعند بيت اختي زيارة عادية وانا ببالي موضوع الجنس ..وكنت افكر كيف ممكن يصير هالشي .. رحت واستقبلتني بكل حفاوة وكانت لابسة بلوزة بيضا وبنطلون جينز وجسمها حلو ورشيق عمرها تقريبا 30 سنة وهي اصغر مني . وضيفتني وضحكنا وانبسطنا . بس حسيت من كلامها انها مو مرتاحة حكتلها في شي مالك . بتحكيلي بصراحة زوجي عصبي كتير وبضل يصيح بحكيلها بس هيك بتحكيلي ...سكتت شوي بحكيلها شو في ...كمان ما حكت . بحكيلها احكي ...بتحكيلي مستحية احكيلك ...بحكيلها احكي انا اخوكي ولا يهمك ..المهم بعد جهد شاق فهمت منها انه زوجها ما بنام معها كتير وانها تعبانة بسبب هالشي. انا لما سمعت هادا الشي حكيت بنفسي الفرصة اجتك لعندك . بعد شوي هديتها ومزحت معاها عشان تنسى زوجها واحاول اصل لهدفي . حكتلها بتعرفي حاسس حالي مشوب وحابب اخذ دش ازا في مجال . بتحكيلي عادي وجهزتلي الحمام .دخلت اتحمم وانا بالحمام شالح كل ملابسي وصرت اتخيل باختي وجسمها واني عم بنيكها ...بعد شوي ناديت عليها وانا بالحمام في عندك غيارات داخلية صارت تحكيلي هلا بجيبلك ( حكيت بنفسي هلا بجس نبضها) ولما جابت الغيارات فتحت الباب آخذهم منها وكان زبي مأير عالاخير وتعمدت أخليها تشوف زبي بحركة سريعة وشافته ولما شافته صارت تشهق وتتنهد وانا انتبهت عليها بحكيلها وانا بضحك مالك بتحكيلي بصراحة تاعك كبير ما توقعت هيك كون . بحكيلها ممكن تيجي تفكري ضهري وتساعديني حكتلي ولو انت اخوي حاضر وفاتت وصارت تفرك وتفرك وانا زبي بده ينفجر ما قدرت استحمل اكتر ومديت ايدي على بزازها وانا مغمض عيوني على اساس اني مش منتبه وصرت افرك فيهم وهي ساكتة ففهمت انها بدها .صرت احكيلها شو رايك تتحمي وتغيري ملابسك لانهم تببلوا مي حكتلي اه بصير وصارت تشلح وانا بستنى حتى الكلسون شلحته وصرنا نتحمم مع بعض تحت الدش وصرت افرك بضهرها واحسس عليها وهي ساكتة والعب بطيزها وافوت اصابعي بكسها وهي مبسوطة كتير . حكتلها شو رأيك نروح عالسرير احسن حكتلي ماشي واطلعنا من الحمام ورحنا عالسرير واول ما نامت عالسرير بلشت رضاعة بكسها اكلته اكل وهي تشهق وتتأوه وبعدين دحشت زبي بكسها وصرت انيك بعنف وقوة وقلبتها على بطنها ونكتها بطيزها وكبيت جوات طيزها ... وكررنا مرة تانية حتى حسيت حالي بطير ومش مصدق ...هاي كانت البداية في جنس المحارم مع اختي بس متعة بتجنن . ولسه في الي مغامرات كتير مع المحارم لسنوات طويلة وبتشكرك كتير

الواد و اخته قصه شيقه و جااااااااااامده جدا

مش هتعرف تعمض عنيك


كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فى
الكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر
والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....
كان
رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته
نهى
التى كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها .

كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل
وعلى ما
تعتقد .

لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه
الخروج
معهم إلى أى مكان ..

كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة
ويحب
البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته.

كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار
بعد
توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة
فى
فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...
هذه
المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنة
عميقة
غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ
عينيها
... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلا
إنما
أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر
فإنها
مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن
القبلة
كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر
والديهما
ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت
الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب
منها
عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث
بينهما
خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم
تكن
نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها

يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلبات
أخرى
... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت
نهى
أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد
هذا
طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام
الشمس
لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ....

وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها
لم تكن
تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا
سمعت
كلام أخيها ولم تعصيه .... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب
أخيها
وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها ....

فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من
صديقاتها
وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى
ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى
يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا
عليها ومنها مثلا

النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا
أستعرض
زبه أمامها وقال لها ده أسمه

الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا
هابطا
وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه
يقترب من
جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها
البكر
... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين
مثل
أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما
صدرها
فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع
لون
جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت
ساقاها
طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى
فمها أو
فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك
وكان
رقيقا معها حتى ذلك الوقت .....

وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان
رمزى
يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد
من
قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت
نهى
بشئ غريب يسرى فى جسدها ... شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ...

بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...
بدأ
رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب
بإصبعه
بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد
قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ......

- حاجات حلوة ... مبسوطه ؟

- آه مبسوطة قوى

- أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟

- أه

بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه
ورعشاتها
تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...
وعلمها
رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ...

بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد
بين
فخذيها .... وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت
اللذة
فى جميع أنحاء جسدها .....

قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا
لعبة
تعودا أن يلعباها من قبل ..

هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان
آخر ثم
تحاول هى أن تفك قيدها ...

ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت
واللباس
الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة
نشوتها
مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى
اليومين
التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو
جنسية
...

كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها
تبدو
أحيانا مع رجلين أو أكثر .. وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى
تشاهد
الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها
بينه
وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب
الراجل
عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى
قذف
فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ...
رفضت
فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا
ما
وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب
منها
أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية
على زبه
ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب
للفراش
...

- ولكن ...

- قلت لك أذهبى للفراش

وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى
لا
يمكن أن تفعله مع غيره ....

فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى
هذا
اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من
المايوه له
فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ... بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن
ينطق بأى
كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت
ما
يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب
منها بعد
ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت
لترتدى ملابسها ... كان رمزى قد أعد لها بعض الملابس الذى يود أن ترتديها
...
بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش
أخرج
حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت
وضعه فى
فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط
الفيديو
فى الليلة السابقة ... وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى
يخلع
بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله
ويعمل
فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما
سيحدث ...

- أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر
والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها
وأصدرت
أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها
تنال
عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها ... تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها
أكثر
مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم
هذه
المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل
عندما
داعب كسها من السطح

وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فى
حرية
إنه يغتصبها ..... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله
داخلها
... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل
يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى من
ألم
فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى
سرعتها
وبدا مجهدا....

كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن
الرغبة
قائلة أنه وقت النيك ...
وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه ..

