شاب يحكى بداية قصة الجنس مع امه ( قصص سكس نيك محارم )

كانت امى اجمل واحدة فى حياتى وكنت احبها لدرجة العشق واغير عليها من اى واحد يسلم عليها او يمسك ايدها واصرخ فيه ووقتها كان عندى 7 سنوات وكنت اسمع اصحاب ماما يقولوا لها عنى ده مش ابنك ده جوزك خافى على نفسك من غيرته .... ومرت الايام وهذه الكلمات مازالت ترن فى اعماقى واصبح عندى عشرة سنوات وسافر ابى لاوربا وعشت مع امى وحدنا وكنت انام معها فى سرير واحد لانى احبها واخاف عليها وكنت حاسس انى راجلها .... وفى يوم عدت من مدرستى مبكرا ودخلت منزلنا بمفتاحى وكانت امى تستحم وباب الحمام مفتوح واقتربت بهدوء ورأيت جسد امى عبارة عن شمع ابيض ونهدين يعلوهما حلمات زهرواتين وجسد ممشوق لاتوجد به قطعة زيادة وكأن رسام اطلق لخياله العنان فرسم امى وكان فخذيها كالمرمر متناسقين مشدودين ورأيت عانة امى الجميلة واخذت اراقب حمام امى دون ان تشعر بى ورأيتها تغسل اجمل واصغر كس وفتحت رجلها واخذت تدعكه برفق وهالنى ما شاهدت رأيت امى تمارس العادة السرية مع نفسها وبواسطة فرشاة وقررت ان اظهر لها ولكن عندما تصل الى قمة () نشوتها وما هى الا دقائق واخذت امى ترتعش ووقفت امامها والتفت ولم تعرف هل تكمل انزالها او تخفى نهديها او كسها وبسرعة اغلقت الباب وطلبت منى ان ابتعد ولاول مرة منذ سفر والدى دخلت حجرتى اتخيل شكل امى وهى تمارس الجنس وتمنيت ان اراها اكثر ولاتفارق صورتها ذهنى وكعادتى نمت بجوارها واعطتنى ظهرها والتصقت بها وبدأ زبرى ينتفض من مكانه ولامس جسد امى وخفت ان تنهرنى ولكنها لم تلق لى بالا وابتعدت عنها ونمت ولكن احسست بأنفاسها وهى تحتضننى ونهديها يلتصقان بصدرى ولم اشعر بقوة انتفاضة زبرى حتى احسست انه دفعها بقوة واقتربت اكثرواخذت احك جسدى بها واحسست ان امى راغبة فى ممارسة الجنس معها رفعت عنها الغطاء وشلحت قميص نومها الشفاف وكانت مفاجأة لى ان امى لم ترتدى لباس واخذت امسح قدميها بأفخاذى وزبرى اكبر من حجمه الطبيعى ورفعت قميص نومها الى اعلى من صدرها ولم اشعر الا واننى امسك نهديها برفق وادعكهما وقررت ان امص حلماتها ووضعت لسانى عليهما () ارتشف اجمل طعم ذقته فى حياتى وشعرت بتأوه امى فقررت ان الحس جسدها كله ومررت بلسانى حتى وصلت الى كسها وشعرت بسائل يحف بشعر كسها ولحسته برفق وباعدت امى بين رجليها ولم تمانعنى ووضعت لسانى داخل كسها واخذت ادفعه بداخلها وفجأة امسكت امى برأسى ودفعته بين فخذيها وضمت رجلها على وجهى حتى كدت اختنق واحسست برعشتها وفرحت فقد استطعت ان امتع امى ونظرت لى وطلبت منى ان انام على وجهى واخذت تلحس جسدى ثم باعدت بين فخذى ووضعت لساتها بين رجلى ولامست فتحة شرجى بلسانها واذداد تهيجى ثم اعتدلت فوضعت زبرى كله داخل فمها تمصه بقوة وتمر على رأسه بلسانها واحسست انه يؤلمنى من كثرة انتصابه وطلبت منها ان ادخله فى كسها ورفعت هى رجليها وامسكتنى بين فخذيها ثم دفعت جسدها نحوى وادخلته بكل قوة وصرخت وقالت انت زبرك اكبر من سنك واخذت تدفعنى داخل كسها واحسست اننى سوف انزل منى وطلبت ان اخرجه حتى لاتلد منى ولم تمهلنى امى الوقت فقد شعرت برعشتى فأمسكت بجسدى وطلبت ان انزل لبنى بداخلها وبعد ان انتهيت اخرجت زبرى واخذت تلعقه ووضعته بين نهديها ونمت فترة قصيرة واستيقظت على مسح امى لافخاذى وانتصب زبرى اكثر قوة وطلبت منى() ان احطه فى طيزها ونامت على وجهها وكان اجمل منظر شاهدته واجمل فلقتين بيضاوتين وباعدت بيديها بين فلقتيها وطلبت منى ان الحس خرمها واخذت الحسه وامسكت هى زبرى واخذت تدخله فى طيزها وتتألم وتفتح طيزها بيدها وتفع جسدها نحوى ودخل زبرى كله واخذت ادفعه داخها بكل قوة وهى تصرخ وتغنج واعتدلت ورفعت رجليها ومازلت انيكها فى طيزها حتى ارتعشت انا وهى فى لحظة واحدة وطلبت منى الا اخرجه من طيزها ونمت فوقها حتى الصباح وهذه كانت بداية قصتى الجنسية مع امى

هدية أمى (قصص سكس محارم )

