قصة حياتى انا ماجى

فى الاول احب اعرفكم بنفسى وعائلتى انا أصغر اخواتى واتولدت ولد وسمونى ماجد وليا ثلاثة اخوات اكبر منى اخويا الكبير محمود وهو اكبر منى ب8 سنين وهو دلوقتى فى امريكا ومتجوز وبعديه اختى مروة وهى اكبر منى 6 سنين ومتجوزة دلوقتى على وهو اكبر منها ب5 سنين وبقت منتقبة وعندها دلوقتى ولد اسمه احمد وبنت اسمها رنا وبعديها اخويا مراد وهو اكبر منى ب4 سنين . وطبعا ماما وهى ولدتنى وهى عندها 32 سنة واسمها نادية وهى منتقبة وتبتدى قصتى من وانا صغير والدى اتوفى وانا عندى 8 شهور وكانت والدتى بتلبسنى لبس بنات دايما وتقول عليا ماجى لانها كانت خايفة عليا وكنت دايما بنام معاها او مع مروة وبدا يكبر جوايا احساس انى بنت مش ولد وحتى اخواتى كانوا بيعاملونى كانى بنت مش ولد وكمان جسمى كان تضاريسه كانى بنت وكانت اختى على علاقة حب بصيدلى اسمه عماد وكانت بتقابله فى الصيدلية وكنت انا بقة عمرى 9 سنين وهى 15 سنة وكانت منتقية وبتلبس عبايات سودا ورحت معاها مرة ماما اصرت انها تخدنى معاها وكنت لابس شورت وبادى مجسمين جسمى ورحت معاها واول ماشافنى قالها اختك الامورة دى مين وليه مقولتليش انك عندك اخت فضحكنا وقالتله ده اخويا ماجى فقالها لا ده امورة اوى ولازم يبقة بنت وقالى ايه رايك قلتله ياريت بجد وانا مكسوفة اوى ووشى احمر وراحت مروة ضحكت وقالتله هتعمل ايه فى الولا قالها متقلقيش مادام هو قصدى هى عايزة ده سهل اوى وفى سنها ده وقال هنبتدى من دلوقتى هديها حقنة كل يوم لمدة 6 شهور وتخد الدوا ده كمان 3 مرات فى اليوم وكمان هعملها التدليك الى بعملهولك يا مرمر وتلبس لبس بناتى قالتله الامورة بتلبس طبيعى لبس بنات وضحكت وانا وشى احمر اوى واتكسفت وقالى تعالى معانا جوة راحت مروة قالتله ازاى قالها متخافيش هى هتتفرج علينا وده من العلاج وعلشان اديها الحقنة جوة ودخلنا جوة فى الصيدلية من جوة وقفل باب الصيدلية وقالى يلا اقلعى الشورت وكنت لابسة كيلوت بناتى ابيض منقط احمر راح منزله عن طيزى وقالى يخرب عقلك ايه الطيز الحلوة دى وادانى الحقنة وقالى اتفرجى عليا انا ومروة وبداوا يبوسوا بعض اوى وشفايفه بتقطع شفايفها وايده بتلعب فى كل جسمها وبزازها وراح مشلح العباية بتاعتها وكانت لابسة كيلوت اسود راح منزله ليها وقعد يبوس فى طيزها ويلحس فيها وراح حاطط كريم مرطب ومخدر عليها وانا بتفرج ومش عرفة مالى مش قادرة اتلم على جسمى وخلاها تمصله زبه وهو بعد كدة مص كسها وراح خلاها ميلت على ترابيزة ووطت وبدا يدخل زبه فى طيزها وينكها وهى بتصرخ وفضل ينكها ييجى 5 دقايق لحد ماجابهم فى طيزها وبعدها جالى وقعد يبوسنى ويلعب فى جسمى وطيزى وراح قايلى حاولى تستحملى علشان الدوا يعمل مفعوله فى جسمك وحطلى الكريم على فتحة طيزى وبدا ينكنى براحة وحدة وحدة وانا بصرخ من الالم لحد مازبه دخل جوايا وحسيت انى اتعورت اوى وراح جايبهم جوا طيزى وانا بصرخ الم ومتعة وراح قالى مبروك ياعروسة ومروة قالتلى خلاص انتى بقيتى موزة امورة وانا اصلا مش قادرة امشى اصلا . وروحت ومروة دخلتنى الحمام وقالتلى خدى دوش سخن وانتى تبقى كويسة وهدهنلك الكريم ده وهتخفى واخدت الدوش وروحتلها الاوضة وقالتلى يلا خدى الدوا وبعد كدة دهنتلى الكريم ومن التعب نمت جنبها ومحستش بنفسى . اشوفكم فى الجزء التانى ومستنية ردودكم