اختي الحنونة شبعتني نيك

هذه قصصة حقيقية حدثت معيانا صبي اسمي عمر عمري 26 سنة واحداث هذه القصة حدثت في احد بلدان المغرب العربي قبل 6 سنوات ، عاىلتي تتكون من الاب خالد 59 سنة والام فاطمة 52 سنة واختي امينة 32 سنة وهي متزوجة منذ خمس سنوات وهي جميلة القوام بيضاء البشرة عيناها كبيرتان تكاد تملا وجهها كله شعرها املس واصفر طولها حوالي 1،78 سم ووزنها 75 كغ لها صدر كبير وجميل كل من يراه يشتهيه فكلما رايته ينتصب زبي حتى يكاد يخترق سروالي واحس بمتعة كبيرةطيزها مكورة ونحوتة وكبيرة شويا، على كل اختي بنت محتشمة تلبس لباس محترم جدا خارج البيت لكن في البيت كانت تلبس لباس كاشف ، ونحن نسكن في بيت يتكون من غرفتين وقاعة استقبال والداي ينامان في غرفة وانا واختي في الغرفة الاخرى لضيق البيت قاعة الضيوف تبقى فارغة ، على كل تبدا احداث القصة عندما كان عمري 18 سنة عندما تقرب احد اقاربنا لخطبة اختي امينة عمرها كان 26 سنة التي كانت تجمع بينهم علاقة حب والجميع يعلم بذلك ، وفي احد الايام بعد ان كنت جالس في الغرفة كانت اختي بالحمام ،فرن هاتفها لوجود رسالة جديدة من خطيبها فقمت بفتح الرسالة فذهلت مما كنت اقرا فكانت كلها كلمات جنسية وعندها قمت بفتح باقي الرساىل فكانت كلها متشابهة فكان يقول فيها اريد ان اشرب من حليب صدرك حتى اروى واضع زبي على حلماتة حتى اقذف فوقه وان اشرب من عسل كسك ، فثارت شهوتي وانتصب زبي عندها راية اختي خارجة من الحمام قمت بارجاع الهاتف مكانه ، وبقيت اتخيلها عارية واتمنى ان اكون مكان خطيبها وافعل بها ما اريد ، وعلى فكرة هي كانت تحبني كثيرا ، واغتنمت الفرصة وبدات اغازلها واخبرتها انها جميلة بعد استحمامها فتبسمت وقالت شكرا يااحلا اخ ،واخبرتها انه محظوظ خطيبك لانه سيتزوج احلى بنت فقامت وتقدمت نحوي واعطتني بوسة على خدي وحظنتني وقالت شكرا فارتعش جسمي كله ، فهذه اول مرة احس بها بهذا الشعور رغم اني معتاد ان اقبل اختي وهي تقبلني ، وعندما ارادت ان تعود لمكانها امسكتهامن يدها وقلت لها واين البوسة نتاعي ، قالت تستاهل اعطيك الف بوسة ، قلت لكن بوستي اخذها عل فمك فضربتني بالنشفة التي كانت تحملها في يدها وقالت استحي وضحكت وذهبت وهي تتمايل كانه عجبه تغزلي بها وهي تتعمد ان تثيرني ، وبعدها ذهبنا للنوم فهي كانت تنام بسرير وانا بسرير لكنني لم استطع ان انام بسبب تفكيري بها وقمت باخراج زبي من تحت الشورت وبدات في حلبه واتخيل نفسي انيك فيها بجميع الطرق التي كنت اراها في افلام السكسواذا بي احس بشهوة عارمة لاني قربت اقذف حليب زبي وبدات اتاوه اه اه اه فتدفق بكمية كبيرة على السرير واذا اختي تناديني عمر ، عمر مابك حبيبي انت مريض فاسرعت وادخلت زبي وقلت لها عندي بعض الحمى فجلست بجنبي ولمست جبينيفتفاجات بحرارة جسمي المرتفعة بسب الاستمناء وضنت اني مريض واخبرتني انها ستنادي ابي لياخذني الى المستشفى واخبرتها امي لا اريد وانو شيء عادي ولايستحق الذهاب الى الطبيب فاخبرتني لو احتجت اي شيء ان اناديها، عندها راودتني فكرة ان اخبرها ان تنام معي لاني اشعر بالبرد بسبب اعراض الحمى فوافقت و نامت معي وقامت باحتضاني ووضعت راسي فوق بزازها وانا لااصدق مايحدث وقام زبي مرة اخرى وبدات بملامست رجلها بزبي وبدات احك فيه صعودا ونزولا واذ باختي تمسك بقضيبي وتسالني اذا صرت احسن الان وهي تحلب فيه فتنهدت واخبرتها اني احسن بكثير فضحكت واخبرتني ان مرضي خطير وانها هي من تستطيع ان