ادمنتنى فتاة القاهرة نكتها فى طيظها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه . قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

ناكني في حجرة الدراسة

ناكني في حجرة الدراسةأريد ان احكي لكم قصتي التي عرفت فيها اولمرة اني احب اتناك عندما وصلت في الواحد والعشرون من عمري بدأت اشعر اني اريد الجلوس مع لاولاد كثيرا وفي يوم من الايام في الجامعة كنت انا وصديقي الذي يكبرني بعام الذي كان دائم يقول لي انت جميل ويا ليت جيت فتاة لاتزوجك يومها كنت انا و صديقي في حجرة الدراسة لوحدنا نتكلم عن الفتيات وجمال خصرهن ، واذا هو يحمل هاتفه وقال لي شا معي واعطاني لاشاهد فيديو لواط رجل بينيك رجل اخر واحسست اني اريد ان اتناك واقترب مني وهمس في اذني وقال مارأيك ان نفعل مثلما في الفيديو وخجلت قليلا وقلت له أريني قضيبك واذا به يخرج زبه لي وكان رائع وضخم واذا به يضع يده ليخرج قضيبي ثم نزعت سروالي وهو يضع يديه في مأخرتي فقلت له ما رأيك فقال لي اريد ان انيكها ، ثم قال لي إلعق زبي ، ثم جلست على ركبتي وبدأت امصه و اتبنن حليبه وكان رائع وانا امص زبه وهو يتأوه احححح كم احب النيك معك ثم وقفت وادارني للخلف وارتكزت على الطاولة ووضع زبه في مأخرتي وارخله فصرخت اااااااا وعندما ادخله احسست به داخلها وقال لي انها سخونة قلت له ادخل واخرج وبدأ يدخله ويخرج وانا اشعر بشعور جيد واثارة رائعة واخرج حليبه في مأخرتي .احسست بشعور رائع ثم بدأت اللحس الحليب من زبه بلساني .هذه قصتي وكيف تنكت واصبحت اتناك بشدة لي بدو ينيكني انا موجود .

كمال وأمه هناء وخالته فتحية وأحلى نيك

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم منإقامتها مع والدتي وأخي ..على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب فيزيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيببسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأناأرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعدالظهيرة ..وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضايلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح.استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتيالممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصةوأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسونالأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت علىالسرير ..أخذت اداعب نهدي برقه ...بحنان ..وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعبجسدي بأكمله ..وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..فهذه عادتي ..ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياهاللذيذة ..أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعتهفي فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلتإصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه علىالسرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...تنهدت واسترحت لعدة دقائق .ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..****( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...وتم اللقاء العائلي ..والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم..وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب.ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...****تقلبت سميرة في فراشها ...ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...وصل إلى بطنها ...فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونهاالأسود المصنوع من مادة لامعة ...ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرقيغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادىمتجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هوكل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا منقميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..ولكن ...همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...تجمدت في مكانها ..أرهفت السمع ..إنها ..إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..إنها ..صوت اثنين يمارسان الجنس ..ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ماإلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجدوالده ونوم والدته ...فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..وفتحت الباب .. و ...ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهانيينيكها بكل قوة ..ولكن ..ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروسلآخره ... في كسها ...****لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيطبرأسها في عدم تصديق ..لقد تمنت لو كانت تحلم ..لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...ياله من منظر ...أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصلإلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختهاالمنتصبتين وكسها المحلوق ...فقالت في توتر :- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..جلست سميرة بجانبها وهي تقول :- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..أجابت جميلة بحدة :- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..ابتسمت سميرة قائلة :- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. معابنك ...قالت سميرة بصوت هادئ :- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتىأخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قدجنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أنيذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكنيكيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمينبأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :- هل كل شئ على ما يرام ...التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..فوجدت هاني ... ابن أختها ..عاريا تماما ..ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيهالمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها منزوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأةشابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السريةلم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرتفيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعهالممارسة الجنس ..فقالت :- تعال إلى هنا يا هاني ..تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلىمنتصف الصالة .. فقالت سميرة :- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعبزبه ليستطيل أكثر وأكثر ..لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذاالزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقةمن كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعربه منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..وأخرى ..وأمسكته بيدها ..وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..وبدأت تمصه ...وتلعقه ..ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..وهاني يقول :- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..قالت سميرة باستمتاع :- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالةصدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعةالبنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلةبأنفاس لاهثة وهي تقول :- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..و هو يهم بادخاله فقالت :- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..