قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
اصبحت مدمنة نيك من زب أخو جوزي
كنت فتاة بريئة أخاف من ظلي حتى تزوجت وانتقلت إلى بيت زوجي وبعدها تغير الأحوال فبعد تسعة اشهر من زواجنا انتقلنا إلى مدينه الباحة حيث كان عمل زوجيالجديد 0 وكم كان سعيد بهذا النقل حيث أن أخوه الأصغر موظفا هناك والذي لم تره عينيقط اسمع عنه انه شاب خلوق بسيط لم يتمكن من حظور زواجنا لارتباطه بمواسم الحج حينذاك فأعادني زوجي إلى بيت أهلي حتى يستأجر لنا منزل ويفرشه على حد قوله ثمبعدها بشهرين عاد ليأخذني إلى الباحة التي كنت اسمع عن أجوائها ومناظرها وفيمطار الباحة كان في استقبالنا شاب لم تر عيني في وسامته ولم يخبرني بان أخوهسيستقبلنا فوقع في قلبي من حينه وخاصة بان زوجي ليس بوسيم وكانت سيارته تدل علىذوقه الرفيع بل كانت قطعة منه فوصلنا إلى المنزل وذهب لإحضار الغداء وكلما وقعتعيني على شيء جميل بالمنزل أسال زوجي بكم اشتريته قال شراه فلان فكان كل شيء لهبصمة عليه حتى غرفة النوم بل قال زوجي اش رأيك في ذوق فلان قلت يهبل لا إرادياوكانت المفاجأة عندما عاد بالغداء وامرني أخوه زوجي أن اكشف عليه وتمنعت ظاهراولكن باطنا كنت أتمنى وكانت البداية منه عندما قال لزوجي والله وعرفت تختارفكان لها الواقع الحقيقي في قلبي ثم ذهب وغاب أكثر من عشرين يوماإجازة كنت خلالهامجنونة 0 ثم عاد فقلت لزوجي ليه ما تخلي فلان يسكن معانا البيت كبير فقال واللهفكرة المسكين ساكن في عزبة وحالته حالة 2 فتمنع في البداية ثم اتصلت عليه يوم كانزوجي مستلم وطلبت منه أن يوصلني للمستشفى ثم ادعيت بان عندي ألم يكاد يمزقني منالداخل وكان الدكتور يسال هل معك أحد قلت له زوجي فقال ناديه فناديته وافهمته بانالألم سيقتلني وتوسلت إليه وقلت نحن إخوان وترجيته حتى دخل معي حيث قلت لو أموت ماخليت الدكتور يكشف علي لوحدي فاقتنع ودخل معي ثم كشف عني الدكتور واندهش الدكتوروقال ما شاء **** لأنني كنت مستعدة لهذا الأمر فأزلت الشعر ولمعت كل شي وكنت مغطيةوجهي أراقب نظرات احمد فوالله مارفع نظره عن النظر في كسي حتى تغطيت وقمت 0 ثمأوصلني للمنزل واراد الذهاب فقلت له ليه تتركني وحدي لو أنت ساكن معانا في مثل هذهالظروف من سيحل محلك وهل ترضى أحد يشوف اللي أنت شفته فنزل رأسه خجلا وقال طيب أنابأرواح وارجع شوي فرجع بعد ساعتين ومعه حقائبه واخترت له الغرفة المجاورة لغرفةالنوم وبعد أن تجهزت نفسيا وارتديت اشف الثياب المثير للشهوة وتعطرت وفي تمامالساعة الواحدة صباحاصحت الحقني يا احمد فجاء مسرعا واقترب مني ورأى ما لم يكن يحلمبه قال مالك اشفيك قولي قلت له أحس أيني بأموات فقال أنا باتصل بفلان يقصد زوجيفقلت له وأنت ما تقدر تساعدني قال ببراءة ابشري اش المطلوب مني قلت له دلك لي بطنيأرجوك احمد قال لا ما يسير حرام قلت له أنا با موت احمد حرام عليك فقام المسكينواحضر دهان وبدأ يدلك لي بطني وكنت اراقبه ونظراته على كسي ثم تعمد ينزل احدى يديهعلى كسي ولامسه فقلت له ظهري باموت يا احمد وانقلبت فبدأ يدلك وانا اتوجع واقوليمين شمال فوق تحت حتى لامست يده على ردوفي وانااتوجع واصيح وكاد المسكين ينهارعصبيا وبينما