تشفيني فقمت بامساك بزازها بقوة وعصره وانا اقوم بتقبيل فمها الصغير ولساني يلامس لسانها واخرجت بزازها وبدات امصه واشرب من حليبها وانزلت يدي تحت لكسها الجميل وادخلت اصبعي فصرخت صرخة لم اسمعها من قبل وامسكت بزبي بقوة حتى كادت تقلعو وعندها بدات ادخل اصبعي وخرجو بسرعة وهي تتاوه وتقول نيكني يااحل اخ نيك اختك القحبة الشرموطة وعند سماعي كلماتها اصبح زبي مثل الصخرة وانتفخ لاني لم اعتد سماع اختي تتكلم بمثل هذه الكلمات وقمنا بافراغ شهوتنا في نفس الوقت واستلقينا على ظهورنا من التعب واخبرتني انها لم تعلم باني اصبحت اعرف بامور الجنس لانها كانت دايما تراني صغير و اخبرتني انها تريد ان تمص زبي وتشرب من حليبو وبدون ان تنتظر الرد قامت باخراج زبي ونزلت وقالت لي انو زبي كبير جدا وانها اول مرة تشوف زب امامها وانو اجمل من الي تراهم في افلام السكس وبدات ترضع ودخلو في فمها وتخرجو وان اتمحن وامسكت براسها وبدات ندخلو ونخرجو حتي يقرب ينزل حليبي وداخل فمها وانا نقولها مصي ياقحبة ياشرموطة اخوها وحبيبتو وزوجتو واحلى اخت في الدنيا ونزل حليب كانه شلال داخل فمها عندها قامت ببلعه كله وقالت بدي اشرب من عسلك كل يوم واخبرتني انو دورها الحس كسهها واشرب عسلو وستلقت على ظهرها ونزلت الحس كسها فوجدت ورد ماتفتحت بعد وتنتظر اليوم الي راح تتفتح فيه اخرجت لساني حطيت فوق كسها فوجدته كله مبلل ورايحته ازكى من ألمسك وبدات ندخل لساني ونخرجو وهي تصرح وتتاوه ختى خفت يصحى ابي وامي على صوتها وبقيت الحس وامص وهي تقول ادخل اكثر انا مش قادرة اصبر اكثر نيكني ياحبيبي ياروح اختو نيكني اريد زبك داخل كسي اعمل ماتريد فيا افتحني ثم نزلت عسلها وبقيت اشرب منو وضعت زبي فوق كسها وهي مازالت مستلقية وفي عالم اخر من المتعة وبقيت نمسح بيه فوق كسها حتى تبلل بعسلها وهي تقول دخلو في كسي فاخبرته انها مازلت بكر وقريبا ستتزوج ولاني افكر في مستقبلها لاستطيع واذا تريد نيكها من طيزها فلم توافق لانها خافت تتوجع لانها لم تتناك من قبل حتى في طيزها فاخبرتها ستتوجع في الاول ثم تصبح متعة وشهوة وانه راح دخلو بشوية وانه لما تتزوج راح شبعها نيك من كسها وافقت وبقيت امسح زبي بكسها حتى تبلل وحطيتو فوق طيزها وادخلتوفي طيزها وبدات تتالم وتقولي توقف ارجوك عندها توقفت حتى تعود طيزها عليه عندها اخبرتني كمل دخلو فادخلته حتى النصف وتوقفت حتى ماتتالم وتبطل وبعدها اخرجتو وبقيت ندخلو ونخرجو وهي تتاوه وتصرخ من الالم والشهوة وسالتني اذا دخل كله ولا ، قلت باقي النصف قالت ادخله كله فادخلته كله حتى كادت بيضاتي تدخل معاه وبقيت ندخل ونخرج حتى قريب نزل فاخبرته وين نزل قالت على بزازي فاخرجت زبي بسرعة وقذفت فوق بزازها ووجها وشعرها عندها القيت نفسي على السرير ونحن نلهث ونشعر بشعور جميل من الشهوة والسرور والمتعة بادية علينا فوضعت راسها على صدري واخبرتني انها بدها تتناك كل يوم وتجعلني زوجها وحبيبها ، قلتلها وخطيبك قالت انت اولى انك اخي وحبيبي وزوجي وقمنا وذهبنا للحام نستحم ونكتها في الحمام واخبرتها اني اشتهي بنت خلتي المتزوجة واني اريد ان انيكها من كسها ووعدتني انها ستساعدني وبقيت انيكها بجميع الوضعيات احيانا كنا نرا افلام السكس ونطبقها ولكن من طيزها فقط حتى تزوجت وهناك بدات قصتي الحقيقية معا .........اذا اعجبتكم قصتي اريد تعلقاتكم حت اكمل باقي اجزاء القصة..مع اختي المتزوجة وابنت خالتي الجميلة....في انتظار تعليقاتكم

