الباكستاني وانا واختي

انا شاب سوري في الرابعة والعشرين من عمري شاذ جنسيا منذ خمسة سنوات انفصلت عن عائلتي لانهم اكتشفوا أمري وسافرت للعمل في دولة خليجية و عشت حياة جميلة كنت انتاك من كل اللي يخطر ببالي من جنسيات عربية و هنود وباكستانيين كنت بصراحة استلذ بأنهم ينيكوني و يذلوني و في الفترة الأخيرة اتعرفت ع شاب باكستاني اسمه قيوم أسمر و جسمه عضلات وحلو وعمره 27 وكان بالاسبوع يجي مرتين عندي بالغرفة اللي ساكنها لوحدي و يقعد ينيك بيا ساعتين و اكتر لين ما يتعب و من مدة كلمتني اختي من سوريا وكان عمرها 18 سنة ومش متزوجة و قالت انها جاي تدور على شغل بالبلد اللي ساكنه وتقعد عندي اسبوع انا هنا كلمت الباكستاني قيوم وعرفته الحوار وقلتله بالاسبوع ده ما يجي عندي .... المهم لما وصلت اختي عندي ما كانت تعرف اني انا ما اتغيرت ولسا بنتاك اول يومين قعدتهم عندي قيوم اتصل فيني وقال اني هيزورني ك صديق عادي ويجيب معاه عصير ويحط بيه منوم لأختي ولما هي تنام وعدني اني مش هيلمسها و ينيكني ليا بس .. انا حاولت اقنع اختي بأنه صديق ليا و هيزورني بالاول رفضت و بعدين قلتلها انه شغال ب شركة وممكن يحصل شغل ليكي بعدين وافقت لما وصل قيوم شفت بعيونه انه هايج اوي و قعد يبص ع اختي بنظرات مش تطمن وشوي استأذن يروح المطبخ يسكب العصير اللي جايبه بكاسات ولما راح المطبخ لحقته من دون ما يحس وشفت انه بيفرط المنوم بكاستين كان عايز يخلينا ننام احنا التنين (انا واختي) انا هنا ما قدرت افضل مستخبي وقلتلو انت بتعمل ايه ؟ قالي انه مخدش باله و قالي معلش انت ما تشرب اذا شاكك قلتلو اوكي المهم قعدنا نحكي شوي ع الشغل واختي شربت العصير وشوي قالت عايز راسها بيوجعها و اتسطحت عالصوفا اللي بالغرفة ونامت تحت تأثير المنوم بالوقت ده انا قمت جلست ع الارض وقيوم جالس جانب اختي النايمة وقعدت امصله زبره و هو قاعد يبص لاختي وطلب مني اني يقلع اختي هدومها و يحسسها على بزازها وكسها وهي نايمة وانا امصله و قالي اني مش هيعمل اكتر من كده انا حسيت اني ده هيسخنوا وينيكني جامد قلتوا اوكي بعدين قمت انا وياه قلعنا اختي الهدوم اللي عليها وهي نايمة ومش حاسة اللي بيصير حولها و اول مرة اشوف اختي كده جسمها جميل و بدون شعر وصدرها كبير وكسها زي اللي اللي اشوفهم بالافلام الاباحية وانا بمصله وهو بيلعب ببزاز اختي وشوي بمص بكسها و بيحاول يدخل صباعه جوة انا هنا قلتلو لا ما بيصير عشان اختي فيرجين وكده غلط شوي و نحن قالعين بيرن تلفونه وبيكلم ناس من لغته انا مكنتش فاهم بيقول ايه و بيبصلي وشوي بيدق الباب انا ما حد بيجيلي بالوقت المتأخر ده قلتلو انت مستني حدا قال لي لا بس انا طلبت اكل من المطعم وممكن وصل ولما شفته قام يفتح الباب وهو مش لابس انا عرفت اني الموضوع بقا يخوف ... وشوي الاقي داخل عليا هوا وواحد باكستاني بعمره بعرفه و كنت اشوفه معاه وشخص بنجالي اول مرة اشوفه وكان باين اني عمره 22 سنه اول ما شفتهم ما قدرت اتكلم لاني عرفت اني الموضوع صار خارج السيطرة و فجأة بلاقيهم هجموا علي و لزقولي تمي و ربطولي ايدي ورا ضهري وانا مقدرتش اقاوم و الباكستاني طلع من جيبه كميرا وثبتها عالتلفزيون بحيث تطلع اختي النايمة وهما جنبها وزي الوحوش قلعوا هدومهم وانا شفت زبار كبيرة وسودة و مش عارف اللي هيصير وكنت خايف انهم يفتحوا اختي هما التلاتة قعدوا يمصوا في بزازها وكسها وانا لاحول لي ولا قوة وبعدين راح قيوم وقف عالسرير اللي ورا الصوفا ورفع رجلين اختي فوق وراسها بقا تحت من ناحية الارض و شفته بيفرش زبره ع خرم طيز اختي انا قلت في نفسي معلش ينيكها من طيزها بس ما يفتحوش كسها و بعدين شفتوا بيدخل زبره بطيز اختي وهو بيكلم صحابه بلغتهم كلام مش فاهمه و بيضحكوا و الباكستاني بيصور اللي بيحصل بالكاميرا اللي معاه وفجأه وهو بينيك اختي من طيزها ورجليها فوق البنجالي يقف من طرف كسها و بفرشي بيه و الباكستاني اللي بيصور شوي يلعب بزبره وشوي يحطه ببق اختي اللي مش حاسة على حاجه لحد ما شفت البنجالي بيبصق على زبره و مرة وحدة دخله بكس اختي انا هنا تمني الارض تبلعني و صرت اعيط من منظر الوحوش التلاتة قيوم بينيك اختي من طيزها و البنجالي من كسها و الباكستاني اللي بيرضعها زبره و بيصور اللي بيحصل شوي واشوف البنجالي طلع زبره من كس اختي و الدم مغطيه ايوا اختي اتفتحت قدامي و قيوم حول للطرف التاني وصار هو اللي ينيكها من كسها و الباكستاني اللي كان يصور راح ينيكها من طيزها و اعطى الكاميرا للبنجالي عشان يكمل تصوير بعد ما جاب المني بكس اختي البنجالي صار يصور كيف الباكستانية ينيكون اختي و اجا يصورني وانا مربوط و كان راسي بالارض ما بقتش قادر ابص و بعدين حسيت مي سخنة فوق راسي رفعت و بصيت لقيت البنجالي يبول على راسي وهو بيضحك ويصور ولما خلص راح فوق راس اختي والتنين ينيكوها و صار يبول على وشها ويبصق ببقها و فضلوا ينيكوها التلاته ويكبوا جوا كسها لساعتين و لما خلصوا فك قيوم اللزق اللي كان ع وجهي و قالوا " اذا انت يريد سوي ديليت فيديو لازم انت سوي دق دق اختك " كان عايزني انيك اختي عشان يمسح الفضيحة اللي اتصورت انا وافقت عشان يمسحوا الفضيحة و سطحوها عالارض وانا قاعد بدخل زبري ب كسها المفتوح و اعيط ولما حسيت اني رح كب طلعت بري برا قام البنجالي قالي لازم اكبه جوا و كان لسا بيصور فيديو انا هنا رجعت انيك ب كس اختي والتلاته فوقنا و يبولوا علينا لحد ما كبيت المني جوا كس اختي و صرت ابكي قاموا هما لبسوا و قلتلهم يعطوني الكاميرا والا اخبر البوليس قالولي اني هيمسحوا المقطع بتاعهم ويودوا البوليس المقطع اللي انا بنيك فيه و يقولوا اني انا اللي فتحتها و بعدين راحوا واختي اتناكت بسبب عهري