هو مندمج في التدليك عدت وانقلبت بسرعة حتى ان يده لامست كسي ورفعتالغلالة عمدا ورجعها بيدة ثم قلت احمد ابطلب منك طلب ان لبيته اصير اسعد انسانةواكون لك كما تريد انت وان رفظته والله ثم والله لاقوم للمطبخ واخذ سكين وانحرنفسي فقال لها الدرجة قلت واكثر فقال ابشري اش ثم حلفته ينفذ الطلب فحلف ثلاثةايمان هو قلت تنام معي هنا قال لا وزعل فقلت له تراك حلفت وانا حلفت قال بكيفك وراحغرفته ثم اني قمت للمطبخ وأخذت السكين وكان يراقبني ثم جرحت يدي حرح عميق سال منهدم واجد فجاء يجري وقال يامجنونه ليه تسوي كذا قلت له الحياة مالها طعم وخاصة بعدماانكشفت عليك عيوبي الموت احسن والله لاموت نفسي فقال اهدي يابنت الناس وارتبك منالدم السائل وقال لهالدرجة صدق مجنونة ثم بدأ يهديني وضمني على صدره فما احسست بدفءمثل ذلك الوقت ثم انسدح معي على السرير ولم اذق في حياتي مثل تلك اللحظة ثم بدأيداعبني ويقبلني وانا اعارضه والقط شفايفه ثم قال يا بنت الناس هذا حرام اللهيسامحك وفي ليلة سخن وارتفعت درجة حرارته وذهب زوجي للدوام وانا سويت له كوب حليبودخلت عليه وبدأت المسه والاعبه وادلك له جسمه حتى قام زبه وتعمد مسكه فلم يمانع ثمخرجت من عنده وقد تهيج تماما فما وصلت غرفتي حتى خرج الى باب الشقه واقفلهبالدقارة وانا اراقبه ثم نزلت ملابسي لم ابقي منها الا شلحة خفيفة شفافة وتمكيجتوتعطرت فلما وصل باب غرفتي دق الباب وقال ممكن ادخل فانقلبت على ظهري وكشفت عنفخوذي فجاء وجلس بجانبي ثم مد يده وبدا يلمس جسمي من ظهري نزولا حتى وصل على ردوفيوادخل يده بين ردوفي حتى مسك على كسي ولم اتحرك ونزل ملا بسه ثم انسدح على ظهريفانقلبت ونزلت ملابسي وطلع على صدري وبدا يمصمص ويلمس ويحك فرشة بزبة على كسي فكأنياول مرة اشعر بهذا ثم دخله قليل ثم زاد ثم زاد حتى ادخله كله وذقت نيكا لم اذقه فيعمري واستمرت العلاقة قرابة خمس سنوات حتى تزوج كل يوم من مرتين الى ثلاث مرات فقدسمعت عن نكاح المحارم لكن زي هذا ماسمعت بالذ واحلى واشهى للمجرب
قصص محارم - قصة حقيقية نكت أمي النائمة
هذه قصتي مع امي … انها قديمة لاكن واقعية فانا اليوم بعر ال 29 وامي 45
حصل ذلك من 11سنة وانا بعمر 18 وحينها كانت بعمر 34
ان شخص مهووس بالجنس وكان لي علاقة مع اختي وانا بعمر 14 وهي كانت بعمر 12 شوف احكيها لاحقا"
وحين كنت انظر الى امي وهي بملابس المنزل الشفافة كنت اتهيج عليها ولاكن بالنظر فقط
كان صدرها وجسمها اشبه بهيفاء وهبي صدر بارز وجسم مهم جدا"
كنت لا افرق في شيئ اتلصص عليها كل ما سنحت لي الفرصة واشفي حرارة جسدي مع اختي وعدة صديقات ممن يحبون الجنس من مداعبات ومصمصة ولحوسة وبعض النيك,
جرتتي بدأت في احد ايام الصيف حنها كنا نسكن في بيت المصيف حيث كان الجو حار جدا وكنا في بعض الأوقات ننام على الشرفة من كثرة الحر وحيث انه كان لدينا بعض الضيوف وينامون في اسرتنا قررت امي
ان ننام على الشرفة وكان نصيبي ان انام معها في شرفة مساحتها لا تتجاوز 70 سم عرض ولاكنها طويلة