مقدرتش امسك نفسي عن اختى وهي نايمة

إسمي عياد وعمري 22 سنة وبيتنا عبارة عن ثلاثة غرف غرفة لاهلي وغرفة لاختي سعاد التي تبلغ من العمر 24 عاما اي اكبر مني بسنتين والغرفة الثالثة للضيوف ولكنني انام بها في الليل ..و لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه لابحاثها وتفتح الانترنت ..وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الماسنجر..كنت متأكدا ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب..وفي يوم من الايام خرجت من البيت امام اختي..ثم رجعت الى البيت على الفور واختبأت في شرفة البيت الخلفية ورأيت اختي تجلس امام الكمبيوتر..وبعد حوالي ربع ساعة نادتها امي ..فتركت ايميلها مفتوحا وراحت تساعد امي في عمل الافطار فتسللت الى الغرفة ووجدت ايميلها مفتوحا وكان شاب اسمه ايمن يريد ان يحكي معها ويسأل إذا هي موجودة عالجهاز ام لا؟؟ فكتبت ايميله ونيكنيمه بورقة ثم حذفته من ايميل اختي وعملت على الفور ايميل جديد يشبه ايميله تماما..اي لا شئ يتغير عن ايميله الا الشرطة حيث كانت بدون شيفت وعملتها مع شيفت وضفت الايميل الجديد الذي عملته لايميل اختي بعد ان كتبت عليه نفس النيكنيم واصبح وكأنه ايميل ايمن..ثم تركت الغرفة وخرجت الى محل انترنت..وفتحت الايميل الجديد الذي باسم ايمن وانتظرت حتى وجدت اختي على الجهاز فكتبت لها التحية وردت عليا التحية وقالت لي كيفك يا ايمن ..صرت احكي معها كلام عادي ونتبادل الحديث..ثم بدأت ادخل في الرومانسية والجنس..فحصل من اختي ما لم اكن اتوقعة..حيث قالت لي بالحرف الواحد اذا اردت ان نبقى اصدقاء فارجوك ان لا تدخل في مواضيع تافهة لانك تعرف رأيي من زمان..واتمنى ان تظل صداقتنا المحترمة كما هي..والصداقة شئ مقدس ..فاندهشت منها وقلت لها انا في حيرة من امري واحب ان آخذ رايك بموضوع بصفتك صديقة وفيه..فقالت لي انا تحت امرك..إطرح الموضوع..قلت لها صارلي يومين أشعر بوجود اختي واختلس النظرات إليها وهي نائمة وجسمها اغراني وجعلني اتمناها..وحاولت صرف النظر عنها ولكنني لم اقدر..فبماذا تنصحيني؟؟فقالت يا أيمن اختك امامها مستقبل واذا اقتربت منها ستهدم مستقبلها الى الابد فحاول تجنبها والابتعاد عنها كي لا تندم بيوم من الايام..فقلت لها انا اتمنى فقط ان ابوسها او ارى جسمها..فسكتت ولم تجب..واعتذرت وقفلت الماسنجر..وانا ايضا قفلت الماسنجر وعدت الى البيت..ومرت الايام وانا احاول ان التقرب من اختي والاطفها فتتجنبني وتهملني..ورغم كل محاولاتي الفاشلة معها الا انني لم ايأس فكنت دائما اتقرب منها واشعرها انني موجود..والبي اي طلب تطلبه مني مهما كان..فكانت تقول لي دائما انت نعم الاخ ..وانا فخورة جدا بك لانك أخي..وفي ليلة من الليالي الصيفية كنت جالسا اشاهد فيلم جنس مثير لاخ مع اخته وكان ينيكها وهي نائمة من طيزها..فانتصب زبي الى درجة كبيرة واصبح جسمي ساخنا..فدخلت غرفة اختي سعاد وجدتها نائمة..وكانت تلبس بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها يبرز من فوق البيجاما..فجن جنوني وكنت سانام فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي اطفأ نار شهوتي..فتراجعت وعدت الى غرفتي..وانزلت لبن زبي بيدي لانه كان سينفجر من شدة الشهوة..وفي اليلة التالية دخلت غرفة اختي وكانت نائمة وصرت اتخيل صوت ابي يخرج للحمام من شدة الخوف فعدت الى غرفتي..وكانت كل حياتي تهيج وشغف وخوف..وفي يوم من الايام زارتنا اختي المتزوجة..وكانت عابسة وليس كعادتها..واخبرتنا ان زوجها قد تخاصم مع اهله واصبح بينهم مشادة كلامية وطرده ابوه من البيت ..وهو الان يبحث عن شقة للايجار ..فاقترح عليها ابي ان تبيت هي وزوجها عندنا في البيت ريثما يجدون شقة رخيصة ومناسبة فوافقت اختي ..واقترحت امي ان تعطي اختي وزوجها غرفة اختي سعاد وان تبات سعاد بغ