حكاية من مدرستنا

مازلت اتذكر الاسطي حسنين....الرجال الوسيم صبوح الوجه مفيش مثلوا بهالوسامة فحل اوي .....وسيم اااوي ...ميريحكش الا لما يكون صاحبك ااااوي وانت معاه عطول متفارقوش..... اللحية السوداء العريضه والشوارب الكبيرة التي تتدلي لشفتيه الحمراء المكتنزه .جسد ه عالي وقوي ومعضل وبشرته الصافيه المشربه بالحمره والصدر العريض البارز متل الابطال وافخاذه الضخمه الكبيره الملفوفة ياليتني وقفتلوا وصبرت وتحملت دكروا الكبير لما دخلوا فيي وصار يدق...لو وقفتلوا وتحملت الوجع وانبسط كان هيحميني من الرجالة بالحارة ويرعاني مفيش حد بعديها يخوفني ويسويلي حاجه وحشة .... مفيش حديتجرا ويراودني او هيتحرش بي...كان عم عبدالحميد لما ينيكني ويخض دكروا فطيزي ويخلص ويحلب ويتعب ااااوي وماعندوش طاقة يكمل معاي شوط تاني .....وانا لسع مشبعتش من دكروا واصير مشتهي اكثر ومجبتهمش كان يمازحني ويقول بعفوية وبساطة اسمع كلامي كويس اااااوي ومتعاندنيش انا عايز مصلحتك ياسمير ومصلحة ابني وضناي حسنين وموش عاوزوا لما يتعب ميغزش دكروا بايتوا عيل ميستهلوش....دي الدكر بتاع الفحل غالي اوي موش رخيص. ابني الاسطي حسنين يحب العيال اللي اصغر من عمر16 اللي اطيازهم كبيرة وسمينة وملبنة وسخنة اوووي وتنادي الدكر يركبها بحنية وشوق وتطبطب عليه وتعصروا وتخرطوا وتحلبوا وتنظفوا مثل اللي عندك تمام بالزبط ياابني سمير...انت ليش مصبرتش علي دكروا من البدايه ديا لو وقفتلوا خمس دقايق وثبتيلوا وفتحهالك وحيلك وحلبلك منوا كان هينفعك ويريحك ويغذيك ويكبرك بقوته ....دا اللي هيسعدك وهيريحك دا انت عيل صغير وجديد في النيك وجسمك هش وطري وحلو وسخن اوووي وشهوتك كبيره اوي متكملش ............. ومحتاج لفحل دكروا سخن ااااوي يعلمك كيف تتمتع بالدكر الكبير ويمسكك ويرعاك ويسعدك ويهنيك حبيبي..بس حسنين ابني خجول وكتوم اوووي ومبحبش حد يعرفوا بتاع عيال..كنت اصاب بالحياء ونظراتي تتوه وتنكسر للارض ....مازلت احن للاسطي حسنين اكثر واكثر وبعض المرات اشعر بالحزن فما زلت اتذكره كل دقيقة تمر..اشعر بالحياء مما فعلته معه بغرفته ..لما دخل راس دكروا في طيزي الضيقه ووجعني وخفت عضضته بكفه بقوة وهربت...ياليتني وقفتلوا حتي يخلص عليي ويفتحهالي كنت ارتحت من الهم اللي انا فيه... ياليتني تحملت دكروا وصرت العيل اللي ماسكوا .....