انا و امي المثيرة

لم يمرق أي يوم و انا حسيت بشهوة اتجاه امي , امي امرأة عمرها 50 سنة لكنها نظيفة طيزها متوسطة و بزازها كبار ترضع البلد كلها منهم و جسمها ابيض , صحيح اني مولع و هايج بس لم افكر يوم في امي و في نيكاتها مع اني كنت كتير بشوفها و هي بتغيير ملابسها او وهي بتتحم لكن لم افكر فيها , لكن في يوم من الأيام كنت سهران عن صاحبي و روحت في وقت متأخر للبيت , دخلت البيت و روحت لغرفتي قعدت ف سمعت صوت في الخارج طلعت من غرتي و تتبعت الصوت لقيتو طالع من غرفة امي و ابوي و لقيت امي بتغنج و بتتوجع أي اووه ايي يماا يماا يا فرااس و كان ابوي راكبها بنيك فيها ما لقيت الا زبي واقف متل الحجر و شهوتي تحرك اتجاها و لا استطع ان ارجع لغرفتي فبقيت واقف خلف باب غرفتهم و اتسمع اهاتها و غنجها اللي هيجني و بقيت خلاص عاوز ادخل و أشارك ابوي في نياكتها , لقيتها بتقول ل ابوي اسرع يا فرااس اسرع انت ماالللك كسسسي بيحرق اسرع و سمعت صوت ضرب خفيف و مرة وحدها سمعتها بتزعق كسسسسسي ااااااااااااه و سمعت ابوي بحكيلها راح اجيببو و صرخ هو التانيي اااااااااااااااااااه بصوت عالي و امي ضحكة ضحكة و كأنها شرموطة مع زبونها بعدها رجعت ل غرفتي خوف ان يعرفو اني سمعت كل حاجة حصلت بينهم , زبي بقى واقف و هايج فضلت العب بزبي و هاي المرة لما اجى ظهري حسيت برعشة غريبة و بنشوة ما عمري حستها حتى و انا بنيك في مرات اخي ما عمري حسيتها , المهم من بعدها صرت اشتهي امي و نظرتي الها اختلفت صرت اراقبها بكل حركة و كل ما تدخل تتحمم ابصبص عليها و اهيج ع جسمها و قررت اني اجيب كاميرا و اشوفها و هي بتنتاك باي طريقة , و بعد باسبوع تقريبا لم يكن احد في البيت ركبت الكاميرا بمحل مخفي و كاشف التخت بغرفة امي و ابوي و شبكت الكاميرا ع الكمبيوتر بتاعي يعني أي حركة بتصير بالغرفة ابقى كاشفها و عارفة , مر على تركيبي للكاميرا أسبوعين و لم يحدث أي شيء بيني امي و ابي و في يوم كنت مروح من الشغل و هايج و عايز انيك و كل البيات و النسوان اللي بعرفهم مش قادر اروح لعندهم اطفي ناري , ففتحت تسجيلات الكاميرا و بلشت اتابعها لقيت امي نايمة ع التخت عريانة بكاملها و بتفرق ب كسها و بايدها التنية خيارة بتلحس بيها و بتمصها هنا طار عقلي كيف ل امي انت تفعل هكذا شيء حتى عندما سمعتها بتنتاك من ابوي لم افكر بها و كانها امرأة هايجة فكرت بانها كأي امرأة أخرى تمارس الجنس مع جوزها لم اكن اتخيل ان امي هايجة لهذه الدرجة لدرجة انها تمارس العاجة السرية و تنيك حالها بخيارة , هنا طار عقلي و جن جننوني و قررت ان اانيكها باي طريقة جسمها نظيف اوي و كسها مشعر قليلا لكن معلش حنيكها , فضلت ارقبها و اراقب الكاميرا لم اشاهد أي شيء و لم يحدث أي شيء فقمت شبكت الكاميرا ع تلفوني كمان يعني أي حركة بتصير حتى و انا خارج البيت اشاهدها و في ذهبت في الصباح االباكر لعملي و بعد ساعتين تقريبا دخلت الحمام و قلت افتح الكاميرا لقيت امي بتشلح ملابسها و بتنامي ع التخت و ايدها صارت ع كسها هنا قررت اني انيكهاا اليوم قبل بكرا , خرجت من الحمام مسرعا و قلت ل صاحب العمل اني مريض و تعبان و عاوز اروح و ذهبت للمنزل مع العلم ان عملي و المنزل بينهم 10 دقائق بالسيارة , وصلت البيت و دخلتو بدون ان اصدر أي صوت فذهبت باتجاه غرفتها و سمعتها بتغنج اه اه اممم و فجأة دخلت عليها و بلشت ازعق انتي بتعملي ايهه يما ايه ده اتفاجئت فيا