عدة ايام مرت ونحن ننام في الشرفة وحيث ان الطقس حار كنت ارتدي شورت فقط وكانت امي تنام وهي ترتدي قميص نوم وكما الجميع يعلم انه حين يرتفع قميص النوم الى اعلا وحينها كان لحم رجلي يلامس لحم رجليها وهنا يبدأ الهيجان مع , كنت اعمل نفسي غفيان وضع يدي على اردافها واوقات اعبطها وضع يدي على صدرها او على رجها وهي تظن انني غارق في نوم عميق , واذ بي في احد الأيام اي بعض حوالي 3 او 4 ايام قررت المجازفة فبعض منتصف الليل وكنا في نوم تميق استيقظت من النوم وكان ايري في قمت الإنتصاب من كثرت هيجاني فقررت المخاطرة بتجربتي مع امي حينها التصق فيها قدر المستطاع وانا اتظاهر بانني في نوم عميق وكنت الصق لحمي بلحم رجليها واحركه بحنان وفي بعض الحركات كان ايري في قمت الإنتصاب احسست بانها ليسة نائمة فقررت الإستمرار فاخرجت ايري قليلا لكي يلامس لحمها وكانت المسافة ضيقة فلم تحرك ساكنا" , فاستمريت عل اخراجه تباعا" وانا اضعه على ارداف طيزها التي كانت ترتجي كلسون ناعم حينها بدات تضغط عليه بدون اي تردد ولاكن هي ايضا" كانت تتماثل بالنوم العميق
استميرت على هذا الحال حوالي الساعة وحينها قررت المجازفة اكتر فادخلت ايري بين رجليها بحنان ودون اي عنف حتى وصل حدود كسها من الخلف فاحسست الإخساس الغريب بالحرارة التي تنبعث من كسها والشعر الكثيف يداعب راس ايري من اطلااف كلسونها الضيف حينها تحركت حركت بسيطه وابعدت رجليها عن بعض فاصبح راس ايري يتحرك افضل واحسست بحرارة كسها وماء كسها قد بلل كلسونها فعلمت بانها في قمت الهيجان ,مددت يدي برفق وازحت طرف الكلسون واذا برأس ايري يلامس شفرات كسها ولاكن حركاتي كانت في قمت الحنان فاستمريت بمداعبت شفرات وكان احساسي لا يوصف وبدات ادفع بنفسي اكثر واكثر وهنا بدء ايري بالدخول الى المجهول وكس امي يزداد لهيبا والماء الكثيف الذي كان مبلل كسها ساعدني اكثر بالدخول ورويدا" رويدا" دخل ايري كس امي دون اي اعتراض وقبول , استمريت بنيك امي وكنا انا وامي لا نتفوه باي كلمة كاننا نيام والذي يحصل دون علم احدنا انا انيكها وهي تتصرف وكانها في نوم عميق نكتها اكثر من 3 ساعات كلما يقترب وقت القذف اخرج ايري لكي يبرد واعود لنفس المهمة ولاكنني في اخر المطاف قذفت حليبي خارج كسها ونمت نوم عميق وانا غامرهاحتى الصباح.
استمريت على هذا الحال حوالي الشهر دون اي مواجهه علنية نيك كل يوم دون اي مقاومة وبرضاها ولاكن دون مواجهة علنية الى يوم كنت انيكها وكنت اضع دواء مؤخر للقذف لكي انيكها اطول فتره ممكنة …..كنت انيكها كل يوم بين الساعتين ل ثلاث ساعات وفي نفس الوضعية من كسها بس من الخلف وكنت غامرها من الخلف والعب ببزاها برمتها باتجاهي وهنا حصلت المواجهة وكانت ودون اي تردد تقبل شفتاي وتمص لساني ولم تتكلم اي كلمة حينها اصبح النيك اجمل, اصبحنا نمارس كل الوضعيات دون اي اعتراض وصارت تتفنن بالنيك كنت انيكها وانا نايم فوقها واوقات تجلس على ايري واقات وضعيت الكلب حينها قذفت اول مرة في كس امي بعد ان اعلمتني بانها تضع لولب لمن الحمل فاستمرينا على هذا الحال نيك امي كل ما اريد اطلب منها او ان كانت هي تريد ان تنتاك تطلب مني حوالي 10 سنوات حتى سافرت وهاجرت خارج البلاد ولاكن اريد ان اخبركم بانها كانت اجمل تجاربي الجنسية واشهى نيك ( اجمل والذ نيك هي نيك من هم بعمر 30او40 وما فوق )