واتذكر عندما كان يقابلني صدفه ويترجاني بعفوية اروح وياه بس كنت دايما يصيبني الذعر والخوف والوجل واعتزرلوا..مادريت ليش انا بترعب من دكر الاسطي حسنين وايه اللي يجرالي لما اقف وياه....ثم تركني..صار مايهتماش بي...الحزن يكبلني وانا ازداد شوقا للاسطي حسنين صرت محتاج اوي للاسطي حسنين هو الوحيد المشخطش فيي ابدا ودايما اشوفه يبتسملي بحنيه ميزعلش مني ومحصلش خوفني او هددني .هو يختلف من كل الرجالة بالحارة .....مرت الايام وصار وضعي حرج جدا مع تفتق جسدي وتكور اردافي وموخرتي وازداد وانتشر الفتوة النياكين عشاق طياز العيال في الاحياء الشعبية ....فكل الفتوة اللي يحبون العيال الصغار صاروا يطاردونني ويتغزلون بموخرتي بدهم يصيدوني.... و لما يصادفني فتوة بالشارع يهيج علي طيزي و يهددني بالضرب ان رفضت اتجاوب وياه بس دايما اهرب واركض لما اشوف الشارع مفهوش حد هينقذني منه لو مسكني او سحبني ...كان فتوة عشاق العيال الصغار الحلويين منتشرة جدا وببساطه يسحبون العيل في اقرب شارع جانبي مظلم ويهددونه ويضربونه وينيكونه نيك حار يوجع اووووي ..استمرت علاقتي بعم عبدالحميد فترة ليس قصيره.... مرت ايام طويلة وعم عبدالحميد بدو ياني ولكن منلقاش فرصة يختلي بيا في المدرسة لخوفه من استاذ رشيد يكشفوا ويطردوا من المدرسه مع ازدياد استاذ رشيد بمراقبته باستمرار كان لما يصادفني يترجاني روح وياه لبيتوا بس دايما اعتذر كنت اخاف ينيكني سخن ويعورني ببيتو ......ومع اصراره واثارته ذاك اليوم ولما انتهي الدوام انتظرني بناصيه الشارع اللي جوار مدرستنا .كان يقف بعيدا واشار لي باتباعه..اطعته وانا اتلفت خوفا من التلامذه وبت اتبعه من شارع لشارع حتي ابتعدنا كثيرا...توقف وهو يبتسم لي بشووق واثاره كان دكروا هايج وشادد اوي.. ينظر لي بحنان واثاره .عم عبدالحميد:_اشتقتلك اوووي ياسمير بدي تروح معي البيت انا تعبان اوي ومحتاجلك ودكري واجعني ومشتاقلك ماراضيش ينام.موش هسيبك الا لما تروح وياي وتريح دكري وتهدينيسمير:_بس اخاف حد يطب علينا وانت بتنيك فيي..انا اخاف ومبحبش حد يشوفني وانا بتناك.عم عبد الحميد:_بيتي مفهوش حد انا عايش لوحدي معنديش حد يزعجني..انا مشتاقلك شهر بحالوا منكتش.انا لا استطيع مقاومة دكر عم عبدالحميد فهو يثيرني ويدخلوا فيي كامل حلو اااوي واصير اتلذذ لما يدخلوا فيي واشهق وادوخ....معنديش حد غيروا...(تابع تتمه هذا الجزء لاحقا)

