إبراهيم شاب مصري زبير كبير وصاحب مبدأ في المال والجنس جديد قديم

عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم , وهو شاب مصري زبير كبير و صاحب مبدأ في الجنس و المال قديم, محور حكايتنا سمى العمارة اللي ساكنها بيه. عمارة السعادة اسم على مسمى؛ لأن كل السكان فيها بعيشوا اليوتوبيا اللي بتحلم بيها البشرية في مشاركة الجنس أو المال. يعني نقدر نقول ان المدينة الفاضلة أو المجتمع المثالي اللي كان الفلاسفة بيحلموا بيه و الشعراء ياما كتبوا فيها شعرهم اختزل في عمارة السعادة اللي نشر فيها إبراهيم مبادئه الجنسية و الافتصادية و التعامل بين الجار و جاره. إبراهيم ده شاب مصري عنده مبدأ في الحياة ككل و مبدأ خاص في الجنس جديد قديم لأنه معروف بس إبراهيم طبقه على نفسه و على سكان عمارته.
في الحوار اللي جاي بين إبراهيم و بين صاحبه سامي هنعرف أراء إبراهيم ونفهم شخصيته عشان نقدر نفهم ليه هو كون عمارة السعادة موضوع حكايتنا. في يوم كدا صاحبنا قاعد سرحان في كافيه الكلية بايمن عليه بيفكر في بنت جديدة يشقطها لأنه هايج دايماً و زبير كبير و المال و الجنس محور حياته! كان في الفرقة الخامسة هندسة القاهرة فسامي صاحبه اللي في الفرقة الرابعة طب عليه ودار بينهم الحوار ده. سامي: يا عم هيما بدور عليك مش لاقيك و موبايلك مقفول…إبراهيم مش واخد باله وسرحان…سامي قعد على كرسي قدامه: اللي واخد عقلك يا برنس…إبراهيم التفت و ابتسم: أهلا سمسم..أيه الأخبار..سامي بابتسامة: تمام..بس بصراحة أنت برنس..عرفت تجيب البت ليلى اللي في دفعتي سكة…إبراهيم بابتسامة: بجد..و بعدين..سامي: و لا قبلين ..يعني انت مكوش على كل المزز..سيب لصاحبك حاجة…إبراهيم رفع شالميوه البرتقال في شفايفه: ماشي يا سمسم..خدها…سامي بتريقة و غيظ: أخدها!! ما هي بتاعتك..على طول في سيرتك قدام البنات…إبراهيم: خلاص أنا هدهالك…سامي بعجب: تدهالي..أزاي يعني…تعجب إبراهيم : أهو اللي ازاي..مش هتكون سعيد لما تكون معاك…سامي باندفاع و دهشة: أكيد..دا أنا عملت حاوي… وطبعاً مش عاوزة تعبرني طالما انت معاها…إبراهيم: ياعم الي يسعدك يسعدني..أنا هساعدك معاها…سامي باستغراب: بس يعني أنت مش بتحبها…يعني انت خلاص..أشقطها يعني…إبراهيم: لأ ما هي بردو هتفضل بتاعتي…!! سامي بحيرة: مش فاهم…يعني هتبقى بتاعتي و لا بتاعتك!! إبراهيم: بتاتنا أحنا الأتنين..يعني انت هتنبسط وياها شوية و أنا شوية…سامي بضحكة و عجب شديد: يعني هتبقى شركة يعني…أعرف أنك اشتراكي أه..و كمان شيوعي بس مش للدرجة دي!! إبراهيم حط رجل على رجل: هسألك يا سامي…أيه أكتر حاجة الرجالة بتحبها و تحارب عشانها و تبقى تعيسة لو مكنتش عندها..سامي هرش دماغها: طبعاً النسوان و الفلوس..و يمكن الفلوس قبل النسوان..أو العكس….على حسب..إبراهيم بالتفاتة: طيب لو بقت الفلوس و النسوان بتاعتنا كلنا و الفلوس بقت شركة ما بينا…سامي بدهشة و شهقة: أه!! يعني عاوزها مليطة!! و طب النسوان هتوافق..إبراهيم ضحك ضحكة باعتزاز نفس: طيب أسألك…أيه أكتر حاجة النسوان بتحبها…سامي فكر و برق بعيونه: بردو الرجالة و الفلل و القصور و المجوهرات ووو..إبراهيم: يعني المال و الجنس بردو…سامي : تمام يا برنس…