حصل ذلك من 11سنة وانا بعمر 18 وحينها كانت بعمر 34
ان شخص مهووس بالجنس وكان لي علاقة مع اختي وانا بعمر 14 وهي كانت بعمر 12 شوف احكيها لاحقا"
وحين كنت انظر الى امي وهي بملابس المنزل الشفافة كنت اتهيج عليها ولاكن بالنظر فقط
كان صدرها وجسمها اشبه بهيفاء وهبي صدر بارز وجسم مهم جدا"
كنت لا افرق في شيئ اتلصص عليها كل ما سنحت لي الفرصة واشفي حرارة جسدي مع اختي وعدة صديقات ممن يحبون الجنس من مداعبات ومصمصة ولحوسة وبعض النيك,
جرتتي بدأت في احد ايام الصيف حنها كنا نسكن في بيت المصيف حيث كان الجو حار جدا وكنا في بعض الأوقات ننام على الشرفة من كثرة الحر وحيث انه كان لدينا بعض الضيوف وينامون في اسرتنا قررت امي
ان ننام على الشرفة وكان نصيبي ان انام معها في شرفة مساحتها لا تتجاوز 70 سم عرض ولاكنها طويلة
عدة ايام مرت ونحن ننام في الشرفة وحيث ان الطقس حار كنت ارتدي شورت فقط وكانت امي تنام وهي ترتدي قميص نوم وكما الجميع يعلم انه حين يرتفع قميص النوم الى اعلا وحينها كان لحم رجلي يلامس لحم رجليها وهنا يبدأ الهيجان مع , كنت اعمل نفسي غفيان وضع يدي على اردافها واوقات اعبطها وضع يدي على صدرها او على رجها وهي تظن انني غارق في نوم عميق , واذ بي في احد الأيام اي بعض حوالي 3 او 4 ايام قررت المجازفة فبعض منتصف الليل وكنا في نوم تميق استيقظت من النوم وكان ايري في قمت الإنتصاب من كثرت هيجاني فقررت المخاطرة بتجربتي مع امي حينها التصق فيها قدر المستطاع وانا اتظاهر بانني في نوم عميق وكنت الصق لحمي بلحم رجليها واحركه بحنان وفي بعض الحركات كان ايري في قمت الإنتصاب احسست بانها ليسة نائمة فقررت الإستمرار فاخرجت ايري قليلا لكي يلامس لحمها وكانت المسافة ضيقة فلم تحرك ساكنا" , فاستمريت عل اخراجه تباعا" وانا اضعه على ارداف طيزها التي كانت ترتجي كلسون ناعم حينها بدات تضغط عليه بدون اي تردد ولاكن هي ايضا" كانت تتماثل بالنوم العميق
استميرت على هذا الحال حوالي الساعة وحينها قررت المجازفة اكتر فادخلت ايري بين رجليها بحنان ودون اي عنف حتى وصل حدود كسها من الخلف فاحسست الإخساس الغريب بالحرارة التي تنبعث من كسها والشعر الكثيف يداعب راس ايري من اطلااف كلسونها الضيف حينها تحركت حركت بسيطه وابعدت رجليها عن بعض فاصبح راس ايري يتحرك افضل واحسست بحرارة كسها وماء كسها قد بلل كلسونها فعلمت بانها في قمت الهيجان ,مددت يدي برفق وازحت طرف الكلسون واذا برأس ايري يلامس شفرات كسها ولاكن حركاتي كانت في قمت الحنان فاستمريت بمداعبت شفرات وكان احساسي لا يوصف وبدات ادفع بنفسي اكثر واكثر وهنا بدء ايري بالدخول الى المجهول وكس امي يزداد لهيبا والماء الكثيف الذي كان مبلل كسها ساعدني اكثر بالدخول ورويدا" رويدا" دخل ايري كس امي دون اي اعتراض وقبول , استمريت بنيك امي وكنا انا وامي لا نتفوه باي كلمة كاننا نيام والذي يحصل دون علم احدنا انا انيكها وهي تتصرف وكانها في نوم عميق نكتها اكثر من 3 ساعات كلما يقترب وقت القذف اخرج ايري لكي يبرد واعود لنفس المهمة ولاكنني في اخر المطاف قذفت حليبي خارج كسها ونمت نوم عميق وانا غامرهاحتى الصباح.