أعيش انا وامى وحدنا بعد طلاقها ,, وللعلم فان امى تبلغ منن العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرابدينة قليلا ,,جسمها حلو جدا .. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصه الحقيقيهانا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التى هى امىوكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم فى احد ايام الصيف (  )قلت لامى اننى سوف اروح لاصحابى العب عندكم بلاى ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت الى اصحابى وجدتهم ملو ا من اللعب ,, واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد فى سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق.. رجعت الى بيتناالمكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى اصحابى ..ميدو .. وسعيد .. ولم اكن اريد ان اقلق ماما ..لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها .. جلسنا فى الهواء كثيرا .. ووقفسعيد يشاهد الماره فى الشارع .. قال سعيد ..على فكره ابن خالتك مسعود فى الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع (  ).. لم ارد عليه .. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك ..استغربت !! المهم لم اعبأ به ... بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجتهفقلت له تعالى انزل معك الى الحمام كانت الشقه فى الدور الثالث مغلقه بالمفتاح ..فنزلت الى شقتنا فى الدورالثانى كان باب الشقه مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس فى الصاله مع ماما الا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماماافتكرت (  )انهم فى الشقه اللى فى الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل.. واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره ... اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله ....يااه ..انها ملابس ابن خالتى مسعودبنطلونه وقميصه وحذائه على الارض ... فى البدايه حسبته يأخذ حمام فى الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا الى السطح مره اخرى... بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقه وبحثت عن امى لم اجدها .. نزلت الى شقه الدور الاول وجدتهامغلقه وليس بها احد صعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى فى كل الغرف سمعت صوت غريب فى حجره امى ..كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو ...اةةةة(  ) قطعنى .كاد يغمى علي لان هذه كانت اول مرة اشوف فيها البزاز بدون ملابس واول مرة اري الكس وهو مفتوح عندما نامت علي ظهرها وفتحت اقدامها ومسعود يمسك زبه ويدخله فيها ثم يخرجه وبعد ذلك قال مسعود خلاص انا هانزل قالت له نزلهم داخل كسي علشان تطفي نارة وهنا جريت انافورا وصعدت الى السطح فى حاله رعب او صدم انزلت اصحابى ثم صعدت الى الشقه وجلست فى الصاله انتظربعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحنى جالس فى الصاله ..رجع الى حجره امى سريعاومرت دقائق ..خرجت ماما وهى ترتدى ملابسها وتبتسم لى وتقول متى حضرت؟ثم طلبت منى ان احضر بعد لوازم البيت من البقاله انها لا تدرى انى رايت وسمعت كل شئ...وكانت لا تدرى انى اعلم ان مسعود معهاالمهم لم اجرؤ على ان اقول(  )لها اى شئ من هذا وخرجت من البيت لاحضار الاشياء ...وانا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتها غيبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرنى ...وطبعا قد خرج مسعود ومرت الايام وانا اتعذب لما رايته ...وكنت لا انام من هذا العذاب معقوله تفعل ماما هذاانها كبيره فى السن انها فى الخمسين من عمرها ومع من...ابن اختها...ياة فى احد الايام كنت فى الشقه الاخيره جالس افكر ...حتى رن جرس الهاتف رفعت السماعه سريعا بعد ما رفعت ماما السماعه الاخرى عندها ...وضعت يدى على السماعه.. كان مسعود يتحدث الى ماما ويسألها عنى وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيرا ابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه ردت عليه ماما(  ) انها فى حاجه الى زبره جدا وانها ممحونه خالص قال لها سانتظر منك تليفون لكى تحددى وقت ما يكون جبر بالخارج قالت له لا تحمل هما سارسله غدا الى عمه باى حجه..وانت عليك انتظار تليفون وتحدثا بعد ذلك فى امور كلها سكسيه كل هذا وانا اصبحت فى قمه الحيره ماذا افعل؟؟اخذت افكر فى كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدا لدرجه انى كنت سانزل اليها واغتصبها الا اننى تمهلت من يومها وماما فى مخيلتى ..اتخيلها وهى عاريه فوق مسعود ابن اختها واتخيل كسها الكبير وبزازها الكبيرة نزلت اليها وجلست اشاهد التلفازبعد قليل اتت الى وقالت لى ان هناك بعض الاشياء تريد ان ترسلها الى بيت عمي قلت لها اوكى قالت تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكى تصل قبل الليل (  )الى عمك للعلم عمى يسكن فى مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالى 300 كيلو وفى صباح اليوم التالى قمت وجهزت نفسى لكى انزل امام امىنزلت وكنت اعلم انها ستتصل بان اختها لكى يحضر بعد ما تطمئن انى سافرت وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره اخرى لانى اعلم ان مسعود فى الطريق الى ماماكانت ماما قد نزلت بعد خروجى وفتحت باب البيت كى يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختها المهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدى استغرب واندهش مسعود وقال لى انه سيذهب الى جدى هو ايضاونجحت الخطه الاول ....