فيزون وطيزى

انا خالد و اسمى و شهرتى دودى عندى 18 سنه بدأت قصتى من 2سنين كنت دلوع مامتى و مامتى كانت مطلقه و بابا عايش بعيد عننا كان مسافر و كنت عايش انا و اختى ساره 19 سنه فى الوقت ده و امى 37 سنه اصل ماما اتجوزت و هى كانت لسه صغيره و بدأت حكايتى من لما ماما لبستنى فيزون بتاع اختى علشان فى اليوم ده كان بناطيلى كلها مغسوله و قالتلى لو حد سألك انت لابس كده ليه قوله ملكش دعوه بيا و روحت المدرسه بالفيزون و التيشرت القضير و كانت كيزى كلها باينه و مجسمه حسيت و انا ماشى ان الكل عمال يبص عليا منهم اللى كان هايج و منهم اللى كان بيضحك و طول ما انا ماشى كان فيه ناس بتبعبصنى و تجرى و انا مكنتش واخد فى بالى علشان اسمع كلام ماما و روحت المدرسه و كانت مدرسه بنين بس و دخلت الفصل و كان زمايلى كلهم متجنين بسبب الفيزون اللى كنت لابسه كانت ماسك على رحلى و طيزى و كنت دايما متعود اقعد فى اخر درح فى الفصل و دخلت بسرعه و بدأت اول حصه و كان عليا ميس سماح مدرسه الانجليزى بتاعتى و بدأت تشرح الدرس و بعد مخلصت شرح قالت اللى يعرف يحل السؤال اللى على السبوره يرفع ايده انا رفعت ايدى و قالتلى تعالى يا خالد و طلعت و كانت كيزى بتتهزز و انا ماشى و فحاءه و انا طالع على السبوره و احد بعبصنى بصتله و انا مضايق و الابله قالتلى ملكش دعوه بحد يا خالد و لما طلعت قالتلى ايه الفيزون اللى انت لابسه ده انت متعرفش انه حريمى قولتلها عارف قالتلى طب لابسه ليه و فجاءه طلع صوت بيقول اصله خول و الابله زعقت و قالتلى ابقى تعالالى بعد الحصه و كنت ملاحظ ان الابله كانت عنيها هتاكل طيزى و بعد الحصه ما خلصت روحتلها قالتلى انت لابس كده ليه قولتلها اللى حصل و قالتلى خلاص خليك قاعد هنا و متروحش اى مكان علشان محدش ينيكك و ضحكت و هى بتقولها و كملت كلامها قالت بس تصدق انك كده احسن ايه رايك اكملك الطقم ده ببهدوم لسه شارياها حالا و طلعت بلوزه و روح و حطتلى منهم و و قالتلى بص لو سمعت كلامى هديك الدرحات اانهائيه فى اعمال السنه و هكلم و قولتلها حاضر يا ابله قالالى تعالى اقف قدامى و اديلى طيزك قولتلها حاضر و ادورت و بدئت تحسس على طيزى و تحرك ايدها بنعومه و حنيه عليها و انا بدئت اسيح و طبعا ده من فوق الفيزون و بدأت تقلعنى الفيزون و احده و احده و تلعب فى طيزى و و دورتنى و بدأت تبوس فى شفايفى واحده واحده لحد ما بقيت مش حاسس بنفسى و قلعت البلوزه و السنتيانه و قالتلى ارضع من بزازى شويه و بدأت ارضع كان طعمعم زى العسل و و نيمتى على ضهرى على المكتب و بدئت تمص فى زبى الصغير لسه و بعد ما خلصت بدأت ترفع رجلى و تحاول تدخل صوابعها فى خرم ظيزى و تفت على ظيزى و دخلت بوجع خفيف علشان دى كانت اول مره اتناك و دخلت الصابع التانى و بدأت تدخل و تطلع فيهم و كنت انا بلعب فى كسها زى نا قالتلى لحد ما نزلت لبناها و قالتلى مصه مصه كله حسيت بقرف فى الاول لكن بعد كده بقى عادى و حببت الوضع ده و قالتلى بص انا هديك احمر الشفايف ده ليك النهارده و بكره هحيبلك طقم حريمى تبقى تلبسه فى بيتك علشان عايزك تبقى بنت بجد قولتلها حاضر و قالتلى دلوقتى روح غسل بس اياك حد يعرف حاحه من اللى حصل و روحت الحمام و طبعا كنت ماشى بالفيزون اللى كان مهيح زمايلى كلهم و دخلت الحمام و بدأت اغسل طيزى و فجاءه و انا بغسل لقيت ايمن و محمد نعايا فى نفس المدرسه و كان اكبر ننى بسنتين و قالولى انت بصراحه نز و احنا عايزين ننيكك باازوق او بالعافيه فياأيما تعمل كده بالزوق او هنقعد نضرب فيك لحد نا تعمل كده و قفت مردتش قالولى احنا قولنا كده برده و لقيت ايمن طلع زبه و قالى مصه قولتله لا ده وحش قالى مصه يا كسمك و نزلت امص لحد ما قالى يلا اقلع الفيزون الل لابسه ده و بدأت ينيك فى طيزى لحد ما هو نزل لبنه فى كيزى و طيزى نزلت دم و خلصنا و هو مشى و كان حرس المدرسه ضرب و حريت قبل ما البوابه تتقفل و مشيت من غير نا اغسل و الدم عك الفيزون بس مكنش باين علشان الشنطه كان مداريه كيزى لحد ما روحت ......الباقى فى الحزء التانى