و قالتلي انتي رجعت من شغلك لييه قلتلها المشكلة من ليش انا رجعت من شغلي انتي بتعملي ايه بتعملي كده ليه فضلت ساكتة و ملامح الخجل من نفسها اتجاهي واضحة ع وججها قلتلها يما انتي بتعملي كدا ليه قلتلي يا تامر ماللك بتتكلم معي بالطريقة دي , قلتلها انتي اللي خلتيني أتكلم معك بهاي الطريقة فاشخة حالك و بتلعبي بكسك ليه قلتلي طول بالك و اقعد افهمك و احكيلك عن كل حاجة و انا زبي واقف و مش مستحمل بس قلت اعمل نفسي غضبان منها و من تصرفها احسن حخليها هي تطلب مني اني انيكها اجسن ما ارمي حالي عليها و توبخني و تقول ل ابيوي و تبقى فضيحتي بجلاجل قلتلها انا حسمعك احكي , قالتلي يا تامر انا ست و الست يا تامر بهاد السن بتحب تحس انو في راجل بستمتع بجسمها و بنيكها بعد ما تكبر بسنها و ابوك زي ما انت عارف كبر خلاص و بقى بينام معاي كل 3 أسابيع و مرات بيمرق علي شهر ما بيلمسني و انا برضو عندي حاجتي و عندي احساسي و حتى قضيب ابوك بطلت استمتع فيه بقى خفيف حتى لما بيدخلو فيا و بنام معاية بيطول و بيوجعني و بهريني بس بدون ما استمتع قضيب ابوك بقى رخو يعني ازا بيوقف دقيقة بينام و انا بطفي ناري بنفسي , فضلت ساكت و لم أتكلم بحرف قلتلها بسي برضو مش كدا يما مش كدا قالتلي ولا كيف انت عاوزني انتاك احسن ولا انيك نفسي بخيارة و اريح نفسي قلتلها لا الخيارة و في خيار تاني الك قالتلي ايه هواا قلتلها ابقي اعرفي لحالك و قمت و بدي اروح لغرفتي قالتلي تعااال و مسكتني قلتلها نعم قالتلي اوعدني متقولش ل ابوك قلتها هو نتي انتكتي منحد تاني عشان ما أقول ل ابوي انتي نكتي كسك بخيارة و بعدين حبقى أقول ل ابوي ايه اقولو ان امي هايجة و بتنيك كسها بخيارة طبعا مش حقولو ع حاجة و روحت لغرفتي و هي دخلت الحمام عملت دش و لقيتها بتناديني روحت ل غرفتها لقيتها لابسة كلسون فقط و بزازها باينات و ايه منظر بزازها كبار و حلماتها كبار و بنيات اللون و انا كنت لابس شورت و زبي وقف و اصبح واضح الها وضوح الشمس قالتلي تعال قلتلها نعم قالتلي حخليك انت تطفي ناري و نارك و برضو انت عزابي و اكيد هايج قلتلها يما انتي بتخرفي قالتلي لا مش عم بخرف انت هايج و انا هايجة و بدل ما انت تروح و تعمل مصيبة مع بنات الناس و بدل ما انا افضل انيك نفسي بالخيارة و مش بتسمتع اوي بستمتع بيك قلتلها مستحيل قالتلي انت الك الخاطر بس مش بتقول و اهو زبرك واقف و عايزني ليه ما تمتع زبرك بيا و بجسمي و بتمتعني بيه و هنا جن جنوني و بقدت عقلي و روحت طالع ع التخت و بلشت الحس في بزازها و امص فيهم و الحس ما بين بزازها و امص جلماتها البنيات المثيات و هي بتحسس ع راسي و ع رقبتي و بتأن اممم اممم اح يماا نزلت كلسونها و شفت احلى كس ممكن اشوفو لقيتها في دخلتها ع الحمام منظفة كسها و كأنها عروس بليلة دخلتها ولا شعرة و احمر نزلت عند كسها شميتو و قلت اااه و طلعت لساني و لحست كسها و هي بتأن اووووه اااااه الحسلي كماان انا ابوك لحسلي كسي مرة وحدة و ما عدهاش كمل كمل و فضلت الحس بكسها و امص شفرات كسها و هي بتشد ع شعري و بتضغط في راسي ع كسها قمت بزقت ع كسها و قمت فوقها و حطيت زبي في بقها و صرت ادخلو و اطلعو في بقها و طلعتو من بقها و حطيت زبي بين بزازها و راحت ضاغطة على بزازها و انا صرت احرك زبري بينهم و كل ما يقرب من تمها تلحس راسو وصلت لمرحلة خلاص عاوز انيك قمت عنها و رفعت رجليها و فتحتهم و حطيت زبي بين شفرات كسها