صعدت الى الشقه وانا خائفا مما سيحدث قلبى كان يدق بسرعه جدا باب الشقه كان مفتوحا دخلت وقفلت باب الشقه خلفى احست ماما بى...كانت تظننى مسعود ابن اختها نادت (  )من حجرتها : ايه يا سوسو اتاخرت ليه تعالى يا حبي شوف كسكوسى عايز ك اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه طبعا لم ارد قالت ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالى لملمت شجاعتى ودخلت حجرتها .. كانت مستلقيه على بطنها فى وضع اثارنى جدا جدا جدا طيزها مرتفعه جدا ولحم كسها بارز من تحتهاوقفت اشاهدها فى تلذذ وفجأه قالت ايه سوسو واقف عندك ليه ثم نظرت الى فجأه قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اى شئ يسترهاتركتها وخرجت الى حجرتى تصنعت البكاء والانهيارلحظات وجائت خلفى مسرعه..... لماذا لم تسافر؟ ...قلت لها علشان انا عرفت وشاهدتك انت ومسعود الاسبوع الماضىوقفت ماما صامته للحظات قلت لها لا تتحيرى ساترك لك البيت لكى يخلو لك الجو مع حبيب القلب ساذهب الى جدى واقيم معه ثم قلت لها(  ) اطلعى بره بره ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليهااسرعت اليها محاولا افاقتها ...اخذتها فى حضنى وقلت لها ماما ماما قومىاسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتهاواخذتها فى حضنى وهى تفيق وانا اقول لها لماذا فعلتى هذا يا ماماكانت ماما تفتح عينيها الملئتين بالدموع ترانى ثم تغلقهم مره اخرى والدموع تنهمر منها فى بكاء مكتومقلت لها قومى يا ماما قومى علشان خاطرىقمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن حملتها بقوه وهى شبه منهاره اجلستها على سريرى وجلست جوارهااخذت راسها ووضعته على رجلى وانا العب فى شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقىكانت ساعتها فى حاله لا يرثى لهاقلت فى نفسى ان هذا انسب وقت لى لكى احاول معهاقلت لها ماما خلاص بقى انا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك خلاص يا ماما انا عارف كل شئ .. انا لن(  ) اتركك تحتاجين اى شئ بعد اليوم كانت ماما فى كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسود مسحته بيدى وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما هو مسعود عنده ايش اكثر منى ردى عليا ثم نمت جوارها على السرير واخذتها فى حضنى وقتا طويلا بعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض قلت لها اين تذهبينلم ترد عليا لحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها ماما علشان خاطرى ردى عليا نظرت الى وقالت ارد عليك اقول ايهقلت لها قولى اى شئ قالت كله من ابوك حضنتها وقلت لها ماما ممكن تضمينى فى صدرك ضمتنى وقالت معلش يا جبر سامحنى انا مقدرش اتحمل الـ...قلت لها اكملى قالت لم تفهمنى قلت لها ماما انا حسيت بك من يوم ما شاهدتك مع مسعود ومن يومها وانا اتمنى ان اكون مكان مسعودنظرت الى مندهشه وقالت...انت بتقول ايه؟قلت لها انا نفسى اكون مكان مسعودقالت لى بجدقلت لها بجد ماما انا بحبك اوى اوىثم حضنتها بقوه وسحبتها الى السرير وهى تقول مينفعش(  ) يا جبر اللى بتعمله ده لم ارد عليها واستمريت فى سحبها حتى وصلت الى السريردفعتها بكل قوه حتى ارتمت على السريرثم ركبت فوقها اقبلها واقبل رقبتها وخدها وهى تحاول ان تتمنع عنىامسكت صدرها بكل قوه وعنف نهرتنى وقالت اللى بتعمله ده ما يصح قلت لها وما هو الصح قالت يا بنى انت ابنى وما يصح اللى بتعمله ده قلت وهل يصح لابن **** سكتت قليلا وقالت انا مش عارفه اقول لك ايش لكن يا ابنى امسك نفسك عنى انا *** قلت لها انسى موضوع انك امى انا انظر اليك الان وكانك صديقتىثم امسكت يدها ووجهتها الى زبرى الهائج وقلت لها انظرى انا فى قمه الهياج نظرت الى نظره المستسلمه وقالت طيب اجلس وانا هريحك جلست اخذت تدلك لى زبرى من فوق البنطلون قلت لها حرام عليك انت تزيدينى تعباقاالت يوووووه اعمل لك ايه بس علشان تستريح قلت لها ان تعلميني كل شئقالت مينفعش انت ابنى حرام عليك هنا اخرجت قضيبى من محبسه واخرجته لها وقلت انظرى اليه لكى تعرفى ماذافعلتى به نظرت ايه باندهاش قلت لها امسكيه مسكته دلكيه دلكته عايز اشوف بزازك نظرت الى لم انتظر ردها دفعتها على السرير وهجمت عليها ومزقت جلبابها وامسكت ببزازها اقبلهم وامصهم وادخلت يدى داخل الجلباب الممزق حتى وصلت الى كسها همست لى : جبر بالراحه(  ) على ماماماما رقيقه سمعت منها ذل كهدأت قالت قوم اخلع هدومك قلت لها اخلعيها لىقامت وقلعتنى هدومىقلت لها تعرفى تمصىلم ترد فقلت لها بتعرفى؟قالت بالراحه يا جبر عليا انا لسه مكسوفه منكقلت لها مكسوفه منى...لالالالا قمت وامسكت زبرى ووجهته الى فمها قلت لها خذيه خذيه بين شفايفك علشان خاطرىفتحت شفايفها واخذته ثم انهمكت وامسكته بيدها واخذت تمصه باتقانثم قامت وخلعت ما تبقى من جلبابها الممزق لم احتمل شكل صدرها وهى تخلع (  )ملابسهاهجمت عليها فتحت لى ارجلهاوجهت زبرى الى كسها انزلق داخله وانا اقول لهاانا حبيبك وعشقيك وكانت هذه اول