فهنا تدخلت سميرة قائلة :- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلةتصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيقمن كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسهايتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبهداخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرطالمتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعةافتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..وثلاث مرات ...أما هاني فقال أخيرا ...- أريد أن أنزل ..قالت أمه :- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...أطلق الكل ضحكات ماجنة ..وانتهت تلك الليلة ..بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها

ادمنتنى فتاة القاهرة نكتها فى طيظها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه . قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

شاب سعودى ينيك خالته ريم ( قصص سكس نيك محارم )

انا شاب عمري 28 سنه اسكن بالرياض وساحكي لكم اول تجربه جنسيه ليمنذ طفولتي ونحن نسكن ببيت قريب من بيت جدي لامي وكانت امي شديدة التعلقباهلها وكنا دائما ببيت جدي وكان لدي خال في مثل سني وكان لدي ثلاث خالاتمتزوجات وثلاث خالات لم يتزوجو.وكانت وحده من خالاتي المتزوجات اسمها ريم تسكن بجده وكانت ماتزورالرياض الا بالعيدين وكنت انا اطلع مع الوالد بالعيدين للديره ويمكنللسبب هذا ماعمري شفتها الا مره او مرتين لحد ما كان عمري 16 كنت وقتهاطولي معقول وجسمي رياضي وطبعا درجة الاثارة الجنسيه مو طبيعيهوبيوم جات امي وقالت لي خالتك ريم عند اهلي وانا رايحة ازورهم استغربناطبعا ولما جات امي سألتها قالت انها زعلانه مع رجلها وانها راح تجلس عنداهلي فتره لحد مايتراضون طبعا رحنا لهم وسلمنا عليها بصراحه كنت احسانها بنت غريبه وماعندي اي مشاعر تجاههاكانت قصيره شوي ونحيفه بس عليها طيز مليان ونهودها كبار شوي يمكن لانعندها ولدين واحد ست سنوات وواحد اثنا عشر سنه كان عمرها ببدايةالثلاثينات()المهم مره كذا اسبوع ويوم كنت عند جدي وطلعت المطبخ اجيب بعض الاشياء الاوالاقيها بالمطبخ لوحدها وكانت لابسه دراعه ( قميص طويل) بس كان خفيف شويوضيق جدا لدرجة ان اشوف الكلوت وكانت مكوتها تجنن بصراحه تسمرت مكانيوطبعا حقي قام مثل الصاروخ هيا التفت وشافت حقي قايم ضحكت وقالت خذالغرض هذا طبعا اخذته وطلعت من المطبخ()ذاك اليوم جلخت عليها يمكن عشر مرات وصرت احلم فيها حتى وانا صاحيوتغيرت نضراتي لها هيا شكلها حست فيني لان صارت تضحك لما تشوفني لكنماني عارف هل هيا راح تعطيني وجه والا مجرد ضحك على مراهقالمهم مره جات خالاتي كلهم عندنا بالبيت وجلسنا نلعب كلنا خالاتي معاخواني فجاة صرنا جهتين كل جهه ترمي المويه على الثانيه بشكل هستيريوصرنا نهرب من بعض وكانت هيا بالفريق الثاني المهم لحقتها وتطلع للدورالثاني وادورها فوق الا واسمع صوتها وانا بالممر وهيا ورى باب دورةالمياه تقول لي خش خشيت وكانت دورة المياه مظلمة فجأة حسيت بها تحظنيبقوه وتبدا تبوس شفايف ومن غير شعور حظنتها بقوه وبديت المس ظهرهابعصبيه وانزل لطيزها واحط يديني عليها وارفعه من شوقي لها بعد تركتهاخفت احد يخش علينا فكرت وين انيكها قلت خلينا هنا ماراح احد يخش الدورهاذا قفلنا على انفسنا وفعلا قفلتها وولعت النور الا البنت وجهها احمر منالشهوه رجعنا نبوس بعض بقوه وانزل على رقبتها وافتح بلوزتها وامسكنهودها وابدا ابوس وامص بواحد والثاني العب فيه بيدي وهيا ماسكه شعريوتوجهني مره هنا ومره هنا بعدها بدت تنزل راسي حسيت انها تبيني الحسكسها طبعا جلست على ركبي وكانت هيا متسنده على الجدار وافتح سحابتنورتها وانزلها الا واشوف فخوذ تجنن من النعومه والبياض ولابسه كلوتاسود يجنن على بياظها وتمسك شعري