الباكستاني وانا واختي

انا شاب سوري في الرابعة والعشرين من عمري شاذ جنسيا منذ خمسة سنوات انفصلت عن عائلتي لانهم اكتشفوا أمري وسافرت للعمل في دولة خليجية و عشت حياة جميلة كنت انتاك من كل اللي يخطر ببالي من جنسيات عربية و هنود وباكستانيين كنت بصراحة استلذ بأنهم ينيكوني و يذلوني و في الفترة الأخيرة اتعرفت ع شاب باكستاني اسمه قيوم أسمر و جسمه عضلات وحلو وعمره 27 وكان بالاسبوع يجي مرتين عندي بالغرفة اللي ساكنها لوحدي و يقعد ينيك بيا ساعتين و اكتر لين ما يتعب و من مدة كلمتني اختي من سوريا وكان عمرها 18 سنة ومش متزوجة و قالت انها جاي تدور على شغل بالبلد اللي ساكنه وتقعد عندي اسبوع انا هنا كلمت الباكستاني قيوم وعرفته الحوار وقلتله بالاسبوع ده ما يجي عندي .... المهم لما وصلت اختي عندي ما كانت تعرف اني انا ما اتغيرت ولسا بنتاك اول يومين قعدتهم عندي قيوم اتصل فيني وقال اني هيزورني ك صديق عادي ويجيب معاه عصير ويحط بيه منوم لأختي ولما هي تنام وعدني اني مش هيلمسها و ينيكني ليا بس .. انا حاولت اقنع اختي بأنه صديق ليا و هيزورني بالاول رفضت و بعدين قلتلها انه شغال ب شركة وممكن يحصل شغل ليكي بعدين وافقت لما وصل قيوم شفت بعيونه انه هايج اوي و قعد يبص ع اختي بنظرات مش تطمن وشوي استأذن يروح المطبخ يسكب العصير اللي جايبه بكاسات ولما راح المطبخ لحقته من دون ما يحس وشفت انه بيفرط المنوم بكاستين كان عايز يخلينا ننام احنا التنين (انا واختي) انا هنا ما قدرت افضل مستخبي وقلتلو انت بتعمل ايه ؟ قالي انه مخدش باله و قالي معلش انت ما تشرب اذا شاكك قلتلو اوكي المهم قعدنا نحكي شوي ع الشغل واختي شربت العصير وشوي قالت عايز راسها بيوجعها و اتسطحت عالصوفا اللي بالغرفة ونامت تحت تأثير المنوم بالوقت ده انا قمت جلست ع الارض وقيوم جالس جانب اختي النايمة وقعدت امصله زبره و هو قاعد يبص لاختي وطلب مني اني يقلع اختي هدومها و يحسسها على بزازها وكسها وهي نايمة وانا امصله و قالي اني مش هيعمل اكتر من كده انا حسيت اني ده هيسخنوا وينيكني جامد قلتوا اوكي بعدين قمت انا وياه قلعنا اختي الهدوم اللي عليها وهي نايمة ومش حاسة اللي بيصير حولها و اول مرة اشوف اختي كده جسمها جميل و بدون شعر وصدرها كبير وكسها زي اللي اللي اشوفهم بالافلام الاباحية وانا بمصله وهو بيلعب ببزاز اختي وشوي بمص بكسها و بيحاول يدخل صباعه جوة انا هنا قلتلو لا ما بيصير عشان اختي فيرجين وكده غلط شوي و نحن قالعين بيرن تلفونه وبيكلم ناس من لغته انا مكنتش فاهم بيقول ايه و بيبصلي وشوي بيدق الباب انا ما حد بيجيلي بالوقت المتأخر ده قلتلو انت مستني حدا قال لي لا بس انا طلبت اكل من المطعم وممكن وصل ولما شفته قام يفتح الباب وهو مش لابس انا عرفت اني الموضوع بقا يخوف ... وشوي الاقي داخل عليا هوا وواحد باكستاني بعمره بعرفه و كنت اشوفه معاه وشخص بنجالي اول مرة اشوفه وكان باين اني عمره 22 سنه اول ما شفتهم ما قدرت اتكلم لاني عرفت اني الموضوع صار خارج السيطرة و فجأة بلاقيهم هجموا علي و لزقولي تمي و ربطولي ايدي ورا ضهري وانا مقدرتش اقاوم و الباكستاني طلع من جيبه كميرا وثبتها عالتلفزيون بحيث تطلع اختي النايمة وهما جنبها وزي الوحوش قلعوا هدومهم وانا شفت زبار كبيرة وسودة و مش عارف اللي هيصير وكنت خايف انهم يفتحوا اختي هما التلاتة قعدوا يمصوا في بزازها وكسها وانا لاحول لي ولا قوة وبعدين راح قيوم وقف عالسرير اللي ورا الصوفا ورفع رجلين اختي فوق وراسها بقا تحت من ناحية الارض و شفته بيفرش زبره ع خرم طيز اختي انا قلت في نفسي معلش ينيكها من طيزها بس ما يفتحوش كسها و بعدين شفتوا بيدخل زبره بطيز اختي وهو بيكلم صحابه بلغتهم كلام مش فاهمه و بيضحكوا و الباكستاني بيصور اللي بيحصل بالكاميرا اللي معاه وفجأه وهو بينيك اختي من طيزها ورجليها فوق البنجالي يقف من طرف كسها و بفرشي بيه و الباكستاني اللي بيصور شوي يلعب بزبره وشوي يحطه ببق اختي اللي مش حاسة على حاجه لحد ما شفت البنجالي بيبصق على زبره و مرة وحدة دخله بكس اختي انا هنا تمني الارض تبلعني و صرت اعيط من منظر الوحوش التلاتة قيوم بينيك اختي من طيزها و البنجالي من كسها و الباكستاني اللي بيرضعها زبره و بيصور اللي بيحصل شوي واشوف البنجالي طلع زبره من كس اختي و الدم مغطيه ايوا اختي اتفتحت قدامي و قيوم حول للطرف التاني وصار هو اللي ينيكها من كسها و الباكستاني اللي كان يصور راح ينيكها من طيزها و اعطى الكاميرا للبنجالي عشان يكمل تصوير بعد ما جاب المني بكس اختي البنجالي صار يصور كيف الباكستانية ينيكون اختي و اجا يصورني وانا مربوط و كان راسي بالارض ما بقتش قادر ابص و بعدين حسيت مي سخنة فوق راسي رفعت و بصيت لقيت البنجالي يبول على راسي وهو بيضحك ويصور ولما خلص راح فوق راس اختي والتنين ينيكوها و صار يبول على وشها ويبصق ببقها و فضلوا ينيكوها التلاته ويكبوا جوا كسها لساعتين و لما خلصوا فك قيوم اللزق اللي كان ع وجهي و قالوا " اذا انت يريد سوي ديليت فيديو لازم انت سوي دق دق اختك " كان عايزني انيك اختي عشان يمسح الفضيحة اللي اتصورت انا وافقت عشان يمسحوا الفضيحة و سطحوها عالارض وانا قاعد بدخل زبري ب كسها المفتوح و اعيط ولما حسيت اني رح كب طلعت بري برا قام البنجالي قالي لازم اكبه جوا و كان لسا بيصور فيديو انا هنا رجعت انيك ب كس اختي والتلاته فوقنا و يبولوا علينا لحد ما كبيت المني جوا كس اختي و صرت ابكي قاموا هما لبسوا و قلتلهم يعطوني الكاميرا والا اخبر البوليس قالولي اني هيمسحوا المقطع بتاعهم ويودوا البوليس المقطع اللي انا بنيك فيه و يقولوا اني انا اللي فتحتها و بعدين راحوا واختي اتناكت بسبب عهري