امانى مع اخو زوجها قصه مثيرة ( قصص سكس محارم )

قصتي هذه حدثت معي قبل عدة سنواتأنا عادل عمري 23 سنه عندمت بدأت قصتي مع زوجة أخي أماني ، عندما تخرج أخي سعيد عمرة 24 سنه من الجامعة كان عمري 19 سنه وكان أخي سعيد أكبر مني بخمس سنوات وفي الجامعه تعرف أخي سعيد على أماني بنت من عائله هاي هاي(  ) وعندهم خير اللـه يزيدهم اللـهم لالا حسد ثم عرض الوالد على أخي الزواج وقال له أبحث ياأبني عن بنتتكون بنت ناس وعلى خلق ، قال سعيد لوالدي ياأبي البنت موجودة وأسمها أماني ومن عائله معروفه بس المطلوب منك ان نذهب لخطبتها ولما سأل عنها والدي وعن عائلتها قال له يا أبني هؤلاء ناس وضعهم الأجتماعي أعلى منا بكثير وصعب عليك بعد ماتتزوج ويكون عندك أطفال تطالبك هذه الزوجه أريد أن اسافر لأوربا وأمريكا ومستلزماتها بسبب أنها متعودة على هذة الأموروترى صديقاتها وخواتها وأنت لا تستطيع توفير كل هذا فقال له سعيد يا أبي ناقشنا كل هذة المواضيع وهي لا تريد شيء وصحيح انها من عائله ذات دخل مادي عالي ولكن أعرفها جيداً لا تهتم لكل تلك الأمور وبعد مناقشات وعندما يأس والدي من أقناعة وافق والدي ، علماً بأن أماني كانت تمر بنفس ظروف أخي سعيد بسبب عدم موافقة أهلها على سعيد وبعد الحاح منها تمت الموافقة وبدءت الخطبه وعقد القـران ثم بعد فترة تم الزواج واستمر سعيد يسكن هو وزوجته أماني بنفس منزلنا وبعد تقريباً سنه أنتقل سعيد لمنزله الجديد وكانوا يزورننا باستمرار ثم تدريجياً خفت الزيارات ، ثم بدءوا ينقطعون تدريجياً ولا نشاهدهم إلا في يوم الجمعه ، ومضت على هذة الحاله تقريباً أربعة سنوات ، وبصراحه أنا أسكن مع أهلي بنفس المنزل ولكن كانت لي شقة مع بعض الشباب مشتركين فيها وكنا منظمينها على درجه عاليه جداً لشغل السرسره(  ) وطريقة الأضاءة وعزل الصوت والبار وبست الرقص طبعاً شكله يغري البنت ترقص خصوصاً إذا تمت أطفاء الأنوار وبدء ت أنارة البست من أرضيته الزجاجيه بحيث ترقص البنت وتكون كالؤلؤة عليه أي تكون متميزه على البست ، طبعاً الشقه تأسست من اجل الليالي الحمراء وكنا نسهر فيها تقريباً كل يومين يأتون الشباب الخاصين في الشقه وأنا من ضمنهم وعددنا خمسة شباب ، كنا لنا علاقات مع بنات ولنا علاقات مع قوادات ، المهم نحن مبسوطين ، طبعاً غناء ورقص ونياكه من كلو.. ألخ ، وبدأ أخي سعيد يتطور مادياً وبدأ يدير شركة تم تاسيسها برأس مال منه ومن زوجته أماني ، بصراحه كانت اماني حلوة وضعيفة نوعاً ما بس جسم جميل جداً بس بصراحه لم أفكر فيها يوماً ما وأنا أعلم أنها تحب أخي سعيد كثير وبعد خمس سنوات تقريباً من الزواج وفي أحد الأيام أتصلوا علي الشباب وقالوا لي لا تغيب اليوم عن الشقه ترى فيه بنات جديدات علينا ، قلت أوكي قالوا لي بس روح أنت عند القوادة أم محمد الساعة 8 ثمانيه المساء فاتصلت بأم محمد وقلت لها شنو البنات اللي عندك تعرفينهم قالت انا اعرف هاله فقط بس البنتين نوال ونوره ما أعرفهم قلت أخاف انهن غيرموثق فيهن قالت مالك شغل هاله ثقه بس هاله تقول ترى نوال ونوره جديدات حاولوا أنكم لا تضايقونهن ولا تزعلونهن قلت أوكي راح أحضر عندك الساعة 730 سبعه ونصف ، ولكن نظراً لظرف حصل لي لم استطع أن أحضر فأتصلت بأحد الشباب لكي يحضرهم وفعلا أحضرهم الساعه 8 ثمانيه مساءً (  )ودخلوا الشقه وأنا لا زلت لم أحضر إلا الساعة 9 التاسعه وفتحت الباب بالمفتاح الموجود معي وكان الجو عال العال وكانت البنات يرتدن لباس اللباس الشرقي ولا توجد اناره إلا الأنارة الموجودة في البست ولا تستطيع الموجودة على البست ان ترى الموجودين بوضوح وهنا صعقت وإذا بالبنت التي ترقص وترتدي هذا اللباس تشبه أماني لحد كبير جداً وهنا انسحبت وذهبت للمطبخ وكان الشباب ينادونني بأبو فواز علماً بأني لم أتزوج ولا اماني تعرف منه ابو فواز فقلت لهم سأحضر بس خلوني أضبط رأس الشيشه ( النرجيله ) وكنت أراقبها وانا عند المطبخ وتقريباً 90% أنها أماني فهمست لأحد الشباب وقلت له قل لأم محمد ( القوادة ) تأتي لكي تساعدني وفعلا حضرت وسلمت عليها وسألتها البنات حلوات ويرقصن شرقي بفن قالت نعم قلت وما أسمائهن فقالت لي سبق وان قلت لك فقلت لا بس هل أسمائهن صحيحه 100% فقالت لا اعلم ولكن اسم هاله صحيح ثم قلت خلاص بس نريد تلك البنات باستمرار فقالت أوكي وهنا وأنا انظر إلى تلك البنت شبه أقتنعت أنها اماني زوجة أخي وأنا اعلم أن أخي سافر خارج البلاد ولن يأتي إلا بعد أسبوع ، بس كانت ترقص بفن ولباس سكسي لباس رقاصات عاري فقط مستور بالستيان والكلوت ( لباس رقاصات شرقيه ) ثم انتهى الرقص ونزلن البنات من البست وذهبن لأحد الغرف لكي يقمن بتبديل ملابسهن ويرتدن لباس آخر ،(  ) كنت اتهرب أن لا تراني وفعلا لم تراني جيداً وأنتظرت اشيش النرجيله بالمطبخ خوفاً من رؤيتها لي أو ان تحصل فضيحه أو شيء وبعد قليل أشتغلت الموسيقى الهادئه ( سلو ) وتمت اطفاء الأنوار إلا على البست كان خفيف جداً ولا تتضح الصوره بسبب الظلام إلا ملامح وجسم الأنسان وإذا هي ترقص ثم دخلت وصعدت البست ورقصت معها وضعت يدي على ظهرها ووضعت هي رأسها على صدري ولا تعرف من انا بسبب الظلام وكنت أمسح على ظهرها وابوسها حتى وصلت إلى مؤخرتها وكنت اتلمس عليها وزبي يكاد يخترق ملابسها علماً بانها حست فيه وكانت تبعدة بيدها ثم الصقت فمي باذنها وقلت لها نوال شلونك فقالت زينه وانت قلت أنا زين قلت عليك جسم حلو قالت مشكور أنت من ما هو أسمك قلت انا أبو فواز قالت والنعم بس شنو أسمك قلت الحين اقولك بس أسمعيني عدل خليك طبيعيه ولا ترتبكين على شان لا تفضحين نفسك وهنا حاولت ترجع إلى الخلف وسحبتها