وتحط فم على الكلوت وابدا الحس كسهامن ورى الكلوت وماسك طيزها بيديني والعب فيه وبديت احس بالمويه مغرقهكلوتها وبديت احس بطعمها اللي كان وقتها غريب بس لذيذ وبدت هيا تتنفسبصعوبه وانا ازيد اللحس وادخل يديني تحت الكلوت من ورى وابدا ادور علىفتحه طيزها ولما لقيتها لقيتها غرقانه من موية كسها وادخل اصبعي بشويشبخرقها وانا الحس بقوه لحد ما حسيت انها نزلت وبدت تسترخي قالت لي طلعاصبعك وقوم جاء دورك قلت لها ودي اشوف كسك انا عمري ما شفت كس ضحكتونزلت كلوتها وشفت كس كبير ومنتفخ وصاير احمر من اللحس والمويه مغرقتهوكانت منعمته قلت لها ودي انيكك قالت لا الان ما اقدر بس المره الجايهممكن تسوي اللي ودك الان خليني اخلص لك قبل ما نتاخر وفعلا قمت وشلت التيشيرت والبنطلون وقامت تبوس وتمص بصدري بصراحه كانت تجنن وبدت تنزل لحدماوصلت زبي وبدت تلعبه بيدها قالت تصدق حلو هو مو طوله حلو بس عرضهيجنن وبدت تبوسه ونزلت لخصاويي وهيا تلعب بزبي وبدت تمصهم بعدها طلعتله وبديت تمصه بصراحه ما قدرت اقاوم وعلى طول قلت ابي انزل وتطلعه منفمها وتلعب به على صدرها لحد مانزلت على صدرها وبدت تمسحه على صدرهاوتضحك قالت شكلك جديد من جد لكن بكره تتعلم وتعرف كيف تتحكم انك ماتنزلبدري()المهم لبست وطلعتني وهيا جلست تنظف جسمهابعدها صارت لي كذا مغامره معاها ممكن احكيها لكم بعدينلحد ماتصالحت مع زوجها وراحت وتركت لي الذكريات

خالتى العانس (سكس محارم بنار الفرن )

أولا لا بد لي أن أعترف لكم أن ما ستقرؤونهلا يحدث في كل منزل و لا مع كل عائلة و لا في كل زمانولقد حدث معي لسببين ...الأول أني لست قويم الشعور تجاه محارمي بشكل عامو الثاني أني لا أجد فيهم الكف الصافعة الصارمةأما بعد ...فهذه قصتي مع خالتي .(  )عائلة والدتي أكثر من منفتحة و شديدة الاستخدام للألفاظ البذيئة و النابية نساء و رجالاو هم ثلاث خالات اثنتين متزوجتين و والأخرى في البيت عزباء إن لم نقل عانسفي الثلاثين من العمر لا أخفيكم القول أن التجاعيد بدأت بالظهور في جبينها و شفتها العلياو لكن بشكل طفيف ربما زادها إغراء بالنسبة لي ..فلا يمكنكم تخيل لذة تملك امرأة ثلاثينية الوجه و الصدر و الكس .. امرأة ثلاثينية الشهوة ..امرأة مضى على نكاح يدها لعشها خمسة عشر عاما ..لا يمكنكم تخيل لذة تملك 195 سانتي متر من اللحم الأبيض جدا .(  )بصراحة لا يمكنني وصف خالتي .. لكن باختصار .. خالتي مستوية .. و إليكم التفاصيلنحن دائمي الزيارة و التواصل ..هي بحكم الملل و الوحدة و أوامر ستي و جدي المسنة مثلهما ..و أنا بحكم زبي الطويل الهائشمنها إليها ليته بين رجليهافي كل زيارة كان لا بد أن تصطدم برؤية أحد وضعيات قيام زبي العديدةو كان لا بد لي أن أتتبع عوراتها و أتقصد مفاجأتها في أوضاع تحسد عليها ..كأن أرى تفاصيل توزع الدهن في إليتيها و ارتسام كلسونها و بدايات فوطتها في انحنائها أثناء مسح الأرضأو كأن أتعمد إيقاظها صباحا لأرى ما بدا من فخذيها بسبب ارتفاع قميص نومها الزهريأو حتى كأن أفاجئها بالدخول عليها أثناء نتفها لقدميها ذات الشعر السريع التطاول .(  )بصراحة وصلت لمرحلة العشق ..و خاصة أن مستمسكاتي عليها في الفترة الأخيرة كثرتفلقد رأيت في مكتبتها مجلة البلاي *** و قد خبأتها عن العائلة في المكتبة شبه المهجورةومنذ أيام دخلت غرفتها فوجدتها مع ابن خالي الذي لم يتجاوز السنتين و الذي تحبه و يبقى معها في غياب أمهو كانت منحنية على زمبوره الأقصر من خنصري فارتبكتو صارت تنفخ على فرجه و ادعت انه مصمّت ( ملتهب جلد فرجه )و انها تبرّدهو لكني متأكد انها كانت تضع زمبوره و بيضاته في فمهافلقد كان لعابها يلتمع عليهموفي أحد أيام الصيف الجميل .. .(  )كنت وحيدا في المنزل و كنت في آخر مراحل الهيجان بعد بقائي لساعاتمنتصب مثل زبي أمام شاشة الكمبيوتر أطالع صفحات النت السكسيه..