استمريت على هذا الحال حوالي الشهر دون اي مواجهه علنية نيك كل يوم دون اي مقاومة وبرضاها ولاكن دون مواجهة علنية الى يوم كنت انيكها وكنت اضع دواء مؤخر للقذف لكي انيكها اطول فتره ممكنة …..كنت انيكها كل يوم بين الساعتين ل ثلاث ساعات وفي نفس الوضعية من كسها بس من الخلف وكنت غامرها من الخلف والعب ببزاها برمتها باتجاهي وهنا حصلت المواجهة وكانت ودون اي تردد تقبل شفتاي وتمص لساني ولم تتكلم اي كلمة حينها اصبح النيك اجمل, اصبحنا نمارس كل الوضعيات دون اي اعتراض وصارت تتفنن بالنيك كنت انيكها وانا نايم فوقها واوقات تجلس على ايري واقات وضعيت الكلب حينها قذفت اول مرة في كس امي بعد ان اعلمتني بانها تضع لولب لمن الحمل فاستمرينا على هذا الحال نيك امي كل ما اريد اطلب منها او ان كانت هي تريد ان تنتاك تطلب مني حوالي 10 سنوات حتى سافرت وهاجرت خارج البلاد ولاكن اريد ان اخبركم بانها كانت اجمل تجاربي الجنسية واشهى نيك ( اجمل والذ نيك هي نيك من هم بعمر 30او40 وما فوق )
زبونه اخر اليوم
زبونه اخر اليوم اهلا بكم ثانيا هذه القصه حدثت لي باحد الدول الخليجيه
وهناك كنت امتلك محل ملابس وادوات رياضيه وكان المحل في سنت كبير باحد
البلاد التي تقع علي الحدود السعوديه وكنت دائما بعد مايمشوا الموظفين اجلس
لحالي اسجل حسابات اليوم والصادر والوارد حتي يتثني لي في اخر كل شهر انا
احصل ارباحي من تجارتي واسف علي هذه البدايه السخيفه .وبعد
وفي ليله شتاء بارده كنت جالس وكانت انوار المحل من الداخل شابه وكنت منهمك بتسجيل كل شئ قبل ما اذهب للمنزل وكنت مشتاق لدفئ المنزل والنوم العميق والراحه من انهاك اليوم .وبعد واذا ان اسمع نقر وخبط علي الزجاج وذهبت لاستطلاع الامر واذا بواحده لا ادري ان كانت فتاه او امراه بالباب وتريد الدخول وناطر بالخارج سياره فاره وفيها سائق ففتحت وتكلمت مع الامره واذا بها صوت فتاه تريد شراء بعض الاغراض الضروريه لحصه الرياضه لليوم التاني فقلت لها اسف الموظفين مشيوا واحنا مسكرين وانا يجب ان اذهب فقالت لي الله يخليك انا ما راح اخرك فقلت لها صعب علي فترجتني وقالت لي الله يرحم والديك ساعدني وعند احاحها وافقت علي ان تختار ما بدها وتمشي باسرع وقت . وبعدذهبت الي مكتبي الذي يطل علي المحل وغرفه الملابس بالركن الداخلي غرفه القياس يعني وانا اخترتها هناك حتي يتسنس للبعض القياس وحتي لا يراهم احدا وبعدوانا منهمك بالكتابه واذ اسمع الفتاه تناديني يامحترم يامحترم ياحضرت الله يخليك تعالي فذهبت لاستطلاع الامر فاذا بي اري وجه جميل والشعر الاسود الناعم ينزل علي وجهها وهي ترفعه حتي تراني وراسها تخرج من وسط الستاره وتقول لي الله يخليك عاوزه مقاس اكبر فذهبت وانا اتعجب من هذا الوجه الجميل والذي كنت لا اريد ان ادخله لمحلي . وبعدوذهبت واحضرت لها القياس وانا مستعجل حتي اري هذا الوجه الجميل ورجعت اليها وانا قادم ناحيه الغرفه كانت الستاره مفتوحه بعض الشئ واكاد اري بالمراه هذا الفخذ الابيض الناصع الجميل ورائحه العطر الغالي الثمن الذي تبخر المكان ومخبيش عليكم فقد صدمت وسكرت من هذه الرائحه الجميله العطره وهذا الفخ الابيض زوالحمار الرهيب فاعطيتها الملابس وكانت عباره عن بدله تدريب صفراء ناعمه قطنيه واللي تلبسها يمكن من خلاله تفسير معالم الجسد وبعد قالت لي الفتاه الله