ولم تراني وقلت خليك مثل ما اوصيتك قالت لي أنت منو قلت لا تخافين أنا أعرف ان أسمك مو نوال أنتي أماني هنا توقفت عن الرقص فقلت لها كملي الرقص لا تفضحين نفسك وأكملت الرقص ، ثم قالت لي طيب انت منو قلت لها أنا عادل أخو سعيد زوجك وساعتها أنا كنت أمسح بيدي على مؤخرتها قلت بس خليكي طبيعيه بس بعد قليل حاولي أن تذهبي للبيت أدعي انك مريضه ولا تستطيعين الأستمرار وانصرفي إلى منزلكم حتى لو بتاكسي بس لا أحد يعلم(  ) فقالت زين وهي ترتعش ، فقلت لها مثل أبلغتك لا أحد يعلم غيري انا وأنت فقط وانا سوف أتدبر الأمر حتى القوادة أم محمد والبنات صديقاتك لا يعلمن إنك زوجت اخي وأريدك ان تخرجي وتذهبي إلى منزلكم ولا أحد يوصلك قالت أوكي وفعلا بعد أنتهاء الرقص تمت انارة المكان وجلسنا نضحك ونسولف فحاول أن يدخل مع أماني أحد الاصدقاء وهنا رفضت فقالت لا أنا أرقص فقط ثم قلت لها تعالي معاي داخل قالت لماذا قلت وانا أبتسم لكي نتزوج ؟ فقالت لا اسمح لي ابو فواز لا استطيع طبعاً هذا الكلام متفقين عليه ودخلت انا مع صديقتها وقمت بنيك صديقتها وجلسنا نتكلم ونضحك مع بعض وانا أنظر لأماني وكانت متوتره جداً وبعد قليل أدعت أماني أنها مريضه وتريد أن تذهب إلى البيت ، وكان أحد الأصدقاء يريد يوصلها فرفضت هي ، ثم قالت لها القوادة انا راح اوصلك وهنا قلت أنا ليش تروحون وتخربون علينا الجو أنا ساقوم بالأتصال بتاكسي لكي يوصلها واتفقنا على هذا ، وفعلا بعد قليل وصل التاكسي واخذها ، وبعد نصف ساعة وإلا برنيين الموبايل تبعي ، لم اعرف رقم المتصل وعندها لم أرد عليه ، لا حظت أن الموبايل تبعي أشتغل بالرنيين بأستمرار من نفس الرقم ولم ارد حتى بعد قليل جاءني أتصال من منزل اخي عندها توقعت أن هذا الأتصال من أماني وفعلا رديت على الموبايل وإذا هي تكلمني وتبكي ، أنا كنت في الشقه ولا أريد أن أحد يستشعر شيئاً ، فقلت لها هلا أبو مبارك ( طبعاً تمويه ) انا راح أجيك بعد قليل ، وهي فهمت قالت لي إلا زلت عندهم في الشقه ،(  ) قلت لها نعم ياأبو مبارك مثل ما أتفقنا أنا راح أمر عليك واخبرك قالت لي أنا لن انام **** يخليك تعال وفهمني شراح يصير قلت ماعليك ياأبو مبارك مايصير إلا كل خيروبعد قليل أستأذنت من المجموعه الموجودة في الشقه وقالوا لي اللـه يلعنه صاحبك هذا أبو مبارك مادق عليك إلا الحين .. مع السلامهوذهبت بسيارتي إلى منزل أخي سعيد وقبل وصولي المنزل بخمس دقائق أتصلت على أماني وقلت أنا قريب من هنا في احد بالبيت قالت لا تعال بس لا تطرق الباب ولا ترن الجرس وفعلاً كانت تنتظرني عند الباب وفتحت الباب وإذا بها تلبس روب وتقول لي تعال تفضل ادخل وكان واضح عليها الخوف والبكاء ودخلنا صالة الأستقبال وتستاذن مني لكي تحضر عصير وقلت لها إلى أين أماني قالت سوف أحضر لك عصير ، قلت لها بس مكان جلوسنا هنا غير مناسب ممكن يستيقظ أبنك أو الخادمه لكي يذهبوا إلى الحمام ، فقالت إذن تعال إلى الغرفة المجاوره ، فقلت لها لا اريد أن أجلس في غرفتك ، فقالت نعم قلت اريد أن أجلس في غرفتك وكانت تنظر لي بنظره غريبه وهي متخوفه فقالت تعال وأخذتني إلى غرفة نومها وجلست على الكرسي الموجود بها ، وبعد قليل أحضرت العصيروشربنا العصير وقلت لها أماني أريدك أن تصاريحنني فقالت واللـه راح أقول لك كل شيء بس لازم تعرف أن السبب هو أخيك فقلت كيف ،(  ) قالت أخوك لا يعاشرني ولا يحب التفكير بالمعاشرة علماً بأنني أحبه وأموت فيه وهذة أول مره أذهب وذلك بسبب تحريض صديقتي نوره وهي التي شجعتني ، قلت وهل تفكرين أن تذهبي مره أخرى لتلك الأمور ، فقالت لا لن أذهب ثم قالت لي وأنت لم افكر يوماً أنك تفعل أو تذهب لشقق ، فقلت لها راح أكلمك بصراحه أنا أحب البنات وأحب معاشرتهن ، وأنتي لماذا لابسه تلك الملابس أنا لا أرغب برؤيتك بهذة الملابس أشلحي الروب وخليني أشوف الجواهرالمدفونه داخل الروب ثم ضحكت وشلحت الروب وإذا بجسمها الفتان المغري قلت الحين معقوله الواحد يتكلم معاك وهو مرتاح وضحكت وقالت كيف معاشرة نوره جنسياً فقلت لها رائعه فقالت هل تصدق أن نوره تمر بنفس الظروف مع زوجها ، ثم قلت لها بس أماني انتي كنتي ملكه في الشقه وخصوصاً لما كنتي ترقصين شرقي ، ضحكت هنا وبدءت ترتاح ، وقلت لها أماني ممكن ترقصين شرقي قالت الآن ، قلت نعم ثم قالت ملابسي في الدولاب في وشريط الكاست هنا في نفس الغرفه التي أنت جالس فيها ، قلت ماهي المشكله قالت سوف آخذ الملابس من الدولاب وراح أبدل في غرفة ثانيه واحضر إليك بس انت خذ هذا الشريط وجهزه وفعلا خرجت وبدلت ملابسها في غرفه مجاوره ودخلت بلباس الرقص الشرقي وانا مشغل الكاست واشتغل هز الوسط فكانت ملكه وجذابه كلها على بعضها وجهها ومكوتها وفخوذها المكشوفه (  )وكنت أأشر لها بالأقتراب مني وفعلاً كانت تهز بالقرب مني وتدير مؤخرتها لي حتى أنني لم أتمالك نفسي وعندها مسكتها من الخلف من اردافها وقمت بتقبيل مؤخرتها ووضعت وجهي على طيزها وهنا تنظر إلي وتضحك ثم مسكتها وسحبتها إلى السرير وكنت أبوس فيها وملتصق فيها وفي مؤخرتها مثل البتكس وهنا قلت أنا ضيف عندك ياأماني ، قالت أحطك بعيوني قلت أنا سوف ابدل ملابسي قالت أوكي وفعلاً قمت بفصخ ملابسي جميعها عدا السروال فقط وهنا ضحكت أماني وهي تنظر إلي وتقول ما خليت شيء بعد ليش ماتفصخ مره ، وانا أضحك واقول راح افصخ السروال داخل الفراش ، أنتي ليش ما تبدلين قالت أنا راح اطفأ الأناره وابدل على النور الخفيف وفعلاً أطفأت النور وطلبت مني تشغيل النور الخافت ، وانا اراقبها وهي تقوم بتبديل ملابسها وتتعرى وتلبس ملابس شفافه جداً سكسيه واول ماا أنتهت من اللباس ، قلت له