انا و امي المثيرة

لم يمرق أي يوم و انا حسيت بشهوة اتجاه امي , امي امرأة عمرها 50 سنة لكنها نظيفة طيزها متوسطة و بزازها كبار ترضع البلد كلها منهم و جسمها ابيض , صحيح اني مولع و هايج بس لم افكر يوم في امي و في نيكاتها مع اني كنت كتير بشوفها و هي بتغيير ملابسها او وهي بتتحم لكن لم افكر فيها , لكن في يوم من الأيام كنت سهران عن صاحبي و روحت في وقت متأخر للبيت , دخلت البيت و روحت لغرفتي قعدت ف سمعت صوت في الخارج طلعت من غرتي و تتبعت الصوت لقيتو طالع من غرفة امي و ابوي و لقيت امي بتغنج و بتتوجع أي اووه ايي يماا يماا يا فرااس و كان ابوي راكبها بنيك فيها ما لقيت الا زبي واقف متل الحجر و شهوتي تحرك اتجاها و لا استطع ان ارجع لغرفتي فبقيت واقف خلف باب غرفتهم و اتسمع اهاتها و غنجها اللي هيجني و بقيت خلاص عاوز ادخل و أشارك ابوي في نياكتها , لقيتها بتقول ل ابوي اسرع يا فرااس اسرع انت ماالللك كسسسي بيحرق اسرع و سمعت صوت ضرب خفيف و مرة وحدها سمعتها بتزعق كسسسسسي ااااااااااااه و سمعت ابوي بحكيلها راح اجيببو و صرخ هو التانيي اااااااااااااااااااه بصوت عالي و امي ضحكة ضحكة و كأنها شرموطة مع زبونها بعدها رجعت ل غرفتي خوف ان يعرفو اني سمعت كل حاجة حصلت بينهم , زبي بقى واقف و هايج فضلت العب بزبي و هاي المرة لما اجى ظهري حسيت برعشة غريبة و بنشوة ما عمري حستها حتى و انا بنيك في مرات اخي ما عمري حسيتها , المهم من بعدها صرت اشتهي امي و نظرتي الها اختلفت صرت اراقبها بكل حركة و كل ما تدخل تتحمم ابصبص عليها و اهيج ع جسمها و قررت اني اجيب كاميرا و اشوفها و هي بتنتاك باي طريقة , و بعد باسبوع تقريبا لم يكن احد في البيت ركبت الكاميرا بمحل مخفي و كاشف التخت بغرفة امي و ابوي و شبكت الكاميرا ع الكمبيوتر بتاعي يعني أي حركة بتصير بالغرفة ابقى كاشفها و عارفة , مر على تركيبي للكاميرا أسبوعين و لم يحدث أي شيء بيني امي و ابي و في يوم كنت مروح من الشغل و هايج و عايز انيك و كل البيات و النسوان اللي بعرفهم مش قادر اروح لعندهم اطفي ناري , ففتحت تسجيلات الكاميرا و بلشت اتابعها لقيت امي نايمة ع التخت عريانة بكاملها و بتفرق ب كسها و بايدها التنية خيارة بتلحس بيها و بتمصها هنا طار عقلي كيف ل امي انت تفعل هكذا شيء حتى عندما سمعتها بتنتاك من ابوي لم افكر بها و كانها امرأة هايجة فكرت بانها كأي امرأة أخرى تمارس الجنس مع جوزها لم اكن اتخيل ان امي هايجة لهذه الدرجة لدرجة انها تمارس العاجة السرية و تنيك حالها بخيارة , هنا طار عقلي و جن جننوني و قررت ان اانيكها باي طريقة جسمها نظيف اوي و كسها مشعر قليلا لكن معلش حنيكها , فضلت ارقبها و اراقب الكاميرا لم اشاهد أي شيء و لم يحدث أي شيء فقمت شبكت الكاميرا ع تلفوني كمان يعني أي حركة بتصير حتى و انا خارج البيت اشاهدها و في ذهبت في الصباح االباكر لعملي و بعد ساعتين تقريبا دخلت الحمام و قلت افتح الكاميرا لقيت امي بتشلح ملابسها و بتنامي ع التخت و ايدها صارت ع كسها هنا قررت اني انيكهاا اليوم قبل بكرا , خرجت من الحمام مسرعا و قلت ل صاحب العمل اني مريض و تعبان و عاوز اروح و ذهبت للمنزل مع العلم ان عملي و المنزل بينهم 10 دقائق بالسيارة , وصلت البيت و دخلتو بدون ان اصدر أي صوت فذهبت باتجاه غرفتها و سمعتها بتغنج اه اه اممم و فجأة دخلت عليها و بلشت ازعق انتي بتعملي ايهه يما ايه ده اتفاجئت فيا و قالتلي انتي رجعت من شغلك لييه قلتلها المشكلة من ليش انا رجعت من شغلي انتي بتعملي ايه بتعملي كده ليه فضلت ساكتة و ملامح الخجل من نفسها اتجاهي واضحة ع وججها قلتلها يما انتي بتعملي كدا ليه قلتلي يا تامر ماللك بتتكلم معي بالطريقة دي , قلتلها انتي اللي خلتيني أتكلم معك بهاي الطريقة فاشخة حالك و بتلعبي بكسك ليه قلتلي طول بالك و اقعد افهمك و احكيلك عن كل حاجة و انا زبي واقف و مش مستحمل بس قلت اعمل نفسي غضبان منها و من تصرفها احسن حخليها هي تطلب مني اني انيكها اجسن ما ارمي حالي عليها و توبخني و تقول ل ابيوي و تبقى فضيحتي بجلاجل قلتلها انا حسمعك احكي , قالتلي يا تامر انا ست و الست يا تامر بهاد السن بتحب تحس انو في راجل بستمتع بجسمها و بنيكها بعد ما تكبر بسنها و ابوك زي ما انت عارف كبر خلاص و بقى بينام معاي كل 3 أسابيع و مرات بيمرق علي شهر ما بيلمسني و انا برضو عندي حاجتي و عندي احساسي و حتى قضيب ابوك بطلت استمتع فيه بقى خفيف حتى لما بيدخلو فيا و بنام معاية بيطول و بيوجعني و بهريني بس بدون ما استمتع قضيب ابوك بقى رخو يعني ازا بيوقف دقيقة بينام و انا بطفي ناري بنفسي , فضلت ساكت و لم أتكلم بحرف قلتلها بسي برضو مش كدا يما مش كدا قالتلي ولا كيف انت عاوزني انتاك احسن ولا انيك نفسي بخيارة و اريح نفسي قلتلها لا الخيارة و في خيار تاني الك قالتلي ايه هواا قلتلها ابقي اعرفي لحالك و قمت و بدي اروح لغرفتي قالتلي تعااال و مسكتني قلتلها نعم قالتلي اوعدني متقولش ل ابوك قلتها هو نتي انتكتي منحد تاني عشان ما أقول ل ابوي انتي نكتي كسك بخيارة و بعدين حبقى أقول ل ابوي ايه اقولو ان امي هايجة و بتنيك كسها بخيارة