الكس وما ادراك ماذا يفعل

اسمي سمر ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي .
وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . واكل يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع .

لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها .

جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، حيث أنه يعول والديه في ****** ، ويرسل لهم مقدار معين من المال ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** .

وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ .
بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي خالد وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه خالد الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس .

وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء .

في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ .

المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة .

بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت شادي لكي يأخذ العصير ، فالتفت شادي وخالد إلي وهمّ خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر ، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي خالد **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يتمدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء ****في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت سمر وقالت حاضر !!!!!
بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة .
وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى اية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد ، فقلت لشادي ، ايه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف ليلى وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك

الشهوه التي لاتنتهي قصة حقيقية

انا شاب عراقي اعزب ااعيش في السويد منذ زمن لا احب ممارست الجنس مع الاجنبيات احب العربيات فقط تعرفت على امراه عراقية تعيش في السويد ايظا كان تكبرني ب7 سنوات وكان عمري 24 سنة كانت مطلقة وتعيش لوحدها يملآها الياس والوحدة القاتلة كنت اتكلم معها في الهاتف وبالنت لحد في يوم من الايان لمحتلي في السكس وانا بسرعة بادرت بذلك وقلت لها اود ان ارى نهديكي رفضت بدلع وقالت لن افعل قلت لها عدت مرات وافقت ولاكن بوجود الستيان طبعا هذا لم يلبي رغبتي العارمة بان ارى نهديها واتمعن بالنضر جيدا واستلذ واخيرا وافقت على ذلك ومن اول ما رايت ذلك تخيلت انة في فمي وانا اعشق مص الصدر بجنون ولساعات طويلة المهم بعد ذلك اصبخت علاقتنا قوية وقررت ان نتقابل وتقابلنا ونكتها 6 مرات في اليوم الاول من مقابلتنا لاكن كانت عندي خيبت امل لم تكت امراة جنسية بما فية الكفاية لاتحرك ساكنة عندما امارس معها ولا تحب المص وكانها كومة من الحم تجثم تحت جسمي وتحت زبي فقط وبعد فترة توسل بي ان اعيش معها وكان ذلك وبسرعة اكتشفت انها لاتحب الجنس كتيرا تريد مرة او 2 في الاسبوع