امل واخوها قصه رومانسيه جميله ( قصص سكس محارم اخ ينيك اخته )

اسمي امل ابلغ من العمر 18 عاماً ومارست الجنس من صغري في بيتنا كنا نمشي عراه انا واخي الصغير واهليفكنت با13 من عمري ابدو كأمرأه كبيره وفي عيد ميلادي ال14 احضروا لي اهلي شاب في 17 من عمره كهديه عيدميلادي لانهم لا يريدوني ان امارس الجنس خارج البيت مع من هب ودب,(  ) فقضيت ليله عيد ميلادي ال14 مع الشابالذي احضروه لي اهلي في البدايه كان لطيف معي حتى تمزق غشاء البيكاره عندها زال الخوف عنه وبدأبمضاجعتي بعنف حتى الصباح وانا اصرخ صرخات الانبساط.اخي الصغير اسمه باسم يصغرني ب4 سنين كان جميل, ذكي وطويل القامه وبين رجليه زب طويل وجميل عندمابدأت اتعلم في الكليه استأجروا لي اهلي بيت بقرب الكليه التي في بيروت وهناك تعرفت على فتياتوفتيان وجربت جميع انواع الجنس مع الفتيات ومع الفتيان وكانت متعه.وفي الفرصه الصيفيه اتى اخي باسم الي وطلب مني ان يبقى عندي 4 ايام فاستقبلته استقبالاً حميماً وقدقررت ان احضر له احد صديقاتي ليضاجعها ولكن الذي حصل احسن من ذلك بكثير في الليله الاولى خرجنا لنسهروبعد ذلك بساعتين رجعنا الى الشقه ونمنا حتى الصباح وفي الصباح ذهبت الى السوق ورجعت الى البيت فيالساعه 11 وفتحت الباب ولما دخلت وجدت باسم نائم على ظهره بدون ملابس ورأيت زبه منتصب (  )ولم ارى فيحياتي زب مثله ومرة افكار كثيره في رأسي ولكن لم اتمالك نفسي فاقتربت بهدوء وجلست على السرير وبعثتيدي لتداعب جسمه شعرت بجسمه يرتجف وبدأت الحس له زبه بحنيه وادخلت رأس زبه داخل فمي وبدأت امص لهبحنيه يد تمسك زب اخي والثانه تداعب بيضه ومن خلال نومه انها في فمي وفي هذه الفتره كان كسي مبلولمن كثرت الانمحان وبدأ باسم ينهض من نومه وركبت فوقه اهمس له اني احبك اخي الصغير وفاجأني بكلامهلماذا اخذ لك كل هذا الوقت لتفعل لي ذلك حينها ادخلت زبه داخلي وبدأت ادخل واخرج زبه من كسي ووضعيداه على صدري الكبير حتى انهينا مع بعض بعدها باسم حملني بحنيه من عليه وذهب الى الحمام وانااستغليت الفرصه ونمت على ضهري فرجع باسم ومن دون ان يضيع الوقت بدأ ينزل لسانه من بزازي الى كسيبلسانه الحامي لحس لي كسي بطريقه دائريه وبيديه فتح لي كسي وبدأ يدخل لسانه داخل كسي فغير اتجاههحيث ان كسي مقابل فمه وزبه مقابل فمي وبدأت امص له زبه وهو يلحس كسي حتى انهينا,.وهكذا كانت احلى عطله في حياتي وحياته

ولد ينيك اخته وامه ( قصص سكس نيك محارم )

انا خلود عمري إثننا و عشرون سنة وانا اصغر اخواتي وهن في الثامنة عشر و و السادسة عشر ولنا
اخ هو اكبرنا عمره ثلاثة و عشرون سنة نعيش مع ابي البالغ من العمر ثمانية و خمسون سنة
وامي أربعون سنة
.


كان ابي عندما تزوج امي في الخامسة والثلاثين من عمره في حين كان عمرها ستة عشر سنة
وبالتالي فحين تعدى سن الخمسين بدأت قوته الجنسية في التراجع بدليل انني تأكدت من وجود
علاقة بين امي وبين اخي وذلك منذ حوالي خمس سنوات عندما كانت امي في الخامسة والثلاثين
اي في اوج قوة غريزتها الجنسية
. ولهذا لم اهتم كثيرا خاصة واننا نرى ونسمع عن انتشار جنس
الاقارب بشكل واسع جدا حتى ان بعض التقارير تقدره بثمانين بالمئة من مجموع عدد الاسر . ويجوز
ان ابي هو من النوعية القائلة " غذا بليتم فاستتروا " . كما ان اخي الشاب لا يلام كثيرا فامي رائعة
الجمال وتعتني بجسمها حتى انها تبدو اقل من عمرها وهي شهوانية للغاية لانها تبقى في البيت
لابسة ملابس قصيرة حتى المساء حين يعود ابي من عمله . وقد امضت امي مع اخي شهر عسل
حقيقي عندما غادر ابي البلاد في الصيف الماضي للسفر الى المانيا لمدة ثلاثة اسابيع فتمتعا اشد
الاستمتاع حتى انه كانجهارا ينام في غرفة نومها طيلة فترة غياب والدي ولما سألتها اختي الصغرى
عن ذلك اجابت ماما العزيزة بأنها تخاف ان تنام وحدها لانها تخشى ان يقوم احدهم بالتسلل الى
البيت واغتصابها او سرقة مصاغها خاصة ونحن على درجة من الثراء لا بأس بها (. ومؤخرا حاول
اخي الشبق التحرش بي جنسيا فقاومته وبعد جدال قال انه لا يرغب اكثر من رؤية كسي وفتحة
طيزي لانه ليس لديه فكرة عن كس البنت العذراء فرفضت الا انه امسكني بقوة وفتحي رجلي
الاثنتين ونزع كلسوني واخذ يحدق في كسي البكر بكل اعجاب واخذ يتمتم الذي سيفتح هذا الكس
هو محظوظ للغاية !! ثم اخذ يقبل كسي وافخادي البيضاوين وانا اقول له حرام عليك يا اخي كفاية
عليك انك تتخذ ماما جارية جنسية لك منذ سنوات والان تريد ان تعبث بجسمي فأجاب انك اجمل
من ماما وانا احبك الى حد الجنون واخذ يلحس كسي واخرج زبه المنتصب فبدأت بالصراخ الا انه قال
انه لن يؤذيني اطلاقا انما اخذ يفرك زبه بأفخادي وسيقاني ولم يقربه من كسي خوفا من ان يتهيج
ويفتحني ويفض بكارتي وهو في حالة الهيجان الجنسي . واخيرا قذف حليبه على رجلي وافخادي
وبطني وكان غزيرا . وبعد قليل طلب مني ان انام على بطني ليري فلقتي طيزي فرفضت بالطبع لان زبه
سيمزق فتحة طيزي الضيقة تمزيقا ويسبب لها النزيف لكنه اصر ان يراها وقال هل تبخلي على اخيك
المحبوب ان تريه الفتحة التي تخرج منها الفضلات وانت تعرفين انني لن اؤذيك اطلاقا ؟؟ فخجلت
ونمت على بطني فأخذ يباعد بين فلقتي طيزي البيضاوين الناعمتين ليري فتحتي فقبلها واخذ
يتحسس طيزي بحنان في البداية ثم اخذ يعجنها عجنا ووضع اصبعه داخل طيزي وللامانه شعرت في
البداية ببعض الضيق والالم الا انني استشعرت لذة كبيرة عندما استمر يبعص طيزي وسرعان ما
اخذ يفرك زبه بها لبضع دقائق ثم شعرت برشقات حليبه الساخن تنهمر على طيزي ثم اخذ قماشا
ومسح به المني . ويستمر اخي في ممارساته الا انه قبل فترة ادخل زبه في طيزي تدريجيا ولم امانع
مما شجعه على الايلاج التام حتى اعماق احشائي مما ادى الى بعض التمزق في داخل فتحتي واخذ
يفرغ سائله الغزير في اعماق طيزي حتى ان هذا السائل المختلط بالدم اخذ يسيل من خارج فتحتي
الى افخادي وسيقاني وهذا الشيء عرفته بعد ان شاهدت المنشفة التي مسح بها سيقاني وافخادي .