و إذ بالجرس يقرع لقد كانت أمنيتي الوحيدة " خالتي منى "سلمت علي و بوستني و سألتني عن أمي فأجبتها أنها منذ ربع ساعة ذهبت لزيارتهم فقالت :يلعن طيزها الكبيرة ليش ما اتصلت .. هيك عذبتني مشيو بدأت خلال ذلك بعفوية تشد كلساتها إلى أعلى ركبتها الحديثة النتف ..لم أعد أحتمل هذا الغليان في مجاري زبي فألححت عليها أن تدخلو تستريح قليلا و تشاركني الشاي الذي كنت أجهزه للتوفدخلت و بسرعة أطفأت الكمبيوتر و أنا أحلب بيدي زبي على ركبتها التي ركبت مخيلتيأما هي فجلست و بدأت تقلب في النيلسات و بينما أنا أحضر الشاي و الأكواب من المطبخ خطر ببالي خاطر .. .(  )هو أن أضع في كوبها حبة الفياغرا التي كلفتني دولار و فعلا ..فعلت و في انتظار النتائج أخذت أبادلها الحديث عن صديقاتي في الجامعةو عن لباسهن الغير محتشم و تعمدت أن أخبرها خلال نصف ساعةعن قصص ملفقة لحالات انفلات و ضياع لبنات مع شباب من أعمارهملاحظت انفعالها لكن لم يكن بالتأثير المطلوب و الذي وصفوه لي عن هذه الكبسولة الصغيرة ثم قالت :بدي قوم روح ما بدي أتأخر بلكي بلحق أمك عنا و**** دايخة و راسي بدا يوجعنيأخذت الأكواب إلى المطبخ فهرعت أشتم رائحة طيزها الباقية في مكان جلوسها ..لقد اعتدت ذلك منذ أوائل الصيف حيث لا تكون خالتي منى قد ارتدت تحت التنورةإلا كلسونها و بذلك تبقى رائحة شرجها باقية تحتها ..و إذ بها فوق رأسي تراقب سلوكي الغريب بالنسبة لها ذاهلة دائخة فتراجعت و هي تقول :يخرب بيتك ! لك شو عم تعمل ..؟ شو عم تشم ..؟ .(  )تراجعت و هي تتمايل دائخة فأسرعت و أمسكتها من يدها و أجلستها قائلا :أوعك تقعي .. قعدي .. قعدي لفهمك ..أحضرت لها كوب ماء و تقدمت لأسقيها فأبعدتني عنها و أخذت الكوب و شربتلم يكن أمامي رغم نبضات قلبي المتسارعة سوى التقدم و المجازفة و شاركني الشعور ذاته القائم مقام " زبي "و جلست على ركبي أمامها مثل الديك و قلت لها بجرأة غير معهودة :سمعيني للأخير و لا تقاطعيني . لا تقاطعيني أنا كنت عم شم ريحتك .! مظبوطأنا ما عاد فيني إتحمل .. سمعيني للأخير .. أنا بحبك و إنت بتعرفي هالشي .. أنا بحبكما بحب خالتي منى .. بحب.. منى .. منى .. منى و بعرف إنك بتحبيني مظبوط و لا لاء قولي مظبوط و لا لاء .(  )تحت تأثير عاطفتها أولا و تحت وطأة صراخي ثانيا و ثالثا يبدو أن كبسولة الفياغرا أخذت مفعولها فقالت بصوت منخفض :مظبوط .. مظبوط بحبك بسس ..قاطعتها مباشرةبس حرام .. ليش بهالمواضيع في حلال و حرام .. لو كنتي أنت بنت الجيران كان حلال .؟أنا بحبك .. و لا أنا و لا إنت ملتزمين حتى نقول حلال و حرامو اقتربت منها واضعا يدي حول عنقها و قربّتها إلى صدري و عندما حاولت أن تقول " بس " قلت لها :لك حاجة تقولي لي بس بس من شو خايفة ما حدا لح يعرف أبدا أبدا .(  )الأمور لح بتضل سر بيني و بينك ما حدا فينا إله مصلحة إنه حدا يعرف ..من شو خايفة قولي .. من الفضيحة .؟ ما لح غمّق معك لح نضلّ على الناشف ..بعدين الأمور مهيأة ما حدا بيشك أو بيحس علينا و على كل حالإذا كنت مستعظمة الشغلة قومي و شوفي قديش فيه متلنا ببلدكو قمنا إلى الكمبيوتر و فتحت لها قصص" عند خالتى و أمي وعانتها الكثيفه و هكذا نكت أخواتي الثلاثه و !إليك كسى يا أبىو الابن ولام وحمام السباحة و خطه للحصول على جسد أمي و أنا و ابني ... والبادي أظلم "لقد لانت خالتي منى بقراءة بعض أسطر تلك القصص و إلى مجلد الصور كان التوجهحيث كان لدي أكبر موسوعة صور نيك المحارم و بدأت أعتصر ثدييها ثم بدأت أعريهماثم اتجهنا إلى غرفة النوم المسدلة الستائر و لازال في مشيتها شيئا من التردد و الخوفبعد أن افترشت السرير بقامتها الطويلة قبلت ثغرها الذي طالما حلمت بلثمهو نزلت إلى آثار أصابعي الخمسة على نهديها . ممصمصا . مقبلا . ساحبا حلمة ثديها بشفتيّ ..إثر سكوت منها علامته الرضاثم أدرتها و مررت بلساني على ظهرها فقرة فقرة و أنزلت بعد فراغ صبري سحاب تنورتها و عريتها منها .