بقيت معها رغب ذلك لأنها احبتني كتيرا وتعتني بي كتيرا وفي يو من الايام ولم اكن افكر ان ابحث عن فتاة وكنت اجلس على النت وكانت هية ذاهبة الى صديقتها في مدينة بعدية لمدة اسبوع تعرفت على امراة في الثىلاثين وجينها كنت في 26 سنة تعرفنا جيدا كان صوتها سكس ابهرني وجن جنوني عندما اتصل بها وترفع السماعة وتقل الو كان زبي ينتصب وبعد انتهاء المكالمة افرك زبي بيدي حتى احصل على الشهوة لن اطيل عليكم عرفت عليها جيدا في هذا الاسبوع الواحد وتكلما بالجنس طبعا قررت ان اذهب اليها في بيتها كانت مطلقة وتعيش وحدها ايظا وقالت انها لم تمارس الجنس منذ خمس سنوات بعد طلاقها وقالت انها كل شخص تتعرف علية يحدث شي ما وتتنتهي العلاقة وسافرت لها كانت تسكن بعيدا عني وصلت الي البيت كانت مسرورة بقدومي وتلبس ملابس مغرية جلسنا للحديث وتقربت منها لكي اقبلهي رفضت وابعدتني وحاولت مرة وثانية وثالثة لم تنفع جن جنوني وبعد 4 ساعات معها قررت ان ارجع وتسوسلت بي ان لا افعل وخرجت ولاكني واجهت مشكلة في سيارتي ورجعت مرة ثانية لها وبقينا ذهبت لتنام وانا نمت ولم نفعل شي وجن جنوني في اليوم الثاني عند الصباح ذهبت الى الحمام ووجتها نائمة في الفراش فضولي دفعني لكي اذهب اليها وعندما وصلت قالت لديها الم في الظهر وتريد ان ادعك ظهرها وفعلت وانا تحسس جسمها الناعم وقالت لاتفعل هذا ولم اسمع وذهبت الى المؤخرة ودعكتها وكانت تضحك قليل مبتسبة نمت جنبها على الفراش ووضعت يدي على بطنها ومن تحت البلزة الخفيفة كنت اريد ان اصل الة حلماتها مانعت قليللا وقالت اتحسس من هذة المنطقة حاول ووصلت الى حلماتها وسمعت شهيق انفاسها لم اتوقع هذة الحركة ودعكت صدرها وصرخت ا ه ه ه ه لاتفعل ا ه ه ه وبسرة من وغير شعور صارة حلمات صدرها في فمي وصرخت اكثر وانا امص بشراها بتلك الحلمة الطويلة التي تترس فمي وبطع لايصدق وكانت تدفعي وبعد لحضات ترجع فمي لكي امص صدرها لأنها لاتتحمل هذة المتعة وانا امص لمدة لاتقل عن 40 دقيقة وامص حلمة اذنيها وشفاهها ورقبتهي ونزلت يدي الى كسهى الملتهب ودخلت اصبعي فية وصرخت صراخ عجيب وقالت ادخلة اكتر ارجوك اكثر لم اطيل كثيرا فاخرجت زبي ووضعته على كسها وادركت انها لاتستطيع تحمله لأنها لم تمارس منذ اعوام ودفعته وصرخت لااستطيع واحسست الفتحة الضيقة دفعتهة بقوة وبكت هيا واخذتني الرافة بها فلم استمر واكتفيت بنص زبي في كسها وكنت اخرجة وادخلة للوسط احست بالراحة وحضنتني وعضت كتفي واخرجت الدم مني وحركت جسمها تحتي جن جنوني ولبني كان حاضر اخرجتهة من كسها وقذفت في الخارج وارجعت زبي في كسها مباشرة وكل شوية ادخلة اكتر واكثر واسمع صراخها العالي وتزامنت رعشتي معها وقذفت في كسها واخرجتهة وبحركة خاطفة قفزت على زبي ووضعتهة في فمها وبعد خمس دقائق من المص زبي انتصب بقوة لم اصدق ذلك ووضعتة في كسها ولاكني لم اقذف وقالت انها تعبت وتريد الراحة وبعد ساعتين وبعد الدوش رجعت كي انيكها على الارض وعلى الكنبة 6 مرات لم نكتها واخر ست مرات لأنها كانت ملزمة بالرحيل الى بلد ثاني لن انساها ابدا ولا انسى النيك الي نكتة الها