في اللحظة دي مر من قدامهم طالب صاحب قديم لإبراهيم بس مش بيجي الكلية كتير غمزله و حياه: إبراهام حبيبي…جيلك يا برنس…إبراهيم ضحك و سامي لتعجب: أيه دا كمان..أنت ابراهام… ضحك إبراهيم: بص يا بني..متعرفش أني زعيم الحزب الشيوعي في الجامعة…سامي بخضة: شيوعي..يا عم الاشتراكي…إبراهيم: لأ شيوعي لأن الشيوعية يعني اليوتوبيا وهي مرحلة متقدمة من الأشتركية…هتلاقيهم ينادوني إبراهيم يعني مسلم…و إبراهام مسيحي و أفرايم يعني يهودي و و كمان براهمان زي ما شوية بنات بيهزروا معايا….!!سامي بضحكة و عجب: قصد براهمان ده بتاع الديانة البرهمية بتاعة الهنود بتوع بوذا يعني؟!! إبراهيم: تمام..انت فاهم أهو… إبراهيم نظر بجدية في عيون سامي و شال رجله من فوق رجله التانية: بص يا سامي…لازم تكون عالمي النظرة..متفضلش بشر على بشر…الناس سواسية.. المال المفروض تكون مشاع بين كل الناس… و متحصرش نظرتك و مصلحتك بحدود تراب اسمه الوطن…كل العالم و طني و كل الناس ناسي..انا يهمني سعادة الأنسان…يهمني الإنسان و لو ملوش عنوان…فهمت..سامي بعيون مبحلقة هز راسه: فهمت يا برنس…و هي دي الحدوتة…!! دي رؤية صاحبنا إبراهيم سواء في المال و الجنس و السعادة عموماً و مجتمعه المثالي اللي على غراره هتكون عمار السعادة زي ما سماها بنفسه! شاب مصري أسمر وسيم ربعة مدكوك شوية بعيون حادة و شارب كثيف! شاب عنده شيوع في الروح متسامح شايف أن كل الكون مكان للإقامة و كل البشر أهل للتقدير ! شاب من ملايين شباب مصر من أسرة متوسطة مجتهد في دراسته بس برده زبير كبير و صاحب كيف و مزاج و مبدأ في المال و الجنس جديد قديم في نفس الوقت و ليه رأي خاص في السعادة. إبراهيم يؤمن بشيوع النسوان زي ما بيؤمن بشيوع الثروة. دايماً بيقنع اللي بيجادله ويسأله: طيب أيه رايك لو بقت كل الفلوس و كل الحريم مشاع بين الرجال و الرجال مشاع بين الحريم؟!! ساعتها بس الأنسان هيقضي على موضوع رغباته و هيعيش من غير قلق و لا تمنني و لا حسرة و ساعتها مش هيكون فيه غل عشان واحد معاه و التاني مش معاه سواء مرة حلوة او فلوس كتير و ساعتها بس الكل هيعيش في جنة بالضبط زي جنة المجتمع البدائي…

اخي ينكح كسي و نمارس سكس المحارم و ارضع زبه كانه زوجي

انا امارس سكس المحارم و اخي ينكح كسي كانه زوجي و ارضع له زبه و انا مفتوحة و لكن لا احد يعلم بالامر و صرت قلقة و اخشى ان اقع في الحمل لانه لما ينيكني دائما يقذف في داخل رحمي و اخشى ان نقع في المحظور . و ساحكي لكم اليوم فقط عن المتعة الكيرة التي اعر بها لما يخرج لي اخي زبه و انا انظر اليه اسمر اللون احمر الراس و يكون منتصب كالموزة و يتركني ارضع و امص بلا توقف و بكل حرارة جنسية و انا ارى اخي منصف واقف متكئ على الحائط و يئن بكل محنة و شهوة من حلاوة المص و الرضع الساخن و انا احب المص ثم يسخن الى الدرجة التي لا يقدر ان يتحمل فيه اكثر و يطلب مني ان اتركه يدخل زبه