يخليك خليك جنبي حتي اذا اردت شئ اخر تحضره لي فوافقت بالحال وجلست علي مقعد بجانب غرفه القياس وانا انظر بالمراه ازو بجزئ من المراه علي هذا الجسم الجميل واكاد اري هذا الهاف او الكياوت الناعم الاملس الاحمر الفاقع اللذي يلتصق بطيظها واكاد اري منتصف طيظها وعندي شد زوبر وثقل وزنه وتجمعت كل قواي بزوبري وانا النشوه تعتريني وكمان اتخيل زوبري يلمس هذه الفتاه وخرجت الفتاه من غرفه القياس وهي لابسه بدله التدريب اللي تبين ملامح جسمها وخاصه طيظها وهي تقول لي ايش رايك اعتقد ان البطلون ضيق فقلت لها لفي شوي فاعطتني طيظها ووضعت يدي علي البنطلون وقلت لها اعتقد ان هنا شوي ضيق وانا احس بقد ايش طيظها ملساء واسفتجيه وناعمه ولها تدويره متل البطيخ فزاد زوبر شده وطول اكثر ولفت من ناحيه الوجه وانا انزل بايدي تناحيه كسها واشد البطلون واقول لها هنا اعتقد ضيق فقلت لها انتظري احضر لك واحد اوسع وبعدرحت ورجعت وانا اتجه لغرفه القياي واذا بي اري هذه الفتاه فقط بالحماله الحمراء والهاف واتخض من المنظر وهي عملت نفسها انها انكسفت وبعدذهبت بعيد وبعد مالبست نادت عليا وقالت ايش رايك وفي هذه المره كانت عيناها تكلمني وزانا بنفس الوقت حذر جدا حتي لا اقع في مشكله ومن داخلي ابي ان افتك بالفتاه وبكسها وامسكها واتمتع بيها حتي ولو للحظات واذا بالفتاه تقول لي هذا احسن حتي انظر واعتطني مكوتها وهي تقذفهم للخارج وتبين لي معالمهم وانا احسس لها علي مكوتها واقول لها هذا اوسع ولفت ووجدت صدرها وبزازها في كوعي وحسيت مكان كسها وانا اقول لها هنا كويس واسع وانا احس بحراره كسها فنظرت لي الفتاه وقالت انظر كمان من الخلف في هذه الحاله ادركت ان الفتاه تبي او تريد شئ فاخدت احسس علي مكوتها او طيظها وهنا وضعت يدي علي مكوتها كاملا وقلت لها هنا البطلون جميل واعتقد جسمك جعل البنطاون شو جميل فضحكت ومالت براسها للاسفل فاخدت يدي زقنها ورفعت راسهل لاعلي وقلت لها انتي اجمل من رات عيناي وندي ساحت البنت ومالت علي فجاه وكانها مشتاقه ومحلرومه ومصدقت لقت احد يكلمها كلام حلو ويلمس جسدها فاختها بحضني حتي لا تسقط علي الارض واخذت منها قبله ساخنه وهي لا تدري معني البوس واخذت لسانها بفمي وامصه واخت ظهرها بصدري ويد اليمين علي كسها تتحسسه والاخري حاضنه صدري وانا اعضها عض خفيف بشفايفي برقبتها وهي سايحه ونايحه ومسلوبه الاراده فقط تعطيني جسمها وهذا الجسم الابيض الناعم الاملس السخن المولع بين يدي وانا انزلها علي الارض واشلخ او اخلع عنها ملابسها واضعهم بغرفه القياس وهي لا تدري نفسها واخذت امص بزازها وابوسها بقوه وهي تنهج وتتاوه من النشوه ونزلت علي كسها الحسه والحسه وانا احس بالسائل السخن ينزف من كسها وهي تتاوه وتشد شعري وتقول لي بحبك بحبك نكني ابي نيكك نكني علشان خاطري نكني اكثر متعني اب اتمتع ما حدا متعني غيري ارجوك ارجوك نكني هذا هو الكلام اللي اكاد اتزكره الان من النشوه اللي كنت انا فيها وزوبري شادد وكنت خائف ليزداد اكثر واضعه بكسها ولكني كان عندي شئ من العقل وفقط كنت الامس زبي بجسدها واتمتع بهذه الطريقه اردت منها ان تمسك زبي وانا مكسوف منها واذا بها تمسكه وتمصه ولا احسن ولا اروع استازه مص وتقول لي هذا مالي انا هذا ابي لوحدي ابيه ابيه انتي كنت فين من زمان ابيك تجيب تقذف بفمي اريد ان اشرب