وبعد ان قضى وطره مني بهذه الطريقة قال لي مبروك لقد فضيت بكارتك الشرجية واصبحت فتحتكجاهزة لكي تلعبي بها او لكي ادخل زبي بها متى ترغبين فقد عرف انني اصبحت استمتع بهذا النوعمن النيك . وهو يستمر في نيك ماما لانه لا يستطيع الاستغناء عن الادخال في الكس المفتوح

ولد ينيك اخته وبنت عمه قصه نار لا تفوتك ( قصص سكس محارم )

قصتي هي انني اعيش في منزل مع ابي واختي التي تكبرني بسنه لوحدنا بعد وفاة والدتي ووالدي يعمل طيار ولعمله فهو كثير السفر ..انا ابلغ من العمر16 سنة وكان لدي صديقات و كنت احب مشاهدة افلام السكس كثيرا وكنت احضرها الى المنزل لعدم وجود ابي في المنزل وفي يوم من الايام دخلت الى غرفتي بعد ان عدت من عند احد اصدقائي وهنا كانت المفاجئه حيث رأيت احدافلامي السكسيه يعرض على تلفزيوني وعندما توجهت لاطفئه وجدت اختي عاريه وابنة عمي ايضا وهما في غاية الهيجان وابنة عمي تمص لاختي حلمتها ويديها الاخرى على كسها وتداعب بظرها وجلست اشاهد هذا المنظر حتى انتصب زبي وهما لايعلمان بوجودي وعندما لاحظا وجودي حاولا تغطية انفسهما وسألاني ايش تسوي هنا يا احمدقلتلهم انتم ايش تسوا في غرفتي وليش انته منتو لابسين واخبرتهم انني ساخبر والدي وعمي بما كانا يفعلان فبكت اختي وقالت لي لا لالالالالا ايش تبغى احنا نسويلك ولم يكن لدي اي فكره في نيك اختي وبنت عمي ولكن كلامها اثر في وقلت لهما ابغى انيك ريم(بنت عمي)فوافقت وفعلا خلعت ملابسي وتمددت على السرير وهي فوقي تمص لي زبي بطريقه رائعه ثم امرتها ان تأخذ وضعية الكلب حتى انيكها في طيزها وتفاجئت عندما رايت فتحة شرجها البنية اللون واسعه فزبي دخل بها دون اي الم ودون اي مساعدات(يعني نشافي)واخذت احرك زبي داخل طيزها وهي تتأوه وتقول كلام غريب مثل ايوه دخله يا خالد(لايوجد احد في عائلتنا اسمه خالد)ولكن انا لم اهتم وواصلت نيكي حتى احسست باني حاخرج حليبي الساخن و امرتني ان اخرجه داخلها وبالفعل اخرجته في فتحتها الجميله وعندمااخرجت زبي منها تفاجئت باختي تنقض عللى زبي وتقوم بمصه ولعقه وبلع المني وقمت واغتسلت وعدت الى غرفتي فوجدت ابنة عمي تبكي بكاءاً شديدا فسألتها فلم ترد علي ثم سالت اختي فجاوبتني بجواب اسعدني واحزنني في نفس الوقت حيث قالت لي انه ريم حامل فسالتها من من فقالت خالد ...من هو خالد؟ انه صديق ريم حيث قام باغتصابها من شهر وهي الان حامل اسعدني هذا الخبر لانني استطيغ ان انيك ريم من كسها الأحمر واحزنني لان لو عرف احد من اهلها ستكون نهايتها قلت لريم يجب عليك انزال الطفل وكانت فكره جيده فتوقفت عن البكاء وذهبت هي واختي للاغتسال وكانت هناك افكار في راسي مثل كيف انيك مها(اختي) وعندما خرجا من الحمام كانا لابستان فقلت لهم انني لم انتهي بل اريد ان انيك مها فتغيرت ملا محها وكادت تبكي وهي تقول لي انا **** كيف تنيكني وبدات مها تكلم ريم ثم قالت لي ريم لو نكت مها حقول لابوك وابوي انه انت اللي نكتني مو خالد وانه الولد اللي في بطني منك فخفت وقلتلها خلاص ما ابغى انيك احد ياله روحوا وسار يومي طبيعيا حتى الساعه 3 ليلا حيث كنت اشاهد فلما جنسيا ودخلت علي اختي وهي عاريه تماما وقالت لي نيكني يا احمد دخله في طيزي فقمت من السرير وخلعت ثيابي وجعلتها تاخذ وضعية الكلب واخذت قليلا من الكريم ووضعته على زبي وعلى فتحة طيزها وبالفعل بدات ادخل زبي في فتحتها وهي تتاوه من شدة اللذه وصرت اخرج زبي حتى يبان راسه ثم ادفعه مره اخرى ويدي الاخرى تداعب كسها الذي بدا يفرز سائلها ثم اخرجت زبي جعلتها تنام على ظهرها وبدات اقبلها في فمها الجميل ولساني يداعب لسانها ثم نزلت على ثدييها وبدات في مصها حتى انتصبت حلمتيهاوكان ثديها في غاية الجمال ثم نزلت لاجمل مكان وهو عشها الاحمر وبدات في لحسه ومص بظرها حتى احسست انها ستنزل وفعلا انزلت مها سائلها وانا اتذوقه والحسه فقد كان جميل الطعم ثم ادخلت زبي في فمها وامرتها بان تمصه لي وفعلا مصته حتى شعرت انني سانزل المني فاخرجت زبي من فمها وانزلت على جسمها ثم ذهبنا واغتسلنا سويا

انا وأبنة خالتى السمراء

كنا قليلين الظيارة لبعضنا البعض المهم فى الرتباط عائلى فى المناشبات ضهرة هذة الشبة وكنا نتكلمونهزر عادى وفى الوقت انا بدخن حبيت اولع سيجارة المهم ولعت سيجارة وبشئ من الهزار سئلتها تدخنى قليتى لا سجاير لاء ولكن لو بانجو ممكن قولتها بانجر دة اية دة الى بيشربة دماغة هيفة هو فى اكتر من الحشيش قليتلى هو الحشيش حلو يعنى قولتها طبعا ولكن هلى النتى جربتتى البانجو ولا اية لاء (طبعا بهزر) وفى نفس اليوم تشئ الصدفة انى اقبل صديق لى لم ارة من فترة وكنا نشرب سؤي من فترة من الزمان ومع انى مبطل ولكن عزم عليا شربت حاجة خفيفة ولكن وادانى باقى الحشيش قالى اتسلة انت فى حولت افهمة انى بطلت ولكنة لم يفهم فأخذتها