و في ذلك اليوم الحار كان الزب ساخن جدا و اكثر من المعتاد و امسكته انا بيدي و عدلته بين اشفار الكس و تركته ينزلق و اخي ينكح كسي بحرارة كبيرة جدا و هو حين يسخن يصبح مثل الوحش و زبه كان لذيذ جدا و جد قوي . ثم احسست بتحرك الزب و الراس داخل الكس و انا اسخن اكثر منه  واشعر بمحنة جنسية جميلة جدا و لذيذة و اخي منصف يدفع  ويدخل بقوة كبيرة و امسكني و هو ملتصق في صدري يدفع زبه بحرارة جنسية كبيرة جدا داخل الكس الى ان دخل زبه بالكامل في كسي و تركته ينيك و يدخل و اخي ينكح كسي و انا استمتع بحرارة الزب و حلاوة جنس المحارم و النيك
و كسي يسخن بسرعة حين يذوق الزب و لا ادري ان زب اخي ساخن اكثر من اللزوم ام ان كل الازباب هكذا و حين تحرك داخل كسي الزب شعرت بالمتعة الجميلة و اخي ينكح كسي بحرارة جميلة و لا يتوقف عن تحريك الزب و انا اوحوح . و كنت التصق به اكثر و اعطيه كسي يمزقه بالزب و النيك الجميل الحار و هو يقبلني قبلات جميلة تزيد في محنتي و تجعلني اتغنج بحرارة اكبر و هو يواصل ادخال زبه داخل كسي و يمسكني من فلقاتي و يدعك فخذي و يحرك طييز بحلاوة جنسية جميلة و اخي ينيك كسي باحلى نيك و زبه لذيذ حتى بدا الزب ينفجر داخل الكس و يقذف
و هاج اخي في لحظة القذف و ظل يلتصق بي و يدك الزب بقوة كبيرة و انا اشعر بحرارة جميلة في منيه الذي كان يخرج من زبه ساخن و دافئ جدا و ارتخي و شهوتي ايضا كانت جميلة و متعتي ساخنة في اجمل سكس محارم و احلى نيك مع الذ زب . و رغم ان الشهوة انطفات الا ان متعتها و لذتها بقيت في الذهان و لحظاتها الجميلة ما زالت عالقة و اخي ينيك كسي بتلك القوة و المتعة و هو في قمة محنته الجنسية

النسوانجي يدور على عروسة حلوة

نتابع الجزء الثاني من عمارة السعادة اللي هنشوف فيها العجب من إبراهيم و زباينه و نسوانه و محارمه! إبراهيم النسوانجي أتخرج من كلية الهندسة بتقدير جيد و خرج للحياة العامة وهنا بدأ مشاكل الشغل و أن يدور على شقة بدل الشقة بتاعة ابوو و امه الضيقة. زي أي شاب مصري عاوز يعيش حياته فاحتاس على بال ما لقى شغل في مجاله. اشتغل كاشيير و اشتغل مدرس رياضة في مدرسة خاصة تبع واحد معرفة و اشتغل في حاجت كتير لحد أما لقى شغل في شركة إنشاءات هندسية بمرتب مش وحش و رشق فيها و هنا بدأت عيشته ترتاح شوية وبدأ يدور على شقة تلمه و كمان بدأ يتعب من العط و يدور على عروسة حلوة جميلة منفتحة ترضي ذوقه و عقله الجبار…
إبراهيم بطبعه هايج دايماً بيحب النسوان و الحلوين منهم خاصة و لو مكنش في يوم لاقي واحدة يمشي وياها كان بيفك نفسه في الحمام ممكن دي تكون حاجة خلت إبراهيم يعتقد في مشاعية الحريم وسط الرجالة و أن الأزبار تبقى مطلوقة كدا براحتها وسط الأكساس و تبقى مليطة عالآخر! إبراهيم النسوانجي ليه مزاج خاص في الستات و هنشوف ده في عمارة السعادة اللي هيسكن فيها بعدين لأنه بيحب من الستات و البنات التخينة المليانة! دي أكتر حاجة بيهيج إبراهيم عليها: التخان … المليانين … و بالذات صاحبات الطياز الكبيرة!! إبراهيم لما بيشوفهم زبره بيوقف و يولع و يهمس لنفسه: أووووف أنتي طلقة…!