منك واذا بي مع الانفعال والمتعه الرهيبه اقذف علي وجهها واغرقها وكانني لم اجيب من سنه كان لبني كثير جدا جدا فاخدت الجاكت الابيض الها ومسحت لبني وقالت سوف احتفظ بيه لنفسي حتي اتزكرك وفي هذه الاثناء واذا بالسائق يطرق الباب ويسال عن البنت فدخلت للداخل واخذت ملابسها وابتدات تلبس وانا لبست البنطلون بتاعي من غير سروال ورحت وفتحت للسائق وسال السائق عن سيدته فقلت له ان تقيس بعض الملابس وخرجت البنت من غرفه الملابس وهي تلعن اسلاف السائق لما حضر وهي التي قالت له انتظرني وبعدطلبت مني البنت الحساب لبدله التدريب وانا طلبت منها ان تكون هذه البدله زكري لنا وان توعدني ان تعود الي فوافقت
وفي ليله شتاء بارده كنت جالس وكانت انوار المحل من الداخل شابه وكنت منهمك بتسجيل كل شئ قبل ما اذهب للمنزل وكنت مشتاق لدفئ المنزل والنوم العميق والراحه من انهاك اليوم .وبعد واذا ان اسمع نقر وخبط علي الزجاج وذهبت لاستطلاع الامر واذا بواحده لا ادري ان كانت فتاه او امراه بالباب وتريد الدخول وناطر بالخارج سياره فاره وفيها سائق ففتحت وتكلمت مع الامره واذا بها صوت فتاه تريد شراء بعض الاغراض الضروريه لحصه الرياضه لليوم التاني فقلت لها اسف الموظفين مشيوا واحنا مسكرين وانا يجب ان اذهب فقالت لي الله يخليك انا ما راح اخرك فقلت لها صعب علي فترجتني وقالت لي الله يرحم والديك ساعدني وعند احاحها وافقت علي ان تختار ما بدها وتمشي باسرع وقت . وبعدذهبت الي مكتبي الذي يطل علي المحل وغرفه الملابس بالركن الداخلي غرفه القياس يعني وانا اخترتها هناك حتي يتسنس للبعض القياس وحتي لا يراهم احدا وبعدوانا منهمك بالكتابه واذ اسمع الفتاه تناديني يامحترم يامحترم ياحضرت الله يخليك تعالي فذهبت لاستطلاع الامر فاذا بي اري وجه جميل والشعر الاسود الناعم ينزل علي وجهها وهي ترفعه حتي تراني وراسها تخرج من وسط الستاره وتقول لي الله يخليك عاوزه مقاس اكبر فذهبت وانا اتعجب من هذا الوجه الجميل والذي كنت لا اريد ان ادخله لمحلي . وبعدوذهبت واحضرت لها القياس وانا مستعجل حتي اري هذا الوجه الجميل ورجعت اليها وانا قادم ناحيه الغرفه كانت الستاره مفتوحه بعض الشئ واكاد اري بالمراه هذا الفخذ الابيض الناصع الجميل ورائحه العطر الغالي الثمن الذي تبخر المكان ومخبيش عليكم فقد صدمت وسكرت من هذه الرائحه الجميله العطره وهذا الفخ الابيض زوالحمار الرهيب فاعطيتها الملابس وكانت عباره عن بدله تدريب صفراء ناعمه قطنيه واللي تلبسها يمكن من خلاله تفسير معالم الجسد وبعد قالت لي الفتاه الله يخليك خليك جنبي حتي اذا اردت شئ اخر تحضره لي فوافقت بالحال وجلست علي مقعد بجانب غرفه القياس وانا انظر بالمراه ازو بجزئ من المراه علي هذا الجسم الجميل واكاد اري هذا الهاف او الكياوت الناعم الاملس الاحمر الفاقع اللذي يلتصق بطيظها واكاد اري منتصف طيظها وعندي شد زوبر وثقل وزنه وتجمعت كل قواي بزوبري وانا النشوه تعتريني وكمان اتخيل زوبري يلمس هذه الفتاه وخرجت الفتاه من غرفه القياس وهي لابسه بدله التدريب اللي تبين ملامح جسمها وخاصه طيظها وهي تقول لي ايش رايك اعتقد ان البطلون ضيق فقلت لها لفي شوي فاعطتني طيظها ووضعت يدي علي البنطلون وقلت لها اعتقد ان هنا شوي ضيق وانا احس بقد ايش طيظها ملساء واسفتجيه وناعمه ولها تدويره متل البطيخ فزاد زوبر شده وطول اكثر ولفت من ناحيه الوجه وانا انزل بايدي تناحيه كسها واشد البطلون واقول لها هنا اعتقد ضيق فقلت لها انتظري احضر لك واحد اوسع وبعدرحت ورجعت وانا اتجه لغرفه القياي واذا بي اري هذه الفتاه فقط بالحماله الحمراء والهاف واتخض من المنظر وهي عملت نفسها انها انكسفت وبعدذهبت بعيد وبعد مالبست نادت عليا وقالت ايش رايك وفي هذه المره كانت عيناها تكلمني وزانا بنفس الوقت حذر جدا حتي لا اقع في مشكله ومن داخلي ابي ان افتك بالفتاه وبكسها وامسكها واتمتع بيها حتي ولو للحظات واذا بالفتاه تقول لي هذا احسن حتي انظر واعتطني مكوتها وهي تقذفهم للخارج وتبين لي معالمهم وانا احسس لها علي مكوتها واقول لها هذا اوسع ولفت ووجدت صدرها وبزازها في كوعي وحسيت مكان كسها وانا اقول لها هنا كويس واسع وانا احس بحراره كسها فنظرت لي الفتاه وقالت انظر كمان من الخلف في هذه الحاله ادركت ان الفتاه تبي او تريد شئ فاخدت احسس علي مكوتها او طيظها وهنا وضعت يدي علي مكوتها كاملا وقلت لها هنا البطلون جميل واعتقد جسمك جعل البنطاون شو جميل فضحكت ومالت براسها للاسفل فاخدت يدي زقنها ورفعت راسهل لاعلي وقلت لها انتي اجمل من رات عيناي وندي ساحت البنت ومالت علي فجاه وكانها مشتاقه ومحلرومه ومصدقت لقت احد يكلمها كلام حلو ويلمس جسدها فاختها بحضني حتي لا تسقط علي الارض واخذت منها قبله ساخنه وهي لا تدري معني البوس واخذت لسانها بفمي وامصه واخت ظهرها بصدري ويد اليمين علي كسها تتحسسه والاخري حاضنه صدري وانا اعضها عض خفيف بشفايفي برقبتها وهي سايحه ونايحه ومسلوبه الاراده فقط تعطيني جسمها وهذا الجسم الابيض الناعم الاملس السخن المولع بين يدي وانا انزلها علي الارض واشلخ او اخلع عنها ملابسها واضعهم بغرفه القياس وهي لا تدري نفسها واخذت امص بزازها وابوسها بقوه وهي تنهج وتتاوه من النشوه ونزلت علي كسها الحسه والحسه وانا احس بالسائل السخن ينزف من كسها وهي تتاوه وتشد شعري وتقول لي بحبك بحبك نكني ابي نيكك نكني علشان خاطري نكني اكثر متعني اب اتمتع ما حدا متعني غيري ارجوك ارجوك نكني هذا هو الكلام اللي اكاد اتزكره الان من النشوه اللي كنت انا فيها وزوبري شادد وكنت خائف ليزداد اكثر واضعه بكسها ولكني كان عندي شئ من العقل وفقط كنت الامس زبي بجسدها واتمتع بهذه الطريقه اردت منها ان تمسك زبي وانا مكسوف منها واذا بها تمسكه وتمصه ولا احسن ولا اروع استازه مص وتقول لي هذا مالي انا هذا ابي لوحدي ابيه ابيه انتي كنت فين من زمان ابيك تجيب تقذف بفمي اريد ان اشرب منك واذا بي مع الانفعال والمتعه الرهيبه اقذف علي وجهها واغرقها وكانني لم اجيب من سنه كان لبني كثير جدا جدا فاخدت الجاكت الابيض الها ومسحت لبني وقالت سوف احتفظ بيه لنفسي حتي اتزكرك وفي هذه الاثناء واذا بالسائق يطرق الباب ويسال عن البنت فدخلت للداخل واخذت ملابسها وابتدات تلبس وانا لبست البنطلون بتاعي من غير سروال ورحت وفتحت للسائق وسال السائق عن سيدته فقلت له ان تقيس بعض الملابس وخرجت البنت من غرفه الملابس وهي تلعن اسلاف السائق لما حضر وهي التي قالت له انتظرني وبعدطلبت مني البنت الحساب لبدله التدريب وانا طلبت منها ان تكون هذه البدله زكري لنا وان توعدني ان تعود الي فوافقت
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)