و صرت احرك و هي أمم اااه كسسي حامي يا تاامر طفي نيكني يلاا و مسكت زبي باديها و دفعتو دوا كسها و انا ماسك رجليها بايدي التنتين و فاتحهم و مش مفكر انها امي خالص و كأني نايم مع شرموطة و صرت ادخل زبي و اطلعو بكسها و أتطلع عليها و هي بتأن و بتحرك راسها يمين شمال و ماسكة شرشف التخت بايد و بايد تانية ماسكة بزها الكبيرة و رافعتو و بتلحس في حلماتها و بتغنج اااه يا ابني اااه يا عمري انت ااااه ما احلى زبرك اااااه حتى ابوك بشبابو ما حسيت معو بهالمتعة ااااي اااااي نيكني اسرع اسرع و هنا كلامها هيجني و صرت ادخلو بكسها و اطلعو بسرعة الربق و بزازها بتهز قدامي و حطت ايدها ع كسها و صارت تفرك بكسها و انا بنيك فيها و بتغنج و بتتوجع ااااه كسسي و عيونها مغمضة و راسها عمالو رايح يمين شمال و بزازها بيهزو مع كل حركة بحركها في كسها و بتصرخ ااااااي كسسي اممم اااه يما اااااه يمااااا اااي أيااااي اييي اياااااي يا كسسي ااااه و لقيتها بتحطي ايدها ع صدري و في اظافرها بتشد ع صدري و بلشت تصرخ اااااااااااي كسسي كسسي ظهري ظهري كسسسي بيوجعنيييي اااااااه و ارتعش كل جسمها و ضحكتلي ضحكة صفرا و قالتلي طلعو من كسسي يا حبيبي قمت مطلعو من كسها و راحت منيماني ع التخت و نزلت مص في زبي و بتمص جامد اوي مفيش بنت مصتلي زبري بهالطريقة هيجتني ولعتني ع الاخر و قامت بزقت ع زبي و ركبت فوقي و صارت تنط ع زبري و تنط اااااه ااااه من اليوم يا تاامر انت نياكيي من اليوم انا شرموطتك اااه اييي انا شرموطتك يا تاامر و نزلت علي باستني من بقي و كملت تنط ع زبري و تطلع و تنزل ااه ايي اااه و انا اقولها اااه يا لبؤة يا هايجة ااااه ااااه اااه لقيتها بتحط ايديها ع التخت و و هي قاعدة ع زبي و بترفع نفسها شوي و بتقول نيك نييييك و فضلت ارفع زبي و انزل ارفعو و انزل و هي بتصرخ ااااه اااه يا منيييك اااااه امك شرموطة يا تاامر نيكها قوي نيكها قوي اااااااه اوووف يا كسسي و انا اشتم فيها اقولها يا لبؤة يا شرموطة كل كدة هيحان و لقيتها بتنط ع زبري بسرعة بعد ما شتمتها و كل ما اشتمها احس انها بتهيج اكتر و اقولها يا قحبببة و بتصوت و بتزعق اااايي اااااي ااااي كسسي انا شرموطة يا كسسي يا مطلعلي حسسي اووف ااااه يا تاامر قلتلهاا قومي يما قووومي قامت عني و قمت بسرعة رميتها ع التخت و ركبت فوقها و رجليها مرفوعات ع كتافي و فضلت انيييك فيها بسرعة و هي بتزعق بتصرخ و بتتغنج ااوي اوي اوي ااه اووي يا تامر اوووي اوووف قلتلها يما يما يماااااا زبري راح يجيي راحح يجييي لقيتها رافعة نفسها و ماسكاني من رقبتي و اجريها التنتين صارو على طيزي و حسي عضلات و شفرات كسها بيمسكو بزبري و قالتليييي ارشك ارشك ارشك ظهري ارشك المني تبعك جواا كسي خليني احس بحرارتووو و طارت تضرب فييييا ع ظهري و تحسس ع طيزي و ما لقيت الا و احنا التنين منصرخخ اااااااااااه اااااااااااه و هي بتصوت كسسسسي و ارتميت فوقها مش قادر اتحرك ولا حركة و هي بتلهث تحتي و يادوب عارفة تتلق انافسها قامت رامياني ع التخت و قالتلي قوم يا خول انت زي ابوك بتجيب واحد و بتنامي قلتلها يا شرموطة بقوم و بنيكك و بهريكي قالتلي لالا دخيلك كسي كفاية عليه النهاردة انت تعبتي اوي قوم و روحت تحممت و دخلت غرفتي و نمت و بقيت انا شرموط امي و امي شرموطتي , و صدقوني يا جماعة كس الام ما في متلو نيك الام متعة تانية قديش نكت نسوان بس زي كس امي ما شفت