كان بيجراله حالة هيجان فظيعة لما يشوف واحدة تخينة ماشية و طيازها عمالة تشيل و تحط و بزازها بتلعب!! أو واحدة لابسة هدوم ضيقة شوية و جسمها التخين باين و كل حته فيه عمالة تتهز ! كان في نفسه يقول: دي مشروع عروسة حلوة بس أه لو ظروفي سامحة…ظروف حياته مكنتش سهلة في الأول لان والده مات وهو صغير و عايش ع والدته و ليه أخ وحيد مهاجر للبرازيل كان عايش مع امه و كان ليهم معاش متوسط من وظيفة أبوه المحاسب القانوني و كان عمال يعط مع البنات و يقرأ كتب في الشيوعية و الاشتراكية و بيتابع أفلام السكس!! يعني مثقف سكساوي شيوعي اشتراكي نسوانجي كوكتيل خطير أوي!! كمان جانب من شخصية إبراهيم النسوانجي هو انه بيحب ضرب العشاري جامد أوي لما ميكونش معاه بنت او واحدة ست! لما مش يلاقي شرموطة أو صايعة ترضي ذوقه كان بيسرتل!
أعصاب إبراهيم النسوانجي مشدودة لأنه بيحب النسوان جامدو دايماً عنده الرغبة في انه ينيك و يدخل زبه فى لحمة حريمي بس على مزاجه! بعد التخرج بسنة و نص بقى مهندس مدني يعني بتاع إنشاءات و يقدر يشتري شقة و يصرف على أسرة فبدأ يدور على عروسة حلوة تخينة مربربة مثقفة تشبع شهوته الكبيرة و كمان عقله الفذ! في يوم كده كان إبراهيم طالع الأسانسير لحد شقته في العمارة فركبت معاه بالصدفة بنت في منتهى الجمال! كانت طالعة وياه في الأسانسير و هو عمال يبحلق فيها وهي بتبتسم برقة! ! كانت مليانة و زى ملكات الجمال مع إنها محجبة . عجبه شكلها و جمالها و جسمها المليان و عرف من البواب إنها قريبة واحدة جارته ساكنة فى العمارة كانت جاية تزورها. جارته دي صاحبة امه فكلم إبراهيم امه و أمه كلمت جارتها و جارتها كلمت البنت و اسمها ولاء والبنت فاتحت أهلها و في خلال شهرين حصل خطوبة!! أهل البنت اللي هم أخواتها البنات و جواز أخواتها لان أبوها و امها كانوا متوفيين رحبوا بالشاب الوسيم الباش مهندس. فرح إبراهيم جداً؛ ولاء عروسة حلوة عز الطلب! تمت الخطوبة و ابراهيم اشترى شقة في عمارة السعادة أو اللي هتكون عمارة السعادة زي ما هو سماها وهي عمارة ولاء و أخواتها البنات اللي أبوهم سابها ليهم ميراث! عمارة مكونة من 12 دور كل دومر فييه شقتين باصين على بعض و كل شقة 120 متر وفيها أسانسير ومقرها في مدينة نصر. بدأ أبراهيم يعيش احلى أيامه مع ولاء خطيبته الشابة خريجة أداب فرنسي و اللي كانت منفتحة جداً على كل الآراء! ولا دابت في إبراهيمو أبراهيم النسوانجي الطبع داب في ولاءو لقى نفسه بيحبها أوي و كانوا متفاهمين أوى! من فرتة توفيت أم ابراهيم وبقى وحيدف كان من الممكن أنه يعيش بدل منها وز لكنه حب يرضي خطيبته و جابلها شقة في عمارة أبوها جنب أخواتها البنات الأربعة و اجوازهم. أبراهيم اتجوز ولاء و فوتها وعاش معاها أيام احلى من العسل و أحلى من كل اللي عط معاهم! أيام كلها حب و سعادة و نيك … و بعد سنة من الجواز خلف ولد اسمه معتز الحلو في الحكاية أن اخوات ولاء البنات الامامير حبو ابراهي اوي أوي !! كون معاهم في العمارة عيلة واحدة فكان بيخرج و يتفسح معاهم فيرحلات! أربع ستات زي العسل هنتعرف عليهم الحلقة اللي جاية….

راجل البيت زبر مصري هايج من قلة النياكة

اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها؛ في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته. نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين. الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه لهوى في نفسه وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة! بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أختها رانيا و ولاء و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها . بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت و أحبوه جداً جداً و كمان شافوه كدكر و نظروا إليه بعين الشهوة!دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها : أيه القمر ده…أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة…ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل: عارف يا هيما..أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط…إبراهيم بزعل: ليه كدا ..في حاجة..ولاء بدلع و رقة كبيرة: عند حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس…إبراهيم ضحك: أنا أتجوزها…ولاء بلمعة عين هايجة: متبقاش كدا…أنت هجت على أختي و لا أيه! إبراهيم بضحكة قصيرة: يا روحي …أنا قلتلك أيه..بلاش الأنانية… زبر واحد يكفي مية…ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره: بس تعرف…دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك..و كمان ميرنا..هما عينهم منك ولا أيه…ضحك أبراهيم و همس: يمكن…ولاء بدلع: يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها: أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه…ضحكت ولاء: تحيا الاشتراكية…مهو أنت اشتراكي..لازم تشاركه… ومالت تبوس شفايفه: أكيد..طول عمري..مبدأ و مش هغيره…ولاء باندفاع: بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها…إبراهيم: خلي كيد النسا يشتغل بقا..المشوار ده عليكي…ولاء بلمعة عين كانها منتصرة: بص..جاتني فكرة..أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا…و أني مبقتش قادرة عليك…إبراهيم: يا بنت ألأيه..لأ حلوة..و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل…صح كده!! ولاء : دماغك سم يا ابراهام…هو ده الحل…إبراهيم بإخلاص: ولاء أنا بمووووت فيكي…بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك… ولاء برقة: أنا مش أنانية يا روحي…لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع عشر نسوان…أخد إبراهيم شفاف مراته ولاء ما بين شفتيه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها! بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جنبه في الصالون وهو بيتفرج عالتلفيزيون و دار بينهم الحوار ده: ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك….إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي…ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي…إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟!ليه بتحرمينى منك؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي…أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء…إبراهيم و يشاور بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟!ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟! ولاء : أعمل إيه إبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. إبراهيم مش عارفة أعمل إيه !! سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح: بص… إتجوز …أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص.. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل .. وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه: بس ….إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى …إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه اهبل ده!!…

امص بزاز اختي الجميلة الكبيرة و هي تضحك و انا ارضع و استمني

انا احب ان امص بزاز اختي لانها تملك صدر كبير و جميل رغم انها ليست جميلة في وجهها و هي يعجبها الامر و احيانا هي من تطلب مني و كثيرا ما حاولت اقناعها بممارسة الجنس معي و مص زبي لكنها ترفض و تقول انها ترفض ممارسة سكس المحارم . و انا كنت استغرب منها كيف تتركني امص البزاز و ترفض النيك الكامل لكنها ترد و تقول انها تحبني و تشفق علي و تتركني اتمتع فقط بالثديين و هكذا صرت اغتنم تلك اللحظات الجميلة حين ارتمي في حضنها و احاول تقبيلها من فمها و هي تدفعني و تدفع راسي نحو صدرها و انا اجد امامي حلمة وردية جميلة و لذيذة جدا ابدا في مصها ثم اخرج زبي و لما اطلب منها ان تلعب بزبي ترفض .