(  )لتبقى بالكيلوت الأحمر الذي حفظت مواضع خرمه و ألوان أجنحة الفراشة التي تغطي عانتهاعندما كنت أقضي الساعات أتأمله على منشر الغسيلثم أخذت أشتم رائحة خرمها المنبعثة من بين إليتيها الطريتينو هي في النشوة خجلى حتى من الإستدارة و ملاعبة بظرهارويدا رويدا أنزلت كلسونها و لحست شرجها الوردي اللون حتى كأن لم يمر به برازاو أدخلت لساني فيه أتذوق ما لذّ لي من فضلاتها و طاب و بعفوية المرة الأولىبدأت تهرب من لساني و تنطوي على نفسها فتفتح عشها مثل أزهار البيلسانإنه يوم المنى يا خالتي منى و عشعوشك أمامي مثل موزتين متلاصقتين يناديني " هيا بنا نلعب "أدخلت لساني بيت شفريها فنفرت خوفا على بكارتهافصعدت إلى وجهها أقبل ما تيسر من مفاتنهو أطمئنها" لا تخافي من برا لبرا " .(  )و بعد أن استدارت بدت عانتها المهذبة الشعيرات و تحتها الأحمر المرتجىانهمرت عليه أقبل ذا البظر و أسحب انتصابه بكلتا شفتي داعبته . و لحسته . و قبلته . و فعلت ما يحلو لي و له .فأتى ماؤها و هي ..يداً تعتصر ثدياًو يداً تشد شعري إلى سبعتها المفتوحة نحو الأعلىو فماً يتلو علي ما جاء في الصفحة التاسعة و السبعينمن كتاب ( آهات ممتدة .. بين الحفيدة و الجدة ) للمتلوع عبد المكتوي لغاليغودخلت خالتي منى لعبة إحقاق الشهوة و كسر الحرمات و المعائب الكبرى في معتقدها ..لقد انهارت أمثولة ابن الأخت و القبلة على الخد و الاختباء خلف .. إصبع يصح أن يكون زبيلقد تم ما أخبرتكم و زبي لم يبارح مكانه لقد قضيت شهوة الفم ناسيا زبي وشبقه إلى عش خالتي و إلى بخشهااستلقيت فوقها و هي تراني خيالا لشد النشوة التي حصلت لأول مرة عليها و أنا أقبل فمها الذي يتغرغر بالآهات .(  )فقالت :كنت مفكرة إنو كلمة تلحس كسي و تلحس طيزي مسبة أو شتيمة أو شغلة ما منيحة ..تاريها حلم لبعض الناس و أطيب من الحلوياتضغطت بزبي و هو ما يزال في كيلوتي على عشهاو قلت :غشيمة و ما بتعرفي قيمة اللي بين اجريك .. بالمنام عم شوفه .,قاطعتني :طيب هيك بتشلحني عالزيرو . بلكي إجت أمك و لاقتني على تختها مع ابنهافدندنت لها .." من يركب البحر لا . لا يخشى . من الغرق .." فكيف اللي بيركب خالتي منىفقهقهت قائلة" يا رزيل يا رايق " .(  )و راحت تخرج ماردي من قمقمه ليلبي لها أحلى و أغلى طلب ..و رحت أفرشي عش خالتي و أحرثه بمساعدة سوائله ألا منتهيةو أنا أنقّل فمي بين وجهها المتلون و ثغرها المتأوه و صدرها المتكور و إبطها المتعطرو هي مسكينة تعتقد أنها ستحتفظ ببكارتها للأشهر القادمةفتحذرني كلما اقترب رأس زبي من خاتم عذريتها ثم تعود لجملها التي تكفي الجبل كي ينهار عند سماعهاآااااااااااه كسي آااااه ياكسيبسرعة فرّشيني بسرعةاضربني اضرب طيزياضرب و قوي يا شلُكو الحقيقة أني هش الصمود أمام الكس الأعظم و ظهري سريع الحضورلكني كنت أخفف الطرق على باب عشها بين الأشواطفأبطأ من وتيرته ثم أخبرتها أني لا بد ناكح دبرها فلنبدأ اليوم بإدخال ما أمكن منهو فعلا جثت (طوبزت) أمامي دهنت شرجها بزيت الشعر الذي استخدمهو رحت أبعصها بالسبابة بلا ألم و لا وسخ ثم بالسبابة و الوسطى ببعض الألم و الفضلاتثم بالسبابة و الوسطى و البنصر بصرخات و ترجي و وجبة من بقايا وجباتهاثم لم تشعر إلا و بكيس الصفن يصفق على شفرات كسهاو هي تغني لي .(  )"زبك وجع"لقد كان شرجها مرناً ليناً و اكتشفت اني طوال خمس سنينكنت اضع على رأسي مليّن شرجي لا كريم مغذي للشعرو كان الوسخ ( البراز ) في أحشائها ]ساخن جدا فاضطريت لإخراج زبي من طيزهابين الفترة و الأخرى لإطالة مدة النيك فيبدو عندما يخرج ممرغا البرازمثل البراد (المركبة الطويلة) المدهون بالوحل في الشتاءو سألتها عن الأشياء الصغيرة التي تغزّ رأس قضيبيفقالت لي أنها البارحة مساءً أكلت الفستق ( المكسّرات )و عندما شارف ظهري على القدوم دعوتها إلى وجبة قيور محشية على شرف فمها ..بصراحة كانت وجبة بلا شرف .. في التواليتفأنا لا أريد أن أوسخ الفراش و لا أحب مشاهد تلويث أجساد النساء الثمينة و بالأخص جسد خالتي منى .(  )في الحماملم تكن خالتي خبيرة في فن مص الزب لكنها و على غشمها و عدم در