الواد و اخته قصه شيقه و جااااااااااامده جدا

كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فى
الكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر
والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....
كان
رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته
نهى
التى كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها .

كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل
وعلى ما
تعتقد .

لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه
الخروج
معهم إلى أى مكان ..

كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة
ويحب
البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته.

كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار
بعد
توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة
فى
فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...
هذه
المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنة
عميقة
غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ
عينيها
... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلا
إنما
أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر
فإنها
مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن
القبلة
كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر
والديهما
ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت
الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب
منها
عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث
بينهما
خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم
تكن
نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها

يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلبات
أخرى
... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت
نهى
أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد
هذا
طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام
الشمس
لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ....

وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها
لم تكن
تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا
سمعت
كلام أخيها ولم تعصيه .... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب
أخيها
وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها ....

فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من
صديقاتها
وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى
ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى
يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا
عليها ومنها مثلا

النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا
أستعرض
زبه أمامها وقال لها ده أسمه

الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا
هابطا
وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه
يقترب من
جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها
البكر
... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين
مثل
أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما
صدرها
فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع
لون
جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت
ساقاها
طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى
فمها أو
فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك
وكان
رقيقا معها حتى ذلك الوقت .....

وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان
رمزى
يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد
من
قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت
نهى
بشئ غريب يسرى فى جسدها ... شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ...

بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...
بدأ
رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب
بإصبعه
بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد
قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ......

- حاجات حلوة ... مبسوطه ؟

- آه مبسوطة قوى

- أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟

- أه

بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه
ورعشاتها
تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...
وعلمها
رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ...

بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد
بين
فخذيها .... وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت
اللذة
فى جميع أنحاء جسدها .....

قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا
لعبة
تعودا أن يلعباها من قبل ..

هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان
آخر ثم
تحاول هى أن تفك قيدها ...

ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت
واللباس
الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة
نشوتها
مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى
اليومين
التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو
جنسية
...

كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها
تبدو
أحيانا مع رجلين أو أكثر .. وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى
تشاهد
الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها
بينه
وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب
الراجل
عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى
قذف
فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ...
رفضت
فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا
ما
وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب
منها
أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية
على زبه
ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب
للفراش
...

- ولكن ...

- قلت لك أذهبى للفراش

وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى
لا
يمكن أن تفعله مع غيره ....

فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى
هذا
اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من
المايوه له
فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ... بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن
ينطق بأى
كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت
ما
يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب
منها بعد
ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت
لترتدى ملابسها ... كان رمزى قد أعد لها بعض الملابس الذى يود أن ترتديها
...
بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش
أخرج
حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت
وضعه فى
فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط
الفيديو
فى الليلة السابقة ... وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى
يخلع
بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله
ويعمل
فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما
سيحدث ...

- أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر
والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها
وأصدرت
أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها
تنال
عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها ... تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها
أكثر
مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم
هذه
المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل
عندما
داعب كسها من السطح

وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فى
حرية
إنه يغتصبها ..... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله
داخلها
... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل
يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى من
ألم
فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى
سرعتها
وبدا مجهدا....

كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن
الرغبة
قائلة أنه وقت النيك ...
وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه ..

تحميل افلام سكس اون لاين

https://t.co/BuHT3noywc?amp=1

https://t.co/BuHT3noywc?amp=1

https://t.co/BuHT3noywc?amp=1

https://t.co/BuHT3noywc?amp=1

https://t.co/BuHT3noywc?amp=1

https://t.co/BuHT3noywc?amp=1

غدارة لكن حبتها ونكتها برضاها

الهدف من هذه القصة ان الانسان عمره مايعمل خير ويندم عليه . لان اكيد ربنا بيعوضه باحسن منها فعلا تعبت وفقدت الامل وبعدها ربنا رزقنى بانسانة فى الثانوى شفت فيها كل الاخلاص اللى اى انسان يتمناه واتقابلنا بحب وشوق وحتى هذه اللحظة معوضانى عن اى غدر شفته للانسانة اللى ادتها 6 سنين من عمرى ؟. قصتى تبدأ من حوالى 6 سنوات كان مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا والله مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة والله كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها . ومرت الايام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى والله خايف من غدرها .عارفين لما كانت بتبعد عنى كنت بادور على انسانة زيها مش عارف احب غيرها ولااحس بإنسانة زيها .لو فيه إنسانة حاسة بالصدق والإخلاص وبتحب الجنس لكن بعد الحب والاحساس . وتثق فى انسان وتخاف عليه لكن اهم حاجة تكون انسانة حساسة بتحب الحب قبل الجنس تكون رفيعة اوى كلها مشاعر واحاسيس وتكون جادة مش بتتسلى زى بنات كتير