و كنت امص حلمتها بحرارة كبيرة و ثديها اكبر من راسي و ابيض و انا امص بزاز اختي بحرارة كبيرة و هي تلعب بشعر راسي و تعرف ان محنتي كبيرة و لكن ترفض ان تتركني انيك او ان تلمس زبي مهما حاولت ان اترجاها . و لما اخرجت زبي لاحظت ان اختي تنظر اليه بمحنة و تريده و لكن ربما الخجل او هناكامر ما كان يمنعها من ان تلمس زبي و تعبث به و لكن انا بقيت امص و ارضع بشهوة قوية جدا و البزاز تارة العق الحلمة و تارة الحس الهالة التي حولها و انا امص بزاز اختي و انوع بين الثدي الايمن و الشمال في كل مرة حتى تكتمل حلاوتي و متعتي
و شعرت برغبة كبيرة في ان اضع زبي بين البزاز حين كنت امص بزاز اختي لكنها رفضت بشدة كبيرة و كانت تطلب مني فقط ان ابقى  ارضع و اتحسس و المس اي استخدام فمي و يدي فقط و لكن انا لما سخنت بدات استمني و انا ارضع و الحس . و احسست ان شهوتي تريد ان تخرج و لا اتمالك نفسي معها و انا استمني بتلك المحنة الجنسية الكبيرة جدا و فمي كان بشفتيه الساخنتين يمص مص ساخن و رضع الحلمة و يدي حول الزب اعمل حلقة انيكها بزبي بحرارة و امص بزاز اختي حتى احسست اني ساقذف و غافلتها و تركت الحلمة من فمي و وقفت بسرعة كبيرة و وضعت زبي امام بزاز اخت الكبيرة
و بمحنة كبيرة جدا انطلق حليب زبي على ثدي اختي التي هربت بسرعة و لم ينل المني من بزازها سوى القطرة الاولى و الثانية وقعت على كتفها و اخفت بزازها و هربت و هي تضحك و تركتني في ذلك المكان اقذف على الارض بمحنة جنسية كبيرة جدا و حرارة . و ملات كل بلاط الارض بحليب زبي و حرارة محنتي و انا متعجب الى الان كيف تتركني امص بزاز اختي و ترفض ان ينيكها من كسها او ترضع زبي او حتى تتركني اضعه بين بزازها يحك و يرضع ايضا

إبراهيم الفحل و إغراء الأخت الأرملة والمطلقة

وصلنا في الجزء اللي فات من عمارة السعادة لما ولاء اقترحت على جوزها إبراهيم الفحل اللي مش شبعان نياكة فيها أنه يتجوز عليها. هنا إبراهيم اتعجب أوي لأنه بيحبها و مش ممكن يجوز عليها بس هو بيلومها لأنها مش بتكيفه زي زمان. صوتهم علي و سمع في جدران الشقتين المفتوحين على بعض و ولاء مراته بدأت تعيط جامد أوى و بصوت عالى …. لدرجة إن رانيا و ميرنا و البنات الأمامير بناتهم طلعوا عشان يهدوهم و يشوفو إيه الحكاية و دار الحوار التالي: رانيا : مالكم بس يا جماعة ؟! أنتو حد حسدكم ؟!! ريهام : إيه يا ولاء كل البكا ده ؟؟؟ ليه بس كده… ميرنا : أكيد دي عين يا هيما …. عمركم ما زعلتم مع بعض بالصورة دي! ولاء : إهىء .. إهىء …. ما فيش حاجة يا بنات … حصل خير … رحمة : يا ولاء ده إنتو بقالكو كام يوم مش مظبوطين … و زعلانين رانيا : يا ابراهيم إحنا مش عايزين نتدخل بينكم.. بس مش قادرين نشوفكم زعلانين و نسكت ….. وبعدين بصراحة …أنا حاسة إن وجودنا هو سبب زعلكم .. و أنا ميرضينيش كده أبدآ… إبراهيم ينفي : لا لا يا رانيا متقوليش كدا…. أنتوا ملكوش علاقة بالزعل خالص …. دا االبت بيتكم…و انا اللي اقترحت مع ولاء اننا نفتح الشقق على بعضها…و بعدين العمارة كلها ملككم… عارفين أنتوا عوضتوني عن أهلى اللى إتحرمت منهم.. وبعدين إبراهيم راح زاغر لولاء: عاجبك كده!! أهو الجماعة هيزعلو مننا !! يلا بقا اشرحي..