عبود وامه سعاد (محارم مولعه نار )

انا شاب كويتي عمري الان 16 سنهبدأت قصتي منذ طفولي وانا في الرابعه من عمري وكنت اعيش في احد المناطقالراقيه في الكويت ومن عائله مرموقه في المجتمع .(  )وتتكون اسرتي من ابي وامي واخ واخت اصغر مني اي كنت انا اكبر الاولادوعندما اصبحت في سن الرابعه كان قد اصبح والدي يمتلك واحده من اكبرالشركات الاستثماريه في البلد . وبعد انا اشتهرت شركة والدي اصبح غالباما يسافر الى الخارج ليتابع استثماراته في البلدان الاوربيه وعندما كنتفي سن الرابعه وبعد ان ادخلتي والدتي في احدى رياض الاطفال وهي كانت تعملمدرسة في احدى المدارس بالمنطقه هنا تبدأ قصتي ففي احد الايام وكان والديخارج الكويت ومضى على سفره تقريبا اسبوع الى عشر ايام بينما كانت والدتيتلبسني ملابس الروضه فقد كانت تلعب بزبي الصغير الذي لا يقوى على الانتصابوتداعبه بيديها ولم افهم ولم استنكر بنفس الوقت بسبب جهلي للهدف اللذيتسعى وراءه ويوم بعد يوم اصبحت لا تكتفي بمجرد مداعبة زبي بل قامت بوضعهفي فمهاوتمتصه وهذا ما كان يسبب لي بعض الالم وكنت عندما اسألها تجيبني معللهانها تقوم بتنظيف زبي وفي احد الايام وقد اصبحت من طلاب المرحله الابتدائيهوكنت عائدا من المدرسه وانا ملطخ ببعض الطين بسبب لعب كرة القدم في جوممطر . .(  )عندما وصلت الى البيت كانت تعاتبني بسبب الحال التي انا عليهافطلبت مني انا ارمي ملابسي واحضر المنشفه لكي استحموقالت لي انها يجب انت تدخل مع لكي تنظفنيوها قد دخلت الى الحمام وكنت عاريا تماما واذا بأمي سعاد تدخل عليوهي لا ترتدي سوى الشلحه وبدأت بفركي تحت الماء حتى اصبحت هي مبلله تماماوانتقل اليها بعض التراب الذي كان عالق في جسدي وافخاذيورمت شلحتها وسليبها وستيانها لتقف معي ونحن مجردين من الملابس تماماوكنت اول مره ارى فيها ( الكس ) وكنت اعتقد اني امي معاقه لعدم وجود عضوبارز اسفل بطنها .وبدأت امي كالمعتاد بتنظيف زبي بفمها ولسانهاوبعد ان انتهت طلبت مني انا اقوم انا بتنظيفها مثل ما قامت هي بتنظيفيووضعت رأسي بين فخذيها وطلبت مني انا استخدم لساني بتنظيف كسهاوبعد فتره قصيره بدأت اسمع تأهوات تصدر منها فخفت انا اكون قد آذيتهاوسألتها هل آلمتك يا امي قالت ( عبود نظف وانت ساكت ) واخذت برأسيوحشرته بين فخذيها حتى احسست انا انفي سوف يدخل في كسها .واستمرينا على هذه كل ما سافر والدي لمدة طويله حتى وصلت الى الصفالرابع الابتدائي .(  )وبعدها انقطعت امي عن هذه العاده وقد اصبحت ترتدي الحجاب وكنت كل مااسألها لماذا لا تنظفينيكانت ترد علي وتقول لقد اصبحت كبير وتعرف كيف تنظف نفسكوعندما بلغت سن الخامسه عشره اختلطت مع عدد من الطلاب الفاسدينومنهم عرفت الجنس وطرق ممارسة الجنس حينها ايقنت ان امي كانت تفعلكل هذا من اجل اطفاء شهوتها في اثناء غياب والدي .وكنت كل ما اتذكر ماكنت افعله مع اصل الى اقصى حد للهيجانومن تلك الفتره اصبحت امارس العاده السريه على ماطبع في ذاكرتي بينيوبين امي سعاد .(  )وبعدها كنت انتظر عودة ابي من السفر بشغف لكي استمع اليهما من خلف البابوامارس العاده السريه على تأوهات امي وانا مغمض عيني واتذكر شكلها عاريهحتى مللت هذا الروتين ولم اعد اكتفي بسماع صوتها بل كنت اتوق لرؤيتهاعاريه . وخطر ببالي انا اذهب هذه الليله الى حديقة المنزل لكي اراهما منالنافذه المطله على الحديقه ولكن سرعان ما خاب املي فأول ما وصلت الىالنافذه واذا بالستار يغطيها ولم اتمكن من رؤية اي شيوفي اليوم الثاني ذهبت واذا تنظف زب ابي مثل ما كانت تنظف زبيفأصريت على الوقوف لكي ارى هل ما سمعته من اصدقائي