قصه حصلت معي بتاع المساج والخليجية ونيك جامد أأأأأح

قبل اسبوع وكانت علي النت واتصل بي واحد وقال لي مرحبا قالت له اهلا قال انت صاحب الاعلان الي في موقع سكس بتعمل مساج وتدليك قالت له نعم صح قال لي اسمك ايه قالت له اسمي خالد وطبعا دي مش اسمي الحقيقي قال لي اهلا كابتن خالد وانت مؤهلك ايه قالت له انا خريج بكالوريوس تربيه رياضيه تخصص مساج وتدليك قال لي ممتاز كويس يعني انت عندك خبره في المساج والتدليك قالت له اكيد هذه مجال تخصصي وعملي قال لي عندك كم سنه قالت له 35 وطولك قالت له 173 سم وزنك قالت له 66 كليو طيب حضرتك بتسئل كل الاسئله دي ليه خير في حاجه قال لي انا عندي المدام عوزه تعمل جلسات مساج منزلي عندنا في الفيلا قالت له اوكي عادي شوف حضرتك الموعيد الي تنسبها وانا اجي لها قال طيب هتصل بيك تاني قالت له اوكي وبعد ساعه تقربيا اتصل بي وقال لي كابتين خالد المدام معك عوزه تتكلم معك قالت له اوكي هي هلا انا اهلا هي اخبارك تمام انا الحمد لله كويس زوجي فصيل بقول انك تسوي مساج صح انا اه صح هو انتي مصريه هي هتفرق معك مصريه او خليجه انا لا عادي بس الهجةمش مصريه هي انت سوت مساج من قبل لحد انا اكيد وكتير كمان قالت انت كلام صعيدي صح انا فعلا انا صعيدي بس مقيم بالمعادي من فتره كبيره 25 سنه هي حلو يعني انت صعيدي انا هو الواحد هغير اصله نعم انا صعيدي وافتخر اني صعيدي هي وانا قالت حاجه انا بحب الصعيده جداا انا مشكوره يا الغاليه هذا من طيب اصلك وكرم اخلاقك يا طيبة هي مشاء الله صعيدي وتتكلم خليجي ههههههه قالت لها انا كانت بخليج فتره وكانت مدرب تربيه بدنيه واعرف لهجه الخليج جدااا هي ههههههههه خليت زبي وقف هي المهم انا ابي جلسات مساج عندي ممكن تجي متي علي شان تسوي لي مساج قالت لها الوقت الي ينسبك هي قالت ممكن بكره الساعه 2 العصر انا اوكي تمام كويس انا الساعه 11 صباحا اتصلت علي شان اقول لهم العنوان الموبيل يرن صباح الخير هي اهلين حبيبي اسف اني بتصل بدري بس علي شان اعرف العنوان ايه قالت لي العنوان هو فيلا………كذااواكذاا اوكي تمام قالت لها انتي نيم اكيد انا ازعجتك اسف قالت لا عادي حبيبي هي تقول حبيبي وانا زبي يقوف وتتكلم بنعمومه جداا وصوتها كان رقيق جدااا تعرفي انه صوتك جميل جدااا وانتي نيامه اكيد انتي جميله قالت لما تجي تحكم بنفسك قالت لها طيب كم رقمك لانه انا اتصلت علي رقم زوجها قالت انا هرن عليك قالت لها طيب اكتبي رقمي عندك قالت اوكي كم رقمك يا خالد قالت لها رقمي wانا قالت في نفسي دي مش عوزه مساج دي عوزه تتنك المهم تكلمت معها لمده تقريبا نصف ساعه انت متزوج يا خالد انا كانت متزوج مطلق يا حرام وعندك اولاد عندي ولد وبنت ايه سبب الطلاق والله زي ما تقولي كده واحد قويه مائه الف حصان وهي كانت عندها برود جنسي وانا عندي قوه جنسيه كبيررررررره هي عنجد اكيد انت مش صعيدي انا اعرف الصعيده يحب الجنس جداا انا المشكله انه زبي عريض وطويل هي كم طوله تقريبا 19 هي واااااااو معقوله انا اي والله ولقصه بقيه اكتب تعلقاك