عمر و حنان و النيك العاطفي

مرحبة اسمي عمر من بغداد عمري 22 سنه , قصتي تبدأ عندما كنت في 18 من عمري كانت هنالك فتات مطلقه جميله اسمها حنان عمرها 27 سنه وهي بنت جيرانه وقصتي تبدأ معها , عندما كان عمري 18سنه كنت ادرس في مدرسه اعدايه مرحله خامسة حيث كنت اذهب عند جيرانه لكي ادرس وكانت حنان تقوم بمساعدتي كثيرا لأنها تحبني كثيرا , وفي إحدى الأيام كان لدي امتحان فذهبت إلى بيت جيرانه لكي ادرس عند حنان حيث دخلت إلى البيت ولم يكون هناك احد وذهبت إلى الصالة ولم يكون هناك احد وبقيت جالسن هناك لمده وبعد فتره قليله سمعت باب الحمام انفتح وسمعت حنان تقول هذا أنت ياعمر قلت لها نعم وقالت لي انتظر وبعد دقيقه رأيت حنان تقف إمامي وهي مغطاة بمنشفه قصيرة حيث أنها تبدو جميله وذات طول رفيع ومتناسق ولكن إنا تفاجات وامتلكني شعور غريب لأول مره وخجلت منها ولكن هي قالت عمر لا تخجل مني وقامت بمسك يدي وسحبتني إلى غرفتها وأنا صامت من الخجل وعندما دخلت غرفتها قالت لي غمض عينك وفعلت ماطلبت مني وانأ ساكت وفكرت بأنها سوفه تلبس ملابسها ولكن حدث عكس ذلك , بعد ثواني معدودة قالت حنان افتح عينك وكلعاده فعلت ماطلبت مني وعندما فتحت عيني رأيت حنان بدون ملابس وحتى بدون منشفه وتفاجات كثيرا لأول مره في حياتي أرى جسد جميل ابيض ولاتوجود عليه شعره واحد وصدر كبير ومتناسق ,وبعد ذلك قالت لي حنان إني حلوه لو لا , فقلت لها أنتي أجمل أمراء رايتها في حياتي , وتقربت مني حنان كثيرا وانأ قلت لها خاف أمك تأتي , , قالت لاتخاف أمي تتأخر , وقالت لي نام على السرير وانأ فعلت ذلك وقامت هي بالتقرب مني حيث إن شفتاه لامست شفتاي وقامت بلحس وجهي وتفرك بجسدي وانأ ارتاحيت كثيرا , وقامت بنزع ثيابي إلى إن أصبحت عاريا , وبدأت أتمص عيري وتلحس بيه ودخلته كله بفمها وانأ ولعت كثيرا وصار عيري نار وسحبت وجهها إلي وبدأت أمص بشفايفها الجميلة وشعرت بإحساس رائع وحلو وبعد ذلك قامت حنان بوضع عيري داخل كسه وبدأت تصعد وتنزل على عيري وانأ أمولع وأقول لها بدي أكثر وهي تصرخ وتقول احبك وأحب عيرك وانأ أقول لها أحب كسج , وقالت تعبت وانأ قمت بوضعها على السرير وبدأت الحس بها من كل مكان بجسدها وهي تقول لي احبك يا عمري وانأ الحس بصدرها وكسها الجميل, وسحبت وجهي وقامت بامص شفايفي , وقمت بإدخال عيري داخل كسه وادفع بها وهي تصرخ وحتى إني أدخلت عيري في طيزه وكانت تصرخ كثيرا وتقول على كيفك وعيرك بيعور وبقينا على هذه الحالة لمده ساعة ونصف وبعدها دخلت حنان الى الحمام وانا دخلت معها وبعدها صرت أروح عند حنان أربع مرات بالأسبوع وأحببتها كثيرا وهي أحبتني كثيرا وتعلقت بها وبقيت علاقتنا لمدة 3 سنوات , وفي نهاية السنة الاخيره اتصلت بي حنان وقالت عندي موضوع مهم أريد اكوله ألك وذهبت عندها في الليل مثل كل مره مارست معها الجنس والرومانسية ولكن إنا حسيت إن حنان كانت تمارس معي الجنس والعاطفة وكأنها سوفه تودعني وبعد ذلك قالت لي حنان آني اسفه ياعمر راح أزوج وأسافر ولم تراني مرة ثانيه , عنده تلك اللحظة أصبت بالصدمة وكأني فقدت الحيات وأصابني الحزن الشديد وبقيت صامت ولم أتكلم وقالت لي حنان سوفه تجد إنسانه غيري تحبك أكثر مني , وبعد ذلك قبلتها من شفتاها الجميلتين وتركتها وذهبت ولم أودعها , وبعد ذلك اليوم وبعده سنتين والى حد ألان لم أرى حنان وبعد ذلك عشت حزين وفي بعض الأحيان أتمنى إن أجد فتات التي تعوضني عن حنان , القصة أصبحت طويلة أتمنى تعجبكم , وإذا أرادت إحدى الفتيات التواصل معي فانه ايميلي في أسفل الصفحة , وتحياتي لكم ......