قولي أحنا بنتخانق ليه!! هنا وصل إبراهيم بذكائه وتدبيره هو ومراته لمربط الفرس! بس اللي ميعرفهوش إبراهيم أن إغراء الأخت المطلقة و الأرملة جاي في السكة وانهم هما كمان عايزينه أكتر ما هو عاوزهم!ولاء بصتله بعيون دامعة: لأ مش هقول… قول انت…إبراهيم بزعيق : ليه ؟؟ هو أنا اللى كنت غلطان؟؟ يلا اكلمي و خليهم يحكموا بنفسهم…أتفضلي يا ست هانم.. مرنا تدخلت: يلا ما تحكى يا ولاء …. قولي … إحنا إخواتك يا روحي و مستعدين نعمل أي حاجة تساعدكم و تسعدكم.. كمان رانيا حذرتها:عارفة يا ولاء لو ما حكتيش….أنا هاخد ميرنا و البنات و نمشى من هنا! ولاء بدمعة و رجاء: لا لا يا رانيا … إهىء إهىء … إبلاش تسيبونا….. أنتو مالكوش دعوة خالص صدقيني… إبراهيم حس أنه هيحرج لما ولاء تكلم و كمان هيحرج أخواته الحياحنين فقام وقال:بصي بقا يا ولاء أنا داخل أنام …حاكم أنتي نرفزتني…. احكي ليهم و خليهم يحكموا مين اللى غلطان فينا! إبراهيم قام وهو زعلان و مخنوق ….. و سابهم قاعدين!! كلهم ستات في بنات مع بعض وسمعهم يدودوا! إبراهيم الفحل دخل أوضته وهو فرحان مزغطط وحس أنه حط رجله على أول سلالم عمارة السعادة المجتمع المثالي اللي بيحلم بيه. غير كده إغراء الأختين المطلقة و الأرملة كان مهيجه و شادد زبه بقوة! كانوا لابسين عبايات فاجرة مطبوعة فوق لحم صدرهم و طيازهم!إبراهيم دخل و حط ودنه عالباب بس سمع وشوشة!! مقدرش يسمع كلام مفهوم. نام وهو زبه واقف من شدة إغراء الأخت الأرملة والمطلقة أخوات ولاء مراته! نام وهو بيحلم أنه في عمارة السعادة جامع ما بين أربعتهم في سرير واحد! طبعاً عشان يسبك الحكاية إبراهيم كان لازم ميروحش الشغل ففضل نايم عالسرير يفكر في رد فعل أخوات مراته المزز! فجأة سمع حد بيخبط على باب الأوضة وكانت رحمة فمصحاش فدخلت تصحيه عشان يفطر معاهم! قالتله أنهم جهزوا فطار ملوكي عشان خاطره و ان العيلة كلها هتفطر ويا بعض! زبر إبراهيم وقف مالفرحة و حس ان اللعبة نجحت و خرج فلقي جو غريب فى الشقة مكنش موجود قبل أمبارح!! رحمة كانت لابسة شورت و تى شيرت و هى كانت بتلبس ترينج أو بيجامة طويلة على طول!! و كمان المزة ريهام باللي دايمآ كانت تلبس حاجات طويلة فى البيت , لقاها لابسة ميني جيب قصيرة فوق الركبة و ضيقة بتتفرتك على لحم طيزهاو كمان بودي ضيق و كل بزازاها باينة من تحته!! دي أولى بوادر عمارة السعادة حيث إبراهيم الفحل وقف زبره جامد ما بين فخاذه من إغراء الأخت الأرملة والمطلقة الفاجر! لاأ و أيه كمان دي ولاء مراته كانت لابسه قميص نوم شفاف أوى و من تحته كيلوت و ستيانة و الأفجر من كده ميرنا اللي طوالي كانت لابسة عبايات شافها لابسة قميص نوم قصير و صدرها طالع منه و رانيا و أأأأأخ من رانيا!! كانت لابسة كومبليزون و لحمها الشهي المغري طالع من كل حته منه و كمان و طيزها الكبيرة كانت كأنها عريانة لدرجة إن إبراهيم الفحل شاف فلقاتها واضحة جداً! إبراهيم مكنش رد الفهل هيكون فاجر للدرجة دي!! النسوان المزز فاجؤوه بالهدوم السكسي و مش بس كده لأ دول كمان كانوا عمالين يدلعوا و يتشخلعوا و يتغنجوا و هم ماشيين!!!