بدأت افكر ممكن ادية لمين وفجأة افتكرت حديت ابنت خالتى معوقولت انا بكر هقولها ان معاية واشوف اية رد فعلها وفعلا لما قبلتها ولعت سيجارة وعزمت عليها وهى رديت (انا مش قولتلك لو بانجو انا موفقة) ردية وقولت طيب حشيش مش ينفع قليتى هو انت معالك بجد قولتها معاية بجد تشربى قلتلى ايوة اشربيا شيجة تشربى اية بلاش هزار قاتلي نفسى اجرب قولتا بس الى فى البيت يعملو مشكلة انسى الكلام دة قلتلى طيب بجد اقولك انا نفسى اجرب اية رائيك بكره المفروض كنا هنروح نظور اختى المتزوجة جديد انا ممكن اغتزر قول انى مريضة وهقول انا لما ابن خالتى يجى من الشغل هنجيلكم اوك كانى عايزة اخد رحتى من النوم وطبعا انت ولا هتروح الشغل ولا حاجة وبالتالى نقعد نشررب اوك قوتلها طيب انا هنزل اجيب حاجة من الشغل واعتزر بدى يكونوا خرجوا من البيت وبعدين رجعت فعلا ولقيتها فعلا مستنية تشرب معاية بدأت فى تجهيز الشرب وعملت خبور لانها مش هتعرف تشري سجاير قولتها اطيب انتى ماعليكى الى تشيدى من مناخيرك وفعلا بدات واول مرة كانت بتكوح كتير جبتها مية وقوتلها بلاش تشربى وقعدن اشرب انا وبعدين قليتلى انا هشرب تانى وشربت تانى


ولهتها شرئت منى اقولها اشربي وهيى تكوح جامد بدأت توطى لاسفل حتى تزول الشرئى والكوحة وويارتها موطيت قدامى شوفت فيها جسم جميل اول مرة اخد بالى منةومؤجرة عريضة وجميلة بدأت اقولها قوحى جامد ومسكتها من وصتها علاشان الشرئة تروحولما فائت شوية قولتها تعالى ريحى على السرير علاشان احمليك حاجة دافية علاشان ظورك وفعلا اول مرحت عند السرير وانا مسندها وبدات اسعاعدها وهى بتنام كنت خلاص مش قادر امسك نفسى بس ازى واعمل اية محتار وفكرت انى احاول اقرب منها وكائنى بساعدها عى التخلص من الشرئةوبدأت احاول افك شاكيت الترنج شوية شوية وقولها طيب افتحى كدة علشان الحر والنفس وفعلا فتحت الترينج شوية شوية وبدهت احط ايدةى وكائنى بدلكلها رقبيتها علاشان تفوق من التعب ولكن كانت رجلى الاخرى بدأت تصعد على السرير الى انا بقيت بجنبها على السرير ولكن لم استطع التحمل خلاص فاض بية

بدأت اقرب جسمى بيها قوى ويدى مازالت على عنقها الى ان بدات رجلى تعلو فوقى رجليها ولكن قد حست انى اقرب منها اكتر وبدئت تقولى لى شكرا خلاص انا كويسة وانا قرب الى ان اصبحت فوقها وهى تقول اية الى انت بتعملة دة وبدات تدفعنى عنها بكل قوة وانا لما اتحرك من قوقها وبدئت تقول لى اوعة مش ينفع لاء وانا اقبلت على فمها بيدى ووبدات اكتم نفسها وانا فوقها وشفتى تعبس برقبتها بكل شوق وصعودا الى انا وصلت شفيفى على شفيفا وبدأت اقتحم فمها بقوة وهى مذالت قوية وتدفعنى عنهاولكن بكل سرعة بدأت يدى الاخراى تجرى ولار بنطالون الترينج الى ان وصلت الى فخذيها وبدات تهدى من المقاومة الى ان وانا اقتحمها بكل قوة واذ هى الاخرة بدأت تستجريب وترتخى لى واكنت اعبث بها يمينا ويسارا على السرير وبدات اشد ملابسها من عليها الى ان بقيت بدون ملابس وبدأت اقبل كل جسمها بكل شوق وحشق حتى انها صارت ترتعش ولكن اخدت تخلع عنى ملابس بيدها وكأنها هى الاخرة تقتحم جسدى كما كنت افعل بها ولكن اشرس منى بكثير حتى بقى لايفصلنى عنها اى ملابسوبدات اعرك زبى على جسمها بكل لطف وبدات هى برفع رجليها لتستقبلة وانا اداعبها بية الى ان وصل الى كسها ولانى اعرف انها مازالت بكرا بدأت احركة على كسها بكل هدوء وهى تقول لى ارحمنى انا من قادرة ريعنى انا تعبت خلاص ريحنى بسرعة وبدات يعلو صوتها واهاتها مش قادرة خلاصص كفاية ارحمنى وبدئيت تحرك نفسها الى زبى انا امسكة بيدها ووجذبتنى اليها وهيى تقول دخلة انا خلاص مش قادرة رحمنى خلاص وبدات تضغط على لكتر الى ان صار يدخل زبي بها ببطئ وهى تتالم ولكن من المتعة وليس من لالم لنها مازالت تدخلة الى الدخل حتى استقر كل بدخلها وبدئت تتحرك كل المجنونة ولكنها كل الشرموطة وكانها هى التى تنكنى الى ان لما انا شوفت كدة بدات اسرع لكي احسسها بالمتعة اكثر واكثر لانى سعيد بكدة معها وتزداد اثارتى كما حسيت انها تتحرك بكل سرة ومضى من الوقت بيننا حوالى ساعتين من الصراع بين زبى وكسها فى معارك كتيرة حتى بدا جسمى وجسمها فى الهدوء وبالتالى بدانا نستريح سويا بجوار بعضنا البعض وبحد حوالى ربع ساعة قالت لى لما فعلت دة انا هعمل اية دلوقتى رديت قولتها هتجوزك بس مش دلوقتى شوية ناخد على بعد وحتى يومنا هذا وانا اجتمع معها كل ما الوقت اتاح الفرصة وبدات تنسى طلب الزواج وكل متحبة انا وهى ممارسة الجنس فقط ولم نهتم بالزواج ولكن اهتمامنا بالاثارة والمتعة وعدم حدوث حمل ويسير الوقت بيننا حتى يظهر الجديد وسأوفيكم الاخبار .سلام دلوقتى علشان بكرة كمان عايزاكون معها فى يو حافل جنسيا ..