دروس تقوية لبنات الثانوي

الجزء الأول اسمي عبد ,وانا مدرس للغة الأجنبية وعمري 25سنة ،بدأت القصة في آواخر تموز الماضي عندما اتصلت بي إدارة مدرسة في ريف مدينتنا وتقع غرب المدينة وقريبة على الحدود .وتبعد عن مكان إقامتي حوالي55كم .وقدسبق لي أن درست لعدة شهور في تلك المدرسة , وعندما ذهبت إلى هناك إتفقت مع الإدارة على اعطاء مجموعة من الطلاب دروس تقوية لمدة شهر وبمعدل 3ساعات في اليوم .وتم الاتفاق على الأجر -وكان مجزياًَ -مع تأمين السكن بالمجان حتى لا أتعب بالسفر كل يوم .أخذت أغراضي لمحل إقامتي وكان بيتاً مجهزاً بكل متطلبات الراحةويقع على طرف القرية .وللصدفة البيت المجاور كان مؤجراً للطبيبة المستوصفوكانت زميلتي في الثانوية وتدعى فاتن .التقينا وتسالمنا بعد أ ن فرقتنا الأعمال والدراسة .عصر ذاك اليوم زارتني فاتن وبعد القهوة و حديث الذكريات قالت لي : مارأيك أن نتمتع خلال مدة تدريسك هنا . قلت :كيف .قالت أعقد معك إتفاقاً بأن تنيك أي طالبة من طالبات الدورة وفي الصف أثناء اعطائك للدرسوأكون موجودة معك لتوفير الفرصة و البنت المطلوبة وبعد الدرس لك مزايا غيرها 000وافقت دون تردد لثقتي بها من الماضي.في اليوم الثاني وفي المدرسة -على فكرة الدروس من 12إلى 2 بعد الظهر -تعرفت بالطلاب وكانوا 15 طالبة لا شباب معهن .خمسة منهن محجبات والباقيات غير محجبات. وهن : ريم، ليلى ,صبا , نوال, جمانا,سلمى, ألين, ناهد,حنان,غنوى,حميدة,نادين ,كريمة,سمر و روان.وحين حضرت فاتن الى الصف أرجعت الطاولة لخلف المقاعد وقالت للطالبات الأستاذ سيعطيكم الدروس بطريقة جديدة وهي أنكم في أول ساعة تعطون درساً والساعتين الباقيتين لديكم اختبار لما سبق أعطيت الدرس ثم بدأ الإختبار .أقفلت فاتن الباب من الداخل ثم همست للطالبة ليلى التي أتت بورقتها إلى الطاولة ودنت مني وهمست :اتفقنا مع الدكتورة على أنك تساعد طالبة منا كل يوم وهي تمتعك لمدة ساعتين .وبينما جلست فاتن أمام الطالبات تراقبهن وترى ما أفعل مع الطالبة .وبعدلحظات كتبت ملاحظة وناولت ليلى حبة دواء لتشربها وناولتني الملاحظة وكانت تقول :نيك البنت من كسها وطيزها أنا رح اعطيهن حبوب منع حمل وأجري لكل وحدة منهن عملية ترقيع للبكارة .باشرنا أنا وليلى ,شلحتها هدومها وبقيتها بالكلسون والصدرية وبديي بوسهامن شفافها ورقبتها وبعدين شلحتها الكلسون والصدرية وخليتها نام على الطاولة ورحت ألحس بكسها البكر وادعك بزازها حوالي10د ولما حسيتها جهزت للنيك خلعت ثيابي طلعت زبي اللي كان طوله 20سم وحطيته على باب كس ليلى ودلكته شوي وصرت دخله ببطء وفضيت بكارة كس ليلى وشوي شوي صرت دخله بكسها حتى دخل كله .بدأ الإيلاج والإخراج وليلى شاعلة بنار النيك وعم تنتفض بالنشوة وأنا رافع رجلين ليلى على كتافي ووهي عرقانة وصايرين أنا وهي كأننا رجل ومرته ولما وصلت النشوة معي ومع ليلى لأعلى الدرجات بدأ زبي يصب المني داخل مهبل ليلى 0000