ابني ينيك كسي بمحنة كبيرة و يمص حلمتي و يهيج شهوتي

انا ام ممحونة جدا و ابني ينيك كسي بحرارة لم اتوقعها منه و لكن اعترف اني كنت انا السبب في تسخينه فانا امتلك شهوة قوية  وعندي رغبة كبيرة و جامحة في كشف جسمي و اب ان ابدو مثيرة و البس الملابس التي تطل منها بزازي حتى امام الغرباء و اشعر بمتعة كبيرة لما اكشف بزازي  . و ابني شاب في العشرينات جميل و و فحل و كثيرا ما الاحظه يمعن النظر في صدي و ذلك الامر كان يشعرني بنشوة جميلة و تزداد نشوتي اكثر لما ارى زب ابني واقف و مرسوم تحت بنطلونه الى ان سخنته الى درجة لم يكن قادر فيها على التحكم في شهوته و قد دخل الى غرفتي كالمجنون و هو يرى صدري الجميل الابيض مكشوف بالكامل .
و انا لما سالته عن سبب مجيئه ضحك و فهمت من ضحكته و فتحت له فستاني و كشفت صدري الابيض الفاتن ثم جاء ابين ينيك كسي و هو ممحون و بدا يمص لي و اعجبته حلماتي التي لم يتركها و انا اتمدد امامه و انظر اليه كيف كان يمص لي و يرضع بتلك الحرارة الكبيرة . ثم من دون ان اطلب منه راح ابين يلحس لي الكس و لاعب بظري بلسانه حتى هيجني بطريقة محترفة جدا و جعل شهوتي مجنونة و صرت انا انتظر فقط متى سيدخل لي زبه و ارى ابني ينيك كسي الجميل الذي اشتاق الى الزب و النيك الذي لم امارسه منذ مدة طويلة جدا خاصة و انني مطلقة و ل املك اي عشيق او نياك
و حين بدا ابني ينيك كسي انا كنت ساخنة اكثر و الزب دخل في فرجي للخصيتين و ابني يقبلني كالمجنون و يداعب براس زبه رحمي و انا اوحوح اه اه اكمل حبيبي هكذا انت نياك محترف اه اكمل و ابني يعود الى تقبيلي من الفم و الرقبة . و امسك نهودي الجميلة البيضاء و اشبعها بالمص حتى زاد احمرار حلماتي اكثر و زبه كان ما زال يدخل و لا يتوقف عن النيك و تحريك الراس في رحمي و انا في مكاني ارتعش و اتخبط من الشهوة الجميلة التي كنت اسخن فيها و اذوقها و ابني ينيك كسي و راكب فوقي يتمتع متعة كبيرة جدا و حرارته الجنسية كانت قوية و ساخنة نار و انا من المحنة كنت اصرخ
و اخرج ابني الحرارة الجنسية من زبه مباشرة في كسي بعدما اشبعه بالنيك و المتعة الجنسية و كانت اهاته جميلة و مثيرة جدا حين بدا زبه يقذف و انا احس بشهوته الجنسية الجميلة الكبيرة و هو يذبل فوق جسمي و يرتخي حين كان زبه يقذف الحليب . و ان كنت احضنه و اعرف ان خروج الشهوة يلزمه عناية كبيرة حتى تكون النشوة كاملة و مثيرة اكثر و كان ابني ينيك كسي و يقذف و هو في نشوة جميلة و في قمة شهوته حتى اطفئ كسي