طبعا مش حقولو ع حاجة و روحت لغرفتي و هي دخلت الحمام عملت دش و لقيتها بتناديني روحت ل غرفتها لقيتها لابسة كلسون فقط و بزازها باينات و ايه منظر بزازها كبار و حلماتها كبار و بنيات اللون و انا كنت لابس شورت و زبي وقف و اصبح واضح الها وضوح الشمس قالتلي تعال قلتلها نعم قالتلي حخليك انت تطفي ناري و نارك و برضو انت عزابي و اكيد هايج قلتلها يما انتي بتخرفي قالتلي لا مش عم بخرف انت هايج و انا هايجة و بدل ما انت تروح و تعمل مصيبة مع بنات الناس و بدل ما انا افضل انيك نفسي بالخيارة و مش بتسمتع اوي بستمتع بيك قلتلها مستحيل قالتلي انت الك الخاطر بس مش بتقول و اهو زبرك واقف و عايزني ليه ما تمتع زبرك بيا و بجسمي و بتمتعني بيه و هنا جن جنوني و بقدت عقلي و روحت طالع ع التخت و بلشت الحس في بزازها و امص فيهم و الحس ما بين بزازها و امص جلماتها البنيات المثيات و هي بتحسس ع راسي و ع رقبتي و بتأن اممم اممم اح يماا نزلت كلسونها و شفت احلى كس ممكن اشوفو لقيتها في دخلتها ع الحمام منظفة كسها و كأنها عروس بليلة دخلتها ولا شعرة و احمر نزلت عند كسها شميتو و قلت اااه و طلعت لساني و لحست كسها و هي بتأن اووووه اااااه الحسلي كماان انا ابوك لحسلي كسي مرة وحدة و ما عدهاش كمل كمل و فضلت الحس بكسها و امص شفرات كسها و هي بتشد ع شعري و بتضغط في راسي ع كسها قمت بزقت ع كسها و قمت فوقها و حطيت زبي في بقها و صرت ادخلو و اطلعو في بقها و طلعتو من بقها و حطيت زبي بين بزازها و راحت ضاغطة على بزازها و انا صرت احرك زبري بينهم و كل ما يقرب من تمها تلحس راسو وصلت لمرحلة خلاص عاوز انيك قمت عنها و رفعت رجليها و فتحتهم و حطيت زبي بين شفرات كسها و صرت احرك و هي أمم اااه كسسي حامي يا تاامر طفي نيكني يلاا و مسكت زبي باديها و دفعتو دوا كسها و انا ماسك رجليها بايدي التنتين و فاتحهم و مش مفكر انها امي خالص و كأني نايم مع شرموطة و صرت ادخل زبي و اطلعو بكسها و أتطلع عليها و هي بتأن و بتحرك راسها يمين شمال و ماسكة شرشف التخت بايد و بايد تانية ماسكة بزها الكبيرة و رافعتو و بتلحس في حلماتها و بتغنج اااه يا ابني اااه يا عمري انت ااااه ما احلى زبرك اااااه حتى ابوك بشبابو ما حسيت معو بهالمتعة ااااي اااااي نيكني اسرع اسرع و هنا كلامها هيجني و صرت ادخلو بكسها و اطلعو بسرعة الربق و بزازها بتهز قدامي و حطت ايدها ع كسها و صارت تفرك بكسها و انا بنيك فيها و بتغنج و بتتوجع ااااه كسسي و عيونها مغمضة و راسها عمالو رايح يمين شمال و بزازها بيهزو مع كل حركة بحركها في كسها و بتصرخ ااااااي كسسي اممم اااه يما اااااه يمااااا اااي أيااااي اييي اياااااي يا كسسي ااااه و لقيتها بتحطي ايدها ع صدري و في اظافرها بتشد ع صدري و بلشت تصرخ اااااااااااي كسسي كسسي ظهري ظهري كسسسي بيوجعنيييي اااااااه و ارتعش كل جسمها و ضحكتلي ضحكة صفرا و قالتلي طلعو من كسسي يا حبيبي قمت مطلعو من كسها و راحت منيماني ع التخت و نزلت مص في زبي و بتمص جامد اوي مفيش بنت مصتلي زبري بهالطريقة هيجتني ولعتني ع الاخر و قامت بزقت ع زبي و ركبت فوقي و صارت تنط ع زبري و تنط اااااه ااااه من اليوم يا تاامر انت نياكيي من اليوم انا شرموطتك اااه اييي انا شرموطتك يا تاامر و نزلت علي باستني من بقي و كملت تنط ع زبري و تطلع و تنزل ااه ايي اااه و انا اقولها اااه يا لبؤة يا هايجة ااااه ااااه اااه لقيتها بتحط ايديها ع التخت و و هي قاعدة ع زبي و بترفع نفسها شوي و بتقول نيك نييييك و فضلت ارفع زبي و انزل ارفعو و انزل و هي بتصرخ ااااه اااه يا منيييك اااااه امك شرموطة يا تاامر نيكها قوي نيكها قوي اااااااه اوووف يا كسسي و انا اشتم فيها اقولها يا لبؤة يا شرموطة كل كدة هيحان و لقيتها بتنط ع زبري بسرعة بعد ما شتمتها و كل ما اشتمها احس انها بتهيج اكتر و اقولها يا قحبببة و بتصوت و بتزعق اااايي اااااي ااااي كسسي انا شرموطة يا كسسي يا مطلعلي حسسي اووف ااااه يا تاامر قلتلهاا قومي يما قووومي قامت عني و قمت بسرعة رميتها ع التخت و ركبت فوقها و رجليها مرفوعات ع كتافي و فضلت انيييك فيها بسرعة و هي بتزعق بتصرخ و بتتغنج ااوي اوي اوي ااه اووي يا تامر اوووي اوووف قلتلها يما يما يماااااا زبري راح يجيي راحح يجييي لقيتها رافعة نفسها و ماسكاني من رقبتي و اجريها التنتين صارو على طيزي و حسي عضلات و شفرات كسها بيمسكو بزبري و قالتليييي ارشك ارشك ارشك ظهري ارشك المني تبعك جواا كسي خليني احس بحرارتووو و طارت تضرب فييييا ع ظهري و تحسس ع طيزي و ما لقيت الا و احنا التنين منصرخخ اااااااااااه اااااااااااه و هي بتصوت كسسسسي و ارتميت فوقها مش قادر اتحرك ولا حركة و هي بتلهث تحتي و يادوب عارفة تتلق انافسها قامت رامياني ع التخت و قالتلي قوم يا خول انت زي ابوك بتجيب واحد و بتنامي قلتلها يا شرموطة بقوم و بنيكك و بهريكي قالتلي لالا دخيلك كسي كفاية عليه النهاردة انت تعبتي اوي قوم و روحت تحممت و دخلت غرفتي و نمت و بقيت انا شرموط امي و امي شرموطتي , و صدقوني يا جماعة كس الام ما في متلو نيك الام متعة تانية قديش نكت نسوان بس زي كس امي ما شفت .