عن ممارسات الجنسحقيقه ام هي قصص من نسج الخيالواذا بأمي تنهض وزب ابي يلمع من لعاب امي ولكني ذهلت من جسد امي اللذيبدأ مختلفا عن ما كنت اراه في السابق واخذت اتأملها بدقه من صدرها البارزالمشدود للأعلى الى خصرها المائل واردافها ( طيزها ) المرفوع الى فوقوساقاها الملتويان فقد كان زبي في اقوى تصلب عرفته منذ بلوغيوكما قال لي اصحابي مارسا الجنس خطوه بخطوهوانا امارس العاده السريه من خلف النافذهواستمريت على هذا المنوال لمدى لا تزيد عن السنهوالان وانا ابلغ من العمر 16 وامي سعاد بلغت سن 41 ولكنها كانت بدونمبالغهمثل ذات الخمسه وعشرون عاماوفي هذه الفتره اضطر ابي الى السفر لمده طويله واليوم وقد مضى على سفرهما يزيد على 20 يوما وانا كل يوم تزداد رغبتي في معاشرة اميوفي الليل قبل وقت نومي بقليل هبت الى غرفتي وارتديت ملابسي الداخليه (سليب وفانيله ) وخرجت مرة اخرى الى الصاله وشغلت التلفاز لكي ابين لهاانني مازلت في الصاله ولم اذهب للنوم وقد سمعتها من المطبخ وهي تقول لياغلق التلفاز واخلد للنوم فقلت لها انا اخي الصغير اسقط صحن المكسراتوقد تناثر على الارض قالت لي سوف اتي حالا وقد تعمدت اظهار رأس زبي منفتحة السليب الاماميه لكي ارى ردة فعلها وها قد اتت ولم تنتبه لرأس زبيوقالت ايفوقفت فوق المكسرات المنثوره واشرت لها هنا واذا بها تنتبه لرأس زبياللذي .(  )بدأت وكأنها صعقت من شكله وقالت لي البس ملابسك عدل فقلت لماذا لأنه رأسهظاهر لقد كنتي تضعينه في فمك من قبل والان لا تريدين النظر اليه فضحكتوقالت قبل ليس الان وقد كبرت فتظاهرت بأني ذاهب للنوم وقالت لها واناامشي ان بعض المكسرات تحت الكنب وعندما جلست لتزيل ما تحت الكنب كانتبوضعية السجود وكان طيزها مرتفعا ومنفرشا مما اثارني ولم اعد احتملاكثر فأنقضضت عليها وزبي ملاصقا طيزها ويداي تعتصر نهديها ولساني يلعقاذنها وهي تحال ان تتملص مني وانا احكم قبضتي عليها حتى سمعتها تتأوهمثل تأوهاتها مع ابي بدأت برفع تنورتها الى ظهرها لكيي يبرز طيزها اللذيضاع فيه السليب وبدأت ادعك كسها بأصبعي وقلت لها الحين يا ماما سعادبنظف كسج وهي بصوت خفيف تقول لا يا عبود وبدأت بوضع لساني على شفرتي كسهاحتى عادت للتأوهات وانا اتلذذ بهذا الكس اللذي لم يعتني به والدي وبدأتادخل لساني في كسها واحسست بحرارته واستمريت على هذا الحال لمدة عشردقائق تقريبا ثم نهضت وجلست على الكنب وزبي امام وجههاوقلت لها زب عبود من زمان ما تنظف يا ماما سعادفأذا بها تلتهمه وتعتصرهبشفتيها الى ان انزلت كل مافي ظهري بفمها ولاحظتها تتلذذ به وصعقت بقولهاهل لديك المزيد منه فكانت احلى كلمه اسمعها من امي وقلت لدي ونومتها علىبطنها على الكنبه ووضعت زبي بين فخذيها وقلت لها اضغي عليه حتى انتصببين فخذيها مره اخرى فرفعت بطنها لتعود الى وضع السجودوامسكت بزبي وحشرته بين فخذيها فأدركت انها كانت تكبت شهوتها لمدة زادتعن عشرين يوم فبدأت ادخله واخرجه في حركه مستمر ويداي تعتصر نهديها حتىاحسست بتصلب في نهديها وكانت تنبهني بأن لا انزل المني داخل كسها فعندمااحسست انا رعشتي اقتربت اخرجت زبي من كسها وقلبتها على ظهرها وافرغتحمولة ظهري على بطنها وبالتحديد في سرها وما كان منها الا ان تمسحه علىبطنها وتاخذ اصبعها المبلل بكتتي وتضعه في فمها .(  )ولم احس بنفسي وكأن الزمن قد عاد للخلف 15 عشر عاما وانا ارضع نهدهافقد كنت في اقصى حالات التعب ولم استطع انا اقوم بالمزيدوبعدها ذهبنا الى الحمام واغتسلنا وكانت علامات الرضا واضحة على وجه اميفكنت سعيد بهذا لأننا استمرينا على هذا الحال كلما سافر ابيواذا اطال في المكوث بالكويت كانت امي تطلب من انا ادعي المرض وابقى فيالبيت وهي تستأذن من المدرسه بسبب انها سوف تنقلني الى المستوصفوكانت تأتي الي في البيت ونمارس الجنسوالى الان ونحن على هذه الحال واحس بأني اسعد انسان في الدنيا