نيك فى اتوبيس المتعة

ركبت الاتوبيس المكيف كان فيه ركاب قليلين وقاعدين قدام وانا قاعدة ورا خالص وقعدت جنب الشباك وبعد شوية لقيت شاب ساب الاتوبيس كله وجه قعد جنبي انا كنت مستغربه وحاسة ان حيعمل حاجة بس سكت ومفيش لحظات لقيت ايده بتتسحب على رجلي انا اتفاجئت بس فكرت وقولت اني مش خسرانه حاجة فقررت اني اتمتع بيه خصوصا ان السكه طويلة واسيبه يمتع فيا بايده سبته لقيت ايده مشيت على رجلي ووصلت لكسي ولقيته بيحط ايده بين رجليا على كسي وبمنتهى اللطف وبيحرك صباعه على كسي طبعا كل ده على البنطلون القماش اللي لابساه بس ايده كانت محترفه قوي وبدا يحرك في كسي ويدلع فيه بمنتهى اللطف وهيجني قوي وانا ساكته ومبسوطة فضل يحرك ايده على كسي ويدلكه ويزغزغه بالراحة وانا بتمتع باحساس جميل اوي ونشوة مش عادية فوقت على صوته وهو بيقولي قومي شويه علشان احط ايدي عليكي من ورا فبصيت ليه بابتسامة لاني مش مصدقه اني حتبعبص من ورا وقلت له انت حتبعبصني فقالي ايوه وحفضل ابعبص فيكي على طول دي متعتي فبصيت قصادي علشان اتاكد ان مفيش حد بيبص علينا وبوسته في بؤه لاني بحب كده اوي قمت ومسكت الكرسي اللي قصادي وحسيت احلى واجمل بعبوص دخل في طيزي ياه ده محترف وايده بتمشي على طيزي وصباعه بيلعب جوة قوي وبيزغزغ طيزي من جوة وفضل كده مسافة لحد ماتعبت من الوقفه وانا مستمتعة قوي ومستغربه انه عمال يبعبص فيا ويبسطني طول الوقت ده قعدت وبصيت خفت يكون حد خاد باله بس مفيش حاجة وبالراحة بوسته تاني في شفايفه فقالي ايه بتبوسيني كتير كده ليه فقلت له علشان انت حنين عليا وعلى جسمي وبتمتعني بمزاج قوي انا حتجنن عليك امتعك الزاي فقالي انتي متعتيني باحلى شفايف رحت بايساه في شفايفه تاني وتالت ورابع وانا فرحانة وقالي اهدي انا عايز امتعك اكتر من كده فقلت له هو فيه اكتر من كده قالي ايوه وهو بيقول كده ايده كانت تتسحب تحت البنطلون لحد ماوصل لكسي من على الكلوت وبدا بالراحة يمسك كسي ويحرك ايده بحنان ولطف وانا بابص ليه ومش مصدقة الاحساس الجميل ده وفضل يلعب بكسي ويزغزغه وانا شهوتي بتزيد وبعض شفايفي من اللذة وكان بيلعب بفن واحتراف وانا كنت حاسة ان كسي محتاج كده اوي وبعدين رفع ايده انا افتكرته خلص لكني فوجئت انه بيشيل ايده علشان يدخلها تحت الكلوت رحت بصه ليه بابتسامه لاني عارفة اني ححس باحساس جميل وجديد عليا لانه اول واحد يلمس كسي وكمان انا استريحت ليه اوي وعارفة انه فنان وانه حيمتعني اوي لحظات ولقيت ايده على كسي من غير حائل وبرتاح بكسي على ايده وحاسة بشهوة قوية اوي وبدا يلعب بصوابعه ويحرك ايده برقة اوي فترة وشهوتي بتزيد وبدا يزود من حركة ايده ويلعب بصوابعه وبدات احس بلعب وشقاوة حلوة في كسي ونشوة جميلة بتتملك جسمي رحت حاطة ايدي على ايده وسبته يلعب ويزغزغ في كسي لحد ماحسيت ان شهوتي زادت اوي وكمان ايده بقت تدعك جامد في كسي بشقاوة كنت مكسوفة منه اوي علشان حسيت اني حنزل شهوتي من شدة الاثارة بس هو طمني وقالي في ودني نزلي براحتك انا عايزك تغرقي ايدي شهوتي زادت لان ايده هيجت كسي اوي رحت ماسكه ايده كويس وارتحت خالص وبدات مية الشهوة تخرج مني في ايده وبتحرك بجسمي على ايده وبمسك نفسي علشان محدش يسمعني وهو بيدعك وبيلعب بصوابعه جامد وانا بنزل ميه الشهوة اكتر اواكتر وهو يقول في ودني ميتك حلوة اوي وسخنه ايه الانوثة دي كلها وبسبب كلامه نزلت تاني في ايده كان بيهيجني اوي بكلامه وصوته غرقت ايده بمية كسي وقولت له انت حنين اوي فطلب مني اني اقف تاني علشان يبعبصني فقولت له انت مش بتتعب فقالي لا اتمتعت بيه اوي وكنت كل شوية اقوم وهو يبعبصني وهيجني وانا ارجع ابوسه من حلاوة البعبصة اللي عملها فيا ويدعك كسي تاني بايده ويدلعني اوي وفضلنا طول الطريق على كده لدرجة اني جبتهم على ايده كذا مرة من متعتي وهيجاني من عمايله فيا فضلنا على الحال ده وانا مش مصدقة ان باله طويل بالشكل ده وانا كمان كنت هايجة ومستمتعة بس كنت بتكسف منه لما اعملها على ايده وهو ماسك كسي ورغم كده ايده بتفضل على كسي والاقيه بيحرك كسي ويدلكه بلطف ويبدا يزغزغني فيه بدلع علشان اعملها تاني على ايده وكان حنين قوي جت المحطة وقلت له انا مش حاروح المشوار بتاعي واتصلت بصحباتي واعتذرت وفضلنا في اتوبيس المتعة لاخر الخط ونزلنا نشرب حاجة وركبنا نفس الاتوبيس ورجعنا تاني وبرضو فضل يمتع فيا لدرجة من طول الطريق نعست وايده تحت البنطلون ماسكه كسي وبتدلع فيه رحت حاطة ايدي على ايده وارتحت خالص لايده ونمت شوية بس كانت احى نومة صحيت لقيت ايده لسه على كسي وانا بابص له بحنان ومش عايزة اسيبه و بدات ابوسه في شفايفه على الاقل ارد جزء من جمايله على كسي وبعدين قالي قومي شوية علشان تصحصي فقمت وهو شغال فيا بعبصة من ورا ويزغزغني جوة طيزي قوي وانا هيمانة ودايبه خالص وفضلنا كده لحد ماوصلت وسبته بعد ماخدت ايميله وتليفونه وبقينا نتكلم كتير ونركب الاتوبيس ده ونتمتع فيه من غير ماحد ياخد باله ...